رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
إنطلاق منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق الثلاثاء

تنطلق أعمال منتدى الشرق الأوسط السنوي السابع لتبريد المناطق يوم الثلاثاء المقبل في فندق الريتز كارلتون وتستمر فعالياته على مدار يومين، شاهدة العديد من المناقشات والعروض التقديمية التي يلقيها مجموعة من صفوة خبراء تبريد المناطق. ويشهد المنتدى في دورته لهذا العام مشاركة 26 خبيراً و52 شركة و240 مشاركا من قطر والمنطقة والعالم. ومن بين الخبراء المشاركين السيد أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لشركة «إمباور» الإمارات العربية المتحدة، والسيد يوسف محمد الحر، رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، والسيد صلاح نزار، مدير الاستدامة في QPM.الجدير بالذكر أن منتدى الشرق الأوسط السنوي السادس لتبريد المناطق قد نجح في جذب العديد من الشركات لرعاية الحدث، ومن بينها قطر كوول كالراعي والمضيف الرئيسي، وشركة "أوكوم موتور سيستمز" كراع بلاتيني للحدث.

300

| 08 نوفمبر 2015

اقتصاد alsharq
إطلاق منتدى الشرق الأوسط السنوي السابع لتبريد المناطق الشهر المقبل

يشهد منتدى الشرق الأوسط السنوي لتبريد المناطق في نسخته السابعة مشاركة ودعم العديد من المؤسسات والشركات على المستوى الاقليمي والدولي، وصناع القرار، بالإضافة إلى مطوري المشاريع الرئيسية ومعاهد الأبحاث الرائدة والشركات الإستشارية العاملة في مجال تبريد المناطق، ويعزى ذلك الدعم إلى الأهمية القصوى التي يتمتع بها المنتدى والتي مكنته من الاستمرار لمدة سبع سنوات.نجح منتدى الشرق الأوسط السنوي السادس لتبريد المناطق في جذب العديد من الشركات لرعاية الحدث، ومن بينها قطر كوول كالراعي والمضيف الرئيسي، وشركة "أوكوم موتور سيستمز" كراع بلاتيني للحدث.ينظم المنتدى الذي سينعقد المنتدى في الفترة مابين 10 و 11 نوفمبر بفندق الرتز كارلتون الدوحة، شركة "فليمينغ غلف"، التي تعد من بين أهم الشركات الرائدة في توفير معلومات الأعمال عبر تنظيم المؤتمرات المتخصصة، ويعد المنتدى ومنذ انطلاقته ملتقى لخبراء ومزودي أحدث تقنيات وحلول ومنتجات تبريد المناطق في المنطقة. وفي تعليق له قال السيد ديب مانيرجي، مدير أول تنظيم المؤتمرات في شركة "فليمينغ غلف": "تعد صناعة تبريد المناطق من أهم العناصر في تلبية الطلب المتزايد على التبريد في منطقة الشرق الأوسط، ولذلك كانت المشاركة الكبيرة من الشركات والمؤسسات المهتمة بمجال تبريد المناطق من أجل التعرف على أحدث التطورات التي طرأت على هذه الصناعة."وأضاف : "يعد المنتدى ومنذ انطلاقته ملتقى لخبراء ومزودي أحدث تقنيات وحلول ومنتجات تبريد المناطق في المنطقة، ولذلك فإننا نود أن نعرب عن خالص شكرنا لشركة قطر كوول وشركة "أوكوم موتور سيستمز" ولجميع الرعاة على دعمهم الذي سيمكننا من تنظيم هذا الحدث، وأنا على ثقة من أن هذه القمة ستحقق نجاحا كبيرا وستسهم بشكل كبير في نمو صناعة تبريد المناطق في المنطقة."وكراعٍ ومضيفٍ رئيسي للقمة، ارتكزت رؤية الشركة القطرية لتبريد المناطق "قطر كوول" منذ تأسيسها في عام 2003 على أن تصبح الشركة الرائدة في توفير خدمات تبريد معتمدة وفعالة وصديقة للبيئة في دولة قطر، وتوفر الشركة خدماتها للقطاعات العامة والتجارية والصناعية في الدولة. كما تقدم قطر كوول خدمات تبريد المناطق عن طريق ثلاث محطات تبريد تتواجد في منطقة الخليج الغربي واللؤلؤة- قطر بقدرة تبريد تصل إلى 197.000 طن.أما شركة "أوكوم موتور سيستمز" فهي شركة تابعة لمجموعة "أوكوم" للإلكترونيات، والتي تعد من أهم شركات التحكم بالطاقة الصناعية في نيوزيلندا، فقد نجحت في الدخول إلى السوق القطرية والفوز بعقد تبلغ قيمته 9.73 مليون ريال لتزود خدمات ومعدات التحكم لمضخات المياه في نظام تبريد المناطق لمدينة لوسيل في قطر. وتشمل قائمة الرعاة الذهبيين للمنتدى شركات: "ديل ميتيرنغ"، و"نالكو"، و"AB للطاقة"، و"فيوليا"، و"هانيويل" الإمارات العربية المتحدة، و"إس. إيه. أي. إيه. بورغيس كونترولز" الإمارات العربية المتحدة، و"إيليبس" الإمارات العربية المتحدة، و"أي. جي. إي. إل. الكهربائية". أما فئة الراعي الفضي فتضم شركة "بادجر ميتر"، و"جونسون كنترول"، وشركة "هامون"، أما شركة العمادي لتقنيات الطاقة الشمسية فستشارك في المعرض المصاحب للمنتدى.كما سيشهد المنتدى حضور العديد من الشركات العالمية ومنها ، شركة "لاكوس" الولايات المتحدة الأمريكية كشريك لحلول الفصل والفلترة، وشركة "كينغ أند سبلادينغ" كشريك للمحاماة، وشركة "روهر رين كيمي" (الشرق الأوسط) كشريك للخدمات المتخصصة.

281

| 18 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
الدوحة تستضيف منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق نوفمبر المقبل

