أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أطلقت الجمعية القطرية للسرطان، مسابقة المدارس في نسختها الأولى؛ لأفضل مجسم أو لوحة تعبيرية للتوعية بمضار التبغ، والتي استهدفت الطلاب من مختلف المراحل التعليمية من المدارس المستقلة والخاصة، وذلك بالتنسيق مع وزارة التعليم والتعليم العالي بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي يوافق الحادي والثلاثين من مايو كل عام. وسيتم تتويج المدارس الفائزة بالمراكز الثمانية الأولى غداً الخميس بفندق الماريوت، بجوائز قيمتها 5 آلاف ريال، 3 آلاف ريال، ألفا ريال، وخمسة جوائز أخرى قيمة كل منها ألف ريال. ومن شروط المسابقة أن يكون العمل المشارك من إبداع الطلاب، وألا يزيد حجم المجسم عن 1متر في 1 متر ووزنه لا يزيد على 5 كيلو جرام، فضلاً عن ضرورة إرفاق بطاقة تعريفية (باللغتين العربية والانجليزية) للعمل المشارك، تحتوي على اسم المدرسة، رسالة المجسم، أسماء الطلاب المشاركين. وبهذه المناسبة قال الدكتور هادي بورشيد "مثقف صحي": إن تدشين هذه المسابقة يأتي في إطار جهود الجمعية للتوعية بمضار التدخين والتشجيع على الامتناع عن هذه العادة السيئة، التي تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض من بينها السرطان، وذلك في إطار حملة "يكفي تدخين" التي تطلقها بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين. وأشار الى إطلاق الجمعية للعديد من الحملات التوعوية التي تستهدف كافة الشرائح المجتمعية، لاسيما طلاب المدارس والفئات الأقل سناً، التي هي بحاجة لمزيد من تعزيز الوعي لديها بنمط الحياة الصحي وكافة الوسائل، التي من شأنها تجنب عوامل الخطورة المؤدية للإصابة بالسرطان من بينها التدخين، وذلك عن طريق خطط ممنهجة ومدروسة، مشدداً على عمل الجمعية حالياً على التوجه للفئات العمرية الصغيرة، التي تلعب دوراً محورياً في القضاء على المرض في المستقبل، من خلال تعزيز الثقافة الصحية لديها. وأضاف: "من هنا كان التوجه للمدارس حتمياً في توصيل رسالة الجمعية، واستهداف الطلاب في بيئتهم التعليمية، كونها أقرب السبل وأسرعها". وأكد بورشيد أن الهدف من تدشين حملة "يكفي تدخين" هو توعية المجتمع بمخاطر التبغ وعلاقته بالإصابة بالسرطان بشكل عام، وعدد من أنواع السرطانات الأخرى بشكل خاص، إضافة لتسليط الضوء على مضار التدخين السلبي، لاسيما على الأطفال الذين لا يملكون القرار، ويكونون أكثر عرضة للإصابة بالمرض، كما تهدف الحملة أيضاً إلى توعية المجتمع بطرق مكافحة التدخين، والتعريف بعادات الإقلاع عنه وجهود دولة قطر في هذا الصدد، فضلاً عن التعريف بالجمعية وأهدافها ودورها المجتمعي. الامراض الناتجة عن التدخين من جانبها قالت الأستاذة هبة نصار (مثقفة صحية): إن التبغ يقتل نصف من يتعاطونه تقريباً، حيث يودي كل عام بحياة ستة ملايين نسمة تقريباً، منهم أكثر من خمسة ملايين ممن يتعاطونه أو سبق لهم تعاطيه وأكثر من 600.000 من الاشخاص المعرضين للتدخين السلبي، موضحة أن دخان التبغ يتسبب في إصابة البالغين بأمراض قلبية