رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
هيلاري كلينتون تؤسس حركة لمناهضة ترامب

أوشكت هيلاري كلينتون، المرشحة السابقة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، على الانتهاء من تأسيس "جماعة سياسية"، من شأنها تمويل المؤسسات المعنية بالتصدي لسياسات الرئيس دونالد ترامب، حسب ما نشرته مجلة "بوليتيكو" الأمريكية، اليوم الجمعة. وأفادت المجلة، ذات التوجه المحافظ، أن كلينتون اختارت اسم "معًا إلى الأمام"، لحركتها التي من المزعم إطلاقها رسميًا في غضون أسبوع. وبحسب وسائل الإعلام المحلية، تعكف وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، حاليًا على لقاء عدد من السياسيين والشخصيات العامة بهدف توفير تبرعات مادية لحركتها الجديدة، إضافة إلى اختيار أشخاص من أجل توظيفهم في مكتب الحركة. ومن جهته، ذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي أن حركة كلينتون الجديدة لن تستعين بعدد كبير من الموظفين، لكنها ستركز جهودها على أن تكون حلقة وصل بين المتبرعين الديمقراطيين والمنظمات التي تنتهج التوجه ذاته، من أجل التصدي لدونالد ترامب أجندته السياسية. وتعتمد هيلاري كلينتون، في تأسيس حركتها "معًا إلى الأمام" على عدد من حلفائها السابقين، من بينهم المدير المالي لحملتها الانتخابية دينيس شينج، ومساعدها في وزارة الخارجية جوديث ماكهيل، وفق "بوليتيكو". وإلى ذلك، رفض المتحدث باسم هيلاري كلينتون، نيك ميريل، التعليق على هذه الأنباء.

397

| 06 مايو 2017

تقارير وحوارات alsharq
وثيقتان سريتان تكشفان التأثير الروسي على الانتخابات الأمريكية

