قال وزير الداخلية الفرنسي إن الأجهزة الأمنية في البلاد رفضت أكثر من أربعة آلاف طلب للحصول على اعتماد لأولمبياد باريس 2024 بسبب مخاوف تتعلق بالتجسس والهجمات السيبرانية، وقال جيرالد دارمانان إن السلطات الفرنسية قامت حتى الآن بفحص ما يقارب مليون طلب اعتماد للألعاب التي ستنطلق يوم 26 يوليو الجاري وإنها رفضت 4340 طلبا، بعضها بسبب صلات بجماعات إسلامية متشددة أو للاشتباه في كونهم جواسيس أجانب. وتم رفض ما يقرب من مئة طلب بسبب مخاوف التجسس أو مخاوف من كونهم عملاء يحاولون الحصول على اعتماد باستخدام مهنة مختلفة،وقال دارمانان لصحيفة (جورنال دو ديمانش) الأسبوعية ربما لن يكونوا هنا لتنفيذ هجمات، لكن بالإضافة إلى الاستخبارات والتجسس التقليدي، هناك إمكانية الوصول إلى نقاط الدخول إلى شبكات الكمبيوتر لتنفيذ هجوم سيبراني. وأضاف أنهم تقدموا بطلبات للعمل كصحفيين أو موظفين تقنيين وأن بلدانهم الأصلية هي روسيا وروسيا البيضاء، من بين دول أخرى لم يذكرها،وقال على سبيل المثال، رفضنا عددا كبيرا من 'الصحفيين' الذين زعموا أنهم يغطون الألعاب،من ناحية أخرى، قبلنا حضور الروس الذين يعملون في اللجنة الأولمبية الدولية..وسُمح للصحفيين الروس بالحصول على اعتماد لتغطية الألعاب ووصلوا بالفعل إلى العاصمة الفرنسية، وستنشر باريس 45 ألف فرد أمن لضمان سلامة الألعاب وحفل الافتتاح الفريد من نوعه الذي سيقام على طول نهر السين حيث ستطفو قوارب تحمل الرياضيين أمام مئات آلاف المتفرجين.

تنظم متاحف قطر برنامجا ثقافياً ثرياً ومتنوعا ًفي العاصمة الفرنسية باريس بداية من يوم الأربعاء المقبل، تزامنا مع دورة الألعاب الأولمبية الصيفية /باريس 2024/، التي ستقام خلال الفترة من 26 يوليو الجاري وحتى 11 أغسطس المقبل. يتضمن البرنامج الثقافي تنظيم معرضين والإعلان عن أول ترجمة لكتاب نصوص مختارة لبيير دي كوبرتان المؤرخ الفرنسي، الذي يعتبره الكثيرون مؤسس الألعاب الأولمبية الحديثة. وذكرت متاحف قطر في بيان لها اليوم، أن هذا البرنامج الثقافي يأتي تأكيدا على العلاقات الوثيقة بين قطر وفرنسا، وتأسيسا لروابط جديدة قائمة على حب الرياضة المشترك، ويندرج في إطار إرث العام الثقافي قطر فرنسا 2020، بالإضافة إلى اتفاقية التعاون الثقافي بين البلدين عام 2014. وقالت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيس مجلس أمناء متاحف قطر: على مدى أكثر من عقد من الزمن، عملنا بشكل وثيق مع زملائنا في فرنسا لتقديم أعظم ثرواتنا الثقافية في باريس والدوحة وكذا خارجهما. يؤكد برنامج الفعاليات هذا التزامنا المشترك بمشاركة اهتماماتنا وقيمنا ومثلنا العليا. وأضافت سعادتها وبينما نحن مقبلون على دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024 في باريس، فإن هذه القائمة من البرامج تحتفي بقوة الرياضة في التقريب بين الثقافات ومد جسور التواصل بين الأمم. ويشمل برنامج متاحف قطر خلال أولمبياد باريس، افتتاح معرض بعنوان الرياضات الإلكترونية: نقطة تحول، يوم الأربعاء المقبل في ريزيدنس سيتو باريس، بتنظيم من متاحف قطر، و/3-2-1/ متحف قطر الأولمبي والرياضي، حيث يستكشف المعرض تطور الرياضات الإلكترونية من أصولها المتخصصة إلى اقتصادها الثقافي المزدهر الذي يحتفي بالأحداث الكبرى الشهيرة، ويستمر حتى 8 سبتمبر 2024، على أن يقام هذا المعرض في الدوحة العام المقبل. أما المعرض الثاني الذي تنظمه متاحف قطر ضمن برنامجها الثقافي في باريس، فيأتي بعنوان الفكر الأولمبي: قيم وقمم ، وسيفتتح يوم 31 يوليو الجاري ويستمر حتى 25 أغسطس المقبل بفندق لو رويال مونسو - رافلز باريس. ويرصد هذا المعرض مسيرة 40 عاما من مشاركة قطر في الألعاب الأولمبية، وذلك منذ عام 1984، ويضم ثلاثة أقسام، إذ يحتفي القسم الأول بجهود المؤرخ بيير دي كوبرتان، ويحتفي بهبة قطر المتمثلة في أول ترجمة لكتابه نصوص مختارة إلى اللغة العربية ولأول مرة. كما يضم مقتنيات أولمبية شهيرة من مجموعة المتحف. ويسلط القسم الثاني من هذا المعرض الضوء على محطات بارزة في رحلة تقدم قطر الأولمبية، انطلاقا من أول مشاركة لها بدورة /لوس أنجلوس 1984/ إلى غاية دورة /طوكيو 2020/. وتبرز مشاركة قطر المستمرة في كل دورة للألعاب الأولمبية والبارالمبية الصيفية بالتركيز على أهم اللحظات التاريخية والتذكارات والميداليات من أول ميدالية ظفرت بها قطر في أولمبياد /برشلونة 1992/ بإسبانيا، إلى واحدة من الذهبيتين الاثنتين اللتين نالتهما في دورة /طوكيو 2020/. ومن بين المعروضات توجد ميدالية محمد سليمان البرونزية التي حاز عليها في سباق 1500 متر في دورة /برشلونة 1992/، والتي كانت أول ميدالية يفوز بها بلد خليجي في مسيرة الألعاب الأولمبية. كما تنضم إليها، من بين معروضات أخرى، ذهبية البطل القطري الأولمبي والعالمي معتز عيسى برشم والتي حاز عليها في دورة /طوكيو 2020/ في مسابقة الوثب العالي. أما القسم الثالث والأخير من المعرض، فيميط اللثام عن بزوغ قطر كرائدة في الرياضة العالمية وبلد مضيف، وتطلعاتها لاحتضان الألعاب الأولمبية مستقبلا، فهي تسعى الآن إلى المضي قدما في تحقيق حلمها الأولمبي معززة سعيها هذا بالاستناد إلى مسيرتها الطويلة والحافلة بالنجاحات كمضيف للرياضات الدولية.

غادرت بعثة المنتخب القطري للكرة الطائرة الشاطئية الدوحة اليوم متوجهة إلى العاصمة الفرنسية باريس استعدادا للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية /باريس 2024/ التي ستقام خلال الفترة من 26 يوليو الجاري وحتى 11 أغسطس المقبل. وكان المنتخب القطري للكرة الطائرة الشاطئية، الذي يضم الثنائي شريف يونس وأحمد تيجان، قد حقق الميدالية البرونزية في دورة الألعاب الأولمبية السابقة /طوكيو 2020/، ويتطلع لتحقيق إنجاز جديد في أولمبياد باريس. وتعد هذه المشاركة هي الثالثة تواليا للمنتخب القطري للكرة الطائرة الشاطئية في الألعاب الأولمبية، ومن المقرر أن يبدأ مبارياته في /باريس 2024/ بلقاء نظيره الإيطالي المكون من الثنائي باولو نيكولاي وصامويل كوتافافا يوم 28 يوليو الجاري ضمن المجموعة الأولى، ثم يلتقي في اليوم التالي مع المنتخب السويدي المكون من الثنائي ديفيد أومان وجوناتان هيلفيج، قبل أن يختتم مرحلة المجموعات بلقاء المنتخب الأسترالي (2) المكون من الثنائي إيزاك كاراتشر ومارك نيكولايدس في الأول من شهر أغسطس المقبل. ويتأهل أصحاب المركزين الأول والثاني من كل مجموعة إلى دور الستة عشر بصورة مباشرة، بالإضافة إلى أفضل فريقين من أصحاب المركز الثالث ليصبح مجموع الفرق المتأهلة 14 فريقا. ويطمح المنتخب القطري للكرة الطائرة الشاطئية إلى تشريف الرياضة القطرية في هذا المحفل الرياضي الكبير الذي يضم أفضل الفرق على مستوى العالم، حيث حقق نجاحات كبيرة على المستوى العالمي والقاري منها حصوله على الميدالية الذهبية في دورة الألعاب الآسيوية مرتين في جاكرتا 2018، وهانغتشو 2023.