من المتوقع أن تتناول النسخة السابعة من منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق، الذي يشهد أكبر تجمّع للخبراء والمتخصصين في قطاع تبريد المناطق بالشرق الأوسط، موضوع المخاطر المحتملة للركود التقني في هذه الصناعة بالمنطقة.تنظّم المنتدى شركة "فليمينغ غلف"، التي تتولى تنظيم المؤتمرات الرائدة في مختلف القطاعات بدول مجلس التعاون الخليجي، يومي 10 و11 نوفمبر المقبل في فندق "ريتز كارلتون" بالدوحة.وأعرب " جورج برباري"، الرئيس التنفيذي لشركة "دي سي برو" للهندسة والرئيس المشارك للمنتدى، عن قلقه بشأن مواصلة صناعة تبريد المناطق الاعتماد على تقنيات تعود لعشر سنوات مضت، وكشف أن التطوّر التقني الوحيد في هذا القطاع يتمثّل في تحسين الكفاءة من جانب مصنعي المبردات.وأضاف: "تواجه صناعة تبريد المناطق خطر الركود، حيث تتطوّر التقنيات المستخدمة بوتيرة أقل بكثير من التطوّر الذي تشهده قطاعات التدفئة والتهوية وتبريد الهواء، ونتيجة لذلك فإن أنظمة التدفئة والتهوية وتبريد الهواء تشكّل تهديدا لتبريد المناطق فيما يتعلّق بالمستوى الأفضل في الكفاءة".وأشار برباري أيضا إلى أنه رغم مواصلة المبردات، ووحدات التكييف المجزأة ذات مجاري الهواء، وأنظمة التدفق المتغير لسائل التبريد المتوسطة، والتي تتسم جميعها بانخفاض الكفاءة، الاستحواذ على حصة سوقية تصل إلى 70%، إلا أنها تؤدي إلى زيادة مستمرة في استهلاك الطاقة ومشكلات الاحتباس الحراري في العالم، وذلك في ظل تواضع الجهود الرامية إلى الحد من استخدامها.إلى جانب ذلك، فإن التقنيات الأخرى المستخدمة في التدفئة والتهوية وتبريد الهواء مثل محطات التبريد الصغيرة فائقة الكفاءة التي تعمل بالماء مع تشغيل متنوع السرعة والاتجاه المغناطيسي، قد تقلل من استهلاك الطاقة مقارنة بمحطات تبريد المناطق.وأكد برباري على أن أنظمة تبريد المناطق توفر 40% في استهلاك الطاقة مقارنة بأنظمة تبريد الهواء التي لم تعد كافية بأي حال، وقال: "من الممكن أن يقود الجيل الجديد من تبريد المناطق الذي يستخدم التبريد الثلاثي، وهو الإنتاج المتزامن للطاقة الكهربائية والتبريد والحرارة بكفاءة تزيد عن 80%، وبالتزامن مع الطاقة الكهروضوئية من أشعة الشمس، إلى توفير 75% في الطاقة الأولية مقارنة بتبريد المناطق باستخدام الكهرباء و85% توفير مقارنة بأنظمة تبريد الهواء".واستطرد برباري: "وفي ضوء الاهتمام الذي يحظى به التوليد الثلاثي في تبريد المناطق واقترانه مع استخدام الطاقة المتجددة، وحصوله على الجوائز، تحتاج صناعة تبريد المناطق إلى ذلك للمضي قدماً بصناعة تتعاطى مع الحاجة العاجلة لإيجاد الحلول لقضية الاحتباس الحراري. ومن خلال الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة واستخدام الديزل الحيوي أو الغاز الحيوي المتجدد، من الممكن توفير قدر أعظم من الطاقة الكهربائية، ما من شأنه المساعدة في استدامة مدننا خلال السنوات المقبلة". وفي ضوء ذلك، فإن من بين الموضوعات الأساسية التي ينافشها المنتدى "مستقبل الطاقة المتجددة في قطاع تبريد المناطق.. مضامين الجدوى والتكلفة"، وسيجري مناقشة هذا الموضوع باستفاضة وإلقاء الضوء عليه خلال منصة حوار القادة المعنيين بصناعة تبريد المناطق المقرر انعقادها في اليوم الأول للمنتدى.ومن بين المشاركين على منصة الحوار حول موضوع "تبريد المناطق والطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة" سعادة السيد أحمد بن شعفار الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي "إمباور"، ومسؤول رفيع من شركة قطر لتبريد المناطق "قطر كول"، والسيد جورج برباري الرئيس التنفيذي لشركة "دي سي برو" للهندسة. وسوف يدير هذه الجلسة الحوارية السيد صلاح نزار مدير الاستدامة في شركة قطر لإدارة المشاريع.من جانبه قال "ديب بانيرجي"، رئيس المؤتمرات في شركة "فليمينغ غلف": "رغم النمو الهائل الذي شهدته صناعة تبريد المناطق خلال السنوات الأخيرة، كما هو حال الصناعات الأخرى، إلا أنها ليست بمنأى عن التحديات. وهذا بالتحديد ما يؤكد على أهمية منصة مثل هذه لاستمرار الحوار وتبادل المعلومات بين كافة المعنيين بصناعة تبريد المناطق بهدف الوصول إلى مزيد من التطوير لهذه الصناعة".وأضاف: "من هنا نفخر نحن في "فليمينغ غلف" بأن تتاح لنا هذه الفرصة لنمثل بؤرة تحفيز لنمو صناعة تبريد المناطق من خلال تنظيم منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق. وإنني على ثقة أنه من خلال هذه النقاشات العلمية والفكرية بين الخبراء المشاركين في هذا المنتدى، سوف يجري التوصل إلى حلول شاملة تحمل الفائدة لهذه الصناعة والمعنيين بها والمستخدم النهائي".ومن أبرز الموضوعات التي سوف تتناولها العروض التقديمية وجلسات الحوار خلال المنتدى المعايير التنظيمية، واستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة أو مياه البحر للتبريد، وتعظيم الاستفادة من الطاقة في التنفيذ الناجح لطرق تبريد المناطق ذات كفاءة في استهلاك الطاقة، والتركيز على الاستدامة والبيئة وغيرها من القضايا التي تناقشها الفعالية. من ناحية أخرى، تشمل بعض التقنيات التي سيُلقى عليها الضوء خلال المنتدى إدارة تبريد المناطق مع حلول القياس المبتكرة، ومنهج جديد للتنقية في تبريد الأبراج، وأنظمة التوليد الثلاثي لاستخدامات تبريد المناطق، وتخزين الطاقة الحرارية وكفاءة الطاقة، وغيرها.وتشمل قائمة المتحدثين الرئيسيين في المنتدى الدكتور يوسف محمد الحر مؤسس ورئيس المنظمة الخليجية للبحث والتطوير- قطر، والسيد " دومينيك ماك بولين" رئيس مكتب التخطيط المركزي في وزارة الأشغال بالبحرين.تعد "فليمينغ غلف" من بين الشركات الرائدة في توفير معلومات الأعمال من خلال تنظيم المؤتمرات المتخصصة، وبرامج تدريبية لتطوير المهارات، والندوات عبر الإنترنت.

338

| 17 أغسطس 2015

محليات alsharq
قطر تستضيف منتدى الشرق الأوسط السابع لتبريد المناطق

تنطلق في الدوحة يوم العاشر من نوفمبر المقبل فعاليات النسخة السابعة من منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق وتستمر يومين، بمشاركة العديد من الهيئات العالمية والإقليمية والمحلية بجانب العديد من المعنيين بمجال تبريد المناطق ومزودي الحلول التكنولوجية لمشاريع تبريد المناطق في المنطقة، حيث يتوقع أن تركز النسخة الحالية من المنتدى على موضوع المخاطر المحتملة للركود التقني في هذه الصناعة. وسيتناول المنتدى الذي تنظمه شركة "فليمينغ غلف"، عددا من الموضوعات عبر جلسات حوار لبحث المعايير التنظيمية، واستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة أو استخدام مياه البحر للتبريد، إلى جانب تعظيم الاستفادة من الطاقة في التنفيذ الناجح لطرق تبريد المناطق ذات الكفاءة في استهلاك الطاقة، والتركيز على الاستدامة والبيئة، وغيرها من القضايا التي ترتبط بهذا القطاع، فيما ستشمل بعض التقنيات التي سيُلقى عليها الضوء خلال المنتدى إدارة تبريد المناطق مع حلول القياس المبتكرة، ورسم منهج جديد للتنقية في تبريد الأبراج، وأنظمة التوليد الثلاثي لاستخدامات تبريد المناطق، وتخزين الطاقة الحرارية وكفاءة الطاقة، وغيرها. وسيشهد المنتدى عدة جلسات نقاشية تتمحور حول "مستقبل الطاقة المتجددة في قطاع تبريد المناطق .. مضامين الجدوى والتكلفة"، إضافة الى " تبريد المناطق والطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة". وأعرب السيد جورج برباري، الرئيس التنفيذي لشركة "دي سي برو" للهندسة، والرئيس المشارك للمنتدى، عن قلقه بشأن مواصلة صناعة تبريد المناطق بالاعتماد على تقنيات تعود لعشر سنوات ماضية، كاشفا أن التطوّر التقني الوحيد في هذا القطاع يتمثّل في تحسين الكفاءة من جانب مصنعي المبردات.. مبينا في هذا الصدد أن صناعة تبريد المناطق تواجه خطر الركود، حيث تتطوّر التقنيات المستخدمة بوتيرة أقل بكثير من التطوّر الذي تشهده قطاعات التدفئة والتهوية وتبريد الهواء، ونتيجة لذلك فإن أنظمة التدفئة والتهوية وتبريد الهواء تشكّل تهديدا لتبريد المناطق فيما يتعلّق بالمستوى الأفضل في مجال الكفاءة. وأشار إلى أنه بالرغم من مواصلة المبردات ووحدات التكييف المجزأة ذات مجاري الهواء وأنظمة التدفق المتغير لسائل التبريد المتوسطة والتي تتسم جميعها بانخفاض الكفاءة، الاستحواذ على حصة سوقية تصل إلى 70 بالمائة، فإنها تؤدي إلى زيادة مستمرة في استهلاك الطاقة ومشكلات الاحتباس الحراري في العالم، وذلك في ظل تواضع الجهود الرامية إلى الحد من استخدامها، كما أن التقنيات الأخرى المستخدمة في التدفئة والتهوية وتبريد الهواء مثل محطات التبريد الصغيرة فائقة الكفاءة التي تعمل بالماء مع تشغيل متنوع السرعة والاتجاه المغناطيسي، قد تقلل من استهلاك الطاقة مقارنة بمحطات تبريد المناطق. وأكد السيد جورج برباري، الرئيس التنفيذي لشركة "دي سي برو" للهندسة، والرئيس المشارك للمنتدى، أن أنظمة تبريد المناطق توفر 40 بالمائة في استهلاك الطاقة مقارنة بأنظمة تبريد الهواء التي لم تعد كافية بأي حال، وقال:" من الممكن أن يقود الجيل الجديد من تبريد المناطق الذي يستخدم التبريد الثلاثي، وهو الإنتاج المتزامن للطاقة الكهربائية والتبريد والحرارة بكفاءة تزيد عن 80 بالمائة، وبالتزامن مع الطاقة الكهروضوئية من أشعة الشمس، إلى توفير 75 بالمائة في الطاقة الأولية مقارنة بتبريد المناطق باستخدام الكهرباء و 85 بالمائة من التوفير مقارنة بأنظمة تبريد الهواء". وأضاف أنه "في ضوء الاهتمام الذي يحظى به التوليد الثلاثي في تبريد المناطق واقترانه باستخدام الطاقة المتجددة، وحصوله على الجوائز، فإن صناعة تبريد المناطق تحتاج لهذا النوع من التبريد للمضي قدماً بصناعة تتعاطى مع الحاجة العاجلة لإيجاد الحلول لقضية الاحتباس الحراري، كما أنه يمكن من خلال الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة واستخدام الديزل الحيوي أو الغاز الحيوي المتجدد، توفير أعظم قدر من الطاقة الكهربائية، الامر الذي من شأنه المساعدة في استدامة مدننا خلال السنوات المقبلة". من جانبه قال السيد ديب بانيرجي، رئيس المؤتمرات في شركة "فليمينغ غلف"، إنه على الرغم من النمو الهائل الذي شهدته صناعة تبريد المناطق خلال السنوات الأخيرة، كما هو حال الصناعات الأخرى، إلا أن هذه الصناعة ليست بمنأى عن التحديات، مما يؤكد على أهمية مثل هذه المنتديات لاستمرار الحوار وتبادل المعلومات بين كافة المعنيين بصناعة تبريد المناطق بهدف الوصول إلى مزيد من تطوير هذه الصناعة. وتعمل شركة "فليمينغ غلف" المتخصصة في توفير معلومات الأعمال من خلال تنظيم المؤتمرات المتخصصة، والبرامج التدريبية لتطوير المهارات، والندوات عبر الانترنت، على تنظيم أشمل ملتقيات الأعمال من خلال الاستفادة من شبكة الخبراء في مختلف المجالات، حيث تنظم الشركة مؤتمرات عدة في قطاعات المرافق والطاقة، والصحة والسلامة والبيئة، والتمويل، والبنى التحتية، والموارد البشرية، والاتصالات، وتكنولوجيا المعلومات، والأمن والدفاع والمواصلات.

