انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
انطلقت اليوم بالدوحة الجولة التعريفية للنسخة الثانية من "تحدي 22" والتي ستستمر لمدة ستة أسابيع وتشمل جميع البلدان العربية العشرة المشاركة في التحدي . وتهدف الجولة التعريفية، التي تُقام بمشاركة سفراء التحدي في مختلف الدول العربية، إلى شرح طبيعة تحدي 22 وأهدافه وتوجيه الدعوة لجميع المبتكرين ورواد الأعمال من المواطنين والمقيمين في الدول المشاركة في التحدي للتقدم بأفكارهم ومقترحاتهم. وقد انطلقت الجولة التعريفية للتحدي في الدوحة بزيارة جامعة وايل كورنيل للطب في قطر وتستمر حتى منتصف شهر أكتوبر الحالي . وستستكمل الجولة في الدوحة بزيارة جامعة قطر - حرم الطالبات غدا الخميس وجامعة قطر - حرم الطلاب يوم الأحد المقبل، ثم تزور جامعتي كارنجي ميلون ونورثويسترن في قطر، وجامعة فرجينيا كومنولث يومي الاثنين والثلاثاء، وسيكون الختام يوم 17 أكتوبر بزيارة جامعة تكساس إيه أند أم في قطر. وإلى جانب الجولة التعريفية، ستقام جلسات تعريفية عن التحدي في معهد دراسات الترجمة في المدينة التعليمية، وفي جامعة حمد بن خليفة، ثم جامعة جورجتاون في قطر . ثم تستكمل الجولة التعريفية لتحدي 22 في دول الخليج العربي ثم باقي الدول العربية المشاركة في التحدي . وتعليقًا على انطلاق الجولة التعريفية لتحدي 22، عبرت فاطمة النعيمي مدير إدارة الإرث في اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن سعادتها بانطلاق الجولة التعريفية للنسخة الثانية من تحدي 22، والتي ستشمل 10 بلدان عربية. وقالت إن اللجنة تشجع جميع الشباب العربي على المشاركة في الجولات في بلدانهم المختلفة والتسجيل في التحدي، حيث "سنوفر للفائزين البيئة المناسبة لتوجيه أفكارهم وابتكاراتهم ورعايتهم وتمكينهم وتطوير أدائهم عبر شبكة متكاملة من الشركاء الاستراتيجيين المحليين والإقليميين المتخصصين". وأضافت النعيمي: "نؤمن في اللجنة العليا للمشاريع والإرث بقدرة الابتكار والإبداع العربي على الإسهام بشكل فعّال في استضافة البطولة، ولهذا السبب نسعى لاستقطاب هذه العقول ومنحها الفرصة لإظهار قدراتها للعالم من خلال أحد أهم الأحداث الرياضية العالمية التي ستشهدها المنطقة". يشار إلى أن المشاركة في نسخة هذا العام من تحدي 22 ستكون مفتوحة أمام المواطنين والمقيمين في الدول العربية العشر التي يضمها التحدي، كما يمكن للأفراد أو الفرق المكونة من أربعة أشخاص بحد أقصى التقدم بأفكارهم بدءًا من 27 سبتمبر الماضي وحتى 12 ديسمبر 2016 . وكانت قد انطلقت النسخة الثانية من تحدي 22 مؤخرًا من خلال حملة إلكترونية بالتعاون بين اللجنة العليا للمشاريع والإرث – الجهة المسؤولة عن تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022- وشركائها الاستراتيجيين في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ومنتدى معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في العالم العربي و"ومضة" وهي منصة متكاملة تتألّف من عدّة برامج، تهدف إلى دعم البيئة الحاضنة لريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ويتمحور نشاطها الأساسي حول الإعلام، وتنمية المجتمع، والبحوث، والخدمات الاستشارية للشركات والحكومات. كما لعبت مؤسسة صلتك – الشريك الإقليمي– دوراً فعالاً في استقطاب المزيد من الشركاء في البلدان العربية من خلال ما تتمتع به من شبكة واسعة من المؤسسات الاقتصادية والشبابية في الوطن العربي. والجدير بالذكر أن "تحدي 22" هو مبادرة أطلقتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث عام 2015، لتعزيز ثقافة الابتكار في العالم العربي واستقطاب المبتكرين ورواد الأعمال العرب ودعم ورعاية أفكارهم التي من شأنها أن تسهم بتقديم حلول مبتكرة لاستضافة وتنظيم الفعاليات الكبرى وإحداث أثر مستدام في المجتمعات العربية.
314
| 05 أكتوبر 2016
انطلقت صباح اليوم في الدوحة الجولة التعريفية للنسخة الثانية من "تحدي 22"، وتستمر الجولة لمدة 6 أسابيع في جميع البلدان المشاركة في التحدي وعددها عشرة بلدان عربية. وتهدف الجولة، التي تُقام بمشاركة سفراء التحدي في مختلف الدول العربية، إلى شرح طبيعة تحدي 22 وأهدافه وتوجيه الدعوة لجميع المبتكرين ورواد الأعمال من المواطنين والمقيمين في الدول المشاركة في التحدي للتقدم بأفكارهم ومقترحاتهم. وانطلقت الجولة التعريفية للتحدي في الدوحة بزيارة جامعة وايل كورنيل للطب في قطر في 5 أكتوبر وتستمر حتى منتصف شهر أكتوبر. يذكر أن تحدي 22 هو مبادرة أطلقتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث عام 2015، لتعزيز ثقافة الابتكار في العالم العربي واستقطاب المبتكرين ورواد الأعمال العرب ودعم ورعاية أفكارهم التي من شأنها أن تسهم بتقديم حلول مبتكرة لاستضافة وتنظيم الفعاليات الكبرى وإحداث أثر مستدام في المجتمعات العربية. وانطلقت النسخة الثانية من تحدي 22 مؤخرًا من خلال حملة إلكترونية بالتعاون بين اللجنة العليا للمشاريع والإرث – الجهة المسؤولة عن تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022-وشركائها الاستراتيجيين في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي و"ومضة" ومنتدى معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في العالم العربي. كما لعبت مؤسسة صلتك – الشريك الإقليمي– دوراً فعالاً في استقطاب المزيد من الشركاء في البلدان العربية من خلال ما تتمتع به من شبكة واسعة من المؤسسات الاقتصادية والشبابية في الوطن العربي. وتعليقًا على انطلاق الجولة التعريفية لتحدي 22، قالت فاطمة النعيمي مدير إدارة الإرث في اللجنة العليا للمشاريع والإرث: "إننا سعداء بانطلاق الجولة التعريفية للنسخة الثانية من تحدي 22، والتي ستشمل 10 بلدان عربية. ونشجع جميع الشباب العربي على المشاركة في الجولات في بلدانهم المختلفة والتسجيل في التحدي، حيث سنوفر للفائزين البيئة المناسبة لتوجيه أفكارهم وابتكاراتهم ورعايتهم وتمكينهم وتطوير أدائهم عبر شبكة متكاملة من الشركاء الاستراتيجيين المحليين والإقليميين المتخصصين". وأضافت النعيمي: "نؤمن في اللجنة العليا للمشاريع والإرث بقدرة الابتكار والإبداع العربي على الإسهام بشكل فعّال في استضافة البطولة، ولهذا السبب نسعى لاستقطاب هذه العقول ومنحها الفرصة لإظهار قدراتها للعالم من خلال أحد أهم الأحداث الرياضية العالمية التي ستشهدها المنطقة". وستستكمل الجولة في الدوحة بزيارة جامعة قطر – حرم الطالبات في 6 أكتوبر، وجامعة قطر – حرم الطلاب في 9 أكتوبر، وجامعتي كارنجي ميلون ونورثويسترن في قطر في 10 أكتوبر، وجامعة فرجينيا كومنولث في قطر في 12 أكتوبر، وسيكون الختام يوم 17 أكتوبر بزيارة جامعة تكساس إيه آند إم في قطر. وإلى جانب الجولة التعريفية، ستقام جلسات تعريفية عن التحدي في معهد دراسات الترجمة في المدينة التعليمية في 11 أكتوبر، وفي جامعة حمد بن خليفة في 13 أكتوبر، وفي جامعة جورجتاون في قطر في 16 أكتوبر. وعن الجولة التعريفية في دول الخليج، فسيقوم سفراء التحدي في دول مجلس التعاون الخليجي بجولات تعريفية بالتحدي في منطقة الخليج العربي. ففي الكويت، ستقام الجولة التعريفية يوم 17 أكتوبر في الجامعة الأمريكية الكويتية، ومؤسسة التعليم الإبداعي نقاط في 30 أكتوبر والصندوق الوطني الكويتي في 3 نوفمبر. وفي مملكة البحرين، ستقام الجولة التعريفية في جامعة المملكة في 24 أكتوبر، فيما تقام جولة الإمارات العربية المتحدة في جامعة زايد في 9 نوفمبر، بينما تقام جولة عُمان يومي 6-7 نوفمبر. وفي المملكة العربية السعودية، ستقام الجولة التعريفية في جامعة الأمير محمد بن فهد في الخبر في 14 نوفمبر، وجامعة الأمير محمد بن فهد في الرياض في 15-16 نوفمبر، وجامعة الأمير محمد بن فهد في جدة في 17 نوفمبر. وعن بقية الدول العربية المشاركة في التحدي، فستنطلق الجولة التعريفية في القاهرة يوم 13 أكتوبر، ثم تنطلق الجولة في المملكة الأردنية الهاشمية في جامعة الإسراء في 25 أكتوبر، على أن تقام جولة أخرى في 26 أكتوبر بمجمّع الملك حسين للأعمال. أما في تونس تقام الجولة في مركز انطلاق في 19 أكتوبر، وفي المغرب في مؤسسة ستارت أب ماروك في 5 نوفمبر. تجدر الإشارة إلى أن المشاركة في نسخة هذا العام من تحدي 22 ستكون مفتوحة أمام المواطنين والمقيمين في الدول العربية العشر التي يضمها التحدي، كما يمكن للأفراد أو الفرق المكونة من أربعة أشخاص بحد أقصى التقدم بأفكارهم بدءًا من 27 سبتمبر وحتى 12 ديسمبر 2016 وهو الموعد النهائي لتقديم المشاركات في الجولة الأولى.
