أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
نواف الحمادي: نحرص على التكافل المجتمعي مع أهلنا في ألبانيا ودعم المشاريع الإنسانية رئيس رابطة أئمة ألبانيا: المشروع يستفيد منه 25 ألف نسمة بدعم أهل قطر المحلات الوقفية توفر ريعاً دائماً لرعاية المركز وخدماته الاجتماعية المتعددة أوللي غورا: منافع متعددة دينية وثقافية واجتماعية وخيرية لمسلمي ألبانيا المركز يضم مسجداً جامعاً وقاعة للمؤتمرات ومطعماً ومحلات تجارية وقفية ومركزاً طبياً بدعم كريم من محسنة قطرية وبتكلفة تقارب ثلاثة ملايين ريال، افتتحت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مؤخرا واحدا من أكبر مشاريعها الخيرية الإنسانية الاجتماعية في بلدية فارقا قرب العاصمة الألبانية تيرانا. حضر الافتتاح السيد نواف بن عبدالله الحمادي، المدير التنفيذي لقطاع تنمية الموارد والإعلام بعيد الخيرية، ورئيس رابطة أئمة ألبانيا ومفتي العاصمة الألبانية وممثلو بعض سفارات الدول العربية والإسلامية وعدد من الشخصيات البارزة من المشيخة الإسلامية الألبانية وبعض رجال الأعمال من المؤسسات العربية والألبانية. وقال الحمادي إن إقامة هذا الصرح الإسلامي الاجتماعي بدعم أهل قطر تأتي في إطار التكافل المجتمعي مع أهلنا في ألبانيا وحرص عيد الخيرية على تنمية ودعم المشاريع الإنسانية النافعة في دول البلقان، وحث القائمين على المركز على بذل مزيد من الجهد؛ ليكون هذا الصرح منبرا لنشر الإسلام الوسطي ومبادئه السامية، والاستفادة من الفصول الدراسية وقاعة المحاضرات والمركز الطبي في دعم سكان بلدية فارقا والمناطق المحيطة، ورعاية المركز وملحقاته؛ من خلال وقف المشروع ليظل صرحا شامخا يخدم الإسلام والمسلمين، مشيرا إلى استعداد المؤسسة لدعم المزيد من المشاريع الإنسانية الاجتماعية بعد دراستها واعتمادها. *دعم أهل قطر وألقى رئيس رابطة أئمة ألبانيا الأستاذ أبو إسماعيل توبوللي كلمة أكد فيها على أهمية هذا المشروع لأهل بلدية فارقا البالغ عددهم 25 ألف نسمة منهم 90% من المسلمين الذين انتظروا سنوات طوالا لإقامة مثل هذا المركز الجامع، وتحقق بحمد الله ثم دعم أهل قطر وأصبح واقعا بعد أن كان حلما يراودنا، مشيرا إلى أهمية المحلات الوقفية في توفير ريع دائم لرعاية المركز وخدماته الاجتماعية المتعددة. كما ألقى ممثل المشيخة الإسلامية مفتي العاصمة الألبانية الشيخ أوللي غورا كلمة عبر فيها عن شعوره بالفرح والسعادة لإتمام هذا المشروع الرائد الذي يخدم آلاف المسلمين في فارقا والعاصمة تيرانا، وقال إنه مشروع تتعدد منافعه: الدينية متمثلة في (المسجد)، والثقافية (قاعة المؤتمرات) والاجتماعية (المركز الطبي) والخيرية والتنموية (المطعم والمحلات التجارية). *جهود عيد الخيرية وثمن غورا جهود مؤسسة الشيخ عيد الخيرية التعليمية والاجتماعية في ألبانيا، مشيرا إلى الدور الإيجابي للمساجد وأنها مكان العبادة ومدرسة الأجيال التي من خلالها تنشر تعاليم الإسلام الحنيف وتربي النشء والشباب على حب الله وتعاليم الرسول ومساعدة الناس والرحمة بهم، وشكر المتبرعة القطرية الكريمة التي جادت بمالها سائلا الله أن يبدلها بيتا في الجنة. تجدر الإشارة إلى أن المشروع أقيم على مساحة 1500 متر مربع في موقع استراتيجي حيوي قريب من العاصمة، ويضم مسجدا جامعا مكونا من ثلاثة طوابق، الأرضي مصلى للرجال يتسع لـ 500 مصل، والطابق الأول للنساء ويتسع لـ 150 سيدة، بينما يضم الطابق السفلي 4 فصول دراسية لتعليم وتثقيف الطلاب وسكان المنطقة من خلال الدورات الشرعية والعلمية، وقاعة للمحاضرات ومكتبين للإدارة، فضلا عن توافر الحمامات وأماكن للوضوء. بينما يتكون المركز الإسلامي أيضا من ثلاثة طوابق، يضم الطابق السفلي مطعما تجاريا وقاعة للمناسبات ومطبخا ومخزنا ودورات للمياه، ويضم الطابق الأرضي محلات تجارية وقفية لخدمة ورعاية المشروع، ومركزا طبيا لعلاج المرضى وتقديم الرعاية الصحية والخدمات الطبية، بينما يشغل بيت الإمام الطابق الأول.
1248
| 03 يناير 2017
تتقدم مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بوافر الشكر والتقدير للمتبرعين والمحسنين الكرام من أهل قطر رجالاً ونساء، الذين يسارعون بالتبرع بأموالهم ويجودون بها، بل ويتنافس بعضهم لدعم ومساعدة إخوانهم من المرضى والفقراء والمحتاجين من الأسر المتعففة وأسر الأرامل والمطلقات وذوي الدخل المحدود. وأوضح علي بن عبدالله السويدي، مدير عام عيد الخيرية أن جميع حالات تراحم التي يعلن عنها المركز عبر صحيفة "الشرق" الغراء التي تعد شريكاً فاعلاً لخدمة المجتمع، هم من أسر المرضى الفقراء ومن المحتاجين ذوي الدخل المحدود الذين يعانون من ضيق الحال، أو ألم ببعضهم عارض ما أثر في حياتهم كتعرضهم لمرض أو حادث أو إنهاء خدمات أو ترك العمل فجأة، فلا يملكون قيمة إيجار المسكن أو ثمن العلاج أو توفير احتياجات الأسرة والأبناء، ومن ثم يتقدمون للمركز الذي يبحث حاجتهم عبر قسم البحث الاجتماعي، ويتأكد من مدى استحقاقهم. وأضاف: ينتظر المحتاجون وهم يدعون الله ويتضرعون إليه أن يسخر لهم من يمد لهم يد العون والمساعدة ويقوم بتوفير قيمة احتياجاتهم سواء من العلاج اللازم أو إجراء العمليات الجراحية التي يحتاجون إليها إن كانوا مرضى، أو مساعدتهم في توفير احتياجاتهم الأساسية من متطلبات المعيشة، أو سداد قيمة متأخرات الإيجار التي تثقل كاهلهم وتعرضهم وأبناءهم إلى الطرد من السكن ومن ثم تشريد الأسرة. وتابع: فشاء الله أن يسخر قلوباً رحيمة من أهل قطر لخدمة وعون إخوانهم، لينالوا الأجر الوفير والدعاء الحسن من جميع من ساعدوهم وأهليهم، فجزاهم الله خير الجزاء وبارك لهم في أموالهم وأعمارهم، وجعلهم دوماً عوناً للفقراء والمحتاجين وتوفير العلاج للمرضى ومساعدة المحتاجين وتوفير احتياجاتهم وتضميد جراحهم، وإدخال البسمة والسرور عليهم وعلى أبنائهم. وأكد السويدي أن هذه التبرعات الكريمة من أهل قطر الخير من الرجال والنساء من المواطنين والمقيمين نموذج مشرف للتكافل والإحساس بالمحتاجين، وهم يثبتون في كل موقف أنهم كالجسد الواحد في ترابطه وفي تماسكه وعون بعضهم البعض؛ ليحققوا نموذجا فريدا من التكافل والتعاون فيما بينهم، فهم كالجسد الواحد.
