أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
يعد الشاب القطري هلال المهندي، واحداً من المبدعين القطريين الواعدين، الذين استطاعوا أن يحفروا لأنفسهم رقما على مستوى العالم، عندما قامت إحدى الشركات الأمريكية بتصنيفه الرابع على مستوى العالم، كونه يمتلك أحدث المؤثرات الصوتية عبر جهازلامثيل له على مستوى العالم.
المشروع يقوم على بناء مجمع سينمائي عملاق يجمع وسائل الترفية بالتسوق.. ويتسم بالتفرد والتميز ولا مثيل له بالعالم
وعلى مدى السنوات الماضية، استطاع هلال المهندي أن يسجل لنفسه حقاً إبداعياً أصيلاً في مجال السينما بإعداده لمشروع سينمائي عملاق، يقوم على إقامة مجمع ضخم يجمع صالات سينمائية، بها أدق الإمكانيات السينمائية، وخاصة المتعلقة بتفاصيل الصوت، وأحدثها على مستوى العالم، بل ولا نظير لها، كون مشروعه يعتمد على حصرية الإنتاج من قبل شركات أمريكية وبريطانية متخصصة.
ويتضمن هذا المشروع إقامة صروح فندقية وتسويقية وكل ما يخدم عناصر الترفية والإقامة والإعاشة. مقترحا أن يقام هذا المشروع بالحي الثقافي "كتارا". مؤكداً أنه مشروع دولة، وأنه سيحقق مردوداً سريعاً على المستويات المختلفة، سواء كانت الإعلامية أو السياحية أوالاقتصادية، وأنه يتناسب مع الاستحقاق الرياضي الذي تنتظره قطر خلال العام 2022، فضلا عن كونه يتفق مع رؤية واستراتيجية قطر 2030.
ولحرصه على تحقيق مشروعه، فقد أقام له صورة مصغرة في إحدى غرف بيته، ودعا لمشاهدة مشروعه العديد من المعنيين والمهتمين، ليلمسوا بأنفسهم دقة هذا المشروع وتفاصيله، وخاصة من حيث الصوت، كونه أصبح يمتلك أحدث الأجهزة المعنية بتفاصيل الصوت السينمائي، ويرغب في أن يضمها مشروعه الذي يحلم به، ويؤكد أنه سيقدمه للدولة ويعمل فيه متطوعا، بعيدا عن أي مقابل مادي.

وتحدث المبدع القطري هلال المهندي عن تفاصيل أخرى للمشروع، جميعها تصب في فكرة واحدة ، وهى أنه مشروع سيحقق لدولة قطر تقدما وتطورا، ويليق باسمها، وبسعيها لتكون دولة عصرية، بما يضعها على مستوى دول العالم المتطورة، وفيمايلي تفاصيل مادار:
فكرة المشروع
*ما هو الهدف من مشروعك السينمائي، والذي عملت عليه، وتأمل في تبنيه على المستوى الرسمي للجهات المختلفة بالدولة؟
**فكرتي تقوم في المقام الأول على إعداد مشروع سينمائي، بإقامة مجمع سينمائي كبير، يحمل العديد من عناصر العمل السينمائي المتقدم، بالشكل الذي يجعله الأول على المستوى العالمي، بتقديم التفاصيل الدقيقية في المؤثرات الصوتية، من خلال أجهزة صوتية حديثة ومتقدمة، تجعل المجمع هو المالك الحصري لها على مستوى العالم.
ومثل هذا المشروع تفتقده جميع دور العرض السينمائي في دول الخليج والدول العربية، بل وعلى المستوى العالمي، ما يجعل إقامة دولة قطر له بمثابة تميز وتقدم على المستوى العالمي، بل ولا نظير له، كما أشرت، وهذا المشروع يسعى إلى إعداد قاعات وصالات سينمائية متقدمة على أعلى مستوى، وبالشكل الذي يناسب طبيعة المجتمع القطري، والتي سيتم تخصيصها لكل من الرجال والنساء والأطفال، وأخرى لكبار الحضور، كل على حدة.