338
| 05 أكتوبر 2016
تشهد النسخة الثانية من "تحدي 22" الذي يمنح الفرصة للمبدعين والباحثين لتطوير أفكارهم واستعراض مواهبهم وقدراتهم أمام العالم، توسيع نطاق المشاركة بحيث تشمل دول الأردن ومصر والمغرب وتونس، بالإضافة إلى دول مجلس التعاون الخليجي. وكانت اللجنة العليا للمشاريع والإرث والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي قد أطلقا هذه الجائزة الخاصة بالابتكار والتي تهدف إلى إلهام العقول في المنطقة وتحفيزها، ومنح المفكرين المبدعين فرصة عرض أفكارهم في أربعة مجالات جديدة: الاستدامة، والصحة والسلامة، وإنترنت الأشياء، وتجربة السياحة. وعن هذا التطور الذي ستشهده النسخة الثانية من التحدي، أشارت فاطمة النعيمي، مدير الإرث في اللجنة العليا إلى أنه عقب النجاح الذي حققته النسخة الأولى، يعود البرنامج بنسخته الثانية، وقد تم تحديد مجالات التحدي في نسخة هذا العام، بحيث تكون أربعة تحديات مختلفة تتيح الفرصة مجددا أمام المشاركين لتقديم مشاريع يمكن أن تساهم في تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022، ويكون لها في الوقت نفسه إرث ملموس على حياتنا اليومية على مدى السنوات المقبلة. وشددت النعيمي، في تصريح صحفي، على أهمية توسيع نطاق المشاركة في النسخة الثانية من تحدي 22 ليشمل دولا جديدة، مشيرة إلى أن ذلك جانب من الالتزام الذي تم التعهد به خلال النسخة الأولى، ويأتي ضمن إطار رؤية اللجنة العليا للمشاريع والإرث بدعم الابتكار ورواد الأعمال في المنطقة. واعتبرت مدير الإرث في اللجنة العليا أن دول الأردن ومصر والمغرب وتونس تعد مراكز سريعة التطور في مجال ريادة الأعمال، وهو ما يجعلها وجهات مثالية لتحدي 22. وأوضحت النعيمي "أنه لا يزال أمامنا ست سنوات على انطلاق أول نسخة من بطولة كأس العالم في الشرق الأوسط، وبالنظر إلى أن عمليات الإنشاء في الاستادات تسير على قدم وساق، فإن تحدي 22 يسعى لتقديم الابتكارات التقنية التي سيتم توظيفها عند انطلاق المنافسات سنة 2022". وتابعت "أنه بالنسبة للأفكار الإبداعية في مجال إنترنت الأشياء فإنها تسعى للبحث عن سبل يمكن للإنترنت من خلالها توفير خدمات شاملة وآمنة وسلسة تعزز من التجربة الاستثنائية التي ستعيشها الجماهير أثناء البطولة". وتتطلع اللجنة العليا للمشاريع والإرث لأفكار مبدعة وذات جدوى اقتصادية ونتائج مستدامة لاسيما في مراحل توفير البنية التحتية اللازمة لمونديال الدوحة، كالتصميم والإنشاء والتشغيل. ويشمل ذلك أنظمة وتجهيزات الإضاءة الفعالة، وأنظمة التهوية التي تقلل الحاجة للطاقة، والحلول المجدية في مجال تظليل الاستادات بحيث توفّر طاقة شمسية. مع الإشارة إلى أن التصاميم الحالية غالبا ما يمكن إدخال تحسينات عليها عبر تطبيق أفكار جديدة. وفي إطار تحضيرها للنسخة الأولى من بطولة كأس العالم لكرة القدم في العالم العربي، تتطلع اللجنة العليا لتعزيز تجربة الجمهور بطرق مبتكرة ومبدعة تبرز للزوار من مختلف أرجاء العالم جمال التراث العربي والثقافة الشرق أوسطية.
471
| 04 سبتمبر 2016
مع كل كأس عالم يتخيل كل مُحب لكرة القدم نفسه في الملعب يشارك في إحدى المباريات، حتى مَن لا يحب كرة القدم فإنه يحب مشاهدة التحضيرات والتجهيزات الضخمة لهذا النوع من البطولات وودّ لو شارك فيها. لكن الجديد في الأمر هو أنه بإمكان كل شخص حتى لو لم يكن لاعبًا أو رياضيًا، المساهمة في تجهيز بطولة كأس العالم المقرر إقامتها في قطر عام 2022، حيث سيفتح المنظمون 5 أبواب يُمكن من خلالها أن يشارك الشخص فيها، نستعرضهم فيما يلي: 1- برنامج تحدي 22 إن كنت تملك فكرةً تُسهم في تخفيف أزمة السير، أو التخلص من طوابير الانتظار الطويلة، أو فكرة ابتكار يسهل بيع المأكولات في الملعب، أو غيرها من الأفكار الخلاقة فإن "تحدي 22" هو سبيلك الأمثل للمشاركة في تنظيم كأس العالم. ويتيح هذا التحدي للمبدعين من أبناء المنطقة فرصة التقدم بأفكارهم ومشاريعهم التي تُسهم في تذليل التحديات التي تواجه تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم أو في تعزيز مستوى البطولة باستخدام التقنيات الحديثة والحلول المبسطة، وتقدم المبادرة الرعاية الكاملة للأفكار الفائزة لتحويلها إلى منتجات فعلية يُمكن استخدامها خلال البطولة ليراها الملايين حول العالم مع الاعتراف بالملكية الفكرية لصاحبها. النسخة الثانية من "تحدي 22" ستنطلق في سبتمبر 2016، وستكون المشاركة فيها مفتوحة أمام الجمهور العربي في دول الخليج ومصر والأردن وتونس والمغرب، ويمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات حول النسخة السابقة من "تحدي 22" هنا. 2- برنامج المتطوعين تُمثل اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم النواة الرئيسية لتشغيل البطولة، لكن المتطوعين هم من يقومون بالجزء الأكبر من الأعمال الميدانية، ومن دونهم لا يُمكن لأي لجنة منظمة أن تنجح في استضافة مثل هذا الحدث الضخم. في كأس العالم الأخير في البرازيل أسهم أكثر من 15 ألف متطوع من أنحاء العالم في تنظيم البطولة، وستتيح بطولة 2022 الفرصة أمام المتطوعين من العالم العربي ليشاركوا في مختلف نواحي التنظيم سواء للبطولة نفسها أو للفعاليات التي ستسبق البطولة، ومن يعرف؟! قد تقابل نجمك المفضّل أثناء عملك كمتطوع خلال البطولة، وكل ما تحتاجه لتنضم لهذا الفريق الضخم هو تسجيل بياناتك من هنا. 3- معهد جسور تُقدر قيمة سوق الأحداث الرياضية العالميّ بما يُقارب 80 مليار دولار، فيما يُقدر حجم سوق الأعمال الرياضية بما فيها حقوق البث والصناعات الرياضية المصاحبة بـ700 مليار دولار، وحصة العالم العربي من هذه الأرقام تُعد متواضعة إذا ما قورنت بأعداد الجماهير وشغفهم بالرياضة في بلادنا. ويهدف معهد جسور الذي أسسه منظمو كأس العالم في قطر بالشراكة مع مؤسسات أكاديمية عريقة من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، إلى استثمار بطولة كأس العالم لكرة القدم لنقل المعارف والخبرات الرياضية العالمية إلى العالم العربيّ من خلال دورات وبرامج متكاملة يعقدها المعهد في قطر وفي دول عربية أخرى كعُمان والأردن. وإذا ما أردت أن تتعرف إلى هذا السوق العالمي الضخم أو تعرف كيف يمكنك دخول عالم الأعمال الرياضي من بوابة كأس العالم فإن معهد جسور هو الوجهة المثالية لتحقق ذلك. 4- برنامج الجيل المبهر على عكس المبادرات السابقة، فإن برنامج الجيل المبهر الذي أطلقه منظمو كأس العالم هو من سيأتي إليك ليُتيح لك فرصة المشاركة ليس فقط في بطولة كأس العالم 2022 بل أيضًا حضور أبرز الفعاليات الرياضية العالمية والمساهمة في تنظيم منافسات رياضية في حيك أو منطقتك. هذا البرنامج الذي انطلق عام 2010 مع بداية رحلة ملف قطر يسعى للإسهام في تنمية المجتمعات والمناطق المعزولة والنائية من خلال تشجيع ممارسة الرياضة وتوفير البنى التحتية والأدوات اللازمة لذلك، واستثمار النشاط الرياضي لتطوير قدرات الجيل الناشئ. وقد زار هذا البرنامج حتى الآن كلا من الأردن ولبنان وسوريا وباكستان والنيبال، حيث أُسّست فيها ملاعب كرة قدم للفتيان والفتيات وشُكّل فريقٌ من سفراء البرنامج حضروا كأس العالم 2010 و2014 في جنوب إفريقيا والبرازيل على التوالي. 