أكد 3 مسؤولين أمريكيين حاليين و4 سابقون، أن مؤسسة بحثية تابعة للحكومة الروسية وتخضع لسيطرة الرئيس فلاديمير بوتين، وضعت خطة للتأثير على الانتخابات الأمريكية عام 2016، لصالح دونالد ترامب، وتقويض ثقة الناخبين في النظام الانتخابي الأمريكي. وقال المسؤولون لوكالة أنباء "رويترز" إن المؤسسة البحثية أصدرت وثيقتين سريتين تضعان إطار عمل لمساعٍ روسية مكثفة، بحسب تقارير وكالات المخابرات الأمريكية للتدخل في الانتخابات، التي أجريت يوم 8 نوفمبر. وحصل مسؤولون بالمخابرات الأمريكية على الوثيقتين اللتين أعدهما المعهد الروسي للدراسات الإستراتيجية بموسكو، في أعقاب الانتخابات. ويدير المعهد مسؤولون كبار متقاعدون من المخابرات الروسية، عيَّنهم مكتب بوتين. الوثيقة الأولى والوثيقة الأولى ورقة إستراتيجية كُتبت، في يونيو الماضي، وجرى تداولها على أعلى المستويات داخل الحكومة الروسية، لكنها لم تكن موجهة لأفراد بعينهم. وقال المسؤولون السبعة، إن تلك الوثيقة أوصت الكرملين بتدشين حملة دعاية على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية العالمية المدعومة من الدولة الروسية، لتشجيع الناخبين الأمريكيين على انتخاب رئيس يتخذ موقفاً أقل حدة تجاه روسيا من إدارة الرئيس السابق باراك أوباما. الوثيقة الثانية وأضافوا أن وثيقة ثانية، صيغت في أكتوبر، ووزعت بالطريقة ذاتها، حذرت من أن المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، ستفوز على الأرجح بالانتخابات. وذكرت الوثيقة أن من الأفضل لروسيا لهذا السبب أن تضع حداً للدعاية المؤيدة لترامب، والتركيز بدلاً من ذلك على تكثيف الرسائل بشأن تزوير الانتخابات لتقويض شرعية النظام الانتخابي الأمريكي والإضرار بسمعة كلينتون، في مسعى لتقويض رئاستها. وأوضحت "رويترز"، أن المسؤولون السبعة، تحدثوا شريطة عدم نشر أسمائهم نظراً لسرية الوثيقتين، ورفضوا الخوض في كيفية حصول الولايات المتحدة عليهما، كما رفضت أجهزة المخابرات الأمريكية التعقيب. أخبار زائفة ونفى بوتين التدخل في الانتخابات الأمريكية، ولم يرد المتحدث باسمه أو مركز الأبحاث الروسي على طلبات بالتعليق. وقال المسؤولون إن الوثيقتين كانتا محوريتين فيما خلصت إليه إدارة أوباما من أن روسيا شنَّت حملة "أخبار زائفة" وهجمات إلكترونية على مجموعات تابعة للحزب الديمقراطي وحملة كلينتون. وقال أحد المصادر، وهو مسؤول كبير سابق في المخابرات الأمريكية "وضع بوتين هذا الهدف نصب عينيه طوال الوقت، وطلب من المركز أن يرسم له خارطة طريق". وذكر ترامب أن أفعال روسيا لم تؤثر على نتيجة السباق. ولم تتمخض تحقيقات من الكونجرس ومكتب التحقيقات الاتحادي "إف.بي.آي" بشأن التدخل الروسي عن أدلة معلنة، بأن مساعدي ترامب تواطأوا مع المساعي الروسية لتغيير نتيجة الانتخابات. وذكر 4 من المسؤولين أن النهج الذي تحدد في الوثيقة الصادرة، في يونيو كان توسيعاً لنطاق مساعٍ بدأتها إدارة بوتين، في مارس 2016. وكان الكرملين قد أصدر في ذلك الشهر تعليمات لوسائل إعلام تدعمها الدولة، بينها موقع "روسيا اليوم" وموقع "وكالة سبوتنيك للأنباء"، بالبدء في نشر تقارير إيجابية عن حملة ترامب لنيل الرئاسة. ولم ترد "روسيا اليوم" على طلبات بالتعقيب، ونفى متحدث باسم "سبوتنيك" تأكيدات المسؤولين الأمريكيين بأن الوكالة شاركت في حملة الكرملين، ووصفها بأنها "مجموعة أكاذيب". وقال المتحدث في رسالة بالبريد الإلكتروني: "وبالمناسبة، هذه ليست مجموعة الأكاذيب الأولى التي نسمعها من مصادر في الدوائر الرسمية الأمريكية". التدخل الروسي ذكر تقرير أعدته وكالات المخابرات الأمريكية بشأن التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية، وكُشف عنه النقاب، في يناير، أن موقعي "روسيا اليوم" و"سبوتنيك" نَشَرَا مقالات مناهضة لكلينتون، في حين أعد مدونون مؤيدون للكرملين حملة على تويتر تُشكك في نزاهة فوز كلينتون المتوقع آنذاك. ووفقاً لتقرير يناير، فقد حقق أشهر مقطع فيديو لروسيا اليوم عن كلينتون بعنوان: "كيف آلت 100% من تبرعات آل كلينتون الخيرية إلى الأسرة نفسها" 9 ملايين مشاهدة على مواقع التواصل الاجتماعي. وقال التقرير إن "روسيا اليوم" و"سبوتنيك"، "صوَّرتا دوماً الرئيس المنتخب ترامب على أنه هدف لتغطية جائرة من وسائل الإعلام التقليدية". وأضاف التقرير أن الوكالات لم تجر تقييماً حول ما إن كانت مساعي موسكو حوَّلت دفة السباق لصالح ترامب، لأن وكالات المخابرات الأمريكية "لا تحلل العمليات السياسية الأمريكية ولا الرأي العام الأمريكي". هجمات إلكترونية قال 4 من المسؤولين إن الوثيقتين لم تتطرقا إلى نشر رسائل بريد إلكتروني مخترقة من الحزب الديمقراطي، بهدف التدخل في مسار الانتخابات الأمريكية. وقال المسؤولون إن الاختراق كان عملية استخباراتية سرية سارت بشكل منفصل. ويقول المسؤولون إن الدعاية العلنية وحملة الاختراق السرية دعمت بعضها بعضاً. وروَّجت "روسيا اليوم" و"سبوتنيك" بشدة لنشر رسائل الحزب الديمقراطي المخترقة، التي كثيراً ما كانت تتضمن تفاصيل محرجة. ووصف 5 من المسؤولين معهد الأبحاث بأنه مؤسسة الكرملين البحثية المعنية بالشأن السياسي الخارجي. ويشير موقع المعهد على الإنترنت إلى ترقية ليونيد ريشتينكوف، مديره وقت صياغة الوثيقتين، إلى رتبة لفتنانت جنرال خلال مسيرة مهنية استمرت 33 عاماً في أجهزة المخابرات الخارجية الروسية. وبعد تقاعد ريشتينكوف من المعهد، في يناير، وقع اختيار بوتين على ميخائيل فرادكوف خلفاً له. ويقول المعهد إن فرادكوف شغل منصب مدير المخابرات الخارجية الروسية من عام 2007 وحتى عام 2016. ولم تستطع رويترز تحديد إن كان أي من الرجلين اشترك مباشرة في صياغة الوثيقتين. وأحال مكتب ريشتينكوف الأسئلة إلى المعهد الروسي. وفي موقعه على الإنترنت يصف المعهد الروسي نفسه بأنه يقدم "تقييمات" و"توصيات" و"مواد تحليلية" لمكتب الرئيس والحكومة ومجلس الأمن القومي والوزارات والبرلمان. وفي 31 يناير، نشر موقع مكتب الرئيس وموقع المعهد صورة ونسخة مكتوبة عن لقاء ريشتينكوف وخلفه فرادكوف مع بوتين في الكرملين. وقدم بوتين الشكر إلى ريشتينكوف لخدماته، وأبلغ فرادكوف أنه يريد أن يقدم المعهد معلومات وتحليلات موضوعية. وقال ريشتينكوف لبوتين: "بذلنا كل ما في وسعنا خلال قرابة ثمانية أعوام لتطبيق رؤيتكم للسياسة الخارجية. سياسة روسيا وسياسة رئيس روسيا هما حجر الزاوية لعمليتنا".

271

| 20 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
كيف وصف "ترامب" الجدل حول علاقة حملته الانتخابية بروسيا؟

استنكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجدل المثار في الولايات المتحدة، حول علاقة حملته الانتخابية بروسيا، ووصف هذا الجدل بأنه "عبارة عن عملية احتيال". وكتب ترامب، في تغريدة على حسابه في موقع "تويتر"، بثتها قناة "الحرة" الأمريكية: "أن وسائل الإعلام المزيفة التي قالت إن ما من فرصة لدي للفوز (في الانتخابات) هي ذاتها التي تدفع قصة روسيا الكاذبة". وينظر كل من الكونجرس ومكتب التحقيقات الفيدرالي حاليا، في ما إذا كانت هناك أي روابط مباشرة بين مسئولي حملة ترامب وعملاء الكرملين، فيما يؤكد الرئيس الأمريكي عدم وجود أي اتصال بين الجانبين. وكانت وكالات الاستخبارات الأمريكية، قد خلصت إلى أن روسيا تدخلت في انتخابات الرئاسة الأمريكية الأخيرة التي فاز فيها ترامب على خصمته الديمقراطية هيلاري كلينتون، لكن لا توجد أي أدلة قاطعة تكشف عن تعاون بين مسئولي حملة ترامب والروس لهزيمة كلينتون.

