رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
قوات الاحتلال تقمع مسيرات "يوم الأرض" بنابلس

أقدم جنود الجيش الإسرائيلي على التصدي لمسيرات نظمها الفلسطينيون في عدة مناطق بالضفة الغربية المحتلة لإحياء "يوم الأرض"، حيث أفيد عن تعرض بعض المتظاهرين لإطلاق رصاص. وقطع شبان فلسطينيون شارع رام الله في نابلس في محاولة لمنع المستوطنيين والجيش من اقتحام المدينة، إلا أن الجنود أطلقوا الرصاص على المتظاهرين دون ورود معلومات عن سقوط ضحايا، حسبما ذكرت "سكاي نيوز عربية". ويحيي فلسطينيو 48 والضفة الغربية وقطاع غزة والشتات الذكرى الـ39 ليوم الأرض، والتي تشهد فعاليات ومسيرات عدة تؤكد على تمسك الفلسطينيين بأرضهم. ويحتفل الفلسطينيون بيوم الأرض منذ مارس 1976، حين انطلقت تظاهرات ضد قرار إسرائيلي على مصادرة آلاف الدونمات التابعة لقرى عربية في الجليل، مما أدى إلى اندلاع مواجهات أسفرت عن مقتل 6 فلسطينيين واعتقال المئات.

218

| 30 مارس 2015

عربي ودولي alsharq
في يوم الأرض.. إسرائيل تسيطر على 85% من الأراضي الفلسطينية

أفاد تقرير فلسطيني رسمي اليوم الإثنين، بأن إسرائيل تسيطر على أكثر من 85% من أرض فلسطين التاريخية في حدود عام 1948. وذكر الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، في تقرير له بمناسبة ذكرى يوم الأرض الفلسطينية، أنه في ظل إجراءات إسرائيل لتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى عدة مناطق بلغت نسبة الفلسطينيين أكثر من 48% من إجمالي السكان في فلسطين التاريخية، ما يقود إلى الاستنتاج بأن الفرد الفلسطيني يتمتع بأقل من 5 المساحة التي يستحوذ عليها الفرد الإسرائيلي من الأرض. وأتهم التقرير السلطات الإسرائيلية بتصعيد سياسة هدم المنازل الفلسطينية، ووضع العراقيل والمعوقات لإصدار تراخيص البناء للفلسطينيين. وأوضح أن تلك السلطات هدمت منذ العام 1967 إلى 2000 نحو 500 مبنى فلسطيني، فيما تم هدم 1342 مبنى في القدس خلال الفترة 2000 إلى 2014 ما أسفر عن تشريد ما يقارب 5760 فلسطينيا. وحسب التقرير، بلغ عدد المواقع الاستيطانية والقواعد العسكرية الإسرائيلية في نهاية عام 2013 في الضفة الغربية 409 مواقع، أما عدد المستوطنين في الضفة الغربية فقد بلغ 580801 مستوطنا نهاية عام 2013. ويتضح من البيانات أن 48.5% من المستوطنين يسكنون في القدس حيث بلغ عـددهم حوالي 281684 مستوطنا، وتشكل نسبة المستوطنين إلى الفلسطينيين في الضفة الغربية حوالي 21 مستوطنا مقابل كل 100 فلسطيني، في حين بلغت أعلاها في القدس حوالي 69 مستوطنا مقابل كل 100 فلسطيني. ويحيي الفلسطينيون اليوم الذكرى السنوية ليوم الأرض، ردا على قرار مصادرة السلطات الإسرائيلية 21 ألف دونما من أراضي الجليل والمثلث والنقب من الفلسطينيين داخل إسرائيل.

