رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
871 مراجعاً لطوارئ حمد الطبية أول أيام عيد الأضحى

د. يوسف الطيب: 47 حالة تعاني أمراضا باطنية استقبلتها طوارئ حمد العامد. سالم العمري: 352 حالة استقبلتها مراكز طوارئ الأطفالأعلنت مؤسسة حمد الطبية عن استقبال 871 مراجعاً من خلال مراكز طوارئ الأطفال والبالغين خلال أول أيام عيد الأضحى المبارك ، حيث استقبل مستشفى حمد العام 519 مراجعا، وطوارئ الأطفال 352 حالة.ولفت الدكتور يوسف الطيب – استشاري طب الطوارئ بمؤسسة حمد الطبية إلى أن قسم الطوارئ بمستشفى حمد العام استقبل 70 إصابة منها حالات ناجمة عن حوادث.. مبينا استقبال 8 حالات تعاني أمراض القلب، 47 حالة باطنية، وذلك بداية من الساعة 6 صباحاً وحتى 6 مساء. وبدوره، نوه الدكتور سالم العمري — استشاري طب طوارئ الأطفال بمؤسسة حمد الطبية، إلى استقبال 352 حالة أمس من خلال مراكز طوارئ الأطفال التابعة لمؤسسة حمد الطبية، مشيرا إلى استقبال 209 حالات من خلال مركز السد لطوارئ الأطفال، و77حالة من خلال مركز الريان، 46 حالة استقبلهم مركز المطار، في حين استقبل مركز الظعاين 20 حالة.وذكر الدكتور العمري أن جميع الحالات من النوع البسيط، وتم خروج جميع المراجعين بعد تلقي الرعاية الطبية المناسبة لهم.. مشيرا إلى أن جميع مراكز طوارئ الأطفال توفر الخدمة العلاجية لكافة الحالات التي ترد إليه.ونصح الدكتور العمري الأسر بتوخي الحيطة والحذر خلال التواجد في المناطق المفتوحة وكذلك خلال تبادل الزيارات وارتياد الأماكن المزدحمة .. مشيرا إلى أهمية تطبيق معايير الأمن والسلامة لحماية الأطفال.

