يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت إيران أن اتخاذها الخطوة الخامسة والأخيرة التي أعلنت عنها أمس الأول، الأحد، لتقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي المبرم مع القوى الدولية في عام 2015، لا يعني أن الاتفاق قد انتهى أو أن طهران انسحبت منه. وقال السيد عباس عراقجي نائب وزير الخارجية الإيراني، في منتدى بطهران وفقاً لما أوردته وكالة أنباء إرنا الإيرانية اليوم، إن تلك الخطوة استهدفت ما وصفه بـ الوصول إلى توازن معقول في الاتفاق النووي، مضيفاً لم تعد لدينا أي قيود في مجال التخصيب، لكن ما يحدث على الأرض ومقدار التخصيب داخل البلاد، يعتمد على برنامج منظمة الطاقة الذرية واحتياجات البلاد. واعتبر عراقجي أن انسحاب واشنطن من الاتفاق قد أخل بميزان القوى فيه، والآن نعتقد أننا وصلنا إلى توازن معقول في الاتفاق من خلال الحد من الالتزامات النووية. وأوضح فيما يتعلق بتعاون بلاده مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أنه مستمر ونحن مستعدون للعودة إلى موقفنا السابق فيما لو تمكنت الأطراف الأخرى من تلبية مطالبنا والوفاء بالتزاماتها في إطار الاتفاق النووي. وكانت الحكومة الإيرانية، أعلنت مساء الأحد، عن إلغاء آخر القيود العملية في إطار الاتفاق النووي، والتي تتضمن سعة تخصيب اليورانيوم ونسبة التخصيب وحجم المواد المخصبة والبحث والتنمية. يشار إلى أن إيران استأنفت، في السابع من نوفمبر الماضي، عملية إنتاج اليورانيوم المخصب في منشأة فوردو، كما بدأت منذ مايو الماضي سلسلة من الخطوات لتقليص التزاماتها الواردة في الاتفاق النووي ردا على الانسحاب الأمريكي من الاتفاق وعدم التزام الدول الأوروبية بتعهداتها، في إطار الاتفاق الذي تم التوصل إليه عام 2015 بين طهران ودول مجموعة (5+1)، وانسحبت منه الولايات المتحدة الأمريكية في العام 2018.
897
| 07 يناير 2020
استأنفت إيران، اليوم، عملية إنتاج اليورانيوم المخصب في منشأة فوردو. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية إرنا أن عملية إنتاج وجمع اليورانيوم المخصب في منشأة فوردو بدأت بعد منتصف الليلة الماضية، بعد اكتمال عمليات ضخ الغاز للسلسلات وأجهزة الطرد المركزي، وبعد نقل مستودع يحوي 2000 كيلوغرام من سداسي فلوريد اليورانيوم (UF6) أمس الأربعاء، من منشأة أحمدي روشن في مدينة نطنز بمحافظة أصفهان، وسط البلاد، إلى منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، بمحافظة قم، وربط المستودع بخطوط التغذية والإنجاز الناجح لجميع العمليات التقنية ذات الصلة والتي تتضمن التفريغ النهائي والتحكم بأجهزة الطرد المركزي والحنفيات وفحص أنظمة السيطرة والتحكم والتشغيل الآلي وتدشين أقسام جمع وإكمال عمليات التحميل. وأضافت الوكالة، نقلا من الموقع الإلكتروني للحكومة الإيرانية، أن جميع الإجراءات أنجزت تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني قد أعلن أمس الأول الثلاثاء أن بلاده ستبدأ الخطوة الرابعة من خفض التزاماتها بالاتفاق النووي، وذلك بضخ الغاز إلى أجهزة الطرد المركزي في منشأة فوردو، مؤكدا في الوقت نفسه أن هذه الخطوة، على غرار الخطوات الثلاث السابقة، يمكن التراجع عنها شرط أن يعود شركاء الاتفاق النووي إلى الالتزام بتعهداتهم. وبدأت إيران منذ مايو الماضي سلسلة من الخطوات لتقليص التزاماتها الواردة في الاتفاق النووي ردا على الانسحاب الأمريكي من الاتفاق وعدم التزام الدول الأوروبية بتعهداتها، في إطار الاتفاق الذي تم التوصل إليه عام 2015 بين طهران ودول مجموعة (5+1). وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحب في مايو 2018 من الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه بين إيران ومجموعة (5+1) التي تضم الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن (الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا)، إضافة إلى ألمانيا، وفرض عقوبات مالية ونفطية على إيران.
