أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
حثت مؤسسة حمد الطبية المسافرين إلى الدول التي ينتشر فيها فيروس زيكا على ضرورة اتخاذ تدابير وقائية ضد هذا الفيروس على الرغم من انخفاض معدّل انتشاره على الصعيد العالمي مقارنة بمثل هذه الفترة من العام الماضي . وأشارت المؤسسة إلى أن فيروس زيكا، بالإضافة إلى فيروسات أمراض أخرى مثل الملاريا، والحمى الصفراء، وحمى الضنك وفيروس غرب النيل، ينتقل على الأغلب عن طريق لدغات البعوض.. مضيفة وبما أن هذه الأمراض جميعاً يمكن الوقاية منها فإنه يتعين على المسافرين من دولة قطر إلى الدول التي ينتشر فيها فيروس زيكا وغيره من الأمراض التي يحملها البعوض، استشارة أخصائيي عيادة السفر وتقييم مخاطر السفر إلى هذه الدول. وأكدت أن مخاطر الإصابة بالعدوى جراء السفر إلى الدول الموبوءة يعتمد على وجهة السفر والسلوك الشخصي للمسافر.. موضحةً أنه ليس من الضروري حصول كل مسافر على كافة التطعيمات ضد الأمراض بل لابد من مراعاة بعض العوامل تجنبا للعدوى. وأضافت من أهم العوامل الواجب أخذها بالحسبان عند تقييم مخاطر تعرّض المسافر للعدوى تاريخه الطبي أو المرضي ومدة بقائه في المنطقة الموبوءة بالأمراض وطبيعة النشاطات التي سيمارسها أثناء تواجده في تلك المنطقة. وفي هذا السياق بينت الدكتورة منى المسلماني المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية أنه لا توجد لقاحات ضد الأمراض التي تنتقل عن طريق الحشرات مثل مرض الملاريا وفيروس زيكا.. وقالت يمكن لأخصائيي عيادة السفر تحديد ما إذا كانت هناك حاجة لأخذ الأقراص الواقية من الإصابة بالملاريا وتقديم المشورة الطبية حول طرق الوقاية من لدغات البعوض مثل ارتداء القمصان ذات الأكمام الطويلة والبناطيل الطويلة واستخدام المراهم (ذات تركيز لا يقل عن 30 50 بالمائة) الطاردة للحشرات إضافة إلى استخدام الناموسية أثناء النوم. ونصحت الدكتورة منى المسلماني المسافرين بزيارة عيادة السفر في مركز الأمراض الانتقالية واستشارة الأخصائي حول مخاطر العدوى المرتبطة بالسفر قبل أربعة أسابيع من تاريخ السفر، مؤكدة على أهمية هذه الزيارة خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض كامنة ومزمنة. وأشارت إلى أن أعداد الأشخاص الذين يراجعون مرافق الرعاية الصحية طلباً للعناية الطبية بعد عودتهم من البلدان التي تنتشر فيها الأمراض الخطيرة قليلة جداً ، كما أن معظم هؤلاء المرضى يعانون من حالات مرضية طفيفة مثل التهابات الجهاز التنفسيّ، والحمى الخفيفة، والإسهال، والطفح الجلدي. ونبهت إلى أن تعرّض المسافر للإصابة أو المرض أثناء تواجده في الخارج قد تكون تجربة مريرة ومخيفة لذا يتعين عليه اتخاذ بعض الخطوات البسيطة التي من شأنها تعزيز الجاهزية لمثل هذه الظروف مثل التحقق من وجود تأمين صحي لتغطية فترة وجوده في الخارج، ومعرفة أماكن المستشفيات ومرافق الرعاية الصحية المناسبة في الدولة التي يزورها، وكيفية التواصل مع سفارة بلاده في هذه الدولة. كما نصحت الدكتورة منى المسلماني المرضى الذين يعانون من أمراض كامنة ومزمنة بالحصول على تقارير طبية من مراكز الرعاية الصحية الأولية تبيّن نوع المرض المزمن الذي يعاني منه المسافر والأدوية التي يتعاطاها المريض، وبأن تكون الأدوية في أغلفتها الأصلية وتحمل الملصقات التعريفية الخاصة بالمريض. وذكرت أن الراحة وشرب كميات كافية من الماء والسوائل والتغذية الجيدة تكفي عادة لتجاوز الوعكات الصحية العابرة، غير أنها أشارت إلى بعض الحالات التي تستدعي طلب العناية الطبية الفورية مثل الإسهال أو الإسهال المشوب بالدم أو من الحمى فوق39 درجة مئوية تقريباً أو يعاني من أعراض مشابهة لأعراض الأنفلونزا أثناء وجوده في بلد موبوء بالملاريا أو في حالة تعرضه للعض أو