1315

| 02 سبتمبر 2017

محليات alsharq
1854 مراجعاً لمؤسسة حمد الطبية رابع أيام العيد

د. محمد العامري: 1149 حالة استقبلتهم مراكز طوارئ الأطفال اليوممحمد شاكر: 250 نداء تلقاها الإسعاف منها 10 حوادثبينت مؤسسة حمد الطبية أن 1854 مراجعاً استفادوا اليوم من خدمات الطوارئ في رابع أيام عيد الفطر المبارك من خلال أقسام ومراكز الطوارئ للبالغين والأطفال. حيث أوضحت حمد الطبية أن قسم الطوارئ بمستشفى حمد العام استقبل 705 مراجعين، بينما استقبلت مراكز طوارئ الأطفال 1149 مراجعاً.ذكر الدكتور هاني كامل استشاري الطوارئ — بمستشفى حمد العام أن قسم الطوارئ استقبل اليوم 705 مراجعين من بينهم 56 حالة إصابات مختلفة منها 6 حالات نتيجة حوادث مرورية، مشيرا إلى استقبال 42 حالة أمراض باطنية إلى جانب 8 مرضى يعانون من حالات قلب. مراكز طوارئ الأطفال استقبلت 1149 حالة اليوم ونبه الدكتور كامل إلى تحويل 43 حالة إلى الأقسام الداخلية للمستشفى لتلقي الرعاية الطبية المناسبة.. موضحاً أن بقية الحالات تم تقديم الخدمة العلاجية اللازمة لهم وقبل الخروج من القسم.وأشار إلى أن غالبية الحالات التي راجعت القسم تنوعت ما بين آلام الصدر والاضطرابات المعوية نتيجة العادات الغذائية الخاطئة بعد انتهاء شهر رمضان وعدم تناول الطعام الصحي.. مشيرا إلى عدم تسجيل أي حالات تسمم أو وفيات.وبين أن حالات الإصابة التي استقبلها الطوارئ اليوم تنوعت ما بين إصابات السقوط والجروح والتي كان معظمها بسيطاً.. مشيراً إلى أن عدد الحالات التي راجعت الطوارئ مازالت ضمن المعدل الطبيعي.ونصح الدكتور كامل الجميع بضرورة التدرج في تناول الأطعمة خلال هذه الأيام التي تلي شهر رمضان المبارك والحرص على الإكثار من شرب السوائل وعدم الإفراط في تناول الأطعمة الدسمة بشكل خاص، وذلك للوقاية من اضطرابات الجهاز الهضمي حيث إن تناول كميات كبيرة من هذه الأطعمة يتسبب في مشاكل واضطرابات متصلة بالجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء والاضطراب المعدي وعسر الهضم خلال هذه الفترة مقارنة بالفترات الأخرى.ودعا أفراد المجتمع الى إتباع تعليمات السلامة المرورية، خاصة مع الزحام الكبير في عدة مناطق، تفادياً لوقوع حوادث، داعيا أفراد المجتمع بعدم الإفراط في تناول اللحوم. د. محمد العامري طوارئ الأطفالومن جهته أشار الدكتور محمد العامري - استشاري ومساعد مدير مراكز طوارئ الأطفال بمؤسسة حمد الطبية، أن مراكز طوارئ الأطفال التابعة لمؤسسة حمد الطبية استقبلت 1149 حالة في رابع أيام عيد الفطر المبارك منها 655 مراجعا استقبلهم مركز السد و112 حالة استقبلهم مركز المطار، في حين استقبل مركز الظعاين 54 حالة والريان 318 حالة، في حين استقبل مركز الشمال 10 حالات.وبين الدكتور العامري تحويل حالة واحدة أمس إلى قسم الأطفال بمستشفى حمد العام لتلقي الرعاية الطبية المناسبة.. منوها بأن الحالات تنوعت بين الطفيفة والمتوسطة.ونوه مساعد مدير مراكز طوارئ الأطفال بمؤسسة حمد الطبية بأن بقية الحالات كانت تعاني ارتفاع الحرارة ونزلات معوية وتشنجات حرارية.. موضحا أن جميع الحالات تلقت الرعاية الطبية المناسبة قبل الخروج من المراكز.وذكر أن مراكز طوارئ الأطفال يطبق نظاما متطورا لتصنيف المرضى عند حضورهم إلى المركز.. مؤكدا تلقي الحالات الطارئة الرعاية الطبية المناسبة فور وصورها إلى المركز.ونصح الدكتور العامري الأسر بضرورة الابتعاد عن الأماكن المزدحمة للوقاية من الإمراض التنفسية والاهتمام بغسل الأيدي، إضافة إلى ضرورة اتباع نظام غذائي متوازن خلال العيد.. منبها إلى أهمية تفاعل الأسر مع الفرق الطبية العاملة بالمركز من أجل انجاز المهمة بالشكل المطلوب. خدمات الإسعافوبدوره أوضح السيد محمد شاكر — مدير عمليات الإسعاف بإدارة خدمات الإسعاف بمؤسسة حمد الطبية، أن الإسعاف استجاب لـ 250 نداء تلقاها اليوم.. مشيرا إلى تلقي 10 نداءات لحوادث. محمد شاكر — مدير عمليات الإسعاف وذكر مدير عمليات الإسعاف بحمد الطبية، أن الإسعاف الطائر أجرى 5 طلعات، وأن جميعها أيضا كانت لتقديم الخدمة لحالات بسيطة.. مبينا أن جميع وحدات الإسعاف وصلت إلى مكان النداء في الوقت المحدد طبقا لأعلى المعايير العالمية.ونوه محمد شاطر بأن جميع الحالات التي تعاملت معها أطقم الإسعاف بسيطة، ولم تكن بينها أي حالات متوسطة أو خطيرة.. مشيراً إلى أن خدمات الإسعاف دفعت وفرت 104 وحدات إسعاف لتوفير الخدمة اليوم.وقال محمد شاكر" وقد شاركت وحدات الإسعاف في نقل الكثير من الحالات لتلقي العلاج في مختلف أقسام مؤسسة حمد الطبية من بينها حالات غسيل الكلى، والعلاج الطبيعي وغيرها من الحالات، التي تحتاج إلى عملية نقل دقيقة.

518

| 28 يونيو 2017

محليات alsharq
العامري لـ"الشرق": الأولوية للحالات الحرجة وفق التصنيف العالمي

% نسبة الأطفال القطريين المراجعين للطوارئ يومياً .. الحالات الطارئة لا تنتظر و"البسيطة " تعالج خلال ساعة ونصف كحد أقصى تتم معاينة الأطفال بناءً على الحالة المرضية وليس تاريخ الوصول قال محمد العامري، مساعد مدير مركز طوارئ الأطفال بالسد في تصريحات لـ الشرق، إن هناك تصنيف حالات معتمدا عالمياً، وهو الأحدث في العالم ومعتمد لدى جميع مراكز الطوارئ والهدف منه هو عدم تأخير أي حالة تحتاج الى تدخل طبي مباشر ، فالحالات الحرجة انتظارها بالطوارئ 0% وذلك منذ لحظة وصول الحالة وحتى غرفة العلاج ، وهذه الحالات يتفرغ لها الطاقم الطبي كاملاً ، أما بالنسبة للحالات التي تأتي بعد مرتبة الحالات الحرجة، فلا تزداد مدة انتظارها على ربع ساعة، ومن بعدها يتم فحصها ، أما الحالات الثالثة، وهي الحالات المهمة لا يزيد انتظارها على ثلاثين دقيقة ، أما بالنسبة للحالات البسيطة فهي تأتي في المرتبة الرابعة ولا تزيد مدة انتظارها على ساعة ونصف الساعة كحد أقصى. *1500 حالة يومياً وأضاف العامري لـ الشرق أن فترة الذروة دائماً تبدأ بعد دوام المواطنين؛ مما يجعل هناك ازدحاماً بالمواعيد في نفس الوقت، حيث لا يستطيع المركز استقبال ما لا يقل عن 1500 حالة يومياً، ويقوم بعرضها على الطبيب في نفس الوقت ، فالحالات الحرجة فقط لها الأولوية . ونوه العامري بأن المركز يستقبل ما يقرب من 800 طفل قطري يومياً، يشكلون 40% تقريباً من نسبة الحالات . ووجه العامري بعض النصائح لأولياء الأمور قائلاً "يجب على ولي الأمر أن يعرف أن الأولوية في طوارئ السد حسب نوعية الحالات المتقدمة، وليس زمن وصول الحالة للمركز ، كما أنه لابد من التأكد من حالة المريض أولاً بالتشخيص الصحيح من قبل الممرض وقبل دخوله للطبيب".