*ومتى تولدت لديك فكرة هذا المشروع؟
** بدأت لدي فكرة هذا المشروع منذ خمس سنوات تقريبا، وكنت أبحث وقتها عن دعم ورعاية لتنفيذ هذه الفكرة، كونها مكلفة للغاية، ولايمكن لشخص مثلي القيام بها، حتى اضطررت إلى أن تكون بداية المشروع بفكرة مصغرة، وقمت بتنفيذها داخل بيتي ، وأعددت غرفة في داخله لهذا الغرض، كلفني إعدادها قرابة 1.6 مليون ريال.
وهذا المشروع بحاجة إلى إمكانيات عالية للغاية، إذ إن شركات إنتاج ومصانع متخصصة ستقوم بالمشاركة فيه، ويكفي الإشارة إلى أن القطعة الواحدة من الأجهزة ستبلغ كلفتها قرابة 55 ألف دولار ، وهذه الشركات من خلال تعاملي معها، هى على استعداد تام لتكون وكيلا لتوزيع وإنتاج لنا بتقديم خدمة ذات جودة عالية للغاية، بالشكل الذي يجعل هذا العمل حصريا لنا في دولة قطر، علاوة على أن المشروع في حد ذاته سيقدم لنا بديلا ترفيهيا داخل المجمعات السينمائية ، غير موجودة بالمرة داخل السينمائيات، سواء بدول الوطن العربي، أو حتى دول العالم كله.
أجهزة متفردة
*وما طبيعة هذه الأجهزة التي ضمها بيتك كصورة مصغرة للمشروع، ومغايرة في الوقت نفسه للأخرى التي تضمها دور العرض السينمائي؟
** هى أجهزة متفردة ومتميزة في فنون المؤثرات الصوتية، بحيث تعرض هذه المؤثرات التفاصيل الدقيقة للصوت، وهى الأجهزة التي جلبتها من شركات أمريكية وبريطانية متخصصة، وأذكر أن متخصصين أمريكيين وبريطانيين حضروا لزيارتي في العام 2006، وشاهدوا عندي هذه الأجهزة، وأثنوا كثيرا على طبيعة وعمل هذه الأجهزة من حيث التفرد والتميز، وحقيقة أنا حريص من خلال مشروعي هذا على توصيل الفكرة للمشاهدين، فالكثير يجلسون أمام شاشات السينما للمشاهدة فقط، دون تقديم أي تطوير لهم ، أو تقديم أي شئ جديد آخر يمكن أن يبدو لهم في أثناء المشاهدة، سواء من حيث تقنيات الصوت، أو من خلال المقدمة لهم في دور العرض، والتي ستكون متكاملة، وعلى مستوى راق للغاية، ولذلك فكرت في المشروع المشار إليه لتقديم خدمة جديدة وبشكل متطور للغاية، وبالشكل الذي يؤدي إلى رفعة بلدي ونهضته، وخدمة رواد مثل هذه المجمعات السينمائية.
لا أبحث عن المادية وعملي بالمشروع سيكون متطوعا لخدمة وطني.. والمشروع يحقق للدولة دعاية إعلامية وسياحية واقتصادية
إنطلاقة عالمية
*وما الذي يمكن أن يعود به هذا المشروع على الأفراد؟
**المشروع في حد ذاته مكسب كبير، إذ سيساهم في وضع الحالة السينمائية للدولة على مفترق طرق، من حيث الانطلاق إلى العالمية والتفرد والتميز،والمؤكد أن هذا المشروع سيعود بالنفع الكبير على الأفراد، حيث سيتم توفير صالات خاصة للشيوخ، وكذلك للأطفال والنساء والرجال، على نحو ما ذكرت، وسيكون في كل صالة كافة وسائل الراحة والترفية، بالشكل الذي يمكن أن يشجعهم على الاستمتاع بوقت هادف ومسلٍ، وذلك كله بتوفير كراسي متخصصة، تحمل كل إمكانيات الرفاهية المتكاملة.
وستقدم داخل هذه الصالات مجالات عدة للخيال العلمي ، ذات مؤثرات صوتية مناسبة لمثل هذه الأعمال على مستوى عالٍ، عبر أجهزة "بروجيكتور، ديكورات، سماعات، منظمات كهربائية"، وجميعها ستكون على مستوى عالٍ للغاية من الإمكانيات، وبالشكل الذي يجعلها حصرية لهذه المجمعات السينمائية الكبيرة، الأمر الذي سيعطيها تفردا وتميزا، وخاصة أن التي ستنتجها شركات أمريكية متخصصة في الإنتاج السينمائي، وستقدم إنتاجها بشكل حصري للمشروع.
