تستعد شركة أبل غداً للكشف عن ساعتها الذكية "أبل واتش" من خلال مؤتمر خاص، مع توقعات بالكشف عن تحديث جديد لجهاز أبل تي في، بالإضافة إلى الحديث عن "آي باد برو". وكما هي العادة يمكن للمستخدمين مشاهدة الحدث بشكل مباشر بكل سهولة، فمستخدمو أجهزة آي فون وآي باد بنظام آي أو إس 6 وما بعده بإمكانهم فتح متصفح سفاري والتوجه للرابط apple.com/live في تمام الساعة الـ6 مساءً بتوقيت جرينيتش. يمكن أيضاً لمستخدمي أجهزة ماك فتح متصفح سفاري والتوجه إلى نفس الرابط لمشاهدة الحدث عند بدءه دون مشاكل.

تستعد شركة أبل، غدا الإثنين، للكشف عن ساعتها الذكية أبل ووتش "Apple Watch" من خلال مؤتمر خاص، مع توقعات بالكشف عن تحديث جديد لجهاز أبل تي في "Apple TV"، بالإضافة إلى الحديث عن آيباد برو. وكشفت أبل عن بعض الميزات التي تتمتع بها هذه الساعة، إذ قال المدير التنفيذي للشركة، تيم كوك، إن أبل ووتش ستحل محل مفاتيح السيارة، وأن بطاريتها ستظل مشحونة طوال يوم كامل. وأضاف كوك أن الساعة صممت لكي تحل محل مفاتيح السيارات وسلاسل الجيب الضخمة قبيحة الشكل المستخدمة في عدد كبير من السيارات. موضحا أن ساعة أبل ستستخدم أيضا كبطاقة ائتمانية، من خلال نظام أبل باي، وإن لم يوضح كيفية التحقق من هوية المستخدم.

حقق رجل من مدينة فينكس الأمريكية ربحاً كبيراً بعدما دفع 6 دولارات فقط مقابل ساعة قديمة اشتراها من أحد المتاجر، ليتبين أنها قطعة نادرة وقد تمكن من بيعها بـ35 ألف دولار. وأفادت وسائل إعلام أمريكية أن زاك نوريس كان يشتري أغراضاً من متجر في فينكس عندما تنبه إلى وجود ساعة تستخدم في الغطس وكانت معروضة للبيع مقابل 5.99 دولار فقط. وأشارت إلى أن نوريس اشتبه بأنها ساعة نادرة خصوصاً إلى أن عليها اسم "جاغر لوكولتر" وتعود إلى العام 1959، لذا لم يتردد في دفع الـ6 دولارات المطلوبة مقابلها وهرع للتأكد من ندرتها. وقال نوريس إن الكثيرين قد لا يتنبهون إلى قيمتها، إن لم يكونوا متمرسين في أنواع الساعات. وذكر أن هذه الساعة كانت واحدة من بين 900 فقط من نوعها بالعالم، وقد تمكن من إعادة بيعها على موقع "هودينكي" الإلكتروني مقابل 35 ألف دولار. وأشار إلى أنه أنفق 4 آلاف دولار فقط على ساعة فخمة اشتراها لنفسه، فيما سيستخدم المبلغ المتبقي لدفع تكاليف زفافه قريباً.

قال الرئيس التنفيذي لشركة أبل تيم كوك، إن ساعة "أبل ووتش" الذكية، ستطرح في الأسواق اعتباراً من أبريل المقبل. ولم يعط كوك، تاريخاً محدداً لإطلاق الساعة ولا أي تفاصيل تقنية عنها، وكانت "آبل" أعلنت سابقاً أن إطلاق الساعة سيأتي "مطلع العام 2015"، وشدد كوك على أن عملية تطوير الساعة لا تزال "جارية". ويتوقع أن تعرض الساعة بثلاثة نماذج "العادي والرياضي والخاص"، مع إمكانية الاختيار بين حوالي 20 سواراً لها، وكشف كوك في سبتمبر، أن النموذج الرياضي سيباع اعتباراً من سعر 349 دولاراً. وتعتبر "آبل واتش"، أول منتج "ثوري" يُطلق منذ تسلم تيم كوك قيادة شركة أبل في العام 2011، بعد وفاة مؤسسها ستيف جوبز.

