رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
مؤشر بورصة قطر ينخفض بمقدار 56ر0 %

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة /60ر58/ نقطة، أي ما نسبته /56ر0/ بالمائة، ليصل إلى /10/ آلاف و/84ر327/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول /7/ ملايين و/397/ ألفا و/510/ أسهم بقيمة /258/ مليونا و/296/ ألفا و /94ر19/ ريال نتيجة تنفيذ /3935/ صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليون و/988/ ألفا و /558/ سهما بقيمة /99/ مليونا و/34/ ألفا و/20ر40/ ريال نتيجة تنفيذ /1374/ صفقة، سجل انخفاضا بمقدار /51ر14/ نقطة، أي ما نسبته /52ر0/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/52ر775/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول /799/ ألفا و /999/ سهما بقيمة /28/ مليونا و/409/ آلاف و/81ر194/ ريال نتيجة تنفيذ /461/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /97ر6/ نقطة، أي ما نسبته /11ر0/ بالمائة ليصل إلى /6/ آلاف و/44ر249/ نقطة. وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول /942/ ألفا و/653/ سهما بقيمة /38/ مليونا و/668/ ألفا و/46ر164/ ريال نتيجة تنفيذ /670/ صفقة، انخفاضا بمقدار/66ر18/ نقطة، أي ما نسبته /60ر0/ بالمائة ليصل إلى /3/آلاف و/63ر074/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول/83/ ألفا و/464/سهما بقيمة مليونين و/942/ ألفا و/50ر812/ ريال نتيجة تنفيذ /58/ صفقة، انخفاضا بمقدار /41ر50/ نقطة، أي ما نسبته /10ر1/ بالمائة ليصل إلى /4/ آلاف و/09ر517/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليونين و /293/ ألفا و/33/ سهما بقيمة /62/ مليونا و/946/ ألفا و/59ر233/ ريال نتيجة تنفيذ/817/صفقة، انخفاضا بمقدار/06ر4/ نقطة أي ما نسبته /17ر0/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/85ر417/ نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول /833/ ألفا و/518/ سهما بقيمة /12/ مليونا و /949/ ألفا و/61ر591/ ريال نتيجة تنفيذ /376/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /22ر5/ نقطة، أي ما نسبته /48ر0/ بالمائة ليصل إلى ألف و/81ر097/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول /456/ ألفا و /285/ سهما بقيمة /13/ مليونا و/345/ ألفا و/77ر982/ ريال نتيجة تنفيذ /179/ صفقة، انخفاضا بمقدار /39ر14/ نقطة، أي ما نسبته /59ر0/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/77ر419/ نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار /24ر93/ نقطة، أي ما نسبته /56ر0/ بالمائة ليصل إلى /16/ ألفا و/43ر429/ نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة /49ر10/ نقطة، أي ما نسبته /27ر0/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و /30ر867/ نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار/32ر12/ نقطة أي ما نسبته /44ر0/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/33ر797/ نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 18 شركة وانخفضت أسعار 18 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم /542/ مليارا و /739/ مليونا و /561/ ألفا و/84ر057/ ريال.

221

| 13 مارس 2016

اقتصاد alsharq
بورصة قطر تنضم إلى مبادرة الأمم المتحدة للبورصات المستدامة

أعلنت بورصة قطر اليوم انضمامها إلى مبادرة الأمم المتحدة للبورصات المستدامة وذلك بتوقيعها وثيقة الالتزام الطوعي العام لتعزيز الإدارة البيئية والاجتماعية وممارسات الحوكمة والإفصاح للشركات المدرجة تحقيقا للتنمية المستدامة واستجابة لمبادرة السيد بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة. وأشار بيان صحفي للبورصة إلى تلقيها كتابا من مؤسسات الأمم المتحدة المسؤولة عن تنفيذ تلك المبادرة بما في ذلك مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) أعربت فيه عن شكرها لمشاركة بورصة قطر الطوعية في تلك المبادرة الهادفة إلى تعزيز الحوار مع المستثمرين والشركات والجهات التنظيمية والالتزام بمبادئ الحوكمة والإفصاح. وأوضح كتاب الأمم المتحدة أن الحوار الذي بدأته المبادرة عام 2012 على المستوى العالمي ساهم في خلق أبعاد جديدة لها تمثلت في السعي للحصول على تعهد بالتزام البورصات الدولية في مختلف أنحاء العالم بالعمل على تحقيق الاستدامة فيها.. وأعربت الجهات القائمة على المبادرة عن سرورها بانضمام بورصة قطر إلى مجموعة البورصات الأخرى للمضي قدما في الجهود الرامية إلى تحقيق الأهداف التي تسعى إليها الجهات المنظمة للمبادرة. ولفت الكتاب إلى أن الحوار الذي تم خلال العام 2014 انتقل إلى مرحلة إجراء الاتصالات المناسبة مع الشركات المدرجة ومالكي الأسهم فيها لمساعدة البورصات المنضوية تحت المبادرة في التواصل وتبادل المعلومات حول الجهود الرامية لتعزيز الاستدامة في أسواقها. فضلاً عن أن الجهات المنظمة للمبادرة تؤمن بأن بإمكان البورصات والمستثمرين والشركات والجهات التنظيمية العمل معا من أجل تحقيق تقدم كبير على صعيد استدامة أسواق المال. وتعد مبادرة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة للبورصات بمثابة منصة هامة لاستكشاف السبل التي تساعد البورصات على العمل معا إلى جانب المستثمرين والجهات التنظيمية وصانعي السياسات والشركات على تعزيز الاستدامة والاستثمار المسؤول من خلال سلسلة من الإجراءات العملية والمناسبات المشتركة. ويتجاوز عدد البورصات المشاركة في هذه المبادرة ثماني وعشرين بورصة من بينها بورصة لندن وناسداك وبورصة نيويورك والبورصة الألمانية. ومن بينها كذلك بورصة بومباي والبورصة الماليزية وبورصة اسطنبول والبورصة المصرية والبورصة الكورية. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الاستثمار المسؤول من قبل جميع الأطراف ذوي العلاقة (المستثمرين، الجهات التنظيمية، والشركات) وذلك من أجل تحقيق التنمية المستدامة. وقد أطلقت هذه المبادرة من قبل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في مدينة نيويورك في عام 2009، حيث يتم الإشراف عليها من قبل الأونكتاد. وبموجب هذه المبادرة، يتم دعوة البورصات من مختلف أرجاء العالم لتصبح شريكة لهذه المبادرة عن طريق توقيعها لوثيقة الالتزام الطوعي العام لتعزيز الإدارة البيئية والاجتماعية وممارسات الحوكمة والافصاح للشركات المدرجة. أما الحوار العالمي للبورصات المستدامة فيعتبر حدثا رئيسيا يعقد كل سنتين على هامش هذه المبادرة باعتباره منصة رفيعة المستوى لاستكشاف كيفية الوصول إلى أسواق مستدامة بمشاركة البورصات والجهات التنظيمية والشركات. وتجدر الإشارة إلى أن بورصة قطر قطعت شوطا كبيرا في مجال تحولها إلى بورصة مستدامة وذلك من خلال تطوير وتشجيع ممارسات الافصاح وأفضل الممارسات في علاقات المستثمرين.

380

| 30 يناير 2016

اقتصاد alsharq
بورصة قطر تكسب 12 مليار ريال في جلسة واحدة

حققت بورصة قطر اليوم مكاسب كبيرة بلغت قيمتها 12 مليار ريال، حيث قفزت رسملة الأسهم من 466.4 مليار ريال عند إغلاق جلسة أمس إلى 478.6 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة اليوم.وسجل مؤشر الأسهم المحلية ارتفاعا بمقدار 230.9 نقطة، تمثل ما نسبته 2.6% ليقترب كثيرا من حاجز 9 آلاف نقطة، حيث أغلق عن 8980 نقطة.وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن أسواق المال تحتاج في الوقت الحالي لأهم عامل وهو إعادة الثقة ليساعدها على الثبات والاستقرار، وقالوا لـ "الشرق" اليوم إن الهزات التي تعرضت لها البورصات الخليجية في الآونة الأخيرة أدت الى إضعاف عامل الثقة لدى معظم المستثمرين، ما يتطلب اتخاذ بعض الإجراءات التي تعيد تلك الثقة الى مستوياتها السابقة. مشيدين بالخطوة التي وصفوها بالتحرك الذكي لمجالس إدارات الشركات المدرجة في البورصة منذ بدء الإعلان عن نتائجها المالية، والمتمثل في توزيع نسبة أرباح مجزية على المساهمين رغم تحديات الأداء المالي، متوقعين أن يواصل المؤشر العام الارتفاع خلال الفترة المقبلة مصحوبا بالتحسن الذي طرأ على أسعار النفط وتوزيعات الارباح التي بدأ الاعلان عنها من قبل الشركات المدرجة في البورصة.

