أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
اختتم الهلال الأحمر القطري بالتعاون مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس السبت دورة «تدريب الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في حالات الطوارئ»، التي نظمها بالدوحة في الفترة من 21 – 23 أغسطس الجاري. الدورة التدريبية التي استفاد منها أكثر من 32 متدرباً من فريق الدعم النفسي الاجتماعي التابع للهلال الأحمر القطري، تأتي في ظل التحديات الإنسانية المتفاقمة، بهدف تعزيز الاستجابة في مجال الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي خلال الطوارئ والكوارث، وتطوير قدرات فريق الدعم النفسي الاجتماعي للتعامل بكفاءة مع الأزمات متصاعدة الوتيرة ورفع جاهزية المتطوعين لاعتماد وحدة الاستجابة الطارئة في الهلال الأحمر القطري وتمكينهم من تقديم دعم يراعي الكرامة الإنسانية ويعزز القدرة على الصمود، من خلال تزويد المشاركين بأهم المعارف والمهارات العملية اللازمة للاستجابة النفسية والاجتماعية الفعالة. وفي هذا الصدد، أشارت مقدمة الدورة السيدة إسلام الأعرج، منسقة مشاريع الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي باللجنة الدولية للصليب الأحمر، الى أن «هذه السلسلة من التدريبات هي جزء من برنامج بناء وتعزيز القدرات في فريق الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي بالهلال الأحمر القطري، وتم خلال الأيام الثلاثة تغطية المادة التدريبية بنجاح». وعن محاور الدورة، ركز التدريب على مفاهيم الدعم النفسي الاجتماعي، مبادئ التدخل في حالات الطوارئ، التقييم والتنسيق، التدخلات المبنية على السياق، بما في ذلك آليات وأساليب الرعاية الذاتية للفرق الإغاثية. وقد شهدت الدورة تفاعل المتدربين الذين أشادوا بمخرجاتها التي من شأنها تطوير الأداء وتحقيق نقلة نوعية في مجال العمل التطوعي الميداني. جدير بالذكر، أن هذه الدورة تأتي ضمن خطة قسم الإغاثة والتأهب للكوارث التابع لقطاع الإغاثة والتنمية الدولية بالهلال الأحمر القطري الرامية لتعزيز كفاءة كوادره في ظل الأزمات الإنسانية المتكررة، حيث يواجه العاملون في المجال الإغاثي تحديات نفسية جسيمة قد تؤثر على أدائهم وصحتهم النفسية، ما يستدعي مثل هذه التدريبات المستمرة باعتبارها أداة حيوية لتعزيز قدرة الكوادر الإغاثية على التعامل مع الضغوط وتقديم الدعم الفعّال للمتضررين.
248
| 24 أغسطس 2025
في إطار مشروع «التدريب المهني للنازحين على مهن الطاقة البديلة» الذي ينفذه الهلال الأحمر القطري في محافظة حلب شمال سوريا، نجح المتدربون تحت إشراف الكوادر التدريبية في تصميم وإنتاج جهاز تخزين طاقة (power bank) منزلي متكامل قادر على تأمين احتياجات المنازل من الطاقة الكهربائية بشكل آمن ومستدام. يهدف هذا النموذج إلى تلبية احتياجات الأسر النازحة والأكثر هشاشة التي تعاني من انقطاع الكهرباء بشكل متكرر ومزمن، من خلال توفير مصدر طاقة بديل يمكن الاعتماد عليه لتشغيل الأجهزة المنزلية الأساسية مثل الثلاجة والغسالة والإنارة، وأي تجهيزات تعمل على جهد 220 فولت، إضافة إلى تشغيل الأجهزة منخفضة الجهد (12 فولت) مثل المراوح وأجهزة الراوتر المنزلي، ما يسهم بشكل ملموس في تحسين ظروف المعيشة اليومية للأسر المحلية والنازحة. ويتكون خزان الطاقة المنزلي الذي تم تطويره من: (1) خلايا بطارية ليثيوم عالية الكفاءة مزودة بادارة حماية ذكية لضمان السلامة ومنع الأعطال، (2) إنفرتر بموجة جيبية صافية (Pure Sine Wave Inverter) يوفر تياراً كهربائياً ثابتاً وآمناً للأجهزة الحساسة كالثلاجات والغسالات، (3) نظام شحن مزدوج يتيح تغذية البطارية بالطاقة سواء عبر الشبكة الكهربائية العامة أم من خلال الألواح الشمسية لتعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة وتقليل التكاليف، (4) وحدة تحكم متطورة تتيح إدارة الجهاز عن بعد عبر تقنية البلوتوث باستخدام تطبيق جوال بما في ذلك تشغيل وإيقاف الجهاز، ومراقبة مستوى شحن ودرجة حرارة البطارية، لضمان أعلى مستويات الأمان في الاستخدام المنزلي. ومن المقرر أن تبدأ عملية تصنيع هذه الأجهزة على نطاق أوسع بحلول منتصف الشهر المقبل، بمشاركة 100 متدرب تم اختيارهم وفق معايير الكفاءة والالتزام، بحيث يقوم كل متدرب بتصنيع خزان طاقة منزلي خاص به، ليصل العدد الإجمالي للأجهزة المنتجة إلى 100 جهاز ستسهم في تعزيز حصول المستفيدين وأسرهم على حلول طاقة مستدامة وآمنة. تجدر الإشارة إلى أن إجمالي عدد المستفيدين المباشرين من مشروع التدريب المهني للنازحين على مهن الطاقة البديلة يبلغ 300 فرد، فيما يصل عدد المستفيدين غير المباشرين من أفراد أسرهم إلى نحو 1,500 شخص. ويعمل الهلال الأحمر القطري على المستويين المحلي والدولي، منفذاً مختلف الأعمال الإغاثية والتنموية في عدد كبير من بلدان الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا وأمريكا الوسطى والجنوبية. ومن بين الأعمال الإنسانية التي يضطلع بها الهلال الأحمر القطري تقديم الدعم في مجالات التأهب للكوارث والاستجابة لها والتعافي منها والحد من مخاطرها، كما يعمل على تحسين مستوى معيشة المتضررين من خلال تقديم الخدمات الطبية والغذاء والمياه والإيواء وغيرها من احتياجات المجتمعات المحلية المستفيدة، بالإضافة إلى نشاطه المؤثر في مجال المناصرة والدبلوماسية الإنسانية.