افتتحت القرية الأولمبية لباريس 2024، أبوابها رسميا أمس الخميس لاستقبال أوائل الرياضيين المشاركين في الحدث الرياضي الذي ينطلق بعد ثمانية أيام، وبدأت وفود كولومبيا وتايلاند وأستراليا والمكسيك في الوصول، وتواجد المسؤولون عن وفود أستراليا واليابان والبرازيل وهولندا وبلجيكا بالفعل في المجمع الواقع شمالي باريس في مناطق سان دوني وسان وين وإيل سان دوني، لوضع الرتوش الأخيرة قبل انطلاق دورة الألعاب الأولمبية. ومن المنتظر أن تصل وفود دول مثل الولايات المتحدة ونيوزيلندا والبرازيل وسويسرا بحلول انطلاق الأولمبياد في 26 يوليو الجاري، نظرا لأنه لا يزال هناك عمل لإنجازه في القرية الأولمبية، بحسب مدير القرية لوران ميشو، وتقع القرية الأولمبية على مساحة 52 هكتارا، وتتسع لـ14 ألفا و500 شخص بواقع تسعة آلاف شخص وأربعة آلاف عامل وألف و500 متطوع سيساعدون الوفود بشكل يومي. وعقب الأولمبياد، سيتم تحويل الموقع لمنطقة سكنية ومكاتب إدارية ومحلات تجارية، ومنطقة سان دوني إحدى أفقر الأحياء في منطقة باريس تم العمل على تطويرها وتطوير المنطقة استعدادا للأولمبياد، كما يتواجد ملعب استاد دو فرانس في نفس المنطقة، وسيستضيف منافسات ألعاب القوى والحفل الختامي للأولمبياد. انزلاق غضروفي يبعد بطل العشاري لوباج انسحب حامل لقب بطولة العالم في العشاري الكندي بيرس لوباج من أولمبياد باريس بسبب انزلاق غضروفي في ظهره يتطلب خضوعه لجراحة، وأعلن المتسابق صاحب الـ28 عاما عن الخبر في مقطع فيديو مطول على حسابه في تطبيق إنستجرام، قائلا إنه كان يأمل حتى وقت قريب أن يتمكن من التغلب على الألم والمنافسة على أول ميدالية أولمبية له، لكنه لا يريد المخاطرة بتفاقم الإصابة قبل الموسم المقبل. وقال لوباج في الفيديو كان الشهران الأخيران مرهقين، على أقل تقدير، من الصعب حقا أن ترى حلمك يفلت من بين يديك، رغم أنك تبذل قصارى جهدك حتى لا يحدث ذلك، واختبر لوباج، الذي فاز أيضا بفضية بطولة العالم قبل عامين، ظهره في التدريبات في وقت سابق هذا الأسبوع، لكنه انتهى بإصابة يده وكتفيه خلال تدريبه بالقفز بالزانة. وقال هذا الموسم الأكثر سوءا الذي أمر به على الإطلاق. أعتقد أن الجزء الأصعب فيما يتعلق بعدم المشاركة في الأولمبياد هو أنني أشعر أنني خذلت الكثير من الأشخاص الذين دعموني، (باريس) كانت المرة الأولى التي ستأتي فيها عائلتي (إلى دورة الألعاب الأولمبية) لذلك كان ذلك محبطا نوعا ما وأشعر بالأسف لذلك. واحتل لوباج المركز الخامس في أول ظهور له بالأولمبياد عام 2021، حين فاز مواطنه الكندي داميان وارنر بالميدالية الذهبية. وسيكون وارنر بين المرشحين للفوز في باريس أيضا،وتبدأ منافسات العشاري التي تستمر يومين في الثاني من أغسطس المقبل. تيتيباس: حلمي تحقيق ميداليات أولمبية قال اليوناني ستيفانوس تيتيباس إن الألعاب الأولمبية تمثل أهمية خاصة له بسبب أصوله اليونانية، مضيفا أنه يتطلع لتحقيق حلمه بالفوز بميدالية أولمبية في باريس يوليو الجاري، وفازت اليونان، مهد الألعاب الأولمبية، بثلاث ميداليات في التنس وكانت كلها عام 1896 في أول دورة ألعاب أولمبية حديثة أقيمت في أثينا، وقال تيتيباس المصنف 12 عالميا في مقابلة مع موقع ستاتس برفورم على الإنترنت نشرت أمس الأربعاء اليونان والألعاب (الأولمبية) مترابطان مثل الخبز والزبدة معا. إنه كان حلما بالنسبة لي منذ أن بدأت لعب التنس. منذ أن حصلت على أول مضرب تنس، أردت دائما أن أكون رياضيا يشارك في مثل هذه البطولات. وبالطبع فإن السعي للحصول على ميدالية أمر استثنائي. لذلك فإن حلمي مستمر في التطور ولا يزال قائما، وطريقي نحوه يتبلور ببطء. بالنسبة لي أفضل انجاز هو الخروج من الأولمبياد بميدالية..وحقق تيتيباس بعض النجاحات على الملاعب الرملية في رولان جاروس في الماضي، إذ وصل إلى نهائي بطولة فرنسا المفتوحة عام 2021 ودور الثمانية في النسختين الماضيتين للبطولة الكبرى. وقال تيتيباس الاستعداد الجيد قبل بدء المباريات في أغسطس هو أمر أتطلع إليه حقا. لدي نجاحات كبيرة هناك قبل بضع سنوات على نفس الملعب بمشاركتي في نهائيات رولان جاروس،لذلك فإن العودة إلى هناك بهذه الثقة وخوض صراع داخلي في ذهني يسمح لي بالسعي والعمل لتحقيق هدفي النهائي بالوصول لهذه المسيرة الرائعة التي تحققت قبل بضع سنوات. صراع أسترالي أمريكي على السباحة أشاد روهان تيلور مدرب فريق السباحة الأسترالي الأولمبي بالفريق الأمريكي ووصفه بأنه معيار هذه الرياضة في محاولة للحد من التوتر بعد حملة إعلامية عززت التنافس بين البلدين قبل اولمبياد باريس، واحتلت أستراليا المركز الثاني خلف الولايات المتحدة في جدول ميداليات السباحة في أولمبياد طوكيو وتأمل في إقصاء الأمريكيين من الصدارة للمرة الأولى منذ أولمبياد سول عام 1988. وأثارت شبكة (إن.بي.سي) الأمريكية الجدل مؤخرا بعد عرضها لقطات مسجلة منذ عام للسباحة الأسترالية كيت كامبل وهي تصف الفريق الأمريكي بالخاسرين، وأدلت كامبل بهذه التصريحات خلال مقابلة تلفزيونية على عقب بطولة العالم التي أقيمت العام الماضي في فوكوكا حيث فازت أستراليا بميداليات ذهبية أكثر من الفريق الأمريكي. ورغم أن كامبل الحائزة على أربع ميداليات ذهبية أولمبية لن تشارك في أولمبياد باريس بعد فشلها في التأهل لمشاركتها الأولمبية الخامسة، تحرك تيلور لتصفية الأجواء، وقال تيلور للصحفيين من المعسكر التدريبي لفريقه في شارتر أعتقد أن الأمريكيين هم معيار هذه الرياضة، بقدر ما تكون أفضل دولة فهي تستحق ذلك لأنهم يملكون الجودة والأداء. بشكل عام في كل سباق سيكون لديهم سباح يمكنه الصعود إلى منصة التتويج،أعتقد أنه عندما يتعلق الأمر بسباق التتابع، فمن الواضح أننا نفخر بأنفسنا وندرك أن هذا هو المكان الذي ترى فيه المزيد التنافسية الخاصة بالفريق. البطلة فان دايك في باريس بكاحل مكسور ! قال الاتحاد الهولندي للدراجات الأربعاء إن إلين فان دايك بطلة العالم ثلاث مرات في سباقات ضد الساعة ستمثل هولندا في أولمبياد باريس بعد ستة أسابيع فقط من كسر كاحلها في حادث، وأصيبت فان دايك، التي فازت بسباق ضد الساعة في بطولة العالم أعوام 2013 و2021 و2022، بكسر في الكاحل بعد اصطدامها بمقطورة في معسكر تدريبي في إسبانيا وخضعت لعملية جراحية الشهر الماضي. وقالت فان دايك في بيان منذ اللحظة التي سقطت فيها، أدركت ما يجب أن أفعله: أن أستعد للألعاب الأولمبية، كانت فترة مكثفة، أنظر إلى الأمور من يوم لآخر واقتربت خطوة واحدة من هدفي في كل مرة. أتطلع بشدة للانضمام للفريق وإظهار شيء جميل معا في باريس،واحتلت المتسابقة (37 عاما) المركز الرابع في سباق ضد الساعة في دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو عام 2016،وستقام منافسات الدراجات في الألعاب الأولمبية في الفترة من 27 يوليو الحالي إلى 11 أغسطس المقبل.

