نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، القرار الأميري رقم (57) لسنة 2025 بتحديد أيام العمل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
كشفت شركة موديرنا الأمريكية للأدوية أنّها ستطوّر جرعة معزّزة ضدّ متحورة فيروس كورونا الجديدة أوميكرون. وقال رئيس الشركة ستيفان بانسيل إنّ المتغيّرات في المتحوّرة أوميكرون مقلقة، ومنذ أيام نحن نتحرّك بأسرع ما يمكن لتنفيذ استراتيجيّتنا لمواجهة هذه المتحوّرة. وقالت الشركة الأمريكيّة في بيان، وفق euronews : ستُطوّر موديرنا بسرعة، لقاحًا مرشّحا (لتوفير) جرعة معزّزة محدّدة للمتحوّرة أوميكرون. وهذا الإعلان جزء من استراتيجيّة للعمل على جرعات معزّزة محدّدة لمواجهة المتحوّرات المثيرة للقلق، وفقًا لموديرنا. وقال المختبر في 2020-2021، شمل ذلك (توفير) جرعات معزّزة للمتحوّرتَين دلتا وبيتا، مشيرا إلى أنه أظهر مرارا قدرته على الدفع بلقاحات مرشحة جديدة إلى مرحلة التجارب السريرية في 60 إلى 90 يومًا. وأضاف بانسيل منذ البداية، قلنا إنه من أجل مكافحة الجائحة، من الضروري أن نكون استباقيين في مواجهة تطور الفيروس.
1817
| 27 نوفمبر 2021
في أول فيديو من نوعه، أظهر رسم متحرك كيف تعمل اللقاحات المضادة لفيروس كورونا في جسمنا، وذلك عبر رسم تفصيلي دقيق عن كيفية محاربة الجهاز المناعي للأمراض بمساعدة اللقاحات. ونقلت وسائل إعلام، عن مشروع صُنّاع اللقاحات (Vaccine Makers Projects) فيديو يشرح على وجه التحديد كيفية عمل لقاحات كورونا للوقاية من المرض. I am blown away by this COVID vaccine video, one of the coolest things I have seen in a long time pic.twitter.com/yREIETqtWh — Sam (@SamIAm2021MD) November 12, 2021 وهناك نوعان من اللقاحات المستخدمة حالياً للحماية من الفيروس، إذ تُعرف كل من اللقاحات التي تنتجها شركة Pfizer وModerna باسم لقاحات mRNA، في حين أن إصدار Johnson and Johnson هو لقاح فيروسي ناقل. وفي هذه الرسوم المتحركة التفصيلية الأولى، أعيد إنشاء العملية التي تقوم بها لقاحات mRNA بتدريب الخلايا على تحييد الفيروس. كذلك، أوضح موقع XVIVO scientific animation المتعاون مع Vaccien Makers Project أن مثل العديد من الفيروسات، يستخدم فيروس كورونا بروتيناً على سطحه ليرتبط بخلايانا ويدخلها. وقال إنه يمكن للأجسام المضادة التي تتناسب مع هذا البروتين أن تمنع الفيروس من الالتصاق، لافتاً إلى أن لقاحات mRNA تعلم جهاز المناعة لدينا لصنع هذه الأجسام المضادة. كيف يعمل اللقاح؟ في التفاصيل، تبدأ العملية متعددة الخطوات عندما يتم إدخال mRNA، وهي مادة وراثية في أجسامنا وتلتقطه خلايا متخصصة في الجهاز المناعي. وبمجرد دخول هذه الخلايا، يتم تكوين أجزاء من البروتين السطحي الفيروسي، وعرضها على سطحها، ثم يتم تقديمها إلى الخلايا الأخرى في العقد الليمفاوية. إلى ذلك، تقوم هذه الخلايا الأخرى بعد ذلك بعمل أجسام مضادة تتلاءم تماماً مع البروتين السطحي للفيروس وتحفز الخلايا الأخرى على قتل الخلايا المصابة بالفيروس. وعندما يحاول الفيروس أن يصيبنا، يكون جهاز المناعة لدينا جاهزاً، ويتعرف عليه على الفور، ويعيده ويدمره، قبل أن تتاح لنا فرصة الإصابة بالمرض. يشار إلى أن اللقاحات ساعدت إلى حد كبير أجسامنا على إنشاء نظام دفاع داخلي خاص بها ضد كورونا.
4603
| 13 نوفمبر 2021
قالت شركة موديرنا، اليوم الثلاثاء، إنه يجب على إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية السماح بمنح جرعة ثالثة من لقاحها المضاد لكورونا كوفيد-19 لكبار السن الذين تم تطعيمهم بالكامل وغيرهم من المعرضين لمخاطر كبيرة. وأشارت الشركة قبل يومين من اجتماع المستشارين الخارجيين لإدارة الأغذية والعقاقير لمناقشة مسألة الجرعة التنشيطية من لقاحي موديرنا وجونسون آند جونسون، إلى أن بياناتها تؤكد فائدة الجرعة المعززة من لقاحها بهدف استعادة الاستجابة المناعية، بالإضافة لتقليل حالات العدوى بين البالغين الذين تم تطعيمهم بالكامل، بحسب رويترز. من جانبها استشهدت جونسون آند جونسون اليوم الثلاثاء ببيانات تظهر زيادة الوقاية بعد جرعة تنشيطية قالت إن من الممكن إعطاءها بعد شهرين من تلقي الجرعة الأصلية من لقاحها. وفي 5 أكتوبر الجاري أجازت الوكالة الأوروبية للأدوية، بحسب موقع يورونيوز، إعطاء جرعة ثالثة من لقاحي فايزر/بايونتيك وموديرنا المضادين لكورونا، لتعزيز المناعة. وأكدت أهمية الجرعة الثالثة من لقاحي فايزر وموديرنا للأشخاص الذين يعانون من نقص شديد في المناعة، ومن بينهم المرضى الذين خضعوا لعملية زرع أعضاء، معتبرة أنه في بعض الأحيان لا تكفي جرعتان لإنتاج أجسام مضادة كافية لدى هذه الفئة من الناس. وأضافت أنّه على الرّغم من عدم وجود دليل مباشر على أنّ القدرة على إنتاج أجسام مضادّة لدى هؤلاء المرضى تحمي من كوفيد-19، يُتوقّع أن تزيد الجرعة الإضافية الحماية لدى بعض المرضى على الأقلّ.
