أوضح مدير منصة هيا قطر للسياحة سعيد علي الكواري، آلية حصول الزوار غير المقيمين في دول مجلس التعاون على بطاقة هيا، مبينا أن...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس، إن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي تعهد فيها بضم المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وعدم تكرار تجربة إخلائها، تؤكد حجم التحدي الذي تواجهه القضية الفلسطينية. واعتبر السيد حازم قاسم الناطق باسم الحركة، في تصريح له اليوم، أن تلك التصريحات، لن توقف ثورة الشعب الفلسطيني المتواصلة حتى اقتلاع كل المستوطنين من الأرض الفلسطينية، كما فعل بمستوطنات قطاع غزة عام 2005. وأضاف قاسم أن حديث نتنياهو يؤكد أهمية ما تطالب به كل القوى الوطنية، من ضرورة وقف سياسة التنسيق الأمني مع جيش الاحتلال في الضفة الغربية، ووقف ملاحقة المقاومة هناك، واتخاذ خطوات عملية لتطبيق ذلك. وأردف أن الشعب الفلسطيني اتخذ قرارا نهائيا بطرد الاحتلال من أرضه، وكل الحديث عن ضم الضفة الغربية سيتبخر أمام نار المقاومة المشتعلة في الضفة. وفي وقت سابق اليوم، تعهد نتنياهو في كلمة له من مستوطنة ألكانا غرب محافظة سلفيت بالضفة الغربية المحتلة، بضم كافة المستوطنات في الضفة، عبر فرض السيادة اليهودية عليها. وأضاف هذا تعهد، إنه ليس محدودا ضمن حيز زمني، لكنه محدود لأنني أقدمه باسمي: لا يمكن اقتلاع أي مستوطنة من أرض إسرائيل، ولن يتم اقتلاع أي خطة سياسية.
599
| 01 سبتمبر 2019
قال رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، الأحد، إن القيادة الفلسطينية ستتخذ قرارات مناسبة، في اجتماعها منتصف الشهر المقبل، فيما يتعلق بالعلاقة مع دولة الاحتلال والولايات المتحدة، وأضاف عباس، في كلمته أمام اجتماع وزراء الخارجية العرب، بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، أن الأوضاع الفلسطينية في غاية الصعوبة، ولم تعد محتملة وغير قابلة للاستمرار، ومقبلون على تحديات صعبة بحاجة لدعم سياسي ومالي عربي، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأشار عباس إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يؤمن بـالسلام، ويتذرع بعدم وجود شريك فلسطيني، وأن إسرائيل نقضت جميع الاتفاقيات المبرمة بيننا وبينها، وتنتهك اتفاقية باريس باقتطاعها أموال المقاصة الفلسطينية. وأوضح أن إسرائيل لم تطبق قرارا دوليا واحدا منذ عام 1947، بتشجيع من الولايات المتحدة. وبحسب عربي21 تساءل عباس عن صفقة القرن وماذا تبقى منها؟ بعد الاعتراف الأمريكي بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة إليها، ووقف المساعدات للأونروا، واغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن. وطالب عباس الدول العربية، بتوفير دعم سياسي ومالي للسلطة، لـمواجهة التحديات المقبلة والحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني. وجدد، رفضه لضم إسرائيل للأراضي العربية المحتلة، وقال: لا نقبل بضم إسرائيل للقدس، ولا نقبل بضم الجولان ولا نقبل ضم مزارع شبعا اللبنانية. وقال عباس،امس، خلال كلمة له بالاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب لبحث مستجدات القضية الفلسطينية،: التقينا مع الإدارة الأمريكية والرئيس ترامب في أماكن متعددة واستبشرنا من حديثه خيراً. وأضاف: خلال جلوسي مع ترامب في البيت الابيض أخبرني أنه يؤمن بحل الدولتين على أساس حدود 1967 وأعلن استعداه لذلك، لنتفاجأ بعد أسبوعين نقل سفارة بلاده للقدس ووقف المساعدات عن وكالة الغوث. كذلك، بين عباس أن إسرائيل نقضت جميع الاتفاقيات، ولكن لا تزال السلطة تحترمها ولم تتراجع عنها. ودعا عباس الدول العربية إلى توفير دعم سياسي وشبكة أمان مالية للسلطة الفلسطينية، خاصة بعد استقطاع إسرائيل أموال الضرائب وذلك بحسبالخليج اونلاين.