609
| 02 يناير 2017
في استجابة عاجلة لأزمة أهلنا العراقيين في مدينة الموصل، تمكن فريق عيد الخيرية الإغاثي من إدخال المساعدات الغذائية لنحو ٣ آلاف شخص داخل مدينة الموصل، وقاموا بتوزيع السلال الغذائية على المتضررين في حي عدن بهذه المدينة التي تعاني ويلات الحرب والنزوح ونقص المواد الغذائية وسوء الأوضاع المعيشية لآلاف الأسر، خاصة التي تعرضت منازلها للهدم والتدمير جراء القصف وسقوط القذائف المدمرة التي تستهدف الأحياء السكنية والتجمعات والأسواق. مكونات السلة وتكفي السلة الغذائية التي تحوي كمية كافية من الأرز والسكر والزيت والمعكرونة والحليب المجفف والشاي والفاصوليا الأسرة لمدة تتراوح بين 20 يوما وشهر كامل حسب عدد أفرادها، لتخفف بذلك عن أهل الموصل الذين يعانون نقصا شديدا في كافة مقومات الحياة. شكرا أهل قطر وقدمت عشرات الأسر من النساء والأطفال الشكر لأهل قطر على دعمهم المتواصل لهم في قطاعات الصحة والغذاء والمياه والإيواء ومستلزمات الشتاء وتوفير احتياجاتهم الأساسية، وعبروا عن فرحتهم بهذه السلال الغذائية التي ترسم البسمة على وجوه الأطفال. جهود متواصلة وتأتي هذه الإغاثات استكمالا لجهود المؤسسة في تقديم الإغاثات والمساعدات الغذائية والطبية والإيواء لأهلنا بالعراق، حيث قدمت خلال الأسابيع الماضية السلال الغذائية التي استفاد منها نحو 7000 نازح في كوكجلي والحي الصناعي ومنطقة الجزيرة في أطراف الموصل، وقام فريق طبي تابع لعيد الخيرية بجولات ميدانية طبية داخل مخيمات الموصل لتفقد أهلها وعلاج المرضى منهم، وواصل مركز أهلكم في الخليج الطبي الذي افتتحته المؤسسة قبل أشهر قليلة تقديم الخدمات الطبية والعلاجات اللازمة للمرضى. كما استفاد نحو ستة آلاف شخص من نازحي الموصل والفلوجة والقائم من مستلزمات الشتاء ومواد التدفئة والغطاء التي وزعتها عيد الخيرية مؤخرا. طرق التبرع ويمكن لأهل الخير التبرع لإغاثة أهلنا بالموصل والمناطق الأكثر تضررا من خلال محصلي المؤسسة بالمجمعات والمولات التجارية، أو الاتصال على الخط الساخن لخدمة المتبرعين (40405555)، كما يمكن التبرع الإلكتروني عبر الجوال بتحميل تطبيق Eid Donation أو من خلال موقع عيد الخيرية.
281
| 02 يناير 2017
أقام مركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع فرع ازغوى رجال عددا من الدورات التدريبية لصالح أكثر من ألفي طالب في عشرين مدرسة. وصرح السيد علي الغريب، مدير إدارة العلاقات العامة ومراكز تنمية المجتمع بالإدارة التنفيذية المحلية قطر الخيرية بأنه وفي إطار المسؤولية الاجتماعية بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والهيئات الحكومية فقد حقق مركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع فرع ازغوى رجال "الريان سابقا" عدداً من الانجازات في المجال التربوي والتعليمي والثقافي والقيمي. ألفا طالب مستفيد وأضاف بأن المركز قد استطاع إقامة عدد من الدورات التدريبية لصالح أكثر من ألفي طالب في عشرين مدرسة، موضحا بأن القيمة المقترحة من وزارة التعليم هي قيمة النظام والترتيب في حياتنا، مشيرا بأن الدورات كان لها بالغ الأثر والفائدة حيث تفاعل الطلاب مع هذه الدورات لأنها لامست حاجاتهم واشبعت رغباتهم في التطوير الذاتي والمعرفي والمهاراتي، وطالبوا بالمزيد من مثل هذه الورش العلمية والعملية التي تزيد من ثقافتهم المهنية والمستقبلية. ورش ودورات وأردف بأن من أهم الأنشطة التي قام بها المركز هي الدورات التدريبية التربوية والورش العملية التي أقامها المركز بالتعاون مع مركز تربية رواد الغد الذي بدوره قام بالتنسيق مع وزارة التعليم والتعليم العالي وبالشراكة مع المدارس المستقلة في أكثر من خمس عشرة مدرسة منتشرة في أرجاء الدولة. وأوضح بأن الدورات قد شملت عناوين مختلفة، وتوزعت على عدد من المدارس: مدرسة خالد بن الوليد الاعدادية المستقلة للبنين دورة بعنوان "الانضباط والترتيب في حياة المسلم"، مدرسة هاجر الابتدائية المستقلة للبنات دورة بعنوان "ايماني نور حياتي"، مدرسة المعهد الديني الإعدادي الثانوي للبنين دورة بعنوان "التخطيط واهميته في حياتنا"، أكاديمية الكون العالمية دورة بعنوان "النظام وأهميته للمجتمع"، مدرسة عمر بن عبدالعزيز الثانوية المستقلة للبنين دورة بعنوان "صناعة الهدف ضرورة"، مدرسة خالد بن أحمد الإعدادية المستقلة للبنين دورة بعنوان "التخطيط الذاتي مهارات وأهداف" ومدرسة قطر الابتدائية المستقلة للبنين دورة بعنوان "كيفية صلاة النبي صلى الله عليه وسلم تطبيق عملي" بالإضافة إلى دورات أخرى في مدرسة أبي عبيدة الاعدادية المستقلة للبنين ومدرسة جاسم بن حمد الثانوية المستقلة للبنين ومدرسة الأندلس الاعدادية للبنين ومدرسة الاندلس الثانوية للبنين. وضمن الشراكة المجتمعية مع المدارس والأندية الرياضية، فقد أقام مركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع فرع ازغوى رجال دوري في كرة القدم وكرة السلة ومسابقات ثقافية وألعاب حركية وتمارين رياضية وذلك خلال الرحلات الخارجية لطلاب المركز. أنشطة تفاعلية كما أقام المركز أنشطة تفاعلية مع المجتمع من خلال دورته التدريبية التي أقامها لمدة يومين بعنوان "تحليل المشكلات واتخاذ القرارات" للمدرب محمد حسن الجفيري، حيث حضر الدورة أكثر من ثلاثين مشاركا ومشاركة مارسوا خلالها كثيرا من التمارين العملية لحل المشكلات وخرجوا بانطباع جيد. ويشار إلى أن أنشطة مركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع فرع ازغوى رجال تتنوع بين أنشطة داخلية وأنشطة خارجية وتتسم بالتنوع والتجديد المستمر، حيث يحرص المركز على تربية النشء على القيم والعلم من خلال حلقات لتعليم القرآن الكريم والتجويد والتفسير وغرس الأخلاق في نفوس الطلاب، كما يهتم المركز بتعميق حب اللغة العربية في نفوس أبنائه من خلال تعليمهم القاعدة النورانية ومبادئ اللغة العربية من خلال دورات يقوم بها المركز طوال أيام السنة. وقد تأسس مركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع فرع ازغوى رجال (فرع الريان سابقا) عام2003م بهدف تنمية وتطوير قدرات المجتمع المحلي الابداعية في المجالات الثقافية والدينية والاجتماعية، وتطوير السلوكيات وإعداد الكفاءات والقيادات البشرية.
563
| 01 يناير 2017
* وزعت مستلزمات الشتاء على 2000 أسرة من اللاجئين في مخيم "الحدلات" * توزيع ستة آلاف ربطة خبز يوميا على نازحي حلب مجانا * مستلزمات الشتاء تضم 2000 طرد صحي وتأمين 200 طن فحم للتدفئة لمدة 45 يوما * 10 آلاف لاجئ سوري على الحدود السورية الأردنية يعانون ظروفا قاسية بدعم من أهل قطر، واصلت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مشاريعها الإغاثية الإنسانية لأهلنا في سوريا خلال الأيام الماضية، وقامت بتنفيذ مشروعين أحدهما لدعم المهجرين النازحين من مدينة حلب بتوفير الخبر، والآخر لمساعدة اللاجئين المنكوبين بتوفير مستلزمات الشتاء. المشروع الأول: دعم وتشغيل مخبز الشهباء في ريف حلب الشمالي ويقوم بتوفير الخبز لـ 6000 أسرة من المهجرين النازحين من مدينة حلب، ويعمل المخبز بطاقته التشغيلية القصوى لإنتاج ستة آلاف ربطة خبز يوميا يتم توزيعها بشكل مجاني عبر شركاء المؤسسة على الأسر التي تعيش في أوضاع إنسانية صعبة. وتسعى عيد الخيرية إلى توفير الخبز لهذه الأسر، حيث يعد أهم مكونات الغذاء والعنصر الرئيسي الذي يعتمد عليه الشعب السوري في غذائه وقوت يومه ليحفظ له جزءا مهما من مقومات الحياة، خاصة في ظل الحرب والأوضاع المأساوية مع شدة البرودة وارتفاع سعر الخبز الشديد وصعوبة توفيره، حيث أشار تقرير برنامج الأغذية العالمي الى أن أكثر من نصف السكان السوريين يعانون من أزمة الغذاء الطاحنة في أسوأ كارثة تشهدها الإنسانية منذ سنوات طويلة. المشروع الثاني: تبلغ تكلفته 600 ألف ريال وهو عبارة عن توفير مستلزمات الشتاء للاجئين السوريين العالقين في مخيم "الحدلات" على الحدود الأردنية السورية، حيث قدمت لهم المؤسسة 2000 طرد صحي و200 طن فحم للتدفئة. ويعيش في هذا المخيم نحو ألفي أسرة تضم أكثر من 10 آلاف لاجئ سوري يواجهون ظروفا معيشية صعبة أغلبهم من الأطفال حيث تبلغ نسبتهم نحو 60 % فيما تبلغ نسبة الرجال والنساء من الآباء والأمهات 40 %. ويستفيد اللاجئون من الأطفال والنساء والرجال من هذه الإغاثات والمواد المقدمة على مدى 45 يوما بالتعاون مع شركاء المؤسسة في جمعية الكتاب والسنة عبر الهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية، حيث يتم توزيع مستلزمات النظافة والتطهير للعناية الصحية بهم ووقايتهم من الأوبئة والأمراض وعدم انتشارها خاصة بين الأطفال، بالإضافة إلى فحم التدفئة بواقع 2 كيلو يوميا لكل أسرة لتأمين الدفء والوقاية من البرد القارس في المخيمات البسيطة التي تؤويهم. وحثت عيد الخيرية أهل قطر على مواصلة دعمهم لإغاثة أهلنا السوريين، حيث يمكن التبرع بـ 100 ريال لتوفير سلة غذائية جاهزة، وبـ 1000 ريال لتوفير طن الطحين لإنتاج 600 ربطة خبز، كل ربطة فيها 10 أرغفة، وبـ 50 ريالا يمكن توفير "رغيف الخبز" لمدة 30 يوما للأسرة الواحدة، كما يمكن التبرع بمبلغ 500 ريال للفرد لتوفير ملابس شتوية تضم بنطالا ومعطفا وطقم صوف وقبعة وجوارب وحذاء وشالا في ظل الانخفاض الشديد في درجات الحرارة، كما يمكن المساهمة لتوفير المأوى خاصة النساء والأطفال بقيمة 1000 ريال. كما يمكن التبرع عبر محصلي المؤسسة بالمجمعات التجارية، أو عبر الرسائل القصيرة SMS، وكذلك عبر موقع عيد الخيرية، أو الاتصال بخدمة العملاء على الرقم (4040555).