261

| 02 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
ترامب يطالب بالتحقيق في علاقة كلينتون وزوجته بروسيا

اتهم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي، بغض الطرف عن علاقات الرئيس الأسبق، بل كلينتون، وزوجته المرشحة السابقة للرئاسة، هيلاري كلينتون، بروسيا. وجدد ترامب، في تغريدة عبر "تويتر"، تهمة منح كميات من اليوروانيوم الأمريكي لموسكو، والتي وجهها سابقاً لـ"هيلاري"، مضيفاً اسم زوجها "بل" في الاتهام هذه المرة. وتساءل عن سبب عدم نظر اللجان الاستخبارية في تلك التهمة، متهكماً على ذلك بالقول: "قصة ترامب وروسيا نكتة". كان ترامب اتهم هيلاري بمنح الروس 20% من اليورانيوم الأمريكي، دون ذكر تفاصيل، في سياق الدفاع عن سياساته تجاه موسكو، وذلك بمؤتمر صحفي، في 17 فبراير الماضي.

298

| 28 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
بعد فضيحة كلينتون.. البريد الإلكتروني يطارد نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس

استخدم نائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، ملقما خاصا للبريد الإلكتروني لإدارة مسائل سياسية حين كان حاكما لولاية إنديانا، على ما أفادت صحيفة الخميس. وذكرت صحيفة "إنديانابوليس ستار" أن رسائل إلكترونية حصلت عليها تظهر أن بنس استخدم ملقما خاصا ليبحث في بعض الأحيان "مسائل حساسة" و"قضايا تتعلق بالأمن القومي"، مشيرة إلى أن بريده الخاص هذا تعرض للقرصنة الصيف الماضي. وذكرت الصحيفة أن مكتب نائب الرئيس أكد أن "مايك بنس كان له بريد رسمي وبريد آخر شخصي". وأوضح مكتب نائب الرئيس للصحيفة أنه "بصفته حاكما، التزم بنس كليا بقانون إنديانا في ما يتعلق باستخدام الرسائل الإلكترونية وحفظها". وكان بنس وجه انتقادات شديدة خلال خوضه حملة الانتخابات الرئاسية بجانب دونالد ترامب في 2016، إلى المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون لاستخدامها بريدا خاصا حين كانت وزيرة للخارجية. وقالت الصحفية التي كشفت المسألة توني كوك لشبكة "سي إن إن" إن المتحدث باسم بنس "قلل من شأن أي مقارنة مع استخدام هيلاري كلينتون بريدها الخاص". وحقق الإف بي آي في مسالة بريد كلينتون لكنه خلص إلى عدم وجود ما يدعو إلى ملاحقتها. غير أن القضية هزت حملة وزيرة الخارجية السابقة التي اتهمت مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي بالمساهمة في هزيمتها من خلال إعلانه قبل وقت قليل من الانتخابات إعادة فتح التحقيق بشأن بريدها، بدون أن يخلص في نهاية المطاف إلى أي نتيجة.

1101

| 03 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
الديمقراطيون الأمريكيون يختارون رئيساً للحزب لمواجهة ترامب

يستعد الديمقراطيون الأمريكيون، لاختيار زعيم جديد للحزب، اليوم السبت، ليبدأ المهمة الشاقة بإعادة بناء الحزب وقيادة معارضة سياسية للرئيس الجمهوري دونالد ترامب، وذلك بعد هزيمة موجعة في الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة في نوفمبر. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، فإن اللجنة الوطنية الديمقراطية وهي الجناح الإداري والتمويلي للحزب وتضم 447 عضواً، ستعقد اجتماعاً في أتلانتا لاختيار رئيس جديد للحزب الديمقراطي في أحد أكثر الانتخابات تنافسية على زعامة الحزب منذ عقود. والتحديات كبيرة بالنسبة لحزب ما زال يكافح للتعافي بعد هزيمة مرشحته هيلاري كلينتون، المفاجئة في الانتخابات الرئاسية في 8 نوفمبر والحرص على توجيه المقاومة الشعبية المتنامية لترامب إلى دعم سياسي للديمقراطيين على كل مستويات الحكومة في أنحاء البلاد. ويتنافس 7 مرشحين على زعامة الحزب على رأسهم وزير العمل السابق توم بيريز، المفضل لدى مسؤولي إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وكذلك كيث إليسون عضو مجلس النواب عن مينيسوتا، والمدعوم من زعماء ليبراليين مثل السناتور بيرني ساندرز والسناتور إليزابيث وارن. وينحدر بيريز من أسرة مهاجرين من جمهورية الدومنيكان، في حين أصبح إليسون أول مسلم يُنتخب في الكونجرس الأمريكي. وتعهد المرشحون السبعة، بالتركيز على إعادة بناء الحزب الذي خسر المئات من مقاعد مجلس النواب في عهد أوباما والذي يواجه مهمة شاقة في محاولة استعادة الأغلبية في الكونجرس في انتخابات التجديد النصفي المقررة العام المقبل. وتعهد إليسون بإعادة بناء المنظمات الديمقراطية في كل المقاطعات الأمريكية، وقال في مناظرة للمرشحين أجرتها شبكة "سي.إن.إن" الأسبوع الماضي: "بإمكاننا حقا مساعدة الديمقراطيين على الفوز في مختلف أنحاء البلاد حتى يمكننا أن نتخلص من دونالد ترامب.. وهذا يعني أن نركز على نسبة المشاركة (في التصويت) وبذلك ننجح". وتعهد بيريز، أيضاً بمواجهة ترامب في الوقت الذي يحاول فيه الديمقراطيون استغلال المعارضة لترامب، وقال "الحزب الديمقراطي يحتاج لنقل المعركة إلى دونالد ترامب. عندما نقود بقيمنا وقناعاتنا يتحقق لنا النجاح". وإذا لم يحصل أي من المرشحين على الأغلبية في الجولة الأولى من الاقتراع -وهو احتمال كبير نظرا لكثرة عدد المرشحين- ستجري جولات إضافية. وبعد إجراء جولتين يُستبعد المرشح صاحب أقل الأصوات.