206
| 21 أغسطس 2025
- فيصل العمادي: دعم مادي ومعنوي يبرز تضامن أهل قطر مع الأشقاء. -دعم التدخلات الإغاثية الجارية لصالح المتضررين. بالتعاون بين الهلال الأحمر القطري وشركة طلبات المتخصصة في مجال توصيل الطلبات والتسوق على مستوى المنطقة، نجحت الحملة المشتركة بين الجانبين في جمع تبرعات بقيمة تتجاوز 300,000 ريال، لدعم التدخلات الإغاثية الجارية لصالح الأشقاء المتضررين من العدوان في قطاع غزة. فعلى مدار شهر كامل، شهدت الحملة تفاعلاً فاق التوقعات من عملاء طلبات، الذين بادروا إلى استبدال نقاط المكافآت الخاصة بهم على تطبيق طلبات والتبرع بقيمتها لصالح الحملة، مساهمةً منهم في استمرار جهود الهلال الأحمر القطري الجارية لإغاثة أهالي القطاع، وتوفير كل أشكال المساعدات الممكنة من ماء وغذاء ودواء في ظل المحنة الأليمة التي يمرون بها. وفي تصريح له، أعرب سعادة السيد فيصل محمد العمادي، الأمين العام للهلال الأحمر القطري عن خالص الشكر لأهل البر والإحسان من أفراد المجتمع، الذين ساهموا في إنجاح هذه الحملة بدعمهم المادي والوجداني، في مشهد رائع يبرز تكاتف أهل قطر وتضامنهم الدائم مع الأشقاء الفلسطينيين، مؤكداً أن أي عطاء مهما كان بسيطاً يمكن أن يحدث فارقاً حقيقياً في حياة المتضررين في قطاع غزة. وسبق للهلال الأحمر القطري وطلبات التعاون في عدة حملات مماثلة، كان آخرها الحملة المشتركة التي أطلقت خلال شهر نوفمبر 2024، ونجحت في جمع تبرعات بقيمة تتجاوز 1.1 مليون ريال، دعماً للتدخلات الإغاثية لصالح الأشقاء المتضررين من العدوان في قطاع غزة ولبنان. - جهود الهلال الأحمر ويعمل الهلال الأحمر القطري على المستويين المحلي والدولي، منفذاً مختلف الأعمال الإغاثية والتنموية في عدد كبير من بلدان الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا وأمريكا الوسطى والجنوبية. ومن بين الأعمال الإنسانية التي يضطلع بها الهلال الأحمر القطري تقديم الدعم في مجالات التأهب للكوارث والاستجابة لها والتعافي منها والحد من مخاطرها، كما يعمل على تحسين مستوى معيشة المتضررين من خلال تقديم الخدمات الطبية والغذاء والمياه والإيواء وغيرها من احتياجات المجتمعات المحلية المستفيدة، بالإضافة إلى نشاطه المؤثر في مجال المناصرة والدبلوماسية الإنسانية. ويستعين الهلال بمجهودات شبكة واسعة من الموظفين والمتطوعين المدربين والملتزمين، ورؤيته تحسين حياة الضعفاء من خلال حشد القوى الإنسانية لصالحهم، تحت مظلة المبادئ الأساسية السبعة للعمل الإنساني وهي: الإنسانية، عدم التحيز، الحياد، الاستقلال، الخدمة الطوعية، الوحدة، العالمية.
328
| 20 أغسطس 2025
- 8 ملايين شخص داخل قطر وخارجها استفادوا من المساعدات. يشارك الهلال الأحمر القطري جميع مكونات الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني، الذي يوافق يوم 19 أغسطس من كل عام، ويشهد هذا العام استمرار الحملة التي أطلقها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) تحت شعار «تحرك من أجل الإنسانية»، وكذلك حملة الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر «لنحمي الإنسانية»، بهدف تسليط الضوء على أهمية حماية العاملين في المجال الإنساني. واليوم العالمي للعمل الإنساني يوم خاص لتكريم أولئك الذين يواجهون الأخطار والمحن من أجل مساعدة الآخرين، كما يعتبر مناسبة لإحياء ذكرى من قضوا نحبهم أثناء تقديم الخدمات الإنسانية، وأيضاً من لا يزالون مستمرين في تقديم الإغاثة للملايين من ضحايا النزاعات والكوارث. ويهدف هذا اليوم إلى لفت الانتباه للاحتياجات الإنسانية في كل أنحاء العالم، وأهمية التعاون الدولي لتلبية تلك الاحتياجات. ففي كل عام، تتسبب الكوارث في معاناة هائلة لملايين البشر، أغلبهم من الفقراء والمهمشين والضعفاء.. ويستطيع كل فرد أن يكون عاملاً في المجال الإنساني، فالمتضررون من الكوارث غالباً ما يكونون هم أول من يمد يد المساعدة لمجتمعاتهم عقب حدوث الكوارث. ولا يقتصر العمل الإنساني على الاستجابة لحالات الطوارئ، بل يدعم العاملون في المجال الإنساني المجتمعات المحلية لإعادة بناء حياتها بعد الكوارث، حتى تصبح أكثر قدرة على مقاومة الأزمات في المستقبل، وإيصال أصوات الضعفاء إلى آذان العالم، وإرساء سلام دائم ومستدام في مناطق النزاع. -العمل الإغاثي والتنموي بصفته مسانداً للدولة في سياساتها الإنسانية والاجتماعية داخل قطر وخارجها، يلعب الهلال الأحمر القطري دوراً فاعلاً في الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، كمنظمة إنسانية معترف بها دولياً وتحظى مركباتها وأفرادها ومنشآتها بحماية قانونية بموجب المواثيق والأعراف الدولية، كما يعمل جاهداً على تعزيز روح العمل التطوعي والخيري داخل المجتمع القطري، ونشر ثقافة التأهب والتأهيل الإسعافي والإغاثي لأفراد المجتمع ومؤسساته، وتمكين الفئات المحتاجة وبناء قدراتها اقتصادياً ومهنياً وصحياً واجتماعياً، وتفعيل مبادئ القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، بما يتماشى مع توجهات دولة قطر في بناء السلام العالمي، وحل مسببات النزاع والمعاناة الإنسانية إقليمياً ودولياً، والاستجابة لمخاطر تغير المناخ، وتكوين مجتمع المعرفة الحديث الذي تسعى إليه رؤية قطر الوطنية 2030. ومن عام إلى عام، يعزز الهلال الأحمر القطري مكانته في ساحات العمل الإنساني داخلياً وخارجياً، ويعظم خدماته للمحتاجين في مختلف مجالات عمله. ففي عام 2024، نفذ الهلال الأحمر القطري برامج ومساعدات بقيمة تتجاوز 547 مليون ريال قطري، واستفاد منها أقل قليلاً من 8 ملايين شخص داخل قطر وخارجها. وبالعودة إلى العقد المنصرم، نجد أن حجم الأنشطة التي نفذها الهلال الأحمر القطري يبلغ حوالي 4.5 مليار ريال قطري، بينما يقارب عدد المستفيدين خلال نفس الفترة 87 مليون مستفيد. -الهجمات على عمال الإغاثة في مناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، يحيي الهلال الأحمر القطري ذكرى مناضلين وهبوا أنفسهم لخدمة الغير دون مقابل، ويشدد على أن الاستهداف المتعمد للعاملين في المجال الإنساني هو تجاوز صارخ لأحكام القانون الدولي الإنساني. فبحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، يتعرض عمال الإغاثة في الخطوط الأمامية للنزاعات العالمية للقتل بأعداد غير مسبوقة. فقد شهد عام 2025 حتى الآن مقتل 134 عامل إغاثة، في مقابل 331 عامل إغاثة عام 2024، و280 عامل إغاثة عام 2023، و118 عامل إغاثة عام 2022. وفي جميع هذه النزاعات، كانت