كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكدَّ عدد من الفقهاء وعلماء الدين، أنَّ المسلم الفطن عليه أن يجدد التوبة والعهد مع الله بين الفينة والأخرى، لأنَّ الفتور في الطاعات أمر بشري بحت، جبلت عليه النفس البشرية، ولا يعتبر هذا الأمر نقيصة في الإنسان بل يكون في بعض الأحيان هو الدافع والمحفز حتى يجدد المسلم عهده مع الله. ولم يستنكر هؤلاء الدعاة أمر أنَّ المسلم يضاعف من الخيرات في شهر الرحمة وشهر القرآن، مستشهدين بقول السيدة عائشة رضي الله عنها عن الرسول صلى الله عليه وسلم " كان إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد مئزره."، فهذه دلالة واضحة على أنَّ للطاعات مواسم على المؤمن الكيس الفطن أن يغتنمها، ويستثمرها في مضاعفة الأجر. وعرج كلا الضيفين على قبول الطاعة، مؤكدين أن قبول الطاعات لا يقاس بمقياس علمي، وإنما قد يقاس القبول في حجم إقبال الفرد على الطاعات مابعد انقضاء شهر رمضان المبارك. تكثيف العبادات من جانبه قال الداعية يوسف عاشير، إنَّ تكثيف العبادات في شهر رمضان المبارك أمر يعود لعدة عوامل أول هذه العوامل هو الهدي النبوي الذي أمرنا بذلك لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا جاء رمضان فُتِّحت أبواب الجنة، وغُلِّقتْ أبواب النَّار، وصُفِّدَتْ الشَّياطين"، أما العامل الثاني هو انَّ شهر رمضان يخلق بيئة محفزة لكل مسلم ومسلمة تدعو للاستزادة بالطاعات، والعامل الثالث هو أنَّ أجر الحسنة مضاعف بعشر أمثالها لذا يحرص كل فرد على الطاعة والاستباق للخيرات كالصدقات وإخراج الزكوات. وأشار الداعية عاشير إلى أنَّه لا بأس في ما ذكر، ولا بأس في أن الفرد المسلم يشحذ همته في شهر رمضان، فالإنسان دوما في الطاعات بين صعود ونزول، لذا فعليه أن يغتنم لحظات الصعود والسمو في الطاعة قال صلى الله عليه وسلم وهو يعظ رجلاً " اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ، وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وحياتك قبل موتك." وتحدث الداعية عاشير في معرض حديثه لـ"رمضانيات الشرق" عن علامات قبول الطاعة، مؤكدا أنَّ لا أحد يستطيع أن يجزم بقبول الطاعة عند الله، ولكن اعتبر العلماء والفقهاء أن قبول الطاعة يقاس عندما يرى نفسه الفرد إنه مقبل على الطاعات بعد رمضان، ولابد أن يعلم الفرد أن النفس البشرية يعتريها الفتور حينا والاجتهاد حينا لذا عليه أن يغتنم وقت القوة لمزيد من الطاعات، موصيا في ختام حديثه بضرورة الاقتداء بالهدي النبوي "قليل دائم خير من كثير منقطع." للطاعات مواسم ورأى الداعية الإسلامي رمزي السعيد، أنَّ الطاعات لها مواسم وعلى المسلم الفطن أن يغتنمها، كالتكثيف من العمل الصالح، فالله اختص أياما من العام ليضاعف فيها الأجور، والرسول صلى الله عليه وسلم كان عندما تدخل العشر الأواخر " كان إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد مئزره."، وكانت الصحابة والسلف الصالح يفزعون لهذه الأيام والليالي لعظم الأجر. وطمأن الداعية السعيد المسلمين ان النفس البشرية بين صعود وهبوط في الطاعة، ولكن لا بأس في المسلم أن يستزيد بالطاعة، وأن يجدد التوبة لله، قال تعالى: (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم )، فهذا وعد من الله، والمسلم عليه أن يدرك أنَّ الحالة الإيمانية لابد أن تكون في حالة تجديد مستمر، وتجديد مع الله. *الفتور وارد ولكن! ونصح الداعية السعيد بضرورة الحفاظ على الذكر والاستغفار وهذا أمر من الله لقوله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا"، وقال تعالى "وما كان الله معذبهم وهم مستغفرون"، فالفتور في العبادة وارد لكن المسلم الفطن عليه أن يجدد العهد مع الله، والقابض على دينه كالقابض على جمرة من النار، عن أبي هريرة — رضي الله عنه — قال: قال النبي — صلى الله عليه وسلم —: يقول الله تعالى: (أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )، فهذا الحديث يدفع المسلم دفعا نحو الطاعات، لأنه وعد من الله أنَّ من يأتي إلى الله مشيا يأتيه الله هرولة، فهذا أعظم وعد حتى يستزيد المسلم بالطاعات، ويستفيد من الأيام هذه التي تعتبر مغانم حقيقة .