5- سفراء مونديال 2022 إذا كنت سئمت من مشاركات وسائل التواصل الاجتماعي التي ترسم صورةً خاطئةً عن بلادنا العربية وثقافتنا وترغب في تغييرها، فإن بطولة كأس العالم فرصة فريدة من نوعها لكي تظهر حقيقة العالم العربي والمنطقة كما يراها أهلها. فمع فوز قطر بحق استضافة البطولة باتت ومعها سائر المنطقة تحت أنظار العالم وأصبحت محور الاهتمام في وسائل الإعلام ومنصات التواصل. واليوم بإمكان أي منا أن يكون جزءًا من الحوار الدائر حول البطولة وحول قدرة المنطقة العربية على استضافة مثل هذه الأحداث العالمية، سواء بالمشاركة في النقاشات الدائرة فعلًا أو ببدء حوارات بناءة حول أي موضوع يُثير اهتمامك في هذه البطولة عبر الحسابات الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي أو عبر حسابات منظمي بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر.
246
| 30 يونيو 2016
تأهل فريق جامعة قطر المشارك في مسابقة "تحدي 22" للابتكار والتي أطلقتها اللجنة العليا المشاريع والإرث المسؤولة عن المشاريع المتعلقة ببطولة كأس العالم 2022 لكرة القدم في قطر للمرحلة النهائية، حيث تم اختياره ضمن أحد أفضل ستة مشاريع من بين 331 فريقا شاركت في المسابقة، وقد تألف فريق الجامعة الفائز من أربعة طلاب من كلية الهندسة. حقق فريق جامعة قطر هذا النجاح الباهر عن فئة "تجربة المشجعين" لتقديمهم مشروعًا تقوم فكرته على تزويد المشجعين في الملاعب بتجربة تفاعلية ثلاثية الأبعاد باستخدام تقنية الحقيقة المدمجة (Augmented Reality –AR-)، وتتمحور فكرة المشروع حول ابتكار الطلبة تطبيقًا يتم إدراجه في نظارة الحقيقة المدمجة وذلك لإثراء ما يراه المشجعون داخل الملعب. يُذكر أنّ مسابقة "تحدي 22" تهدف بشكل رئيس إلى رعاية الأفكار الواعدة وتطويرها، وابتكار حلول وتقنيات تسهم في تنظيم مونديال قطر 2022، إلى جانب دعم ثقافة الاكتشاف والابتكار وريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط.
271
| 12 يوليو 2015
أُعلن اليوم عن أسماء الفائزين بجائزة الابتكار "تحدي 22" في الحفل الختامي للتحدي الذي استضافه مركز قطر الوطني للمؤتمرات في الدوحة. وكان فريق تحدي 22 ، وعلى إثر الجولة التعريفية الناجحة في دول مجلس التعاون الخليجي ، قد تلقى أكثر من 300 مشروع مبتكر قدمتها فرق وأفراد من تلك الدول .وقدم المتأهلون الـ18 للدور النهائي خلال الحفل عروضهم الختامية أمام لجنة تحكيم مختصة اختارت بدورها المشاريع الستة الفائزة بالنسخة الأولى من تحدي 22. وفي تعليقه على ختام هذه النسخة من تحدي 22 قال حسن الذوادي الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث : "نجتمع هنا الليلة ليس فقط لتكريم الفائزين والمشاركين في تحدي 22، بل لنحتفي أيضاً ببطولة كأس العالم 2022 في قطر كحدث تاريخي يجمع كل أبناء المنطقة ويُعزز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال. وأود أن أنتهز هذه الفرصة لأتقدم بأحر التهاني للفائزين والمشاركين الذين قدموا جميعاً مشاريع وأفكاراً مبتكرة تُظهر حجم المواهب والطاقات التي تزخر بها منطقتنا".وقد فازت في النسخة الأولى لتحدي 22 ستة مشاريع هي: مشروع (تجربة المشجعين التفاعلية ثلاثية الأبعاد باستخدام أجهزة هولولينس) لعلي الدوس، وخالد محمد، وتوفيق النص، وسلمان بادنافا. ومشروع (التواصل عن طريق اللمس براحة اليد) لذياب إبراهيم الدوسري، وراشد بطّال الدوسري. ومشروع (تمّ - منصة لتواصل الزوار مع المتطوعين) للدكتور ماهر حكيم، وفاطمة يوسف فخرو، وعائشة فخرو، وعمار أبو الغار. ومشروع (فيتبيت – تطبيق تعزيز الصحة في قطر) للدكتور إنغمار فيبر، والدكتورة يلينا ميوفا، وخليفة الهارون، وحمد العماري. ومشروع (مراقبة ممارسة التمارين الآمنة) للدكتور أحسن خاندوكر، والدكتور هاني صالح. ومشروع (مركبات الهلام الهوائي للعزل الحراري) للدكتور خالد سعود.وحصل كل فريقٍ من الفرق الستة الفائزة على جائزة نقدية بقيمة 20,000 دولار أمريكي، إلى جانب فرصة العمل مع مرشدين مختصين لمساعدتهم على تطوير أفكارهم إلى نموذج أولي يُمكن أن يُشاهده العالم كله في 2022. ومن جانبه قال السيد حمد الكواري المدير العام لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا : "نحتفل اليوم بمجموعة من المواهب الصاعدة في المنطقة وكلنا أمل أن يسهم هذا الحدث في إلهام الجيل القادم من المبتكرين في الشرق الأوسط. خلال المرحلة الثانية من تحدي 22 ستقوم واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا بتوفير الإرشاد، وتنظيم ورش العمل والجلسات التدريبية إلى جانب توفير برامج تسريع على مدار العام لعدد من الفائزين، نتطلع قدماً للعمل مع الفرق الفائزة خلال المرحلة الثانية التي ستشهد تحويل أفكارهم المبتكرة إلى واقع عملي حين يحل العالم ضيفاً علينا في 2022".وبدوره قال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة رئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال: "نحن في حاضنة قطر للأعمال فخورون بشراكتنا مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث في جائزة الابتكار تحدي 22 وبالدور المهم الذي أديناه في تدريب المشاركين خلال ورش العمل، أتوجه بالتهنئة للفائزين، وللمنظمين ولكافة المشاركين على الجهد المميز الذي قدموه، وأتطلع لرؤية بعض الفائزين وهم يحولون أحلامهم في عالم الأعمال إلى حقيقة لدى حاضنة قطر للأعمال خلال المرحلة الثانية". ومن جهتها قالت ريم المنصوري وكيل الوزارة المساعد لتنمية المجتمع الرقمي في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في دولة قطر: "يقدم تحدي 22 فرصة فريدة من نوعها للفائزين لينجزوا خلال بضعة أشهر ما قد يستغرق عادة سنوات لإنجازه ، ونحن فخورون بمشاركتنا في المرحلة الثانية من التحدي حيث سنقوم برعاية بعض الفائزين، من خلال تقديم الإرشاد والدعم اللازم لهم لتطوير أفكارهم". يُذكر أن اللجنة العليا للمشاريع والإرث كانت قد أطلقت جائزة تحدي 22 لاستقطاب مشاركين من المواطنين والمقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي ، قادرين على تطوير حلول مبتكرة للتعامل مع التحديات التي تواجه تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر وسائر الفعاليات الرياضية الكبرى حول العالم، وتندرج التحديات التي يُركز عليها تحدي 22 في نسخته الأولى تحت ثلاثة مجالات رئيسية هي: الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة.