معظم الإصابات من بين الموظفين والمتطوعين المحليين الذين يعملون لمساعدة مجتمعاتهم. إن هذه الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني تهدد حياة ملايين الضعفاء، حيث تؤدي عرقلة العاملين في المجال الإنساني واعتقالهم واستهدافهم إلى حرمان المتضررين من الحصول على الضروريات الأساسية كالغذاء والماء والرعاية الطبية، ناهيك عن تدمير البنايات السكنية والمستشفيات والمدارس وغيرها من البنى التحتية المدنية. ولكن رغم كل التحديات الناجمة عن زيادة خطورة العمل الإنساني في السنوات الأخيرة، يظل العاملون في المجال الإنساني مصرين على مواصلة سعيهم لمساعدة جميع المحتاجين. -قطاع غزة لا يزال الوضع الإنساني في غزة كارثياً، وسط محاولات حثيثة من الهلال الأحمر القطري وجميع الشركاء للتغلب على المعوقات، وتلبية الاحتياجات الماسة من طعام ومياه ومأوى وأدوية أساسية. وقد تمكنا منذ بداية الحرب على قطاع غزة في أكتوبر 2023 حتى الآن من إيصال المساعدات الإنسانية القطرية إلى أكثر من 1.7 مليون شخص من أهلنا في غزة والضفة الغربية، بتكلفة إجمالية تتجاوز 51 مليون دولار أمريكي. ولكن كل هذه الجهود تظل بحاجة إلى مزيد من الدعم في مختلف الجوانب. وفي المرحلة القادمة، سنواصل تدخلاتنا الإنسانية في قطاع غزة وفق سيناريوهات نقوم بدراستها حول تطورات الموقف، بحيث نكون جاهزين لمختلف الاحتمالات. فبمجرد انتهاء الحرب بإذن الله، سنبدأ فوراً في تنفيذ خطة مدتها 30 شهراً للتعافي المبكر، بقيمة تقدر بحوالي 500 مليون ريال قطري، ومن بين التدخلات المستهدفة (على سبيل المثال لا الحصر): تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية، إدخال وتشغيل المستشفيات الميدانية، إرسال الفرق الطبية، توريد الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود والمولدات وأنظمة الطاقة الشمسية، التعاقد مع استشاريين محليين للعمل في مستشفيات القطاع، توفير الكرفانات والمساكن الجاهزة ومواد الإيواء، ترميم الوحدات السكنية المتضررة، حفر وتأهيل آبار مياه، صيانة وتأهيل شبكات المياه والصرف الصحي ومحطات تحلية المياه، توزيع السلال الغذائية والوجبات الساخنة، دعم مشاريع الإنتاج الزراعي والحيواني، ترميم وإعادة تأهيل المنشآت التعليمية المتضررة.
342
| 19 أغسطس 2025
- نتذكر من فقدناهم من عمال الإغاثة الأبطال ونشد على أيدي ملايين الموظفين والمتطوعين قال سعادة السيد فيصل محمد العمادي الأمين العام للهلال الأحمر القطري إن العمل الإنساني هو المستجيب الأول للأزمات الإنسانية، وهو الملاذ الأخير لمن ضاقت بهم السبل من ضحايا النزاعات والكوارث. ولكي نقوم بهذا الدور الفارق في حياة الناس، فإنه يتعين علينا كعاملين في المجال الإنساني أن نبقى دائماً على أعلى مستوى من التدريب والكفاءة والجاهزية، حتى نتمكن من التدخل كما ينبغي فور استدعاء الحاجة لذلك، والوصول سريعاً إلى المتضررين في أي مكان بالعالم. وأضاف الأمين العام: وبينما نحتفل باليوم العالمي للعمل الإنساني 2025، فإننا نتذكر من فقدناهم من عمال الإغاثة الأبطال، الذين لم يترددوا لحظة في أداء واجبهم الإنساني والميداني رغم المخاطر، ونشد على أيدي ملايين الموظفين والمتطوعين في الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، الذين يواصلون الليل بالنهار في عمل دؤوب لتخفيف المعاناة الإنسانية، وخلق عالم أكثر أمناً واستقراراً وكرامة للجميع.
652
| 19 أغسطس 2025
أعلن الهلال الأحمر القطري عن تنفيذ مشروع حفر آبار ارتوازية وإنشاء خزانات مياه بمديريتي لودر ومودية بمحافظة أبين في اليمن؛ بهدف توفير المياه النظيفة لفائدة 23 ألفا و200 نسمة، بتكلفة إجمالية بلغت 413 ألفا و115 دولارا أمريكيا، ممولة من أهل الخير في دولة قطر. وأوضح الهلال الأحمر القطري، في بيان اليوم، أن المشروع شمل حفر 4 آبار ارتوازية، وتوفير منظومات ضخ متكاملة تعمل بالطاقة الشمسية، وإنشاء 4 خزانات خرسانية لتجميع المياه سعة 27 م3، وبناء غرف تحكم لإدارة وتشغيل مكونات الآبار، وتمديد خطوط ضخ بطول إجمالي 3926 م لتوصيل المياه من الآبار إلى الخزانات. وعلى هامش الإجراءات الفنية لتسليم مخرجات المشروع للمجتمعات المحلية والسلطات المعنية، قال السيد جمال علعلة، مدير عام مديرية لودر، إن مشروع مياه بئر لودر، وبئر الشبيبة، وخزاني مياه، يضمن استدامة توفير المياه في 10 قرى نائية ظلت محرومة لعقود، وكان الأهالي يعانون مشقة في جلب المياه. واعتبر علي الحرباجي، مدير عام مديرية مودية، المشروع تحولا نوعيا في عزلتي الفريض ولحمر، مبينا أن هذه المناطق عانت لسنوات طويلة من شح وندرة المياه، وضعف البنية التحتية الخدمية. وثمن جهود الهلال الأحمر القطري لدعم المشاريع الإنسانية والتنموية، وإعادة الحياة الكريمة للمجتمعات الريفية، مشيرا إلى أن هذا الإنجاز أنهى سنوات من المعاناة، ولامس احتياجات أكثر من 3,000 نسمة في 5 قرى. بدوره، كشف المهندس أحمد حسن الشراجي، مدير مكتب الهلال الأحمر القطري في اليمن، حفر وتأهيل وتشغيل إجمالي 352 بئرا سطحيا و21 بئرا ارتوازيا، منذ عام 2020، بتكلفة إجمالية تجاوزت 3.5 مليون دولار أمريكي، أي ما يعادل أكثر 13 مليون ريال قطري، ضمن أنشطة 10 مشاريع مختلفة، قائلا بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، تمكنا من توفير المياه النظيفة لقرابة 370 ألفا و581 نسمة، معظمهم في القرى النائية والمحرومة وشديدة الاحتياج في نطاق 59 مديرية على مستوى 11 محافظة يمنية هي: تعز، والضالع، والحديدة، وريمة، وصعدة، والجوف، وإب، والمحويت، وحجة، ولحج، وأبين. كما أكد اهتمام واستجابة الهلال الأحمر القطري لهذه المشاريع، انسجاما مع أولويات العمل الإنساني، وعلى رأسها تخفيف العجز المائي، وتوفير المياه النظيفة والصالحة للشرب، والحد من مصاعب ومتاعب الحصول على المياه، وإنهاء حوادث سقوط الأطفال في الآبار المكشوفة، ومنع انتقال الأمراض الوبائية عبر المياه كالبلهارسيا والكوليرا. يذكر أن الهلال الأحمر القطري يخطط لإطلاق مشروع حفر 10 آبار ارتوازية جديدة في اليمن، مع تزويدها بخزانات ومضخات تعمل بالطاقة الشمسية، لتلبية احتياجات 35 ألف نسمة من المياه، بتكلفة إجمالية تتجاوز 4 ملايين ريال قطري. ووفقا للتقارير الصادرة عن الأمم المتحدة، يعد اليمن من أفقر دول العالم مائيا، إذ يعاني أكثر من نصف سكانه، البالغ عددهم 30 مليون نسمة، من صعوبة الوصول إلى المياه الآمنة، خاصة التجمعات السكانية في القرى والأرياف والعزل النائية.
