أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استقبلت فنزويلا الأسبوع الأول من العام الجديد 2020، أزمة دستورية تضاف إلى أزماتها السياسية والاقتصادية والإنسانية الحادة التي تواجهها منذ وفاة رئيسها السابق هوغو شافيز عام 2013. وكانت رئاسة الجمعية الوطنية الفنزويلية هذه المرة محور الصراع الجديد بين الحكومة والمعارضة هناك، عندما حان يوم الأحد الماضي، موعد الاجتماع السنوي الذي تعقده الجمعية لانتخاب رئيس جديد لها، حيث كان من المتوقع خلال هذه الجلسة أن يفوز زعيم المعارضة خوان غوايدو بسهولة بإعادة انتخابه بفضل الأغلبية التي تتمتع بها المعارضة في الجمعية المكونة من مائة وسبعة وستين نائباً، لكن قوات الأمن منعته من دخول المبنى، فيما نجح مؤيدو الرئيس مادورو وحلفاؤهم من النواب في طرح قائمة بديلة بقيادة النائب المستقل لويس بارا وقاموا بانتخابه ليؤدي على الفور اليمين الدستورية كرئيس للجمعية محل غوايدو، الذي رد أنصاره بالاجتماع خارج البرلمان في مقر صحيفة ال ناسيونال وسط كراكاس وأعادوا انتخابه. وقد حاول بارا تقديم نفسه كصوت مستقل بعد أن اتهمه منتقدوه بالتآمر مع الرئيس مادورو، وقال خلال مؤتمر صحفي عقده بقاعة البرلمان إنه لا يزال من منتقدي مادورو، وإنه لم يكن ولن يكون أبداً من التشافيين، وهو التعبير الذي يطلق على أنصار الزعيم الراحل هوغو شافيز. ورد بارا باتهام خصمه غوايدو بإعطاء الاهتمام والأولوية لطموحاته السياسية بدلا من الاحتياجات الملحة للشعب، مضيفا أن فنزويلا بحاجة إلى إنهاء سياسات الاستقطاب والعمل من أجل إجراء انتخابات برلمانية حرة ونزيهة في وقت لاحق من هذا العام، لتحقيق تغيير سياسي في فنزويلا، كما أكد أنه ينوي التركيز خلال رئاسته للجمعية الوطنية على المبادرات العملية التي تهدف إلى تحسين حياة الفنزويليين الذين يعانون من التضخم المفرط ، وانقطاع التيار الكهربائي ونقص الغذاء والدواء على نطاق واسع. وبالمقابل واصل غوايدو مع أنصاره التحدي وشقوا طريقهم للبرلمان بالقوة أمس الثلاثاء، وعقدوا جلسة أدوا في بدايتها النشيد الوطني، إلا أن التيار الكهربائي انقطع عن القاعة ما دفع النواب إلى استخدام مصابيح أجهزتهم الخلوية لإضاءة المكان، بعدها أدى غوايدو اليمين رئيسا للبرلمان لولاية جديدة. وعلى الفور هنأت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والبرازيل وكولومبيا ومجموعة ليما التي تضم 12 دولة من أمريكا اللاتينية وكندا، غوايدو بإعادة انتخابه، وتعترف 60 دولة به رئيسا للدولة بالوكالة منذ أن أعلن توليه المنصب في 23 يناير 2019 بموجب الدستور، لكن روسيا والصين ودولا أخرى ترفض الاعتراف بشرعيته، وتتهمه بقيادة انقلاب ضد النظام الحاكم في بلاده . ويقول غوايدو إن خصمه مادورو تولى الرئاسة لولاية ثانية بعد انتخابات مزورة عام 2018، لأن أحزاب المعارضة والقادة السياسيين الأكثر شعبية تم استبعادهم ومنعهم من خوضها، ودعا إلى فترة انتقالية تعقبها انتخابات رئاسية لانتخاب رئيس جديد لبلاده. لكن مادورو، الذي تولى الحكم بعد وفاة شافيز قبل سبع سنوات، رفض التنحي وحمل الولايات المتحدة مسؤولية الأزمات السياسية والاقتصادية والتضخم وانهيار العملة في بلاده، ووصف غوايدو بأنه أداة أمريكية لضرب الاقتصاد والاستقرار في فنزويلا . ومنذ ذلك الحين تغرق فنزويلا في أزماتها أكثر فأكثر، وعلى الرغم من مرور سنة كاملة على الصراع والتحدي بين الفريقين، لم يتمكن غوايدو من إزاحة الرئيس الفعلي مادورو، الذي يحظى بدعم القوات المسلحة وحلفائه التقليديين الصينيين والروس والكوبيين، كما يسيطر بقوة على مختلف الأجهزة والمؤسسات الرسمية في بلاده . ويقول المراقبون إنه بوجود رئيسين للدولة ورئيسين لجمعيتها الوطنية تجد فنزويلا