الخدش من قِبل حيوان ما فيتعين عليه طلب العناية الطبية الفورية. وحول فترات الحضانة للأمراض الفيروسية، قالت تدوم أعراض الأمراض الطفيفة المرتبطة بالسفر في العادة لمدة 24 ساعة، ويمكن للمسافر اتخاذ بعض التدابير الوقائية للتقليل من فرص التعرّض للإصابة بالمرض، ومن أهم هذه التدابير على سبيل المثال المحافظة على نظافة اليدين وهو ما يحد من فرض إصابة المسافر بالإسهال والالتهاب المعوي والأنفلونزا والتهاب الكبد الوبائي (A). وأضافت يحمل الكثير من المسافرين معهم قوارير صغيرة تحتوي على محاليل معقمة إلا أن ذلك لا يغني عن غسل اليدين بالماء الفاتر والصابون مع إبقاء اليدين تحت الماء لمدة لا تقل عن 30 ثانية قبل وبعد تناول الطعام وبعد استخدام دورات المياه. ونصحت بشرب المياه المعبأة محكمة الإغلاق إذا لم يكن المسافر متأكداً من صلاحية المياه العامة للشرب، واتخاذ الحيطة والحذر عند تناول الفواكه والخضار النيئة والطعام المتروك خارج الثلاجات والطعام الذي يشترك فيه الآخرون، مثل البوفيه المفتوح، والطعام غير المطبوخ جيداً أو المعاد تسخينه خاصة اللحم والسمك والأرز. كما نصحت الدكتورة منى المسلماني المسافرين إلى الدول ذات المناخ الحار أو شبه الاستوائي بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء في اليوم للحيلولة دون التعرض للجفاف، إلى جانب حماية أنفسهم من أشعة الشمس المباشرة وذلك باستخدام القبّعات والنظارات الشمسية والمراهم الواقية من أشعة الشمس باعتبار أن الجفاف يصيب الجسم بصورة سريعة وإذا لم تتمّ معالجته فقد يؤدي إلى الإصابة بالإعياء الحراري وضربة الشمس. وتقدّم عيادة السفر التي تم افتتاحها في مركز الأمراض الانتقالية عام 2017 المشورة الطبية والتطعيمات والنصائح المتعلقة بالتدابير الوقائية الواجب اتخاذها قبل وأثناء السفر، كما تقوم بمعالجة المرضى العائدين من السفر والذين تعرضوا للعدوى بأمراض مختلفة أثناء وجودهم في الخارج، ويمكن التواصل مع عيادة السفر بحمد الطبية على الهاتف 4025 4003 .
2128
| 06 أغسطس 2018
أعلن العلماء إطلاق دراسة كبيرة ثانية لقياس فاعلية لقاح لفيروس إتش.آي.في اليوم الخميس، لتنتعش الآمال في الوقاية من الفيروس المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب الإيدز برغم خيبة الأمل في الماضي. وتعني بداية تجربة جديدة تشمل 2600 امرأة في جنوب أفريقيا أن ثمة تجربتين سريريتين كبيرتين للقاح لفيروس إتش.آي.في في آن واحد لأول مرة منذ ما يربو على عشر سنوات. والدراسة الجديدة تختبر مركبا من لقاحين طورتهما جونسون آند جونسون مع المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة ومؤسسة بيل وميليندا جيتس. وبدأت تجربة اللقاح الأول الذي دعمته أيضا المعاهد الوطنية للصحة في نوفمبر تشرين الثاني الماضي. وتهدف الدراستان إلى البناء على النجاح المتواضع الذي حققته تجربة سابقة في تايلاند عام 2009 حيث أظهر لقاح سابق انحسار الإصابات بنسبة 31%. وقال بول ستوفلز كبير المسؤولين العلميين في جونسون آند جونسون إننا نحقق تقدما وعبر عن اعتقاده في إمكانية تحقيق فاعلية بنسبة تفوق 50%. ويستلزم اللقاحان الجديدان جرعة لتحفيز الجهاز المناعي وحقنة ثانية لتعزيز استجابة الجسم. ويستخدم لقاح جونسون آند جونسون تكنولوجيا لدمج بروتينات تحفيز المناعة من سلالات مختلفة لفيروس إتش.آي.في لتمثل أنماطا مختلفة من الفيروس حول العالم وهو ما يفترض أن ينتج لقاحا عالميا. ويمثل تحور فيروس إتش.آي.في أحد أسباب صعوبة إنتاج لقاح في الماضي. ورغم أن أدوية إتش.آي.في الحديثة حولت المرض من فتاك إلى مزمن يعتقد أن اللقاح مهم نظرا لتزايد عدد المصابين. ويوجد نحو 37 مليون مصاب بفيروس إتش.آي.في في مختلف أرجاء العالم أصيب منهم 1.8 مليون العام الماضي.