266

| 17 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
كهرماء تنظم ورشة عمل حول "تبريد المناطق"

نظمت إدارة خدمات التبريد بالمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) مؤخراً ورشة العمل الثانية للمعنيين بخدمات التبريد وذلك بالتعاون مع استشاريي الإدارة في مجال الإطار التنظيمي لخدمات التبريد. حضر الورشة عدد كبير من الشخصيات البارزة في هذا المجال من القطاع الحكومي ومزودي خدمات تبريد المناطق من القطاع الخاص، وقد ناقشت الورشة الاستراتيجيات والطرق والوسائل المحددة للإطار التنظيمي لخدمات التبريد، وكيفية صياغة لوائح تحدد أسعار خدمات تبريد المناطق، وتطوير آلية تسعير لخدمات تبريد المناطق، وذلك وفقا لبيان صادر عن (كهرماء).وقد ركزت الورشة على تعرفة تبريد المناطق ولوائح التسعير، وغيرها من الموضوعات ذات الصلة حيث تم تنظيم هذه الورشة كجزء من منظور عمل استشاريي الإدارة لعملية تطوير إطار تنظيمي لسوق تبريد المناطق في دولة قطر. وتعد هذه الورشة المنتدى الثاني من نوعه الذي يركز على تبريد المناطق حيث وفرت فرصة للمشاركين لمناقشة تحديات القطاع وإمكانية وضع إطار تنظيمي شامل، خاصة أن الأهداف الأساسية لإدارة خدمات التبريد في كهرماء - في إطار سعيها إلى تطوير إطار تنظيمي لتبريد المناطق في قطر- تتمثل في حماية المستهلك، وضمان الاعتماد الكلي على المياه غير الصالحة للشرب في تبريد المناطق بهدف تحقيق كفاءة الطاقة والاستدامة البيئية. ويعتمد تبريد المناطق على نظام تبريد مركزي واسع المدى يحقق وفراً كبيراً في استهلاك الطاقة ومن ثم تقليل الأثر البيئي، وتحسين الاستدامة، ويرتبط التبريد المركزي ارتباطا وثيقا بالكهرباء والمياه، حيث إن التحسن في استهلاك الكهرباء وإدارة المياه يسهم في تحقيق الاستدامة للموارد الطبيعية.وقد ساهمت كهرماء في إصدار حظر استخدام المياه المحلاة الصالحة للشرب لأغراض التبريد في 2013، وبناء على التوجيهات الوزارية تم حظر استخدام مياه الشرب في التبريد اعتبارا من يناير 2014 واستخدام مياه الصرف المعالجة كبديل. والجدير بالذكر أنه تم إنشاء إدارة خدمات التبريد في كهرماء بموجب قرار أميري لإنشاء أطر تنظيمية لخدمات التبريد المركزي للمناطق في قطر، وتتولى الإدارة تنظيم سوق خدمات تبريد المناطق، من خلال منظومة شاملة تضم الجوانب التنظيمية والتجارية والفنية والقانونية للقطاع.وتتضمن مسؤوليات إدارة خدمات تبريد المناطق اقتراح السياسات العامة لخدمات التبريد، ووضع القواعد المنظمة لأعمال وخدمات التبريد، ومراقبة تنفيذها، وإعداد مواصفات ومقاييس التبريد، ومراقبة الالتزام بها بعد اعتمادها، وتحديد مناطق خدمات التبريد في الدولة وفقا للأولويات المختلفة والجدوى الاقتصادية من تلك الخدمات، بالتنسيق مع الجهات المعنية، واقتراح التعرفة التي يتم تحديدها للمشتركين بخدمات التبريد، وإصدار التراخيص بمزاولة أنشطة التبريد، وتطوير برامج شاملة في كل المجالات المتعلقة بخدمات التبريد، والتنسيق مع الجهات ذات الصلة بالدولة، فيما يتعلق بخدمات التبريد.

190

| 17 يونيو 2015

اقتصاد alsharq
قطر كوول: عائشة الشريم نائبة لرئيس الموارد البشرية والشؤون الإدارية

عيّنت مؤخراً الشركة القطرية لتبريد المناطق والمعروفة أيضاً باسم قطر كوول، إحدى أكبر شركات تبريد المناطق في المنطقة، عائشة الشريم بمنصب نائب الرئيس لإدارة الموارد البشرية والشؤون الإدارية وذلك في إطار مساعيها لتطوير التنمية البشرية داخل الشركة. انضمت الشريم لشركة قطر كوول في 1 يونيو من العام الجاري بعد أن شغلت عدداً من المناصب الإدارية في مجال الموارد البشرية ومنها رئيس الموارد البشرية في بنك ستاندرد تشارترد ومدير الموارد البشرية في هيئة مركز قطر للمال (QFCA) والمدير المساعد للتنمية الوظيفية في هيئة مركز قطر للمال (QFCA)، بالإضافة إلى تقلدها عدة مسؤوليات في شركة قطر غاز، بما يتضمن منصب مشرف التقييم الوظيفي وقيادة لجنة التنمية للمواطنين ودعم أتمتة العمليات في مجال الموارد البشرية نظراً لخلفيتها العلمية في هندسة الكمبيوتر.وفي هذه المناسبة علّقت الشريم: "يشرفني الانضمام لقطر كوول بهدف قيادة قسم الموارد البشرية، إنني ملتزمة بمواصلة المسيرة للمساهمة بتحسين أسس وأنظمة التنمية البشرية في الشركة عن طريق جذب المواهب والمحافظة عليها ودفع التنمية البشرية بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030".كما يجدر التنويه بتطور ممارسات الموارد البشرية في شركة قطر كوول خلال السنوات القليلة الماضية، حيث عملت الإدارة على بناء نظام للتحفيز والمكافآت يوفر للموظفين مجموعة متنوعة من فرص التدريب والتطوير الذاتي لضمان مسار وظيفي مجزٍ، بالإضافة إلى فرص دورية لتقييم الأداء تبعاً للمعايير الدولية للموارد البشرية.كما علّق ياسر صلاح الجيدة، الرئيس التنفيذي لقطر كوول: "يسرنا الترحيب بالسيدة عائشة كجزء من فريق العمل في قطر كوول، كما أننا نثق تمام الثقة بقدراتها القيادية وخبرتها في مجال الموارد البشرية ونتطلع لإحراز نجاحات عدة كفريق عمل متكامل".والجدير بالذكر أن قطر كوول فازت مؤخراً بجائزة أفضل فريق موارد بشرية في منطقة الشرق الأوسط والخليج لعام 2015 وجائزة التميّز في مجال التدريب والتطوير المهني خلال حفل تسليم جوائز الموارد البشرية السنوي بنسخته السابعة الذي أقيم في دبي الشهر الماضي.

