في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تزايدت الافتراءات والمواقف الفاضحة وانكشفت الصورة الحقيقية والوجه الكذوب لدولة الامارات وهي تتعرض كل يوم لسقطة من السقطات أو تواجه حقيقة من الحقائق المؤلمة والمرة التي تعريها من إدعاءاتها المزيفة ومحاولاتها للتلبس بثياب التسامح والسعادة لتكوين صورة ذهنية لها وكأنها حمل وديع، لتخفي خلفها فظائعها التي ظلت ولاتزال ترتكبها من إنتهاكات لحقوق الإنسان والتغول على حرية التعبير والتضييق على الإسلام والمسلمين داخل وخارج حدودها. وبشأن مكانتها العالمية في مايتعلق بملف حقوق الانسان لا يكاد يمر يوم من الأيام الا وتجد خبراً بأحد وسائل الاعلام العالمية يتناول إنتهاك الامارات لحقوق الانسان، الأمر الذي جعل صورتها تهتز في نظر المجتمع الدولي والكثير من المراقبين لشؤون منطقة الشرق الأوسط، وذلك بعد السقطات والتعديات الكثيرة والمتتابعة التي ظلت تمارسها على كافة الأصعدة . ويبدو الامر جلياً من خلال الممارسات التي تبنتها الامارات وسعت من خلالها الى فرض الرقابة على الدين الإسلامي والتضييق على المسلمين ومراقبتهم وهو يؤدون مناسكهم وعباداتهم ويطبقون تعاليم الدين الحنيف كما تراقب ترددهم على المساجد لأداء الفرائض، والأدلة كثيرة على ذلك من قبيل ما نقلته صحيفة الواشنطن بوسطت الامريكية التي قالت إن الامارات تقوم بحملة مسعورة وغيرمنطقية بحق نشاط المسلمين في بلد من المفترض انها مسلم ويدعي كفالة حرية الاديان. وذكرت الصحيفة الأمريكية في تقرير لها ان الامارات تراقب نشاط المسلمين بصورة دقيقة وتضيق علي الكثيرين منهم من خلال فرض سياسة تحديد الهوية الدينية لكل فرد، اذ يعتبر الانتماء لجماعة الاخوان المسلمين جريمة يحاكم عليها القانون الاماراتي بينما الحرية مطلقة لأصحاب الديانات الاخري من غير المسلمين، وهذه الصورة تناقض إدعاءات وشعارات الامارات المزيفة والمنادية بالحرية والديمقراطية، اذا تبدو الفكرة ككذبة فاضحة في وضح النهار . وقالت صحيفة الواشنطن الأمريكية في تقرير نشرته اليوم ان سيطرت الإمارات علي الاسلام تمتد الي ماهو أعمق في الحياة اليومية للمسلمين، اذ تقوم الحكومة باختيار جميع الأئمة وفحص تاريخهم ونشاطاتهم ، وتقدم لهم ارشادات أسبوعية لخطب صلاة الجمعة ، وحتي الممارسات غير الرسمية للتعليم الاسلامي يجب ان توافق عليها الحكومة، وأشارات الصحيفة الى ان الامارات تعتبر الحركات الإسلامية بمثابة التهديد الرئيسي لنظامها السياسي ولأمنها القومي ، ولاسيما في أعقاب ثورات الربيع العربي التي انطلقت في العام 2011 . وبحسب تقرير الواشنطن بوست تتسامح الامارات مع الاحتفالات العامة المسيحية والهندوسية الكبري ورأس السنة الصينية الجديدة ، وكذلك الاعلانات والدعاية للنشاطات الدينية غير الإسلامية، وهذه الصورة جعلت الكثير من منظمات حقوق الإنسان في موقف اكثر استغراب عن مايجري للمسلم في دولة تتخذ من الاسلام دين وشعيرة وعقيدة . ويظل السؤال المحير كيف يضيق بلد مسلم علي كل مسلم ويسمح لغير المسلم بممارسة طقوسه الدينية ونشاطاته العقائدة بحرية كاملة ودون رقابة، فهل اصبح الاسلام غريب بين أهله وعشيرته ام انه اصبح جريمة في بلد تدعي الاسلام ديناً.
