قررت السلطات المصرية فتح معبر رفح البري من الاتجاهين أمام المعتمرين الفلسطينيين، ابتداء من اليوم الأحد وحتى الثلاثاء المقبل. وقال مسؤول بالمعبر رفح لـ"بوابة الشرق" إن السلطات المصرية فتحت المعبر أمام الفوج التاسع من المعتمرين الفلسطينيين الذاهبين وعودة الفوج الثامن من السعودية إلى قطاع غزة. وسيمسح بعبور العالقين الفلسطينين إلى قطاع غزة عبر المعبر. وأضاف المصدر، أن السلطات المصرية وافقت على إدخال الشاحنات المحملة بمواد البناء، لاستكمال مشروع إعمار غزة الذي تموله قطر، ومن المنتظر إدخال 80 شاحنة خلال اليوم الأحد.

أغلق عشرات اللاجئين الفلسطينيين الغاضبين، مقرات خاصة، بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، اليوم الخميس. ونصب المعتصمون خيمة اعتصام، أمام بوابة مخزن "أونروا" للمساعدات التموينية وسط رفح، ومنعوا الموظفين من الدخول إليه. وردد المعتصمون المتواجدون بالخيمة، هتافات مناوئة لما أسموه بـ"سياسة أونروا في تقليص المساعدات بحق آلاف اللاجئين في قطاع غزة". ورفعوا لافتات كتب على بعضها:"لا لتقليصات الوكالة في الصحة والتعليم والإغاثة"، و"لا لسياسة الوكالة في قطع المساعدات عن العمال والفقراء". وألقى عدد من اللاجئين الغاضبين بأنفسهم أمام سيارات موظفي الوكالة، ومنعوهم من المرور إلى المقر.

أعادت السلطات المصرية، مساء اليوم الأربعاء، إغلاق معبر رفح البري، وذلك بعد فتحه لمدة يومين بشكل استثنائي، حيث تمكن قرابة 1500 مواطن من السفر خلال هذين اليومين. وغادر اليوم 860 مسافر من الحالات الإنسانية والمرضي والعالقين والطلبة معبر رفح البري باتجاه الصالة المصرية في اليوم الثاني والأخير، بعد فتحه استثنائيًا. وقالت الإدارة العامة للمعابر بوزارة الداخلية والأمن الوطني في تصريح مقتضب مساء اليوم "إن أربعة عشر حافلة تمكنت من مغادرة معبر رفح من أصل تسعة عشر حافلة كانت معدة من قبل الصالة الخارجية للمعبر، وأوضحت أن السلطات المصرية أرجعت خمس حافلات من الحافلات التي كانت معدة من الجانب الفلسطيني وعدد من سيارات الإسعاف. وأشارت إلى تمكن 210 مسافرين عالق من الوصول لصالة معبر رفح الفلسطيني، في حين أرجعت السلطات المصرية 36 مسافرا دون ذكر أي سبب. يشار إلى أن معبر رفح البري قد عمل ليومين فقط بعد إغلاق دام خمسة وعشرين يومًا، أمام سفر الحالات الإنسانية.

عاودت السلطات المصرية اليوم الثلاثاء، إغلاق معبر رفح البرى من الاتجاهين لأجل غير مسمى عقب فتحه لمدة ثلاثة أيام متصلة. وقال مصدر امني مصري مسؤول، أن إغلاق المعبر جاء عقب عبور جميع المعتمرين الفلسطينيين والحالات الإنسانية والمرضى وعبور قافلة المساعدات أميال من الابتسامات رقم 26 التي تضم 21 شخصية أوربية وعربية، والتي عادت من غزة مساء اليوم بعد زيارة بدأتها يوم الأحد الماضي، تم خلالها تقديم مساعدات إنسانية. وتقوم السلطات المصرية بغلق وفتح المعبر من حين لأخر بسبب التوترات الأمنية في شبه جزيرة سيناء، واستهداف مسلحين هناك لقوات الشرطة والجيش منذ عزل الرئيس المصري محمد مرسي في الثالث من شهر يوليو الماضي.

وافقت السلطات المصرية، على فتح معبر رفح البري بصورة استثنائية ولمدة يومين، اعتبارا من الأحد لعبور المعتمرين الفلسطينيين، من سكان قطاع غزة. وقال مصدر مسؤول، اليوم الجمعة، بمعبر رفح الحدودي، أن اتصالات مكثفة حدثت بين السلطات المصرية والسلطات الفلسطينية برام الله، لفتح معبر رفح لعبور المعتمرين الفلسطينيين يومي الأحد والإثنين، على، أن يتم إغلاق المعبر بعد ذلك لأجل غير مسمى، مضيفا أن السلطات المصرية ستسمح بعبور الشاحنات القطرية إلى قطاع غزة ضمن مشروع إعمار غزة، التي تقوم بتنفيذه دولة قطر والمكدسة خارج المعبر منذ أسابيع.

