رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
البنك التجاري مرشّح للفوز بجائزة مرموقة في صناعة الإعلام

تم ترشيح البنك التجاري، أول البنوك الوطنية في القطاع الخاص في قطر للحصول على جائزة في مهرجان كان لجوائز الأفلام والبرامج الإعلامية للشركات عن فيلمه الخاص بمناسبة مرور 40 عاما على تأسيسه. وأقام البنك التجاري هذا العام إحتفالات خاصة بهذه المناسبة، شملت عدداً من الأنشطة والفعاليات من ضمنها إعداد هذا الفيلم. وتم اختيار الفيلم الذي يحمل عنوان "البنك التجاري 40 عاما من الإزدهار والابتكار في قطر" من قبل لجنة تحكيم دولية عن فئة الإتصالات المتكاملة في مهرجان كان لجوائز الأفلام والبرامج الإعلامية للشركات. ويشيد الفيلم ببعد نظر إدارة البنك ممثلة في أعضاء مجلس الإدارة، كما يشيد بفريق العمل المتخصص من الموظفين، وبالعملاء الأوفياء، مجسداً 40 عاما من الازدهار والابتكار منذ انطلاق أعمال البنك في العام 1975. وتدور أحداثه حول رحلة عائلة قطرية في عالم الخدمات المصرفية على مدى عقود بما فيها استخدام أوّل جهاز صرّاف آلي في قطر، كأحد الإبتكارات العديدة التي كان البنك التجاري سبّاقاً في إدخالها إلى قطر. وينتهي الفيلم بإبراز دور البنك في دعم الاقتصاد القطري المزدهر وفي دعم تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال تمويل مشاريع ضخمة لتطوير البنية التحتية في الدولة.يذكر أن مهرجان كان لجوائز الأفلام والبرامج الإعلامية للشركات يقام سنويا في مدينة كان بفرنسا لتكريم أفضل الأفلام الخاصة بالمؤسسات والأفلام الوثائقية الخاصة بالتلفزيون والانترنت. وهذا المهرجان هو الوحيد من نوعه في مدينة كان المعروفة عالميا بالأفلام الروائية والإنتاج الإعلاني. وسينضم البنك التجاري للمرشحين الآخرين في حفل توزيع الجوائز الرسمي الذي سيقام هذا الشهر في مدينة كان، حيث سيتم الإعلان عن الفائز بالجائزة الكبرى في فئة الاتصالات المتكاملة. لجنة تحكيم دولية تختار الفيلم الخاص بمرور 40 عاما على تأسيس البنك ويملك البنك التجاري القطري مجموع أصول بقيمة 119.1 مليار ريال كما في 30 يونيو 2015. وكبنك تجاري شامل الخدمات، يقدم البنك التجاري مجموعة كاملة من الخدمات المصرفية للشركات والأفراد وخدمات الاستثمار، كما يمتلك الامتيازات الحصرية لداينرز كلوب في قطر وسلطنة عمان. تضم شبكة البنك في أنحاء الدولة 32 فرعاً يقدم خدمات كاملة و156 جهاز صراف آلي.وحقق البنك الأرباح سنة تلو الأخرى منذ عام 1974 وواصل الاستثمار في تطوير التكنولوجيا ورأس المال البشري وخلق قاعدة رأس مال قوية، الأمر الذي من شأنه أن يساعد على الاستمرار في النماء. وساهمت استراتيجية التنويع الناجحة للبنك التجاري في توسيع انتشاره فى دول مجلس التعاون الخليجي من خلال الشراكة الاستراتيجية مع البنكين الزميلين – البنك الوطني العماني في سلطنة عمان والبنك العربي المتحد فى دولة الإمارات العربية المتحدة. يعد البنك الوطني العماني ثاني أكبر بنك في سلطنة عمان بإجمالي أصول بلغت 3.2 مليار ريال عماني كما في 30 يونيو 2015 وله 61 فرعاً تقليديًا، فضلاً عن 6 فروع إسلامية فى سلطنة عمان وفرعًا واحدًا في كل من مصر وأبو ظبي ودبي. أما البنك العربي المتحد ومقره الرئيسي في الشارقة، فقد بلغ مجموع أصوله 26.6 مليار درهم إماراتي كما في 30 يونيو 2015 ويقوم بتشغيل 30 فرعاً في الإمارات العربية المتحدة. ونظراً لنجاح استراتيجية التوسّع للبنك حتى الآن، أعلن البنك التجاري في يوليو 2013 عن استحواذه على حصة الأغلبية في ألترناتيف بنك ("ايه بنك") في تركيا.