256

| 25 فبراير 2017

عربي ودولي alsharq
ترامب: الحديث عن صلات مع روسيا "كلام فارغ"

رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، فكرة وجود أي "صلات مع روسيا" في تغريدة جاءت بعد تقرير لصحيفة نيويورك تايمز ذكر أن أعضاء في حملته للرئاسة تواصلوا مع مسؤولين من المخابرات الروسية. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قال ترامب، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "التواصل مع روسيا كلام فارغ وهي مجرد محاولة للتستر على الأخطاء الكثيرة التي ارتكبتها حملة (المرشحة الديمقراطية) هيلاري كلينتون الخاسرة".

393

| 15 فبراير 2017

عربي ودولي alsharq
ترامب: روسيا لا تعرف شئ عن حياتي الشخصية

أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أن كل ما تناقلته وسائل الإعلام الأمريكية بشأن امتلاك روسيا "معلومات محرجة" عن حياته الشخصية والمالية، هو "معلومات كاذبة" و"حملة سياسية مغرضة". وكتب ترامب في تغريدة على "تويتر" بالأحرف الكبيرة مساء الثلاثاء: "معلومات كاذبة. حملة سياسية مغرضة بالكامل". وبحسب وسائل إعلام أمريكية، فإن الوثيقة المزعومة التي تمتلكها روسيا من 35 صفحة، تحتوي على معلومات عن الحياة الخاصة والحميمة للرئيس الأمريكي المقبل، وأيضا عن أموره المالية. كما تتضمن هذه المعلومات إثباتات على أن فريق ترامب كان على تواصل مع روسيا خلال الحملة الانتخابية، التي انتصر فيها على منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون. وبحسب شبكة "سي إن إن"، فقد سلم مسؤولو الاستخبارات الأمريكية، الجمعة، الرئيس المنتخب ملخصا عن هذه الصفحات الـ35 يقع في صفحتين. ومساء الثلاثاء نشرت وسائل إعلام أمريكية عديدة نسخا عن هذه الوثيقة بصفحاتها الـ35، مؤكدة جميعها أنه لم يتسن لأي منها التحقق من صحة مضمونها.

259

| 11 يناير 2017

عربي ودولي alsharq
ترامب يقر بالاختراق الروسي

قال رينس بريبوس، رئيس العاملين القادم في البيت الأبيض، اليوم إن الرئيس المنتخب دونالد ترامب "قبل بنتائج التحقيقات التي أجرتها الاستخبارات الأمريكية حول تورط روسيا في اختراق الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016". وأضاف بريبوس، في تصريحات نشرتها شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية: "أعتقد أن ترامب قبل بنتائج تقرير الاستخبارات الأمريكية، هو لا ينكر أن كيانات في روسيا وراء عمليات الاختراق هذه". وفي السياق ذاته، حمل بريبوس الديمقراطيين مسؤولية السماح باختراق رسائل بريدية حساسة من حواسيبهم الإلكترونية، وهو ما أضر بحملة مرشحتهم للرئاسة هيلاري كلينتون، قائلا "إنهم يفتقرون للدفاعات الإلكترونية، ويفتقرون للتدريب، وسمحوا لحكومات أجنبية باختراق أنظمتهم الحاسوبية". وأشار إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي حذر اللجنة الوطنية الديمقراطية بشأن اختراق رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهم. وكان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قد شكك مرارا، منذ فوزه بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر الماضي ضد كلينتون، في تقييمات وكالات الاستخبارات الأمريكية حول اختراق روسيا للانتخابات، حيث اعتبر أن التقييمات غير مقنعة ورأى أنها محاولة لنزع الشرعية عن فوزه في الانتخابات.

196

| 08 يناير 2017

تقارير وحوارات alsharq
القصة الكاملة لـ"تدخل" روسيا في انتخابات الرئاسة الأمريكية

