رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
محمد مقلد المريخي: لو أردت الاستمرار لترشحت لرئاسة الخور

بارك محمد مقلد المريخي، رئيس جهاز الكرة في نادي الخور، رئاسة النادي لحسن المهندي المترشح الوحيد في القائمة بعد نهاية مهلة تقديم طلبات الترشح سهرة أمس. وقال المريخي: أبارك لأخي حسن المهندي الرئاسة وأتمنى له التوفيق إذ تنتظره مهمة صعبة وحمل ثقيل "الله يعينه عليه". وعن استمراره في النادي من عدمه حسم محمد مقلد المريخي الأمر قائلا: ما تردد عن استمراري في جهاز الكرة غير وارد إطلاقا ولو كنت أنوي الاستمرار لترشحت لرئاسة النادي. وأضاف: شخصيات كثيرة حاولت بإخلاص إقناعنا بالاستمرار ولكن لا يوجد لدينا الرغبة وراضون عن أنفسنا وما قدمناه. وفي تقييمه لفترة عمل الإدارة السابقة على رأس النادي ختم المريخي قائلا: في ظل ظروف نادي الخور والصعوبات التي واجهتنا، بقاؤنا في دوري نجوم قطر يعتبر إنجازا كبيرا.

926

| 01 يونيو 2016

رياضة alsharq
حسن المهندي: ليس مقبولا أن يكون الخور بدون مرشحين

قال حسن المهندي إن ترشحه لرئاسة نادي الخور لم يأت من فراغ ولكن بعد سنوات من العمل داخل قلعة الفرسان ولكنى انتظرت لليوم الأخير على أمل أن تترشح أية قائمة أخرى لإدارة النادي، وعندما لم تترشح أية قائمة قررت مع غانم عبد الله المهندي أن نتقدم بالترشح لأنه ليس من المنطقي أو المقبول أن يظل ناديا في عراقة وتاريخ نادي الخور بدون مرشحين، ووجدت أنه من الضروري أن أتقدم حتى أساهم في حل هذه الأزمة وأتمنى من الله أن يوفقني مع شقيقي غانم المهندي في هذه المهمة الصعبة. وأضاف: بالطبع لابد أن ينال الشباب دوره في القيادة ونحن ننفذ رؤية قطر 2030 ونأمل أن نكون عند حسن ظن أبناء النادي وأهل مدينة الخور. وحرص حسن المهندي على توجيه الشكر إلى مجلس الإدارة الحالي برئاسة سعادة الشيخ خليفة بن أحمد آل ثاني وكل أعضاء مجلس الإدارة وفى مقدمتهم محمد بن مقلد المريخي أمين السر العام خاصة أن هذا المجلس أعطى الخور الكثير من الوقت والجهد والدعم ولم يبخل بأي شيء في سبيل رفعة شأن قلعة الفرسان.

848

| 31 مايو 2016

محليات alsharq
"الدبلوماسي" ينظم ندوة "التعاون الاجتماعي كمحرك للنمو الاقتصادي"

نظم المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية ندوة حول "التعاون الاجتماعي كمحرك للنمو الاقتصادي"، وحضرها عدد من موظفي الوزارة ومتدربي المعهد الدبلوماسي. وقال سعادة الدكتور زلاتكو لاغومجيا، نائب رئيس مجلس وزراء وزير خارجية البوسنة والهرسك، في كلمة له في الندوة، إن "من أسباب زيارته لدولة قطر هو فتح الباب أمام التنمية الاقتصادية، ولذلك فقد أتى إلى الدوحة مصحوبا بوفد من رجال الأعمال، الذين يأملون أن يتمكنوا من الحصول على دعم قطر أولاً: بالنسبة لتمويل صندوق خاص لتشغيل الشباب، وثانياً: لعرض مقترحات للاستثمارات القطرية في مشاريع جديدة تهم الطاقة، وثالثاً: لدراسة إمكانات مساهمة المقاولين والشركات البوسنية في أشغال البناء والتحضيرات لكأس العالم 2022 لكرة القدم". وتناول د. لاغومجيا الحديث عن جمهورية البوسنة والهرسك، ذلك البلد المسلم في وسط أوروبا، الذي عانى من ويلات حرب بشعة في التسعينات من القرن الماضي، وأكد أن الدول ليست بصغر أو كبر حجم سكانها، وإنما بحجم اقتصادها ومستوى أدائه، وبعدالتها الاجتماعية، وبتاريخها، وتراثها، وتقاليدها، وكل ما يكون انتماءها وهويتها. وأضاف أنه "عندما هوجمت البوسنة والهرسك في 1992، كان ذلك بسبب كونها مختلفة في قلب أوروبا، وبسبب تصوراتها المختلفة عن مستقبلها في القارة"، وأشار إلى أن الحفاظ على الهوية استغرق مئات السنين في هذه البلاد، وأن ذلك هو ما كلفها ثمناً باهظاً، تمثل في تحمّل حرب إبادة على خطوط التمييز بين ما هو مسيحي وما هو غير مسيحي، في أوروبا. وأكد أن الإسلام هو الذي شكّل القيم التي يؤمن بها سكان البوسنة والهرسك، وأن هذه القيم تقول إن كل إنسان له الحق في الحياة، والملكية، والكرامة؛ وأنها نفس القيم التي تؤمن بها أوروبا أيضاً، ولكن ذلك لم يمنع قيام حرب ضد البوسنة والهرسك هناك، بالرغم من أن ما سعى إليه هذا البلد – ولا يزال – هو البرهنة على أن اختلاف البوسنيين ليس موجها ضد أحد، وأنه قائم على الحقوق الكونية المعترف بها لكل إنسان. واعتبر نائب رئيس مجلس وزراء وزير خارجية البوسنة والهرسك أن استقلال البوسنة والهرسك كان بمثابة ولادة ثانية للبلد، قائلاً: "إنني أعيش الآن في بلد غير البلد الذي ولدت فيه"، باعتبار أنه استقل عن يوغسلافيا وخاض حرباً من أجل حريته وحقه في الاختلاف. ولم يكن ذلك في اعتقاده سوى إحدى نتائج انهيار حائط برلين، الذي عندما شاهده في "سي ان ان"، أدرك أن آثاره ستكون كبيرة على بلاده. وأكد أنه مهما كانت الاعتقادات السائدة في أوروبا حول انفصال البوسنة والهرسك، "فنحن أثبتنا أننا لسنا ضد الديمقراطية، وأنه بإمكان إثنيات وأديان متنوعة أن تتعايش معا بسلام في بلد واحد، وهذه هي ذاتها القيم التي يؤمن بها الأوروبيون". وأوضح أن بلاده لا تزال تعاني إلى الآن من آثار الحرب المدمرة، وأن هناك عائلات عديدة فقدت معيلها وأعضاءها، وهناك شباب يقاسي من إصابات لا تمحى. وأشار إلى مجزرة سريبرنيتسا في 1995، وقال إنهم "اكتشفوا مؤخرا قبرا جماعيا ضخما في مكان آخر، وأنه يعود إلى بدايات الحرب في 1992، مما يؤكد أنه كانت هناك إرادة منذ البداية لإبادة شعب بأكمله ومعه مفهوم المجتمع المشترك. وبالرغم من ذلك، فإن البوسنة والهرسك لا تزال تبرهن للعالم أنه ليس بالإمكان فقط العيش معا بكل اختلافاتنا، وإنما كذلك أن نزدهر معا ونعرف الرخاء".

231

| 06 أبريل 2014