344
| 15 يونيو 2015
يستعد المشاركون الثمانية عشر الذين تأهلوا إلى الدور النهائي من جائزة الابتكار "تحدي 22" للمشاركة في ورش العمل التحضيرية التي ستستمر لثلاثة أيام قبيل الحفل الختامي للجائزة الذي تستضيفه الدوحة يوم الخامس عشر من يونيو الجاري. وينتظر المشاركون ثلاثة أيام حافلة بالأنشطة تشمل ورش عمل حول بناء نماذج الأعمال والتواصل ومهارات تقديم عروض المشاريع لمساعدتهم في تجهيز العروض التقديمية قبل مراسم إعلان أسماء الفرق الستة الفائزة في النسخة الأولى من جائزة الابتكار "تحدي 22" من بين 18 فريقا تأهلوا للدور النهائي من قطر، والسعودية، والإمارات، والكويت، والبحرين. و"تحدي 22" هو عبارة عن جائزة للابتكار، تم تأسيسها من قبل اللجنة العليا للمشاريع والإرث ومؤسسة "صلتك" والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، لتوحيد وإلهام وتحدي ألمع العقول في المنطقة، فضلا عن بناء إرث دائم في الشرق الأوسط من خلال رعاية وتطوير الأفكار الواعدة. ويقام الحفل الختامي لتحدي 22 يوم الخامس عشر من يونيو في مركز قطر الوطني للمؤتمرات معلنا وصول مشوار الفرق الـ18 المشاركة في تحدي نسخته الأولى إلى منتهاه. وتقيم الفرق التي تصل إلى الدوحة يوم الجمعة 12 يونيو في مساكن الضيوف في جامعة حمد بن خليفة، التي تتميز بطابعها المبتكر الذي يتماشى مع طبيعة تحدي 22، إذ تقع هذه المساكن الحديثة ضمن المجمع السكني الطلابي لجامعة حمد بن خليفة في المدينة التعليمية والحاصل على التصنيف البلاتيني لشهادات الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة (LEED)، ويتميز المجمع السكني باعتماده على مصادر طاقة متجددة مثل الخلايا الشمسية والتوربينات الهوائية والتي تعد جزءا من المجتمع التعليمي الصديق للبيئة في المدينة التعليمية. وسيلتقي أعضاء الفرق المتأهلة للدور النهائي على مدى الأيام الثلاثة التي تسبق الحفل الختامي بسفراء "تحدي 22" وممثلين عن مختلف المؤسسات الشريكة، وذلك قبل الإعلان عن أسماء الفرق الستة الفائزة بتحدي 22 يوم الاثنين المقبل.
226
| 11 يونيو 2015
اختير 18 مقترحا للمشاركة في الدور النهائي من بين 400 مقترح تقدم بها المشاركون من مختلف دول الخليج في النسخة الأولى من "تحدي 22"، وذلك قبل حوالي أسبوعين فقط عن الحفل الختامي الذي تستضيفه الدوحة يوم الخامس عشر من يونيو المقبل. و"تحدي 22" هو عبارة عن جائزة للإبتكار، تم تأسيسها من قبل اللجنة العليا للمشاريع والإرث ومؤسسة "صلتك" والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، لتوحيد وإلهام وتحدي ألمع العقول في المنطقة، فضلا عن بناء إرث دائم في الشرق الأوسط من خلال رعاية وتطوير الأفكار الواعدة. وشهدت المرحلة الأولى من تحدي 22، تعيين مرشد لكل من الفرق الـ31 المتأهلة للدور نصف النهائي، وذلك لمساعدتهم في تطوير مقترحهم الأولي المكون من صفحتين وتحويله إلى مقترح مفصل، بالاستعانة بخبرات مؤسسات البحث العلمي العديدة في الدوحة. وقد تمت مراجعة مقترحات الفرق الـ31 بشكل مفصل واختير من بينها 18 مقترحا أظهرت مستوى عاليا من الابتكار وقابلية كبيرة لتحويلها إلى تطبيقات عملية. وفي هذا السياق، قالت فاطمة النعيمي، مديرة أولى، إدارة الإرث في اللجنة العليا للمشاريع والإرث:" لقد أدى شركاؤنا ومرشدونا دورا جوهريا في مساعدة المشتركين الـ 18 المتأهلين للدور النهائي في الوصول إلى حيث هم اليوم، وسيشهد هذا الدور منافسة قوية، إذ تتمتع جميع المقترحات المتأهلة بمستوى عال جدا، وسيكون اختيار الفائزين الستة قرارا صعبا على لجنة التحكيم". من جانبه قدم الدكتور عبدالناصر الأنصاري من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي التهنئة إلى جميع المشاركين المتأهلين للدور النهائي لاجتيازهم المرحلة الأولى، موضحا أن مستوى الطلبات التي تقدم بها المشاركون من كل دول الخليج كان جيدا جدا. وقال الأنصاري إن الجميع يتطلع لمعرفة الفائزين في "تحدي 22"، الذين ستتحول أفكارهم المبتكرة إلى تطبيقات عملية تبهر العالم في 2022. وينتظر أن يسبق الحفل الختامي لتحدي 22، ورش عمل لتطوير المهارات وتعزيز التواصل تمتد لثلاثة أيام، تشارك فيها الفرق المتأهلة للدور النهائي، إلى جانب سفراء التحدي والشركاء من مختلف دول الخليج، وذلك قبل أن يقدم المشاركون العروض الختامية يوم 15 يونيو ليتم بعدها إعلان أسماء الفائزين الستة. وتأسس "تحدي 22" الذي يمنح الفرصة للمبدعين والباحثين في المنطقة لتطوير أفكارهم واستعراض مواهبهم وقدراتهم أمام العالم أجمع، للاحتفال باستضافة الشرق الأوسط لبطولة كأس العالم لكرة القدم، باعتبارها حدثا إقليميا تاريخيا تشارك به كل دول المنطقة، ويجمع هذا الحدث أبرز المبدعين والمبتكرين من بلدان الشرق الأوسط، ويقدم لهم الدعم اللازم لمساعدتهم على تطوير أفكار مبتكرة واستكشاف حلول عملية للتحديات التي قد تواجه تنظيم هذا الحدث العالمي. ويسعى "تحدي 22" لاستقطاب المواهب من المواطنين والمقيمين في بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ليقدموا حلولا مبتكرة للتحديات التي تواجه تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى سواء في قطر والمنطقة أو في مختلف مناطق العالم، والتي تندرج ،في النسخة الافتتاحية للجائزة، تحت ثلاثة مجالات رئيسية للبحث هي: الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة. وسيحظى المشاركون بفرصة الفوز بجوائز يبلغ قدر كل منها 20 ألف دولار أمريكي، إلى جانب فرصة تطوير أفكارهم ومقترحاتهم بالاستعانة بشبكة الخبراء التي سيوفرها التحدي والتي تضم باحثين وأكاديميين وروادا من مختلف المجالات. إضافة لذلك ستحصل الفرق التي تقدم أفضل الأفكار على منحة لتطوير مقترحاتهم وأفكارهم وبرهان إمكانية تطبيق المفهوم ليدخلوا به المرحلة الثانية.
