قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
الشعب المصري أصيب بالإحباط بعدما كان لديه أمل بعد ثورة 25 يناير
مصر ليست فقيرة ولديها الإمكانات الهائلة لكنها تحتاج لمن يدير ذلك بشكل جيد
معيار المصري للنظام هو: هل أضاف في جيبه شيئاً أم أخذ من جيبه؟
النظام الفعال يعطي شرعية لنفسه أما غير ذلك فلا شرعية له حتى لو أجمعت عليه الأمة
كان بوسع السيسي أن يحدث إنجازات نادرة بعد أن حصل على كل الصلاحيات والسلطات
المصريون كانوا يأملون أن يأتي البرلمان ليحاسب الرئيس والحكومة لكنهم وجدوا عكس ذلك
السيسي قال في ألمانيا إن مصر تشهد أفضل أنواع الحريات وأنا ممنوع من الظهور في الإعلام
النظام يريد من الشعب أن يظل نائما في وقت انتشار وسائل الإعلام العالمية والإنترنت وغيرها
كامب ديفيد أخرجت مصر من دائرة الفعل في العالم العربي ولم تعد موجودة في القضايا
الموقف المصري يعلم أن سد النهضة سيضربه في أعز ما يملك لكنه لا يملك أوراق قوة
أرفض إبقاء المتهم دون محاكمة لأن السجين أمانة في يد الدولة تُسأل عما يلحق به من أذى
أوباما رسم مع إسرائيل خطة إحباط آمال الشعوب فى الحرية والديمقراطية
الفلسطينيون يدركون أن انتظار العرب والمسلمين ليعودوا إلى رشدهم يعني التسليم بالقهر
التيار الإسلامي هو الذي كان يملأ الشارع العربي كلما احتاج الشعب الفلسطيني إليه
قال السفير عبدالله الأشعل المرشح الرئاسي السابق، إن الناخب المصري لم يقاطع الانتخابات البرلمانية كـ "قرار" ولكن ما حدث نتيجة اصابته بالاحباط من وعود السلطة له التى لم تنفذها، بعدما كان لديه أمل بعد ثورة 25 يناير في إحداث تغيير وأن يكون لصوته تأثير.
وأكد الاشعل ان مصر ليست دولة فقيرة ولديها الامكانات الهائلة، لكنها تحتاج لمن يدير ذلك بشكل جيد، كما اكد ان الشعب المصري ينظر الى النظام بمعيار: هل ادخل شيئاً في جيبه أم اخرج شيئاً من جيبه.. وهل اضاف اعباء جديدة أم خفف من هذه الاعباء.
واعتبر الاشعل ان الشعب المصري ارسل رسالته الى الحكومة والنظام بأنه طالما هناك عدم استجابة لمطالبه، وعدم تلبية لاحتياجاته؛ فلن يكون هناك تلاحم بين الشعب والحكومة ولن يكون هناك تفاعل.
كما اعتبر ان مصر فقدت دورها بعد كامب ديفيد وانها لا يمكن ان تؤدي دوراً مادام اقتصادها منهارا، والمجتمع غير متماسك، والهوة شاسعة بين الشعب وبين السلطة.
والى نص الحوار..

بداية نود أن نسأل حضرتك ما هى الاسباب التى ادت لعزوف الناخب المصري عن المشاركة في الانتخابات البرلمانية الاخيرة؟
اعتقد ان الناخب المصري لم "يقاطع" الانتخابات، ولم يكن هناك قرار بذلك، ولا يستطيع احد ان ينسب الفضل لنفسه في هذا الامر، سواء كان الاخوان او غيرها، لاننا اذا قلنا ان فصيلا استطاع التاثير على الشعب المصري فاننا بذلك ننقصه قدره، ونختزل عبقريته.
ما حدث ناتج عن شعور الشعب المصري بالاحباط، بعدما كان لديه أمل بعد ثورة 25 يناير، وعندما شعر بان لصوته قيمة، وان قيادته ستستجيب لخياراته.
ثم بعد 30 يونيو و3 يوليو فقد الناخب المصري الثقة في الصندوق، برغم انه ذهب الى الاستفتاء على الدستور، والانتخابات الرئاسية، لكن بنسبة قليلة وهذا ما ظهر بالطبع في نداءات وسائل الاعلام للمواطنين بالخروج الى اللجان والادلاء باصواتهم.