440

| 30 مارس 2015

اقتصاد alsharq
"هيئة السياحة" تحتفل بفعالية "ساعة الأرض"

تشارك الهيئة العامة للسياحة اليوم السبت مع مجموعة كبيرة من شركائها في القطاعين العام والخاص، ومن بينهم الفنادق والمنشآت السياحية، في الحملة العالمية "ساعة الأرض"، حيث سيتمّ إطفاء الأنوار غير الضرورية أو تخفيضها لمدة ساعة كاملة من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساء بتوقيت الدوحة في المباني التابعة لهذه المؤسسات، مع مشاركة نزلاء المؤسسات الفندقية في هذه الساعة من خلال إطفاء أو تخفيض الأنوار في غرفهم وشققهم الفندقية.وتطفئ 7000 مدينة في كل أنحاء العالم إنارتها غير الضرورية مساء اليوم السبت الموافق 28 مارس 2015، للمشاركة في أضخم حدث بيئي عالمي «ساعة الأرض»، من أجل التوعية بأهمية حماية كوكب الأرض، والسعي إلى الحفاظ عليه للأجيال الحالية والمستقبلية.ويتم تنظيم فعالية "ساعة الأرض" بشكل سنوي في مختلف دول العالم للتوعية بخطر التغير المناخي وضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء وتقليل انبعاثات الكربون لحماية كوكب الأرض من التغيرات المناخية.وأطلق الاتحاد العالمي لصون الطبيعة هذه المبادرة التي حظيت باهتمام عالمي واسع في زمن قياسي، حيث تحوّلت من مبادرة محلية إلى مبادرة عالمية واسعة النطاق. وتعد ساعة الأرض من أكبر الفعاليات الشعبيّة في العالم والتي تسعى إلى المحافظة على البيئة ضدّ التّغيرات المناخيّة. ومنذ انطلاق ساعة الأرض في العام 2007 من مدينة واحدة هي مدينة "سيدني" الأسترالية، تحوّلت إلى ظاهرة عالميّة يشارك فيها ما يقرب من 1.8 مليار نسمة في أنحاء العالم.وتهدف الهيئة العامة للسياحة من خلال مشاركتها في هذا الحدث إلى تسليط الضوء على أهميّة التزام قطاع السياحة في قطر بالحفاظ على الطاقة والبيئة، ورفع الوعي لدى السياح والجمهور حول أهمية فعاليّة "ساعة الأرض" وضرورة المحافظة على البيئة.وتواصل الهيئة العامة للسياحة الحملة التي أطلقتها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي لدعوة الجميع إلى المشاركة في هذه الفعالية. ويمكن للجمهور تصوير مقطع فيديو لمدة 10 ثوان لتوثيق لحظة إطفاء الأنوار أو تخفيضها في مختلف المؤسسات والفنادق في قطر، وإرسال هذا المقطع إلى حساب الهيئة العامة للسياحة على مواقع التواصل الاجتماعي.كما أعلنت الهيئة أنها ستقوم بإنتاج فيلم قصير حول هذه الفعالية يوثّق لحظة إطفاء الأنوار في المؤسسات والأماكن السياحية المشاركة في هذه الفعالية.وتعمل الهيئة العامة للسياحة بالشراكة مع أصحاب العلاقة في القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني لتخطيط وتنظيم وترويج وتطوير قطاع سياحي مسؤول ومستدام يساهم في مستقبل قطر ويجعل من الدولة مركزاً ثقافياً عالمياً يفتخر بجذوره الثقافية.وتلتزم الهيئة العامة للسياحة بالمدونة العالمية لآداب السياحة الصادرة عن منظمة السياحة العالمية، والتي تهدف إلى تعزيز عمل قطاع السياحة والنهوض به، وجعله قطاعاً فاعلاً وحيوياً وداعماً للاقتصاد الوطني.وقد نصت هذه المدونة على أهمية التزام قطاعات السياحة والمؤسسات السياحية والفندقية في مختلف الدول بالمعايير البيئية العالمية، لاسيَّما أن الطبيعة والبيئة تشكّلان أحد أهم العناصر في المشاريع السياحية والفندقية.