358

| 07 أكتوبر 2015

ثقافة وفنون alsharq
بالصور.. لاميتا فرنجية تشارك بعرض أزياء إسلامي في "كان"

شاركت النجمة اللبنانية لاميتا فرنجية في عرض أزياء إسلامي تم تخصيصه للطبقة المخملية والأميرات على هامش فعاليات مهرجان كان. لاميتا شاركت الفانز بصور من كواليس الحفل، حيث ظهرت مرتدية عباءة وحجاب وفق ربطة غير تقليدية، وهو الحجاب الذي لاقى إعجاب الكثيرات من فانز النجمة اللبنانية، وطلبن منها فيديو لطريقة ربطه، لافتين إلى أن الحجاب زاد ملامح وجهها جمالاً. النجمة اللبنانية كشفت عن تفاصيل العرض في تعليق على الصور كتبت فيه: "هذا عرض أزياء إسلامي من دار هند... تابع للشيخة هند القاسمي وبحضور أميرات وأمراء وطبقة مخملية فقط".

878

| 26 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
ترقب عالمي لنتائج ختام مهرجان "كان" السينمائي

يختتم مهرجان "كان" للفيلم مساء اليوم الأحد، بإعلان نتائجه مع وجود أفلام كثيرة مرشحة للفوز بالسعفة الذهبية في ختام دورة غنية بقصص الحب، والشيخوخة، والموت، ومرور الزمن. وستختار لجنة التحكيم التي يرأسها الشقيقان جويل وإيتان كوين، الفائز بالسعفة الذهبية من بين 19 فيلما، والسؤال يبقى حول هوية الفائز: باولو سورينتينو، أم تود هينز، أم ربما لاهو هسياو-هسين وناني موريتي، أو حتى لاسلو نيميس، ويورغجوس لاينثيموس؟، فالمنافسة لا تزال مفتوحة ومحتدمة حتى قبل ساعات قليلة من إعلان النتائج. فيلم "كارول"، حول علاقة بين امرأتين في خمسينيات القرن الماضي من إخراج الأمريكي تود هينز، وبطولة كايت بلانشيت، وروني مارا، هو على الأرجح العمل الأكثر جاذبية في مهرجان "كان"، بسبب أناقته ورقته وأداء ممثليه. ومن الأوفر حظا للفوز بالسعفة الذهبية أيضا، الإيطالي باولو سورينتينو، الذي فاز بجائزة أوسكار عن فيلمه "لا جراندي بيلايتزا"، من خلال فيلم "يوث". هذا الفيلم المحكم الإخراج، والزاخر بحس الفكاهة حول صديقين قديمين يلتقيان في سويسرا، ويفكران بالزمن الذي يمر، يستند إلى أداء بطليه مايكل كاين، وهارفي كيتل، إلا أن جمهور "كان" انقسم حوله. ففي حين توقع جزء منه أن يفوز بالسعفة الذهبية، رأى آخرون أنه متصنع، وقد أعجب فيلم إيطالي آخر هو "ميا مادري" لناني موريتي، جزءا من جمهور "كان" كذلك. ومن خلال هذا العمل المرهف حول مخرجة تواجه مرض والدتها، يأمل المخرج البالغ 61 عاما الفوز بالسعفة الذهبية مجددا بعد فوزه عن فيلم "غرفة الابن" العام 2001، ومن المنافسين الجديين أيضا "ذي أساسين" للتايواني هو هسياو-هسيين، حول امرأة تقرر إحقاق العدل في القرن التاسع في الصين.

372

| 24 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
"ابن شاؤول" يفوز بجائزة أحسن فيلم في "كان"

أعلن برنامج أسبوع النقاد، الذي يقام علي هامش مهرجان "كان" في دورته الـ 68، عن فوز فيلم "ابن شاؤول" للمجري لازلو نيميس، بجائزته الرسمية كأحسن فيلم عرض في المهرجان. أما الجائزة الثانية للنقاد، فذهبت إلي المخرج الهندي نيراج جايوان، عن فيلم "مرة"، بينما فاز الأرجنتيني سانتياجو ميتري، بالجائزة الثالثة عن فيلم "بولينا"، وفي فيلم "ابن شاؤول"، طرح لازلو نيميس، في تجربته الأولي مزاعم "الإبادة الجماعية" التي مارسها النازيون خلال الحرب العالمية الثانية ضدّ يهود أوروبا. وتدور قصة الفيلم حول "شاؤول"، السجين اليهودي ضمن مئات الآلاف من اليهود المعتقلين في معسكر أوشفتز الشهير بمعسكر الموت في بولندا، وهو ليس سجينا عاديا بل من أولئك اليهود المتعاونين مع الألمان، الذين كان يطلق عليهم "السوندركوماندو"، والذين كانوا مسؤولين في معسكرات الاعتقال عن نقل جثث اليهود إلى المحارق، ثم التخلص من الرماد.