نفسها أمام أفق مسدود للحلول السياسية، وهو ما يزيد من صعوبة معالجة مشاكلها الاقتصادية والانقسام الحاد في صفوف المجتمع الفنزويلي الذي يزيد تعداده على ثلاثين مليوناً، وقد اضطر أكثر من أربعة ملايين منهم للهجرة بسبب صعوبات الحياة في بلادهم . ويرى المراقبون أن جميع الحقائق والمؤشرات في كاراكاس تظهر أن فنزويلا لا تقترب من الحلول ولا تجنح للتسويات، وليس هناك ما يشير إلى أن قبضة مادورو على السلطة، وخاصة القوات المسلحة تضعف، لكنه عاجز عن معالجة المشاكل الحادة في بلاده مثل انقطاع التيار الكهربائي، وانهيار العملة، وانقطاع مياه الشرب، وانهيار إنتاج النفط، والنقص الذي تفاقم في المواد الاستهلاكية جراء العقوبات الأمريكية المفروضة على فنزويلا. وحسب تقارير سياسية في كاراكاس يشكل اقتحام البرلمان انتصاراً رمزياً واضحاً للمعارضة وزعيمها غوايدو، لكن الأمر لا يغير الموازين هناك بشكل أساسي، ويقول المراقبون إنه على الرغم من أن أحداث هذا الأسبوع في فنزويلا كانت ساخنة جداً، إلا أن الشعب الفنزويلي لم يعد يميل للمواجهة واستئناف الاحتجاجات الحاشدة في الشوارع، علما بأن ذلك كان حافزاً قوياً شجع غوايدو قبل عام على إعلان نفسه رئيساً مؤقتاً لبلاده. ويتوقع المراقبون أن يتعرض غوايدو خلال العام الجديد لضغوط متزايدة من المعارضة التي تطالبه برسم استراتيجية جديدة لمواجهة الرئيس مادورو، وهو أمر لم يتمكن من تحقيقه على مدار العام الماضي رغم محاولاته المستميتة لكسب ولاء الجيش وإقناعه بالتخلي عن مادورو، وكذلك محاولاته جلب مساعدات إنسانية من الخارج عبر الحدود، كما إن عليه ألا يتوقع كثيراً من الدعم الأمريكي بسبب انشغال إدارة الرئيس دونالد ترامب بمشاكلها الداخلية والخارجية. ويجمع الكثير من المحللين على أن طرفي الصراع في فنزويلا وصلا إلى طريق مسدود ، وإن السبيل الوحيد للمضي قدماً هو قيام المعارضة والنظام بالاتفاق على تفاصيل فترة انتقالية تفتح الطريق نحو الانتخابات الرئاسية. ومن المقرر أن تنظم فنزويلا انتخابات تشريعية جديدة هذا العام، لتجديد الجمعية الوطنية التي تصل ولايتها الخماسية إلى نهايتها، ومن المرجح أن تكون هذه الانتخابات مناسبة جديدة للحكومة والمعارضة لاختبار قدراتهما وقوة التأييد والدعم الذي تتمتع به كل منهما داخل فنزويلا وخارجها . وتمتلك فنزويلا موارد نفطية ومعدنية هائلة، لكنها تشهد انهياراً اقتصادياً واجتماعياً منذ عدة سنوات وهو ما حرم الكثيرين من سكانها من الحصول على ما يكفي من الغذاء أو الدواء. ويلقي المنتقدون باللائمة على سنوات من الحكم الاشتراكي هناك، بينما يقول حلفاء مادورو إن العقوبات الأمريكية الصارمة وخاصة على قطاع النفط هي سبب الانهيار الاقتصادي وتفاقمه وانعكاساته على مختلف مظاهر الحياة في فنزويلا .
1174
| 08 يناير 2020
أعلنت الحكومة الفنزويلية، أنها أحبطت محاولة انقلاب شملت خطة لاغتيال الرئيس نيكولاس مادورو وتعيين جنرال مكانه. وقال السيد خورخي رودريغيز وزير الإعلام الفنزويلي في تصريح اليوم، إن الخطة التي شارك فيها ضباط حاليون ومتقاعدون كانت ستنفّذ بين يومي الأحد والاثنين الماضيين. واتهم رودريغيز ثلاثة بلدان هي كولومبيا وتشيلي والولايات المتحدة الأمريكية بأنها على صلة بالمحاولة الانقلابية. وكان الرئيس مادورو أعلن في أواخر شهر إبريل الماضي، أنه تم إفشال انتفاضة عسكرية نفذتها ضد حكمه مجموعة صغيرة من الجنود المؤيدين لخصمه زعيم المعارضة خوان غوايدو، متوعدا المتورطين في هذه المحاولة الانقلابية بملاحقات جزائية. وتشهد فنزويلا أزمة سياسية منذ 23 يناير الماضي، بعدما أعلن غوايدو وهو رئيس الجمعية الوطنية البرلمان نفسه رئيسا انتقاليا.. بينما يؤكد مادورو وأنصاره أنه الرئيس الشرعي للبلاد.