237

| 27 يناير 2016

اقتصاد alsharq
إستمرار تراجع أسعار النفط يضغط على أداء بورصة قطر

أدى تراجع أسعار النفط العالمية والعوامل السياسية في المنطقة إلى فقدان المؤشر العام لبورصة قطر اليوم 160 نقطة بنسبة 1.48% ليستقر عند 10675 نقطة، وسط تعاملات بلغت قيمتها 214.6 مليون ريال، حيث تم تداول 5.2 مليون سهم. اليافعي: المستثمرون يتجاهلون عوامل القوة في السوق المالي وارتفعت أسعار أسهم 7 شركات وانخفضت أسعار أسهم 32 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 561.2 مليار ريال.عوامل نفسية تتحكم في السوقوأكد الخبراء أن التراجع الكبير في المؤشر العام للبورصة اليوم يعود بالدرجة الأولى إلى العوامل النفسية جراء تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية، باعتبار النفط المحرك الأساسي لأسواق المال في المنطقة. وطالب الخبراء المستثمرين بالتريث وعدم المضاربة السريعة التي قد تحقق خسائر لأصحابها، مؤكدين أن الأسعار الحالية للأسهم لا تعبر بأي حال من الأحوال عن الأداء المالي الجيد لعدد كبير من الشركات، كما لا تعكس الوضع المالي والإقتصادي القوي لقطر في الأسواق الإقليمية والعالمية.تجاهل العوامل القوية ويؤكد الخبير والمحلل المالي محمد اليافعي مدير مجموعة خبراء الإستثمار أن البورصة مرتبطة إرتباطاً وثيقاً بأسعار البترول صعوداً وهبوطاً، فإذا إرتفع النفط ارتفعت معه البورصات والعكس صحيح إذا انخفض تراجعت الأسهم، ويضيف أن المستثمرين يتجاهلون العوامل القوية في السوق، والتي تحدد دائما الأسعار وأهمها توزيعات الأرباح، فهناك شركات ستقوم بتوزيع أرباح جيدة على المساهمين، وفي مقدمتها القطاع البني والمصرفي، وبالتالي فإن أسعار أسهمها تعتبر مشجعة جداً على الشراء، وليس البيع وذلك للإستفادة من هذه الأرباح القوية.ويؤكد اليافعي أن هناك عوامل أخرى تدعم السوق ويتجاهلها المستثمرون أهمها الوضع الإقتصادي القوي لقطر، وإستمرار تنفيذ المشاريع الكبرى سواء مشاريع البنية التحتية أو مشاريع مونديال 2022، وكلها عوامل إيجابية تصب في صالح السوق، يجب الاستفادة منها، بدلا من الاندفاع نحو البيع بكميات كبيرة مما يسبب خسائر لأصحاب الأسهم المباعة.خطف الأرباح ويطالب اليافعي المستثمرين بالابتعاد عن المضاربة اللحظية التي قد تسبب مخاطرة سعياً وراء خطف الأرباح، لذلك على المستثمر ألا يخاطر بدخول السوق برأسماله كله أو مبالغ كبيرة، ولكن من خلال نظام الدفعات الذي يمكنه من تعديل مركزه المالي وإحداث توازن بين الأسهم، واستعادة رأس المال إذا تراجع السهم.ويؤكد أن هذا الأسلوب هو الأفضل في الوقت الحالي لدخول البورصة، مع التركيز على الأسهم القوية ذات الأداء الجيد في السوق التي حققت أرباحاً جيدة تمكنها من توزيع أرباح مناسبة للمستثمرين. ويوضح أن الوضع الحالي في البورصة فرصة للإستثمار طويل الأجل وليس المضاربة، فالأسعار الحالية مغرية جداً وتشجع على الشراء بنظام الدفعات أو الدخول التدريجي للسوق.ويضيف اليافعي أنه إذا كان هناك سيناريو سلبي للسوق بعد تراجع أسعار البترول فإن هناك السيناريو الإيجابي الذي يتمثل في إمكانية صعود السوق إذا استمر سعر النفط أعلى من 45 دولارا للبرميل، مما يشير استقرار السوق خلال الفترة القادمة وصعوده في حالة صعود أسعار النفط.ويشير اليافعي إلى أهمية التريث وعدم التفريط في الأسهم التي توزع أرباحاً جيدة، لأنها أسهم جيدة تحقق أرباحاً لأصحابها سواء في السعر أو في التوزيعات إذا احتفظ بها أصحابها. دخول المساهمين الخليجيين من جانبه يؤكد الخبير المالي طه عبد الغني أن السوق تميز اليوم بدخول المساهمين الخليجيين الذين ارتفعت عمليات الشراء لديهم حيث وصلت إلى حوالي 17.5% من نسبة التداول في حين كانت عمليات البيع حوالي 5% أي أن المستثمرين الخليجيين استغلوا تراجع الأسعار وقاموا بالشراء. ويضيف أنه في المقابل ارتفعت عمليات البيع للمستثمرين الأجانب لتتجاوز 39% في حين كانت عمليات الشراء بنسبة 26%، وبالتالي فإن المستثمرين الأجانب ضغطوا على السوق. ويوضح أن الأسعار الحالية فرصة جيدة جدا للشراء خاصة من المستثمرين القطريين أو المقيمين في قطر الذين يبحثون عن الاستثمار طويل الأجل، فالأسعار الحالية لم تصلها البورصة منذ سنوات، وبالتالي أسعار مغرية جداً، ويجب أن ينتهزها من يبحث عن الاستثمار في البورصة وذلك بدون مضاربة أو الاستعجال لخطف الأرباح.نتائج الربع الأخير من العامويؤكد أن نتائج الربع الأخير ستساهم دون شك في دعم البورصة وانتعاش التعاملات خاصة أن عدداً كبيراً من الشركات ستقوم بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين. عبد الغني: الأسعار الحالية فرص استثمارية جيدة بدون مضاربة ويضيف أن قطاع البنوك والخدمات المالية تداول 1.60مليون سهم قيمتها 93 مليون ريال وتراجع مؤشر القطاع 35.26 نقطة ليصل إلى 2875 نقطة.وتداول قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 129 ألف سهم قيمتها 10.2 مليون سهم، نتيجة تنفيذ 141 صفقة، وانخفاض المؤشر 93.57 نقطة ليصل إلى 6351 نقطة.وتداول قطاع العقارات 1.2 مليون سهم قيمتها 21.7 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 467 صفقة، وانخفض 49.08 ليصل إلى 2487 نقطة. وتداول قطاع الاتصالات 567 ألف سهم بقيمة 10.3 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 391 صفقة، وانخفض 36.86 ليصل إلى 938 نقطة.وتداول قطاع النقل 754.3 ألف سهم بقيمة 20.2 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 502 صفقة، وانخفض 12.83 نقطة ليصل إلى 2548 نقطة. وتداول قطاع الصناعة 822 ألف سهم قيمتها 56.6 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 1049 صفقة، وانخفض 34.21 نقطة ليصل إلى 3172 نقطة. وتداول قطاع التأمين 33 ألف سهم قيمتها 2 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 59 صفقة، وانخفض 45.84 نقطة ليصل إلى 4180 نقطة.

313

| 23 نوفمبر 2015

اقتصاد alsharq
مستثمرون: غياب صناع السوق عن التداولات يقود مؤشر البورصة للتراجع

انهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات آخر يوم في الاسبوع على انخفاض مقدار 72.87 نقطة اي ما نسبته 0.63 % ليغلق عند مستوى 11439.30 نقطة، وسط حالة من الهدوء والضعف في قيم واحجام التداولات، حيث شهدت الجلسة اليوم تداول ما يناهز 4.8 مليون سهم في جميع قطاعات السوق بقيمة حوالي 208.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2691 صفقة. العمادي: وضع السوق جيد وغياب كبار المستثمرين ترك المجال للأفراد والمضاربين واكد مستثمرون ومحللون لـ "بوابة الشرق" ان استمرار عزوف كبار المستثمرين عن الدخول للبورصة أثّر على قيم واحجام التعاملات، وادى إلى ان يظل المؤشر يتحرك ضمن نطاقات محدودة، وسط حالة من الركود في عمليات البيع والشراء، حيث إن اغلب المتعاملين اليوم بالبورصة عبارة عن صغار المستثمرين والمضاربين.واضاف هؤلاء المستثمرون ان البورصة مرشحة للاستمرار في حالة الهدوء التي تعيشها حتى نهاية العام وبدء اعلان النتائج المالية النهائية للشركات المساهمة واعلان التوزيعات، حيث من المتوقع ان يبدأ المؤشر يتحرك ويكسر حالة الجمود مع دخول السيولة ولجوء المستثمرين لإعادة ترتيب محافظهم استعدادا للارباح. لافتين إلى ان العوامل الخارجية وخاصة استمرار تراجع اسعار النفط وحالة عدم الاستقرار في المنطقة تظل هي العوامل المسيطرة على نفسيات المستثمرين، وتفرض حالة من الترقب والانتظار لدى المستثمرين وهذا ليس خاصا بوضع سوقنا المحلي وانما حالة عامة في اسواق المنطقة والعالم، والتي تأثرت بشكل اكبر من سوقنا الذي حافظ على استقراره وهدوئه بفضل قوة الاقتصاد القطري وتحقيقه لأعلى معدلات النمو، وعدم تأثر وتيرة الانفاق على المشاريع العملاقة التي يتم تنفيذها سواء منها المرتبطة برؤية قطر الوطنية 2030، او المشاريع المرتبطة باستضافة الدولة لمونديال 2022، هذا بالاضافة إلى استمرار قطاع الاعمال القطري بما فيه الشركات المساهمة لتحقيق نتائج ايجابية وتحقيق معدلات نمو جيدة.وقال رجل الأعمال عبدالعزيز العمادي، إن استمرار حالة الهدوء في التعاملات وتحرك المؤشر ضمن نطاقات ضيقة سواء انخفاضا او ارتفاعا يعود إلى عزوف كبار المستثمرين عن الدخول للسوق في الوقت الحالي، وترك المجال لصغار المستثمرين والمضاربين بالتحكم في اتجاهات السوق، مشيرا إلى أن استمرار تراجع اسعار النفط أثّر على الحالة العامة في الاسواق الاقليمية والعالمية وخلق حالة من الترقب والحذر لدى كبار المستثمرين، في انتظار اتضاح الصورة.وشدد العمادي على ان وضع بورصة قطر جيد بفضل قوة ومتانة الاقتصاد القطري، واستمرار الدولة في الانفاق القوي على المشاريع التنموية العملاقة، دون ان يؤثر عليها تراجع اسعار النفط، وبالتالي فإن كل المعطيات والمؤشرات الاقتصادية الداخلية في سوقنا المحلي ممتازة، مشيرا إلى انه رغم ذلك وبسبب ترابط الاسواق الاقليمية والعالمية، وبسبب وجود منطقة الشرق الاوسط في وضع من عدم الاستقرار السياسي أثّر على مختلف الاسواق هو الآخر، وهذا كله خلق حالة من التخوف والترقب لدى المستثمرين.من جانبه قال المستثمر ناصر الحميدي، إن العوامل الخارجية وخاصة استمرار انخفاض اسعار النفط خلق حالة من الحذر والترقب لدى المستثمرين، وأدى لعزوف المحافظ المحلية والاجنبية عن الدخول وضخ السيولة في السوق، وهو ما دفع المؤشر لأن يظل يتحرك في نفس المكان تقريبا وسط حالة من التذبذب المحدود سواء ارتفاعا او هبوطا، مشيرا إلى ان اغلب المتعاملين اليوم بالسوق عبارة عن افراد ومضاربين في حدود ضيقة، وهناك حالة من الركود في عمليات البيع والشراء، خصوصا مع تمسك بعض المستثمرين بأسهمهم، متوقعا ان يظل المؤشر يراوح مكانه في الفترة القليلة القادمة قبل نهاية العام وبدء اعلان نتائج الربع الرابع والتوزيعات، حيث من المتوقع ان يبدأ المؤشر يتحرك وتبدأ السيولة تدخل للسوق مجددا.هذا وقد شهدت الجلسة اليوم تداول حوالي 388384 سهما في قطاع البنوك والخدمات المالية، بقيمة حوالي 70.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 570 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 76. 16 نقطة اي ما نسبته 0.54 %، واغلق عند مستوى 3064.84 نقطة.وشهد مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 309122 سهما بقيمة حوالي 13.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 179 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 46. 12 نقطة أي ما نسبته 19. 0 % واغلق عند مستوى 6699 نقطة.وشهد قطاع الصناعة، تداول حوالي 2 مليون سهم بقيمة 76.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 742 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار07. 35 نقطة أي ما نسبته 03. 1 %، واغلق عند مستوى 3377.49 نقطة.بينما شهد قطاع التأمين تداول28.6 ألف سهم بقيمة حوالي 2.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 34 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 06. 39 نقطة أي ما نسبته 86. 0 %، واغلق عند مستوى 4585.40 نقطة.وسجل مؤشر قطاع العقارات، تداول 1.2 مليون سهم بقيمة 25.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 416 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 93. 23 نقطة أي ما نسبته 87. 0 %، واغلق عند مستوى 2724.79 نقطة.وشهد مؤشر قطاع الاتصالات، تداول 394.7 ألف سهم بقيمة حوالي 9.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 320 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 20. 6 نقطة أي ما نسبته 60. 0 % واغلق عند 1020.15 نقطة. الحميدي: استمرار تحرك المؤشر في نطاقات ضيقة حتى موعد إعلان التوزيعات وشهد قطاع النقل، تداول 392.4 ألف سهم بقيمة 10.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 430 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 18. 11 نقطة أي ما نسبته 44. 0 %، واغلق عند 2578.40 نقطة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 27. 113 نقطة أي ما نسبته 63. 0 % واغلق عند 17780.74 نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 25. 37 نقطة أي ما نسبته 85. 0 % واغلق عند 4327.57 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 73. 16 نقطة أي ما نسبته 55. 0 %، واغلق عند 3045.11 نقطة.وشهدت الجلسة امس ارتفاع اسعار أسهم 8 شركات وانخفاض أسعار اسهم 25 شركة وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها.