وعائية وتنفسية خطيرة؛ بما في ذلك مرض القلب التاجي، كما يتسبب في إصابة الرضع بالموت المفاجئ، معرجة على أن الوفاة المبكرة لمن يتعاطون التبغ تحرم أسرهم من الدخل، وتزيد تكاليف الرعاية الصحية، وتعوق التنمية الاقتصادية. وأكدت نصار أن تلك العادة تعد أكثر العوامل المؤدية للسرطان، حيث يحتوي دخان التبغ على أكثر من 4000 مادة كيميائية، من بينها 250 مادة على الأقل معروف أنها مضرة، وأكثر من 70 مادة معروف أنها تسبب السرطان، حيث إنه عند استنشاق الدخان تدخل هذه المواد الكيميائية الرئة، وتنتشر في جميع أنحاء الجسم، ويمكن لهذه المواد الكيميائية تغيير الجينات المهمة. وأضافت: "كما يتسبب التدخين في إصابة أربع من كل خمس حالات بسرطان الرئة، فضلاً عن زيادة خطر الإصابة بالسرطانات الأخرى، بما في ذلك سرطانات الفم والحنجرة والبلعوم والكبد والبنكرياس والمعدة والكلى والمثانة وعنق الرحم والقولون، وسرطان المبيض، وبعض أنواع سرطان الدم، كما يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. وأشارت نصار إلى أن الامتناع عن التدخين ليس بالأمر الصعب، حيث إنه في خلال 8 ساعات من التوقف عنه يخرج أول أكسيد الكربون الزائد من الدم، وخلال 5 أيام يخرج معظم النيكوتين من الجسم، وخلال أسبوع تتحسن حاستا الشم والتذوق، وفي الشهر الأول يبدأ الجهاز المناعي باسترداد عافيته، ويصبح الشخص أقل عرضة للإصابة بالأمراض، وفي 3 أشهر تسترجع الرئتان القدرة على تنظيف نفسها، وفي العام الأول من التوقف عن التدخين ينخفض معدل خطر الإصابة بأمراض القلب الناجمة عن التدخين الى النصف، وفي 5 سنوات ينخفض معدل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بشكل كبير. وأضافت: "لم تغفل الجمعية الدور الكبير للتكنولوجيا الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي في تحقيق الأهداف ونشر الوعي بمرض السرطان، وذلك عن طريق إطلاق حملات إلكترونية ممنهجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي للتوعية بمرض السرطان، وذلك في إطار جهود الجمعية الرامية لنشر الوعي الصحي، حيث أطلقت الجمعية ـ هذا الشهر ـ حملة إلكترونية لمكافحة التدخين، وذلك بالتزامن مع حملاتها التثقيفية.
1894
| 17 مايو 2016
تواصل الجمعية القطرية للسرطان حملتها التوعوية التي أطلقتها مطلع الشهر الجاري بعنوان "لا للتدخين" وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي يوافق الحادي والثلاثين من مايو كل عام، حيث نظمت الجمعية يوماً توعوياً لطلاب مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية المستقلة للبنين تضمن محاضرات تثقيفية عن مضار التدخين وعلاقته المباشرة بالإصابة بالعديد من الأمراض من بينها السرطان.وتم خلال ذلك تكريم الجمعية لمدير المدرسة وصاحب الترخيص السيد حسن البوعينين، وقد حظيت هذه المحاضرات بإقبال كبير من قبل الطلاب الذين حرصوا على الحضور للاستفادة من كافة المعلومات التي قدمت.