209
| 01 يونيو 2015
يشارك فريق "تحدي 22" في مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش" الذي انطلقت أعماله هنا اليوم الثلاثاء. و"تحدي 22" هو جائزة للابتكار أطلقتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث ومؤسسة (صلتك) والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي لتوحيد وإلهام وتحدي ألمع العقول في المنطقة، وللاحتفال باستضافة الشرق الأوسط لبطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2022 باعتبارها حدثاً إقليمياً تاريخياً تُشارك به كل دول المنطقة. وفي تعليق لها على هذه المشاركة، قالت فاطمة النعيمي مديرة التنمية الاجتماعية والبشرية في اللجنة العليا للمشاريع والإرث: "نحن فخورون بوجود (تحدي 22) في مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية، إذ ستُسهم الندوات وورش العمل التي سيشهدها المؤتمر في الخروج بالأفكار اللازمة لتطوير حلول لمواجهة التحديات في مجال الرياضة والصحة الذي يُعد أحد مجالات الاهتمام الرئيسية للجائزة". وأضافت "إن هذه المشاركة تؤكد التزام اللجنة العليا للمشاريع والإرث بدعم روح الابتكار في مختلف المجالات". ويعقد المؤتمر في مركز قطر الوطني للمؤتمرات وتستمر أعماله يومين، ويشهد عقد 7 ندوات يرأسها ويُشارك فيها خبراء في مجال الصحة من أنحاء العالم، كما سينشر المؤتمر 7 أبحاث متخصصة في مختلف مجالات الرعاية الصحية موجهة إلى صانعي القرار والباحثين والمبتكرين في القطاع الصحي. من جانبه، قال البروفيسور اللورد دارزي رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في الصحة: "نُرحب اليوم بأكثر من 1000 من الخبراء والمختصين في مجال الرعاية الصحية من أكثر من 80 بلداً، والذين يجتمعون معاً لبحث طرق مواجهة التحديات الصحية الكبرى التي تواجه البلدان والمجتمعات حول العالم". وأضاف "إن هؤلاء الخبراء العالميين يشكلون قاعدة لمجتمع عالمي سمته التعاون والتفاعل مكرس للابتكار والتطوير، وسنكون بالدعم القيم الذي يُقدمه شركاء مثل (تحدي 22) قادرين على الاحتفاء بالإبداع وإلهام ألمع العقول". ويسعى "تحدي 22" لاستقطاب المواهب من المواطنين والمقيمين في بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية ليقدموا حلولاً مبتكرةً للتحديات التي تواجه تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى سواءً في قطر والمنطقة أو في مختلف مناطق العالم، والتي تندرج في النسخة الافتتاحية للجائزة تحت ثلاثة مجالات رئيسية للبحث هي: الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة.
268
| 17 فبراير 2015
خلال زيارته لدولة قطر ضمن جولته الخليجية أقام فريق "تحدي 22" جلستين تعريفيتين في مركز الطلاب بجامعة حمد بن خليفة، لتقديم هذه المبادرة الجديدة للجمهور القطريّ. و"تحدي 22" هو جائزة للابتكار تهدف إلى تحفيز وإلهام ألمع العقول في المنطقة، وبناء إرث دائم في الشرق الأوسط من خلال رعاية وتطوير الأفكار الواعدة. وقد تم تأسيس تحدي 22 من قبل اللجنة العليا للمشاريع والإرث ومؤسسة صلتك والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي للاحتفال باستضافة الشرق الأوسط لبطولة كأس العالم لكرة القدم (قطر 2022) باعتبارها حدثاً إقليمياً تاريخياً تُشارك فيه كل دول المنطقة. وشارك في الجلسات التعريفية للتحدي كل من محمد سعيد حارب وأريج الخرافي سفيرا "تحدي 22"، إلى جانب المخترع القطري محمد الحوسني الفائز بجائزة برنامج نجوم العلوم لعام 2014 وسفير تحدي 22 في قطر ومجموعة من خريجي جامعة تكساس إيه آند إم في قطر. وتحدّث محمد الحوسني عن تجربته خلال برنامج نجوم العلوم قائلاً: "لقد شجعني أساتذتي على خوض هذه التجربة قائلين إن المهم هو أن نُجرب ونبذل جهدنا، حتى لو لم نصل لما نريده من المرة الأولى". وأضاف: "قطر مليئة بالشباب المبدعين الذي يملكون القدرة على الابتكار، ويُشكل تحدي 22 منصة مهمة لدعمهم وتوفير البيئة المناسبة لهم كي يُطوروا أفكارهم ويُحولوها إلى حلول عمليّة. وفي اعتقادي فإن فرصاً كهذه لا تتكرر دوماً". من جانبه قال محمد سعيد حارب مؤسس شركة "لم ترى" للإنتاج الفني ومخرج مسلسل الرسوم المتحركة الشهير "فريج": "لقد كان لدي وظيفة ثابتة، لكني أردت أن أتحدى نفسي لأحقق إنجازات أكبر، وقد استغرقني الأمر 10 سنوات لأصل إلى حيث أنا الآن، فيما يُساعد تحدي 22 الشباب على اختصار المسافة نحو تحقيق طموحاتهم خلال شهور قليلة".
275
| 29 يناير 2015
تزور الجولة التعريفية لـ "تحدي 22" وهو مبادرة إقليمية تهدف لتحفيز وإلهام ألمع العقول في المنطقة، دولة قطر لمدة يومين "في الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من يناير 2015"، تستقبل خلالهما جميع الراغبين في المشاركة في تحدي 22 من الشباب والمبتكرين ورواد الأعمال لتعريفهم بهذه المنافسة الجديدة والشيّقة.تحدي 22 هو جائزة للابتكار أطلقتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث "الجهة المشرفة على تنفيذ مشاريع كأس العالم 2022 في قطر"، ومؤسسة صلتك والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي انطلاقاً من الرغبة في الاحتفال ببطولة كأس العالم لكرة القدم بوصفها حدثاً إقليمياً تُشارك به كل دول المنطقة والدول العربية. يسعى تحدي 22 في نسخته الأولى لاستقطاب مشاركين من المواطنين والمقيمين في بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، قادرين على تطوير حلول مبتكرة للتعامل مع التحديات التي تواجه تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر وسائر الفعاليات الرياضية الكبرى حول العالم، وتندرج التحديات التي يُركز عليها تحدي 22 في نسخته الأولى تحت ثلاثة مجالات رئيسية هي الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة. وسيحصل أصحاب المشاركات المتأهلة على فرصة الفوز بجوائز نقدية بقيمة 20,000 دولار أمريكي خلال المرحلة الأولى من المسابقة، كما سيُمنحون فرصة الحصول على منحة لتطوير أفكارهم إلى تطبيقات عمليه خلال المرحلة الثانية من المسابقة.وخلال تواجدها في قطر، ستُنظم الجولة التعريفية لتحدي 22 عروضاً للتعريف بالمبادرة في مركز الطلاب في جامعة حمد بن خليفة يومي 28-29 يناير من الساعة الـ12:00 وحتى الـ1:00 بعد الظهر، وذلك للالتقاء بالشباب والمبتكرين والمشاركين المحتملين وتوفير مزيد من المعلومات حول هذه المبادرة الجديدة. وسوف ينضم إلى الجلسات سفيرا تحدي 22 رائدة الأعمال الكويتية أريج الخرافي ومخرج الرسوم المتحركة محمد سعيد حارب، إلى جانب سفير التحدي في قطر محمد الحوسني الفائز بجائزة نجوم العلوم لعام 2014، وذلك لمشاركة قصصهم الملهمة وشرح كيفية تغلبهم على التحديات التي واجهتهم في رحلتهم نحو النجاح.وحول زيارة الجولة التعريفية إلى قطر –الدولة التي انطلقت منها المبادرة، قالت فاطمة النعيمي مديرة التنمية الاجتماعية والبشرية في اللجنة العليا: "نحن مسرورون جداً بتواجدنا في قطر لتعريف الناس هنا بالفرصة الرائعة التي يُقدمها لهم تحدي 22. ونحن فخورون لكوننا جزءاً من مشروع طموح يهدف لدعم روح الابتكار في المنطقة، كما أننا واثقون بأن هناك الكثير من المبدعين والمبتكرين في قطر ودول المنطقة والذين ينتظرون من يكتشفهم. إن الحماس والاهتمام الذي رأيناه حتى الآن حقاً رائع، ونحن نرغب في تشجيع المزيد من الناس على الحضور ومعرفة كيف يمكن أن يكونوا جزءاً من تحدي 22".يُذكر أن الحملة الترويجية لتحدي 22 قد بدأت يوم الأحد 25 يناير الجاري من الكويت، وستستمر حتى السابع عشر من فبراير حيث ستختتم زياراتها في دولة الإمارات العربية المتحدة. وستكون السعودية المحطة القادمة للجولة التعريفية لتحدي 22، حيث ستصل الجولة إلى الدمام في 1 فبراير وتنتقل بعدها إلى الرياض في 3 و4 فبراير ومن ثم إلى جدة في 5 فبراير. وللاطلاع على الجدول الكامل لأنشطة تحدي 22 ولمزيد من المعلومات حول الجائزة، يرجى زيارة الموقع الإلكترونيّ www.challenge22.qa.