676

| 11 أبريل 2017

محليات alsharq
طوارئ الأطفال بالسد يطبق الدفع غير النقدي

بدأ مركز طوارئ الأطفال بالسد التابع لمؤسسة حمد الطبية اليوم تطبيق نظام الدفع غير النقدي لجميع الخدمات بالمركز، وذلك بعد نجاح إطلاق نسخة تجريبية من النظام على مدار الأشهر الثلاثة الماضية وبذلك لن يتم قبول دفع رسوم الخدمات نقدًا بالمركز . يأتي تطبيق نظام دفع الرسوم الجديد في إطار برنامج شامل يهدف إلى تيسير الإجراءات وتعزيز تجربة المرضى في مختلف مرافق مؤسسة حمد الطبية. وسيكون بإمكان زوار مركز طوارئ الأطفال بالسد الآن دفع الرسوم بالبطاقة المصرفية وبطاقات الائتمان أو بطاقة "نقدي" من بنك قطر الوطني وهي بطاقة جديدة يوفرها البنك مقابل 20 ريالا ، ويمكن شحنها للدفع مقابل الخدمات الحكومية)، بدلا من الدفع نقدا. كما سيتيح تطبيق النظام الجديد للمرضى في مركز طوارئ الأطفال بالسد دفع رسوم الأدوية في الصيدلية مباشرةً بدلا من التوجه لأمين الصندوق للدفع نقدًا وهو ما يزيد من سهولة وفعالية إجراءات دفع الرسوم واستلام الأدوية. كما سيسمح نظام الدفع غير النقدي بتسديد أي رسوم متبقية مقابل الخدمات في مكتب التسجيل. وقال الدكتور محمد العامري، مساعد مدير مراكز طوارئ الأطفال إن الهدف من تطبيق هذا النظام هو توفير الوقت على المرضى وأسرهم في مركز طوارئ الأطفال بالسد، وذلك من خلال إلغاء خطوة كاملة في إجراءات دفع الرسوم. الجدير بالذكر أن مؤسسة حمد الطبية أطلقت بنجاح نظام الدفع غير النقدي في مستشفى النساء ومركز العظام والمفاصل، حيث ساعد هذا التغيير في إجراءات دفع الرسوم على تعزيز تجربة المرضى . وتسعى مؤسسة حمد الطبية إلى تطبيق النظام في جميع مرافقها في المستقبل القريب.