738
| 30 نوفمبر 2017
تمكن علماء في المعهد المركزي الروسي لعلم الأوبئة لأول مرة في العالم من فك شيفرة جينوم فيروس الإيدز، وذلك باستخدام الجهاز الكاشف لتسلسل (النوكليوتيدات) في الحمض النووي. وقال رئيس الفريق العلمي الخاص بتشخيص مرض الإيدز في المعهد دميتري كيرييف "إن جهاز MinION من الجيل الثالث لكشف تسلسل (النوكليوتيدات) في الحمض النووي يستخدمه العلماء في العالم كله منذ عام 2015 لتشخيص مرض الإيدز، لكن العلماء الروس استخدموه لأول مرة لأغراض علمية". وأضاف كيرييف "إن جهاز MinION يسمح بقراءة جينوم الإيدز من أوله لآخره، ما يجعله أداة مفيدة لدراسة أنواع الفيروسات عند المرضى، وبصورة خاصة فإن المعلومات التي يقدمها الجهاز يمكن استخدامها لتحديد مدى صمود الفيروس أمام مختلف الأدوية". وقال رئيس فريق العلماء الذي تولى وضع سبل جديدة للتشخيص في المعهد كامل حافزوف "إن جهاز MinION من الجيل الثالث له عدد من الأفضليات مقارنة بسابقيه، أولا لصغره، إذ أن كفا واحدة للإنسان تتسع له بسهولة ولسعره الرخيص الذي لا يتجاوز 1700 دولار مقابل سعر الجهاز القديم الذي كان يبلغ 250 ألف دولار". وتستغرق عملية إعداد الجهاز للعمل ساعة واحدة أو ساعتين ، أما عملية كشف تسلسل ( النوكليوتيدات ) في الحمض النووي فتستغرق 6 ساعات، وبعد ذلك تظهر كل المعلومات عنه على شاشة جهاز الكمبيوتر. ويمكن أن تنفذ تلك العملية في المنزل أو المختبر أو في ظروف الميدان باستخدام حاسوب شخصي. وأوضح حافزوف قائلا "إن اختراع الجهاز هو قفزة في مجال الطب الشخصي ما سيسمح بقراءة جينوم الإنسان بعد ولادته وحتى قبل ولادته".
607
| 30 أكتوبر 2017
تمكن علماء روس من إيجاد طريقة لمنع الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسب (الإيدز). ويستند الدواء الجديد على بناء حمض نووي يعمل على حظر عمل الفيروس الخطير. وقد تم هذا الاكتشاف من قبل علماء من المركز العلمي والسريري الفيدرالي للطب الفيزيائي والكيميائي في روسيا، حيث استطاعوا استخراج حمض نووي خاص من جزيئات مصنعة. وقال العلماء إنهم يقومون بالعمل على اختبارات تحمل بين طياتها نتائج مشجعة.. مؤكدين أن الدواء قادر على إيقاف تأثير فيروس الإيدز ولا يسمح بالعدوى. وأفاد العلماء بأنه بعد تناول الدواء، فإن الجسم يطور آلية وقائية ويصبح غير معرض للإصابة بالفيروس، كما يمكن أن يقوموا بتطعيم عدد كبير من الناس في المستقبل القريب، حيث يتمتع الدواء بتكلفة إنتاج منخفضة مما يجعله في متناول الجميع.
468
| 28 أكتوبر 2017
قالت وزيرة الصحة، اليوم الخميس، إن أوغندا أكدت حالة إصابة واحدة بفيروس ماربورج شديد العدوى الشبيه بالإيبولا. وقالت الوزيرة جين روث اسنج للصحفيين إن الحالة تأكدت بعد "سلسلة من الفحوص" لكنها لم تورد مزيدا من التفاصيل. وكانت المرة السابقة التي شهدت فيها أوغندا الواقعة في شرق أفريقيا انتشارا لفيروس ماربورج في عام 2014. وفيروس ماربورج من نفس عائلة فيروس إيبولا الذي قتل الألوف في غرب إفريقيا في 2014.
456
| 19 أكتوبر 2017
قال باحثون صينيون وأمريكيون إن تغيرا جينيا منفردا حدث في 2013 ربما يفسر كيفية حصول فيروس زيكا على القدرة على مهاجمة الخلايا العصبية للأجنة مما يسبب تشوها خلقيا خطيرا في المواليد الذين أصيبت أمهاتهم بالفيروس خلال فترة الحمل. وزيكا فيروس ينقله البعوض ولم يكن مرتبطا إلا بأعراض خفيفة منذ اكتشافه في 1947. وطرح العلماء نظريات كثيرة عن السبب الذي جعل زيكا يرتبط فجأة بآلاف من حالات الإصابة بالتشوه الخلقي المعروف باسم صغر حجم الرأس مثلما حدث في البرازيل عام 2015. ودفع هذا التفشي منظمة الصحة العالمية إلى اعتبار زيكا خطرا صحيا عاما في 2016 وأطلق مساعي طبية لتحديد ما إذا كان زيكا يمكن أن يسبب صغر حجم الرأس. وتتبعت عدة فرق بالفعل أثر الفيروس الموجود في البرازيل ومناطق أخرى في أمريكا الجنوبية حتى وصلت إلى سلالة من الفيروس كانت موجودة بالفعل في جنوب شرق آسيا منذ عشرات السنين. وقارن لينغ يوان من الأكاديمية الصينية للعلوم وزملاء له في هذه الدراسة الجديدة التي نُشرت في دورية(العلوم) التغيرات الجينية في عينات من فيروس أمريكا اللاتينية بسلالة منفردة في كمبوديا في 2010. وأنشأ الباحثون سبع عينات من الفيروس كل منها به اختلاف جيني واحد عن السلالة الكمبودية وقاموا باختبارها في أدمغة أجنة فئران. وعلى الرغم من أن هذه الفيروسات سببت قدرا ما من التلف في أدمغة كل أجنة الفئران فإن المصابين بفيروس كان يحمل تحورا جينيا في بروتين يسمى بي.أر.إم عانوا من صغر حاد في الرأس. وثبت أن هذه السلالة أكثر فتكا بخلايا أدمغة الأجنة. ويقدر الفريق أن هذا التغير الجيني حدث في مايو 2013 قبيل تفشي زيكا في بولينزيا الفرنسية والذي رُصدت خلاله أولى حالات الإصابة بصغر حجم الرأس. وقال يوان وزملاؤه إن "نتائجنا تقدم تفسيرا لهذه الصلة السببية غير المتوقعة لزيكا بصغر حجم الرأس وستساعد في تفهم الطريقة التي تطور بها زيكا من فيروس غير ضار ينقله البعوض إلى مرض يسبب تشوها خلقيا له تأثير عالمي".
