كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أكثر من أحد عشر شهرا مرت على بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة الذي خلف عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين، وألحق دمارا هائلا وتسبب في كارثة إنسانية غير مسبوقة في القطاع، ومنذ ذلك الحين لم تدخر دولة قطر جهدا في سبيل رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني الشقيق.
وحرصت دولة قطر منذ الأيام الأولى للعدوان على العمل، بالتعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين ومنظمات ووكالات الأمم المتحدة، من أجل خفض التصعيد والتهدئة، لتتكلل الجهود الحثيثة التي بذلتها قطر بالتوصل إلى هدنة إنسانية مؤقتة في شهر نوفمبر الماضي، تم خلالها إطلاق سراح عدد من الأسرى والرهائن وإدخال مساعدات إنسانية طارئة لإغاثة الأشقاء في قطاع غزة، كما واصلت قطر مساعيها للوساطة من أجل وقف دائم لإطلاق النار.
وخلال الشهور الأحد عشر الماضية لم يتوقف تدفق المساعدات القطرية، بالتنسيق مع الوكالات الأممية والدول الشقيقة والصديقة، لمساندة الشعب الفلسطيني الشقيق خلال الظروف الإنسانية الصعبة التي يتعرض لها، حيث توالت حزم المساعدات المقدمة من صندوق قطر للتنمية والهلال الأحمر القطري وقطر الخيرية وغيرها من الجهات والمؤسسات بالدولة على قطاع غزة، وتضمنت المساعدات مواد إغاثية وغذائية ومستلزمات إيواء وخياما ومستشفى ميدانيا وسيارات إسعاف.
وفي إطار الاهتمام الكبير الذي توليه دولة قطر لدعم الأشقاء في قطاع غزة، كانت زيارة سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر وزير الدولة للتعاون الدولي، إلى قطاع غزة في السادس والعشرين من نوفمبر الماضي ضمن وفد دبلوماسي قطري للإشراف على عمليات تدفق المساعدات الإنسانية القطرية من معبر رفح إلى القطاع، في ظل الهدنة الإنسانية التي كانت سارية حينها، حيث كانت تلك الزيارة هي الأولى لمسؤول عربي رفيع إلى القطاع منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر الماضي.
وجاء توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بعلاج 1500 جريح وكفالة 3 آلاف يتيم فلسطيني من قطاع غزة، ليتوج جهود دولة قطر في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق، حيث تكفلت قطر بنقل الجرحى ومرافقيهم لعلاجهم بالدوحة، وذلك امتدادا لدعم قطر الثابت وجهودها المستمرة للتخفيف عن الشعب الفلسطيني، بالتعاون مع مختلف الشركاء الإقليميين والدوليين.
وتأكيدا على النهج الثابت لدولة قطر في تعزيز شراكتها مع الأمم المتحدة والوكالات التابعة لها لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق، جاء توقيع الهلال الأحمر القطري، في وقت سابق من الشهر الجاري، على اتفاقية مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى /الأونروا/، وبدعم من صندوق قطر للتنمية قيمته 4.5 مليون دولار أمريكي، لتقديم مساعدات نقدية للعمال والمرضى الفلسطينيين من قطاع غزة العالقين حاليا في الضفة الغربية وعددهم أكثر من 4400 شخص.
وتعكس الاتفاقية التزام قطر والأمم المتحدة بتقديم المساعدات الإنسانية الأساسية لواحدة من أكثر الفئات ضعفا، حيث تمثل هذه المساعدات، في ضوء النداء الإنساني العاجل الذي أطلقته /الأونروا/ في الأراضي الفلسطينية المحتلة، دعما حيويا وتخفيفا لمعاناة أولئك النازحين الذين لم يتمكنوا من العودة إلى قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع في أكتوبر الماضي.