تعتزم الخطوط الملكية المغربية تعزيز تجارب السفر لأولمبياد باريس 2024 من خلال شراكات استراتيجية مع شركات الطيران الكبرى مثل الخطوط الجوية القطرية، والخطوط الايبيرية، والخطوط الجوية البريطانية، والخطوط الجوية الأمريكية. وستعمل هذه الشراكات على تعزيز الاتصال بشكل كبير، مما يسمح بالسفر السلس من الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا إلى باريس عبر المغرب. ومن خلال التعاون مع أيبيريا، تضمن الخطوط المغربية اتصالات سلسة من إسبانيا والوجهات الأوروبية الأخرى. تعمل الشراكة مع الخطوط الجوية القطرية على توسيع نطاق وصول الخطوط الجوية الملكية المغربية إلى منطقة الشرق الأوسط وآسيا، مما يوفر للمسافرين المزيد من الخيارات والراحة. تعمل الخطوط الجوية البريطانية على تعزيز اتصال الخطوط الجوية الملكية المغربية مع المملكة المتحدة وأجزاء أخرى من أوروبا، بينما تسهل الخطوط الجوية الأمريكية السفر من مدن متعددة عبر الولايات المتحدة بحسب travelandtourworld. توفر اتفاقيات مشاركة الرمز العديد من المزايا، بما في ذلك زيادة خيارات الرحلات، والجداول الزمنية المنسقة، وسهولة الحجز من خلال شركة طيران واحدة. وسوف يستمتع الركاب بتجربة سفر مبسطة، مع وسائل النقل الفعالة والخدمات المحسنة، مما يسهل الوصول إلى باريس لحضور الألعاب الأولمبية. يضمن التزام الخطوط الملكية المغربية بتقديم خدمة واتصال استثنائيين أن يتمكن المسافرون من التركيز على الاستمتاع بالألعاب واستكشاف باريس دون القلق بشأن لوجستيات السفر. يؤكد هذا النهج التعاوني على تفاني شركة الخطوط الجوية الملكية المغربية في دعم الأحداث الرياضية العالمية وتعزيز تجارب الركاب. وأضاف البيان: اتفاقية مشاركة الرمز هي شراكة استراتيجية بين شركتين أو أكثر من شركات الطيران حيث يمكن لكل شركة طيران بيع مقاعد على الرحلات التي تديرها شركة الطيران الشريكة باستخدام رقم الرحلة الخاص بها ورمز شركة الطيران. ويعزز هذا التعاون بشكل كبير مدى وصول شبكة شركات الطيران المعنية، مما يوفر للمسافرين خيارات سفر أكثر مرونة وملاءمة. أبرمت الخطوط الملكية المغربية العديد من اتفاقيات المشاركة بالرمز لتعزيز اتصالاتها وخدماتها، خاصة بالنسبة للرحلات الجوية من وإلى باريس، إحدى الوجهات الأكثر شعبية وحيوية في أوروبا.

يعوّل السبّاحون المنافسون على الفوز بالميداليات الذهبية في أولمبياد باريس 2024، على أحدث بذلات السباحة المتطوّرة تكنولوجياً لتكون سلاحهم السريّ في الحوض. ويؤمن المتنافسون أن الابتكارات يمكن أن تُحدث الفارق في هذه الرياضة حيث يُحدّد الفائزون بالميداليات أحياناً بفارق بسيط، على الرغم من عدم وجود دليل قاطع على ذلك...مدفوعة بالتكنولوجيا المُستلهمة من السفر الفضائي، أنتجت شركة سبيدو نسخة جديدة من بذلة فاستكين أل زي آر رايسر Fastskin LZR Racer تُعدّ أكثرها قدرة على منع امتصاص المياه على الإطلاق، وتدّعي الشركة أنها تُعطي شعوراً بأنها خفيفةً للغاية، وسيتم ارتداء هذه البذلات من قبل أفضل السبّاحين والسباحات، من بينهم الأسترالية إيما ماكيون، الأمريكي كايليب دريسل والبريطاني آدم بيتي الذين يسعون جاهدين إلى تقليص كل واحد بالمائة من الثانية من أوقاتهم. قال دريسل، نجم فئتي الحرة والفراشة الفائز بخمس ميداليات ذهبية في أولمبياد طوكيو في نسخةٍ سابقةٍ من البذلة إنها بذلتي الصاروخية الصغيرة من سبيدو.. وأضاف أشعر بالثقة بأن البذلة الجديدة ستساعدني... بدورها، اعتبرت ماكيون التي فازت بسبع ميداليات في أولمبياد طوكيو 2021، من بينها أربع ذهبيات، أن بذلتها الجديدة أسرع من أي وقتٍ سابق، وتُصنّع البذلات من مواد تُستخدم أصلاً لحماية الأقمار الصناعية، وهي آخر النسخ المتطوّرة في منافسة الهيمنة التي تمتد لعقود مع علامات تجارية أخرى مثل أرينا وميزونو وجاكد. وقال كيفن نيتو، الخبير في علم الحركة البدنية في كلية كورتن في بيرث، لوكالة فرانس برس العامل الأكبر في السباحة، لأنها في المياه، هو الجرّ الذي هو بلا منازع العامل الرئيسي للسرعة، وتابع لذا أي شيء يغيّر قوى الجرّ، يُعبّر عن قيمة عالية جداً،وعلى مرّ السنين، تطوّرت بذلات السباحة من الصوف، الرايون، القطن والحرير إلى اللاتكس، النايلون والليكرا، والآن يُطلب أن تُصنع من مواد قابلة للنفاذ بموجب متطلبات الاتحاد الدولي للسباحة، بعد أن اعتبرت بذلة سبيدو الكاملة المثيرة للجدل المستخدمة في أولمبياد بكين 2008 منشّطة تكنولوجياً. وكان الاتحاد الدولي للسباحة قد حظر استخدام البذل القائمة على البولي يوريثين اعتباراً من عام 2010 بعد الانتقادات المتزايدة بأنها توفّر خصائص تعزيز الأداء غير المقبولة، كما حُظرت البذل الكاملة أيضاً. يمكن ارتداؤها الآن فقط من الركبة إلى السرة للرجال ومن الركبة إلى الكتف للنساء، قال نيتو إذا قدّمَت أي نوع من الضغط، فلن يكون لديك أي تذبذب في المياه، مضيفاً بشكل أساسي، تُحافظ على شكل جسم الإنسان بطريقة سلسة للغاية، لن تنتج المزيد من التذبذب. البرنامج الأولمبي يشهد 32 رياضة تتجه أنظار العالم نحو العاصمة الفرنسية التي تشهد التحضيرات النهائية لأكبر تجمع رياضي مع اقتراب انطلاق أولمبياد باريس 2024 بعد أكثر من 100عام على آخر استضافة لها للألعاب الأولمبية، وتعتبر الألعاب الأولمبية من أهم الأحداث الرياضية الدولية، حيث تقام كل أربع سنوات وتجذب مشاركين من جميع أنحاء العالم، وأقيمت النسخة الأخيرة من هذه الألعاب في عام 2020 بالعاصمة اليابانية طوكيو، ومن المقرر أن تنطلق فعاليات أولمبياد باريس 2024 في 24 يوليو، قبل يومين من مراسم الافتتاح الرسمية، وستستمر حتى 11 من أغسطس من نفس العام. وسيشهد البرنامج الأولمبي منافسات في 32 رياضة (28 منها رياضة أولمبية أساسية، و4 رياضات مضافة) على مدار 19 يوما، تضم 329 حدثا، وستجرى 762 جلسة منافسة، وفقاً لروسيا اليوم، وتبدأ المنافسات الرياضية بألعاب الفرق كاليد والرغبي وكرة القدم في مدن مختلفة مثل ليل وسان دوني وباريس، وستمنح أولى الميداليات في اليوم التالي لمراسم الافتتاح، في رياضات مثل الدراجات والجودو والمبارزة. رئيسة بلدية باريس تغطس في نهر السين غطست رئيسة بلدية باريس آن إيدالغو أمس في المياه العكرة للسين، وذلك للتأكيد أن النهر أصبح الآن نظيفاً بما فيه الكفاية لاستضافة منافسات السباحة في الهواء الطلق خلال الألعاب الأولمبية التي تحتضنها العاصمة الفرنسية اعتباراً من 26 الحالي، واضعة نظارات واقية وبدلة مبللة، سبحت ابنة الـ65 عاماً صدراً قبل أن تغمر وجهها وتبدأ في الزحف