730
| 27 يونيو 2019
على وقع تفاقم الأزمة السياسية والاقتصادية الحادة التي تعانيها البلاد دخل الفنزويليون يومهم الرابع وسط انقطاع شامل للتيار الكهربائي الذي تسبب حتى الآن بوفاة 15 مريضا على الأقل في المستشفيات، وفق ما ذكرت منظّمة غير حكوميّة. العطل غير المسبوق من حيث اتساعه ومدته في البلد النفطي الذي يبلغ عدد سكانه 30 مليون بدأ الخميس وتسبب بحالة شلل عمت الحركة في أرجاء البلاد، كما تسبب بانقطاع الخطوط الهاتفية والإنترنت والمياه وأغلاق المدارس والمتاجر والمكاتب، وشلل حركة النقل. والغاء الرحلات الجوية ،وتخلل ذلك عمليات شغب ونهب في متاجر العاصمة كاراكاس. وشكل انقطاع البلاد من الطاقة الكهربائية والاتصالات، أزمة جديدة أججت حدة الصراع على السلطة بين الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو وزعيم المعارضة خوان غوايدو الذي أعلن نفسه في كانون الثاني رئيسا بالوكالة حيث، نظم كلا المعارضين السبت تجمعات في كاركاس. وكان مادورو الذي قام بظهوره العلني الأول منذ بداية انقطاع التيار،خلال مسيرة نظمها الحزب الاشتراكي ضد الإمبريالية الأميركية، في كاركاس السب ، اتهم واشنطن بشن هجمات كهرومغناطيسية وإلكترونية. من جانبه قال غوايدو خلال مسيرة نظمها في العاصمة. ان حكومة مادوروا ليست لديها وسيلة لحل أزمة الكهرباء التي تسببت فيها وعزا الانقطاع إلى نقص الاستثمارات الحكومية في صيانة البنية التحتية،.مكررا استعداده للسماح بتدخل عسكري أجنبي استنادا إلى المادة 187 من الدستور،التي تجيز القيام بـمهمات عسكرية فنزولية خارج البلاد، او بمهمات عسكرية أجنبية داخلها. وتعيش فنزويلا أزمة سياسية حادة بدأت حين فعّل غوايدو بنداً في الدستور لإعلان نفسه رئيساً موقنا في يناير (كانون الثاني) 2019 رافضاً نتيجة الانتخابات التي جرت في العام 2018 وفاز فيها مادورو، فيما ورفض الرئيس المنتخب إعلان غوايدو نفسه رئيساً ، ووصف الخطوة بأنها محاولة من الإدارة الأميركية للسيطرة على ثروة فنزويلا النفطية.
725
| 10 مارس 2019
أعلنت فنزويلا اليوم، السفير الألماني لديها شخصاً غير مرغوب فيه، لـتدخله في شؤون البلاد، وأمهلته 48 ساعة لمغادرة أراضيها. وقالت وزارة الخارجية الفنزويلية في بيان على موقعها الإلكتروني تعتبر فنزويلا أن من غير المقبول أن يقوم دبلوماسي أجنبي بدور عام على أراضيها أقرب لدور زعيم سياسي موال للأجندة التآمرية للقطاعات المتطرفة بالمعارضة الفنزويلية. وأكدت وزارة الخارجية الألمانية النبأ، قائلة ننسق في الوقت الحالي ما يجب عمله بناء على ذلك، ويتم ذلك بالتعاون مع شركائنا في فنزويلا. ويعمل السيد دانيل مارتين كرينر، سفيراً لبرلين لدى كاراكاس، منذ عام واحد فقط. وكانت ألمانيا ضمن 19 دولة أوروبية أخرى، أعلنت في أوائل فبراير الماضي، الاعتراف رسمياً بزعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو رئيساً انتقالياً للبلاد. وجاء اعتراف الدول الأوروبية بعدما رفض الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الدعوة لإجراء انتخابات رئاسية ضمن المهلة التي حددتها له بعض تلك الدول.