وهذه الصالات يمكن أن تصل إلى قرابة 40 صالة سينمائية للعرض داخل المجمع السينمائي الواحد، والذي سوف يستوعب أيضا محلات على مستوى راق لتقدم خدماتها إلى رواد هذا المجمع السينمائي، فضلا عن إقامة فنادق، وكل ما يتعلق بالتسوق والإعاشة .
والحقيقية، فإن لدي أفكار ومشاريع عديدة في هذا الشأن، لا أود طرحها دفعة واحدة، ولكن لدي كشاب قطري يسعى إلى الطموح والتميز العديد من الأفكار والمقترحات البناءة في هذا المجال السينمائي، وذلك بالشكل الذي يعمل على نهضة بلادي، ويجعلها في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال.
وأذكر أنه وفد إلي الكثير من الشخصيات المهمة، والذين شاهدوا بأنفسهم جانبا من مشروعي المصغر في داخل بيتي، وجميعهم انبهروا بحجم العمل، لدرجة أن شركة أمريكية متخصصة في المجال الصوتي اختارتني عام 2006 الأول على مستوى العالم في مجال التفاصيل الصوتية الدقيقة، وذلك بامتلاكي لأحدث الأجهزة الصوتية المعنية في هذا الأمر.
جهاز صوتي متفرد
*وما طبيعة هذا الجهاز؟
**هو جهاز لا نظير له في العالم ، قيمته تصل إلى 75 ألف دولار، وهو جهاز يتمتع بتقنيات عالية للغاية في تقنيات الصوت، وهذا الجهاز يضاف إلى أجهزة أخرى أمتلكها، جميعها كما ذكرت متقدمة ومتفردة على مستوى العالم، وهى من إنتاج شركات أمريكية وبريطانية.
وحقيقة أتمنى من خلال مشروعي المطروح أن أدخل العديد من المؤثرات الصوتية المتعددة لمثل هذه الأجهزة على دور العرض السينمائي، التي سيضمها المشروع، حتى يشعر من يشاهد الأعمال السينمائية بأنه معايش تماما لها، بالشكل الذي يجعله يعيش أجواء العمل السينمائي ذاته.
ولا شك أن كل ذلك يؤكد أهمية أن تكون الدولة هي صاحبة مثل هذا المشروع العملاق، وأن شخصا بمفرده لا يستطيع أن يديره ، أو يتحمل أعباء تكلفته.
*ولماذا كان اهتمامك بالسينما على هذا النحو، بالشكل الذي يجعلك تفكر في مشروع ضخم مثل إنشاء مجمع سينمائي يمتلك أحدث الامكانيات؟
**أنا أعشق السينما بالأساس، ووجدت أن جميع المجمعات السينمائية عبارة عن شاشات عرض تقليدية، وليس أكثر، ولذلك أحرص من خلال مشروعي على توفير كل ما يمكن أن يوفر لزائري هذه المجمعات كافة سبل الرفاهية والاستمتاع بما يتم تقديمه، وذلك كله من أجل رفعة اسم بلدي عاليا خفاقا.

توفر البنية التحتية
*وهل تعتقد أن هناك ثمة موانع لإقامة مثل هذا المشروع؟
**لا أعتقد أن هناك موانع، فالبنية التحتية موجودة في دولة قطر، ولذلك فإن هذه البنية ليست مشكلة إطلاقا، وأرى أن العائق الوحيد لإتمام مثل هذا المشروع هو عدم توفر الداعم له، والداعم هنا ينبغي أن يكون الدولة، لأن هذا المشروع، هو مشروع دولة، وأعتقد أن الدفع به وكونه من فكرة أحد الشباب القطريين، فإن هذا يعد في حد ذاته إنجازا كبيرا وفخرا يحق لنا أن نكون عليه نحن الشباب، وأبناء هذه الدولة الفتية.
*وما هو المكان الذي تراه مناسبا لإقامة مثل هذا المجمع السينمائي؟
** أعتقد أن أنسب مكان هو الحي الثقافي "كتارا"، ، ليقام المجمع بجوار البحر، فهو أنسب المواقع، الذي يمكن أن يمتد من صالات عرض سينمائية إلى فنادق ومواقع ترفيهية، ليصبح مجمعا متكاملا في كل شيء، ويفي بحاجات زائريه ومقيميه.