240
| 27 يناير 2015
بدأ فريق تحدي 22 أولى جولاته الخليجية من دولة الكويت التي تهدف إلى التعريف بهذه المبادرة الفريدة التي أعلنت عنها اللجنة العليا للمشاريع والإرث الأسبوع الماضي في الدوحة وذلك من خلال عقد ثلاثة لقاءات مفتوحة مع الجمهور بالتعاون مع جمعية نقاط والجامعة الأمريكية. وتحدي 22 هي جائزة للمبتكرين العرب المقيمين على أراضي دول مجلس التعاون الخليجي تهدف اللجنة العليا للمشاريع والإرث من خلالها إلى إيجاد بيئة حاضنة محفزة لإبداع شعوب المنطقة لتكون بالتالي جزءاً من الإرث الإقليمي المستدام الذي تتركه بطولة كأس العالم في قطر 2022. ويشارك في الجولة الكويتية لفريق تحدي 22 سفراء المبادرة الإقليميين مخرج وصانع الأفلام الإماراتي محمد سعيد حارب ورائدة الأعمال الكويتية أريج الخرافي بالإضافة إلى السفراء المحليين الدكتور نايف المطوع مبتكر الرسوم الكرتونية "99"ورائد الأعمال أحمد المطوع حيث يشاركون الجمهور تجاربهم المختلفة في طريقهم إلى النجاح. وأقيمت الجلسة التعريفية الأولى في "الأمريكاني – دار الآثار الإسلامية" بالكويت صباح اليوم ، وتستكمل الجلسات التعريفية غدا بجلستين الأولى أيضا في الساعة 11 صباحا في الأمريكاني – دار الآثار الإسلامية، فيما ستكون الجلسة الثانية تمام الخامسة والنصف في الجامعة الأمريكية. وفي بداية الجلسة التعريفية، أوضحت فاطمة النعيمي- مدير التنمية البشرية والاجتماعية في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، أن تحدي 22 هو عبارة عن جائزة للابتكار، تم تأسيسها من قبل اللجنة العليا للمشاريع والإرث ومؤسسة صلتك والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، لتوحيد وإلهام وتحدي ألمع العقول في المنطقة، الى جانب بناء ارث دائم في الشرق الأوسط من خلال رعاية وتطوير الأفكار الواعدة. وقالت النعيمي بان تحدي 22 بدأ جولته الخليجية من الكويت، وسيزور بقية دول مجلس التعاون، من أجل التعريف بهذا المشروع، الذي سيسهم في إلهام الجيل القادم من المبدعين في منطقة الشرق الأوسط، وتقديم الدعم لهم، لمساعدتهم على تطوير أفكارهم. بدوره أوضح عبدالعزيز المولوي – كبير مهندسي إدارة التصاميم في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، أن فريق تحدي 22 يسعى لاستقطاب المواهب من المواطنين والمقيمين في بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ليقدموا حلولا مبتكرة للتحديات التي تواجه تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى سواء في قطر والمنطقة أو في مختلف مناطق العالم، والتي تندرج - في النسخة الافتتاحية للجائزة - تحت ثلاثة مجالات رئيسية للبحث هي: الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة. بدورهم، وجه السفراء المحليين لتحدي 22 أريج الخرافي، وحمد سعيد حارب ود. نايف المطوع، الدعوة لأصحاب الأفكار والمبادرات والابتكارات للمشاركة في هذا المشروع الحيوي، الذي يمنح الشباب فرصة العمر لتطوير أفكارهم، والارتباط بأهم حدث رياضي يشهده العالم في 2022 وهو استضافة نهائيات كأس العالم. كما أعرب السفراء خلال الجلسة التعريفية عن سعادتهم بالعمل مع فريق تحدي 22، وأكدوا على أن استضافة قطر لكأس العالم 2022 يجب أن تشكل حافزاً لشباب المنطقة، وتوفر منصة للإنطلاق بالأفكار إلى فضاء عالمي من خلال إمكانية تنفيذها وعرضها في كأس العالم 2022، وأكدوا إيمانهم بإمكانات شباب المنطقة وقدرتهم على الإبداع وإبهار العالم، لهذا أدعو الشباب الكويتي للحضور واستثمار مثل هذه الفرصة الفريدة".
942
| 25 يناير 2015
استعرض نخبة من الشباب الخليجي أفكارهم الإبداعية ونجاحاتهم التي حققوها خلال السنوات الماضية عبر انجازات كبيرة يشار إليها بالبنان في مختلف المجالات. وخلال حلقة نقاشية أقيمت على هامش حفل إطلاق جائزة (( تحدي 22 )) تحدث سفراء جائزة تحدي 22 وهم محمد سعدون الكواري من قطر محترف لعبة التنس الأرضي والحاصل على العديد من الألقاب الوطنية من فئات عمرية مختلفة والإعلامي الناجح في قناة الجزيرة الرياضية. والشاب الإماراتي محمد سعيد حارب مخرج مسلسلات رسوم متحركة ورئيس مجلس إدارة مؤسسة لمتري للإنتاج الفني ومنتج المسلسل الشهير فريج الذي أصبح من خلاله مثالا للنجاح في المنطقة. وأيضا تحدثت خلال الحلقة الشابة الكويتية أريج الخرافي إحدى سيدات الأعمال الكويتيات والتي تمتلك متجر فورجن كوكي وتعرض علامات تجارية مرموقة في مجمع الافينوز إحدى أشهر وجهات التسوق في الكويت. والشاب القطري عمران الكواري الرئيس التنفيذي لشركة جرين غلف ورجل الأعمال الناجح.. وقد ادار الحلقة الدكتور نادر القباني. وبداية أعرب محمد سعيد حارب عن فخره الشديد للمشاركة في هذا الحدث الكبير وهو إطلاق (( تحدي 22 )) لدعم استضافة قطر لبطولة كاس العالم القدم. وأكد أن طريق النجاح يحتاج إلى المثابرة وأكد أن الفن ليس مقتصرا فقط على التمثيل بل تعددت جوانبه ويمكن لكل إنسان أن يكون ناجحا في مجال عمله ومبتكر، مشيرا إلى أن بطولة العالم لكرة القدم 2022 سوف تكشف النقاب عن عدد كبير من الشباب المبدعين العرب أصحاب الأفكار الخلاقة. ومن جهتها قالت سيدة الأعمال الكويتية أريج الخرافي أن الابتكار ليس بالضرورة أن يحتاج لأعمال كبيرة بل يمكن لكل شخص أن يبتكر في مجال عمله وان يبدع وقالت لقد استطعت أن اسخر التراث الخليجي الأصيل وطورته بطريقة مواكبة لعصرنا الحالي وبالتالي استطعت أن أصل إلى الابتكار. الشاب القطري المبدع عمران الكواري مدير شركة الخليج الأخضر قال لقد طورت العديد من البرامج من خلال عملي في مجال الطاقة البديلة وحققت انجازات باهرة في مجال الاستدامة والطاقة البديلة وبالتالي استطعت أن ابتكر في مجال عملي وأتميز. الشاب القطري المتميز محمد سعدون الكواري قال ان الحاجة أم الاختراع وفي بلد الشعب فيها يتمتع برفاهية اقتصادية فمن الصعب ان يبدع ولكن مع وجود الإصرار والطموح والدعم الكبير من قبل الجهات المعنية من هنا يبدأ إطلاق العنان للأفكار كي تحلق في سماء الإبداع وتحدث الكواري عن الانجازات الكبيرة التي حققها في مجال الرياضة والإبداع والإعلام والتقديم ويعتبر الكواري نموذجا للشاب القطري الناجح في شتى المجالات.