وعلى كل حال سارت الامور الى حد ما بشكل جيد، لكن النظام الجديد قطع على نفسه وعود كبيرة، والشعب تعلق بها، ومرت الايام ولم يتحقق منها شيء، وقد يتحقق ولكن بعد فترة طويلة، من الممكن ان تمتد لعشر سنوات، لكن الآن الشارع لم يلمس شيئاً من هذه الوعود، بل العكس تماما فالحياة تسوء شيئاً فشيئاً وتضيق بهم، ناهيك عن التضييق على الحريات بذريعة انتشار الارهاب، وهذه الاشياء في اعتقادي تستغل للتغطية على الفشل، وعدم انجاز تقدم حقيقي على الارض.
والشعب المصري بطبعه عبقري جدا، فقد ارسل رسالته الى الحكومة والنظام بأنه طالما هناك عدم استجابة لمطالبه، وعدم تلبية لاحتياجاته، فلن يكون هناك تلاحم بين الشعب والحكومة ولن يكون هناك تفاعل.
وهل برأيك نوعية المرشحين وخلفياتهم اثرت ايضا على عزوف الناخبين؟
قد يكون ذلك صحيحاً اذا ما نظرنا مثلا الى قائمة "في حب مصر" التى هى مكونة من ضباط جيش وشرطة ومخابرات، ورئيسها اللواء سامح سيف اليزل قال ان القائمة لها علاقة وثيقة بالسيسي، وهو بذلك يعتبرها حزبه، كما قال ان القائمة جاءت خصيصا للموافقة على كل ما اتخذه الرئيس من قرارات وقوانين، وهذا الامر عكس ما كان ينتظره الشعب من برلمان محترم يراجع قرارات الرئيس ويكون هو المعارضة، ويكون المراقب والمحاسب، اما غير ذلك فالحكم اذن دكتاتوري.
وما هى برأيك الوعود التى قطعها النظام على نفسه ولم يوف بها؟
الشعب المصري ينظر نظرة تجردية ويعتبر المعيار عنده هو: هل النظام الآن ادخل شيئاً في جيبه ام اخرج شيئاً من جيبه؟ وهل اضاف اعباء جديدة ام خفف من هذه الاعباء؟، هذا هو المقياس بالنسبة للشعب، بغض النظر عن المؤتمرات والمشاريع التى يُعلن عنها، هو ينظر الى من سيضع في جيبه الاموال، فمصر ليست دولة فقيرة ولديها الخبراء والامكانات الهائلة ولا تحتاج سوى لمن يدير هذه الامور بطريقة حسنة وجيدة، وانا كنت مرشحاً للرئاسة ولدي برنامج واعلم هذه الامور تماماً، واعلم اننا لو استطعنا ان نأتى بابناء هذا الوطن المخلصين كلُ في مجاله، واعطيناهم الفرصة المناسبة، لاصبحت مصر دولة عظمى.
يقال ان لهذا العزوف ما بعده.. فهل تتفق مع ذلك؟
عندما لا يجد الشعب المصري دخلا يكفيه لحياة كريمة، وعندما يسمع وعودا لا تنفذ، وعندما يرى انتشار البطالة والنهب المنظم، وانتشار الفساد، وارتفاع الاسعار، وعدم وجود تعليم جيد، وعدم العناية بالصحة، ثم هو في المقابل ممنوع من ابداء رأيه، ويسمع اعلاما بصوت واحد مهمته فقط ان يسوّق لانجازات وهمية، ويرى ان مصر لا تستحق كل هذا الهوان، وانها اصبحت تتسول من كل بلاد العالم، فالمنتظر من الشعب المصري بعد كل هذا ان يقوم بثورة.
