رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
بالصور.. زعيم كوريا الشمالية يقيم احتفالًا للعلماء النوويين

قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية، اليوم الأحد، إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون استضاف احتفالاً كبيراً لتهنئة العلماء والفنيين النوويين الذين أشرفوا على سادس وأكبر تجربة نووية أجرتها البلاد قبل أسبوع. كانت كوريا الجنوبية تتأهب لقيام بيونج يانج بإطلاق صاروخ جديد طويل المدى في الذكرى السنوية التاسعة والستين لتأسيس كوريا الشمالية يوم السبت، لكنها لم ترصد أي استفزازات جديدة في حين أجرى الشمال أحداثاً احتفالية عديدة بهذه المناسبة. وخلال الأسبوع الماضي، حذر مسؤولون كوريون جنوبيون من أن الشمال قد يطلق صاروخاً باليستياً ثانياً عابراً للقارات في تحد لعقوبات الأمم المتحدة وسط تصاعد في المواجهة مع الولايات المتحدة. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية، إن الزعيم الكوري الشمالية أقام مأدبة شهدت عرضاً فنياً والتقاط الصور من أجل الإشادة بالعلماء النوويين وغيرهم من كبار المسؤولين العسكريين ومسؤولي الحزب الذين أسهموا في التجربة النووية التي أجريت يوم الأحد الماضي. ولم تحدد الوكالة متى أقيمت المأدبة لكن محللين يقولون إنها كانت يوم السبت. وأظهرت صور نشرتها الوكالة اليوم الأحد الزعيم الشاب وهو يبتسم ابتسامة عريضة في مسرح الشعب مع العالمين البارزين ري هونج سوب رئيس معهد الأسلحة النووية في كوريا الشمالية وهونج سونج مو نائب مدير إدارة صناعة الذخائر بحزب العمال الكوري الحاكم. ولعب ري وهونج أدواراً حيوية في البرنامج النووي الكوري الشمالي وظهرا بالقرب من كيم أثناء جولات تفقدية ميدانية وتجارب لأسلحة منها التجربة النووية الأخيرة. وري مدير سابق لمركز يونجبيون للبحوث النووية وهي المنشأة النووية الرئيسية في كوريا الشمالية إلى الشمالي من بيونج يانج حيث عمل هونج أيضا ككبير مهندسين. كانت كوريا الشمالية قالت إن التجربة الأخيرة كانت لقنبلة هيدروجينية. ولا يوجد تأكيد مستقل لذلك لكن خبراء غربيين قالوا إن هناك أدلة قوية كافية تشير إلى أن الدولة المنعزلة طورت قنبلة هيدروجينية أو أنها قريبة جداً من ذلك. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إن العلماء والفنيين "حققوا الحدث الميمون الكبير للتاريخ الوطني وهو حدث كبير جداً من خلال النجاح التام في اختبار قنبلة هيدروجينية". وأشاد كيم في تصريحاته بالمطورين وقال إنهم "يقودون" تحقيق "الهدف النهائي لاستكمال قوة الدولة النووية" تماشياً مع مساعيه للتنمية الاقتصادية. ونقلت الوكالة عن كيم قوله "التجربة الأخيرة للقنبلة الهيدروجينية هي أعظم انتصار حققه أفراد الشعب الكوري على حساب دمائهم مع تقشفهم في فترة عصيبة". زعيم كوريا الشمالي، كيم جونج أون، خلال الاحتفال زعيم كوريا الشمالي، كيم جونج أون، خلال الاحتفال زعيم كوريا الشمالي، كيم جونج أون، خلال الاحتفال زعيم كوريا الشمالي، كيم جونج أون، خلال الاحتفال زعيم كوريا الشمالي استضاف احتفالا كبيرا لتهنئة العلماء والفنيين النوويين زعيم كوريا الشمالي، استضاف احتفالا كبيرا لتهنئة العلماء والفنيين النوويين

588

| 10 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
جوتيريس: أزمة كوريا الشمالية هي "الأخطر منذ سنوات"

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريس، عن "قلقه البالغ" من الأزمة الناشبة على خلفية قيام كوريا الشمالية بمضاعفة تجاربها النووية والصاروخية البالستية، معتبرا أنها "الأخطر منذ سنوات". وقال جوتيريس في مقابلة مع صحيفة "لو جورنال دو ديمانش" نشرت اليوم الأحد، إن المسألة المركزية هي دفع كوريا الشمالية لأن توقف برنامجها النووي والبالستي وأن تحترم قرارات مجلس الأمن الدولي، مضيفا "نأمل أن تضعنا خطورة هذا التهديد على طريق العقل قبل فوات الأوان". وشدد في ذات السياق على ضرورة الحفاظ على وحدة مجلس الأمن الدولي بأي ثمن لأنها "الأداة الوحيدة التي يمكنها أن تقود مبادرة دبلوماسية لديها حظوظ بالنجاح". وكانت الولايات المتحدة قدمت الجمعة الماضي طلبا رسميا إلى مجلس الأمن الدولي للتصويت يوم الاثنين على مشروع قرار يفرض عقوبات جديدة ومشددة ضد كوريا الشمالية، على الرغم من معارضة الصين وروسيا. وينص مشروع القرار الأمريكي على فرض حظر على تصدير النفط إلى كوريا الشمالية واستيراد المنسوجات منها، كما ينص على تجميد أموال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وترحيل الكوريين الشماليين العاملين في الخارج إلى بلدهم. يذكر أن بيونج يانج أجرت الأحد الماضي تجربة نووية سادسة، قالت إنها لقنبلة هيدروجينية متقدمة يمكن تثبيتها على صاروخ بعيد المدى.