1091
| 21 أبريل 2019
حذر موقع ميدل إيست آي من مخاطر إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلق بالجولان السوري المحتل، موضحاً تأثير هذه التطورات على القضية الفلسطينية وعلاقتها بما يسمى بـصفقة القرن. وعلى ضوء هذا القرار قال الكاتب محسن رمضان في مقال نشره في الموقع نفسه إن قرار الحكومة الأميركية بإسقاط كلمة محتلة في ما يتعلق بمرتفعات الجولان المحتلة ينبئ بأمور خطيرة على المنطقة، وما هو إلا امتداد وانعكاس لسياسة الرئيس دونالد ترامب، الذي يخطط ويرسم ويتبنى مواقف حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليمينية موضحا أن هكذا قرار مناف للقوانين الدولي وقرارات الأمم المتحدة ويعطي الضوء الأخضر لإسرائيل للتوسع الاستيطاني في المنطقة. وفق ما جاء في موقع الجزيرة. واستطرد الكاتب رمضان أن هذا القرار سيشجع اسرائيل على الاستيلاء على المزيد من الأراضي الفلسطينية وزرع مواطنيها فيها وهذا ما سيتيح أيضا الفرصة أمام إسرائيل ضم نفسها بشكل رسمي للأراضي الفلسطينية. وأفصح الكاتب مؤكدا أن هذا القرار لا يخالف فقط القوانين الدولية فيما يتعلق بالأراضي المحتلة فحسب، بل إنه يحسم المعتقد الصهيوني الذي يعتبر أن الأراضي الفلسطينية حق تاريخي وديني لليهود. كما شدد الكاتب على أن هذا القرار سيعدم بالكامل حقوق الفلسطينيين والسوريين بأراضيهم الشرعية ، كما سيساهم في صهر الروابط التاريخية للسكان الأصليين بأرضهم ويشرع للكيان احتلال هذه الأراضي دون مساءلة قانونية أو دولية. وأردف رمضان معتبرا إن هذا القرار سيزيد من نسبة الاستيطان وتحد لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2334 الذي يدين المستوطنات- بالإضافة إلى أن قرار واشنطن سيعطي الضوء الأخضر لإسرائيل لضم المزيد من الأراضي والسيطرة عليها . ونوه رمضان أن القرار الأميركي يهيئ ويجهز الرأي العام لاستيلاء إسرائيل النهائي على الأراضي المحتلة الذي يقوم على إدارة الشعب دون الأرض، كما يعمل على سلب ملكية الفلسطينيين في أراضيهم وتجاهل حق العودة للاجئين. ووضح الكاتب أن هذه القرارات والتطورات الي تصنعها سياسة ترامب ما هي إلا أسلوب ستتعامل به الولايات المتحدة مع القضية الفلسطينية وفقا لمنهج وضعته وأطلقت عليه صفقة القرن التي لم يتم الإعلان عنها بعد، حيث تخطط لتخطي الحلول السياسية التي تنص على حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، حسب القوانين الدولية والقرارات الأممية. وهكذا حسب رأي الكاتب فبهذه الرؤية ستسعى الولايات المتحدة إلى تنفيذ مخطط نتنياهو للنزاع أي إيجاد حلول إنسانية قائمة على السلام الاقتصادي للسكان. ويختم الكاتب مقاله معتبراً أنه بهذا القرار سيتم فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية، ويتم تحويل المجتمعات الفلسطينية إلى جيوب متفرقة، الهدف منها هو طمس الهوية الوطنية الفلسطينية.
