تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تقدم قناة الجزيرة الوثائقية اليوم العرض السينمائي الأول للنسخة العربية لفيلم الحمراء وابن الخطيب، وذلك في سينما نوفو باللؤلؤة، وهو عمل وثائقي جديد، يمثل إنتاجاً مشتركاً بين القناة وإحدى الشركات الإسبانية. ووصف السيد أحمد محفوظ، مدير قناة الجزيرة الوثائقية، في تصريحات خاصة لـ الشرق، هذا الفيلم بأنه الإنتاج الأضخم في تاريخ القناة، وأنها ظلت تعمل عليه منذ 7 سنوات تقريباً. مرجعاً تأخر هذا الإنتاج إلى تداعيات وباء كورونا. وقال إن الفيلم يعد من أكثر 10 أفلام مشاهدة في إسبانيا، وأن العرض المرتقب له اليوم، سيكون هو العرض السينمائي الأول للفيلم بالنسخة العربية، وذلك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والوطن العربي. لافتاً إلى أن الفيلم يقوم ببطولته الفنان العالمي عمرو واكد، وإخراج صانعة الأفلام الإسبانية إيزابيل فيرنانداز. وتابع: إن الفيلم يتناول حقبة الوزير ابن الخطيب عام 1340، وقصة بناء قصر الحمراء، والذي كان ابن الخطيب مشرفاً على تشييده، حيث يتناول العمل شخصيته كرجل دولة، وقصة نفيه إلى فاس في المغرب إلى غير ذلك من أحداث وقصص، يعتمد فيها الفيلم على التوثيق والرؤية الفنية. ووصف محفوظ الفيلم بأنه ذو جودة عالية، وإنتاج ضخم، ويستكمل مسيرة الجزيرة الوثائقية في إنتاج أعمال وثائقية ضخمة، تأتي هذه المرة في إطار سينمائي، وأن مثل هذه الأعمال تلقي بظلالها على الكثير من الأحداث والوقائع التاريخية في التاريخ العربي والإسلامي، ومنها الحروب الصليبية والدولة الفاطمية، وذلك ليس بغرض السرد التاريخي، ولكن استقاءً للتاريخ عبر مثل هذه الأعمال الضخمة. وعن السبب وراء إقدام القناة على إنتاج مثل هذه الأعمال التاريخية. أرجع السيد أحمد محفوظ ذلك، إلى كون الفيلم يتفق مع رؤى وتوجهات الجزيرة الوثائقية، والتي تلقي الضوء على هذه الحقبة التاريخية، ليس من زاوية تاريخية، بقدر ما هي محاولة للتوثيق واستقاء الجانب التاريخي منها، علاوة على كون العمل يتفق مع وجهة النظر العربية والإسلامية. وحول مدى تسويق العمل من جانب الجزيرة الوثائقية. أكد أن القناة تتمتع ببعض حقوق الفيلم، وذلك لكونه إنتاجاً مشتركاً، ولذلك فهي يمكن أن تعمل على تسويقه لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمنطقة العربية. وقال: إن الفيلم يعد باكورة أحد الإنتاجات الضخمة لقناة الجزيرة الوثائقية، وفق خطة جيدة نسير عليها، ولذلك ستكون هناك بعض الإنتاجات الضخمة للقناة عن العديد من الشخصيات والأحداث التاريخية الكبيرة، في مقدمتها ما يتعلق بفلسطين، والتي تعد حاضرة في العديد من أعمالنا الوثائقية، ليس من خلال النمط السياسي، ولكن من جانب الأنماط الثقافية والاجتماعية والتاريخية والفنية.
