نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
جددت الخطوط الجوية القطرية تأكيدها على أن سلامة المسافرين على متنها تتصدر دائماً قائمة أولوياتها، منبهة إلى مخاطر السفر بالشواحن المتنقلة والسجائر الإلكترونية. وقالت القطرية في خدمة تنبيهات السفر عبر موقعها الإلكتروني إن الشواحن المتنقلة والسجائر الألكترونية يمكن أن ترتفع درجة حرارتها أو تبعث أبخرة ودخان أو حتى أن تشتعل بشكل ذاتي بالنيران. وعليه، فإذا كنت ترغب في حمل هذه الأشياء، فلا تضعها أبداً في أمتعتك المسجلة، بل احملها معك فقط داخل مقصورة الطائرة مع اتباع المتطلبات أدناه: الخطوات غير المسموحة: 1· لا تشحن الشواحن المتنقلة أو السجائر الإلكترونية على متن الطائرة. 2· لا تحرك المقعد إذا أسقطت جهازك داخل مقعدك إنما أبلغ أفراد طاقم الضيافة على الفور. 3· لا تسافر وبحوزتك أي أجهزة تعمل ببطارية الليثيوم أو الشواحن المتنقلة التي تعرضت للتلف في البطاريات أو تم طلب استرجاعها من قبل السلطات / الشركات المصنعة لأسباب تتعلق بالسلامة. (يتضمن ذلك استخدام الكابلات التالفة أو التي فيها عيب على متن الطائرة). الخطوات المسموحة: 1· استخدم منفذ USB في المقعد حيثما كان متوفراً، لشحن أجهزتك الإلكترونية المحمولة (باستثناء الشواحن المتنقلة والسجائر الإلكترونية). 2· احتفظ بالشاحن المتنقل في مرأى البصر أثناء استخدامه لشحن الأجهزة الإلكترونية الأخرى المسموح بها. (لا تخزنه في حقيبتك المحمولة أو في مقصورات التخزين العلوية أثناء استخدامه). 3· احتفظ بالأجهزة التي تحتوي على بطاريات الليثيوم والبطاريات المنفصلة بعيداً عن العناصر القابلة للاشتعال مثل العطور عند وضعها داخل حقيبتك المحمولة. 4· أخبر على الفور أفراد طاقم الضيافة في حالة ارتفاع درجة حرارة جهازك أو انبعاث دخان / أبخرة منها أو اشتعال النيران فيه. 5· ضع دائماً أغطية أمان على السجائر الإلكترونية لمنع تشغيلها عرضياً.
6750
| 17 أكتوبر 2025
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن ما يقرب من واحد من كل خمسة بالغين في أنحاء العالم لا يزال يدخن منتجات التبغ، ودعت إلى تعزيز إنفاذ تدابير مكافحة التبغ وتنظيم استخدام منتجات النيكوتين الجديدة مثل السجائر الإلكترونية. وأعلنت المنظمة في أول تقدير عالمي لاستخدام السجائر الإلكترونية، نشر اليوم، أن ما لا يقل عن 15 مليون قاصر تتراوح أعمارهم بين 13 و15 عاما يدخنون السجائر الإلكترونية بأنحاء العالم. وأضافت أن احتمالات تدخين الشبان لهذا النوع من السجائر تزيد تسع مرات في المتوسط مقارنة بالبالغين في البلدان التي تتوفر فيها البيانات. وأشار التقرير إلى أن أكثر من 100 مليون بأنحاء العالم يدخنون السجائر الإلكترونية الآن، منهم 86 مليون شخص بالغ على الأقل، وأن معظمهم في البلدان ذات الدخل المرتفع. يذكر أن هذه الأرقام، تأتي مع استمرار انخفاض استخدام التبغ عالميا، حيث انخفض عدد مستخدمي التبغ إلى 1.2 مليار مدخن في عام 2024 من 1.38 مليار في عام 2000. ونظرا لأن اللوائح الأكثر صرامة تساعد على خفض استخدام التبغ، تحول هذا القطاع إلى منتجات بديلة مثل السجائر الإلكترونية للمساعدة في تعويض انخفاض المبيعات.
150
| 07 أكتوبر 2025
أعلنت فرنسا حظر التدخين في الأماكن العامة الخارجية التي يتواجد فيها الأطفال، مثل الحدائق والشواطئ والمدارس، بدءاً من 1 يوليو، لبناء جيل خالٍ من التدخين، مع غرامات مالية على المخالفين. أعلنت كاثرين فوترين، وزيرة العمل والصحة والتضامن والأسرة في فرنسا، أن حظر التدخين في الأماكن العامة الخارجية التي يتواجد فيها الأطفال بشكل متكرر سيدخل حيز التنفيذ بدءاً من الثلاثاء الموافق 1 يوليو، معتبرة أن جيلاً خالٍ من التدخين ممكن، ويبدأ الآن، بحسب موقع يورو نيوز. وقالت فوترين خلال مقابلة مع صحيفة أويست-فرانس نُشرت الخميس: أينما كان هناك أطفال، يجب أن يختفي التدخين. لذا لا مزيد من السجائر على الشواطئ، وفي المتنزهات العامة والحدائق، والمرافق الرياضية، وملاجئ الحافلات، ومحيط المدارس. كما سيشمل الحظر المدارس الثانوية أيضاً، بهدف منع التلاميذ من التدخين أمام مدرستهم. وترى الوزيرة أن حرية التدخين تنتهي حيث يبدأ حق الأطفال في استنشاق هواء نظيف، مشيرةً إلى أن مخالفة هذا القانون ستؤدي إلى غرامة من الدرجة الرابعة قيمتها 135 يورو. السجائر الإلكترونية تحت أنظار الوزيرة وسيتم تحديد نطاق الحظر بدقة عبر مرسوم تنفيذي قادم. وأضافت فوترين: نحن بصدد العمل على ذلك مع مجلس الدولة، وسنعتمد على المنتخبين المحليين لتطبيقه بشكل عملي. مع ذلك، لا يشمل الحظر الحالي شرفات المقاهي والحانات. وقالت الوزيرة: ولكني لن أتوقف عند أي شيء في المستقبل. ورغم السماح بالسجائر الإلكترونية في هذه الأماكن حتى الآن، أعربت الوزيرة عن رغبتها في خفض محتوى النيكوتين المسموح به في هذه المنتجات وتقليل عدد النكهات المتاحة، وذلك بحلول نهاية النصف الأول من عام 2026، موضحة أنها ستعمل على وضع التفاصيل بعد استشارة خبراء علميين وتقنيين. وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود الرامية إلى تقليل الوفيات المرتبطة بالتدخين، والتي تمثل سبباً في وفاة واحدة من كل 10 وفيات في فرنسا، أي ما يقارب 75 ألف حالة وفاة سنوياً، وفق تصريحات الوزيرة. وبحسب استطلاع أجرته رابطة مكافحة السرطان، يدعم حوالي 8 من كل 10 مشاركين في الاستطلاع هذا القرار، فيما طالب 83% منهم بتشريع مماثل يشمل السجائر الإلكترونية.