783
| 23 مارس 2019
ردت الرئاسة التركية على اتهام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأنه ديكتاتوري، مستشهدةً بمقولة عالم الفيزياء ألبرت أينشتاين، «الجنون هو أن تفعل ذات الشيء مرة بعد أخرى وتتوقع نتيجة مختلفة». جاء ذلك في تغريدة نشرها رئيس دائرة الاتصال بالرئاسة التركية فخر الدين ألطون، الأربعاء 13 مارس/آذار 2019، عبر حسابه على «تويتر»، رداً على تصريحات لنتنياهو بحق الرئيس أردوغان. وأرفق ألطون تغريدته بمقطع فيديو يتضمن خطاب أردوغان الشهير، للرئيس الإسرائيلي الراحل شمعون بيريس، خلال مؤتمر دافوس في 29 يناير/كانون الثاني 2009. وكانت الرئاسة التركي أدانت (الثلاثاء) «العنصرية الصارخة والتمييز»، رداً على تصريح نتنياهو بأن إسرائيل ليست دولة «لجميع مواطنيها» بل «فقط للشعب اليهودي» مستثنياً بذلك عرب اسرائيل، ما دفع نتنياهو لمهاجمة أردوغان. وانتقد المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، نتنياهو قائلاً: «لن تستطيعوا إخفاء جرائمكم عن طريق الأكاذيب والضغوط». وقال قالن، في تغريدة عبر «تويتر»، إن نتنياهو يهاجم الرئيس أردوغان؛ لأن الأخير فضح تصريحاته العنصرية تجاه العرب والمسلمين. نتنياهو كان علق الأحد على تصريحات الممثلة والعارضة الإسرائيلية روتيم سيلا التي دافعت الأقلية العربية التي تمثل 17.5 في المائة من سكان إسرائيل، مشددة على أن «دولة اسرائيل هي لجميع مواطنيها». فردّ نتنياهو بالقول إن «إسرائيل ليست دولة لجميع مواطنيها وطبقا لقانون الجنسية الأساسي الذي أقررناه، فإن إسرائيل هي دولة لليهود فقط».
2285
| 13 مارس 2019
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية الإثنين، أن طائرة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، عبرت أجواء دولة جنوب السودان، الأحد، في طريق عودته من تشاد، ما قصّر مدة رحلة عودته إلى الأراضي المحتلة ساعةً واحدة على الأقل. ونقلت القناة الـ12 الإسرائيلية، عن مصادرها أن اختصار زمن الرحلة جاء بعد موافقة السلطات السودانية، حيث يتطلب عبور الطائرات موافقة الخرطوم، التي تدير المجال الجوي لجنوب السودان، وهو ما تم إثر طلب من الخطوط الجوية الكينية. وأضافت أن هذه هي المرّة الأولى التي تحلق فيها طائرة إسرائيليّة في المجال الجوي لدولة جنوب السودان، رغم العلاقات الدبلوماسيّة بينهما، ولذا اعتبرت المصادر الموافقة السودانية إشارة إلى تقدّم في الاتصالات المتواصلة مع الخرطوم بهدف السماح للطائرات الإسرائيليّة باستخدام المجالين الجوييّن للسودان وجنوب السودان في طريقها إلى أفريقيا وأمريكا اللاتينيّة. وكرر نتنياهو التلميح مؤخرا إلى قرب اختصار مسارات رحلات الطائرات الإسرائيلية، بحيث تمر من فوق أجواء السودان وتشاد في طريقها إلى هدفها النهائي. لكن الرئيس السوداني عمر البشير علق على تلك التلميحات، في 6 يناير الجاري، بالتأكيد على رفض بلاده طلبا من شركة الخطوط الجوية الكينية للسماح لطائراتها بالمرور عبر المجال الجوي السوداني في طريقها من وإلى دولة الاحتلال. وذلك بحسب الخليج الجديد. من جانبه، هاجم رئيس حزب الأمة السوداني المعارض، الصادق المهدي، تحقيق الحكومة حول الاحتجاجات التي تشهدها البلاد، وسقوط قتلى على يد الأمن، ووصف تحقيق الحكومة بأنه دون مصداقية جاء ذلك في مقال للمهدي نشره موقع سودانايل. من جهة أخرى، تعهد تجمع المهنيين السودانيين و3 تحالفات معارضة، في بيان، أمس، بالاستمرار في الاحتجاجات وأعلن التجمع عن تسيره مظاهرات، اليوم، بمنطقة الحاج يوسف بمدينة بحري، ومنطقة أمبدة بمدينة أم درمان، مشيرا إلى أن الخميس المقبل سيكون مسارا جديدا للثورة بمشاركة كل مدن وقرى السودان في التظاهرات. وقدمت لجنة الأطباء المركزية في السودان وهي جهة مؤيدة للتظاهرات الجارية في البلاد اعتذارا على بيان أصدرته وأعلنت فيه مقتل طفل في احتجاجات الخميس الماضي. ووأوضحت ان وقوع الخطأ جاء نتيجة لثقتنا في مصدر موثوق ونؤكد أن القتلى اثنان الدكتور بابكر عبد الحميد ومعاوية بشير.