253

| 15 مايو 2016

محليات alsharq
المستشفى الأهلي يعلن توفير خدمة طوارئ الأطفال على مدار الساعة

أعلن المستشفى الأهلي عن توفير خدمة طوارئ الأطفال على مدار الساعة من خلال قسم الطوارئ، مشيرا الى إستقبال الحالات الإسعافية من سن الولادة حتى سن الخامسة عشرة، وذلك في إطار الجهود الرامية إلى الإرتقاء بمستوى الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة في المستشفى. ونوه بتخصيص ثلاث غرف خاصة للأطفال مجهزة بالأجهزة الطبية اللازمة والأدوات الإسعافية والأدوية اللازمة، كما تم تعيين إستشاريين في طب الأطفال. ومن جانبه بيّن الدكتور عبدالعظيم حسين المدير الطبي للمستشفى الأهلي" أهمية إضافة هذه الخدمة نظراً إلى الإقبال الكبير الذي يشهده قسم الأطفال، حيث إرتأت إدارة المستشفى الأهليتخصيص غرف خاصة لطوارئ الأطفال و إستقدام أطباء من ذوي الخبرة كما قررت تجهيزها بكل ما يلزم من معدات وأجهزة طبية حديثة لتقديم أفضل الخدمات بأعلى المعايير العالمية ليكون جاهزاً لإستقبال كل الحالات الإسعافية مهما كانت درجة تعقيدها على مدى 24 ساعة، مع حرصنا كذلك على تأمين أجواء مريحة للأهل المرافقين للطفل المريض". وأضاف قائلأ:" أنه يوجد قسم خاص للأطفال يستقبل الحالات التي تحتاج إلى عناية خاصة و قسم خاص لدخول المرضى الداخليين و غرف للعناية المركزة ". وبدوره، أوضح الدكتور خالد الفخري - الإستشاري و رئيس قسم الطوارئ أن قسم الطوارئ قد خصص لخدمة طوارئ الأطفال أربعة أطباء أطفال من ذوي الخبرة تحت إشراف إستشاري طب الاطفال الدكتور فؤاد يحيي، وهم: الدكتورة دينا عبد اللطيف ، الدكتورماهر عبدالرزاق صبحي والدكتور يوسف عثمان عيسى. وأضاف الفخري"نحن في قسم الطوارئ في حالة جهوزية دائمة لإستقبال كل الحالات و جميع الفئات العمرية بدون إستثناء على مدار اليوم بوجود كادر طبي وتمريضي مؤهل تأهيلاً عالياً للتعامل مع حالات الإسعاف والطوارئ" . و ذكر الدكتور فؤاد يحيي استقبال جميع حالات الأطفال الحرجة و التعامل معها كحالات التشنجات الحرارية و غير الحرارية و التحسس القصبي و التحسس الرئويوالأسهالات الناتجة من الالتهابات المعويه و الالتهابات الموسمية مع مضاعفاتها كالتهابات الأذن الوسطى والالتهاب الرئوي بالإضافة الى الأمراض الجلدية المصحوبة بارتفاع درجات الحرارة اوالناتجة عن مرض تحسسي كما تم التعامل أيضا مع حالات السكري وامراض الكلى بجميع انواعها هذا بالاضافه الى الم البطن بجميع انواعة، كما تم التعامل مع الحالات التي تستدعي التنويم في المستشفى بعد تشخيصها تشخيص دقيق ومن ثم تحويلها إلىالعيادات المتخصصة بكل حالة على حسب نوعها و أعراضها و العلاج الذي تحتاجه.

4422

| 20 مارس 2016

محليات alsharq
د. حنان الكواري: خطة لتطوير البنى التحتية لخدمات رعاية الأطفال بـ"حمد الطبية"

قالت الدكتورة حنان الكواري مدير عام مؤسسة حمد الطبية إن افتتاح توسعة مركز طوارئ الأطفال التابع لمؤسسة حمد الطبية بمنطقة السد اليوم، يأتي في إطار خطة المؤسسة لتطوير المرافق والمنشآت بهدف توسعة البنى التحتية لخدمات رعاية الأطفال بما يلبي احتياجات الرعاية الصحية للمجتمع. وأضافت في تصريح صحفي أن الخدمات والمرافق التي اشتملت عليها التوسعة الجديدة ستمكن من إدخال المزيد من خدمات رعاية الطوارئ التخصصية، كما ستوفر موارد إضافية وحيزا اضافيا يستفيد منه الأطفال المرضى وأسرهم بمنطقة السد والمناطق المحيطة بها. وشكلت هذه التوسعة نموا بمعدل 25% في مركز طوارئ الأطفال بزيادة 22 سريراً إضافياً، حيث ضمت 13 غرفة للعلاج و6 غرف لتقييم وتصنيف الحالات وغرفة لعمليات الطوارئ ووحدة عزل مما أوصل العدد الإجمالي للأسرّة بهذا المرفق العلاجي إلى 86 سريراً. كما تم تعيين 30 من كوادر التمريض ليصبح العدد الإجمالي لكوادر التمريض في المركز 216 كادرا يعملون مع 65 طبيبا لتقديم خدمات التقييم والعلاج اللازمة بما يلبي احتياجات الأطفال المرضى. وقال الدكتور خالد الأنصاري المدير الطبي لطوارئ الأطفال بمؤسسة حمد الطبية إن توسعة وتطوير مركز طوارئ الاطفال سيؤديان إلى تحسن ملحوظ في انسيابية تدفق الأطفال المرضى؛ نظرا لما يتوفر حاليا من إضافات في غرف العلاج وغرف تصنيف المرضى وعدد الموظفين مما يساهم بشكل كبير في خفض أوقات انتظار المرضى. الجدير بالذكر أن مركز طوارئ الأطفال الرئيسي بالسد وفروعه المختلفة مجهز لتقديم خدمات رعاية طوارئ عالية الجودة وعالية التخصصية للمرضى من الأطفال الذين ينشدون الرعاية الفورية على نطاق دولة قطر. ويقدم مركز طوارئ الأطفال بالسد خدماته للأطفال المرضى على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع.

640

| 15 ديسمبر 2015

محليات alsharq
بالصور.. رئيس الوزراء يفتتح توسعة مركز طوارئ الأطفال بالسد

افتتح معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية توسعة مركز طوارئ الاطفال التابع لمؤسسة حمد الطبية بمنطقة السد صباح اليوم . وقام معاليه بجولة في التوسعة اطلع خلالها على المرافق و الخدمات وما تحتويه من غرف العلاج وغرف العمليات و وحدات العزل والتي تلبي الاحتياجات الصحية للأطفال . كما استمع معاليه الى شرح حول آلية سير العمل و الانظمة الحديثة المستخدمة التي يحتويها المركز وألية تصنيف و علاج الحالات و متابعتها.

