شهد المؤتمر الصحفي لمنتخب البرازيل قبل مواجهة نظيره الكرواتي يوم الجمعة المقبل في ربع نهائي مونديال قطر، لقطة طريفة، بطلها قطة وديعة أصرت على خطف انتباه الحضور والكاميرات بدلاً من لاعب السامبا فينيسيوس جونيور. وخلال حديثه عن المباراة المرتقبة أمام كرواتيا فوجئ جونيور، بقفز القطة إلى الطاولة، لتثير دهشة الجميع. فيديو طريف.. قطة تقتحم مؤتمر البرازيل قبل مواجهة كرواتيا.. وهذا رد فعل لاعب السامباhttps://t.co/Lt6SYV5Vc9#كأس_العالم_قطر_2022 #المونديال_شرقي pic.twitter.com/AqAEHt7khh — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) December 7, 2022 ولم يتمالك جونيور نفسه بسبب الموقف غير المعتاد، وظل يضحك بشكل عفوي، إلى أن تدخل المسؤول عن المؤتمر الصحفي سريعا وأزاح القطة من فوق الطاولة.

علق نجم المنتخب المصري السابق محمد أبوتريكة على واقعة تعدي الدولي الفرنسي كورت زوما لاعب وست هام يونايتد الإنجليزي على قطة في منزله. وانتشر فيديو لـ زوما وهو يركل ويصفع القطة، ليقرر ناديه معاقبته بـأكبر غرامة مالية، فيما أطلقت حملة لملاحقته قانونياً، بحسب موقع دويتشه فيله. وأظهر الفيديو، الذي صوره إيوان شقيق زوما وانتشر بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، مدافع وست هام وهو يُسقط القطة ويركلها على الأرض. وشوهد أيضا وهو يصفع الحيوان ويقذفه بحذاء قبل أن يطارده في المنزل، بحسب رويترز. وقال أبوتريكة خلال مقابلة تلفزيونية، إن زوما اعترف بالخطأ واعتذر، والغرب يقول إنه مهتم بحقوق الحيوان، الإسلام أكثر الأديان رعاية لحقوق الحيوان. وتابع: هناك قضايا أخرى أولى باهتمامهم (الغرب)، هناك أطفال يموتون كل يوم، وبريطانيا توزع الأسلحة. واستطرد أبوتريكة قائلاً: أنا ضد تصرف اللاعب لكن لا تضخموا القضية، ولا تقسوا عليه بسبب لون بشرته أو ديانته وأضاف: هو أخطأ واعتذر، عفا الله عما سلف، ولنبدأ صفحة جديدة. محمد أبو تريكة يتحدث في الاستديو التحليلي ويدافع عن زوما لاعب وست هام بعد حادثة القطط. pic.twitter.com/bCMyfIg2BB — Amr (@Amr21DS) February 13, 2022 من جهة أخرى، ورغم الهجوم ضد اللاعب والمطالب بمحاكمته إلا أن هناك أصواتاً أخرى انتقدت الداعين لطرده من الفريق، حيث تسائل الجامايكي ميخائيل أنطونيو لاعب وست هام: هل ما فعله اللاعب الفرنسي أسوأ من المدانين في حوادث عنصرية، مؤكداً أنه لا يتغاضى عن أفعال زوما لكنه تساءل عن سبب حصول المدانين في حوادث عنصرية على فرصة ثانية لمواصلة مسيرتهم بعد قضاء عقوبة إيقاف بينما يخسر زوما مستقبله. وأضاف أنطونيو لمراسل شبكة سكاي سبورتس لدي سؤال لك. هل تعتقد أن ما فعله أسوأ من العنصرية؟ أنا لا أتغاضى عن أي شيء قام به، لا أتفق مع ما فعله على الإطلاق. لكن هناك أشخاص أدينوا وتم القبض عليهم بسبب العنصرية ولعبوا كرة القدم بعد ذلك. حصلوا على عقوبة ثماني مباريات .. لكن الناس الآن يطالبون بطرد زوما ليفقد مصدر دخله الوحيد.

