استضافت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر أمسية خاصة مخصصة للطلاب الجدد وعائلاتهم لتعريفهم بالحياة في الجامعة. واستقبلت الجامعة في المدينة التعليمية أكثر من تسعين طالبا من المتوقع التحاقهم بالجامعة خلال العام الأكاديمي القادم 2019-2020 في أمسية تحت عنوان حياكم، بدأت الأمسية بكلمة تعريفية من كاثرين ماغنوم، مدير الاستقطاب والقبول في الجامعة، ليتبعها ترحيب خاص من العميد التنفيذي للجامعة الدكتور دونالد بيكر. قام رئيس اتحاد الطلاب في الجامعة، الطالب تسليم ساني، بإلقاء كلمة على الحضور وبدأها بالترحيب بالطلاب وإعطائهم بعض الأفكار حول طبيعة الحياة الجامعية، كما أكد تسليم أهمية تحقيق التوازن بين الجانب الأكاديمي وممارسة الأنشطة خارج المناهج الدراسية لضمان الاستفادة من سنوات الدراسة الجامعية. وقال تسليم: عندما تبدأ الدراسة، لا تدعوها تستحوذ عليكم، عليكم المشاركة في الأنشطة والتعرف على العديد من الأشخاص، كوّنوا صداقات مع طلاب الجامعات الأخرى وأساتذة الأقسام الأخرى. المعدل التراكمي أمر مهم جدا، ولكن الخبرة الجامعية الحقيقية أمر لا غنى عنه كذلك. أفضل طريقة لتحقيق أقصى استفادة من سنواتكم هنا بالتواصل مع الآخرين. لدينا هنا العديد من الأندية والأنشطة الرائعة التي يمكنكم المشاركة فيها. اليوم هو يوم مميز في حياتكم، لابد من المثابرة والاجتهاد، ولكن استمتعوا بقضاء وقت رائع. ثم قامت إحدى خريجات الجامعة - أمل أمين – خريجة عام 2004 بمشاركة رحلتها وحياتها بعد الجامعة مع الحضور. حياتها كمصمم ناجح، حائزعلى العديد من الجوائز والأوسمة. تجول بعد ذلك الحضور بين العديد من الفعاليات حول الحرم الجامعي، مقدمة للطلبة من المواطنين والمقيمين عن التخصصات المختلفة التي تقدموا لها. أما أولياء الأمور فحضروا حلقة نقاش شارك فيها العديد من رؤساء الأقسام المختلفة، بما في ذلك تصميم الأزياء، والتصميم الداخلي، وتصميم الغرافيك، والرسم والطباعة، وتاريخ الفن، وبرنامج الفن التأسيسي، لتعريف أولياء الأمور ببرامجهم وكيف يمكن أن تكون مفيدة للطلاب. تحدثت فليمينغ جيفريز، مدير برنامج الرسم والطباعة عن منهج الفن المعاصر، وأوضحت لا يزال مجتمع الفنانين محدودا في الدوحة، لكن ستشهد السنوات القليلة المقبلة، نمواً حقيقياً. انتهت الأمسية بحفل استقبال تمكن الطلبة الجدد خلاله من استلام رسائل القبول. وعن ذلك قالت فاطمة الخراز – مستشار الاستقطاب والقبول: حققت الأمسية نجاحا كبيرا، هذه فرصة رائعة لتعريف الطلاب وأولياء الأمور ببرامج جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر. استطعنا اليوم جلب أشخاص من جميع التخصصات بمن في ذلك الأساتذة والطلاب والخريجون أنفسهم للحديث عن تجاربهم بدءاً من اليوم الذي ينضمون فيه إلينا إلى يوم تخرجهم ورحلتهم بعد ذلك. حضر الأمسية عدد كبير من الطلاب ونحن متحمسون للعام المقبل. قامت الجامعة هذا العام بقبول 92 طالبا جديدا، منهم 54 طالباً قطرياً وشكل الباقي 19 جنسية مختلفة.

تنهض المكتبات في عصرنا الحديث بدور مهم يتماشى مع الطفرة التقنية والمعلوماتية التي يشهدها العالم اليوم، ألا وهو تثقيف الأجيال الجديدة من الشباب بمستلزمات العصر وعلى رأسها التكنولوجيا. وتحقيقًا لهذا الدورعقدت مكتبة قطر الوطنية محاضرة بعنوان مُصمَّم رقميًا: التصميم والتصنيع الرقمي ألقاها المصمم العالمي تايكوم لي، الأستاذ المساعد في التصميم الجرافيكي في جامعة أبالاتشيان الحكومية بولاية كارولاينا الشمالية في أمريكا.ضمن سلسلة محاضرات عبر الحدود التي تنظمها جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر بصورة سنوية. وسلّط تايكوم لي الضوء على مستقبل التصميم والطباعة بالتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد، والدور الجوهري الذي تقوم به المكتبات في تعزيز التقنيات الجديدة بين الشباب. وقال: الطباعة الرقمية وسيلة لصنع أشياء جديدة، لكن الأهم من التقنية هو الأفكار الخلّاقة التي تؤدي لصناعة مثل هذه الأشياء. وإتاحة مثل هذه التقنيات المتطورة للجمهور في المكتبات، هي خير وسيلة تمكّن الشباب من تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس. وكم سعدت عندما رأيت الطابعات ثلاثية الأبعاد في مكتبة قطر الوطنية متاحة للجميع في دولة قطر، الأمر الذي يجعل هذه المكتبة بمثابة منصة رائدة للأفكار المبدعة والابتكارات الجديدة. وتتيح مكتبة قطر الوطنية استخدام تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد لكافة روّاد المكتبة من خلال محطة الإبداع التي تنظم أيضًا العديد من الورش التدريبية على مدار العام لتثقيف الجمهور حول المفاهيم والمهارات الأساسية لاستخدام برمجيات التصميم الرقمي. وقال طارق حمزة، أحد الحضور، كانت المحاضرة ممتعة للغاية، وقد أدهشني حجم الإبداعات التي يمكن تحقيقها باستخدام تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد. وأعتقد أن إتاحة مثل هذه التكنولوجيا للشباب أمر في غاية الأهمية، ومن المذهل أن مكتبة قطر الوطنية توفرها بالفعل للجمهور. وعلّقت مريم أميني ، إحدى الحاضرات، بقولها: أعتقد أن الطباعة ثلاثية الأبعاد سيكون لها دور كبير في المستقبل. ومن الرائع أن المكتبة تدرك أهمية مثل هذه التقنيات وعقدت مثل هذه المحاضرات لمساعدتنا على تطوير مهاراتنا في هذا المجال.