1205
| 06 فبراير 2019
موجمي إبراهيم يبلغ من العمر ستة وعشرين عاماً أوغندي الأصل مسيحي الديانة وغير متزوج. تربى في بلدته مع المسلمين، على الرغم من أن كل عائلته تنتمي للديانة المسيحية، حيث استطاع أن يكون صداقات عديدة مع زملائه من الديانة الإسلامية.. ومن خلال هذه العلاقة تعرف على بعض العادات والتقاليد والسلوكيات الخاصة بالمسلمين وحياتهم، وبدأ يكبر معهم يوماً بعد يوم إلى أن بلغ الرابعة والعشرين من عمره، قبل أن يقرر الهجرة بحثاً عن عمل.. وفي دولة قطر التي حط رحاله فيها منذ ستة أشهر وحيث بدأ حياته العملية فيها، كانت هي المحطة التي ستشكل نقطة فاصلة في مسار حياته التي تغيرت إلى الأبد. يحكي موجي قصته قائلاً: "في يوم من الأيام قرر أحد العاملين بالسكن أن يقيم مناظرة بين العاملين الذين يقطنون في السكن ممن هم من الديانة الإسلامية والديانة المسيحية للتعرف على حقيقة سيدنا عيسى عليه السلام.. وفي حقيقة الأمر لم أكن مهتماً بالموضوع، ولم يخطر ببالي أن أذهب لمشاركتهم في الحديث، لكن وبعد إلحاح من أحد أصدقائي قررت الذهاب للاستماع فقط دون المشاركة أو التحدث عن أي شيء خوفاً من الطرد من العمل.. وبالفعل ذهبت وبدأت في الاستماع إلى المتحدثين من كلا الجانبين.. وعلى الرغم من صداقاتي الكثيرة مع المسلمين في أوغندا، إلا أنني اكتشفت بأني لا أعرف أي شيء عن الإسلام". "كانت المناظرة التي أقامها أحد ساكني المنطقة تتحدث عن حياة سيدنا عيسى عليه السلام وعن وحدانية الله وعن التحريفات والأكاذيب التي ابتدعها البعض بالديانة المسيحية، هذا الأمر بدأ يلفت انتباهي". ومن ثم قرر موجي أن يبحث بنفسه عن حقيقة هذا الأمر بعد انتهاء المناظرة. يكمل موجي قائلاً: "لقد كانت ردود المسلمين أقوى بكثير من ردود المسيحيين حيث كانت الأدلة والبراهين هي الأدوات المستخدمة التي تؤكد مدى صدق كلماتهم.. بينما كانت الجالية ممن يتبعون للديانة المسيحية في الطرف الآخر أضعف حجة وبرهاناً واتسمت ردود أفعالهم على الحقائق التي أوردها المسلمون بالعصبية والانفعال والتوتر.. الحقيقة أن هذه المناظرة جعلتني أميل أكثر إلى منطق المسلمين". إسلامه: فتحت تلك المناظرة قلب موجي للإسلام، وبدأ يسأل زملاءه أكثر عن الدين الإسلامي وعن الفروق بينه وبين الديانات الأخرى حتى توصل إلى مسألة الطهارة في الإسلام وإجبارية الوضوء قبل الصلاة، وكانت هذه المسألة بحد ذاتها دافعاً جديداً لتجعل موجي يعتنق الإسلام. يقول موجي: "في جميع الديانات لا يتطلب منك الاستحمام أو الوضوء قبل تأدية العبادات على عكس الديانة الإسلامية التي أثبتت الفرق الواضح بينها وبين الديانات الأخرى، ولهذا السبب أسلمت وقررت الزواج من سيدة مسلمة على الرغم من محاربة أهلي لي بسبب تغيير ديانتي، وهم حتى الآن لم يستطيعوا أن يستوعبوا ويتفهموا هذا الأمر، بل وقطعوا حتى علاقتهم بي ومنعوني من الاتصال بهم. ولكن كل ذلك لم يجعلني أتراجع عن تمسكي بالدين الإسلامي، بل العكس، فقد بدأت حضور الدروس الدينية بالمدرسة التابعة لمركز ضيوف قطر، وذلك حتى أتمكن من تعلم كل مبادىء الدين الإسلامي وحتى أكون أكثر حجة ومنطقاً في الدفاع عن الدين الحق، وبالتالي إقناع أهلي وأسرتي بصحة قراري". وفي نهاية حديثه قال موجي: "قبل الإسلام لقد كنت يائساً قليل الحيلة ولم يكن لدي أي دافع لبذل أي مجهود من أجل تحقيق مستقبلي ولكن بعد أن اعتنقت الإسلام وجدت الأمل في نفوس المسلمين والابتسامة المرسومة على وجوههم على الرغم من المصائب، فالراحة النفسية التي شعرت بها بعد إسلامي لا يمكن أن يشعر بها أي شخص غير مسلم".