تفاجأ طاقم قيادة طائرة سودانية بقطة ترافقهم داخل كابينة القيادة عقب إقلاعها بنصف ساعة من مطار الخرطوم الدولي ليلة (الأربعاء). وذكرت صحيفة السوداني إن رحلة شركة (تاركو) أقلعت من مطار الخرطوم، في طريقها إلى العاصمة القطرية الدوحة، وبعد مضي نصف ساعة من الزمن ظهرت قطة داخل كابينة القيادة وهاجمت الكابتن مما أضطره للعودة إلى مطار الخرطوم، في حادثة فريدة من نوعها، أثارت استغراب الركاب وذويهم المستقبلين بمطار حمد الدولي بسبب عودة الطائرة. وكشفت معلومات تحصت عليها (السوداني) أن الطائرة كانت تقف داخل (الهانقر) قبل تجهيزها لرحلة الدوحة، وتوقعت المصادر أن تكون القطة قد تسللت إلى كابينة الطائرة أثناء أعمال النظافة أو المراجعة الهندسية.

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، ظهرت خلاله قطة تحاول منع طفل من تسلق سور البلكونة (الشرفة). وخلال الفيديو المتداول، ظهر الطفل يحاول أن يمسك السياج الحديدية للسور، لكي يستطيع أن يتسلقه، غير أن القطة تدخلت في الوقت المناسب، ولعبت دور والديه، بعدما أبعدت يديه عن السياج كلما حول أن يمسك بالسور، لتفشل محاولة الطفل في تسلقه. وحسب وسائل إعلام مصرية، انتشر الفيديو بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر والعالم، ليحقق حوالي 5.5 مليون مشاهدة على تويتر، بعد أقل من 48 ساعة من نشره.

في حادثة طريفة وغريبة من نوعها ، نجح حراس سجون في كوستاريكا بعد عمليات بحث استمرت ساعات، في الإمساك بقط كان يحاول إدخال هواتف محمولة إلى السجن الأكبر في البلاد، بحسب ما أفادت به السلطات المحلية. وقد أُمسك بالقط بعد عمليات بحث استمرت خمس ساعات، بسبب فراره داخل مجاري الصرف الصحي، وذلك بعدما رصده حارس في سجن لا ريفورما في سان رافايل دي ألاخويلا قرب العاصمة سان خوسيه.بحسب تقارير صحفية. وقال رئيس هيئة أمن السجون بابلو برتوتزي للصحافيين: لقد واجهنا صعوبة كبيرة لأن القط تسلل إلى شبكة الصرف الصحي. ولدى خروج الحيوان وإمساك عناصر السجن به، تبين أنه كان يحمل على ظهره كيسا يحوي هاتفين نقالين وشاحنا وشرائح هاتفية. ووفقًا للمسؤول الصحفي بوزارة العدل في كوستاريكا ، ديفيد ديلجادو ، فقد ذذكر أن هذه هي القطة الثانية التي تقع في السجن تحاول إدخال مواد مثب الهاتف للسجناء منذ عام 2017. تستخدم هذه الممارسة لحمل أشياء داخل السجن دون إثارة الشكوك. وحصل ذلك في وقت تبدي فيه سلطات كوستاريكا قلقا إزاء انتشار الهواتف المحمولة في السجون والتي تُستخدم في أحيان كثيرة لإجراء عمليات احتيال هاتفية. وتستخدم مجموعات إجرامية باستمرار الحيوانات لنقل أغراض أو قطع مختلفة للمساجين. وفي 2015، تم الإمساك بطير حمام رُبطت كمية من المخدرات بقائمتيه لدى وصوله إلى سجن لا ريفورما.