732
| 12 أغسطس 2025
نفذ الهلال الأحمر القطري مشروعاً إنسانياً لدعم مرضى الفشل الكلوي والأورام السرطانية في اليمن، من خلال تغطية تكاليف 1,044 جلسة أشعة، وتزويد مؤسسة الشفقة لرعاية مرضى الفشل الكلوي والسرطان في أمانة العاصمة بمنظومة طاقة شمسية متكاملة ومستلزمات غذائية ومحروقات بتكلفة إجمالية بلغت 135,665 دولاراً أمريكياً. يأتي التركيز على دعم مرضى الفشل الكلوي والأورام السرطانية نظراً لارتفاع تكلفة العلاج، وضعف الإمكانات والتجهيزات والخدمات العلاجية والتشخيصية، ونقص الأدوية والكوادر الطبية والجراحية، في ظل انخفاض الدعم الحكومي بشكل عام بسبب الأزمات الإنسانية التي تمر بها البلاد. وفي تصريح له، أعرب عبد السلام المداني، رئيس صندوق مكافحة السرطان، عن امتنانه وسعادته بالمشروع قائلاً: «أشكر الهلال الأحمر القطري، وأتمنى أن يتوسع الدعم المقدم ليشمل الأدوية والمستلزمات الطبية، وخاصةً مادة اليود المشع، التي تدخل في علاج بعض أنواع السرطان ومنها سرطان الغدة الدرقية». وأضاف المداني: «لا يقتصر دور صندوق مكافحة السرطان على التوعية بأسباب المرض وسبل الوقاية منه، بل يشمل أيضاً توفير الأدوية الكيماوية والبيولوجية والمحاليل المخبرية، بالإضافة إلى إجراء العمليات الجراحية مجاناً. نحن على وشك تجهيز مستشفى لعلاج مرضى السرطان في أمانة العاصمة، ونأمل أن يكون للمنظمات الدولية دور في توفير التجهيزات الطبية والأدوية. مرضى السرطان بحاجة للدعم، حيث يضطرون إلى السفر للخارج من أجل الحصول على العلاج». من جانبه، تحدث واثق سلطان القرشي، رئيس مؤسسة الشفقة لرعاية مرضى الفشل الكلوي والسرطان، فقال: «أسهم المشروع في تحسين جودة الخدمات التغذوية المقدمة للمرضى على مدار 3 أشهر، بالإضافة إلى توفير الحماية الاجتماعية والاستقرار النفسي للمرضى القادمين من المحافظات البعيدة لتلقي العلاج في مراكز غسيل الكلى ومراكز علاج مرضى السرطان بأمانة العاصمة، كما أن توفير الطاقة الشمسية أحدث نقلة في تحسين بيئة العمل داخل الدار بشكل فعال».
124
| 28 يوليو 2025
أعلنت شركة سنونو، المنصة التكنولوجية الرائدة في قطر، عن إطلاق حملة إغاثية إنسانية بعنوان باليد حيلة | Together We Can، بالتعاون مع الهلال الأحمر القطري، وذلك بهدف دعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة الذي يواجه أوضاعًا إنسانية مأساوية هي من بين الأشدّ في التاريخ الحديث. تأتي هذه المبادرة في ظل معاناة غير مسبوقة يعيشها سكان غزة، حيث يواجهون نقصًا حادًا في الغذاء والدواء والمأوى وسط أوضاع إنسانية متدهورة. وتعكس الحملة التزام قطر المستمر والدائم تجاه القضية الفلسطينية، كما تسلط الضوء على الدور المحوري الذي يمكن أن تلعبه مؤسسات القطاع الخاص في أوقات الأزمات. وتؤمن شركة سنونو بأن من واجبها الوطني والإنساني الوقوف إلى جانب المجتمعات المتضررة من خلال شراكات فعالة وجهود إنسانية جماعية. وكجزء من الحملة، ستقوم المطاعم المشاركة على منصة سنونو بالتبرع بمبلغ 2 ريال قطري عن كل طلب يُنفّذ عبر التطبيق، على أن تُحوّل هذه التبرعات لصالح الهلال الأحمر القطري لدعم جهوده الإغاثية والطبية على الأرض لصالح المتضررين في غزة. ويحمل اسم الحملة باليد حيلة دلالة رمزية قوية؛ إذ يُعبّر عن الصمود والإيمان بأن الجهود البسيطة، حين تتوحد، قادرة على إحداث أثر حقيقي وعميق. وقد صرّح السيد حمد الهاجري، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة سنونو، قائلًا: هذه الحملة تمثل جوهر رسالتنا كشركة وطنية متجذّرة في مجتمعها وقائمة على القيم الإنسانية. ’باليد حيلة‘ ليست مجرد شعار، بل دعوة للعمل. نحن نؤمن أنه في أوقات المعاناة، يصبح من واجبنا الأخلاقي والإنساني أن نستجيب. من خلال تعاوننا مع الهلال الأحمر القطري، وبدعم شركائنا من المطاعم وعملائنا الكرام، نعمل على تحويل التضامن إلى دعم عملي يُسهم في تخفيف معاناة الأسر في غزة. لقد وقفت قطر دائمًا إلى جانب الشعب الفلسطيني، وهذه المبادرة تمثل امتدادًا لهذا الموقف المشرف. وسيتم تحويل جميع التبرعات التي تُجمع إلى الهلال الأحمر القطري لدعم عملياته الإنسانية المستمرة في غزة، بما يشمل توفير المواد الغذائية الأساسية، والأدوية، والمأوى الطارئ. وفي هذا الإطار، قالت السيدة شيماء القرني، مدير الشؤون العامة في سنونو: هذه المبادرة هي مساهمة متواضعة تهدف إلى تخفيف جزء من الألم والمعاناة التي يعيشها أهلنا غزة. في مثل هذه اللحظات، يصبح لزامًا علينا جميعًا أن نتحرك برحمة، وبسرعة، وبروح التضامن. وتوجه سنونو رسالة من القلب إلى المجتمع بكافة أطيافه، أفرادًا، مؤسسات، وشركات للانضمام إلى الجهود الإنسانية الرامية إلى مساندة أهلنا في غزة، في ظل الظروف القاسية التي يعيشونها. فهذه اللحظة تتطلب منا جميعًا أن نتحد بروح التضامن والمسؤولية الإنسانية، وأن نكون عونًا وسندًا لشعب يستحق أن يشعر بأنالعالملمينسه.