1963
| 22 فبراير 2023
عرضت قناة الجزيرة الوثائقية فيلم حلم كأس العالم، وذلك في سينما نوفو باللؤلؤة، ويُعد الفيلم أضخم أعمال القناة الرياضية، حيث يتناول قصص ستة من لاعبي كرة القدم، والذين تأهلت منتخباتهم إلى بطولة كأس العالم فيفا- قطر 2022. الفيلم من إخراج باولا بالاسيوس، وحضر عرضه عدد من القيادات الإعلامية والرياضية، ومحللي كرة القدم. وقال السيد أحمد محفوظ، مدير قناة الجزيرة الوثائقية، في تصريحات خاصة لـ الشرق: إن إنتاج الفيلم يأتي ضمن 90 ساعة تلفزيونية تقدمها القناة عن كرة القدم، ما بين إنتاج للمحطة، وانتقاء، وتوثق هذه الساعات لمراحل تجهيز ملف استضافة قطر لبطولة كأس العالم 2022، وحتى الأجواء الحالية لإقامة البطولة، مروراً بإعلان نتيجة استضافتها لهذا الحدث العالمي. لافتاً إلى أن محتوى هذه الساعات يتوزع بين أفلام وثائقية وسلاسل وبرامج، توثق جميعها للمراحل السابقة. وأضاف محفوظ أنه يتم عرض هذا المحتوى على مرحلتين، بدأت الأولى مطلع يناير 2022، تحت مظلة ركلات وحكايات، فيما بدأت الثانية مطلع شهر أكتوبر الماضي، وتتواصل حتى نهاية العام الحالي، وذلك ضمن سلسلة تحمل عنوان شعوب وملاعب. وحول أهم ما يميز هذا المحتوى، أرجعه السيد أحمد محفوظ إلى كونه يحمل قصصًا إنسانية ذات علاقة بكرة القدم، وكذلك تناول تاريخ وثقافات الشعوب بالدول التي تأهلت منتخباتها لكأس العالم في قطر، وذلك حتى يتم تقديم حزمة متكاملة من القصص التلفزيونية عن هذا الحدث المونديالي الكبير، بما يناسب قيمته وتاريخيه، وإمتاع الجمهور به في شتى أنحاء العالم. وعن إنتاج قناة الجزيرة الوثائقية لفيلم حلم كأس العالم، أكد السيد أحمد محفوظ أن إنتاج القناة للفيلم استغرق قرابة أربع سنوات، ويعكس حلمين للاعبي الكرة الستة الذين يتناولهم الفيلم، أحدهما حلم شخصي، يرتبط بقصص حياة اللاعبين أنفسهم من مختلف النواحي، بينما الحلم الآخر عام، ويتعلق بالمنتخبات التي ينتمي إليها هؤلاء اللاعبون، ممن ينتمون إلى دول: قطر، البرازيل، إسبانيا، إيران، المغرب، وغانا. وقال أحمد محفوظ: إن الفيلم يعتبر النسخة السينمائية، لسلسة من ست حلقات تلفزيونية، تتناول كل حلقة لاعباً من اللاعبين الستة. كادر شعوب وملاعب اختارت قناة الجزيرة الوثائقية عنوان شعوب وملاعب، ليعبر عن كونها منبرًا لكل الشعوب، إذ توثق من خلال أفلامها وسلاسلها خبايا الملاعب وأحلام اللاعبين، وتتناول صناعة الكرة وكيف تحولت إلى رمز مقاومة وتحرير واستقلال، وعن الشغف الذي يعصف بالمشجعين، وأبرز لحظات بطولات كأس العالم السابقة، وذلك في صورة متكاملة تغطي المنظومة الكروية، كما تلقي الضوء على الفرق والمنتخبات والأندية والمدربين والحكام.