297

| 24 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
فيلم أيسلندي يفوز بجائزة "نظرة" بمهرجان كان

فاز فيلم أيسلندي يتناول قصة أخوين يرعيان الأغنام لم يتحدثا منذ 40 عاما لكن جمعهما مرض يهدد قطعانهما بجائزة مسابقة "نظرة ما"، في مهرجان كان السينمائي اليوم السبت. وفاز فيلم "رامس" للمخرج جرومر هانرسون بالجائزة الكبرى التي كان يتنافس عليها 19 فيلما وهي ثاني أهم جائزة في المهرجان، ويتم اختيار الأفلام لعرض تقنيات الصناعة والاتجاهات السينمائية في مجموعة متنوعة من الثقافات والبلدان من مختلف أنحاء العالم. وقالت رئيسة لجنة التحكيم إيزابيلا روسيليني إن مشاهدة العروض "كانت مثل القيام برحلة فوق الكوكب ومشاهدة كل السكان ومشاعرهم". وقال هانرسون أن فوز الفيلم كان مفاجأة لكنه يشعر بسعادة غامرة، وأضاف "هناك أفلام جيدة جدا في هذا المهرجان ومخرجون كبار جدا، لم اتوقع ذلك، أنا في النعيم". وتدور أحداث الفيلم في منطقة نائية بشمال أيسلندا ويتناول حياة اثنين من رعاة الأغنام يهدد حياتهما مرض يصيب الأغنام، ويستلزم التخلص من كل القطعان لكن المخرج اعتقد أن ذلك سيضرب على وتر عند كل إنسان.

253

| 24 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
الفيلم الفلسطيني "ديجراديه" ينقل غزة إلى مهرجان "كان"

حوارات في الحياة اليومية، وسخرية لاذعة من الواقع، وأحاديث سرية متنوعة بين 13 امرأة يجتمعن داخل صالون نسائي في قطاع غزة، يسردها الفيلم الفلسطيني الروائي الطويل "ديجراديه" في مهرجان كان السينمائي الدولي. ومساء الأحد الماضي، قدم الشقيقان الفلسطينيان المخرجان "محمد وأحمد أبو ناصر" والمشهوران باسمي "عرب وطرزان"، فيلمهما المشترك "ديجراديه" (قص الشعر متدرجا أو منسدلا)، ضمن تظاهرة "أسبوع النقاد" على شاطئ مدينة كان جنوب فرنسا. ويتسابق "ديجراديه" (إنتاج فلسطيني فرنسي)، الذي لاقى تصفيقا من الحاضرين والنقاد، على جائزة الكاميرا الذهبية (تمنح لأفضل مخرج). وكانت فعاليات الدورة الـ 68 لمهرجان "كان"، قد افتتحت مساء الأربعاء الماضي فيما سيقام حفل الختام وإعلان الجوائز في 24 مايو الجاري. ويروي فيلم "ديجراديه" واقع قطاع غزة المحاصر إسرائيليا منذ عام 2007، من خلال أحاديث وحوارات بين "13 امرأة" اضطررنّ للمكوث في صالون تملكه امرأة روسية متزوجة من فلسطيني. ورغم أن الفيلم يتحدث عن "غزة"، لكنه صوّر بالكامل في العاصمة الأردنية "عمان".

1791

| 23 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
19 فيلما تتنافس على السعفة الذهبية لمهرجان "كان"

تعد جائزة السعفة الذهبية بمهرجان كان السينمائي، إحدى أرفع الجوائز في عالم السينما. ويتنافس على السعفة الذهبية للدورة الـ68 لمهرجان كان السينمائي، هذا العام، 19 فيلما، وهي، الفيلم الكندي سيكاريو للمخرج دوني فيلنوف، الفيلم الأمريكي كارول للمخرج تود هاينز، فيلم بحر من الأشجار الأمريكي للمخرج جوس فان سانت، الفيلم الأسترالي ماكبث للمخرج جاستن كورتسل، الفيلم اليوناني جراد البحر للمخرج يورجوس لانثيموس، الفيلم الإيطالي يوث للمخرج باولو سورينتينو، الفيلم الإيطالي "تيل أوف تيلز" للمخرج ماتيو جاروني، الفيلم الفرنسي مون روي للمخرجة مايوين، الفيلم الفرنسي وادي الحب للمخرج جيوم نيكلو، الفيلم النرويجي لاودر ذان بومس للمخرج يواخيم ترير، الفيلم التايواني ني ينيانج للمخرج هو هسياو-هسين، الفيلم الصيني ماونتينز ماي ديبارت للمخرج جيا جانجي. ومن بين الأفلام المتنافسة أيضا الفيلم المكسيكي كرونيك للمخرج ميشال فرانكو، وفيلم مارجريت أند جوليان للمخرجة فاليري دونزلي من فرنسا، وميا ماردي للمخرج ناني موريتي من إيطاليا، وفيلم أور ليتل سيستر للمخرج هيروكازو كوريدا من اليابان، وفيلم لا لوي دو مارشيه للمخرج ستيفان بريز من فرنسا.

