رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
أفلام عالمية بصالات السينما في الدوحة هذا الأسبوع

تعرض صالات السينما في الدوحة هذا الأسبوع مجموعة من الأفلام السينمائية العالمية بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في أنحاء العالم، بينها فيلم تركي يعرض لأول مرة في قطر وكان مرشحا لنيل جائزة /الأوسكار/. وتتنوع الأفلام هذا الأسبوع بين الرعب و الحركة و الخيال العلمي والدراما إلى جانب أفلام رسوم المتحركة و المغامرة ، والتي يقوم ببطولتها مجموعة من نجوم السينما العالمية. ومن ضمن الأفلام المعروضة هذا الأسبوع فيلم الرعب الجديد /إيه كوايت بليس/ الذي تصدر إيرادات السينما في أمريكا الشمالية هذا الأسبوع ، بإيرادات بلغت 50.3 مليون دولار ، و الفيلم من بطولة إيميلي بلنت وجون كراسينسكي ومن إخراج جون كراسينسكي أيضا. وتدور أحداث الفيلم الذي بلغت تكلفة إنتاجه 17 مليون دولار أمريكي ، حول أسرة صغيرة متحابة تسكن مزرعة هادئة ، تتعرض الأسرة للترهيب والرعب مِن قِبَل أشباح وكائنات مخيفة لبعض الوقت ، وعلى هذه الأسرة أن تظل طوال الوقت في صمت تام ودون إصدار أدنى صوت لأن هذه الكائنات تصطاد ضحاياها من خلال الأصوات التي يحدثوها أو يصدروها. ويعرض أيضا فيلم الخيال العلمي /بيغ ميتس بيغير/ وهو من بطولة كل من دواين جونسون وناعومي هاريس وجيفري دين مورجان وويل يون لي ، وقام بإخراجه براد بيتون. وأحداث الفيلم تدور حول /دافيس أوكوي/ وهو باحث علمي يتشارك رابطة قوية لا تتزعزع مع /جورج/ الغوريلا بارعة الذكاء والتي كانت تحت رعايته منذ مولدها ، لكن تجربة جينية تحوّل الغوريلا اللطيفة إلى وحش مُستعِر ، تدمّر كل ما يصادف طريقها ، فيتعاون أوكوي مع مهندس وراثي لابتكار طريقة تعيد المخلوقات لطبيعتها. وسيعرض فيلم الدراما و الحرب /ايلا ذا دوتر اوف وار/ وهو فيلم تركي كوري يحكي قصة حقيقة للجندي التركي، سليمان ديلبيرلي، الذي حارب مع القوات التركية تحت إمرة الأمم المتحدة في الحرب الكورية بين عامي 1950 و1953 ، حيث عثر ديلبيرلي خلال الحرب على فتاة كورية يتيمة وأسماها آيلا، واصطحبها معه إلى ثكنته العسكرية، ورعاها رعاية الأب لابنته، وتعلّق الاثنان ببعضهما. وشارك في التمثيل كل من علي قطاي و داملا سونمز ومراد يلديريم والممثلة الكورية لي كيونغ جين ، وأخرجه التركي كان الكاي. كما تشهد السينما هذا الأسبوع فيلم الحركة و الجريمة /بيست اوف بردن/ وهو من إخراج جيسبر جانسلاندت ، ومن بطولة انيال رادكليف وجريس جامر وبابلو شرايبر وروبرت ويسدم وسيزار بيريز. وتدور أحداث الفيلم الذي تم تصويره في ولاية /جورجيا/ الأمريكية ، حول الطيار (شون هاجارتي) الذي أمامه ساعة واحدة فقط لكي يقوم بتوصيل حمولة محظورة قانونيًا. أما أفلام الرسوم المتحركة فسوف يعرض الفيلم الأوكراني /ذا ستولن برنسس/ حيث تدور القصة حول (رسلان) وهو فنان متجول يحلم بأن يصبح فارسا، يتقابل مع الجميلة (ميلا) ، لكنه لا يعرف بأنها ابنة الملك، ثم يظهر الساحر الشرير (شورنمور) الذي يريد سرقة (ميلا) وأخذ قوتها لتضاف إلى قوته السحرية الخاصة ، وهنا يبدأ (رسلان) في مطاردة الأميرة المسروقة لإثبات أن الحب الحقيقي أقوى من السحر. قام بإخراجه أوليه مالاموش، و أدى دور البطولة كل من ناديا دوروفييفا وأوليكسي زافرودني ويفين مالوكا وسيرهي بريتولا. وسيتم عرض كذلك فيلم الحركة /ذي هوريكين هايست/ الذي تدور أحداثه حول مجموعة من اللصوص تخطط لعملية سرقة كبيرة ضد الخزانة الأمريكية ، وفي نفس الوقت هناك إعصار من الفئة الخامسة يقترب من مصانع صك العملة. وقام روب كوهين بإخراج الفيلم ، وشارك في التمثيل توبي كيبيل وماجي جراس وريان كوناتن ورالف إنيسون ، وتم إنتاج الفيلم بميزانية بلغت 35 مليون دولار أمريكي. ومن الأفلام التي ستعرض أيضا فيلم المغامرة و الحركة /تومب ريدر/ الذي أخرجه روار أوتاج ، وقام ينيفا روبرتسون-دويرت بتأليفه ، ولعب دور البطولة كل من أليشيا فيكاند ودانيال ووالتون جوجينز ودومينيك ويست وألكساندر ويلوم. وتدور أحداث الفيلم حين ينضم والد (لارا كروفت) لعداد المفقودين بعد ذهابه للتنقيب عن خنجر (زيان) الأثري ، فتنطلق هي لتبحث عنه على جزيرة صينية مجهولة ، وتُجنِّد (لو رِن)، صديق والدها القديم ليكون مرشدها على سطح الجزيرة ، لكنهما يصطدمان بعواقب رحلتهما الكارثية ويجدان أنهما في محاولة للبقاء على قيد الحياة .