706
| 06 مارس 2019
في تطوارت جديدة متعلقة بالمشهد السياسي الفنزويلي أعلنت اليوم كل من فرنسا وإسبانيا وألمانيا وبريطانيا أنها ستعترف برئيس البرلمان الفنزويلي خوان غوايدو رئيسا مؤقتاً لفنزويلا إذا لم يعلن الرئيس نيكولاس مادورو خلال 8 أيام عن تنظيم انتخابات جديدة. وقال تقرير نشرته روسيا اليوم أن الرئيس الفرنسي قد نشر تغريدة على حسابه الرسمي أكد فيها حق الشعب الفنزويلي في تقرير مستقبله بصورة حرة، مؤكدا استعداد بلاده للإعتراف بغوايدو رئيسا لفنزويلا لإطلاق عملية سياسية اذا لم يعلن عن انتخابات في فنزويلا خلال ثمانية ايام، مشددا على أن فرنسا تعمل هذا الإعتراف مع شركائها الأوروبيين. وفي نفس السياق، قالت روسيا اليوم إنه وبعد دقائق من إعلان الرئيس الفرنسي، قال رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، عبر تويتر أيضا: إنهم لا يسعون الى الإطاحة بحكومات وإنما يريدون الديمقراطية والانتخابات الحرة في فنزويلا، مضيفاً إنه اذا لم يتم الإعلان خلال ثمانية أيام عن تنظيم انتخابات حرة ونزيهة وشفافة وديمقراطية ستعترف فرنسا بغوايدو رئيسا لفنزويلا. ولم يتوقف التداعي الأوروبي عند هذا الحد حيث انضمن ألمانيا الى شقيقاتها من خلال مطالبتها بتنظيم انتخابات جديدة في فنزويلا، حيث قالت مارتينا فيتز المتحدثة باسم الحكومة الألمانية عبر حسابها في تويتر إنه إذا لم تعلن فنزويلا عن انتخابات جديدة خلال ثمانية ايام، فألمانيا ستكون مستعدة للإعتراف بخوان غوايدو رئيسا مؤقتا بإمكانه إطلاق عملية سياسية والتعاون بشكل وثيق مع الشركاء الأوروبيين. ولم يتخلف وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت عن الركب الأوروبي المطالب بإنتخابات فنزويلا، حيث نشر تغردة أيضا على حسابه الرسمي قال فيه إن مادورو لم يعد زعيماً شرعياً لفنزويلا بعد منع المرشحين المعارضين من المشاركة في الانتخابات وتزييف بطاقات الاقتراع ورصد انتهاكات في الانتخابات الفاسدة تماما، على حد قوله. وتابع هانت: غوايدو شخصية مناسبة لدفع فنزويلا إلى الأمام.. إذا لم يتم الإعلان عن انتخابات جديدة عادلة خلال ثمانية أيام، ستعترف المملكة المتحدة به رئيسا مؤقتا للمضي قدما في العملية السياسية نحو الديمقراطية. الوقت حان لبداية جديدة بالنسبة للشعب الفنزويلي المظلوم. وتشهد فنزويلا أزمة سياسية عميقة على خلفية إعلان غوايدو لنفسه رئيساً مؤقتاً للبلاد بدلاً من مادورو واعتراف بعض الدول بذلك، وفي مقدمتها الولايات المتحدة. وفي غضون ذلك شهدت مختلف أنحاء فنزويلا في الأيام الفائتة مظاهرات حاشدة منها معارضة للرئيس الفنزويلي مادورو واخرى مؤيدة له، وتخلل المظاهرات إندلاع أشتباكات شهدت سقوط ضحايا ، بينما اعتقلت أجهزة الأمن مئات المحتجين، بحسب روسيا اليوم. وأحدثت هذه التطورات انقساما في المجتمع الدولي حيث واقفت بعض الدول، وفي مقدمتها الولايات المتحدة التي لم تعترف بنتائج الانتخابات الرئاسية في فنزويلا عام 2018، إلى جانب الرئيس المؤقت المعلن ذاتياً، فيما أعربت أخرى، أكبرها روسيا والصين، عن دعمها لمادورو ودعت إلى احتواء الأزمة بالطرق السياسية فقط. وسيبحث مجلس الأمن الدولي تطورات الأحداث في فنزويلا خلال جلسة علنية مساء اليوم السبت.
1347
| 26 يناير 2019
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
20676
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
9972
| 05 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8920
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4780
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
استقبلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، اليوم جلالة الملك فيليب، ملك مملكة بلجيكا الصديقة، وذلك في مقر...
3354
| 05 نوفمبر 2025
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
3022
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
2442
| 06 نوفمبر 2025