1550
| 07 نوفمبر 2019
قال السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي، اليوم، إن خطوات التصعيد النووي التي تقوم بها إيران في الآونة الأخيرة تثير قلقا يجب أن يحرك كل الدول لزيادة الضغوط عليها، وذلك بعدما استأنفت طهران تخصيب اليورانيوم في إحدى منشآتها النووية. وأضاف الوزير الأمريكي في بيان: أن توسع إيران في أنشطة حساسة تتعلق بالانتشار النووي يثير قلقا من احتمال تأهبها لتبني خيار الانفصال النووي السريع.. مشيرا إلى أن الوقت قد حان لأن ترفض كل الدول الابتزاز النووي الذي تمارسه إيران، وتتخذ خطوات جادة لزيادة الضغط عليها. واستأنفت إيران، اليوم، عملية إنتاج اليورانيوم المخصب في منشأة فوردو. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية إرنا أن عملية إنتاج وجمع اليورانيوم المخصب في منشأة فوردو بدأت بعد منتصف الليلة الماضية، بعد اكتمال عمليات ضخ الغاز للسلسلات وأجهزة الطرد المركزي. وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني قد أعلن أمس الأول الثلاثاء أن بلاده ستبدأ الخطوة الرابعة من خفض التزاماتها بالاتفاق النووي، وذلك بضخ الغاز إلى أجهزة الطرد المركزي في منشأة فوردو، مؤكدا في الوقت نفسه أن هذه الخطوة، على غرار الخطوات الثلاث السابقة، يمكن التراجع عنها شرط أن يعود شركاء الاتفاق النووي إلى الالتزام بتعهداتهم. وبدأت إيران منذ مايو الماضي سلسلة من الخطوات لتقليص التزاماتها الواردة في الاتفاق النووي ردا على الانسحاب الأمريكي من الاتفاق وعدم التزام الدول الأوروبية بتعهداتها، في إطار الاتفاق الذي تم التوصل إليه عام 2015 بين طهران ودول مجموعة (5+1). وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحب في مايو 2018 من الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه بين إيران ومجموعة (5+1) التي تضم الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن (الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا)، إضافة إلى ألمانيا، وفرض عقوبات مالية ونفطية على إيران.
935
| 07 نوفمبر 2019
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أن بلاده ستواصل المفاوضات مع الدول الأوروبية وإذا لم تصل إلى نتيجة في نهاية الـ60 يوما الثانية، فإنها ستبدأ المرحلة الثالثة من تخفيف التزاماتها في سياق الاتفاق النووي. وقال روحاني، خلال اجتماع مجلس الوزراء الإيراني اليوم: لدينا فرصة 60 يوما أخرى للتوصل إلى حل عقلاني وعادل ومتوازن.. في بعض الأحيان يجب أن نواصل طريقنا إلى النصر النهائي إما من خلال المفاوضات وأحيانا بالثبات والمقاومة. وأضاف أن الأمريكيين أدركوا في الأيام الأخيرة أهمية جزء آخر من الاتفاق النووي، وعرفوا للتو أنه بحلول نهاية العام المقبل، سيتم رفع كل الحظر التسليحي، وعلى ما يبدو فقد أدركوا وعلى أساس تقييمهم الزمني، أنه بعد ثلاث سنوات سيتم رفع جميع العقوبات. ومضى الرئيس الإيراني قائلا من أجل أن تكون الالتزامات متعادلة، بدأنا في خفض التزاماتنا، وفي الوقت نفسه مواصلة المفاوضات. لقد اعتقدنا دائما بأهمية الحوار والمفاوضات، وبالطبع يجب أن تكون البيئة مواتية والطرف الآخر يؤمن بالتفاوض وحل القضايا، وإذا كانت كل الشروط مناسبة، فسنسعى دائما إلى التعاطي مع العالم والتفاوض من أجل تحقيق أهدافنا. ورفعت إيران خلال الأشهر الماضية مستوى تخصيب اليورانيوم فوق نسبة الـ3.67% المنصوص عليها في الاتفاق النووي الذي وقعته عام 2015 مع الدول الست الكبرى (الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا)، كما زادت مخزونها من اليورانيوم منخفض التخصيب فوق مستوى الـ300 كيلوغرام المتفق عليها، وذلك بعد انسحاب الولايات المتحدة العام الماضي من الاتفاق النووي، وإعادتها فرض عقوبات اقتصادية قاسية على طهران. وتهدد إيران بمرحلة ثالثة من خفض الالتزامات في سبتمبر المقبل، حيث تعتزم زيارة نسبة التخصيب إلى 20% إذا ما لم تتحرك الدول الأوروبية لاتخاذ خطوات ملموسة لضمان المزايا الاقتصادية المنصوص عليها في الاتفاق لصالح إيران.