1110

| 28 مارس 2015

عربي ودولي alsharq
"القدس الدولية" تطالب بدعم عربي وإسلامي للمقدسيين

طالبت "مؤسسة القدس الدولية"، اليوم الأحد، بدعم عربي وإسلامي للفلسطينيين، لا سيما سكان مدينة القدس المحتلة، تمكّنهم من التمسّك بأرضهم وتثبيتهم فيها، في ظل ما تتعرض لعمليات مصادرة واسعة وتهويد منظّم من قبل الاحتلال الإسرائيلي. وقالت المؤسسة، في تصريحات بمناسبة الذكرى الثامنة والثلاثين لـ "يوم الأرض": "أمام الواقع الصعب الذي تمر به القضية الفلسطينية، في ظل الحديث عن خطة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري للسلام في الشرق الأوسط، والمساعي التي تقوم بها الإدارة الأمريكية للضغط على الطرف الفلسطيني لتسجيل تنازل خطير لصالح الاحتلال الإسرائيلي؛ نطالب الأمة العربية والإسلامية بتقديم الدعم المعنوي والمادي المطلوب لتثبيت المقدسيين وتوفير الحد الأدنى من الحياة الكريمة لهم وتحفيزهم على البقاء في أرضهم والدفاع عنها". وأضافت "القدس الدولية"، التي تتخذ من بيروت مقرًا لها،: "يستمر الفلسطينيون في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي بصمودهم في أرضهم والدفاع عنها والتمسك بها رغم سياسة الاحتلال التهويدية التي يطبقها على الأراضي الفلسطينية المحتلة وخاصة في مدينة القدس، التي يعمل الاحتلال على تهويدها بشتى الوسائل والطرق والعمل على تهويد مقدساتها الإسلامية والمسيحية وتشريع الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى من قبل اليهود المستوطنين، والتي كان آخرها صباح اليوم، من أجل تكريس التقسيم الزماني للمسجد الأقصى المبارك".

434

| 30 مارس 2014

تقارير وحوارات alsharq
"يوم الأرض".. 38 عاما على الإضراب الفلسطيني "الأول" ضد إسرائيل‎

