دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال موقع بلومبرغ أن كل من شركة شيفرون كورب ورويال داتش شل وتوتال SA، شركة كونوكو فيليبس وشركة ميرسك قطر للبترول قد تقدمت بعروض لتشغيل حقل الشاهين الذي يعد أكبر حقل نفطي قبالة سواحل قطر.وتلقت شركة قطر للبترول مقترحات من خمس شركات نفط للدخول في اتفاق تقاسم الانتاج لتشغيل حقل الشاهين، الذي ينتج حاليا 300 ألف برميل يوميا.وقالت مصادر إن قطر للبترول المملوكة بالكامل للدولة ستختار نهاية العام الحالي الشركة المشغلة لحقل الشاهين.وتمثل طاقة حقل الشاهين الانتاجية اقل بقليل من انتاج قطر من النفط الخام والتي بلغت 670 ألف برميل في اليوم خلال شهر أبريل.
712
| 26 مايو 2016
أكد المهندس سعد شريدة الكعبي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول، أن الأخيرة حريصة على توفير إستمرارية العمل لكل من يساهم في نجاح عمليات حقل "الشاهين"، كما تدعم كل من يساهم في تطوير دولة قطر. جاء ذلك عقب لقاء مفتوح للمهندس الكعبي مع موظفي ميرسك قطر للبترول، أعقبه بلقاء آخر عبر الفيديو مع موظفي الشركة الموجودين في المنشآت البحرية للتأكيد على التزام قطر للبترول بسلامة واستمرارية العمليات في حقل "الشاهين" النفطي. وأشار إلى نية قطر للبترول توفير الإستمرارية للعاملين الذين يساهمون في نجاح عمليات حقل "الشاهين".. معبراً عن تقدير قطر للبترول للدور الذي قام به موظفو ميرسك قطر للبترول في تطوير أكبر حقل نفطي في قطر على مدى ما يقارب ربع قرن. وأضاف المهندس سعد الكعبي، الذي أجاب عن كل أسئلة واستفسارات موظفي ميرسك قطر للبترول عن المرحلة القادمة، أن سلامة واستمرارية العمليات يجب أن تبقى الحجر الأساس لأهداف قطر للبترول. حضر اللقاءين كل من السيد لويس أفليك، المدير العام لميرسك قطر للبترول، وسعادة الشيخ فيصل بن فهد آل ثاني، نائب المدير العام وعدد من نواب الرئيس وكبار المسؤولين في قطر للبترول. يذكر أن حقل "الشاهين" يقع على بعد 80 كيلومتراً قبالة شواطئ قطر، وهو أكبر حقل نفطي في البلاد، حيث ينتج حاليا حوالي 300 ألف برميل من النفط يوميا. وستنتهي اتفاقية الاستكشاف ومقاسمة الإنتاج مع ميرسك قطر للبترول والتي تحكم عمليات حقل "الشاهين" في منتصف العام 2017، وكانت قطر للبترول قد أصدرت العام الماضي دعوات لمجموعة من شركات النفط والغاز العالمية الرائدة، بالإضافة إلى شركة ميرسك للبترول، للمشاركة في عملية تنافسية لإختيار واحدة من بينها لتشغيل وتطوير عمليات الحقل في المستقبل. وقد أعلنت قطر للبترول في حينه أن إختيار الشريك سيكون على أساس قدرته على تقديم أفضل الحلول التكنولوجية لتشغيل وتطوير الحقل مع أفضل مردود اقتصادي لدولة قطر.