319

| 23 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
اختتام مهرجان كان بمسرحية "ماكبث" للمخرج الأسترالي كورتسل

يختتم المخرج الاسترالي جاستن كورتسل، ومعالجته الجديدة لمسرحية شكسبير "ماكبث" المسابقة الرئيسية في الدورة الـ68 لمهرجان كان السينمائي اليوم السبت، ويقوم الممثل الألماني الايرلندي مايكل فاسبندر، بدور المحارب الذي يرجع للقرن الحادي عشر، الذي يقوم بمحاولة دموية لتأمين العرش الاسكتلندي. وتلعب الممثلة الفرنسية ماريون كوتيار دور زوجته الماكرة. وتعد نسخة كورتسل لمسرحية شكسبير "ماكبث" بين 19 فيلما تتنافس على جائزة السعفة الذهبية التي تعد واحدة من أكثر الجوائز المرموقة في عالم السينما. وسوف تقدم لجنة التحكيم المكونة من سبعة أعضاء برئاسة المخرجين الأمريكيين الأخوين جويل، وإيثان كوين، جوائز المهرجان بما في ذلك جوائز أفضل ممثل وممثلة في مراسم فخمة مساء غد الأحد في منتجع كوت دازور.

661

| 23 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
ايشواريا راي تعود للسينما بفيلم "جذبا"

بعد توقف خمس سنوات بسبب الأمومة، عادت نجمة بوليوود ايشواريا راي باتشان للسينما من جديد بدور أم تتعرض ابنتها للخطف في فيلم الإثارة "جذبا". وقالت راي باتشان - ملكة جمال العالم سابقا وإحدى أنجح الممثلات في بوليوود - إن الفيلم أتاح لها الفرصة لإظهار إمكانياتها كممثلة في الوقت الذي يشكل كل يوم تحديات جديدة يتعين عليها تخطيها. وقالت لرويترز في مهرجان كان السينمائي الدولي أمس الثلاثاء، حيث يعرض "جذبا" لأول مرة "كل يوم عندما اذهب للعمل أقول لنفسي، كيف يفترض أن أتأقلم مع مثل هذا الوضع على المستوى الإنساني؟"، وأضافت "بالنسبة لي يبدو الأمر صعبا ومجهدا وقاسيا، لكنه مثير". ودائما ما تظهر راي باتشان (41 عاما) -التي اختيرت ملكة لجمال العالم في 1994- بقوائم "أجمل النساء" وهي متزوجة من الممثل ابهيشيك باتشان ابن نجم بوليوود اميتاب باتشان. وإلى جانب أفلامها في بوليوود ظهرت أيضا في أفلام في هوليوود مثل "النمر الوردي 2". وفيلم جذبا، من اخراج سانجاي جوبتا هو أول مشروع سينمائي تعود به راي باتشان بعد أن وضعت طفلها الأول في 2011.

6751

| 20 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
5 قطريين يشاركون فى ورش وإجتماعات "كان" السينمائى

يشارك خمسة صناع أفلام قطريين في سلسلة من ورشات العمل والاجتماعات التي نسقتها مؤسسة الدوحة للأفلام بهدف دعم مسيرتهم الفنية وذلك ضمن فعاليات الدورة الثامنة والستين من مهرجان" كان" السينمائي المنعقدة حالياً،. وتتواصل مشاركة كل من علي الأنصاري ومحمد المحميد ويوسف المعضادي وأمل المفتاح ومريم السهلي في سابع أيام برنامجهم التدريبي ضمن مهرجان كان الذي يعد المحفل الدولي الأبرز لصناعة السينما، حيث شاركوا في ورشات عمل وجلسات تشاورية حول تطوير السيناريو وإجتماعات فردية، إلى جانب حضورهم عروض أفلام جديدة وعالية المستوى من مختلف أنحاء العالم. و تقيم المؤسسة عرضاً مميزاً لمجموعة من أفلام برنامجها الخاص "صُنع في قطر"، وذلك في إطار فعالية ركن الأفلام القصيرة المخصصة لعرض أفلام من أكثر من 90 بلداً بحضور الآلاف من ضيوف المهرجان العاملين في مجال صناعة الأفلام وممثلين عن مهرجانات سينمائية والتى تأتى في إطار مشاركة قطر في مهرجان كان السينمائي وبالإضافة إلى صناع الأفلام القطريين الخمسة، . يضم وفد مؤسسة الدوحة للأفلام صانعيّ أفلام شابيّن من طلبة جامعة نورثويسترن في قطر هما "منة كامل "وجاسر إبراهيم الآغا" حيث يُعرض فيلمهما في إطار فعالية ركن الأفلام القصيرة. كما تشهد خمسة من الأفلام الحاصلة على دعم برنامج منح مؤسسة الدوحة للأفلام عرضها العالمي الأول في إطار فعاليات متنوعة من فعاليات مهرجان كان ومنها المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة وأسبوع النقاد ونظرة خاصة وأسبوعيّ المخرجين. وعن ردود أفعال المشاركين قال "الأنصاري" أنني اكتسبت الكثير من خلال الاجتماعات التي رتبتها لنا مؤسسة الدوحة للأفلام، والتقينا بمنتجين وموزعين وغيرهم من العاملين في مختلف مجالات صناعة الأفلام، كما تعلمت الكثير عن سوق السينما وعن كيفية بيع الأفلام وتوزيعها وإنتاجها. وأتيحت لنا أيضاً فرصة اللقاء بخبراء في كتابة السيناريو والحديث معهم عن أفكارنا، حيث استرشدنا بآرائهم حول نصوص أفلامنا و كيفية التعامل مع شخصيات القصص التي نرويها، بالإضافة إلى مدنا بالنصح والتوجيه حول كيفية البدء بتوظيف طاقم عمل الفيلم واجتذاب منتجين له، أي أنهم أفادونا من الألف إلى الياء حول جميع مراحل صناعة الفيلم."