472
| 25 يوليو 2025
اختتم الهلال الأحمر القطري مشروع دعم مركز إعادة التأهيل وتركيب الأطراف الصناعية في مدينة إدلب شمال غرب سوريا، والذي نُفِّذ في ظل ظروف إنسانية صعبة يعيشها السكان نتيجة الأزمة السورية، علاوة على تبعات الزلزال المدمر الذي زاد من تفاقم الأوضاع المعيشية والصحية في المنطقة. ساهم المشروع في تعزيز الخدمات الطبية التخصصية للأشخاص ذوي الإعاقة، لا سيما في ظل النقص الحاد في خدمات إعادة التأهيل وتركيب الأطراف الصناعية، حيث يعد مركز إعادة التأهيل وتركيب الأطراف الصناعية في إدلب الجهة الوحيدة التي تقدم خدمات تركيب الأطراف الاصطناعية بشكل متكامل ومجاني على مستوى المحافظة. وقد استطاع المشروع الوصول إلى 2,200 مستفيد مباشر وأكثر من 11,000 مستفيد غير مباشر، من خلال تقديم حزمة متكاملة من الخدمات الصحية والنفسية والاجتماعية، هدفت إلى تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز استقلاليتهم واندماجهم في المجتمع. وخلال فترة تنفيذ المشروع، تم العمل على ما يلي: تركيب 216 طرفاً اصطناعياً لمصابين فقدوا أطرافهم بسبب الحرب أو الزلزال، من أصل 350 طرفاً تم تزويد المركز بها، ويجري العمل حالياً على استكمال تركيب باقي الأطراف الاصطناعية. تركيب 82 جبيرة وجهازاً تقويمياً للمصابين الذين يعانون من تشوهات جسدية، مع التركيز على الأطفال. تقديم 21,183 جلسة علاج طبيعي لصالح 1,680 مستفيداً، تحت إشراف فريق متخصص من المعالجين الذين عملوا على تصميم خطط علاج فردية وفقاً لاحتياجات كل مستفيد. توزيع 229 جهازاً مساعداً بناء على تقييمات طبية وفيزيائية دقيقة لتلبية احتياجات كل شخص. تنفيذ 2,500 جلسة دعم نفسي اجتماعي استفاد منها 650 شخصاً من ذوي الإعاقة وأسرهم، بهدف تحسين الصحة النفسية وتعزيز التكيف والدمج المجتمعي.
280
| 15 يوليو 2025
يواصل الهلال الأحمر القطري جهوده الإنسانية لتعزيز الخدمات الصحية التخصصية في سوريا، من خلال تنفيذ مشروع «توفير وإمداد كيتات غسيل الكلى ومستلزمات القسطرة القلبية» للمستشفيات والمراكز الصحية في ريف حلب وإدلب، لتلبية الاحتياجات المتزايدة للمرضى في تلك المناطق الأكثر تضرراً من الأزمات والكوارث. يهدف المشروع إلى إنقاذ حياة المرضى وتقليل معدلات الوفاة والمضاعفات عبر توفير المستلزمات الطبية الأساسية لجلسات غسيل الكلى للمرضى المصابين بالفشل الكلوي، إلى جانب دعم وحدات قسطرة القلب بالمستهلكات الطبية الضرورية لتشخيص وعلاج أمراض القلب. ومن المقرر توريد إجمالي 5,140 حزمة غسيل كلى إلى عدد من المستشفيات والمراكز، تغطي احتياجات 72 مريض فشل كلوي لمدة 6 أشهر، بمعدل 3 جلسات أسبوعياً لكل مريض. كما سيتم تسليم مستلزمات قسطرة القلب إلى 3 مراكز متخصصة، لتوفير الرعاية الصحية المنقذة للحياة لفائدة 845 مريض قلب من الأطفال والبالغين. وبحسب خطة المشروع، فمن المتوقع أن يستفيد 917 مريضاً بشكل مباشر، بينما سيستفيد أكثر من 4,500 فرد من أسرهم والمجتمع المحلي بشكل غير مباشر عبر تخفيف العبء على النظام الصحي المحلي وتقليل تكاليف العلاج. وينفذ الهلال الأحمر القطري هذا التدخل الحيوي بالتعاون مع شركائه المحليين، كجزء من التزامه المستمر بتقديم الدعم الصحي للمجتمعات المتضررة من النزاع والكوارث في سوريا، وتحقيق أهدافه الاستراتيجية بإنقاذ الأرواح وتعزيز قدرة النظام الصحي في المناطق الأكثر هشاشة.
96
| 09 يوليو 2025
نعى الهلال الأحمر القطري شهيد الواجب الإنساني والطبي الدكتور مروان عمر ربيع السلطان، مدير المستشفى الإندونيسي شمال غزة، الذي ارتقى شهيداً يوم الأربعاء 2/7/2025 وعدد من أفراد أسرته إثر استهداف منزله في مدينة غزة، في انتهاك جديد يضاف لسلسلة الاعتداءات المتواصلة بحق المدنيين والطواقم الطبية. و أفاد السيد محمد السادة، مساعد الأمين العام للإغاثة والتنمية الدولية: « لقد كان د. السلطان من الكوادر الطبية المتميزة، انضم لبعثة الهلال الأحمر القطري في الأردن عام 2009، وهو من خريجي برنامج المنح الطبية التخصصية للهلال الأحمر القطري. كما عمل ضمن مشروع العمليات الجراحية التخصصية عام 2025، من خلال تخصصه في أمراض الباطنة والقلب والشرايين». وأضاف: «ظل د. السلطان مرابطاً في الخطوط الأمامية، مفضلاً البقاء بالمستشفى لخدمة الجرحى والمرضى رغم المخاطر الشديدة، .