244

| 10 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مشروع قرار أمريكي جديد إلى مجلس الأمن ضد كوريا الشمالية

قدمت الولايات المتحدة الليلة مشروع قرار أمام مجلس الأمن الدولي يتضمن تجميد الأصول المالية لـ "كيم جونج أون" زعيم كوريا الشمالية، وفرض المزيد من القيود على قطاعها النفطي. وذكر راديو "سوا" الأمريكي أن واشنطن وزعت على أعضاء مجلس الأمن مشروع قرار يتضمن عقوبات جديدة على كوريا الشمالية. وبموجب مشروع القرار يخول مجلس الأمن، الدول كافة اعتراض وتفتيش السفن الكورية الشمالية المشمولة بالحظر في أعالي البحار، واستخدام كل الوسائل الضرورية للقيام بأعمال التفتيش، فيما يشمل الحظر استيراد كوريا الشمالية النفط ومشتقاته والغاز الطبيعي، ويؤكد على ضرورة أن تمنع كل الدول إمدادات النفط والغاز المباشرة وغير المباشرة إلى كوريا الشمالية. وضم مشروع القرار لائحة طويلة من الأفراد والمؤسسات في كوريا الشمالية إلى لائحة العقوبات التي تشمل حظر السفر وتجميد الأرصدة، وعلى رأس المشمولين بالحظر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون نفسه، وكبار مسؤولي حكومته، إضافة إلى شركة الطيران الكورية الشمالية واللجنة العسكرية المركزية والجيش الكوري، ووزارة الدفاع، ووزارة الإعلام والدعاية، بالإضافة إلى لائحة من المواد المتعلقة بالبرنامجين النووي والصاروخي.

362

| 07 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
بعد التجربة النووية.. بوتين يؤكد أهمية إيجاد تسوية سياسية للأزمة الكورية

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، أهمية إيجاد تسوية سياسية ودبلوماسية للأزمة الكورية، مبدياً استعداد روسيا لبحث الأوضاع في شبه الجزيرة الكورية ضمن مجلس الأمن. جاء ذلك في اتصال هاتفي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والسيد شينزو آبي رئيس الوزراء الياباني، تم خلاله بحث التجربة النووية الجديدة لكوريا الشمالية. ودعا بوتين إلى عدم الانجرار إلى الانفعالات لمعالجة الأزمة الكورية. وقال السيد دميتري بيسكوف، المتحدث الرسمي باسم الكرملين،" إن الرئيس الروسي لا يخطط للاتصال برئيس كوريا الشمالية كيم جونج أون"، مضيفاً أن بوتين وآبي عبّرا عن إدانتهما للتجربة النووية الجديدة التي قامت بها كوريا الشمالية، اليوم، واعتبرا أنها تقوّض نظام عدم انتشار السلاح النووي وتنتهك قرارات مجلس الأمن وقواعد القانون الدولي، وتخلق تهديداً حقيقياً للسلام والاستقرار الإقليميين كما اتفقا على مواصلة الحوار حول هذا الموضوع في اجتماع سيعقدانه في السابع من سبتمبر الجاري على هامش المنتدى الاقتصادي الشرقي في "فلاديفوستوك" الروسية. تجدر الإشارة إلى أن كوريا الشمالية، كانت قد أعلنت أنها أجرت اختباراً ناجحاً لقنبلة هيدروجينية يمكن تحميلها على صاروخ بالستي عابر للقارات، ما أثار سخط العديد من الدول، وسط مطالب بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن.

292

| 04 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
ترامب: كيم جونج أون "بدأ يحترم" الولايات المتحدة

قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، إن تصريحاته النارية ضد كوريا الشمالية بدأت تؤتي ثمارها وأن الزعيم كيم جونج-أون بدأ "يحترم" الولايات المتحدة. وقال ترامب أمام الآلاف من مؤيديه خلال تجمع في فينيكس بولاية أريزونا "قال البعض إنها كانت قوية جدا، إنها ليست قوية بما يكفي". وأضاف "لكن بالنسبة إلى كيم جونج أون، أحترم كونه بدأ على ما أعتقد يحترمنا. أحترم هذا كثيرا". وقال "ربما يسفر ذلك عن شيء إيجابي، على الأرجح لن يحصل، لكن ربما". ويتوافق كلام ترامب مع تصريحات أدلى بها وزير خارجيته ريكس تيرلسون في وقت سابق الثلاثاء وأشاد فيها بمستوى ضبط النفس لدى كوريا الشمالية، بعدم إجرائها أية تجارب نووية أو صاروخية ردا على فرض عقوبات دولية جديدة عليها. وتصاعد التوتر الشهر الماضي بين كوريا الشمالية من جهة والولايات المتحدة وحلفائها من جهة اخرى بعد قيام بيونغ يانغ باجراء تجربتين على صاروخين بعيدي المدى، ما يضع على ما يبدو مدنا اميركية في مرمى تلك النيران. وتوعد الرئيس ترامب بيونج يانج "بالنار والغضب" مثيرا المخاوف من نزاع إقليمي مدمر، فيما سارع مجلس الأمن إلى فرض عقوبات جديدة على الشمال.

243

| 23 أغسطس 2017

عربي ودولي alsharq
"سي آي أيه": البرنامج النووي الكوري الشمالي يتطور بوتيرة مقلقة