1350
| 10 نوفمبر 2022
في ظل تصاعد التوتر في الأزمة الروسية الأوكرانية، وتهافت وسائل الإعلام العالمية على تغطية المستجدات حول هذا الملف، تواصل قناة الجزيرة الوثائقية إنتاجاتها وعملها بعيدا عن الضجيج، وفي هذا الإطار أوضح السيد أحمد محفوظ مدير الجزيرة الوثائقية أن الانحياز إلى الثابت الثقافي أهم من الانحياز الى السياسي المتغير، لكنه يعتبر أن محطة هامة تميز مسيرة القناة هي تلك التي شهدت إنتاج أعمال عن أحداث الربيع العربي، وقضية فلسطين. الى جانب محاولة تثبيت مفردات الهوية العربية من خلال متابعة الأحداث اليومية لرجل الشارع العربي في ما يهمه من خلال الوثائقي. إلى ذلك، كشف أحمد محفوظ في تصريحات خاصة لـ الشرق عن تحضيرات جارية للإنتاجات الخاصة بشهر رمضان المبارك، حيث قال إن القناة تستعد لعرض باقة من الأفلام والسلاسل المميزة التي عودت بها جمهورها. مضيفا: نحاول أن نواكب شهر رمضان بالإنتاجات التي تتوافق مع الخصوصية الروحية للشهر المبارك، وكذلك مع رؤية القناة، مشيرا إلى أن بعض الأعمال أعيد تدويرها وهي الأعمال التي أنتجتها القناة في وقت سابق، الى جانب الإنتاجات الجديدة التي تعبر عن روح الشهر المبارك. وحول الإنتاجات الخاصة بكأس العام FIFA قطر 2022 قال: بدأنا التحضير لهذا الملف منذ حوالي ما يقرب من ثلاث سنوات حتى نستطيع أن نقدم معلومة مضافة للمشاهد العربي عن ثقافات الدول المشاركة، وثقافات الكرة المختلفة بين الشعوب، وكذلك عن ثقافة الرياضة بشكل عام، ولدينا محور جديد على الشاشة هو ركلات وحكايات الذي يحكي أهم القصص عن اللاعبين، وحضور العرب في كأس العالم، ونتابع من خلاله أحلام بعض اللاعبين كي يصلوا الى كأس العالم مع فرقهم ومنتخبات بلادهم، وبعضهم لم يتحقق حلمه، ولكن يبقى عنده أمل أن يتابع مسيرته الكروية، وهي جرعة رياضية ثقافية منحازة الى رؤية قناة الجزيرة الوثائقية في متابعة الأحداث الهامة. وقال أحمد محفوظ إن هذه الإنتاجات جميعها تعكس شعار قناة الجزيرة الوثائقية وراء كل صورة حكاية، وهو الشعار الذي رافقها بعد عام فقط من انطلاقتها، عندما رأت الإدارة أن الصورة والحكاية تعبر عن القناة الوثائقية. وأضاف: نقدم صورا نحترم فيها الفن السينمائي وجمهور السينما، ونقدم حكايات عن أشخاص وثقافات وقصص أماكن وقصصا تاريخية أعدنا معالجتها وأعدنا إليها الاعتبار مرة أخرى، ونحاول أن نبرزها على شاشة الجزيرة الوثائقية مثل بدايات ونهايات، والحروب الصليبية من وجهة نظر عربية. وحول ما إذا كان فيلم أصل الحكاية استطاع أن يختزل مسيرة 15 عاما من ريادة الجزيرة الوثائقية في مجال صناعة الأفلام الوثائقية بالعالم العربي، قال: لا يوجد فيلم يمكن أن يحيط بموضوع ما من كل الجوانب؛ ولكن حاولنا في هذا الفيلم أن نعطي الانطباعات وبعض الرسائل المهمة التي تعبر عن رؤية القناة وعن مسيرتها وأهم المحطات فيها. حاولنا في هذا الفيلم أن نجمع أهم هذه المحطات حتى نوثقها، فلا يمكن أن نكون نحن أهل الوثائقيات ولا نوثق هذه المسيرة. حاولنا أن نعطي للمشاهد هذه الجرعة من المعلومات، وفي نفس الوقت نحاول أن تكون تجربة القناة الوثائقية ملهمة للوثائقي العربي وللإنتاجات العربية خاصة وأنها أصبحت قبلة صناع الأفلام في العالم العربي، إضافة الى أنها أصبحت رقما ثابتا في كل المهرجانات العالمية والدولية التي تدعى لها القناة. وحول المحطات التي ميزت مسيرة الجزيرة الوثائقية قال: أهم هذه المحطات هو وضوح الرؤية، فمنذ أن انطلقت القناة حاولنا أن نثبت رؤية للقناة وإستراتيجية ننحاز فيها لقضايانا العربية، وللإنسان العربي حتى لو تعاونا مع إنتاجات دولية وعالمية سواء على مستوى الإنتاج المشترك أو على مستوى الإنتاج الحصري الخاص بالقناة، وهذه الإستراتيجية هي التي ميزت القناة.
