أعلنت "فيسبوك" عن إطلاق ميزة جديدة تتيح لمستخدميها التعرف على الموضوعات الأكثر شعبية التي يتم التحدث عنها عبر الشبكة الاجتماعية، وذلك أثناء تصفحهم لصفحة خلاصات الأخبار. وأشارت "فيسبوك" إلى أن الموضوعات الأكثر شعبية، والتي أطلقت عليها اسم "Trending"، سوف تختلف من مستخدم إلى أخر، حيث ستتوافق مع الموضوعات الأكثر تفضيلاً لدى المستخدم. وأوضحت الشبكة الاجتماعية، أنها ستوفر لكل موضوع من الموضوعات الأكثر شعبية عند عرضه على المستخدم عنوانا ووصف مختصر، وأن عند الضغط على العنوان ينتقل المستخدم إلى صفحة بها أهم محادثات ومشاركات مستخدمي الشبكة حول الموضوع. وأضافت "فيسبوك"، عبر بيان رسمي، أن المستخدم قادر كذلك على الإطلاع على مزيد من الموضوعات ذات الشعبية العالية بين المستخدمين، في الوقت الفعلي، بالضغط على زر "مشاهدة المزيد" "See More". وسوف تظهر الموضوعات الأكثر شعبية لمستخدمي الموقع باللغات الأجنبية بالركن العلوي للعمود الأيمن للشبكة الاجتماعية داخل صفحة خلاصات الأخبار "News Feed"، وبالركن العلوي للعمود الأيسر لمستخدمي الموقع باللغة العربية. وبدأت "فيسبوك" في توفير الميزة الجديدة، بداية من اليوم، لعدد محدود من مستخدميها حول العالم، حيث لازالت الميزة تخضع للاختبار خاصة على نسخة الموقع الاجتماعي المخصصة للأجهزة النقالة، إلا أن الشبكة تنوي طرح الميزة خلال الأسابيع القليلة المقبلة لجميع المستخدمين.

أشارت دراسة قامت بها شركة "لينكدإن"، إلى أن منصتها المهنية الاجتماعية تعد هي الأكثر استخداماً لدى مستخدمي الشبكات الاجتماعي من الأشخاص أصحاب الثروة في دولة الإمارات العربية المتحدة، يليها بفارق ضئيل للغاية شبكة "فيسبوك". وأوضحت الدراسة، أن 97%من الأثرياء في دولة الإمارات العربية المتحدة يملكون حسابات على الشبكات الاجتماعية، ويستخدم 73% منهم شبكة "لينكد إن" الاجتماعية. وتجد "لينكدإن" منافسة قوية من شبكة "فيسبوك" على استقطاب تلك الشريحة من المستخدمين، حيث أكدت الدراسة أن 72% من الأشخاص أصحاب الثروة في الإمارات هم أيضاً مستخدمين لشبكة "فيسبوك". وتشير المنصة المهنية الاجتماعية، إلى أن تفوقها في استقطاب شريحة الأثرياء في الإمارات، يعود إلى استخدامهم لشبكة "لينكدإن" كمصدر موثوق للمحتويات والمعلومات، يساهم في إرشادهم في اتخاذ قراراتهم المالية وحثهم على كيفية اختيار استثمار مالهم الخاص. وتقوم النسبة الأكبر من تلك الشريحة باستخدام "لينكد إن" للتواصل مع الزملاء، وذلك حسب ما أوضحته الدراسة، ثم لمتابعة التحديثات القادمة من الزملاء والأصدقاء على حد سواء، ثم لإنشاء المحتوى عالي المهنية، ثم لمتابعة الخبراء والملهمين والعلامات التجارية والشركات. وأضافت الدراسة، أن 92% من مستخدمي "لينكدإن" من شريحة أصحاب الثروة في الإمارات يقومون باولوج إلى الشبكة المهنية الاجتماعية عدة مرات خلال الأسبوع الواحد، وأن 74% منهم يقوم بالدخول على الموقع عبر الهواتف الذكية، و77% عبر الحواسب اللوحية.