425
| 01 أكتوبر 2017
أظهرت دراسة أمريكية حديثة، أن التدخين يقلل متوسط أعمار الأشخاص الذين يحملون فيروس "الإيدز"، أكثر من الفيروس نفسه. الدراسة أجراها باحثون بمستشفى "ماساتشوستس"، بولاية بوسطن الأمريكية، ونشروا نتائجها، اليوم الثلاثاء، في دورية الجمعية الطبية الأمريكية العلمية (JAMA). وأثبتت الدراسة أن نحو 25% من المصابين بفيروس الإيدز، الذين يتجاوبون مع العقاقير المضادة له ويستمرون في التدخين، يموتون بسبب الإصابة بسرطان الرئة. ووجدت النتائج أن حاملي الفيروس، الذين يعالجون بالعقاقير المضادة للفيروسات، ويدخنون من 6 إلى 13 مرة يوميًا، يموتون بسبب إصابتهم بسرطان الرئة. وقال قائد فريق البحث، الدكتورة كريشانا ريدي، إن "نسبة التدخين مرتفعة جدًا بين المصابين بفيروس الإيدز وأن كلًا من الفيروس والتدخين يزيدان من نسبة الإصابة بسرطان الرئة". وأكد "ترافيس باجيت"، الباحث المشارك في الدراسة، أن "الإقلاع عن التدخين، يعتبر من أهم القرارات التي يجب على حاملي فيروس الإيدز اتخاذها، للعيش لمدة أطول وتحسين صحتهم". وبحسب الدراسة، فإنه "من المتوقع وفاة 60 ألف من حاملي فيروس الإيدز من أصل 644.2 ألف شخص مصاب، تتراوح أعمارهم بين 20-64 عامًا، بسبب سرطان الرئة، إذا لم يقلعوا عن التدخين". ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن "التبغ يقتل ما يقرب من 6 ملايين شخص بإقليم شرق المتوسط سنويًا، بينهم أكثر من 5 ملايين متعاطين سابقين وحاليين للتبغ، وحوالي 600 ألف شخص من غير المدخنين المعرضين للتدخين السلبي". وأوضحت المنظمة أن التدخين يعد أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك السرطان، وأمراض الرئة، وأمراض القلب، والأوعية الدموية. وأضافت أنه ما لم يُتخذ إجراء في هذا الصدد، يمكن للتبغ أن يقتل عددًا كبيرًا يصل إلى 8 ملايين شخص سنويًا، يعيش 80% منهم في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، بحلول عام 2030.
1370
| 19 سبتمبر 2017
منع مسؤولو الصحة الإيطاليون السكان في نصف مدينة روما من التبرع بالدم بسبب تفشي مرض تشيكونجونيا المؤلم الذي ينتقل عبر البعوض. وأصيب ما لا يقل عن 17 شخصا في جنوب شرق روما بالفيروس منذ نهاية أغسطس وقررت السلطات الصحية المحلية وقف التبرع بالدم في المناطق المتضررة لمنع انتقال المرض. ويشمل الحظر حوالي 1.2 مليون شخص. ويتعين على كل من زار المنطقة المتضررة من العاصمة منذ 25 أغسطس عدم التبرع بالدم لمدة 28 يوما. وتشمل أعراض تشيكونجونيا ارتفاع في درجة الحرارة وآلام في المفاصل والعضلات وصداع شديد وغثيان وطفح جلدي. وعادة ما تظهر في غضون 3 إلى 7 أيام بعد لدغة من البعوض المصاب وعادة ما يتبدد في غضون أسبوع. والفيروس ليس مميتا لكن لا يوجد لقاح لعلاجه. ويوجد هذا المرض عادة في المناطق الاستوائية ولم يكن له أي وجود تماما في إيطاليا. لكن ظهرت بعوضة النمر التي تنقل فيروس شيكونجونيا لأول مرة في ايطاليا في التسعينيات وأصبحت شائعة في الوقت الحالي. وتفشى الفيروس في أنحاء مدينة رافينا عام 2007.