2559
| 17 فبراير 2022
صدور كتاب يؤرخ لمسيرة عقد من عمر القناة قريباًمحفوظ: الشباب والمرأة أهم استثماراتنا احتفلت قناة الجزيرة الوثائقية اليوم بذكرى انطلاقتها العاشرة منهية بذلك عقدها الأول من الريادة في صناعة الوثائقي العربي، الذي أثبت مدى حاجة المشاهد العربي لمحتوى وثائقي يخاطبه في قضاياه وبلغته وضمن اهتماماته. وأكد أحمد محفوظ مدير قناة الجزيرة الوثائقية، أن طبيعة الاحتفال سيلمسه المشاهد في عدد من البرامج والأفلام الجديدة التي تخاطب قطاعات جديدة من الشباب والمرأة، و"هما قطاعان واعدان تستثمر القناة فيهما بشكل كبير لإيمانها أن هناك ما تقدمه لهما من مضمون جذاب وراق يعمّق المعرفة ويخاطب احتياجات المشاهد العربي". وقال محفوظ "من جديد تجد الجزيرة نفسها في مراهنة ناجحة مع صناعة الإعلام الجاد والممتع في الوقت ذاته، فحين انطلقنا قبل عشر سنوات، لم يكن يتوقع أحد أن ننجح في إيجاد قاعدة من المشاهدين المتفاعلين مع المحتوى الوثائقي العربي على مختلف الشاشات التلفزيونية واللوحية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي بحيث وصل إلى عشرة ملايين متابع، وها نحن اليوم نعبر إلى العقد الثاني من عمر القناة، وقد نجحنا في دفع عدد من القنوات المنافسة لدخول ساحة الأفلام الوثائقية العربية، بما يخدم المشاهد العربي في نهاية الأمر." وكانت قناة الجزيرة الوثائقية رصدت من أجل الاحتفال بهذه المناسبة، عددا من الفعاليات التي تأتي مكملة لانطلاقتها قبل أشهر في بث عالي الجودة والوضوح، حيث عرضت مؤخرا أضخم إنتاج وثائقي عربي تمثل في سلسلة "الحروب الصليبية"، وأعلنت عن الموسم الثاني من برنامجها الميداني "اكتشاف المجهول" الذي قدم في موسمه الأول "إثيوبيا على الأقدام" ليقدم في موسمه الثاني "إندونيسيا على الأقدام". كما نجحت الجزيرة الوثائقية في شراء العديد من حقوق عرض الأفلام الوثائقية العالمية التي حازت جوائز عديدة من المهرجانات الدولية، وسلاسل متميزة لكبرى شركات الإنتاج الأوروبية والروسية والأمريكية واللاتينية ومن آسيا، ولم تنس الانفتاح على شراء أفلام ذات محتوى شرقي عربي متميز. وفي الوقت ذاته فقد توسعت منصات الجزيرة الوثائقية الرقمية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي من فيس بوك وتويتر ويوتيوب واستقطبت الملايين من المتفاعلين مع المحتوى المقدم، ما عزز حضورها الرقمي. منافسة عربيةيعكف باحثون مختصون على الانتهاء من كتاب يؤرخ لمسيرة عقد من عمر قناة الجزيرة الوثائقية، تقدمه للقراء والباحثين عن الأثر الذي نجحت القناة في تركه على صناعة الفيلم الوثائقي العربي وإحياء المنافسة بين صناع الأفلام العرب لتوثيق مرحلة مهمة من الأحداث التي تشهدها المنطقة.