أكد تقرير الاستخبارات الأمريكية، حول تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، والذي نشر أمس الجمعة، بعد شطب فقرات منه، أن الكرملين سعى إلى إضعاف المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون ومساعدة دونالد ترامب. ولا يتضمن التقرير الذي تسلمه الرئيس باراك أوباما، والرئيس المنتخب دونالد ترامب، بنسخته المفصلة سوى القليل من المعلومات الجديدة مقارنة مع ما تم تسريبه من قبل. ويهدف التقرير إلى البرهنة بأن وسائل الإعلام الروسية اتبعت خطاً مؤيداً لترامب خلال الحملة التي انتهت بانتخابه في 8 نوفمبر. إضعاف كلينتون ويتكتم التقرير على المصادر وطرق الحصول على المعلومات وهو الأمر الذي لن يؤدي إلى إقناع المشككين بنتائجه، لكنه ولأول مرة يعلن بوضوح أن الكرملين اتخذ موقفاً منحازاً وإن كان لا يسعى إلى إثبات أن الرئيس فلاديمير بوتين، غير نتيجة الانتخابات. وكتب مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي" ووكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" ووكالة الأمن القومي أن "بوتين والحكومة الروسية كانوا يفضلون بوضوح الرئيس المنتخب ترامب وسعوا إلى زيادة فرصه في الفوز عندما كان ذلك ممكناً عبر إضعاف مصداقية هيلاري كلينتون، وتقديمها في صورة غير مؤاتية بالمقارنة" مع المرشح الجمهوري. ولفت التقرير إلى أنه "من المرجح جداً أن يكون بوتين أراد تشويه سمعة كلينتون لأنه يتهمها علناً منذ العام 2011 بأنها حرضت على خروج تظاهرات ضخمة ضد نظامه في أواخر 2011 وبداية 2012" عندما كانت وزيرة للخارجية الأمريكية. وحذر التقرير من أن موسكو "ستطبق الدروس التي تعلمتها" من الحملة التي أمر بها بوتين خلال الانتخابات الأمريكية، من أجل التأثير على الانتخابات في بلدان أخرى وبينها بلدان حليفة للولايات المتحدة. تدخل روسي وأشار التقرير إلى أن الحملة التي قادتها موسكو للتأثير على الانتخابات الأمريكية جاءت في إطار "إستراتيجية اتصال" مستوحاة من الأساليب السوفييتية، من بينها "العمليات السرية، ووسائل الإعلام الرسمية، واللجوء إلى طرف ثالث ومستخدمين للشبكات الاجتماعية" يتقاضون أموالاً. وقبيل الانتخابات الأمريكية نشر موقع ويكيليكس رسائل إلكترونية مقرصنة تعود إلى الحزب الديمقراطي وإلى أحد المقربين من كلينتون، ما أثر سلباً إلى حد كبير على المرشحة الديمقراطية. ولم يتم الكشف عن المعلومات الأكثر حساسية في التقرير الاستخباري الذي نشر الجمعة، لكن ترامب اطلع على النسخة الكاملة منه خلال اجتماعه مع قادة الأجهزة الاستخبارية في البلاد. ومن جانبه، أقر دونالد ترامب، أمس الجمعة، بحصول عمليات قرصنة استهدفت الحزب الديمقراطي، وذلك عقب اجتماع له مع قادة أجهزة الاستخبارات الأمريكية، غير أنه لم يذهب إلى حد تأييد فرضية حصول تدخل روسي لمصلحته في انتخابات 8 نوفمبر. وقال ترامب في بيان صدر عنه، إن أعمال القرصنة المعلوماتية لم تؤثر على نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت في نوفمبر الماضي، مضيفاً: "مع أن روسيا والصين ودولاً أخرى ومجموعات وعناصر خارجيين يحاولون بشكل دائم اختراق البنى المعلوماتية لمؤسساتنا الحكومية، ولشركاتنا وبعض المؤسسات مثل الحزب الديمقراطي، إلا أنه لم يكن لذلك على الإطلاق أي تأثير على نتائج الانتخابات". وتابع "كانت هناك محاولات قرصنة للحزب الجمهوري، لكن الحزب أقام دفاعات قوية ضد القرصنة، والقراصنة فشلوا". مكافحة القرصنة ووعد الرئيس المنتخب الذي سيتولى مهماته في 20 يناير الحالي بوضع خطة لمكافحة القرصنة خلال الأيام التسعين الأولى من ولايته. وشدد ترامب على "أن الطرق والأدوات والتكتيكات التي نستخدمها لحماية أمريكا يجب ألا تعرض على الملأ، لأن من شأن ذلك أن يساعد من يعملون على إيذائنا". ومعبراً عن وجهة نظر العديد من الجمهوريين، استغل رئيس مجلس النواب الأمريكي بول ريان، صدور التقرير من أجل اتهام روسيا بالإقدام على "محاولة واضحة للتدخل في نظامنا السياسي"، لكنه شدد على عدم وجود أدلة على حصول تلاعب في الأنظمة الانتخابية بحد ذاتها. وتابع ريان "لا يمكننا السماح باستغلال هذا التقرير لنزع الشرعية عن الفوز" الذي حققه ترامب. وأثار التدخل المحتمل لروسيا في الانتخابات الأمريكية جدلاً سياسياً كبيراً منذ شهرين في الولايات المتحدة. وفرض أوباما عقوبات على روسيا، خصوصاً عبر طرد 35 دبلوماسياً اعتبر أنهم جواسيس، لكن ترامب اعتبر أن ما يحصل هو "حملة سياسية مغرضة" هدفها إضعافه سياسياً.

787

| 07 يناير 2017

عربي ودولي alsharq
المخابرات الأمريكية: بوتين ساعد ترامب للفوز برئاسة أمريكا

قال تقرير جديد للمخابرات الأمريكية نزعت عنه السرية اليوم الجمعة، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمر بشن "حملة تأثير" في 2016 تستهدف انتخابات الرئاسة بهدف تقويض العملية الديمقراطية، وتشويه المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون. وقال التقرير "نؤكد مجددا أن بوتين والحكومة الروسية كانوا يفضلون الرئيس المنتخب ترامب بشكل واضح." وأضاف "ونؤكد أيضا أن بوتين والحكومة الروسية كانوا يطمحون إلى دعم فرص انتخاب الرئيس المنتخب ترامب حيثما أمكن من خلال تشويه صورة الوزيرة كلينتون، ووضعها علنا في مقارنة سلبية معه."

302

| 06 يناير 2017

عربي ودولي alsharq
الكونجرس الأمريكي يصادق على فوز ترامب بأصوات المجمع الانتخابي

صادق الكونجرس الأمريكي اليوم الجمعة على نتيجة تصويت المجمع الانتخابي التي منحت الفوز للجمهوري دونالد ترامب، في انتخابات الرئاسة التي جرت في الثامن من نوفمبر 2016. ووفقا للنتيجة التي أعلنها نائب الرئيس جو بايدن حصل ترامب على 304 أصوات في المجمع الانتخابي، مقابل 227 صوتا حصلت عليها منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون.

