عزّزت جامعة تكساس أي أند أم في قطر شراكتها مؤخراً مع مؤسسة قطر، من خلال توقيعهما لمذكرة تفاهم لتأسيس برنامج التدريب الوطني لتدريب الخريجين القطريين، ومنحهم الفرصة لتجربة الحياة العملية لمدة عام كامل في الشركات التابعة لمؤسسة قطر. وتعليقاً على هذه الاتفاقية، قال السيد/ محمد عبدالعزيز النعيمي، الرئيس التنفيذي للعمليات في مؤسسة قطر: " إن الشباب والشابات هم ثروتنا الحقيقة، لذلك نحن سعيدون بتوقيعنا لهذه الاتفاقية مع جامعة تكساس أي أند أم في قطر، حيث تساعد هذه المبادرة مؤسسة قطر في تعزيز التعلم المستمر، وتوفير فرص أفضل للتنمية المهنية لتمكين الأجيال القادمة من النماء والازدهار في بيئة عالمية المستوى ". وقد حقق هذا البرنامج نجاحاً في جامعة تكساس أي أند أم قطر، وكانت الطالبة الشيخة وضحى آل ثاني خريجة جامعة تكساس أي أند أم في قطر مثالاً لذلك، حيث عملت الطالبة وضحى في فرع الجامعة ضمن مكتب التطوير والمشاركة والتوعية منذ صيف 2016. وطبّقت تعليمها الهندسي والخلفية الأكاديمية الحاصلة عليها في البرامج التوعوية لمبادرة ضياء: قادة الهندسة للتخصصات العلمية (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات)، وظهرت كنموذج إيجابي للمهندس القطري الناجح لحث الفتيات المشاركات في تلك البرامج التعليمية. وقالت السيدة / جواهر المري التي تشرف على المهندسة وضحى: " توفر هذه الشراكة الفريدة والناجحة للشباب المحترفين ذوي الموهبة مثل وضحى، خبرات ومهارات قيادية أساسية للمساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، لتمكين الجيل القادم من القادة من صنع مستقبل أفضل لدولة قطر". يتم ترشيح ومقابلة المتدربين قبل تعيينهم، ويتم تقييمهم من خلال فترة عملهم لمساعدتهم في تطوير مهاراتهم المهنية بناءً على الوظائف المستهدفة. وتستفيد كافة الجهات المشاركة في برنامج التدريب الوطني، حيث يحصل الخريجون القطريون على فرصة مميزة لتعزيز سيرتهم المهنية، وتستفيد جامعة تكساس أي أند أم في قطر من خلال المساهمات المهنية للخريجين القطريين الذي يشاركون في صنع مستقبل دولة قطر. تقوم جامعة تكساس أي أند أم في قطر حالياً باستعراض السير الذاتية للمرشحين، لاختيار المتدرب الثاني لفصل الربيع القادم. في هذه المناسبة تحدث الدكتور/ سيزار مالافيه، عميد جامعة تكساس أي أند أم في قطر قائلاً: " إن جامعة تكساس أي أند أم في قطر فخورةٌ دائماً بشراكتها مع مؤسسة قطر للمساهمة في تنمية القدرة البشرية في الدولة، وبالشراكة مع مؤسسة قطر نحن ملتزمون ببناء القوى العاملة التي تحتاجها دولة قطر لتحقيق أهداف الرؤية الوطنية للعام 2030. كما أننا نتطلع لاستقبال الخريجين الجدد من القطريين للتدرب معنا، ونؤمن بأن هكذا مبادرات من شأنها أن تساهم في تطوير جيل من المبتكرين والمحترفين".

استضافت "جامعة تكساس إي أند أم في قطر" مجموعة من الخبراء العالميين خلال مؤتمر نظمته "الجامعة بالتعاون مع شركة قطر للأسمدة الكيماوية "قافكو". وقال السيد حمود المناعي، الرئيس التنفيذي للشؤون الفنية في قافكو"إن المؤتمر يعتبر بمثابة بوتقة لصهر الأفكار، فمثل هذه المؤتمرات تعمل على دعم الشباب تجاه الوصول إلى فهم أفضل لعالمنا الحالي، كما نأمل أن تساعد على إيجاد حلول مستدامة للقضايا التي تشغلنا." وتأكيداً على أهمية الصناعة قال:"نعتقد بأن لمثل صناعاتنا دورا هاماً يتمثل في تقديم الدعم للمزارعين تجاه إطعام الملايين من حول العالم. وأن الاستثمارات في مجالات الأبحاث والتكنولوجيا فضلا عن المنتديات التي تعمل على المساهمة في تبادل المعرفة من مثل هذا المؤتمر يمكن أن تقدم دفعة مقدرة لمثل هذه الجهود." وركز مؤتمر "قافكو" و"جامعة تكساس لهذا العام على العلاقة التي تربط بين الغذاء والطاقة والمياه، حيث ستتزايد أهمية هذا الرابط بالنسبة لمناطق مثل قطر في ظل ندرة المياه النقية وارتفاع الطلب على المياه والغذاء والطاقة وتزايد النمو السكاني والتنمية الاقتصادية والتكنولوجية والتغير المناخي وكذلك استهلاك عوائد النفط والغاز لتحلية مياه البحر. وناقش 60 خبيراً من حول العالم هذه العلاقات والروابط بين استخدام المياه والطاقة والأمن الغذائي خلال المؤتمر، الذي أقيم على مدار يوم كامل، بهدف المساعدة في ضمان توفير المياه والطاقة والأمن الغذائي للأجيال القادمة.

ألقى الدكتور بيتر ستانغ من جامعة "يوتاه" الأمريكية محاضرة بجامعة "تكساس إي أند أم في قطر" حيث وناقش ستانغ في محاضرته "متعة الجزيئات" ومدى السهولة في إنشاء جزيئات معقدة للغاية ومفيدة جداً من خلال عمليات تجميع ذاتي بسيطة جداً، والتي تعتبر "ذاتية الالتئام وذاتية التصحيح — لهذا تستخدمها الطبيعة"، حيث يعد مضاد الأورام سيسبلاتين، واحدا من تطبيقات بناء الجزيئات بالتجميع الذاتي الأكثر استخداماً. وتستقطب سلسلة المحاضرات المتميزة في جامعة تكساس إي أند أم في قطر، مجموعة من الخبراء رفيعي المستوى، بالإضافة إلى تشجيعها الحوار بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين في المدينة التعليمية والمجتمع المحلي حول مواضيع هامة في مجالات العلوم والهندسة والتكنولوجيا. ويسهم هذا النوع من المشاركة على مستوى الأساتذة، في تعزيز الحوار الفكري، كما يشجع على تنمية التفكير النقدي والتعلم مدى الحياة والقدرة على دعم الوعي العالمي.