تم إدخال 101 شاحنة من مواد البناء إلى قطاع غزة، عن طريق معبر رفح الحدودي، وذلك طبقا للمنحة القطرية المقدمة من دولة قطر. وأعلن مسؤول بمعبر رفح البري، أن هناك 82 شاحنة تقل 2955 مترا مكعبا من الحصمة "الزلط الصغير"، 10 شاحنات تقل 400 طنا من الأسمنت، و9 شاحنات تقل 496 طنا من الحديد، مشيرا إلى، أنها ضمن المنحة القطرية، وقد تم إدخالها إلى قطاع غزة طبقا للتنسيق بين السلطات المصرية والقطرية، على تولي مصر توفير مواد البناء اللازمة لمشروعات إعادة إعمار غزة من أسمنت وحديد وزلط وحجارة وحصمة وغيرها، ليتم إدخالها مباشرة إلى قطاع غزة، عن طريق ميناء رفح البري، وسيتم إدخال باقي الكميات تباعا.

أغلقت السلطات المصرية مساء اليوم الثلاثاء، معبر رفح البرى الحدودي مع قطاع غزة وذلك عقب فتحه استثنائيا أول أمس الأحد و لمدة ثلاثة أيام لعبور المعتمرين الفلسطينيين القادمين من غزة والعالقين في مصر فقط. وصرح مصدر أمنى مصري مسؤؤل أنه تم إغلاق معبر رفح بعد عبور الفوج الأخير من المعتمرين الفلسطينيين إلى أجل غير مسمى، لحين ورود إشعار آخر من القاهرة. يذكر أن مصر تغلق معبر رفح معظم الوقت لأسباب أمنية وتقوم بفتحه بشكل استثنائي لعبور المعتمرين والطلاب والمرضى على فترات متباعدة، بعد تدخلات من المسؤؤلين في رام الله مع المسؤولين في القاهرة.

قال مصدر أمنى، إن مجند تابع لقوات الأمن المركزي، قوات تابعة للشرطة خاصة بمكافحة الشغب، قتل اليوم الخميس، برصاص مجهولين بمدينة رفح بمحافظة شمال سيناء، شمالي شرقي مصر. وأفاد المصدر بأن "مجند يدعى حمدي إبراهيم (21 عاما)، قتل اليوم، برصاص عناصر إرهابية، أثناء استقلاله سيارة خاصة مرتديا ملابس مدنية في طريقه لقضاء إجازته". وأضاف أن مجهولين استوقفوا المجند على طريق رفح الدولي وأطلقوا عليه النار، حتى سقط مضرجا في دمائه برصاصتين في الرأس، وعلى الفور تم نقله لمستشفى العريش العسكري، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجراحه. في سياق متصل قال مصدر عسكري إن مجند الأمن المركزي الذي قتل اليوم تابع لمعسكر الأحراش بمدينة رفح. وقال إن 4 مسلحين قاموا باستهدافه بأسلحة آليه ولاذوا بالفرار، مشيرا إلى أن قوات من الجيش والشرطة تقوم بعمليات تمشيط ونشر نقاط التفتيش في محيط مكان الحادث لسرعة ضبط الجناة.

قررت السلطات المصرية، اليوم الثلاثاء، فتح منفذ رفح البري لعبور الحالات الإنسانية والعالقين من الجانبين، خلال الفترة من 29 مارس الحالي، وحتى 31 من نفس الشهر. وسوف يتم تنفيذ هذا القرار طبقا للآليات المتبعة.

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن :"الشعب الفلسطيني في غزة لن يصمت على جريمة إغلاق السلطات المصرية لمعبر رفح". وذكر المتحدث باسم "حماس" فوزي برهوم، في تصريح نشره على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "إذا صمت الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي، وأمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي إياد مدني، عن إغلاق السلطات المصرية لمعبر رفح ومحاصرة غزة بكل الطرق، فإن صوت الشعب الفلسطيني وصوت غزة سوف يعلو ولن نصمت على هذه الجريمة". ووصف برهوم إغلاق معبر رفح وحصار القطاع بأنه "جريمة ضد الإنسانية"، ترتكبها مصر جنبا إلى جنب مع "العدو الإسرائيلي" ضد غزة وأهلها. وتغلق السلطات المصرية معبر رفح منذ 40 يوماً متواصلاً، وفق وزارة الداخلية في حكومة غزة المقالة.

