وقعت /أريد/ مذكرة تفاهم مع شركة /نوكيا/، تهدف إلى الارتقاء بمعايير قطاع الاتصالات في المجالات البيئية والاجتماعية والحوكمة وكفاءة الطاقة وممارسات الاقتصاد الدائري، وذلك على هامش مشاركة /أريد/ في المؤتمر العالمي للجوال، المنعقد في مدينة برشلونة الإسبانية. وأوضحت /أريد/ في بيان لها، أن هذه الشراكة التي تصب في مجال الابتكار المستدام، تترجم رؤية مشتركة للارتقاء بالوعي البيئي، وتحقيق تقدم في مستقبل الاتصالات. وأكد سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني الرئيس التنفيذي لـ/أريد- قطر/، في البيان، أهمية هذه الشراكة على الصعيد المحلي، قائلا إن مذكرة التفاهم تعد حجر الزاوية نحو تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، مع التركيز على الدور الحاسم الذي تلعبه التقنيات المبتكرة في إيجاد مستقبل مزدهر ومستدام لقطر. من جهتها، قالت ميليسا شويب الرئيسة التنفيذية لشؤون الشركات في نوكيا: لن نحقق البيئة الخضراء من دون التكنولوجيا الرقمية، إذ تعد الاتصالات عامل تمكين حيوي للتخلص من انبعاثات الكربون، ويتعين التأكد من أن المنتجات والخدمات التي تقوم عليها الاتصالات تتسم بالكفاءة في استخدام الطاقة قدر الإمكان. وأشار البيان إلى أن هذه الشراكة ستسهم في استكشاف الطرق المثلى لتحقيق أقصى قدر من الأثر الإيجابي للاتصالات مع تقليل النفايات والانبعاثات إلى الحد الأدنى، مبرزا أنها تتضمن استراتيجية شاملة لترقية الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة في مجالات متعددة، إلى جانب التركيز على كفاءة الطاقة، حيث يسعى الطرفان إلى تحديد وتنفيذ الحلول التي تعزز استخدام الطاقة في الشبكة. وبموجب مذكرة التفاهم ستتعاون الشركتان في مجال التكنولوجيا لتحسين ممارسات الاقتصاد الدائري، كإعادة التدوير وتجديد الأجهزة القديمة لزيادة قيمة المنتجات إلى أقصى حد حتى نهاية دورة حياتها، بالإضافة إلى دمج مبادئ الاقتصاد الدائري في العمليات لتقليل النفايات وتعزيز الاستدامة في مجالات متعددة، وتحسين الإدماج الاجتماعي، ومعالجة تحديات الاتصال، وتعزيز المهارات الرقمية وبرامج التدريب. وتؤكد هذه الشراكة استعداد /أريد/ و/نوكيا/ لتقديم حلول تلبي احتياجات السوق وتدعم البيئة والمجتمع، لاسيما وأنها خطوة نحو تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتعزز دور الشركتين في توفير اتصالات أكثر ابتكارا ودعما للبيئة، وفقا للبيان.

أعلنت أريدُ، المزود الرائد لحلول الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، عن تحقيق إنجازين كبيرين في شراكتها بمجال تقنيات الجيل الخامس 5G، بالتعاون مع عملاقة التكنولوجيا العالمية نوكيا، وهما: تنفيذ أول مكالمة بيانات عبر شبكات الجيل الخامس المستقلة 5G Standalone (SA) بنجاح ضمن إطار المرحلة التجريبية لتلك الشبكات، وتفعيل الأجهزة المدعومة بقدرات الاتصالات الصوتية عبر الراديو الجديد (VoNR). وتتيح شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA) إطلاق تطبيقات جديدة ومبتكرة تتطلب سرعات عالية وفترات استجابة قصيرة وذلك لتوفير تجربة غنية لمثل هذه التطبيقات وحالات الاستخدام التي تتطلب تحكماً فورياً عن بعد، كما تسهم في تقليل الزمن اللازم لإطلاق الخدمات الجديدة في الأسواق. وتسهم وضعية الاتصال عبر شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA) في تقديم خدمات الشبكات الافتراضية الخاصة الآمنة إلى العملاء من الشركات، وتوفر مصادر دخل جديدة لـأريدُ عبر تمكين رائدة الاتصالات من توفير حالات استخدام جديدة بسرعة، والاستفادة من تجزئة الشبكة لضمان تقديم خدمات متميزة إلى العملاء من الشركات. ويعود الفضل في تمكين استخدام أجهزة الاتصالات الصوتية عبر الراديو الجديد (VoNR) إلى قدرات شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G Standalone Core) المقدمة من نوكيا والتي تعد الأولى من نوعها في الدولة، وستسهم في تمكين العملاء الذين يمتلكون هذه الأجهزة من إجراء مكالمات صوتية ومرئية فائقة الجودة عبر شبكة مخصصة للجيل الخامس. وتوفر حلول نوكيا لعملاء أريدُ إعدادات أسرع للمكالمات، وخدمات بيانات متزامنة وأكثر سرعة، وموثوقية أفضل في الشبكات بالمقارنة بخدمة الاتصالات الصوتية عبر شبكة LTE (VoLTE). وبهذه المناسبة، قال ثاني المالكي، رئيس خدمات الشركات في أريدُ قطر: نحن مسرورون للنجاح الكبير الذي حققناه في إتمام أول مكالمة بيانات في قطر باستخدام وضعية الاتصال عبر شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA) والتي تعد خطوة مهمة على طريق الإطلاق الكامل لخدمات شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA)، كما يسعدنا أيضاً النجاح في تمكين أجهزة الاتصالات الصوتية عبر الراديو الجديد (VoNR). تحتل نوكيا بصفتها عملاقة عالمية في مجال التكنولوجيا موقعاً متصدراً في منظومة اتصالات الجيل الخامس، ونحن واثقون من أن خبراتها وحلولها الرائدة في القطاع ستمكّننا من تقديم تجربة عالمية المستوى إلى عملائنا في مجال خدمات شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA). ويمهد اختبار اتصالات البيانات عبر شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA) الطريق أمام إطلاق هذه الخدمات تجارياً عبر شبكة أريدُ، ويمكّنها بصفتها مزودة للتكنولوجيا من العمل مع الشركات والمطورين لتقديم حالات استخدام جديدة في مجالات مثل الصناعة 4.0 التي تشتمل على أجهزة ضخمة تعتمد على تقنية إنترنت الأشياء وتتطلب سرعات أكبر وفترات استجابة قصيرة. كما يسمح هذا الأمر بتعزيز الشبكة الأساسية بواجهات برمجة التطبيقات مفتوحة (API) يمكن من خلالها لمزودي خدمات الاتصالات العمل معاً بالتعاون مع العملاء والشركاء بهدف ابتكار خدمات جديدة وفيما يخص المكالمات، توفر شبكة (5G Standalone Core) من نوكيا هيكلاً مرناً وقابلاً للتطوير يتيح تقديم خدمات المكالمات الصوتية والمرئية والمراسلة عبر بروتوكول الإنترنت (IP). وسيسهم تمكين أجهزة الاتصالات الصوتية عبر الراديو الجديد (VoNR) في تحسين جودة المكالمات بالمقارنة مع الأجهزة التي تستخدم تقنية الاتصالات الصوتية عبر شبكة LTE (VoLTE). وتم استخدام تقنيات خوادم AirFrame، وCloud Mobility Manager، وCloud Mobile Gateway، وCloudBand Application Manager، المقدمة من نوكيا لإجراء تجربة مكالمة البيانات. وقال سمر ميتال، رئيس الخدمات السحابية والشبكات (CNS) في نوكيا الشرق الأوسط وأفريقيا: تعد شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA) مهمة بالنسبة لحالات الاستخدام جديدة للجيل الخامس مثل الواقع المعزز والواقع الافتراضي وتطبيقات الصناعة 4.0 وغيرها.