3286
| 13 يونيو 2017
قال فضيلة الشيخ عبدالله بن محمد النعمة إن الدعاء عبادة من أعظم العبادات، وأنه سلاح عزيز يعد من أقوى الأسلحة، سلاح لا يمكله إلا صنف واحد من الناس هم المؤمنون الموحدون سلاح رباني لا يملكه إلا الأنبياء والأتقياء على مر العصور، فهو سلاح نجى الله به نوحا عليه السلام كما نجى الله به صالحا وأهلك ثمود وأذل عادا وأظهر هود وأعز به محمدا صلى الله عليه وسلم في مواطن كثيرة، سلاح حارب به رسول الله وأصحابه أعتى قوتين، ولا يزال ذلكم السلاح هو سيف الصالحين القانتين مع تعاقب الأزمان. جاء ذلك خلال محاضرته بالموسم الثقافي الأربعين تحت عنوان "ادعوني استجب لكم" الذي تنظمه إدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب. وقال إن عبادة ميسورة ومطلقة غير مقيدة بزمان ولا مكان ولا بحال، هي عبادة ودعاء في الليل ودعاء في النهار وتضرع في البر والبحر، وحين الإقامة والسفر، نفع هذه العبادة يلحق الأحياء في حياتهم والأموات في لحودهم قال رسول الله "أو ولد صالح يدعو له" فالدعاء من أفضل ما ينفع الميت. وتناول عبدالله النعمة خلال محاضرته أربعة محاور هي: أهمية هذه العبادة، وآدابها، وموانع الدعاء، وبعض المسائل في الدعاء. وبين أن من أهمية الدعاء أنها عبادة قال الله "إن الذين يستكبرون عن عبادتي .." فسمى الله الدعاء عبادة، وهو طاعة لله وامتثال لسنة رسوله، قال الله "وقال ربكم ادعوني استجب لكم"، وفي الدعاء سلامة من الكبر بالخضوع والتذلل إلى الله بالتوجه إليه بالدعاء والطلب، والدعاء محبوب عند الله ويقرب العبد إلى الله، وهو دفع لغضب الله، ومن ثمراته أيضا أن يستجيب الله للعبد بما سأل أو يدخره له أو يدفع عنه الضر والبلاء، كما أن الدعاء سبب للثبات والنصر، ويحقق التودد والمحبة بين العباد. وأوضح المحاضر أن من آداب الدعاء أن يبدأ العبد بالثناء على الله ثم الصلاة على رسول الله، والتضرع والخشوع والجزم في الدعاء والعزم في المسألة والإلحاح في الدعاء الذي يدل على صدق الرغبة، والدعاء في كل حال في الرخاء والشدة في المنشط والمكره، والدعاء ثلاثا كما علمنا رسول الله، واستقبال القبلة ورفع اليدين وأن يحرص المرء على جوامع الدعاء من القرآن والسنة، وخفض الصوت والإسرار بالدعاء فإن الله سميع عليم، والتأمين على الدعاء. وأضاف النعمة أنه من الأمور المهمة في الدعاء، الحذر من الدعاء على الأبناء مهما حدث منهم، لأن النبي أخبرنا أن دعوة الوالد على ولده مجابة، فربما توافق هذه الدعوة ساعة إجابة فيهلك الولد بسبب دعوة أبويه. وفي الحديث قال رسول الله "لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على خدمكُم، ولا تدعوا على أموالكُم، لا تُوافقُوا من اللهِ تعالى ساعة نيْلٍ فيها عطاء فيستجيب لكم". وقال الشيخ إن من موانع إجابة الدعاء، عدم الإخلاص لله تعالى بأن يدعو العبد بقلب غافل، والتكلف في الدعاء، وعدم تحري أكل الحلال، فإن لطيب المطعم أو خبثه أثرًا مباشرًا في قبول الدعاء، فإن كان العبد يتحرى أكل الحلال الطيب فإن دعاءه أقرب إلى القبول والإجابة، أما إن تجرأ على أكل الحرام فإنه يضع بذلك الحواجز والعوائق بين دعائه وبين الإجابة والقبول.