الأمامي لمسافة بلغت قرابة 100 متر ذهاباً وإياباً. وانضم إليها مسؤولون محليون كبار على رأسهم توني إستانغيه، الفائز بثلاث ميداليات ذهبية أولمبية في التجديف والذي يرأس حالياً اللجنة المنظمة لألعاب باريس، وذلك بعدما سبقتهم إلى ذلك السبت وزيرة الرياضة والألعاب الأولمبية أميلي أوديا-كاستيرا. وقال استانغيه اليوم هو تأكيد على أننا وصلنا بالضبط إلى المكان الذي أردنا أن نكون فيه. نحن الآن على استعداد لتنظيم الألعاب في نهر السين، ويحتضن الممرّ المائي الشهير حفل الافتتاح في 26 يوليو، وذلك في سابقة لأنها المرة الأولى التي تفتتح فيها الألعاب الصيفية خارج الملعب الرئيس، كما سيستضيف السين سباقات السباحة في المياه المفتوحة وجزءا من سباق الترايثلون. الأسترالي تايلور يأمل تكرار إنجاز والدته يأمل السباح الأسترالي كاي تايلور أن يغادر باريس بميدالية أولمبية أو اثنتين ليضيفها إلى خزانة ألقاب عائلته العامرة بالفعل بجوائز والدته هايلي لويس، وأصبحت لويس اسما بارزا في أستراليا عندما فازت بخمس ميداليات ذهبية في السباحة في دورة ألعاب الكومنولث عام 1990 حين كانت في 15 من عمرها، وواصلت طريقها لتفوز بميداليات أولمبية في سباقي 400 و800 متر حرة في أولمبياد برشلونة 1992 إضافة لست ميداليات في بطولة العالم في سباقات تتراوح من 200 متر حرة إلى خمسة كيلومترات في المياه المفتوحة. وبعد مرور32 عاما، ستكون لويس في مدرجات ملعب لا ديفونس أرينا في باريس لمؤازرة ابنها (20 عاما) والذي من المقرر أن يتنافس في سباقات التتابع الحرة ضمن تشكيلة أسترالية قوية، ويخوض تايلور معسكرا استعداديا قبل الألعاب في فرنسا ويحظى بدعم كبير لكنه قال إنه يتصل بوالدته يوميا لأنه من الصعب الابتعاد عنها..وقال: لم تقدم لي أي نصيحة،إنها فخورة بي حقا وتريد مني أن أذهب إلى هناك وأبذل قصارى جهدي،وفاز باللقب العالمي لسباق التتابع أربعة في 100 حرة في فوكوكا العام الماضي بينما حصل على برونزيتين في سباق التتابع 200 متر وسباق أربعة في 100 متر تتابع متنوع. مشاركة 10 آلاف و500 رياضي بالأولمبياد أيام قليلة وتنطلق منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، والتي ستُقام خلال الفترة من 26 يوليو الجاري حتى 11 أغسطس المقبل، وكانت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، قد كشفت النقاب عن التميمة الرسمية بأولمبياد باريس 2024، والتي تحمل اسم فريج الأولمبي. ووفقًا لما نشره موقع دورة الألعاب الأولمبية الرسمي، إن اسم تميمة فريج الأولمبي يُستوحى تصميمها وشكلها من القبعات الفريجية التقليدية الصغيرة، وتم اختيار الاسم والتصميم كاستعارة للحرية.. ويرمز فريج الأولمبي لشخصيات مجازية للجمهورية في المؤسسات الفرنسية، ويرتدي الألوان الـ3 الشهيرة للعلم الفرنسي وهي الأزرق والأبيض والأحمر، ويوجد زخرفة ذهبية اللون لشعار باريس 2024. الجدير بالذكر أنه سيشارك في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، نحو 10 آلاف و500 رياضي من جميع أنحاء العالم.

تسعى البعثة الرياضية القطرية المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية /باريس 2024/ إلى تحقيق نتائج مشرفة، حيث تشارك بخمسة اتحادات، وهي ألعاب القوى والطائرة والرماية ورفع الأثقال والسباحة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثالثة والثلاثين /باريس 2024/، التي ستقام خلال الفترة من 26 يوليو الجاري لغاية 11 أغسطس المقبل. وفي هذا الصدد أكد محمد سعيد المسند مدير البعثة الرياضية القطرية في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن التحضيرات تجري بالصورة المناسبة استعدادا لخوض المنافسات هذا الشهر. وقال المسند إن التحضيرات الأخيرة تنقسم إلى شقين رئيسيين، الأول هو الشق الإداري الذي تقوم به اللجنة الأولمبية القطرية متمثلة في فريق عمل البعثة، والذي يقوم بترتيب كافة الأمور المتعلقة بالوصول إلى باريس والدخول إلى القرية الأولمبية وتجهيز أفضل الخدمات الرئيسية لأبطال الأدعم والأطقم الفنية والإدارية. أما الشق الثاني فهو يتعلق بالجانب الفني، ويشمل تحضيرات اللاعبين المشاركين في الدورة، وتجهيزهم بأفضل صورة من خلال إتاحة الفرصة أمامهم للمشاركة في بطولات تحضيريه مختلفة، مثل المشاركة الأخيرة لبطل الوثب العالي معتز برشم في فيينا. وأشار إلى أنه كان هناك حرص على خوض كافة الرياضيين القطريين المشاركين في الأولمبياد، فترة الإعداد الأخيرة في أوروبا من أجل التأقلم على الأجواء، موضحا أن ذلك سيكون له تأثير إيجابي كبير على اللاعبين، من خلال إتاحة الفرصة لتنظيم عملية النوم وروتين التمرين والتأقلم على المناخ، لافتا إلى أهمية تأثير مثل هذه العوامل على أداء اللاعبين وحضورهم الذهني خلال المنافسات الرسمية. وأعرب عن ثقته في قدرة أبطال قطر على مواصلة العمل لتحقيق المزيد من الميداليات في الألعاب الأولمبية، وقال إن الإنجاز التاريخي الذي تحقق في الدورة الماضية التي أقيمت في طوكيو 2020، وحققت خلالها قطر ثلاث ميداليات، بواقع ذهبيتين وبرونزية يعتبر حافزا كبيرا، من أجل تحقيق المزيد من الميداليات في أولمبياد باريس 2024، مؤكدا أن سقف التوقعات والطموحات ارتفع، ويأمل لجميع اللاعبين النجاح والتوفيق لتكرار الإنجاز المشرف. وقال مدير البعثة الرياضية القطرية إن قطر نجحت في اعتلاء صدارة جدول الميداليات العربية والخليجية في أولمبياد طوكيو 2020، الذي يعد الأفضل في تاريخ المشاركات القطرية ويرى أن ذلك سيكون دافعا إيجابيا ومحفزا لأبطال الأدعم لمواصلة حصد الميداليات، مؤكدا أن التأهل لدور الألعاب الأولمبية بمثابة شرف كبير لأي لاعب وفرصة يتطلع إليها كافة الرياضيين، مطالبا جميع اللاعبين الذين سيمثلون قطر في الأولمبياد بأن يستمتعوا بالتجربة التي سيخوضونها في باريس 2024، وأن يقدموا كل ما لديهم من أجل تمثيل بلدهم بأفضل صورة ممكنة. يذكر أن اللجنة الأولمبية القطرية أعلنت عن مشاركة 14 رياضيا ورياضية، يمثلون خمسة اتحادات، هي ألعاب القوى، والطائرة، والرماية، ورفع الأثقال، والسباحة، في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثالثة والثلاثين /باريس 2024/. وتضم قائمة المشاركين كلا من: معتز عيسى برشم وعبد الرحمن صامبا وأبوبكر حيدر وباسم حميدة وإسماعيل داوود وعمار إسماعيل وسيف محمد وشهد محمد في ألعاب القوى، وسعيد أبو شارب وراشد صالح العذبة في الرماية، وفارس إبراهيم في رفع الأثقال، وشريف يونس وأحمد تيجان في الكرة الطائرة الشاطئية، بالإضافة إلى عبدالعزيز العبيدلي في السباحة.