1462
| 12 أكتوبر 2021
وافقت وزارة الصحة في إسبانيا اليوم الثلاثاء على إعطاء جرعة ثالثة معززة من لقاحي فايزر وموديرنا اللذين يعتمد تصنيعهما على نفس تكنولوجيا مرسال الحمض النووي الريبوزي آر.إن.إيه، لمن تزيد أعمارهم عن السبعين عاماً. أوضحت الوزارة في بيان، بحسب رويترز، أن إسبانيا أعطت اللقاح بكامل جرعتيه لحوالي 78% من السكان، وأجازت جرعة معززة بعد 6 أشهر من تلقي الجرعة الثانية. وستشرع السلطات في إعطاء الجرعات المعززة في نهاية أكتوبر. وسمحت الدولة بالفعل بجرعات معززة لمرضى السرطان ونزلاء دور رعاية المسنين والفئات الأخرى المعرضة للخطر. واليوم أجازت الوكالة الأوروبية للأدوية إعطاء جرعة ثالثة من لقاح فايزر/بايونتيك المضاد لكوفيد-19 للبالغين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاماً بعد 6 أشهر على الأقل من تاريخ تلقّيهم الجرعة الثانية لتعزيز مناعتهم ضد فيروس كورونا. وأجازت الوكالة، ومقرّها في أمستردام إعطاء الأشخاص الذين يعانون من ضعف شديد في جهاز المناعة جرعة ثالثة معزّزة من لقاح فايزر (واسمه التجاري كوميرناتي) وكذلك أيضاً من لقاح موديرنا، وذلك بعد مرور 28 يوماً على الأقلّ من تاريخ تلقّيهم الجرعة الثانية، بحسب موقع يورونيوز. وأوضحت الوكالة الأوروبية للأدوية أنّها رصدت زيادة في مستويات الأجسام المضادّة عند تلقّي جرعة ثالثة من لقاح فايزر. أما فيما خصّ الجرعة الثالثة من فايزر وموديرنا التي أجازت إعطاءها للأشخاص الذين يعانون من نقص شديد في المناعة، ومن بينهم المرضى الذين خضعوا لعملية زرع أعضاء، فقالت الوكالة إنّه في بعض الأحيان لا تكفي جرعتان لإنتاج أجسام مضادة كافية لدى هذه الفئة من الناس. وأضافت أنّه على الرّغم من عدم وجود دليل مباشر على أنّ القدرة على إنتاج أجسام مضادّة لدى هؤلاء المرضى تحمي من كوفيد-19، يُتوقّع أن تزيد الجرعة الإضافية الحماية لدى بعض المرضى على الأقلّ.
2681
| 05 أكتوبر 2021
أجازت الوكالة الأوروبية للأدوية إعطاء جرعة ثالثة من لقاح فايزر/بايونتيك المضادّ لكوفيد-19 للبالغين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاماً بعد ستّة أشهر على الأقل من تاريخ تلقّيهم الجرعة الثانية، وذلك بهدف تعزيز مناعتهم ضدّ فيروس كورونا. كما أجازت الوكالة، ومقرّها في أمستردام – بحسب موقع يورونيوز - إعطاء الأشخاص الذين يعانون من ضعف شديد في جهاز المناعة جرعة ثالثة معزّزة من لقاح فايزر (واسمه التجاري كوميرناتي) وكذلك أيضاً من لقاح موديرنا، وذلك بعد مرور 28 يوماً على الأقلّ من تاريخ تلقّيهم الجرعة الثانية. الوكالة التابعة للاتحاد الأوروبي والمسؤولة عن تقييم المنتجات الطبية والصيدلانية، قالت في بيان إنّه يمكن إعطاء جرعات معزّزة من كوميرناتي للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عاماً وما فوق، بعد ستّة أشهر على الأقلّ من الجرعة الثانية. وأضافت أنّ القرارات المتعلّقة بالجرعات الثالثة ستُتّخذ من قبل هيئات الصحّة العامّة على المستوى الوطني. وأوضحت الوكالة الأوروبية للأدوية أنّها رصدت زيادة في مستويات الأجسام المضادّة عند تلقّي جرعة ثالثة من لقاح فايزر. أمّا فيما خصّ الجرعة الثالثة من لقاحي فايزر وموديرنا التي أجازت إعطاءها للأشخاص الذين يعانون من نقص شديد في المناعة، ومن بينهم المرضى الذين خضعوا لعملية زرع أعضاء، فقالت الوكالة إنّه في بعض الأحيان لا تكفي جرعتان لإنتاج أجسام مضادة كافية لدى هذه الفئة من الناس. وأضافت أنّه على الرّغم من عدم وجود دليل مباشر على أنّ القدرة على إنتاج أجسام مضادّة لدى هؤلاء المرضى تحمي من كوفيد-19، يُتوقّع أن تزيد الجرعة الإضافية الحماية لدى بعض المرضى على الأقلّ.
1464
| 05 أكتوبر 2021
توقع ألبرت بورلا، الرئيس التنفيذي لشركة فايزر المنتجة للقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد 19، أن تعود الحياة إلى طبيعتها في غضون عام واحد. وأوضح أن هذا لا يعني أن المتغيرات لن تكون موجودة أو أن اللقاحات لن تكون ضرورية، مشيراً إلى أن السيناريو الأكثر احتمالاً هو أن العالم سيستمر في رؤية متغيرات جديدة وسنستمر في تلقي اللقاحات لسنة على الأقل، مضيفاً، بحسب موقع روسيا اليوم: قد تكون هناك حاجة إلى أخذ جرعة من اللقاح بشكل سنوي من كل عام... وعلى كل حال نحن بحاجة إلى الانتظار ورؤية البيانات. وتأتي تصريحات رئيس فايزر متوافقة مع التصريحات التي أطلقها ستيفان بانسل الرئيس التنفيذي لشركة موديرنا المنتجة لأحد اللقاحات المضادة لكورونا قبل أيام في مقابلة مع صحيفة نويه تسورخر تسايتونغ السويسرية قائلاً رداً على سؤال بشأن ما إن كان هذا يعني العودة إلى الأوضاع الطبيعية في النصف الثاني من العام المقبل بدءاً من اليوم، أفترض أن يكون ذلك في غضون عام. وأضاف: بالنظر إلى التوسع في قدرات الإنتاج بهذا القطاع على مدى الشهور الستة الماضية، فإن جرعات كافية ستكون متوفرة بحلول منتصف العام المقبل بحيث يمكن تطعيم جميع سكان العالم، متوقعاً توفر جرعات معززة بالحجم المطلوب، مؤكداً في السياق أن التطعيم سيكون متاحاً في وقت قريب حتى للرضع.