5557
| 09 أبريل 2017
أمهات وربات بيوت يلجأن للعلم الشرعي، للاستزادة من معارفه لتصحيح عقيدتهنّ، ولدفع الأفكار الباطلة عن دينهنّ، ومجتمعهنّ، وتهيئة ذواتهنّ على التأقلم مع تقلبات الحياة، وضغوطها الاجتماعية... "معهد الراشدات للدراسات الإسلامية" يقدم نخبة مميزة من العلوم الشرعية، والتاريخ الإسلامي، والفقه والعبادات، ويتواصلن مع الأمهات والنساء في حلقات تعليمية تربوية متخصصة، تستمر طيلة عامين لتخرج الدارسة بعدها، وهي متسلحة بالعلم والمعرفة والفكر المستنير. وقالت السيدة صديقة الشامي (أم أحمد، المشرفة التنفيذية لمعهد الراشدات للدراسات الإسلامية) في لقاء لـ "الشرق": إنّ تدريس الأمهات والسيدات في المعهد يستهدف بناء شخصيات مسلمات، يتجلى فيهنّ القرآن عملاً وسلوكاً وفكراً، وتخريج ماهرات في القرآن، ومحبات لكتابه ومتقنات لحفظه، والتدرب على كيفية تدبر القرآن عملاً وقولاً، وإعداد مسلمات داعيات عارفات بكتابه الكريم، ومؤمنات برسالته، بالإضافة إلى تخريج جيل قرآني يستمد قوته من السنة النبوية، وداعيات ناشرات للدعوة في المجالس النسائية واللقاءات الاجتماعية. ونوهت إلى أنّ القيم الإسلامية والأخلاق الرفيعة، هي الأسس التي يقوم عليها المعهد، وأنه يتم تهيئة النساء بالعلوم الشرعية، والفقه، والدعوة، والعقيدة، والبلاغة القرآنية، ليكنّ قادرات على الإقناع بالحجة والدليل، ومخلصات في بناء أجيال مسلمة قويمة. وأضافت: إنه يتم تدريس الأمهات والسيدات مناهج متكاملة من سيرة أمهات المؤمنين، وحكمة زواج الرسول صلى الله عليه وسلم، وفضليات الصحابيات ذوات الدوار البارزة في حياة المسلمين، ومعرفة السيرة النبوية المطهرة. 6 دفعات وأشارت إلى أنّ المعهد نجح منذ تأسيسه في 2008 في تخريج 6 دفعات من المسلمات الواعيات القادرات على مواجهة تحديات العصر، ومخلصات في بناء الأجيال المسلمة. وذكرت انّ معلمات المعهد يبحثن في اجتماعات مكثفة، طرق تعليم المرأة العلم الشرعي بأحدث وسائل التدريس العصرية، وهناك تواصل فيما بينهنّ من خلال مجموعات إلكترونية على خدمة الرسائل النصية (الواتساب)، كما يحضرن محاضرات وورش عمل وندوات، تنظمها جهات خيرية وإنسانية وتعليمية عديدة، بهدف الوقوف على أحدث النظم التربوية. وقالت السيدة صديقة الشامي: إنّ تعليم الفتاة العلم الشرعي، بهدف أن تبدأ بنفسها أولاً ثم بعائلتها وأسرتها الصغيرة، وتنطلق بعد ذلك لمجتمع أكبر، منوهة أنّ الكتب الرئيسية في التدريس هي كتبا التفاسير والسير التاريخية والفقه والعقيدة والحديث. وأكدت أنّ العصر الذي تموج فيه الكثير من الأفكار الهدامة والفتن، يتطلب من كل امرأة أن تكون واعية بتاريخها الإسلامي، الذي يزخر بالنفائس والكتب القيمة والقصص المفيدة، وأنّ الكثير من مخرجات المعهد يعملن في رحاب الدعوة او التعليم أو تدريس الأطفال أو التوعية أو العمل الخيري والإنساني، وهذا