وتهدف الشراكات الاستراتيجية في المجال الإنساني بين دولة قطر ووكالات وهيئات الأمم المتحدة المختلفة، إلى تحقيق تأثير معنوي في حياة المحتاجين وضمان وصول المساعدات الإنسانية الأساسية إلى مستحقيها، في إطار التزام قطر المستمر تجاه القضايا الإنسانية عالميا بشكل عام ودعمها الثابت للشعب الفلسطيني بشكل خاص، في ظل احتدام الحرب في غزة وتصاعد العنف في الضفة الغربية، الأمر الذي يمكن الوكالات الأممية من مساعدة الأشخاص الأكثر احتياجا.
وفي تواصل للدعم القطري للقضية الفلسطينية ولمعالجة الأوضاع الإنسانية التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين، قدمت دولة قطر في شهر يوليو الماضي، من خلال صندوق قطر للتنمية، 25 مليون دولار أمريكي لوكالة /الأونروا/، لتمكينها من تقديم الخدمات الأساسية للاجئي فلسطين ودعم أنشطة الوكالة في مجالات التنمية البشرية والمجالات الإنسانية في المنطقة، كما تبرعت دولة قطر العام الماضي بمبلغ 18 مليون دولار للموازنة البرامجية لـ /الأونروا/ دعما للاجئي فلسطين.
وفي إطار الدور المحوري لدولة قطر لدعم الشعب الفلسطيني، أكد محللان سياسيان على أهمية مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، نظرا للدور المحوري الذي تقوم به دولة قطر من أجل وقف الحرب على غزة منذ بدايتها وحتى الآن.
وذكر المحللان السياسيان في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن قطر أصبحت في مصاف الدول الكبرى بحكم ما أنجزته على مستوى الدفاع عن الفلسطينيين في قطاع غزة الذين تخلت عنهم معظم الأطراف في العالم.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور حسن منيمنة محلل سياسي وباحث في معهد الشرق الأوسط في واشنطن أن العام الماضي كان عاما قاسيا على منطقة الشرق الأوسط وعلى العالم ككل مع الحرب الدائرة على غزة، لافتا إلى أنه يمكن في هذا الإطار الإشارة بوضوح إلى أن قطر، أصبحت في مصاف الدول الكبرى بحكم ما أنجزته على مستوى الدفاع عن الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن المسألة ليست بالحجم الجغرافي، وإنما بالحجم المعنوي والأخلاقي والإنساني، ومن هنا يمكن أن نتحدث عن الدور الرائد والأساسي لقطر ولحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وحضوره في المؤتمرات الدولية دفاعا عن حق الشعب الفلسطيني، الذي أهمل على مستوى المؤسسات والقيادات الدولية.
بدوره، قال المحلل السياسي محمد المنشاوي في تصريحه لـ/قنا/ إنه من الأهمية بمكان مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، نظرا للدور الهام الذي تقوم به قطر لإنهاء الحرب على غزة من بداية الأزمة وحتى الآن.
ونوه بأن قطر من الدول الثلاث الراعية لعملية التفاوض مع الولايات المتحدة ومصر ودورها مشهود به في الدوائر الأمريكية.
وأشار إلى أن هذه هي القمة الأولى التي تجمع قيادات العالم ويشارك فيها سمو الأمير، بعد الحرب على غزة، وبالتالي فإنها المرة الأولى التي يجتمع فيها عشرات الرؤساء والملوك والقادة لبحث هذه الأزمة على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وضمن جهود تقديم المساعدات المنقذة للحياة للسكان المحتاجين في قطاع غزة، وقعت قطر الخيرية ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين /الأونروا/ الشهر الماضي، اتفاقية بقيمة ثلاثة ملايين دولار للمساهمة في تقديم الغذاء والمأوى الطارئ وخدمات الرعاية الصحية وغيرها من المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها، لتخفيف معاناة السكان المستضعفين في غزة.