454
| 14 سبتمبر 2017
قال باحثون صينيون، إنهم اقتربوا من تطوير لقاح تجريبي، ضد فيروس حمى "الضنك"، قادر على تحفيز الاستجابات المناعية الخلوية وتوفير حماية فعالة من المرض. اللقاح يعمل على تطويره باحثون بجامعة العاصمة الطبية في الصين، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الجمعة، في دورية (Frontiers) العلمية. وأوضح الباحثون، أنهم اختبروا كفاءة لقاح الحمض النووي الذي يطلق عليه اسم (pVAX1-D1ME) على مجموعة من الفئران. ووجدوا أن اللقاح التجريبي كان قادرًا على تحفيز الاستجابات المناعية الخلوية المستمرة، وتوفير حماية فعالة ضد أحد الأنماط الأربعة لفيروس حمى "الضنك" وهو (DV1). ووجد الباحثون أيضًا أن اللقاح يولد استجابة مناعية متوازنة ضد نمطين من فيروس حمى "الضنك" هما (DV1 و DV2). وقال فريق البحث، إن هذه النتائج مشجعة، لتطوير لقاح رباعي التكافؤ في المستقبل، يمكن أن يوفر حماية فعالة ضد جميع الأنماط الأربعة لفيروس حمى "الضنك". وأشار الفريق إلى أنه لا يوجد حتى الآن لقاح حمض نووي معتمد لوقاية البشر من حمى "الضنك" ويأملون أن تمهد النتائج التي توصلوا إليه لتطوير هذا اللقاح. ولقاحات الحمض النووي، هي تقنية تستخدم لحماية الكائن الحي من الأمراض عن طريق حقنه بحمض نووي (DNA) مُهَنْدَس وراثيّا لإنتاج استجابة مناعيّة. ولا تزال لقاحات الحمض النووي في طور التجريب، وقد تم تطبيقها للوقاية من نماذج لأمراض فيروسية وبكتيرية وطفيلية ونماذج مختلفة من الورم. وتتميز تلك اللقاحات بعدد من الفوائد التي تفوق اللقاحات التقليدية، وتشمل القدرة على إنتاج مدى أوسع من أنواع الاستجابة المناعية. وتنتقل فيروسات حمى "الضنك" إلى الإنسان عن طريق لدغة بعوضة "الزاعجة" (Aedes)، ويكتسب البعوض الفيروس عادة عندما يمتصّ دم أحد المصابين بالعدوى، وبعد مرور فترة الحضانة التي تدوم 8-10 أيام، يصبح البعوض قادرًا، أثناء لدغ الناس وامتصاص دمائهم، على نقل الفيروس طيلة حياته. وتتميز أعراض المرض، بالحمى والصداع الشديد وآلام المفاصل والعضلات وآلام العظام، والألم الشديد وراء العينين ونزيف خفيف، مثل نزيف الأنف. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن حمى "الضنك" يصيب نحو 390 مليون شخص سنويًا، ويقتل أكثر من 22 ألف شخص حول العالم سنويًا، غالبيتهم من الأطفال، ويظهر المرض في المناطق المدارية وتحت المدارية في قارات أمريكا الجنوبية وإفريقيا وآسيا، ومن الممكن أن يهدد المرض 2.5 مليار نسمة. ولا توجد أدوية محددة لمرض حمى "الضنك" الذي يظهر في أكثر من 100 بلد حول العالم، وعادة ما تتلاشى أعراضه من تلقاء نفسها في غضون 14 يومًا من الإصابة، وهناك عدد قليل جدًا من المصابين تتطور حالتهم، وقد تهدد مضاعفات المرض حياتهم.
560
| 30 يونيو 2017
نجح علماء سويسريون في ابتكار فيروس اصطناعي، يساعد الجهاز المناعي في الجسم على التعرف على الخلايا السرطانية بسرعة والقضاء عليها. وتكمن خطورة الخلايا السرطانية في قدرتها على "التسلل" إلى الجسم ومباغتة الجهاز المناعي، لذا يركز العلماء من خلال هذا العلاج الجديد، على تعزيز قدرة الجسد على الكشف سريعا عن وجود خلايا سرطانية، وفق ما ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية. ويقوم العلماء في هذا العلاج بوضع بروتينات سرطانية داخل الفيروس الاصطناعي، ليتمكن الجهاز المناعي من ملاحظته والقضاء عليه، كما ستمكنه من القضاء على الخلايا السرطانية الأخرى الموجودة في الجسم، التي تحمل نفس البروتين. ويمكن تطبيق هذا العلاج على الأنواع المختلفة من السرطان، إذ يتم أخذ البروتينات من الورم الموجود في جسم المريض، ووضعها في الفيروس ثم حقنه في الجسم، لتعزيز قوة الجهاز المناعي لمواجهة المرض.
466
| 31 مايو 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، أن الهند أبلغتها برصد 3 حالات إصابة بفيروس "زيكا"، المرتبط بتشوهات في الأجنّة. وأوضحت المنظمة، في بيان لها، أن وزارة الصحة في الهند، أكدت أن حالات الإصابة تم رصدها في ولاية "جوجارات"، شمال غربي البلاد. وقالت إن هذه الحالات "تشير إلى مستوى منخفض من انتشار فيروس زيكا" في الهند. وحذرت منظمة الصحة من احتمال حدوث المزيد من الإصابات في المستقبل. ودعت السلطات إلى تشديد إجراءات رصد الأعراض المماثلة لتلك التي يسببها فيروس زيكا. واكتشف "زيكا" لأول مرة في 1947، لدى القردة التي تعيش في غابات أوغندا، وبعد فترة طويلة عثر على الفيروس من جديد في البرازيل في 2016. وتتضمن أعراض الإصابة بالفيروس، الحمى، واحمرار العين، والتقيؤ، والطفح الجلدي، وآلام الرأس والعضلات والمفاصل، ولا يوجد علاج نهائي أو مصل وقائي من الفيروس، ويهدد بشكل خاص الحوامل، ويعتقد أنه السبب في ارتفاع حالات صغر حجم الرأس بين المواليد الجدد في البرازيل. ولا يوجد حاليًا لقاح أو عقار يقضي على الفيروس "زيكا"، والطريق الوحيد هو تجنب لسعات البعوض الذي ينقل المرض، بحسب منظمة الصحة العالمية التي حذرت من انتشار زيكا "بشكل كبير جدًا" في معظم دول الأمريكيتين.