رحبت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر بدفعة 2022 في احتفال خاص حياكم أقيم في قاعة الاحتفالات في مبنى الجامعة في المدينة التعليمية. استضاف الحفل جميع الطلبة المقبولين حديثًا وعائلاتهم. قامت جامعة فرجينينا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر بقبول 103 طلاب وطالبات في عامها العشرين. يبلغ عدد طلاب الجامعة الحاليين 361 طالبًا وطالبة يمثلون 41 جنسية مختلفة. افتتحت جامعة فرجينينا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر أبوابها بالشراكة مع مؤسسة قطر، وكانت بذلك أول حرم جامعي في المدينة التعليمية. وكان في استقبال الطلاب وعائلاتهم، عميد الجامعة التنفيذي الدكتور دونالد بيكر، والذي تحدث إلى الطلبة قائلا: أنا فخور برؤية كل هذه الإمكانات الخلاقة والإبداعية التي تم جمعها في مكان واحد. أنتم على وشك البدء في رحلة فريدة ومليئة بالتحديات ستقودكم إلى الحصول على درجة البكالوريوس من مدرسة الفنون الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية. وأضاف: عملكم الدؤوب ومثابرتكم كانا سببا في منحكم هذه الفرصة وهذا المكان اليوم، أشجعكم على الاستفادة الكاملة من البرامج التي نقدمها، حيث ستكونون سفراء لعلامتكم التجارية الخاصة وستمثلون هذه الجامعة في تشكيل مستقبل الغد الإبداعي. ثم تعريف دفعة 2022 برؤساء أقسام البرامج في الجامعة، برنامج التصميم الداخلي وتصميم الغرافيك وتصميم الأزياء والرسم والطباعة وتاريخ الفن بالإضافة إلى برنامج الماجستير في التصميم، وقد قدم كل منهم للطلاب لمحة عامة عن البرنامج. ** فنون العالم الإسلامي وعن ذلك تحدث شون روبرتس، رئيس برنامج تاريخ الفن بالإنابة قائلا: نحن البرنامج الوحيد من نوعه في المنطقة، وواحد من القلائل في العالم الذي يركز على فنون العالم الإسلامي في سياق عالمي، ونحن ندعو طلابنا – وسنقوم بدعوتكم قريبا، للعمل على إقامة روابط بين هذه الثقافات وتلك الخاصة بثقافات الشرق الأوسط الواسع وآسيا، وحتى الأمريكتين، من العالم القديم وحتى الآن. وأوضح روبرتس أن نجاح برامجنا تم تعزيزه بفضل الدعم المدهش الذي قدمه ويقدمه مضيفونا على هذه الأرض، مؤسسة قطر، وبفضل العديد من الشركاء مثل متاحف قطر، وبالطبع بفضل جامعتنا الأم، جامعة فرجينيا كومنولث في ريتشموند. كما يدفعنا في تحقيق ذلك منهجنا الفريد والمصمم للاستفادة من الموقع المميز لدولة قطر، والذي كان منذ العصور القديمة جزءًا من طرق التجارة الدولية التي تربط بين كل من الأراضي الإسلامية المركزية والبحر المتوسط والمحيط الهندي. ** عرض الأزياء السنوي 19 من جهتها رحبت ساندرا ويلكنز، رئيس برنامج تصميم الأزياء، بدفعة 2022 وأعلنت بسعادة عن اقتراب عرض الأزياء السنوي التاسع عشر الذي تقيمه الجامعة يوم الخميس 3 مايو في فندق وستن الدوحة والذي يأتي هذا العام تحت عنوان Pendulum ومعناها بندول الساعة. علما بأن تذاكر العرض تتوفر على الموقع الإلكتروني للجامعة. تم لاحقا تقديم عرض حماسي من قبل طلبة السنة الأولى في الجامعة – طلبة برنامج الفن التأسيسي - والذين قاموا باستعراض أعمالهم خلال العام على طلبة دفعة 2022 وتحدثوا عن التقدم الذي تمكنوا من إحرازه خلال هذه الفترة الوجيزة منذ انضمامهم للجامعة في أغسطس من هذا العام الأكاديمي 2017/ 2018.

تلقى طلاب التصميم الداخلي في جامعة فرجينيا كومنولث بقطر محاضرة حول قوانين الملكية الفكرية وكيف يمكنهم حماية أعمالهم الإبداعية وهم على أعتاب الدخول إلى سوق العمل. وقدم محمود أبو واصل، المستشار في مكتب المحاماة القطري سلطان العبدالله ومشاركوه، للطلاب عرضاَ للإطار القانوني المتعلق بقوانين الشركات والملكية الفكرية في قطر. المحاضرة هي جزء من عدة مبادرات يقوم بها المكتب في إطار المسؤولية الاجتماعية وجهود التواصل مع المجتمع، وتندرج ضمن مبادرات التعاون بين مكتب سلطان العبدالله ومشاركيه والجامعة بهدف توفير نوع من الرؤية العملية لدروس الأعمال التي يتلقاها طلاب السنة النهائية بالجامعة. وأوضح أبو واصل أن الملكية الفكرية تشمل "النتاج الإبداعي لفكر الإنسان" بما في ذلك العلامات التجارية وحقوق النشر. وركز أبو واصل في محاضرته على أهمية هذه القواعد للمحترفين في مجال التصميم الداخلي من أجل حماية إبداعاتهم. وقد وقعت قطر عدداً من الاتفاقات الدولية في مجال الملكية الفكرية، مثل الاتفاقية حول الجوانب التجارية لحقوق الملكية الفكرية والمعروفة باتفاق "تريبس" واتفاقية بيرن لحماية المصنفات الأدبية والفنية. وقال أبو واصل أنه بموجب اتفاقية بيرن تتمتع الأعمال الإبداعية المنشورة على شبكة الإنترنت أو أي وسيلة أخرى بحماية تلقائية، لكنه نصح الطلاب بصياغة بيان حقوق نشر مناسب وربطه بأعمالهم كإجراء احترازي. وبيّن أبو واصل أنه في حال وقوع تعد على هذه الحقوق، يمكن اتخاذ إجراءات أمام المحاكم القضائية في الدولة التي وقع فيها الانتهاك للحصول على أمر قضائي ضد الاستخدام غير المصرح به والمطالبة بالتعويض عن الأضرار. كما أشار أبو واصل لقانون العلامات التجارية القطري، والذي يمنح بدوره الأشخاص الذين تم التعدي على حقوقهم، حق تقديم طلب للحصول على أمر قضائي والمطالبة بالتعويض عن الأضرار.

وقعت مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع مذكرة تفاهم مع جامعة فرجينيا كومنولث في قطر لتوفير التدريب لخريجي مدارس وجامعات المؤسسة. وقع المذكرة كل من السيد محمد عبدالعزيز النعيمي، الرئيس التنفيذي للعمليات في مؤسسة قطر، والدكتور عاقل إسماعيل قاهرة، عميد جامعة فرجينيا كومنولث في قطر. وتأتي هذه المذكرة في إطار البرنامج التدريبي الذي أطلقته مؤسسة قطر في مارس 2016 بالتعاون مع شركائها والذي يهدف إلى توفير الفرصة لخريجي مدارس المؤسسة وجامعاتها للحصول على الخبرة وتوسيع آفاقهم وتطوير أدائهم وإنشاء ثقافة مشتركة من شأنها تعزيز فرص العمل لديهم. وبهذه المناسبة أعرب السيد النعيمي عن سعادته بتوقيع هذه الاتفاقية مع جامعة فرجينيا كومنولث في قطر مؤكدا أن الموظفين هم الثروة الحقيقية ولذلك فـ"التعليم مدى الحياة" هو جزء من ركائز المؤسسة الأساسية.. مضيفا "نحن في مؤسسة قطر، نهدف إلى توفير فرص فريدة من نوعها من شأنها تزويد الشباب القطري بالمعرفة والثقة والمهارات التي يحتاجونها للتفوق، شخصيا وأكاديميا". من جانبه أوضح الدكتور عاقل قاهرة أن تحقيق اقتصاد نابض بالحياة والابتكار يتطلب المزيد من الكتاب والفنانين والمصممين، الذين يعملون على تنشيط الثقافة وتنفس الإلهام في كل يوم.. معلنا التزام جامعة فرجينيا كومنولث في قطر بتبني قدرات المتدربين القيادية والارتقاء بهم إلى ما يفوق توقعاتهم.