يحيي الفلسطينيون، اليوم الأحد، 30 مارس، ذكرى "يوم الأرض"، التي ترجع لأحداث وقعت في عام 1976 بعد إقدام الحكومة الإسرائيلية على مصادرة مساحات شاسعة من أراضي السكان العرب الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية. ومنذ ذلك الوقت، يحيي الفلسطينيون في كافة مناطق تواجدهم، هذه الذكرى بفعاليات ومسيرات، ويعتبرونها رمزًا من رموز الصمود الفلسطيني، كونها تعبّر عن محور الصراع مع إسرائيل المتمثل بـ"الأرض". نكبة فلسطين وتعود جذور الأحداث إلى ما يعرف إعلاميًّا باسم بـ"نكبة فلسطين"، وتأسيس دولة إسرائيل على أنقاضها، حيث بقي داخل حدود فلسطين التاريخية قرابة 156 ألف فلسطيني، لم تستطع القوات الإسرائيلية إجبارهم على الرحيل، كبقية اللاجئين الفلسطينيين، وتم منحهم الجنسية الإسرائيلية. لكن السلطات الإسرائيلية دأبت على مصادرة أراضيهم، وقراهم، والتضييق عليهم بهدف دفعهم لمغادرة البلاد. وفي عام 1976 صادرت الحكومة الإسرائيلية مساحات كبيرة من أراضي هؤلاء العرب الأقلية، الواقعة في نطاق حدود مناطق ذات أغلبيّة سكانيّة فلسطينيّة مطلقة، وخاصّة في منطقة الجليل (شمال إسرائيل). ودفع هذا الإجراء الجماهير الفلسطينية إلى إعلان "إضراب شامل"، اعتبره المراقبون بمثابة "أول" تحدٍ من قبل الأقلية الفلسطينية للسلطات الإسرائيلية منذ تأسيس إسرائيل عام 1948. لكن إسرائيل قابلت الإضراب، بقسوة وقمع، حيث دخلت قوات كبيرة من الجيش والشرطة، مدعومة بالدبابات إلى القرى الفلسطينية، الأمر الذي تسبب بسقوط قتلى وجرحى. كما نظّم الفلسطينيون تظاهرات عديدة، دفاعا عن أراضيهم، قابلتها إسرائيل بالقمع، حيث وقعت صدامات مع قوات الشرطة والجيش الإسرائيلي، أسفرت عن مقتل 6 أشخاص. ورغم أن القتلى يحملون الجنسية الإسرائيلية، لكنّ السلطات رفضت مطالب ممثلي العرب بتشكيل لجنة للتحقيق في ظروف مقتلهم. واكتسبت أحداث عام 1976 أهمية كبيرة، كونها الصدام الأول بين الجماهير الفلسطينية داخل إسرائيل، مع السلطات، كما أن إحساس الجماهير الفلسطينية بالخطر المحدق، نتيجة سلب أراضيها المتواصل، دفعها للتحرك بشكل "جماعي" و"منظم". وتركزت المواجهات خاصة في منطقتي "الجليل" و"المثلث" شمال إسرائيل، وخاصة في قرى وبلدات "عرابة - دير حنا – سخنين"، وكذلك صحراء النقب "جنوبا". إقامة المستوطنات منذ ذلك الوقت، تعتبر معركة الأرض بالنسبة للفلسطينيين مستمرة، نظرا لاستمرار ذات السياسات الإسرائيلية الهادفة لابتلاع الأراضي الفلسطينية عبر مصادرتها بغرض إقامة المستوطنات اليهودية عليها. وكان مما زاد من دافعية الفلسطينيين لمواجهة السياسات الإسرائيلية، صدور قرار من السلطات الإسرائيلية، في 13 فبراير 1976 يمنع العرب من دخول منطقة رقم (9)، وهي منطقة تبلغ مساحتها قرابة 60 ألف دونم (الدونم ألف متر مربع)، وتقع ضمن نطاق قرى عربية وهي"سخنين وعرابة ودير حنا". كما أشعرت وثيقة أصدرها قائد لواء الشمال في وزارة الداخلية الإسرائيلية تعرف باسم (وثيقة كيننج) في 1 مارس 1976، الجماهير العربية بالخطر الشديد، حيث اقترحت تهويد منطقة الجليل (منطقة عربية في الشمال). كما اقترحت ممارسة التضييق الاقتصادي على العائلات العربية عبر ملاحقتها بالضرائب وإعطاء الأولوية لليهود في فرص العمل، وكذلك تخفيض نسبة العرب في التحصيل العلمي وتشجيع التوجهات المهنية لدى التلاميذ العرب، وتسهيل هجرة الشباب والطلاب العرب إلى خارج البلاد ومنع عودتهم إليها. ولم تحاول الحكومة الإسرائيلية الاستماع لمطالب الجماهير الفلسطينية، بل لجأت لسياسة قمع المظاهرات والعقاب الجماعي. وبدأت شرارة مظاهرات يوم الأرض في 29 مارس بمظاهرة شعبية في بلدة دير حنا، تعرضت للقمع الشديد من الشرطة، تلتها تظاهرة أخرى في بلدة عرّابة، وكان القمع الإسرائيلي أقوى، حيث سقط خلالها قتيل وعشرات الجرحى. وأدى خبر مقتل المتظاهر إلى اتساع دائرة المظاهرات والاحتجاج في كافة المناطق العربية في اليوم التالي. وخلال المواجهات في اليوم الأول والثاني (29-30 مارس) سقوط 6 قتلى، ليتم إطلاق "يوم الأرض" على 30 مارس من كل عام.

381

| 30 مارس 2014

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. آلاف المدن في العالم أطفأت أنوارها في "ساعة الأرض"