أزاحت شركة "بيز ستون" الأمريكية النقاب عن محرك بحث جديد على الإنترنت يعمل على نظامي تشغيل أندرويد و"أي.أو.إس" وتدور فكرته حول الرد على أسئلة المستخدم من واقع معلومات أصدقائه ومعارفه على مواقع التواصل الاجتماعي. ويستطيع المستخدم على سبيل المثال تصوير أي شيء باستخدام هاتفه المحمول ثم إرسال الصورة على محرك البحث "جيلي" مع سؤال صغير عن مكنون هذا الشيء، فقد قام أحد المستخدمين على سبيل المثال بالتقاط صورة لكتاب "1984" للكاتب جورج أوريل، وكتب أسفل الصورة "هل يستحق القراءة؟"، وفي هذه الحالة، يتلقى المستخدم الرد من أحد أصدقائه أو معارفه على مواقع التواصل الاجتماعي. وأفاد الموقع الإلكتروني الأمريكي "إنفو ورلد"، المعني بأخبار التكنولوجيا، بأنه يمكن ربط محرك البحث "جيلي" بحسابات المستخدم على موقعي "فيس بوك" و"تويتر". وتهدف هذه الخدمة إلى الاستفادة من الشعبية الطاغية التي تتمتع بها مواقع التواصل الاجتماعي في الوقت الحالي.

تناول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و "تويتر" وفاة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون بشكل ساخر، وتداولوا بعض الرسومات الكاريكاتيرية التي تفيد بأنهم يتوقعون له حسابا عسيرا في الآخرة على ما اقترفت يداه من جرائم بحق الفلسطينيين. حيث قال Mohamed Amer "زمانه بيتشوي"، فيما قالKhalil Alshehawy "إلى جهنم وبئس المصير"، وقال Salah Ahmed K، وأضاف "تخيلوا من المآسي المضحكة أن هناك قمرا أسمه شارون.. قمر الكوكب الجديد بولتو". وكان نائب أمين سر حركة فتح جبريل الرجوب قد قال أمس "إن شارون كان مجرما بحق الشعب الفلسطيني وهو قاتل والمسؤول عن قتل الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات"، مضيفا "كنا نتمنى ان تتم محاكمته إما محكمة لاهاي لمجرمي الحرب بسببه جرائمه ضد الشعب الفلسطيني وقياداته"، فيما اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن الشعب الفلسطيني يعيش لحظات تاريخية بموت "الطاغية" شارون الذي "قتل أطفالهم واستحيا نسائهم". وأعلنت إسرائيل أمس رسميا وفاة رئيس وزرائها الأسبق أرييل شارون بعد دخوله في غيبوبة استمرت لثماني سنوات، إثر إصابته بسكته دماغية عام 2006.

هنأ الدكتور عائض القرني، الشيخ محمد العريفي بوصول عدد المتابعين لصفحته على موقع "فيسبوك" إلى 6 ملايين متابع. وكتب "القرني" على حسابه الرسمي (5 ملايين و244 ألف و203 متابعين) بموقع "تويتر"، اليوم الثلاثاء، تغريدة قال فيها: "أبارك لأخي الدكتور محمد العريفي تجاوز ستة مليون متابع في الفيس بوك بإذن الله عاجل بشرى المؤمن"، مرفقاً بها "هاشتاج" "#ستة_ملايين_للعريفي_فيسبوك". يذكر أن "العريفي"، الأستاذ بجامعة الملك سعود، وعضو رابطة علماء المسلمين، يحظى بانتشار واسع بين متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصل عدد المتابعين لحسابه بموقع "تويتر" إلى حوالي 7 ملايين و682 ألف"، فيما وصل عدد المعجبين بصفحته على "فيسبوك" إلى 6 ملايين و 131 ألف و131 إعجاباً حتى كتابة هذه السطور.

أظهر استطلاع للرأي أن موقع فيسبوك على الإنترنت، مازال يحظى بأكبر نسبة إقبال بين مواقع التواصل الاجتماعي بالنسبة للبالغين في الولايات المتحدة. وكشفت الدراسة التي أجرتها مؤسسة "بيو إنترنت أند أمريكان لايف بروجيكت" أن 73% من البالغين الأمريكيين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاما يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي. وأظهرت الدراسة، التي أوردها الموقع الإلكتروني الأمريكي "تيك هايف" المعني بأخبار التكنولوجيا، أن فيسبوك مازال يتربع على عرش مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، حيث يبلغ عدد مشتركيه 71% من إجمالي عدد البالغين الأمريكيين الذين يستخدمون الانترنت مقارنة بنسبة 67% العام الماضي. وأوضحت الدراسة أن 42% من البالغين الأمريكيين الذين يستخدمون الإنترنت مشتركون في أكثر من موقع للتواصل الاجتماعي. وتبين أن موقع "بينتريست" يجتذب النساء وأن موقعي تويتر وإنستجرام يجتذبان الشباب وسكان المدن والأمريكيين من ذوي الأصول الإفريقية، بينما يفضل خريجي الجامعات وأصحاب الدخول المرتفعة والمسنين موقع لينكدين.