2005
| 22 يناير 2019
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية تصريحات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، التي أدلى بها خلال اقتحامه لمنطقة شرقي رام الله يوم أمس، وتفاخر فيها بمواقفه الاستعمارية، وبالإجراءات التنكيلية والعقوبات الجماعية المفروضة على الشعب الفلسطيني، مطالبة المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات رادعة ضد الاحتلال وسياسة الاستيطان. وقالت الخارجية، في بيان اليوم، إن صدى أقوال نتنياهو تردد سريعا على لسان سفيرة الرئيس الأمريكي لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي خلال جلسة مجلس الأمن، التي واصلت حملتها التضليلية حول ما يسمى بـصفقة القرن، وانحيازها المطلق للاحتلال وسياساته، عبر محاولتها تسويق فكرة الاعتراف بالواقع والتغييرات التي حدثت عليه، وكيل الاتهامات لمجلس الأمن والقيادة الفلسطينية. وأكدت أن التحذيرات، التي أطلقها منسق عملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، في مجلس الأمن أمس الثلاثاء، توضح حجم الفجوة والخلاف وعدم الرضى الدولي عن الأداء الأمريكي - الإسرائيلي فيما يتعلق بالصراع في الشرق الأوسط وحقوق الشعب الفلسطيني، الأمر الذي دفع الاتحاد الأوروبي إلى إطلاق تأكيدات واضحة تعرب عن التزامه القوي والمتواصل بحل الدولتين، وتأكيده أن أي خطة سلام لا تعترف بالمعايير المتفق عليها دوليا ستخاطر بالإدانة وسيكون مصيرها الفشل، وأنه على قناعة مطلقة بأن تحقيق حل الدولتين يجب أن يقوم على أساس حدود عام 1967. كما شددت الخارجية الفلسطينية على أن اكتفاء مجلس الأمن الدولي بالتشخيص والتحذيرات والإدانات لما تقوم به سلطات الاحتلال من جرائم وانتهاكات، ولما تقوم به الإدارة الأمريكية من خروج فاضح على القانون الدولي والشرعية الدولية، لا يعفي المجتمع الدولي فقط من تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه الفلسطينيين ومعاناتهم، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وإجبار الكيان الإسرائيلي كقوة احتلال على احترامها، إنما يدفع أيضا اليمين الحاكم في حكومة الاحتلال إلى التمادي في تنفيذ مخططاته الاستعمارية التوسعية الهادفة إلى تقويض أية فرصة لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين، وإغلاق الباب نهائيا أمام إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة وذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 1967.