263

| 05 نوفمبر 2015

اقتصاد alsharq
المؤشر العام لبورصة قطر يسجل انخفاضا بمقدار 0.63%

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة 72.87 نقطة، أي ما نسبته 0.63% ليصل إلى 11 الفا و439.30 نقطة.وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 4 ملايين و793 الفا و641 سهما بقيمة 208 ملايين و635 الفا و892.77 ريال نتيجة تنفيذ2691 صفقة.وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليون و388 الفا و384 سهما بقيمة 70 مليونا و915 الفا و840.23 ريال نتيجة تنفيذ570 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 16.76 نقطة اي ما نسبته 0.54% ليصل إلى 3 الاف و064.84 نقطة.كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 309 آلاف و122 سهما بقيمة13 مليونا و286 الفا و093.49 ريال نتيجة تنفيذ 179 صفقة، انخفاضا بمقدار 12.46 نقطة أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى 6 آلاف و699.00 نقطة.وايضا سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و002 ألف و816 سهما بقيمة 76 مليونا و103 آلاف و679.83 ريال نتيجة تنفيذ 742 صفقة،انخفاضا بمقدار 35.07 نقطة أي ما نسبته 1.03% ليصل إلى 3 آلاف و377.49 نقطة.بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 28 الفا و632 سهما بقيمة مليونين و449 ألفا و363.10 ريال نتيجة تنفيذ 34 صفقة،ارتفاعا بمقدار 39.06 نقطة أي ما نسبته 0.86% ليصل إلى 4 آلاف و585.40 نقطة.وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و277 الفا و495 سهما بقيمة 25 مليونا و418 ألفا و743.93 ريال نتيجة تنفيذ 416 صفقة،انخفاضا بمقدار 23.93 نقطة أي ما نسبته 0.87% ليصل إلى ألفين و724.79 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 394 ألفا و711 سهما بقيمة 9 ملايين و463 ألفا و854.13 ريال نتيجة تنفيذ 320 صفقة،انخفاضا بمقدار6.20 نقطة أي ما نسبته 0.60% ليصل إلى الف و020.15 نقطة.وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 392 الفا و481 سهما بقيمة 10 ملايين و998 ألفا و218.06 ريال نتيجة تنفيذ 430 صفقة،ارتفاعا بمقدار 11.18 نقطة أي ما نسبته 0.44% ليصل إلى ألفين و578.40 نقطة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 113.27 نقطة أي ما نسبته 0.63% ليصل إلى 17 ألفا و780.74 نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 37.25 نقطة أي ما نسبته 0.85% ليصل إلى 4 آلاف و327.57 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 16.73 نقطة أي ما نسبته 0.55% ليصل إلى 3 آلاف و045.11 نقطة.وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار25، وحافظت أسهم 4 شركات على سعر اغلاقها.وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 600 مليار و146 مليونا و565 ألفا و891.86 ريال.

223

| 05 نوفمبر 2015

اقتصاد alsharq
البنك التجاري الراعي الذهبي لإجتماعات الإتحاد الدولي للبورصات

أعلن البنك التجاري عن رعايته الذهبية للدورة رقم 55 للجمعية العامة والاجتماع السنوي للاتّحاد الدولي للبورصات الذي تستضيفه بورصة قطر من 19 إلى 21 أكتوبر 2015 للمرة الأولى في الدوحة وفي المنطقة. وقد قام بتدشين هذه الدورة سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، وزير الإقتصاد والتجارة ورئيس مجلس إدارة بورصة قطر. وقال السيد عبد الله صالح الرئيسي، الرئيس التنفيذي للبنك التجاري: "إن الاجتماع السنوي للإتحاد الدولي للبورصات يعتبر من التجمعات الهامة والمرجعيات الرئيسية للجهات الإستثمارية العالمية في مجال القطاع المالي. والبنك التجاري مهتم برعاية مؤتمرات تعزز من مكانة دولة قطر في عالم المال والأعمال. وكوننا بنك مُدرج في كل من بورصة قطر وبورصة لندن، فإننا نرحّب دائما بكلّ تعاون دولي وحوار بين رؤساء مجالس الإدارة والرؤساء التنفيذين لمختلف البورصات وأسواق المال من جميع أنحاء العالم." الرئيسي: مهتمون برعاية مؤتمرات تعزز مكانة قطر شمل اجتماع هذا العام عددا من المواضيع الرئيسية، منها تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة والتّقدم في أجندة الإصلاح المالي لمجموعة العشرين، والتطورات في أسواق السلع والمشتقات وتطوّر الهياكل السوقيّة، وآخر الاتجاهات في إدارة المخاطر والالتزام التنظيمي والحوكمة. إضافة إلى عدد من المواضيع المتعلّقة باستراتيجيات أسواق الأسهم وأدائها، وتطوّرات الأسواق المالية وأسواق السندات إلى جانب التحديات التي تواجه الأسواق الناشئة والنامية. وحضر هذه الفعالية عدد من رجال الأعمال البارزين والمدراء التنفيذيين للبورصات العالمية والممثلين الآخرين للبورصات المشاركة العضوة في هذا الاتحاد والسلطات الرقابية من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى كبار المسؤولين في وزارة الاقتصاد والتجارة والبورصة في دولة قطر.

477

| 20 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
مستثمرون: البورصة تترقب محفزات إضافية لتحقيق مزيد من الإرتفاعات

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بقيمة 28 نقطة بعد تراجع طفيف في جلسة التداولات السابقة لها، وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر في انتظار محفزات إيجابية لتدفعه لتحقيق مزيد من المكاسب والإرتفاعات، مشيرين إلى أن هناك ترقباً من قبل المستثمرين والمساهمين والقطاع الخاص في انتظار الإعلان عن الموازنة الجديدة 2016 والتي ستكون لأول مرة في يناير المقبل. العقيل: الأوضاع العامة في المنطقة تؤثر على أداء مجمل أسواق المال وقالوا إن السوق يعمل لتحقيق مزيد من الصعود والإرتفاعات في ظل عوامل غير إيجابية تحيط بمعظم الأسواق، في مقدمتها التراجعات في أسعار النفط العالمية، وعودة الاستقرار السياسي في المنطقة فضلا عن الحاجز النفسي لدى المستثمرين والمساهمين، مشيرين إلى أن السوق القطري هو الأقوى في المنطقة نتيجة لقوة الإقتصاد القطري ومتانته وتنوعه الذي مكن تفادي الكثير من المخاطر التي أثرت على العديد من الأسواق.جني أرباحأكد رجل العمال السيد محمد كاظم الأنصاري أن المؤشر في طريقة للاستقرار في المنطقة الخضراء، مهما كانت التذبذبات التي تعترية في بعض الأوقات حيث وصفها بأنه تراجعات طفيفة لا تلقى بتأثيرات عميقة على مجريات التداول في السوق كما أنها لم تؤثر نفسيا على المساهمين والمستثمرين. وقال إنها عمليات جني أرباح وليست عوامل إضعاف للسوق وقال إن التراجع في الجلسة السابقة تراجع طارئ وطفيف لا يبين حقيقة السوق القطري الذي يتمتع بالاستقرار والقوة وأضاف أنه الآن السوق الأفضل على مستوى المنطقة نسبة لقوته التي يستمدها من قوة الاقتصاد القطري ومتانته. مشيراً إلى حركة السوق خلال الفترة الآنية تعتبر عمليات تسيل وجني أرباح اقتنصها المستثمرون والمساهمون بعد حصيلة الارتفاعات المقدرة التي شهدتها الفترة الماضية حيث استعاد المؤشر مكانته واسترد وضعه الطبيعي الذي كاد أن يتخلى عنه نتيجة لتراجعات بسبب عوامل نفسية حلت بالمستثمرين المساهمين الذين كانوا يرمقون حركة النفط وأسعاره المتدنية التي أثرت على جميع الأسواق العالمية بما فيها الأسواق الخليجية، لكن السوق القطرية لم تتأثر كثيرا بفضل الرؤية الحكيمة لحكومتنا الرشيدة التي وضعت خطط وبرامج محكمة ساعدت في التغلب على الكثير من جوانب الخسائر التي يمكن يفرزها النفط بأسعاره الهابطة. وقال الآن بحمد الله استعاد السوق خسائرة السابقة وبدأ في عمليات تجميع عبر تعاملات سلسة أعادت المحافظ الأجنبية والمحلية ونشط السوق.مكاسب قويةكما عادت الثقة للمستثمرين والمساهمين، ويتوقون الآن تحيقق مكاسب قوية وعودة كبيرة للمؤشر إلى المنطقة الخضراء، مع النتائج الجيدة التي أظهرتها بعض الشركات والبنوك التي أفصحت عن نتائجها المالية، وقال إن تلك النتائج كانت بمثابة مقدمة عند معظم المستثمرين والمساهمين حول إفصاحات الشركات الأخرى المذمع الإعلان عنها خلال هذه الأيام، حيث يتوقع أن تحقق مكاسب جيدة وتكون أفضل من نتائج العام السابق.ولفت إلى بورصة قطر من أكثر الأسواق التي يرغب المساهمون للإستثمار فيها نسبة لتمتعها بعدة عوامل داخلية إيجابية في مقدمتها قوة الاقتصاد القطري والنمو المتصاعد في حجم الاستثمارات فضلا عن تنوعه وعدم اعتماده على مصادر محددة مثل النفط، والذي ألقى بظلال كثيفة على كثير من الاقتصادات والأسواق المالية بسبب التدني الحاد في أسعاره. ولفت للدعم المستمر من قبل الدولة للمشاريع العملاقة التي يجري تنفيذها على مستوى البنيات التحتية في إطار رؤية قطر 2030 أو الاستعدادت الجارية لإستضافة كأس العالم في 2022. وأكد أن بورصة قطر ستكون أكثر إخضراراً المرحلة القادمة، وأن المؤشر سيشهد صعوداً قوياً وإرتفاعات كبيرة.محفزات السوقوقال المحلل المالي السيد هاشم العقيل إن ارتفاعات اليوم في انتظار المزيد من الأخبار الإيجابية والمحفزات لتدفع السوق إلى مزيد من الصعود والارتفاعات وتحقيق المكاسب. وقال إن الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة تلقي بآثار سلبية على الأسواق، كما لم تسلم الأسواق من إفرزات النفط العالمي وأسعاره المتدنية.وقال إن شح السيولة وتأثر قطاعات مثل البتروكيماويات وغيرها بالأوضاع المحيطة يمكن أن يضعف من الأداء الجيد للسوق، مشيراً للتطلعات الكبيرة في أوساط المساهمين لتحقيق توزيعات أفضل للأرباح مقارنة بالأعوام السابقة. وأمن العقيل على الدعم الكبير الذي يمكن أن تقدمة الموازنات العامة لأي دولة على الأسواق المالية وقال إن حجم الصرف الذي تنفقه الدول على مشاريعها التنموية يتضاعف معه المردود الإيجابي على البورصات كلما كان حجم الصرف كبيراً، ويساعد في انتقال المؤشر إلى المنطقة الخضراء أو تحقيق مزيد من المكاسب إلى مكاسبه السابقة أن كانت هناك ارتفاعات. مشيراً إلى أن قطر تمتلك رؤية واستراتيجية ضخمة لاحداث نقلة نوعية على صعيد الدولة تتمثل في رؤية قطر 2030 والتي تشمل تطوير كافة القطاعات وإنشاء بنيات تحتية عملاقة، وبالتالي هناك ترقب من قبل المستثمرين والمساهمين والقطاع الخاص في انتظار الإعلان عن الموازنة الجديدة 2016 والتي ستكون لاول مرة في يناير المقبل. وأوضح العقيل أن السوق يعمل لتحقيق مزيدا من الصعود والارتفاعات في ظل عوامل غير إيجابية تحيط بمعظم الأسواق،فضلا عن الحاجز النفسي لدي المستثمرون والمساهمون. الأنصاري: اللون الأخضر يسيطر على شاشات التداول خلال الفترة المقبلة الأفراد والمؤسساتوسجل المؤشر العام اليوم ارتفاعا بقيمة 28.08 نقطة أي ما نسبته 0.24% ليصل إلى 11.8 ألف نقطة. حيث تم في جميع القطاعات تداول 12.2 سهم بقيمة 332.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4340 صفقة. وارتفع قطاع التأمين بنسبة 1.76%، تلاه قطاع الاتصالات بنسبة 0.95%، تبعه قطاع النقل بنسبة 0.48%، ثم قطاع الصناعات بنسبة 0.35%، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 0.20%.وتراجع قطاعا البضائع والبنوك بنسبة 0.65%، و0.28% على التوالي.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار43.63 نقطة أي ما نسبته 0.24% ليصل إلى 18.3 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 7.60 نقطة أي ما نسبته 0.17% ليصل إلى4.5 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 4.36 نقطة أي ما نسبته 0.14% ليصل إلى3.1 الف نقطة. وارتفعت أسهم 19 شركة وانخفضت أسعار 19 وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق اليوم 618.5 مليار ريال.