كشفت "BLOCKS" قبل بضعة أشهر عن مشروع الساعة الذكية "BLOCKS smartwatch"، ولا يزال المشروع إلى حد كبير في إطار التنمية الذي يخطو على طريقة مشروع جوجل Project Ara، حيث يتجه فريق المشروع لتنفيذ الفكرة ذاتها على هذا النوع من الأجهزة، وإنتاج ساعة ذكية أطلقوا عليها اسم "Blocks"، يستطيع المستخدم أن يختار المواصفات الخاصة لها عن طريق إضافة أو خلع أجزاء من سوار الساعة، وتركيبها على أشكال مختلفة للشاشة. والمثير للاهتمام، أن فريق العمل طور منصة جديدة لأنظمة التشغيل "Tizen"، التى تتيح للمستخدم تحميل أي نظام تشغيل يريده من أندرويد وويندوز فون وIOS. وقد ظهرت "Blocks" فى معرض "CES" فى قسم شركة "إنتل" ضمن مسابقة " Make it wearable" الخاصة بالأجهزة القابلة للارتداء، حيث كانت في مراحل التنمية الأخيرة. الساعة الذكية الآن تعتبر مجمعة للعديد من الوظائف، لكنها لا تعطى المستخدمين مزايا عديدة مثل التى يجدونها فى الساعات التى تعمل بنظام تشغيل "اندرويد" و ساعة أبل الذكية، لكن "بول ايريمنكو"، رئيس مشروع جوجل " Project Ara"، أبدى إعجابه في أنشاء منصة جديدة تعمل عبر كل الهواتف والساعات الذكية في تصريح لموقع "9to5google" الأمريكي.

ابتكر المهندس السعودي محمد بن مساعد الجهني، منبهاً يشبه ساعة اليد، يساعد مرضى الصرع على تحذيرهم من نوبات صرع مفاجئة وإرشاد من حوله للتعامل مع المصاب بشكل سريع. وأوضح محمد بن مساعد الجهني، أن الفكرة كانت في السابق، تستهدف تصنيع جهاز لقياس نسبة السكر بدون وخز، ولكن نظراً للتكلفة العالية للحساس المستخدم في الجهاز تم اقتباسها في جهاز محمول كساعة يد تقوم بالتنبيه والإرشاد حال حدوث نوبة الصرع عند مريض الصرع. وأفاد المبتكر السعودي، أن مشروعه حاز على عدة جوائز، منها جائزة المؤتمر العلمي الرابع بمكة المكرمة، وجائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشبابي في مجال العلوم في مملكة البحرين، حسبما ذكرت صحيفة عكاظ السعودية.

طرح فريق من الباحثين مؤخرا ساعة ذكية قادرة على رصد العلامات الأولى لنوبات الصرع من أجل التحذير منها. وجاء تطوير الساعة الجديدة المسماة "إمبريس" على يد فريق من الباحثين في معهد "إم.آي.تي"، تقوده الباحثة روزليند بيكار، بالتعاون مع شركة "Empatica"، عبر حملة تمويل جماعي جمعت أكثر من "120" ألف دولار، حسب مجلة "نيوساينتست". وتعتمد الساعة في عملها على قياس النشاط الكهربي في الجلد لرصد أي تغيرات في الدماغ، مع الاعتماد في نفس الوقت على نموذج من بيانات طبية محددة يمكن من خلالها التعرف على التغيرات التي تنبئ بحدوث نوبة صرع. وتقوم الساعة، كذلك بجمع معلومات بشأن درجة حرارة الجسم وأنماط الحركة، على غرار الساعة الذكية التقليدية، التي يمكن استخدامها لمتابعة النشاط البدني والنوم. وجاءت فكرة تطوير الساعة أثناء قيام الباحثين بدراسة الأنماط الانفعالية عند الأطفال الذين يعانون مرض التوحد، إذ لاحظت بيكار ازديادا كبيرا في النشاط الكهربي لدماغ أحد الأطفال قبل "20" دقيقة من دخوله في نوبة صرع. وعندما تقوم الساعة "إمبريس" برصد أي نوبة وشيكة، تقوم بإرسال رسالة لأصدقاء الشخص أو أفراد عائلته الذين حددهم سلفا لاتخاذ ما يلزم.