930
| 31 ديسمبر 2016
تعد أكبر المسابقات في أمريكا الشمالية وتنافس فيها 180 من الرجال والنساء5000 دولار ورحلة عمرة للأول و3500 وعمرة للثاني و3000 دولار للثالث في القرآن كاملاً راشد الهاجري: المسابقة شهدت منافسات قوية للفوز بالمراكز الأولى وجوائز المسابقة 31 متسابقاً ومتسابقة تأهلوا للمرحلة النهائية وتنافسوا بقوة على المراكز الأولى د. وليد المنيسي: مستوى متميز للمتسابقين وإتقان المتأهلين للمرحلة النهائية من الرجال والنساء إمام وخطيب جامع أبي هريرة: المراكز القرآنية أهلت طلابها.. والدعوة لأهل قطر لاستمرار دعمهم بدعم من أهل قطر وبمشاركة 180 متسابقا من الذكور والإناث، اختتمت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مسابقة "تورنتو" للقرآن الكريم، التي تقام في نسختها الأولى بكندا بالتعاون مع شركاء المؤسسة في مركز أبي هريرة، وتعد المسابقة القرآنية السنوية الأكبر في تاريخ شمال القارة الأمريكية. وأوضح السيد راشد الهاجري، مدير إدارة الدعوة والتعليم بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية، أن المسابقة تأتي انطلاقا من حرص المؤسسة على دعم ورعاية حفظة كتاب الله خارج قطر، حيث تعد من أحسن الوسائل المشجعة لأبناء الجاليات المسلمة في هذه البلاد؛ لحفظ هويتهم والتمسك بكتاب الله والعناية به تلاوة وحفظا وتدبرا، ومن ثم القيام بدورهم في تعليم وتأهيل غيرهم. وأوضح الهاجري أن المسابقة ضمت 4 فئات للذكور ومثلها للنساء: الفئة الأولى القرآن كاملا: الرجال للأعمار تحت 25 سنة، والنساء لجميع الأعمار. الفئة الثانية 10 أجزاء: تحت 20 سنة للرجال، وأقل من 25 سنة للنساء. الفئة الثالثة 5 أجزاء: الرجال تحت 15 سنة، والنساء أقل من 20 سنة. الفئة الرابعة جزء عمّ: الذكور من 9 سنوات فما دون، والنساء من 10 سنوات فأقل. كبار المحكمين بالمسابقة وأضاف أن المسابقة ضمت لجنة تحكيم من كبار المحكمين في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، برئاسة الشيخ الدكتور وليد المنيسي، رئيس جامعة مينيسوتا الإسلامية، وضمت في عضويتها كلا من الشيخ قاسم الخياط، والشيخ عبدالناصر يوسف، والشيخ وسام التوم. وقال الهاجري إن منافسات المرحلة الأولى أسفرت عن تأهل 31 متسابقا من الرجال والنساء للمرحلة النهائية في فئات المسابقة الأربع، وشهدت هذه المرحلة منافسات قوية بين المتسابقين الذين أظهروا مستويات متميزة في دقة الحفظ والتلاوة والتجويد والأصوات الندية. جوائز نقدية للفائزين وأضاف أن إدارة المسابقة رصدت جوائز نقدية قيمة للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى من كل فئة للرجال والنساء، حيث فاز بالمركز الأول في فئة القرآن كاملا من الرجال أحمد بشير ومن النساء نورة أحمد، وحصل كل منهما على مكافأة 5000 دولار ورحلة عمرة، وفاز كل من حمزة حبشي وآمنة محمد رايس بالمركز الثاني، وحصل كل منهما على 3500 دولار، والثالث 3000 دولار. وفي فئة 10 أجزاء حصل صابر طلال قيلي على المركز الأول و3000 دولار، والثاني 2500، والثالث 2000 دولار. وفي فئة 5 أجزاء حصل على المركز الأول محمد مي من الرجال وصفية عدو من النساء ومكافأة 1500 دولار لكل منهما، والثاني 1300، والثالث 1200 دولار. وفي فئة جزء عمّ للبراعم حصل عبدالرحمن حوندة على المركز الأول و1000 دولار، وفازت نجلاء غازو بالمركز الثاني و800 دولار، وفاز عبد الرحمن أمجد بالمركز الثالث و500 دولار. من جهته أكد الدكتور وليد المنيسي رئيس لجنة التحكيم على أهمية المسابقة للجاليات الإسلامية في أمريكا وكندا، وأشاد بالمستوى المتميز للمتسابقين، وإتقان المتأهلين للمرحلة النهائية من الرجال والنساء في الحفظ والتجويد والصوت الندي. وفي سياق متصل عَدَّ الشيخ معتصم الحميدي إمام وخطيب جامع أبي هريرة المسابقة تجربة مميزة، أظهرت نماذج متقنة في حفظ القرآن والعناية به، كما أنها شجعت المراكز القرآنية على زيادة وإتقان مقدار الحفظ لطلابها للتأهل للمشاركة بالمسابقة وتحقيق مراكز متقدمة، ودعا أهل قطر وعيد الخيرية إلى استمرار دعمهم للمسابقة.
1146
| 28 ديسمبر 2016
أطلقت مؤسسة عيد الخيرية حملة إغاثة عاجلة للاجئين السوريين، العالقين على الحدود الاردنية ـ السورية في مخيم الحدلات، واحتوت هذه الحملة على 200 طن من مادة الفحم المستخدمة للتدفئة و2000 طرد صحي. وقال زايد حماد (رئيس جمعية الكتاب والسنة، الشريك المنفذ لمؤسسة الشيخ عيد لـ "الشرق": استجابت المؤسسة ـ كعادتها ـ فوراً لنداء الواجب الانساني، نظراً للظروف الصعبة التي يعيشها اللاجئون السوريون، العالقون على الحدود نتيجة إقامتهم داخل خيام، وعدم توافر مساعدات كافية لهم، ومع دخول فصل الشتاء البارد، أصبحت الحالة ملحة لتوفير وسائل التدفئة والنظافة لهم. وقد تم استخدام مادة الفحم للتدفئة، كونها الانسب لواقع المخيم، وفق حماد، حيث إن باقي وسائل التدفئة تحتاج الى مادة الكاز او الغاز، وهو الأمر الذي لا يمكن تأمينه للمخيم، وتم توريد الطرود الصحية، كونه لوحظ ايضا انتشار بعض الامراض بين اللاجئين والاطفال في المخيم، نظراً لانعدام وسائل النظافة العامة. وقد تم تنفيذ الحملة بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. يذكر أن هناك مخيمين للاجئين السوريين على الحدود الأردنية ـ السورية؛ الأول: مخيم الركبان، والثاني: مخيم الحدلات، ويعيش في هذه المخيمات أكثر من 80 ألف لاجئ، يواجهون ظروفاً معيشية صعبة، نتيجة شح المساعدات المقدمة من المنظمات الإغاثية. ويستضيف الأردن على أراضيه نحو مليون وثلاثمائة ألف سوري، نزح أكثر من نصفهم بعد نشوب الأحداث في بلادهم.