استقبلت جامعة فرجينيا كومنولث في قطر الدفعة الجديدة من طلبتها لهذا العام والبالغة 91 طالباً، موزعين على برامج البكالوريوس في الفنون الجميلة والبكالوريوس في الآداب والماجستير في الفنون الجميلة.. حيث قام 86 طالبا بالتسجيل للالتحاق بأحد برامج تصميم الأزياء وتصميم الغرافيك والتصميم الداخلي والرسم والطباعة وبرنامج تاريخ الفن، وخمسة طلاب للالتحاق ببرنامج الماجستير. كما تستضيف الجامعة ثلاثة طلاب من برنامج التبادل الثقافي مع الجامعة الأم في ريتشموند، فرجينيا، و32 طالباً من طلبة الجامعات الأخرى في المدينة التعليمية. وبهذه الدفعة الجديدة يرتفع عدد الطلاب الكلي إلى 363 طالباً وطالبة، بزيادة قدرها 12 % عن العام السابق يمثل القطريون منهم 61 %، أما النسبة المتبقية (39 %) فتمثل 41 جنسية مختلفة. وبهذه المناسبة قال الدكتور عاقل إسماعيل قاهرة، عميد جامعة فرجينيا كومنولث في قطر" إن دوري الرئيسي كعميد هو بناء مجتمع من العلماء، وتحديد الاتجاه لتحقيق هدف مشترك كما هو محدد في رسالتنا ورؤيتنا. ولتحقيق ذلك، ما زلت ملتزما بأن تكون جامعة فرجينيا كومنولث في قطر مبتكرة وحاسمة وديناميكية وأصيلة." كانت جامعة فرجينيا كومنولث في قطر أول حرم جامعي تم تأسيسه في مؤسسة قطر عام 1998، وقد أطلق عليها في ذلك الوقت "كلية الشقب لفنون التصميم"، وفي عام 2002 تم تخريج أول دفعة من خريجيها. وبدخول فرجينيا كومنولث في قطر عامها التاسع عشر، تسعى الجامعة إلى الإسهام في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية في قطر والمنطقة من خلال الإبداع والابتكار والتعبير والتعاون.

اختتمت الدورات الأربع الأولى من البرنامج الصيفي للفنون لجامعة فرجينيا كومنولث في قطر بنجاح. وسيتم إطلاق ثماني دورات تدريبية جديدة في نهاية يوليو الجاري وحتى منتصف أغسطس وباب التسجيل مفتوح منذ الآن للراغبين. والدورات تعلم الأطفال وطلاب المدارس الثانوية من مختلف الفئات العمرية من 4 — 7 سنوات ومن 8 — 12 وللفئة العمرية لأكبر من 13 عاما، مجموعة متنوعة من تقنيات الفن والتصميم المختلفة في دورات البرنامج الصيفي التي عقدت في أواخر شهر يونيو وأوائل شهر يوليو في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر في المدينة التعليمية. وقد استمتع الأطفال من عمر 4 إلى 7 سنوات بأسبوع من المتعة والمرح في دورة "الفن والمرح — حفلة الشاي" وتعلموا الفن والتصميم من خلال صنع الكيك والآيس كريم وجميع الأشياء الحلوة باستخدام مجموعة متنوعة من المواد مثل الطين الملون، والبطاقات، والدهانات. كما حضر ثمانية طلاب يبلغون اثني عشر عاما دورة "استكشاف الفن" وتعلموا كيفية تصميم وإنشاء المخلوقات الأسطورية باستخدام الألوان والكولاج والطين ليحصلوا على تأثير كبير، في حين قام الأطفال من نفس الفئة العمرية في "ورشة الطباعة" بابتكار مواد للفت النظر مطبوعة بلونين. كما تم تعريف المشاركين في دورة "رسم الأزياء" بأنماط الموضة المختلفة والعمليات التي يتم استخدامها في صناعة الأزياء. وصف المعلمون والمساعدون الطلاب والمشاركين بأنهم "رائعون" و"ملهمون"، حيث لم يضيع الطلاب المتحمسين أي وقت من الأوقات في التعرف والسيطرة على المواد التي كانت في متناول أيديهم. أعجبت يسرا أحمد، إحدى المساعدات في دورة الفن والمرح، بمدى سرعة تعلم الأطفال وقالت عن ذلك "كانت تجربة رائعة مكنتني من اكتشاف ورؤية كيفية نمو مهارة هؤلاء الأطفال في مثل هذه الفترة القصيرة من الوقت". وقالت نور البسيوني، التي ساعدت في دورة "اكتشاف الفن" والتي قامت بابتكار فيلم حركي مصور من الإبداعات الأسطورية للأطفال "لقد كان رائعا مشاهدة انفتاح الأطفال على إمكانيات الفن والتصميم، ورؤية كيف وصلوا إلى الربيع اللانهائي من الإبداع الموجود بداخل كل واحد منهم". وقالت نجلاء، إحدى المشاركات في دورة "الفن والمرح "أحب هذا البرنامج الصيفي، لأنني أحب الفن"، في حين قال أحمد، وهو مشارك حريص في دورة "استكشاف الفن": لقد استمتعت حقا بهذا الأسبوع فقد أحببت الطريقة التي عبرت بها عن أفكاري. تم تصميم دورات الصيف لاشراك صغار الطلاب وإثارة اهتمامهم بالفن والتصميم وهم في سن مبكرة. يتم تدريس هذه الدورات من قبل مدرسين مخضرمين في الفن وبمشاركة بعض خريجي الجامعة وطلبتها. سيتم طرح المزيد من دورات الفن والتصميم خلال الفترة من 31 يوليو حتى 18 أغسطس في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، كما ستقام دورات أسبوعية ودورات لمدة أسبوعين لجميع الفئات العمرية بدءا من عمر السادسة وأعلى، بما في ذلك دورات في الرسم والتصميم والطباعة، والكولاج واكتشاف المبدعين والفنون ورسم الأزياء، وتصميم ملف شخصي في الأزياء وغيرها.