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تم تحميله على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، أظهر قطة توقظ معتمراً داخل الحرم المكي لحظة الآذان. ومقطع الفيديو المتداول، وثق لحظة طريفة لقطة في ساحات الحرم المكي الخارجية، وهي تلعب بشيء ما على الرخام سقط منها وابتعد عنها قليلا ثم استقر تحت معتمر مستلق في الساحة. وأظهر المقطع القطة وهي تمرح في المكان في طمأنينة تامة بقطعة – تبدو بلاستيكية – حتى ابتعدت عنها تحت معتمر نائم، لتقترب منه تدريجياً حتى أيقظته، أثناء الآذان. ووفقاً لصحيفة الأنباء الكويتية، عبر متداولو المقطع عن إعجابهم بالفيديو، وما يوحي به من أمن وأمان ينعم به الحرم المكي، والذي لا يقتصر فقط على زائري بيت الله الحرام بل امتد ليشمل الحيوانات والطيور.

أظهر مقطع فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الأربعاء، وحظي بعدد مشاهدات كبير، قطة شجاعة وهي تتحدى أفعى سامة في معركة حامية الوطيس كانت الغلبة فيها للقطة في نهاية المطاف. فقد قامت القطة الشجاعة بمهاجمة أفعى سامة والتغلب عليها في أحد الشوارع الكولومبية بعد معركة دامت عدة دقائق، أظهرت خلالها القطة شجاعة كبيرة وإصراراً واضحاً على السيطرة على فريستها. وصور الفيديو أحد المارة في الثامن من مارس الحالي في منطقة فلوريدابلانكا الكولومبية، بعد أن قامت قطة جائعة بمباغتة أفعى وضربها بعنف بينما حاولت الأفعى الدفاع عن نفسها دون جدوى. وعلى الرغم من صمود الأفعى لعدة دقائق، إلا أنها استسلمت لخصمها العنيد في نهاية المطاف. و لم تتوقف القطة عن مهاجمة الأفعى حتى بعد استسلامها، ونجحت في وضع الأفعى بين فكيها وأخذها بعيداً عن المكان لتبدأ بالتهامها وفق ما ورد في موقع "يو بي آي" الإلكتروني.

أثارت قطة مسعورة الذعر بين سكان مركز صحي في مصر، اليوم السبت، وأصابت 8 مواطنين. وأكد أحد المواطنين، في تصريحات نقلتها صحيفة "اليوم السابع"، إنهم تفاجأوا بهجوم قطة مسعورة عليهم أثناء سيرهم في شوارع المنطقة. وأضاف أن اليوم يعقد سوق صان الحجر، ويوجد تجمعات بشرية بالمنطقة وهجوم القطة المسعورة أثار الذعر والفزع بين المواطنين. وأوضح أبو غنية، أن القطة المسعورة أصابت 8 مواطنين وتم نقل 5 منهم لمستشفى الحسينية العام و3 إلى مستشفى الجمالية، وحتى الآن لم يعثر عليها الأهالي رغم خروجهم في جماعات للبحث عنها.

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر قطة تبحث عن فأر اختبأ في عجلة سيارة بعد مطاردة طويلة. المقطع الذي صور في روسيا يظهر قطة وهي تحاول العثور على فأر طاردته حتى اختفى عن ناظريها بجوار سيارة كبيرة. وكانت القطة تستشعر وجود الفأر في مكان ما في الجوار، لذا حاولت البحث عنه حول عجلة السيارة، دون أن تنجح في العثور عليه، في هذه الأثناء كان الفأر يجلس في تجويف عجلة السيارة التي كانت بنفس لون فرائه، محاولاً أن يبقى هادئاً قدر المستطاع. وتجولت القطة حول عجلة السيارة عدة مرات قبل أن تبدأ بتفحص عجلة السيارة على الرغم من أنها نظرت إلى العجلة ثلاث مرة دون أن تلحظ وجود الفأر. وفي نهاية المطاف كثفت القطة بحثها في العجلة ونظرت إلى الأعلى لتجد الفأر بداخلها.