484
| 30 مايو 2025
نظّم مركز مكافحة التدخين بمؤسسة حمد الطبية، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي حملة توعوية وتثقيفية في عدد من المدارس بهدف رفع الوعي بين الطلاب والشباب بوجه عام حول خطورة استخدام منتجات التبغ. وذكرت مؤسسة حمد الطبية عبر موقعها الإلكتروني أن الحملة شهدت سلسلة من الورش والمحاضرات التثقيفية والتفاعلية بالعديد من المدارس الإعدادية والثانوية للبنات وللبنين، حيث تم توعية الطلاب والطالبات بمخاطر التبغ بكافة أنواعه، والتأكيد على أهمية الإقلاع عن التدخين، إلى جانب تصحيح المعتقدات الخاطئة حول منتجات التبغ الجديدة كالسيجارة الالكترونية ومنتجات التبغ المسخن وأكياس النيكوتين، كما تم تحذير الطلاب من الحيل التسويقية التي تلجأ إليها الشركات لتسويق منتجات التبغ الجديدة، مع التأكيد أن هذه المنتجات ليست بديلاً آمناً ولا تقل خطورة عن أساليب التدخين التقليدية، كما تم أيضاً خلال فعاليات الورش التثقيفية توزيع المنشورات والمطويات التوعوية على الطلاب والكادر التعليمي، والتعريف بمركز مكافحة التدخين والخدمات التي يقدمها للمراجعين. شهدت الحملة التي تم إطلاقها بالتعاون مع قسم البرامج والأنشطة في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي استجابة واسعة حيث استفاد منها ما يقرب من 500 طالب وطالبة في 10 مدارس مختلفة من المرحلتين الإعدادية والثانوية خلال شهري سبتمبر وأكتوبر 2024 كمرحلة أولى ضمن الحملة. بدوره أكد الدكتور أحمد الملا- مدير مركز مكافحة التدخين بمؤسسة حمد الطبية- على أهمية التعاون المثمر مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، مثمَّناً جهود الوزارة في الحرص على تقديم الأنشطة التوعوية والتثقيفية لطلاب المدارس من أجل حماية صحة الشباب وتوعيتهم بمخاطر منتجات التبغ وتقديم أفضل الخيارات الصحية لهم، حرصاً على صحتهم وفي سبيل بناء جيل واعٍ بأضرار هذه المنتجات وقادر على اتخاذ قرارات صحية سليمة وبناء مجتمع خالٍ من التدخين.
782
| 14 أكتوبر 2024
كشفت دراسة جديدة عن مواد كيميائية خطيرة في السجائر الإلكترونية في ما يبدو أنه محاولة للالتفاف على اللوائح الصحية العامة التي تنظم منتجات التدخين الإلكتروني. وأظهرت الدراسة أن بعض شركات التبغ بدأت تستبدل بالنيكوتين في السجائر الإلكترونية مواد كيميائية ذات خصائص مشابهة، ولكن بآثار صحية غير معروفة. ووجد مؤلفو الدراسة من جامعتي ديوك وييل في الولايات المتحدة في بحث نُشر مؤخراً في مجلة جاما، أن كميات هذه المواد الكيميائية، المعروفة بنظائر النيكوتين، لا يتم الكشف عنها بدقة على العبوات، بحسب موقع الجزيرة نت. نظائر ومخاطر صحية غير معروفة نظائر النيكوتين هي مركبات تشبه النيكوتين من الناحية البنيوية، وتشمل مشتقات النيكوتين ومستقلباته (نواتج تحطمه). وأظهرت التجارب على الفئران أن أحد هذه المواد الكيميائية، والمعروفة باسم 6-ميثيل نيكوتين، أكثر فعالية بكثير من النيكوتين في استهداف مستقبلات النيكوتين في الدماغ وأكثر سمية من النيكوتين. وقال المؤلف المشارك في الدراسة، الدكتور سايرام ف. جابا، الطبيب البيطري الحاصل على درجة الدكتوراه وأحد كبار الباحثين في كلية الطب بجامعة ديوك: المنتجات التي تحتوي على النيكوتين تخضع للقوانين الفدرالية التي تحظر بيعها للأشخاص دون سن 21 عاماً. يذكر أن دراسة نشرت قبل ما يقارب 20 عاماً حذرت من أنه ينبغي إلزام مصنعي التبغ بالإعلان عن جميع المواد المضافة المستخدمة في منتجات التبغ. وينبغي للهيئات التنظيمية أن تدرك أن هناك احتمالاً واضحاً بأن تكون الصناعة قد اكتشفت طرقاً للالتفاف على التنظيم المستقبلي للنيكوتين من خلال استخدام نظائر النيكوتين، وهو الأمر الذي يبدو أنه قد حدث بالفعل. وأضاف الدكتور جابا -وفقاً لموقع يوريك ألرت-: نظائر النيكوتين لا تخضع حالياً لعملية مراجعة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ولم تتم دراستها فيما يتعلق بآثارها الصحية. تحليلنا لبعض هذه المنتجات التي تحتوي على نظائر النيكوتين والمباعة في الولايات المتحدة أظهر عدم دقة كبيرة ومقلقة في مكونات هذه المنتجات التي تدعي احتواءها على ما ليس فيها بالفعل. علاوة على ذلك، من المحتمل أن الشركات المصنعة تحاول تجنب تنظيم إدارة الغذاء والدواء لمنتجات التبغ. اختلاف في الكمية والسمية قام جابا وزملاؤه، بما في ذلك المؤلف المشارك الدكتور سفين إريك جوردت الأستاذ المشارك في التخدير في كلية الطب في جامعة ديوك، بتحليل منتج سجائر إلكترونية يأتي