خلال كلمته في إطلاق فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر المؤشرات الاقتصادية رحب الزميل جابر الحرمي رئيس التحرير بالمشاركين في افتتاح أعمال المؤتمر الثاني...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد ريمون جرانت، منسق التنظيم والإدارة باللجنة الإعلامية لرابطة الدوري الأمريكي، وعضو مجلس إدارة نادي سانت لويس الأمريكي لكرة القدم أن التصريحات المهمة لسعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في حواره مع صحيفة «لوموند» الفرنسية، حول كون الأسباب المزعومة لمقاطعة مونديال قطر 2022 ليست صائبة، وكون قطر ترحب بالجميع في كأس العالم، والتي أبرزت وجود الكثير من النفاق في هذه الهجمات على قطر، والتي يتم الترويج لها من قبل عدد قليل جداً من الناس في عشرة بلدان على الأكثر، والتي لا تمثل على الإطلاق بقية الكوكب، مشيرا إلى أن الحقيقة أن العالم يتطلع إلى هذا الاحتفال؛ حيث تم بيع أكثر من 97 في المائة من التذاكر، ومن بين الدول العشر التي اشترت أكبر عدد من التذاكر، نجد دولا أوروبية مثل فرنسا، والتأكيد المهم أيضاً فتح أبواب قطر للمنظمات غير الحكومية للحضور ومراقبة نظامها، مع التأكيد على وجود ازدواجية معايير في استباق تحميل الحكومة القطرية كافة القضايا المتعلقة بأسواق العمل على العكس من تحديد الحالات في ضوء طبيعة الشركات العديدة العاملة في قطر في القطاع الخاص غير الحكومي، والتلميحات المهمة حول وجود البعض الذين لا يرون أن تستضيف دولة صغيرة في الشرق الأوسط مثل هذا الحدث الكوكبي، وهي التصريحات التي أكد عليها صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، في تصريحاته أيضاً بخطابه المهم في الجمعية العامة بالأمم المتحدة، وأهمية ما جاء بتلك التصريحات بشأن المخاوف المناخية وما يرتبط بالصدامات الثقافية وخطط التنمية المرتبطة بكأس العالم والاستثمار القطري في القوة الناعمة ودور الرياضة في تقريب الشعوب، وجاء ذلك أيضاً متزامناً مع الدعوة التي وجهها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) للمنتخبات المشاركة في مونديال قطر إلى التركيز على كرة القدم والتوقف عن توزيع الدروس الأخلاقية والتركيز على البطولة وعدم الانجراف للحديث الأخلاقي والسياسي، مع احترام جميع الآراء والمعتقدات، من دون إعطاء دروس أخلاقية لبقية العالم؛ فواحدة من نقاط قوة هذا العالم هي تنوعه، وإذا كان الاندماج يعني شيئا، فهو يعني احترام هذا التنوع، إذ لا يوجد شعب أو ثقافة أو أمة أفضل من الأخرى، بكون ذلك المبدأ هو حجر الأساس للاحترام المتبادل وعدم التمييز، وهذه أيضًا واحدة من القيم الأساسية لكرة القدم، لذلك دعونا نتذكر ذلك جميعًا ونركز على كرة القدم، كما أكد الفيفا استعداد قطر التام لاستقبال البطولة، وأنه تم إعداد كل شيء لضمان حصول كل منتخب على أفضل فرصة لتحقيق النجاح على مستوى كرة القدم، وجاء ذلك في أعقاب حملات قادتها منتخبات أوروبية للتعبير عن اعتراضها على استضافة قطر المونديال، بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان، على حد تعبيرها، وكان عدد من المنتخبات أبدوا اعتراضهم بسبب حقوق المثليين، وأصدرت بعض المنتخبات -من بينها إنجلترا- بيانًا حول نيتهم ارتداء شارة ضد التمييز ودعوات لإنشاء صندوق تمويل ورعاية للعمال، وكل هذا يمثل بعضا من رؤوس العناوين التي برزت في الصحف الغربية وبعض الصحف الرياضية الشعبية في بريطانيا لتفتح