أعلنت شركة /أريد/ قطر Ooredoo، عن تحقيق إنجازين في شراكتها بمجال تقنيات شبكات الجيل الخامس 5G، بالتعاون مع شركة /نوكيا/، ضمن إطار المرحلة التجريبية لتلك الشبكات. فقد تمكنت الشركة من تنفيذ أول مكالمة بيانات عبر شبكات الجيل الخامس المستقلة 5G Standalone (SA) بنجاح، وتفعيل الأجهزة المدعومة بقدرات الاتصالات الصوتية عبر الراديو الجديد (VoNR). وتتيح شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA) إطلاق تطبيقات جديدة ومبتكرة تتطلب سرعات عالية وفترات استجابة قصيرة، وذلك لتوفير تجربة غنية لمثل هذه التطبيقات، وحالات الاستخدام التي تتطلب تحكما فوريا عن بعد. وفي هذا السياق، قال ثاني المالكي رئيس خدمات الشركات في /أريد/ قطر، إن إتمام أول مكالمة بيانات في قطر باستخدام وضعية الاتصال عبر شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA)، تعد خطوة مهمة على طريق الإطلاق الكامل لخدمات شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA). وأضاف تحتل /نوكيا/ بصفتها عملاقة عالمية في مجال التكنولوجيا، موقعا متصدرا في منظومة اتصالات الجيل الخامس، ونحن واثقون من أن خبراتها وحلولها الرائدة في القطاع ستمكننا من تقديم تجربة عالمية المستوى إلى عملائنا في مجال خدمات شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA). ويمهد اختبار اتصالات البيانات عبر شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA) الطريق أمام إطلاق هذه الخدمات تجاريا عبر شبكة /أريد/، ويمكنها بصفتها مزودة للتكنولوجيا من العمل مع الشركات والمطورين لتقديم حالات استخدام جديدة في مجالات مثل الصناعة 4.0، التي تشتمل على أجهزة ضخمة تعتمد على تقنية إنترنت الأشياء وتتطلب سرعات أكبر وفترات استجابة قصيرة. ويسمح هذا الأمر بتعزيز الشبكة الأساسية بواجهات برمجة التطبيقات المفتوحة (API)، يمكن من خلالها لمزودي خدمات الاتصالات العمل معا بالتعاون مع العملاء والشركاء بهدف ابتكار خدمات جديدة. وسيسهم تمكين أجهزة الاتصالات الصوتية عبر الراديو الجديد (VoNR) في تحسين جودة المكالمات بالمقارنة مع الأجهزة، التي تستخدم تقنية الاتصالات الصوتية عبر شبكة LTE (VoLTE). بدوره، قال سمر ميتال رئيس الخدمات السحابية والشبكات (CNS) في /نوكيا/ الشرق الأوسط وإفريقيا إن شبكات الجيل الخامس المستقلة (5G SA) مهمة بالنسبة لحالات الاستخدام الجديدة للجيل الخامس مثل: الواقع المعزز والواقع الافتراضي وتطبيقات الصناعة 4.0 وغيرها. وتؤكد التجربة الناجحة لمكالمات شبكات (5G SA) قوة حلول الجيل الخامس، والتي تمكن مزودي الخدمات من ضمان توفير أفضل تجربة لعملائهم. كما توفر حلول الشبكة الأساسية (5G SA) من /نوكيا/ منصة قوية وموثوقة لـ/أريد/ تمكنها من تقديم خدمات المكالمات الصوتية.

كشفت تقارير عن مواصفات هاتف نوكيا الجديد، وذلك بعد أن اعتمدته لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية FCC. ونقل موقع سبوتنيك عن موقع nokiamob أن هاتف نوكيا الجديد يعتبر من الهواتف الرائدة حيث يأتي بعدد من المواصفات الفائقة، من بينها على سبيل المثال وجود كاميرا رئيسية بدقة فائقة تبلغ 50 ميغا بيكسل. وحصل هاتف نوكيا الجديد على كود برقم Nokia TA-1404، إلا أنه حتى الآن لم يتم الكشف عن اسم الهاتف رسميا. ومن المنتظر أن يأتي الهاتف بشاشة من نوع Super AMOLED، بحجم 6.9 بوصة، وبدقة عرض+ FHD، وحماية من نوع Gorilla Glass، ومعدل IP68 لمقاومة الماء والغبار، ومستشعر بصمة. ويمتاز هاتف نوكيا الجديد ببطارية بقوة 4900 ملي أمبير/الساعة ، كما أنها مزودة بخاصية الشحن السريع بقوة 33 واط ، وكذلك فإن الهاتف مزود بالاتصال اللاسلكي Wi-Fi، وتقنية البلوتوث Bluetooth 5.1، وكذلك GPS وNFC، كما يحتوي على منفذ سماعة الرأس ومنفذ للشحن من نوع USB-C. يذكر أن الهاتف سيأتي بإصدارات مختلفة من حيث ذاكرة وصول عشوائي، حيث يأتي بسعة 3 و4 و6 غيغا بايت رام، وخيارات تخزين داخلية سعة 64 و128 غيغا بايت، مع دعم لشبكات الجيل الخامس 5G.