266
| 04 أبريل 2016
اختتم المشروع البحثي "القرش الحوت في قطر" موسمه الخامس بنجاح منذ إطلاقه عام 2011، وكان هذا العام أيضاً حافلاً بالتحديات والفرص بالنسبة لفريق عمله الذي ضم أعضاءً من وزارة البيئة القطرية، و ميرسك قطر للأبحاث والتكنولوجيا وجامعة هيريوت وات بالمملكة المتحدة. وكانت وزارة البيئة القطرية قد أطلقت 15 قارباً مخصصاً للأبحاث خلال عام 2015 انطلاقاً من ميناء الرويس باتجاه حقل الشاهين البحري الذي يبعد قرابة 90 كيلومتراً شمال غرب الشواطئ القطرية. ومن المعروف أن طول سمكة القرش الحوت قد يتجاوز 15 متراً ويتعدى وزنها 30 طناً، ما يجعلها أكبر سمكة في العالم بلا منازع. ، يجمع حقل الشاهين البحري أعداداً كبيرة منه لا تتواجد سوى في مناطق قليلة جداً حول العالم.وقال محمد الجيداه، المستشار البيئي الخاص في وزارة البيئة : "قد يظن اي شخص أن السباحة إلى جوار أكثر من 100 سمكة قرش عملاقة هو بمثابة كابوس حقيقي، غير أن الاقتراب من هذه الاسماك قد يكون في الواقع التجربة الأجمل والأكثر إبهاراً على الإطلاق. وبالرغم من ضخامة حجمها، إلا أنها تبدو بديعة المنظر للغاية عندما تمر بجوارك بكل هدوء وتلقي نظرة فضولية عليك قبل أن تفتح فمها محاولةً استخلاص ما تستطيعه من غذاء من الماء". وكان فريق أبحاث المشروع قد لاحظ أن هذه الاسماك تأتي إلى حقل الشاهين لالتهام بيوض الأسماك الأخرى. وقال الجيداه في هذا السياق: "لاحظ عمال مشروعنا أن أسماك القرش الحوت تتجمع هنا في شهر مايو وتغادرنا مع نهاية سبتمبر كل سنة". وبناءً على نتائج تحليل الحمض النووي (DNA) التي أجرتها المخابر الأحيائية في وزارة البيئة بالتعاون مع جامعة شيكاغو، تبين أن بيوض الأسماك التي يتغذى عليها القرش الحوت تعود لأسماك الكنعد (التونة) ". وتابع الجيداه: "تضع أسماك الكنعد ( التونة ) هنا ملايين البيوض خلال فصل الصيف، وهذه تعتبر غنيمة مثلى لأسماك القرش الحوت في المنطقة". ولمعرفة مكان العش الرئيسي لبيوض الكنعد ( التونة)، تم تثبيت أجهزة تعقب على أكثر من 100 سمكة قرش حوت تقوم بإرسال ذبذبات صوتية عالية التردد إلى أجهزة استقبال موزعة بدقة في حقل الشاهين. وبهذا الخصوص، قال ستيفن باخ، مستشار بيئي في " مركز ميرسك (قطر) للأبحاث والتكنولوجيا ": "وضعنا هذا العام علامات مميزة على 29 سمكة قرش حوت تبدي تقريباً النمط السلوكي نفسه كل عام، ويبدو أنها تفضل ارتياد منصات معينة تشكل بيئات مثلى لتكاثر سمك الكنعد ( التونة). وقد يظن المرء أن العثور عليها في تلك الأماكن أمرٌ سهلٌ للغاية، ولكن ذلك مغايـر للواقع تماماً؛ فبعد أكثر من 100 جولة، أصبحنا نتمتع بخبرة جيدة في رصد هذه الأسماك التي لا تزال تفاجئنا يوماً تلو الآخر. كما أننا نستعين بأحدث الوسائل التقنية لدعم خبراتنا الممتدة على خمس سنوات".
3760
| 09 ديسمبر 2015
قال الرئيس التنفيذي لشركة توتال الفرنسية باتريك بويان إن توتال إحدى الشركات التي وجهت قطر الدعوة إليها لتطوير حقل الشاهين النفطي.وقال إنه لا يتوقع ضغوطا على أسعار النفط بعد قرار منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" عدم فرض سقف لإنتاج الخام وإبقاء الإنتاج في مستويات عالية.وأضاف للصحفيين في قطر "توقعت السوق قرار أوبك"، ولم تتفق أوبك على حصة إنتاج جديدة يوم الجمعة مما سمح للدول الأعضاء في المنظمة باستئناف ضخ أكثر من 31 مليون برميل من النفط يوميا مما يزيد تخمة المعروض التي أدت إلى انخفاض الأسعار.وقال بويان "لا نتوقع انتعاشا في 2016 (لأسعار النفط) لأن زيادة العرض ستكون أكبر من زيادة الطلب في 2016.. لست متفائلا كثيرا بعام 2016".لكنه تابع أن معروض الدول غير الأعضاء في أوبك سينخفض، وقال "العرض من خارج أوبك سينكمش.. ينبغي أن نشهد انكماشا في الإنتاج الأمريكي بحلول منتصف 2016".