1073

| 15 يونيو 2015

اقتصاد alsharq
قطر كوول تطلق المرحلة الثانية لبناء محطتها الثالثة في الخليج الغربي

بدأت الشركة القطرية لتبريد المناطق والمعروفة أيضا بإسم قطر كوول، إحدى أكبر شركات تبريد المناطق بالمنطقة في المرحلة الثانية من بناء محطتها الثالثة في منطقة الخليج الغربي والرابعة في دولة قطر، وتهدف هذه المرحلة من التوسيع إلى زيادة الطاقة التبريدية للمحطة بقيمة 25.000 طن تبريد إضافية تم التوقيع عليها رسمياً في يوم الثلاثاء 12 مايو 2015 وذلك بالمقر الرئيسي لشركة قطر كوول بمنطقة الخليج الغربي.كما حضر الحفل عدداً من أعضاء الإدارة التنفيذية بشركة قطر كوول بالإضافة إلى ممثلين عن شركة الجابر للهندسة والمقاولات وشركة ADC لنظم الطاقة. ويعتبر الحفل معلماً هاماً في تاريخ الشركة تؤكد من خلاله استعدادها لتوفير خدمة تبريد المناطق لعدد أكبر من المشاريع في المنطقة. والجدير بالذكر أنه قد تم تصميم المحطة بقدرة إنتاج تصل إلى40.000 طن تبريد عند اكتمالها المتوقع بعام 2016، مما يساهم بتقليل استهلاك الطاقة بنسبة 40- 50% مقارنةً بأنظمة التبريد التقليدية.وأكد ياسر صلاح الجيدة، الرئيس التنفيذي لشركة قطر كوول على مدى أهمية حلول التبريد المقدمة من قبل قطر كوول فيما يتعلق بالتزامات دولة قطر بالتنمية المستدامة على المدى الطويل وأضاف:" إننا نفتخر بتدشين المرحلة التوسيعية لمحطة تبريد المناطق الرابعة لقطر كوول. كما تدل خططنا التوسعية إلى انتشار شعبية خدمة تبريد المناطق لما تقدمه من فوائد لكل من الحكومات والمطورين والمستخدمين على حدٍ سواء من خلال التقليل من تكاليف التشغيل والصيانة بالإضافة إلى المساهمة بتخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030". الجدير بالذكر أن شركة قطر كوول تخدم أكثر من خمسين برجاً في منطقة الخليج الغربي من خلال محطتا التبريد المتواجدتين في المنطقة، وتلبي المحطة الجديدة الطلب المتزايد على خدمة تبريد المناطق خاصة باعتبار أن الطاقة التبريدية لمحطات الشركة في المنطقة مباعة بالكامل، ومن الملحوظ انجذاب المطورين لخدمة تبريد المناطق لفعاليتها على المدى الطويل وفوائدها البيئية. ففي السنوات الخمس الماضية وفّرت عمليات شركة قطر كوول ما يعادل 880 مليون كيلووات من الطاقة وهو ما يعادل إزالة أكثر من 490 مليون كيلوجرام من ثاني أكسيد الكربون من الجو أو ما يعادل الفائدة البيئية الناتجة عن إزالة 93 ألف سيارة من على الطرقات أو زراعة 13 مليون شجرة كبيرة.

299

| 16 مايو 2015

اقتصاد alsharq
الدوحة تستضيف منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق نوفمبر المقبل

أعلنت شركة "فليمينغ غلف"، المتخصصة في توفير معلومات الأعمال عبر تنظيم المؤتمرات ، عن مواعيد انعقاد فعاليات النسخة السابعة من منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق وذلك في الفترة ما بين 10 و11 نوفمبر المقبل في فندق الريتز كارلتون الدوحة.يعد المنتدى ملتقى لخبراء ومزودي أحدث تقنيات وحلول ومنتجات تبريد المناطق في المنطقة، ومن المتوقع أن تركز العروض التقديمية والنقاشات خلال المنتدى على التقنيات الجديدة المستخدمة في مجال تبريد المناطق، بالإضافة إلى مناقشة التشريعات والقوانين الخاصة بهذه الصناعة ، وكيفية تمويل مشاريع تبريد المناطق. كما يسلط المنتدى الضوء على الدور الذي يلعبه مجال تبريد المناطق في خلق مستقبل مستدام. وفي تعليق له قال السيد جايسون ميندونكا، رئيس قسم انتاج الفعاليات في شركة " فليمينغ غلف: " شهد مجال تبريد المناطق قفزات عملاقة خلال الست سنوات الماضية وذلك على مستوى التطبيقات والاستخدامات ضمن العديد من مشاريع البنى التحتية والمشاريع التطويرية في الشرق الأوسط، وخلال تلك الفترة، نجح منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق في أن يصنع لنفسه مكانة كمنصة أساسية تجمع صفوة الخبراء الذين ساهموا في تطوير هذه الصناعة الهامة."وأضاف: " تشهد تقنيات تبريد المناطق تغيّرا وتطورا متطردا، ولذلك ستمثل المواضيع التي سيتناولها الخبراء والمتحدثون أهمية بالغة للمشاركين في المنتدى ليطّلعوا على أحدث الأنظمة الصديقة للبيئة وأكثرها فاعلية من حيث التكلفة."تجدر الإشارة إلى أن نسخة العام الماضي من المنتدى قد حققت نجاحاً كبيراً وحضرها أكثر من 400 مشارك، وقد أكدوا أنهم بانتظار نسخة هذا العام من المنتدى ليتعرفوا بشكل أوسع على أحدث التقنيات التي طرأت على هذا المجال. وبناءً على استطلاع قامت به شركة "فليمينغ غلف"، بيّن أن 87% من الحضور أكّد أن المؤتمر يمثل أهمية بالغة لأعمالهم، فيما أشار 71% إلى أن المؤتمر من أهم الفعاليات الخاصة بتبريد المناطق في المنطقة، وقال 82% من المشاركين في نسخة العام الماضي أن المؤتمر نجح في تقديم رؤى وأطروحات ذات قيمة، وأكد 75% أن المؤتمر سيساهم في تطوير مستقبلهم المهني.