660
| 14 أغسطس 2019
حذرت فرنسا من إمكانية انزلاق الخلافات الأمريكية الإيرانية نحو نشوب حرب بين الجانبين، مؤكدة أنه لا أحد يريد وصول مسار المفاوضات بين واشنطن وطهران إلى طريق مسدود، وإلى تصعيد لا يمكن لأحد التنبؤ بنتائجه على المنطقة والعالم بأسره. وقال السيد جان إيف لو دريان وزير الخارجية الفرنسي، في تصريحات اليوم، إن انتهاك إيران لقيود تخصيب اليورانيوم بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم بين القوى الدولية وطهران يعتبر رد فعل سيئا على قرار سيئ، مبينا أن الأمر يثير مخاوف من انزلاق الأوضاع إلى حد نشوب حرب بمنطقة الشرق الأوسط. واعتبر أن الوضع في منطقة الشرق الأوسط خطير، مبينا أن تصاعد التوترات قد يؤدي إلى وقوع حوادث. وأكد الوزير أن قرار إيران التراجع عن بعض التزاماتها المتعلقة بالانتشار النووي يعد مبعثا لقلق إضافي، مثلما هو قرار سيئ ورد فعل سيئ على قرار سيئ آخر وهو الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي قبل عام. كما لفت لو دريان إلى أنه لا أحد يريد الحرب، لكن هناك بعض مقومات التصعيد التي تثير القلق، مضيفا أن إيران لن تجني شيئا من التخلي عن التزامها بالاتفاق النووي، تماما كالولايات المتحدة التي لن تجني بدورها شيئا إذا حصلت إيران على أسلحة نووية، لذا من المهم اتخاذ إجراءات لخفض التصعيد لتهدئة التوترات. يشار إلى أن التوترات في منطقة الشرق الأوسط تصاعدت مؤخرا بعد اتهام واشنطن لإيران بالمسؤولية عن عدة هجمات على ناقلات نفط، وكذلك إسقاط طهران لطائرة استطلاع مسيرة أمريكية مما دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإصدار أمر بشن ضربات جوية قبل أن يتراجع عن قراره في آخر لحظة قبل انطلاق الهجوم. وكان ترامب قد قرر خلال العام الماضي انسحاب بلاده من الاتفاق المبرم عام 2015 بين إيران والقوى الدولية لتقييد برنامجها النووي، مما أثار استياء باقي الموقعين على الاتفاق وهم فرنسا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين، ومنذ ذلك الحين شددت واشطن عقوباتها على طهران بهدف وقف صادراتها النفطية ومكاسب أخرى حصلت عليها بفضل الاتفاق النووي. وردت طهران على ذلك بتجاوز القيود المنصوص عليها فيما يتعلق بتخصيب اليورانيوم، وتهديدها بإعادة تشغيل أجهزة الطرد المركزي المتوقفة ورفع مستوى التخصيب لدرجة نقاء أعلى من الدرجة الكافية لتوليد الكهرباء.
434
| 14 يوليو 2019
أعربت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وبقية أعضاء دول الاتحاد الأوروبي عن قلقهم البالغ من زيادة إيران نسب تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتجاوز ما وقع الاتفاق عليه قبل أربع سنوات، داعين إياها للالتزام باتفاق عام 2015. وقال وزراء خارجية البلدان الثلاث، في بيان عقب اجتماعهم اليوم بالعاصمة الألمانية /برلين/، نبدي قلقنا العميق من عدم وفاء إيران بعدد من التزاماتها بموجب خطة العمل الشامل للاتفاق النووي، حاثين طهران على العودة للالتزام بالاتفاق الموقع بينهم في عام 2015. وأضاف البيان أن إيران أعلنت عن رغبتها البقاء ضمن الاتفاق ولذلك يتعين عليها التصرف على هذا الأساس، ويجب عليها العدول عن الأنشطة والعود دون تأخير للالتزام الكامل بخطة العمل الشامل المشتركة. وفي سياق متصل، حثت بقية الدول الأوروبية المشاركة في الاتفاق النووي طهران على العودة عن خرقها لالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي، وسط تصاعد التوتر حول هذا الموضوع. وجدد الاتحاد، اليوم، مطالبته لإيران بوقف إجراءاتها المتعارضة للاتفاق النووي وذلك بعد تحقق الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أنها تجاوزت حد الـ 3.67 في المئة في تخصيبها لليورانيوم. إلى ذلك، أعربت السيدة ماجا كوسيجانسيك المتحدثة باسم الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي السيدة فيديريكا موغيريني، في تصريحات اليوم، عن القلق البالغ تجاه الإجراءات الإيرانية الأخيرة، مبينة أن الاتحاد الأوروبي يقوم حاليا بالتواصل مع بقية أعضاء الاتفاق لمناقشة الخطوات التالية بموجب شروط الاتفاقية. وكانت كوسيجانسيك طالبت أمس إيران بوقف الإجراءات التي تتعارض مع الالتزامات التي تم التعهد بها بموجب خطة العمل المشتركة الشاملة المتعلقة بالاتفاق النووي الذي أبرمته مع مجموعة (5 + 1)، مبينة أن الاتحاد ينتظر معلومات الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول مدى التزام إيران بالاتفاق النووي. يذكر أن طهران أعلنت أمس /الاثنين/ أن نسبة تخصيبها لليورانيوم تجاوزت 4.5 في المئة وذلك بعد يوم من إعلانها أنها ستتجاوز السقف المحدد لها لتخصيب اليورانيوم بنسبة 3.67 في المئة في خفض لتعهداتها النووية.