241

| 19 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
مستثمرون: النتائج المالية المتوقعة للشركات تدعم صعود مؤشر البورصة

أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن التراجع الذي حل بمؤشر بورصة قطر اليوم كان تراجعاً طفيفاً لا تأثير له بدليل المكاسب التي حققتها جلسة اليوم في عدة اتجاهات، وقالوا إن المؤشر سيعاود الارتفاعات المتوقعة ليستقر في المنطقة الخضراء، وأوضحوا أن النتائج المالية الجيدة التي أعلنت عن بعض الشركات كانت نتائج ممتازة أفضل من الأعوام السابقة، وزادت بالتالي من حجم التوقعات والتفاؤل لدى المساهمين والمستثمرين في تحقيق مكاسب قوية خلال الفترة المتبقية من الربع الثالث والربع الرابع من العام الحالي. العمادي: تراجع المؤشر طفيف وكان بسبب جني أرباح وعزا المستثمر ورجل الأعمال عبد العزيز العمادي الانخفاض الطفيف في المؤشر اليوم إلى عمليات جني الأرباح التي مارسها صغار المستثمرين، مقللاً من الانخفاض وقال إنه طبيعي ولا تأثير له على حركة السوق عموماً وأكد أن هناك إقبالاً قوياً من قبل المستثمرين والمساهمين على السوق، مرتكزين على النتائج الإيجابية التي أظهرتها عمليات الإفصاح لبعض الشركات المدرجة في البورصة.الأمل والتفاؤل وقال إن النتائج كانت أفضل من العام الماضي، مما أعطى جرعات كبيرة من الأمل والتفاؤل للمستثمرين والمساهمين، وأضاف أن النتائج الإيجابية عززت الثقة لدى المستثمرين وضاعفت مساحة التفاؤل والتوقعات من أن الإفصاحات المالية المنتظرة لبقية الشركات خلال الفترة الحالية ستكون جيدة وبالتالي من المؤمل أن تكون هناك توزيعات جيدة للأرباح. وشدد العمادي أن قوة الاقتصاد القطري وتنوعه حققا لبورصة قطر وضعا مريحا فأصبحت من أفضل أسواق المنطقة، حيث لم تتأثر كثيراً بالتراجعات الحادة في أسعار النفط العالمي، كما لم تتأثر بالتباطؤ في النمو العالمي والصيني. وتوقع العمادي أن تضح الزيادات المتوقعة في أسعار النفط العالمية دماء جديدة وحركة قوية في البورصات العالمية بما فيها الأسواق الخليجية، وأضاف أن توزيعات الأرباح المقبلة والتي تستند على نتائج الشركات وأوضاعها المالية القوية، هي الزاد الأكبر لسوق المال في قطر خلافاً لبقية الأسواق، حيث تتمتع هذه الشركات بسمعة جيدة وأوضاع مالية قوية وحققت نتائج ممتازة متتالية طوال السنوات الماضية، تعززت معها ثقة المستثمرين في هذه الشركات وشجعت الكثير منهم على مواصلة الاستثمار في البورصة، وبالتالي يتوقعون تحقيق مكاسب قوية مع نهاية الربع الثالث والربع الرابع من العام الحالي.الموازنة الجديدة وأضاف أن الموازنة الجديدة للعام 2016 ستكون عامل دفع آخر للمستثمرين والمساهمين والقطاع الخاص، حيث يتوقع أن يكون حجم الصرف على المشاريع العملاقة كبيراً انطلاقاً من رؤية قطر 2030 والمشاريع المستمرة المتعلقة باستضافة قطر لكأس العالم 2022 أو مشروع الريل العملاق، فضلا عن مشاريع البنية التحتية في الطرق ومشاريع الصحة والتعليم، وقال إن المؤشر مقبل على ارتفاعات قوية رغم التكهنات من أن المرحلة المقبلة قد تصحبها بعض التراجعات.انخفاض غير مؤثروقال المحلل المالي السيد يوسف أبو حليقة إن الانخفاض الذي سجله المؤشر العام اليوم بقيمة 11.92 نقطة ونسبته 0.10% حتى وصل إلى 11.8 ألف نقطة بأنه تراجع طفيف ليس له أي تأثير يذكر على مجريات التداول في السوق. وقال إن التداول الذي تم في جميع القطاعات، حيث بلغ التداول 12.7 مليون سهم بقيمة 301.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3532 صفقة، كان إيجابيا ويؤكد أن السوق متماسك وقوي ومقبل على مكاسب قوية.الاتزان والصعود وقال أبو حليقة إن ارتداد اليوم مع جلسة بداية الأسبوع كان دليلاً على أن الارتدادات التي أصابت المؤشر تتجه نحو الاتزان والمساعدة نحو الصعود، وأكد أبو حليقة أن النتائج الإيجابية للشركات المدرجة في البورصة والتي تم الإفصاح عن نتائجها المالية كانت جيدة ومشجعة، وأكدت أن نتائج بقية الشركات التي لم يتم الإفصاح عنها ستكون ممتازة، حيث حققت الشركات في الإفصاحات الحالية نتائج أفضل من نتائج السنوات الماضية. أبو حليقة: ارتداد اليوم ساعد في اتزان المؤشر ليوالي صعوده الشركات والبنوك القطرية وقال إنها كانت بفضل المراكز المالية والأوضاع الاقتصادية القوية لتلك الشركات والبنوك، وقال: من المعروف أن الشركات والبنوك القطرية المدرجة في البورصة هي الأفضل من حيث الأوضاع المالية مقارنة مع العديد من شركات دول المنطقة، مشيراً لعدد من الشركات القوية مثل إزدان القابضة وأريدو ومزايا وغيرها. وقال إنها شركات كبيرة وتتمتع بمراكز مالية قوية. تنوع وقوة الإقتصاد القطريوقال إن الاقتصاد القطري القوي وتنوعه مكن بورصة قطر من احتلال موقع ممتاز وسط الأسواق العالمية ودول المنطقة، كما حمت السوق القطري من العوامل الخارجية التي أثرت على أسواق المال الخليجية، مشيراً إلى الآثار الكبيرة التي خلفها التراجع الحاد في أسعار النفط العالمي خلال الفترة الماضية وقال: إذا استعاد النفط العالمي أسعاره الحقيقية وفقا للتوقعات، فإن الأسواق المالية العالمية بما فيها الأسواق الخليجية ستحقق مكاسب أفضل.النتائج الجيدة للشركاتوأكد المحلل المالي طه عبد الغني أن بورصة قطر ستوالي الصعود، رغم التراجع الطفيف الذي صاحب المؤشر خلال جلسة تداولات بداية الأسبوع اليوم الأحد وذلك بفضل عوامل عديدة.وقال إن في مقدمتها النتائج الجيدة للعديد من الشركات المدرجة في البورصة والتي تم الإفصاح عنها خلال الفترة الفائتة، وقال إن تلك النتائج كانت بمثابة بشارة قوية للمستثمرين والمساهمين حول بقية نتائج الشركات التي لم يتم الإفصاح عن نتائجها المالية، والتي ستكون قريباً. توزيع الأرباح وأضاف أن توزيع الأرباح المنتظر لهذه الشركات سيسهم كثيرا في تحقيق مكاسب للبورصة، وأضاف أن الارتفاع المتوقع في أسعار النفط العالمي سيكون له مردود إيجابي على كافة الأسواق، بما فيها السوق القطري رغم أن بورصة قطر لم تتأثر كثيرا بالتراجعات السابقة لأسعار النفط.وقال: لقد كانت السوق القطرية هي الأفضل بين أسواق المنطقة، ولفت إلى قوة الاقتصاد القطري وتنوعه وقدرته على تجاوز الأزمات الاقتصادية العالمية التي أثرت كثيرا على العديد من الأسواق، وزاد بأن هناك توقعات بأن يصل سعر برميل النفط على المستوى العالمي إلى 60 دولارا للبرميل. ارتفاعات قوية وقال: إذا حدث هذا فإن التوقعات ستكون كبيرة في أن البورصات ستحقق ارتفاعات قوية في مؤشراتها، وأضاف: هناك نمو قوي والشركات المدرجة في بورصة قطر مقبلة على نتائج جيدة مع نهاية الربع الثالث، وبالتالي من المتوقع ألا يشهد المؤشر أي انكسارات، بل صعود نحو المنطقة الخضراء، معززا بالنتائج الإيجابية للشركات وبدعم من قوة ومتانة الاقتصاد القطري.وكان المؤشر العام قد سجل اليوم انخفاضا بقيمة 11.92 نقطة، أي ما نسبته 0.10% ليصل إلى 11.8 ألف نقطة. عبد الغني: الارتفاعات المتوقعة في أسعار النفط ستدعم الأسواق المالية جلسة اليوموتم خلال الجلسة في جميع القطاعات تداول 12.7 مليون سهم، بقيمة 301.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3532 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 18.5 نقطة، أي ما نسبته 0.10% ليصل إلى 18.3 ألف نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 13.2 نقطة، أي ما نسبته 0.3% ليصل إلى 4.5 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 0.3 نقطة، أي ما نسبته 0.01% ليصل إلى 3.1 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 22 شركة وانخفضت أسعار 16 وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 617.99 مليار ريال.

267

| 18 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
إرتفاع القيمة السوقية لبورصة قطر إلى 617 ملياراً و919 مليوناً

أنهى مؤشر بورصة قطر تداولاته في الأسبوع الثالث من شهر أكتوبر 2015 ليغلق على ارتفاع بمقدار 17.34 نقطة، أي ما نسبته 0.15%، ليغلق في نهاية الأسبوع عند 11 ألفا و772.08 نقطة.وارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 0.23% لتصل إلى 617 مليارا و919 مليونا و897 ألفاً و461.95 ريال قطري، مقابل 616 مليارا و481 مليونا و427 ألفا و110.81 ريال قطري في نهاية الأسبوع الذي سبقه.بينما انخفضت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 0.61% لتصل إلى مليار و399 مليونا و778 ألفا و233.47 ريال قطري، مقابل مليار و408 ملايين و349 ألفا و712.02 ريال قطري ..كما انخفض عدد الأسهم المتداولة بنسبة 1.57% ليصل إلى 39 مليونا و753 ألفا و945 سهما، مقابل 40 مليونا و386 ألفا و962 سهما، وانخفض عدد العقود المنفذة بنسبة 2.67% ليصل إلى 21 ألفا و121 عقدا، مقابل 21 ألفا و701 عقد. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت 31.29% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 23.33%، ثم قطاع العقارات بنسبة 18.82%، وأخيرا قطاع الاتصالات بنسبة 13.13%. واحتل قطاع العقارات خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 28.09% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع الاتصالات بنسبة 26.33%، ثم قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 20.04%، وأخيرا قطاع الصناعة بنسبة 13.61%.بينما احتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت 28.14% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة27.57%، ثم قطاع العقارات بنسبة 15.87%، وأخيرا قطاع الاتصالات بنسبة 12.70%.وقاد سهم "فودافون قطر" تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 10.16% من قيمة التداول الإجمالية، ثم سهم "مصرف الريان" بنسبة 9.73%، وحل ثالثا سهم "صناعات قطر" بنسبة 7.99%.وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 21 شركة من الشركات الـ 43 المدرجة في البورصة وانخفضت أسعار 19 شركة, فيما حافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق.