384
| 04 يوليو 2025
أطلق الهلال الأحمر القطري، عبر مكتبه التمثيلي في اليمن، مشروعا جديدا يهدف إلى تحسين سبل كسب العيش ودعم مستوى المعيشة لصالح 4 آلاف و60 مستفيدا من الأسر الأشد احتياجا في محافظات صنعاء، وعدن، وتعز، والضالع، وحضرموت، وعمران، والحديدة، بتكلفة إجمالية بلغت 488 ألف دولار. وأوضح الهلال الأحمر القطري، في بيان اليوم، أن المشروع يتضمن تدريب وتأهيل معيلي 580 أسرة على مهارات مهنية وحرفية مدرة للدخل، تشمل مجالات الخياطة، والنجارة، وصيانة الهواتف الذكية، وصيد الأسماك، وفن الريزن، وتربية المواشي، بالإضافة إلى تزويد المستفيدين بالوسائل والمعدات اللازمة للانخراط في سوق العمل وتعزيز الاعتماد على الذات. وقال المهندس أحمد حسن الشراجي مدير مكتب الهلال الأحمر القطري في اليمن، إن المشروع يندرج ضمن جهود الهلال الأحمر لتعزيز صمود المجتمعات المتضررة من النزاع، وتوفير فرص عمل تسهم في تحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للأسر المستفيدة، لافتا إلى تنفيذ الهلال الأحمر القطري خلال العامين الماضيين مشروعين مماثلين استفادت منهما 1279 أسرة، بقيمة إجمالية بلغت 694 ألفا و944 دولارا، وكان لهما أثر ملموس في التخفيف من حدة الفقر وتقليل الاعتماد على المساعدات الإنسانية. وتأتي هذه الجهود في ظل تحديات معيشية واقتصادية صعبة يشهدها اليمن، حيث تشير تقارير البنك الدولي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2024 إلى أن أكثر من 80 بالمئة من السكان يعيشون تحت خط الفقر، ويعتمد معظمهم على المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
282
| 02 يوليو 2025
اختتمت بعثة الهلال الأحمر القطري في بنغلاديش مشروع «تدريب النساء من الأسر الفقيرة على الحرف اليدوية لتحقيق الاكتفاء الذاتي»، والذي تم تنفيذه في مخيمات اللاجئين بمنطقة كوكس بازار بالتعاون مع الهلال الأحمر البنغلاديشي والهلال الأحمر التركي، واستهدف تعزيز سبل العيش المستدامة لفائدة 1,555 امرأة من اللاجئات داخل المخيمات. تضمن المشروع تنفيذ برامج تدريب عملي شملت 4 مجالات رئيسية هي: الخياطة، صناعة أدوات الصيد، تربية الدواجن، الزراعة. حيث استفادت مئات النساء من تدريبات مكثفة هدفت إلى تزويدهن بالمهارات اللازمة لتأسيس مشاريع صغيرة خاصة بهن. وإلى جانب ذلك، جرى توزيع 1,435 حزمة من المواد غير الغذائية، تحتوي على أدوات ومستلزمات متكاملة تم تصميمها لتسهيل انطلاقة المستفيدات في مجالات عملهن الجديدة، ودعمهن في تحويل المهارات المكتسبة إلى مصادر دخل مستدام تسهم في تحسين مستوى معيشتهن. ويأتي هذا المشروع في إطار التزام الهلال الأحمر القطري بدعم الفئات الأكثر هشاشة، وخاصةً النساء، من خلال تعزيز قدراتهن وتمكينهن اقتصادياً واجتماعياً. كما أنه يعكس حرص بعثة بنغلاديش على تطوير تدخلات ذات أثر بعيد المدى لتحسين سبل العيش، وتوفير فرص حقيقية للنساء اللاجئات والمجتمع المضيف للاندماج بكرامة في الحياة الاقتصادية، بما ينسجم مع المبادئ الإنسانية وأهداف التنمية المستدامة.
262
| 26 يونيو 2025
اختتمت بعثة الهلال الأحمر القطري في بنغلاديش مشروعا إنسانيا يهدف إلى بناء قدرات المرأة المعيلة في مخيمات اللاجئين في منطقة /كوكس بازار/ من خلال تدريبهن على مهارات حرفية تحقق لهن الاكتفاء الذاتي، وذلك بالتعاون مع كل من الهلال الأحمر البنغلاديشي والهلال الأحمر التركي. وشمل المشروع، الذي حمل عنوان تدريب النساء من الأسر الفقيرة على الحرف اليدوية لتحقيق الاكتفاء الذاتي، تدريب 1555 امرأة لاجئة على مدار أشهر في أربعة مجالات رئيسية هي: الخياطة، وصناعة أدوات الصيد، وتربية الدواجن، والزراعة، بهدف تمكينهن من إنشاء مشاريع صغيرة تدر عليهن دخلا مستداما. وفي إطار دعم انطلاقتهن العملية، تم توزيع 1435 حزمة من المواد تشمل أدوات ومستلزمات متكاملة صممت خصيصا لتسهيل مزاولة الأنشطة المدربة عليها، ومساعدتهن على تحويل المهارات إلى مصادر دخل حقيقية ترفع من جودة حياتهن. ويأتي المشروع في إطار التزام الهلال الأحمر القطري بدعم الفئات الأكثر هشاشة، خصوصا النساء، من خلال مبادرات تنموية تركز على التمكين الاقتصادي والاجتماعي، وتسهم في توفير سبل عيش مستدامة، كما يعكس حرصه على تنفيذ مشاريع في بنغلاديش ذات أثر طويل الأمد تتيح للنساء اللاجئات والمجتمع المضيف فرصا متكافئة للاندماج في الحياة الاقتصادية بكرامة، انسجاما مع المبادئ الإنسانية وأهداف التنمية المستدامة.
248
| 25 يونيو 2025
في إطار الشراكة التنموية الممتدة على مدار الأعوام الماضية بتمويل وإشراف من مؤسسة التعليم فوق الجميع وتشغيل الهلال الأحمر القطري، يواصل مستشفى حمد بن خليفة في موريتانيا جهوده الحثيثة لتقديم خدمات الرعاية الصحية عالية الجودة لفائدة المجتمعات المحلية الأكثر احتياجاً في مقاطعة بوتلميت والمقاطعات المجاورة. فبالشراكة مع البنك الإسلامي للتنمية والبرنامج الوطني لمكافحة العمى بوزارة الصحة الموريتانية، نفذ الهلال الأحمر القطري مرحلة جديدة من حملة علاج إعتام عدسة العين في المركز الصحي لمدينة كنكوصة بولاية لعصابة، من خلال إجراء إجمالي 250 عملية جراحية، إلى جانب تقديم الاستشارات الطبية والأدوية مجاناً. وعلى مدار 6 أيام، شهدت الحملة إقبالاً كبيراً من المواطنين، الذين عبروا عن خالص الشكر للقائمين على هذه المبادرة، حيث ساهمت في تقريب الخدمات الصحية منهم، خاصةً وأن الكثيرين منهم كانوا يضطرون إلى السفر للعاصمة نواكشوط على بعد حوالي 800 كم لإجراء الجراحة.