صرحت شركة "فيسبوك" بأنها لا تقوم بجمع أو تتبع المُحتويات التي يكتُبها مُستخدمي شبكتها الاجتماعية، ثم يختارون عدم نشرها لأسباب تخصهم. ويأتي هذا التصريح من "فيسبوك" بعد قيام أحد الأشخاص، والذي يُدعى "مايكل ماك تيرنان" بجمع حوالي 27000 توقيع من مُستخدمين يُطالبون "فيسبوك" بالتوقف عن "اختلاس النظر إلى أفكارهم التي لم يقوموا بنشرها"، أي تحديثات الحالة والتعليقات التي كتبها المُستخدم، ثُم تراجع عنها قبل مُشاركتها. وأوضح "ماك تيرنان" إحدى مخاوفه الكائنة باستطاعة جهات أُخرى –مثل "وكالة الأمن القومي الأمريكية"- الوصول إلى تلك المعلومات التي قد تُعتبر حساسة كون المُستخدم تراجع عن كتابتها أصلاً. وتأتي هذه الحملة كنتيجة لأحد التقارير الصادر عن موظف سابق في "فيسبوك"، والذي أشار إلى أن "فيسبوك" تقوم بتسجيل التعليقات والمنشورات التي يكتبها المستخدم ثم يتراجع عن نشرها، في حال زادت عن خمسة أحرف، و لم تتم مُشاركتها خلال عشر دقائق منذُ لحظة كتابتها. ويُشار إلى أن دراسة سابقة أُجريت على حوالي 3.9 مليون مُستخدم لفترة 17 يوماً تحدثت عن أن حوالي 71% من مُستخدمي "فيسبوك" يقومون أحياناً بكتابة أفكارهم، ثُم التراجع عنها.

قدم متصفحان للإنترنت أمريكيان شكوى جماعية ضد "فيسبوك" واتهما الموقع بتحليل رسائلهما الشخصية من دون علمهما لنقل بيانات إلى جهات معلنة بحسب نص الشكوى الذي حصلت فرانس برس على نسخة منها. وأكد المدعيان ماثيو كامبل ومايكل هورلي اللذان أكدا انتسابهما إلى "فيسبوك" بالتوالي في 2009 و2008 "على عكس ما يؤكد موقع فيسبوك، فان الشركة تعترض تلقائيا وبانتظام الرسائل الشخصية التي يتم تبادلها عبر الموقع لمعرفة مضمون أحاديث مستخدميه". على عكس الرسائل التي تدون على "حائط" المستخدمين ويمكن أن يراها مجمل "الأصدقاء"، فان الرسائل الشخصية موجهة حصرا إلى حساب معين. لكن عندما يكتب مستخدم "رسالة يلحقها برابط إلى موقع انترنت (يو آر إل) فان الشركة تحلل مضمون الرسالة والرابط الالكتروني وتبحث عن معلومات تجيز لها رسم صورة عامة لنشاط كاتب الرسالة على انترنت"، بحسب المدعيين. ورفع كامبل وهورلي شكواهما هذا الأسبوع أمام محكمة كاليفورنيا حيث تتخذ شركة فيسبوك مقرا، واتهما شبكة التواصل الاجتماعي بجمع بيانات المستخدمين بغير علم هؤلاء "وشاطرتها جهات ثالثة هي جهات إعلانات وشركات تسويق وغيرها من الهيئات التي تحلل البيانات". واعتبرا أن هذه الممارسات تنتهك قوانين حماية خصوصية تبادل الرسائل الالكترونية.