على الأقل في 9 نكهات ويُذكر أنه يحتوي على 5% من 6-ميثيل نيكوتين. وأظهرت نتائج الدراسة أن الكمية الفعلية من المادة الكيميائية كانت أقل بنسبة حوالي 88% مما هو مذكور على الملصق. كما احتوت السجائر الإلكترونية على مُحلي صناعي يصل إلى 13 ألف مرة أكثر حلاوة من سكر المائدة، ومبرد صناعي يُحاكي تأثيرات المنثول. علامة تجارية ثانية من السجائر الإلكترونية تحتوي على نظير للنيكوتين يُسمى نيكوتيناميد، وأيضا بمستويات أقل مما هو مذكور على الملصقات، ومصحوبة بكميات غير معلن عنها من 6-ميثيل نيكوتين. لم تتضمن هذه العلامة التجارية المحليات أو المبردات. وقال جوردت –وفقا لموقع يوريك ألرت-: تبدو هذه المنتجات مصممة للتحايل على القوانين واللوائح التي وُضعت لحماية الناس -وخاصة الأطفال- من الآثار الضارة للتدخين واستخدام التبغ. نحن لا نعرف ماذا تفعل هذه المواد الكيميائية عند تسخينها واستنشاقها. هذه أسئلة يجب الإجابة عنها قبل السماح بطرح المنتجات في السوق.
2870
| 12 أغسطس 2024
أكد الدكتور العربي عطاء الله قويدري أخصائي علم النفس العلاجي، أن السجائر الإلكترونية أو كما يسميها البعض الشيشة الإلكترونية لا تقل خطورة عن السجائر الأخرى العادية والمتعارف عليها، إن لم تكن أخطر منها على الصحة، لافتا إلى أن لهذه الأنواع من السجائر أضرارا متعددة وواضحة على صحة مستخدميها، لافتا إلى أن غالبية مستخدمي هذه الأنواع من السجائر هم فئة الشباب الذين لديهم فضول تجربة كل ما هو جديد منها، واعتقادا منهم أنها أقل خطورة من السجائر الأخرى. وقال في تصريح لـ الشرق، إن أضرار الشيشة الإلكترونية على المراهقين متعددة، بالإضافة إلى أنها تعتبر مقدمة بالنسبة لهؤلاء المراهقين للبدء بتدخين السجائر العادية. مشيراً إلى أن الكثير من المدخنين يعرفون الأضرار التي يسببها التدخين على صحتهم الجسمانية، ولكن قليل منهم فقط من يدركون أنه يؤثر بالسلب على صحتهم النفسية، ويظن الكثير أن تأثير السيجارة الإلكترونية أو الشيشة الإلكترونية أقل ضررا من السيجارة العادية أو الشيشة العادية فهو يلجأ إلى استخدامها والتفاخر بها، موضحا أن الدراسات الطبية الحديثة أثبتت أن أضرار السجائر الإلكترونية الصحية عديدة، عكس ما يعتقده البعض أنها لا تشبه السجائر العادية وأقل خطورة منها. مسبب للسرطان وأوضح أن استخدام السيجارة الإلكترونية له تأثيرات خطرة على صحة المدخنين، خصوصا وأن الدراسات والأبحاث الطبية أثبتت أن تدخين السيجارة الإلكترونية مسبب أساسي لكثير من الأمراض السرطانية والوفيات في العالم مثله مثل التدخين المتعارف عليه، كما أن جميع الدراسات التي أجريت على هذا النوع من السجائر أثبتت أنه مسبب للإدمان أشد من السيجارة العادية، مما يجعل مستخدميه مرتبطين ارتباطاً دائما به فتصبح مصدرا لهدر وإضرار طاقاتهم الصحية والذهنية والمادية. أضرار نفسية وعن أضرارها النفسية، أكد أنه عند التدخين تصل كمية من النيكوتين إلى المخ في خلال عشر ثوانٍ فقط، لتعمل على تحسين المزاج وزيادة القدرة على التركيز، وتقلل من الشعور بالغضب والضغط العصبي، وإرخاء العضلات وتقليل الشهية، وعندما تقل الجرعة المنتظمة من النيكوتين، تحدث أعراض الانسحاب، التي تقل مع التدخين مرة أخرى، وهذه الدورة هي التي تعزز السلوك الإدماني وتجعل المدخنين يعتمدون على النيكوتين، موضحا أن تدخين السيجارة الإلكترونية يؤدي إلى ظهور الضغط العصبي وهو اضطراب شائع جدا، ويصيب المدخن عندما لا يستطيع التعامل مع ضغوط الحياة اليومية، ويسبب الضغط العصبي أعراضًا جسمانية. وطالب بمنع وجود وانتشار مثل هذه الأنواع من السجائر لأن أضرارها متعددة وخطيرة لاحتوائها على مواد ضارة بما في ذلك النيكوتين، والمعادن الثقيلة مثل الرصاص، والمركبات العضوية المتطايرة، والمركبات المسببة للسرطان، الأمر الذي لا يجعلها بديلا صحيا للسجائر العادية، إذ يقدر أنها تحتوي على 7000 مادة كيميائية. التدخين السلبي وحول خطورة دخان السجائر الإلكترونية على غير المدخنين أفاد الأخصائي أن التدخين غير المباشر أو اللاإرادي والمعروف باسم «التدخين السلبي» وهو ما يتعرض له الشخص غير المدخن للدخان الناتج عن احتراق التبغ في سيجارة المدخن أو الصادر من السيجارة الإلكترونية يتسبب في الكثير من المشكلات الصحية لغير المدخنين من خلال الهواء الذي يستنشقونه، وهو لا يقل خطورة أيضا عن أنواع الدخان الأخرى في السجائر العادية، إذ تحتوي بعض أنواع السجائر الإلكترونية على مادة النيكوتين بما يعادل النيكوتين الموجود في 20 سيجارة عادية.