749

| 15 ديسمبر 2015

محليات alsharq
إطلاق نظام السجلات الطبية الإلكترونية بطوارئ الأطفال في أكتوبر

أعلنت مؤسسة حمد الطبية أن الإجراءات النهائية لتطبيق نظام السجلات الطبية الإلكترونية "سيرنر" قد تمت وأنها بصدد إطلاق هذه الخدمة في إدارة طوارئ الأطفال حيث يبدأ العمل بهذا النظام بمركز طوارئ المطار خلال أكتوبر المقبل وتباعاً بمراكز طوارئ الأطفال الأخرى في كل من الظعاين، والسد، والريان، والشمال. وبهذا الصدد قال الدكتور خالد الأنصاري إستشاري أول ومدير طوارئ الأطفال بمؤسسة حمد الطبية إنه يجري حالياً استكمال المراحل النهائية لعملية الانتقال من الملفات والسجلات الورقية إلى النظام الإلكتروني عبر شبكات وتطبيقات المعلوماتية في مرافق مؤسسة حمد الطبية، ويتم ذلك ضمن جهود مستمرة تنفذها المؤسسة لتقديم المزيد من الخدمات وتمكين المعنيين من مراقبة النتائج والبيانات الإدارية والإكلينيكية بصورة فورية ومباشرة. وأشار إلى أنه تم الانتهاء من تدريب كافة الفرق الطبية والتمريضية والإدارية التي تتعامل مع نظام "سيرنر" لضمان أفضل تطبيق والحصول على أفضل النتائج، حيث يتضمن السجل الطبي الالكتروني كافة المعلومات الطبية والتاريخ المرضي للمراجع بما يشمله من نتائج التحاليل المخبرية والأشعة والأدوية التي وصفت له من قبل، كما يضمن سرعة استدعاء هذه البيانات وتقليل نسبة الأخطاء المحتملة عند تدوين هذه المعلومات يدوياً. ونوّه الدكتور خالد الأنصاري بضرورة تعاون مراجعي مراكز طوارئ الأطفال لضمان التطبيق الأفضل للنظام الجديد وذلك بالإسراع إلى تحديث البيانات الخاصة بهم والتي تتطلبها عملية التسجيل، وضرورة حمل البطاقة الصحية سارية المفعول لأطفالهم عند مراجعة أي من مراكز طوارئ الأطفال. وأكد على الجاهزية التامة لكافة الفرق العاملة في مراكز طوارئ الأطفال للتعامل مع نظام "سيرنر" عند بدء تطبيقه من خلال ساعات التدريب المكثف التي حصل عليها كل منهم، إلا أنه توقع حدوث بعض التأخير في عمليات التسجيل خلال الفترة التجريبية الأولى من تشغيل النظام الجديد للسجلات الطبية الالكترونية، قائلاً "إن هذا التأخير المتوقع لن يطال الحالات المرضية الحرجة بأي صورة من الصور حيث تأتي العملية العلاجية للمراجع كأولوية قصوى". وطالب المراجعين بالتعاون مع العاملين في إدارة طوارئ الاطفال وتفهم أسباب التأخير المؤقت الذي أشار إليه في حال حدوثه، لافتاً إلى أنه قد تمت زيادة عدد أفراد الطاقم الطبي المناوب في كل وردية عمل في مركز طوارئ الأطفال بالمطار لتفادي أي تأخير قد يحدث عند بدء تشغيل النظام الالكتروني الجديد.