وماذا عن تفاوت الدخل داخل المجتمع المصري فهناك قطاعات تحصل كل يوم على مكافآت مثل القضاء والجيش والشرطة، في وقت ان الاغلبية لا يجدون قوت يومهم؟
في العصر الملكي كان هناك استياء من النصف في المائة التى كان يحصل عليها الملك، لكن حاليا نتكلم عن 10 % تأخذها السلطة، مثل الاراضى والامتيازات واشياء كثيرة يعجز الانسان عن عدها، لكن باختصار مصر دولة غنية والشعب المصري أبي، ولا يستحق ما يحدث فيه الآن، فاذا كان الحاكم يستطيع ان يدير البلاد باهداف ثورة 25 يناير بغض النظر عن الطريقة التى جاء بها فاهلا وسهلا، وكما قال ماوتسي تونغ "لا يهمنى لون القط طالما هو قادر على اصطياد الفئران" فالنظام الفعال هو الذى يعطى شرعية لنفسه، اما النظام غير الفعال فلا شرعية له، حتى لو اجمعت عليه الامة كلها.
وهل تعتقد أن وجهة نظر المجتمع الدولي والدول الإقليمية في النظام المصري ستتغير بعد هذا العزوف؟
أعتقد انها ستتغير بالتأكيد، فالرئيس السيسي حصل على كل الصلاحيات، وجميع السلطات والأدوات ملك له، وبدون برلمان يحاسبه، وهذا بالمناسبة لم يحدث في تاريخ مصر، وقد كان بوسعه أن يحدث انجازات نادرة، لكن لم يفعل.
بل جاء البرلمان الذى كان الشعب المصري يؤمل عليه أن يكون محاسبا ومعارضاً للنظام، ثم وجده عكس ذلك تماماً.
كنت رئيسا للمجلس القومي لحقوق الانسان.. كيف تنظر لأوضاع الحريات الآن في مصر؟
برغم أن الرئيس السيسي قال في ألمانيا "إن مصر تشهد أفضل أنواع الحريات" ومع ذلك أنا مثلاً ممنوع من الظهور في كل وسائل الاعلام المصرية، في الوقت الذى يظهر فيه طبعا كل من يروج لفكرة الصوت الواحد، لان النظام لا يريد إظهار الوجه الآخر، ويريد من الشعب المصري أن يظل نائما، في وقت انتشار وسائل الاعلام العالمية والانترنت وغيره، حتى كانت النتيجة أن الناس لا يستمعون للاعلام المصري مطلقاً.
وما هى وجهة نظرك في موضوع المحاكمات التى يتعرض لها معارضو النظام؟
أنا أؤيد المحاكمة العادلة التي تتوفر فيها ضمانات الدفاع وأن تكون علنية وأرفض رفضا قاطعا إبقاء المتهم دون محاكمة أو تسريح، وكذلك كل صور التعذيب وانتهاك حق المسجون أو المعتقل في كل ما يستحقه والتمسك باصل البراءة حتى يصدر الحكم. كما ارفض كل صور الاتهام دون دليل وتلفيق الأدلة، فالسجين أمانة في يد الدولة مسؤولة عما يلحق به من اذي أو يضيع عليه من حق او ميزة. العالم والشعب تغيروا فاذا لم يحترم قانون الارض فلا تتجرأ على قانون السماء. ارحموا كبار السن والمرضى ومن به اذى، وأرجو ألا تصبح محكمة النقض هي الاخرى مدعاة للقلق، خاصة عندما تقارن الأحكام الغليظة ضد البعض والأخرى اللينة ضد الاخر فلايزال أملي في أن معظم القضاة يتمثلون التكليف الأهم لهم بالعدل.
مكانة مصر
كيف تنظر لوضع ومكانة مصر حاليا.. هل بالفعل حدث تراجع يكاد يصل لحد الهاوية؟
منذ اتفاقية كامب ديفيد، أخرجت مصر نفسها من دائرة الفعل في العالم العربي، بل إن كلمة "الدور المصري" لم تعد موجودة في جميع القضايا والصراعات والمشاكل، برغم أنها موجودة لكن ليس لها دور، وقد كنت اقول في عصر مبارك "ان مصر كـ "الفرسة" التى تحتاج الى فارس، فاذا ركبها حمار أساء اليها، أما إذا ركبها فارس أحسن لنفسه وأحسن إليها" وهذه القاعدة مستمرة إلى قيام الساعة.