1552
| 23 سبتمبر 2023
كشف تحقيق لـ الشرق استيراد وبيع الشيشة والسجائر الإلكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعي والواتساب بأسعار متفاوتة لتصبح ظاهرة اجتماعية، على الرغم من التحذيرات الصحية لمخاطرها ومنعها قانونياً. وأصدرت الدولة قوانين تشمل إجراءات عقابية على الموردين والمستخدمين على حد سواء، إذ تنص المادة رقم 7 من القانون رقم (10) لسنة 2016 بشأن الرقابة على التبغ ومشتقاته، على حظر استيراد أو تداول أو عرض أو بيع أو توزيع أو تصنيع السيجارة والشيشة الإلكترونية ومقلدات أدوات التدخين. وبالنسبة للعقوبة التي نصّ عليها القانون فهي الحبس مدة لا تجاوز ستة أشهر وبالغرامة التي لا تزيد على 100 ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من خالف أياً من أحكام المادة السابعة من هذا القانون. كما يمنع القانون التعريف بنبات التبغ ومشتقاته المختلفة واستخدام الوسائل المؤدّية إلى التشجيع على التداول، والسعي إلى زيادة عدد المتعاطين له في صوره المختلفة، وذلك بالنشر في أي من وسائل الإعلام المرئية أو المسموعة أو المقروءة، أو استخدام المطبوعات التي تحث على ذلك، أو بأي أساليب ترويج أخرى.
29917
| 19 فبراير 2023
أكد الدكتور عبدالحميد الخنجي - رئيس قسم المعافاة بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية- أن السجائر الإلكترونية مصدر خطورة على الجسم لأنها تحتوي على مواد ضارة بالجسم يتم استنشاقها على شكل رذاذ من خلال هذه الأجهزة الالكترونية وهي غالبا ما تكون عبارة عن سائل النيكوتين والمنكهات. ويمكن ان يتسبب ذلك في إضرار الغير أيضًا ممن يتنفسون هذا الرذاذ عندما يزفره المستخدم في الهواء، وهو ما نطلق عليه (التدخين السلبي)، بحيث يستخدم المدخنون السجائر الإلكترونية لاعتقادهم أنها آمنة، ولكن حقيقةً لم يُثبت أن السجائر الإلكترونية آمنة أو مفيدة للإقلاع عن التدخين. ومن مخاطر السجائر الالكترونية انها تحتوي على مواد كيميائية يمكن أن تسبب السرطان ومقدار النيكوتين الموجود في السجائر الإلكترونية غير معروف كما ان بعض المكونات الموجودة في رذاذ السجائر الإلكترونية يمكن أن تكون ضارة أيضًا بالرئتين على المدى الطويل وتؤدي إلى تلف الحمض النووي في خلايا الرئة والمثانة.. على سبيل المثال، قد تكون بعض نكهات السجائر الإلكترونية آمنة للأكل ولكن ليس للاستنشاق لأن القناة الهضمية يمكنها معالجة مواد أكثر من الرئتين. كما أنَّ بطاريات السجائر الإلكترونية المعيبة تتسبب في حدوث بعض الحرائق والانفجارات، والتي أسفر القليل منها عن إصابات خطيرة، وتشمل خطورتها الأطفال والبالغين من خلال التسمم عن طريق البلع أو التنفس أو امتصاص سائل السجائر الإلكترونية من خلال الجلد أو العين. وأضاف د.عبدالحميد الخنجي قائلا إن التأثير السلبي المتوقع للشيشة الإلكترونية لا يتوقف على صحة الرئة فقط عند تدخين تلك الأنواع الجديدة من السجائر، بل تؤدي إلى الإضرار بصحة القلب والأوعية الدموية عند استنشاقها، سواء كان ذلك التأثير يوازي تأثير السجائر التقليدية أم لا. وأشار الدكتور الخنجي إلى أن الإدمان للسيجارة الالكترونية يعتبر واردا فحتى إن لم تحتوِ إلا على القليل من النيكوتين مقارنة بالسجائر العادية، فإن تلك النسبة البسيطة يمكنها أن تقع بمستخدميها في خطر الإدمان، الذي يزيد من الأضرار الصحية المرتبطة بها على المدى البعيد. والشيشة الالكترونية أو السجائر العادية تعتبران من العوامل الخطرة القابلة للتغيير والمسببة للكثير من الأمراض ولكن بنسب متفاوتة في الخطورة، فقد تحتوي الشيشة الإلكترونية على نسبة أقل بكثير من النيكوتين عن الشيشة التقليدية، وتختلف عنها كذلك في آلية العمل وكيفية استخدامها ولها العديد من الأضرار التي قد تؤدي إلى الإصابة ببعض أنواع السرطانات المختلفة نظرا لاحتوائها على بعض المواد الضارة التي أثبتت تأثيرها السلبي على الرئة والدماغ وغيرهما من أعضاء الجسم.