يأتي ذلك في إطار خطة البرامج والمشاريع الإنسانية والتنموية التي وضعتها قطر الخيرية في قطاع غزة من أجل حشد الموارد ودعمها، وفقا للخطة التي تم التعهد بها في المؤتمر التاسع للشراكة الفعالة وتبادل المعلومات من أجل عمل إنساني فعال الذي عقد بالكويت في مايو الماضي، لتعزيز التدخلات الإنسانية والتعافي المبكر في قطاع غزة وتحقيق الاستجابة الفعالة وإعادة الإعمار، حيث تقدر التكلفة الإجمالية لتلك المشاريع بنحو 120 مليون دولار في مجالات التدخلات المنقذة للحياة والإيواء والصحة والتعليم والتمكين الاقتصادي.
وتجسيدا للدور القطري الفاعل في دعم الأشقاء الفلسطينيين عبر المحافل الدولية، جاءت مشاركة وزارة العمل بوفد رفيع المستوى، في شهر يونيو الماضي، في أعمال اجتماع الشركاء لدعم جهود منظمة العمل الدولية في الأراضي الفلسطينية المحتلة على هامش الدورة الثانية عشرة بعد المئة من مؤتمر العمل الدولي بمدينة جنيف السويسرية، وذلك في إطار التأكيد على ضرورة اتخاذ المنظمة الإجراءات اللازمة لمساعدة العمال في قطاع غزة والضفة الغربية، فضلا عن تعزيز جهودها لتقديم المساعدات الإنسانية الطارئة لأطراف الإنتاج الثلاثة في غزة وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل، خلال مشاركته في الاجتماع، أن الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية تحتم تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل وحازم للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في القطاع، وضرورة توفير المساعدات الإنسانية الطارئة وتسهيل وصولها للمتضررين من الحرب لإنقاذ الأرواح، مشددا على ضرورة الاستعداد لمرحلة ما بعد الحرب، وتضافر الجهود لمساعدة الشعب الفلسطيني على التعافي من آثار الحرب وإعادة إعمار غزة.
وأشار سعادة وزير العمل إلى أن دولة قطر تقدم مساهمة لبرامج منظمة العمل الدولية الإنمائية لعام 2024، مؤكدا ضرورة استخدام جزء منها لدعم خطة الاستجابة للطوارئ التي وضعتها المنظمة للاستجابة للأزمة في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وحظيت مساعي دولة قطر وجهودها المتواصلة لتخفيف المعاناة عن الأشقاء في قطاع غزة منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر الماضي، بالعديد من الإشادات الدولية التي أكدت أن الدبلوماسية القطرية عملت بلا كلل، مع شركائها الدوليين والإقليميين، على خفض التصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمساهمة في توفير المساعدات الإنسانية العاجلة لسكان قطاع غزة، الأمر الذي يعكس مكانة دولة قطر المرموقة، وتقدير المجتمع الدولي لدبلوماسيتها الناجحة، وإسهامها في تعزيز السلم والاستقرار الإقليمي والدولي.
فمن جانبه، أشاد سعادة السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة بجهود دولة قطر والجمهورية الفرنسية في التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل و/حماس/ في شهر يناير الماضي، لإدخال أدوية ومساعدات إنسانية إلى المدنيين في قطاع غزة، لا سيما في المناطق الأكثر تأثرا وتضررا، معتبرا أن دخول هذه الإمدادات الحيوية والمساعدات الإنسانية أمر مشجع.
كما أشاد مجلس الأمن الدولي، في قراره الداعي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال شهر رمضان الماضي، بالجهود الدبلوماسية الحثيثة التي تقوم بها دولة قطر من أجل التوصل إلى وقف للأعمال القتالية في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين، وتوسيع نطاق المساعدات الإغاثية وتسهيل إيصالها إلى المدنيين، في ظل الوضع الإنساني الكارثي وخطر المجاعة الذي يعيشه القطاع.
وفي هذا الإطار، ثمن سعادة السيد مارتن غريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، جهود ودور دولة قطر في مجال العمل الإنساني، مؤكدا أن قطر تلعب دورا رئيسا بالشراكة مع الأمم المتحدة في قيادة الجهود الإنسانية المتعددة، من خلال الدبلوماسية الإنسانية التي جعلت قطر قوة من أجل الخير في العالم.