ألقى الدكتور بيتر ستانغ من جامعة يوتاه الامريكية محاضرة بجامعة تكساس إي أند أم في قطر، وناقش ستانغ في محاضرته "متعة الجزيئات" ومدى السهولة في إنشاء جزيئات معقدة للغاية ومفيدة جداً من خلال عمليات تجميع ذاتي بسيطة جداً، والتي تعتبر "ذاتية الالتئام وذاتية التصحيح لهذا تستخدمها الطبيعة"، حيث يعد مضاد الأورام سيسبلاتين، واحدا من تطبيقات بناء الجزيئات بالتجميع الذاتي الأكثر استخداماً. وتستقطب سلسلة المحاضرات المتميزة في جامعة تكساس إي أند أم في قطر، مجموعة من الخبراء رفيعي المستوى، بالإضافة إلى تشجيعها الحوار بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين في المدينة التعليمية والمجتمع المحلي حول مواضيع هامة في مجالات العلوم والهندسة والتكنولوجيا. ويسهم هذا النوع من المشاركة على مستوى الأساتذة، في تعزيز الحوار الفكري، كما يشجع على تنمية التفكير النقدي والتعلم مدى الحياة والقدرة على دعم الوعي العالمي.

استضافت "جامعة تكساس إي أند أم في قطر" مجموعة من الخبراء العالميين خلال مؤتمر نظمته الجامعة بالتعاون مع شركة قطر للأسمدة الكيماوية "قافكو". وقال السيد حمود المناعي، الرئيس التنفيذي للشؤون الفنية في قافكو"إن المؤتمر يعتبر بمثابة بوتقة لصهر الأفكار، فمثل هذه المؤتمرات تعمل على دعم الشباب تجاه الوصول إلى فهم أفضل لعالمنا الحالي كما نأمل أن تساعد على إيجاد حلول مستدامة للقضايا التي تشغلنا." وتأكيداً على أهمية الصناعة قال:"نعتقد بأن لمثل صناعاتنا دوراً هاماً يتمثل في تقديم الدعم للمزارعين تجاه إطعام الملايين من حول العالم، وأن الاستثمارات في مجالات الأبحاث والتكنولوجيا فضلا عن المنتديات التي تعمل على المساهمة في تبادل المعرفة من مثل هذا المؤتمر يمكن أن تقدم دفعة مقدرة لمثل هذه الجهود." وركز مؤتمر "قافكو" و"جامعة تكساس لهذا العام على العلاقة التي تربط بين الغذاء والطاقة والمياه، حيث ستتزايد أهمية هذا الرابط بالنسبة لمناطق مثل قطر في ظل ندرة المياه النقية وارتفاع الطلب على المياه والغذاء والطاقة وتزايد النمو السكاني والتنمية الاقتصادية والتكنولوجية والتغير المناخي وكذلك استهلاك عوائد النفط والغاز لتحلية مياه البحر. وناقش 60 خبيراً من حول العالم هذه العلاقات والروابط بين استخدام المياه والطاقة والأمن الغذائي خلال المؤتمر، الذي أقيم على مدار يوم كامل، بهدف المساعدة في ضمان توفير المياه والطاقة والأمن الغذائي للأجيال القادمة.

تستضيف "جامعة تكساس إي أند أم في قطر" مجموعة من الخبراء العالميين وذلك في مؤتمر شركة قطر للأسمدة الكيماوية "قافكو" و"جامعة تكساس إي أند أم في قطر" 2017 السنوي الذي يقام بتاريخ 12 يناير الجاري تحت عنوان "سلسلة المياه والطاقة والغذاء" بجامعة حمد. وتقيم الجامعة هذا المؤتمر بالتعاون مع شريكها الصناعي طويل الأمد شركة قطر للأسمدة الكيماوية "قافكو"، التي تحرص على دعم هذا المؤتمر منذ العام 2007. ويركز مؤتمر هذا العام على الربط بين الغذاء والطاقة والمياه، حيث ستتزايد أهمية هذا الرابط بالنسبة لمناطق مثل قطر في ظل ندرة المياه النقية وارتفاع الطلب على المياه والغذاء والطاقة وتزايد النمو السكاني والتنمية الاقتصادية والتكنولوجية والتغير المناخي، وكذلك استهلاك عوائد النفط والغاز لتحلية مياه البحر. وسيناقش أبرز الخبراء العالميين هذه العلاقات والروابط بين استخدام المياه والطاقة والغذاء للمساعدة في ضمان توفير المياه والطاقة والأمن الغذائي للأجيال القادمة. وتضم قائمة المتحدثين الرئيسيين كل من الدكتور ميشيل لاديتش، البروفيسور في جامعة بوردو (الولايات المتحدة)، وفهد العطية، المستشار القانوني لصاحب السمو أمير قطر، فيما ستكون الكلمة الختامية لبرنامج قطر الوطني للأمن الغذائي وذلك في تمام الساعة 4 مساءً. الجهة المنظمة: جامعة تكساس إي أند أم في قطر وشركة قطر للأسمدة الكيماوية "قافكو".

اختتمت جامعة تكساس إي آند إم في قطر مؤتمر قمة عالمية لمناقشة الأخلاقيات المهنية والثقافية، وعولمة التعليم العالي والدراسات الإسلامية لمواجهة التحديات الأخلاقية الحديثة، وذلك بالتعاون مع شركة راس غاز المحدودة "راس غاز". وجمعت القمة التي استمرت ثلاثة أيام بمبنى الطلاب التابع لجامعة حمد بن خليفة في المدينة التعليمية، خبراء وعلماء الأخلاقيات من جميع أرجاء العالم حيث تمّ عقد جلسات حوارية متعددة التخصصات، بينهم ناقشوا خلالها الأخلاقيات المهنية في المجتمع مستمر التغيير وقدموا دراسات وحلولا للتحديات والعقبات التي تواجهها الممارسات العملية. وتضمنت الموضوعات التي تمت مناقشتها في القمة المسؤولية الأخلاقية والمخاطر في عصر العولمة، والأخلاقيات في البحوث والتطوير والإنسانيات الحديثة، وكيفية صقل الهياكل المؤسسية للثقافات الأخلاقية. كما استعرضت بعض العروض التقديمية التحديات بمنطقة الخليج العربي ومنها ظهور التعليم الغربي في المنطقة وآثاره على المجتمع والمؤسسات. كما تناول المتحدثون الرئيسيون المسؤوليات الأخلاقية في عصر العولمة والتحديات الأخلاقية في القرن الواحد والعشرين والعلوم الإنسانية، ودور السياسة والأدب في النظر في التقاليد الغربية والشرقية والتوصية للتواضع في القيادة. وبهذه المناسبة، أوضح الدكتور سيزار مالافي ، عميد جامعة تكساس إي آند إم في قطر، أن الممارسات الأخلاقية تعد عاملاً جوهرياً في مهنة الهندسة وأساساً لقيم جامعة تكساس إي آند إم حيث تسعى الجامعة بشكلٍ حثيث لصنع مهندسين يتمتعون بأخلاقيات عالية، وقادة مصقولي الشخصية ليخدموا المصلحة العامة بشكل سليم، مؤكدا أن خريجي جامعة تكساس يسهمون في إثراء الصناعة في دولة قطر، كما يلعبون دوراً أساسياً في تطوير الدولة ونمائها من خلال تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030.