225

| 15 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
مستثمرون: بورصة قطر مستمرة في إرتفاعاتها.. والمؤشر يواصل تحقيق المكاسب

توقع عدد من المستثمرين والمساهمين ومحللين ماليون ان تشهد بورصة قطر صعود مقدر في المؤشر خلال هذا الاسبوع الجديد بالرغم من التراجع الطفيف الذي اظهره المؤشر يوم الخميس في ختام الاسبوع الماضي، وقالوا إن جلسة التداولات ستشهد تذبذبات ربما تبدأ من غداً الذي يمثل بداية الاسبوع الا ان المؤشر سيستمر في الصعود، إستناداً الى المؤشرات المالية الايجابية للدولة ولنتائج الشركات المدرجة في البورصة،حيث يتوقع ان تحقق ارتفاعات تصل الى 10% خلال هذا الربع الثالث من العام. ابوحليقة: توقعات بإرتفاع نسبته 10% في أرباح الشركات القطرية العوامل الخارجيةواكدوا ان العوامل الخارجية المتمثلة في تدني أسعار النفط العالمية والتباطوء البين في النمو العالمي للإقتصاد الى جانب ردات الفعل غير الايجابية للاقتصاد الصيني،اكدوا انها لن تؤثر على اداء البورصة خلال الفترة المقبلة كما لم تاثر من قبل، وقالوا ان السوق القطري قوي ومتين،ويعد من افضل اسواق المنطقة واكثرها استقرارا وعدم تاثرا بالعوامل الخارجية،وقالوا ان نتائج الشركات والمؤشرات المالية للدولة بما فيها الموازنة الجديدة للعام 2016 وحجم الانفاق المتوقع لها فضلا عن قوة الاقتصاد القطري وتنوعة وعدم اعتماده على النفط ومشتقاته كلها عوامل ايجابية ستدفع بالمؤشر لتحقيق ارتفاعات كبيرة تصل الى 12 الف نقطة وصعود متوالى للاستقرار في المنطقة الخضراء.إستمرار صعود المؤشرواكد المحلل المالي السيد يوسف ابو حليقة ان المؤشر سيستمر في الصعود مع بداية هذا الاسبوع الجديد بالرغم من التوقعات بان تشهد البورصة تذبذبات محدودة، وقال ان كل المؤشرات المالية في الدولة والنتائج الايجابية للشركات المدرجة في البورصة ستدفع المؤشر لتحقيق مكاسب قوية تصل الى 10% خلال الربع الثالث، حيث يتوقع ان يكون هناك ارتفاع جماعي لكافة القطاعات ومن ثم ارتفاع في اسعار الاسهم الحالية، والتي دلت على ان هناك اقبال كبير لشراء الاسهم من قبل المساهمين والمستثمرين.متانة الإقتصاد القطري ولفت الى ان قوة الإقتصاد القطري ومتانته اعطت المؤشر دفعات قوية مكنته من الصمود في مواجهة رياح العوامل الخارجية التي ضربت كثيراً من الأسواق العالمية والمنطقة وكادت ان تعصف بها، كما مكنته من تحقيق ارتفاعات مقدرة برغم التذبذبات واكد مقولة ان بورصة قطر من اكثر اسواق المنطقة استقرارا وتقدما،واكد التراجعات في اسعار النفط العالمي التي ابقت اسواق في المنطقة الحمراء لن تعيد المؤشر الى ساحة الاحمر كما ان التباطوء في النمو العالمي وفي الاقتصاد الصيني لن يكون له اي تاثير.دعم مشاريع البنية التحتيةوقال ان استمرار الدولة في دعم مشاريع البنية التحتية والنتائج الايجابية للشركات المدرجة في البورصة، فضلا عن ارتفاعات الاسبوع الماضي،عدا التراجع الطفيف الذي اعترى المؤشر يوم الخميس نهاية الاسبوع والذي مثل فترة تهدئة ، كلها دلائل و مؤشرات قوية على ان اللون الاخضر سيظلل ساحة الاسبوع القادم،مصحوبا بالبيانات المالية الايجابية المتوقعة للشركات التي لم تفصح حتى الان عن بياناتها المالية للربع الثالث من العام الحالي.تعافي السوقوقال رجل الاعمال السيد خليفة المسلماني ان الارتفاعات التي تحققت خلال الايام الماضية في المؤشر اكدت ان السوق بدأ في التعافي والعودة لوضعة الطبيعي وتجاوز المنطقة الحمراء صعودا الى المنطقة الخضراء واضاف ان التعافي الذي شهده المؤشر اعطى الامل وزاد من مساحة التفاؤل لدى المستثمرين والمساهمين من امكانية تحقيق مكاسب قوية خلال تداولات الايام القادمة.مكاسب جديدة واكد المسلماني ان السوق سيحقق مكاسب جديدة وعودة قوية للسيولة وقال ان المؤشر سيوالى صعودة المتوازن من خلال النتائج المالية الجيدة للشركات المدرجة في البورصة عن الربع الثالث من العام والتي سيتم الافصاح عنها تباعا خلال الفترة الحالية. وقال ان الاوضاع المالية التي تتمتع بها تلك الشركات والنتائج التي تم الافصاح عنها لبعض الشركات تشير الى ان السوق سيشهد فترة انتعاش قوية وحركة نشطة في غضون الايام المقبلة.وحث المسلماني المستثمرين وخاصة صغار المستثمرين على الاحتفاظ بالاسهم التي يمتلكونها وعدم الاستعجال في تحقيق ارباح سريعة. المسلماني: الارتفاعات الأخيرة عززت توجه البورصة نحو الإستقرار في التعافي تذبذبات طفيفة وقال ان التذبذبات الطفيفة والطارئة يجب الا تكون سبباً في التخلص من الاسهم من مكاسب محدودة، واكد ان الفترة المقبلة ستكون فترة نشطة وقوية في السوق وبالتالي هي فرصة للمستثمرين والمساهمين لجني ارباح حقيقية وكبيرة.ودعا صغر المساهمين الى الاستفادة من بيوت الخبرة والبنوك والشركات التي يمكن ان تقدم استشارات مفيدة تمكن من خوض غمار السوق بكل ثقة ومعرفة جيدة.وقال ان النتائج الايجابية المتوقعة للشركات المدرجة في البورصة الى جانب البيانات المالية للدولة واستمرارها في دعم المشاريع الضخمة، الى جانب التوقعات القوية بزيادة حجم الصرف والاستمرار في الصرف على مشاريع التنمية والبنى التحتية صسيدعم السوق ويمكنه من تحقيق ارتفاعات قوية ومكاسب كبيرة خلال الفترة القادمة.

294

| 10 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
تفاؤل كبير في أوساط المستثمرين بعودة قوية للبورصة

تستأنف بورصة قطر غداً الأحد نشاطها عقب عطلة عيد الأضحى المبارك وسط تفاؤل كبير من قبل المستثمرين والمساهمين، حيث أكد مستثمرون ورجال أعمال أن البورصة ستعود للمنطقة الخضراء عقب عطلة العيد ، كما ستشهد التعاملات عودة المحافظ الأجنبية والمحلية التي غابت طوال الأسبوع الماضي.وقالوا إن هناك تفاؤلاً وسط المستثمرين والمساهمين بارتفاعات قوية للبورصة والأداء الجيد للشركات المدرجة خلال فترة ما بعد عطلة العيد وبداية الإعلان عن الموازنة الجديدة، كما يتوقع أن تحقق تلك الشركات أرباحا قياسية تتماشى مع الأوضاع الاقتصادية القوية في الدولة. الخلف: الإقتصاد القطري أثبت قوته والبورصة لم تتأثر بتراجع أسعار النفط وقالوا إن البورصة ستشهد عودة الثقة خلال التعاملات الحالية وستعزز قوتها واستقرارها الذي تتمتع به رغم التراجعات التي ظللت تداولات الفترة الماضية، وتوقعوا استمرار الارتفاع خلال الأيام القادمة بفضل العوامل الإيجابية في السوق وعلى رأسها الأرباح المتوقعة للشركات في الربع الثالث.وأكد رجل الأعمال السيد أحمد حسين الخلف على قوة وتماسك بورصة قطر، وقال إن التراجعات التي شهدتها خلال الفترة الماضية، رغم أنها طفيفة، إلا أنها لم تؤثر كثيرا على السوق القطري، مشيراً إلى أنها تراجعات عالمية ضربت كل الأسواق على مستوى المنطقة والعالم، بسبب تدني أسعار النفط العالمية وضعف النمو الاقتصادي العالمي والتصريحات المتباينة حول أسعار الفائدة، إضافة للتراجع في نمو الصناعة الصينية، فضلا عن أسباب أخرى خارجية عديدة، كالاضطرابات السياسية والحروب التي أثرت على المنطقة ومحيطها.وقال إن عطلة عيد الأضحى كانت بمثابة فرصة لالتقاط الأنفاس بالنسبة للمساهمين والمستثمرين بالرغم من قصر المدة، مما يعني عودتهم بروح معنوية جديدة، وقراءات هادئة وخطط وأفكار جديدة لخوض غمار الفترة المتبقية من عمر السوق خلال هذا العام، استعدادا لمرحلة أخرى وهي مرحلة الموازنة الجديدة والتي يتوقع كل المستثمرين في القطاع الخاص أو المساهمين في البورصة أن تحمل معها مشاريع كبرى جديدة، تسهم كثيرا في إنعاش الأسواق. وأضاف أن بورصة قطر تتأثر بعوامل محلية، مثل نتائج الشركات المسجلة في البورصة وعودة كبار المساهمين من العطلة الصيفية وعطلة العيد، وغيرها ولكنها عوامل جيدة للسوق القطري تعمل على تحريكه وإنعاشه، مشيراً لحالة الترقب إلى يشهدها السوق الآن في انتظار إعلان النتائج الجديدة للشركات.وأكد أن التوقعات كبيرة وأن كل المؤشرات تؤكد أن الشركات المدرجة ستحقق نتائج جيدة وأرباحا كبيرة وتوزيعات مجدية للمساهمين، وستكون نتائج أفضل من نتائج الشركات المدرجة في الأسواق الأخرى.وقال إن هذا سينعش السوق، ونوه إلى أهمية نتائج الشركات بالنسبة لبورصة قطر، بل بالنسبة لكل البورصات بوصفها عاملا من العوامل الرئيسية في تحريك الأسهم وصعودها.وحول الموازنة القادمة وما يمكن أن تعطيه من زخم للمؤشر ودفعه لتحقيق ارتفاعات كبيرة، أكد الخلف أن الاقتصاد القطري يتمتع بقوة ومتانة ويحقق نموا مضطردا ولم تتأثر مشاريعه العملاقة كثيرا بالمؤثرات الخارجية، كالتراجعات التي حلت بأسعار النفط العالمية، مما يؤكد أن الموازنة القادمة تحمل في طياتها سيولة كبيرة لتنفيذ مشاريع ضخمة في إطار الإستراتيجية الرامية إلى وضع قطر في مصاف الدول الكبرى. وأكد أن الموازنة القادمة في 2016 والتي ستبدأ لأول مرة في يناير من العام القادم، ستعكس قوة الاقتصاد القطري، رغم الهبوط المريع لأسعار النفط العالمية والتي وصلت إلى أكثر من الثلثين، وأثرت تأثيرا مريعا على العديد من موازنات الدول التي تعتمد أساسا على النفط وعلى مداخيله، لافتا إلى أن الاقتصاد القطري أصبح اقتصادا متنوعا لا يعتمد على النفط ومشتقاته، لذلك هو لم يتأثر كما تأثرت اقتصادات تلك الدول، وأثبت وجوده خلال العام 2015، حيث دخلت الدولة في مشاريع كبيرة وعملاقة، ونفذتها بنجاح، وهذا ما نتوقعه أن يحدث في العام القادم 2016، من خلال الموازنة الجديدة التي ستبدأ في يناير المقبل، بل والتي ستستمر في العامين 2017-2018 والأعوام القادمة. ودعا الخلف المستثمرين والمساهمين إلى التريث وعدم التسرع في التخلص من الأسهم التي بحوزتهم، وقال إن التراجعات السابقة لا تكشف حقيقة السوق القطري وبالتالي يجب على صغار المساهمين ألا ينجروا وراء بعض المعلومات المضللة التي تغريهم بالتخلص من الأسهم التي بأيديهم. وأكد مجددا أن البورصة مقبلة على ارتفاعات قوية وأن المؤشر سيودع المنطقة الحمراء إلى المربع الأخضر، ويحقق مكاسب قوية للمساهمين والمستثمرين.وقال المستثمر ورجل الأعمال، السيد ناصر سليمان الحيدر: إن بورصة قطر ستشهد خلال المرحلة القادمة عودة الثقة لتعاملات السوق وأن البورصة ستعزز قوتها واستقرارها الذي تتمتع به، رغم التراجعات التي شابت التداولات الماضية والتي وصفها بأنها كانت تراجعات طفيفة لا أثر لها.وقال إنه يتوقع أن يعاود المؤشر الاستمرار في صعوده وأن تحقق الشركات والبنوك المدرجة نتائج إيجابية خلال الأيام القادمة بفضل العوامل الإيجابية في السوق وعلى رأسها الأرباح المتوقعة للشركات في الربع الثالث.وقال إن الموازنة القادمة والتي ستبدأ لأول مرة في يناير، هي الهدف الأكبر الآن بالنسبة للمستثمرين وللقطاع الخاص بشكل عام وللمساهمين في البورصة بشكل خاص، أي أن المساهمين بالبورصة في حالة ترقب وانتظار من واقع التفاؤل الذي يعيشه القطاع الخاص ككل للموازنة القادمة في 2016، والتي يتوقع أن يكون حجم الإنفاق فيها كبيرا يوازي حجم الإنفاق في العام الحالي، إن لم يكن أفضل منه، حيث أثبت الاقتصاد القطري قوته ومنعته في مواجهة تقلبات الأسواق العالمية وتأثرها بتراجعات أسعار النفط العالمية، خاصة تلك البلدان التي تعتمد على النفط في تمويل مشاريعها التنموية وغيرها، مشيراً لمشاريع البنية التحتية والصحة والتعليم ومشاريع الريل والسكة الحديد التي يجري تنفيذها، وفقا لرؤية قطر 2030، إلى جانب مشاريع كأس العالم 2022.وقال إن كل ذلك وغيره يزيد من حجم التفاؤل والتوقعات حول الموازنة الجديدة وما تحمله من بشريات قوية تنعش السوق وتضخ مشاريع جديدة، هي بالطبع في صالح الشركات والبنوك، خاصة تلك المدرجة في البورصة.وأضاف أن نتائج الشركات المدرجة في البورصة والأرباح التي تحققها التوزيعات الجيدة التي تقدمها كلها ستكون عوامل إيجابية في صالح السوق القطري خلال المرحلة القادمة وبالتالي من المتوقع أن يعود المستثمرون والمساهمون بعد عطلة عيد الأضحى بروح معنوية عالية وتفاؤل كبير بعد حالة الهدوء النسبي في عطلة العيد لممارسة نشاطهم المعهود في إدارة أسهمهم من أجل تحقيق المكاسب المرجوة. الحيدر: المؤشر سيشهد قفزات وارتفاعات كبيرة وعودة للمنطقة الخضراء وقال إن التوقعات كبيرة من أجل أن يشهد المؤشر قفزات كبيرة وعودة للمنطقة الخضراء وتحقيق ارتفاعات مقدرة. لافتا إلى أن التراجعات السابقة كانت تراجعات عالمية بفعل مؤثرات خارجية، منها التدني الواضح في أسعار النفط على المستوى العالمي، وضعف نمو الاقتصادات العالمية، وإبقاء المركزي الأمريكي على سعر الفائدة. وأضاف أن وضع السوق طبيعي، والتراجعات التي صاحبت المؤشر في الفترة الماضية مؤقتة وغير حقيقية، أفرزتها الحالة النفسية للمساهمين ولكن يتوقع أن تزول عقب عطلة عيد الأضحى حيث التقط المساهمون والمستثمرون أنفاسهم، وعادوا وسط تفاؤل كبير بتحقيق مكاسب أفضل من خلال النتائج الجيدة المتوقعة في أداء الشركات المدرجة ومراكزها المالية المعروفة بقوتها.ودعا الحيدر المساهمين، خاصة صغار المستثمرين، إلى التريث وعدم التصرف في الأسهم التي بحوزتهم، وقال إن الإسراع في التخلص منها بحجة السعي من أجل تحقيق مكاسب لا يجدي في الوقت الحالي، لأنها مكاسب محدودة، وقال إن عطلة عيد الأضحى فرصة للعودة بإستراتيجية جديدة لممارسة النشاط، وقراءة السوق من كل جوانبه، مفضلا الاحتفاظ بالأسهم والتصرف فيها في الوقت المناسب، حتى لا تبقى حركة مضاربية ضيقة للغاية.