18139
| 24 يونيو 2017
نشر مركز أبحاث "بيو" الأمريكي، دراسة تضمنت إحصائيات وأرقاما تنبأت بأن المسلمين سيكون عددهم الأكبر في العالم. وأورد المركز أنه في عام 2015، كان هناك ما يقرب من 1.8 مليار مسلم في العالم، أي ما يقرب من 24 في المئة من سكان الأرض. وأشار المركز إلى أن المسيحية تعد حاليا أكبر ديانة في العالم، ولكن من المقرر أن نرى الإسلام يأخذ المركز الأول بحلول عام 2070، فهو الدين الأسرع نموا، وفق قولها. وقالت الدارسة، إنه بحلول عام 2050، يتوقع المركز أن يشكل المسلمون 2.1 في المئة من سكان الولايات المتحدة. ويعيش 62 من المسلمين في المئة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، بما في ذلك عدد كبير من السكان في إندونيسيا والهند وباكستان وبنجلاديش وإيران وتركيا. وتعدّ إندونيسيا حاليا أكبر دولة إسلامية في العالم، لكن مركز الأبحاث، أعلن أن الهند ستحظى بهذه المرتبة بحلول عام 2050 (بينما تبقى دولة ذات أقلية هندوسية) مع أكثر من 300 مليون مسلم. ويتزايد عدد السكان المسلمين في أوروبا، وأشار المركز إلى أنه يتوقع بأن يزيد عدد المسلمين ليصبح 10 في المئة من مجموع الأوروبيين بحلول عام 2050. وفي الولايات المتحدة، يعيش حاليا نحو 3.3 ملايين مسلم، أي حوالي 1 في المئة من نسبة السكان. ووجد المركز أن 0.9 في المئة من البالغين في الولايات المتحدة يعتبرون مسلمين. وأظهرت دراسة استقصائية أجريت في عام 2011 عن الأمريكيين المسلمين، أن هناك 1.8 مليون مسلم بالغ (و2.75 مليون مسلم من جميع الأعمار) في البلد. ووجد هذا الاستطلاع أيضا أن غالبية المسلمين في الولايات المتحدة (63 في المئة) هم من المهاجرين. وتقدر توقعات الدراسة أن المسلمين سيشكلون 2.1 في المئة من سكان الولايات المتحدة بحلول عام 2050، متجاوزين الناس الذين يصنفون على أنهم يهود، وهي ثاني أكبر مجموعة دينية في أمريكا. وقدر تقرير المركز مؤخرا أن حصة المسلمين من المهاجرين الذين منحوا وضع الإقامة الدائمة (البطاقات الخضراء) ارتفعت من حوالي 5 في المئة في عام 1992 إلى ما يقرب من 10 في المئة في عام 2012، أي ما يقرب من 100،000 مهاجر في ذلك العام.
2626
| 03 يونيو 2017
شهدت مدينة دوسلدروف غرب ألمانيا مؤخراً حدثاً غريباً من نوعه حيث نظمت رابطة المساجد بالمدينة وبرعاية نجم المانشافت مسعود أوزيل مباراة كرة قدم خيرية جمعت أئمة مساجد مسلمين "بالزي الأبيض" وقساوسة مسيحيين "بالزي الأسود" بينما أدار المباراة حاخام يهودي وشهدت المباراة حضوراً جماهيرياً غفيراً، وتهدف المباراة لخلق جو الحوار والوئام بين الديانات المختلفة ولتقوية العلاقة بينها وخلق جسور من التسامح والتعايش السلمي بين معتنقيها .ورغم إنتصار فريق أئمة المساجد بنتيجة 4-2 إلا أن المباراة شهدت تجاوباً من الحضور الذين قادوا تشجيعاً حضارياً وصفقوا كثيراً للفريق الفائز ما ساهم في إخراج المباراة بشكل رائع للغاية يدل على تحقيق المباراة لاهدافها. وتحدث الحاج أحمد إمام مسجد عمر بمدينة دوسلدروف لقناة "DW" الألمانية التي غطت الحدث عن اهداف المباراة وما يمكن أن تحققه ، قال نحن أولى بان ندعو لمثل هذه اللقاءات لأن المستفيد الوحيد هو الإسلام والمسلمين وذلك بإظهار رسالة الرحمة، مؤكداً أنهم ممثلون لدين الإسلام قبل أن يكونوا ممثلين لبلدانهم.من جانبه قال القسيس الأنجيلي السابق هارموت مولين ، إذا أجتمع الناس من جنسيات وديانات وثقافات مختلفة مرة واحدة في الشهر للعب كرة القدم معاً فإن العالم سيصبح أكثر سلاماً، مضيفاً أنهم لعبوا مباراة بشكل نظيف وحتى اذا سقط احدهم مرة فهو ينهض مجدداً وهذا شبيه بالحياة في المجتمع فالأمور ليست دائماً جيدة لكن التعايش يجعلنا نتطور بشكل أفضل. وربما وجد منظمو المباراة في كرة القدم أملاً كبيراً لتوحيد الشعوب بإعتبارها الركيزة الأساسية للدبلوماسية الشعبية التي تربط جميع شعوب العالم بمختلف أديانهم وأعراقهم وإثنياتهم وألوانهم في لوحة يطغى عليها التسامح والمحبة، وهذا فيما يبدو ما جعل مجموعة من رجال الديانات في ألمانيا إلى تنظيم هذه المباراة. السؤال العريض الذي يتبادر إلى الأذهان لحظة مشاهدة هذه المباراة هو هل ستفعل كرة القدم ما عجزت عنه السياسة والدبلوماسية في ظل تصاعد وتيرة الإرهاب والعنف والعنصرية والتطرف في أنحاء الكرة الأرضية، وهل يمكن فعلياً أن تساهم كرة القدم في تشجيع روح الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، وربما يظل هذا السؤال مطروحاً ومشروعاً إلى أن يتحقق السلام والإستقرار بين كافة الشعوب في كل دول العالم.