قال مايك بومبيو مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي أيه" إن كوريا الشمالية تطور قدراتها على شن هجوم نووي على الولايات المتحدة "بوتيرة مقلقة"، إلا أنه حرص على التقليل من خطر حدوث مواجهة عسكرية وشيكة مع بيونج يانج. وأضاف بومبيو في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" رداً على سؤال عن مدى احتمال سقوط صاروخ نووي كوري شمالي على الأراضي الأمريكية "كل مرة يجرون فيها تجارب صاروخية، يزدادون خبرة، والأمر سيان إن جربوا صاروخاً نووياً، ويمكننا القول إنهم يتقدمون بوتيرة مقلقة". وأكد أن ازدياد إمكان استهداف الولايات المتحدة بصاروخ نووي هو تهديد خطر جداً، مشيراً إلى أن الاستخبارات الأمريكية "لديها فكرة واضحة بما فيه الكفاية" عما يجري في كوريا الشمالية. وتأتي هذه التصريحات بعد أسبوع من تصاعد الحرب الكلامية بين واشنطن وبيونج يانج مع توعد الرئيس دونالد ترامب خصوصاً بإنزال جحيم من "النار والغضب" بنظام كيم جونج أون، فيما هددت كوريا الشمالية من جهتها بإطلاق أربعة صواريخ على جزيرة "جوام" الأمريكية في المحيط الهادئ التي تكتسي أهمية إستراتيجية عسكرية ويتمركز فيها نحو ستة آلاف جندي أمريكي. وشدد بومبيو أن بلاده مستعدة للتعامل عسكريا مع المسألة إن دعت الحاجة إلى ذلك..مضيفا "ونحن لا نوفر جهدا خارج الإطار العسكري لمواجهة هذا التهديد الخطر جدا على الولايات المتحدة والعالم بأسره".

256

| 14 أغسطس 2017

تقارير وحوارات alsharq
الأمم المتحدة تهدد بحرمان كوريا الشمالية من مليار دولار من عائدات التصدير

يصوت مجلس الأمن الدولي، اليوم السبت، على مشروع قرار قدمته الولايات المتحدة الجمعة يقضي بحرمان كوريا الشمالية من مليار دولار من عائدات صادراتها لمعاقبة برنامجيها النووي والبالستي. وقال دبلوماسيون إن التصويت على العقوبات الجديدة التي تشمل خصوصا الفحم والسمك وثمار البحر سيجري عند الساعة 15,00 (19,00 ت ج) من السبت. ويأمل الأمريكيون بالا يصطدم القرار بفيتو صيني او روسي. ويهدف القرار الجديد إلى دفع بيونج يانج إلى التفاوض بعد إطلاقها أول صاروخ عابر للقارات في 4 يوليو، اعتبرته القوى الكبرى تهديدا للأمن العالمي. وقامت كوريا الشمالية بإطلاق صاروخ ثان من هذا النوع في 28 يوليو. وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي اتش. آر. ماكماستر، السبت لقناة "أم أس إن بي سي" "علينا أن نبذل ما في وسعنا للضغط على هذا النظام، للضغط على كيم جونج أون والمقربين منه ليتوصلوا إلى خلاصة مفادها أن التخلي عن السلاح النووي من مصلحتهم". المنتجات النفطية ويفيد مشروع القرار الأمريكي، أن العقوبات تستهدف أيضا الصادرات الكورية الشمالية من الحديد وخام الحديد والرصاص وخام الرصاص. لكنها لا تشمل شحنات المنتجات النفطية التي تسلم إلى كوريا الشمالية، وإلا كانت ستشكل ضربة قاسية لاقتصادها على حد قول دبلوماسي طلب عدم كشف هويته. وصرح دبلوماسي طلب عدم كشف اسمه أن النص "يفرض حظرا على قطاعات كاملة من الصادرات" الكورية الشمالية. ويتهم مشروع القرار كوريا الشمالية بالقيام "بتحويل جزء كبير من مواردها المحدودة" لمواصلة تطوير "أسلحة نووية وبرامج عديدة مكلفة لصواريخ بالستية". وقال الدبلوماسي إن مجمل العقوبات المطروحة ستؤدي إلى حرمان كوريا الشمالية من "مليار دولار من العائدات" القادمة من صادراتها في حال أقرت العقوبات وطبقتها فعليا كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة. وأضاف أن الصادرات الكورية الشمالية تدر على البلاد 3 مليارات دولار سنويا. كوريا الجنوبية "مستعدة" للحوار ينص القرار الذي تقترحه واشنطن أيضا على منع إقامة أي شركات جديدة مشتركة بين شركات كورية شمالية وأجنبية ووقف كل استثمار إضافي في الشركات الموجودة حاليا. وذكر مصدر دبلوماسي أن روسيا قد تكون راغبة في تعديل هذه البنود الأخيرة قبل التصويت نظرا لعلاقاتها التجارية مع بيونج يانج. وصرح دبلوماسي متخصص في الملف أن مشروع القرار يمنع كوريا الشمالية من زيادة حصصها من العاملين في الخارج. ويقضي النص أيضا بان السفن الكورية الشمالية التي تنتهك قرارات الأمم المتحدة ستمنع من الرسو في مرافئ كل الدول. وينص مشروع القرار على إضافة بنك التجارة الأجنبي في كوريا الشمالية الذي يدير التداولات بالعملات الأجنبية، إلى لائحة الكيانات التي تجمد موجوداتها. وتتفاوض الولايات المتحدة بخصوص هذه الإجراءات الجديدة مع الصين منذ بداية يوليو لفرض عقوبات قاسية جديدة. وبكين هي الشريكة التجارية الرئيسية لكوريا الشمالية. من جهتها، أعلنت وزيرة الخارجية الجديدة في كوريا الجنوبية السبت أن بلادها مستعدة لإجراء محادثات مع كوريا الشمالية. وصرحت كانج كيونج وا، للصحفيين على هامش منتدى آسيان في مانيلا الذي سيحضره أيضا وزير الخارجية الكوري الشمالي ري هونج يو "إذا توافرت فرصة فعلينا أن نتحاور". وأطلقت كوريا الشمالية أول صاروخ عابر للقارات في يوم العيد الوطني الأمريكي. وأثار الصاروخ الآخر الذي أطلق في نهاية يوليو قلقا من قدرة بيونج يانج التي تمتلك قنبلة نووية، على تطوير صواريخ قادرة على إصابة البر الأمريكي. ومنذ أول تجربة نووية لكوريا الشمالية في 2006، فرضت الأمم المتحدة ست مجموعات من العقوبات عليها تم تشديدها العام الفائت بقرارين لمجلس الأمن استهدفا خصوصا الاقتصاد الكوري الشمالي.