تنطلق فعاليات أولمبياد باريس 2024 بحفل افتتاح يتوقع أن يكون مذهلا على طول نهر السين وسط العاصمة الفرنسية يوم 26 يوليو الجاري. لكن نهر السين لا يشكل الخلفية الخلابة الوحيدة للأولمبياد، إذ تحتضن العديد من المعالم البارزة الأخرى في باريس منافسات أخرى في الدورة، وفيما يلي بعض هذه المعالم البارزة: * برج إيفل: ستقام منافسات الكرة الطائرة الشاطئية أمام واحدة من أبرز الخلفيات في تاريخ الألعاب الأولمبية، إذ سيلقي برج إيفل بظلاله على الرياضيين أثناء تنافسهم في ملعب مؤقت أقيم في ساحة شون دو مارس. * جران باليه: تم الكشف عن موقع جران باليه (القصر الكبير) التاريخي في عام 1900 في المعرض العالمي بباريس، ويمكن رؤيته من مساحات شاسعة من باريس نظرا لسقفه الزجاجي الكبير، وسيحتضن منافسات المبارزة والتايكوندو. * ليز إنفاليد: ينتهي ممر عشبي طويل بجانب نهر السين بمجمع ليز إنفاليد، وهو مجمع من المباني يعود تاريخه إلى القرن 17، بدأ كمستشفى عسكري ويتضمن أيضا قبر نابليون، وسيستضيف منافسات في القوس والسهم والدراجات على الطريق وألعاب القوى خلال الأولمبياد. * بون ألكسندر الثالث: يربط بون (جسر) ألكسندر الثالث بين جران باليه ومجمع ليز إنفاليد، وهو أحد أكبر وأبرز الجسور في فرنسا ويتسم بتماثيل ذهبية اللون على كلا طرفيه، وسيحتضن منافسات في الدراجات على الطريق وماراثون السباحة والثلاثي. * لاكونكور: كانت ساحة لاكونكور موقعا لتنفيذ أحكام إعدام بارزة، لكنها الآن واحدة من أكثر الأماكن العامة المحبوبة في باريس، وتوجد في حي راق بين متحف اللوفر وآرك دو تريومف (قوس النصر)، وستحتضن منافسات في كرة السلة 3×3 وبريكنج دانس ودراجات (بي.إم.إكس) ومنافسات ألواح التزلج. * رولان جاروس: ملاعب التنس الرملية ذات الشهرة العالمية والتي تحتضن بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، إحدى البطولات الأربع الكبرى، ستستضيف منافسات التنس في الأولمبياد وكذلك منافسات في الملاكمة. نادال يستعد لألعاب باريس بلقب باشتاد انطلقت رحلة استعداد النجم الإسباني رافاييل نادال لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024، وذلك بعد فوزه بلقب الزوجي في بطولة باشتاد المفتوحة للتنس في سويسرا، إلى جانب شريكه النرويجي كاسبر رود بنتيجة (6-1 و6-4) على ملعب رملي أمام الزوجي المكون من جيدو أندريوستي وميغيل ريس-فاريلا، إثر عودته إلى الملاعب لأول مرة منذ مايو الماضي، بعد المعاناة من الإصابة وبدنياً خلال الفترة الماضية. ويسعى نادال لحصد ميدالية ذهبية في أولمبياد باريس 2024 على الملاعب الترابية في ملاعب رولان غاروس التي اعتاد التألق عليها خلال مسيرته لسنوات، بعدما حقق 14 لقباً في ثاني دورات الغراند سلام، محققاً رقماً قياسياً من الصعب أن يهتزّ لسنواتٍ طويلة.. وقال نادال أنا سعيدٌ وأعتقد أنّها كانت مباراة جيدة، قدّمنا أداءً جيداً في أول مرة نلعب فيها جنباً إلى جنب، وأنا سعيدٌ بالعودة إلى هنا بعد نحو 20 عاماً. لديّ ذكريات جميلة في هذا المكان تعود إلى 2003 و2004 و2005. والدة السباح بيتي تأمل اعتزاله! تأمل كارولين والدة السباح البريطاني آدم بيتي أن يعتزل البطل الأولمبي المنافسات الرسمية بعد ألعاب باريس ليعيش حياة طبيعية، ويسعى بيتي (29 عاما) للحصول على الميدالية الذهبية الثالثة تواليا في سباق 100 متر صدرا بعد أن أصبح أول سباح بريطاني يدافع عن لقبه الأولمبي في أولمبياد طوكيو 2021. كما حصل على فضيتين أولمبيتين في التتابع..ويعد الأمريكي مايكل فيلبس السباح الوحيد الذي فاز بالميدالية الذهبية في نفس السباق في ثلاث دورات أولمبية، وقال بيتي إنه سيتوجه لأولمبياد باريس هذا الشهر باعتباره الأقل ترشيحا لكنه يشعر براحة نفسية دون أي ضغوط. واستعاد حامل الرقم القياسي العالمي شغفه للرياضة بعد التغلب على مشاكل الصحة النفسية وتناول الكحوليات،وغاب بيتي عن بطولة العالم 2022 بسبب كسر في القدم وابتعد لفترة عن المنافسات العام الماضي،وقالت كارولين بيتي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) إنه سعيد حاليا. بيتي في المكان الذي يريده ويشعر براحة نفسية أكبر الآن. إنه جاهز ومستعد كما كان دائما..أعتقد أن شخصيته أصبحت أفضل من السابق بعد أن حصل على راحة،وأضافت سينافس في الألعاب بدون توتر إنه سعيد الآن،ويتفهم أن هذه ربما تكون آخر دورة أولمبية في مسيرته وأتمنى أن ينهي مسيرته في السباحة ليعيش حياة طبيعية. الأرجنتين تحلم بذهبية أولمبية ثالثة أشاد كلاوديو تابيا، رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم، بتتويج منتخب بلاده بلقب كأس أميركا الجنوبية لكرة القدم كوبا أميركا 2024، معرباً عن أمله في فوز راقصي التانجو بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2024، وتُوج منتخب الأرجنتين بلقب كوبا أميركا للمرة الـ16 في تاريخه، وقال:نحن سعداء من أجل المجموعة والقائد والجهاز الفني، لقد لعب المنتخب ليكون البطل، وتمكن من تحقيق ذلك، وأضاف تابيا أنا سعيد للغاية، لقد تم تحقيق هدف آخر، واستمتعنا بذلك.. وقال رئيس اتحاد الكرة الأرجنتيني «الآن يتعين علينا أن نذهب إلى باريس، ينبغي أن نفوز بالذهبية الثالثة هناك، ويدرك الناس عندما تبدأ الألعاب المشروع الحقيقي الذي لديهم، وفي باريس سيكون لدينا فريق تنافسي للغاية، نأمل في التتويج بالذهبية، بعد حصولنا على كأس العالم، وهذا يمثل مشروعاً» وكان منتخب الأرجنتين تُوج بالميدالية الذهبية في منافسات كرة القدم بأولمبياد أثينا 2004 وبكين 2008، حيث أوقعته قرعة مرحلة المجموعات في أولمبياد باريس في المجموعة الثانية برفقة المغرب والعراق وأوكرانيا. 