*وهل حاولت التواصل مع أية جهة بالدولة لإقامة مثل هذا المشروع؟
**حاولت بالفعل، وذهبت إلى أكثر من جهة، وجميعهم أثنوا على هذه الفكرة ، وذاك المشروع، غير أن الذي يبقى هو دعم الدولة له، وأنا رهن الإشارة لتقديم هذه الفكرة إلى المسؤولين ، خاصة أن هناك من حاول من دول الغرب اقتباس فكرتي، وطلب بعضهم التعاون معهم، غير أنني أرى أن بلادي أولى بأفكاري ومشاريعي.
وأذكر أن إحدى الشركات البريطانية أرسلت لي دعوة للحصول على أفكاري والاستماع إليها ، وعندما عرضت عليهم بعضا منها، قالوا إنها لم ترد ذات مرة على مخيلة مسؤولي هذه الشركة، وهى شركة كبيرة يمتد عمرها إلى أكثر من 80 عاما ، وكانت نتيجة تقييمهم أن لدي مستوى رائع ومذهل في تقديم المؤثرات الصوتية وتفاصيلها، وفق التقنيات والإمكانيات الحديثة.
وأعتقد أننا في دولة قطر أحق بمثل هذا المشروع عن غيرها من دول العالم، وأنه سيجعلنا دولة متفردة على مستوى العالم، خاصة ونحن مقبلون على استحقاق لكأس العام في العام 2022، وسنكون محط أنظار واهتمام العالم كله.
"كتارا" أنسب المواقع لإقامة المشروع وعائده سيعوض تكلفته سريعاً.. وشركة أمريكية صنفتني الرابع عالمياً لامتلاكي أحدث أجهزة المؤثرات الصوتية
بدايات الفكرة
*وهل تتذكر بدايات اهتمامك بمثل هذه الأجهزة التي تتحدث عنها، وتمثل بؤرة مشروعك السينمائي؟
**نعم أتذكر، وكان ذلك قبل عدة سنوات، عندما كنت أذهب إلى أحد الأشخاص من الفلبين لشراء سماعات منه، وفي كل مرة لم تكن هذه السماعات تروق لي، ولم تكن تحقق طموحاتي، فكنت أطلب منه دائما البحث عن الأقوى تأثيرا بلا ضجيج أو إزعاج، أي السماعات التي تبرز التفاصيل الصوتية ومؤثراتها، الى أن وصلت في عام 1998 إلى ضرورة أن أقوم بنفسي بالبحث عن فعل هذا الشئ، وقمت بالبحث داخل شبكة "الإنترنت" عن كل ما يفيدني في هذا الأمر، وهو ما تحقق لي بالفعل، الى أن صرت الى ما أنا عليه حاليا، وبفضل الله أمتلك حاليا خبرة واسعة في المؤثرات الصوتية، والتفاصيل الدقيقة للصوت، وهو ما تقوم عليه فكرة مشروعي المتعدد الأغراض، على نحو ما أشاد به كل من جاءني لبيتي، وشاهد بنفسه صورة مصغرة لهذا المشروع.
*وهل لديك اهتمامات أخرى؟
** اهتماماتي كلها متعلقة بالسينما ، وكل ما يرتبط بالصوت من تفاصيل، بالإضافة إلى الديكور السينمائي، والبحث دائما عن التطوير بعيدا عن التقليد والمحاكاة، ليكون عملي ومشروعي على مستوى راق ومتميز.
*وهل تعتقد أن مشروعك هذا يمكن أن يكون له أصداء إيجابية في الأوساط السياحية والاستثمارية للدولة؟
**بالطبع، فهو سيحقق مردودا سياحيا واقتصاديا كبيرا للدولة، فهو مشروع متكامل ومتعدد الأغراض، ويصلح لجميع الفئات والشرائح في المجتمع، على نحو ما ذكرت.