202

| 28 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
خبراء: التوقعات الإيجابية للنمو الإقتصادي تدفع البورصة لمزيد من الإرتفاع

تحول المؤشر العام للبورصة اليوم إلى المنطقة الحمراء بعد أن سجل إنخفاضاً بقيمة 31.60 نقطة بنسبة 0.28% ليصل إلى 11.433 ألف نقطة. وأكد مستثمرون ومحللون ماليون عودة المؤشر للمنطقة الخضراء وتحقيق زيادة في معدلات السيولة وإرتفاعات كبيرة في إستثمارات السوق، كما توقعوا أن تكون نتائج الشركات إيجابية تستنهض السيولة من جديد وتدفع بحركة شراء جديدة إلى المؤشر وما يمكن أن تعززه الموازنة الجديدة من مكاسب للسوق. العمادي: الإقتصاد القطري يحقق معدلات نمو قوية والبورصة ستحقق مكاسب وقالوا إن دولة قطر ولأول مرة منذ سنوات تعتمد السنة الميلادية بعد أن انتهت من تمديد هذا العام، مما يتوقع معه أن تحمل الموازنة الجديدة أرقاما جديدة ومبشرة خلافا للسنوات الماضية، يرفع حجم الإنفاق في المشاريع الأساسية على مستوى البنى التحتية كالمنديال والريل وقطاع الصحة والتعليم وقال إن ذلك سيستفيد منه القطاع الخاص، وبالتالي ستستفيد منه البورصة.مشيرين إلى أن وضع السوق طبيعي، والتراجعات كانت مؤقتة وغير حقيقية نتيجة للحالة النفسية للمساهمين بسبب عوامل خارجية.أكد المستثمر ورجل الأعمال السيد عبد العزيز العمادي أن معدلات النمو القوية التي يحققها الاقتصاد القطري وللسوق القطري تؤكد عودة المؤشر إلى المنطقة الخضراء تحقيق مكاسب وارتفاعات كبيرة مع بداية شهر أكتوبر القادم وأعرب عن تفائلة في الوصول بالمؤشر إلى مستويات جيدة وتحقيق قفزة كبيرة في حجم وقيم التداولات. مشيراً إلى الارتدادات التي لحقت بالمؤشر كانت نتيجة لعوامل خارجية متعلقة بالتصريحات والتكهنات حول تباطؤ النمو في الاقتصاد العالمي والاقتصاد الصيني وقرار المركزي الأمريكي سعر الفائدة، وهي عوامل نفسية أثرت على المستثمرين والمساهمين فأحجموا عن دخول السوق، وبقي المستثمرون المضاربون الذين يبحثون عن الربح السريع، وقال إن وضع السوق طبيعي، والتراجعات في المؤشر مؤقتة وغير حقيقية تتعلق بالحالة النفسية للمساهمين والتي ستذول، خاصة وأن هناك أداء جيدا للشركات المدرجة، فضلا عن أوضاعها المالية الممتازة، كما يتوقع أن تكون هناك أرباح كبيرة عند الإفصاح.وأكد الخبير والمحلل المالي معمر عواد أن المؤشر سيعود للمنطقة الخضراء ويحقق زيادة في معدلات السيولة وارتفاعات كبيرة في استثمارات السوق، وقال من المتوقع أن تشهد الجلستان المقبلتان فيما تبقى من هذا الشهر وعلى المستوى وفي شهر أكتوبر وما يليه إعلان الشركات عن بياناتها المالية مشيراً إلى أن الجلسات السابقة لم تشهد عمليات شراء إستباقية كما يحدث دائماً مع الإضطرابات التي تتعرض لها الأسواق كما يتوقع أن تكون نتائج الشركات إيجابية تستنهض السيولة من جديد وتدفع بحركة شراء جديدة إلى بورصة السوق القطري. شاشة تداولات بورصة قطروألمح للأثر الذي يمكن أن تحدثه الموازنة الجديدة وقال إن دولة قطر ولأول مرة منذ سنوات تعتمد السنة الميلادية والأول من يناير كبداية للعام المالي، بعد أن انتهت من تمديد هذا العام، وقال بكل تأكيد فإن الموازنة ستحمل معها أرقاما جديدة خلافا للسنوات الماضية، مما يتوقع معه أن يرتفع حجم الإنفاق كما هو متوقع في المشاريع الأساسية على مستوى البني التحتية كالمنديال والريل ووقطاع الصحة والتعليم وقال إن ذلك سيتفيد منه القطاع الخاص، وبالتالي ستستفيد منه البورصة.وقال عواد إن الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة إذا بقيت على حالها، إلى جانب الأخبار الواردة من خارج الحدود المتعلقة بتباطؤ النمو في الإقتصاد العالمي أو فيما يتعلق بتراجع مؤشر الصناعة الصيني اوماهو مرتقب أن ماتقوم به أمريكا من رفع سعر الفائدة ربما في أكتوبر أو ديسمبر على البورصات الخليجية. وقال كلها عوامل خارجية تضغط على المزاج التداولي وتبقي حركة الأفراد حركة مضاربية ضيقة للغاية. وأكد تأثير هذه العوامل الخارجية على البورصات الخليجية وأضاف قائلا نعم" لها تأثير على الأسواق الخليجية خاصة الأسواق الناشئة، لأن لها حساسية تجاه أي أخبار تتعلق بالاقتصاد العالمي، خاصة المتعلق منها بأسعار النفط، بوصفه معيار أساس للعديد من الدول الخليجية لأنها تقوم بتمويل موازنتها من النفط، الذي خسر %60 تقريباً من قيمتها في مايو 2014 إلى جانب مؤشرات غير إيجابية للعديد من الدول التي تصدر لها قطر البترول والغاز والبتروكيماويات. وقال إن ذلك أثر على المزاج التداولي للمستثمرين، ولفت إلى أن ضعف الثقافة الاستثمارية لدى الأفراد وعدم قدرتهم على فهم وتحليل مجريات السوق أحدث لديهم حالة من التخوف مما دعاهم إلى القيام بعمليات تسييل. عواد: حجم الإنفاق المتوقع في المشاريع الكبيرة يستفيد منه القطاع الخاص والبورصةوأوضح أن كثيرا من الأضرار كادت أن تلحق بمؤشر بورصة قطر في الفترة الأخيرة بسبب حالة عدم الثقة في الأسواق بسبب إقحام العامل الخارجي وبالتالي عدم القدرة الدقيقة لبناء أو رسم صورة واضحة لحركة واتجاهات الاقتصاد القطري، وقال إن الاقتصاد القطري يسجل معدلات نمو إيجابية متوقعة بأكثر من 5% العام المقبل رغم تراجع الناتج المحلي الإجمالي، لأن هناك تعويضا من قطاعات غير النفط.وحول تداولات أمس التي حققت إرتفاعات أشار عواد لما وصفه بالدخول الانتقائي للمستثمرين على عدد من الشركات خاصة الشركات القيادية التي تملك اوزان نسبية كبيرة في المؤشر وقال إن ذلك ادي إلى تغير حركة المؤشر من حركة عرضية إلى ارتفاعات قاربت 1% وهي في تقديري ارتدادات فنية قامت على اكتاف بعض الأفراد الذين أثروا الدخول إلى السوق لأن الأسعار مغرية بالنسبة لهم فتحققت تلك الإغلاقات، ولكن تبددت هذه المكاسب وبقيت ضمن أحجام متواضعة، وأكد أن أي انخفاضات لاتترافق وأحجام وكميات كبيرة من البيع وعدد الأسهم لا يحمل قيمة كبيرة للسوق أو المؤشر.وكانت تداولات الأفراد القطريين بخصوص عمليات الشراء في كميات الأسهم قد بلغت 2.005 الف سهم بقيمة 75.820 مليون ريال ونسبة تداول 26.23%أما عمليات البيع فقد تم التداول في كميات الأسهم على 1.804 سهم بقيمة 76.099 مليون ريال ونسبة تداول 26.33%. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.193 ألف سهم بقيمة 61.899 مليون ريال بينما بلغت كميات الأسهم المتداولة في عمليات البيع 21.507 مليون ريال بنسبة 7.44.أما المساهمون الخليجيون فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة للشراء على مستوى الأفراد 188.9 ألف سهم بقيمة 5.9 مليون ريال. بينما بلغت كميات الأسهم في عمليات البيع 105.6 ألف سهم بقيمة 5.8 مليون ريال، أما كميات الأسهم المتداولة للشراء على مستوى المؤسسات فقد بلغ 154.11 ألف سهم بقيمة 9.4 مليون ريال وكانت كميات الأسهم المتداولة على مستوى البيع 299.54 الف سهم بقيمة 14.7 مليون ريال. عواد يتحدث ل"بوابة الشرق" وبلغت كميات الأسهم للأفراد الأجانب على مستوى الشراء 649.49 ألف سهم بقيمة 25.9 مليون ريال، وبلغت عمليات البيع 599.35 ألف سهم بقيمة 21 مليون ريال. بينما بلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات.1.8 مليون سهم بقيمة 110.1 مليون ريال.وبلغت عمليات البيع في كمية الأسهم المتداولة 2.6 مليون سهم بقيمة 149.9 مليون ريال. وكانت نسبة الشراء على المستويين 47.03% بينما كانت نسبة البيع على المستويين أيضاً 59.13%.وكان قد تم في جميع القطاعات تداول 6.03 مليون سهم بقيمة 289.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3552 صفقة.بينما ارتفعت أسهم 17 شركة وانخفضت أسعار 18 وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها السابق.وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 7.30 نقطة ما نسبته 0.24% ليصل إلى 3.052 ألف نقطة