استضافت جامعة تكساس إي أند أم في قطر وشركة راس غاز المحدودة (راس غاز) خبراء الأخلاقيات في قمة عالمية لثلاثة أيام لمناقشة النظريات والسياسات والممارسات المعاصرة في مبنى الطلاب التابع لجامعة حمد بن خليفة في المدينة التعليمية. شارك فى القمة خبراء وعلماء الأخلاقيات من أرجاء العالم لمناقشة الأخلاقيات المهنية والثقافية وعولمة التعليم العالي والدراسات الإسلامية لمواجهة التحديات الأخلاقية الحديثة كما تم عقد جلسات حوارية متعددة الثقافات والتخصصات، وجلسات الحوار بين نخبة من باحثي النظريات والممارسين المتميزين على مستوى العالم والذين ناقشوا الأخلاقيات المهنية في المجتمع المستمر التغيير وقدموا دراسات وحلول للتحديات والعقبات في الممارسات. وقال الدكتور مروان المصلح مدير الشؤون القانونية وأمين سر مجلس إدارة شركة راس غاز.. يعتبر الالتزام بالأخلاقيات العالمية للمهنة من أساسات المسؤولية المؤسسية، حيث تعدّ الالتزام الأخلاقي القوي والامتثال لحوكمة الشركة والكفاءة العالية والممارسات التجارية الفعالة عناصر مترابطة. وأضاف .. تعدُّ الممارسات الأخلاقية عاملاً جوهرياً في مهنة الهندسة وأساساً لقيم جامعة تكساس إي أند أم. وتسعى جامعة تكساس إي أند أم في قطر بشكلٍ حثيث لصنع مهندسين يتمتعون بأخلاقيات عالية، وقادة مصقولي الشخصية ليخدموا المصلحة العامة بشكل سليم. ويساهم خريجو جامعة تكساس إي أند أم في إثراء الصناعة في دولة قطر، كما يلعبون دوراً أساسياً في تطوير الدولة ونمائها من خلال تحقيق أهداف رؤية قطر 2030. وتحدّث الدكتور سيزار مالافي ، عميد جامعة تكساس إي أند أم في قطر قائلاً :" نحن في جامعة تكساس إي أند أم في قطر نصنع مهندسين مبدعين ذوي أخلاقيات عالية وندرب طلابنا على النظر لأكثر من مجرد الجانب التقني من التحديات التي سيواجهونها في حياتهم المهنية. وضمن سعي دولة قطر بالانتقال لاقتصاد تقني قائم على المعرفة، سيكون لهذه الأخلاقيات دورٌ أكبر في المستقبل. ونحن فخورون لنكون جزءً من هذا الجانب الإنساني للمهندسين وشركاءً مع قادة الصناعة في دولة قطر، لنصبح رواداً على المستويين المحلي والعالمي في مجالات بحوث التعليم في الأخلاقيات". تحديات فردية وتضمنت الموضوعات التي تمت مناقشتها في القمة المسؤولية الأخلاقية والمخاطر في عصر العولمة، والأخلاقيات في البحوث والتطوير والإنسانيات الحديثة وعن كيفية صقل الهياكل المؤسسية للثقافات الأخلاقية. تم تقديم بعض العروض التي شملت التحديات الفريدة في منطقة الخليج العربي التي تتناول ظهور التعليم الغربي في المنطقة وآثارها على المجتمع والمؤسسات. وتمّ إلقاء خطابات رئيسية تناولت مناقشات عن المسؤوليات الأخلاقية في عصر العولمة والتحديات الأخلاقية في القرن الواحد والعشرين والعلوم الإنسانية، ودور السياسة والأدب في النظر في التقاليد الغربية والشرقية والتوصية للتواضع في القيادة. وقام بتنظيم الفعالية ورئاسة لجنتها الدكتور حسن البشير الاستاذ المشارك في العلوم السياسية في جامعة تكساس إي أند أم في قطر.

شارك مؤخراً أكثر من 28 طالبا في المرحلة المتوسطة، من تسع مدارس في دولة قطر في برنامج مستكشفي الهندسة الذي استضافته جامعة تكساس إي أند إم في قطر بالتعاون مع شركة ميرسك قطر للبترول. وهدفت الفعالية التي امتدت على مدى أربعة أيام، إلى تعريف الطلاب بالهندسة والعلوم المرتبطة بها. وتضمّن البرنامج أنشطة علمية ومشاريع هندسية عملية ومسابقات تحدي الطلاب في مهارات العلوم والرياضيات. وتعلم الطلاب مبادئ العلوم والتصميم والعمل الجماعي والإبداع من خلال النشاطات التفاعلية التي أُجريت في المختبرات المتطوّرة في جامعة تكساس إي أند إم في قطر. وقالت الطالبة مريم عبدالله العبيدان التي شاركت في البرنامج، انها استمتعت بورشة عمل الكيمياء وأجزاء الروبوت، كما تعرّفت أكثر على مهنة الهندسة وتقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد. وقالت "أنا أحب العلوم لأنني أستطيع من خلالها تعلم أشياء جديدة كما أنني أحب القيام بالتجارب.. أنا أفكر بدراسة الهندسة الطبية لأنني أودُّ مساعدة الناس والحيوانات، وأودّ أن أصبح مهندسة. تعلمت من البرنامج الكثير من الأمور كالدراسة الجامعية، وأعتقد بأن الطلاب الآخرين يرغبون بالحصول على هكذا معلومات". قالت دعاء فهيم، منسقة مادة الرياضيات في مدرسة آمنة الإعدادية، ووالدة الطالبة مريم العبيدان "إنها حقاً كانت فرصة رائعة وقد استمتعت الطالبات بهذا البرنامج، وأهم شيء أنهم قد تعلموا المزيد عن مرحلة الدراسة الجامعية. أنني بالفعل قد أحببت هذا البرنامج، وآمل أن يستمرّ مع مجموعة أخرى من الطلاب ليتمكنوا من الحصول على هذه الفرصة. حيث انه بالفعل أمر هام، لأن العديد من الطلاب قد لا يعلمون لماذا هم يدرسون، وتأتي هذه الفرصة لتوعية الطلاب بأهمية الدراسة الحالية والجامعية للمضي إلى مستقبل مشرق". يعدّ برنامج "مستكشفو الهندسة" الأخير ضمن سلسلة ورشات STEM (تخصصات العلوم والرياضيات) ضمن مبادرة ضياء: علوم الهندسة المشتركة بين جامعة تكساس إي أند ام في قطر وميرسك قطر للبترول، والتي تم تصميمها لجذب الطلاب في قطر، لدراسة الهندسة والعلوم كمهن مستقبلية ولتطوير القوى العاملة العلمية التي تحتاجها الدولة لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. بدأت هذه الشراكة في عام 2013، وتضمنت تدريب وإثراء المعلمين، إضافةً إلى الفعاليات في مدارس قطر للأطفال من المراحل 5 حتى 12. ومن خلال مبادرة ضياء: قادة الهندسة، استفاد أكثر من مائة طالب في قطر من أكثر من 10 آلاف ساعة تعليمية. وقال السيد جاسم الخوري، المدير التقني لمركز التكنولوجيا والأبحاث في شركة ميرسك قطر للبترول، ان الشركة تدعم مبادرات التعليم العلمي التوعوية، كمبادرة مستكشفي الهندسة التي تعتبر أساسية لتوعية الطلاب، وتعريفهم على الفرص الرائعة الكامنة في العلوم ولحثهم على المضي في دراسة التخصصات العلمية. وأضاف "إن ميرسك قطر للبترول فخورةً لكونها الشريك الأقوى لجامعة تكساس إي أند ام في قطر في مجال التعليم والمبادرات التوعوية، وبدعمها لبرنامج مستكشفي الهندسة ضمن مبادرة ضياء الشاملة. نحن نؤمن بشدّة بأهمية المهارات العلمية والهندسية لمجتمع واقتصاد قوي وناجح، كما أننا ملتزمون بتشجيع وتطوير المشاريع العلمية للطلاب، ولترك أثر على المدى البعيد ليخدم المصلحة العامة في دولة قطر".