233
| 27 ديسمبر 2016
واصلت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، وبدعم من أهل قطر، تنفيذ مشاريعها الإغاثية المتنوعة لأهلنا في العراق النازحين من الموصل، والفلوجة، والقائم، والمناطق الأكثر تضررا، وقامت مؤخرا بتوفير الكساء والوقود والدفء لـ 1000 أسرة متضررة، في ظل استمرار الحرب والنزوح الجماعي للعائلات، بحثاً عن مناطق أكثر أمناً. ويشمل المشروع توزيع مدفأة نفطية و40 لترا من الوقود، و4 بطانيات لكل أسرة في عامرية الفلوجة، منهم 500 أسرة نازحة من الفلوجة والقائم، و500 أسرة نازحة من الموصل. ويأتي مشروع توفير الاحتياجات الشتوية ومواد التدفئة، لهذه الأسر التي تضم نحو ستة آلاف شخص، اضطروا إلى الخروج في موجات نزوح جماعية وتركوا بيوتهم ومساكنهم، خوفا من الحرب والقصف الذي أودى بحياة المئات، وشرد الآلاف أغلبهم من النساء والأطفال، في ظل حياة قاسية تصاحبها قسوة البرد، وعناء الانخفاض الشديد في درجات الحرارة، وسقوط الأمطار والثلوج وانتشار الأمراض والأوبئة.. وكانت عيد الخيرية قد أطلقت مع بداية فصل الشتاء حملة "قبل أن يقتلهم البرد" لتوفير الغذاء والكساء والإيواء ومواد التدفئة، لأكثر من مئة ألف شخص متضرر من النازحين من الموصل، والمناطق الأكثر تضررا، في سعي دؤوب منها؛ لتوفير الاحتياجات الأساسية لإنقاذ أهلنا المنكوبين. طرق التبرع ويمكن لأهل الخير التبرع لتوفير احتياجات الشتاء لأهلنا بالعراق: ملابس شتوية: بـ 500 ريال توفر الكساء للفرد من خلال: ـ الحقيبة الشتوية، التي تحوي بنطالاً ومعطفاُ وطقم صوف وقبعة وجوارب وحذاء وشالاً. ـ مدفأة مع الوقود: تبلغ تكلفتها 500 ريال وتقي بها أفراد الأسرة من البرد القارس. ـ بطانيات للغطاء: بـ 500 ريال، توفر 8 بطانيات تستفيد منها أسرتان في الغطاء والتدفئة، وتستر أجسادهم من البرد. ـ كرفانات للإيواء: بتكلفة 17 ألف ريال، توفر كرفانا بمساحة 21 متراً يؤوي الأسر من البرد والعراء ويستر أجسادهم، خاصة النساء والأطفال، حيث تستهدف المؤسسة توفير 1000 كرفان في المرحلة الأولى؛ للأسر الأكثر تضرراً والأكبر حجماً.
257
| 27 ديسمبر 2016
أعلنت جائزة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الدعوية العالمية عن بدء استقبالها لملفات المتقدمين من الأفراد والمؤسسات لنيل إحدى جوائزها في فروع الجائزة الخمسة. ويتاح تقديم الملفات حتى التاسع عشر من جمادى الآخرة من عام 1438هـ الموافق 15 فبراير من العام القادم 2017م. وترعى الجائزة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية والاتحاد العالمي للدعاة المسلمين، وتهدف إلى تعزيز التعاون والترابط بين المؤسسات والجمعيات الدعوية والارتقاء بالبحث العلمي والأعمال الإبداعية في مجال العمل الدعوي وتشجيع الداعمين والعاملين في هذا المجال الذي يميز الأمة الإسلامية ويرتقي بها ويحفظ لها دينها وعقيدتها وثوابتها، فضلا عن تكريم المؤسسات الدعوية والشخصيات الإسلامية المتميزة في خدمة العمل الإسلامي. وهي جائزة عالمية تنظم سنويا بدعم من أوقاف الشيخ عيد بن محمد آل ثاني رحمه الله تعالى، ويرأس مجلس أمنائها سعادة الشيخ الدكتور محمد بن عيد آل ثاني وأمينها العام الشيخ أحمد البوعينين، ويــــضم في عضويتــــه كوكبة من الدعاة وعلماء الأمة من قطر وخارجها وهم: الدكتور علي القره داغي، الدكتور ثقيل الشمري، الأستاذ علي السويدي، الدكتور الشيخ عبد العزيز بن عبد الرحمن آل ثاني، الدكتور محمد العريفي، الدكتور نبيل العوضي، الدكتور إبراهيم بوبشيت، الدكتور حسن الحسيني، الدكتور عبد المحسن الأحمد. فروع الجائزة الفرع الأول: جائزة المؤسسات الدعوية التي لها تأثير دعوي في المجتمع وتتبع وسائل تخطيط حديثة ولها قدرة على التنفيذ المثالي ولها إسهام في تخريج كوادر دعوية لها أثر فعال. الفرع الثاني أ — جائزة المشاريع الدعوية المبتكرة والمؤثرة في خدمة الدعوة. الفرع الثاني ب — جائزة قسم البحوث والدراسات الدعوية: موضوع البحث للجائزة في نسختها الأولى: "توحيد الجهود الدعوية.. التحديات والحلول". الفرع الثالث: الوسيلة الإعلامية الدعوية، وتمنح هذه الجائزة للمقاطع الدعوية الفعالة التي حققت أكبر نفع في الدعوة الإسلامية. الفرع الرابع: الجائزة التكريمية المحلية، وتمنح للشخصيات الدعوية القطرية المتميزة في مجال الدعوة، ويترشح لها القطريون في مجالات الجائزة الثلاثة السابقة. الفرع الخامس: الجائزة التكريمية الدولية، وهي تكريم لبعض الشخصيات الدعوية العالمية من منطلق إبراز جهودهم والتواصل معهم للاستفادة من تجربتهم الدعوية. شروط الجائزة: وتشترط إدارة الجائزة استكمال ملف الترشح من خلال تعبئة استمارة الجائزة على الموقع الإلكتروني الخاص بالجائزة (www.eidaward.com )، وترسل الأعمال والترشيحات بالبريد العادي أو الإلكتروني إلى عنوان الجائزة محددا فيها اسم الفرع ونسخة من الملف الإلكتروني، علما بأن الأعمال والملفات المقدمة لا ترد إلى الجهات المرسلة. تجدر الإشارة إلى أن إدارة الجائزة ستقوم بتنظيم فعالية كبيرة بحضور كوكبة من الدعاة والعلماء والمسؤولين بالدولة لتكريم العاملين في مجال الدعوة بشكل فعال ومؤثر لخدمة شرائح المجتمع الإسلامي، وتشجيعا لهم على جهودهم وتحفيز الآخرين للقيام بالدعوة ونشر العلم وإصلاح المجتمع وجمع كلمته.
499
| 25 ديسمبر 2016
تعمل 20 سيارة إسعاف ضمن منظومة عيد الخيرية الإسعافية على مدار الساعة لنقل المرضى والجرحى المهجرين من حلب وتقديم الإسعافات الطبية اللازمة لإنقاذ حياتهم، حيث ساهمت خلال الأيام الستة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وفتح ممرات آمنة لخروجهم في نقل 264 مريضا بمعدل 44 مريضا يوميا. وتقوم سيارات الإسعاف باستقبالهم من أولى نقاط الخروج الآمنة ونقلهم إلى منطقة المشافي في ريف حلب الغربي، وكذلك إلى ريف إدلب، حيث بلغ عدد الأطفال المرضى والمصابين الذين تم نقلهم وإنقاذ أرواحهم 86 طفلا منهم 49 من الذكور و37 من الإناث، بينما بلغ عدد النساء المرضى 67 والرجال 111، حيث تم تقديم الإسعافات الطبية اللازمة. وتمكن كادر إسعاف عيد الخيرية في مدينة حلب من الخروج الآمن بعد حصار ثلاثة أشهر، وقد تمكنت المنظومة خلال عملها بإنقاذ أرواح نحو 1343 مريضا منهم 212 طفلا و470 من النساء، وقد قدمت المنظومة اثنين من كوادرها شهيدين، كما دمر القصف الجوي للنظام السوري سيارتي إسعاف تابعتين للمنظومة. وتواصل منظومة عيد الإسعافية جهودها لنقل وإنقاذ المرضى والجرحى السوريين من المناطق الساخنة التي تتعرض للقصف الجوي وإلقاء القنابل العنقودية والبراميل المتفجرة التي تستهدف المدنيين وتدمير المنازل والمنشآت وجميع مظاهر الحياة، وينتج عنها آلاف الجرحى والمصابين، فضلا عن وجود آلاف من المرضى، بعضهم ذوو أمراض مزمنة وحالات أخرى حرجة. تجدر الإشارة إلى أن نحو 65 سيارة إسعاف لعيد الخيرية مجهزة بالمعدات والأجهزة الطبية والطواقم الطبية، تعمل على مدار الساعة في محافظات ومدن سورية مختلفة. وتبلغ تكلفة مشاريع الرعاية الصحية التي قدمتها عيد الخيرية منذ بدء الازمة السورية نحو 52 مليون ريال، استفاد منها نحو 22.2 مليون شخص لعلاج المرضى وإسعاف الجرحى والمصابين.