اختتمت الدورات الأربعة الأولى من البرنامج الصيفي للفنون لجامعة فرجينيا كومنولث في قطر بنجاح. وسيتم إطلاق ثمانية دورات تدريبية جديدة في نهاية يوليو الجاري وحتى المنتصف من أغسطس وباب التسجيل مفتوح منذ الآن للراغبين. وتعلم الأطفال وطلاب المدارس الثانوية من مختلف الفئات العمرية من (4 – 7 سنوات) ومن (8 - 12 ) وللفئة العمرية لأكبر من 13 عاما، مجموعة متنوعة من تقنيات الفن والتصميم المختلفة في دورات البرنامج الصيفي التي عقدت في أواخر شهر يونيو وأوائل شهر يوليو في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر في المدينة التعليمية.استمتع الأطفال من عمر 4 إلى 7 سنوات بأسبوع من المتعة والمرح في دورة "الفن والمرح – حفلة الشاي" وتعلموا الفن والتصميم من خلال صنع الكيك والآيس كريم وجميع الأشياء الحلوة باستخدام مجموعة متنوعة من المواد مثل الطين الملون، والبطاقات، والدهانات.كما حضر ثمانية طلاب يبلغون من العمر اثني عشر عاما دورة "استكشاف الفن " وتعلموا كيفية تصميم وإنشاء المخلوقات الأسطورية باستخدام الألوان والكولاج والطين ليحصلوا على تأثير كبير، في حين قام الأطفال من نفس الفئة العمرية في "ورشة الطباعة" بابتكار مواد للفت النظر مطبوعة بلونين. كما تم تعريف المشاركين في دورة "رسم الأزياء" بأنماط الموضة المختلفة والعمليات التي يتم استخدامها في صناعة الأزياء.وصف المعلمون والمساعدون الطلاب والمشاركين بأنهم "رائعون" و "ملهمون"، حيث لم يضيع الطلاب المتحمسين أي وقت من الأوقات في التعرف والسيطرة على المواد التي كانت في متناول أيديهم.أعجبت يسرا أحمد، إحدى المساعدين في دورة الفن والمرح، بمدى سرعة تعلم الأطفال وقالت عن ذلك : "كانت تجربة رائعة مكنتني من اكتشاف ورؤية كيفية نمو مهارة هؤلاء الأطفال في مثل هذه الفترة القصيرة من الوقت."وقالت نور البسيوني، والتي ساعدت في دورة "اكتشاف الفن" والتي قامت بابتكار فيلم حركي مصور من الإبداعات الأسطورية للأطفال، "لقد كان رائعا مشاهدة انفتاح الأطفال على إمكانيات الفن والتصميم، ورؤية كيف وصلوا إلى " الربيع اللانهائي من الإبداع الموجود بداخل كل واحد منهم ".وقالت نجلاء، إحدى المشاركات في دورة "الفن والمرح: " أحب هذا البرنامج الصيفي، لأنني أحب الفن"، في حين قال أحمد، وهو مشارك حريص في دورة "استكشاق الفن": "لقد استمتعت حقا بهذا الأسبوع المخيف فقد أحببت الطريقة التي عبرت بها عن أفكاري ".تم تصميم دورات الصيف لاشراك صغار الطلاب وإثارة اهتمامهم في الفن والتصميم وهم في سن مبكرة. يتم تدريس هذه الدورات من قبل مدرسين مخضرمين في الفن وبمشاركة بعض من خريجي الجامعة وطلبتها.سيتم طرح المزيد من دورات الفن والتصميم خلال الفترة من 31 يوليو وحتى 18 أغسطس في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر.سيتم طرح دورات أسبوعية ودورات لمدة أسبوعين لجميع الفئات العمرية بدءا من عمر السادسة و أعلى، بما في ذلك دورات في الرسم والتصميم والطباعة، والكولاج واكتشاف المبدعين والفنون ورسم الأزياء، و تصميم ملف شخصي في الأزياء وغيرها,التسجيل للدورات لا يزال مفتوحا وتتوفر تفاصيل كل دورة على الموقع الإلكتروني : http://www.qatar.vcu.edu/community/summer-program تم تصميم دورات الصيف لاشراك صغار الطلاب وإثارة اهتمامهم في الفن والتصميم وهم في سن مبكرة. يتم تدريس هذه الدورات من قبل مدرسين مخضرمين في الفن وبمشاركة بعض من خريجي الجامعة وطلبتها.

اختتمت الدورات الأربع الأولى من البرنامج الصيفي للفنون لجامعة فرجينيا كومنولث في قطر بنجاح، وسيتم إطلاق ثمانية دورات تدريبية جديدة في نهاية يوليو الجاري وحتى المنتصف من أغسطس، وباب التسجيل مفتوح منذ الآن للراغبين. وتعلِّم الأطفال وطلاب المدارس الثانوية من مختلف الفئات العمرية من (4 ـ 7 سنوات)، ومن (8 ـ 12) وللفئة العمرية لأكبر من 13 عاما، مجموعة متنوعة من تقنيات الفن والتصميم المختلفة، في دورات البرنامج الصيفي التي عقدت في أواخر شهر يونيو وأوائل شهر يوليو، في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر في المدينة التعليمية. استمتع الأطفال من عمر 4 إلى 7 سنوات بأسبوع من المتعة والمرح في دورة "الفن والمرح ـ حفلة الشاي" وتعلموا الفن والتصميم من خلال صنع الكيك والآيس كريم، وجميع الأشياء الحلوة باستخدام مجموعة متنوعة من المواد مثل الطين الملون، والبطاقات، والدهانات. كما حضر ثمانية طلاب يبلغون من العمر اثني عشر عاما، دورة "استكشاف الفن" وتعلموا كيفية تصميم وإنشاء المخلوقات الأسطورية باستخدام الألوان والكولاج والطين، ليحصلوا على تأثير كبير، في حين قام الأطفال من نفس الفئة العمرية في "ورشة الطباعة" بابتكار مواد للفت النظر، مطبوعة بلونين. كما تم تعريف المشاركين في دورة "رسم الأزياء" بأنماط الموضة المختلفة، والعمليات التي يتم استخدامها في صناعة الأزياء. وصف المعلمون والمساعدون الطلابَ والمشاركين بأنهم "رائعون" و"ملهمون"، حيث لم يضيّع الطلاب المتحمسون أي وقت من الأوقات في التعرف والسيطرة على المواد التي كانت في متناول أيديهم. أعجبت يسرا أحمد، إحدى المساعدات في دورة الفن والمرح، بمدى سرعة تعلم الأطفال، وقالت عن ذلك: "كانت تجربة رائعة مكنتني من اكتشاف ورؤية كيفية نمو مهارة هؤلاء الأطفال، في مثل هذه الفترة القصيرة من الوقت"!! وقالت نور البسيوني، التي ساعدت في دورة "اكتشاف الفن" والتي قامت بابتكار فيلم حركي مصور من الإبداعات الأسطورية للأطفال: "لقد كان رائعا مشاهدة انفتاح الأطفال على إمكانات الفن والتصميم، ورؤية كيف وصلوا إلى "الربيع اللانهائي من الإبداع الموجود بداخل كل واحد منهم". وقالت نجلاء، إحدى المشاركات في دورة "الفن والمرح: "أحب هذا البرنامج الصيفي، لأنني أحب الفن"، في حين قال أحمد، وهو مشارك حريص في دورة "استكشاق الفن": "لقد استمتعت حقا بهذا الأسبوع المخيف، فقد أحببت الطريقة التي عبرت بها عن أفكاري". تم تصميم دورات الصيف لإشراك صغار الطلاب وإثارة اهتمامهم في الفن والتصميم وهم في سن مبكرة. يتم تدريس هذه الدورات من قبل مدرسين مخضرمين في الفن، وبمشاركة بعض خريجي الجامعة وطلبتها. وسيتم طرح المزيد من دورات الفن والتصميم خلال الفترة من 31 يوليو وحتى 18 أغسطس، في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر. كما سيتم طرح دورات أسبوعية ودورات لمدة أسبوعين لجميع الفئات العمرية، بدءاً من عمر السادسة وأعلى، بما في ذلك دورات في الرسم والتصميم والطباعة، والكولاج واكتشاف المبدعين والفنون ورسم الأزياء، وتصميم ملف شخصي في الأزياء وغيرها. التسجيل للدورات لا يزال مفتوحاً، وتتوافر تفاصيل كل دورة على الموقع الإلكتروني: http://www.qatar.vcu.edu/community/summer — programتم تصميم دورات الصيف لإشراك صغار الطلاب وإثارة اهتمامهم في الفن والتصميم، وهم في سن مبكرة. يتم تدريس هذه الدورات من قبل مدرسين مخضرمين في الفن، وبمشاركة بعض خريجي الجامعة وطلبتها.