سجلت ساعة جيب من الذهب طراز، باتيك فيليب، رقما قياسيا، وذلك بعد أن بيعت مقابل 23.2 مليون فرنك سويسري،24 مليون دولار، في مزاد لدار سوذيبي، أمس الثلاثاء. وحطمت بذلك الساعة، التي كانت مملوكة لمصرفي في نيويورك مطلع الثلاثينيات من القرن الماضي، رقمها القياسي السابق لأثمن الساعات الذي سجلته قبل، 15 عاما. وكان المصرفي، هنري جريفز، كلف الشركة السويسرية الشهيرة، باتيك فيليب، بصناعة الساعة الثمينة، لتتميز على واحدة أخرى صنعت لـ"جيمس باكارد"، قطب صناعة السيارات الأمريكي. وقالت الدار في بيان عقب البيع المسائي في جنيف "أعادت قطعة هنري جريفز تأكيد قيمتها الفريدة، وأثبتت أنها أثمن الساعات في تاريخ المزادات". وقد بيعت، حسب الدار، بمبلغ 23237000 فرنك،23983140 دولار، لتحطم الرقم القياسي السابق، الذي سجلته في 1999 وهو 11 مليون دولار.

أظهر فيديو، مغامرة شاب بالوقوف على إحدى حواف هلال ساعة مكة، التي تبعد عن الأرض ما يزيد على 1900 قدم. وطلب الشاب، من أحد مرافقيه التصوير، من الحافة المقابلة، لتوثيق مغامرته، التي لم يسبقه لها أحد. ويأتي ذلك وسط انتشار أكثر من فيديو، عن شباب وصلوا إلى ذلك الهلال، لكن ليست مثل الصورة التي ظهر فيها ذلك الشاب. ويشير زي الشاب، إلى أنه رجل أمن، ما يدل على أنه أحد العاملين في وقف الملك عبدالعزيز، الذي تقع الساعة في قمته. جدير بالذكر أن ساعة مكة، هي أكبر ساعة في العالم، وتم إنشاؤها فوق مجمع أبراج البيت، بمدينة مكة المكرمة، بجوار المسجد الحرام، بارتفاع 601 متر، لتكون أكبر ساعة في العالم.

كشفت وثيقة صادرة عن مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي، عن حصول شركة آبل على براءة اختراع لساعة ذكية يُعتقد بأن الشركة تعتزم إطلاقها قريبًا. وورد في وصف براءة الاختراع بأن الساعة هي عبارة عن "سوار إلكتروني يمكن ارتداؤه على معصم المستخدم"، وبأن الجهاز هو عبارة عن شاشة صغيرة يمكن أن تعمل بشكل منفصل، ويُمكن كذلك ربطها مع السوار وارتداءها على معصم اليد. ويتضمن السوار مجموعة من الحساسات التي تتيح التحكم عبر حركات يمكن تأديتها من خلال ذراع أو معصم المستخدم، على سبيل المثال يمكن لهذه الحركات أن تكون عبارة عن حركة أفقية لتأدية مهمة معينة مثل رفض مكالمة هاتفية، أو حركة عمودية لتأدية مهمة أخرى، أو حركة اهتزازية منفردة أو متكررة لتأدية مهام مختلفة. وكتبت آبل في الوثيقة بأن الأجهزة الإلكترونية المحمولة باتت شائعة هذه الأيام، حيث يمكن للجهاز الإلكتروني المحمول أن يُحمل بواسطة المستخدم أو يوضع في الجيبة أو يُشبك على ملابس المستخدم أو يتم ارتداؤه على المعصم.