2334
| 17 يونيو 2022
فتحت الحكومة البريطانية الجمعة، الباب أمام إمكان وصف تدخين السجائر الإلكترونية في النظام الصحي العام للمدخنين الراغبين في الإقلاع عن التبغ في إنكلترا. وبحسب وزارة الصحة، قد تصبح بريطانيا أول بلد في العالم يسمح بوصف السجائر الإلكترونية كآلية طبية. وأوضحت الوزارة في بيان أن الشركات المصنّعة يمكنها أن تخضع منتجاتها لموافقة الهيئة البريطانية للمنتجات الصحية (ام اتش ار ايه) لتسلك المسار عينه المتّبع من مصنّعي الأدوية، وفقا لما نقله موقع الحرة عن فرانس برس. وفي حال الموافقة، سيتمكن الأطباء من اتخاذ قرارات تتعلق بكل حالة على حدة عما إذا كان مناسبا وصف سيجارة إلكترونية لمرضى بهدف مساعدتهم على الإقلاع عن التدخين. ورغم احتواء السجائر الإلكترونية على النيكوتين وعدم خلوّها من المخاطر، قالت الحكومة البريطانية إن هذه المنتجات أقل ضررا من التبغ، وذلك بالاستناد إلى دراسات بريطانية وأميركية. ولفتت وزارة الصحة إلى أن السجائر الإلكترونية الموافق عليها طبياً يجب أن تخضع إلى فحوص سلامة أكثر تشددا. ويشكّل التدخين السبب الرئيسي للوفيات المبكرة التي يمكن تفاديها (حوالي 64 ألف وفاة في إنكلترا سنة 2019). ورغم أن أعداد المدخنين انخفضت إلى أدنى مستوياتها، لا تزال إنكلترا تضم 6.1 ملايين مدخّن. وتوقفت حكومة بوريس جونسون عند الفروق الكبيرة على صعيد نسب التدخين بين المناطق الغنية وسائر المناطق، مدرجة هذه المبادرة ضمن سياسة رئيس الوزراء المحافظ بهدف إعادة التوازن في البلاد.
3384
| 29 أكتوبر 2021
حذر مركز مكافحة التدخين بمؤسسة حمد الطبية من خطورة السجائر الإلكترونية خاصة في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، مجدداً الدعوة إلى الإقلاع عن التدخين بجميع أنواعه والاستفادة من الخدمات التي يقدمها المركز. وقالت مؤسسة حمد الطبية عبر حسابها بموقع تويتر مساء اليوم إن السجائر الإلكترونية ليست بديلاً آمناً عن التدخين وليست إحدى وسائل الإقلاع عن التدخين، بل هي أحد منتجات التدخين الخطيرة التي تؤدي إلى تلف الرئة الحاد كما تؤدي إلى ضعف مناعة وكفاءة الرئة مما يزيد من نسبة الإصابة بفيروس كورونا كوفيد 19. وجدد مركز مكافحة التدخين دعوته للإقلاع عن التدخين، منوهاً أنه لحجز موعد أو لمزيداً من الاستفسارات يمكن التواصل عبر الهاتف أو الواتساب 40254981/ 50800959 علماً أنه تتم حالياً مساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين بنظام العلاج عن بعد عبر التليفون. وكان الدكتور أحمد الملا مدير مركز مكافحة التدخين كشف في تصريح سابق لبرنامج المسافة الاجتماعية على تلفزيون قطر أسباب خطورة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 على المدخنين، محذراً في الوقت ذاته من تعاطي الشيشة. وقال: كما نعرف أن للتدخين علاقة بأمراض الرئة وكل أعضاء الجسم، وعلاقته بأمراض الرئة علاقة وطيدة، لافتاً إلى أن أكثر من 80% من أمراض سرطان الرئة لها علاقة بالتدخين، بالإضافة إلى أمراض الانسداد الرئوي، الأمر الذي يؤدي إلى تلف في الرئة وصعوبة في التخلص من ثاني أكسيد الكربون وأخذ الأكسجين وبالتالي يحصل عند الإنسان صعوبة في التنفس وسعال مزعج ولا يستطيع المدخن التخلص من المخاط الذي في الرئة، فما بالك إذا أصيب بمرض كورونا لا قدر الله، هذا بشكل عام فيما يخص التدخين والجهاز التنفسي. وأضاف: هذه العوامل عندما تأتي لإنسان أصيب بكورونا فإن الفيروس يدخل الرئة وهناك يجد المستقبلات الخاصة بالرئة.. إذا كان الإنسان غير مدخن فمناعته تكون قوية ويقدر يكافح الفيروس أما المدخن فمناعته قليلة وبالتالي يستطيع الفيروس التغلب على الخلية في جسم الإنسان ويدخلها ويتكاثر وينتشر في الرئة. وبشأن الخدمات المقدمة من مركز مكافحة التدخين خاصة في هذه الفترة، أضاف الدكتور الملا: نحن نعمل بشكل يومي والخدمة مستمرة وهناك 3 عيادات يومياً من الأحد إلى الخميس ونقدم الخدمة عن طريق الاتصالات الهاتفية. وأضاف: المدخن كأنه موجود في العيادة والممرضة أو المثقف الصحي يأخذوا من المريض كل البيانات سواء التاريخ المرضي أو التاريخ العائلي ونقيس مستوى النيكوتين عنده ويتم تقديم الإرشادات له ثم تحويله إلى الطبيب المختص الذي يقوم بدوره بوصف الدواء المناسب لحالة المدخن ثم تحويله إلى الطبيب أو المرشد النفسي لتهيئته كيف يتعامل مع الضغوط النفسية وهو جالس في البيت، بالإضافة إلى خدمة الهوت لاين والذي من خلالها يستطيع أي شخص الاستفسار عما يريد من الصباح إلى الساعة 11 مساءً. ولفت إلى أنه مع انتشار فيروس كورونا ازداد المدخنون الذين يطلبون الخدمة من مركز مكافحة التدخين، وهو ما اضطر العاملين في المركز إلى العمل بشكل يومي، مضيفاً: حتى الناس في الحجر الصحي يتصلون بنا يطلبون تقديم الخدمة، فالخدمات التي نقدمها لم تتوقف، قائلاً: بالإضافة إلى أن الأدوية تصل إلى الناس في المنزل فلا يوجد عذر لدى المدخن أن يتخذ القرار ويتوقف عن التدخين. وأشار إلى أن هناك 8000 مواطن ومقيم ملأوا الاستمارات التي قام بتوزيعها مركز مكافحة التدخين وبدأنا في تحليل المعلومات وستكون النتائج جاهزة بعد شهر رمضان إن شاء الله. وقال: بعض النتائج الأولية اليوم تشير إلى أن نسبة التدخين لدينا وصلت إلى 26% وهذه نسبة منخفضة مقارنة بالنسبة السابقة، من بين الـ26% هناك 12% يدخنون السجائر و6% يدخنون الشيشة، وحوالي 2% يستخدمون السجائر الإلكترونية. وأضاف: هذه نسبة مبشرة أن يكون لدينا 26% مقارنة بالدراسة السابقة وكانت نسبة التدخين فيها 37% وهذا يدل على الجهد الذي يقوم به مركز مكافحة التدخين واستجابة الناس، مضيفاً: هناك دراسة أخرى سنعمل عليها وهي علاقة التدخين في دولة قطر بفيروس كورونا.