تحولت مبادرة بحثية في مجال الحوسبة العلمية المتقدمة تنفذها "جامعة تكساس إي أند أم في قطر" إلى مركز رائد على مستوى المنطقة في مجال الحوسبة العلمية لتطوير الحلول المبتكرة واستخدام الأدوات الحاسوبية المتطورة لمواجهة تحديات الحوسبة في مجالات العلوم والهندسة والصناعة. ويجمع مركز الحوسبة العلمية المتقدمة (The Advanced Scientific Computing Center) هيئة التدريس والباحثين من مجموعة واسعة من التخصصات الهندسية والعلمية لمعالجة مشاكل الحوسبة المعقدة، حيث تم تخصيصه كمركز رسمي لمحطة التجارب الهندسية في تكساس إي آند إم (TEES) من قبل مجلس أمناء الجامعة. ويهدف المركز إلى المساهمة بنشاط في تنفيذ استراتيجية قطر الوطنية للبحوث في مجال علوم الحوسبة وتطبيقاتها مثل علوم المواد والكيمياء الحاسوبية والفيزياء الطبية وبيولوجيا الأنظمة والحوسبة الفائقة. وعلى الصعيد الدولي، يسعى المركز إلى إقامة علاقات مع مراكز الحوسبة الفائقة وعلوم الحوسبة حول العالم. كما سيعمل على بناء شراكات مع المؤسسات المحلية مثل المدينة التعليمية وجامعة حمد بن خليفة وغيرها". وهذه هي المبادرة البحثية الثانية لـ"تكساس إي أند أم" التي يتم تسميتها كمركز لمحطة التجارب الهندسية في الجامعة بعد "مركز محطة التجارب الهندسية لبحوث الغاز والوقود" الذي تأسس رسمياً في خريف العام 2014. ويعتبر مركز الحوسبة العلمية المتقدمة لمحطة التجارب الهندسية في تكساس مشروع شراكة بين كل من جامعة "تكساس إي أند أم في قطر" والمقر الرئيسي للجامعة بكوليدج ستيشن في تكساس، ومحطة التجارب الهندسية في تكساس. أما مجالات اهتمام المركز فهي الحوسبة عالية الأداء وعلوم الحوسبة والكيمياء والفيزياء الحاسوبية وبيولوجيا النظم والتصور العلمي ثلاثي الأبعاد. يذكر أنه في شهر سبتمبر من العام 2015، تم قبول جامعة "تكساس إي أند أم في قطر" كعضو في مجموعة "أفضل 500 مؤسسة في مجال الحوسبة عالية الأداء" (HPC500) وهي عبارة عن مجموعة حصرية من منظمات مستخدمي الحوسبة عالية الأداء. وتتألف مجموعة "أفضل 500 مؤسسة في مجال الحوسبة عالية الأداء" من الجهات السباقة في العالم في مجال تكنولوجيا الحوسبة عالية الأداء والتي تتعامل مع المشاكل الصعبة في مجالات العلوم والهندسة والأعمال.

افتتحت "جامعة تكساس إيه آند أم قطر" سلسلة المحاضرات المتميزة للاكاديمي 2016 / 2017 ، وذلك بمحاضرة قيّمة ألقاها الدكتور بيتر إل. جاليسون من "جامعة هارفارد" . وتناولت المحاضرة أكثر المواقع الملوثة بسبب الحوادث والنفايات النفايات النووية من الأراضي الأكثر تنوعاً، وقال بيتر أنّ المفارقة تكمن في أنّ الأراضي البور والأراضي البرية، اللتين تعكسان مفهومين متناقضين تماماً، تتواجد في المواقع ذاتها. وناقش جاليسون تأثير النشاط الإشعاعي الذي يعتبر جيداً للحياة البرية، لافتاً إلى أنّ الكارثة النووية في فوكوشيما وغيرها من الحوادث الأخرى السابقة تسببت في تزايد القلق العالمي حول تخزين والتخلص من النفايات الناجمة عن الطاقة النووية، والتي يجب أن تستمر لآلاف السنوات في المستقبل لتجنب التلوث. وتستقطب "سلسلة المحاضرات المتميزة"، التي تقام تحت مظلة "جامعة تكساس إيه آند أم قطر"، نخبة من الخبراء والأكاديميين والشخصيات الدولية البارزة في مبادرة نوعية لإثراء معرفة أعضاء هيئة التدريس والباحثين في "المدينة التعليمية" والمجتمع المحلي حول أهم الموضوعات المؤثرة في مجال العلوم والهندسة والتكنولوجيا. وتكمن أهمية المحاضرات المتميزة في كونها منصة مثالية لتقوية التواصل الفكري وتطوير التفكير النقدي وغرس ثقافة التعلم مدى الحياة وتعزيز المسؤولية تجاه الوعي العالمي.