856

| 12 أبريل 2018

محليات alsharq
أفلام عالمية تعرضها صالات السينما في الدوحة هذا الأسبوع

تعرض صالات السينما في الدوحة هذا الأسبوع مجموعة متميزة من الأفلام السينمائية العالمية بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في أنحاء العالم ، والتي تجمع بين الدراما والرسوم المتحركة إلى جانب الرعب ، ويقوم ببطولتها مجموعة من نجوم السينما العالمية . ومن ضمن الأفلام المعروضة هذا الأسبوع فيلم الدراما والسيرة الذاتية / سترونجر / من بطولة جيك جلينهال وهو يلعب دور شاب يصبح نقطة تجمع وطنية لمقاومة الإرهاب ،بعد أن فقد أحد ساقيه في تفجيرات ماراثون بوسطن 15 أبريل 2013، الفيلم من إخراج ديفيد غوردون . كما يعرض فيلم الدراما والإثارة / كينجسمان .. ذا جولدن سيركل / وهو إنتاج بريطاني / أمريكي ، يسير على خطى جيمس بوند ويضم نجوماً كبار هم كولين فيرث وجوليان مور وهالي بيري ، الفيلم يعتبر تتمة للجزء الأول / الخدمة السرية / إنتاج 2015 . وسيتم هذا الأسبوع أيضاً عرض فيلم / برافينق / تدور أحداثه حول الكوميديا السوداء من السينما البريطانية ، تتناول حبكته بشكل رئيسي كابوس الاكتئاب خلال فترة الحمل ، ويروي قصة إمرأة حامل في شهرها السابع توفى زوجها في حادث مأساوي يحثها الجنين داخل بطنها على تصفية الذين تورطوا في الحادث ، الفيلم من إخراج الكاتبة والممثلة البريطانية أليس لوي وتم تصوير الفيلم في مدينة كارديف وهي عاصمة ويلز وأكبر مدنها وهي كجزء من المملكة المتحدة . كما تشهد دور العرض السينمائية في الدوحة فيلم الرعب / ذا كريسفكشن / الفيلم من إنتاج بريطاني / روماني مشترك ، يستند الفيلم على أحداث حقيقية عندما بدأت صحفية في متابعة قضية مقتل راهبة ، وتشير أصابع الاتهام نحو قسيس يدعي انها ماتت أثناء قيامه بطقوس طرد الأرواح الشريرة ، افتتح الفيلم عروضه في مهرجان /سكريم فيست/ السينمائي في لوس انجلوس في أكتوبر 2016 ، والفيلم من إخراج الفرنسي خافيير جنز . أما أفلام الرسوم المتحركة فتشهد صالات السينما فيلم / ذا ليغو نينجاجو / وهو متابعة لنسخة 2014 / ليغو موفي / الذي نال جائزة أفضل فيلم في اختيارات نقاد هوليوود وحصد أكثر من 400 مليون في إيرادات الأفلام ، والفيلم من إخراج شارلي بين ، يروي الفيلم قصة ستة من المراهقين يعيشون في مدينة /نينجا جو / يجدون أنفسهم في مهمة الدفاع عن مدينتهم ضد مطامع الشرير غودمان .