333

| 19 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
فيلم الرسوم المتحركة "إنسايد أوت" يبهر جمهور "كان"

جذب فيلم الرسوم المتحركة "إنسايد أوت" من إنتاج "ديزني-بيكسار"، الذي يتناول ما يدور في عقل فتاة صغيرة، اهتمام مهرجان كان السينمائي الدولي، أمس الإثنين. وتظهر في فيلم شركة "بيكسار" شخصيات تجسد المشاعر الإنسانية بأسمائها، مثل الفرح والغضب والاشمئزاز والخوف والحزن وجميعها تتفاعل داخل رأس فتاة صغيرة اسمها رايلي. وقوبل الفيلم بترحاب كبير من الجمهور، حيث قدم العرض الأول للفيلم، ومن المقرر طرحه بدور العرض السينمائي الشهر المقبل. وأثار "إنسايد أوت" تساؤلات بشأن عدم مشاركته في التنافس على جائزة السعفة الذهبية للمهرجان، المقرر إعلانها الأحد المقبل. وقال مدير ومنتج شركة بيكسار، جون لاسيتر، لدى سؤاله عن عدم مشاركة الفيلم بالمسابقة الرسمية، "مجرد التواجد هنا في حد ذاته جائزة حقيقية". وقال بيت دوكتر، مخرج الفيلم وصاحب فكرته، التي قال إنه استوحاها من خلال متابعة ابنته وهي تكبر وتقف على أعتاب سن البلوغ، إنه لا يرى فرقا بين صنع فيلم رسوم متحركة جيد وفيلم روائي جيد. وأضاف دوكتر، "عادة ما يشار بكلمة رسوم متحركة إلى نوع "من الأفلام" ونحن لا نؤمن بهذا". موضحا، "نعتبرها فقط وسيطا وشيئا واحدا.. المعيار الحقيقي الوحيد الذي نعمل من أجله هو صنع شيء تريد رؤيته، صنع شيء تفخر بتقديمه لأسرتك".

442

| 19 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
فرنسا والنرويج تتنافسان على السعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي

شهد مهرجان "كان" السينمائي، في خامس أيامه، أمس الإثنين، صراعا فرنسيا نرويجيا على السعفة الذهبية للدورة الـ68. وعُرض فيلمان داخل المسابقة الرسمية، أولهما للشاب الفرنسي "ستيفان بريز" وهو "قانون السوق"، ويناقش إمكانية تكيف رجل أخلاقي مع قوانين السوق. أما الثاني فهو للنرويجي "يوكيم تريير"، تحت اسم "أقوى من القنابل"، ويرصد لحظة اكتشاف صورة تحمل سرا رهيبا، قامت بالتقاطها في أفغانستان، مصورة عسكرية راحلة، تنتمي لأسرة تجتمع لتحاول تفسير الصورة. ويشارك "ستيفان بريز" للمرة الأولى في المسابقة الرسمية بفيلم ينتمي للدراما الاجتماعية ويغوص في قلب العلاقات الحميمة، من بطولة "فينسانت لاندون"، ومجموعة ممثلين هواة. ومنذ فيلمه الطويل الأول "المدن الزرقاء"، مروراً بفيلم "لست هنا من أجل الحب"، و"الآنسة شامبون"، وحتى "الربيع بعد ساعات قليلة"، لا يكف "بريز" عن وصف قصص الدراما البسيطة والمغامرات العادية. وفي فيلمه الجديد "قانون السوق"، يقبل "تييري" العاطل عن العمل منذ فترة طويلة وظيفة حارس في مؤسسة كبيرة من أجل الاستجابة إلى حاجات عائلته المادية، ولكنه يواجه في عمله صراعات غير أخلاقية لم يتصورها، ويصف الفيلم كيف تنهك عجلات العمل الفاسدة والخالية من الإنسانية، الضمير البشري.

371

| 19 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
مخرج بمهرجان كان: الحياة تحت الديكتاتورية العسكرية "استبدادية"

وصف المخرج السينمائي التايلاندي ابيشاتبونج ويراسيثاكول 44 عاما، اليوم الإثنين، الحياة تحت الديكتاتورية العسكرية في بلاده بـ"المريعة". وخلال العرض الأول لفيلمه "سيميتري أوف سبليندر" في مهرجان كان السينمائي، قال ويراسيثاكول إن شعب تايلاند يعيش في "عصر استبداد". وتأتي أحدث أفلامه بعد خمس سنوات من فيلم "العم بونمي الذي يمكنه أن يتذكر حياته السابقة" الذي تدور أحداثه عن عقيدة "الإحيائية" في غابة بشمال تايلاند. وفاز بجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم وهي أعلى جائزة بمهرجان كان. وفي معرض تقديمه فيلم "سيميتري أوف سبلندر"، وصف رئيس المهرجان تيري فرومو المخرج ويراسيثاكول بأنه من أهم المخرجين المبدعين الذين يعملون اليوم.