342
| 28 مايو 2017
قال باحثون في مجال الأمن الإلكتروني، اليوم الخميس، إن ثغرة اكتشفت حديثا في برمجيات مستخدمة على نطاق واسع تعرض عشرات الآلاف من أجهزة الكمبيوتر لخطر هجمات على غرار هجوم بفيروس "ونا كراي" الذي عطل أكثر من 300 ألف كمبيوتر في أرجاء العالم. وكشفت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أمس الأربعاء، عن الثغرة التي يمكن استغلالها للسيطرة على أجهزة الكمبيوتر التي يتسلل إليها الفيروس الخبيث وحثت المستخدمين والمسؤولين عن الشبكات الإلكترونية على تثبيت رقعة برمجية لسد هذه الثغرة. وقالت ريبيكا براون، من شركة "رابيد 7" للأمن الإلكتروني، إنه لا توجد مؤشرات حتى الآن على استغلال المتسللين لهذه الثغرة منذ اكتشافها قبل 12 ساعة. لكنها أشارت إلى أن الباحثين تمكنوا في خلال 15 دقيقة فقط من تطوير برمجيات خبيثة يمكن أن تستغل هذه الثغرة. وأضافت "يبدو أنه من السهل للغاية استغلال "هذه الثغرة". وقالت شركة "رابيد 7" إنها وجدت أكثر من 100 ألف كمبيوتر يستخدمون النسخ المعرضة لخطر الاختراق من برنامج "سامبا". ورجحت وجود عدد أكبر بكثير. وأوضحت براون أن أغلب هذه الأجهزة تستخدم نسخة قديمة من برنامج سامبا وهي نسخة غير متوافقة مع الرقع البرمجية الحديثة. وعبر باحثون في الأمن الإلكتروني عن اعتقادهم بأن متسللين من كوريا الشمالية يقفون وراء الهجوم بفيروس "وانا كراي" وهو من برمجيات الفدية الخبيثة التي تشفر ملفات المستخدمين وتطلب فدية مقابل تزويدهم بمفتاح فك الشفرة.
849
| 25 مايو 2017
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تسجيل إصابة جديدة مؤكدة مختبريا بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية لمقيم يبلغ من العمر 29 عاماً، مسجلاً بذلك الحالة الثالثة لهذا العام ليبلغ مجموع الحالات التي تم تسجيلها في قطر منذ بداية اكتشاف الفيروس إلى 21 حالة بينها 7 وفيات. وكان المريض الذي يعمل بمجال تربية الإبل قد اشتكى من أعراض الحمى والسعال وآلام في الجسم لعدة أيام فتوجه الى مستشفى حمد العام حيث بينت الفحوصات الإشعاعية وجود التهاب رئوي حاد ما تطلب إجراء المزيد من الفحوصات التأكيدية في المختبرات المرجعية التابعة لمؤسسة حمد الطبية والتي أثبتت إيجابية العينة لفيروس الكورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وأفادت التقارير الطبية أن المريض في حالة صحية مستقرة وتم ادخاله للمستشفى لتلقي العناية الطبية المناسبة اتساقاً مع البروتوكول الوطني للتعامل مع حالات الفيروس الجديد المؤكدة أو المشتبهة. وقد أفادت التقارير الأولية أن المريض لا يعاني من أية أمراض مزمنة ولم يخالط شخصاً بأعراض مشابهة، كما لم يسافر خارج البلاد خلال الأسبوعين الماضيين. وفور تلقي البلاغ للحالة قام فريق الاستجابة السريعة التابع لإدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة بإجراء التقصي الوبائي بمشاركة الفريق التابع لإدارة الثروة الحيوانية بوزارة البلدية والبيئة بهدف التعرف على المصدر المحتمل للعدوى وجمع عينات من الإبل التي كان يرعاها المريض إلى جانب متابعة جميع المخالطين المحتملين للمريض للتحقق مما إذا كان من بينهم من يطابق التعريف القياسي للحالة المشتبهة بحسب تعريف منظمة الصحة العالمية، ويجري العمل حالياً لإجراء الفحوصات اللازمة عليهم، حيث ستستمر مراقبتهم على مدى أسبوعين للتأكد من عدم ظهور أي أعراض عليهم مع تزويدهم بالنصائح الوقائية المناسبة. وتدعو وزارة الصحة العامة جميع أفراد المجتمع وخاصة الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمضاعفات المرض مثل المصابين بالأمراض المزمنة أو الذين يعانون من نقص مستوى المناعة إلى التقيد بتدابير النظافة العامة مع تجنب الاحتكاك بالحيوانات المريضة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون واستشارة الطبيب عند الشعور بأعراض الحمى أو السعال وآلام الحلق وبخاصة الأشخاص الذين يتعاملون عن قرب مع الإبل. يذكر أن فريق الاستجابة السريعة يعمل على مدار الساعة ويتلقي أي بلاغات أو استفسارات تتعلق بالأمراض الانتقالية على رقمي الخط الساخن 66740948 أو 66740951.