وقال السيد حسن البوعينين مدير المدرسة وصاحب الترخيص إن مكافحة التدخين وحماية الأجيال من هذه الظاهرة السلبية لا يمكن أن تحدث بين عشية وضحاها وإنما هي بحاجة لتكاتف جميع الجهود لأجل القضاء عليها نهائيا، مشيراً للدور الكبير الذي تلعبه المدرسة في نبذ هذه الظاهرة ومكافحتها.وأضاف "نعمل وبشكل دوري على تنظيم كل ما من شأنه محاربة هذه العادة السيئة من خلال إقامة معارض صحية ومحاضرات وورش توعوية عن مخاطر التدخين وآثاره السلبية على المدخن التي تمتد لذويه وأسرته والمجتمع أكمل وصولاً لإعاقة عملية التنمية في شتى المجالات من بينها الصحية والاقتصادية والاجتماعية.ولفت إلى أن المدرسة لا يمكن أن تعمل بمعزل عن رقابة الأسرة وأنه لابد من إحداث تعاون بين الطرفين بما يصب في مصلحة الطالب وحمايته من كافة أشكال الإدمان في مقدمتها "السويكة" التي تنتشر وبكثرة بين الأعمار الصغيرة ومن هنا يجب التأكيد على ضرورة تنمية الرقابة الذاتية لدى الطالب ورفضه الداخلي لهذه العادة وهذا ما نسعى جاهدين في المدرسة لتحقيقه.وفي النهاية تقدم بالشكر الجزيل للجمعية القطرية للسرطان على جهودها المبذولة من أجل الوصول لكافة الفئات واستهداف جميع الشرائح في بيئاتها المختلفة لاسيما طلاب المدارس الذين هم أكثر عرضة لهذه النوعية من الظواهر السلبية.من جانبها قالت الدكتورة مها عثمان المثقفة الصحية بالجمعية إن إطلاق هذه الحملة يأتي في إطار جهود الجمعية الرامية لنشر الوعي الصحي والتثقيف بمرض السرطان خاصة بين طلاب المدارس وذلك ضمن خطتها لاستهداف كافة الشرائح والفئات المجتمعية لاسيما الأعمار الصغيرة التي هي بحاجة لمزيد من تعزيز الوعي لديها من خلال خطة ممنهجة ومدروسة، مشددة على عمل الجمعية حالياً على التوجه للفئات العمرية الصغيرة والتي تلعب دوراً محورياً في القضاء على المرض في المستقبل من خلال تعزيز الثقافة الصحية لديها، ومن هنا كان التوجه للمدارس حتمياً في توصيل رسالة الجمعية واستهداف الطلاب في بيئتهم التعليمية كونها أقرب السبل وأسرعها.وأعرب المشاركون في المحاضرات على استفادتهم القصوى بحضور مثل هذه الفعاليات لما تتركه من آثار إيجابية عدة على المدخن أو من يفكر في التدخين، وناشد محمد سلطان الخاطر طالب في الصف الثالث الثانوي زملاءه بالبعد عن هذه العادة السيئة والتي تتسبب في إصابة الشخص بالعديد من الأمراض التي قد تؤدي بحياته من بينها السرطان، وقدم نصيحته لكل من يعرفهم من المدخنين ب"أن يقلعوا عن التدخين" وألا ينتظروا المرض يجبرهم على ذلك لاسيما وأنه قد عايش نماذج عديدة في محيطه الاجتماعي تعرضت لوعكات صحية وأمراض مزمنة جراء تدخينهم حتى كلف البعض خسارة حياته.وأشار الخاطر إلى أن المدرسة لم تقصر في تقديم النصح والإرشاد للطلاب للبعد عن هذه العادة الكريهة من خلال تنظيمها للعديد من المحاضرات والندوات والورش الدورية التي تؤكد على ذلك، منوهاً بدور الأسرة في حماية أبنائها من كافة الظواهر السلبية وألا تتركهم يقعوا في فخ الإدمان بشتى أنواعه لاسيما السجائر والسويكة التي تقبل على تعاطيها الأعمار الصغيرة دون الوعي الكامل بمخاطرها وأضرارها الصحية والأسرية والمجتمعية والاقتصادية.