نقاشاً متجدداً ودائماً حول كثير من القضايا المرتبطة بمونديال قطر الذي ينبغي أن يكون في ثوبه الرياضي الشامل من أجل تقييم التجربة القطرية المميزة في استضافة البطولة بعد أيام قليلة من الآن. ◄ حقائق مهمة ويتابع ريمون جرانت، في تصريحاته لـ الشرق: إن الرد القطري وتأكيدات الفيفا حول ما نشرته بعض التقارير في الصحف الغربية بشأن مونديال قطر، وبعض الدعوات الحقوقية المرتبطة بقضايا خلافية وما يرتبط بالصدامات الثقافية وإلى ما ذلك من قضايا جانبية خلافية، لا ينبغي عموماً أن تتداخل فيه الأصوات بصورة تنسج واقعاً مغايراً في رؤوس عناوين الصحف عن حقيقة الواقع المرتبط بالزخم المتزايد لكأس العالم في قطر والاستعدادات في كل العالم في انتظار البطولة الرياضية الأكبر في الاتحاد الدولي لكرة القدم في الرياضة الأكثر شعبية عالمياً، ويهمني توضيح مجموعة من النقاط المرتبطة بذلك وهي وجود عناوين كثيرة بصحف بريطانية وفرنسية ربما لا يدرك الكثيرون واقع التغطيات الرياضية الإعلامية خاصة في بريطانيا، فالإعلام في كثير من أنماطه الحديثة خاصة على صعيد الصحافة الرياضية بات إعلاماً بمعايير مختلفة فقد مع الوقت قيمته الخبرية إلى قيم أخرى من التوجيه واجتذاب المشاهدات والأموال عبر التقارير العدائية وكثير من الأنماط المختلفة في الصحف الرياضية خاصة البريطانية تحديداً في ضوء ما فقدته بصورة كبيرة من مصداقية في معالجتها لأخبار الرياضة وكرة القدم على أكثر من نحو، وبعض الصحف الرياضية في بريطانيا لمواكبة العصر والاستفادة القصوى من زخم المتابعة الجماهيرية والامتداد العالمي لها لتغطيتها لأكبر وأشهر بطولة رياضية وهي منافسات الدوري الإنجليزي، تنساق عموماً إلى خلق قضايا تبدو جاذبة في عناوينها ومحتواها ولكنها محدودة في التعبير الواقعي عن آراء الجمهور أو الحكومات حتى بشأن الواقع الجاري في مونديال قطر أو موقف الجماهير العالمية منه إلى الآن، فكل ما يجري الآن في رؤوس الصفحات سيفقد كل هالته الرائجة على محدودية دوائر محركيها مع صافرة افتتاح مباريات كأس العالم ومتابعة المنافسات القوية ورحلة الصعود واللقطات المتميزة لأبرز النجوم العالميين في بطولة هي غاية المجد الكروي لأي لاعب ومنتخب في الفرق المشاركة بكل تأكيد. ◄ محددات رياضية وتابع ريمون جرانت الخبير الرياضي الأمريكي تصريحاته موضحاً: هناك جانب رياضي آخر في تفنيد بعض النقاشات التي يراد خلقها على غير واقعها مرتبط بقضايا رياضية تستوجب النقاش المفتوح حولها، وسط أصوات متصاعدة منتقدة عقد مباريات البطولة في منتصف الموسم بما قد يؤثر على اللاعبين ومعدل الإصابات وما إلى ذلك من آراء مختلفة يمكننا هنا عزل قطر من هذه المناقشة الرياضية لأسباب عديدة، أولها أنه ليست تلك هي المرة الأولى التي يتغير فيها موعد أو توقيت كأس العالم بمراعاة معايير مناخية مختلفة كما حدث سابقاً في أوروجواي 1930 والأرجنتين 1978 والبرازيل في 1950 و2014 وحتى جنوب إفريقيا في 2010 حسب ما يرتبط بالظروف المثلى لكل دولة والتي أيضاً واجهت تحديات الطقس والمناخ التي تواجهها قطر، فكرة القدم في ملاعب البرازيل وأمريكا الجنوبية بشكل عام ليست كما هي في أوروبا، والتوقيت المرتبط بقطر هو أفضل توقيت عموماً من حيث الطقس لديها وأفضل كثيراً من عقده في الصيف شديد الحرارة بالمنطقة الخليجية ما كان سيؤثر بصورة أكبر على المعدلات البدنية للاعبين والمجهود العضلي وكثير من التقنيات الأخرى، وعزل قطر عن مناقشة إصابات