256
| 07 ديسمبر 2015
أدخلت ميرسك قطر للبترول إلى منظومتها التشغيلية في دولة قطر أول جهاز في الشرق الأوسط للمسح الضوئيّ المقطعّي المُدعم بمقياس النانومتر "nanoCT scanner" الفائق الدقة للاستفادة منه في زيادة تعميق فهمها الفريد بأحد أكثر حقول النفط البحرية تعقيدًا في العالم. وسيقوم الجهاز بالتقاط صور ثلاثية الأبعاد بدقة عاليةٍ لصخور المكامن الكربونية الضيّقة في حقل الشاهين، ليحسّن بذلك من فهم خبراء ميرسك قطر للبترول لطبيعة هذه الصخور والتنبؤ بخصائص تدفق النفط في الحقل واستكشاف بنيته المسامية. طوّرت ميرسك قطر للأبحاث والتكنولوجيا جهاز المسح الجديد بالمعيار الفريد والمميز بالتعاون مع الجامعة الوطنية في أستراليا، ويتميّز الجهاز بجمعه بين دقة التصوير المتناهية بالنانوميتر وتصويره للعينة بحجمها الطبيعي. وتقتصر قدرة تكنولوجيا المسح الضوئي المتاحة في السوق حاليًا على التقاط صورٍ لعينات متناهية الصغر فقط، ومثل هذه العينات لا تشبه عينات الصخور الحقيقية التي تحاكي بدرجة كبيرة حالة المكمن النفطي. أما جهاز المسح الضوئي المقطعي المدعم بمقياس النانومتر فتبلغ دقه تصويره مليار جزء من المتر "نانوميتر" ويمكن استخدامه لإلتقاط عينات يزيد حجمها 40 مرة عن الحجم الطبيعي، ليتيح بذلك دراسة المشكلات الحقيقية المرتبطة بالعينات في المختبر،"على سبيل المثال تُقاس الذرات والجزيئيات، وهي أصغر العناصر الموجودة، بالنانوميتر. حيث يبلغ اتساع حجم الشعرة الواحدة للإنسان نحو 100 ألف نانوميتر، بينما يقل جزيء الماء عن نانوميتر واحد". قال لويس أفليك، المدير العام لميرسك قطر للبترول: "من خلال العمل عن كثب مع شريكنا قطر للبترول، اكتسبت ميرسك للبترول فهمًا فريدًا بطبيعة حقل الشاهين، يتضمن كيفية تطبيق الوسائل والتقنيات الصحيحة لزيادة القدرات الإنتاجية للحقل على المدى الطويل والاستفادة من هذا المورد الوطني المهم. ويعد تطويرنا لجهاز المسح الجديد حلًا تكنولوجيًا عالميًا يعزز بشكل أكبر من بحوثنا التطبيقية وتطويرنا للتكنولوجيا والتزامنا بتقديم أكبر قدر من الاستفادة لدولة قطر". تتكون بعض من المكامن النفطية في الشرق الأوسط من الصخور الكربونية الضيقة مما يصعّب من دراسة خصائصها بسبب حجمها المتناهي الصغر، حتى لو كانت دقة وحدة قياسها تبلغ مليون جزءًا من المتر، وهو ما جعل ميرسك قطر للبترول تركّز على تطوير جهاز الماسح الضوئي الجديد بوحدة قياس أكثر دقة وهي "نانوميتر". ويتميز الجهاز بقدرته على تصوير المادة من الداخل، ما يسمح بمحاكاة العينة وحفظها رقميًا في صورة ثلاثية الأبعاد لدراسة خصائصها وفهم كيفية منعها أو تعزيز ها لتدفق النفط. قال عبد الرحمن العمادي، رئيس مركز ميرسك قطر للأبحاث والتكنولوجيا: "يعد جهاز الماسح الضوئي الجديد أداة مهمة في تعزيز حجم الاستفادة من الحقول الكربونية الضيقة وتحديدًا حقل الشاهين الذي يُعد واحدًا من أكثر الحقول الكربونية الضيقة المليئة بالتحديات في العالم، حيث يمكننا الجهاز من محاكاة أحوال المكامن الكربونية الضيقة، وهي المهمة التي كان من المستحيل القيام بها في السباق. ونفتخر بتقديم هذه التكنولوجيا لقطر في إطار التزامنا حيال الدولة والمنطقة وتبادل المعرفة مع شركائنا المحليين". ويُشار إلى أن مركز ميرسك قطر للأبحاث والتكنولوجيا هو جزء من الخطوة الإستثمارية لشركة ميرسك للبترول في البحوث التطبيقية في دولة قطر بقيمة 100 مليون دولار ولمدة شرة ، إذ يعد أول مركز بحثي وتكنولوجي للشركة على مستوى العالم معنيّ بتطوير تطبيقات رائدة لحقل الشاهين ودعم رؤية قطر الوطنية 2030 لبناء اقتصاد معرفيّ. ويركز المركز على البحوث التي تقدم حلولًا عملية وقابلة للتطبيق من أجل تسهيل عملية الإنتاج في حقل الشاهين، وذلك من خلال اهتمامه بتكنولوجيا الابار الإرتوازية، والاستخلاص المعزز للنفط، والبيئة البحرية والتكنولوجيا الرقمية. ويجمع المختبر الرقمي الذي تم افتتاحه بالمركز عام 2014 بين التصوير المقطعيّ المحوسب بالأشعة السينية، ورسم الخرائط ثنائية الأبعاد لأماكن وجود المعادن، إلى جانب خوارزميات معقدة لإجراء التحليلات المهمة، وفهم العينات الأساسية المأخوذة من حقل الشاهين عبر الصور الثلاثية الأبعاد. فهذا الجهاز الجديد سيعزز من فهم ميرسك قطر للبترول لخصائص تدفق النفط من حقل الشاهين وتحسين معدلات الاستخلاص.