وما الذى يمنع مصر من أن تقوم بدورها؟
لا يمكن لمصر مطلقاً أن تقوم بأي دور طالما أن اقتصادها منهار، والمجتمع غير متماسك، والهوة شاسعة بين الشعب وبين السلطة، فلابد لمصر أن يكون لها أوراق القوة لتؤثر في الموقف.
وهناك فارق بين الموقف والدور، فالأول هو التصريحات الرسمية، أما الثاني فهو التحرك، فمثلا الآن القضية الفلسطينية تجد الموقف المعلن من الجانب المصري انه يؤيد حقوق الشعب الفلسطيني، أما الدور فلا يوجد، حتى الصداقة بين مصر وإسرائيل لا تستطيع مصر أن تستخدم هذه الورقة لجعل العلاقة بين اسرائيل والفلسطينيين متوازية، ولا تستطيع ان تأتي بسلام حقيقي.
سد النهضة
طالما تحدثنا عن الدور فمن الضرورة أن أسألك عن موضوع سد النهضة.. هل أدى تراجع الدور المصري إلى أن تعطي اثيوبيا ظهرها لمصر؟
هذا ناتج عن عدم وجود أوراق قوة لدينا، فأوراق القوة في العلاقات الدولية نوعان، إما اغراء وإما ضغط، ولاشك أن سد النهضة سيؤثر على حصة مصر من المياه، والموقف المصري يعلم ذلك ويعلم ان السد سيضربها في أعز ما تملك وهو حياتها واسباب بقائها، ومع ذلك أنا لا أنظر الى هذا الأمر نهائيا، وإنما أنظر كيف فكرت اثيوبيا في بناء هذا السد لتزعجنا به؟ والاجابة أعتقد أن الجميع يعرفها.
الوضع الفلسطيني
لاشك أن الوضع المصري ينعكس بشكل كبير على الوضع الفلسطيني.. برأيك هل القضية الفلسطينية لم تعد بالنسبة لمصر مركزية؟
لقد أصبح واضحا أيضا أن الشعب الفلسطينى يدرك هذه الحقائق فأصابه اليـأس من الدعم العربى والإسلامي والفلسطيني الرسمي وهو يرى بنفسه انصراف العرب والمسلمين إلى إبادة العرب والمسلمين بأموال العرب والمسلمين وأثر ذلك على كل من فلسطين وإسرائيل وهو قطعا تدهور لفلسطين وفائدة كبرى لإسرائيل، كما أن الفلسطينيين يدركون أن انتظار العرب والمسلمين لكى يعودوا إلى رشدهم يعنى التسليم بالقهر الإسرائيلى وابادة الفلسطينيين، ولذلك فإن هذه الأوضاع هى الأقرب إلى تفسير ثورة الطعن كما يطلق عليها أو الانتفاضة الثالثة كما يحب للبعض أن يسميها وأهم خصائصها أنها رد فعل تلقائى من المواطن الفلسطيني دون تدخل من الاحزاب والفصائل وأنه تفاعل شخصى بقدر ما يستطيع المواطن أمام الطاغوت الإسرائيلى من قوات عسكرية ومستعمرين يحتمون أيضا بهذه القوات، وكذلك يتجرأون على الفلسطينيين وهم واثقون أن أحدا لن يهم لنجدتهم، لأن العرب والمسلمين عنهم لاهون كما يطمئنون الى الموقف الأمريكي الداعم للبطش الاسرائيلي. ومن المفيد أن تراجع مثل هذه الندوة المقترحة موقف هذه الانتفاضة وكيفية مساعدتها ودعمها، وليس فقط الاختلاف حول توصيفها فهى موجة فريدة من موجات الثورة الفلسطينية المستمرة ضد الغاصب الصهيونى فى وقت انشغلت فيه الدول وغابت فيه الشوارع العربية بسبب سياسات هذه الدول تجاه القضية الفلسطينية وظهر لكل ذى عينين ما يريدون انكاره وهو أن التيار الإسلامى هو الذى كان يملأ الشارع العربى كلما احتاج الشعب الفلسطينى إليه غائب ولذلك عندما ضرب التيار الإسلامى وتم توظيفه في صراعات عبثية ضرب معه هذا الشارع والمقاومة جميعا، ولذلك كان منطقيا أن تحتفل إسرائيل بهذه التطورات المطمئنة، ولكنى لا أظن أن هذه الحالة غير الطبيعية سوف تستمر طويلا. والسؤال الثانى الذى يتعلق بمصير فلسطين من الناحية القانونية هل هناك فائدة من الجدل حول اوسلو والقبول بقرار التقسيم والقبول بالمبادرة العربية، والتكفير السياسى للآخر وشق الصفوف.