184
| 25 يونيو 2025
يتواصل في شمال غرب سوريا تنفيذ مشروع «تحسين الوصول إلى برامج التغذية الشاملة وتغذية الأطفال والرضع في حالات الطوارئ»، بدعم من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) وتنفيذ الهلال الأحمر القطري، وذلك بهدف إنقاذ الأرواح والحد من نسب الوفيات والأمراض بين الفئات الأكثر ضعفاً، لا سيما الأطفال دون سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات في المناطق المتضررة من النزاع. يعمل المشروع على الكشف المبكر عن حالات سوء التغذية الحاد، من خلال إجراء الفحوصات، وتوفير المكملات الغذائية الوقائية، وإحالة الحالات الشديدة والمعقدة إلى مراكز العلاج المتخصصة، إلى جانب تقديم خدمات التغذية المجتمعية وفقاً للبروتوكولات المعتمدة وإجراءات التشغيل القياسية المعمول بها في حالات الطوارئ. ولتفعيل أنشطة المشروع، تم نشر 9 فرق استجابة سريعة (RRT) و15 فريقاً جوالاً، تضم في مجموعها 48 عاملاً صحياً، لضمان تغطية أوسع للمناطق النائية والأكثر احتياجاً، والوصول إلى السكان المتأثرين بالصراع. كما يعتمد المشروع على أساليب توعية تفاعلية ومجتمعية تعزز من تبني السلوكيات الصحية والتغذوية السليمة، بما يسهم في تحقيق استدامة أثر المشروع بعد انتهاء التنفيذ. ومن المتوقع أن يصل المشروع إلى أكثر من 212,000 مستفيد مباشر في 26 موقعاً من قرى ومخيمات النازحين، من بينهم حوالي 80,000 طفل و60,000 امرأة حامل أو مرضع. ويشمل ذلك تقديم الاستشارات الصحية والمعلومات المتعلقة بتغذية الأم والطفل في حالات الطوارئ، والتعامل مع حالات سوء التغذية المتوسط والحاد، إلى جانب تقديم خدمات الصحة الإنجابية عند الحاجة.
228
| 18 يونيو 2025
بالشراكة مع قطر الخيرية، اختتم الهلال الأحمر القطري عبر مكتبه التمثيلي في اليمن، مشروع إجراء 100 عملية قسطرة علاجية مجانية لمرضى القلب، بالإضافة إلى توفير المحاليل والأدوية والمستلزمات والمستهلكات الطبية في مركز القلب والأوعية وزراعة الكلى بمدينة تعز، بتكلفة إجمالية قدرها 100,000 دولار أمريكي، ممولة من أهل البر والإحسان في دولة قطر. وقال د. أبو ذر الجندي، مدير مركز القلب والأوعية الدموية وزراعة الكلى باليمن: « كل المدينة واليمن يتوجهون بالشكر للجهات المانحة ممثلة بقطر الخيرية والهلال الأحمر القطري، الذين استجابوا لنداء المرضى، بإجراء 403 قسطرات تشخيصية و100 قسطرة علاجية. هذا الدعم هو امتداد للجهود التي تبذلها قطر الخيرية والهلال القطري، لتطوير قدرات المركز، ورفع كفاءته الطبية في قسم القسطرة». وأوضح د. الجندي أن المركز منذ تأسيسه قبل 3 سنوات، بدأ عمله مواجهاً الكثير من العوائق، أبرزها قِدم وتقادُم جهاز القسطرة المتوافر آنذاك، وعدم وجود قسطرة قلبية مطلقاً في النطاق الجغرافي الذي يُغطيه المركز، وهو ما تسبب في وفاة الكثير من مرضى القلب، وأضاف قائلاً: «لقد طُرقت جميع أبواب المانحين، ولله الحمد أن يسّر الله لقطر الخيرية والهلال الأحمر القطري دعم المركز بجهاز القسطرة القلبية (Azerion 3 F1)، والذي بلغت قيمته مليون دولار أمريكي، حيث يمتاز الجهاز بنظام تصوير عالي الوضوح وثلاثي الأبعاد. وبدورهم، أعرب أطباء المركز عن امتنانهم وسعادتهم البالغة بالمشروع، حيث أضاف د. أحمد هيلان، استشاري أمراض القلب والقسطرة: «إن دعم مركز القلب في مدينة تعز التي تغطي أكثر من 4 ملايين نسمة، ساهم بشكل كبير في علاج المصابين بأمراض تصلب شرايين القلب، وأتاح لنا إجراء عمليات القسطرة بتقنيات متقدمة، كما قلل من وقت إجراء العملية، نحن الآن قادرون على تشخيص الحالات المعقدة بكفاءة ، مما ينعكس إيجابياً على صحة المرضى وراحتهم». وأضاف د. فراس المغيزل، استشاري أمراض القلب والقسطرة، قائلاً: «بعد افتتاح قسم القسطرة، يتم إنقاذ المرضى بشكل سريع، وتركيب الدعامات، والحفاظ على عضلة القلب، وتجنب وصول المرضى إلى مرحلة قصور القلب أو فشله. نحن حاليا في صدد إتمام 100 قسطرة علاجية وزراعة دعامات، يستفيد منها المرضى غير القادرين على تحمل تكاليف هذه العمليات،.كما عبّر المرضى عن ارتياحهم وسعادتهم، حيث قال السيد محمد عبد الواحد (58 عاماً) – وهو أحد المرضى المستفيدين من المشروع، ممن خضعوا لعملية قسطرة قلبية وزراعة دعامتين في الشريان الأيمن: «شعرت بسعادة كبيرة لا توصف، لأنها بمثابة إنقاذ لحياتي. أنا عاجز ماديًا ولا أستطيع إجراء مثل هذه العملية التي تصل تكلفتها إلى 4000 دولار. وضعي المادي لا يسمح بإجرائها.
468
| 01 يونيو 2025
كرَّم الهلال الأحمر القطري مجموعة «فضاءات ميديا»، وذلك ضمن عدد من الجهات والمؤسسات التي كان لها دور بارز في دعم جهوده الإنسانية، وذلك في إطار الاحتفال السنوي باليوم العالمي للحركة الإنسانية الدولية. وجاء تكريم مجموعة «فضاءات ميديا» تقديراً لإسهاماتها النوعية في تسليط الضوء على المبادرات الإنسانية للهلال الأحمر القطري من خلال شبكة تلفزيون العربي وشبكة تلفزيون سوريا. ومن جانبه، قال السيد مؤيد الذيب، الرئيس التنفيذي لمجموعة فضاءات ميديا، نعتز بهذه الثقة الغالية من الهلال الأحمر القطري، ونعتبر هذا التكريم مسؤولية إضافية تدفعنا لمواصلة التميز في تقديم محتوى إعلامي يدعم العمل الخيري والإنساني، ويواكب جهود المؤسسات الإنسانية في قطر والعالم. وبدوره، قال السيد محمد المري، المتحدث الرسمي باسم الهلال الأحمر القطري، إن شراكتنا مع «فضاءات ميديا» تمثل مثالاً للشراكات الإعلامية العديدة ونموذجاً للتكامل بين العمل الإنساني والإعلام المسؤول، فقد لعبت المؤسسة دوراً فاعلاً في دعم حملة المؤسسة في شهر رمضان الماضي، والتعريف ببرامجنا ومشاريعنا داخل قطر وخارجها.