285

| 10 مايو 2015

اقتصاد alsharq
منتدى "تبريد المناطق" يختتم أعماله بالدوحة

أصدر منتدى الشرق الأوسط السنوي السادس لتبريد المناطق، الذي اختتمت فعالياته بالدوحة، العديد من التوصيات ذات العلاقة بهذا الموضوع.وقد تضمنت التوصيات حث المنظمات الحكومية المعنية بتبريد المناطق على تعزيز القوانين التنظيمية الحالية فيما يخص استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في تبريد المناطق، والقيام بأبحاث متقدمة لإيجاد بدائل عن استخدام المياه المحلاة في تطبيقات تبريد المناطق.كما طالبت تلك التوصيات بتخصيص حوافز والحرص على وجود برامج مالية فعالة لتشجيع المؤسسات الخاصة لاستخدام تقنيات وممارسات تبريد المناطق لتحقيق الأهداف المرجوة في هذا المجال. وكانت فعاليات اليوم الثاني للمنتدى ركزت على العديد من التقنيات المهمة في مجال تبريد المناطق كاستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة وأثرها على البيئة، واستخدام الطاقة المتجددة في شبكات تبريد المناطق، وتخزين الطاقة الحرارية، وحلول العزل قبل تركيب الأنابيب.كما ناقش المنتدى موضوع "أتمتة مصانع تبريد المناطق"، وأتبع ذلك بنقاش حول "إمكانية استخدام حرارة الأرض التي تتراوح بين المنخفضة والمتوسطة للتبريد بمنطقة الشرق الأوسط".وقد أظهرت فعاليات المنتدى أن التقنيات الحديثة الخاصة بمجال تبريد المناطق من الممكن أن تكون الحل لمتطلبات التبريد لدول المنطقة التي يتسم مناخها بالحرارة العالية، كما أوضحت المحادثات والعروض التقديمية التي تم طرحها وتبادلها أن تبريد المناطق يمكن أن يكون بديلا فعالا للتبريد التقليدي الذي تنتج عنه غازات دفيئة مضرة بالبيئة، كما أنه يزيد من كفاءة توليد الطاقة

218

| 12 نوفمبر 2014

اقتصاد alsharq
محطة جديدة لتبريد المناطق في قطر بـ 109 ملايين ريال

أعلنت "دريك آند سكل إنترناشيونال"، الشركة الرائدة إقليمياً في مجال أنظمة التصميم والهندسة والبناء المتكاملة الخاصة بالأعمال الميكانيكية والكهربائية والصحية والمقاولات العامة والسكك الحديدية والنفط والغاز والمياه ومعالجة المياه العادمة، عن فوز "دريك آند سكل للأعمال الهندسية" (DSE)، الشركة الفرعية التابعة لها والمعنية بالأعمال الميكانيكية والكهربائية والصحية والمياه والطاقة، بعقد بقيمة 109 ملايين ريال قطري لتنفيذ محطة لتبريد المناطق في "مدينة لوسيل" التي تعتبر واحدة من أبرز وأحدث المجمعات العمرانية المتكاملة والمطوّرة من قبل "شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري".وبموجب أحكام العقد، ستقوم "دريك آند سكل للأعمال الهندسية" بتصميم وإنشاء محطة تبريد ذات طاقة تصل إلى 4,2501 طن تبريد، ومن المتوقع أن توفر المياه الباردة لسكان "مدينة لوسيل" بحلول يوليو 2015.وستتولى "دريك آند سكل للأعمال الهندسية" مسؤولية إنشاء وحدات تبريد تبلغ طاقتها 4,2501 طن تبريد، فضلاً عن تركيب كافة المعدات والآلات وأجهزة التحكم والأنابيب والصمامات المتصلة بها. كما ستقوم الشركة أيضاً بتنفيذ الأعمال المدنية للأساسات والقواعد وخزانات المياه الخرسانية التي تعلو مستوى سطح الأرض وغرف الكهرباء، بما فيها غرف القواطع الكهربائية بطاقة 11 كيلوفولت وغرف المحولات و"مراكز التحكم بالمحركات الكهربائية ذات الجهد المنخفض" (LV MCC) وغرف المولدات، وذلك وفقاً للمعايير المعتمدة من قبل "المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء-كهرماء" (KAHRAMAA). "دريك آند سكل" تستعد لتنفيذ مشروع محطة تبريد في "مدينة لوسيل"وقال أحمد الناصر، المدير التنفيذي لشركة "دريك آند سكل للأعمال الهندسيّة": "إنها فترة مهمّة لقطاع الإنشاءات في قطر، الذي من المتوقع أن ينمو بنسبة 10.1 في المائة قبل نهاية عام 2014، وفقا لتقرير صادر عن مرصد الأعمال الدولية (BMI)، إحدى المنظمات المتخصصة في مجال توفير المعلومات المالية." وأضاف النّاصر: "مع هذا التدفّق الكبير من المشاريع، تبقى "دريك آند سكل" ملتزمة بلعب دور رئيسي في نمو هذا القطاع من خلال الاستفادة من علامتها التجارية ذات المواصفات العالمية في جميع المشاريع البارزة في دولة قطر".وتعليقا على المشروع أكّد كارم عكاوي، مدير عام "دريك آند سكل قطر"، أنّ الفوز بالمشروع يؤكد مجدداً مستوى الريادة الذي وصلت إليه "دريك آند سكل للأعمال الهندسية" بالنظر إلى ما تتمتع به من خبرة هندسية مرموقة وإمكانات تقنية عالية المستوى أهلتها لتطوير مجموعة من أبرز المشاريع الكبرى في قطر. مضيفاً: "تشهد قطر نمواً مطّرداً على مستوى قطاعي الإنشاء والبنى التحتية، وذلك بالتزامن مع الاستعدادات الجارية لاستضافة "بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022" والجهود الحثيثة لتطبيق أهداف "رؤية قطر الوطنية 2030"، لذا فإننا نتطلع من جانبنا إلى مواصلة العمل الجاد للمساهمة بفعالية في دفع مسيرة التنمية الشاملة التي تنتهجها قطر. كما نسعى إلى توسيع نطاق تواجدنا ضمن القطاعات الحيوية ذات الفرص الواعدة وفي مقدمتها قطاع السكك الحديدية والقيام بدور رئيسي في تطوير قطاع النقل العام المحلي".

261

| 09 سبتمبر 2014

اقتصاد alsharq
50 برجاً بالخليج الغربي تستخدم تبريد المناطق من "قطر كوول"

أعلنت الشركة القطرية لتبريد المناطق، المعروفة أيضاً باسم "قطر كوول"، إحدى أكبر شركات تبريد المناطق في المنطقة، عن تشغيلها البرج الخمسين في منطقة الخليج الغربي وذلك استجابةً للطلب المتزايد على حلول التبريد المبتكرة والصديقة للبيئة.تقدم قطر كوول نظاماً متكاملاً لخدمات تبريد المناطق في منطقة الخليج الغربي تماشياً مع رؤية قطر الوطنية لعام 2030 التي تصبو إلى التنمية المستدامة، حيث استمرت برامج التنمية الطموحة في البلاد، وخاصة المشاريع السكنية والتجارية الكبيرة في منطقة الخليج الغربي، في خلق الحاجة لخدمات تبريد المناطق التي توفر تكييف الهواء لهذه المشاريع.وقال السيد حسن سلطان أحد الشركاء في شركة MZ and Partners، وهي شركة استشارية رائدة في قطر صممت العديد من الأبراج في منطقة الخليج الغربي، "نود أن نهنئ قطر كوول لبدء تشغيل خدمات تبريد المناطق في البرج الخمسين في منطقة الخليج الغربي. لطالما كانت MZ and Partners من المؤيدين لخدمات تبريد المناطق، ونحن سعداء بأن نرى إدراك الحكومات ومطوري العقارات والمستخدمين بميزاتها وفوائدها العديدة. فهي لا تخفض التكاليف التشغيلية فحسب، بل تسهم أيضاً في رفع قيمة هذه العقارات من خلال تحسين المظهر العام والحد من الضوضاء بالإضافة إلى تحسين نوعية الهواء الداخلي. ويعتبر توفير المساحة في بناء الطابق ميزة إيجابية أخرى يتميز بها تبريد المناطق حيث تقدر المساحة التي يَشغلها التكييف في المباني والتي يستطيع تبريد المناطق توفيرها ما معدله 75%، فضلاً عن المساحة التي تَشغلها غرفة المحولات الكهربائية. "وشهدت عمليات قطر كوول نمواً ثابتاً على مدى السنوات الماضية، حيث باعت قدرة محطتيها الاثنتين بالكامل في منطقة الخليج الغربي واللتين تخدمان خمسين برجاً. ولتلبية هذا الطلب المتزايد، تستعد قطر كوول لافتتاح محطتها الثالثة في منطقة الخليج الغربي والتي ستوفر خدمات التبريد لأبراج سكنية وتجارية بطاقة إنتاجية تصل إلى 40 ألف طن تبريد، والتي تم بيع جزء كبير منها حتى قبل بدء البناء. حصدت قطر كوول جوائز دولية متعددة، وكانت فخورة بشكل خاص لتكريم خدماتها لتبريد المناطق المتواجدة في منطقة الخليج الغربي من قبل الجمعية الدولية لطاقة المناطق (IDEA)، وذلك عن امتلاكها أفضل نظام تبريد المناطق في العالم لعام 2012 . بالإضافة إلى ذلك، حازت قطر كوول الجائزة الدولية "أفضل نظام تبريد للعام" في هذا العام لخدمات تبريد المناطق التي توفرها في جزيرة اللؤلؤة- قطر من قبل الجمعية الدولية لطاقة المناطق (IDEA) أيضاً.