479
| 30 مايو 2017
ما بين التخوف من هيمنة الإسلام على أوروبا، بسبب تدفق آلاف اللاجئين السوريين والإيرانيين والأفغان وغيرهم إلى العديد من دول القارة العجوز، وبين تقارير صحفية تزعم تحول مئات اللاجئين المسلمين إلى الديانة المسيحية في الأشهر القليلة الماضية، أملاً في حق اللجوء الدائم، تنقسم الآراء وتتفاقم التخوفات بين الأوروبيين وأنفسهم من جهة، ومسلمي العالم من جهة أخرى. بيد أن هناك فئات عريضة من الطرفين ترى أن تغيراً ملحوظاً لن يحدث في المستقبل القريب، وأن مجمل تخوفات المسلمين والمسيحيين، بشأن تأثر كلا الديانتين لا مبرر لها على الأقل في المستقبل القريب. ففي الوقت الذي اضطرت الأوضاع المأساوية التي يعيشها اللاجئين السوريين، بعض الحكومات الأوروبية السماح باستقبال آلاف اللاجئين السوريين وغيرهم، بل ومطالبتها باقي الدول أن تحذو حذوها، رفضت حكومات أخرى هذا التوجه، مبديةً تخوفات من أن يؤثر توافد اللاجئين وغالبيتهم من المسلمين على النسيج والهوية المسيحية في المجتمع. ألمانيا رحبت واستقبلت آلاف اللاجئين السوريين على اختلاف دياناتهم، وتضامنت معهم بشكل ملحوظ، حتى أن الشعب الألماني وزّع المواد الغذائية والملابس وغيرها من الحاجات الأساسية على اللاجئين، فور وصولهم إلى المدن الألمانية، فضلاً عن جمع التبرعات وانتشار لافتات الترحيب باللاجئين في الشوارع والمتاجر وملاعب كرة القدم. تخوفات من كلا الطرفين أما في بلدان أخرى مثل التشيك وسلوفاكيا وبلغاريا، وبولونيا، والمجر، أكدوا أنهم لن يستقبلوا سوى المسيحيين من اللاجئين، وهذا ما أشعل الجدل بين السياسيين الأوربيين الذين انقسموا بدورهم إلى فرقتين. حيث انتشرت تصريحات اعلامية للرئيس التشيكي، ورئيس الوزراء المجري وغيرهم، أكدوا خلالها رفضهم استقبال غير المسيحيين على أراضيهم، في حين ردت المستشارة الألمانية "ميركل" على من ينتقد موقف بلادها الداعم للاجئين، بقولها "إن من مبادئ المسيحية أن تتم حماية كرامة كل شخص يواجه خطراً في أي مكان". وانتقل النقاش الحاد والتخوفات المزعومة، إلى مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار مقاطع مصورة تظهر حفاوة استقبال الألمان للاجئين السوريين، حيث يرى البعض أن موجة اللاجئين المسلمين، كفيلة بتحويل أوروبا إلى الإسلام في غضون سنوات قليلة، بينما ذهب البعض إلى إبداء تخوفه من أن يرى "داعش" جديدة في قلب أوروبا، معللاً رأيه بأن المسلمين لطالما نظروا إلى الأوربيين المسيحيين على أنهم كفاراً مصيرهم جهنم"، بينما يرى آخرون أن هذه التخوفات لا أساس لها من الصحة على أرض الواقع، معللاً بأن هؤلاء اللاجئين هرعوا إلى أوروبا بعد اندلاع الحروب في بلادهم، وليس هناك تخطيط للسيطرة على أوروبا إسلامياً. التحول إلى المسيحية في كنائس ألمانيا تقارير بعض الصحف ووكالات الأنباء العالمية، ومنها "أسوشيتد برس"، التي نشرت تقريراً تحت عنوان "في كنيسة برلين، يتحول اللاجئون المسلمون إلى المسيحية أفواجًا"، سلط الضوء فيه على محاولات العديد من اللاجئين المسلمين القادمين من سوريا، وإيران، وأفغانستان، والعراق، وباكستان، الحصول على حق اللجوء الدائم عبر التحول واعتناق الدين المسيحي. صحيفة الديلي ميل البريطانية، هي الأخرى نشرت تقريراً عن أن هناك اتجاهاً في كنائس ألمانية إلى جذب اللاجئين من المسلمين وتنصيرهم، وأن المئات من اللاجئين الأفغان والإيرانيين قد تحولوا بالفعل إلى المسيحية، في كنيسة الثالوث الإنجيلية في برلين، حيث يزعمون بحسب التقرير أنهم تحولوا للمسيحية عن اقتناع، نافين أن يكون تحولهم رغبة في الحصول على حق اللجوء الدائم في ألمانيا. محاولة لطمأنة المسلمين ونقلت الصحيفة عن أحد