12 رياضيًا يمثلون الأردن بينما تقترب أولمبياد باريس 2024، تتوجه أنظار الجماهير الأردنية نحو الأبطال الذين يحملون آمال وطموحات الوطن لتحقيق إنجازات رياضية مشرفة. على مدار العقود الماضية، شهدت المشاركات الأردنية في الدورات الأولمبية تطورًا ملحوظًا، بدءًا من أولمبياد موسكو 1980 وصولًا إلى الإنجازات البارزة في طوكيو 2020. لتنطلق رحلة الأردن في الأولمبياد، بداية من التحديات الأولى، مرورًا بالنجاحات في الرياضات الفردية مثل التايكوندو والكاراتيه، وصولًا إلى التحضيرات الحالية لأبطالنا الذين يستعدون لرفع راية الوطن في باريس. كما سنتعرف على أسماء اللاعبين المشاركين والرياضات التي سيمثلون فيها الأردن، والتطلعات الكبيرة للمشاركة في هذا الحدث الرياضي العالمي. يشارك 12 نجمًا رياضيًا أردنيًا في دورة الألعاب الأولمبية،حاملين طموحات وأحلام الشارع الرياضي المحلي لتحقيق الميداليات. يمثل الأردن في هذه الدورة لاعبو منتخب التايكوندو جوليانا الصادق، راما أبو الرب، صالح الشرباتي، وزيد مصطفى، وثلاثي منتخب الملاكمة حسين عشيش وزن ٨٠ كغم وزياد عشيش وزن ٧١ كغم وعبادة الكسبة وزن ٦٣.٥ كغم، ولاعب الجمباز أحمد أبو السعود، ولاعب كرة الطاولة زيد أبو يمن، والسباح عمرو الور وكارين البلبيسي، ولاعب الماراثون معاذ الخوالدة. الولايات المتحدة تتخطى سلة أستراليا ودياً واصلت الولايات المتحدة الأمريكية استعداداتها لمسابقة كرة السلة في أولمبياد باريس، بفوز ودّي ثانٍ كان على حساب أستراليا 98 - 92 الإثنين في العاصمة الإماراتية أبوظبي. واعترف النجم ستيفن كوري بأن اللعب ضمن منتخب أولمبي أمريكي مدجج بالنجوم حيث لا يُتوقع منه أن يتحمل الضغط الهجومي كما يفعل مع فريقه غولدن ستايت ووريرز في دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين، يتطلب قدرًا كبيرًا من التعديل. وسجّل النجم ثلاث نقاط فقط في 22 دقيقة من المباراة التي شهدت تقدماً للأمريكيين بفارق 20 نقطة في آخر 15 دقيقة. وسجّل البديل أنطوني ديفيز، لاعب لوس أنجليس ليكرز، 17 نقطة مع 14 كرة مرتدة، وأضاف أنطوني إدواردز لاعب مينيسوتا تمبروولفز 14 نقطة وأربع متابعات وتمريرتين حاسمتين. وقال كوري الذي سيشارك لأول مرة في الألعاب الأولمبية في باريس هذا الصيف: إنه تعديل، ليس بالنسبة لي فقط، بل للجميع. وأضاف حتى كيفية قيامنا بالمداورة في التشكيلة في الوقت الحالي، فقط لأننا نحاول التعرف على تشكيلات مختلفة.

من المفترض أن يكون نهر السين أحد أبرز معالم الاستقطاب في أولمبياد باريس هذا الصيف، لكنه على ضفتي نقيض لأن عوامل الأمطار الغزيرة، التلوّث والمخاوف الأمنية تزيد الشكوك حول دوره، وذلك قبل أيام معدودة على انطلاق النسخة الثالثة والثلاثين من الألعاب الصيفية،ولطمأنة الجميع بشأن سلامة السباحة في النهر الشهير، سيرافق رئيس اللجنة المنظمة لباريس 2024 توني إستانغيه وقائد الشرطة مارك غيوم رئيسة بلدية العاصمة آن هيدالغو للغطس في مياهه غدا الأربعاء، وسبقتهم إلى ذلك يوم السبت وزيرة الرياضة والألعاب الأولمبية أميلي أوديا-كاستيرا. وقال غيوم الإثنين لإذاعة فرانس بلو باري إنه على مدى الأيام الـ15 الأخيرة، رأينا أننا على مستوى المعايير فيما يتعلق بالجودة البكتريولوجية للنهر،ويحتضن الممرّ المائي الشهير حفل الافتتاح في 26 يوليو، وذلك في سابقة لأنها المرة الأولى التي تفتتح فيها الألعاب الصيفية خارج الملعب الرئيس. كما سيستضيف السين سباقات السباحة في المياه المفتوحة وجزء من سباق الترياثلون..وبسبب قوّة التيارات المائية التي خالفت التوقعات في هذه الفترة من العام، ألغى المنظمون الشهر الماضي أول جلسة تدريب كاملة لحفل الافتتاح بمشاركة جميع القوارب النهرية البالغ عددها 85 والتي ستحمل الرياضيين على طول المسار الممتد ستة كيلومترات. وقال جان-ماري موشيل، المتخصّص في دراسة المياه وتوزيعها فوق الأرض وصفاتها وخصائصها الطبيعية والكيميائية وتفاعلها مع البيئة والكائنات الحية، لوكالة فرانس برس إذا كان التدفّق سريعاً جداً، سيشكل مشكلة خطيرة لحفل الافتتاح،لكن بلدية العاصمة أفادت الجمعة أن النهر كان نظيفاً بما يكفي للسباحة خلال معظم الأيام الـ12 الماضية..وقال المسؤول في بلدية العاصمة بيار رابادان لإذاعة أر أف إي إن جودة المياه كانت مطابقة للمعايير المطلوبة خلال 11 يوماً أو 10 أيام من الأيام الـ12 الماضية التي سبقت يوم الجمعة. حفل الافتتاح سوف تكون الجماهير على موعد مع ظهور رياضات جديدة في أولمبياد باريس 2024 لأول مرة..ومنها رياضة بريكينغ، وهو نوع تنافسي من رقص البريكينغ دانس الذي يجمع بين الفن والرقص بحركات بهلوانية وستظهر لأول مرة في الجدول الأولمبي في باريس 2024، وبعدما ظهر لأول مرة في البرنامج الأولمبي في طوكيو 2020، لم يكن الكاراتيه ضمن أربع رياضات رشحها المنظمون للجدول الأولمبي 2024. كما استبعد المنظمون البيسبول من أولمبياد 2024، لكنها سيعود في لوس انجليس عام 2028...اما بالنسبة لحفل الافتتاح فسينطلق في الساعة 7:30 مساء بالتوقيت المحلي يوم 26 يوليو ومن المتوقع أن يحضر نحو 300000 شخص الحفل على ضفاف السين، بينما سيتابعه الجمهور في أنحاء العالم عبر شاشات التلفزيون. المصرية سارة سمير تحلم بالذهب بعمر الحادية عشرة بدأت المصرية سارة سمير ممارسة رفع الأثقال تأثراً بوالدها وشقيقها، وأحرزت برونزية في أولمبياد ريو 2016، وتأمل في تعويض ايقاف بلادها عن نسخة طوكيو الأخيرة باحراز ذهبية نادرة في ألعاب باريس المقبلة، وقالت سمير لوكالة فرانس برس هدفي في باريس هو الميدالية الذهبية ولا شيء آخر، منذ ضمنت التأهل، لا أفكّر سوى في الاستعداد من خلال المعسكرات والبطولات، وأتمنى أن أنجح في تحقيق هذا الحلم والعودة بذهبية باريس إلى مصر..وتُعدّ سمير 26 عاماً من أبرز الرياضيات التي ينتظر المصريون مشاركتهن في الأولمبياد الذي ينطلق في 26 يوليو الجاري، ويتوقعون احرازها الذهبية هذه المرّة، بعدما حرمها إيقاف الاتحاد المصري لرفع الأثقال من المشاركة في أولمبياد طوكيو بسبب ثبوت إيجابية عينات بعض اللاعبين خلال دورة الألعاب الإفريقية 2019 بالمغرب. 1.4 مليار يورو لتنظيف النهر المقرّر أن يتم استخدام نهر السين في مرحلة السباحة لمسابقة الترياثلون أيام 30 و31 يوليو و5 أغسطس، بالإضافة إلى السباحة في المياه المفتوحة يومي 8 و9 أغسطس، وأنفقت السلطات الفرنسية 1.4 مليار يورو (1.5 مليار دولار) في العقد الماضي لمحاولة تنظيف النهر من خلال تحسين نظام الصرف الصحي في باريس، فضلا عن بناء مرافق جديدة لمعالجة المياه وتخزينها، وتسبّبت الأمطار الغزيرة في شهري مايو ويونيو في مشاكل تلوّث كبيرة، ورغم الجهود والأموال الطائلة التي أنفقت، ما زال تأثير العواصف كبيراً على شبكة مياه الصرف الصحي التي يعود تاريخ بعضها إلى القرن التاسع عشر، ما يؤدّي إلى تصريف مياه الصرف الصحي غير المعالجة مباشرة في النهر..