956

| 09 سبتمبر 2014

اقتصاد alsharq
تشييد 5 محطات كهربائية لتبريد المناطق بمدينة لوسيل

طرحت شركة لوسيل للتطوير العقاري مناقصة لتصميم وبناء 5 محطات كهربائية بهدف إصدار الطاقة الكهربائية لمحطات التبريد المركزية وبعض المناطق في مدينة لوسيل، بالاضافة الى اعمال كوابل مرتبطة بهذه المحطات، ووفقاً للمناقصة فإنه عند انتهاء البناء على المقاول القيام باعمال الاختبارات والتشغيل التجريبي، وعليه تقديم نظام كامل تشغيلياً، بالإضافة الى قطع الغيار المطلوبة وكتيبات الصيانة والتشغيل وضمان كامل المنظومة. واشترطت شركة لوسيل للتطوير العقاري على المتقدم للمناقصة: ان يكون لديه سجل تجاري ساري المفعول في قطر، وان يكون متوسط الأعمال السنوي للخمس السنوات الاخيرة للمؤسسة المتقدمة للمناقصة يجب الا تقل عن 650 مليون ريال، ويجب ان يكون المتقدم للمناقصة مسجلاً ومجازاً من "كهرماء" كمصنع ومقاول معتمد للقيام بأعمال بطبيعة وحجم هذه المناقصة، التي من المقرر ان يتم إقفالها بتاريخ 13 اكتوبر 2014.جدير بالذكر أن مدينة لوسيل تمتد على مساحة 38 كيلو مترا مربعا، وتعتبر أضخم مشروع للتنمية العقارية في دولة قطر، ومن المقرر أن تستوعب المدينة 200 ألف ساكن ونحو 170 ألف موظف، وما يقرب من 80 ألف زائر. وقد تأسست شـركة لوسيل للتطوير العقاري في شهر سبتمبر 2008، بهدف تسخير الجهود على أعمال التطوير والتشييد والإدارة الدائمة للعمليات في مشروع مدينة لوسيل الرائد، كما يهدف تأسيس الشـركة الجديدة إلى تكريس العلاقات بين المساهمين والشركاء الرئيسيين في مشروع لوسيل، بمن فيهم المستثمرون وشركاء التطوير. ويُعد مشروع لوسيل التابع لشركة الديار القطرية، أحد أكبر مشروعات التطوير العمراني في العالم، حيث يحتضن هذا المشروع مدينة سكنية متكاملة تمتد على مساحة تزيد عن 38 كيلومتراً مربعاً في بقعة حيوية في دولة قطـر، وتضم ما يزيد على 200.000 نسمة، و170.000 موظف وعامل، وما يزيد على 80.000 زائر، وذلك بما توفره من فرص سكنية وتجارية هائلة، بخلاف المرافق الفاخرة التي تلبي جميع احتياجات روادها وقاطنيها، بدءاً بالمدارس والمستشفيات، ومروراً بمراكز الترفيه والتسلية والمراكز الصحية والطبية ووصولاً إلى مراكز التسوق والتجمع الكبيرة. ومشروع لوسيل هو تجسيد لرؤية قطـر الثاقبة بإقامة مدينة عصرية تجمع بين عراقة التقاليد وحداثة التكنولوجيا، ولتكون مدينة فريدة في قطر والمنطقة والعالم بأسره.

879

| 07 سبتمبر 2014

اقتصاد alsharq
"كهرماء" تنظم ورشة حول خدمات التبريد المركزي

نظمت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" اليوم، ورشة عمل تتعلق بموضوعات مرتبطة بخدمات التبريد المركزي، تحت شعار "نحو مجتمع متعاون في خدمات تبريد المناطق". حضر الورشة عدد من مديري الشؤون والإدارات بالمؤسسة وعدد من ممثلي الجهات العاملة في مجال خدمات تبريد المناطق والخبراء والباحثين، حيث تهدف الورشة إلى مناقشة التحديات التي تواجه خدمات تبريد المناطق في قطر، وسبل الوصول إلى حلول إبداعية لها، إلى جانب دعم وتعزيز التعاون والشراكة بين الجهات المعنية، بهدف الارتقاء بخدمات تبريد المناطق في قطر، لاسيما في ظل النمو المتسارع في الطلب على المياه لأغراض التبريد.وخلال الجلسة الأولى للورشة ألقى المهندس إبراهيم محمد السادة مدير إدارة خدمات التبريد بكهرماء عرضا حول دور الإدارة والتحديات التي تواجه خدمات تبريد المناطق في قطر، كما تناولت الورشة في جلساتها عدداً من المحاور حول استخدام مياه الصرف المعالجة في التبريد، والحلول الإبداعية وأحدث التكنولوجيا المستخدمة في تبريد المناطق، قبل أن تختتم الورشة أعمالها بجلسة نقاشية حول أهم القضايا المتعلقة بخدمات التبريد. يذكر أن المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" استحدثت إدارة خدمات التبريد بهدف تنظيم وتعزيز خدمات تبريد المناطق، ووضع القواعد المنظمة لأعمال وخدمات التبريد.

274

| 18 يونيو 2014

اقتصاد alsharq
نظام "قطر كوول" يحصد جائزة "أفضل نظام تبريد للعام"

حازت الشركة القطرية لتبريد المناطق، المعروفة أيضاً باسم "قطر كوول"، إحدى أكبرشركات تبريد المناطق في المنطقة، على "جائزة أفضل نظام تبريد للعام"، وذلك خلال فعاليات المؤتمر 105السنوي للجمعية الدولية لطاقة المناطق "IDEA 2014" الذي عُقد في الفترة ما بين 8 الى 11يونيو في مركز معارض ولاية واشنطون في مدينة سياتل الأمريكية.تلقت قطر كوول"جائزة أفضل نظام تبريد للعام" عن خدمة التبريد فى اللؤلؤة قطر حيث قطر كوول تملك وتشغل محطتها المتكاملة لتبريد المناطق والتي دُشّنت في عام 2010 والتي تعتبر أكبر محطة تبريد للمناطق فى العالم والتى توفر 130.000 طن تبريد لتخدم 45.000 مقيم في الجزيرة. إلى جانب المحطة، يتم استخدام شبكة توزيع الأنابيب بطول 90 كم لنقل المياه المبردة من المحطة إلى حوالي 125 محطة لنقل الطاقة. ويتكون نظام المحطة من إثنين وخمسين من المبردات المرتبة في 26 نموذجاً في سلسلة لتنظيم التدفق يتكون كل منها من 5.000 طن تبريد.وتوفر قطر كوول خدمات تبريد المناطق إلى الجزيرة المكونة من 41 مليون قدم مربعة، تضم فللاً وبيوتاً مطلة على البحر ومجمعات تسوق ومكاتب ومدارس وفنادق. وتعتبر هذه هي المرة الثانية التي تكرم فيها الجمعية الدولية لطاقة المناطق شركة قطر كوول بجائزة" أفضل نظام تبريد" المرموقة، بعد فوزها بنفس الجائزة عن محطاتها في منطقة الخليج الغربي في عام 2012.أسست الجمعية الدولية لطاقة المناطق جائزة " أفضل نظام تبريد" في عام 1992، وهدفت من خلالها إلى تكريم وتقدير أنظمة طاقة المناطق المتميزة التي تجسد أعلى مستويات الأداء والجودة في تقديم خدمات الطاقة وتسهم في تعزيز أهداف صناعة طاقة المناطق. وتعتمد الجائزة آليات ومعايير صارمة خلال عملية التحكيم، بما في ذلك تقييم الكفاءة والاعتمادية لنظام التبريد، بالإضافة إلى الفوائد البيئية وانبعاثات الكربون والصحة والسلامة وعلاقات العملاء، وهذاعلى سبيل المثال لا الحصر.وأعرب السيد أحمد شحادة، الرئيس التنفيذي بالوكالة، في قطر كوول عن سروره بهذا الإنجاز، "نحن فخورون بأننا وضعنا اسم دولة قطر فى هذه القمه للطاقه الدولية. يأتي الفوز بجائزة بارزة أخرى من IDEA والإشادة إلينا من قبل نظرائنا في الصناعة للمرة الثانية يأتى تتويجاً لجهود وتفاني فريق قطر كوول. ويتواصل زخم نجاحات شركتنا حيث أننا وقّعنا مؤخراً عقد لبناء محطة رابعة في دولة قطر، والتي تعد الثالثة في منطقة الخليج الغربي، وفوزنا بجوائز دولية مرموقة فى هذه الصناعة يشكل حافزاً للمضي قدماً في خططنا التوسعية ".عقدت IDEA المؤتمر والمعرض التجاري لهذا العام تحت شعار "دفع طاقة المجتمع للأمام"، وشمل مواضيع مختلفة مثل أنظمة تبريد المناطق واسعة النطاق وحلول توفير الطاقة النظيفة للمجتمعات وخطط عمل للتعامل مع قضايا مناخ،وجذب قادةً ومهنيين في صناعة طاقة المناطق من جميع أنحاء العالم. وحضر بالنيابة عن قطر كوول السيد عيسى قنديل، نائب الرئيس من جانب التطوير والسيد مهند خضر، نائب الرئيس من الجانب التجاري لتلقي الجائزة في عشاء رئيس مجلس إدارة الجمعية الدولية لطاقة المناطق "IDEA".