سياسة أوباما
نحن في العام الأخير من حكم الرئيس الامريكي اوباما.. نود ان تقيم لنا سياسته؟
لقد أكد أوباما الذى قال فيه البعض من سذج مثقفينا شعرا وبأنه ناصر العرب والمسلمين بعد خطبته الشهيرة فى جامعة القاهرة فى يونيو 2009 بعيد دعمه لمحرقة غزة 2008 — 2009، ثم عندما تظاهر بالتخلى عن مبارك فى وجه ثورة الشعب العارمة فى يناير 2011، وكان موقفه طوال ايام الثورة متأرجحا جزرا ومدا مع حالة الثورة، قبل أن يدرك هؤلاء أن أوباما رسم مع إسرائيل خطة إحباط آمال الشعوب فى الحرية والديمقراطية باستخدام أدواتهم الذين تحوطوا، كل بطريقته، لاطفاء نيران الثورات الشعبية.
وبغض النظر عن السياسات الامريكية، فإن المصلحة العربية تقتضى النظر إلى المشروع الصهيونى كسرطان يهدد جسد الأمة، وإلى وحدة وتماسك الأقطار العربية على أنها فروض مقدسة، على أن كل صراع يؤدى إلى تفتيت العرب، وإضعاف المقاومة هو خدمة لإسرائيل.
هام للمسافرين.. تعرف على المسموح به على الطائرة بشأن الشواحن المتنقلة والسجائر الإلكترونية
جددت الخطوط الجوية القطرية تأكيدها على أن سلامة المسافرين على متنها تتصدر دائماً قائمة أولوياتها، منبهة إلى مخاطر... اقرأ المزيد
7534
| 17 أكتوبر 2025
وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل في سوريا: مشاركتنا في المؤتمر الإسلامي لوزراء العمل بالدوحة يكرس عودة سوريا إلى محيطها العربي والإسلامي
أكدت سعادة السيدة هند قبوات وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل في الجمهورية العربية السورية، أن مشاركة سوريا للمرة الأولى،... اقرأ المزيد
292
| 16 أكتوبر 2025
سلسلة جبال التاكا شرق السودان.. رحلة عبر الزمان وشموخ يحكي عظمة المكان
تعد سلسلة جبال التاكا التي تحتضنها مدينة كسلا حاضرة ولاية كسلا بشرق السودان من أجمل المعالم الطبيعية التي... اقرأ المزيد
344
| 15 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
22920
| 20 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
13262
| 21 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
12796
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12782
| 20 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
علاء عباس : افتتاح الصالة الجديدة في لوسيل يشكّل محطة مهمة في مسيرة لوتس في قطر لوتس اليوم باتت تنافس بشكل مباشر كبرى...
0
| 22 ديسمبر 2025
قررت الصين الإبقاء على أسعار الفائدة الرئيسية للقروض دون تغيير مقارنة بالشهر الماضي، حيث استقر سعر الفائدة الرئيسي للقروض لمدة عام واحد، وهو...
58
| 22 ديسمبر 2025
قفز الذهب متجاوزا مستوى 4400 دولار للأوقية للمرة الأولى اليوم الاثنين، مستفيدا من التوقعات المتزايدة بتخفيضات أخرى في أسعار الفائدة الأميركية والطلب القوي...
84
| 22 ديسمبر 2025
بلغ سعر الذهب 4383 دولارا و76 سنتا للأونصة الاثنين، ليحطم بذلك المستوى القياسي الذي حققه في تشرين الأول/أكتوبر، مع توقع المستثمرين أن يواصل...
128
| 22 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8414
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
6664
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني بالدولة، أمس الخميس إلغاء الفعاليات المقامة في درب الساعي، التي تنظمها وزارة الثقافة خلال الفترة من 10...
5872
| 19 ديسمبر 2025