666
| 06 ديسمبر 2015
تستعرض شركة "ميرسك للبترول" أحدث منهجياتها وحلولها الفنيّة المبتكرة خلال مشاركتها في فعاليات "المؤتمر العالمي لتقنيات النفط" والذي سيبدأ غداً في الدوحة ويستمر حتى 9 الجاري.وتعتبر "ميرسك" راعيا رئيسيا وداعماً لـ"برنامج أعضاء الشباب" في "جمعية مهندسي البترول" وكذلك تعتبر داعما لهذا الحدث المهم على مستوى قطاع الطاقة. وتسلط استضافة المؤتمر مجدداً في الدوحة الضوء على مكانة قطر كمركز لتبادل المعارف والخبرات في قطاع النفط والغاز، كما أن حضور "ميرسك للبترول" المؤثر ضمن برنامج الفعاليات يعكس التزام الشركة بدعم تطوّر القطاع في قطر.وقال لويس أفليك، المدير العام لشركة "ميرسك قطر للبترول": "تتحلى ’ميرسك للبترول بسمعة طيبة كشركة عالمية رائدة في استكشاف القيمة للمكامن الكربونية، ولاسيَّما حقل ’الشاهين‘ النفطي، فقد كان استثمار هذا الحقل بادئ الأمر غير مجدٍ من الناحية الاقتصادية، ولكنه يسهم اليوم بنحو40% من الإنتاج النفطي للدولة. ورغم التحديات الصعبة التي يشهدها القطاع حالياً، ولكن ’ميرسك‘ - وبوصفها شركة مبتكرة تركز على التكلفة – تواصل تقـديم أفضل الحلول التقنية والمجزية للشركاء، ويسعدنا أن نحظى اليوم بهذه الفرصة القيّمة لمشاركة خبراتنا الواسعة خلال المؤتمر".ويستعرض جراهام تالبرت، المدير المالي التنفيذي لدى "مجموعة ميرسك للبترول"، مساهمة الشركة بتوليد القيمة في عملياتها العالمية رغم انخفاض أسعار النفط، وذلك خلال مشاركته في جلسة بعنوان "الاستثمار بمجال الطاقة وخفض التكاليف على المدى الطويل".وباعتبارها جزءاً من "مجموعة ميرسك" التي تعتبر إحدى أكبر مجموعات الأعمال في العالم، تلتزم "ميرسك للبترول" باغتنام الفرص المجزية على المدى الطويل رغم حالة الانكماش الاقتصادي السائدة اليوم، حيث وافقت الشركة على تطوير مشروعين ضخمين في عام 2015 وهما حقل "يوهان سفيردروب" في النرويج وحقل "كلوزيان" بالمملكة المتحدة، فضلاً عن سعيها الدءوب لاغتنام الفرص الجديدة.وتعتزم "ميرسك للبترول" تقديم 12 عرضاً توضيحياً ضمن برنامجها التقني لـ"المؤتمر العالمي لتقنيات النفط في قطر"، وتعاونت على تأليف معظمها من شركة "ميرسك قطر للبترول" و"قطر للبترول". وتسلط هذه العروض التوضيحية الضوء على التقنيات الناجحة والنهج المستخدم لتطوير حقل الشاهين الذي يعتبر واحداً من أكثر مشاريع الاستخراج البحرية تعقيداً في العالم.ومن خلال تعاونها الوثيق مع "قطر للبترول" على مدى الأعوام العشرين الماضية، أصبحت "ميرسك للبترول" من الشركات المتخصصة بالتعامل مع حقل "الشاهين" النفطي الذي يعد من الأصول الوطنية المهمة لدولة قطر، حيث نجحت ببلورة فهم متعمق حول الطبيعة الفريدة لهذا الحقل المهم، وسبل تعزيز استخلاص النفط منه على المدى الطويل بأسلوب آمن ومستدام.وتؤكد "ميرسك للبترول" على التزامها بمسيرة قطر لتطوير الأجيال القادمة، وذلك من خلال رعايتها مجدداً لـ"برنامج الأعضاء الشباب" في "جمعية مهندسي البترول" الذي يهدف إلى استقطاب الشباب للعمل في قطاع الطاقة.من جهة ثانية، تركز "ميرسك للبترول" على تطوير قادة المستقبل في القطاع عبر تقديم برامج تدريب مخصصة للقطريين، وذلك بهدف دعم أهدافها الإستراتيجية المتمثلة في زيادة أعداد موظفيها القطريين على المستويات القيادية والأدوار الخارجيّة. كما تدعم الشركة عدداً من برامج القيادة كجزء من أنشطتها للاستثمار في المجتمع.وتشارك ناتالي راش، مدير الموارد البشرية في "ميرسك قطر للبترول"، في جلسة نقاش خلال المؤتمر بعنوان "من سيدير قطاع الطاقة في المستقبل؟"، حيث تستعرض أهداف ونجاحات الشركة في اجتذاب وتنشئة الجيل الجديد من رواد القطاع. وتدعو "ميرسك للبترول" الوفود إلى لقاء خبرائها المتخصصين في جناحها رقم (B13) خلال المؤتمر.