استعرضت شركة نوكيا مؤخرا مجموعة من الهواتف التي تأمل من خلالها استعادة مراكزها المتقدمة في سوق الأجهزة الإلكترونية والذكية. ومن أبرزها هاتفا Nokia 7.2 وNokia 6.2 اللذان ينتميان إلى فئة الهواتف الذكية المتوسطة الثمن، حيث زود هذان الجهازان بكاميرات مميزة ثلاثية العدسة من إنتاج ZEISS، تصل دقتها إلى 48 ميغابيكسل، إضافة إلى كاميرات أمامية عالية الدقة تعمل مع خاصية التعرف على الوجوه. وحصل Nokia 7.2 على ذاكرة وصول عشوائي 4 غيغابايت وذاكرة تخزين داخلية 46 غيغابايت قابلة للتوسيع، ونظام تشغيل Android 10، فيما حصل Nokia 6.2 على ذاكرة وصول عشوائي 3 غيغابيت وذاكرة داخلية 32 غيغابيات. ومن الهواتف المميزة التي استعرضتها نوكيا أيضا هاتف Nokia 800 Tough الذي تميّز بهيكل متين وأنيق، وزود بمصباح إضاءة خارجي والعديد من الميزات التي تجعل منه هاتفا مناسبا لمحبي السفر والمغامرات في الطبيعة. كما كشفت الشركة أيضا عن جهاز Nokia 2720 Flip الذي طوّر خصيصا لعشاق الهواتف المحمولة القديمة القابلة للطي. وفق روسيا اليوم.

أنشأت كل من نوكيا وOoredoo وبالتعاون مع جامعة يانغون التكنولوجية (YTU) أول مركز تكنولوجي مجهز للعمل بتقنيات 5G في ميانمار، وسيتم استخدام مركز نوكيا للتكنولوجيا Nokia Technology Center من قبل طلاب برنامج الدبلوم الأول في ميانمار في مجال الاتصالات. وسيعتمد المنهج الدراسي لبرنامج الدبلوم، والذي تديره جامعة أولو في فنلندا، بشكل كبير على المركز التكنولوجي الجديد المجهز بتقنيات 5G متكاملة تشمل تكنولوجيا الراديو، وأحدث حلول نقل البيانات، وحلول الشبكة الأساسية السحابية لدعم أحدث تقنيات 5G بالإضافة إلى تقنيات 2G و3G و4G. وتم تصميم برنامج الدبلوم الجديد للطلبة خلال مرحلة ما بعد التخرج، وقد تم إطلاقه في وقت سابق من هذا العام خلال شهر مارس من قبل جامعتي يانغون وأولو. وقد تطلب المنهاج الدراسي للدبلوم توفير مختبر متطور ليكون بمثابة بيئة اختبار عملية يستطيع الطلاب من خلالها تطبيق معرفتهم النظرية. وقد تم تطوير خطة الدبلوم الدراسية بناءً على تقنيات نوكيا. وفي خطوة مرحب بها، قررت نوكيا وOoredoo توحيد الجهود لإنشاء مركز نوكيا للتكنولوجيا كداعم رئيسي لبرنامج الدبلوم. وقد تم تزويد المركز الجديد بأحدث المعدات بما في ذلك جهاز AirScale متعدد الراديو من نوكيا - والذي يدعم تقنيات 2G و3G و4G و5G، كما تم تزويده بأحدث حلول نقل البيانات، بما في ذلك معدات بروتوكول الإنترنت والميكرويف وشبكة أساسية تعتمد التنقية السحابية، بالإضافة لمعدات الطاقة وغيرها من الأجهزة ومرافق البنية التحتية. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر نوكيا وOoredoo برنامج تدريب مكثفا للطلاب للعمل كمطورين للتكنولوجيا ومقدمي خدمات، مما يزودهم بخبرة متكاملة في هذا المجال. وفي هذا الصدد، قال الدكتور مينت ثيين، رئيس جامعة يانغون للتكنولوجيا: « تم الانتهاء من إعداد الخطة الدراسية لبرنامج دبلوم الاتصالات بحيث تجمع عناصر الخطة ما بين الجانبين النظري والعملي المتعلق بقطاع الاتصالات والمعتمد على تقنيات وحلول نوكيا. وقد تعاون أعضاء هيئة التدريس من جامعتنا بشكل وثيق مع أساتذة جامعة أولو الفنلندية لإطلاق هذا البرنامج الأول من نوعه في ميانمار. ونحن سعداء بأن تكون تكنولوجيا نوكيا مكوناً أساسياً لخطة البرنامج، ونرحب أيضا بدعم الشركة في بناء أول مركز تكنولوجيا مجهز بتقنيات 5G في البلاد. وسيوفر التعاون بين نوكيا وOoredoo لإنشاء مركز نوكيا للتكنولوجيا وإطلاق برنامج التدريب العملي تجربة شاملة للطلاب.» من جهته، قال فيكرام سينها، الرئيس التنفيذي لـOoredoo ميانمار: «يعد التعليم وتمكين الشباب من بين المجالات الرئيسية التي تركز عليها Ooredoo وتسعى لتحسينها والارتقاء بمستوياتها. وبصفتنا شريكا رائدا في هذه المبادرة، يسعدنا التعاون مع نوكيا لإنشاء مركز نوكيا للتكنولوجيا والمساعدة في إطلاق برنامج تدريب عملي يعود بالفائدة الكبيرة على الطلاب في تخصص تكنولوجيا الاتصالات، ونحن في Ooredoo نسعى دائماً للمساهمة في تنمية المجتمعات وتحسين مستوى معيشة أفرادها، ومن هنا كان المنطلق لإنشاء هذا المركز والمساعدة في تدريب وتطوير وتنمية المواهب المستقبلية للهندسة في البلاد.»

تراجعت خسائر شركة صناعة معدات الاتصالات الفنلندية شركة نوكيا خلال الربع الأول من هذا العام إلى 351 مليون يورو بما يعادل 0.06 يورو لكل سهم، مقابل 473 مليون يورو بما يعادل 0.08 يورو لكل سهم خلال الفترة نفسها من العام الماضي. وذكرت بيانات صادرة عن نوكيا، اليوم الخميس، أن صافي مبيعات الشركة تراجعت خلال الربع الأول بنسبة 8 بالمائة إلى 4.92 مليار يورو مقابل 5.38 مليار يورو خلال العام الماضي. وأرجعت الشركة هذا الانخفاض في مبيعاتها إلى تأثرها بتراجع صافي المبيعات في أمريكا الشمالية بشكل أساسي، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن حجم تدفق الطلب ممتاز. وتوقعت نوكيا تحسن مبيعاتها وربحيتها في أمريكا الشمالية بشدة خلال النصف الثاني من العام الجاري.