414
| 19 ديسمبر 2018
هاجم الجنرال الإسرائيلي تسفيكا فوغل أمس الجمعة، حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو، معتبرًا أن إسرائيل لا تقدر على هزيمة حماس في غزة. ونقلت صحيفة معاريف عن الجنرال فوغل قوله: للأسف استسلمنا ورفعنا الراية البيضاء لحماس، لقد جلبت لنا الحكومة العار. وأضاف: إسرائيل التي هزمت ثلاث دول في آن واحد، لا تقدر على هزيمة حماس في غزة. واعتبر أن ما يهم نتنياهو ووزراءه هو الاستمرار في الجلوس على كرسي الحكم، ولا يهتمون بمستقبلنا، وفق قوله، تفجرت موجة هجوم وانتقادات محلية بوجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته، بسبب السياسة المتبعة تجاه قطاع غزة، ففي الوقت الذين أعلن فيه المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، دعوته للجيش بمواصلة عملياته في غزة، كانت الأنباء تتحدث عن توصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار، بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل. بدوره، انتقد محلل الشؤون العسكرية في صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، رون بن يشاي، الحكومة الإسرائيلية، وكتب إن سلوكها مؤخرًا ولد القناعة لدى الحركة الفلسطينية، أنها هي التي ستفرض معادلة الردع على إسرائيل، بعكس ما كان سابقًا وأضاف بن يشاي، أن قرارات الحكومة والمجلس الوزاري المصغرة وعمليات الجيش المحدودة جدًا، وكيفية إدارة المخابرات الإسرائيلية (الشاباك) للمفاوضات مع مصر، والصحافة الإسرائيلية، كلها ساهمت في جعل حماس ترى، دون أي شك، أن إسرائيل مستعدة لامتصاص الكثير من الضربات من أجل تجنب الدخول في مواجهة عسكرية واسعة. بدوره، شن الإسرائيلي المتطرف بوعز جولان هجومًا أيضًا على المجلس الوزاري المصغر. ونشر على صفحته في فيسبوك تظهر مجموعة من الأرانب في صف واحد، كتب عليها اجتماع المجلس الوزاري المصغر متهمًا الحكومة الإسرائيلية بالجبن في تعاملها مع حركة حماس في غزة. وفي سديروت قالت صحيفة يديعوت إن معظم الإسرائيليين هناك فضلوا البقاء في منازلهم صباحًا، فيما عبر بعض الذين خرجوا من منازلهم للتسوق، عن غضبهم من الحياة في ظل وضع معلق، لا يعلمون فيه متى سيسقط الصاروخ المقبل. وأظهر استطلاع حديث للرأي، أن غالبية الإسرائيليين غير راضين عن أداء رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وسياسته تجاه قطاع غزة. وقالت صحيفة معاريف في نتائج استطلاع أجري لصالحها ونشرته اليوم الجمعة، إن 64 بالمائة من الإسرائيليين غير راضين عن أداء نتنياهو تجاه القطاع. وطبقا للاستطلاع الذي أجراه مركز بونالس بوليتيكس (غير حكومي)، قال 29 بالمائة من المستطلعين إنهم راضون عن سياسته، في حين لم يحدد 7 بالمائة آراءهم.
683
| 11 أغسطس 2018
مساحة إعلانية
أوضح مدير منصة هيا قطر للسياحة سعيد علي الكواري، آلية حصول الزوار غير المقيمين في دول مجلس التعاون على بطاقة هيا، مبينا أن...
16912
| 29 نوفمبر 2025
أعلنت منصة «هَيّا»، التي تعمل تحت مظلة قطر للسياحة، عن سلسلة تحسينات على فئة سمة زيارة المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي (A2)،...
15496
| 29 نوفمبر 2025
انتقلت إلى رحمة الله تعالى سعادة الشيخة حصة بنت خليفة بن أحمد آل ثاني، شقيقة سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل...
13738
| 29 نوفمبر 2025
تحظى بطولة كأس العرب لكرة القدم FIFA قطر2025، التي تنطلق يوم الإثنين المقبل، باهتمام جماهيري كبير، بعدما تم بيع 700,699 تذكرة، في حين...
9592
| 29 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أوضح عبدالله الحداد، المتنبئ الجوي بإدارة الأرصاد الجوية، ملامح الطقس في قطر الأيام القادمة ودلالات نجم الزبانا، مشيراً إلى استقرار حالة الطقس وأن...
9100
| 30 نوفمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الأحد، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر ديسمبر المقبل 2025، حيث شهدت ارتفاعا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
7202
| 30 نوفمبر 2025
كشف جاسم عبد العزيز الجاسم - الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العرب 2025، أن مبيعات التذاكر للبطولة تجاوزت الـ700 ألف منها 210 آلاف من...
4528
| 29 نوفمبر 2025