اللاعبين والحالة البدنية يرتبط بأن هذه القضية مرتبطة بالفيفا في المنافسات العديدة التي يطلقها وارتبطت بالأساس ببطولة دوري الأمم الأوروبية والعلاقة الصدامية بين بعض الاتحادات الرياضية والفيفا في ضوء ما سيكون في صالح اللاعبين بمنافسات الدوريات المحلية، فهناك أعباء قوية على اللاعبين بالفعل بتعدد البطولات الرياضية وجدول المباريات الضيق عادة ولكن ذلك تواكب مع ثقافة جديدة للأندية في الإنفاق ووفرة البدائل وتطور في المنظومة الطبية لفترات تعافي اللاعبين في أعقاب المباريات حتى في الأساليب الفنية الحديثة لكرة القدم نفسها باستخدام أدوات المداورة وغيرها للتعامل مع هذه التحديات المختلفة والمنافسات العديدة المحلية والدولية والقارية على تنوعها، والأهم في ذلك أن كل هذا سيكون في صالح متابعي كرة القدم الشغوفين بمشاهدة مباريات متميزة في قمة الأداء الفني للاعبين والتعامل مع كأس العالم كما يليق بها كبطولة أكبر تتجاوز بطولات الدوري القوية وأهمية الشغف من أجل تحقيق المجد الوطني للمنتخبات أكثر من إضافة المجد الشخصي للأندية العالمية، فكل المؤشرات الرياضية تتجه إلى كوننا أمام كأس عالم متميزة على الصعيد الرياضي وهذا هو الأكثر أهمية بكل تأكيد.
1425
| 08 نوفمبر 2022
أكد ريمون جرانت، منسق التنظيم والإدارة باللجنة الإعلامية لرابطة الدوري الأمريكي، وعضو مجلس إدارة نادي سانت لويس الأمريكي لكرة القدم، ونائب مدير اللجنة التنسيقية للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية بأمريكا، على أهمية التطور الرياضي الهائل في دولة قطر، معتبراً أن استضافة قطر لبطولة كأس العرب ووصول المنتخب القطري للدور قبل النهائي، منح فرصة مثالية للوقوف على ملامح الملاعب الرئيسية التي ستستضيف بطولة كأس العالم فيفا 2022، موضحاً الاهتمام العالمي في متابعة كل ما يتعلق بالتجربة القطرية، خاصة لدى الوفود العديدة التي قامت بزيارة قطر عن قرب والعاملين بحقل الصحافة الرياضية العالمية في التغطيات الخاصة بالبطولات الرياضية التي تستضيفها الدوحة، كما أكد أيضاً على وجود مكاسب عديدة ورسائل إيجابية تستفيد منها قطر عبر الإعلام العالمي في ضوء نجاحاتها الأخيرة من تنظيم بطولات رياضية جماهيرية مهمة بجودة تنافسية على أعلى مستوى، لتكون الثقة في قدرة قطر على استضافة المونديال واضحة في أكثر من مشهد خاصة مع بدء العد التنازلي للبطولة الرياضية الأشهر في العام المقبل. ◄ كأس العرب يقول ريمون جرانت منسق التنظيم والإدارة باللجنة الإعلامية لرابطة الدوري الأمريكي، وعضو مجلس إدارة نادي سانت لويس الأمريكي لكرة القدم: إنه إلى الآن تكتسب بطولة كأس العرب زخماً غير مسبوق في المتابعة العربية والإقليمية في بطولة كانت منتظرة ومفتقدة، وفي حين تعددت الاختبارات الخاصة بالمسابقات الكروية العديدة التي عقدتها قطر خلال الأعوام الأخيرة أثبتت واقعية جاهزيتها لاستضافة المونديال، كان الأهم واللافت بكل تأكيد بجانب المتابعة الكبيرة في مختلف الدول العربية، هو الحضور الجماهيري الكبير الذي استوعبته ملاعب قطر لنحو 65 ألف مشجع تقريباً في المباراة التي جمعت المنتخب القطري مع المنتخب الإماراتي وانتهت بفوز المنتخب القطري بخمسة أهداف كاملة، وأيضاً كان من المهم أن تعبر البطولة عوائق التعقيدات الجيوسياسية لأن تنسحب على زيادة قوة اللقاء وشغف متابعتها دون أن تؤثر على ما هو أكثر من ذلك، وكل تلك الشواهد تؤكد أن الطموح القطري للحلم