أدهش طفل يوناني يدعى نيقوص آدم يبلغ من العمر 12 عاما، مطوري شركة "جوجل" وهو يتكلم معهم بكل ثقة عن طموحه ومشروعه الشخصي لإنشاء موقع شبيه بالشبكة الاجتماعية الأشهر "فيسبوك"، خلال المعرض التقني الدولي في شهر سبتمبر الماضي في سالونيك بشمال اليونان. ووفقا لجريدة "لوفيجارو"، اليوم الجمعة، فإن الطفل اليوناني كان يتحدث بلغة إنجليزية سليمة وجيدة عن مشروعه المستقبلي، وهو عبارة عن إنشاء شبكة اجتماعية شبيهة بـ"فيسبوك" تحت اسم "Tech is social"، وهو ما جعل "جوجل" تستدعيه بعد شهرين في حفل للمطورين كضيف شرف بل وحصل على فرصة دخول نادي "جوجل" من أجل تجربة نظاراتها الجديدة "Google Glasses". ويسعى "آدم" في موقعه الاجتماعي الجديد "Tech is social" في يناير من سنة 2014، وسيكون مشابها تماما لـ"فيسبوك" إلا أنه سيأتي بإضافات جديدة كزر "dislike"، بالإضافة لتحسين جودة الصوت والصورة في الاتصالات عبر الفيديو.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و "تويتر"، اليوم الخميس، صورا لعدد من السوريين يقومون بذبح وسلخ "أسد"، وأخرى وهم يقومون بالفعل نفسه مع "حمار". وأشارت مواقع على الإنترنت، وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي منها "شباب الثورة السورية" على "تويتر"، إلى أن مكان الصورة هو منطقة الغوطة الشرقية بريف دمشق، التي تخضع لحصار وتجويع منذ شهر، نتج عنه وفاة عدد من الأطفال الرضع، مضيفة أن الأسد وقع في قبضة السكان بعد دخول المعارضين إلى "القرية الشامية"، وهى مكان مخصص للإنتاج الإعلامي، يحتوى على أقفاص للحيوانات. وكان عدد من العلماء قد أصدروا فتاوى بجواز أكل القطط والكلاب وغيرها من الحيوانات. وكانت مواقع التواصل الاجتماعي، قد نشرت قبل أسابيع مقطع فيديو على "يويتوب"، وصورا لعجوز يقوم بذبح قطة وطبخها لإطعامها لعائلته.

اتهمت مصادر مقربة من حركة "حماس"، إدارة موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بإغلاق عدد من الصفحات الإلكترونية المقربة من الحركة، بدعوى "التحريض". وشملت قائمة الإغلاق عدداً من الصفحات المقربة من حركة حماس، منها صفحة القيادي في حماس الأسير المحرر حسام بدران، وصفحة الشهيد أحمد ياسين، وصفحة الكتلة الإسلامية في جامعة الخليل، والصفحة الرسمية لموقع أجناد الإخباري. من جانبه، استنكر القيادي بدران هذا الإجراء واصفا إيّاه بـ"التعسفي وغير الأخلاقي"، معتبراً سلوك إدارة فيسبوك "منحازاً" ويعبّر عن ازدواجية المعايير، ويفتقد لأدنى معايير المهنية؛ خصوصا عندما يتعلّق الأمر بفلسطين وحقوق شعبها المشروعة، مؤكّداً على أنَّ إغلاق حسابه لن يفلح في تغييب صوته وتواصله مع الناس، وتعهّد بدران بالعمل على مواصلة الطريق "رغماً عنهم". بدورها، عقبت إدارة موقع "أجناد" على حذف صفحتها الرسمية بالقول: "إنّ إدارة "فيسبوك" كشفت عن وجهها المزدوج فيما يخصّ القضية الفلسطينية وحرمان المواطن الفلسطيني من التعبير عن رأيه وملاحقة المقاومة الفكرية عبر الفضاء الإلكتروني ، ممّا يؤكّد أنّ هناك جهةً تقف خلف مثل هذه الحملة من الإغلاقات".

أعلن نادي باير ليفركوزن الألماني لكرة القدم اليوم الثلاثاء أن مهاجمه شتيفان كيسلنج أغلق حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي عبر الانترنت وذلك بعد سيل الانتقادات التي انهالت عليه بسبب "الهدف الشبح" الذي احتسب له في مباراة الفريق أمام هوفنهايم بالدوري الألماني "بوندسليجا".وأشارت مصادر بنادي باير ليفركوزن إلى أن الحساب الشخصي للاعب على "فسيبوك" شهد انتقادات وإساءات عنيفة ضد اللاعب مما دفعه لغلق الصفحة.وأوضح اللاعب، في مقابلة نشرتها صحيفة "إكسبريس" الألمانية أنه تلقى أيضا خطابات أرسلت إلى منزله.وشهدت المباراة احتساب هدف غير موجود بالفعل لصالح كيسلنج عندما وجه الكرة برأسه في اتجاه المرمى لتمر من خارج القائم وتخترق المرمى من خلال فتحة في الشباك وذلك في الدقيقة 72 من مباراة الفريقين في 18 أكتوبر الحالي ليحسم هذا الهدف اللقاء لصالح ليفركوزن.وضاعف من الضغوط والانتقادات التي تعرض لها اللاعب أن الهيئة القضائية بالاتحاد الألماني للعبة أصدرت حكمها أمس الاثنين بعدم إعادة المباراة.وأعلن ليفركوزن اليوم أن اللاعب سيعيد فتح حسابه على "فيسبوك" عندما يحين الوقت المناسب.