القساوسة الألمان ويدعى "مارتنز" قوله بأنه استطاع أن يزيد رعيته في الكنيسة من 150 شخص، قبل عامين، إلى 600 شخص، بفضل تدفق اللاجئين المسلمين الذين اعتنقوا المسيحية في الآونة الأخيرة، حيث بات القس معروفاً بكونه نافذة اللاجئين لتحقيق اللجوء السريع، وهناك كنائس ألمانية أخرى، شهدت زيادة في أعداد اللاجئين المسلمين الراغبين في التحول إلى المسيحية، بيد أنه لا وجود حتى الآن لأرقام او احصائيات دقيقة توضح أعداد من تحولوا بالفعل إلى المسيحية. وكردة فعل عن التقارير، صرحت "ميركل"، في محاولة لطمأنة المسلمين، بأن قبولها استقبال اللاجئين لم يكن من أجل تنصيرهم، وقالت أن الإسلام ينتمي لألمانيا كما المسيحية، في حين يرى مراقبون أنها تسعى إلى تبديد قلق الدول الأوروبية الرافضة لاستقبال اللاجئين المسلمين، بسبب خوفهم من تزايد نفوذ المسلمين على أراضيهم. وتشير التقارير إلى أن ألمانيا شهدت هذا العام زيادة غير مسبوقة، في طلبات اللجوء إلى أراضيها، ويتوقع مراقبون أن يتضاعف عدد المهاجرين إليها ليصل إلى 800 ألف شخص خلال العام الحالي، وقد أعلنت ألمانيا عن تخصيص 6 مليارات يورو لأجل اللاجئين المتدفقين إلى أراضيها في الآونة الأخيرة.
4434
| 09 سبتمبر 2015
فتح عينيه على الحياة ليرى أسرة مسيحية محافظة جدا، تسمع أذناه أجراس الكنيسة القريبة من بيتهم، تأخذه جدته كثيرا إلى الكنيسة، حتى نشأ في مجتمع مسيحي خالص لا يسمع فيه أحدا من غير ملته، فكره الكنيسة في طفولته حتى أحب المسيحية في صدر شبابه ثم شاء الله له أن يعمل عقله في العهد القديم والجديد ويمشي في طريق النور. الكنيسة والطفولةإنه جاشوا، قس أمريكي سابق يحكي لنا نشأته وقصة إسلامه التي بدأت مع كرهه للكنيسة؛ إذ لم تكن الكنيسة مشجعة لطفل يحب اللعب، بل كانت منفرة له، فهو فيها كثير الوقوف، أو يجلس على كراس خشبية متعبة جدا، ويمارس طقوسا كانت مملة في نظره، لأن الكنيسة تتبع المثيودية، والمثيودية لمن لا يعرفها هي إنها تقليدية جدا، إنها ليست كما تتخيل.. صراخ وتقليد وترنيم وما إلى ذلك.. تستمع إلى الواعظ ثم تقف وتغني ثم تجلس مرة أخرى ثم تستمع للواعظ ثم تقف وتغني ثم تجلس ثم تستمع للواعظ وهذا كل ما يحدث. مدرسة الأحد لا تنسىهذا كل ما يذكره عن الكنيسة في طفولته، أما الشيء الذي لا يستطيع نسيانه فمدرسة يوم الأحد التي كانت متعته، حيث كانوا يرسمون الصور مثل نوح وهو يبني الفلك وصور أخرى مثل موسى وهو يعبر البحر.كانوا يتعلمون القصص عن تحرير موسى لبني إسرائيل من مصر وقصة داوود وجالوت وغيرها من القصص في مدرسة الأحد وهذه القصص أساس ما تعلمه في المسيحية.عندما بلغ من العمر أربعة عشر عاما التحق بمدرسة الشباب المسيحي، وفيها مارس الرياضة والأنشطة وكان يستمع إلى مواعظ جعلته يبدأ في حب المسيحية ويقبل عليها متعلما، حتى التحق بالجامعة. اللحظة الفارقة في حياتهثم بدأت لحظة فارقة في حياته عندما قابله صديق له وطلب منه أن يقرأ الإنجيل، وكان هذا الصديق متخصصا في نقد النصوص، وهذه تحتاج إلى مهارات خاصة، حيث تتطلب أن يتعلم صاحبها اللغات اليونانية والعبرانية وغيرها مما يعين على فهم النص وقد تعلمها جاشوا، وفي يوم ما دار هذا الحوار بينهماالصديق: هل قرأت الإنجيلجاشوا: لا..فقط في الكنيسة...أعني كلنا قرأنا الإنجيل في الكنيسة، عندما يطلب منك والدك أن تقرأ في الإنجيل أو أن تعرف شيئا عن المسيح، وكنا نأخذ بعض المقاطع من الإنجيلالصديق: لا..لا..أعني هل قرأته يوما كما تقرأ كتابا من البداية إلى النهايةجاشوا: ولا أعرف أحدا قرأه من سفر التكوين إلى النهاية.الصديق: هذا آخر كلام الرب لنا بينما نحن نتحدث الآن، وهذه تعليماته لنا ونحن على الأرض، لماذا لا تقرؤه؟ لماذا لم تقرأ هذا الكتابجاشوا.. هذا سؤال جيدالصديق: دعنا نقرأ معا ونرى ماذا قال الرب لناأخذ جاشوا نسخة من الإنجيل وكان هذا تحديا بالنسبة له، وخلع كل قناعاته عن المسيحية ليرى خطاب الرب له، فهو لا يحتاج بعد إلى الواعظ كي ينقل له كلام الرب، وليفترض أنه وجد الكتاب في الصحراء وعليه أن يعرف ما فيه، فكيف كانت رحلته مع القراءة والهداية؟ رحلة مع القراءةبدأ الفتى يقرأ من الإنجيل مباشرة، فكيف قادته هذه القصص للتفكير في المسيحية وصواب ما فيها من معتقدات. يقول جاشوا: بدأت ألاحظ القصص التي كنت أدرسها في مدرسة الأحد، وقد قرأنا قصة آدم ونوح، وبدأنا نقرأ سفر التثنية وسفر الخروج وقصص موسى وقصة نوح ولوط وإبراهيم ولكنني تفاجأت وصعقت بشكل مذهل ببعض القصص التي قرأتها عن هؤلاء الناس المقدسيين والذين قد تعلمت عنهم في مدرسة الأحد، وعلى سبيل المثال فقط إذ قرأت أن نوح في الإنجيل مدمن خمر، وهو الذي تعلمت عنه أنه أنقذ البشرية من الطوفان، وهذه لا يعلمها كثير من الناس إلا الذين أطالوا القراءة في الإنجيل.التعليق: بدأ جاشوا يفكر ويحس بالضيق، كيف كان نوح سكيرا مدمن الخمر، وكيف استطاع بناء سفينة أنقذت البشرية، لقد درس في علم الأمراض العقلية أن مدمن الخمر لا يستطيع العمل والإنجاز حيث إن كثيرا من وظائفه العضوية لا تعمل، وهو غير قادر على العمل في مطعم مثل ماكدونلز فكيف ببناء سفينة، ولكنه لم يعر القصة اهتماما كبيرا، وقرر أن يواصل القراءة حتى وصل لقصة لوط عليه السلام. يقول جاشوا: انتقلت إلى قصة لوط عليه السلام وجميعا نعرف قصة سدوم وعمورة وهذه القصص ولكن هناك قصة أخرى محرفة تحريفا شديدا في الإنجيل عن لوط وبناته حيث يذكر الإنجيل بأن بناته في إحدى الليالي جعلته يسكر ثم أغوتاه وقمن بزنا المحارم معه والعياذ بالله، وهذه تصورات الإنجيل عن أنبياء الرب، إنه الشخص الذي أنقذ عائلته من سدوم وعمورة.بدأ الأمر يزداد سوءا مع جاشوا، ويتكرر بكثرة، فبدأ يسرع في قراءة الكلمات المصفوفة والكلام الإنشائي حتى يصل إلى قصص الأنبياء فوجد أن هناك قصصا كثيرة خادشة للحياء. وأكثر ما ضايقه قصة داوود فالإنجيل ذكر فيها حكايات رائعة ولكن قصة واحدة صدمته حيث صورت داود متآمرا على رجل زنا داوود بامرأته ثم أرسل زوجها إلى الجيش كي يموت، وكان داوود مثله الأعلى. يقول جاشوا: داوود قاتل جالوت تحول إلى زانٍ متآمر وقاتل.. وعند هذا الحد توقفت بجدية مع نفسي وقلت: توقف الآن.. هناك شيء غير صحيح هناك شيء لا بد أن تقر به، لأن أنبياء الرب في عقلي قدوة للبشر أناس تستطيع أن تقتدي بهم وتتبعهم واتضح أنهم أسوأ من بعض الناس برامج المطلوبين للعدالة.بدأ جاشوا يفكر بجدية، ثم بدأ في الخطيئة الكبرى في المسيحية، بدأ يسأل، فالسؤال محرم مجرم، وذهب إلى القسيس ليسأله عن الأحداث السيئة التي وقعت لهؤلاء الرجال ويرويها الإنجيل، فقال له إن المسيحية إيمان وليست معرفة ثم نصحه بأن يترك العهد القديم لينتقل لقراءة العهد الجديد وسيجد الأمور أفضل، يقول جاشوا: فتحت الكتاب وقلت: هنا نبدأ من جديد، سأبدأ كل شيء من الأول ولكن كانت هناك بضعة أمور كنت قد تعلمتها من العقد القديم وكنت آخذها في الحسبان عندما كنت أقرأ العهد الجديد، الأمر الأول الذي تعلمته هو أن الله واحد في كيانه، وهذا ما تعلمته من العهد القديم بأن الله هو واحد وليس كمثله شيء، هذا مذكور مرارا وتكررا في العهد القديم وبشكل واضح، وتكون لدي مفهوم محدد عن طريقة معاملة الرب لأبناء بني إسرائيل الذين يعاقبهم الرب عندما يخطئون.لكن قراءة العهد الجديد أظهرت له مفاجآت أخرى ولا يزال يسير في الطريق يحاول أن يتلمس النور، وإلى لقاء في الحلقة القادمة إن شاء الله.