2510
| 02 مايو 2020
كشفت دراسة أمريكية عن سر الفيتامين القاتل في السجائر الإلكترونية الذي يؤدي إلى الإصابة بأمراض رئوية غريبة أدت إلى وفاة العشرات، فيما يخشى البعض من ضغوط تمارسها الشركات المنتجة لهذا النوع من السجائر لغرض عدم منعها. وارتفع عدد مستعملي السجائر التي تستعمل نيكوتين مبخر حول العالم من 11 مليون شخص في عام 2011 إلى 41 مليون في عام 2018، بحسب منطمة الصحة العالمية. وبعد يوم واحد من تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحسبموقع فيلت الألماني، أنه يفكر في رفع السن المسموح فيها بتدخين السجائر الإلكترونية من 18 عاماً إلى 21 عاماً، قالت دراسة صادرة عن مركز السيطرة على الأمراض والوقاية في الولايات المتحدة (CDC)، إنها توصلت إلى السبب وراء موت مستعملي هذا النوع من السجائر. وقال موقع دويتشه فيله الألماني، إن الدراسة الأمريكية التي قام بها باحثون، تعتقد أنها كشفت عن سر إصابة كثيرين من مدخني السجائر الإلكترونية بأمراض رئوية غريبة، أدت إلى وفاة العشرات، مشيراً إلى وفاة 39 شخصاً في الولايات المتحدة بسبب الإصابة بأمراض رئوية بعد استعمال السجائر الإلكترونية التي كان يفترض بها أن تكون أقل فتكاً بصحة الناس من السجائر العادية، الأمر الذي أدى إلى مطالب بمنعها بيع هذا النوع من السجائر. ونقل موقع فيلت الألماني عن نائبة مدير المركز آنا شوخت، قولها، إن زيتاً يحتوي على فيتامين إي في المواد المستعملة في هذه السجائر مسؤول عن الإصابة بأمراض رئوية، كاشفة أن نتيجة البحث أظهرت وجود هذه المادة الزيتية في سوائل داخل رئات 29 شخصاً في 10 ولايات أمريكية. وأضافت أنه لم يعثر على أي مادة أخرى في أي رئة مصابة بسبب تناول السجائر الألكترونية. غير أن هذه الجهة الأمريكية الرسمية لم تستبعد وجود مواد أخرى ضارة بصحة المدخنين لهذا النوع من السجائر. وأوضح موقع فيلت أن أن حكومة الولايات المتحدة منعت في شهر سبتمبر الماضي بيع التبغ الذي يحتوي على مطيبات ومعطرات لهذا النوع من السجائر.
1958
| 10 نوفمبر 2019
دعونا نرمي السجائر ونشرب شاي ريزي بهذه الكلمات نصح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المعروف بكرهه للكحول والسجائر شعبه للإقلاع عن تدخين السجائر الالكترونية. وقال أردوغان أمس الأحد في مؤتمر لمناهضة التدخين في إسطنبول. بأنه أمر وزير التجارة بعدم السماح ابداًبإنتاج السجائر الإلكترونية في تركيا ،وتابع قائلا إن شركات التبغ تزداد ثراءً من خلال تسميمط الناس،مضيفاً أنهم طلبوا منا مكاناً وتصريحاً لإنتاج هذه السجائر الإلكترونية، لم نمنحهم ولن نفعل دون أن يذكر اسم الشركة أو الشركات التي يشير لها، بحسب رويترز. وتفيد بيانات منظمة الصحة العالمية أن نحو 27 في المئة من إجمالي سكان تركيا الذين تزيد أعمارهم على 15 عاماً يدخنون السجائر في عام 2016 بانخفاض من نحو 31 في المئة في 2010، ويمثل الذكور غالبية المدخنين. ومع أن التدخين غير محظور قانونياً في تركيا فإن شراء أو توزيع السجائر الإلكترونية يعد مخالفاً للقانون. ومع ذلك يشتري كثيرون السجائر الإلكترونية من موزعيها عبر الإنترنت وقال أردوغان يوم الأحد دعونا نرمي السجائر ونشرب شاي ريزي في إشارة إلى الشاي المنتج بمسقط رأسه في منطقة البحر الأسود، وأضاف أنا لا أقدم مقترحات كثيرة، لكن كرئيس أقول لأولئك الذين أحبهم إن هذا حرام وكانت تركيا عام 2013 قد فرضت حظراً على كل إعلانات وعروض الترويج والرعاية لمنتجات الخمور والتبغ في البلاد،وغالبا ما تطمس هذه المنتجات في البرامج التلفزيونية. والسجائر الإلكترونية، التي يُنظر لها على نطاق واسع كبديل أكثر أماناً لتدخين التبغ، ليس لها، إلى حد كبير، قواعد لتنظيم استخدامه ،وكانت الهند قد فرضت الشهر الماضي غرامات كبيرة أوعقوبة السجن لمدة تصل إلى عام واحد كل من يصنًع السجائر الإلكترونية أو يستوردها أو يصدرها أو يخزنها أو يبيعها.لتكون البلد الأول الذي يحظرها تماماَ. في حين أعلنت الولايات المتحدة خططاً لحظر بيع السجائر الإلكترونية ذات النكهات.