المونديالي منذ عام 2010 لم يكن مجرد خيال صعب تحقيقه، بل تجربة نموذجية في كيفية صناعة الأهداف المستقبلية والوفاء بالالتزامات والتعهدات برغم أن العالم نفسه تغير لأكثر من مرة خلال السنوات القليلة فقط، وربما أزمة جائحة كورونا التي ما زالت مستمرة تؤكد ذلك، والمهم أن ذلك تزامن مع رؤية أيضاً لتطوير المنتخب القطري ذاته ليكون على أهلية بالتنافس على الصعيد العالمي، وبكل وضوح ظلت قطر اسماً كبيراً في آسيا وواحدة من أقوى المنتخبات بها ونجحت في أن تظفر ببطولة كأس آسيا التي عقدت في الإمارات، وتقدم مستويات متميزة حتى الآن في بطولة كأس العرب وتصعد إلى الدور قبل النهائي من البطولة التي كان سجلها فيها متميزاً على أكثر من مستوى، وتلك النجاحات أيضاً لم تكن وليدة الصدفة ولكن بتخطيط وإدارة من أحد المبارزين الشباب البارزين بالمدرسة الكروية الإسبانية فيليكس سانشيز الذي أمضى عشر سنوات في أكاديمية لا ماسيا الشهيرة ببرشلونة قبل تعيينه في أسباير عام 2006، وفي عام 2013 تم تعيين سانشيز كمدرب لمنتخب قطر تحت 19 عاما، وفي العام التالي قاد فريقا يضم خريجين من أسباير إلى بطولات مهمة وأرقام متميزة في المنافسات الآسيوية والإقليمية، واعتمدت رؤية سانشيز بكل تأكيد على تطوير اللاعبين الذين أشرف على تدريبهم خلال الفئات العمرية المختلفة لمنتخب قطر، وحقق بطولة كأس آسيا عبر تلك العناصر المهمة ولاعبين مثل المعز علي وأكرم عفيف واللذين واصلا تألقهما أيضاً في بطولة كأس العرب، في منظومة لعب هجومية مرنة تعتمد السرعة والانضباط التنظيمي توظف مواهب هؤلاء اللاعبين الشابة، والانخراط التنافسي مع مدارس كروية مختلفة يزيد من هامش الجودة بكل تأكيد لتكون على أهلية بالتنافس في بطولة كأس العالم، بألا تكون المشاركة القطرية رمزية وشرفية كبلد مضيف ولكن بتقديم مباريات متميزة. ◄ تميز رياضي وتابع ريمون جرانت، نائب مدير اللجنة التنسيقية للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية بأمريكا: إن الحضور القطري في مجال التميز الرياضي بات واضحاً على أكثر من صورة داخلية وعالمية على القدر ذاته، فكثير من الفرق الإقليمية على سبيل المثال والأندية الجماهيرية باتت تفضل إقامة مبارياتها الخاصة ببطولات السوبر في قطر للثقة في جودة التنظيم والنقل والتصوير وحتى على صعيد التغطية الإعلامية المحترفة التي تتفوق فيها قطر على أكثر من مستوى مهني واحترافي، بجانب أن كأس العالم في قطر هي الرؤية الأشمل التي تندرج من تحتها بعض استثماراتها الخاصة بالرياضة العالمية مثل استقدام أبرز النجوم العالميين مثل ميسي ونيمار ومبابي في مشروع باريس سان جيرمان، وأيضاً الدوري المحلي الخاص في قطر بات ليس بغريب عليه استقدام أبرز نجوم العالم واللاعبين السابقين في ريال مدريد والدوري الإنجليزي مثل خيمس رودريغيز، ويتولى تدريب فريق برشلونة حالياً شافي هيرنانديز الذي قضى السنوات الأخيرة من مسيرته الكروية في قطر ومنها بدأ أيضاً تجربته التدريبية في فريق السد القطري، بجانب قناة بي إن الإخبارية التي وإن ظهرت على الساحة العالمية باجتذاب الضوء لقضيتها الخاصة بالقرصنة وتلاقيها مع التوجه العالمي والأمريكي الخاص بمكافحة أشكال قرصنة المحتوى المدفوع، ولكن لها حضور في المشهدين الأفريقي والعربي باعتبارها الناقل الأبرز لأغلب البطولات الكبرى والمباريات الحصرية، كما نجحت في استقطاب أسماء مهمة في عالم التدريب مثل آرسين فينجر وجوزيه مورينيو لتحليل اللقاءات