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر تصميم قطة صغيرة على القفز من كرسي إلى طاولة لمسافة كبيرة. القطة الصغيرة أظهرت تصميماً عجيباً على تحقيق هدفها وهو القفز من على مسند كرسي إلى طاولة حيث قامت بعدة محاولات حتى نجحت في آخر محاولة لها في الوصول إلى الطاولة. وكانت القطة تسقط على الأرض بعد أن تنزلق عن حافة الطاولة في كل مرة تحاول فيها الوصول إلى هدفها المرجو، ولكن هذه الكبوات لم تثنها عن الاستمرار في محاولاتها حيث كانت تقف على قدميها في كل مرة تسقط فيها وتعاود الكرة، تعطي بذالك دروسا في المثابرة. وقد نشر مقطع الفيديو هذا على موقع يوتيوب تحت عنوان "قانون الحياة والعمل هو عدم الاستسلام" وحصل الفيديو على عدد مشاهدات عالية.

تسللت قطة شارع مصرية خلسة إلى داخل غرفة شحن الحقائب على متن إحدى الطائرات التابعة للخطوط الجوية الإماراتية، وفي رحلة متجهة من مطار القاهرة إلى انجلترا، لتكتشف بعد أن وصلت الرحلة إلى برمنجهام، وتبدأ سلطة المطار التعامل معها، بحسب ما نشره موقع "derbytelegraph". وكان الاستقبال أكثر حفاوة من المتوقع، فالهرة التي بلغت من العمر 6 أسابيع، تولى أمرها عمال إنقاذ أخرجوها سالمة من بين الشحنة، لتُسلّم بعد ذلك إلى فريق الحماية العامة في مقاطعة سوليهل، لتوضع في الحجر الصحي، تحت الملاحظة، لمدة 14 يومًا لضمان أنها لم يكن لديها داء الكلب، حسب بروتوكول الصحة البيئية. وبعد انتهاء مدة 14 يومًا على الفحص، والذي أثبت أن القطة غير مصابة بداء معدي، طرحت السلطات 3 خيارات، الأولى إما أن تقضي 3 أشهر ونصف إضافية في الحجر الصحي "بتكلفة أكثر من 1000يورو" لضمان أنها لا يوجد لديها أمراض أخرى، أو أن يتم إرسالها إلى بلدها مرة أخرى، أو تعرض للتبني لضمان إيجاد مكان صالح لتربيتها. لكن المجلس استبعد فكرة أن يتم إعادة إرسالها إلى مصر مجددًا، وقال ضابط مجلس سوليهل، أنهم أجروا اتصالاً بمركز يدعى "لينا" لحماية القطط، في مدينة ديربي بإنجلترا، للتطوع بتحمل المسؤولية الكاملة عن تكاليف متابعتها، وراحتها أثناء وبعد فترة الحجر الصحي لها. وعرضت الإمارات أيضًا تغطية تكاليف عملية الحجر الصحي بأكملها، بحكم أنها وجدت على متن طائرة تابعة لهم، إلا أن مركز "لينا" شكر الإمارات، وأعلن تبنيه للقطة، ولكافة تكاليف علاجها. ومن المقرر بعد انتهاء فترة الحجر الصحي، في نهاية ديسمبر، أن يقوم مركز "لينا"، بعرض القطة على بعض المتطوعين على أمل أن يتبناها أحدهم، وحتى هذا الوقت سوف تستمر التنشئة الاجتماعية للقطة الصغيرة، وتقييم وتحديد أي نوع من المسكن الدائم سوف يكون مناسبًا أكثر لها. ويشير المركز إلى أنه سيتم تعقيمها ضد البراغيث بشكل مستمر، وعلاجها من الدودة، بجانب الفحص الطبي البيطري الكامل قبل أن يتم طرحها للاعتماد. هذا وقد أطلقت السلطات على القطة اسم "cairo"، تيمنًا بأنها جاءت من مصر إليهم على متن طائرة إماراتية، بمحض الصدفة، وليتذكر الجميع باسمها القصة التي مرت بها، وتظل عالقة في الأذهان.

تداول نشطاء مواقع التواصل مقطع فيديو جديد لقطة جريئة وقفت في مواجهة تمساح دون أي خوف. ووفقا لما نشره موقع نيوز 1، الإخباري الأذربيجاني، اقتراب التمساح من القطة الجريئة وفتح لفمه، في محاولة لإثارة رعب القطة، فإنها ظلت ثانبة ولم تبد أي رغبة في الانسحاب، ولم تتأثر بمحاولته الإمساك بقدمها، وخلصتها من براثنه، وعند هذا الحد بدأ التمساح في التهام العظام التي كانت موجودة أمامه بعدما أيقن أنه لن يتمكن من التهام القطة.