1102
| 21 أكتوبر 2019
وجدت دراسة جديدة، أجرتها كلية الطب في جامعة بنسلفانيا، أن السجائر الإلكترونية الخالية من النيكوتين ليست آمنة وتضر بالأوعية الدموية. واكتشف الباحثون أن الحرارة تحول المواد الكيميائية الموجودة في سوائل السجائر الإلكترونية، إلى جزيئات تؤدي إلى تلف الأوعية الدموية. وتأتي النتائج هذه وسط عدد كبير من حالات الإصابة بأمراض الرئة بين المرضى، الذين يدخنون السجائر الإلكترونية المليئة بالنيكوتين أو الحشيش أو شيء آخر. وتفتقر السجائر الإلكترونية إلى القطران وبعض المواد الكيميائية المسببة للسرطان في السجائر التقليدية، ولكن مع دراستها بشكل موسع، تبين أنها بالتأكيد ليست آمنة. ولاختبار آثار تدخين السجائر الإلكترونية الخالية من النيكوتين، أجرت دراسة U Penn الجديدة تصويرا بالرنين المغناطيسي لنحو 31 متطوعا، يستخدمون هذه الأنواع من السجائر الإلكترونية، قبل وبعد التدخين. ويبدو أن جلسة واحدة من تدخين السجائر الإلكترونية لها آثار فورية وخطيرة. وكشف التصوير بالرنين المغناطيسي أن الدم تدفق عبر الشريان الفخذي الكبير بنسبة أقل بنحو 17.5%. وكان متوسط الأكسجين المتدفق عبر الأوردة المشاركة أقل بنسبة 20%، كما قلّ تمدد الأوعية الدموية بنحو 34%، ما يعني أن كمية أقل من الدم تصل إلى أجزاء مختلفة من الجسم، وبالتالي وصول كمية أقل من الأكسجين أيضا. وقال الدكتور فيليكس ويرلي، الباحث الرئيس في الدراسة: في حين قد يكون سائل السجائر الإلكترونية غير ضار نسبيا، فإن عملية التبخير يمكن أن تحول الجزيئات في المقام الأول البروبيلين غليكول والغليسرول، إلى مواد سامة.
1154
| 22 أغسطس 2019
حذرت دراسة علمية حديثة، المدخنين والمقلعين الجدد عن التدخين من الآثار الضارة للسجائر الالكترونية، مؤكدين احتواء بخارها على إيونات معادن سامة كالرصاص وغيره. وأوضحت الدكتورة آنّا رول من جامعة /جونز هوبكنز/ الأمريكية، المشاركة في الدراسة، أن المعادن السامة تتشكل في بخار السجائر الإلكترونية خلال مرحلة تسخين مكوناتها الصناعية ونفثها عبر أنبوب التدخين البارد المستخدم في هذا النوع من السجائر. وأضافت أن واقعة وجود إيونات المعادن السامة كالرصاص والنيكل وغيرها، مسألة أثبتها كثير من العلماء في مراكز بحثية مختلفة، مشيرة إلى أن فريق البحث الأمريكي الذي تشارك فيه سيتابع أبحاثه في المرحلة القادمة عن الأخطار المحتملة لهذه المعادن على الصحة. يذكر أن الأطباء حذروا سابقا من مخاطر دخان السجائر الإلكترونية التي تزيد عن مخاطر السجائر العادية بعشرات المرات على صحة مدخنيها.
2108
| 24 فبراير 2018
توصلت دراسة أمريكية حديثة إلى أن نظم نقل النيكوتين كالسجائر الإلكترونية تؤثر على دقات ووظائف القلب والأوعية الدموية. وذكر الباحثون خلال الجلسات العلمية لجمعية القلب الأمريكية المنعقدة في مدينة "أنهايم" بولاية كاليفورنيا الأمريكية، إنهم فحصوا الآثار القلبية الوعائية لدخان السجائر الإلكترونية التي أجريت على الفئران ، ووجدوا أن التعرض لدخان نظم نقل النيكوتين الإلكترونية يبطئ معدل نبض القلب لدى الفئران. وتشير النتائج إلى أن التعرض لدخان نظم نقل النيكوتين الإلكترونية قد يؤدي إلى تأثيرات على القلب والأوعية الدموية وقد يزيد من مخاطر الإصابة بعدم انتظام ضربات القلب بشكل عام. وأوضح الباحثون إنه ثمة حاجة إلى إجراء مزيد من الدراسات لاستكشاف هذه الآثار على الأشخاص الذين يستخدمون نظم نقل النيكوتين الإلكترونية.