ترعى شركة ميرسك قطر للبترول بالتعاون مع جامعة تكساس "إيه أند ام" في قطر برنامج "المهندسون والعلماء الصغار" الذي يستهدف أكثر من 150 طالبا لتشجيعهم على اختيار المسارات العلمية في حياتهم المهنية المستقبلية. و شارك الطلاب من جميع أنحاء دولة قطر في برنامج "المهندسون والعلماء الصغار" الإثرائي الذي انطلق خلال الفترة من 9 — 23 أكتوبر، في مبنى كلية الهندسة في جامعة تكساس إيه أند ام في قطر في المدينة التعليمية. ويعتبر برنامج "المهندسون والعلماء الصغار" جزءاً من برنامج "ضياء: مبادرة قادة الهندسة المشتركة" بين ميرسك قطر للبترول وجامعة تكساس إيه أند ام في قطر، التي تهدف للمساهمة في بناء الطاقات البشرية في المجالات العلمية والتقنية التي تحتاجها دولة قطر لتحقيق رؤيتها الوطنية لعام 2030، وذلك من خلال تشجيع الطلاب وحثهم على اختيار مسارات مهنيّة في العلوم والهندسة. الجدير بالذكر مشاركة مئات الطلاب سنويا في مبادرة ضياء التوعوية وبرامجها التعليمية المتنوعة التي تطرحها في المواضيع العلمية والتي تعرف باختصاصات (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات).

أطلقت جامعة تكساس إي آند إم في قطر برنامج "الأعمال الهندسية" الذي يعزز مشاركة طلبة المدارس وتوجههم نحو العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات أو ما يعرف بمقررات (STEM). البرنامج عبارة عن سلسة حلقات صوتية "بودكاست" للطلبة وهو جزء من مبادرة "ضياء : برنامج قادة الهندسة" المشترك بين الجامعة وميرسك قطر للبترول . البرنامج الذي تم إطلاقه في مجمع عمر بن الخطاب التربوي يلقي الضوء على الجوانب غير المعروفة للعلوم والهندسة والطرق الإبداعية التي تستخدمها الهندسة لتحدث تغييرات هامة في العالم من حولنا. انطلق البرنامج في بدايته من المقر الرئيسي للجامعة بالولايات المتحدة الأمريكية ثم قامت تكساس إي آند إم في قطر مع شركة ميرسك قطر للبترول بكتابة وتسجيل هذه السلسة من الحلقات بأفكار جديدة ولها صلة بدولة قطر وتقدم باللغة العربية لتحقيق أكبر استفادة ممكنة. يقدم البرنامج أربعين حلقة من سلسلة "الأعمال الهندسية" على أساس أسبوعي خلا العام الدراسي الجاري وقد ركزت الحلقة الأولى من هذه السلسلة على السيارات التي تعمل بالغاز الطبيعي. وبهذه المناسبة أكد الدكتور المهندس سيزارمالافي، عميد جامعة تكساس إي آند إم في قطر على أهمية الهندسة في حياتنا العملية ، معربا عن أمله أن يساعد برنامج سلسلة الأعمال الهندسية على تحفيز الطلاب لدراسة الهندسة في الكلية لأن قطر تحتاج المهندسين لقيادتها نحو تحقيق الأهداف الطموحة لبناء اقتصاد قائم على المعرفة. وأضاف قائلا "نحن في جامعة تكساس إي آند إم ومن خلال شراكتا مع شركة ميرسك قطر للبترول نعمل لإحداث تغيير حقيقي وملموس في تعليم مثل هذه المقررات ( STEM ) ومن خلال مبادرة "ضياء" قادة الهندسة لتأهيل الأجيال القادمة من قادة الهندسة في قطر". من جانبه أوضح الدكتور فوزي العجي مدير العلاقات التعليمية في ميرسك قطر للبترول أن محتوى أي برنامج مبتكر مثل سلسلة الأعمال الهندسية يمكن أن يلعب دورا هاما في دعم الطلبة وإشراكهم وحثهم على تعلم تلك المقررات في مراحل متقدمة من مسيرتهم العلمية ومتابعة المسارات العلمية في المستقبل ، معربا عن أمله أن يحقق هذا البرنامج المتعة والفائدة لآلاف الطلبة في دولة قطر. يذكر أن مبادرة "ضياء" عبارة عن شراكة بين جامعة تكساس إي آند إم في قطر وميرسك قطر للبترول وتهدف إلى جذب افضل الطلبة القطريين الموهوبين لاختيار مسار تعليمي أو مهني في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات دعما للأهداف الواردة في رؤية قطر الوطنية 2030.

أطلقت جامعة تكساس إي آند إم في قطر برنامج "الأعمال الهندسية" الذي يعزز مشاركة طلبة المدارس وتوجههم نحو العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات أو ما يعرف بمقررات (STEM). البرنامج عبارة عن سلسة حلقات صوتية "بودكاست" للطلبة وهو جزء من مبادرة "ضياء : برنامج قادة الهندسة" المشترك بين الجامعة وميرسك قطر للبترول . البرنامج الذي تم إطلاقه في مجمع عمر بن الخطاب التربوي يلقي الضوء على الجوانب غير المعروفة للعلوم والهندسة والطرق الإبداعية التي تستخدمها الهندسة لتحدث تغييرات هامة في العالم من حولنا. انطلق البرنامج في بدايته من المقر الرئيسي للجامعة بالولايات المتحدة الأمريكية ثم قامت تكساس إي آند إم في قطر مع شركة ميرسك قطر للبترول بكتابة وتسجيل هذه السلسة من الحلقات بأفكار جديدة ولها صلة بدولة قطر وتقدم باللغة العربية لتحقيق أكبر استفادة ممكنة. يقدم البرنامج أربعين حلقة من سلسلة "الأعمال الهندسية" على أساس أسبوعي خلا العام الدراسي الجاري وقد ركزت الحلقة الأولى من هذه السلسلة على السيارات التي تعمل بالغاز الطبيعي. وبهذه المناسبة أكد الدكتور المهندس سيزارمالافي، عميد جامعة تكساس إي آند إم في قطر على أهمية الهندسة في حياتنا العملية ، معربا عن أمله أن يساعد برنامج سلسلة الأعمال الهندسية على تحفيز الطلاب لدراسة الهندسة في الكلية لأن قطر تحتاج المهندسين لقيادتها نحو تحقيق الأهداف الطموحة لبناء اقتصاد قائم على المعرفة. وأضاف قائلا "نحن في جامعة تكساس إي آند إم ومن خلال شراكتا مع شركة ميرسك قطر للبترول نعمل لإحداث تغيير حقيقي وملموس في تعليم مثل هذه المقررات ( STEM ) ومن خلال مبادرة "ضياء" قادة الهندسة لتأهيل الأجيال القادمة من قادة الهندسة في قطر". من جانبه أوضح الدكتور فوزي العجي مدير العلاقات التعليمية في ميرسك قطر للبترول أن محتوى أي برنامج مبتكر مثل سلسلة الأعمال الهندسية يمكن أن يلعب دورا هاما في دعم الطلبة وإشراكهم وحثهم على تعلم تلك المقررات في مراحل متقدمة من مسيرتهم العلمية ومتابعة المسارات العلمية في المستقبل ، معربا عن أمله أن يحقق هذا البرنامج المتعة والفائدة لآلاف الطلبة في دولة قطر. يذكر أن مبادرة "ضياء" عبارة عن شراكة بين جامعة تكساس إي آند إم في قطر وميرسك قطر للبترول وتهدف إلى جذب افضل الطلبة القطريين الموهوبين لاختيار مسار تعليمي أو مهني في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات دعما للأهداف الواردة في رؤية قطر الوطنية 2030.