توفي طفل فلسطيني رضيع يعاني من المرض، مساء اليوم الخميس، إثر تدهور صحته بعد تعثر سفره لتلقي العلاج في الخارج جراء استمرار إغلاق معبر رفح. وقالت اللجنة الوطنية لفك الحصار بغزة، في بيان، إن الطفل المريض أحمد عمار أبو نحل "3 أشهر"، توفي جراء عدم تمكنه من السفر للعلاج بفعل استمرار إغلاق معبر رفح البري جنوب قطاع غزة. وذكرت، أن الرضيع أبو نحل يعاني من تضخم في القلب والكبد وحاولت عائلته علاج في الخارج لكن إغلاق معبر رفح حال دون ذلك، مما أدى إلى وفاته. وهذا ثالث فلسطيني، يعلن عن وفاته جراء تشديد الحصار على غزة، بعد الإطاحة بالرئيس المصري السابق محمد مرسي. وكانت وزارة الصحة بغزة، أعلنت الإثنين الماضي، عن وفاة المسنة نايفة صابر شاهين "64 عاما"، من سكان دير البلح وسط قطاع غزة، جراء تعذر سفرها لاستكمال علاجها في مستشفيات القاهرة، فيما توفيت آسيا الشراتحة "27 عاماً" في نفس اليوم، بعد أن حرمتها سلطات الجيش الإسرائيلي من المرور عبر معبر إيرز في طريقها للوصول إلى المستشفى في الضفة الغربية رغم تدهور حالتها الصحية.

قتل 3 فلسطينيين، اليوم الثلاثاء، في غارة جوية شنتها المقاتلات الحربية الإسرائيلية شرق مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، بحسب وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس. وأفاد اشرف القدرة، المتحدث باسم الوزارة، عن سقوط "3 شهداء في غارة جوية صهيونية شرق رفح".

قتل ناشط فلسطيني وأصيب 6 آخرون في انفجار غامض في رفح في جنوب قطاع غزة، بحسب ما أعلن مصدر طبي. وقال الطبيب، أشرف القدرة، الناطق باسم وزارة الصحة في حكومة حماس، "استشهد إبراهيم الغول (22 عاما)، وأصيب 6 آخرون ،اثنان منهم في حالة خطرة إثر وقوع انفجار لم تتضح معالمه في منطق غرب رفح". وأشار القدرة، إلى أن القتيل والجرحى نقلوا إلى مستشفى "أبو يوسف النجار" برفح. وذكر شهود، أن القتيل أحد ناشطي "المقاومة" دون مزيد من التفاصيل.

شارك عشرات الشبان والفتيان الفلسطينيين، في تظاهرة مساء اليوم الجمعة، على مقربة من الحدود الفلسطينية المصرية للمطالبة برفع الحصار عن غزة. وتجمع المشاركون في التظاهرة قبالة ميناء رفح البحري القريب من الحدود الفلسطينية المصرية، ورفعوا لافتات من بينها لا لحصار غزة، أيها الأحرار فكوا الحصار، معبر رفح بوابتنا للعالم لا تحاصرونا.. وجرى خلال التظاهرة دفن أجساد بعض الأطفال المشاركين بالتظاهرة حتى العنق، ووضع على أفواههم ملصقات كتب عليها فكوا الحصار، وعبارات أخرى مثل لا للحصار، ارفعوا الحصار عنا. وقال متحدث باسم تجمع الشباب الفلسطيني المنظم للتظاهرة مؤمن بارودما زال الحصار الخانق على قطاع غزة يكبل القطاع ويشل حركته في كافة مناحي الحياة في القطاع، فهناك أزمة كهرباء وأزمة مياه وصحة ومعبر ووقود وغيرها.