4421
| 27 سبتمبر 2021
ابتكرت جامعة ستانفورد وجامعة نورث كارولينا الأمريكيتان، طريقة جديدة يمكن أن تكون بديلاً أفضل عن الطرق التقليدية للتطعيم، لاسيما فيما يتعلق باللقاحات المضادة لفيروس كورونا كوفيد 19. وتوصل علماء من الجامعتين إلى ضمادة لاصقة صغيرة مصنوعة بتقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد تحتوي على اللقاح توضع على جلد الإنسان المليء بالخلايا المناعية التي يستهدفها التطعيم، بحسب موقع الحرة. وأعطت لصقة اللقاح نتائج أفضل بعشرات المرات من طريقة اللقاح التقليدية التي تعتمد على الحقن التي تغرز في عضلة الذراع، بحسب النتائج الأولية، حيث تضم تلك اللاصقات الواعدة إبراً مجهرية ثلاثية الأبعاد ولكنها كافية للولوج داخل البشرة، وهي بالتالي غير مؤلمة ولا تحتاج إلى مختصين لاعطائها للأشخاص الراغبين بالحصول على اللقاح. وأوضحت نتائج الدراسة أن لاصقة اللقاح ولّدت استجابة كبيرة للخلايا التائية والأجسام المضادة الخاصة والتي كانت أكبر بـ50 مرة من الحقن العادية. ورغم أن تقنية الإبر المجهرية معروفة منذ عقود، بيد أن الباحثين في الجامعتين يسعون إلى التغلب على بعض التحديات السابقة، من خلال اعتماد الطباعة الثلاثية الأبعاد التي تسهل استخدام الإبر المجهرية والاستفادة منها في إعطاء لقاحات مختلفة ضد الأنفلونزا والحصبة والتهاب الكبد أو فيروس كورونا المستجد. وفي حال نجحت التقنية الجديدة وجرى اعتمادها، فإنها سوف تساهم في رفع معدلات التطعيم بشكل كبير في مختلف أنحاء العالم، خاصة وأن بعض اللقاحات تحتاج إلى عمليات تخزين صارمة وخبراء مختصين لاعطائها، ولكن هذه العوائق لن تكون موجودة مع لاصقات اللقاح. وقال المشرف الرئيسي على الدراسة، شاومين تيان، الباحث في قسم علم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة في كلية الطب بجامعة كارولينا الشمالية، إنه من الصعب عموماً تكييف الإبر الدقيقة مع أنواع اللقاحات المختلفة. وأضاف: تلك المشكلة بالإضافة إلى تحديات التصنيع قد تعيق انتشار تلك التقنية، موضحاً: لكن أسلوبنا الطباعة ثلاثية الأبعاد للإبر المجهرية يمنحنا قدراً كبيراً الأمل لصنع لقاحات فعالة من ناحية الأداء والتكلفة. ويعمل الباحثون حالياً على صياغة لاصقات تتضمن لقاحات التي تعمل بتقينة RNA، مثل لقاحي فايزر وموديرنا المضادين لكورونا. وفي ذلك السياق، يقول قال كبير باحثي الدراسة ورائد الأعمال في تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد جوزيف ديسيموني: أحد أكبر الدروس التي تعلمناها خلال الوباء هو أن الابتكار في العلوم والتكنولوجيا يمكن أن يؤدي إلى حدوث استجابة عالمية أو انتكاسة.. ولحسن الحظ، لدينا عمال في مجال التكنولوجيا الحيوية والرعاية الصحية قادرون على مواجهات التحديات.
4216
| 26 سبتمبر 2021
قال الرئيس التنفيذي لشركة موديرنا للتكنولوجيا الحيوية إنه يعتقد أن جائحة كورونا كوفيد 19 قد تنتهي في غضون عام مع زيادة إنتاج اللقاحات، معلناً أن التطعيم باللقاح المضاد لكوفيد 19 سيكون متاحاً للرضع قريباً. وأوضح ستيفان بانسل في مقابلة مع صحيفة نويه تسورخر تسايتونغ السويسرية، بحسب موقع روسيا اليوم: بالنظر إلى التوسع في قدرات الإنتاج بهذا القطاع على مدى الشهور الستة الماضية، فإن جرعات كافية ستكون متوفرة بحلول منتصف العام المقبل بحيث يمكن تطعيم جميع سكان العالم، متوقعاً توفر جرعات معززة بالحجم المطلوب، مؤكداً في السياق أن التطعيم سيكون متاحاً في وقت قريب حتى للرضع. وأضاف: الذين لن يتلقوا اللقاح سيكتسبون المناعة بشكل طبيعي لأن سلالة دلتا شديدة العدوى.. وبهذه الطريقة سنجد أنفسنا في نهاية المطاف في وضع شبيه بالإنفلونزا، فإما أن تتلقى اللقاح وتحظى بشتاء جيد، أو لا تفعل وتخاطر بأن تصاب بالمرض واحتمال أن ينتهي بك الأمر إلى المستشفى. ورداً على سؤال بشأن ما إن كان هذا يعني العودة إلى الأوضاع الطبيعية في النصف الثاني من العام المقبل قال بدءاً من اليوم، أفترض أن يكون ذلك في غضون عام، مشيراً إلى أنه يتوقع أن توافق الحكومات والسلطات على جرعات معززة من اللقاح لأن المرضى الذين تم تطعيمهم في الخريف الماضي يحتاجون إلى تلك الجرعة دون شك. وأظهر إحصاء لرويترز اليوم أن أكثر من 230.04 مليون نسمة أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 4 ملايين و921629 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.