335
| 05 ديسمبر 2015
قدرت وكالة الطاقة الدولية إنتاج قطر من النفط خلال العام المقبل بنحو 700 ألف برميل يوميا، وهو تقريبا حجم الإنتاج خلال العام الحالي.ويقدر احتياطي النفط في قطر بنحو 15 مليار برميل، في حين أن احتياطي الغاز يتصاعد من 80 إلى 800 تريليون قدم مكعبة، وتعتمد المنتجات الصناعية على الغاز وإنتاج النفط.ووفق تقديرات وكالة الطاقة الدولية، من المنتظر أن تبلغ أسعار النفط في الأسواق العالمية 50 دولارا للبرميل خلال العام المقبل، وبناء على ذلك، فإن من المتوقع أن تبلغ مداخيل قطر من النفط حوالي 12.8 مليار دولار في العام 2016.وأطلقت "قطر للبترول" خلال الفترة القليلة الماضية دعوة لمجموعة من الشركات الرائدة في مجال النفط والغاز للتنافس على تقديم أفضل عرض لإدارة وتطوير حقل الشاهين النفطي ابتداء من منتصف عام 2017، وهو موعد انتهاء اتفاقية الاستكشاف ومقاسمة الإنتاج مع شركة ميرسك للبترول الدنماركية التي تمت دعوتها أيضا للمشاركة في التقدم بعروض الإدارة وتطوير الحقل.ويؤكد القائمون على حقل الشاهين النفطي على المكانة الاستراتيجية لهذا الحقل في عملية التطوير والاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية لدولة قطر، وهو ما يفسر الخروج بطلب عروض لاختيار الشريك الذي سيقدم أفضل الحلول التقنية لتشغيل وتطوير الحقل، وبما يضمن أفضل مردود اقتصادي للدولة.ويعتبر حقل الشاهين، الواقع على بعد 80 كيلومترا قبالة السواحل القطرية، واحدا من أكبر حقول النفط في العالم وأكبر حقل منتج للنفط في قطر. وينتج الحقل حاليا حوالي 300 ألف برميل من النفط في اليوم، ويتم تشغيله حاليا من قبل شركة ميرسك للبترول بموجب اتفاقية للتنقيب والتطوير مدتها 25 عاما دخلت حيز التنفيذ في عام 1992. وتوج عام 2014 قرابة 20 عاما منذ أن قامت ميرسك للبترول بالشراكة مع قطر للبترول بأول إنتاج نفطي من حقل الشاهين والمصنف واحداً من أكثر الحقول البحرية تعقيدا في العالم، وعلى مدار العشرين عاما، شهد إنتاج حقل الشاهين تصاعدا تدريجياً، حتى باتت ميرسك قطر للبترول أكبر منتج للنفط في قطر من الحقول البحرية، ومتخصصة في تشغيل الحقل.ويستحوذ حقل الشاهين في قطر يستحوذ على ما نسبته 50% من الإنتاج النفطي اليومي لميرسك بواقع 300 ألف برميل، حيث يبلغ مجمل إنتاج ميرسك النفطي في مختلف الدول التي تعمل فيها نحو 600 ألف برميل نطف يوميا.كما أعلنت قطر للبترول عن خطة لاستثمار أكثر من 40 مليار ريال، في مشروع لإعادة تطوير حقل "بو الحنين" البحري الذي يقع على بعد 120 كيلو مترا إلى الشرق من الساحل القطري.ويعتبر هذا المشروع، الذي يمر حاليا في مرحلة الإعداد للدراسات الهندسية الأولية (Pre-FEED) واحدا من أكبر المشاريع التي تديرها وتنفذها قطر للبترول. ويهدف إلى إطالة عمر الحقل وزيادة إنتاجه من النفط إلى ضعف مستوياته الحالية.