التقط المواطن الأيرلندي "بول ميلي" صورا مدهشة لقطته "صولا" أثناء مداعبتها لفأر صغير في مشهد غير اعتيادي. ونشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، الصادرة اليوم الخميس، هذه اللقطات الرائعة التي أثبتت عدم حتمية العداء بين الجنسين. وقالت الصحيفة البريطانية، بأن هذه اللقطات أثارت بالأذهان مشاهد أفلام الرسوم المتحركة التي تحكي قص القط والفأر الكلاسيكية.

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مدهشاً لقطّة ترفض الاستحمام حيث ظهرت عليها آثار الكآبة والتعب، ونطقت بعبارة "لا أريد المزيد" باللغة الإنجليزية. ويظهر مقطع الفيديو الذي يعتقد بأنه صور في شمال أمريكا ونشره ديفيد سافاج، قطة مبللة ومنهكة القوى بعد أن قام صاحبها بغسلها، وحصل هذا الفيديو على عدد مشاهدات خيالي وصل إلى مليون مشاهدة. وتبدو القطة في الفيديو متعبة وكئيبة وهي تجلس داخل حوض معدني كبير مطأطأة الرأس وفراؤها مبلل ومليء برغوة الصابون. فبعد أن أصدرت القطة صوتاً عبرت فيه عن تذمرها، قال لها صاحبها "لا تريدين المزيد"؟ فأجابت القطة "لا أريد المزيد"، وتكرر القطة العبارة عدة مرات حتى يجيبها صاحبها "لقد أوشكنا على الانتهاء". ومن ثم يقول الرجل "بقي القليل" لترد عليه القطة "لا أريد المزيد" مرة أخرى. وينتهي مقطع الفيديو بعد أن تكرر القطة العبارة عدة مرات ويضحك صاحبها على ردة فعلها.

التقط أبوين من الولايات المتحدة مقطعا مصورا لطفلتيهما أظهر مدى عشقها لقطهما الأليف، حيث أظهر المقطع المصور الطفلة رضيعة وهي تضحك بشدة كلما اقتربت أمها منها حاملة القط الأليف.

أعلنت السلطات الأسترالية الحرب على القطط البرية، وخططت للقضاء على مليوني قطة خلال 5 سنوات. واتخذ وزير شؤون البيئة الأسترالي، جريج هانت، هذا القرار بعد أن اتضح أن القطط البرية تهدد بعض أنواع الأحياء في أستراليا التي تقع أغلبها تحت خطر الانقراض. يقول الوزير، "أريد بحلول عام 2020 أن نتخلص من مليوني قطة سائبة، لنحصل على 5 جزر و10 مناطق في القارة خالية منها". موضحا أن القطط جُلبت إلى أستراليا من أوروبا قبل أكثر من 200 سنة، ومنذ ذلك الحين تكاثرت كثيرا حتى أنها انتقلت إلى نيوزيلندا. وحسب آخر إحصائية يبلغ عدد القطط في أستراليا 200 مليون قطة، تقضي يوميا على 75 ألف حيوان من أنواع أخرى. كما تسببت القطط في انقراض 29 نوعا من الحيوانات الثديية، وأن 1.8 ألف نوع آخر من الحيوانات مهدد بالانقراض بسببها. ويقول الخبير جريجوري أندريوس، "هذا لا يعني أننا لا نحب القطط، بل لا يمكننا السكوت على الأضرار التي تسببها للبيئة".