1671

| 21 سبتمبر 2017

محليات alsharq
أفلام التشويق والدراما تعرض في صالات السينما هذا الأسبوع

تعرض صالات السينما في الدوحة هذا الأسبوع مجموعة متميزة من الأفلام السينمائية العالمية بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في أنحاء العالم ، والتي تجمع بين التشويق والخيال العلمي إلى جانب الرعب والدراما، يقوم ببطولتها مجموعة من نجوم السينما العالمية . ومن ضمن الأفلام المعروضة هذا الأسبوع فيلم / ذا هت بودي غارد/ وتتمحور أحداثه حول رجل حراسة يُكلّف بحراسة قاتل محترف مطلوب للإدلاء بشهادته أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي لإسقاط ديكتاتور متهم في عدد من الجرائم ، ويشارك في الفيلم مجموعة من نجوم السينما الكبار بينهم: رايان رينولدز، وغاري أولدمان، وسلمى حايك، وإلودي يونغ ، وهو من أخراج الأسترالي باتريك هيوز . كما يعرض فيلم المغامرات / بوشويك / وتتناول أحداث الفيلم الذي عرض في مهرجان /صنداس/ السينمائي الدولي في 21 يناير 2017، طالبة جامعية ومحارب محنك يجدان أنفسهما وسط حرب شوارع مميتة في منطقة /بوشويك ببروكلين/ عقب خروجهما من مترو الأنفاق، حيث تقوم قوة عسكرية مجهولة بقتل السكان بشكل عشوائي وتسبّب فوضى عارمة ، قام ببطولته الممثل ديف باتيستا وجيرمي هاريس . ومن ضمن أفلام الخيال العلمي والتشويق يعرض أيضاً فيلم / ذا ريكول/ وهو من إخراج مورو بوريللي الذي شارك في عدد من الأفلام الكبيرة وبطولة كلا من الممثل ويسلي سنايبس والممثلة وروز ماي ، وتدور أحداثه حول الصياد /سنايبس/ اضطر إلى تكوين فريق من مجموعة من المراهقين لمقاومة غزو فضائي واختطافات جماعية . كما تشهد دور العرض السينمائية في الدوحة فيلم الدراما / ذا بيغايلد / الذي شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان /كان/ السينمائي الدولي الأخير ونالت مخرجته صوفيا كوبولا جائزة أفضل إخراج في المهرجان ، وحظي بإشادة من النقّاد والجمهور ، ويستند الفيلم على رواية الكاتب الأميركي توماس كولينان التي نُشرت عام 1966. وتدور أحداث الفيلم في قالب درامي داكن مشوق عن مجموعة من السيدات يقمن بإيواء جندي اتحادي جريح بإصابات خطيرة أثناء الحرب الأهلية عام 1864 في مدرسة داخلية ريفية من ولاية /مسيسيبي/ ينجح الجندي في جذب كل هؤلاء النسوة الوحيدات وخداعهن مما يؤدي إلى انقلابهن على بعضهن البعض وينتهي الأمر بالانقلاب عليه هو نفسه ، وقامت ببطولته الممثلة كولين فاريل، ونيكول كيدمان أما الممثل فهو كلينت استيوود . ويعرض كذلك فيلم دراما الجريمة / لوجان لوكي/ ويتناول الفيلم شقيقين يخططان لعملية سرقة كبرى خلال سباق /ناسكار/ السنوي بولاية /كارولينا/ الشمالية يشارك في بطولة الفيلم مجموعة من نجوم الصف الأول في هوليوود، منهم: دانيال كريغ، وتشاننغ تاتوم، وريلي كيو، وسيث ماكفرلين ومن اخراج ستيفن سودبيرغ أحد أفضل المخرجين في السينما الأميركية بعد توقف دام لأربعة سنوات عن صناعة السينما. أما أفلام الرعب تشهد صالات السينما فيلم / أت كمز أت نايت / وهو فيلم رعب نفسي مثير للقلق صُوّرت مشاهده في عشرة أيام داخل منزل مقفر وافتتح عروضه في مهرجان /أوفيرلوك/ السينمائي الدولي في /ماونتي هود أوريغون/ في 29 أبريل 2017، تتناول قصته رجل يعيش مع زوجته وابنه في منزل آمن في بلدة ريفية بعد أن دمّر العالمَ فيروس قاتل وبالتالي تنقلب الأمور رأساً على عقب بعد وصول عائلة شابة يائسة تبحث عن مأوى ، بطولة الممثل جويل إدجرتون و كريستوفر آبوت ومن إخراج تيري إدوارد شوتس . كما يعرض فيلم الرسوم المتحركة / كابتن أندربانتس/ وتدور أحداثه عن قصة اثنين من الطلاب يقومان بتنويم مدير المدرسة مغناطيسياً وتحويله إلى بطل قصصهم المصورة ، والفيلم مقتبس من قصة أطفال تحمل العنوان نفسه للكاتب داف بيكلي نُشرت عام 1997 قام بإخراجه الكندي ديفيد سورين .