أطلقت جامعة تكساس إي آند إم في قطر برنامج "الأعمال الهندسية" الذي يعزز مشاركة طلبة المدارس وتوجههم نحو العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات أو ما يعرف بمقررات (STEM). البرنامج عبارة عن سلسة حلقات صوتية (بودكاست) للطلبة وهو جزء من مبادرة "ضياء: برنامج قادة الهندسة" المشترك بين الجامعة وميرسك قطر للبترول. البرنامج الذي تم إطلاقه في مجمع عمر بن الخطاب التربوي يلقي الضوء على الجوانب غير المعروفة للعلوم والهندسة والطرق الإبداعية التي تستخدمها الهندسة لتحدث تغييرات هامة في العالم من حولنا. انطلق البرنامج في بدايته من المقر الرئيسي للجامعة بالولايات المتحدة الأمريكية ثم قامت تكساس إي آند إم في قطر مع شركة ميرسك قطر للبترول بكتابة وتسجيل هذه السلسة من الحلقات بأفكار جديدة ولها صلة بدولة قطر وتقدم باللغة العربية لتحقيق أكبر استفادة ممكنة. يقدم البرنامج أربعين حلقة من سلسلة "الأعمال الهندسية" على أساس أسبوعي خلا العام الدراسي الجاري وقد ركزت الحلقة الأولى من هذه السلسلة على السيارات التي تعمل بالغاز الطبيعي. وبهذه المناسبة أكد الدكتور المهندس سيزار مالافي، عميد جامعة تكساس إي آند إم في قطر على أهمية الهندسة في حياتنا العملية، مُعرباً عن أمله أن يساعد برنامج سلسلة الأعمال الهندسية على تحفيز الطلاب لدراسة الهندسة في الكلية لأن قطر تحتاج المهندسين لقيادتها نحو تحقيق الأهداف الطموحة لبناء اقتصاد قائم على المعرفة. وأضاف قائلاً "نحن في جامعة تكساس إي آند إم ومن خلال شراكتا مع شركة ميرسك قطر للبترول نعمل لإحداث تغيير حقيقي وملموس في تعليم مثل هذه المقررات (STEM) ومن خلال مبادرة "ضياء" قادة الهندسة لتأهيل الأجيال القادمة من قادة الهندسة في قطر". من جانبه أوضح الدكتور فوزي العجي مدير العلاقات التعليمية في ميرسك قطر للبترول أن محتوى أي برنامج مبتكر مثل سلسلة الأعمال الهندسية يمكن أن يلعب دورا هاما في دعم الطلبة وإشراكهم وحثهم على تعلم تلك المقررات في مراحل متقدمة من مسيرتهم العلمية ومتابعة المسارات العلمية في المستقبل، مُعرباً عن أمله أن يحقق هذا البرنامج المتعة والفائدة لآلاف الطلبة في دولة قطر. يذكر أن مبادرة "ضياء" عبارة عن شراكة بين جامعة تكساس إي آند إم في قطر وميرسك قطر للبترول وتهدف إلى جذب أفضل الطلبة القطريين الموهوبين لاختيار مسار تعليمي أو مهني في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات دعما للأهداف الواردة في رؤية قطر الوطنية 2030.

شارك طلّاب جامعة تكساس إي أند في قطر ببرنامج إثراء الهندسة. البرنامج الذي سيمكنهم من بناء المعرفة ضمن صفوفهم الدراسية، وتطبيق مشاريعهم وأفكارهم على أرض الواقع. تمّ تقديم هذا البرنامج ولأول مرّة في ربيع 2016، حيث يوفر 16 دورات تدريبية قصيرة للطلاب الراغبين بالحصول على المزيد من الخبرة الهندسية العمليّة لتعزيز الابتكار وروح المبادرة لديهم. ويشكّلُ هذا البرنامج - الذي اختتم أعمال دورته الثالثة في منتصف أغسطس الجاري- مثالاً عن التزام جامعة تكساس إي أند أم في قطر حيال تعليم مهندسين نموذجيين وقادة متكاملين. ويأتي البرنامج على ثلاثة مستويات: المحترفون والمرشدون والمخترعون، حيث يقوم المحترفون بتعلّم مهارات تصنيع الآلات والالكترونيات والتجميع الصناعي والبرمجة. بينما يقوم المرشدون بمساعدة زملائهم من الطلاب في تعلّم تلك المهارات القيّمة أثناء حل مسائل التصاميم، وسيحظى المخترعون بفرصة تطبيق أفكارهم وجلبها إلى حيز الواقع-وربّما بفرصة رعاية هذه المشاريع. وتحدّث ياسر الحميدي، مدير برنامج إثراء الهندسة قائلاً إنه يتطلّع إلى تعزيز قدرات طلاب الهندسة من خلال هذا البرنامج “ تعتبر هذه الدورات القصيرة نقطةَ انطلاقٍ مهمّة في حياتكم العملية، كما سيشار اليكم كخبراء في هذا المجال ولن ينتهي الطريق هنا، وإنما نتطلّع لرؤيتكم في المستويات الأعلى من هذه الدورات كمرشدين والاستمرار بها حتى الحصول على الشهادات". وتحدث الدكتور إياد مسعد، نائب العميد بجامعة تكساس إي أند أم في قطر، الى الطلّاب قائلاً بأنه فخورٌ بإنجازاتهم ومشاركاتهم القيمة التي تظهر "مدى التزامهم وتعطّشهم للمعرفة واكتساب المهارات"، كما شجع الدكتور مسعد الطلاب على مواصلة هذا البرنامج لتدريب المجموعة التالية من الطلاب. وتمّ تحقيق الهدف المرجوّ من هذا البرنامج، حيث شارك به أكثر من 100 طالب وحصل جزءاً منهم على الشهادات. كما حصل أحد الطلاب على تميّز كمطوّر مشارك معتمد لبرمجيات "لابفيو" NI Certified LabVIEW Associate Developer. ومن أصل 12 طالب في قطر 5 طلاب سابقين من جامعة تكساس أي أند أم في قطر هم مشاركون معتمدون في "سوليدووركس" وهو عبارة عن برنامج تصميم ميكانيكي ثلاثي الأبعاد. واكتملت دورة برنامج الأسبوع الماضي حيث أصبح واحداً من الطلاب المعتمدين مدرساً لطلاب آخرين. ويعتبر هذا البرنامج فرصةً للطلاب للحصول على شهادات معتمدة ضمن جامعتهم. تحدّث ماهر عرموش، أحد المشاركين في البرنامج قائلاً " ان اتاحة الفرصة للمشاركة في دورة سوليدووركس ووجود الفرص المستقبلية للحصول على شهادة معتمدة بها هو سبب مشاركتي في هذا البرنامج، وقد كانت بالفعل تجربةً رائعةً". وإلحاقاً بهذه الدورات التدريبية القصيرة، سيتضمن أحد جوانب البرنامج إشراك الطلاب في مسابقات دولية كبرنامج Formula SAE التابع لجمعية مهندسي السيارات، حيث سيشارك الطلاب في مهمّة جماعية لصنع سيارة سباق الفورميلا. وأضاف الدكتور مسعد بأنه يأمل بأن يتم إضافة هذه الدورات التدريبية إلى سجلات الطلاب الدراسية الأكاديمية كدورات تكميلية.