308

| 11 يونيو 2014

اقتصاد alsharq
وزير الاقتصاد: الإستفادة من تقنيات التبريد الحديثة في المشاريع المستقبلية

افتتح سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة اليوم فعاليات معرض قطر الدولي للتبريد والتكييف والعزل والذي يقام بمركز قطر الوطني للمؤتمرات على مساحة 5 آلاف متر مربع والذي يستمر خلال الفترة من 26 – 29 مايو 2014. وهبة: 40 مليار دولار حجم سوق التبريد والتكييف في السوق القطريوقال سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة في تصريحات عقب قيامه بجولة داخل أجنحة المعرض اطلع خلالها على بعض منتجات الشركات العارضة أن ما شاهده يعكس ماتمتاز به الشركات من خلال عرض تقنيات عالية ومتطورة في صناعة التبريد والتكييف، منها الصديقة للبيئة والتي توفر مستويات عالية للكهرباء بالإضافة إلى استخدام الطاقة الشمسية للتبريد.كما شدد على أن معرض قطر الدولي للتبريد والتكييف والعزل يعد فرصه للاطلاع على تقنيات التبريد الحديثة والمتطورة للاستفادة منها للمشاريع المستقبلية المعلنة في دولة قطر .يشارك في المعرض نحو 91 شركة محلية ودولية من 13 دولة من مختلف أنحاء العالم، ويقام على هامش المعرض مؤتمر مصاحب على مدى يومين يحمل عنوان "ابتكارات أجهزة التكييف في مجال توفير الطاقة" وبمشاركة 16 متخصصا من أساتذة الجامعات والباحثين وكبرى الشركات العاملة في مجال تكييف الهواء.من جانبه قال وليد وهبة الرئيس التنفيذي لشركة هايتس للمعارض والمؤتمرات المنظمة للمعرض والمؤتمر المصاحب أن الشركات المشاركة بمعرض قطر الدولي للتكييف والتبريد والعزل سوف تقوم خلال مشاركتها بالمعرض بعرض أهم وأحدث الابتكارات في أهم حدث إقليمي ينظم في قطر في مجال أنظمة التكييف والتبريد والتهوية والعزل.وأشار إلى أن المؤتمر المصاحب للمعرض يكتسب أهمية كبيرة بالنظر إلى الجهود التي تبذلها قطر في خفض الانبعاثات الغازية وخطط خفض استهلاك الطاقة بنسبة 20 % خلال السنوات المقبلة. مشاركة 91 شركة محلية ودولية في المعرض ويتضمن مؤتمر "ابتكارات أجهزة التكييف في مجال توفير الطاقة"وأكّد وهبه أن سوق التبريد والتكييف والتسخين سيشهد نموًّا قويًّا خلال السنوات المُقبلة وحتى موعد تنظيم مونديال 2022، مقدرًا حجم السوق في قطر بحوالي 40 مليار دولار، لافتا إلى أن أهمية مجال التبريد والتكييف والعزل والتهوية تنبع من كون هذه المجالات المهمة تستهلك أكثر من 30% من إجمالي تكاليف أي مشروع من المشاريع الحالية بدول الخليج، حيث من المتوقع أن تصل زيادة استهلاك الطاقة بقطر ودول الخليج إلى 70% عن الاستهلاك الحالي، ما يعكس أهمية المعرض والمؤتمر المصاحب الذي سيناقش خلال يومين أهم الابتكارات في مجال توفير الطاقة في استخدام أجهزة التكييف وتبريد المناطق.

686

| 27 مايو 2014

اقتصاد alsharq
قطر كوول توقع عقد إنشاء محطتها الثالثة في الخليج الغربي

وقعت الشركة القطرية لتبريد المناطق، المعروفة أيضاً باسم «قطر كوول»، إحدى أكبرشركات تبريد المناطق في المنطقة، عقداً لإنشاء محطتها الثالثة في منطقة الخليج الغربي، وذلك خلال حفل رسمي عُقد بتاريخ 22 مايو 2014 في فندق سانت ريجيس الدوحة.وحضر حفل التوقيع كل من أعضاء مجلس الإدارة والإدارة العليا في قطر كوول احتفالاً بهذا الحدث الهام في تاريخ الشركة. وعند اكتمال إنشائها في عام 2016، ستوفر هذه المحطة خدمات التبريد لأبراج سكنية وتجارية بطاقة إنتاجية تصل إلى 40 ألف طن — تبريد، مما سيخفض استخدام الطاقة بنسبة 40 — 45% مقارنةً مع أنظمة التبريد التقليدية.وتتميز الحلول التي تقدمها قطر كوول بكفاءتها العالية وخصائصها الصديقة للبيئة وتكلفتها الفعّالة.وشدد السيد بدر المير، رئيس مجلس إدارة قطر كوول، على أهمية توسيع نطاق أعمال الشركة لتلبية متطلبات التبريد المتزايدة في البلاد، حيث قال "نحن نواصل بكل فخر توسيع خطط عملنا وخدماتنا من خلال افتتاح محطتنا الرابعة في قطر "الثالثة في منطقة الخليج الغربي". ويأتي هذا المشروع انطلاقاً من التزامنا طويل الأمد بالمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة التي تسعى إليها دولة قطر. لقد أصبحت فوائد تبريد المناطق تتلقى الاعتراف المتزايد من قبل الحكومات وشركات التنمية العقارية والمستخدمين أيضاً، حيث انها لا تقلل من تكاليف التشغيل وتكاليف صيانة المباني وحسب، بل تساعد أيضاً على تقليل الانبعاثات الكربونية، وهو ما يتماشى مع أهداف ورؤية قطر الوطنية 2030".وجاء مشروع إنشاء قطر كوول لهذه المحطة استجابةً للطلب المتزايد الذي تشهده خدمات تبريد المناطق بعد بيع قدرة محطاتها الأخرى بالكامل التي تخدم 46 برجاً في منطقة الخليج الغربي، بالإضافة إلى نمو قائمة العملاء بأسماء مطوري المشاريع القادمة التي تجذبهم خدمات قطر كوول المتزايدة والفوائد العديدة لتبريد المناطق.