*وهل قدرت تكلفة هذا المشروع؟
**التكلفة المبدئية التي سيتكلفها المشروع حوالي ملياري ريال ، وهذا المبلغ ليس صعبا على الدولة توفيره، فهى والحمد لله دولة رخاء وغنى وثراء، وسيحقق هذا المشروع عائده سريعا، خلاف المكاسب الأخرى التي ستتحقق من جراء إقامته، سواء كانت إعلامية أو رياضية. وهذا المشروع سيؤدي إلى تنشيط الحركة السياحية للبلاد، ويسلط الأضواء الإعلامية العالمية عليها، خلاف ما ذكرت من الاستحقاق الرياضي، الذي تنتظره دولة قطر خلال العام 2022.

ومن ناحيتي ، فإنني أقدم فكرتي ومشروعي للدولة بلا مقابل، وأنا على استعداد تام لتنفيذ أي شيء يطلب مني في هذا الاتجاه، فأنا رهن إشارة الدولة لتحقيق هذا المشروع، وسأعمل فيه متطوعا، وأقدم فيه خلاصة أفكاري، والمزيد منها، بما يحقق رفعة ونهضة قطر، ويتفق مع رؤيتها واستراتيجيتها لعام 2030.
مهرجان قطر الدولي للفنون يتوج الفائزين في ختام فعالياته غدا
تختتم غدا الجمعة، فعاليات النسخة السابعة لمهرجان قطر الدولي للفنون 2025، وسط أجواء من الإبداع والتنوع الفني، بعد... اقرأ المزيد
76
| 11 ديسمبر 2025
متاحف قطر وشركاؤها في المملكة المتحدة يوقعون مذكرة تفاهم في مجالات الصناعات الإبداعية
وقعت متاحف قطر مذكرة تفاهم مع وزارة الأعمال والتجارة في المملكة المتحدة والمجلس الثقافي البريطاني، في خطوة تعد... اقرأ المزيد
180
| 11 ديسمبر 2025
دراسة علمية دولية بارزة تؤكد: قطر موطن أغنى موقع أحفوري لأبقار البحر في العالم
وينتمي النوع المكتشف إلى سلالة قريبة أقدم وأصغر حجمًا من بقر البحر الذي نراه في الوقت الحالي (دوغونغ... اقرأ المزيد
1054
| 11 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
54410
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
24200
| 10 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
15326
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت وسائل إعلام سعودية عن وفاة عبدالله آل عاطف مشهور سناب شات باسم أبو مرداع، فيما أُصيب صديقاه أبو حصة ودخيل، إثر تعرضهم...
10102
| 12 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
استقرت أسعار الذهب اليوم قرب أعلى مستوى لها في سبعة أسابيع، مدعومة بتوقعات بمزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة الأمريكية العام المقبل. وتراجع...
124
| 12 ديسمبر 2025
احتفلت فعالية بولو المرسى قطر 2025 أمس بإنجاز بارز تمثل في الكشف عن الزي الرسمي للفرق خلال حفل خاص أقيم في لاونج هيرلينغهام...
96
| 12 ديسمبر 2025
انطلقت أمس، فعاليات «قمة إسطنبول الاقتصادية»، التي تجمع قادة أعمال وأكاديميين ومسؤولين حكوميين وممثلي القطاعات من تركيا والعالم. القمة الاقتصادية بنسختها التاسعة، انطلقت...
88
| 12 ديسمبر 2025
عُقدت في مقر المفوضية الأوروبية بالعاصمة البلجيكية بروكسل، أعمال الاجتماع الرابع للجنة المشتركة بين دولة قطر والاتحاد الأوروبي، وذلك بهدف متابعة تنفيذ اتفاقية...
70
| 12 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




أعلنت وزارة الداخلية عن إطلاق مشروع استبدال لوحات المركبات بلوحات أرقام جديدة تحمل تصميماً مطوراً يتماشى مع أفضل المعايير الدولية ويدعم التقنيات الحديثة...
7566
| 12 ديسمبر 2025
بعد ختام منافسات الدور الأول من كأس العرب 2025، تبلورت صورة المنتخبات المتأهلة إلى دور ربع النهائي الذي ينطلق يوم الخميس 11 ديسمبر،...
5210
| 09 ديسمبر 2025
- جامعة الدوحة توسع خدماتها إقليمياً ودولياً - خطة عشرية لزيادة الطاقة الاستيعابية - التركيز على التكنولوجيا الحديثة والابتكار والذكاء الاصطناعي أكد الدكتور...
5108
| 11 ديسمبر 2025