680
| 01 يناير 2017
أكد المخرج السينمائي أحمد محفوظ مدير قناة الجزيرة الوثائقية أنه يؤيد إنشاء قناة الجزيرة الثقافية، مشيرًا إلى أن "الوثائقية" ليست بديلًا عن "الثقافية"، رغم ما تقوم به من دور معرفي وتنويري متكامل، الأمر الذي أعاد ثقة المشاهد العربي بالسينما الأخرى حسب تعبيره. وقال محفوظ في حوار شامل لملحق "الشرق الثقافي" الأسبوعي - تنشره غدا الأحد-: إن شعار "وراء كل صورة حكاية" يحمل في طيّاته رؤية الجزيرة الوثائقية في الإمتاع الثقافي، فالمشاهد العربي يحب الحكي مثلما يعشق الصورة، وإن القناة لا تنافس القنوات الأخرى، ولكنها تحاول تقديم السينما الجادة والمحترمة والمغايرة للسائد ضمن رؤيتها الاستراتيجية الريادية. وأضاف: نعمل حاليًا على تطوير الموقع الإلكتروني للجزيرة الوثائقية ونأمل أن نستكمل التطوير في مطلع السنة المقبلة (2015)، ولدينا الآن قاعدة كبيرة من الكتاب والباحثين والصحفيين، الذي يعملون معنا في إنتاج المضمون التحريري والمجلة الإلكترونية التي تصدر فصليًا. وتابع محفوظ في الحوار الذي تناول تجربته السينمائية بشكل خاص: أنا مع الفن الذي يصل إلى الناس، والخلاف حول مصطلحي "الوثائقية" و"التسجيلية" غير جوهري وهو لا يهمّني! وأشار إلى أنه مازال يحلم بإخراج فيلم روائي طويل، بعد إخراجه سلسلة من الأعمال الدرامية والوثائقية المهمة، منوهًا إلى أن يعد أستاذه الراحل المخرج توفيق صالح مدرسة في تحويل الأفكار إلى لغة سينمائية حيّة. وحول إخراجه فيديو كليب "ضمة أخيرة" مؤخرًا، والأسلوب الإخراجي الذي اعتمده؟ أوضح محفوظ أنه عمل ذاتي لمخرج تفاعل مع قضية بلده، بعد فض اعتصام ميدان رابعة العدوية، وأنه لا يمكن لإنسان يحب الحرية والديمقراطية أن يقبل بما حدث، وقال: العمل من إنتاجي الخاص، وشاركني فيه كل المتعاونين معي بدون أجر. واحتوى "الشرق الثقافي" في عدد الجديد (33) جملة من الموضوعات والنصوص الإبداعية والنقدية منها: قصيدة "روحي الورقاء تحط على برجك" للشاعر السوري إسماعيل الصمادي، وقصة "شواطئ الغربة" للكاتب الليبي خالد السحاتي، وقراءة في تجربة الفنان التشكيلي السوداني العالمي راشد دياب، وحوار مع المنشد القطري الشاب ناصر الهاجري حول "الشيلات" ومقالة مثيرة للباحث الآثاري الدكتور منير طه حول تطابق الشبه بين زنوبيا وأسمهان، ورحلة إلى شنقيط مدينة العلماء في موريتانيا، كتبها محمد ولد الشيخ، بالإضافة إلى الأبواب والزوايا الثابتة. يذكر إن المشرف العام على الملحق الزميل فالح بن حسين الهاجري نائب مدير التحرير في "الشرق"، ومشرف التحرير الزميل عبدالله الحامدي، ورسوم الملحق للفنان سالم مذكور. المزيد من التفاصيل على "ملحق الشرق الثقافي" غدا الأحد.