ما نسعى للوصول إليه. وحثت الأمهات على تحمل مسؤولياتهنّ تجاه أبنائهنّ، وان يقدمنّ للوطن والمجتمع أبناء صالحين، وأنّ يؤكدنّ اهمية العمل في سبيل الله، وضرورة ان يأخذن أدوارهنّ في مجتمعهنّ بالعلم والمثابرة والعمل. العلم الشرعي وفي لقاء مع إحدى معلمات المعهد، قالت السيدة أم البراء: إنّ المعلمات يلجأن إلى ترغيب الفتيات في العلم الشرعي، من خلال ذكر فضائل السور وفضائل أسماء الله الحسنى، ومعانيها وسرد قصص الأنبياء والمرسلين، وعذاب القبر، وأهوال يوم القيامة، مضيفة: إنّ التحفيز والترغيب من طرق جذب السيدات للدراسة الشرعية. وعن رسالتها في الشهر الفضيل قالت أم البراء: بدأنا الاستعداد للشهر بالتهيئة النفسية، والاستزادة الروحية والعقلية والنفسية، عن طريق تنشيط القلب، وتهيئة العقل، وتحريك النفس بالأذكار والأدعية والاستغفار. وحثت السيدات على ضرورة شحن نفوسهنّ بالإيمان، حتى يتجنبن التكاسل والتراخي في الوقت، وتعويد النفس قيام الليل، وتدبر معاني القرآن، والتفكر في ملكوته الواسع، واقتصار الوقت على العبادة ودراسة التفسير والحديث والسيرة، وهذا يجنب المرأة الكثير من الآلام النفسية والضغوطات، ويزيل عنها التوتر والقلق والخوف والوهن. هذا ويقوم المعهد بتدريس السنة النبوية، والتدريب على تدبر الكتاب العزيز، وتفهم معطياته من خلال دراسة علوم القرآن الكريم، وتفسيره وأسباب نزوله، مع مدارسة الحديث الشريف، والتذوق لبلاغة جوامع الكلام صلى الله عليه وسلم، وحسن التأسي به في حياتنا العامة والخاصة، إضافة إلى العيش في رحاب السيرة النبوية المطهرة، ومعايشة ما فيها من عظات وعبر، وتخريج داعيات واعيات يدفعن الأفكار الباطلة عن دينهنّ، والمساهمة الجادة والفعالة في إعداد جيل من المسلمات الفاهمات للإسلام فهماً صحيحاً؛ ملتزمات به عقيدةً وسلوكاً، وإعداد معلمات مسلمات مؤمنات برسالتهن، قادرات على الإقناع، وتقويم اللسان وقواعد النطق الصحيح لمخارج الحروف، بمدارسة قواعد لغة القرآن الكريم قولاً وتجويداً وكتابة، فضلاً عن تذوق البلاغة القرآنية.
1094
| 14 يونيو 2016
مساحة إعلانية
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
50280
| 21 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
8184
| 21 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
6408
| 22 أكتوبر 2025
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
4278
| 22 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (44) لسنة 2025 بتعيين السيد خليفة...
2274
| 21 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (43) لسنة 2025 بتعيين الشيخ خالد...
2198
| 21 أكتوبر 2025
-5 آلاف مبتعث حاليًا ضمن برنامج الابتعاث الحكومي -نتوقع قبول نحو 1000 طالب من 3700 متقدم لهذا العام -الابتعاث موجه لخدمة سوق العمل...
1948
| 20 أكتوبر 2025