514

| 08 سبتمبر 2015

محليات alsharq
"حمد الطبية" تشترط حضور أحد الوالدين مع الأطفال المرضى

شدّدت مؤسسة حمد الطبية على ضرورة أن يكون أحد الوالدين أو ولي الأمر أو الوصي الشرعي برفقة الأطفال الذين يراجعون مراكز طوارئ الأطفال التابعة للمؤسسة لكي يحصلوا على الرعاية الطبية اللازمة للحالات غير العاجلة. وقال الدكتور خالد الأنصاري مدير إدارة طوارئ الأطفال بمؤسسة حمد الطبية إن هذا الإجراء الجديد الذي بدأ فعلياً في الأول من شهر أبريل الماضي يطبق على كافة المستشفيات والمرافق العلاجية التابعة للمؤسسة وهو عبارة عن إجراء احترازي للحد من ممارسة شائعة تتمثل في إحضار الأطفال المرضى إلى المركز بصحبة الخادمة أو الحاضنة أو السائق. وأشار إلى أن من واجب مؤسسة حمد الطبية تقديم علاج آمن وفعال لأي طفل ولذلك فإن سياسة المؤسسة تشترط قبل مباشرة الطبيب لعلاج أي مريض الحصول على موافقة المريض نفسه وبالتالي فإن أي شخص دون سن 18 عاماً يعتبر قاصراً وفقاً للقانون المدني القطري ويحتاج لشخص راشد ليتولى تقديم هذه الموافقة نيابة عن الطفل المريض سواء كان أحد الوالدين أم ولي الأمر أم الوصي. وأوضح أن وجود أحد الوالدين أو الولي أو الوصي الشرعي مع الأطفال حين تلقي الخدمة الطبية مهم جداً لأنهم الوحيدون القادرون على استيعاب كافة النصائح والإرشادات حول أدوية الطفل ومتابعاته العلاجية ومعرفة التاريخ المرضي أو الصحي للطفل فضلا عن وجود الحواجز اللغوية في الغالب الأعم بين مقدمي الرعاية الصحية والخادمة أو المربية أو السائق الذين يحضرون مع الأطفال. وأكد أن الإجراء الجديد يضمن حصول الوالدين على معلومات حيوية حول حالة الطفل الصحية وتفاصيل علاجه بشكل مباشر، بالإضافة إلى تمكينهم من اتخاذ القرار السليم عن علم ودراية حول الخطوات اللاحقة لعلاج الطفل. لكن الدكتور الأنصاري بيّن أنه رغم تطبيق الإجراءات الجديدة لن يتم رفض أي طفل يأتي إلى مركز الطوارئ دون مرافقة أحد والديه، مُضيفاً: أي طفل يحتاج إلى رعاية عاجلة أو حرجة سوف يتلقاها لحين استقرار وضعه الصحي ووصول أحد والديه وبعد ذلك يمكن مباشرة الإجراءات العلاجية اللازمة الأخرى حيث سيبذل موظفو قسم الطوارئ كل جهد ممكن للاتصال بوالدي الطفل وإبقائهم على علم بحالته الصحية لغاية وصولهم إلى مركز الطوارئ. ولفت إلى تفهم المسؤولين وجود بعض الحالات التي يصعب فيها حضور والدي الطفل أو أحدهما لذلك من الأفضل في مثل تلك الحالات الاستثنائية أن يكون برفقة الطفل المريض أحد أقربائه (مثل الجد أو العم أو الخال) بغرض توفير الدعم النفسي والمعنوي الذي يحتاجه الطفل أثناء تقييم حالته وعلاجه. وأفاد بأن الحالات غير العاجلة سيتم تقييمها وتهيئة جو من الراحة لها ومن ثم إبقاؤها في منطقة الانتظار بمركز الطوارئ مع السائق أو الخادمة لحين وصول أحد الوالدين لمباشرة إجراءات العلاج اللازم للطفل المريض وربما يضطر الطفل في مثل هذه الحالة إلى الانتظار لفترة أطول من المعتاد.