295

| 18 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
مهرجان كان يحتفل بمرور 60 عاماً على سعفته الذهبية

يحتفل مهرجان كان هذا العام بمرور 60 عاماً على سعفته الذهبية، التي يمنحها المهرجان كجائزة للفائزين في مسابقاته، وبهذه المناسبة، عرض اليوم الفيلم التسجيلي "أسطورة السعفة الذهبية" للمخرج ألكسي فيلير. ومن أجل فيلمه، سافر المخرج ألكسي إلى مناجم الذهب الذي تطلى به السعفة والذي يجلب من منجم بسيط بكولومبيا على عمق 300 متر تحت سطح الأرض، وممرات بعرض متر واحد، وعقد لقاءات متنوعة مع العديد من الفائزين بها حول علاقتهم الحميمة بها، مثل كوينتين تارانتينو وسوديربيرج وجين كامبيون. تصنع السعفة بواسطة دار المجوهرات السويسرية الشهيرة "شوبار"، وذلك في ورش الدار بجينيف. وتمر في مراحل صناعتها المتنوعة بست معالجات كي تصل إلى شكلها النهائي. وقد صارت السعفة الآن تطلى بالذهب عيار 18 وهو الأسهل من حيث التطويع حيث يحتوي على 75% ذهب و25% فضة، وذلك بعدما كانت تصنع من النحاس الذهبي ثم النحاس الأحمر ثم الفضة المطلية بالذهب، وبعد ذلك توضع السعفة فوق قاعدة من الكريستال الصخري الصافي، المستخرج من جبال سويسرا وألمانيا.

374

| 17 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
بالصور.. الجماهير تتهافت للظفر ببطاقة حضور مهرجان "كان"

يسعى هواة السينما والمهتمون للحصول على بطاقات دعوة لحضور عروض مهرجان كان السينمائي في دورته السادسة والثمانين، ولا يألون جهدا في هذا الإطار مجربين وسائل مختلفة للظفر ببطاقة تخولهم حضور العرض الأول لفيلم ما في نفس الصالة مع مشاهير الفن السابع. ويبدأ سباق الجماهير للحصول على البطاقات قبل نحو ساعتين من موعد العروض الأولى التي تجري بين الساعة 19.30 و22.30 بالتوقيت المحلي حيث يحتشدون قبالة قصر المهرجان ويتحلقون حول المسار الذي يفضي بالمشاهير إلى صالات العرض حاملين لافتات لا تخلو من الغرابة والفكاهة أحيانا من قبيل "قبلة مقابل بطاقة الدعوة"، و"عناق مقابل دعوة"، و"علي أن أشاهد هذا الفيلم من فضلكم بطاقة دعوة". وليست بطاقات الدعوة هي العائق الوحيد أمام عشاق الشاشة البيضاء الراغبين بحضور العرض مع المشاهير بل يتعين عليهم الالتزام بارتداء ألبسة السهرة المخصصة لتلك المناسبات ولا يستثنى من هذا الشرط المصورون الصحفيون الذين يقفون على جانبي السجادة الحمراء. وبما أن البطاقات قد لا تؤمن إلا في الدقائق الأخيرة قبيل العرض يضطر الساعون إليها إلى الحضور أمام صالة العرض الكبرى للمهرجان متأنقين بالملابس المطلوبة مع علمهم أن محاولاتهم قد تبوء بالفشل إلا أن ذلك لا يحول دون محاولتهم مرافقة المشاهير للاستمتاع بالعرض الأول.

305

| 16 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
سلمى حايك تتحدى قرارات "كان" وتلتقط "سيلفي"

في المؤتمر الصحفي لفيلمها الجديد "Tale of Tales"، والذي ينافس على السعفة الذهبية لمهرجان كان هذا العام، أظهرت النجمة سلمى حايك تحدًا واضح لقرار رئيس المهرجان تيري فريمو، والذي منع فيه التقاط ضيوف المهرجان للصور السيلفي. وبعد انتهاء المؤتمر، الذي أقيم على هامش فعاليات المهرجان، دعت سلمى الصحفيين واﻹعلاميين بالمكان لالتقاط صورة جماعية معهم على طريقة السيلفي. وحضرت سلمى المؤتمر برفقة مخرج الفيلم ماتيو جاروني، وأبطال الفيلم جون سي رايلي وفينسينت كاسل وتوبى جونز، وقد سبق المؤتمر، جلسة الـPhotocall لصناع الفيلم. فيلم Tale of Tales تدور أحداثه في قالب خيالي عن ثلاث ممالك متجاورة، وكل واحدة من هذه الممالك تملك قلعة شامخة، أحد هذه الممالك كانت معروفة بسمعتها السيئة في الفجر والفحش، والثانية يسيطر عليها حيوان غريب، أما ملكة المملكة الثالثة فتسكنها رغبة عارمة في أن يكون لها طفل.