424
| 17 مايو 2015
أطلقت الجمعية القطرية للسرطان يوم الأربعاء الماضي حملة توعوية لمكافحة التدخين تستهدف طلاب المدارس والجامعات وذلك من منطلق حرصها على توعية الطلاب والطالبات بمختلف مراحلهم العمرية بخطورة التدخين وتأثيره بشكل سلبي على أجهزة وأعضاء الجسم والصحة بشكل عام حيث يعتبر التدخين من أكبر العوامل الرئيسية في الإصابة بسرطان الرئة . وبدأت حملتها التوعوية في كلية الشمال الأطلنطي حيث قدمت الدكتورة محاسن عكاشة رئيس قسم التثقيف الصحي محاضرة لـثلاثين طالبا وطالبة تناولت بالتفصيل التدخين وأضراره ومخاطره والأمراض التي قد يتسبب في الإصابة بها بالإضافة لكيفية الإقلاع عنه والعيادات المختصة بذلك في دولة قطر . سرطان الرئة: كما قدمت الدكتورة مها عثمان المثقفة الصحية محاضرة عن التدخين وآثاره في المدرسة الفلبينية وبحضور 700 طالب وطالبة بالإضافة للكادر التعليمي والإداري بالمدرسة وتطرقت في الحديث عن السرطان بشكل عام وسرطان الرئة ومسبباته بشكل خاص موضحة أن تدخين السجائر يعتبر من أهم أسباب الإصابة بسرطان الرئة فكلما زادت كمية السجائر التي يدخنها الشخص عبر الوقت، زادت فرصته للإصابة بالمرض، كما أن تدخين أنواع أخرى من منتجات التبغ مثل السيجار والغليون والشيشة يزيد من فرصة الإصابة بالسرطان بشكل عام وسرطان الرئة بشكل خاص، وأشارت إلى إمكانية إصابة غير المدخنين بذات المرض وذلك بسبب تعرضهم للتدخين السلبي بشكل كبير ما يؤثر على صحتهم . أفراد المجتمع: وأوضحت في حديثها أن التدخين يؤثر بشكل عام على كل أفراد المجتمع خاصة الأطفال حيث إنهم يسعون دائماً إلى تقليد آبائهم ما يزيد من فرصة تدخينهم في المستقبل وما يزيد أيضاً من قابليتهم للإصابة بالسرطان أكثر من غيرهم حيث إن الأطفال الذين يختلطون بالمدخنين كثيراً قد يبدأون بالتدخين في مراحل مبكرة من العمر ما يجعلهم دائماً عرضة للإصابة بالمرض أكثر من غيرهم كما أكدت بدورها على أهمية دور الأطفال في دفع آبائهم للإقلاع عن التدخين حيث إن السلبية في التعامل مع المدخن قد تؤدي بشكل أو بآخر إلى استمراره في التدخين . صحة الفرد: هذا وقد أكدت الدكتورة محاسن عكاشة رئيس قسم التثقيف الصحي بالجمعية على ضرورة توعية المجتمع بأسره بخطورة التدخين وآثاره على صحة الفرد والأفراد المحيطين به بشكل عام حيث إن المدخن لا يؤثر سلباً على صحته فقط بل على صحة كل الأشخاص المحيطين به لما للتدخين السلبي من آثار على صحة أفراد المجتمع حيث إنه يجعلهم عرضة للإصابة بالأمراض المختلفة مثل أمراض الجهاز التنفسي كالربو والحساسية وسرطان الرئة أيضاً، كما أكدت على أنه من الضروري تسليط الضوء على خطورة التدخين وآثاره والأمراض التي قد يسببها التدخين لدفع الطلاب في مرحلة المراهقة والشباب إلى الإقلاع عن التدخين وإدراك خطورته وتشجيع من حولهم على الإقلاع عنه ما يسهم في النهاية إلى إنتاج أجيال مثقفة صحياً مدركة لأهمية السرطان وخطورته وكيفية الوقاية منه أو الابتعاد عن مسبباته.