سبق لشركات كثيرة أن أطلقت ساعات ذكية خاصة بها، لكن ساعة "Ritot" تبدو الألمع بين نظيراتها، كونها تمتلك موجها لإسقاط الضوء وعكسه على ظهر اليد بدلا من الشاشة. فلمعرفة الوقت مثلا يكفيك أن تلقي نظرة إلى ظهر يدك، حيث يسقط ضوء الموجه. لكن ميزات هذا الجهاز الذكي تتعدى عرض الوقت لتقدم لحاملها أخبارا، وترسل إشارات هاتفية يمكن أن يستغلها المستخدم جرس تنبيه. ويبحث أصحاب المشروع حاليا عن تمويل، وقد نجحوا إلى الآن بجمع أكثر من 200 ألف دولار، وهو مبلغ أكبر من المطلوب لإطلاقه. ويتوقع أن تنطلق مبيعات ساعة "Ritot" مطلع عام 2015، ويمكن للمستخدم اختيار أي لون من بين 20 تتباهى بها الساعة الحلم.

تبين أن ساعة اليد التي كان يرتديها زعيم تنظيم "داعش" أبوبكر البغدادي في أول ظهور علني له قد يصل ثمنها إلى 6 آلاف دولار، في الوقت الذي كان فيه الرجل يلقي بأول خطبة له في الجامع الكبير بمدينة الموصل ويدعو فيها المسلمين للجهاد. وانفردت جريدة "صنداي تلجراف" البريطانية بتسليط الضوء على الساعة التي كان البغدادي يرتديها بيده اليمنى، حيث أشارت إلى أنها الشيء الوحيد الذي كان شاذا في المظهر العام للرجل، الذي كان يرتدي ملابس سوداء وعمامة على هيئة آخر الخلفاء المسلمين الذين حكموا بغداد. واكتشفت الصحيفة أن ساعة يد البغدادي إما أنها من طراز "روليكس" الفارهة، أو أنها من طراز "أوميجا"، مشيرة إلى أن ثمنها يبلغ نحو 3500 جنيه إسترليني (6 آلاف دولار)، إلا أن الصحيفة لم تتمكن من الجزم بشأن نوع الساعة التي كان يرتديها، مكتفية بالإشارة إلى أنها "تنتمي لواحدة من أشهر الماركات العالمية".

قال مصدر أمني لبناني، اليوم الثلاثاء، إن الأمن العام اللبناني تمكن من استعادة ساعة يد تعود لأحد الطيارين التركيين اللذين كانا مختطفين في بيروت في أغسطس الماض، بناء على تمنٍ منه، لأنها "هدية عزيزة" من زوجته. وأوضح المصدر أن الأمن العام اللبناني تمكن من الحصول على ساعة اليد من المجموعة التي كانت تختطف الطيارين، مراد اكبينار ومساعده مراد اقجا، دون أن يحدد لأي منهما تعود الساعة. وكانت مجموعة لبنانية تطلق على نفسها اسم "زوار الإمام الرضا" قد اختطفت اكبينار ومساعده اقجا على طريق مؤدٍ إلى مطار بيروت الدولي في أغسطس الماضي، وطالبت أنقرة بالتدخل لدى جماعة سورية لإطلاق سراح 9 لبنانيين مختطفين، مقابل الإفراج عنهما، الأمر الذي تحقق في 20 أكتوبر من العام الماضي.