2724
| 23 سبتمبر 2021
تبدأ وزارة الصحة العامة اعتباراً من يوم الأربعاء القادم الموافق الخامس عشر من شهر سبتمبر الجاري في إعطاء الجرعات المعززة من اللقاحات المعتمدة بدولة قطر فايزر-بيونتيك وموديرنا ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) للأفراد الأكثر عرضة لمخاطر فيروس كورونا كوفيد-19 الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح قبل أكثر من ثمانية أشهر. وكانت الوزارة قد وافقت في 24 أغسطس الماضي على إعطاء جرعة ثالثة من لقاحَي التطعيم ضدّ فيروس كورونا «كوفيد-19» «فايزر-بيونتيك» و»مودرنا» للأشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة حيث تبين أن جرعتين لا تكفي لتحفيز المناعة ضد الفيروس. وأوضحت الوزارة عبر موقعها الإلكتروني، اليوم السبت، أنه سيتم التركيز في هذه المرحلة خلال الأشهر الأولى من هذه الحملة من برنامج التطعيم على الأفراد الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة للعدوى، ويتضمن ذلك الأشخاص فوق عمر 65 عاماً والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة التي من شأنها أن تزيد من خطر الإصابة بمضاعفات شديدة في حال الإصابة بعدوى كوفيد-19، بالإضافة إلى العاملين في الصفوف الأولى من كوادر الرعاية الصحية والجهات الأخرى. وأشارت الوزارة إلى أن هذا الإجراء يأتي تماشياً مع الأدلة السريرية التي ظهرت مؤخراً وتدعم وجود تأثير وقائي إضافي للجرعة المعززة من اللقاح والتي تبين أحدث الأدلة السريرية أنه بالنسبة لمعظم الأفراد فإن المناعة الوقائية التي اكتسبوها من سلسلة التطعيم الأولية ضد كوفيد-19 تنخفض تدريجياً بعد مرور ثمانية أشهر، وينطبق ذلك بشكل خاص على حالات العدوى الخفيفة إلى المتوسطة. وبيّنت الوزارة بهذا الخصوص ان الجرعة المعززة من لقاح التطعيم ضد كوفيد-19 ستفيد الأفراد من خلال زيادة مستويات الأجسام المضادة للفيروس لديهم بشكل كبير ورفع مستويات الحماية ضد المتحورات المختلفة من الفيروس – بما في ذلك متحور دلتا – لعدة أشهر قادمة، مشيرة إلى أن الجرعات المعززة أثبتت أنها آمنة ولا ترتبط بها أي آثار جانبية خطيرة. وقالت الوزارة إن الجرعات المعززة ستكوت متاحة اعتباراً من يوم الأربعاء الموافق 15 سبتمبر، أي بعد ثمانية أشهر من تلقي المجموعة الأولى من الأفراد الأكثر عرضة لمخاطر كوفيد-19 في دولة قطر الجرعة الثانية من اللقاح. وأكدت الوزارة أن الموافقة على الجرعات المعززة يمثل بداية لمرحلة جديدة من البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19، وقد تم حتى الآن تطعيم 78% من إجمالي السكان في دولة قطر بشكل كامل، وهو ما يُعد واحداً من أعلى معدلات التطعيم ضد كوفيد-19 على مستوى العالم، موضحة أن قياس نسبة الأفراد الذين تلقوا التطعيم بالكامل من إجمالي السكان يُعد هو أهم مقياس لمستوى الحماية من الفيروس بالمجتمع. وأضافت أن كوادر من مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ستقوم بالاتصال بجميع الأفراد المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة من اللقاح لتحديد موعد للتطعيم، داعية الأفراد المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة إلى أخذ هذه الجرعة في أقرب فرصة ممكنة عند الاتصال بهم دون تأخير، وخاصةً الأفراد الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالمضاعفات الشديدة لكوفيد-19 والعاملين في الصفوف الأولى بالمجتمع. وأهابت الوزارة بالأفراد المستهدفين إلى الحرص على تلقي الجرعة المعززة من اللقاح في غضون 12 شهراً من تلقيهم الجرعة الثانية لضمان الحفاظ على الإطار الذهبي الخاص بالتطعيم على تطبيق احتراز. ويمكن للأشخاص الذين مضت ثمانية أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من المؤهلين ولم يتم الاتصال بهم من قِبل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية الاتصال على الرقم 40277077 لحجز موعد للتطعيم.
8847
| 11 سبتمبر 2021
كشفت دراسة أمريكية جديدة أن لقاح موديرنا يوفر حماية قوية من متغير دلتا. ونقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن دراسة معاهد الصحة الوطنية للصحة (NIH) أن 96 % من الأشخاص الذين أكملوا جرعتين من لقاح موديرنا لديهم أجسام مضادة تحمي ضد دلتا بعد 6 أشهر على الأقل من أخذ اللقاحات، كما كان المرضى أيضًا محميين جيدًا ضد المتغيرات الأخرى المثيرة للقلق. ووفق ديلي ميل، فقد قام الباحثون بفحص أجهزة المناعة لـ 24 متطوعًا تلقوا جرعتين من لقاح موديرنا ، وأكدت الدراسة الأمريكية أن التطعيم هو أفضل حماية ممكنة ضد متغير دلتا. ويتسبب متغير دلتا شديد العدوى الآن في أكثر من 90 % من حالات كورونا الجديدة في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم.
3393
| 13 أغسطس 2021
كشفت شركة موديرنا عن أن الحماية التي يوفرها اللقاح الذي طورته ضد كوفيد-19 ظلت قوية لستة أشهر على الأقل، وأن الجرعات المعززة المضادة للمتحورات التي يجري اختبارها ولدت استجابة قوية للأجسام المضادة للمتحورة دلتا. ونقل موقع يورونيوز عن الشركة الأمريكية، في تحليل نهائي من المرحلة الثالثة والنهائية من التجربة السريرية، أظهر لقاح موديرنا فعالية بنسبة 93% على مدى ستة أشهر بعد الجرعة الثانية. وتجري الشركة أيضًا تجارب سريرية على ثلاثة معززات مختلفة مضادة لكوفيد-19 تنتج جميعها مستويات عالية من الأجسام المضادة ضد سلالة فيروس كورونا الأصلية والمتحورات المثيرة للقلق بما في ذلك دلتا التي اكتُشفت في البدء في الهند. وقال الرئيس التنفيذي ستيفان بانسيل في بيان: يسعدنا أن لقاحنا ضد كوفيد-19 يظهر فعالية دائمة بنسبة 93% على مدى ستة أشهر، لكننا ندرك أن المتحورة دلتا تمثل تهديدًا جديدًا كبيرًا، لذا يجب أن نظل يقظين. وأضاف البيان أن شركة موديرنا تتوقع تقديم طلبها للحصول على الموافقة الكاملة للقاحها من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية هذا الشهر. كما بدأت الشركة دراسات على العديد من اللقاحات الأخرى، بما في ذلك ضد الإنفلونزا وزيكا والفيروس المخلوي التنفسي الذي يصيب الأطفال بشكل خاص وغيرها، وتعمل على تطوير لقاح مضاد لكوفيد يمكن تخزينه في درجة حرارة الثلاجة العادية.
3067
| 06 أغسطس 2021
كشفت دراسة أكلينيكية حديثة في سنغافورة عن نتائج مبشرة حول فعالية لقاحيّ فايزر وموديرنا ضد متحور متحور دلتا . ووفق الدراسة، فإن لقاحي فايزر وموديرنا يتمتعان بفعالية عالية جداً في الحماية ضد أعراض المتحور دلتا الذي يتسم بكونه سريع الانتشار. وأثبتت المرحلة الثالثة من التجارب الإكلينيكية على هذين اللقاحين المستندين إلى تقنية mRNA أنهما يتمتعان بفعالية تتراوح نسبتها بين 92 و95 في المائة، أي بمتوسط عام يبلغ 93 في المائة. واكتشفت الدراسة أن الأشخاص المصابين الذين سبق أن تم تطعيمهم بالكامل بلقاح فايزر أو بلقاح موديرنا كانوا أقل عرضة بشكل كبير للإصابة بأعراض أو شديدة بعد الإصابة بذلك المتحور مقارنة بنظرائهم غير المُطعمين. ولاحظت الدراسة أن التطعيم بأحد هذين اللقاحين ارتبط بانخفاض حدة أعراض الإصابة بعدوى المتحور دلتا لدى المصابين، إلى جانب نتائج سريرية أفضل ومؤشرات حيوية أقل من حيث الالتهابات الجهازية. والدراسة أُجريت بتمويل وإشراف المركز الوطني السنغافوري للأمراض المعدية ، وتولى قيادتها البروفيسور بارنابي يونغ، ونُشرت نسخة مطبوعة من ورقتها البحثية على الإنترنت.