3477
| 25 سبتمبر 2015
أعلنت وزارة البيئة أن وحدة الشمال البحرية بالتعاون مع شركة ميرسك قطر للبترول للأبحاث والدراسات تواصلان مراقبتهما لمشروع قرش الحوت في منطقة حقل الشاهين، والذي يهدف إلى تسليط الضوء على مسارات هجرة هذا النوع من أسماك القرش وأساليب تغذيتها، والأسباب التي تجذبها إلى التجمع في محيط حقل الشاهين، ويعتبر اكتشاف أسرار واحدة من أكبر الأسماك على الإطلاق، هدفا يضع دولة قطر على الخريطة الدولية فيما يتعلق بإجراء بحوث الحياة البحرية عالية الجودة، ودليلا يبرهن على أن الحياة البحرية في الخليج العربي تتميز بمستوى من الإنتاجية والتنوع يفوق ما هو معروف خارج المنطقة، كما يعد خير مثال على أهمية المنصات البحرية ودورها في التفاعل الإيجابي مع البيئة.وتشير أعداد الأسماك المرصودة حتى الآن إلى أن المياه القطرية تعد موطناً لأحد أكبر تجمعات أسماك القرش الحوت، وقد أظهرت البيانات من وضع بطاقات على أسماك القرش الحوت في المياه القطرية أنها تعود إلى هذا المكان بشكل سنوي". كما تشير البحوث التي أجريت ضمن مشروع قرش الحوت الذي بدأ عام 2011، إن قيود السلامة تفرض وجود منطقة حظر صيد حول كل منصة حول حقل الشاهين، الأمر الذي جعل من الحقل ملاذاً آمناً لفصائل الحياة البحرية المختلفة، ويتمثل أكبر الأدلة على ذلك في انجذاب أسراب أسماك التونة إلى الشعاب المرجانية الاصطناعية التي نمت على السيقان الحاملة للمنصات. إذ تتكاثر هذه الأسماك كل صيف منتجةً ملايين البيض في مياه البحر، ويبدو أن هذا البيض هو مصدر الغذاء المفضل لأسماك القرش الحوت التي تجمع أفواهها المفتوحة كميات هائلة منه عندما تسبح بالقرب من سطح الماء.ويقوم الباحثون في المشروع بتثبيت بطاقات على أسماك القرش الحوت للمساعدة في تتبع حركتها، في حين تُستخدم أنواع مختلفة من البطاقات لرصدها عبر الأقمار الصناعية عندما تسبح بالقرب من السطح، وذلك بهدف جمع البيانات حول تحركاتها تحت سطح الماء (يتم فصل هذه البطاقات بعد فترة من الزمن، ثم جمعها بهدف التحليل) أو عند عبورهم بجانب المنارات الموجودة تحت الماء حول المنصات.
