أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
يزور الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، من الأحد إلى الثلاثاء القادمين، إسرائيل والأراضي الفلسطينية في وقت تبدو فرنسا، التي تأمل في أن تؤثر على عملية السلام المأزومة، إلى جانب الإسرائيليين في مواجهة إيران. وسيحاول الرئيس الفرنسي خلال هذه الزيارة الطويلة إلى الخارج أن ينعش أيضا العلاقات الاقتصادية والتجارية التي قلما تعتبر في باريس "على مستوى نوعية العلاقة السياسية". وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذا الأسبوع أنه ينتظر "بفارغ الصبر" الرئيس الفرنسي الذي وصفه بأنه "صديق مقرب من اسرائيل". وترحب إسرائيل أيضا بوزير خارجيته لوران فابيوس الذي يسعى إلى رفع مستوى المطالب في المفاوضات المتعددة الأطراف مع طهران حول برنامجها النووي. وترى باريس أنه إذا كان "التعامل التكتيكي" لفرنسا مختلفا عن التعامل الإسرائيلي، فإن البلدين يتفقان على ضرورة "وقف" الشق العسكري للبرنامج النووي الإيراني. وتؤكد طهران من جانبها أن برنامجها النووي المثير للجدل ليس له سوى هدف مدني.
281
| 15 نوفمبر 2013
وصل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، اليوم الأحد، إلى مطار بن جوريون قرب تل أبيب، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام، إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية، يهيمن عليها الملف النووي الإيراني. وعند نزوله من الطائرة، سيستقبله الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي سيجتمع به لاحقاً.
260
| 17 نوفمبر 2013
أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مساء اليوم الأحد، أنه ينتظر "مبادرات" من إسرائيل حول الاستيطان للمساعدة في إعطاء دفع لعملية السلام مع الفلسطينيين. وقال هولاند في مؤتمر صحفي مع نظيره الإسرائيلي شيمون بيريز "بدأت مبادرات بالظهور من قبل الجانب الإسرائيلي، إطلاق سراح أسرى فلسطينيين، مضيفا إلى أن مبادرات "أخرى تبقى متوقعة خاصة فيما يتعلق بالاستيطان".
284
| 17 نوفمبر 2013
قاتلت على الجبهة في ليبيا ومالي، واتخذت موقفا متشددا بالنسبة لسوريا وغير مساوم بالنسبة لإيران، إنها فرنسا التي دأبت على انتقاد الولايات المتحدة ووصفها بأنها شرطي العالم، ولكنها أصبحت الآن أكثر الدول الغربية تدخلا في شؤون الدول الأخرى. وبدأت فرنسا في اتخاذ مواقف متشددة غير معتادة على الساحة الدولية في الوقت الذي يضعف فيه نفوذها على ما يبدو، ويعاني جيشها من خفض ميزانيته، وتتضاءل قوتها الاقتصادية ويظهر لاعبون جدد على الساحة من بينهم قطر والهند والبرازيل. وأظهرت فرنسا أنه "في ظل حكومات مختلفة في السنوات الأخيرة، فقد أصبحت أكثر الدول الغربية تشددا في الأمور المتعلقة بالشرق الأوسط والمناطق المجاورة لها"، بحسب ما يرى حسين أيبيش المحلل في "قوة المهام الأمريكية بشأن فلسطين" في واشنطن والذي يعمل على المساعدة في حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي. وأشار إلى أن فرنسا "دفعت من أجل التدخل في ليبيا، وغزت مالي وأنقذتها، وكانت الأكثر حماسا لشن ضربات عسكرية ضد أسلحة سوريا الكيميائية". وأضاف أنه "في الشأن الإيراني، رفضت فرنسا التوصل إلى اتفاق وصفته بالأخرق"، في إشارة إلى المفاوضات التي جرت الأسبوع الماضي في جنيف للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامج إيران النووي حيث تمكنت فرنسا من إقناع الدول الغربية والولايات المتحدة بضرورة الحصول على مزيد من التنازلات من طهران قبل التوقيع على أي اتفاق. وقال الكاتب برنارد جويتا في صحيفة "ليبراسيون" هذا الأسبوع "سواء رحبنا بذلك أم أسفنا له، فإن فرنسا لم تعد تلعب نفس الدور الذي كانت تلعبه في الماضي على الساحة الدولية". وإبان رئاسة اليميني نيكولا ساركوزي والاشتراكي فرنسوا هولاند، أصبحت فرنسا "أكثر دول الحلف الأطلسي دفاعا عن أمن ومبادئ ومصالح العالم الغربي". وعلى مدى نحو 50 عاماً، اتبعت السياسة الخارجية الفرنسية خطوطا عريضة وضعها الرئيس الراحل شارل ديجول بعد الحرب العالمية الثانية، وأكد فيها على أن فرنسا يجب أن لا تعتمد على الآخرين في الساحة الدولية التي تهيمن عليها الحرب الباردة. وأبعد ديجول فرنسا عن العملاقين السوفيتي والأمريكي وكذلك عن إسرائيل. واستمرت هذه السياسة في ظل رئاسة