281
| 24 يناير 2015
نظمت الجمعية القطرية للسرطان مع طلبة جامعة نورث ويسترن حوارا مفتوحا بمناسبة شهر التوعية بسرطان الرئة تحت عنوان " لا للتدخين" ، وذلك من منطلق حرص الجمعية على توعية المجتمع بخطورة مرض سرطان الرئة وعلاقة التدخين به، حيث إنه يعتبر من أكبر العوامل الرئيسية في الإصابة بهذا النوع من السرطان.وقامت الدكتورة مها عثمان المثقفة الصحية بالجمعية بالحديث عن السرطان بشكل عام وسرطان الرئة ومسبباته بشكل خاص .. موضحة أن تدخين السجائر السبب الرئيسي الوحيد للإصابة بسرطان الرئة. فكلما زادت كمية السجائر التي يدخنها الشخص عبر الوقت، زادت فرصة الإصابة بسرطان الرئة. كما أن تدخين أنواع أخرى من منتجات التبغ مثل السيجار والغليون والشيشة يزيد من فرصة الإصابة بسرطان الرئة ، كما تطرقت إلى إمكانية إصابة غير المدخنين أيضاً بسرطان الرئة، وذلك بسبب تعرضهم للتدخين السلبي بشكل كبير مما يؤثر سلباً على صحتهم.وأوضحت الدكتورة مها عثمان أن التدخين يؤثر بشكل عام على كل أفراد المجتمع خاصة الأطفال ، حيث إنهم يسعون دائماً إلى تقليد آبائهم مما يزيد من فرصة تدخينهم في المستقبل ، ومما يزيد أيضاً من قابليتهم للإصابة بالسرطان أكثر من غيرهم ، حيث إن الأطفال الذين يختلطون بالمدخنين كثيراً قد يبدؤون بالتدخين في مراحل مبكرة من العمر مما يجعلهم دائماً عرضة للإصابة بالمرض أكثر من غيرهم. ومن جانبه أكد الدكتور درع معجب الدوسري رئيس اللجان الثقافية والاجتماعية بالجمعية ضرورة توعية المجتمع بأسره بخطورة سرطان الرئة ، حيث إنه وفقاً لآخر الإحصائيات العالمية يعتبر سرطان الرئة من أكثر أنواع السرطان تأثيراً على الرجال ، بالإضافة لسرطان البروستات مما يؤكد أهمية تسليط الضوء عليه وعلى مسبباته كالتدخين وعدم ممارسة الرياضة وإتباع أساليب حياة غير صحية، كما أن تثقيف الطلاب والطالبات تجاه هذا النوع من السرطان وخطورة التدخين على أفراد المجتمع يساهم بالتأكيد في دفع الشباب إلى الإقلاع عن التدخين.وتم في الحوار إتاحة الفرصة لبعض المدخنين السابقين الذين أقلعوا عن التدخين لسرد قصصهم ورحلة إقلاعهم وحجم الصعوبات التي واجهوها ومدى اختلاف صحتهم وحياتهم قبل الإقلاع عن التدخين وبعده ، وقد لاقت تلك القصص الكثير من الاهتمام من الحضور، حيث أكدت أن الإقلاع عن التدخين ليس بالأمر الصعب إذا ما أراد المدخن ذلك. وتهدف الجمعية عن طريق تقديمها لمثل هذه المحاضرات إلى تقليل نسبة انتشار المرض بين الفئات المختلفة في المجتمع القطري بالإضافة لتوعية المجتمع بكيفية مقاومة السرطان والإقلاع عن العادات السيئة لتجنب الإصابة به ، بالإضافة للإقلاع عن التدخين وإظهار الانزعاج بشكل عام من التدخين السلبي وتناول الغذاء الصحي الذي يساعد على مقاومة مرض السرطان وتقوية جهاز المناعة.
354
| 17 نوفمبر 2014
مساحة إعلانية
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
17840
| 02 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
12922
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
12586
| 03 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10054
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4522
| 02 نوفمبر 2025
-الإعلان السياسي يشكل إطارًا يوجه الحكومات والوكالات الأممية وأصحاب المصلحة - قادة العالم يتحدون لإعادة تعريف إستراتيجيات التقدم الاجتماعي - تعزيز الشراكات العالمية...
2386
| 03 نوفمبر 2025
تضم نسخة شهر نوفمبر 2025 من رزنامة قطر باقة متنوعة من البطولات الرياضية العالمية، والمعارض الكبرى، والعروض الحية، والمهرجانات المجتمعية. فمن بطولة كأس...
2232
| 02 نوفمبر 2025