375

| 05 أغسطس 2017

تقارير وحوارات alsharq
كوريا الشمالية تعلن اختبار صاروخ باليستي عابر للقارات بنجاح

قالت كوريا الشمالية، إنها اختبرت بنجاح صاروخا باليستيا عابرا للقارات اليوم الثلاثاء، تحت إشراف زعيمها كيم جونج أون، وإنها قادرة على ضرب أي مكان في العالم. وذكر التلفزيون الرسمي في كوريا الشمالية أن الصاروخ وهو من طراز هواسونج-14 بلغ ارتفاع 2802 كيلومتر وأصاب هدفه بدقة بعد 39 دقيقة من إطلاقه. ارتفاع الصاروخ وصرح مصدر حكومي كوري جنوبي، أن الصاروخ البالستي الذي أطلقته كوريا الشمالية قبل ظهر اليوم حلق على ارتفاع أكثر من 2300 كيلومتر. وقال المصدر: "تجاوز الارتفاع الأقصى للصاروخ البالستي الذي أطلقته كوريا الشمالية اليوم ارتفاع صاروخ " المريخ -2 " الذي أطلق في 15 من مايو والذي وصل ارتفاعه الأقصى إلى 2111.5 كيلومتر حيث يقدر مداه بأكثر من 2300 كيلومتر". 930 كيلومترا وصرحت هيئة أركان القوات المسلحة الكورية الجنوبية بأن الصاروخ الأخير طار حوالي 930 كيلومترا فيما أفادت وزارة الدفاع اليابانية بأن الصاروخ حلق لمدة حوالي 40 دقيقة. ويقول الخبراء إن الصاروخ قادر على قطع أكثر من 6 آلاف كيلومتر إذا تم إطلاقه من زاوية طبيعية وبحسب تقديراتهم فإن الصاروخ الذي يقطع هذه المسافة يعتبر صاروخا بالستيا عابرا للقارات بإمكانه الوصول إلى الأراضي الأمريكية.

229

| 04 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
زعيم كوريا الشمالية يشرف على الإطلاق التجريبي للصواريخ الجديدة

أعلنت كوريا الشمالية، اليوم الأحد، أن زعيمها كيم جونج أون، أشرف على الإطلاق التجريبي للصواريخ الاعتراضية الموجهة الجديدة أرض-جو. وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن هذه التجربة تهدف إلى تثبيت الأداء القتالي لنظام الصواريخ الاعتراضية الجديدة تلبية للإستراتيجية العسكرية للبلاد، وإلى تحديث النظام وتدقيقه. وكانت كوريا الشمالية قد أجرت العام الماضي أول إطلاق تجريبي للصواريخ الاعتراضية أرض-جو التي طورتها حديثا. وقال كيم جونج أون إنه قدم تقييما بالنجاح في الإطلاق التجريبي، مشيرا إلى معالجة بعض العيوب التقنية في نظام الصواريخ الاعتراضية، وزيادة الدقة في ضرب الهدف.

239

| 28 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
تكهنات بأنها قد أعدمت.. من هي زوجة زعيم كوريا الشمالية وما سبب اختفائها؟ (صور)

في الوقت الذي تتجه في أنظار العالم إلى زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، لا تزال المعلومات عن زوجته ري سل-جو، قليلة جدا بالنسبة لزوجات معظم زعماء العالم. وكانت أول صورة لـ"ري" ظهرت فيها بصحبة زوجها أثناء حضور حدث في صيف عام 2012، وأكدت وسائل الإعلام الحكومية الكورية الشمالية، في يوليو، أنها زوجته، ويعتقد أن حفل الزفاف عقد في عام 2009، بحسب وكالة "سبوتنك" الروسية. وقال المحلل تشيونج سيونج تشانج إن "الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج إل رتب زواج نجله "أون" في عجلة من أمرنا بعد تعرضه لسكتة دماغية في عام 2008". وكانت هناك تقارير تفيد بأن كيم رزق بطفل في عام 2010، ولكن من غير المعروف ما إذا كانت السيدة ري هي والدة الطفل من عدمه. ونقلت صحيفة تشوسون إيلبو الكورية الجنوبية عن مصدر دبلوماسى في بكين، قوله "إن ري سول — جو ظهرت على خشبة المسرح في عام 2010، كعضو في أوركسترا أونهاسو. وأضافت الصحيفة أنه "في كوريا الشمالية، لا يمكن تصور السيدة الأولى تظهر على خشبة المسرح وهي حامل". كما ظهر "ري" في ديسمبر 2012، وكانت تبدو بمظهر رياضي، عندما حضرت نصبا تذكاريا لكيم جونج إيل. بعد أشهر، كشف صديق كيم، لاعب كرة السلة السابق دنيس رودمان، أنها قد أنجبت مؤخرا ابنة تدعى جو-إ. وكانت هناك تكهنات في العام الماضي بأن السيدة ري لم تفلح مع أسرة كيم بعد أن لم يتم مشاهدتها علنا ​​لمدة تسعة أشهر. واقترح البعض أنها قد تكون اختلفت مع شقيقة زوجها كيم يو — جوند، وكانت هناك مخاوف من أن تكون "ري" أعدمت في ديسمبر، عندما تم تصويرها أثناء حضورها مسابقة التدريب على القتال الجوي مع زوجها. يذكر أن صورة نشرتها وكالة الأنباء الحكومية في كوريا الشمالية، حسمت مصير زوجة زعيم البلاد، كيم جونج أون، وذلك بعد أشهر من الاختفاء الذي أثار سيلا من التكهنات. ونقلت وكالة يونهاب للأنباء الكورية الجنوبية عن نظيرتها في الجارة الشمالية قولها إن ري سول جو شاركت مع زوجها في عرض لسلاح الجو، إلا أنها لم تحدد تاريخ إقامة الفعالية العسكرية. كما علقت صحف غربية على الصورة، بالقول بأنها تعبر عن أول ظهور علني لزوجة الزعيم بعد نحو 9 أشهر من "الغياب الإعلامي"، وهو ما أثار تكهنات بشان مصير "السيدة الأولى". وقالت وكالة يونهاب إن آخر ظهور علني لزوجة الزعيم الشاب تعود لمارس الماضي، لتختفي عقب ذلك عن الأنظار، وسط تضارب الأنباء عن سبب هذا الاختفاء.