2720
| 04 أغسطس 2021
أظهرت نتائج دراسة كندية، أن جرعة واحدة فقط من اللقاحات الثلاثة فايزر-بيونتك، موديرنا، وأسترازينيكا توفر حماية ضد متحورة دلتا، بخلاف نتائج دراسة بريطانية نشرت سابقاً (الثلاثاء الماضي). ووفق موقع يورو نيوز، ووجد مؤلفو الدراسة أن جرعة واحدة من أي من اللقاحات الثلاثة توفر حماية كبيرة ضد العدوى المصحوبة بأعراض متوسطة أو شديدة. وخصصت الدراسة نسبة الفعالية لكل لقاح، وحصل لقاح فايزر-بيونتك على فعالية بنسبة 56 بالمائة ضد العدوى، أما لقاح موديرنا فكان فعالا بنسبة 72 بالمائة، وأخيراً لقاح أسترازينيكا بنسبة 67 بالمائة. تختلف نسب وأرقام هذه النتائج مع نتائج دراسة أخرى نُشرت الخميس في مجلة نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين وكانت نسبة الفعالية بعد جرعة واحدة كالتالي: 36 بالمئة فقط بعد جرعة واحدة من فايزر-بيونتك، وبنسبة 30 بالمئة فعالية للقاح أسترازينيكا.
2167
| 24 يوليو 2021
فيما يعتزم تحالف فايزر-بيونتك تقديم طلب لترخيص الجرعة الثالثة من لقاحه المضاد لفيروس كورونا المستجد كوفيد-19″، لتعزيز فعاليته، يدور النقاش في الأوساط الصحية الأمريكية والأوروبية والعربية حول ضرورة الجرعة الثالثة من عدمها، وبخاصة في وجود دراسات علمية أثبتت أن الحماية التي تعطيها اللقاحات ضد فيروس كورونا تمتد إلى عام وربما أكثر.. بماذا ردت فايزر على الحاجة إلى الجرعة الثالثة ؟ القصة بدأت مع إعلان التحالف الأمريكي الألماني الخميس عن نتائج مشجعة لاختبارات أجريت على جرعة معززة بعد 6 أشهر من الجرعة الثانية، تمنح أمانا ثابتا عبر تفعيلها مستويات عالية من الأجسام المضادة، بما في ذلك ضد متحورة بيتا التي ظهرت في جنوب أفريقيا. ويعتزم التحالف طلب ترخيص لجرعة ثالثة في الولايات المتحدة وأوروبا خصوصا، وهو يتوقع نتائج مماثلة بالنسبة للمتحورة دلتا في الاختبارات الجارية. ووفق ما نقله موقع الجزيرة عن شبكة سي إن إن، عن شركة فايزر قولها : بينما ظلت الحماية من الحالات الشديدة من كوفيد-19 مرتفعة خلال الأشهر الستة الكاملة، من المتوقع حدوث انخفاض في الفعالية ضد الحالات المصحوبة بأعراض بمرور الوقت، واستمرار ظهور المتحورات (السلالات الجديدة). واستنادا إلى إجمالي البيانات المتوفرة لديهم حتى الآن، تعتقد شركتا فايزر وبيونتك أن الجرعة الثالثة قد تكون مفيدة في غضون 6 إلى 12 شهرا بعد الجرعة الثانية، للحفاظ على أعلى مستويات الحماية. تحفظ أمريكي – أوروبي أمام إعلان فايزر ومبرراتها، بدت السلطات الصحية الأمريكية حذرة، وقالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) ومراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها - في بيان مشترك - إنهما تدرسان ما إذا كانت هناك حاجة لجرعة ثالثة من اللقاح. وأضافتا أن الأمريكيين الذين تلقوا التطعيم بالكامل لا يحتاجون إلى جرعة معززة (ثالثة) في الوقت الحالي. نحن على استعداد لإعطاء جرعات معززة، في حال أظهر العلم أن هناك حاجة إليها، وعندما يتحقق ذلك. من جهتها، قالت وكالة الأدوية الأوروبية إنها لا ترى أي أساس حتى الآن للجرعات التعزيزية من اللقاح المضاد لكورونا. وجاء تصريح وكالة الأدوية الأوروبية ردا على استفسار من وكالة الأنباء الألمانية، وقالت إنه - حتى الآن - لم يتم جمع بيانات كافية عن فترة الحماية من الدراسات وحملات التطعيم، ولذلك فإنها لا ترى أي أساس حتى الآن لجرعات تعزيزية من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وذلك وفق تقرير لدويتشه فيله. وقالت وكالة الأدوية الأوروبية إنه سيتم تقييم هذه البيانات -التي تحدثت عنها فايزر-بيونتك- بسرعة بمجرد توفرها، مضيفة أن الوكالة على اتصال مع المصنعين فيما يتعلق بالمعززات، من أجل اتخاذ خطوات تنظيمية في أسرع وقت ممكن، إذا لزم الأمر. ما هي جرعة اللقاح المعززة؟ يطلق على الجرعة الثالثة من اللقاح: الجرعة المعززة أو كوفيد بوستر. والمعززات – بحسب موقع الجزيرة - هي جرعة إضافية من اللقاح تعطى للحفاظ على الحماية التي يكونها اللقاح ضد المرض، ويتم استخدامها بشكل شائع لتعزيز العديد من اللقاحات، لأن المناعة يمكن أن تتلاشى بمرور الوقت. وغالبا ما تكون المعززات مماثلة للقاح الأصلي. ومع ذلك - في بعض الحالات- يتم تعديل الجرعة المعززة لتعزيز الحماية ضد المتحورات الفيروسية الجديدة، مثل لقاح الإنفلونزا الموسمية. وحتى اللحظة لا توجد توصيات طبية من المؤسسات الصحية الحكومية والعالمية بأخذ جرعة ثالثة، ولكن هناك مؤشرات قد تشير إلى أن الأمر قد يتغير. متى بدأ الحديث عن الجرعة الثالثة؟ انطلقت التجارب السريرية لشركتي فايزر وموديرنا في فبراير ومارس الماضيين للوصول إلى جرعة ثالثة تعزيزية لحماية الملايين الذين حصلوا على جرعتي من أي من اللقاحين لتعزيز الحماية من فيروس كورونا . وفجر الرئيس التنفيذي لشركة فايزر ألبرت بورلا الحديث عن الجرعة الثالثة في أبريل الماضي بتصريح له قال خلاله : إنه ربما يتعين أخذ جرعة ثالثة من اللقاح بعد مرور من 6 شهور إلى 12 شهراً على التطعيم بالجرعتين. . ويضيف: من المحتمل أيضاً أن يحتاج الناس إلى التطعيم ضد الفيروس سنويًا. ماذا قالوا عن الجرعة الثالثة ؟ الصحة العالمية: الفئات الضعيفة بحاجة للجرعة الثالثة كشفت وثيقة داخلية بمنظمة الصحة العالمية، اطلعت عليها وكالة رويترز، عن أن المنظمة تتوقع احتياج بعض الفئات الضعيفة، وخاصة المسنين، إلى جرعة سنوية معززة من لقاحات فيروس كورونا للوقاية من السلالات المتحورة. موديرنا: ستوفر حماية أطول يقول ستيفن هوج رئيس شركة الأدوية (موديرنا) إن الناس سيحتاجون إلى جرعة معززة ضد فيروس كورونا في المستقبل للحفاظ على حمايتهم من فيروس كورونا، مشيراً إلى أن الجرعة الثالثة بعد التطعيم الأولي بجرعتين الذي قدمته شركة موديرنا ستوفر فترة أطول للحماية. ويوضح هوج – وفقاً لموقع سي إن بي سي - أن الجرعة الثالثة تهدف إلى زيادة فعالية اللقاح لحماية الناس من السلالات المختلفة. حديث الجرعة الثالثة لا ينتهي منذ أبريل الماضي .. هل نحن بحاجة إلى جرعة ثالثة وهل ستكون سنوية أو شبه سنوية .. هذا ما تكشفه البيانات الأمريكية والأوروبية الرسمية والدراسات العلمية ..