461

| 17 مايو 2015

محليات alsharq
557891 مريضاً استقبلتهم مراكز طوارئ الأطفال بحمد الطبية 2014

نبه الدكتور هاني خلف الله — استشاري طب طوارئ الأطفال، الى تكرار ظاهرة ارسال الأطفال الى مراكز طوارئ الأطفال مع السائق والخادمة فقط دون وجود أحد الوالدين وذلك بشكل يومي، مشيرا الى أن عدم وجود المسؤول القانوني عن الطفل المريض يضع الفريق الطبي في مأزق اذا ما كانت الحالة تستدعي اجراء التدخلات الطبية التي تحتاج الى موافقة الأسرة قبل اجرائها مثل: أخذ عينات الدم أو عينات النخاع وغيرهما. وأكد الدكتور خلف الله في حوار خاص لـ الشرق أن هذا الأمر غير مقبول لعدة أسباب منها: أن السائق والخادمة لا يعرفان معلومات وافية عن حالة الطفل المرضية — الذي لا يستطيع التعبير عما يعانيه من ألم —، أو التاريخ المرضي سواء للطفل من حيث استخدامه لأدوية بعينها أو معاناته من الحساسية ضد أنواع معينة من الأدوية أو اصابته بأمراض مزمنة وغيرها من المعلومات المهمة، وكذلك التاريخ المرضى للأسرة. وأردف قائلا" وهذه المعلومات يحتاج اليها الطبيب لتشخيص حالة الطفل بشكل سليم، حيث تعتبر معلومات حيوية في حالة الأطفال الذين لا يمكنهم الاحاطة بهذه المعلومات، ومن ثم يستدعي ذلك وجود أحد الوالدين ان لم يكن كلاهما موجودا". وعاد ليتساءل من جديد، كيف يمكن للخادمة والسائق توفير تلك المعلومات للطاقم الطبي، مضيفا في السياق ذاته" فعلى سبيل المثال اذا كان الطفل يعاني ارتفاعا في درجة الحرارة وأعطي على اثره دواء خافضا للحرارة يعاني هو في الاساس من حساسية ضده، هنا يصاب الطفل بمضاعفات خطيرة كان يمكننا تجنبها لو أن أحد الوالدين تواجد مع طفله". وقال الدكتور خلف الله لـ الشرق " في حالات كثيرة تكون حالة الطفل مستقرة عند دخوله الى الطوارئ، ولكن في وقت قصير تتدهور الحالة فجأة لأسباب ما، وفي حالة غياب الاسرة في مثل هذه الحالات من الذي سيكون مسؤولا عن الطفل". وأضاف قائلا" ليس لدي أدنى شك في أن الطفل هو أثمن ما تملك الأسرة، ولكن يجب أن تترجم تلك المشاعر الى أفعال، فالطفل في مرضه يحتاج بشكل ملح الى أسرته الى جانبه لتوفير الرعاية اللازمة له وفي مقدمتها الدعم النفسي، وكذلك توفير المعلومات للطبيب لتشخيص حالته وتوفير علاج ناجع للحالة". وتساءل مجددا اذا غابت الاسرة عن الطفل في أشد الفترات التي يحتاج اليهم فيها فمتى يتواجدون اذا؟. وحول نظام تصنيف المرضى المتبع في مراكز طوارئ الاطفال، بين أن الحالات التي تراجع طوارئ الأطفال تصنف طبقا لنظام التصنيف الطبي الى فئتين: حالات عاجلة تحصل على الخدمة الطبية اللازمة بمجرد الوصول الى مركز الطوارئ، وحالات مستقرة تعاني نزلات معوية خفيفة ونزلات برد يتم ترتيبها طبقا لأسبقة الحضور الى المركز، موضحا في السياق ذاته أن الأطفال الذين يراجعون مركز الطوارئ وحالتهم مستقرة ولا يوجد معهم أحد الوالدين ستتم اعادتهم الى المنزل، مناشدا الأسر بالحضور مع أطفالها عند مراجعة مراكز الطوارئ حماية لهم. ونوه بأن الفريق الطبي عندما تكون حالة الطفل عاجلة ولا يمكن الانتظار حتى حضور أحد الوالدين يأخذ على عاتقه توفير الرعاية الطبية اللازمة للطفل كأولوية حماية لحياته، مشيرا الى أن الفريق الطبي يتحمل المسؤولية في هذه الحالة حماية للطفل، مضيفا في السياق ذاته" ولكن كان من باب أولى أن تهتم الأسرة بطفلها المريض". حالات الإهمال وفي ما يتعلق بدور مكتب حماية الطفل والمرأة التابع لمؤسسة قطر في مثل هذه الحالات، أوضح الدكتور خلف الله وجود تعاون بين مراكز طوارئ الاطفال ومؤسسة قطر متمثلة في مكتب حماية الطفل والمرأة وذلك في حالات الاساءة للطفل. وأضاف قائلا" وفي هذه الحالات يكون الطفل قد تعرض الى اساءة بدنية أو جنسية، أما حضور الطفل الى مركز الطوارئ من دون أحد والديه على الأقل فتدرجه الكثير من الدول حول العالم تحت الاهمال وليس اساءة للطفل". ولفت الى الفصل بين حالات الاهمال والاساءة في الاجراءات القانونية التي يتم اتخاذها، مشيرا الى اتخاذ الاجراءات القانونية والتواصل مع الجهات المعنية في حالة اكتشاف حالات الاساءة للأطفال. وأردف قائلا" ومن جملة الاجراءات يتم توفير بيئة آمنة للطفل تحميه، حيث يتم تحويل الطفل الى المستشفى حتى اذا لم تستلزم حالته ذلك، وبشكل تلقائي يقوم الاهل باتخاذ الاجراءات القانونية ضد مرتكب حالات الاساءة في الكثير من الحالات". ودعا الجهات المعنية الى ادراج حالات ارسال الطفل الى المستشفى أو مراكز الطوارئ من دون أحد والديه على الأقل ضمن الاهمال الذي يعاقب عليه القانون لما لذلك من تأثيرات صحية ربما تكون وخيمة على الطفل. وكشف عن مشاركة لجنة الاشتباه بالاساءة والاهمال للطفل بحمد الطبية وبالتعاون مع وزارة الداخلية ومؤسسة قطر في اعداد مسودة قانون لحماية الطفل، مناشدا اللجنة تضمين حالات الاهمال