2030
| 09 يوليو 2015
توقعت دراسة أعدها مركز أبحاث في الولايات المتحدة الأمريكية، ازدياد عدد المسلمين في العالم بشكل أسرع من أتباع الديانات الأخرى، ليقارب عددهم بحلول عام 2050 عدد المسيحيين في العالم. واعتمدت الدراسة التي نفذها مركز "بيو" للأبحاث، على معدلات الولادة لدى أتباع الديانات المختلفة، واتجاهات التحول الديني لديهم. ووفقًا لإحصاءات عام 2010، فإن 31% من سكان العالم، البالغ عددهم، آنذاك، 2.2 مليار، كانوا يعتنقون المسيحية، في حين بلغ عدد المسلمين 1.6 مليار، بنسبة بلغت 23%. وتتوقع الدراسة، في حال استمرار الاتجاهات الديموغرافية الحالية، أن يصل عدد سكان العالم 9.3 مليار، عام 2050، يشكل المسلمون 2.8 مليار، والمسيحيون 2.9 مليار، وهو ما يعني أن المسلمين سيشكلون 30% من سكان العالم، في حين ستبقى نسبة المسيحيين كما هي وفي حدود 31%. ومن المتوقع أن يرتفع عدد اليهود في العالم من 13 مليونًا و860 ألفاً عام 2010، إلى 16 مليونًا و90 ألفاً عام 2050. وترى الدراسة أن أهم العوامل المؤثرة في نمو عدد المسلمين: نسبة الشباب الكبيرة وارتفاع معدلات الولادة، التي تبلغ عند المرأة المسلمة 3.1، ولدى المرأة المسيحية 2.7، والهندوس 2.4، واليهود 2.3. كما تناولت الدراسة اتجاهات التحول بين الأديان، واقتصرت الدراسة على 70 دولة فقط، وهو ما لم يمكنها من منح معلومات شاملة بهذا الخصوص. ووفقا لنتائج الدراسة، فإن أعلى نسبة للتحول بين الأديان توجد بين المسيحيين، وتوقعت أن يتحول 106 ملايين شخص عن الديانة المسيحية بين عامي 2010 و2050، مقابل تحول 40 مليون شخص إلى المسيحية. وتتوقع الدراسة أن تصل نسبة المسلمين في أوروبا 10% بحلول 2050، وأن تتجاوز نسبة المسلمين في الولايات المتحدة نسبة اليهود بحلول نفس العام.
513
| 03 أبريل 2015
وصلت امرأة سودانية كانت قد حصلت على عفو من عقوبة الإعدام لتحولها من الإسلام إلى المسيحية إلى مطار روما، صباح اليوم الخميس، على متن طائرة للحكومة الإيطالية. وكانت المرأة قد منعت من مغادرة السودان. وأظهر التلفزيون الإيطالي مريم يحيى إبراهيم "27 عاما" وهي تغادر الطائرة في مطار شيامبينو في روما بصحبة أسرتها ولابولو بيستيلي نائب وزير الشؤون الخارجية الإيطالي.
328
| 24 يوليو 2014
صفعت فتاة أمريكية مسلمة قسيس أمريكي بعد تطاوله على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك بعد جدال بين الطرفان حول مسائل عقائدية في الدين المسيحي.بدأت الواقعة عندما إستوقفت الفتاة المسلمة صوت قسيس يدعو الناس للدخول في الدين المسيحي في مكان عام بولاية كاليفورنيا الأمريكية، حيث أوضحت الفتاة خلال دخولها في النقاش مع القس، لعامة الناس أن هناك تناقض في المفاهيم التي تبناها القس حول قضية التثليث، الذي يعني أن الاله ويسوع وروح القدس واحد، علي حد قولها..وسألت الفتاة القس: "هل يمكن أن تشرح لي متي صار يسوع والاله إلها واحدا.. وكيف أن الله انفصل عن يسوع لان الله لم يقتل نفسه.. ولأن الله لايموت والانسان فقط يموت.. وأين كان روح القدس عندما قتل يسوع، وهو ما تسبب في إحراج القس، فلم يستطع الإجابة عليها. تطاول القس على الفتاة جعلها تقترب منه لتكون بجواره أمام الناس، وعندما أرادت أن توضح كلامها من الإنجيل الذي معه منعها وهددها بالسجن، ثم سب النبي محمد بألفاظ مسيئة ما دعى الفتاة إلى توجيه صفعة قوية للقس أمام الجمع الذي كان حاضراً وشاهداً على النقاش.