460
| 09 يوليو 2019
حثت الصين اليوم، على ضبط النفس وبذل جهود متواصلة للحفاظ على الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 وتنفيذه بعد أن رفعت إيران تركيز تخصيب اليورانيوم إلى ما فوق النسبة التي حددها الاتفاق. وقال السيد قنغ شوانغ، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، في بيان صحفي أوردته وكالة الأنباء الرسمية شينخوا اليوم، إن بلاده تشعر بالأسف بسبب إعلان إيران تقليل التزاماتها بموجب الاتفاق النووي. وأضاف أن التنفيذ الكامل والفعال للاتفاق ليس فقط مطلب قرارات مجلس الأمن الدولي، ولكنه أيضا الطريقة الواقعية والفعالة الوحيدة لحل قضية إيران النووية وتخفيف حدة التوترات. وحث قنغ الأطراف المعنية والمجتمع الدولي على ضبط النفس وحل المشكلات من خلال الحوار في إطار اللجنة المشتركة للاتفاق النووي الإيراني، مشيرا إلى أن الضغوط القصوى التي تفرضها الولايات المتحدة ضد إيران هي السبب الرئيسي للأزمة المتعلقة بالقضية النووية الإيرانية. يذكر أن طهران أعلنت في وقت سابق اليوم أنها ستبدأ في تنفيذ خطوتها الثالثة لتقليص التزاماتها النووية مع القوى الكبرى في حال عدم إيفاء الأطراف الموقعة على الاتفاق النووي في عام 2015، وخاصة الأوروبية منها، بالتزاماتها. وكانت إيران قد أعلنت أمس الأول، السبت، عن خطوات جديدة في تقليص التزاماتها بالاتفاق النووي لعام 2015، الأمر الذي أثار ردود فعل دولية غاضبة/، وذلك عبر زيادة نسب تخصيب اليورانيوم المتفق عليها مع أطراف الاتفاق، مشيرة إلى أن أبواب الدبلوماسية ما زالت مفتوحة.
575
| 08 يوليو 2019
أكد السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي، اليوم، أن طهران ستواجه مزيداً من العقوبات ردا على قرارها تخصيب اليورانيوم بنسبة يحظرها الاتفاق حول برنامجها النووي الموقع في العام 2015. وأشار بومبيو على موقع تويتر، في أول تعليق أمريكي على إعلان إيران رفع نسبة تخصيب اليورانيوم، إلى أنّ التطور الأخير في البرنامج النووي الإيراني سيؤدي إلى مزيد من العزلة والعقوبات. وحذر وزير الخارجية الأمريكي طهران من امتلاك سلاح نووي، معتبرا أنه سيشكل خطرا كبيرا على العالم. وقال بومبيو على الأمم العودة إلى السياسة القديمة التي تحظر التخصيب (...) إن امتلاك النظام الإيراني لأسلحة نووية سيشكل تهديداً أكبر للعالم. وتأتي تحذيرات وزير الخارجية الأمريكي ردا على إعلان إيران في وقت سابق اليوم أن مخزونها من اليورانيوم المخصب سيتجاوز النسبة التي يسمح بها الاتفاق النووي، والذي أثار ردود فعل دولية غاضبة.