تسعى نوكيا لاستعادة مكانتها القديمة في عالم الهواتف الذكية من خلال إطلاق هاتف ذكي جديد من الفئة الفاخرة بهاتفها نوكيا 8 بنظام جوجل أندرويد، وذلك بعد إطلاق موديلات نوكيا 3 و5 و6 من الفئة الأساسية والمتوسطة، وأكدت الشركة الفنلندية أن هاتفها الذكي الجديد يزخر بأحدث التجهيزات المتطورة على غرار الموديلات الأخرى المنافسة. وتشمل باقة التجهيزات التقنية لهاتف نوكيا 8 الجديد على معالج كوالكوم Snapdragon 835 وذاكرة عشوائية سعة 4 جيجابايت، وسعة داخلية 64 جيجابايت، والتي يمكن زيادتها إلى 256 جيجابايت عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية، مع دعم تقنية LTE وتقنية الشحن السريع، بالإضافة إلى بطارية بسعة أكثر من 3000 مللي أمبير/ساعة، حسبما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية. وبينما تعول الشركات العالمية حالياً على الحواف المستديرة والشاشات المنحنية أو الشاشات بدون حواف تقريباً، يأتي هاتف نوكيا 8 الجديد بتصميم تقليدي تماماً، حيث يتضمن جسماً مسبوكاً من قطعة واحدة من الألمونيوم، مع شاشة قياس 5.3 بوصة، مع حافة في الجانب العلوي والسفلي بعرض إصبع، مع بعض الملامح التصميمية المستمدة من سلسلة هواتف لوميا، عندما كانت نوكيا تتعاون مع شركة مايكروسوفت الأمريكية. ولكن من الأمور المؤسفة في هاتف نوكيا 8 الجديد أنه غير مضاد للماء، ولكنه يوفر حماية من رذاذ الماء وفقاً لفئة الحماية IP54، علاوة على أنه يتحمل هطول الأمطار دون حدوث أية أضرار، ومن الأفضل استعمال غلاف لحماية جسم الهاتف من التعرض للسقوط على الأرض، كما يمكن استعمال منشفة دقيقة الألياف للتخلص من بصمات الأصابع، التي تظهر على الجانب الأمامي اللامع من الجهاز. وعند تشغيل هاتف نوكيا 8 الجديد سيلاحظ المستخدم مدى جودة شاشة IPS، التي تعمل بدقة وضوح 2560×1440 بيكسل، ومع عرض الألوان بوضوح ويظهر توازن اللون الأبيض بشكل جيد مع درجات اللون الأسود الداكنة، حتى مع زوايا الرؤية المسطحة، كما قامت الشركة الفنلندية في هاتفها الذكي الجديد بإلغاء عمليات إنشاء حسابات المستخدم المزعجة للشركات الأخرى، سواء كان ذلك يتعلق بالمتاجر الإلكترونية أو خدمات الحوسبة السحابية. وعلى غرار هواتف نوكيا 3 و 5 و 6 الأخرى يتوفر على جهاز نوكيا 8 الجديد نظام تشغيل جوجل أندرويد وخدمة الحوسبة السحابية من جوجل والمساعد الرقمي جوجل أسيستنت، ولا توجد أية تطبيقات أخرى بخلاف ذلك، وقد يروق هذا الوضع لبعض المستخدمين، كما أنه قد لا يعجب البعض الآخر، غير أن هذا الوضع يعمل على تسريع وتيرة عمل الجهاز عند إقلاعه، بالإضافة إلى أن مستخدمي نوكيا هم أول من يحصلون على تحديثات الأمان وتحديثات نظام التشغيل، دون انتظار طرح التحديثات من الشركات المنتجة للهواتف الأخرى. وتترك كاميرات هاتف نوكيا 8 الجديد انطباعا جيدا لدى المستخدم؛ حيث تعمل الكاميرا الأمامية بدقة وضوح 13 ميجابيكسل من أجل التقاط صور السيلفي، بالإضافة إلى تطوير الكاميرا الخلفية المزدوجة بتعاون مع شركة زايس، وتعمل كل منهما بدقة 13 ميجابيكسل، وأحدهما ملونة والأخرى أحادية. وتمتاز الكاميرا الرئيسية بتوفير الكثير من الإعدادات العملية، ومنها إمكانية التعديل اللاحق لدرجة العمق وكذلك التركيز أو تأثير البوكيه Bokeh، الذي يتناسب بشكل خاص مع لقطات البورتيريه، ويمكن لعشاق صور الأبيض والأسود استعمال العدسة الثانية لالتقاط الصور الأحادية الغنية بالتباين. وعلى الرغم من أن وظيفة المشهد المزدوج Dual Sight أو وظيفة Bothie كما تطلق عليها نوكيا، ليست جديدة تماما، إلا أن الشركة الفنلندية قامت بتنفيذها بصورة جيدة، حيث يتم حسب الرغبة تسجيل صور متزامنة بواسطة الكاميرتين، حيث يظهر المصور على الصورة الفوتوغرافية أو مقطع الفيديو، كما يتم التسجيل بدقة 4K عند تشغيل وضع الفيديو، ويشتمل الهاتف على ثلاثة ميكروفونات من أجل تسجيل الصوت بنقاء فائق وبجودة الصوت المحيطي 360 درجة، ويمكن للمستخدم الاستفادة من هذه الوظائف لتسجيل مقاطع مرحة ونشرها عبر شبكات التواصل الاجتماعي. ومن الملاحظ أن شركة HMD Global الفنلندية قد نجحت في العودة بعلامة نوكيا الشهيرة إلى عالم الهواتف الذكية الفاخرة، ولكن على الطريقة الفنلندية غير الملفتة للأنظار، من خلال اعتماد على أرقى التجهيزات التقنية واللجوء إلى أسلوب التصميم الكلاسيكي، الذي لا يزال يحظى بإقبال كبير. ويتوفر الهاتف الذكي الجديد نوكيا 8 نظير 570 يورو.