243

| 06 يناير 2017

تقارير وحوارات alsharq
تثبيت انتخاب "ترامب" رئيسا وتبدد آمال معارضيه

ثبتت الهيئة الناخبة الأمريكية مساء أمس الإثنين، انتخاب الملياردير دونالد ترامب كالرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة مبددة آمال اشد معارضيه بحدوث عصيان خلال عمليات التصويت. وبعد شهر ونصف الشهر على فوزه المفاجئ على منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون، تجاوز ترامب بفارق كبير الأصوات الـ270 المطلوبة من كبار الناخبين أي الغالبية المطلقة للفوز، وسيخلف بالتالي باراك أوباما في 20 يناير. وفي بيان نشره فريقه، تحدث رجل الأعمال الأمريكي عن "فوز انتخابي تاريخي ساحق" ووعد ببذل كل الجهود من أجل "توحيد البلاد". وفي تغريدة نشرت بعد دقائق، توجه ترامب بالشكر لداعميه على هذا الفوز الكبير "رغم التغطية الإعلامية غير الدقيقة والمحرفة". وحين توجه الناخبون الأمريكيون الـ136 مليونا إلى صناديق الاقتراع في الثامن من نوفمبر، لم ينتخبوا مباشرة رئيسهم المقبل بل اختاروا 538 ناخبا كبيرا هم الذين ينتخبون رسميا الرئيس. وكان ناشطون ديمقراطيون دعوا كبار الناخبين إلى إحداث مفاجأة وقطع الطريق إلى البيت الأبيض عن ترامب. ويكون عادة تصويت كبار الناخبين، وهم مندوبون أو ناشطون محليون معظمهم غير معروف من الرأي العام، مجرد إجراء شكلي لا تسلط عليه الأضواء. لكن شخصية ترامب والنبرة الشديدة العدائية التي سيطرت على الحملة والانقسام الكبير في البلاد وفوز كلينتون بالتصويت الشعبي (بفارق أكثر من 2,5 مليون صوت عن الرئيس المنتخب)، كل ذلك بدل الوضع هذه السنة بالنسبة لهذه المحطة من الآلية الانتخابية. ومن أجل تحقيق غاياتهم، كان يجب على معارضي ترامب أن يتمكنوا من إقناع 37 من كبار الناخبين من الحزب الجمهوري بالتخلي عن دعم مرشحهم. وكبار الناخبين غير ملزمين باحترام التفويض الموكل إليهم، لكن من النادر جدا أن يخالفوا هذا المبدأ. وبحسب التعداد النهائي فأن ترامب نال أصوات 304 من كبار الناخبين مقابل 224 لهيلاري كلينتون التي يرتقب، في حال عدم حصول مفاجآت، أن تنال أصوات كبار ناخبي هاواي وعددهم أربعة حيث لم ترد النتائج بعد بسبب فارق التوقيت. لكن المفارقة كانت أن تغيير قرار التصويت كان في المعسكر الديمقراطي أكثر مما كان لدى الجمهوريين: اثنان لدونالد ترامب وأربعة لهيلاري كلينتون. ففي ولاية واشنطن (شمال غرب) التي حققت فيها هيلاري كلينتون فوزا كبيرا، لم يصوت ثلث كبار الناخبين الـ12 لصالحها. واظهر استطلاع للرأي أجراه معهد "بوليتيكو/مورنينغ كونسالت" الإثنين أن الأمريكيين لم يكونوا متحمسين كثيرا لهذه "الانتفاضة" التي كان يأمل بها معارضو ترامب. واعتبر 46% منهم أن على كبار الناخبين أن يلتزموا بقرار تصويت ولايتهم فيما عبر 34% عن رأي معاكس. وعبر الأشخاص المستطلعون عن أراء متفاوتة حول فرص تعديل الدستور لاستبدال هذا النظام بالاقتراع العام المباشر، حيث أيد 46% ذلك فيما عارضه 40%. وجرت تظاهرات محدودة ضمت عشرات الأشخاص في عواصم عدة ولايات. وفي دنفر بكولورادو (غرب) تحدت مجموعة صغيرة من الأشخاص البرد ونزلت إلى الشارع وحمل المشاركون لافتات تطالب كبار الناخبين "برفض ترامب" أو "الانضمام إلى صفوف كبار الناخبين الشجعان" الذي غيروا تصويتهم على مر التاريخ. وصوت الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون وهو من كبار ناخبي ولاية نيوريورك لزوجته التي فازت بسهولة في هذه الولاية خلال الانتخابات في 8 نوفمبر الماضي قائلا "لم أصوت يوما بفخر أكبر مما افعل الآن". لكن العديد من الديموقراطيين لم يؤيدوا الدعوات إلى تغيير التصويت. وقال ديفيد إكسلرود المستشار السابق لباراك أوباما "رغم انه يعتريني قلق فعلي حيال انتخاب ترامب، إلا أنه يجب على كبار الناخبين أن يتبعوا نتائج صناديق الاقتراع"، مضيفا "أن تصويتا معاكسا كان ليقسم البلاد". ومساء الإثنين دعت اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري الديمقراطيين إلى وقف "المحاولات المغرضة" الهادفة إلى إضعاف شعبية الاقتراع.

206

| 20 ديسمبر 2016

عربي ودولي alsharq
ترامب يكشف عن "تزوير كبير" في الانتخابات الرئاسية الأمريكية

أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أمس الأحد، أن "ملايين الأشخاص" قاموا بالتصويت بشكل غير قانوني خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة، متحدثا عن "تزوير كبير"، لكن من دون تقديم دليل على اتهاماته التي وردت على حسابه على موقع "تويتر". وعلى الرغم من فوز الجمهوري ترامب، في الانتخابات الأخيرة، إلا أن منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون، حصدت عددا أكبر من أصوات الناخبين، بفارق 2.2 مليون صوت، لكن الفوز حسم وفق النظام الانتخابي الأمريكي بأصوات الهيئة الناخبة المؤلفة من كبار الناخبين. وبحسب وكالة أنباء "فرانس برس"، قال ترامب في تغريدته: "إضافة إلى فوز ساحق في الهيئة الناخبة، فزت أيضا بالتصويت الشعبي إذا حذفتم ملايين الأشخاص الذين صوتوا بشكل غير شرعي". وتأتي تصريحات الملياردير وقطب العقارات بينما يتم اتخاذ خطوات لإعادة احتساب الأصوات في ولاية ويسكونسن التي فاز فيها ترامب، بناء على طلب من مرشحة الخضر جيل ستاين. وندد ترامب، السبت الماضي، بحملة جمع التبرعات التي أطلقتها ستاين لتمويل إعادة إحصاء الأصوات في 3 ولايات فاز فيها ترامب بفارق ضئيل عن كلينتون، معتبرا هذه الخطوة "عملية احتيال". وكان الرئيس الأمريكي المنتخب حذر خلال حملته الانتخابية من احتمال وقوع "تزوير" في الانتخابات الرئاسية، لكنه لم يذكر أي أمر مماثل بعد فوزه المفاجئ في 8 نوفمبر وحتى الآن.