احتلت قطة عش طائر وحولته إلى منزل لها ولصغارها، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وسمع صاحب أحد متاجر الحيوانات، ويدعى هنري ماجويلي، أصواتا غريبة تأتي من حديقة منزله، فلاحق الصوت ليجده صادراً من داخل إحدى الشجرات. ثم قرر هنري ماجويلي صعود السلم لمعرفة مصدر الصوت، ففوجئ بقطة في عش يمامة، وتحتها 4 قطط صغيرة مولودة حديثاً. وقالت زوجة ماجويلي إنها قررت إبقاء القطة وصغارها في العش إلى حين بلوغها 6 أسابيع، وبعدها ستعمل على رعايتها وإيجاد منزل مناسب لها. أما صاحب المتجر فأكد أن القطط الصغيرة حازت على شهرة كبيرة بين الزبائن الذين أبدوا استعدادهم لتبنيها فوراً.

أوقف سائق هولندي قطارا كان يقوده لإسعاف قطة كانت موجودة على القضبان، قبل أن يستكمل رحلة القطار ويحمل القطة في وقت لاحق إلى مستشفى متخصص. وجرت الواقعة قبل أيام، خلال الرحلة بين مدينتي أوتريخت ولاهاي حينما لاحظ السائق، الذي لم يتم الكشف عن هويته، وجود قطة على القضبان، مما دفعه لإيقاف القطار وإنقاذ القطة المصابة. وأشادت وسائل الإعلام المحلية بتصرف السائق، وكذلك الركاب الذين كانوا على متن القطار، إذ عبروا عن إعجابهم بإنسانية السائق عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وقرر السائق استكمال رحلته إلى لاهاي، وهناك أدخل القطة إلى مستشفى خاص بالحيوانات، حيث اضطر الأطباء لبتر ذيلها وإحدى أقدامها الأمامية، كما أكدت المستشفى أنها كانت تعاني الارتجاج وإصابات في الأنف. ولم يوضح المستشفى كيفية إصابة القطة "جونا"، وهو الاسم الذي أطلقه عليها المسعفون، لكنها أوضحت أنها تتعافى بشكل جيد.

فقط عندما ظننا بأننا انتهينا من صرعة لون الفستان الذي حير العالم؟ بهاشتاج "#TheDress"، ظهر الآن وسم آخر هو "#UporDown" الذي بدأ مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي النقاش حول صورة لقطة، والتساؤل فيما لو كانت تنزل من الدرج أم تصعد عليه. وبدأ الجدل عندما قام موقع "9gag.com" بنشر الصورة عبر وسيلة " Imgur" للتواصل الاجتماعي، بعضهم حاول تحليل طريقة حركة القطة، أما آخرون فانتبهوا إلى تصميم الدرج. وبالطبع فحيثما تجد جدلاً تبدأ الإعلانات التجارية، إذ استخدمت شركة لحساب الضرائب الوسم للترويج عن عدم ضمانها "ارتفاع" ضرائب المستخدمين أو "انخفاضها"، كما قامت شركة " McVitie's" للبسكويت بوضع دمية على الدرج لجذب انتباه المستخدمين.

أثار تسجيل فيديو جدلا بين نشطاء الإنترنت، التقطه ناشط لقط صغير كان يحاول الخروج من منحدر حاد سقط فيه، فيما كانت أمه تقف على حافة المنحدر وتحاول إنقاذه، لتتدحرج إلى قاع المنحدر. ويبدو القط الصغير عاجزا عن الصعود إلى الأعلى، كما بدت أمه خائفة من النزول إليه لمساعدته. وظل الصغير يحاول فكان يقفز في مكانه، إلى أن فقد توازنه ليواصل سقوطه لتلاحقه عين الكاميرا. ولم تكد تمر 4 ثوانٍ حتى ظهرت القطة الأم في المشهد، إذ يبدو أن سقوط صغيرها جعلها تتخلى عن خوفها بفطرة الأم، لتنجح أخيرا في التقاطه بأسنانها ثم وثبت به إلى الأعلى. وعبر كثير من النشطاء عن إعجابهم بالفيديو الذي يبين أن الأم هي الأم دائما، وإن وجه هؤلاء سهام انتقاداتهم للمصور الذي تقاعس عن مساعدة القط الصغير "من أجل الحصول على فيديو متميز"، بينما دافع فريق عن الرجل انطلاقا من أن تدخله كان سيثير خوف القطة.