1714
| 03 مايو 2014
تستضيف الدوحة يومي 24 و25 مارس الجاري مؤتمر الدوحة لحوار الأديان في دورته الحادية عشرة بعنوان "دور الشباب في تعزيز قيم الحوار". وقال الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان في حديث خاص لوكالة الأنباء القطرية (قنا) إنه يسبق هذا المؤتمر يومي 24 و25 مارس "اجتماع الدوحة التنفيذي لتعزيز الحرية الدينية والتعاون بين الأديان" في اطار متابعة مبادرة "اسطنبول 16/ 18 لمكافحة التعصب والتمييز على أساس الدين التي أطلقتها من قبل منظمة التعاون الإسلامي. وشدد الدكتور النعيمي على الأهمية الكبيرة لمؤتمرات حوار الأديان بالدوحة، مؤكداً أن المؤتمرات السابقة حققت نجاحات واضحة في تقريب المسافات والأفكار والرؤى بين أتباع الديانات السماوية الثلاث "الإسلام والمسيحية واليهودية". وأضاف أن قطر قد اكتسبت سمعة عالمية طيبة من خلال مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان وحرصها على استمرار استضافة هذه المؤتمرات الحوارية حول القضايا المختلفة وما يتمخض عنها من مردود ونتائج ايجابية تؤدي الى مزيد من التعاون والتواؤم والتقارب بين الأفكار لمصلحة البشرية . وتابع قائلاً إن "حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني من قبله (حفظهما الله ورعاهما) يدركان أهمية الحوار لبناء مجتمع الأمن والسلم في العالم، وهذا ديدن قطر في كونها دولة محبة للحوار والسلام للجميع. وأوضح الدكتور النعيمي أنه سيتم خلال المؤتمر منح جائزة الدوحة العالمية لحوار الأديان لعام 2014 لجهتين، أحداهما مؤسسة متميزة في مجال حوار الأديان، أسهمت بدور فعال في تعزيز قدرات الشباب في حوار الأديان وشخصية متميزة في مجال حوار الأديان، اشتهرت بالعطاء والنجاح في المجال الشبابي وتعزيز تجارب الحوار بين أتباع الأديان السماوية. وشدد على أن منح هذه الجوائز لجهات عالمية غير قطرية يؤكد بجلاء حرص قطر وسعيها الدائم على إشاعة اجواء الحوار ونشر ثقافته وتعزيز العيش المشترك بين كافة الشعوب. ونوه إلى أن حوالي 200 شخصية عالمية من اتباع الديانات السماوية بينهم شباب وعلماء سيشاركون في المؤتمر الذي سيفتتحه بفندق شيراتون الدوحة سعادة الدكتور حسن لحدان صقر المهندي، وزير العدل.. فيما يحضر اجتماع الدوحة التنفيذي لتعزيز الحرية الدينية والتعاون بين الأديان في اطار متابعة مبادرة اسطنبول علماء دين من 50 دولة في العالم.
888
| 10 مارس 2014
مساحة إعلانية
في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
125828
| 22 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
13524
| 22 نوفمبر 2025
تبدأ الليلة أول ليالي نجم الزبانا في قطر وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه24 نوفمبر 2025، وفيه تزداد البرودة ليلاً مع اعتدال الحرارة...
6852
| 23 نوفمبر 2025
مع اقتراب اليوم الوطني لدولة قطر، تحتفل أكاديمية الإجارة لتعليم القيادة بهذه المناسبة الغالية من خلال تقديم عروض وخصومات مميزة تشمل جميع الدورات...
4794
| 23 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تصل منتخبات عمان والسودان والبحرين واليمن ولبنان والصومال إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد استعدادا لخوض مبارياتها في الملحق المؤهل لدور المجموعات ببطولة...
4776
| 23 نوفمبر 2025
في إطار متابعة واحدة من أكبر قضايا تزوير ملفات الجنسية في الكويت، كشفت مصادر صحفية عن اكتشاف 999 شخصًا حصلوا على الجنسية عبر...
2894
| 22 نوفمبر 2025
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن تشهد قطر أمطاراً يومي الأحد والإثنين المقبلين الموافقين 23 و24 نوفمبر الجاري. وقالت أرصاد قطر عبر حسابها بمنصة...
2638
| 21 نوفمبر 2025