3530
| 10 يوليو 2021
قررت التشيك اليوم منع مواطنيها من السفر إلى روسيا وتونس بسبب تفشي سلالات متحورة لكوفيد-19 في هذين البلدين، حيث سيسري حظر السفر اعتباراً من يوم الخميس بالنسبة لروسيا ومن الأسبوع المقبل لتونس. وسجلت التشيك أمس، بحسب رويترز، ارتفاعاً على أساس أسبوعي في عدد الإصابات الجديدة بالمرض إلى 157 من 118 قبل أسبوع، في علامة على تحول محتمل في الاتجاه النزولي منذ أن بلغت موجة الإصابات الأخيرة ذروتها في مارس. ودعت الحكومة لعقد جلسة خاصة يوم الخميس لبحث مواجهة تفشي سلالة دلتا المتحورة لفيروس كورونا، والتي تم رصدها لأول مرة في الهند، حيث سجلت التشيك حتى الآن 120 حالة من سلالة دلتا التي يُعتقد بأنها أكثر عدوى مقارنة بسلالات الفيروس الأخرى. والتشيك، التي يقدر عدد سكانها بنحو 10.7 مليون نسمة، واحدة من أكثر الدول تضرراً في أوروبا، إذ عانت من 4 موجات من الإصابات وسجلت 30298 وفاة. وجرى تطعيم أكثر من 3.1 مليون بشكل كامل، واستخدمت البلاد ما يزيد على 8 ملايين جرعة لقاح حتى أمس. وفي سياق مستجدات كورونا عالمياً، أعلنت أيرلندا اليوم الثلاثاء رفع القيود على استخدام لقاح شركة أسترازينيكا في تطعيم الكبار الأقل من 50 عاماً ضد كوفيد-19 وتخفيض الفترة الموصى بها بين الجرعتين من 8 إلى 4 أسابيع، كما أعلنت الحكومة في بيان، رفع القيود أيضاً على استخدام لقاح شركة جونسون اند جونسون لمن هم أقل من 50 عاماً. وأشارت رويترز إلى أن أيرلندا قيدت استخدام اللقاحين في أبريل بسبب مخاوف من حالات تجلط دموي حدثت لشباب بعد تلقي اللقاح. وأشار مسؤولون في الحكومة خلال الأيام الماضية إلى أن المخاوف من سلالة دلتا الأسرع انتشاراً تسببت في تغيير تقييم مخاطر استخدام اللقاحين. وقالت الحكومة إن من هم أقل من 50 عاماً أمامهم اختيار لقاح فايزر أو لقاح مودرنا اللذين لم يرتبطا بأعراض جانبية مماثلة لكنهم ربما ينتظرون فترة أطول قبل الحصول على التطعيم.
3324
| 29 يونيو 2021
قال البروفيسور علي فطوم، أخصائي في علم اللقاحات والأدوية والميكروبات، أستاذ في جامعة ميشغن وباحث في علم الأمصال البكتيرية والفيروسية، إن ظاهرة التهاب عضلة القلب أو جدار القلب، قدرت حتى الآن بـ 1800 حالة حصلوا على لقاحي فايزر وموديرنا، وبينها 400 حالة في الفئة العمرية ما بين (16 – 28 عاماً)، مشيراً إلى أن هذه الظاهرة نادرة وليس هناك أساس علمي لمعرفة سببها، وهذه القضية مازالت مفتوحة وليس هناك دليل على تسبب اللقاحين مباشرة في حدوث هذا الالتهاب حتى الآن . وأضاف البروفيسور فطوم – في مقابلة مع برنامج المسافة الاجتماعية على تليفزيون قطر– إن هذه الظاهرة (التهاب عضلة القلب) نتعامل بشأنها مع الأطباء مباشرة وننصح في حال الشعور بضيق النفس أو سرعة دقات القلب بعد أخذ اللقاح أن تذهب لطبيب قلب وتأخذ العلاج، ولم تتسبب هذه الظاهرة في أي حالة وفاة، وما نلاحظه أن من أصيبوا بهذا الالتهاب حصلوا على العلاج المناسب وتخطوا حالة الخطر وعادوا لحياتهم العادية. أفضل لقاحين وقال البروفيسور فطوم إن الدراسات الحديثة تقول إن تقنية MRna المستخدمة في صناعة لقاحي فايزر وموديرنا تنتج أجساماً مضادة ضد فيروس كورونا بشكل أكبر من اللقاحات الأخرى. وحول مدة مناعة اللقاحين فايزر وموديرنا، قال البروفيسور فطوم إن اللقاح نفسه يتلاشى من الجسم من 5 - 10 أيام، أما ردة الفعل أو الاستجابة المناعية هي التي لها ديمومة أكبر، وما نعرفه حتى الآن بالنسبة لفايزر وموديرنا تمتد الحماية حتى سنة وبعد سنة هناك نسبة عالية من الأجسام المضادة، ولا يوجد إصابات للمطعمين التي حصلوا على لقاحي فايزر وموديرنا بعد مرور 10 أشهر، موضحاً أن المناعة لمن حصلوا على لقاحي فايزر وموديرنا تمتد على الاقل لمدة سنة وبعدها نرى أن كانت ستستمر لفترة أخرى، وبعض الدراسات تؤكد أنها طويلة الأمد. أضاف: أعتقد أنه لا حاجاة ضرورية لإعطاء حقنة تحفيزية من اللقاح (الجرعة الثالثة) فلا يوجد بوادر لانخفاض نسبة المناعة . موائمة المخاطر وأكد البروفيسور علي فطوم أن خطورة الإصابة بالفيروس أخطر بكثير من خطورة اللقاح (القريبة من الصفر)، قائلاً: أتحدث عن حالات الإصابة بالفيروس وعوارضها وإرهاصاتها طويلة المدى من ناحية عصبية وجسمانية. وأضاف أن 1800 حالة سجلت لمشكلة القلب جراء اللقاحين فايزر وموديرنا، خلال أيام بعد أخذ الحقنة الأولى والثانية، وما رصدناه أنه بعد الحقنة الثانية ظهر بشكل أكبر، وربما هذه الظاهرة تعود إلى المناعة ذاتية أو الأجسام المضادة، لكن على أية حال كل الإصابات التي نتجت عن هذا العارض حصلت على العلاج المناسب وعادت لحياتها الطبيعية .