2665

| 19 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
تماشيًا مع العقوبات الدولية.. ماليزيا تغلق مطعما لزعيم كوريا الشمالية

أغلقت السلطات الماليزية مطعماً يمتلكه زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، في العاصمة كوالالمبور، على خلفية سياسات بيونج يانج النووية، واستمرار التوتر القائم بين البلدين إثر اغتيال الأخ غير الشقيق لـ"كيم جونج". ونقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، عن مصدر لم تسمه، قوله إن "قرار إغلاق المطعم الوحيد التابع لكيم جونج في ماليزيا يتماشى مع العقوبات الدولية المفروضة على بيونج يانج بسبب برنامجها النووي والصاروخي". وأضاف أن "المطعم يعد واحدًا من 10 مطاعم أخرى موجودة في دول جنوب شرق آسيا، توفر جميعها العملة الصعبة لطموحات كيم جونج". كانت بيونج يانج سحبت الموظفين من المطعم التي تم إغلاقه؛ بحجة ضعف الإقبال والعائدات، حسب المصدر ذاته. وتتهم بيونج يانج كوالالمبور بالتواطؤ مع كوريا الجنوبية في تحقيقات قضية اغتيال الأخ غير الشقيق لرئيسها بماليزيا في فبراير الماضي، واصفة التحقيقات بالـ"منحازة". وعلى خلفية القضية ذاتها، تصاعد التوتر بين الدولتين، في مارس الماضي،عندما أقدمت ماليزيا على طرد السفير الكوري الشمالي من كوالالمبور، لترد بيونج يانج بطرد السفير الماليزي.

233

| 15 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
رئيس كوريا الشمالية بعد تجربة "المريخ 12": أمريكا ليست بعيدة عن الهدف

ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية اليوم، الإثنينن أن بيونج يانج نجحت في إطلاق تجريبي لصاروخ جديد متوسط - طويل المدى من نوع أرض -أرض يحمل إسم "المريخ -12". وقالت الوكالة أن علماء وخبراء قطاع تطوير الصواريخ قاموا بإطلاق صاروخ "المريخ-12" بنجاح وهو صاروخ باليستي استراتيجي متوسط- طويل المدى تم تطويره حديثاً، مضيفة "أن الإطلاق التجريبي هذا يهدف إلى التأكد من المواصفات والخصائص التقنية الإستراتيجية للصاروخ المطور حديثاً والذي يمكنه من حمل رأس حربي نووي كبير الحجم، وأنه تم إطلاقه من أعلى زاوية اعتباراً لأمن الدول المجاورة لها". وأفادت الوكالة بأن الصاروخ حلق على ارتفاع 2111.5 كيلومتر كأقصى حد، كما هو مخطط له، وقطع مسافة 787 كيلومتر لإصابة هدف محدد على المياه بمنتهى الدقة. ونقلت الوكالة عن الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ-أون قوله "يجب ألا تسيئ الولايات المتحدة الأمريكية الفهم بأن الأراضي الأمريكية ومنطقة عملياتها العسكرية في المحيط الهادئ بعيدة عن الهدف". يشار إلى أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخاً باليستياً صباح يوم أمس الأحد، وقطع الصاروخ مسافة 700 كيلومتر نحو بحر الشرق من شبه الجزيرة الكورية حسب ما أفادت به هيئة أركان القوات المسلحة الكورية الجنوبية.

287

| 15 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
كوريا الشمالية تطالب بتسليم "المتآمرين" على قتل الزعيم بالكيماوي

طالبت كوريا الشمالية، اليوم الخميس، بتسليم أشخاص "يشتبه في أنهم إرهابيون" تآمروا على قتل الزعيم كيم جونج أون بمادة بيوكيميائية مكررة اتهاماتها بأن جواسيس من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وراء المؤامرة. وفي الأسبوع الماضي اتهمت وكالة الأنباء الرسمية لكوريا الشمالية وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) وجهاز المخابرات في كوريا الجنوبية بالتآمر لاغتيال "القيادة العليا" للبلاد بسلاح بيوكيميائي. وتصاعدت حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية في الأسابيع الماضية وسط مخاوف من أن كوريا الشمالية ربما تجري تجربتها النووية السادسة أو تختبر إطلاق صاروخ بالستي آخر في تحد لقرارات الأمم المتحدة. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" عن هان سونج ريول نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي قوله لدبلوماسيين وصحفيين أجانب في بيونجيانج "مكتب الادعاء المركزي سيطلب تسليم هؤلاء المجرمين ومحاكمتهم بموجب القوانين ذات الصلة". وامتنعت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والبيت الأبيض عن التعقيب على بيان وزارة أمن الدولة الكورية الشمالية الأسبوع الماضي. وقال جهاز المخابرات في كوريا الجنوبية إن الاتهامات "لا أساس لها". ولم يوضح تقرير شينخوا أو تقرير وكالة الأنباء الكورية الشمالية عدد المشتبه فيهم الذين تطلب كوريا الشمالية تسليمهم أو من هم أو أين يوجدون لكن شينخوا قالت إن كوريا الشمالية تعهدت بملاحقتهم جميعا "في كل أركان الأرض".