أنهت الناشطات الأجانب، مساء اليوم، اعتصامهن في مطار القاهرة الدولي، وقررن مغادرة البلاد، بعد رفض السلطات المصرية دخولهن البلاد من أجل التوجه إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري. وقال مراسل الأناضول، إن "عناصر من سلطات مطار القاهرة الدولي قامت باصطحاب المعتصمات وعددهم 36 من مقر اعتصامهن إلى إحدى القاعات بالمطار، وقدمت لهن الأطعمة، وقامت بحجز تذاكر السفر لهن تمهيدا لمغادرتهن خلال الساعات القادمة". وبحسب مصادر ملاحية، ستغادر ‫٢٢ ناشطة على متن طائرة للخطوط المصرية المتجهة إلى باريس يوم غد الجمعة، وسيغادر ٨ على متن طائرة للخطوط التركية المتجهة إلى اسطنبول، في اليوم ذاته، كما سيغادر ٦ على متن طائرة للخطوط الألمانية المتجهة إلى فرانكفورت. وكانت 31 ناشطة غادرن بالفعل مطار القاهرة، خلال الساعات الماضية، منهن من تم ترحيله بمجرد وصوله، ومنهن من سافرن على رحلات مختلفة في وقت لاحق. ومنعت السلطات المصرية، أمس الأربعاء، وفدا نسويا من مغادرة مطار القاهرة والتوجه إلى غزة للاحتفال مع النساء الفلسطينيات بيوم المرأة العالمي الذي يوافق الـ 8 من مارس الجاري.

تم اليوم إدخال 85 شاحنة مواد بناء من المعونة القطرية إلى قطاع غزة عبر ميناء رفح البري. وأعلن مصدر مسؤول بميناء رفح البري، أن هناك 54 شاحنة تقل 2700 متر مكعب من الحصمة "الزلط الصغير"، و23 شاحنة تقل 1617 طنا من الإسمنت، و 8 شاحنات تقل 480 طنا من الحديد.. وقد تم إدخالها إلى قطاع غزة عن طريق ميناء رفح البري وذلك طبقا للاتفاق بين دولة قطر ومصر على إدخال مواد البناء إلى قطاع غزة. جدير بالذكر- أنه تم افتتاح ميناء رفح البري أمس، ولمدة 3 أيام لعبور المعتمرين والعالقين والحالات الإنسانية، علاوة على إدخال مواد البناء وغيرها من المساعدات المقدمة للفلسطينيين.

قررت السلطات المصرية افتتاح ميناء رفح البرى، غدا الأحد، ولمدة يومين، وذلك لعبور المعتمرين الفلسطينيين من الجانبين. وقال مصدر مسئول بالميناء، إنه تقرر إعادة افتتاح معبر رفح البرى لمدة يومين في كلا الاتجاهين، وذلك لعبور المعتمرين حيث يتم استقبال المعتمرين القادمين من قطاع غزة في طريقهم إلى الأراضي السعودية لأداء مناسك العمرة . ومن المقرر إدخال المعتمرين القادمين من الأراضي السعودية إلى قطاع غزة عقب أداء مناسكهم، وأغلق ميناء رفح البرى أمس الجمعة، ولحين صدور تعليمات أخرى.

أعلن مصدر مصري مسؤول بميناء رفح البري، اليوم الأربعاء، أنه تم إدخال 35 شاحنة من مواد البناء إلى قطاع غزة عن طريق ميناء رفح البري، وذلك طبقا للمنحة المالية القطرية. وأوضح المصدر، أن هناك 19 شاحنة نقلت 950 مترا مكعبا من الحصمة "الزلط الصغير"، و14 شاحنة نقلت ألفى طن من الأسمنت، وشاحنتين نقلتا عدة براميل من البيتومين الخاص برصف الطرق. وأشار إلى أن، إدخال مواد البناء إلى قطاع غزة يأتي وفقا للتنسيق بين السلطات المصرية والقطرية على تولى مصر توفير مواد البناء اللازمة لمشروعات إعادة إعمار غزة، من أسمنت وحديد وزلط وحجارة وحصمة وغيرها، ليتم إدخالها مباشرة إلى قطاع غزة عن طريق ميناء رفح البري، وسيتم إدخال باقي الكميات تباعا.

أصيب 3 أشخاص بجروح، اليوم الأحد، جراء انفجار وسط مدينة رفح، شمالي سيناء المصرية، بحسب التليفزيون المصري الرسمي. وقال التليفزيون الرسمي، إن الانفجار نجم عن سيارة مفخخة وسط مدينة رفح، وخلف 3 مصابين من المدنيين. ولم يوضح التليفزيون أي تفاصيل حول ملابسات انفجار السيارة أو طبيعة إصابة الأشخاص الثلاثة. كما لم يصدر أي تعليق من السلطات المصرية حول الانفجار حتى الساعة 10:40 بتوقيت جرينتش. وتشن قوات الجيش والشرطة حملة عسكرية مشتركة منذ عدة شهور في محافظة شمال سيناء، التي تشهد تصعيدا غير مسبوق في عمليات استهداف الجيش والشرطة وهيئات حكومية من جانب جماعات مسلحة.