2209
| 29 أغسطس 2015
قد لا يعلم الكثير من سكان الدوحة طبيعة الأعمال الضخمة التي تجري على متن 33 منصة بحرية تابعة لحقل الشاهين الواقع على بعد 80 كيلو متراً من الساحل الشمالي لدولة قطر، ولكن الأمر يبدو مختلفاً للمهندس خالد جاسم حاجي، الذي يعمل في ميرسك قطر للبترول، إذ إنه يعلم جيداً مدى أهمية هذه الأعمال لاقتصاد بلاده. التقطير في ميرسك قطر للبترول يزود الشباب القطري بالخبرات ويدعم مسارهم المهني يقول خالد: "عملي في الحقول النفطية البحرية مصدر فخر وسعادة لي، نظراً لمعرفتي بحجم الفائدة الاقتصادية التي تقدمها لدولة قطر، ومن ثم مساعدتها في مواصلة مسيرة التطور والنمو.. لم يكن تطوير حقل الشاهين أمراً بسيطاً، فقد تطلب جهداً كبيراً من ميرسك قطر للبترول حتى أصبحت متخصصة في إدارته، وصار ذلك مصدر إلهام لي. أعتبر نفسي محظوظاً لأنني وجدت وجهتي في شركة تؤدي دوراً مهماً في تطوير بلدي وتلتزم في الوقت نفسه بتطوير مهاراتي وإثراء خبراتي". يعمل خالد حالياً منسق تفتيش للمعدات البحرية في ميرسك قطر للبترول، وتتضمن مهام عمله الإشراف على عمليات التشغيل والمساندة لاثنتين من أكبر ناقلات التخزين والتفريغ العائمة في العالم والموجودة في حقل الشاهين، حيث يتم ضخ النفط من المنصات البحرية وتخزينه على هذه السفن العملاقة تمهيداً لنقله عبر أنبوب التصدير من ناقلات التخزين إلى الناقلات الأخرى والتي تتجه به إلى الأسواق العالمية. وكان خالد قد بدأ مسيرته المهنية في ميرسك قطر للبترول عام 2008 متدرباً، واستطاع مع مرور الوقت وبفضل جهوده الدؤوبة أن يرتقي بمستواه، ومن ثم التدرج في المناصب الوظيفية.يضيف خالد: "في ضوء التطور المستمر الذي يشهده حقل الشاهين، تزداد المسؤوليات الملقاة على عاتقي وعلى عاتق الشركة أيضاً، ومع مرور الوقت، أصبح تركيزنا ينصب بدرجة أكبر على الكفاءة، مع المحافظة على معايير السلامة العالية، مـما جعل دوري الوظيفي أكثر تحدياً وممتعاً في وقت واحد". وبصفتها جزءا من مجموعة ميرسك للبترول، التي تدير مجموعة من الشركات العالمية العاملة في قطاعات مختلفة في أكثر من 130 دولة حول العالم، تعد ميرسك قطر للبترول وجهةً متميزة لنقل المعرفة والخبرة للموظفين القطريين، سواءً العاملين في المجالات الفنية أو الإدارية.يقول الشيخ جاسم بن سعود آل ثاني، المدير العام للتقطير في ميرسك قطر للبترول: "لقد استطعنا في ميرسك للبترول بناء خبرات فنية فريدة وأصبح لدينا فهم عميق لحقل الشاهين النفطي البحري، وقد كان لخالد جاسم وزملائه من موظفي الشركة الموهوبين دور محوري في إحراز هذا النجاح". كان ينظر لحقل الشاهين باعتباره حقلاً هامشياً بلا فائدة، ولكن بفضل خبرة موظفي شركة ميرسك للبترول والتكنولوجيا التي استعان بها فريق الشركة المتخصص، فأصبح الحقل يساهم الآن بأكثر من ثلث الإنتاج النفطي اليومي لدولة قطر.وبفضل هذا النجاح، استطاعت الشركة أن تتيح العديد من الفرص للقطريين الواعدين مثل خالد.. فعلى مدار مسيرته المهنية، شارك خالد في العديد من الدورات التدريبية المتخصصة وبرامج التطوير داخل وخارج قطر.يعلق خالد قائلاً: "أتبع خطة تطويرية وضعتها بالتعاون مع مديري المباشر. وتحدد هذه الخطة دوري ومسؤولياتي بصفة سنوية، وإلى جانب ذلك أتلقى دعماً من مشرف متخصص ومدرب إرشاد مهني. إن العمل في حقل الشاهين، الذي يعد أحد أكثر الحقول النفطية البحرية تعقيداً في العالم، يحتاج إلى صقل وتطوير المهارات بشكل مستمر للتأكد من أننا نقوم بتطبيق التكنولوجيا المناسبة في الوقت المناسب".