افتتحت جامعة فرجينيا كومنولث في قطر وكلية طب وايل كورنيل قطر معرض "الفن والطب" الذي ينظمه طلابهما بمركز الطلاب في جامعة حمد بن خليفة.ويضم المعرض الذي يستمر لمدة شهر مجموعة أعمال إبداعية ضمن إطار جديد يرصد أبعاد العلاقة المتداخلة بين الفن والطب.وقد استعان الطلاب لتنفيذ أعمالهم بنطاق عريض من المواد والطرق والوسائط المختلفة، بدءا من أعمال الليزر الملتقطة من صور أشعة طبية، ومرورا بصور فوتوغرافية تمعن في الطبيعة كصورة مجازية للحالات العصبية، وصولا إلى المنحوتات الحركية التي تتساءل عن منظورنا للجوانب الذهنية والجوانب الجسدية.وكان الطلاب قبيل المعرض قد شاركوا في "مختبر التعلم" من ضمن مشروع بحثي ضم سلسلة من ورش العمل التي استقصت دور الطب ودور الفن في حل المشكلات وتطوير الخبرات وتسخير الملكة الإبداعية والتحليل والتركيب والتقييم في رحلة البحث عن معرفة جديدة بهدف تطوير منهجيات تعلم مبتكرة ومتعددة التخصصات تزود طلاب الفنون بفهم جديد ومواد وأدوات جديدة لإثراء ممارستهم الإبداعية، وهو ما يتيح لطلاب الطب في الوقت ذاته التفكير في قراراتهم الطبية ورعاية مرضاهم من منظور جديد.ويعتبر هذا المعرض بما يضم من أعمال فنية ثمرة تعاون امتد لفصل كامل بين جامعة فرجينيا كومنولث في قطر ووايل كورنيل للطب – قطر بهدف استكشاف الصلات العديدة بين الفن والطب - بشكل مباشر أو تجريدي .وتعليقا على تنظيم المعرض، قال الدكتور آلان ويبر أستاذ اللغة الإنجليزية المشارك في وايل كورنيل للطب – قطر إن الطلاب المشاركين قد استفادوا من تجربة العمل مع نظراء لهم من تخصص آخر خصوصا أن الطب والفن مهنتان متباعدتان ولكل منهما أساليب تعلم مختلفة. لذا كان لا بد أن يفكر الطلاب بطرق غير تقليدية ومبدعة تسهل التواصل والعمل معا لإنجاز ما هو منشود.وأضاف ويبر: "اكتسب الطلاب من خلال هذه العملية منظورا مختلفا للتعلم وحل المشكلات والعمل بروح الفريق الواحد والإبداع، وأعتقد أن هذه التجربة كانت مستنيرة بشكل مذهل للطلاب أنفسهم ولنا أيضا كباحثين مهتمين بالابتكارات التربوية".وقال ريس هيمزوورث رئيس قسم الرسم والطباعة في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر: "يتعين على الفنانين استخدام أدوات عصرهم لفهم الثقافة المعاصرة والتعليق عليها ونقدها، وهي تشمل الوسائط التقليدية وثيقة الصلة بالممارسة الإبداعية غير أنها تشمل اليوم، وعلى نحو متزايد، الوسائط الجديدة مثل الروبوتات والمواد البيولوجية والخوارزميات الحاسوبية. ومن اللافت هنا أن تلك المجالات تهم الممارسين الطبيين أيضا، وثمة فرصة رائعة لتعاون الفنانين مع العلماء. نأمل من خلال العمل في مشروع مثل "الفن والطب" أن يتعرف الفنانون الشبان على الفرص التعاونية غير المسبوقة التي ستتيح لهم إبداع أعمال تمنحنا فهما أكثر عمقا ووصفا أكثر وضوحا للقضايا المعاصرة".من جانبها، قالت الدكتورة آمي أندريس المدير المؤقت للمكتبات والأستاذ المساعد في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر،:"ما أردناه هو أن نصقل هذا النقل المتبصر والمنظم للمعلومات والأفكار على النحو الذي يسد الفجوة بين الفنون العلوم من خلال تضمين العلوم في الفن والتصميم.وأضافت "سعينا منذ البداية لإعداد سيناريوهات تتيح لطلاب العلوم الطبية جلب معرفتهم ومهاراتهم إلى مضمار تصور وتصميم الأعمال الفنية. ورأينا أنه من المهم إتاحة مثل هذه التجربة في قطر كبلد أظهر التزاما راسخا إزاء التعلم والتعاون بين التخصصات المختلفة والإنتاج المبدع".

تقدم جامعة فرجينيا كومنولث في قطر عرض الأزياء السنوي السابع عشر، الذي يضم مجموعة من تصاميم طلابها الموهوبين في ذي جيت مول، وسيقدم هذا العرض المميز الأعمال الابداعية لكل من طلاب السنة الثانية والثالثة وخريجي هذا العام، ويقام بالتعاون مع جيت مول على مدى ثلاثة أيام ،12، 13، 14 ابريل ويبدأ العرض في تمام الساعة السادسة والنصف مساءً ويستمر حتى الساعة 7:30. وتأتي التصاميم في هذا العرض مستوحاة من مزيج من المظاهر اليومية والمسائية والتي تعكس مفهوم الجمال من وجهة نظر كل طالب. وتظهر هذه التشكيلات الرؤية الفردية، والاناقة والإبداع لدى الطلاب المشاركين، وسيحصل الطلاب المشاركون على فرصة عرض أعمالهم إلى جانب أعمال ضيف هذا العام مصمم الأزياء السوري رامي العلي، والذي يقيم حالياً في دبي. وسيقوم المصمم الشهير رامي العلي بعرض أحدث تصاميمه الحالية خلال هذا العرض، وهو يعد من المصممين العالميين، حيث ارتدى تصاميمه عدد من أشهر النجوم والرياضيين من كافة أنحاء العالم مثل بيونسيه، وناتاشا بدنجفيلد، وكيري واشنطن، وبترا نمكوفا، وبالتأكيد فإن تصاميمه ستقدم المزيد من الإلهام والتحفيز للطلاب المشاركين في العرض. كما سيقوم كل من السلام وفندق دبليو الدوحة وجلام بتقديم جائزة للطالب صاحب أفضل تصميم، حيث سيحصل الطالب على فرصة عرض تصاميمه لمدة عام.