1131
| 13 نوفمبر 2017
كشفت دراسة جديدة، أن السجائر الإلكترونية تؤدي إلى العديد من أمراض الرئة تماماً مثل منتجات التبغ التقليدية. وقارن تقرير جامعة نورث كارولينا تشابل هيل، عينات اللعاب لدى مدخني التبغ ومدخني السجائر الإلكترونية وغير المدخنين. ووجد الباحثون، أن مدخني السجائر الإلكترونية من المرجح أن تتطور لديهم البروتينات الخطرة المرتبطة بأمراض الرئة مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن والتليف الكيسي، لذلك لا يمكن اعتبارها أفضل من السجائر العادية. وتضاف هذه الدراسة إلى مجموعة كبيرة من الدراسات التي تثبت أن السجائر الإلكترونية قد لا تكون البديل المثالي عن التبغ، الذي يبحثون عنه. وكشفت الدراسة الجديدة أن مدخني السجائر الإلكترونية لديهم مستويات أعلى بكثير من البروتينات في مجاري الهواء التي ترتبط بشكل كبير بالانسداد الرئوي وتليف الرئة، وكلاهما يجعل عملية التنفس صعبة. كما زاد تدخين السجائر الإلكترونية من مستويات الخلايا الحبيبية المتعادلة خارج الرئتين، وهذا ما قد يسبب موت الخلايا في الأنسجة والأوعية الدموية، وفقاً للدراسة. وربط مؤلفو الدراسة هذه الزيادة بالأمراض الالتهابية مثل الصدفية والذئبة والتهاب الأوعية الدموية، فضلاً عن مشاكل الرئة، والتليف ما يعد أخطر المشاكل الصحية التي تواجه الإنسان، إلا أنهم أكدوا أن هناك حاجة إلى إجراء المزيد من البحوث لتأكيد هذا الارتباط. كما أشارت الدراسة إلى أن السجائر الإلكترونية، قد تكون سيئة للقلب نظراً لتأثيرها على الأوعية الدموية الرئيسية للجسم، بالإضافة إلى مشاكل التهاب الشعب الهوائية والربو وتوسع القصبات والصفير.
794
| 24 أكتوبر 2017
كشف بحث جديد أن المراهقين الذين يدخنون السجائر الإلكترونية هم أكثر عرضة لتدخين التبغ لاحقا. واستندت نتائج البحث، إلى دراسات شملت 3 آلاف مراهق يبلغون من العمر 15 عاما في الولايات المتحدة، حسبما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية. ووضعت النتائج حدا للجدل الشديد الدائر بشأن ما إذا كانت السجائر الإلكترونية يمكن أن تمهد الطريق للتدخين، إذ يحرص العديد من خبراء الصحة على الترويج للسجائر الإلكترونية باعتبارها وسيلة مساعدة للإقلاع عن التدخين، إلا أن آخرين يؤكدون أن هذه السجائر يتم الترويج لها غالبا أيضا وكأنها حل مكمل لنمط الحياة. فيما يرى البعض أنها يمكن أن تكون مدخلا للترويج للتدخين نفسه بين الشباب. وأشار البحث الجديد الذي أجرته مدرسة الطب بجامعة كيك في كاليفورنيا الجنوبية، إلى أنه كلما ازداد تدخين المراهقين للسجائر الإلكترونية، كلما زاد احتمال تدخينهم للسجائر بعد ذلك ببضعة أشهر.
517
| 10 نوفمبر 2016
أصيب شخص بحروق من الدرجة الثانية، في مشهد آخر من حوادث السجائر الإلكترونية، بعد انفجار سيجارة بطريقة تشبه الألعاب النارية والمفرقعات، كان يدخنها ثم وضعها في جيبه. الحادث وقع في مدينة Toulouse في فرنسا، وكان الشاب قد وضع السجارة بعد تدخينها في جيبه ووقف بجانب سيارة، فانفجرت في لحظة واشتعل قميصه الذي كان يرتديه. وقال المصاب أمين بريتال: "فجأة سمعت صوتا قويا وضوضاء كالمفرقعات لكن أعلى صوتا بعشر مرات". وأضاف بريتال: "بعد أن أفقت من صدمة الانفجار، وجدت سترتي وقد اشتعلت بها النيران". وهرعت فرق الإنقاذ إلى مكان الحادث، ونقلت المصاب إلى غرفة الطوارئ في مستشفى رانغويل، واتضح أن الرجل أصيب بحروق من الدرجة الثانية.
1171
| 02 نوفمبر 2016
يعتقد البعض أن السجائر الإلكترونية آمنة وتقلل مخاطر التدخين، ولكن أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأنها ليست آمنة ومخاطرها على الجهاز المناعي، تفوق في بعض الأحيان السجائر التقليدية. وتضعف السجائر الإلكترونية، إلى حد كبير من الاستجابات المناعية للخلايا المخاطية في الجهاز التنفسي، حسبما أوضح الباحثون بجامعة "نورث كارولينا" الأمريكية، من خلال نتائج الدراسة التي نُشرت نتائجها، اليوم الإثنين، أمام المؤتمر السنوي للجمعية الأمريكية للتقدّم العلمي، في واشنطن. وحلل فريق البحث عينات من داخل تجاويف أنف مدخني السجائر الإلكترونية، وتم رصد أكثر من 600 تغير في الجينات المسؤولة عن الاستجابة المناعية، كما أخذ الباحثون عينات من مدخني السجائر التقليدية، ووجدوا أنها قمعت عددًا من الجينات المناعية الرئيسية في الغشاء المخاطي للأنف أيضًا، لكن هذا العدد زاد بشكل كبير لدى مدخني النوع الإلكتروني. وقالت قائد فريق البحث، الدكتورة إيلونا جاسبر: إن "نتائج دراستنا أثبتت أن السجائر الإلكترونية لها تأثير أوسع على نظام الاستجابة المناعية المخاطية في الجهاز التنفسي من السجائر التقليدية". وأضافت أن "المواد الكيميائية الموجودة بالسجائر الإلكترونية، تضعف وظيفة المناعة في الجهاز التنفسي".
690
| 15 فبراير 2016
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
43674
| 19 أكتوبر 2025
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
21446
| 21 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
10392
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6898
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6666
| 19 أكتوبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
4666
| 19 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3228
| 19 أكتوبر 2025