565
| 08 يوليو 2019
أعلنت إيران أن مخزونها من اليورانيوم المخصب سيتجاوز نسبة 3.6% التي يسمح بها الاتفاق النووي، وذلك بالتزامن مع انتهاء مهلة الـ60 يوما التي كانت حددتها طهران للدول الأوروبية لتلافي العقوبات الأمريكية. وفي مؤتمر صحفي لمسؤولين إيرانيين، قال عباس عراقجي مساعد وزير الخارجية الإيراني إن تخفيض التزاماتنا لا يعني الخروج من الاتفاق النووي، مضيفا أن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة لكن تلزم مبادرات جديدة. وتابع المسؤول الإيراني: نريد إنقاذ الاتفاق النووي ونطالب الأطراف الأخرى الوفاء بالتزاماته و إيران قدمت فرصة كاملة للدبلوماسية خلال عام كامل بشأن الاتفاق النوويوأشار إلى أن بلاده ستتقدم بشكوى بشأن الخطوات التي أقدمت عليها واشنطن بعد انسحابها من الاتفاق النووي. بدوره قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي: سنخصب اليورانيوم وفقا لاحتياجاتنا، حاليا لا نحتاج تخصيب اليورانيوم المطلوب لمفاعل طهران... سنخصب اليورانيوم للمستوى الذي نحتاجه لمفاعل بوشهربدوره، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، إن بلاده مستعدة للتراجع عن إجراءات تخصيب اليورانيوم في حال وفاء الدول الأوروبية الموقعة على اتفاق فيينا بالتزاماتها. من جهتها، ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مفتشي الوكالة الموجودين في إيران سيرفعون تقريرا للوكالة بمجرد تأكدهم من زيادة طهران مستوى تخصيبها اليورانيوم عن الحد الذي يسمح به الاتفاق النووي.وقال متحدث باسم الوكالة التابعة للأمم المتحدة نحن على علم بإعلان إيران بشأن مستوى تخصيب اليورانيوممن جانبها، حضّت بريطانيا والمانيا إيران علىالوقف الفوري لعمليات تخصيب اليورانيوم فوق حدّ 3,67%من جانبه، اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن إعلان إيران مباشرة تخصيب اليورانيوم بنسبة محظورة بموجب الاتفاق حول برنامجها النووي يشكل خطوة خطيرة للغاية. من جهة أخرى،كشفت طهران، أمس، عن رسالة وصلت اليها من واشنطن، بعد إسقاط الطائرة الأمريكية المسيرة، تخبرها بأنها ستنفذ ضربة عسكرية محدودة، وتحذرها من الردّ؛وقال غلام رضا جلالي، رئيس وكالة الدفاع المدني الإيرانية، إن الولايات المتحدة أبرقت رسالة إلى إيران تحذرها من ضربة محدودة في منطقة ليست ذات أهمية كبيرة؛ وذلك لحفظ ماء وجهها، طالبة من طهران عدم الرد على الضربة. وذلك حسبالخليج اونلاين.
410
| 08 يوليو 2019
طالبت بريطانيا إيران بالعدول عن قرارها بزيادة نسبة تخصيب اليورانيوم، والذي لا يتماشى مع تعهداتها المنصوص عليها في الاتفاق النووي الموقع بين بين طهران والقوى الكبرى في عام 2015. وقالت وزارة الخارجية البريطانية، في بيان اليوم، إن إيران خرقت بنود الاتفاق النووي بإعلانها عن بدء تخصيب اليورانيوم بحد أعلى من 3.67 بالمئة المنصوص عليه في الاتفاق النووي. وأضاف البيان أنه بينما تبقى المملكة المتحدة ملتزمة بشكل كامل بالاتفاق النووي، فإن على إيران أن تقوم على الفور بالعدول عن قرارها ووقف جميع أنشطتها التي لا تتماشى مع التزاماتها، مشيرا إلى أن بريطانيا تنسق مع الشركاء في الاتفاق النووي فيما يتعلق بالخطوة المقبلة وفقا لبنود الاتفاق. وتأتي دعوة لندن لسلطات طهران بالالتزام بتعهداتها السابقة بخصوص الاتفاق النووي، في وقت دعا فيه الاتحاد الأوروبي إيران للتراجع عن قرارها القاضي بالترفيع في نسب تخصيب اليورانيوم إلى مستوى يخالف تعهداتها السابقة. وكانت إيران قد أعلنت في وقت سابق اليوم، أن مخزونها من اليورانيوم المخصب سيتجاوز النسبة التي يسمح بها الاتفاق النووي.