قامت شركة HMD Global بالكشف عن الجوال الجديد "نوكيا 7"ضمن حدث أقامته في الصين، وهو أحدث الهواتف الذكية التابعة للعلامة التجارية نوكيا، ويعتبر الهاتف من الفئة المتوسطة ويقع بين هاتفي نوكيا 6 ونوكيا 8 من حيث النطاق السعري، ويحتوي الجهاز الجديد، ولأول مرة ضمن أجهزة نوكيا، على زجاج في الجهة الخلفية، في حين جرى استعمال بنية الألومنيوم مع ألومنيوم series 6000 في الهواتف السابقة. وجرى تطوير الهاتف من خلال استعمال ألومنيوم series 7000 ضمن الإطار مع 3D Gorilla Glass في الجهة الخلفية وGorilla Glass 3 في الجهة الأمامية، مما يعني أن الهاتف يحتوي على المعدن والزجاج، ويدعم نوكيا 7 معيار IP54، الذي يعني أن الجهاز مضاد للرذاذ ولكنه ليس مقاوم للمياه، مع وجود شاشة من نوع IPS LCD وقياس 5.2 إنش بدقة 1920×1080 بيكسل بكثافة 423 بيكسل بالإنش. ويعد أكبر تحسن حصل عليه هاتف نوكيا 7 بالمقارنة مع هاتف نوكيا 6 هو شريحة المعالجة، حيث استعمل نوكيا 6 معالج Snapdragon 430 من شركة كوالكوم بتقنية التصنيع 28 نانومتر، في حين استعمل الهاتف الجديد معالج Snapdragon 630 الأحدث بتقنية التصنيع 14 نانومتر، مع وعود بتحسينات من حيث كفاءة استعمال الطاقة، بفضل كفاءة الاستعمال المحسنة للطاقة في معالج Snapdragon 630. كما أن معالج الرسوميات المستعمل Adreno 508 أفضل من معالج الرسوميات Adreno 505 المستعمل في نوكيا 6، ويضم الجهاز بشكل أساسي 64 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية قابلة للتوسعة عبر منفذ MicroSD، مع خيارات من حيث ذاكرة وصول عشوائي إما 4 أو 6 جيجابايت. ويمتلك الهاتف كاميرا بمستشعر تصوير تبلغ دقته 16 ميجابيكسل مع فتحة عدسة f/1.8 وحجم 1.12 ميكرون بيكسل وفلاش ليد مزدوج، مع كاميرا أمامية بمستشعر تصوير دقته 5 ميجابيكسل مع فتحة عدسة f/2.0 وحجم 1.4 ميكرون بيكسل وعدسة تصوير واسعة الزاوية 84 درجة، وعززت شركة HMD Global من إمكانية الهاتف عبر تضمينه تكنولوجيا “Dual-sight”، مع كاميرا قادرة على التصوير بوضعية “bothies” الخاصة بالشركة. ويعد الجهاز ثاني جهاز من شركة نوكيا يحصل على هذه التقنية في التصوير بعد جهازها الرائد نوكيا 8، بحيث يمكن للهاتف التقاط الصور من الكاميرا الخلفية والأمامية في نفس الوقت، وتقديمها في النتيجة النهائية كصورة واحدة مجتمعة، ويتميز الجهاز من حيث المنافذ بمنفذ سماعات الرأس التقليدية 3.5 ميليمتر مع منفذ USB Type-C للشحن والجيل الخامس من تقنية الاتصال بلوتوث. ويمتلك معالج Snapdragon 630 مودم X12 LTE، وبالتالي فإن الهاتف قادر على توفير سرعات اتصال من فئة cat 12 LTE تصل سرعتها إلى 600 ميجابت للتنزيل و150 ميجابت للتحميل، مع بطارية بسعة 3000 ميلي أمبير تدعم تقنية الشحن السريع، ونسخة أندرويد 7.1.1 نوغا مع وعد بحصوله على تحديث أوريو قريباً. ويبلغ سعر الهاتف بنسخة 6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي حوالي 410 دولار أمريكي، في حين يبلغ سعر نسخة 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي حوالي 375 دولار أمريكي، ويتوفر باللون الأبيض أو الأسود، وسوف يكون متاحاً في الصين بتاريخ 24 أكتوبر الحالي، ومن غير المعروف حالياً نية الشركة حول إطلاق الهاتف عالمياً في وقت لاحق.

نشرت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية؛ خبرا حول إعادة نوكيا إطلاق هاتفها "3310"، الذي تم تزويده بتقنية إنترنت الجيل الثالث (3G). وأشارت الصحيفة إلى أن الشركة المصنعة للهاتف "HMD"، ستضيف له لونين جديدين، الأزرق السماوي والرمادي، بالإضافة إلى تحسين خيارات التخصيص، بحيث يمكن للمستخدمين تعديل الشاشة الرئيسية والأيقونات. وسيتم إطلاق نسخة الجيل الثالث (3G) في بعض الدول في شهر أكتوبر بسعر 80 دولارا، بعد 17 عاما من طرح النسخة الأصلية منه. وأفادت الصحيفة أن الترقية الجديدة ستقوم بتحسين الاتصال بالإنترنت، حيث كان الإصدار الأول من هاتف "3310" يتوفر فيه اتصال إنترنت "G2.5" فقط، مما يعني أن التصفح كان بطيئا بشكل كبير. من ناحية أخرى، لا يزال المستخدمون غير قادرين على استخدام العديد من التطبيقات الأساسية، مثل تطبيق المحادثة "واتساب" بسبب نظام التشغيل "S30"، كما أن الهاتف لا يدعم اتصال الواي فاي. والإضافة الجديدة تؤثر على وقت بقاء شحن البطارية، فقد قالت شركة "HMD" إن النسخة الجديدة من الهاتف التي تدعم الجيل الثالث من الإنترنت سوف تتيح للمستخدمين 6.5 ساعات من وقت التحدث، مقارنة مع 22 ساعة على النسخة التي لا تحتوي على هذه الإضافة. ولكن بطارية الهاتف لا يزال بإمكانها البقاء في وضع الاستعداد ما يصل إلى 27 يوما، حيث كان هذا الهاتف الأسطوري معروفا بعمر شحن البطارية الذي قد يمتد لأسابيع، إضافة إلى متانة الجهاز. يُذكر أن النسخة القديمة التي تم إطلاقها في عام 2000؛ بيع منها أكثر من 100 مليون جهاز.

تستعد شركة نوكيا، الفنلندية لإطلاق "أقوى هاتف أندرويد يمكن أن تشاهده حتى الآن"، بحسب وصفها. وكشف موقع "سي نت" التكنولوجي المتخصص، مجموعة من مواصفات هاتف "نوكيا 8"، الذي تستعد لأن تطلقه الشركة رسميا في نهاية شهر يوليو الجاري. وأوضحت مصادر من داخل "نوكيا" أنها زودت هاتفها الجديد بشاشة قياسها 5.3 بوصة، وكاميرا خلفية من إنتاج شركة "كارل زيس" المتخصصة في إنتاج عدسات فائقة الجودة، وأكدت أنها ستزود هاتفها بكاميرا خلفية مزدوجة بدقة تصوير لكل منهما 13 ميجابيكسل، بحسب "سبوتنك نيوز". وسيتم دعم نوكيا 8 بمعالج خارق من نوع "سنابدراجون 835" من إنتاج شركة "كواكوم" الأمريكية. كما زودته بذاكرة وصول عشوائية رام، بسعتين أحدهما 4 جيجابايت والأخرى 6 جيجابايت، وبسعة تخزين داخلية تصل إلى 64 جيجابايت. ويتوقع أن تطرح "نوكيا" هاتفها الجديد بسعر يصل إلى 750 دولار أمريكي.