890
| 24 ديسمبر 2016
المشروعات الطبية تشمل عيادات متنقلة وتشغيل مشافٍ وتوفير الدواء والأدوات الطبيةالمشروعات في إدلب وريفها الشمالي وشمال حلب وريفها الغربيأعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أنها رصدت نحو 12 مليون ريال بدعم أهل قطر لتنفيذ 4 مشروعات إغاثية طبية في إدلب وريفها الشمالي وشمال حلب وريفها الغربي والمناطق الأكثر تضرراً التي تعرضت للقصف الجوي وإلقاء القنابل العنقودية والبراميل المتفجرة التي تستهدف المدنيين وتدمير المنازل والمنشآت وجميع مظاهر الحياة، ونتج عنها آلاف الجرحى والمصابين. خلال نقل المرضى هذا، فضلاً عن وجود عشرات الآلاف من المرضى بعضهم ذوو أمراض مزمنة وحالات أخرى حرجة، جميعهم في حاجة ماسة للرعاية الصحية وتقديم العلاجات والأدوية اللازمة خاصة مع معاناة فصل الشتاء وشدة البرودة أو إجراء العمليات الجراحية لآخرين حتى لا تتدهور حالتهم وتتعرض حياتهم للخطر.وأوضحت المؤسسة أن المشروع الأول تبلغ تكلفته نحو 4 ملايين ريال، وهو عبارة عن تأثيث وتشغيل مجمع الشام الطبي في شمال حلب وتوفير الأجهزة والمعدات الطبية والكادر الطبي والفني لتقديم الرعاية الصحية للمرضى.أما المشروع الثاني فهو تشغيل مجمع الشام الطبي للطفولة والأمومة في الريف الشمالي لإدلب لمدة عام بتكلفة 1.5 مليون ريال، حيث يكثر عدد النساء والأطفال المرضى والجرحى لضعفهم وصعوبة حركتهم مع تواصل القصف والمعاناة.أما المشروع الطبي الثالث فيتمثل في تجهيز وتشغيل 5 عيادات طبية متنقلة لمدة ثلاثة أشهر، وتقدم خدمات الرعاية الصحية للنازحين وساكني المناطق المنكوبة والأكثر تضرراً. سيارات إسعاف تابعة لعيد الخيرية وتبلغ تكلفة المشروع الرابع 5 ملايين ريال لتوفير الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية لمشافي الريف الغربي لحلب وريف إدلب والمناطق المتضررة.وتأتي هذه المشاريع الإغاثية الطبية في سعي دؤوب من عيد الخيرية لتقديم الخدمات العلاجية والرعاية الصحية لجميع المرضى والجرحى في هذه المناطق التي يقطنها مئات الآلاف ولا تزال تستقبل المزيد من النازحين من المهجرين من حلب وغيرها من المناطق الساخنة.تجدر الإشارة إلى أن تدخلات عيد الخيرية لإغاثة الشعب السوري بلغت نحو 300 مليون ريال منذ بداية الأزمة استفاد منها أكثر من 44 مليون شخص في مجالات توفير الغذاء والدواء والإيواء والكسوة ومشاريع التعليم والدعم النفسي، فيما بلغت تكلفة مشاريع الرعاية الصحية وحدها نحو 52 مليون ريال استفاد منها نحو 22.2 مليون شخص من المرضى وإسعاف الجرحى والمصابين.
360
| 21 ديسمبر 2016
أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أنها رصدت نحو 12 مليون ريال لتنفيذ 4 مشروعات إغاثية طبية في بعض مناطق حلب وإدلب بسوريا، في ظل التطورات المأساوية الراهنة. وأوضحت المؤسسة في بيان صحفي اليوم أن المشروعات الإغاثية ستغطي إدلب وريفها الشمالي وشمال حلب وريفها الغربي والمناطق التي تعرضت للدمار والخراب خلال الفترة الأخيرة. وأشارت إلى أن المشروع الأول البالغة تكلفته نحو 4 ملايين ريال، عبارة عن تأثيث وتشغيل مجمع الشام الطبي في شمال حلب، وتوفير الأجهزة والمعدات الطبية والكادر الطبي والفني لتقديم الرعاية الصحية للمرضى..فيما يتمثل المشروع الثاني في تشغيل مجمع الشام الطبي للطفولة والأمومة في الريف الشمالي لإدلب لمدة عام بتكلفة 1.5 مليون ريال. وقالت إن المشروع الثالث تبلغ تكلفته 5 ملايين ريال، ويتمثل في توفير الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية لمشافي الريف الغربي لحلب وريف إدلب والمناطق المتضررة. وفيما يتعلق بالمشروع الرابع أشارت المؤسسة إلى أنها ستقوم بتجهيز وتشغيل 5 عيادات طبية متنقلة لمدة ثلاثة أشهر، وتقدم خدمات الرعاية الصحية للنازحين وساكني المناطق المنكوبة والأكثر تضررا. وأكدت عيد الخيرية أن هذه المشاريع الإغاثية الطبية تأتي في إطار سعيها لتقديم الخدمات العلاجية والرعاية الصحية لجميع المرضى والجرحى في هذه المناطق التي يقطنها مئات الآلاف ولا تزال تستقبل المزيد من النازحين من المهجرين من حلب وغيرها من المناطق الساخنة. تجدر الإشارة إلى أن تدخلات عيد الخيرية لإغاثة الشعب السوري بلغت نحو 300 مليون ريال منذ بداية الأزمة في مجالات توفير الغذاء والدواء والإيواء والكسوة ومشاريع التعليم والدعم النفسي.
199
| 21 ديسمبر 2016
بعد فزعة أهل قطر لإغاثة أهل حلب * خطة عاجلة بتكلفة 23 مليون ريال لإغاثة 8000 عائلة * خطة الإيواء تشمل الخيمة بأثاثها والحقيبة الشتوية وتكلفتها 12.5 مليون ريال * سلال غذائية طارئة بتكلفة 2,6 مليون ريال * توفير حليب أطفال بتكلفة 2,4 مليون ريال * علاج المرضى والجرحى بتكلفة متوقعة مليوني ريال * خلال الأيام الأربعة الماضية تجهيز أماكن إيواء مؤقتة لنحو 8575 شخصا بعد فزعة أهل قطر في حملة "حلب لبيه" وجمع تبرعات زادت على 245 مليون ريال، تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تنفيذ خطتها الإغاثية العاجلة لأهل حلب الشرقية. وقد أحصت الدراسات المبدأية للفريق الإغاثي عن وجود 8000 عائلة تحتاج إلى رعاية صحية وغذائية بالإضافة لإيوائهم في خيام، وذلك بمتوسط ستة أفراد في العائلة، وبذلك يكون العدد المستهدف إغاثته في هذه الأزمة ما يقارب من 50 ألف مهجر تقريبا. وتبلغ التكلفة الأولية للخطة العاجلة 23 مليون ريال، تشمل الإيواء والغذاء والدواء، حيث إن خطة الإيواء تشمل الخيمة بأثاثها والحقيبة الشتوية وتكلفتها 12.5 مليون ريال، أما السلال الغذائية طارئة فتبلغ تكلفتها 2,600,000 ريال، ومن المقرر توفير حليب أطفال بتكلفة 2,400,000 ريال، كما توجد في الخطة الإغاثية برنامج لعلاج المرضى والجرحى بتكلفة متوقعة 2,000,000 ريال. موجز عن تدخلات المؤسسة في أزمة حلب الأخيرة ومنذ بداية الأزمة الأخيرة في حلب خصصت المؤسسة خمسة ملايين ريال لإغاثة أهل حلب، وقد تم في الأيام القليلة الماضية تجهيز أماكن إيواء مؤقتة في ريف حلب الجنوبي والشمالي والغربي وريف حماة وإدارة شؤون المهجرين، وذلك بمجمل 1395 بيت بالإضافة لتجهيز مدرستين من 19 غرفة ومركز لإيواء 200 شخص، وتجهيز 40 غرفة للأرامل وتجهيز مخيم بريف حماة يسع 1100 شخص. وبهذا تكون إجمالي متوسط الأعداد في العائلات ما يقارب 8575 شخصا. وحثت عيد الخيرية أهل قطر مواصلة دعمهم لإغاثة أهل حلب المهجرين، حيث يمكن التبرع بـ 100 ريال لتوفير سلة غذائية جاهزة، أو لتوفير الإغاثة الصحية للمرضى والجرحى، كما يمكن التبرع بمبلغ 500 ريال للفرد لتوفير ملابس شتوية تضم بنطال ومعطف وطقم صوف وقبعة وجوارب وحذاء وشال في ظل الانخفاض الشديد في درجات الحرارة، كما يمكن التبرع لتوفير المأوى لأهلنا المهجرين خاصة النساء والأطفال بقيمة 2500 ريال. ويمكن التبرع عبر محصلي المؤسسة بالمجمعات التجارية، أو عبر الرسائل القصيرة SMS، وكذلك عبر موقع عيد الخيرية، أو الاتصال بخدمة العملاء على الرقم (4040555).