6294
| 28 يونيو 2021
توصلت دراسة جديدة نشرت اليوم الاثنين إلى أن لقاحي فايزر وموديرنا قد يوفران حماية مدى الحياة ضد فيروس كورونا. وقالت الدراسة إنّ متلقي لقاح فايزر أو موديرنا يمكن أن يتمتعوا بمناعة طويلة الأمد لسنوات أو ربما لبقية حياتهم، وقد لا يحتاجون حتى إلى لقاحات معززة، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين تلقوا أيا من الجرعتين، والتي تستخدم تقنية mRNA، كانت لديهم استجابات مناعية قوية ومستمرة، كما أنتجت اللقاحات مستويات عالية من الأجسام المضادة ضد ثلاثة أنواع من الفيروس، وذلك بحسب موقع روسيا اليوم. وقال مؤلف الدراسة الدكتور علي اليبيدي، اختصاصي المناعة في جامعة واشنطن للصحيفة: إنها علامة جيدة على مدى قوة مناعتنا من هذا اللقاح. والدراسة التي نشرت اليوم الاثنين في مجلة Nature، ذكرت أنه تم إخضاع 14 شخصا للاختبار وهم تلقوا جرعتين من لقاح فايزر من بينهم ثمانية أشخاص أصيبوا سابقا بكورنا. ودرس الباحثون العقد الليمفاوية، التي تنتج نوعا من خلايا الجهاز المناعي تعرف باسم خلية الذاكرة ب التي تحبس سطح مسببات الأمراض الغازية وتميزها لتدميرها بواسطة الخلايا المناعية الأخرى. كما يمكن أن تنتشر في مجرى الدم لسنوات أو حتى لعقود ويمكن لجهاز المناعة أن يستدعيها إذا كانت هناك عدوى أخرى. وفي وقت سابق، أكّد الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية،أن اللقاحات المستخدمة بدولة قطر (فايزر) و(موديرنا) من الأفضل على مستوى العالم وتعطي مستويات حماية عالية. كما دعا من يتخوفون من الأعراض الجانبية للتطعيم إلى عدم الالتفات لما ينشر على مواقع التواصل الاجتماعي.
12621
| 28 يونيو 2021
بدأ الحديث عن الجرعة الثالثة للقاح يملأ صفحات المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي .. ليعود مجدداً إلى بؤرة الاهتمام، وبخاصة مع استعدادات شركات اللقاح لإطلاق الجرعة الجديدة بعد تجارب سريرية بدأتها منذ أوائل العام الجاري 2021 وانطلقت التجارب السريرية لشركتي فايزر وموديرنا في فبراير ومارس الماضيين للوصول إلى جرعة ثالثة تعزيزية لحماية الملايين الذين حصلوا على جرعتي من أي من اللقاحين لتعزيز الحماية من فيروس كورونا . وفجر الرئيس التنفيذي لشركة فايزر ألبرت بورلا الحديث عن الجرعة الثالثة في أبريل الماضي بتصريح له قال خلاله : إنه ربما يتعين أخذ جرعة ثالثة من اللقاح بعد مرور من 6 شهور إلى 12 شهراً على التطعيم بالجرعتين. . ويضيف: من المحتمل أيضاً أن يحتاج الناس إلى التطعيم ضد الفيروس سنويًا. ما هو الجديد في حديث الجرعة الثالثة ؟ موديرنا: ستوفر حماية أطول يقول ستيفن هوج رئيس شركة الأدوية موديرنا إن الناس سيحتاجون إلى جرعة معززة ضد فيروس كورونا في المستقبل للحفاظ على حمايتهم من فيروس كورونا، مشيراً إلى أن الجرعة الثالثة بعد التطعيم الأولي بجرعتين الذي قدمته شركة موديرنا ستوفر فترة أطول للحماية. ويوضح هوج – وفقاً لموقع سي إن بي سي - أن الجرعة الثالثة تهدف إلى زيادة فعالية اللقاح لحماية الناس من السلالات المختلفة. وتقوم الشركة حاليًا باختبار اللقاحات والجرعات التعزيزية المحتملة التي يمكن إعطاؤها للشباب.. فايزر: جرعة مهمة جداً ويؤكد أطباء ومختصون وجود حاجة إلى أخذ جرعة معززة من لقاح فيروس كورونا، خاصة لمن يعانون من نقص شديد في المناعة. وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة فايزر الدكتور ألبرت بورلا، أن الجرعة المعززة ستكون مهمة جدا، بحسب سي إن إن، موضحاً أن الفترة التي تُمنح فيها يجب أن تكون بين 8-12 شهرا من تاريخ الجرعة الثانية. من جهته، أوضح الباحث في مركز جونز هوبكنز للأمن الصحي الأمريكي، الدكتور أميش أدالجا، أن الجرعة المعززة ستكون مفيدة للأشخاص الذين يعانون من نقص في المناعة. وأضاف أنه في مقاومة بعض الفيروسات يحمي اللقاح الشخص مدى الحياة، غير أن كورونا يُعد أكثر عناداً في ظل التحورات التي حدثت منذ اكتشافه. الصحة العالمية: الفئات الضعيفة بحاجة للجرعة الثالثة وكشفت وثيقة داخلية بمنظمة الصحة العالمية، اطلعت عليها وكالة رويترز، عن أن المنظمة تتوقع احتياج بعض الفئات الضعيفة، وخاصة المسنين، إلى جرعة سنوية معززة من لقاحات فيروس كورونا للوقاية من السلالات المتحورة. والتقديرات الجديدة للمنظمة مدرجة بتقرير يبحثه تحالف جافي الذي يشارك منظمة الصحة في قيادة برنامج كوفاكس للقاحات. وتمتد حماية لقاحي فايزر وموديرنا حتى 9 شهور على الأقل، بحسب بيانات الشركتين، وسط توقعات بأن تمتد الحماية إلى عام واحد، وتسابق الدراسات العلمية الزمن لتحديد مدة الحماية الزمنية ضد الفيروس ومتحوراته .