348

| 14 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
مهرجان كان يمثل بداية لعودة "ماد ماكس" لدور العرض

بعد غياب 30 عاما، يعود فيلم الإثارة والحركة الشهير "ماد ماكس"، اليوم الخميس، إلى الشاشة الفضية، ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي، وذلك قبل يوم واحد من بدء عرض الفيلم في دور العرض العالمية. ويقوم الممثل البريطاني توم هاردي، ببطولة الجزء الرابع من سلسلة أفلام "ماد ماكس" التي شارك فيها النجم الشهير ميل جبسون ببطولة الجزء الأول منها قبل 36 عاما، بينما كان لا يزال يشق طريقه إلى النجومية. ويشار إلى أن الجزء الرابع من سلسلة الأفلام المعروفة، الذي يحمل اسم "ماد ماكس: فوري رود" والذي تم تصويره في المناطق النائية بأستراليا للمخرج المولود في مدينة بريسبان الأسترالية جورج ميلر، هو أحد أكثر الأعمال التي ينظر لها باهتمام خلال مهرجان كان لهذا العام. وعلى الرغم من أهمية الفيلم، إلا أنه يعرض خارج نطاق المسابقة، وهو ما يعني أن الفيلم غير مرشح للفوز بأي من جوائز المهرجان الكبرى التي تمنح لأفضل الأفلام المتنافسة. وقد قام ميلر بإخراج الأجزاء الثلاثة الأولى لسلسلة أفلام "ماد ماكس" التي صدر الجزء الأول منها عام 1979، ثم جاء الجزء الثاني "ماد ماكس2: ذا رود واريور" عام 1981 ، ومن ثم الجزء الثالث "ماد ماكس: بيوند ثاندرستورم" بعد 4 سنوات لاحقة. وتقوم بدور البطولة النسائية في الفيلم، النجمة الأمريكية المولودة في جنوب إفريقيا، تشارليز ثيرون التي تجسد دور "فيوريوزا".

3303

| 14 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
فيلم "La Tête haute" يتصدر قائمة مهرجان "كان" السينمائي

ساعات قليلة تفصلنا عن انطلاق الدورة الـ68 من مهرجان كان السينمائي الدولي، بعرض فيلم الافتتاح "La Tête haute" للمخرجة ايمانويل بيرسوت، التي ستحضر حفل الافتتاح إلى جانب أبطال فيلمها. كما تستقل سجادة كان اليوم أيضًا أعضاء لجان تحكيم مسابقات المهرجان، وعلى رأسهم اﻷخوان إيثان وجويل كوين، رئيسا لجنة تحكيم المسابقة الرسمية، وباقي أعضاء اللجنة وبينهم النجم جيك جيلنهال، والمخرج اﻷمريكي جيليرمو ديل تورو، والممثلة اﻹسبانية روسي دي بالما، والممثلة الفرنسية صوفي مارسو، والممثلة اﻷمريكية سيينا ميلر، والمغنية روكيا تراوري من مالي، والمخرج الكندي إكزافيير دولان. أما من الوطن العربي، فمن المقرر أن تحضر حفل الافتتاح المخرجة اللبنانية نادين لبكي، والمخرجة السعودية هيفاء المنصور عضوتي لجنة تحكيم مسابقة "نظرة ما"، إلى جانب الممثل الفرنسي ذو اﻷصول الجزائرية طاهر رحيم، والمخرج الموريتاني عبدالرحمن سيساكو، رئيس لجنة تحكيم مسابقة "سينيفونداسيون". ومن هوليوود تحضر النجمة السمراء لوبيتا نيونجو، والحاصلة على جائزة اﻷوسكار هذا العام جوليان مور والنجمة ناتالي بورتمان والنجمة ناعومي واتس. ومن المقرر أن تستمر فعاليات المهرجان حتى الـ24 من شهر مايو الجاري، ويختتم المهرجان فعالياته بعرض الفيلم الوثائقي "Ice and the Sky" للمخرج الفرنسي لوك جاكيه.

383

| 13 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
افتتاح مهرجان "كان" بفيلم "لا تيت أوت"

يبدأ مهرجان كان السينمائي، الذي يفتتح دورته 68، اليوم الأربعاء، في منتجع الريفيرا الفرنسي، لأول مرة بعرض فيلم من إخراج امرأة، وهو فيلم "لا تيت أوت" للمخرجة إيمانويل بيركو، وبطولة الممثلة الفرنسية كاترين دينوف. وقال المخرج المكسيكي، جييرمو ديل تورو، الذي وصل، الثلاثاء، إلى كان، للمشاركة في لجنة التحكيم الرئيسية، إن هذا المهرجان السينمائي شهد أول أفلامه في 1993، وهو يتمنى الآن أن يعطي الفرصة للأجيال الجديدة من صناع الأفلام. وقد عرض أول أفلام ديل تورو "كرونوس" في مهرجان كان، وينضم ديل تورو إلى لجنة التحكيم التي يرأسها الأخان جويل وإيثان كوين. وأضاف ديل تورو للصحفيين: "أشعر بمسؤولية كبيرة لأن مهرجان كان شهد بدايتي السينمائية عندما فاز ‘كرونوس‘ بجائزة أسبوع النقاد".