228

| 11 مايو 2017

تقارير وحوارات alsharq
10 أسباب خلقت العداوة بين بيونج يانج وواشنطن.. بدأت بالتدخل الأمريكي

مع تزايد التوترات بين زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مؤخرا تظهر تخوفات من أن الصراع بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية "وشيك". ويظهر خطاب من كلا الجانبين، ينطوي على تهديد ووعيد، وعرضا مخيفا للقذائف الصاروخية والقوة العسكرية. واعتادت الولايات المتحدة الأمريكية على التدخل في شأن الدول الأجنبية، فضلا عن تحديد من يمكنه امتلاك أسلحة نووية ومن لا يمتلك، بحسب تقرير "الإندبندنت". وتعلن كوريا الشمالية علنا أن الولايات المتحدة الأمريكية هي عدوها الرئيس. لكن ما هي الأسباب التي خلقت هذه العداوة الكبيرة بين بيونج يانج وواشنطن؟ وأوضحت الصحيفة في تقريرها أنه للإجابة عن هذا السؤال، فإن علينا العودة إلى 200 عام، وننظر إلى تاريخ العلاقات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية بشكل كامل. ولعلّ النقاط الآتية توضح أسباب الكراهية بين البلدين: 1- "حادث شيرمان العام" أغلقت كوريا حدودها أمام التجارة الغربية في منتصف القرن التاسع عشر. واصطدمت عاصمة جوسون الانعزالية مع الولايات المتحدة، ما أدى إلى "حادث شيرمان العام". في عام 1866، أرسلت الولايات المتحدة باخرة تجارية تسمى الجنرال شيرمان، إلى كوريا للتفاوض على معاهدة تجارية، على الرغم من أن الكوريين كانوا ينظرون للأمر على أن الغرض الحقيقي لأمريكا هو نهب كنز من المقابر الملكية بالقرب من بيونج يانج، نظرا لكون القارب مدججا بشكل مشبوه بالسلاح. ويعتقد عموما أن القوات الكورية هاجمت القارب بالمدفعية، لأنها مرت إلى بيونج يانج دون إذن. وكثيرا ما ينظر إلى الحادث في كوريا على أنه مثال على التدخل والغطرسة الأمريكية، وتحتفي به بيونج يانج على طابع بريد كوري شمالي في عام 2006. 2- أعمال انتقامية قامت الولايات المتحدة بعمل انتقامي لاستهداف سفينتها، وسيّرت حملة عسكرية إلى كوريا في عام 1871، والمعروفة باسم "شينميانجيو"، أو بعثة "أول عمل عسكري في كوريا". ووصلت القوات البرية والبحرية الأمريكية إلى جزيرة "جانجوا"، مدعية بأنها تمثل الوفود الدبلوماسية والعلاقات التجارية، لمعرفة ما حدث لـ"الجنرال شيرمان". ومع ذلك، فإن السياسة الكورية تملي على السفن الأجنبية عدم السماح لها بالإبحار على نهر هان، وبالتالي فقد أدت هذه الحملة إلى نزاع مسلح. وقتل في النزاع أكثر من 200 كوري، و3 أمريكيين فقط. وبعد الحملة، أصبحت كوريا متزايدة العزلة والحذر من الأجانب، ورفضت التفاوض مع الولايات المتحدة لأكثر من عقد من الزمان. 3- تقسيم كوريا.. شمالية وجنوبية أدى انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية إلى إنهاء حكم الإمبراطورية اليابانية في اليابان، وطالب العديد من الكوريين بالاستقلال. لكن الجزء الشمالي الكوري وقع تحت حكم اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، أما الجنوب فوقع تحت حكم الولايات المتحدة مع إشراف الأمم المتحدة. وكان من المفترض أن يكون هذا الوضع مؤقتا لكوريا، ولكن الأعمال القتالية بين الروس والأمريكان زادت مع بداية الحرب الباردة، فاختارت الولايات المتحدة احتلال كوريا الجنوبية وفرض حكومة عسكرية. 4- الحرب الباردة.. الشيوعية والرأسمالية في عام 1948، أعلن كيم إيل سونغ، جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية في كوريا الشمالية، واعترف الاتحاد السوفياتي على الفور بشرعيته، بسبب القيم المشتركة للشيوعية. ومع ذلك، فلم تعترف الولايات المتحدة دبلوماسيا بكوريا الديمقراطية، وبدلا من ذلك، أصدرت عقوبات اقتصادية ضدها، استمرت حتى عام 2008. في المقابل، ينظر الكوريون الشماليون بشكل متزايد إلى الولايات المتحدة على أنها مرتبطة بالثقافة الرأسمالية والإمبريالية لليابان. 5- الحرب الكورية أدت الأعمال القتالية بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة إلى صراعات دموية على طول الحدود الكورية الكورية حتى نهاية عام 1950، حين قامت القوات الكورية الشمالية بغزو الجنوب. ودخل الأمريكيون الحرب نيابة عن كوريا الجنوبية، لكنهم كانوا يهدفون في الواقع لمحاربة انتشار الشيوعية السوفييتية. وبعد الحرب، أقيمت منطقة حدودية على طول أربعة كيلومترات بين الدولتين المعروفتين باسم المنطقة الكورية منزوعة السلاح. وساءت المواقف الكورية الشمالية تجاه الولايات المتحدة، التي كانت سلبية بالفعل، وتدهورت العلاقات بشكل كبير. ولقي حوالي 5 ملايين شخص مصرعهم خلال الحرب الكورية، مع وقوع خسائر في صفوف المدنيين أكثر من الحرب العالمية الثانية أو حرب فيتنام، ما عمق الكره ضد الأمريكان في الشمال الكوري. ويؤكد النظام الحالي ارتكاب الولايات المتحدة "فظائع" و"جرائم حرب" أثناء النزاع. ويزعم أن الجنود قاموا بقطع أطراف مواطنين أبرياء وتعليقهم على الأشجار. وتدعي كوريا الشمالية أن القوات الجوية الأمريكية قتلت 20% من سكانها بالقنابل و"النابالم". 6- إدارة بوش وزادت العلاقات سوءا بعد انتخاب الرئيس السابق جورج بوش، الذي أشار مرارا إلى "محور الشر"، إيران والعراق وكوريا الشمالية. وادعى أن جميع الدول الثلاث تمتلك أسلحة دمار شامل، ووضع كوريا الشمالية على قائمة الدول الراعية للإرهاب. وقرأ الكوريون الشماليون هذه الخطوة على أنها إعلان حرب. 7- إدارة أوباما في عام 2010، خلال فترة إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، غرقت سفينة حربية تدعى "تشيونان" تابعة لجمهورية كوريا الجنوبية قبالة الساحل الكوري. وخلص التحقيق الذي أجرته كوريا الجنوبية والولايات المتحدة والمملكة المتحدة إلى أنه تم إغراقها بطوربيد كوري شمالي، أسفر عن مقتل 46 شخصا، وحظي الأمر بإدانة دولية. إلا أن كوريا الشمالية نفت ذلك، مؤكدة أن الأمر كان مجرد حادث. وفي عام 2010، اتهمت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية الولايات المتحدة بالتلاعب في التحقيق، واتهمت إدارة أوباما باستخدام القضية لزيادة عدم الاستقرار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وبعد وفاة كيم جونج إيل في عام 2011، أعلن خلفه كيم جونج أون، أنه سيطلق قمرا صناعيا للاحتفال بالذكرى المئوية لعيد ميلاد كيم إيل سونج. ومع ذلك، تخشى الولايات المتحدة هذا الأمر، لأن الأقمار الصناعية تعادل تكنولوجيا الصواريخ، وعلقت المعونة الغذائية انتقاما. وعبرت الولايات المتحدة عن اعتقادها بأن كوريا الشمالية تقوم بتطوير صواريخ باليستية بعيدة المدى لضرب الساحل الغربي، فنشرت قواتها في عام 2012، في إقليم "غوام" في كوريا الجنوبية كنظام للدفاع الصاروخي. ولا تزال الولايات المتحدة تحافظ على وجود عسكري في كوريا الجنوبية، بما في ذلك الأسلحة النووية، وتشارك في ما يعتبره الشمال بمثابة تدريبات عسكرية تمثل تهديدا. 8- إدارة ترامب قامت إدارة دونالد ترامب الجديدة، بتوجيه ضربات صاروخية في سوريا، ردا على الهجمات الكيماوية، ما زاد التوتر بين بيونج يانج والبيت الأبيض بشكل كبير. وعقب عروض عدة للقوات العسكرية واختبارات الصواريخ، فقد أرسلت الولايات المتحدة سفنا حربية إلى المنطقة، وبدأت في تركيب نظام مضاد للصواريخ في كوريا الجنوبية، وهو نظام "ثاد". وأثار ذلك غضب كوريا الشمالية غاضبة واعتبرته تدخلا ضمن سلسلة عدوان أمريكي مستمر. 9- الأمريكيون أنفسهم وفقا لآخر مسح سنوي أجرته مؤسسة "جالوب" في عام 2015، فإن 87% من الأمريكيين لديهم رأي سلبي تجاه كوريا الشمالية. وأفاد استطلاع أجرته هيئة الإذاعة البريطانية في عام 2014 بأن 90% من الآراء سلبية عن كوريا الشمالية. 10- الاشتباك الثقافي والدعاية وعلى مدى عقود، ذكرت تقارير إعلامية أن كوريا الشمالية تدرس أطفالها على كره الإمبريالية الأمريكية، وعدم نسيان "جرائم الحرب" التي ارتكبها الأمريكيون خلال الحرب الكورية. وتنشر الأسرة الحاكمة في كوريا دعايتها بشكل إجباري لشعبها، وتركز على الكراهية للغرب، وتساهم الدعاية في ترشيد الإنفاق العسكري الضخم، حتى وإن كان الأمر يسبب جوع شعبها. وتعد كوريا الشمالية أمة تعاني من العزلة ومكانا غير آمن، يتوق إلى الشرعية الدولية حتى في الوقت الذي تزعزع فيه علاقاتها الدبلوماسية مع الولايات المتحدة وحلفائها. وعند النظر في التاريخ والسياسة والثقافة الكورية الشمالية، فلن يكون عداؤها تجاه الولايات المتحدة مفاجئا.