الرئيس الاشتراكي الراحل فرانسوا ميتران في الثمانينات والتسعينات، وبلغت ذروتها في 2003 عندما رفض الرئيس جاك شيراك المشاركة في غزو العراق. وفي ذلك الوقت دعا الجمهوريون الأمريكيون الشعب الأمريكي إلى مقاطعة فرنسا ومنتجاتها، فيما أطلقت فرنسا على واشنطن لقب "شرطي العالم". ولكن وبعد عشر سنوات، رحب السناتور الجمهوري المتنفذ جون ماكين بموقف فرنسا في محادثات جنيف وبعث بتغريدة على تويتر قال فيها "تعيش فرنسا". وأشار الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز" روجر كوهن إلى أن الفرنسيين أصبحوا أكثر تشددا بينما أصبح الأمريكيون أكثر ليونة. وتتجلى مظاهر التغيير في رئيسيين هما ساركوزي وهولاند اللذان يتبنيان سياسة خارجية أكثر تشددا من سابقيهم، ودخول جيل جديد إلى وزارة الخارجية والجيش والاستخبارات. وهذا الجيل بدأ حياته المهنية الفعلية في الوقت الذي شهد فيه العالم هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة، والهجمات الإرهابية والقتال ضد الإرهاب في أفغانستان وفي مناطق جنوب الصحراء الكبرى. كما أن فرنسا تريد التعويض عن الفراغ النسبي الذي خلفته الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. فبعد عقد من الحروب التي شنها الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في أفغانستان والعراق، تبنى خلفه باراك أوباما سياسة مختلفة تقوم على سحب القوات الأمريكية، وتحويل الاهتمام إلى آسيا. ورأى علي رضا نادر المحلل السياسي في مؤسسة "راند" الفكرية أن "دولا كفرنسا تدرك تماما توازن القوى في الشرق الأوسط وترغب في حماية مصالحها". وأضاف أن الأمر لا يتعلق فقط بـ"برنامج إيران النووي، ولكن كذلك بحساب القوة في الشرق الأوسط"، مشيرا إلى حماية فرنسا لإسرائيل وعلاقاتها الوثيقة مع السعودية ودول الخليج. ولكن وفي أغسطس، أعاد النزاع الدامي في سوريا فرنسا إلى دنيا الواقع بقوة. فبعد الهجوم بأسلحة كيميائية على ضواحي دمشق الذي هز العالم، سعت باريس وبقوة إلى شن ضربات عسكرية على المنشات العسكرية السورية، وظنت أنها أقنعت واشنطن بذلك. ولكن وفي اللحظات الأخيرة تراجع أوباما ليترك هولاند لوحده على الجبهة، ما اضطره هو كذلك إلى التراجع. وأوضح مصطفى العاني المحلل في مركز الخليج للأبحاث أن فرنسا تفتقر إلى الموارد التي تماشي تطلعاتها السياسية، وسياستها "تظل معتمدة على السياسة الأمريكية". إلا أن رامي خوري رئيس معهد عصام فارس للسياسات العامة أكثر إيجابية ويقول إنه رغم إن فرنسا لا يمكنها أن تكون لاعبا بحجم الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، "إلا أنها تستطيع أن تلعب دورا أكثر ديناميكية وفعالية وإيجابية".
1349
| 17 أكتوبر 2013
قال الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، إنه يتوجب على متمردي الطوارق في الحركة الوطنية لتحرير ازواد تسليم أسلحتهم، والبدء في حوار سياسي مع السلطات المالية.وأضاف هولاند، خلال مقابلة مع محطات تلفزة فرنسية الليلة الماضية، أن الحركة الوطنية لتحرير ازواد التي أعلنت في وقت ما استقلال شمال مالي كانت عنصرا مساعدا لاستعادة المنطقة، ولكن يفترض اليوم أن تسلم جميع المجموعات بمن فيها تلك التي شاركت في المعارك ضد الإرهابيين سلاحها، وأن تدخل في السياسة.وأكد الرئيس الفرنسي، أهمية إجراء حوار شريطة أن يتم بدون بسلاح.. قائلا "إن السلطات الشرعية الوحيدة التي يحق لها استعمال السلاح هم الماليون والرئيس إبراهيم بوبكر كيتا".وكان هولاند يشير إلى الوضع في منطقة كيدال، شمال شرقي مالي، والذي مازال خارج سيطرة الدولة، ويعتبر معقل الحركة الوطنية لتحرير آزواد.
555
| 08 ديسمبر 2013
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
442438
| 16 نوفمبر 2025
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
16708
| 18 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12954
| 16 نوفمبر 2025
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
8002
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7714
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4462
| 16 نوفمبر 2025
- مطاعم الهبَّة (الترند) فكرتها واحدة وتقليد دون إضافة أي بصمة - ضعف التخطيط وسوء الإدارة المالية والتسويق غير الفعال ونقص الخبرة أهم...
4092
| 16 نوفمبر 2025