234

| 24 مايو 2014

اقتصاد alsharq
قطر كوول تستحوذ على شركتي "كوول تيك" و"إنستلايشن إنتجريتي"

أعلنت شركة قطر لتبريد المناطق، المعروفة أيضاً باسم "قطر كوول" والتي تعتبر إحدى كبرى شركات تبريد المناطق في المنطقة، عن استحواذها بالكامل على أسهم شركتي "كوول تيك" لمعالجة المياه المستخدمة في التبريد والتكييف، وشركة "إنستلايشن إنتجريتي "I2I" 2006" المتخصصة بضبط وموازنة المياه المبردة والتهوية. بهذا الإستحواذ تؤكد قطر كوول ريادتها في مجال خدمة تبريد المناطق والخدمات المكملة لهذه الصناعة.إستحوذت قطر كوول على نسبة تسعة وأربعين في المائة المتبقية من الأسهم التي كانت تمتلكها شركة إماراتية، وأصبحت بذلك كوول تيك قطر وإنستلايشن إنتجريتي 2006 مملوكتين بالكامل لشركة قطر كوول.وتعتبر عملية الإستحواذ على هاتين الشركتين خيرُ دليل على إستمرارية توسع شركة قطر كوول وتطور ممارسات الطاقة المستدامة في دولة قطر. وتمثل الخدمات التي تقدمها كل من كوول تيك قطر وإنستلايشن إنتجريتي "I2I" جزءاً لا يتجزأ من خدمات تبريد المناطق ذات الكفاءة العالية والتي تُظهر مجالاً كبيراً لنمو هذا القطاع.وعلق السيد بدر المير، رئيس مجلس إدارة قطر كوول على الصفقة قائلاً، "يعتبر إمتلاكنا لهذه الشركات الواعدة حدثاً هاماً في مسيرة نمو تطور الشركة وقطاع تبريد المناطق في قطر. ومن خلال هذا الاستحواذ، سوف توفر قطر كوول خدمات عالية الجودة والكفاءة إلى المباني التي تخدمها. ومن الجدير بالذكر أن كوول تيك وإنستلايشن إنتجريتي 2006 تملكان قائمة عملاء متنامية في قطر، ولهذا السبب نظن أن استحواذنا لهذه الشركات سيكون مربحاً لجميع الأطراف".تشكل عملية إستحواذ قطر كوول لكوول تيك قطر وإنستلايشن إنتجريتي 2006 خطوةً هامة تعكس نجاح خطط النمو والتوسع الاستراتيجية للشركة، كما أنها تساهم في تعزيز مكانة قطر كوول كشركة رائدة في تبريد المناطق على المستوى الإقليمي والدولي.

547

| 09 أبريل 2014

اقتصاد alsharq
منتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطق بالدوحة نوفمبر المقبل

تستعدالدوحةلاستضافة فعاليات منتدى الشرق الأوسط السنوي الخامس لتبريد المناطق في الفترة من 26 إلى 28 نوفمبر المقبل بفندق جراند حياة بالدوحة، بحضور أهم خبراء ومزودي التقنية لمناقشة وتبادل الرؤى حول أحدث تقنيات وحلول ومنتجات تبريد المناطق بالشرق الأوسط، وتتولى تنظيم الفعالية إدارة المرافق في شركة "فليمينغ غلف" الرائدة في هذا المجال. وتشمل نسخة هذا العام من المنتدى برنامجا لمؤتمر يستمر ليومين يشهد قادة القطاع ودراسات الحالة ونقاشات المنصة التفاعلية وموائد الحوار وفعاليات استقبال للشراكة. على أن تُعقد بعد يومي المؤتمر ورشة عمل مكثفة في 28 نوفمبر 2013 تتألف من جلسات تقوم على أنشطة وتمارين عملية. تشتمل الفعالية السنوية أيضاً على معرض يستمر لثلاثة أيام يقدم أحدث التقنيات المتوافرة في السوق والتي ينتجها بعض من أهم مزودي المنتجات والخدمات المستخدمة في قطاع تبريد المناطق في العالم. وتتولى تنظيم الفعالية إدارة المرافق في شركة "فليمينغ غلف"، التي تعد من بين أهم الشركات الرائدة في توفير معلومات الأعمال عبر تنظيم المؤتمرات المتخصصة، وبرامج تدريبية لتطوير المهارات، والندوات عبر الإنترنت. ويعتزم القائمون علىمنتدى الشرق الأوسط لتبريد المناطقأن تركز نسخة هذا العام على تعظيم الاستفادة من أحدث تقنيات وحلول ومنتجات تبريد المناطق، ما من شأنه مساعدة المشاركين في الفعالية، مثل كبار المسؤولين وصنّاع القرار في المرافق العامة والمدن والمشاريع الاستثمارية في مجالات جديدة وهيئات التنمية الصناعية والمناطق الجديدة والمشاريع الكبرى، في الحصول على فرصة التعرّف على كيفية إقامة بنى تحتية تجمع بين مزيد من الاقتصاد في النفقات وتوفير الطاقة. وقال السيد "جورج برباري"، الرئيس التنفيذي لشركة "دي سي برو" للهندسة ورئيس منتدى الشرق الأوسط السنوي الخامس لتبريد المناطق في حديث لـ"الشرق" إن منتدى الشرق الأوسط السنوي الخامس لتبريد المناطق، الذي يعد أهم فعالية سنوية بالمنطقة في تبريد المناطق، سوف يشهد حضور أهم خبراء ومزودي التقنية لمناقشة وتبادل الرؤى حول أحدث تقنيات وحلول ومنتجات تبريد المناطق بالشرق الأوسط. ومن بين أبرز المواضيع التي سيجري مناقشتها خلال الفعالية التي تستمر على مدى ثلاثة أيام اللوائح التنظيمية الحكومية المتعلقة بأعمال تبريد المناطق في دول مجلس التعاون الخليجي، والتوليد الثلاثي المندمج مع الطاقة المتجددة الذي سيمثل عاملاً حيوياً في مجال التقنيات المستقبلية ذات الجدوى الاقتصادية، وإعادة استخدام مياه الصرف المعالجة في تبريد المناطق، وخطط الكويت المستقبلية لتطبيق التوليد المشترك للطاقة وتبريد المناطق، وأمن الطاقة من خلال ترشيد استهلاك الطاقة القائم على استخدام تبريد المناطق، وتكامل حلول المباني الخضراء لتبريد المناطق، ومستقبل التبريد باستخدام الطاقة الشمسية. وأشار بارباري إلى أن تبريد المناطق في قطر وصل إلى معدل انتشار تجاوز %10 من مجمل سوق تكييف الهواء ويسجل هذا المعدل زيادة عاماً بعد آخر. وفي الوقت الحالي تأتي قطر في المرتبة الثانية بمنطقة الخليج بعد دبي التي سجلت نسبة انتشار لتبريد المناطق بلغت %20 متقدمة على دول مجلس التعاون الأخرى التي لا تتجاوز النسبة فيها حاجز 5%. وحولمونديال 2022وتحدياتتبريد الملاعب، قال إن هناك العديد من تحديات التبريد الكبرى فيما يتعلق بكأس العالم 2022، ومن بينها ما يتصل بمتطلبات التبريد لملاعب واسعة ومفتوحة وكذلك الطاقة المطلوبة لتحقيق ذلك. هناك تحدٍ آخر يتمثل في ظروف التكثيف المرتفعة التي تحمل تهديداً على صحة وسلامة الأشخاص. ومن بين تلك التحديات أيضاً تبريد منطقة الانتظار والدخول إلى الملاعب. وأضاف: "إلى جانب ذلك يوجد تحدٍ آخر يتمثل في كيفية دمج طاقة باطن الأرض العميقة والألواح الضوئية والتخزين الحراري في التصميم العام لمحطات تبريد المناطق، وكيف يمكن استخدام البنى التحتية الكبرى لمناطق أخرى في مدينة الدوحة". تفاصيل أوفى بجريدة الشرق غداً الإثنين

294

| 20 أكتوبر 2013

محليات alsharq
إفتتاح منتدى الشرق الأوسط الخامس لتبريد المناطق

تبدأ غدا فعاليات منتدى الشرق الأوسط السنوي الخامس لتبريد المناطق في فندق غراند حياة الدوحة، تحت الرعاية الكريمة لسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة ورئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لقطر للبترول، وبدعم من المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء". وتنظم المؤتمر شركة "فليمينغ غلف" التي تعد من بين أهم الشركات الرائدة في توفير معلومات الأعمال من خلال عقد المؤتمرات المتخصصة وبرامج تدريبية لتطوير المهارات. كما يعقد المؤتمر على مدى ثلاثة أيام ويستمر حتى 28 نوفمبر ويضم مجموعة من العروض التقديمية، وحلقات النقاش، وورش العمل إضافة إلى زيارة ميدانية. وقد حضر ما يزيد عن 300 مشارك من بينهم مدراء تنفيذيين وخبراء في هذا المجال أتوا من حوالى 20 دولة.

252

| 25 نوفمبر 2013