593

| 10 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
أمريكا تجري تجربة لصاروخ عابر للقارات

أجرت الولايات المتحدة الأمريكية صباح اليوم الأربعاء، تجربة لصاروخ باليستي عابر للقارات غير مسلح. وأعلنت القوات الجوية الأمريكية، أن الصاروخ من طراز "منيتمان 3"، أطلق فجر اليوم من قاعدة فاندينبرج الجوية في ولاية كاليفورنيا، وقطع 6 آلاف و759 كيلومتراً ليصل إلى هدفه في "كواجالين أتول" بالمحيط الهادي. واستغرق الإعداد للتجربة 10 أشهر، وتعد جزءاً من القوة النووية للولايات المتحدة، وتأتي في إطار اختبار جاهزية القوات الأمريكية للحرب. وتمتلك الولايات المتحدة حوالي 450 صاروخاً باليستياً من هذا النوع، يصل مداها 12 ألفاً و874 كيلومتراً. وكانت الولايات المتحدة أرسلت طائرات حربية من طراز بي-1 لتقوم بطلعات جوية فوق شبه الجزيرة الكورية، بعد التجربتين النوويتين اللتين أجرتهما كوريا الشمالية خلال العام الجاري. وانتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشدة كوريا الشمالية، ودعاها إلى التخلي عن برنامجها النووي، إلا أنه صرح الاثنين الماضي أنه مستعد للقاء نظيره في كورياالشمالية، كيم جونج أون، "في الظروف المناسبة"، وهو التصريخ الذي أثار جدلاً واسعاً في الولايات المتحدة.

388

| 03 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
كوريا الشمالية تتوعد إسرائيل بـ"عقاب لا يرحم".. والسبب!