499
| 07 يوليو 2019
ما بين التصعيد والتهديد تارة ،وبين الاستكانة والتهدئة تارة أخرى تتأرجح العلاقات الإيرانية بالأوساط الأميركية والأوروبية على حد سواء . ومرة أخرى تعود طهران لتلوح بورقة تخصيب اليورانيوم ،لتعلن أنها تنوي فعليا أن تنتج اعتبارا من الأحد 7 تموز/يوليو اليورانيوم المخصب بدرجة تفوق الحد الأقصى المسموح به في إطار الاتفاق النووي المبرم مع القوى الكبرى. قرار رفع درجة التخصيب ربطه الرئيس الإيراني حسن روحاني بواقع أن الأطراف الأخرى الموقعة على الاتفاق لا تحترم التزاماتها بشكل كامل حيال إيران ،وعليه لن تبقى درجة التخصيب عند حد 3,67%. بل ستضع إيران هذا الالتزام جانبا، وسترفع الدرجة النسبة التي تشاء، وبقدر ما يلزم وبحسب ما تتطلب احتياجاتها بحسب قول روحاني. وليس ذلك وحسب بل أن بأن إيران قد تستأنف ،اعتبارا من 7 تموز/يوليو ،مشروعها الأساسي لمفاعل أراك (وسط البلاد) الذي يعمل بالمياه الثقيلة والذي أوقف بموجب الاتفاق النووي إذا لم تف الدول التي لا تزال ضمن الاتفاق النوويبوعودها كما حذر روحاني خلال جلسة مجلس وزراء بثها التلفزيون الرسمي الايراني. وقال روحاني متوجها إلى الدول الأخرى التي لا تزال موقعة على الاتفاق (ألمانيا والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا)، إذا أردتم التعبير عن أسف، فقد فات الأوان وإذا أردتم نشر بيان فافعلوا ذلك ألان. وأضاف سنبقى ملتزمين (بالاتفاق) طالما أن الأطراف الأخرى ملتزمة به. سنطبق بنسبة مئة بالمئة الاتفاق حين تتصرف الأطراف الأخرى بنسبة مئة بالمئة بموجب بنوده. وكانت إيران تعهدت بموجب اتفاق فيينا بعدم السعي لامتلاك السلاح الذري والحد من أنشطتها النووية مقابل رفع قسم من العقوبات الدولية التي تخنق اقتصادها لكن الاتفاق النووي الذي ابرم في فيينا عام 2015 بات مهددا بعد انسحاب الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في أيار/مايو وإعادة فرض عقوبات اقتصادية ومالية على طهران ما حرمها من الفوائد التي كانت تتوقعها من الاتفاق. وأعلنت طهران في 8 أيار/مايو أنها لن تعود ملزمة بالحدّ من مخزونها من اليورانيوم المخصّب والمياه الثقيلة بموجب الاتفاق وأمهلت الدول الأخرى الموقعة 60 يوما لمساعدتها على الالتفاف على العقوبات الأميركية.
724
| 03 يوليو 2019
دعا السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي ، اليوم، المجتمع الدولي إلى استعادة معيار حظر الانتشار النووي طويل المدى والمتمثل في عدم السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم بموجب الاتفاق النووي الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد في عام 2015. وأكد بومبيو ، في بيان له، ضرورة التزام طهران بوقف تخصيب اليورانيوم وإعادة معالجته تنفيذا لمضامين العديد من قرارات مجلس الأمن الدولي بخصوص هذا الملف، مبينا أن قرارات الشرعية الدولية المحجمة لجهود طهران في تعزيز قدراتها النووية كانت المعيار الصحيح سابقا .. وستبقى المعيار الصحيح الآن. وتعهد بومبيو بتكثيف الضغط الاقتصادي والعزلة الدبلوماسية على طهران طالما استمرت في رفض الدبلوماسية وتوسيع برنامجها النووي. وتأتي الدعوة الأمريكية لإيران بوقف عمليات تخصيب اليورانيوم عقب تأكيد الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم، أن طهران انتهكت الحد المفروض على اليورانيوم منخفض التخصيب الذي حدده الاتفاق النووي لعام 2015 مع القوى الكبرى والمحدد بـ300 كيلوجرام. يشار إلى أن السيد محمد جواد ظريف وزير الخارجية الايراني كان قد أعلن في وقت سابق اليوم تخطي مخزون بلاده من اليورانيوم المخصب بدرجة 3.67 في المئة حاجز الـ 300 كيلوغرام.
606
| 02 يوليو 2019
قالت وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية، إن كوريا الشمالية تحتفظ على ما يبدو بمرفقها لتخصيب اليورانيوم في مجمعها النووي الرئيسي في يونغبيون، شمال العاصمة بيونغ يانغ، قيد التشغيل الطبيعي. ونقلت وكالة أنباء /يونهاب/ الكورية الجنوبية اليوم، عن وكالة الاستخبارات قولها في إحاطة قدمتها إلى لجنة الاستخبارات التابعة للجمعية الوطنية في البلاد، أن بيونغ يانغ أوقفت تشغيل مفاعل نووي بقدرة 5 ميغاوات في مجمع /يونغبيون/ في أواخر العام الماضي. وأوضحت فيما يتعلق بأنشطة كوريا الشمالية في موقعها الرئيسي لإطلاق الصواريخ بعيدة المدى في /دونغ تشانغ - ري/ على الساحل الغربي، أن بيونغ يانغ بدأت العمل لاستعادة منصة الإطلاق هناك في فبراير وأنجزت تقريبا عملية إعادة التجميع. يشار إلى أن تكهنات راجت مؤخرا أفادت بأن كوريا الشمالية على الرغم من تعليقها للتجارب النووية والصاروخية، حافظت على تشغيل برنامجها النووي توازيا مع المحادثات مع سول وواشنطن الهادفة لتحقيق نزع السلاح النووي وتعزيز نظام سلام دائم في شبه الجزيرة الكورية. ويأتي ذلك فيما أخفقت قمة /هانوي/ الشهر الماضي بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والكوري الشمالي كيم جونغ أون، في تضييق هوة الخلافات حول نطاق نزع السلاح النووي لبيونغ يانغ وتخفيف العقوبات من قبل واشنطن.