شارك طلّاب جامعة تكساس إي أند في قطر ببرنامج إثراء الهندسة. البرنامج الذي سيمكنهم من بناء المعرفة ضمن صفوفهم الدراسية، وتطبيق مشاريعهم وأفكارهم على أرض الواقع. تمّ تقديم هذا البرنامج ولأول مرّة في ربيع 2016، حيث يوفر 16 دورات تدريبية قصيرة للطلاب الراغبين بالحصول على المزيد من الخبرة الهندسية العمليّة لتعزيز الابتكار وروح المبادرة لديهم. ويشكّلُ هذا البرنامج - الذي اختتم أعمال دورته الثالثة في منتصف أغسطس الجاري- مثالاً عن التزام جامعة تكساس إي أند أم في قطر حيال تعليم مهندسين نموذجيين وقادة متكاملين. ويأتي البرنامج على ثلاثة مستويات: المحترفون والمرشدون والمخترعون، حيث يقوم المحترفون بتعلّم مهارات تصنيع الآلات والالكترونيات والتجميع الصناعي والبرمجة. بينما يقوم المرشدون بمساعدة زملائهم من الطلاب في تعلّم تلك المهارات القيّمة أثناء حل مسائل التصاميم، وسيحظى المخترعون بفرصة تطبيق أفكارهم وجلبها إلى حيز الواقع-وربّما بفرصة رعاية هذه المشاريع. وتحدّث ياسر الحميدي، مدير برنامج إثراء الهندسة قائلاً إنه يتطلّع إلى تعزيز قدرات طلاب الهندسة من خلال هذا البرنامج “ تعتبر هذه الدورات القصيرة نقطةَ انطلاقٍ مهمّة في حياتكم العملية، كما سيشار اليكم كخبراء في هذا المجال ولن ينتهي الطريق هنا، وإنما نتطلّع لرؤيتكم في المستويات الأعلى من هذه الدورات كمرشدين والاستمرار بها حتى الحصول على الشهادات". وتحدث الدكتور إياد مسعد، نائب العميد بجامعة تكساس إي أند أم في قطر، الى الطلّاب قائلاً بأنه فخورٌ بإنجازاتهم ومشاركاتهم القيمة التي تظهر "مدى التزامهم وتعطّشهم للمعرفة واكتساب المهارات"، كما شجع الدكتور مسعد الطلاب على مواصلة هذا البرنامج لتدريب المجموعة التالية من الطلاب. وتمّ تحقيق الهدف المرجوّ من هذا البرنامج، حيث شارك به أكثر من 100 طالب وحصل جزءاً منهم على الشهادات. كما حصل أحد الطلاب على تميّز كمطوّر مشارك معتمد لبرمجيات "لابفيو" NI Certified LabVIEW Associate Developer. ومن أصل 12 طالب في قطر 5 طلاب سابقين من جامعة تكساس أي أند أم في قطر هم مشاركون معتمدون في "سوليدووركس" وهو عبارة عن برنامج تصميم ميكانيكي ثلاثي الأبعاد. واكتملت دورة برنامج الأسبوع الماضي حيث أصبح واحداً من الطلاب المعتمدين مدرساً لطلاب آخرين. ويعتبر هذا البرنامج فرصةً للطلاب للحصول على شهادات معتمدة ضمن جامعتهم. تحدّث ماهر عرموش، أحد المشاركين في البرنامج قائلاً " ان اتاحة الفرصة للمشاركة في دورة سوليدووركس ووجود الفرص المستقبلية للحصول على شهادة معتمدة بها هو سبب مشاركتي في هذا البرنامج، وقد كانت بالفعل تجربةً رائعةً". وإلحاقاً بهذه الدورات التدريبية القصيرة، سيتضمن أحد جوانب البرنامج إشراك الطلاب في مسابقات دولية كبرنامج Formula SAE التابع لجمعية مهندسي السيارات، حيث سيشارك الطلاب في مهمّة جماعية لصنع سيارة سباق الفورميلا. وأضاف الدكتور مسعد بأنه يأمل بأن يتم إضافة هذه الدورات التدريبية إلى سجلات الطلاب الدراسية الأكاديمية كدورات تكميلية.