أكملت شركة نوكيا جهودها لتغيير العلامة التجارية لشركة Withings، حيث سيتم الآن بيع المنتجات الصحية الذكية Withings تحت شعار Nokia، ولتأكيد خططها، قامت شركة نوكيا اليوم بإطلاق إثنين من الأجهزة الصحية الذكية الجديدة تحت العلامة التجارية الخاصة بها. وكانت نوكيا قد استحوذت على شركة Withings منذ فترة، وأعلنت الشركة الفنلندية في المؤتمر العالمي للجوال MWC 2017 الذي أقيم في شهر فبراير الماضي أنها ستعيد تسمية أجهزة Withings الصحية الذكية بعلامتها التجارية الخاصة. وأعلنت الشركة الفنلندية اليوم عن جهاز قياس الوزن Nokia Body الجديد والذي يكلف نحو 60 دولار أمريكي، ويمكن ربط جهاز قياس الوزن الجديد مع الهاتف الذكي عبر تطبيق مرافق للتوصل بالمعلومات المتعلقة بالوزن، وتجدر الإشارة إلى أن شركة نوكيا لا تزال تبيع جهاز Withings Body ولكنه الآن يدعى +Body. وعلاوة على ذلك، فقد قامت شركة نوكيا بإطلاق جهاز آخر لقياس ضغط الدم يدعى +Nokia BPM والذي هو مجرد نسخة محسنة من جهاز القياس الحالي من شركة Withings، وتقوم شركة نوكيا حاليا ببيع جهاز قياس ضغط الدم الجديد مقابل 130 دولار أمريكي تقريبًا. جهاز قياس الجسم Body Cardio يباع الآن أيضا تحت العلامة التجارية Nokia. منتجات Withings الأخرى التي تم تغيير علامتها التجارية تشمل جهاز تعقب النشاط والنوم Withings Go، فضلا عن جهاز مراقبة جودة الهواء في المنزل Withings Home، وجهاز قياس الحرارة Withings Thermo، وبغض النظر عن ذلك، فقد قامت شركة نوكيا كذلك بتحديث تطبيق Health Mate. ونتيجة لذلك، فقد أصبح الآن يوفر تجربة تصفح محسنة، وبرامج صحية جديدة مع توفير محتوى شخصي أكثر، فضلا عن العديد من الأشياء الأخرى.

نشرت بعض المواقع المهتمة بشؤون التكنولوجيا صورا أكدت أنها لهاتف "نوكيا 9"، المرتقب طرحه في الأسواق قريبا. ووفقا لموقع FrAndroid فإن "الصور التي سربت للهاتف، موضوعا في غطاء خاص، لم تمكن الخبراء من التعرف بدقة على المواصفات الخارجية له، لكن من الواضح أن الجهاز سيأتي بكاميرا مزدوجة تشبه تلك المركبة على هواتف هواوي الأخيرة". في حين أكدت بعض المواقع أن "نوكيا 9" سيطرح بشاشة 5.27 بوصة بدقة عرض 2560/1440 بيكسل، ومزودة بخاصية Always On Display، فضلا عن معالج ثماني النوى من نوع Qualcomm Snapdragon 835، وذاكرة وصول عشوائي بحجم 4 جيجابايت، ونظام تشغيل أندرويد 7.1.1. أما الكاميرا الخلفية للجهاز، فمن المنتظر أن تأتي مزدوجة بدقة 13 ميجابيكسل، على غرار كاميرا هاتف "هواوي" الأخير، حيث ستكون قادرة على التقاط مساحة أكبر ضمن الصورة، وتقريب الأجسام المراد التقاطها دون التأثير على جودة الصورة. أما هيكله الخارجي، فمن المفترض أن يكون من المعدن، ومزودا بمنفذ للسماعات ومنفذ للشحن من نوع "Type-C"، كما أن القسم الخارجي للشاشة سيحوي نوعين من الأزرار الحساسة للمس، إضافة لماسح بصمات الأصابع. وتأتي تلك التسريبات حول هاتف "نوكيا 9" في حين يتوقع الخبراء أن تطرح شركة HMD المسؤولة عن مبيعات "نوكيا"، هاتفين جديدين هما "نوكيا 3 و5"، في 15 يونيو القادم، في حين من الممكن أن يطرح هاتف "نوكيا 6"، في الـ 30 من الشهر نفسه.

منذ إعلان شركة "نوكيا" عن عودة هاتفها "التاريخي" 3310، ينتظر عشاق الهواتف المحمولة لا سيما ممن ارتبط معهم هذا الطراز بذكريات مع مطلع الألفية الجديدة. إلا أن الشركة الفنلندية انتظرت لنحو 3 أشهر من إعلان إطلاق "نوكيا 3310" الجديد، فيما اعتبره خبراء "غلطة كبيرة"، قبل أن تحدد مؤخرا أنه سيكون متوافرا في الأسواق في الرابع والعشرين من مايو الجاري. لكن حسب تقارير صحفية، اكتفت "نوكيا" فقط بإعلان موعد أول طرح للهاتف دون توضيح ترتيب الدول التي سيكون متاحا أولا. ويحافظ الهاتف المعدل على السمات الأساسية التي ميزت سلفه، وعلى رأسها الشكل الانسيابي والبطارية القوية ولعبة "الثعبان"، مع إضافة مميزات أخرى منها كاميرا خلفية بقوة 2 ميجابكسل، وشاشة "LED" بألوان محسنة، وإمكانية إضافة بطاقة ذاكرة. ويتمتع "نوكيا 3310" المعدل بميزة تنافسية، هي سعره الذي لن يتجاوز 50 جنيها إسترلينيا، كما سيتوافر بألوان الأحمر والأصفر والأزرق الداكن والرمادي.