واضطرت هيدالغو التي ترغب في إنشاء أماكن عامة للسباحة في النهر العام المقبل، إلى تأجيل نزولها شخصياً في النهر الشهر الماضي لإثبات نظافته، واعدة القيام بذلك في منتصف يوليو. 45 ألفا من قوات الأمن رفعت الحكومة الفرنسية تأهبها الأمني لأعلى المستويات هذا العام على خلفية الصراع في الشرق الأوسط وأوكرانيا والتهديد بشن هجوم، وسيتولى نحو 45000 عنصر من قوات الأمن الفرنسية تأمين باريس خلال الأولمبياد بمساعدة بضعة آلاف من قوات الأمن الأجنبية، وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان إن فرنسا تعتزم نشر 35000 من قوات الأمن والجيش لمجابهة التهديدات الأمنية المحتملة خلال حفل الافتتاح من التهديدات، بينها هجمات الطائرات المسيرة. وقال الرئيس إيمانويل ماكرون في أبريل الماضي إنّ فرنسا أعدت بدائل لحفل الافتتاح على ضفاف السين إذا استدعت الضرورة الأمنية، وأضاف أنّ أحد الخيارات تتمثل في أن يقتصر الحفل على ساحة تروكاديرو المقابلة لبرج إيفل، أو نقله إلى ستاد دو فرانس، ورفض الكرملين تأكيدات بأنّ روسيا ستستهدف الأولمبياد ووصفها بأنها لا أساس لها من الصحة.

تشارك قطر بـ 14 رياضيا ورياضية في النسخة الـ 33 من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس خلال الفترة من 26 يوليو الجاري وحتى 11 أغسطس المقبل. ويطمح أبطال فريق الأدعم المنتمين إلى 5 اتحادات رياضية هي ألعاب القوى، والكرة الطائرة الشاطئية، والرماية، ورفع الأثقال، والسباحة للظهور بصورة مميزة في الدورة من خلال المنافسة بقوة في المسابقات التي سيخوضونها لتشريف اسم دولة قطر ومحاولة النسج على منوال المشاركة السابقة في دورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020. وكان أولمبياد طوكيو الأفضل في تاريخ المشاركات القطرية بحصول الأدعم فيها على ذهبيتين وبرونزية ليعتلي بذلك صدارة جدول الميداليات العربية والخليجية. العالمي برشم أمل ألعاب القوى تعقد ألعاب القوى القطرية في منافسات الدورة الأولمبية المرتقبة بالعاصمة الفرنسية باريس آمالا كبيرة على بطل الوثب العالمي معتز برشم والتي ستكون الأخيرة له حسبما ما أعلن عنه في الأيام الماضية.. وسيدافع السهم الذهبي ابن الثالثة والثلاثين عاما في عاصمة الأنوار عن لقبه الأولمبي الذي أحرزه في أولمبياد طوكيو عندما اقتسم والإيطالي جيانماركو تامبيري الميدالية الذهبية بعد أن نجح البطلان في تجاوز ارتفاع 2.37 متر من المحاولة الأولى وكل الإرتفاعات السابقة من المحاولة الأولى مهديا قطر ثاني ذهبية أولمبية في تاريخها. وأضاف معتز ذهبية طوكيو 2020 للفضيتين الأولمبيتين السابقتين اللتين كان قد توج بهما في أولمبياد لندن 2012 وأولمبياد ريو 2016. ويملك معتز في سجل ألقابه وإنجازاته تحقيقه ثاني أعلى وثبة في التاريخ على ارتفاع 243م أقل بسنتمترين فقط من الكوبي خافيير سوتومايور صاحب الرقم القياسي العالمي صاحب الانجاز العالمي، بالإضافة إلى حصوله على لقب بطل العالم في ثلاث نسخ متتالية، 2017 و2019 و 2022، لأول مرة في تاريخ ألعاب القوى. وسينال معتز برشم شرف رفع علم دولة قطر في حفل افتتاح أولمبياد باريس مع العداءة شهد محمد البالغة من العمر 20 عاما والتي حققت برونزية 400 متر في بطولة غرب آسيا في العراق 2024 وفضية التتابع لمسافة 400 متر مختلط في بطولة غرب آسيا في العراق. كما تضم قائمة أدعم ألعاب القوى في أولمبياد باريس كلا من عبد الرحمن صامبا، وأبو بكر حيدر، وباسم حميدة، وإسماعييل داوود، وعمار إسماعيل، وسيف محمد.. وكان صامبا البالغ من العمر 28 عاماً قد توج ببرونزية 400 متر حواجز في بطولة العالم الدوحة 2019، كما شارك في اولمبياد طوكيو 2020 وأحرز ذهبية 400م حواجز في دورة الألعاب الأسيوية في هانغتشو 2022. وتأهل أبو بكر عبد الله إلى أولمبياد باريس 2024 بفوره بالمركز الأول لسباق 800 م في ألعاب القوى التي أقيمت في إسبانيا. وشارك أبوبكر (26 عاما) في أولمبياد ريو 2016 وأولمبياد طوكيو 2020. ويخوض باسم حميدة (24 عاماً) سباق 400 م حواجز في أولمبياد باريس بعدما سبق له تحقيق ذهبية نفس السباق في منافسات البطولة الأسيوية لألعاب القوى بالعاصمة التايلاندية بانكوك، وفضية دورة الألعاب الاسيوية بالصين هانغتشو 2022، والميدالية الذهبية في دورة الألعاب الرياضية العربية - الجزائر 2023. وتأهل إسماعيل داوود الذي يبلغ من العمر 24 عاماً لأولمبياد باريس 2024، بعد تسجيله لرقم التأهل في سباق 400م حواجز في البطولة الدولية لألعاب القوى بجنوب إفريقيا وقدره 48.69 ثانية. كما سبق له الفوز بالميدالية الذهبية للبطولة الأسيوية للألعاب القوى للشباب، وبطولة غرب آسيا للفئة ذاتها في العام 2023. ويشارك عمار إسماعيل البالغ من العمر 27 عاماً لأول مرة في الأولمبياد بحصده بطاقة التأهل رسمياً إلى أولمبياد باريس 2024 في سباق 400 متر. وقد سبق لعمار تحقيق ذهبية بطولة غرب آسيا لألعاب القوى التي أقيمت في مدينة البصرة العراقية هذا العام محققاً رقماً شخصياً جديداً له بزمن قدره 45.40 ثانية، قبل أن يكسر الرقم ويحقق رقماً جديداً في جولة كازاخستان البرونزية. ويشارك سيف محمد البالغ من العمر 19 عاماً لأول مرة في الأولمبياد بحصده بطاقة التأهل رسمياً إلى أولمبياد باريس 2024، في مسابقة القفز بالزانة. وقد سبق لسيف أن شارك في العديد من المسابقات على المستوى الاقليمي والاسيوي محققاً انجازات مميزة من ضمنها الميدالية الفضية في البطولة الأسيوية لألعاب القوى للصالات التي أقيمت بالعاصمة الكازاخية أستانا مسجلاً ارتفاعاً قدره 5.35 متر. كما أحرز سيف الميدالية الذهبية مسابقة القفز بالزانة خلال مشاركته بالبطول العربية تحت 23 عاما والتي أقيمت في تونس العام الماضي محققا ارتفاعاً قدره 5.30 م. فارس يطمح للذهب من جديد حفر الرباع فارس إبراهيم اسمه في سجل إنجازات الرياضة القطرية بمداد من ذهب حيث كان أول من أهداها أول ميدالية ذهبية أولمبية في تاريخها. وحقق فارس إنجازه المدوي في دورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020 بمنافسات رفع الأثقال للرجال لوزن 96 كغم برقم قياسي اولمبي، بوزن إجمالي قدره 