الكبرى واجتذبت تصريحاتهما وغيرهما من النجوم العالميين تغطية كبيرة في أروقة الأوساط الرياضية والكروية الدولية خاصة أن كرة القدم لها شعبية عابرة لحدود البلاد والقارات المختلفة. ◄ تجربة قطر واختتم ريمون جرانت تصريحاته لـ الشرق موضحاً أن تجربة قطر في الاستعداد للمونديال في ضوء الظروف والمتغيرات الدولية العديدة تؤكد على أكثر من جانب، أن هناك إدارة تمتلك رؤية مستقبلية وامتلاك الأدوات اللازمة لتحقيق ما كان يظن كونه مستحيلاً وتحويله إلى واقع ملموس عبر الملاعب الجديدة والبنية التحتية المتميزة على الصعيد الرياضي، وغير ذلك من النجاحات المهمة، وفي حين أن ميزانية الدولة القطرية تحملت الكثير من الأعباء بكل تأكيد في سبيل تحقيق هذا الهدف، إلا أن البعد الاستثماري والتراثي وإبراز الحضور القطري وتقديم صورتها البارزة إلى العالم كانت في صميم تلك الرؤية التي وجدنا من خلالها تحول مدينة الدوحة إلى عاصمة متطورة وذكية وحديثة بصورة أكبر حتى من صورتها المهمة التي تم تدشينها عليها، فتخدم مشروعات الاستعدادات للمونديال البنية التحتية الخاصة بمنظومة الطرق والنقل والمواصلات، وتطوير سبل الإضافة، والنقل الجوي والمطارات والموانئ والرحلات الجوية، ومنظومة النقل البحري والأنشطة السياحية، وتعزيز التبادل الثقافي والحضاري مع العالم، وتغيير الصورة النمطية لدى الغرب عن الحضارات الشرقية العربية في رحلة إنجاز حقيقية تستحق الدراسة والإشادة، دروس عديدة نجدها في تجربة قطر يتحقق منها يوماً بعد الآخر وحتى موعد انطلاق البطولة الكثير والكثير جداً من معالم التميز التي تستحق بكل تأكيد الإشادة بالجهود الخاصة التي تعكف عليها القيادة القطرية واللجان المسؤولة في استضافة كل تلك البطولات والفعاليات الرياضية المهمة، بجودة تنافسية غير مسبوقة في محيط قطر الإقليمي، وتنظيم ينافس التنظيم العالمي بل يتفوق عليه في خصائص مختلفة حسبما أكدت اللجان الخاصة بالفيفا ووعود رئيس الفيفا بأن كأس العالم في قطر ستكون أفضل نسخة قدمت في تاريخ المونديال.
1030
| 13 ديسمبر 2021
مساحة إعلانية
خلال كلمته في إطلاق فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر المؤشرات الاقتصادية رحب الزميل جابر الحرمي رئيس التحرير بالمشاركين في افتتاح أعمال المؤتمر الثاني...
7126
| 03 ديسمبر 2025
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
4148
| 05 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4040
| 04 ديسمبر 2025
انطلقت فعاليات مؤتمر ومعرض تقنيات المال والتأمين في الشرق الأوسط وشمال افريقيا 2025 في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات (DECC)، مُطلِقاً يومين من الحوار...
3598
| 03 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقّعت شركة الملاحة القطرية ملاحة، المزود الرائد للحلول البحرية واللوجستية، مذكرة تفاهم مع جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، أول جامعة وطنية تطبيقية في قطر،...
3560
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة بالتعاون مع شركة التيسير للسيارات وكيل مركبات سوزوكي، عن استدعاء مركبات سوزوكي جراند فيتارا سنة الصنع 2025، وذلك لأن...
3486
| 03 ديسمبر 2025
أعلن مجمع شركات المناعي بأن مجلس الإدارة سيجتمع 17/12/2025 وذلك لمناقشة المسائل الإدارية وسير أعمال الشركة، بحسب بيان نشره موقع البورصة . الجدير...
3468
| 03 ديسمبر 2025