هددت كوريا الشمالية، أمس السبت، إسرائيل، بعد تصريحات لوزير دفاع تل أبيب أفيجدور ليبرمان، مست "شرف زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون". ووفقاً لوكالة سبوتنيك الروسية، فقد هددت بيونج يانج إسرائيل بما وصفته بـ"عقاب لا يرحم"، حسب بيان لوزارة الخارجية الكورية. وقالت بيونج يانج: "الحديث يدور عن كلمات غير مسؤولة واتهامات تتناقض وقيم دولتنا. إسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تمتلك أسلحة نووية بحماية من الولايات المتحدة"، جاء ذلك تعليقا علي تصريحات ليبرمان. وأضافت إن "إسرائيل دولة تشكل عائقاً في منطقة الشرق الأوسط، وتحتل مناطق عربية، وتنفذ جرائم ضد الإنسانية"، وتابعت قائلة "وجهة نظر كوريا الشمالية، دوماً تقوم على العدالة والسلام، لذلك موقفنا واضح تجاه الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، هو أن الفلسطينيين على حق في نضالهم لنيل حقوقهم في الأراضي المحتلة، وإقامة دولتهم الخاصة بهم"، حسبما ذكر موقع "هاف بوست عربي". وكان ليبرمان قد وجه انتقادات لزعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، في مقابلة قبل أيام، ووصفه بأنه حليف لرئيس النظام السوري بشار الأسد، ووصف قادة كوريا الشمالية وإيران وسوريا وحزب الله بـ"المتطرفين والمجانين" الذين هدفهم هو "تقويض الاستقرار في العالم".

340

| 30 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
كوريا الشمالية تعرض لقطات زائفة لصواريخ تنفجر في أمريكا

نظمت كوريا الشمالية عرضا غنائيا، للاحتفال بذكرى ميلاد مؤسس الدولة كيم إيل سونج، اختُتم بلقطات زائفة عن صواريخ تحول الولايات المتحدة إلى قطع من اللهب وسط هتافات من الحاضرين وابتسامات من الزعيم الحالي كيم جونج أون. وفق ما أوردت وكالة أنباء "رويترز" اليوم الأربعاء، يظهر الفيديو لقطات لتجربة صاروخية أجريت في فبراير، وأخرى تخص إطلاق صواريخ تجتاز المحيط الهادي وتنفجر في الولايات المتحدة، لتتحول إلى كرات عملاقة من اللهب. وانتهى الفيديو بصورة للعلم الأمريكي وهو يحترق. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية التي تديرها الدولة: "عندما انتهى العرض دخل كل المشاركون فيه وفي العرض العسكري في نوبة حماسية من هتافات التأييد والاستحسان". وأظهرت اللقطات التلفزيونية الزعيم كيم وهو يبتسم ويلوح للمشاركين. وقالت كوريا الشمالية في فبراير إنها اختبرت بنجاح نوعا جديدا من الصواريخ الباليستية من متوسط إلى طويل المدى. وخلال العرض العسكري السبت، عرضت كوريا الشمالية ما بدا أنها صواريخ باليتسية جديدة عابرة للقارات، وأجرت في اليوم التالي تجربة صاروخية فاشلة لاقت انتقادات دولية.

348

| 19 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
كوريا الشمالية تستعد للحرب.. مناورة عسكرية بحضور "الزعيم"

وسط تصاعد التوتر بين واشنطن وبيونج يانج التي يبدو أنها تعد لتجربة نووية سادسة السبت، أشرف الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، على مناورة للوحدات الخاصة. وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية، اليوم الخميس، إن كيم شاهد من نقطة مراقبة، إنزال طائرات خفيفة لقوات خاصة استهدفت "بلا رحمة أهدافاً للعدو". وأشاد كيم، وقد ارتسمت على وجهه ابتسامة عريضة، بالدقة التي تتمتع بها قواته، قائلا "يبدو أن الرصاصات لديها عيونا"، وفق ما أفادت الوكالة من دون أن تحدد متى جرت المناورة. وأضافت أن العملية "أثبتت مجدداً أن جيشنا الشعبي الكوري سيجعل الغزاة المتهورين يذوقون الطعم الحقيقي لإطلاق النار والطعم الحقيقي للحرب". ويأتي الإعلان عن المناورة على وقع تصاعد المخاوف من استعداد كوريا الشمالية لتنفيذ تجربة نووية سادسة، تزامنا مع الاحتفالات بالذكرى الخامسة بعد المئة لولادة مؤسس النظام كيم إيل سونج. وحذر رئيس الوزراء الكوري الجنوبي، الثلاثاء، من خطر "استفزاز كبير" لكوريا الشمالية، يمكن أن يحصل أيضا في 25 أبريل الجاري، خلال ذكرى تأسيس جيشها. وكان معهد "نورث 38" أعلن استنادا إلى صور التقطتها أقمار اصطناعية في 25 مارس الماضي أن كوريا الشمالية تستعد لإجراء تجربة نووية جديدة. وقال يومها إن الصور اظهرت آليات وتجهيزات (كابلات اتصالات، مضخات مياه) في موقع بونجيي-ري، مما يؤشر إلى أنه بصدد الاستعداد لإجراء تجربة نووية سادسة. يشار إلى أن الولايات المتحدة أرسلت، السبت الماضي، إلى شبه الجزيرة الكورية وحدة بحرية ضاربة، تتألف من حاملة طائرات وقطع مرافقة، مع تأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجدداً استعداده "لحل مشكلة" كوريا الشمالية من دون مساعدة الصين. واكتسبت إمكانية قيام الولايات المتحدة بعمل عسكري ضد كوريا الشمالية ردا على الاختبارات النووية والصاروخية، زخما عقب الضربة الأمريكية ضد قاعدة جوية لقوات النظام السوري الأسبوع الماضي. وفي هذا السياق، قال وزير الخارجية الكوري الجنوبي، يون بيونج سي،اليوم الخميس، إنه يعتقد أن واشنطن ستتشاور مع سول إذا فكرت في توجيه ضربة استباقية لكوريا الشمالية.

341

| 13 أبريل 2017