تلك ضمن القانون وتوفير معايير حماية أوسع وأشمل لأطفالنا. إحصائيات 2014 وأشار الدكتور خلف الله خلال حواره لـ الشرق الى زيادة أعداد الكوادر العاملة في مراكز طوارئ الاطفال في مؤسسة حمد الطبية، وذلك لمواكبة الزيادة المتسارعة في أعداد المرضى، مضيفا" وذلك بالتزامن مع فصل الشتاء الذي يمثل الذروة في عمل أقسام الطوارئ، حيث نستقبل ما بين 2500 — 3000 مريض يوميا في جميع المراكز، منها 1500 مريض يستقبلهم مركز طوارئ السد وحده يوميا، كما نستقبل 800 مريض في طوارئ الريان، و500 مريض في طوارئ المطار، وزيادة الكوادر ساهمت في تقليص فترات الانتظار التي يستغرقها المراجعون". وكشف أن مراكز طوارئ الأطفال التابعة لحمد الطبية استقبلت 557891 مريضا خلال العام الماضي 2014، مشيرا الى تحويل 21922 مريضا الى غرف الملاحظة لاستكمال العلاج. وتابع قائلا" وقد استقبل مركز طوارئ السد 326031 مريضا خلال العام الماضي من بينهم 14211 مريضا تم تحويلهم الى غرف الملاحظة، في حين استقبل طوارئ الريان 156032مريضا من بينهم 4996 مريضا تم تحويلهم الى غرف الملاحظة، واستقبل طوارئ المطار 61831 مريضا من بينهم 2313 مريضا تم تحويلهم الى غرف الملاحظة، وطوارئ الشمال 3930 مريضا منها 65 مريضا الى غرف الملاحظة، وأخيرا طوارئ الظعاين استقبل 10067 مريضا منها 337 مريض الى غرف الملاحظة". ونوه بأن مركز طوارئ السد استقبل 565 حالة حرجة خلال العام الماضي وهي الحالات التي استدعت تدخلا طبيا لانقاذ حالة المريض، مشيرا الى أن تلك الحالات تلقت الخدمة اللازمة طبقا لأعلى المعايير العالمية. وأكد أن الاحصائيات توضح أن غالبية الحالات التي تراجع مراكز طوارئ الأطفال هي حالات مستقرة بدليل أنها خرجت من المركز الى المنزل دون الحاجة الى البقاء تحت الملاحظة الطبية، وكانت في الاساس تحتاج الى خدمات رعاية أولية. التميز القطري وحول فترات الانتظار في مراكز طوارئ الأطفال، شدد الدكتور هاني خلف الله على أن طوارئ الأطفال في قطر تعد أكثر تميزا وتطورا بشكل عام وفي فترات الانتظار بشكل خاص عن مثيلاتها في جميع دول العالم خصوصا في الولايات المتحدة وأوروبا، مشيرا الى أن متوسط فترات الانتظار في الدول الأوروبية والولايات المتحدة وكندا تصل الى 6 ساعات للحالات المستقرة، بينما يتراوح متوسط الانتظار في طوارئ الأطفال في قطر ما بين 30 دقيقة وساعتين، وذلك ضمن معايير الجودة المطبقة في مؤسسة حمد الطبية. وتابع قائلا" مراكز طوارئ الأطفال تعتمد حاليا نظام تصنيف الحالات وطبقا لذلك يتم ترتيب المرضى بحيث تتلقى الحالات العاجلة الخدمة بمجرد وصولها الى المركز، في حين تنتظر الحالات المستقرة دورها طبقا لأسبقية الوصول". وكشف عن الاعداد لتطبيق نظام تصنيف المرضى الجديد الذي يعتمد على التصنيف الخماسي المستويات بدلا من التصنيف المطبق حاليا ثلاثي المستويات، وذلك في اطار حرص مؤسسة حمد الطبية وسعيها الى توفير أفضل التقنيات المستخدمة في العالم. واشار الى أن مركز طوارئ السد للأطفال من المراكز النشطة في المجال البحثي، موضحا أن الجهد البحثي المبذول يهدف الى الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمرضى، مبينا اجراء أبحاث حول أمراض الربو، والتهابات القصيبات الشعرية، وأخيرا النزلات المعوية. وأضاف قائلا" وهذه الأبحاث تركز على الأمراض الأكثر شيوعا طبقا لأولويات البحث العلمي بمؤسسة حمد الطبية التي ترمي الى دراسة الأمراض الشائعة في المجتمع في مختلف التخصصات الطبية". وشدد على أن مراكز طوارئ الأطفال التابعة لمؤسسة حمد الطبية تنافس مثيلاتها من المراكز العالمية، موضحا توفير أحدث التقنيات الطبية المستخدمة في العالم في مجال طب طوارئ الأطفال، مضيفا" فالزائرون والخبراء العالميون عند زيارتهم لمركز طوارئ الأطفال بالسد يؤكدون أنه مركز متميز في تخصصه يفوق أفضل المراكز العالمية. وبين أن مركز السد يوفر حاليا 45 سريرا، كما ستتم اضافة 13 سريرا جديدا من خلال المبنى الجديد الملحق بالمركز، منوها بأن مراكز طوارئ الأطفال العالم لا توفر هذا العدد من الأسرة في مركز واحد. وألمح الدكتور هاني خلف الله في ختام حديثه لـ الشرق الى التركيز على تطوير قدرات الكوادر العاملة في المركز من خلال توفير برامج التعليم الطبي المستمر للجميع.

1525

| 15 فبراير 2015

محليات alsharq
إغلاق مؤقت لمواقف السيارات الخلفية في "طوارئ السد"

ذكرت مؤسسة حمد الطبية انه سيتم غلق مواقف السيارات الخلفية لمركز طوارئ الأطفال بالسد وذلك للقيام بأعمال الصيانة والتوسعة في المركز . وينصح المرضى والزوار باستخدام المواقف الموجودة على الجانب الآخر من المركز لحين إستكمال المشروع. واشارت المؤسسة الى ان اعمال التوسعة تأتي ضمن جهودها لتوفير الرعاية الآمنة والمؤثرة والحانية لكافة مرضاها.

521

| 03 سبتمبر 2014