من جهته، يقول مسؤول الإرشاد والتوجيه السيد كيني سمارت، الذي يشرف على عمل خالد: "أنا فخور بالتطور الذي حققه خالد خلال الثمانية أعوام الماضية، فقد قطع خطوات كبيرة في مسار تطويره المهني، فهو يبحث دائماً عن الفرص التي تمكنه من تطوير خبراته ومعرفته من خلال عمله الإداري في المكتب أو الميداني في الحقول البحرية، فهو مثابر في عمله وواجباته ويتسم بالحرص على التأكد من سير وتيرة العمليات وفق أعلى المعايير المطلوبة. إنه شخص طموح وأحد موظفينا القطريين الموهوبين ممن لديهم مستقبل مشرق". الشركة استطاعت إنتاج العديد من الفرص للقطريين الواعدينجدير بالذكر أن إستراتيجية التقطير الجديدة التي وضعتها ميرسك قطر للبترول في العام 2013 نصت على مضاعفة أعداد القطريين في المناصب القيادية والوظائف التخصصية العليا بمقدار 4 أضعاف بحلول عام 2017. ولتحقيق هذا الهدف، جرى إطلاق مجموعة من البرامج المخصصة لدعم المسار المهني وتطوير المهارات القيادية لدى القطريين، وتزويدهم بالمهارات والأدوات ومنحهم الثقة والدعم اللازم لإدارة الأفراد والمشاريع وتأهيلهم ليصبحوا من كبار الاختصاصين والقادة. يضيف الشيخ جاسم: "سنظل ملتزمين على الدوام باستقطاب أفضل المواهب والمحافظة عليهم وتطوير مستواهم، فالتقطير يأتي على رأس أولويات ميرسك قطر للبترول، وأتوجه للشباب القطري الذي يتطلع إلى شغل وظيفة تجمع بين التحدي وتحقيق الرضا الذاتي أن ينضم مع خالد".
654
| 08 يونيو 2015
أكد كل من السيد لويس افليك المدير العام لشركة ميرسك قطر للبترول والشيخ فيصل بن فهد آل ثاني نائب المدير العام ان الخطط الحالية لتطوير حقل الشاهين النفطي تتضمن منح دور أكبر للشركات المحلية، مضيفين ان لدى الشركة أربع منصات للحفر نقوم بتشغيلها حاليا اثنتان منها ملك للخليج العالمية للحفر وهي شركة محلية رائدة. وأشار افليك والشيخ فيصل بن فهد في حوار لـ"الشرق" الى ان الشركة تحتاج الى حفر المزيد من الآبار النفطية واقامة المزيد من منصات الحفر للحفاظ على مستوى الانتاج بحقل الشاهين لأطول مدة ممكنة، مشيرين الى ان ميرسك للبترول تسعى الى زيادة الجهود الاستكشافية لتمتد إلى خمس دول اخرى هي كل من أنغولا والنرويج وخليج المكسيك وغرين لاند وكردستان العراق. وقالا ان حقل الشاهين في قطر يستحوذ على نسبة 50% من الانتاج النفطي اليومي لميرسك بواقع 300 الف برميل، حيث يبلغ مجمل انتاج ميرسك النفطي في مختلف الدول التي تعمل فيها نحو 600 الف برميل نطف يوميا. واضافا: "نجحنا في حفر اطول بئر نفطية افقية في العالم على امتداد 12 كيلو مترا"، مشيرا الى ان ميرسك تقوم بتشغيل أكبر مشروع في قطر متخصص بالاستخراج المعزز للنفط باستخدام الحقن، وانها تخطط حاليا لاستثمار ما قيمته 100 مليون دولار خلال السنوات العشر المقبلة في مركز الأبحاث والتكنولوجيا، ونطمح بمساهمة الجهود البحثية الى زيادة الانتاج النفطي المستدام لحقل الشاهين. وقالا إن عملية تقطير الوظائف تتصدر أولويات الشركة، مضيفين: "قمنا بمضاعفة عدد الموظفين القطريين بالشركة خلال الخمس سنوات الماضية". يمكنكم مطالعة الحوار كاملا في الملحق الاقتصادي بجريدة الشرق غدا الإثنين.
395
| 02 مارس 2014
مساحة إعلانية
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
24978
| 07 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7706
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
7076
| 09 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
6284
| 09 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
3534
| 08 نوفمبر 2025
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
3324
| 07 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2730
| 09 نوفمبر 2025