274

| 22 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
أموال المحافظ الأجنبية والمحلية ترفع مؤشر البورصة وسط موجة تفاؤل

عادت أموال المستثمرين إلى البورصة اليوم حيث شهدت التعاملات عودة المحافظ الأجنبية والمحلية التي غابت طوال الأسبوع الماضي، وارتفع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم 54.47 نقطة ، وسط تفاؤل بين أوساط المستثمرين بارتفاع البورصة في ظل الأداء الجيد للشركات المدرجة في الربع الثالث من العام، وتوقعات بتحقيق أرباح قياسية تتماشى مع الأوضاع الإقتصادية القوية في الدولة. وكشف الخبراء والمحللون الماليون أن عودة الثقة إلى البورصة خلال تعاملات اليوم يؤكد قوتها والإستقرار الذي تتمتع به رغم تراجعها خلال الأيام الماضية، وتوقعوا إستمرار الإرتفاع خلال الأيام القادمة بفضل العوامل الإيجابية في السوق وعلى رأسها الأرباح المتوقعة للشركات في الربع الثالث.وأكد المحلل المالي نضال الخولي أن الثقة ستعود للمؤشر مع بداية إعلان الموازنة للسنة المالية الجديدة، ومواصلة الإنفاق الحكومي، مشيراً إلى التراجعات كانت طفيفة ولا تأثير لها على بورصة قطر، وأضاف أن الأسعار الحالية للأسهم تعتبر مشجعة على عمليات الشراء خاصة لصغار المستثمرين الذين يبحثون دائماً عن أفضل إستثمار لأموالهم بعيداً عن تقلبات البورصة.وأوضح الخولي أن إرتفاع المؤشر اليوم يؤكد إستقرار البورصة وتعاملاتها وثقة المستثمرين بالشركات المحلية في ظل إرتفاع الإنفاق الحكومي على مشاريع التنمية ومساهمة هذه الشركات في تنفيذ تلك المشاريع بما يؤدي إلى زيادة أعمال الشركات في السوق المحلي وبالتالي الأداء الجيد وهو ما ينعكس على أسعار أسهمها في بورصة قطر.وقال إن البورصات الخليجية كلها بما فيها البورصة القطرية ستعتريها حالة من التقلبات خلال المرحلة القادمة نسبة لتأثر تلك الأسواق بالأوضاع الاقتصادية العالمية وعدم إستقرارها، مشيراً للتأرجحات في أسعار النفط وأسعار العملات والوضع في الإقتصاد الصيني وتأثيرات الاحتياطي الفدرالي الأمريكي.. وقال إن البورصات الخليجية كلها قد تأثرت بالأوضاع الاقتصادية العالمية. مستثمرون: التوقعات الإيجابية لأداء الشركات تدعم الثقة في البورصةوعزا المستثمر ورجل الأعمال السيد خليفة المسلماني الإرتفاعات التي شهدتها جلسات التداول اليوم إلى عودة كبار المستثمرين والمساهمين في البورصة من العطلة الصيفية، والإقبال على شراء الأسهم، إلى جانب الارتفاعات الطفيفة في أسعار النفط، وأعرب المسلماني عن تفاؤله في عودة المؤشر للمنطقة الخضراء، وأن يعود الرضا للمساهمين والمستثمرين في البورصة خلال الفترة المقبلة، وقال إن الإعلان عن الميزانية الجديدة ستقود لمكاسب في المؤشر وتحقق ارتفاعات كبيرة.ويضيف المسلماني أن بورصة قطر من أفضل البورصات الخليجية والعربية إستقراراً وما تم خلال الأيام الماضية من تراجع في المؤشر العام جاء نتيجة طبيعية لما يحدث في أسواق المنطقة وأسواق العالم بسبب تراجع أسعار النفط والاضطرابات السياسية موضحا أنها عوامل مؤقتة شملت كافة أسواق المنطقة. وجاء ارتفاع المؤشر أمس ليؤكد الاستقرار والثقة في بورصة قطر والتوقعات الإيجابية للشركات خلال الربع الثالث والربع الأخير من العام.وطالب المسلماني المستثمرين بعدم الاندفاع وراء عمليات البيع في حالة تراجع الأسعار حتى لا تتفاقم خسائرهم موضحا أن الاحتفاظ بالأسهم في تلك الحالة هو السبيل نحو تجنب أي خسائر مع القدرة على اتخاذ قرار البيع في الوقت المناسب.وسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بقيمة 54.47 نقطة، أي ما نسبته0.47% ليصل إلى11ألفا و558.13 نقطة.وبلغت التداولات في جميع القطاعات 5 ملايين و409 آلاف و461 سهما بقيمة 204 ملايين و484 ألفا و 050.48 ريال من خلال 3589 صفقة.وفي جلسة اليوم إرتفعت أسهم 27 شركة وانخفضت أسعار9 وحافظت أسهم 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 609 مليارات و626 مليونا و834 ألفا و032.40 ريال.

378

| 16 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
الشبلي: مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بين الأسواق الخليجية بناء على إقتراح قطري

أكد عبد الله بن جمعة الشبلي، الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية بالأمانة العامة لدول مجلس التعاون ان التوقيع على مذكرة التفاهم بين الجهات المنظمة للاسواق المالية بدول مجلس التعاون جاء بناء على مقترح من هيئة قطر للأسواق المالية، وتهدف الى دعم الصلات والروابط وتبادل المعلومات والخبرات فيما بين الجهات المنظمة للاسواق المالية بدول التعاون، وذلك من خلال إنشاء اطار عمل لغرض التعاون المشترك وتسهيل تبادل المعلومات بين الجهات المنظمة للاسواق المالية بدول المجلس لتنفيذ او ضمان الالتزام بقوانينها المتعلقة بالاوراق المالية،واي قانون او متطلب تنظيمي او رقابي، وايضا تعزيز التعاون بين بلك الجهات في مجالات التدريب وتطوير الموارد البشرية وتبادل الخبرات لدعم وتطوير أسواق المال.ياتي كتجسيد عملي للدور الكبير الذي تبذله لجنتكم الموقرة في تحقيق التكامل الاقتصادي بين دول المجلس، وضمان سلامة ونزاهة الاسواق المالية.واضاف في كلمة له اليوم خلال الاجتماع السادس للجنة الوزارية لرؤساء مجالس ادرات الجهات المنظمة للاسواق المالية بدول التعاون ان مجلس التعاون لدول الخليج العربية حقق انجازات كبيرة ساهمت في الوصول للعديد من الاهداف التي رسمها اصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس،لتعزيز العمل الاقتصادي المشترك، مشيرا الى انه لا زال العمل قائم بهدف الوصول بالمسيرة الى مراحل التكامل تلبية لتطلعات قادة المجلس وطموحات مواطني دول المجلس.وأكد ان توجيهات اصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس تصب في الدفع للعمل الدؤوب والتقييم المستمر لمسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والاستفادة من المنجزات المتحققة لخدمة الدول الاعضاء وشعوبها ورفاهيتهم وتحقيق المزيد من التنسيق والتكامل والترابط بين دول المجلس.وأضاف: لقد دعمت ولا تزال لجنتكم الموقرة برامج التكامل والتقارب المالي والاقتصادي بين دول المجلس لتحقيق ما تصبوا اليه شعوب ومواطني دول المجلس من خلال التوصل الى عددا من القواعد والمبادئ الموحدة لتكامل الاسواق المالية بدول التعاون ، والتي سبق اقرارها من مقام المجلس الاعلى ، والتي هي تطبيق عملي لما ورد في الاتفاقية الاقتصادية لمجلس التعاون والسوق الخليجية المشتركة. واشار الى ان اهمية ما يصدر عن لجنتكم يتمثل في قرارات كونها تمس شريحة واسعة من مواطني دول المجلس الذين يتطلعون لحرية الاستثمار في كافة الاسواق المالية بدول المجلس.وقال الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية بالأمانة العامة لدول مجلس التعاون: ان جدول اعمالكم حافل بالعديد من المواضيع المهمة التي نتطلع جميعا للوصول من خلالها الى قرارات بناءة، ستسهم بمشئة الله في تعزيز العمل الاقتصادي المشترك بين دول المجلس وتحديدا في مجال تكامل الاسواق المالية وتطوير ادواتها، بما يلبي التوجيهات السامية لقادتنا حفظهم الله ورعاهم ، وبيما يحقق الغاية من اطلاق السوق الخليجية المشتركة. واضاف: ولاشك في ان ما ستتوصلون الية من قرارات وتوصيات في هذا الاجتماع سينعكس ايجابا على الجهود المبذولة في توحيد الانظمة والسياسات المتعلقة بالاسواق المالية بدول المجلس وصولا لتكاملها.

255

| 15 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
الأسهم الصينية تتراجع مجددا رغم جهود تهدئة أسواق المال

سجلت الأسهم الصينية تراجعا جديدا اليوم الثلاثاء وذلك لليوم الثاني على التوالي رغم الجهود الحكومية الرامية إلى تهدئة المخاوف من تباطؤ ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وانخفض مؤشر بورصة شنغهاي المجمع بنسبة 2.28% خلال التعاملات، في حين استهل مؤشر بورصة شينشن التعاملات بتراجع نسبته 2.5% وتراجع مؤشر تشاينكست لأسهم شركات التكنولوجيا والشركات الصاعدة بنسبة 3.3%. وتعاني بورصة شنغهاي من التقلبات الحادة في الأسعار خلال الأشهر الأخيرة مما أدى إلى سلسلة من الإجراءات الحكومية الرامية إلى تحقيق استقرار الأسعار وتطمين المستثمرين إلى قوة الاقتصاد الصيني. وجاء تراجع أسعار الأسهم في أعقاب صدور بيانات حكومية، الأحد الماضي، تشير إلى أن الناتج الصناعي نما بنسبة 6.1% أي أقل من التوقعات. ويأتي ذلك فيما تعهد رئيس وزراء الصين لي كيه تشيانج، بتخفيف القيود على الاستثمارات الأجنبية في أسواق المال الصينية وأكد قدرة الصين على تحقيق معدل النمو المستهدف.