1239
| 29 مارس 2019
أعلن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية أنه تم كشف النقاب عن موقع نووي إيراني سري تحت الأرض، يعمل لاختبارات وتطوير أجهزة الطرادات المركزية الحديثة، من أجل تخصيب اليورانيوم، مما دعا إلى إرغام النظام الإيراني على التطبيق الكامل لجميع قرارات مجلس الأمن الدولي والإيقاف الفوري لأي نشاط للتخصيب ومباشرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارات مفاجئة غير مشروطة لجميع المواقع. وأعلن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية عن هذه المعلومات خلال مؤتمر صحفي في المنتدى الوطني للصحفيين في واشنطن أمس الثلاثاء، مشيرًا إلى أنها تأتى نتيجة لـ 10 أعوام من جهود مكثفة محفوفة بالمجازفات من قبل شبكات التنظيم التابعة لمجاهدي خلق الإيرانية في الداخل باعتبارها الفصيل الرئيسي فى المجلس. وأوضح أعضاء فى ممثلية مجلس المقاومة، أن منظمة مجاهدي خلق استطاعت الحصول على هذه المعلومات الاستخبارية الدقيقة، من أعلى مصادر داخل النظام الإيراني، إضافة إلى من كانوا ضالعين في المشروع النووي التسليحي للنظام، مشيرا إلى أن مسار الفحص والتدقيق والتمحيص لهذه المعلومات تطلب الرجوع إلى مختلف المصادر بصورة مستقلة، واحدة تلو الأخرى، وذلك طيلة سنوات عدة حتى وصل فحص وتقييم هذا المسار إلى مرحلة مكنته من الإفصاح عن هذه المعلومات. وأضافوا أنه رغم المزاعم التي أطلقها النظام الإيراني بأن جميع نشاطاته لتخصيب اليورانيوم هي نشاطات شفافة وخاضعة للرقابة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن هذا النظام في الحقيقة كان منهمكا في عمليات الاختبار والتطوير مع الأجهزة المتطورة من الطرادات المركزية في موقع نووي سري اسمه "لفيزان -3"، وهو قاعدة عسكرية تقع في أعلى ضاحية شمال طهران العاصمة.
315
| 25 فبراير 2015
أظهر تقرير للأمم المتحدة أن إيران لم توسع نطاق اختبار نماذج أكثر فاعلية من أجهزة الطرد المركزي التي تستخدم لتخصيب اليورانيوم، وذلك في إطار اتفاق نووي مع القوى العالمية الست. وتطوير إيران لأجهزة طرد مركزي متقدمة ملف حساس، لأنه قد يتيح لها إنتاج مواد يمكن استخدامها لصنع قنبلة نووية بمعدل أسرع بكثير مما تتيحه نماذج أجهزة الطرد المركزي التي تستخدمها حاليا، ويرجع طرازها لعقود. وينص اتفاق مؤقت أبرم في 2013 بين إيران والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وروسيا والصين على أن بوسع طهران مواصلة "ممارساتها الحالية في أبحاث وتطوير التخصيب"، في إشارة إلى أنه لا ينبغي التوسع فيها. لكن تقريرا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في نوفمبر، قال إن إيران تضخ غاز اليورانيوم في نموذج من عدة نماذج جديدة قيد التطوير، يطلق عليها آي.آر-5، الأمر الذي أثار جدلا بين المحللين بشأن ما إذا كان ذلك يعد انتهاكا. وأظهرت وثيقة سرية للوكالة وزعت على دولها الأعضاء أمس الخميس، أنه تم فصل أجهزة آي.آر-5.