248
| 19 ديسمبر 2016
تراث المؤسس يزخر بالمعاني الإنسانية.. مبادرة سمو الأمير لفتة نوعية في العمل الإنساني قال السيد علي بن عبد الله السويدي إن تراث الشيخ المؤسس جاسم بن محمد بن ثاني يركز على الجانب الإنساني الذي يعد كنزا حقيقيا نأخذ منه شعارات اليوم الوطني مشيرا الى شعارات " مطوّعين الصعايب" و"قلوبنا موارد عزنا" وغيرها من الشعارات. واضاف " كان أهل قطر يستعدون للاحتفالات باليوم الوطني ولكن كيف نحتفل وأهلنا في حلب يعيشون تلك الظروف. وقال إن قرار حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، كان إنسانيا يعبر عن حقيقة قطر، فلسنا دولة شعارات وإن ما حدث هو ترجمة حقيقية لشعار " مطوّعين الصعايب" وأيضا "حلب لبيه". ولفت الى أن مؤسسة الشيخ عيد الخيرية اهتمت بالجانب الإنساني منذ الوهلة الأولى لتأسيسها واستمرت كذلك خلال مسيرتها التي تزيد على العقدين من الزمان ووقفت بدعم كريم من أهل قطر مع قضايا الأمة المختلفة تعمل على نجدة المظلوم وإغاثة الملهوف ورفع الظلم والعدوان عن الضعفاء والمنكوبين، وستظل قطر بقيادتها الحكيمة وشعبها الأصيل كعبة المضيوم. وأكد أن قطر أميرا وحكومة وشعبا لم تأل جهدا في تقديم الغالي والنفيس لإغاثة أهلنا في سوريا خاصة أهل حلب وغيرها من المدن والمناطق الأكثر تضررا، إيمانا بقضايا الأمة وشعورا بمعاناتها وما يمليه علينا الدين الإسلامي.. وقال إن الشعب القطري يسير على نهج الحكومة القطرية الرشيدة في دعم أشقائنا السوريين النازحين والمهجّرين من المدن المنكوبة والمحاصرة، واللاجئين في دول الجوار في ظل المأساة التي يتعرضون لها منذ أكثر من خمس سنوات. ولفت الى أن عيد الخيرية دعمت أهل حلب بما يزيد على 300 مليون ريال منذ بدء الأزمة السورية، ولاقت حملة "حلب لبيه" دعما وتعاطفا كبيرا من الشعب القطري من المؤسسات والشركات والأفراد رجالا ونساء الذين سارعوا في التبرع عبر محصلي المؤسسة بالمجمعات التجارية وعبر الموقع الإلكتروني وخدمة العملاء وتقديم الغالي والنفيس لإنقاذ أهل حلب وتقديم الإغاثات الضرورية لانقاذهم خاصة النساء والأطفال وكبار السن وإسعاف الجرحى والمصابين. وذكر أنه فور وقف إطلاق النار وفتح ممرات آمنة لأهل حلب قدمت عيد الخيرية بدعم أهل قطر 5 ملايين ريال إغاثات عاجلة لخمسين ألف نازح من حلب تشمل سلالا من المواد الغذائية ومستلزمات الإيواء، وكانت فرق عيد الخيرية الإغاثية في استقبال النازحين وقامت بتوزيع المساعدات عليهم في جرابلس والريف الشمالي لحلب وريف إدلب، وتشمل المساعدات مستلزمات إيواء حيث توزع المراتب والأغطية ووسادات النوم وترمس الماء وفراش الأرض، أما السلة الغذائية فتشمل الجبن والمربى والماء ومعلبات الدجاج والسمك والفاصوليا والحلاوة، بالإضافة لحليب الأطفال. إن هذه المساعدات التي تتواصل لأهلنا في سوريا تأتي استكمالا لجهود عيد الخيرية لإغاثة الشعب السوري من النازحين واللاجئين المنكوبين في دول الجوار. ففي جانب الغذاء تقدم المؤسسة السلال الغذائية والطحين والوجبات الجاهزة، كما تقيم المطابخ الخيرية والمخابر لإطعام المحتاجين. وفي جانب الطب والدواء والرعاية الصحية، تقيم عيد الخيرية المستشفيات والعيادات والمشافي الميدانية وتجهزها بالمعدات الطبية وغرف العمليات، وتوفر الكوادر الطبية والأدوية والمستلزمات الطبية، كما توفر سيارات الإسعاف وتقوم بتشغيلها. أما مشاريع الإيواء فتعمل المؤسسة على توفير الكرفانات والخيام وفرشها وتجهيزها لإيواء الأسر المشردة، وتقوم بدفع الإيجارات لبعض الأسر التي تهدمت منازلها.
3500
| 18 ديسمبر 2016
تشمل سلالا من المواد الغذائية ومستلزمات الإيواء المساعدات توزع في جرابلس والريف الشمالي لحلب وريف إدلب عائلات فقدت أطفالها وعمليات جراحية تتم في الشوارع بعد وقف إطلاق النار وتزامنا مع الاتفاق الذي يقضي بخروج الأهالي من حلب الشرقية تسابق فرق عيد الخيرية الزمن في تجهيز إغاثة عاجلة بمقدار مليون ريال، حيث ستكون في استقبال النازحين بجرابلس والريف الشمالي لحلب وريف إدلب. ومن المقرر أن يستفيد من هذه المساعدات نحو 50 ألف شخص، وتشمل المساعدات مستلزمات إيواء حيث توزع المراتب والأغطية ووسادات النوم وترمس الماء وفراش للأرض، هذا وتبلغ تكلفة توفير الإيواء للفرد الواحد 250 ريالا. أما السلة الغذائية الطارئة فتبلغ تكلفتها 100 ريال وتشمل الجبن والمربى والماء ومعلبات الدجاج والسمك والفاصوليا والحلاوة، بالإضافة لحليب الأطفال الذي تبلغ ثمن العلبة فيه عشرون ريالا، توزع بخلاف السلة الغذائية حسب المكان المتواجد فيه أطفال. ونقلت وكالة رويترز عن شاهد عيان أن سكان مناطق شرق حلب يحزمون حقائبهم ويحرقون متعلقاتهم الشخصية بينما يستعدون للخروج من المنطقة خشية أعمال نهب من جانب الجيش السوري والفصائل المتحالفة معه. كما أشارت الوكالة إلى وجود حافلات جاءت لتنفيذ عمليات الإجلاء ولم تتحرك بعد إلى داخل الأحياء الشرقية للمدينة. تجدر الإشارة إلى أن اتفاقا أجري بين المعارضة السورية والنظام ينص على وقف إطلاق النار وإخلاء الأحياء المحاصرة في شرق حلب من المدنيين والمسلحين، بينما أعلنت روسيا أن الاتفاق لا يشترط خروج المدنيين. ووفقا لوكالة أنباء الأناضول فقد قُتل 67 مدنيًا في مدينة حلب السورية، خلال اليوم الأخيرين، جراء الهجمات العنيفة التي يشنّها النظام السوري المدعوم من روسيا وإيران على الأحياء الشرقية للمدينة منذ منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ليصل إجمالي عدد القتلى إلى 1138 مدنيًا، ومئات الجرحى وآلاف المتضررين. جهود تركية وتوقفت الهجمات على الأحياء الشرقية لمدينة حلب عقب الاتفاق الذي تم التوصل إليه بجهود تركية، مساء أمس الثلاثاء، بين المعارضة السورية وقوات النظام المدعومة من روسيا. وخلال حديثه للأناضول، قال مدير الدفاع المدني في حلب، نجيب الأنصاري، إن عشرات المدنيين قُتلوا جراء هجمات النظام السوري يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين، قبيل التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف الأنصاري: "هناك عدد كبير جدًا من القتلى داخل الأزقة، فضلًا عن المصابين الذين ينتظرون الإنقاذ تحت الأنقاض، لكننا لا نستطيع إخراجهم". وأوضح أن إجمالي عدد قتلى المدنيين في الأحياء والمناطق المستهدفة من قبل النظام السوري وداعميه، وصل إلى 1138 منذ منتصف نوفمبر الماضي حتى اليوم. بدوره، قال المسؤول الإعلامي لمركز الدفاع المدني بحلب إبراهيم أبو ليث، للأناضول، إن آلاف الأشخاص اضطروا للانتقال إلى مناطق أخرى خاضعة للمعارضة بسبب القصف العنيف، وسط انعدام كامل للمواد الغذائية. وأشار أبو ليث إلى انخفاض درجات الحرارة في المنطقة وانعدام المواد اللازمة للتدفئة، مضيفًا: "هناك عدد كبير من الناس يبيتون في الشوارع، إلا أن القصف يطال المناطق التي يجتمعون فيها. البكاء والأنين يملأ الأحياء، أطفالا ونساء ورجالا، الجميع يبكي من الألم". وأوضح أن "العائلات فقدت أطفالها جراء الهجمات، حتى أن زوجة أحد الأشخاص الذين التقيتهم أمس ولدت في الشارع فاضطر لإرسالها إلى مناطق سيطرة النظام السوري مع مولودها الجديد".