3915
| 21 يناير 2015
أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث بالشراكة مع مؤسسة صلتك والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي عن إطلاق جائزة "تحدي 22 " للإبتكار والتي من شانها أن تمنح الفرصة للمبدعين والباحثين في المنطقة لتطوير أفكارهم واستعراض مواهبهم وقدراتهم أمام العالم أجمع ، و لتوحيد وإلهام وتحدي ألمع العقول في المنطقة، وبناء إرث دائم في الشرق الأوسط من خلال رعاية وتطوير الأفكار الواعدة. وشهد حفل إطلاق الجائزة الذي أقيم في فندق "الفورسيزون" كلا من سعادة الشيخ عبد الرحمن بن خليفة آل ثاني وزير البلدية والتخطيط العمراني وسعادة الدكتور عبد الله بن صالح الخليفي وزير العمل والشؤون الاجتماعية و السيد حسن الذوادي الأمين العام للجنة العليا للمشاريع و الإرث و السيد طارق يوسف الرئيس التنفيذي لمؤسسة صلتك و د عبد الستار الطائي الرئيس التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي و نخبة من كبار الشخصيات . و تأسس "تحدي 22" للاحتفال باستضافة الشرق الأوسط لبطولة كأس العالم لكرة القدم باعتبارها حدثاً إقليمياً تاريخياً تُشارك به كل دول المنطقة، ويجمع "تحدي 22" أبرز المبدعين والمبتكرين من بلدان الشرق الأوسط ويقدم لهم الدعم اللازم لمساعدتهم على تطوير أفكار مبتكرة واستكشاف حلول عملية للتحديات التي قد تواجه تنظيم هذا الحدث العالميّ. تحدي 22 وفي حديثه عن الفرص التي ستوفرها هذه المبادرة، قال حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث "نحن فخورون بإطلاق تحدي 22 وبدعوة الناس من جميع أنحاء المنطقة لإيجاد أفكار طموحة، والتوصل لحلول مبتكرة لمواجهة التحديات المرتبطة باستضافة هذا الحدث الرياضي العالميّ وغيره من الأحداث الرياضية الكبرى". وأشار إلى إنّ كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 هو أكثر من مجرد بطولة، فهو يُمثل فرصة كبيرة لنا جميعاً لبناء إرث طويل الأمد تستفيد منه كل بلدان المنطقة، وذلك من خلال دعم ورعاية المواهب الناشئة. ونحن نأمل بأن نُسهم في إلهام الجيل القادم من المبدعين في منطقة الشرق الأوسط من خلال هذه المبادرة التي ستُمكن المبتكرين من استكشاف حلول عملية للتحديات التي تواجه العالم اليوم". ومن جهته قال السيد طارق يوسف الرئيس التنفيذي لمؤسسة صلتك إن هناك حالة من الاضطراب السياسي تسود العالم العربي في ظل الأوضاع الراهنة إلى جانب حالة من الانفلات الأمني وهذا يؤدي إلى إقصاء دور الشباب الذين مازالوا يعانون منه الى يومنا الحالي . وأشار إلى ضرورة تكاتف الجهود وحشد الهمم لمزيد من الابتكار و إبداع الذي يؤسس لحياة سليمة في ظل الوضع الراهن .. وأكد أن هناك عدد كبير من الشباب من أصحاب المواهب الخلاقة والأفكار النيرة الذين من الممكن أن يقدموا حلول و ابتكارات فريدة من نوعها . وذكر أن "تحدي 22" هي إحدى الأطر المنظمة لقدرات الشباب على الإبداع و الابتكار. وأعرب السيد طارق عن فخره كونهم شريك فعال في جائزة 2022 .. ويسعى تحدي 22 لاستقطاب المواهب من المواطنين والمقيمين في بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ليقدموا حلولاً مبتكرةً للتحديات التي تواجه تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى سواءً في قطر والمنطقة أو في مختلف مناطق العالم، والتي تندرج –في النسخة الافتتاحية للجائزة- تحت ثلاثة مجالات رئيسية للبحث هي: الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة. سفراء التحدي ويُشارك في الترويج لتحدي 22 مجموعة مميزة من السفراء من المبتكرين ورواد الأعمال في المنطقة أبرزهم أريج الخرافي من الكويت، وسامي الجابر من السعودية، محمد سعدون الكواري من قطر، ومحمد سعيد حارب من الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب عدد من السفراء المعنيين في مختلف دول الخليج. وسيُسهم هؤلاء السفراء ليس فقط بالتعريف بتحدي 22 وإنما أيضاً في تحفيز الشباب على خوض التجارب الجديدة وتعزيز ثقافة الابتكار والإبداع غي المنطقة. وحول رؤية تحدي 22 قال الدكتور طارق يوسف، الرئيس التنفيذي لمؤسسة صلتك: "سوف يُسلط تحدي 22 الضوء على مجموعةٍ من المواهب الاستثنائية والعقول المتميزة من منطقتنا، بالإضافة إلى تعزيز ثقافة الابتكار وتحفيز التقدم المعرفيّ. وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأشكر جميع شركائنا لمساعدتنا على التواصل مع المتقدمين الواعدين من جميع بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، إذ لم يكن بالإمكان تنظيم هذه المسابقة دون مساهمتهم القيّمة". وسيحظى المشاركون بفرصة الفوز بجوائز يبلغ قدر كل منها 20,000 دولار أمريكي، إلى جانب فرصة تطوير أفكارهم ومقترحاتهم بالاستعانة بشبكة الخبراء التي سيوفرها التحدي والتي تضم باحثين وأكاديميين ورواداً من مختلف المجالات. إضافةً لذلك ستحصل الفرق التي تُقدم أفضل الأفكار على منحةٍ لتطوير مقترحاتهم وأفكارهم وبرهان إمكانية تطبيق المفهوم ليدخلوا به المرحلة الثانية. رعاية البحث العلمي بدوره قال الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: "من خلال الاستثمار في دعم البحوث المتطورة، يسعى الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إلى المساهمة في تحقيق رؤية مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع الهادفة لبناء قدرات الابتكار والتكنولوجيا والإسهام في جعل دولة قطر مركزاً للبحث العلميّ والتفوق الأكاديميّ في المنطقة". وقال "يُوفر تحدي 22 فرصة هائلة للمبدعين في قطر والمنطقة لعرض مواهبهم، وابتكار حلولٍ تُسهم في تنظيم بطولة مبهرة لكأس العالم للمرة الأولى في الشرق الأوسط. ونحن نتطلع لتقديم أفكار الجيل القادم من المبتكرين من منطقتنا للعالم بأسره". وستنطلق في نهاية شهر يناير ولمدة 3 أسابيع جولة تعريفية بتحدي 22 ستشمل جميع بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك لشرح أهداف وطريقة عمل تحدي 22، ودعوة الشباب والمبتكرين في هذه البلدان للمشاركة به، وذلك بمشاركة سفراء التحدي وبالتعاون مع الشركاء المحليين في دول الخليج. من جهته أشار محمود قطب المدير التنفيذي للتطوير والضمان الاستراتيجيّ إلى أهمية الدور الذي تلعبه هذه المبادرة في تحقيق أقصى استفادة ممكنة من استضافة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 وإلى تطلع اللجنة العليا لتحويلها إلى مبادرة مستمرة لرعاية المبدعين في الشرق الأوسط على المدى الطويل حيث قال: " تأتي هذه المبادرة كجزءٍ من الجهود التي تبذلها اللجنة العليا مع شركائها للاستفادة من استضافة قطر لكأس العالم في تحفيز التغيير الاجتماعي الإيجابيّ وتحقيق تنمية مستدامة في المجال الاقتصاديّ والبشريّ والاجتماعيّ. وأضاف: "نحن نسعى لضمان استمرار هذه المبادرة على المدى الطويل إدراكاً منا لحقيقة أن تحفيز الابتكار هو عملية مستمرة تحتاج لمجهود متواصل. في حين أن السنة الأولى ستكون مفتوحة للمشاركين من بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ستكون المشاركة في النسخ المقبلة مفتوحة أمام جميع سكان الدول العربية". و تجدر الإشارة إلى أن الموعد النهائيّ لتقديم المشاركات في تحدي 22 هو 3 مارس 2015، وستمرّ بعدهاّ المقترحات الأولية المقدمة بمرحلة تصفية، يتمّ على أثرها دعوة المتقدمين الناجحين لتقديم عروضٍ مفصلةٍ لأفكارهم خلال شهر واحد. تحدي 22 تحدي 22 هو جائزة للابتكار أُطلقت عام 2015 من قبل اللجنة العليا للمشاريع والإرث (وهي الجهة المسؤولة عن إنجاز المشاريع المتعلقة ببطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 وضمان أن تترك هذه البطولة إرثاً طويل الأمد لدولة قطر والمنطقة) ومؤسسة صلتك، والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. و يهدف تحدي 22 إلى توحيد وإلهام وتحفيز ألمع العقول في المنطقة، ومنح المفكرين المبدعين فرصة عرض أفكارهم أمام المليارات في قطر والشرق الأوسط والعالم خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم- قطر 2022 وما بعدها. إذ يجمع هذا التحدي المبدعين من كل دول المنطقة ويُقدم لهم الدعم اللازم لمساعدتهم على اكتشاف حلول للتحديات التي قد تواجه تنظيم هذا الحدث العالمي، كما توفر هذه المبادرة فرصةً لإقامة روابط متينةٍ بين مراكز البحث العلميّ والمؤسسات الأكاديمية وحاضنات الأعمال في الشرق الأوسط. و يدعم تحدي 22 ثقافة الاكتشاف والتنوع الاقتصادي وريادة الأعمال، ومن خلال تطوير ورعاية الأفكار الواعدة سيبني تحدي 22 إرثاً دائماً للابتكار في الشرق الأوسط.