قد تدفع احتياجات السوق ورغباته عديد من الشركات إلى تغيير اتجاهاتها لتواكب تغيراته، فلشركات عدة خلفيات مختلفة تماماً عما تنتجه الآن.. إليكم بعض البدايات غير المتوقعة لأشهر الشركات. "سامسونج" لصناعة الالكترونيات بدأت بمحل بقالة عام 1938م، كان كل ما يمتلكه "بيونج شول لي" محل بقالة، وشركة صغيرة لتصدير الأسماك المجففة والخضار، أطلق عليها اسم “سام-سونج”، والتي تعني بالكورية "النجوم الثلاثة" ويقصد بها بيونج المبادئ الرئيسية التي أنشأ شركته من أجلها: وهي أن تكون كبيرة، وأن تكون قوية، وأن تبقى للأبد.. وبعد الحرب العالمية الثانية، دفع شركته إلى عالم المال والأعمال، فعمل بعقود التأمين والأمن والمنسوجات، وخلال تلك الفترة، احتكر تصنيع المنسوجات، وامتلك أكبر مصنع للمنسوجات في كوريا . بدأت شركة سامسونج في تصنيع الإلكترونيات عام 1968، بجانب نشاطها التجاري، فتم تقسيم الشركة إلى سامسونج للإلكترونيات، التي أنتجت أجهزة التلفاز، والهواتف والغسالات، وغيرها، وشركات أخرى تابعة لها اهتمت بتجارة التجزئة والكيماويات والترفيه. وعام 1990، تخلت الشركة عن نشاطها التجاري، وأصبحت ثاني أكبر الشركات المصنعة والمنتجة للرقائق بعد شركة إنتل، وفي عام 2012 تفوقت سامسونج على شركة نوكيا، وأصبحت واحدة من أكبر شركات تكنولوجيا المعلومات في العالم. نوكيا "نوكيا".. البداية كانت مصنع للورق ترتبط علامة نوكيا في أذهاننا بعالم الهواتف المحمولة، فقد كانت رائدة في هذا المجال لعدة سنوات، لكن اسم نوكيا لم يُطلق في بادئ الأمر على شركة المحمول التي نعرفها جميعا الآن بهذا الاسم، بل على مصنعٍ للورق، وهو المصنع الثاني للمهندس "فريدريك إيدستام"، الذي أنشأه على ضفاف نهر" نوكيا نفيرتا"، ومنها جاء اسم "نوكيا آب". ثم اتجهت الشركة بعد ذلك لمجال توليد الكهرباء، واشترتها "الفنلندية للأشغال المطاطية"، والتي كانت قد تم ضمها لشركة "كابل الفلندية" عام 1922، ومع الشراكة، عملت كل شركة من الثلاث شركات على حدة، حتى عام 1967، فتم دمجهم تحت شعار "نوكيا". ركز هذا التعاون الجديد على صناعة الورق والإلكترونيات وكذلك المطاط، وساهم في تطوير ورق الحمام والدراجات الهوائية والتلفزيونات. ثم انضمت شركة نوكيا إلى شركة "سالورا" تحت اسم "موبيرا أوي"، وأنتجت أول هاتف سيارة. وبعد شراء نوكيا لشركة سالورا، بثلاث سنوات، أطلقت أول هاتف محمول في العالم، وفي عام 1989م أعيدت تسميتها لتكون "نوكيا للهواتف المحمولة". شركة بيجو "بيچو" للسيارات بدأت بمطاحن البن والفلفل والدقيق أول ما قد تقع عينك عليه، عند زيارة متحف بيچو الواقع في منطقة سوشو بفرنسا، صفٌ من مطاحن الفلفل، فهل للمطاحن أى علاقة بصناعة السيارات! لا توجد علاقة بالطبع، لكن بالنسبة لعلامة بيچو بالتحديد، فهناك علاقة. فقبل أن تُعرف السيارات بعلامة تجارية مميزة لها، اشتهرت مطاحن الأخوان "جان بيير" و"جان فيديريك بيجو" بجودتها العالية، ومن هنا جاء شعارها المميز، الأسد مع الفك المفتوح، الذي يرمز إلى قوة المطاحن. وفي عام 1810م قام الأخوان بتحويل المطاحن إلى مصنع للفولاذ لإنتاج شفرات المنشار، ومطاحن الفلفل، فمنذ عدة قرون، كان الفلفل يُلقب بالذهب الأسود، فكان واحداً من أكثر البهارات تكلفةً؛ لصعوبة عملية النقل والتوزيع. وعند مطلع القرن التاسع عشر، وبعد ظهور السفن ذات السرعة العالية شرق الهند، وإنشاء طرق تجارة جديدة، أصبح الفلفل الأسود متاحاً أكثر، وبأقل تكلفة. ومن هنا، اتجه الأخوان إلى صناعة العربات والدراجات الهوائية، إلى جانب مصنع الفولاذ الذي لم يعد مُربحاً مثلما كان في السابق. ومع بداية القرن العشرين، اندمجت الشركتان، وركزت على صناعة السيارات والدراجات الهوائية. مقر شركة شل "شِل" العالمية للبترول بدأت بمحل لبيع الأصداف والأنتيكات في عام 1886م، وبمتجر صغير يبيع الدقيق والسكر والقمح، بدأ الأخوان سام وماركوس صموئيل الابن عملهما في التجارة، لتكون الخطوة الأولى التي انتهت بأكبر شركة رائدة في مجال الطاقة في العالم، "رويال داتش شل". يعود تاريخ المتجر إلى عام 1883م، لصاحبه "ماركوس صموئيل الأب"، فكان يعمل بتجارة الأنتيكات، كذلك عمل في التصدير واستيراد الأصداف من الشرق الأقصى لاستخدامه في التصميم الداخلي. عمل الأخوان أيضاً في الاستيراد والتصدير، فقاما بتصدير الماكينات البريطانية، والمعدات، إلى اليابان ودول الشرق الأقصى، واستيراد الأرز، والحرير، وأسلاك النحاس من الشرق الأوسط وأوروبا. ومع ظهور سيارات المرسيدس، وازدياد الطلب على الجازولين، وجه الأخوان الاهتمام إلى تجارة النفط، فكانا أول من استخدم عربات النقل عوضاً عن البراميل، تلك الطريقة القديمة الشائعة ذات التكلفة العالية، والأكثرإهداراً للنفط، وبذلك تمكنت من حل الصعوبات التي كانت تواجه عملية نقل النفط خلال تلك الفترة. سُميت الشركة The tank syndicate، وكان شعارها محار البحر، ونافست شركة النفط الملكية الهولندية الرائدة في ذلك الوقت، قبل أن ينضما عام 1903م تحت اسم " الشركة الآسيوية للبترول"، لتصبح عام 1907 شركة "رويال داتش شل"، وشعارها الصَدفة.