494
| 23 مايو 2017
تمكن باحث بريطاني بالصدفة من إيقاف انتشار فيروس "الفدية" الخبيث الذي ضرب آلاف المواقع الإلكترونية عبر العالم من خلال صفحة ويب جديدة اشتراها بنحو 10 دولارات. وكشف الشاب البالغ من العمر 22 عاماً والذي يعمل في أمن الإنترنت لـهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" كيف أنه أوقف "عن طريق الصدفة" انتشار فيروس "الفدية" رانسوموير الخبيث الذي ضرب مئات المنظمات. واستطاع الرجل، المعروف بالاسم المستعار مالويرتك، وقف الفيروس المدمر أثناء إجازته بالصدفة، وذلك عن طريق "مفتاح قتل" في تعليمات البرمجيات الخبيثة. وعلى الرغم من أن اكتشافه لم يصلح الأضرار التي سببها رانسوموير، فإنه منعها من الانتشار إلى أجهزة كمبيوتر جديدة، وتمت الإشادة به باعتباره "بطل الصدفة". وأشار الشاب إلى أن رئيسه منحه أسبوعاً إجازة للتعويض عن إجازته، حسبما ذكر موقع "هاف بوست عربي". ما الذي اكتشفه؟ في البداية لاحظ الباحث أن البرامج الضارة تحاول الاتصال بعنوان ويب معين في كل مرة تصيب جهاز كمبيوتر جديداً. ولكن عنوان الويب الذي كان يحاول الاتصال به خليط طويل من الحروف ولم يتم تسجيله. فقرر مالويرتك تسجيله وقام بشرائه بمبلغ 10.69 دولار "8 جنيهات إسترلينية". فسمح له امتلاكه لعنوان الويب أن يرى أين أجهزة الكمبيوتر التي تتصل به، مما أعطاه فكرة عن مدى انتشار رانسوموير. وتسبب بذلك وبشكل غير متوقع في كشف جزء من تعليمات البرمجة الخاصة برانسوموير، مما مكنه من وقف انتشاره. في حين يبدو أن تسجيل عنوان الويب قد أوقف انتشار رانسوموير من جهاز إلى جهاز، فإنه لا يصلح أجهزة الكمبيوتر المصابة بالفعل. وحذر خبراء الأمن أيضاً من ظهور أشكال جديدة من البرامج الضارة التي تتجاهل ظهور "مفتاح القتل". ويقول مالويرتك: "لقد أوقفنا هذا الفيروس، ولكن سيأتي آخر لن يمكننا إيقافه، فهناك الكثير من المال في هذا الأمر، وليس لديهم سبب للتوقف، ولن يبذلوا الكثير من الجهد لتغيير تعليمات البرمجة والبدء من جديد".
882
| 15 مايو 2017
أعلنت الصين عن 5 حالات إصابة بشرية جديدة بفيروس أنفلونزا الطيور "إتش7 إن9" وحالة وفاة في إقليم هونان بعد أن جرى إغلاق أسواق الدواجن الحية في الإقليم الشهر الماضي. وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" اليوم الأحد، إن المركز الإقليمي لمكافحة الأمراض والوقاية منها تحدث في الأسبوع الأخير من مارس عن ظهور حالات الإصابة. وأضافت أن حظرا كاملا لتجارة الدواجن الحية بالعاصمة الإقليمية تشانجشا سار منذ 17 مارس وسيستمر لمدة 5 أيام أخرى. وأعلنت السلطات في مارس تفشي فيروس أنفلونزا الطيور في الإقليم مضيفة أنه ظهر في مزرعة سجلت فيها 29760 حالة إصابة بين الطيور. ونتيجة لذلك تم ذبح 170 ألف طائر. وارتفع عدد الإصابات بين البشر هذا الموسم مسجلا أعلى معدلاته منذ عام 2009. وأفادت تقارير بوقوع 162 حالة وفاة منذ أكتوبر.
377
| 02 أبريل 2017
قالت وكالة البيئة الوطنية في سنغافورة، اليوم الأربعاء، إن سنغافورة أكدت حالتي إصابة جديدتين بفيروس زيكا عن طريق عدوى محلية في القطاع الشمالي الشرقي منها ووصفتهما بأنهما أول تجمع إصابات في عام 2017. وانتشر الفيروس الذي ينقله البعوض في أكثر من 60 دولة ومنطقة منذ ظهوره في البرازيل عام 2015، وهو ما أثار القلق بشأن قدرته على التسبب في صغر حجم الجمجمة بين حديثي الولادة بالإضافة إلى متلازمة جيلان باريه. وقالت الوكالة في بيان "الحالتان تسكنان في منطقة واحدة وهما من نفس الأسرة". وأضافت "يتعين على السكان والمعنيين اليقظة ومواصلة العمل للقضاء على البيئة التي يعيش فيها البعوض". ولا يوجد علاج وقائي من الفيروس لكن شركات الأدوية تعمل جاهدة على إنتاج مصل مضاد له. وعلى الرغم من أن زيكا مرض غير خطير في العادة فإن الفيروس يمثل خطرا على النساء الحوامل على وجه الخصوص إذ أنه قد يتسبب في صغر حجم الجمجمة بين المواليد وهو تشوه يصيب الأجنة فيولد الطفل برأس أصغر من الطبيعي ومخ أقل تطورا.