شارك طلّاب جامعة تكساس إي أند في قطر ببرنامج إثراء الهندسة. البرنامج الذي سيمكنهم من بناء المعرفة ضمن صفوفهم الدراسية، وتطبيق مشاريعهم وافكارهم على أرض الواقع. تمّ تقديم هذا البرنامج ولأول مرّة في ربيع 2016، حيث يوفر 16 دورات تدريبية قصيرة للطلاب الراغبين بالحصول على المزيد من الخبرة الهندسية العمليّة لتعزيز الابتكار وروح المبادرة لديهم. ويشكّلُ هذا البرنامج –الذي اختتم أعمال دورته الثالثة مثالاً عن التزام جامعة تكساس إي أند أم في قطر حيال تعليم مهندسين نموذجيين وقادة متكاملين. ويأتي البرنامج على ثلاثة مستويات: المحترفون والمرشدون والمخترعون، حيث يقوم المحترفون بتعلّم مهارات تصنيع الآلات والالكترونيات والتجميع الصناعي والبرمجة. بينما يقوم المرشدون بمساعدة زملائهم من الطلاب في تعلّم تلك المهارات القيّمة أثناء حل مسائل التصاميم، وسيحظى المخترعون بفرصة تطبيق أفكارهم وجلبها إلى حيز الواقع-وربّما بفرصة رعاية هذه المشاريع. وتحدّث ياسر الحميدي، مدير برنامج إثراء الهندسة قائلاً بأنه يتطلّع إلى تعزيز قدرات طلاب الهندسة من خلال هذا البرنامج “ تعتبر هذه الدورات القصيرة نقطةَ انطلاقٍ مهمّة في حياتكم العملية، كما سيشار اليكم كخبراء في هذا المجال ولن ينتهي الطريق هنا، وإنما نتطلّع لرؤيتكم في المستويات الأعلى من هذه الدورات كمرشدين والاستمرار بها حتى الحصول على الشهادات". وتحدث الدكتور إياد مسعد، نائب العميد بجامعة تكساس إي أند أم في قطر، الى الطلّاب قائلاً بأنه فخورٌ بإنجازاتهم ومشاركاتهم القيمة التي تظهر "مدى التزامهم وتعطّشهم للمعرفة واكتساب المهارات"، كما شجع الدكتور مسعد الطلاب على مواصلة هذا البرنامج لتدريب المجموعة التالية من الطلاب. وتمّ تحقيق الهدف المرجوّ من هذا البرنامج، حيث شارك به أكثر من 100 طالب وحصل جزءاً منهم على الشهادات. كما حصل أحد الطلاب على تميّز كمطوّر مشارك معتمد لبرمجيات "لابفيو" NI Certified LabVIEW Associate Developer. ومن أصل 12 طالب في قطر 5 طلاب سابقين من جامعة تكساس أي أند أم في قطر هم مشاركون معتمدون في "سوليدووركس" وهو عبارة عن برنامج تصميم ميكانيكي ثلاثي الأبعاد. واكتملت دورة برنامج الأسبوع الماضي حيث أصبح واحداً من الطلاب المعتمدين مدرساً لطلاب آخرين. ويعتبر هذا البرنامج فرصةً للطلاب للحصول على شهادات معتمدة ضمن جامعتهم. وتحدّث ماهر عرموش، أحد المشاركين في البرنامج قائلاً " ان اتاحة الفرصة للمشاركة في دورة سوليدووركس ووجود الفرص المستقبلية للحصول على شهادة معتمدة بها هو سبب مشاركتي في هذا البرنامج، وقد كانت بالفعل تجربةً رائعةً". وإلحاقاً بهذه الدورات التدريبية القصيرة، سيتضمن أحد جوانب البرنامج إشراك الطلاب في مسابقات دولية كبرنامج Formula SAE التابع لجمعية مهندسي السيارات، حيث سيشارك الطلاب في مهمّة جماعية لصنع سيارة سباق الفورميلا. وأضاف الدكتور مسعد بأنه يأمل بأن يتم إضافة هذه الدورات التدريبية إلى سجلات الطلاب الدراسية الأكاديمية كدورات تكميلية.

استقبلت جامعة تكساس إي آند إم في قطر دفعة جديدة (110 طلبة وطالبات) في السنة الدراسية الأولى ليصل إجمالي أعداد الطلبة المسجلين إلى 545 طالباً وطالبة. كما بدأت دفعة جديدة، تضم 13 طالباً وطالبة، الدراسة في برنامج ماجستير الهندسة الكيميائية في الجامعة التي توفر برامج الماجستير في هذا التخصص منذ عام 2011. ويشهد العام الأكاديمي الجاري انضمام الدفعة الأكبر من الطلبة والطالبات القطريين الجدد والذين تشكل نسبتهم 54.5% من إجمالي المنضمين إلى السنة الأولى. وبهذه الدفعة تزداد أعداد الطلبة القطريين المسجلين في برامج البكالوريوس في جامعة تكساس إي آند إم في قطر لتصل إلى 254 طالباً وطالباً، أي ما يعادل 54.4% من العدد الإجمالي للطلبة. ويشكل عدد الطالبات 45.5 % من المسجلين الجدد، ما يعزز نسبة الطالبات من إجمالي طلبة برامج البكالوريوس لتصل إلى 42.8 %، أي أكثر من ضعف المعدل الوطني لمتوسط أعداد الطالبات من إجمالي طلبة الهندسة في الولايات المتحدة، والبالغ 19.9%. وأوضح الدكتور سيزار مالافيه الذي تسلّم منصب العميد أول الشهر الماضي بأنّ جامعة تكساس إي آند إم في قطر تقوم بدور محوري في إعداد وتأهيل جيل جديد من الرواد ضمن قطاع الهندسة في قطر، مهنئاً الطلبة الجدد بالانضمام إلى هذا الصرح الأكاديمي المرموق ومشيداً بما يتمتعون به من وعي وإصرار وعزيمة لخوض تحدٍ جديد في مجال العلوم الهندسية، والاستفادة من أفضل المناهج التعليمية عالمية المستوى. وأضاف مالافيه بأنّ الارتفاع اللافت على صعيد أعداد المنتسبين إلى جامعة تكساس إي آند إم في قطر يُعزى بالدرجة الأولى إلى الجهود الحثيثة المبذولة من فريق مكتب التسجيل ومكتب التطوير والمشاركة والتوعية، لاستقطاب هذه النخبة من الطلبة للانضمام إلى الجامعة ، وإتاحة الفرصة أمامهم للاستفادة من أرقى البرامج الأكاديمية عالية المستوى. يذكر أن جامعة تكساس إي آند إم في قطر نظمت فعالية توجيهية للطلبة الجدد استمرت أسبوعا كاملا تحت عنوان "أجي لايف 101" (Aggie Life 101). تضمنت سلسلة من ورش العمل والنشاطات التفاعلية التي شكلت منصة مثالية لتعريف الطلبة الجدد على الأساليب والمناهج التي تميز الجامعة فضلاً عن اطلاعهم على أفضل السبل اللازمة لتحقيق النجاح والتميز والريادة ضمن عالم الهندسة.

اختتمت جامعة تكساس إي آند إم في قطر برنامج "مسارات استبقاء الطلبة في البرامج الهندسية (PREP)" للطلبة القطريين الذين سيبدأون دراسة الهندسة في الجامعة للعام الدراسي 2016 /2017. ويعتبر البرنامج جزءاً من مبادرة "ضياء": قادة الهندسة، وهي شراكة بين جامعة تكساس إي آند إم في قطر وشركة ميرسك قطر للبترول والتي تهدف إلى مساعدة الشباب القطري على اختيار المسارات التعليمية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) والنجاح فيها. ويستهدف البرنامج الطلبة الجدد الذين يسعون لتطوير مهاراتهم في مادة الرياضيات قبل بدء دراستهم في المرحلة الجامعية. كما يتضمن البرنامج تعليمات مكثفة في مواضيع مادة الرياضيات مثل وظائف وعلم المثلثات، والنظم الخطية والميكانيكا. وبهذه المناسبة قالت الدكتورة ساندرا نايت من قسم الرياضيات في جامعة تكساس الأم بأمريكا والتي قامت بتدريس البرنامج "لا يقتصر (PREP) على مساعدة الطلبة على اجتياز امتحان الكفاءة فحسب وإنما نريد أن نقدم لهم الأسس التي يحتاجونها للنجاح في سلسلة من مواضيع الرياضيات الهندسية". وأضافت "لقد أبدى الطلبة اهتماماً شديداً ومشاركة فعالة في البرنامج وتحسنوا بشكل لافت حيث أصبحت لديهم أفكار أفضل حول الكثير من المفاهيم وتطورت معارفهم ومهاراتهم تطوراً كبيرا في الرياضيات وذلك وفقا لدرجات الاختبار التي حصلوا عليها في نهاية البرنامج".