أطفئت الأنوار في آلاف المدن في العالم، أمس السبت، في إطار عملية "ساعة الأرض" التي تهدف إلى لفت الانتباه إلى خطر التبدل المناخي. وهدفت حملة التوعية هذه بالمخاطر المحدقة بالبيئة، والتي تقضي بإطفاء الأنوار عند الساعة 20.30 بالتوقيت المحلي لستين دقيقة، إلى جمع ملايين الدولارات لمشاريع مرتبطة بالبيئة. ففي نيويورك، أطفئت أضواء ناطحة السحاب إمباير ستيت بيلدينج واللوحات الإعلانية في ساحة تايمز سكوير، ومعها جادة لاس فيجاس. وفي مانهاتن شارك سكان أحياء كاملة في مدينة معروفة بأنها لا تنام في الحملة التي وجدت صدى في مدن أمريكية عديدة أخرى. وفي ريو دي جانيرو، غرق تمثال المسيح المخلص في الظلام بينما تجمع آلاف الأشخاص أمام المركز الترفيهي والمسلة اللذين قطعت عنهما الأنوار، في هذه الحملة التي شاركت فيها العاصمة البيروفية ليما أيضا. ودشنت هذه الحملة في أستراليا حيث غرقت أوبرا سيدني والجسر الشهير في المدينة في الظلمة. وقالت أنا روز المديرة الوطنية لمنظمة "ساعة الأرض" في أستراليا، البلد الذي انطلقت منه الحملة سنة 2007، أن العملية ترمي إلى تذكير "الناس بالحاجة إلى رد دولي" على مسألة التغير المناخي، وأضافت "جميل جدا أن يطفئ الناس الأنوار من أجل (ساعة الأرض) ليقولوا إنهم يتشاركون مع أشخاص في 154 بلدا". وفي أستراليا، تركزت الحملة هذا العام على الحيد المرجاني الكبير قبالة سواحل كوينزلاند والذي يخشى علماء البيئة أن يتعرض لأضرار لا يمكن حلها جراء التغيير المناخي بحال عدم القيام بعمل طارئ. وتحولت الجبهة البحرية لهونج كونج المعروفة بأضوائها ليلا، إلى مكان يصعب التعرف على معالمه عندما أطفئت أنوار أعلى ناطحة سحاب تتألف من 118 طابقا في المدينة ومعروفة باسم مركز التجارة الدولية، وكذلك اللوحات الإعلانية. بوابة الموت وفي نيودلهي لم تتم إضاءة أي صرح بما في ذلك بوابة الهند الشهيرة المخصصة للأموات في وسط العاصمة الهندية. وفي دبي غرق برج خليفة الذي يبلغ ارتفاعه 828 مترا ويتألف من مئتي طابق، في الظلام مثل نوافير المياه الموسيقية التي تعد مكانا يجذب السياح في أسفله. كما أطفئت أنوار الفنادق المجاورة لساعة. وفي مكان آخر من دبي أطفئت الأنوار في حي الأعمال "بيزنس باي" وقام مئات الأشخاص بمسيرة وهم يحملون شموعا، بمبادرة من سلطة دبي للكهرباء والمياه. وفي موسكو أطفئت أضواء مبان عديدة محيطة بالساحة الحمراء ومتحف التاريخ وسوق جوم وكاتدرائية باسيليوس المكرم وجزء من الكرملين. ولم تبق سوى نجوم صغرة على المبنى وحول علم مقر الرئاسة الروسية. وأطفئت الأنوار لساعة في موقع الإكروبول في أثينا وفي نحو خمسين موقعا رمزيا في باريس مثل برج إيفل ومبنى البلدية وكاتدرائية نوتردام وقوس النصر وساحة الكونكورد، لكن برج إيفل لم يبق في الظلام سوى خمس دقائق لأسباب أمنية. وقال الصندوق العالمي للطبيعة إن حوالي سبعة آلاف مدينة في 157 بلدا شاركت في هذه الحملة. وفي لشبونة حل الظلام في أكثر المباني رمزية من برج بيليم إلى دير جيرونيموس وجسر 25 إبريل، وخلال إطفاء الأنوار هذا نظم الصندوق دروس يوجا على ضوء الشموع في لشبونة وتسع مدن أخرى بمشاركة مئات الأشخاص. وفي بريطانيا شارك في العملية أكثر من عشرة ملايين شخص وأطفئت الأنوار في قصري ويستمينستر وباكنجهام، وكذلك برج لندن. وفي أماكن أخرى، غرق قصرا ادنبره وويندسور في الظلام، وفي سويسرا، شملت الحملة نافورة جنيف وكاتدرائيتي لوزان وفريبورج وقصر شيون. وحملة "ساعة الأرض" من تنظيم الصندوق الدولي للطبيعة ويتم تنسيقها من سنغافورة بالاشتراك مع نجوم الفيلم الجديد "ذي أمازينج سبايدرمان 2" الذين سيساعدون في إطفاء الأنوار على أسطح هذه المدينة - الدولة في حي مارينا باي الراقي. وبدأت حملة "ساعة الأرض" في 2007 في سنغافورة وانتشرت سريعا حول العالم، حيث تشير التقديرات إلى أن مئات ملايين الأشخاص شاركوا في الحملة عبر إطفاء الأنوار في منازلهم العام الماضي.