232

| 28 نوفمبر 2016

عربي ودولي alsharq
حملة "كلينتون" تسعى لإعادة فرز أصوات ولايات متأرجحة خسرتها مرشحتهم

أعلنت الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية الخاسرة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية "هيلاري كلينتون" أنها ستتخذ خطوات لإعادة فرز أصوات الناخبين في ولايات متأرجحة وعلى رأسها "ويسكونسن". وذكر بيان صادر عن الحملة، اليوم السبت، أنها ستتخذ خطوات - لم تحددها - اعتبارا من اليوم، لإعادة فرز أصوات الناخبين في ولايات خسرت فيها كلينتون، بفارق بسيط أمام المرشح الجمهوري، دونالد ترامب الفائر بالانتخابات. وأشار فريق حملة كلينتون، إلى عدم العثور على أية أثار لهجوم إلكتروني في "ويسكونسن"، خلال التحقيقات الجارية حتى الآن. وحصل ترامب على مليون و409 آلاف صوت في "ويسكونسن"، مقابل مليون و381 ألف صوت لمنافسته كلينتون. ومن المنتظر أن يتقدم فريق حملة كلينتون بطلب لإعادة فرز أصوات الناخبين في ولايتي "ميشيغان" التي فاز فيها ترامب على منافسته هيلاري بفارق 12 ألف صوت، و"بنسلفانيا" التي فاز فيها الرئيس المنتخب بفارق 68 ألف. وكانت المرشحة الرئاسية السابقة عن حزب الخضر الأمريكي جيل شتاين، قدمت أول أمس الخميس، طلبا لإعادة فرز أصوات الناخبين في "ويسكونسن" التي فاز فيها ترامب، بداعي "الهجوم الإلكتروني". وقالت اللجنة الانتخابية لكلينتون في بيانها: "تقوم اللجنة بالاستعدادات اللازمة لإعادة فرز الأصوات في الولاية بناء على طلب تقدم به أحد الأعضاء المرشحين للرئاسة". وفاز المرشح الجمهوري، ترامب، برئاسة الولايات المتحدة، بعد حصوله على 276 صوتًا من المجمع الانتخابي، مقابل 218 لصالح مرشحة الحزب الديمقراطي، هيلاري كلينتون، حسب نتائج الانتخابات التي جرت في 8 نوفمبر الجاري.

321

| 26 نوفمبر 2016

عربي ودولي alsharq
كلينتون تفوقت على ترامب بمليوني صوت!

حصلت المرشحة الديمقراطية، هيلاري كلينتون، الخاسرة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، التي جرت في 8 نوفمبر الجاري على مليوني صوت أكثر من منافسها الجمهوري، دونالد ترامب، الذي فاز بفضل أصوات كبار الناخبين. لكن هذا التقدم بفارق 1.5 نقطة مئوية للمرشحة الديمقراطية لا يغير شيئاً في نتيجة الانتخابات، بحسب ما أوضح خبراء "كوك بوليتيكال ريبورت". وحصل ترامب على أصوات 290 من كبار الناخبين مقابل 232 لكلينتون التي أقرت بهزيمتها، ويفترض أن يحصل الفائز على أصوات 270 من كبار الناخبين من أصل 538 للوصول إلى البيت الأبيض. وبحسب آخر المعطيات التي جمعتها "كوك بوليتيكال ريبوت" ونشرت الجمعة، حصلت كلينتون على 64227373 صوتاً في مقابل 62212752 لترامب. وهذه المرة الثانية في القرن الحادي والعشرين، التي يحصل فيها مرشح ديمقراطي على أكبر عدد من أصوات الناخبين، لكنه يخسر في الانتخابات. ففي العام ألفين، خسر نائب الرئيس آل جور في مواجهة الرئيس جورج دبليو بوش، رغم أنه كان يتجاوزه بـ 554 ألف صوت. وفي الولايات المتحدة المرشح الفائز هو من يحصل على أصوات كبار الناخبين في كل ولاية.

310

| 24 نوفمبر 2016

عربي ودولي alsharq
إدارة "ترامب" لن تلاحق "كلينتون"

أعلنت مستشارة قريبة من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، أن الإدارة الجديدة لن تلاحق هيلاري كلينتون في قضية بريدها الإلكتروني الخاص أثناء توليها وزارة الخارجية. وكان ترامب تعهد خلال مناظرة تلفزيونية أمام كلينتون، إنه سيعين في حال انتخابه مدعيا خاصا للتحقيق في الاتهامات ضد كلينتون في قضية البريد الإلكتروني. وقالت كيليان كونواي في مقابلة مع قناة "أم إس أن بي سي"، "اعتقد إنه عندما يقول الرئيس المنتخب، حتى قبل توليه منصبه رسميا، إنه لا يرغب في مواصلة التحقيق حول هذه الاتهامات، فأنه يوجه رسالة قوية جدا شكلا ومضمونا"، وبهذا يكون ترامب قد تراجع عن أحد تعهدات حملته الانتخابية وعن شعار "اسجنوها" الذي أثار حماسة كبيرة لدى مناصريه. واستخدمت كلينتون حين كانت وزيرة للخارجية خادما خاصا بدل حساب حكومي آمن في مراسلاتها الإلكترونية، واعتبر المحققون في يوليو الماضي، إن الشروع في ملاحقات قضائية بحقها غير مبرر رغم وصفهم سلوكها بأنه "إهمال كبير".