543
| 29 مارس 2017
لا يزال فيروس "غامض" أدى الى وفاة 3 أطفال مصريين شمالي القاهرة، يثير حيرة وزارة الصحة المصرية والمسؤولين في القطاع الصحي. وكشف وزير الصحة المصري، أحمد عماد الدين اليوم عن وجود فيروس غير معروف ببلاده، تسبب في وفاة 3 أطفال شمالي القاهرة. وقال عماد الدين فى تصريحات على هامش حضوره احتفالية يوم المرأة بكلية البنات، بمنطقة مصر الجديدة، شرقي القاهرة، إن "الطب الوقائى بدأ يأخذ عينات من المأكل والمشرب والدم لجميع السكان لتحليله، إلا أن جميع العينات جاءت سلبية حتى الآن". وتابع: "الوزارة استقدمت لجنة من هيئة الطاقة الذرية للكشف عما إذا كان هناك أسباب إشعاعية من عدمها وفي انتظار تقريرها".ومضى قائلا: "لسنا قادرين على تحديد أن ذلك ميكروب أو فيروس، وأجرينا كل اختبارات الفيروسات والميكروبات وثبت سلبياتها"، مستدركاً "لكن هناك لجنة من كلية طب عين شمس تقوم بمراجعة كافة التحاليل، وسيقومون بعمل تقرير ليتم عرضه لمعرفة ما إذا كان هناك مستجدات أم لا لتكشف عن تفسير واضح لما تسبب فى وفاة وإصابة هؤلاء الأشخاص".
456
| 16 مارس 2017
أمرت السلطات اليابانية، اليوم الثلاثاء، بإعدام 110 آلاف دجاجة في مزرعة دواجن بجزيرة "كيوشو" جنوبي البلاد، بعد تأكيد اكتشاف سلالة شديدة العدوى من فيروس أنفلونزا الطيور "إتش 5". بحسب ما ذكرته صحيفة "نيشينيبون شيمبون"، اليابانية، بدأ نحو 400 مسؤول محلي في إعدام جميع الدجاج في المزرعة الواقعة في بلدة "نانجان" التي تبعد حوالي 900 كيلومتر جنوب غربي طوكيو بعد نفوق 50 منها بعد ظهر أمس الإثنين. وقررت حكومة مقاطعة "كوماموتو" تقييد حركة الدواجن والبيض في مساحة ثلاثة كيلومترات من المزرعة. وهذه هي الحالة السابعة خلال هذا الشتاء منذ أن تم تأكيد تفشي فيروس "إتش 5" شديد العدوى في مزارع دواجن بمقاطعتي نييجاتا وأوموري أواخر نوفمبر. وقبل أسبوع، تم إعدام 120 ألف دجاجة في مزرعة بمقاطعة ميازاكي بعد أن أثبتت الاختبارات وجود سلالة أنفلونزا الطيور هناك.
524
| 27 ديسمبر 2016
قالت منظمة الصحة العالمية، إن لقاحاً فعالاً ضد فيروس الإيبولا قد يكون متاحاً للاستخدام بحلول عام 2018. وتبين من تجارب أجريت في غينيا، وهي إحدى أكثر الدول تعرضا للفيروس من غرب إفريقيا، أن اللقاح يمنح من يحصل عليه حماية كاملة ضد الفيروس. ويجري الآن ترخيص اللقاح للاستخدام بشكل سريع. وقالت شركة "ميرك" المصنعة للقاح، إنها قد أنتجت 300 ألف جرعة منه وهي جاهزة للاستخدام في حال انتشار الفيروس. ووفرت هيئة التطعيم الدولية "جافي" مبلغ 5 ملايين دولار لمخزون اللقاحات. وحصل حوالي 6 آلاف شخص على اللقاح، وتخلصوا من الفيروس بشكل كامل خلال 10 أيام، بينما أصيب 23 شخصا من مجموعة مشابهة بالعدد ، لم يحصل أفرادها على اللقاح، حسبما نشر في مجلة "ذي لانسيت" الطبية. وقد قادت منظمة الصحة العالمية الأبحاث بالتعاون مع وزارة الصحة في غينيا، وكان الوباء قد بدأ في غينيا عام 2013 ثم انتشر إلى ليبيريا وسيراليون لاحقا.
288
| 25 ديسمبر 2016
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
38154
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
12188
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
7702
| 10 ديسمبر 2025
بعد ختام منافسات الدور الأول من كأس العرب 2025، تبلورت صورة المنتخبات المتأهلة إلى دور ربع النهائي الذي ينطلق يوم الخميس 11 ديسمبر،...
4656
| 09 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
3742
| 08 ديسمبر 2025
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
3108
| 08 ديسمبر 2025
تحددت أطراف أول مباراتين في ربع نهائي كأس العرب 2025 بعد تأهل المنتخبين السعودي والمغربي عن المجموعة الثانية مساء اليوم الإثنين. وستواجه المغرب...
2470
| 08 ديسمبر 2025