أعلن فندق مرسى ملاذ كمبينسكي عن الفائزة بجائزة تصميم ملابس ذات الرداء الأحمر وبالتدريب لمدة ستة أشهر في الفندق، حيث فازت بالجائزة الطالبة القطرية مروة السعيد، الطالبة بالفرقة الرابعة بجامعة فرجينيا كومنولث في قطر، قسم تصميم الأزياء.وجاءت المسابقة عقب تعاون فندق مرسى ملاذ كمبينسكي مع جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، الوجهة الأولى لتصميم الأزياء في قطر. واختار فندق مرسى ملاذ كمبينسكي جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، التي تعتبر رائدة بالفن والتصميم في قطر، لتصميم أزياء السيدة ذات الرداء الأحمر، وهي السيدة الأولى التي تكون في استقبال ضيوف الفندق لتكتمل خدمة البوابة ، وذلك كونها تكمل مفهوم الفخامة وتمنح الشعور الحقيقي بالمثالية بشخصيتها الأنيقة وحضورها المميز، حيث طلب مرسى ملاذ كمبينسكي من الجامعة تصميم مجموعة من الأزياء لذات الرداء الأحمر تعكس مفهوم الفخامة الذي يتفرد به الفندق ذات النجوم الخمس بما يضمن لجميع الضيوف الشعور بحسن الاستقبال، والراحة، والعناية. بدأت مروة السعيد، الطالبة بالفرقة الرابعة بجامعة فرجينيا كومنولث رحلة تصميم ذات لرداء الأحمر برسم السيلويت وتحديد الخطوط العريضة للتصميم والألوان والأقمشة المستخدمة، فضلاً عن تحديد العصر المستوحى منه التصميم. وقد قامت مروة برسم 56 تصميماً والتي قلصت عددها لجنة التحكيم لاختيار الأفضل منها، وقد قامت لجنة التحكيم باختيار 12 تصميماً لمروة من بين 18 تصميماً للتأهل للمرحلة النهائية، وقد راعت مروة في تصميماتها إبراز الشخصية الأنيقة للسيدة ذات الرداء الأحمر والذوق والفخامة والأناقة والراحة. وقال مروة: "لقد كانت تجربة مثيرة بالنسبة لي، إن اختيار تصميماتي لترتديها السيدة ذات الرداء الأحمر، أحد رموز الفخامة لفندق مرسى ملاذ كمبينسكي، شرف لي، وقد كان هدفي أثناء تصميم الأزياء أن أراعي الأناقة والفخامة والأنوثة لذات الرداء الأحمر وفي نفس الوقت مراعاة الراحة والمرونة في التصاميم. وقد استوحيت تصاميمي من الفترة ما بين الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، واستخدمت في ذلك العديد من الأقمشة التي تناسب تصاميم تلك الحقبة الزمنية مثل الكريب، والكتان، والقطن، والشيفون. وفخورة أيضاً بإنضمامي لفريق عمل فنادق كمبينسكي الشهيرة من خلال فترة التدريب التي فزت بها في المسابقة والتي ستثري حياتي العملية بكل تأكيد." ومن جانبه صرح السيد وسام سليمان، مدير عام فندق مرسى ملاذ كمبينسكي، اللؤلؤة، الدوحة: "لقد كان تعاوننا مع جامعة فرجينيا كومنولث في قطر تجربة ناجحة وهامة ، حيث إننا نسعى إلى دعم ورعاية قدرات المصممين والفنانين المحليين، ولقد شاهدنا العديد من التصاميم الرائعة والمبدعة من هؤلاء المصممين المحليين الذين استوعبوا فكرة ذات الرداء الأحمر بصورة مذهلة وانعكس ذلك في تصاميمهم. أما تصميمات مروة فقد أبهرتنا جميعاً لأنها تتماشى مع الموروث الحضاري لسلسلة فنادق كمبينسكي والتي تمثل الأناقة والفخامة والرقي والراحة، ونحن فخورون بإنضمام مروة لفريق عمل مرسى ملاذ كمبينسكي وفخورون أيضاً بالتعاون مع المواهب الشابة لجامعة فرجينيا كومنولث في قطر."

تم تعيين الدكتور عقل قاهرة عميداً لجامعة فرجينيا كومنولث – كلية فنون التصميم في قطر في انتظار موافقة مجلس زوار جامعة فرجينيا كومنولث في اجتماعه المنتظر في 8 مايو 2015. سيخلف د. عقل السيدة أليسون فانستون، والتي ستترك جامعة فرجينيا كومنولث في يونيو هذا العام بعد فترة مكللة بالنجاح استمرت على مدى ثماني سنوات. يأتي الدكتور عقل قاهرة من جامعة كليمسون، حيث يشغل منصب العميد المشارك في كلية العمارة والفنون والعلوم الإنسانية، متوجاً ما يقرب من عشرين عاماً في التدريس الجامعي والإدارة. كما يشغل أيضاً منصب مدير مركز بينيل كليمسون للبحوث في التصميم والبناء.

أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث في قطر عن فتح باب التسجيل لدورات أواخر الربيع والمخيم الصيفي 2015. يقدم هذه الدورات من قبل العديد من المدربين المتميزين المحليين والدوليين، ويفتح باب التسجيل أمام الراغبين في توسيع معارفهم ومداركهم في مجالات الفن والتصميم والحرف المختلفة. يشمل البرنامج الحالي 45 دورة في التصوير الفوتوغرافي، وتصوير الأفلام، والرسم والتلوين، وصناعة المجوهرات، وتصميم الأزياء، وكيفية إعداد الملف الفني الشخصي وتصميم المنازل وتصميم الغرافيك، وبناء الأنماط الإسلامية، وصناعة الأزياء، والعديد من الدورات في الحرف الأخرى، ودورات الأدوبي والأوتوكاد، ودورات الخط العربي، بالإضافة إلى العديد من دورات الفن المقدمة للأطفال. يستمر البرنامج لمدة ثمانية أسابيع تبدأ من أواخر شهر أبريل وتنتهي في منتصف شهر يونيو. ما لم يذكر خلاف ذلك، يفتح باب التسجيل لجميع هذه الدورات أمام الراغبين من النساء والرجال من عمر 15 عاما وما فوق. تدرس الدورات باللغة الإنجليزية في مبنى جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، المدينة التعليمية، شارع اللقطة. وبالإضافة إلى أكثر من 40 دورة تدريبية تطرحها جامعة فرجينيا كومنولث في قطر للمجتمع، تقدم الجامعة دورات إضافية للمجتمع في أكاديمية IAID كامتداد لبرنامجها التدريبي الخاص وبما يتكامل مع برامج الأكاديمية. وتشمل هذه الدورات: الرسم بالفحم والباستيل، الملف الفني الشخصي في تصميم الأزياء، دورة متقدمة في الرسم بالألوان المائية، تداخلات الأنسجة، الرسم بضربة واحدة بالفرشاة للأطفال. يتضمن المخيم الصيفي السنوي للأطفال وطلاب المدارس الثانوية 2015، ثمانية دورات مختلفة في الفن والتصميم. تتراوح مدة هذه الدورات من أسبوع واحد للأطفال من أربع سنوات لأسبوعين للفئة العمرية الأكبر وتستمر لمدة ثلاثة أسابيع لطلبة المرحلة الثانوية. كما تطرح الجامعة دورة مكثفة في التصميم لطلبة الثانوية العامة الذين يرغبون بالالتحاق في أحد المهن الإبداعية. تعقد الدورات في الصباح من الأحد للخميس في حرم جامعة فرجينيا كومنولث ابتداءاً من 28 يونيو وحتى السادس عشر من يوليو 2015. وتعتبر جامعة فرجينيا كومنولث في قطر هي فرع من الجامعة المرموقة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في ريتشموند، فرجينيا. تأسست عام 1998 من خلال الشراكة مع مؤسسة قطر. وتقدم جامعة فرجينيا كومنولث في قطر للطلاب فرصة الحصول على بكالوريوس الفنون الجميلة في كل من تصميم الأزياء وتصميم الغرافيك والتصميم الداخلي والرسم والطباعة. كما تقدم أيضا درجة البكالوريوس في تاريخ الفن و ماجستير الفنون الجميلة في التصميم. فبالإضافة إلى برنامجها السنوي الشامل والعام، والذي يشمل مجموعة واسعة من المعارض والمحاضرات وعروض الأزياء، تستضيف جامعة فرجينيا كومنولث في قطر وكل سنتين مؤتمر التصميم الدولي "تصميم" ومنتدى حمد بن خليفة للفن الإسلامي، اللذين يعملان على جذب المصممين والأكاديميين والمفكرين العالميين لتعزيز شراكات مستدامة بين الجامعة والمجتمع تعمل على تعزيز حيوية الجوانب التعليمية والاقتصادية والثقافية في قطر.

تنظم جامعة فرجينيا كومنولث في قطر مساء غد الأربعاء، محاضرة بعنوان "مشاريع متقدمة من خلال الأنظمة الإلكترونية" في قاعة الاحتفالات بمبنى الجامعة ضمن سلسلة محاضرات عبر الحدود التي تقدمها بشكل دوري. ويتحدث في المحاضرة رجل الأعمال الأمريكي والمصمم "غريغ روزبورو" عن تجربته بالمشاركة في تأسيس أول معرض الكتروني للفنانين الناشئين في الولايات المتحدة الأمريكية والذي يقدم اللوحات والصور والمنحوتات الفنية للعديد من الفنانين الموهوبين والناشئين في الولايات المتحدة، ويتم عرض وبيع هذه البضائع الكترونيا عبر الإنترنت.

أبرمت جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، اتفاقية تعاون مشتركة مع فندق مرسى ملاذ كمبينسكي، اللؤلؤة، حيث سيتم من خلالها منح طلاب تصميم الأزياء الفرصة للتدرب لمدة 6 أشهر وتصميم أزياء "ذات الرداء الأحمر" في أكثر منتجعات قطر فخامة وأحدثها في فندق مرسى ملاذ كمبينسكي. سيدة كمبينسكي ذات الرداء الأحمر، هو مفهوم فريد من نوعه يجسد نوع جديد من الفخامة والرقي. وصفت بأنها السيدة الأولى في الفندق، وذلك كونها تكمل مفهوم الفخامة وتمنح الشعور الحقيقي بالمثالية بشخصيتها الأنيقة وحضورها المميز. ذات الرداء الأحمر تضمن لجميع الضيوف الشعور بالراحة والعناية، وهذا ما يتوجها حقاً بأنها سفيرة فندق مرسى ملاذ كمبينسكي بامتياز. وبتعاون فندق مرسى ملاذ كمبينسكي مع جامعة فرجينيا كومنولث، التي تعتبر رائدة بالفن والتصميم في قطر وتحث على التعلم والابداع واكتساب الخبرات، مما يساعد على بناء وتقدم المجتمع المحلي. وسيقوم ثمانية طلاب بالتنافس على تصميم أروع الأزياء للسيدة ذات الرداء الأحمر. وسيحظى الفائز بشرف أن تعرض تصاميمه والتدريب أيضاً في فندق مرسى ملاذ كمبينسكي، كما سيستمتع المصمم بمشاهدة أحدث وجهة للرقي والفخامة بالدوحة حصرياً وسيكتشف معلومات جديدة وقيمة عن العديد من الأمور. وقال وسام سليمان، مدير عام فندق مرسى ملاذ كمبينسكي: "إن هذه الفرصة الفريدة هي مشروع رائع يهدف إلى تعزيز قدرات المصممين المحليين ودعمهم، ويشرفنا أن نعمل مع هذه المواهب الملهمة من جامعة فرجينيا كومنولث في قطر. ذات الرداء الأحمر هي شخصية بارزة جديدة ترمز للفخامة في قطر، ولهذا فإنها تحتاج إلى العديد من الأزياء والتصاميم الراقية والأنيقة، التي تعكس هوية وأسلوب كمبينسكي". وقالت ساندرا ويلكنز، رئيس قسم الأزياء في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر: "نحن سعداء جداً بوجود هذه الفرصة، لأنها توفر للطلاب فرصة التصميم واكتساب خبرات عالية المستوى والعمل مع علامة تجارية عالمية شهيرة. وسيتسنى للطلاب التعرف واكتشاف العالم الحقيقي للأزياء. حيث عليهم التفكير بشكل مختلف لجعل تصاميمهم وابداعاتهم تتناسب مع احتياجات العملاء".