1171

| 29 مارس 2014

عربي ودولي alsharq
فلسطينيون يحيون يوم الأرض بأشتال زيتون

شارك العشرات من الفلسطينيين، اليوم السبت، بغرس أشتال زيتون على المنطقة الحدودية الشمالية بين قطاع غزة وإسرائيل، إحياءً لما يعرف عند الفلسطينيين بـ"يوم الأرض" الذي يصادف 30 مارس من كل عام. ورفع المشاركون في الفعالية التي دعت إليها وزارة الزراعة في الحكومة المقالة بغزة، لافتات كتب على بعضها: "حقنا بالعودة للأرض كالشمس التي لا تغيب"، "ازرع فلن يقهرك الجدار والحصار". ويحيى الفلسطينيون في الـ30 من مارس، من كل عام ذكرى "يوم الأرض"، الذي تعود أحداثه لعام 1976 حيث صادرت السلطات الإسرائيلية مساحات شاسعة من أراضي الفلسطينيين داخل إسرائيل، وهو ما تسبب بمظاهرات أدت لوقوع قتلى وجرحى. وقال علي الطرشاوي، وزير الزراعة في الحكومة المقالة بغزة إن إحياء يوم الأرض له "دلالة ورمزية كبيرة في نفوس الفلسطينيين، وجئنا لنذكر العالم بحقنا بالعودة إلى أراضينا". ويتعرض المزارعون الفلسطينيون من سكان المناطق الشرقية والشمالية في قطاع غزة، لإطلاق نار بشكل مستمر من قبل قوات الجيش الإسرائيلي المتمركزة داخل الشريط الحدودي.

382

| 29 مارس 2014

محليات alsharq
Ooredoo تشارك في الاحتفال بساعة الأرض 2014

تشارك Ooredoo، وللسنة السادسة على التوالي،مع العديد من الشركات والمؤسسات العالمية الاحتفال بساعة الأرض يوم السبت المقبل الموافق 29 مارس وذلك بإطفاء جميع الأضواء والأجهزة غير الضرورية في برج Ooredoo بمنطقة الدفنة وفي المبنى الرئيسي2 الواقع في شارع المطار من الساعة 8:30 حتى الساعة 9:30 مساءً. كما سيشارك موظفو Ooredoo بإطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية في منازلهم خلال الوقت المحدد للاحتفال بساعة الأرض، رغبة منهم في أن يكون احتفال الشركة بهذه المناسبة احتفالاً جماعياً. الإحتفال بساعة الأرض ويعتبر الاحتفال بساعة الأرض مبادرة عالمية ينظمها الصندوق العالمي لحماية الحياة البرية، والتي تطورت من مناسبة لإطفاء الأضواء في مدينة سيدني بأستراليا في 2007، إلى فعالية عالمية تشارك فيها أكثر من 7000 مدينة في العالم. وقد كانت Ooredoo من أوائل الشركات في قطر التي احتفلت بساعة الأرض في 2009، لتشارك بذلك في هذه الفعالية الجماعية العالمية التزاماً منها بالجهود الهادفة إلى حماية كوكب الأرض. وتقول السيدة فاطمة سلطان الكواري، مدير العلاقات العامة والخدمة المجتمعية في Ooredoo: "تواصل Ooredoo دعم جميع المبادرات البيئية الصغيرة منها والكبيرة، إلى جانب استمرارنا بالعمل مع المجتمع لخفض الهدر في الطاقة، ورفع الوعي بالقضايا البيئية المهمة." وبالإضافة إلى مشاركتها في الاحتفال بساعة الأرض، أعلنت Ooredoo كذلك أنها لن تقوم بإرسال الفواتير الورقية لعملائها من بداية يونيو 2014، وذلك في إطار جهودها للتحول إلى شركة لا تستخدم الأوراق." وفي الوقت الحالي، يتسلم عملاء Ooredoo من الشركات فواتير ورقية إلى جانب تسلم فواتير وتحليلاً لفواتيرهم بصيغة إلكترونية. ومن خلال هذه الخطوة للتحول إلى الفواتير الإلكترونية، ستتوقف Ooredoo عن إرسال الفواتير الورقية لخفض هدر الأوراق ولتشجيع العملاء من الشركات على استخدام قنوات التواصل الإلكترونية.

250

| 25 مارس 2014