272
| 27 مايو 2025
احتفل الهلال الأحمر القطري الخميس الماضي باليوم العالمي للحركة الإنسانية الدولية الموافق الـ 8 مايو من كل عام، وذلك بالتعاون مع قطر مول، من خلال تنظيم فعالية «المسير»، الذي استعرض من خلاله كافة القطاعات المكونة للهلال الأحمر القطري وأدوارها المحورية المتنوعة على الصعيدين المحلي والدولي. وتأتي الفعالية التي شهدت مشاركة قيادة الهلال الأحمر القطري ومايقارب 500 متطوع ومتطوعة، احتفالاً باليوم العالمي للعمل الإنساني الذي جاء هذه السنة تحت شعار «في صف الإنسانية»، لتروي مسيرة الهلال الحافلة بالنجاحات والإنجازات في خدمة المجتمعات الضعيفة، ولتكرم بعضًا من أبطال العمل الإنساني من متطوعين وشركاء وداعمين، حيث تتجاوز كونها مجرد احتفال سنوي، بل هي محطة مهمة لتجديد العهد بمواصلة مسيرة العطاء الإنساني، ودعوة جميع أفراد المجتمع ليكونوا جزءًا فاعلًا في هذه المسيرة والوقوف صفًا واحدًا من أجل الإنسانية. وخلال كلمته التي ألقاها، قال السيد فيصل محمد العمادي الأمين العام للهلال الأحمر القطري «إن الاحتفال بهذا اليوم يأتي بمناسبة ذكرى تأسيس الحركة الإنسانية الدولية، في العام 1863م، والتي تعتبر أكبر شبكة مساعدات إنسانية تضم 191 عضواً دولياً، من ضمنهم الهلال الأحمر القطري الذي ينثر بذور الخير في الساحة الدولية». وأضاف السيد العمادي «تأتي هذه الفعالية لتؤكد على رسالة أساسية يضطلع به الهلال الأحمر القطري في تعزيز قيم العطاء والتطوع، وترسيخ ثقافة العمل الإنساني في أوساط المجتمع. حيث ضم المسير تحت مظلته المئات من الموظفين، الكوادر الطبية والإغاثية والإسعافية، والمتطوعين الذين يبذلون جهودًا دؤوبة لخدمة الإنسانية جمعاء». كما ذكّر العمادي «بدور الأطباء والمتطوعين في التخفيف من معاناة المحتاجين، وهنا نقف وقفة إجلال للأشقاء في الهلال الأحمر الفلسطيني الذين وعلى الرغم من تكرّر استهداف طواقمهم الإسعافية إلا أنهم يواصلون تأدية مهامهم وواجبهم الإنساني». كما أكد السيد العمادي أن الاحتفال باليوم العالمي للحركة الإنسانية الدولية يمثل رسالة تقدير ووفاء لكل من أسهم في دعم العمل الإنساني .وتضمن برنامج الفعالية هذا العام باقة متنوعة من الأنشطة التي سلطت الضوء على إنجازات الهلال الأحمر القطري ومبادراته الإنسانية. وجرى خلال الفعالية استعراض أهم الأدوار الحيوية لكل من قطاع الشؤون الطبية الذي يدير 4 مراكز صحية خاصة بالعمال بإشراف وزارة الصحة العامة، حيث يستفيد من خدماتها عالية الجودة أكثر من مليون و200 مراجع سنوياً،. ورسم المتطوعون المشاركين في المسير لوحة رائعة جسدت دورهم في المجتمع، ووجهت إليهم أنظار الجمهور، ليؤكدوا أنهم فعلاً عصب المجتمعات وقلبها النابض بعطائهم اللامحدود بلا مقابل، حيث يبلغ عدد المتطوعين المسجلين في قاعدة بيانات الهلال الأحمر 33.000 متطوع ومتطوعة من المواطنين والمقيمين.
332
| 25 مايو 2025
في إطار جهوده الإنسانية الرامية إلى تمكين الفئات الأكثر هشاشة في سوريا، بدأ الهلال الأحمر القطري تسليم المنح المالية للمستفيدين من مشروع «فتح باب رزق للأرامل والأسر النازحة»، من خلال تقديم 120 منحة مالية للدفعة الأولى من السيدات اللاتي أنهين تدريباتهن المهنية وقدمن خطط مشاريع صغيرة مؤهلة للتمويل. تبلغ قيمة كل منحة حوالي 900 دولار أمريكي، وتهدف المنح إلى تمكين المستفيدات من إطلاق مشاريعهن الصغيرة التي تلقين تدريبات متخصصة بشأنها في مجالات متنوعة مثل الخياطة، وصناعة الحلويات، والتجميل، والحرف اليدوية. وقد تم اختيار المستفيدات بناءً على تقييم دقيق لمقترحات المشاريع المقدمة من حيث الجاهزية، والاستدامة، والملاءمة لاحتياجات السوق المحلي. ومن المقرر أن يتوالى تسليم المنح على دفعات متلاحقة، بإجمالي 450 منحة مالية ضمن المشروع، الذي يستهدف تأهيل 800 مستفيد، منهم 480 أرملة و320 شاباً وفتاة من النازحين في سوريا، من خلال التدريب المهني وبناء القدرات في مجال ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة، مع تقديم المتابعة والدعم الفني المستمر لضمان استدامة المبادرات المدعومة. ويعكس هذا المشروع التزام الهلال الأحمر القطري بتعزيز الاعتماد على الذات وتحقيق العيش الكريم للفئات المحتاجة، بالإضافة إلى دفع عجلة الانتعاش الاقتصادي في المجتمعات المحلية المتأثرة بالنزاع.
270
| 21 مايو 2025
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
33790
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
11622
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
5422
| 10 ديسمبر 2025
بعد ختام منافسات الدور الأول من كأس العرب 2025، تبلورت صورة المنتخبات المتأهلة إلى دور ربع النهائي الذي ينطلق يوم الخميس 11 ديسمبر،...
4482
| 09 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
3680
| 08 ديسمبر 2025
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
3084
| 08 ديسمبر 2025
تحددت أطراف أول مباراتين في ربع نهائي كأس العرب 2025 بعد تأهل المنتخبين السعودي والمغربي عن المجموعة الثانية مساء اليوم الإثنين. وستواجه المغرب...
2440
| 08 ديسمبر 2025