966

| 24 أغسطس 2017

محليات alsharq
مواطنون: أفلام العيد تفتقد القيمة الفنية والمعايير الاخلاقية

اكد مواطنون ان الافلام التي تعرض في صالات السينما تفتقد للقيمة الفنية والمعايير الاخلاقية فقد احتوت علي اسفاف بالرغم من وجود خيارات أفضل كثيرة على ساحة الإنتاج والتي تطالب الجماهير بتوفيرها . فالسينما والتمثيل ادوات لرقي الروح الانسانية وزيادة الوعي المجتمعي ولقاح وقائي ضد الامراض التي تحوم بعقول البشر . تحقيقات الشرق نزلت إلى دور السينما لتنقل لكم آراء المواطنين لعل أصواتهم تصل إلى أصحاب تلك الأعمال . في البداية يقول عبد الرحمن مبارك أن هناك عدة أفلام جيدة مطروحة على الساحة العربية ولكن للأسف ما يصلنا هو افلام الدرجة الثانية او الهابطة التي لا تحمل معنى وتكاد تخلو من جملة مفيدة تعبر عن قصة تنقل مخزى، فالملل يخيم على السينما والإسفاف يتصدر المشهد، ويضيف عبد الرحمن أطالب بتوفير الافضل وليس الادنى فبكل اسف ما نجده في سينيمات قطر هو الأسوأ على الساحة الفنية. وبنفس المعنى ولكن بألفاظ مختلفة يؤكد فيصل خالد البوعنين أن دور السينما تفتقر إلى نوعية الافلام الهادفة الموجودة على ساحة الانتاج العربي بالفعل ولكنها تسجل غيابها في قطر، ويتابع البوعنين فيقول أطالب بتوفير الافلام ذات القيمة ومنع عرض الافلام الهابطة التي لا فائدة منها بل بالعكس تحتوي على الفاظ خارجة وتلميحات لا تليق بأجواء العيد العائلية، ولكن كل هذا يهون أمام بعض الإسقاطات المهينة لدول بعينها في بعض تلك الافلام الرديئة. والمؤلم أن السينما من أكثر الأماكن التي تتردد عليها العائلات هروباً من حرارة شمس النهار ورطوبة نسمات المساء ولكن نار البذاءة والتحلل الاخلاقي ينبعث من بين أبواب السينما استقبالاً للفارين من حرارة الاجواء الخارجية . ويقول عبدالله احمد أن العائلات هجرت الاماكن المفتوحة لأنها لا تصلح للتنزه في تلك الشهور فتوجهت إلى افلام العيد التي اكتشفوا انها ايضاً لا تصلح ليست فقط في تلك الشهور بل على طول شهور العمر لاحتوائها على مناظر خادشة لحياء الكبار قبل الصغار فالأسرة تتوجه إلى فيلم كوميدي على اعتبار انه مناسب للعائلة لتكتشف فور جلوسها على الكراسي بانبعاث وابل من المشاهد المشينة والألفاظ الرديئة عبر شاشات العرض بدون سابق انذار. وعلاجاً لتلك المشكلة التي اشتكى منها عدد لا يستهان به من رواد السينما يقترح عبدالله فهد بتصنيف جميع الافلام على حسب الفئات العمرية وحذف المشاهد والألفاظ الخارجة بالإضافة إلى ضرورة انتقاء الافلام التي تعرض في الاعياد باعتباره موسم للسينما، ويناشد عبدالله بقوله اجلبوا لنا أفلاماً قيمة ودعوكم من المستوى الردئ الذي يستهين بالإنسان كقيمة ويلتصق بالجسد كوسيلة لملئ الجيوب الجشعة.

466

| 21 يوليو 2015