كشقت تقارير وتسريبات أن هاتف نوكيا 3310 سيكون في متناول المستهلكين بدءا من الشهر المقبل، بحسب ما كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأوضحت الصحيفة أن موقع التجزئة البريطاني عرض بالفعل الهاتف على موقع التسوق الخاص به، وقال إن توصيل الهاتف سيكون في منتصف يونيو. وعرض الموقع الهاتف عند سعر 41 إلى 60 جنيهًا إسترلينيا "52-77 دولارًا"، وقال إنه سيكون متاحًا الشهر المقبل. وأثار الإعلان عن الهاتف الذي يوصف بـ"الجبار" في فبراير الماضي، عن ضجة كبيرة في سوق الهواتف النقالة، حيث يعد الهاتف من أفضل الهواتف، التي أنتجتها شركة نوكيا في أوج مجدها عام 2000. النسخة الجديدة من الهاتف من المتوقع أن تمنح المستخدمين مزايا مشوقة، مثل عمر البطارية الذي سيصل إلى شهر كامل أو 22 ساعة من المحادثات، ولعبة الثعبان الشهيرة التي ارتبطت به. وسيكون الهاتف الجديد أقل حجمًا وأخف وزنًا، وشاشته ملونة لكنها ليست عالية الدقة.

تنوي شركة نوكيا إطلاق هاتفين ذكيين جديدين في مؤتمر الجوال العالمي، والمفاجأة الأكبر لن تكون هواتف نوكيا العاملة بنظام أندرويد، إنما عودة 3310 بحلّة جديدة، نوعاً ما، حسبما كشفت تقارير إخبارية سابقة. وفور إعلان شركة نوكيا نيتها إعادة إطلاق هاتف 3310، غزا الإنترنت سيل من التسريبات والصور والأخبار بشأن شكل الهاتف وسعره مواصفاته. وسربت بعض المواقع المهتمة بالتكنولوجيا، مواصفات هاتف نوكيا "3310" الذي تنوي الشركة الفنلندية إعادة إطلاقه هذا الأسبوع في مدينة برشلونة الإسبانية. والهاتف الجديد لن يحتوي على نظام حديث مثل "أندرويد"، بل سيحتوي على مواصفات كلاسيكية، وعوضا عن البلاستيك كما في الهاتف القديم، ستغطي نوكيا النسخة الجديدة بمادة البوليمر الأخف وزنا. وسيأتي "نوكيا 3310" في عدة ألوان قريبة من ألوان الهاتف القديم، وسيكون الهاتف الجديد أقل حجما وأخف وزنا، وشاشته ملونة لكنها ليست عالية الدقة، كما سيحمل بطارية طويلة العمر، حسبما ذكر موقع "Vtech". ومن المقرر أن تعرض نوكيا الهاتف في معرض برشلونة للهاتف الجوال في برشلونة، وذلك خلال مؤتمر صحفي هناك بالإضافة إلى 3 هواتف أخرى. وأطلق الهاتف للمرة الأولى عام 2000، وحاز على شعبية كبيرة بين المستخدمين ويعد واحدا من أكثر الهواتف رواجا في العالم إذ بيع منه 126 مليون هاتف.

كشفت تقارير سابقة، إن شركة نوكيا تنوي إطلاق هاتفين ذكيين جديدين في مؤتمر الجوال العالمي، والمفاجأة الأكبر لن تكون هواتف نوكيا العاملة بنظام أندرويد، إنما عودة 3310 بحلّة جديدة، نوعاً ما. كشف تقرير جديد اليوم أن نوكيا لن تغير في تصميم الهاتف المميز لكنه سيطرأ عليه بعض التحديثات مثل التخلي عن الشاشة أحادية اللون لتستبدلها بشاشة ملونة وأكبر من السابق كما أنه سيكون أنحف سماكة وأخف وزناً –هذا نتيجة طبيعية للتطور التقني الحالي– وسيجري تغيير بسيط في حجم الأزرار، بحسب موقع "عالم التقنية". وسيتوفر الهاتف بثلاثة ألوان هي الأحمر والأخضر والأصفر وسيباع بسعر 59 يورو أو حوالي 65 دولار حيث ستكشف عنه HMD في 26 فبراير مع هاتفي نوكيا 3 و نوكيا 5، لننتظر ونرى عودة الهاتف العتيد بعد 17 عاماً من إطلاق الجيل الأول منه.

مع الترقب الشديد لهاتف آيفون القادم من شركة أبل، ومايحملة من التقنيات المتطورة، تتحدث مصادر عن عودة هاتف مختلف تماماً ولكنه عزيز على قلوب الكثيرين. إنه نوكيا 3310 الذي يعد من أوائل الهواتف الجوالة التي أطلقتها شركة نوكيا وأكثرها شهرة وإن لم تحمله في وقت من الأوقات فقد فاتك الكثير. تتحدث العديد من المصادر أن شركة "HMD Global" المالكة لعلامة نوكيا ستقوم بإعادة طرح الهاتف الشهير في معرض برشلونة للهواتف المحمولة. كما أن الشركة ستعيد طرح عدد من الهواتف الأقل شهرة في هذا المعرض في محاولة للتذكير ببدايات الهواتف المحمولة

كشفت تقارير مسربة أن شركة "نوكيا" تعتزم الإعلان عن هاتفها الجديد "P1" خلال مشاركتها في مؤتمر الجوال العالمي في برشلونة 26 شهر فبراير الجاري. كما تداولت وسائل الإعلام الميزات المتوقعة للهاتف الجديد، والتي إذا صح توفرها في الهاتف سيكون من الهواتف الأقوى المتوفرة في الأسواق وسيمكن "نوكيا" من الثبات في سوق الهواتف الذكية. وبحسب بوابة أفريقيا الإخبارية، فإنه من المحتمل أن يتمتع هاتف "نوكيا P1" بشاشة من نوع Quad HD أو Full HD بحجم 5.3 بوصة، ومزودة بزجاج Gorilla Glass 5، ومعالج من نوع سناب دراجون 835، ويمتلك ذاكرة وصول عشوائية بسعة 6 جيجابايت. وهناك توقعات أن يأتي هاتف "نوكيا P1" بكاميرا خلفية دقتها 22.6 ميجابكسل، ويدعم تقنية Carl Zeiss، وهذا سيجعله من أبرز الهواتف الذكية في التصوير. ومن المرجح أن يحمل الهاتف بطارية قدرتها 3500 ميللي أمبير، ويدعم تقنية الشحن السريع، ويعمل بنظام التشغيل آندرويد 7 نوجا. وطبقا للتسريبات فمن المحتمل أن يأتي هاتف "نوكيا P1" بإصدارين، إحداهما مزود بذاكرة تخزين داخلية بحجم 128 جيجابايت، والآخر بذاكرة تخزين بحجم 256 جيجابايت. وهناك احتمالات أن يدعم هاتف "نوكيا P1" حساس لبصمة الإصبع في الجانب الأيمن، بالإضافة إلى منفذ USB-C، ومنفذ سماعات في أسفل الهاتف.