ضمن سلسلة محاضرات عبر الحدود، تقدم جامعة فرجينيا كومنولث في قطر محاضرة جديدة يوم الأربعاء المقبل ويقدمها الفنان فلوريان أورتكراس من أستوديو الفن المعاصر "راندوم إنترناشيونال". وسيناقش فلوريان أورتكراس في محاضرته التصور والحركة والسلوك فيما يتعلق بأعمال "راندوم إنترناشيونال". وهو أستوديو تعاوني للممارسات التجريبية في الفن المعاصر أسس في 2005، حيث يعمل هذا الأستوديو على اكتشاف التطورات الأخيرة في الفنون والعلوم المعرفية والوسائل الجديدة من خلال خلق وابتكار الأعمال التي تشجع على العلاقات النشطة والفعالة بين الناس والبيئات المحيطة بهم، كما يستكشف السلوك والحدس وردود الفعل فيما يتعلق بالظواهر الطبيعية وشكل الإنسان وعلاقتها بالفنون المختلفة. وفي عام 2014، وبعد انتقاله إلى جامعة هارفارد، بدأ أستوديو "راندوم إنترناشيونال" في التحقيق بمسار جديد، والنظر في الآثار المترتبة على الحياة في عالم تقوده الآلة على نحو متزايد، وكان من نتائج هذه التجارب، تطوير مجسم لعمل يقدم حوارا جديدا بين الشخص والأشياء، مع التركيز على الجسم بأكمله كوسيلة للتواصل في عصر أصبحت فيه الآلة جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية، وأصبح لها دور متزايد في السيطرة والتأثير على العلاقات الإنسانية، حيث تثير هذه العلاجات الفنية للعلاقة بين الإنسان والآلة تساؤلات حاسمة وحرجة عن الهوية والاستقلالية. يذكر أن سلسلة محاضرات عبر الحدود هي محاضرات متخصصة تقدمها جامعة فرجينيا كومنولث في قطر على مدار العام، وتستضيف محاضرين عالميين في مجال الابتكار والإبداع في التفكير.

تستضيف جامعة "فرجينيا كومنولث" في قطر بعد غد، الخميس، الفنان القطري يوسف أحمد في جلسة فنية، وذلك على هامش معرضه "يوسف أحمد : قصة إبداع". يشارك في هذه الجلسة الفنية التي تقام بالتعاون مع "متاحف قطر"، الجهة المنظمة لمعرض يوسف أحمد، الفنان الدكتور ياسر منجي، حيث يقام هذا الحوار باللغة العربية مع وجود ترجمة للإنجليزية. ويسلط الحوار الفني بين الفنانين يوسف ومنجي على التجربة الابداعية ليوسف أحمد التي بدأت منذ أوائل السبعينيات، كما يستعرض هذا الحوار أعمال الفنان يوسف أحمد التي يشارك بها في معرضه "يوسف أحمد: قصة إبداع" المقام حالياً بجاليري متاحف قطر ، ويستمر حتى 14 فبراير 2015 . ويعتبر الفنان يوسف أحمد واحداً من أهم الفنانين القطريين، وقد اهتم بتسجيل وتوثيق تطور الفن القطري، علاوة على أنه مثّل البلاد في كثير من المعارض والفعاليات الدولية، وبدأ في تنمية اهتماماته مبكراً خلال سنوات دراسته في القاهرة، كما عمل على اكتشاف تشكيلات الخط العربي. وقد سافر الفنان القطري في عام 1982 إلى الولايات المتحدة للحصول على درجة الماجستير في التصوير، حيث تعرف على تقنيات الطباعة بما في ذلك الرسم على الحرير والصفائح المعدنية، فحدثت نقلة في مفهومه ومقاربته الفنية عن طريق الاتجاه نحو القيام بأعمال كبيرة الحجم، واستخدامه الفريد لتقنيات الألوان.

تنظم جامعة فرجينيا كومنولث في قطر بعد غد الأربعاء معرض "التقاء: أعمال فوتوغرافية من الشرق الأوسط المعاصر" ، ويستمر حتى 24 من ديسمبر المقبل.ويجمع هذا المعرض لأول مرة في قطر أعمال الجمعية الفنية اللبنانية "أطفال أحداث" وأعمال كل من الفنانين اللبنانييْن جورج عودة وعلي شري، حيث يضم المعرض صورا فوتوغرافية معاصرة وأفلام فيديو متنوعة من مختلف أنحاء الشرق الأوسط.وتعكس الأعمال المشاركة في " التقاء: أعمال فوتوغرافية من الشرق الأوسط المعاصر" التنوع الموضوعي بين فنون الشرق الأوسط، كما يستكشف تنوع الاحتمالات والاتجاهات والرحلات أمام الفنانين المشاركين الذين استخدموا التصوير في أوسع معانيه كنقطة انطلاق، أو نقطة التقاء، في أعمالهم".ومن جانبها، أوضحت السيدة كاثلين دوهرتي، أمينة المعرض في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر أن معرض "التقاء" يجمع أعمالا فنية مثيرة وفريدة من نوعها والتي تقدم لأول مرة في قطر، حيث يستخدم الفنانون وسائلهم الخاصة بطرق ديناميكية وجديدة، وقاموا باستكشاف موضوعات شخصية وربطها بالمجتمع بصورة أوسع ليقدموا مفاهيم جديدة عن التصوير الفوتوغرافي.أما الفنان جورج عودة، الأستاذ المساعد للتصوير الفوتوغرافي في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، فيقول عن مشاركته في هذا المعرض " إنه يشارك بمجموعة من أعماله التي قام بتصويرها في الدوحة وجميع أنحاء المنطقة".. معتبرا أن هذا المعرض فرصة "عظيمة" لتحدي مفاهيم الوسائل التصويرية وتبادل الخبرات الفنية بين عدد من الفنانين المميزين.بدوره، أعرب الفنان علي شري عن سعادته للمشاركة في معرض "التقاء" والذي اعتبره فرصة جيدة لعرض أعماله بالدوحة، متقدما بالشكر الجزيل لجامعة فرجينيا كومنولث والقائمين على هذا المعرض لإعطائه الفرصة لتبادل أعماله الفنية وعرضها على جمهور الدوحة.وعلي شري هو فنان تشكيلي ولد في بيروت عام 1976، ويعمل في أفلام الفيديو والتركيب والأداء والوسائط المتعددة والطباعة. شارك عام 2013 في فيديو برازيل "ساو باولو" في جنوب بانوراما، كما شارك أيضا في كل من برنامج العروض السينمائية في تيت مودرن ، لندن ، ومهرجان تورنتو السينمائي الدولي - TIFF، والمهرجان السينمائي الدولي في برلين، و مهرجان روتردام السينمائي. وشارك شري أيضا في رسم الخرائط الذاتية في متحف الفن الحديث في نيويورك وفي معهد العالم العربي في باريس.أما جورج عودة فهو أستاذ مساعد للتصوير الفوتوغرافي في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، ومدير مشارك في مبادرة التخصص والبحوث في بيروت "marra.tein". حصل جورج على درجة البكالوريوس في الرسم من كلية ماساتشوستس للفنون، وعرضت أعماله بتوسع في الآونة الأخيرة بما في ذلك معرضه المنفرد الثالث (His Passing Cover) عام 2014 ، والذي عرض كجزء من معرض بينالي الدولي الخامس عشر FotoFest في هيوستن، تكساس.و"أطفال أحداث" هي جمعية فنية مقرها بيروت أسست عام 2011 لتعرض أعمال الفنانين، وكان في مقدمتها الأعمال المشاركة في بينالي الشارقة 10، في دولة الإمارات العربية المتحدة في نفس العام.كما عرضت الجمعية الأعمال الموجودة في متحف موري للفنون في طوكيو، اليابان ومعرض السلطان في دولة الكويت، ومعرض والاش للفنون في نيويورك، بالولايات المتحدة الأمريكية