342

| 15 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
البورصة تتحول مجدداً نحو الإنخفاض وسط عمليات شراء للمحافظ الأجنبية

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 29 نقطة ليستقر فوق مستوى 11385 نقطة.وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 7.5 مليون سهم وقيمة التعاملات 340.2 مليون ريال ونفذت 5549 صفقة.وسجلت غالبية المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 40 شركة، حققت 10 شركات ارتفاعات وانخفضت 29 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 3.6 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة، وعملية البيع 3.2 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 640 ألف سهم وتم التداول على 28 شركة، وعملية البيع 2 مليون سهم وتم التداول على 25 شركة. والأفراد الخليجيون 133 ألف سهم وتم التداول على 15 شركة، وعملية البيع 305 آلاف سهم وتم التداول على 13 شركة. والمؤسسات الخليجية بخصوص عملية الشراء 235 ألف سهم وتم التداول على 10 شركات، وعملية البيع 146 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 1.1 مليون سهم وتم التداول على 35 شركة، وعملية البيع مليون سهم وتم التداول على 39 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.8 مليون سهم وتم التداول على 23 شركة، وعملية البيع 898 ألف سهم وتم التداول على 23 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 48% مقابل %60 إجمالي نسبة البيع، والمساهمين الخليجيين 9% إجمالي نسبة الشراء مقابل %10 إجمالي نسبة البيع. والمحافظ الأجنبية 43% إجمالي نسبة الشراء مقابل 28% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 128.1 مليون ريال وقطاع الخدمات 14.3 مليون ريال وقطاع الصناعة 81.1 مليون ريال، وقطاع العقارات 77.4 مليون ريال وقطاع الاتصالات 27.9 مليون ريال وقطاع النقل 5.6 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 125.8 مليون ريال والبيع 134 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 37.1 مليون ريال والبيع 72.4 مليون ريال. والأفراد الخليجيون شراء 4.8 مليون ريال والبيع 22.1 مليون ريال، والمؤسسات الخليجية شراء 26.2 مليون ريال والبيع 13.9 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 38.3 مليون ريال والبيع 36.6 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 107.8 مليون ريال والبيع 61 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 163 مليون ريال مقابل 206 ملايين ريال إجمالي المبيعات، والمساهمين الخليجيين 31 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 36 مليون ريال إجمالي المبيعات. والصناديق الأجنبية 146 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 97 مليون ريال إجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 45 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 72 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 10 نقاط ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 151 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 48 نقطة. ومؤشر أسهم العقارات 28 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 3 نقاط ومؤشر أسهم النقل 20 نقطة، وارتفع كل من مؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 20 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 52 نقطة. والشركات الأكثر تداولا إزدان القابضة مليون سهم وبروة 960 ألف سهم ومزايا قطر 958 ألف سهم وفودافون قطر 793 ألف سهم والخليج الدولية 651 ألف سهم.وتم التداول في قطاع البنوك على 1.7 مليون سهم ونفذت 1244 صفقة وقطاع الخدمات 398 ألف سهم ونفذت 304 صفقات وقطاع الصناعة 1.2 مليون سهم ونفذت 1326 صفقة وقطاع التأمين 77 ألف سهم ونفذت 120 صفقة. وقطاع العقارات 3 ملايين سهم ونفذت 1183 صفقة وقطاع الاتصالات مليون سهم ونفذت 1260 صفقة وقطاع النقل 83 ألف سهم ونفذت 112 صفقة.وتجدر الإشارة إلى أن السوق بقي محافظا على استقراره رغم عمليات جني الأرباح، حيث شهدت جلسة أمس مواصلة المحافظ الأجنبية الإقبال على الشراء بينما قامت المحافظ المحلية بالبيع.

217

| 02 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
بورصة قطر تضيف 37 مليار ريال إلى رصيدها في 3 جلسات

تمكّنت بورصة قطر من إضافة 37.3 مليار ريال لرصيدها خلال جلسات التداول الثلاث الأخيرة، حيث إرتفعت رسملتها من 558.7 مليار ريال عند إغلاق جلسة الإثنين الماضي لتصل إلى 596 مليار ريال عند إقفال جلسة أمس الخميس.وأنهى مؤشر الأسعار تداولات أمس مرتفعاً 337 نقطة ليستقر فوق مستوى 11295 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 11.3 مليون سهم وقيمة التعاملات 485.6 مليون ريال ونفذت 7445 صفقة. وسجلت كل المؤشرات إرتفاعات وتم التداول على 42 شركة حققت 38 شركة ارتفاعا وانخفضت 4 شركات.وأكد مستثمرون أن مقصورة التداولات شهدت إنتعاشة خلال الجلسات القليلة الماضية حيث ارتفعت أحجام التعاملات وعادت السيولة مجدداً للسوق. واعتبروا أن المساهمين استفادوا من التراجعات التي حصلت ما أحدث فرصا استثمارية جديدة. وشددوا على أن تحسن المؤشرات الإقتصادية العالمية خاصة المرتبطة بالولايات المتحدة الأمريكية والصين إنعكس إيجاباًَ على الأسواق المالية العالمية. مشيرين إلى أن البورصة القطرية حققت أفضل الإرتفاعات وهو ما يدعم ثقة المساهمين ويدفع السوق لمزيد من المكاسب.

423

| 28 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
بورصة قطر: إرتفاع التعاملات ومكاسب قوية للمؤشر في ختام جلسات الأسبوع

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم مرتفعاً 337 نقطة ليستقر فوق مستوى 11295 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 11.3 مليون سهم وقيمة التعاملات 485.6 مليون ريال ونفذت 7445 صفقة. أبو حليقة: السيولة تعود إلى البورصة وإرتفاعات قوية للمؤشر وسجلت كل المؤشرات ارتفاعات وتم التداول على 42 شركة حققت 38 شركة إرتفاعاً وإنخفضت 4 شركات.وأكد المستثمر يوسف أبو حليقة أن مقصورة التداولات شهدت انتعاشة خلال الجلسات القليلة الماضية حيث ارتفعت أحجام التعاملات وعادت السيولة مجددا للسوق. وإعتبر أن المساهمين إستفادوا من التراجعات التي حصلت ما أحدث فرصاً إستثمارية جديدة. وأكد المستثمر سعيد الصيفي أن تحسن المؤشرات الإقتصادية العالمية خاصة المرتبطة بالولايات المتحدة الأمريكية والصين إنعكس إيجاباً على الأسواق المالية العالمية. معتبراً أن البورصة القطرية حققت أفضل الإرتفاعات وهو ما يدعم ثقة المساهمين ويدفع السوق لمزيد من المكاسب. وبإرتفاع جلسة اليوم دعم مؤشر الأسعار مكاسبه قرب مستوى 11300 نقطة كما شهدت رسملة البورصة إرتفاعاً كبيراً خلال 3 جلسات حيث كانت عند مستوى 558.7 مليار ريال عند إغلاق جلسة الاثنين الماضي لتصل إلى 596 مليار ريال عند إقفال جلسة اليوم لتكون بذلك المكاسب المحققة في ثلاث جلسات 37.3 مليار ريال. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 5.3 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة،وعملية البيع 6 ملايين سهم وتم التداول على 41 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 880 ألف سهم وتم التداول على 25 شركة،وعملية البيع 1.2 مليون سهم وتم التداول على 26 شركة.والأفراد الخليجيين بخصوص عملية الشراء 227 ألف سهم وتم التداول على 25 شركة، وعملية البيع 134 ألف سهم وتم التداول على 22 شركة .والمؤسسات الخليجية بخصوص عملية الشراء 437 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة،وعملية البيع 362 ألف سهم وتم التداول على 17 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.2 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، وعملية البيع 2.2 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة.والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 2.2 مليون سهم وتم التداول على 20 شركة،وعملية البيع 1.4 مليون سهم وتم التداول على 26 شركة.وبلغ اجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 54% مقابل 57% اجمالي نسبة البيع،والمساهمين الخليجيين 7% اجمالي نسبة الشراء مقابل 4% اجمالي نسبة البيع. والمحافظ الأجنبية 38% اجمالي نسبة الشراء مقابل 38% اجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 172.3 مليون ريال وقطاع الخدمات 26.5 مليون ريال وقطاع الصناعة 147.6 مليون ريال وقطاع التأمين 7.5 مليون ريال.وقطاع العقارات 81.5 مليون ريال وقطاع الاتصالات 34.7 مليون ريال وقطاع النقل 15.3 مليون ريال. وقام الأفراد القطريين بالشراء بما قيمته 215.6 مليون ريال والبيع 225.7 مليون ريال ،والمؤسسات القطرية شراء 46.1 مليون ريال والبيع 53 مليون ريال. والأفراد الخليجيين شراء 8.2 مليون ريال والبيع 5.7 مليون ريال ،والمؤسسات الخليجية شراء 27.5 مليون ريال والبيع 17.1 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 73.6 مليون ريال والبيع 80.3 مليون ريال ،والمؤسسات الأجنبية شراء 114.4 مليون ريال والبيع 103.6 مليون ريال. وبلغ اجمالي مشتريات المساهمين القطريين 251 مليون ريال مقابل 278 مليون ريال اجمالي المبيعات، والمساهمين الخليجيين 36 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 23 مليون ريال اجمالي المبيعات. الصيفي: تحسن المؤشرات الإقتصادية العالمية يدعم الثقة في أسواق الأسهم والصناديق الأجنبية 188 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 184 مليون ريال اجمالي المبيعات. وارتفع كل من مؤشر العائد الإجمالي 525 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 101 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 86 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 113 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 179 نقطة.ومؤشر أسهم الصناعة 77 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 91 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 53 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 38 نقطة ومؤشر أسهم النقل 51 نقطة. والشركات الأكثر تداولا الخليج الدولية 1.6 مليون سهم وفودافون قطر 1.2 مليون سهم وإزدان القابضة مليون سهم وبروة 996 ألف سهم. وتم التداول في قطاع البنوك على 3.1 مليون سهم نفذت 2493 صفقة وقطاع الخدمات 727 ألف سهم ونفذت 458 صفقة وقطاع الصناعة 2.5 مليون سهم ونفذت 2071 صفقة وقطاع التأمين 94 ألف سهم ونفذت 91 صفقة.وقطاع العقارات 3 ملايين سهم ونفذت 1166 صفقة وقطاع الاتصالات 1.4 مليون سهم ونفذت 933 صفقة وقطاع النقل 395 ألف سهم ونفذت 233 صفقة.

725

| 27 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
المؤشر العام لبورصة قطر يسجل إنخفاضاً بمقدار 1.65%

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بقيمة 177.50 نقطة، أي ما نسبته 1.65% ليصل إلى 10 آلاف و 572.50 نقطة.وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 13 مليونا و9 آلاف و251 سهما بقيمة 499 مليونا و699 ألفا و510؟41 ريال نتيجة تنفيذ 8327 صفقة.وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 3 ملايين و181 ألفا و239 سهما بقيمة 173 مليونا و142 ألفا و640.18 ريال نتيجة تنفيذ 2153 صفقة، سجل إنخفاضاً بمقدار 36.11 نقطة أي ما نسبته 1.26% ليصل إلى ألفين و839.76 نقطة.كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول مليون و24 ألفا و493 سهما بقيمة 47 مليونا و614 ألفا و989.82 ريال نتيجة تنفيذ 651 صفقة، إنخفاضاً بمقدار 108.45 نقطة أي ما نسبته 1.70 ليصل إلى 6 آلاف و254.22 نقطة.كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و824 ألفا و840 سهما بقيمة 108 ملايين و675 ألفا و350.95 ريال نتيجة تنفيذ 1621 صفقة، انخفاضا بمقدار 80.93 نقطة أي ما نسبته 2.39% ليصل إلى 3 آلاف و300 نقطة.وسجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 150 ألفا و610 أسهم بقيمة 11 مليونا و485 ألفا و178.80 ريال نتيجة تنفيذ 179 صفقة، انخفاضا بمقدار 228.88 نقطة أي ما نسبته 5.05% ليصل إلى 4 آلاف و302.91 نقطة.بينما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 3 ملايين و494 ألفا و362 سهما بقيمة 81 مليونا و123 ألفا و659.56 ريال نتيجة تنفيذ 1376 صفقة، انخفاضا بمقدار 10.56 نقطة أي ما نسبته 0.42% ليصل إلى ألفين و469.58 نقطة.بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول مليونين و940 ألفا و438 سهما بقيمة 63 مليونا و336 ألفا و886.61 ريال نتيجة تنفيذ 2085 صفقة، انخفاضا بمقدار 25.73 نقطة أي ما نسبته 2.87% ليصل إلى 870.95 نقطة.كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 393 ألفا و269 سهما بقيمة 14 مليونا و320 ألفا و804.49 ريال نتيجة تنفيذ 262 صفقة، انخفاضا بمقدار 4.47 نقطة أي ما نسبته 0.20% ليصل إلى ألفين و261.06 نقطة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 275.88 نقطة أي ما نسبته 1.65% ليصل إلى 16 ألفا و433.44 نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 27.52 نقطة أي ما نسبته 0.67% ليصل إلى 4 آلاف و104.08 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 46.81 نقطة أي ما نسبته 1.63% ليصل إلى ألفين و 828.31 نقطة.وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 9 شركات وانخفضت أسعار 31 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 558 مليارا و709 ملايين و706 آلاف و317.32 ريال.

184

| 24 أغسطس 2015