292

| 22 نوفمبر 2016

عربي ودولي alsharq
أوباما: امنحوا ترامب فرصة ولا تفترضوا الأسوأ

فعل الرئيس الأمريكي باراك أوباما في أمريكا اللاتينية ما حاول أن يفعله في أوروبا إذ طالب المواطنين الذين يعتريهم القلق بألا يخلصوا إلى استنتاجات سلبية بشأن الرئيس المنتخب دونالد ترامب الذي قال أوباما يوما إنه لا يصلح للعمل في البيت الأبيض. وفي المحطة الأخيرة من جولة وداع دولية شملت زيارة اليونان وألمانيا واصل أوباما جهوده لتهدئة المخاوف التي ثارت منذ أن فاز رجل الأعمال الجمهوري ترامب على منافسته الديمقراطية وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون في انتخابات الرئاسة. وقال أوباما لمجموعة من الشباب خلال لقاء في بيرو أمس السبت "رسالتي الأساسية لكم.. والرسالة التي أكدت عليها في أوروبا هي فقط ألا تفترضوا الأسوأ.. انتظروا حتى تبدأ الإدارة (الجديدة) عملها وتضع بالفعل سياساتها وعندها يمكنكم أن تصدروا أحكامكم بشأن ما إذا كانت تتفق مع جهود المجتمع الدولي للعيش المشترك في سلام ورخاء". وفاز ترامب بعد تعهدات ببناء جدار على حدود الولايات المتحدة مع المكسيك وتمزيق اتفاقيات تجارية ومنع المسلمين مؤقتا من دخول البلاد. وسعى أوباما إلى تهدئة المخاوف متعهدا بضمان انتقال سلس للسلطة وعبر عن تفاؤله من أن الرئيس المنتخب سيتحول بعيدا عن اللهجة الرنانة التي استخدمها في الحملة الانتخابية حينما يواجه المتطلبات الواقعية للمنصب. وقال أوباما "سيكون من المهم لأي شخص في مختلف أرجاء العالم ألا يصدر أحكاما على الفور بل عليه أن يمنح هذا الرئيس المنتخب فرصة حتى يكمل تشكيل فريقه ويدرس القضايا ويحدد سياساته إذ أنه كما قلت دوما الطريقة التي تخوض بها الحملة الانتخابية ليست دائما هي الطريقة التي تحكم بها".

362

| 20 نوفمبر 2016

عربي ودولي alsharq
كلينتون تتهم مدير "إف بي آي" بالتسبب في خسارتها الانتخابات الأمريكية

ألقت هيلاري كلينتون باللوم على جيمس كومي مدير مكتب التحقيقات الاتحادي "إف بي آي"، في خسارتها انتخابات الرئاسة الأمريكية، وذلك أثناء مؤتمر عبر الهاتف مع كبار ممولي حملتها الانتخابية. وأبلغ المصدران اللذان شاركا في المؤتمر الهاتفي اليوم السبت، وكالة رويترز، أن كلينتون ألقت باللوم على كومي في خسارتها بسبب قراره إرسال رسالة إلى الكونجرس قبل أيام من الانتخابات أعلن فيها إعادة فتح تحقيق فيما إذا كانت المرشحة الديمقراطية قد أساءت التعامل مع معلومات سرية عندما استخدمت خادما شخصيا للبريد الإلكتروني أثناء عملها وزيرة للخارجية في الفترة من 2009 إلى 2012. وبعد أسبوع، أعلن كومي أنه راجع رسائل البريد الإلكتروني ومازال يعتقد أنه لا يوجد ما يبرر توجيه اتهامات إليها، لكن الضرر السياسي كان قد حدث بالفعل، ونقل المصدران عن كلينتون قولها إن منافسها الجمهوري دونالد ترامب تمكن من إنتهاز الفرصة واستخدم الإعلانين اللذين صدرا عن كومي لمهاجمتها. وقالت كلينتون، إنه رغم أن الرسالة الثانية برأتها من أي خطأ إلا أن ترامب استغل ذلك ليقول لمناصريه إن النظام فاسد ويجاملها وحثهم على الاحتشاد يوم الانتخابات، وقالت أيضا إن حملتها واللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي جمعتا 900 مليون دولار من أكثر من ثلاثة ملايين متبرع من الأفراد.

288

| 12 نوفمبر 2016

عربي ودولي alsharq
ترامب يشيد "بحماس" المحتجين بعد وصف مظاهراتهم بأنها "ظالمة"

أشاد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب اليوم الجمعة، بالمتظاهرين لكونهم "محتجين متحمسين" تحرضهم وسائل الإعلام. وقال ترامب في تعليق على تويتر في وقت مبكر من صباح اليوم "تروق لي حقيقة أن مجموعات صغيرة من المحتجين الليلة الماضية كان لديهم الحماس من أجل بلدنا العظيم، سنتلاقى جميعا ونكون فخورين!". كان ترامب قد كتب الليلة الماضية على تويتر قائلا "كانت هناك انتخابات رئاسية مفتوحة وناجحة جدا، والآن يحتج محتجون محترفون يحرضهم الإعلام، هذا ظلم بين!". وخرجت مظاهرات اتسمت في معظمها بالسلمية والنظام فيما لا يقل عن ثماني مدن في أعقاب هزيمة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون في انتخابات الثلاثاء، وعبر المتظاهرون عن قلقهم من أن يضر ترامب بالحقوق المدنية للأمريكيين.

220

| 11 نوفمبر 2016