بدوره، أشاد سعادة السيد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، بالرعاية التي تقدمها دولة قطر للأطفال الجرحى الفلسطينيين من قطاع غزة الذين يتلقون العلاج في قطر، واصفا إياها بـ "غير المسبوقة". وقال، خلال جولة في مستشفى /سدرة/ رفقة سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر وزير الدولة للتعاون الدولي في إبريل الماضي، إن مستشفى /سدرة/ يقدم جهودا كبيرة تستدعي إشادة ودعما عالميين، منوها بالجهد الذي تقدمه دولة قطر والفريق القائم على هذا الصرح الطبي.
ويأتي علاج الأطفال الجرحى الفلسطينيين ضمن مبادرة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لعلاج 1500 فلسطيني من قطاع غزة في الدوحة، وذلك في إطار استمرار دعم دولة قطر الثابت وجهودها المستمرة للتخفيف عن الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، بالتعاون مع مختلف الشركاء الإقليميين والدوليين، في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يشهدها القطاع حاليا.
ولطالما كانت دولة قطر قيادة وحكومة وشعبا في طليعة الدول الداعمة بقوة للقضية الفلسطينية ولحق الشعب الفلسطيني في قيام دولته المستقلة، وأكدت عبر جميع المحافل الدولية على موقفها الدائم والثابت في الوقوف إلى جانب الأشقاء في فلسطين حتى نيل حقوقهم المشروعة، كما كانت المؤسسات الإنسانية القطرية ولا تزال حاضرة بقوة لتقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني الشقيق، إذ تتعاون منذ سنوات مع الوكالات والهيئات والمنظمات التابعة للأمم المتحدة، لتنفيذ مشاريع متنوعة بهدف تحسين الظروف المعيشية للشعب الفلسطيني، وتعزيز قدراته على الصمود في مواجهة الظروف الصعبة التي يواجهها نتيجة ممارسات الاحتلال.
تزامنًا مع شهر التوعية بسرطان الثدي، نظمتْ الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين (QGIRCO) جلسة توعوية لموظفيها يوم... اقرأ المزيد
48
| 23 أكتوبر 2025
تم تكريم ست قيادات بارزة تقديراً لإسهاماتهن في الارتقاء بصحة المرأة أعلن مستشفى ذا فيو، بالتعاون مع مركز... اقرأ المزيد
40
| 23 أكتوبر 2025
شاركت دولة قطر في المؤتمر الدولي حول الألغام بأوكرانيا، الذي استضافته العاصمة اليابانية طوكيو يومي 22 و23 أكتوبر... اقرأ المزيد
38
| 23 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
55856
| 21 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
9290
| 21 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
7928
| 22 أكتوبر 2025
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
7742
| 22 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
وجهت دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية رسالة مفتوحة إلى رؤساء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تعبر عن قلقهما العميق حول توجيه العناية الواجبة...
136
| 23 أكتوبر 2025
أعلن HSBC قطر عن تعيينات جديدة في كوادره القيادية، مما يؤكد التزام البنك بربط عملائه بالفرص العالمية والنمو وكذلك دعم طموح رؤية قطر...
114
| 23 أكتوبر 2025
ناقشت غرفة قطر سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين دولة قطر ومنطقة هونغ كونغ بجمهورية الصين الشعبية، والدور المهم للقطاع الخاص في تنشيط التبادل...
44
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت شركة Gulf Bridge International (GBI) اختيار حل الشبكات الضوئية من نوكيا لبناء شبكة جديدة عالية السعة، وسيبنى عن طريق أحد شركاء GBI...
72
| 23 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (44) لسنة 2025 بتعيين السيد خليفة...
2430
| 21 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (43) لسنة 2025 بتعيين الشيخ خالد...
2406
| 21 أكتوبر 2025
-5 آلاف مبتعث حاليًا ضمن برنامج الابتعاث الحكومي -نتوقع قبول نحو 1000 طالب من 3700 متقدم لهذا العام -الابتعاث موجه لخدمة سوق العمل...
1994
| 20 أكتوبر 2025