289
| 14 ديسمبر 2016
تساهم عدد من المؤسسات والجمعيات الخيرية القطرية في حملة واسعة باليمن تهدف لإعادة الطلاب إلى مقاعد الدراسة، من إعادة تأهيل وترميم المدارس المتضررة في اليمن، وتشجيع الطلاب على العودة للتعليم وتوفير الأدوات المدرسية للطلاب الفقراء والنازحين وذوي الاحتياجات الخاصة. ودشنت مؤسسة مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية، المرحلة الاولى من مشروع مبادرة تعافي في محافظتي تعز ولحج باليمن، وهي مبادرة تهدف الى تحسين جودة التعليم، وتقديم الدعم لاعادة المنقطعين والمتسربين من المدارس بسبب الحرب. ويستفيد 600 طالب وطالبة من مبادرة "تعافي"، في الحوطة عاصمة محافظة لحج، و800 طالب وطالبة في مديرية المظفر محافظة تعز. وشارك مسؤولون يمنيون بمحافظة لحج ومديرية الحوطة، في توزيع الحقيبة المدرسية والزي المدرسي، للمستهدفين من المشروع. ويشمل الدعم، الى جانب الحقيبة والزي المدرسي المتكامل، سلتين غذائيتين يتم تقديمها في الفصل الاول والثاني ودفع الرسوم المدرسية للطلاب المستهدفين . وفي مديرية المظفر محافظة تعز، دشنت مبادرة تعافي المرحلة الاولى من المشروع والمتمثلة بإعادة ثلاثمائة طالب وطالبة الى الدراسة. وشملت عملية الإعادة سداد رسوم التسجيل وتوزيع حقائب مدرسية متكاملة ضمن برنامج يشمل العديد من الأنشطة التعليمية الأخرى، مشيرا الى أن البرنامج يهدف أيضاً لحماية 500 طالب وطالبة من المعرضين للتسرب ، والمساهمة في تحقيق استقرار في عملية التعليم وتذليل الصعوبات التي قد تكون سبباً في تسربهم من التعليم. وبدورها، تنفذ مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الانسانية (رأف) القطرية، مبادرة الغذاء والنور العالمية، في اليمن والهادفة إلى إعادة الطلاب إلى مقاعد الدراسة وتشجيعهم على التعليم مقابل أن تحصل كل أسرة على سلة غذائية لمدة سنة كاملة تصرفها المؤسسة، إضافة إلى توفير الحقيبة والزي المدرسي. وشملت المبادرة خلال مرحلتين عدد ( 704 ) أسرة، و( 976 ) طالبا وطالبة في محافظات (عدن – لحج – أبين – الضالع). كما خصصت مؤسسة أيادي الخير نحو آسيا (روتا)، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مليوني دولار لدعم قطاع التعليم في اليمن، في مبادرة تهدف الى دعم خطة تنفيذية عاجلة لإعادة الطلبة اليمنيين إلى مدارسهم، وتحسين ظروف التعليم استجابة للاحتياجات الحالية في قطاع التعليم في البلاد، حيث تبرز الحاجة لإعادة أكثر من نصف مليون طالب إلى مقاعد الدراسة بعد تضرر أكثر من 1100 مدرسة جراء الصراع الدامي في اليمن. وعبر عدد من مسؤولي التربية والتعليم ومدراء المدارس والمدرسين الذين حضروا تدشين المبادرة، عن تقديرهم العالي للدعم القطري المقدم لتنفيذ هذه المبادرة لانقاذ مستقبل جيل المستقبل من الضياع والجهل جراء عدم قدرة اولياء الامور على تحمل نفقات المدرسة لتعليم ابنائهم وشراء ما يحتاجونه من مستلزمات دراسية، معربين عن تطلعهم في أن يتم توسيع المشروع ليشمل المساهمة في تخفيف معاناة المدرسين في ظل أزمة انقطاع الرواتب الحالية والمستمرة منذ خمسة اشهر. وبسبب إغلاق المدارس واستمرار الحرب الذي طاول معظم المناطق اليمنية، تعذر على 350 ألف طفل الالتحاق بالدراسة في العام الدراسي الماضي باليمن، وبذلك يقفز إجمالي عدد الأطفال الذين هم خارج المدارس في اليمن إلى أكثر من مليوني طفل وفقا لمنظمة "يونيسف".
991
| 13 ديسمبر 2016
واصلت تقديم الإغاثات والمساعدات الغذائية والطبية لأهلنا بالعراق.. 7000 نازح استفادوا من السلال الغذائية في كوكجلي والحي الصناعي بالرمادي جولات ميدانية لفريق عيد الخيرية الطبي داخل مخيمات الموصل لتفقد المرضى وعلاجهم لإغاثة أهلنا بالموصل يمكنك التبرع عبر محصلي المؤسسة أو الاتصال على (40405555) وسط آهات الأمهات وصرخات الأطفال ونداءات الاستغاثة من أهلنا بالموصل أنقذونا قبل أن يقتلنا الجوع والبرد، تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تقديم المساعدات والإغاثات الغذائية والطبية للنازحين والمنكوبين الناجين من القصف والاستهداف وتهدم المنازل في ظل موجة البرد القارس الذي يزيد معاناتهم وعدم توافر مخيمات كافية لإيواء هؤلاء النازحين الذين تتزايد أعدادهم يوما بعد يوم مع استمرار الأزمة وتواصل القصف. وكانت عيد الخيرية أولى المؤسسات الإنسانية التي تمكنت مؤخرا من توزيع قافلتين من المساعدات الغذائية على 6000 متضرر في منطقة كوكجلي بأطراف الموصل، بالتعاون مع شركائها في منظمة أعن المحتاجين الخيرية، وتكفي السلة الغذائية التي تحوي الأرز والسكر والطحين والزيت والمعكرونة والحليب المجفف والشاي والفاصوليا الأسرة لمدة شهر، في ظل معاناة أهلها نقصا كبيرا في كافة مقومات الحياة. وقامت المؤسسة بتوزيع المواد الغذائية على نحو 200 أسرة من العوائل المهجرة والمحتاجة التي تسكن في المحلات الخربة في الحي الصناعي ومنطقة الجزيرة في الرمادي بعد أن تهدمت بيوتهم ونجوا من القصف والموت. كما قدمت عيد الخيرية الإغاثات الطبية للمرضى والجرحى وقام فريق طبي تابع للمؤسسة بجولات ميدانية طبية داخل مخيمات الموصل لتفقد أهلها وعلاج المرضى منهم، وواصل مركز أهلكم في الخليج الطبي الذي افتتحته المؤسسة قبل أشهر قليلة من تقديم الخدمات الطبية والعلاجات اللازمة للمرضى، في إطار جهود عيد الإغاثية ضمن "حملة أهل الخليج لإغاثة الشعب العراقي"، ويتكون المركز من خمسة كرفانات، حيث يخصص أحدها لاستقبال المرضى والمصابين، بينما تتضمن الأخرى العيادات الطبية والمختبر والصيدلية. ويقدم المركز الخدمات الإسعافية والعلاجية والرعاية الصحية لأكثر من ألف أسرة نازحة، تشمل الأمراض النسائية والباطنية وأمراض الأطفال المختلفة، وهناك مختبر لإجراء التحاليل المتنوعة لتشخيص الأمراض ومن ثم علاجها، وصيدلية لصرف العلاجات والأدوية، كما تعمل بالمركز سيارة إسعاف مجهزة لإسعاف الحالات الطارئة من المرضى والمصابين لحين نقلها إلى المستشفيات المتخصصة لعلاجها. طرق التبرع ويمكن التبرع لإغاثة أهلنا بالموصل والمناطق الأكثر تضررا من خلال محصلي المؤسسة بالمجمعات والمولات التجارية، أو الاتصال على الخط الساخن لخدمة المتبرعين (40405555)، كما يمكن التبرع الإلكتروني عبر الجوال بتحميل تطبيق Eid Donation أو من خلال موقع عيد الخيرية.