523
| 15 يونيو 2014
الحدث: مسابقة للفيلم الوثائقي "الإغاثي"، المكان: اسطنبول، الزمان: 18 و19 و20 فبراير الجاري، الجهة المنظمة: جمعية الأيادي البيضاء، عدد الأفلام المشاركة: 11 فيلما من البحرين، والكويت، وفلسطين، ورومانيا، والجزائر، وأيرلندا وغيرهم من الدول، وعلى قائمة المحكمين، يتصدر أحمد محفوظ. محفوظ الذي يشغل منصب مدير قناة "الجزيرة القطرية" الوثائقية، أشار إلى أن هذه "ربما تكون المرة الأولى التي تقام فيها مسابقة أفلام وثائقية إغاثية، وقد انتهت بفوز إحدى الجمعيات بدعم مشروعها لترميم 3 مدارس لأطفال سوريا". وفيما يلي تفاصيل الحوار: * هل الفيلم "الإغاثي" يعد نوعا جديدا في عالم الأفلام الوثائقية؟ - نعم هذه هي المرة الأولى التي تقام فيها مسابقة لأفلام وثائقية، تنتجها جمعيات إغاثة في سوريا، وآثر القائمون على المؤتمر، تنظيم مسابقة للأفلام الوثائقية، من إنتاج جمعيات الإغاثة المشاركة في المؤتمر، للترويج لأعمال الإغاثة خارج نطاق المتبرعين، ولدى جمهور المشاهدين لهذا الأفلام، وهو ما حفزني على التواجد في هذه المسابقة. * ما هو الأمر الذي لفت نظرك في المسابقة؟ - كانت هناك لفتة طيبة خلال المهرجان، حيث فوجئت رغم علمي بقسوة الأوضاع في فلسطين، بوجود جمعية إغاثة فلسطينية، تقوم بواجب إنساني للمنكوبين في سوريا، وقامت بعمل فيلم جيد من الناحية المهنية، وهو ما يمثل تجسيدا حقيقيا لفكرة التكافل بين أطراف الأمة، وبعضها. * هل استفادت الأفلام الوثائقية من حالة الحراك الثوري في العالم العربي؟ - أوروبا والغرب الآن، في حالة استقرار بشكل أو بآخر، واللحظة التاريخية التى يعاد كتابة التاريخ فيها بشكل متسارع، هو العالم العربي والإسلامي، الذي يشهد تغيرات ليست سياسية فقط، لكنها على مستوى المفاهيم، والمجتمعات، والأخلاقيات، وكل هذا الحراك هو الزخم والمادة الخام للفنون، فتفاعل هذه الفنون مع اللحظة التاريخية، هو ما يمكن أن يثمر عن كم كبير من الأعمال على مستوى السينما، والأعمال الوثائقية. * هل واكبت الجزيرة الوثائقية الثورات العربية التي انطلقت شرارتها فجأة ودون سابق إنذار؟ - عندما بدأت الثورات العربية منذ ثلاث أعوام وبدأت من تونس، لم تكن الجزيرة الوثائقية ولا غيرها من الوثائقيات مستعدة لهذا الحدث، الذي جاء فجأة، لكن في نهاية أحداث الثورة التونسية، اتصلت الجزيرة الوثائقية ببعض المنتجين والسينمائيين هناك، وطلبت منهم توثيق كل شيء على الأرض. لكن ما حدث في تونس فجأة جعلنا نستعد للحراك المتوقع في مصر منذ 25 يناير 2011، وحتى 18 فبراير، وتنحي الرئيس السابق حسني مبارك عن الحكم، فقمنا بتوثيق 18 يوما كاملة ساعة بساعة، ولحظة بلحظة، وكنا نؤمن حفظ المادة المصورة، وتجمعت لدينا ساعات طويلة من الأحداث لكنها لقطات تفتقد إلى التفاصيل، وهنا يأتي دوري كمنتج للفيلم الوثائقي، وخرجنا في النهاية بـ45 ساعة تسجيلية عن الثورة المصرية منها يوميات الثورة المصرية وهي عبارة عن 20 ساعة، وأزعم في ظل الاتجاه لمحو ثورة 25 يناير، أن الـ20 ساعة هذه ستكون هي الوثيقة السينمائية الوحيدة أو المتكاملة للثورة المصرية.
1584
| 24 فبراير 2014
مساحة إعلانية
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
35238
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
25216
| 21 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
9064
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8962
| 21 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، الأمر الأميري رقم (3) لسنة 2025 بتعيين سعادة السيد...
4796
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمة توصيل المواد التموينية المدعومة إلى منازل المواطنين، وذلك بالتعاون مع شركتي رفيق وسنونو. تأتي هذه الخطوة،...
3828
| 23 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق مطعم لمدة 30 يوماً لمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم الأغذية الآدمية وتعديلاته. وأشارت وزارة الصحة...
3322
| 22 ديسمبر 2025