375
| 20 فبراير 2015
ذكرت صحيفة كورية جنوبية، اليوم الأربعاء، أن كوريا الشمالية تشغل مصنعا جديدا لتخصيب اليورانيوم في مجمعها النووي بهدف زيادة قدرتها على إنتاج الوقود الانشطاري لاستخدامه في صنع أسلحة ذرية. وكتبت صحيفة، جونكانج أيلبو، نقلا عن مصدر في الاستخبارات الكورية الجنوبية "أن كاميرات تعمل بالأشعة تحت الحمراء وتستخدمها أجهزة الاستخبارات الكورية الجنوبية والأمريكية رصدت انبعاثا حراريا عندما بدأ تشغيل أجهزة طرد مركزي تعمل بالغاز في المصنع الجديد". وقد بدأت كوريا الشمالية ببناء هذا المصنع في موقع يونغبيون النووي في العام 2012 بحسب المصدر نفسه. وأضاف هذا المصدر "علينا مواصلة المراقبة لمعرفة ما إذا كان المصنع الجديد قد بدأ الإنتاج بكامل قدرته، لكننا نعتقد انه يعمل". ورفضت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية الإدلاء "بأي تعليق حول مسائل استخباراتية". وتؤكد كوريا الشمالية من جهتها، أن المصنع لا ينتج سوى اليورانيوم الضعيف التخصيب لتغذية مفاعل يعمل بالمياه الخفيفة في المستقبل، لكن الخبراء يشتبهون بسعي النظام إلى إنتاج اليورانيوم للاستخدام العسكري.
385
| 05 نوفمبر 2014
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أنه توجد في المفاوضات النووية فرصة لتنفيذ حق طهران في تخصيب اليورانيوم، ورفع العقوبات المفروضة على إيران. وجاء في بيان صادر عن الخارجية الروسية اليوم الخميس :"على الرغم من الصعوبات في سير عملية المفاوضات يبدو أن هناك فرصة لتنفيذ حقوق إيران كدولة من الأعضاء في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، بما في ذلك حقها في تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، ورفع العقوبات المفروضة عليها". وأشار البيان، الذي نقله موقع قناة "روسيا اليوم" إلى أن اتفاق جنيف الذي تم التوصل إليه في 24 نوفمبر الماضي يعطي فرصة حقيقية للتوصل في نوفمبر المقبل إلى اتفاق دائم وآمن بشأن القضية الإيرانية. وأعربت الخارجية الروسية عن أملها أن جميع الأطراف المعنية، ستبدي الإرادة السياسية المطلوبة للتوصل إلى اتفاقات نهائية ترضي الجميع وتسمح بإعادة ثقة المجتمع الدولي بالطابع السلمي البحت للبرنامج النووي الإيراني. وأضاف البيان أن ذلك سيؤثر إيجابيا في الوضع بالشرق الأوسط، وسيساعد على إقامة منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في المنطقة.
236
| 28 أغسطس 2014
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية،في تقرير أصدرته، اليوم الخميس، في فيينا، إن إيران تواصل تقليص تخصيباليورانيوم والذي يمكن تحويله إلى سلاح نووي. وأظهر التقرير الموجز، أن إيران تحترم التزاماتها بموجب الاتفاق المبدئيالموقع في نوفمبر الماضي، مع القوى العالمية الست لتقليصبرنامجها النووي مقابل تخفيف محدود للعقوبات، حسبما قال 3دبلوماسيين غربيين. وقال أحد الدبلوماسيين، "إن ذلك يؤكد أن كل الأمور تجري وفق ما هو مخططلها". وجاء نشر التقرير، قبل شهر من لقاء مبعوثين إيرانيين مجددا في فيينا معنظرائهم من بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة وألمانيا، للتفاوض من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن تقديم مزيد من التنازلات النوويةمقابل الرفع الدائم للعقوبات. وأظهر التقرير، أنه من مخزونها البالغ نحو 200 كيلوجرام من اليورانيومالمخصب بنسبة 20% ، قلصت إيران أو حولت كيمائيا 3 أرباع الكمية. وذكرت الوكالة الدولية، أن إيران أرجأت تشغيل منشأة لتحويل اليورانيوموالتي يتم فيها تخصيبه إلى مستوى منخفض بنسبة 5% ويخضع لعملية تحويلكيمائية، بهدف إبعاد طهران عن زيادة حصتها من اليورانيوم المخصب. وأبلغت الحكومة الإيرانية الوكالة الدولية، أنها تعمل من اجل تجهيزالمنشأة وتشغيلها في الوقت المناسب حتى تتمكن من إنهاء عملية التحويلبحلول يوليو المقبل، كما جاء في اتفاق نوفمبر الماضي.
391
| 17 أبريل 2014
مساحة إعلانية
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
53454
| 18 نوفمبر 2025
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
33152
| 19 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
27086
| 19 نوفمبر 2025
زارت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم الثلاثاء، واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ....
11726
| 18 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
8794
| 17 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
8050
| 17 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
6680
| 19 نوفمبر 2025