472
| 21 يناير 2015
استعرضت السيدة فاطمة النعيمي، مديرة التنمية البشرية والاجتماعية، في اللجنة العليا للمشاريع و الارث الدور الاستراتيجي، الذي ستلعبه جائزة تحدي 22 في استضافة بطولة كاس العالم لكرة القدم 2022. وقالت ان (( تحدي 22)) هي جائزة للابتكار أطلقتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث، بالشراكة مع مؤسسة صلتك والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي لتساعد على توحيد وإلهام وتحدي وتحفيز ألمع العقول في المنطقة العربية. وتكمن مهمة تحدي 22 في إيجاد إرث دائم لمنطقة الشرق الأوسط من خلال رعاية وتطوير الأفكار الواعدة، وفي حين يتمحور هذا الإرث حول تطوير حلول وتقنيات تُسهم في تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر إلا أن تأثيره سيمتد ليشمل منطقة الشرق الأوسط بأكملها. ومن خلال تحقيق هذه المهمة،سيُسهم تحدي 22 في دعم ثقافة الاكتشاف والابتكار وريادة الأعمال في المنطقة. وقد أُطلق تحدي 22 للاحتفال ببطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 باعتبارها حدثاً إقليمياً بارزاً، حيث يوفر هذا التحدي فرصة لإشراك الشباب في تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 من خلال تقديم الدعم اللازم للمبدعين والموهوبين في المنطقة لاكتشاف وتطوير حلول ٍتُسهم في مواجهة التحديات التي قد تواجه تنظيم هذا الحدث العالمي. ويُمثّل تحدي 22 أيضاً فرصة للاستفادة من هذا الحدث لترك إرث مستدام ليس فقط في قطر وإنما في كل دول المنطقة من خلال تحفيز التنمية البشرية والاجتماعية وتعزيز القدرات الشابة. ولكون هذه المبادرة قد تأسست كمنصة للشراكة مع المبدعين من كل أنحاء المنطقة ورعايتهم، فهي تتعاون مع طيفٍ واسعٍ من الشركاء في دولة قطر وكل بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بما في ذلك قادة الشركات وحاضنات الأعمال، ومراكز الإبداع، والجامعات، والذين يشكلون العامل الرئيسي لنجاح تحدي 22 في دعم ثقافة الاكتشاف، والتنوع الاقتصادي وريادة الأعمال في الشرق الأوسط. وقالت السيدة النعيمي للتأهل للمشاركة في تحدي 22 ينبغي على المتقدم بطلب المشاركة أن يكون من أصلٍ عربيّ وأن يكون مقيماً قانونياً في واحدة من بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية الست،ويجب أن لا يقل عمره عن 18 عاماً عند وقت التقديم؛ وفي حال كان المتقدم فريقاً فيجب أن يكون هناك عضوٌ واحدٌ على الأقل من أصل عربيّ، ويجب أن لا يتجاوز عدد أعضاء الفريق الـ4 أفراد. ويمكن للراغبين بالمشاركة بتحدي 22 من اللاجئين أو المهجرين من بلدانهم الأصلية إثبات مواطنتهم باستخدام شهادات الميلاد أو وثائق السفر أو أي وثيقة حكومية تُثبت الدولة الأصلية. ويحتفظ القائمون على تحدي 22 بحق طلب أي وثائق إضافية تُثبت أصل المشاركين أو طلب تصديق الوثائق المقدمة في أي وقت، ويحق للقائمين على تحدي 22 إنهاء مشاركة أي متقدم للمشاركة بناء على رؤيتهم وذلك لأي سببٍ كان بما في ذلك إثبات تقديمه أي معلومات أو وثائق غير صحيحة. و ان مراكز الأبحاث، والجامعات، وغيرها من المنظمات التي تمتلك قدرات بحثية غير مؤهلة للمشاركة في تحدي 22، ويحق للأشخاص المنتسبين لأي من هذه الهيئات المشاركة بصفة شخصية. واكدت السيدة النعيمي ان هذه النسخة الأولى لتحدي 22، هي بمثابة نسخة تعريفية ونحن نرجو من خلال إطلاق هذه الجائزة في دول الخليج العربيّ أن تنتشر على نطاقٍ أوسع وتصبح معروفة في سائر بلدان المنطقة وصولاً إلى إشراك جميع الدول العربية فيها مستقبلاً. وأضافت: "يشمل تحدي 22 مجموعة من ستة تحديات تندرج تحت مجالات البحث التالية الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة، ويمكن للمتقدمين تسليم مقترح واحد فقط، ولكن يُمكن أن يشمل هذا المقترح واحداً أوأكثر من التحديات". يتضمن شرط الاستدامة انشاء ملاعب ذات كفاءة عالية في استخدام الطاقة و اقتراح حلول تصميمية لاستخدام المساحة والمواد بطريقة فعالة من شأنها أن تزيد من فعالية أعمال البناء التي تقوم بها اللجنة العليا للمشاريع والإرث. و استخدام مواد صديقة للبيئة و اقتراح حلول مبتكرة من شأنها أن تدمج مواد صديقة للبيئة في تصميم وبناء الملاعب والمناطق المحيطة بها.
312
| 21 يناير 2015
انطلقت اليوم بفندق "فور سيزونز" جائزة ( تحدي 22) التي تمنح الفرصة للمبدعين والباحثين في المنطقة لتطوير أفكارهم واستعراض مواهبهم وقدراتهم أمام العالم . و"تحدي 22" هو جائزة للابتكار، تم تأسيسها من قبل اللجنة العليا للمشاريع والإرث ومؤسسة (صلتك) والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، لتوحيد وإلهام وتحدي ألمع العقول في المنطقة. والأهم من ذلك، بناء إرث دائم في الشرق الأوسط من خلال رعاية وتطوير الأفكار الواعدة. وقد تأسس تحدي 22 للاحتفال باستضافة الشرق الأوسط لبطولة كأس العالم لكرة القدم باعتبارها حدثاً إقليمياً تاريخياً تُشارك به كل دول المنطقة، ويجمع تحدي 22 أبرز المبدعين والمبتكرين من بلدان الشرق الأوسط ويقدم لهم الدعم اللازم لمساعدتهم على تطوير أفكار مبتكرة واستكشاف حلول عملية للتحديات التي قد تواجه تنظيم هذا الحدث العالميّ. وفي حديثه عن الفرص التي ستوفرها هذه المبادرة، قال حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث: "نحن فخورون بإطلاق تحدي 22 وبدعوة الناس من جميع أنحاء المنطقة لإيجاد أفكار طموحة، والتوصل لحلول مبتكرة لمواجهة التحديات المرتبطة باستضافة هذا الحدث الرياضي العالميّ وغيره من الأحداث الرياضية الكبرى". مضيفاً: "إنّ كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 هو أكثر من مجرد بطولة، فهو يُمثل فرصة كبيرة لنا جميعاً لبناء إرث طويل الأمد تستفيد منه كل بلدان المنطقة، وذلك من خلال دعم ورعاية المواهب الناشئة. ونحن نأمل بأن نُسهم في إلهام الجيل القادم من المبدعين في منطقة الشرق الأوسط من خلال هذه المبادرة التي ستُمكن المبتكرين من استكشاف حلول عملية للتحديات التي تواجه العالم اليوم". ويسعى تحدي 22 لاستقطاب المواهب من المواطنين والمقيمين في بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ليقدموا حلولاً مبتكرةً للتحديات التي تواجه تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى سواءً في قطر والمنطقة أو في مختلف مناطق العالم، والتي تندرج –في النسخة الافتتاحية للجائزة- تحت ثلاثة مجالات رئيسية للبحث هي: الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة. وتُشارك في الترويج لتحدي 22 مجموعة مميزة من السفراء من المبتكرين ورواد الأعمال في المنطقة أبرزهم أريج الخرافي من الكويت، وسامي الجابر من السعودية، محمد سعدون الكواري من قطر، ومحمد سعيد حارب من الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب عدد من السفراء المعنيين في مختلف دول الخليج. وسيُسهم هؤلاء السفراء ليس فقط بالتعريف بتحدي 22 وإنما أيضاً في تحفيز الشباب على خوض التجارب الجديدة وتعزيز ثقافة الابتكار والإبداع في المنطقة.
233
| 21 يناير 2015
مساحة إعلانية
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
17550
| 26 أكتوبر 2025
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
14986
| 26 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
14256
| 25 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
9894
| 27 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت شركة ودام الغذائية ودام (شركة مساهمة عامة قطرية)، عن تكبد صافي خسارة بلغت 117.2 مليون ريال لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام...
4796
| 26 أكتوبر 2025
أعلن تطبيق شقردي المتخصص في توصيل طلبات الطعام داخل المملكة العربية السعودية، عن توقف نشاطه بشكلٍ رسمي بعد 6 سنوات من العمل. وأفاد...
4276
| 25 أكتوبر 2025
قام سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي (لخويا)، بتكريم عدد من الذين أبدوا تعاونًا...
3184
| 26 أكتوبر 2025