6379
| 25 يونيو 2021
قالت منظمة الصحة العالمية إن لقاحي فايزر وموديرنا آمنان بالنسبة للنساء الحوامل بنسبة 100% . وأوضحت الدكتورة رنا الحجة مدير إدارة البرامج بمنظمة الصحة العالمية إن الدراسات أثبتت أن لقاحي فايزر وموديرنا من اللقاحات الآمنة بالنسبة للسيدات الحوامل، وهو آمن بنسبة 100% للمرآة الحامل. وأضافت - خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط بالمنظمة اليوم الخميس عبر تقنية الفيديو كونفرانس - أن النساء الحوامل هن من أكثر الفئات المعرضة للإصابة بفيروس كورونا، ويمكن انتهاء الحمل قبل وقته في حالة إصابتهن بالفيروس. وأشارت إلى أن نسبة الذين التقطوا العدوى من الملقحين قليلة جدًا، حيث إن الدراسات السريرية بعد أو قبل ترخيص اللقاحات أظهرت أن نسبة فعالية اللقاحات ما بين 70 إلى 80%، لكن جميع اللقاحات المرخصة آمنة بنسبة 100%، ولدينا بعض البيانات نحو 5% تقريبا من الملقحين يحدث لهم الإصابة بفيروس كورونا، لكن نسب الوفيات نادرة، وهذا يبرز أهمية تلقي اللقاح. كما أشارت إلى أن تقنية الـmRNA ستمنحنا فرصة لاكتشاف أدوية ولقاحات لأمراض أخرى وهى تعتبر تقنية واعدة ولها قدرة على علاج الكثير من الأمراض. وأضافت الحجة: أن متحور دلتا هو الأكثر انتشارًا وقدرة على الإصابات، مؤكدة فاعلية اللقاحات ضد هذه المتحورات ما زالت قائمة وأنه لا دليل حتى الآن عن وجود متحور دلتا بلس وكلما سجل هو تغير بسيط بالهند لا يرتقي للإعلان عن كونه متحورا جديدا.
3628
| 24 يونيو 2021
لقاح عبدالله الكوبي .. الاسم عربي والصناعة لاتينية.. تطعيم من 3 جرعات ضد كورونا، أعلن عنه أمس، هل يدخل سوق اللقاحات كمنافس قوي لأقوى اللقاحات مثل فايزر وموديرنا أم لا يتعدى الفرقعة الإعلامية كضيف شرف . وأعلنت السلطات الكوبية أن لقاحها عبد الله المكون من ثلاث جرعات أثبت فعاليته ضد فيروس كورونا بنسبة 92.28٪ في المرحلة الأخيرة من التجارب السريرية. وقال الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، إن لقاح عبدالله المصمم في بلاده ضد فيروس كورونا، يعطي بجرعتين فعالية تتجاوز 50٪ من المستوى الذي حددته منظمة الصحة العالمية للقاحات المرشحة الفعالة ضد مرض كوفيد-19. ما سبب التسمية؟ يقول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إنه بات للعرب لقاح بالاسم وكوبي بالمنشأ. ولقاح عبدالله الكوبي، الذي يدخل حلبة الصراع ضد كورونا، أطلق الكوبيون عليه هذا الاسم من مسرحية الكاتب وأب الاستقلال خوسيه مارتي، التي اسمها عبدالله، تيمناً بشخصيات عربية. وأعلن مركز الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية في كوبا أن لقاح عبدالله، الذي يطوره هذا المختبر الكوبي ضد فيروس كورونا، برهن عن فعالية بنسبة 92.2 في المئة ضد كورونا، وهو إعلان جاء في وقت تشهد فيه الجزيرة المجاورة لواشنطن طفرة شديدة من الإصابات بالوباء. وأكد المركز أن اللقاح أظهر هذه الفعالية بعد الجرعة الثالثة، وهو لقاح بروتيني، يعتمد تقنية تصنيع البروتين الشوكي لفيروس كورونا، وحقنها في الجسم لتشكيل مضادات حيوية ضد الفيروس. وتعتبر هذه النسبة بالفعالية مرتفعة جداً، خصوصاً أن فعالية أفضل اللقاحات المعلنة إلى حد الساعة هي نحو 95 بالمائة للقاحي فايزر وموديرنا، و91 بالمائة للقاح سبوتنيك الروسي، وهذا يجعل من عبدالله بالفعل لقاحاً يتحدى شركات التصنيع الكبرى وكورونا في الوقت عينه. وبات هذا اللقاح في المرحلة النهائية من التجارب السريرية، ومن المتوقع أن يحصل في أواخر يونيو الحالي أو مطلع يوليو المقبل على ترخيص رسمي من السلطات الكوبية باستخدامه.
3472
| 23 يونيو 2021
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، القرار الأميري رقم (57) لسنة 2025 بتحديد أيام العمل...
215040
| 17 ديسمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (34) لسنة 2025 بإنشاء...
25044
| 17 ديسمبر 2025
يعلن الديوان الأميري أنه، بمناسبة قرب حلول اليوم الوطني للدولة في الثامن عشر من شهر ديسمبر، فإن يوم الخميس الموافق 2025/12/18 سيكون عطلة...
22064
| 16 ديسمبر 2025
حقق مزاد أرقام اللوحات المميزة الفئة الأولى التي تحمل الحرف (Q) للإدارة العامة للمرور مبيعات مليونية عبر تطبيق سوم ضمن المرحلة الأولى من...
19516
| 16 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
يتواصل رصد هطول الأمطار على مناطق مختلفة من البلاد قد تكون رعدية أحياناً، وقد يصاحبها رياح قوية مفاجئة. وشهدت قطر أمطاراً متباينة الشدة...
16134
| 16 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرضها الاحتفالي الجديد بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للدولة، وذلك للاستمتاع بالضيافة، والخدمات المخصصة، وأقصى درجات الراحة، فقط مع...
12716
| 17 ديسمبر 2025
أقام سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، حفل وداع على شرف الشيخ خالد...
7022
| 16 ديسمبر 2025