214
| 12 ديسمبر 2016
بدعم من أهل قطر واصلت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية دعم مشاريع الرعاية الصحية وبناء المراكز الصحية في عدد من الدول، وقامت مؤخرا بتنفيذ مشروع لتوفير الأجهزة الطبية الخاصة بالتخدير للمستشفى الجراحي التخصصي بالعاصمة السودانية الخرطوم بالتعاون مع شركاء المؤسسة في صندوق إعانة المرضى، حيث يساهم المشروع في علاج المرضى وتضميد جراحهم، ويستفيد منه آلاف المرضى من النساء والرجال والأطفال. وخلال النصف الأول من العام الجاري نفذت عيد الخيرية 107 مشروعا للرعاية الصحية والخدمات الطبية بتكلفة بلغت 4.302.278 ريالا قطريا بدعم كريم من محسني قطر الذين لا يألون جهدا في تقديم الدعم والمساعدة لتنفيذ عشرات المشاريع الطبية وتقديم الرعاية الصحية وتوفير الأجهزة والمعدات الطبية وإقامة المخيمات الطبية والأيام العلاجية للمرضى عبر عيد الخيرية. واستفاد نحو 159 ألف مريض من هذه المشاريع الطبية المنفذة في 23 دولة، حيث حظيت مشاريع البرامج والمعدات الطبية على النصيب الأكبر بـ 63 مشروعا تم تنفيذها في 12 دولة لما لها من أهمية في البلدان الفقيرة التي تفتقر المشافي فيها للأجهزة الطبية الحديثة لتشخيص الأمراض وعلاج المرضى، كما أقيم 33 مشروعا لعلاج المرضى في 8 دول، وتم توفير الأجهزة والمعدات الطبية لـ 20 شخصا في ثلاث دول.
321
| 11 ديسمبر 2016
نواف الحمادي: الحملة تستهدف تقديم الغذاء والدواء والرعاية الصحية 14 ألف أسرة روهينجية نازحة في ميانمار و10 آلاف أسرة لاجئة في باكستان وتايلاند وبنجلاديش بـ 500 ريال توفر سلتين غذائيتين تكفي إطعام أسرتين شهرا.. وبـ 100 ريال توفر 12 وجبة جاهزة سهم الإغاثة الطبية بـ 500 ريال لتوفير الدواء والعلاج للمرضى.. وسهم الإيواء بـ 1000 ريال يعاني المسلمون الروهينجا في ميانمار منذ سنوات مضت من القتل والتشريد والتهجير من أوطانهم، ويتعرضون للإبادة الجماعية وأبشع طرق التعذيب والقهر فيذبحون ويصلبون، وتُقطع رؤوسهم وأوصالهم، وتحرق بيوتهم ويعذب أطفالهم أمام أعينهم. وتواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية جهودها الإنسانية والإغاثية لإنقاذ أهلنا مسلمي الروهينجا في ميانمار بعد أن قدمت لهم مساعدات بأكثر من 26 مليون ريال خلال السنوات الماضية منها 3.5 مليون هذا العام، وتطلق حملة واسعة "لإغاثة مسلمي الروهينجا في ميانمار" تستهدف تقديم الإغاثات العاجلة من الغذاء والدواء والرعاية الصحية والملابس الشتوية والإيواء والتعليم لنحو 120.000 شخص من المسلمين الروهينجا المتضررين والمنكوبين من النازحين واللاجئين في دول الجوار، الذين تهدمت بيوتهم وتعرضوا لخطر الموت ونجوا بفضل الله بأرواحهم لكنهم لا يجدون قوت يومهم أو ملابس تغطي أجسادهم فضلا عن مساكن تؤويهم. وصرح نواف بن عبدالله الحمادي المدير التنفيذي لقطاع تنمية الموارد والإعلام بأن الحملة تستهدف جمع نحو 21.7 مليون ريال بدعم كريم من أهل الخير في قطر الذين لا يألون جهدا في إغاثة المنكوبين ومساعدة المحتاجين، في رسالة إنسانية "مع الإنسان أينما كان". وقال الحمادي: إن الحملة تستهدف إغاثة 14000 أسرة نازحة من مسلمي الروهينجا في ميانمار، و4000 أسرة روهينجية لاجئة في بنجلاديش، و2000 أسرة في تايلاند، و4000 أسرة في باكستان، بالتعاون مع شركاء المؤسسة المحليين، مشيرا إلى أن عدد الأطفال في هذه الأسر يبلغ نحو 60 % من المستهدفين بواقع 72000 طفل بينما يبلغ عدد الرجال والنساء 48000 فرد. وأوضح الحمادي أن الحملة الإغاثية تتضمن توفير: الغذاء: 20.000 سلة غذائية قيمة الواحدة 250 ريالا، تحوي أصناف الغذاء وتكفي الأسر لمدة شهر تقريبا، و375.000 وجبة غذائية جاهزة، حيث يمكن التبرع بسهم الغذاء بقيمة 500 ريال لتوفير سلتين غذائيتين تكفي أسرتين من الغذاء شهرا، وتوفير 12 وجبة جاهزة بـ 100 ريال. الدواء: توفير الأدوية والعلاجات اللازمة للمرضى وإسعاف الجرحى وأصحاب الأمراض المزمنة، ويبلغ سهم الإغاثة الطبية 500 ريال. الإيواء: ويشمل توفير الملابس الشتوية والبطانيات والفرش والناموسيات والأدوات المنزلية الضرورية لعدد 6300 أسرة، بالإضافة إلى بناء وحدات سكنية بسيطة لنحو 1050 أسرة تعيش في العراء بلا مسكن أو مأوى. وتبلغ قيمة سهم الإيواء 1000 ريال. التعليم: ويشمل تأهيل عشر مدارس متضررة من خلال الترميم والتأثيث وتشغيلها لاستيعاب الأطفال الروهينجا ومواصلة تعليمهم، بالإضافة إلى توفير الزي والحقيبة المدرسية لنحو 3000 طالب، وتبلغ قيمة سهم التعليم 500 ريال. ودعا الحمادي أهل الخير للمسارعة في تقديم المساعدات لإغاثة أهلنا من مسلمي الروهينجا في ميانمار الأكثر اضطهادا في العالم قبل أن يقتلهم الجوع والمرض والبرد.
791
| 10 ديسمبر 2016
أطلقت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية في الخامس من الشهر الجاري برنامجها التدريبي "إعداد المدربين في طب الإسعاف" الذي تقيمه في العاصمة التركية اسطنبول بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية، ويستهدف إعداد وتدريب 22 طبيبا وممرضا على مهارات وفنون الإسعاف والتعليم المهاري لطرق التدخل الطبي وإنقاذ الجرحى والمصابين خاصة أصحاب الأمراض المزمنة، وذلك تمهيدا لإقامة "أكاديمية الشام التخصصية للطوارئ والإسعاف" في الداخل السوري مطلع عام 2017. وأكدت إدارة الإغاثة بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن الدورة تستمر على مدى ثلاثة أسابيع بمعدل ثماني ساعات تدريب في اليوم، بواقع خمسة أيام في الأسبوع، بواقع 120 ساعة تدريبية؛ بهدف تدريب الطواقم الطبية والإسعافية العاملة بمنظومة سيارات الإسعاف في الداخل السوري، وتأهيلهم وفق أحدث النظم الإسعافية الحديثة، بحيث يكون عملهم مطابقا للمعايير الدولية المعتمدة في هذا المجال. وأوضحت الإدارة أن الدورة يقدمها 6 أطباء من أمهر الأطباء بمستشفى حمد الطبية في هذا المجال، حيث يقومون بتدريب الأطباء المشاركين بالدورة ومعظمهم من العاملين في المشافي الميدانية ومنظومات الإسعاف السوري على المهارات والتقنيات الحديثة في مجال الإسعاف والإنقاذ السريع للحالات المرضية الطارئة والجرحى والمصابين؛ ليصبحوا بدورهم مدربين لغيرهم من الأطباء والمسعفين. وأضافت أنه سيتم منح الأطباء المجتازين لهذه الدورة شهادة مدرب ومسعف طبي مصدقة من قبل مؤسسة حمد الطبية. وتأتي إقامة هذه الدورة التدريبية في إطار جهود عيد الخيرية في مجال الإغاثات الطبية بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية، حيث سبق أن أقامت عدة دورات لتدريب الأطباء السوريين وتأهيلهم، كما قامت بإرسال وفد طبي من الأطباء السوريين العاملين بمشفى حمد الطبي لإغاثة الجرحى والمصابين من اللاجئين السوريين في لبنان.
189
| 07 ديسمبر 2016
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
431362
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
18186
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
11698
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7136
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
5198
| 17 نوفمبر 2025
حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4910
| 15 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4326
| 16 نوفمبر 2025