392

| 13 مايو 2015

ثقافة وفنون alsharq
مهرجان "كان".. "كل ما هو قديم لا يفقد بريقه"

مع إشراقة يوم الغد، تبدأ فعاليات المهرجان السينمائي اﻷهم واﻷضخم على مستوى العالم، وهو مهرجان كان السينمائي الدولي، والذي سيستمر حتى يوم الرابع والعشرين من مايو الجاري، ويكمل عامه الثامن والستون من التفرد والوقوف في صدارة الصورة على مستوى كافة المهرجانات السينمائية، بعد أن نجح في جذب صفوة صناع السينما من كافة أنحاء العالم، وفي الاحتفاء بأعمالهم طوال عمر المهرجان. وفي إطار التغطية كل عام مع حلول المهرجان، فسوف نطل معكم إطلالة سريعة على ما ستشهده دورة هذا العام من مستجدات. كل ما هو قديم لا يفقد بريقه: للعام الخامس على التوالي، يتصدر ملصق المهرجان واحد من نجوم السينما الكلاسيكية، ووقع الاختيار هذه المرة على النجمة السويدية الراحلة أنجريد بيرجمان، لتكون هي وجه كان لهذا العام، وهو ما يؤكد على رابطة الوصل التي يقيمها المهرجان بين ماضي السينما وحاضرها. وبعيدًا عن الملصق، يستمر المهرجان بالاحتفاء بعدد من اﻷعمال الكلاسيكية ضمن قسم كلاسيكيات كان، والذي سيحل من خلاله المخرج اليوناني الشهير كوستا جافراس، ضيفًا للشرف في قسم الكلاسيكيات لهذا العام، والذي نال جائزة السعفة الذهبية في عام 1982 عن فيلم Missing، كما فاز بجائزة أفضل مخرج عن فيلم Z، والذي سيعاد عرضه هذا العام ضمن عروض القسم. وسيشهد القسم هذا العام عرض لفيلمين وثائقيين يحتفيان بالمخرج اﻷمريكي أورسون ويلز، في ذكراه المئوية، باﻹضافة إلى فيلم وثائقي آخر عن النجمة أنجريد بيرجمان، وفيلم عن تاريخ جائزة السعفة الذهبية. المدينة الصغيرة لا تنسى زوارها الدائمون: بعد مشاركة وحيدة في عام 1998 بفيلم Velvet Goldmine، يعود المخرج الأمريكي تود هاينز، بعد غيابه عن المدينة الساحلية الساحرة لمدة 17 عامًا بفيلمه الجديد Carol، ليشارك به في المسابقة الرسمية لهذا العام. وبعد غياب لم يدم طويلًا، ومن أمريكا أيضًا، يعود المخرج جاس فان سانت من جديد للمسابقة الرسمية بعد آخر مشاركة له في مسابقة "نظرة خاصة" في عام 2011، وهذه المرة بصحبة النجم الحائز على جائزة الأوسكار ماثيو ماكونهي بفيلم The Sea Of Trees. ونزولًا من الولايات المتحدة اﻷمريكية إلى المكسيك، يشارك المخرج المكسيكي ميشيل فرانكو في هذه الدورة بفيلم Chronic، وذلك بعد فوزه في عام 2012 بجائزة مسابقة "نظرة خاصة" عن فيلم After Lucia. وصعودًا هذه المرة إلى كندا، يفد المخرج الكندي دينيس فيلنوف منذ مشاركته اﻷخيرة في عام 2008 إلى المسابقة الرسمية هذا العام بالفيلم اﻷمريكي Sicario. وصعودًا إلى القارة اﻷوروبية، يعود للمنافسة عدد كبير من أبرز المخرجين اﻷوروبيين الذين شاركوا في الدورات السابقة للمهرجان في كافة مسابقاته، وهم الفرنسيون جاك أوديار وفاليري دونزيلي ومايوين بأفلام Dheepan وMarguerite et Julien وMon Roi، واﻹيطاليون باولو سورينتينو وماتيو جاروني وناني موريتي بأفلام Youth وTale of Tales وMia Madre، واليوناني يورجوس لانثيموس الذي يعود بفيلم The Lobster، والنرويجي يواكيم تراير بفيلم Louder Than Bombs. وبالتوجه نجو الجانب الشرقي من الكرة اﻷرضية، يشارك كل من الياباني هيروكازو كور إيدا بفيلم Our Little Sister، والصينيان هيساو-هايسن هو وزانجكي جيا مع فيلميهما The Assassin وMountains may depart، باﻹضافة إلى قدوم الاسترالي جوستين كورزيل باقتباس جديد لمأساة ويليام شكسبير الشهيرة Macbeth.

444

| 12 مايو 2015