402 كغم 1771 كغم في منافسات الخطف، و225 كغم في منافسات النثر وهو أيضا رقم قياسي أولمبي.. وتأهل الرباع فارس إبراهيم إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 بعد أن أحرز الميدالية الفضية ضمن منافسات بطولة العالم لرفع الأثقال للكبار في السعودية في وزن 102 كما حصل على الميدالية الذهبية في وزن 96 كلج في بطولة كأس قطر الدولية لرفع الأثقال للرجال والسيدات في نسختها السادسة كما شارك أيضا في دورة الألعاب الأولمبية ريو 2016 في وزن 85 كغم لرفع الأثقال وكانت أول مشاركة رسمية له مع المنتخب عام 2014 في بطولة كأس قطر الدولية لرفع الاثقال وأحرز فارس إبراهيم ، ذهبية وفضية، في وزن 102 كيلوغرام ضمن منافسات بطولة العالم الرفع الأثقال في العاصمة الكولومبية بوجوتا عام 2022. طائرتنا الشاطئية جاهزة للتحليق مجددا شارك أدعم الطائرة الشاطئية المكون من الثنائي أحمد تيجان وشريف يونس للمرة الأولى في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي أقيمت في ريو دي جانيرو بالبرازيل عام 2026 غير أنه خطف الأضواء في أولمبياد طوكيو 2020 حيث بلغ فيها منصة التتويج بالميدالية البرونزية. تأهل المنتخب القطري الأول للكرة الطائرة الشاطئية المكون من الثنائي شريف يونس وأحمد تيجان إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 وذلك من خلال التصنيف المعلن من قبل الاتحاد الدولي للعبة. وواصل المنتخب التقدم في التصنيف الدولي حيث جاء في المركز الخامس عشر عالميا برصيد 8005 نقطة والمركز الثاني عشر في التصنيف الأولمبي برصيد 8560 لقطة. ويتوفر منتخبنا للطائرة الشاطئية في رصيده على العديد من الإنجازات الدولية والقارية والعربية والخليجية.. أبو شارب والعذبة يمثلان الرماية يمثل سعيد أبو شارب وصالح العذبة أدعم الرماية في أولمبياد باريس بحثا عن ظهور مشرف. وتأهل رامي الأدعم سعيد أبو شارب إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 بعد فوزه بقضية فردي الرجال في مسابقة التراب في بطولة أبطال أسيا للرماية بمدينة تشالجوون الكورية. كما تأهل الرامي راشد صالح العذبة إلى أولمبياد باريس 2024 بتحقيقه المركز الثالث والميدانية البرونزية في بطولة العالم للرماية (سكيت) بمدينة أوسيك بكرواتيا كما توج بالميدالية الذهبية والمركز الأول في بطولة أبطال آسيا الرماية السكيت التي أقيمت منافساتها بمدينة تشانجوون الكورية. العبيدلي يقارع أقوى الأبطال يشارك عبد العزيز حسن العبيدلي البالغ 22 عاما في أولمبياد طوكيو 2020 وينافس عبد العزيز ضمن مسابقة سباحة الصدر 200 متر. وقد شارك العبيدلي في دورة الألعاب الأسوية جاكرتا 2018 وبطولة العالم للسباحة في الصين 2018 وحقق عدة ميداليات ذهبية على مستوى الخليج وكذلك الوصول الى نهائي بطولة اسيا للفئات السنية في الهند وتحقيق المركز الخامس. الشعلة الأولمبية تبدأ رحلتها في العاصمة الفرنسية بدأت الشعلة الأولمبية رحلتها داخل العاصمة الفرنسية باريس أمس في ختام موكب الاحتفالات بالعيد الوطني لفرنسا الذي يوافق 14 يوليو. وكان نجم كرة القدم الفرنسية السابق تييري هنري أول الحاملين للشعلة قبل 12 يوما من حفل الافتتاح. وانطلقت رحلة الشعلة في شارع فوش بباريس، في نهاية عرض عسكري تم تعديل حجمه ومساره على ضوء الاستعدادات لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية. وفي المشهد الأخير من العرض العسكري، ظهرت الشعلة بيد الفارس تيبو فاليت، الحاصل على الميدالية الذهبية في ريو عام 2016، ثم تم تسليم الشعلة أمام المنصة الرئاسية إلى مجموعة من الشباب، ثم نقلت إلى شارع الشانزليزيه، حيث بدأ تييري هنري رحلتها. وستعبر الشعلة قلب العاصمة لمدة 12 ساعة تقريبا، حتى قصر بلدية باريس، حيث ستقضي الليل قبل استئناف رحلتها الباريسية التي ستنتهي مساء اليوم في ساحة الجمهورية، مع حفلة موسيقية مجانية. وفي غضون يومين، ستقطع الشعلة حوالي 60 كلم، ويحملها حوالي 540 شخصا، ويشرف عليها 1600 ضابط شرطة ودركي، من بين 18 ألفا من قوات للأمن تم حشدهم لهذا الحدث.

أعلنت اللجنة المنظمة لمسابقة الكرة الطائرة الشاطئية بأولمبياد باريس 2024 عن جدول مبارياتها التي سيشارك فيها منتخبنا الوطني المكون من الثنائي شريف يونس وأحمد تيجان. ويستهل الأدعم مشواره في أولمبياد باريس بمواجهة فريق إيطاليا (1) يوم 28 يوليو الجاري ضمن منافسات المجموعة الأولى، ثم يلتقي في اليوم التالي مع فريق السويد، على أن يواجه في ختام دور المجموعات فريق أستراليا (2) في أول أغسطس المقبل.

عقدت اللجنة الأولمبية القطرية أمس الأحد إحاطة إعلامية للكشف عن آخر مستجدات فريق الأدعم الذي سيشارك في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 التي ستقام خلال الفترة من 26 يوليو الجاري إلى 11 أغسطس المقبل. وحضر المؤتمر محمد عيسى الفضالة، مدير إدارة الشؤون الرياضية باللجنة الأولمبية القطرية، و محمد سعيد المسند، مدير البعثة الرياضية لفريق الأدعم المشارك في الأولمبياد، و عبدالهادي السهلي رئيس الوفد الإعلامي، و تم خلال استعراض آخر المستجدات الخاصة بالبعثة القطرية المشاركة ومواقع المنافسات وأسماء اللاعبين المتأهلين. وسيمثل قطر في النسخة الثالثة والثلاثين من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية بالعاصمة الفرنسية باريس 14 رياضي ورياضية. الفضالة: وفرنا كل ظروف النجاح لأبطالنا أكد محمد عيسى الفضالة، مدير إدارة الشؤون الرياضية باللجنة الأولمبية القطرية، على استعداد فريق الأدعم للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 وجاهزيته لتشريف دولة قطر في أهم وأكبر تظاهرة رياضية في العالم. وقال الفضالة في بداية حديثه بالمؤتمر: نبارك لسعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية وسعادة جاسم بن راشد البوعينين، الأمين العام للجنة الأولمبية القطرية، ومدراء الإدارات باللجنة الأولمبية القطرية على تأهل اللاعبين لأولمبياد باريس 2024. وأضاف الفضالة: أشكر رؤساء الاتحادات المتأهلة لأولمبياد باريس على الجهد الكبير الذي بذلوه في على مدار السنوات الأربع الأخيرة في تحضير وتجهيز الرياضيين بأفضل صورة لهذه الدورة، ووضع خطط الإعداد مع المسؤولين في مجلس الإدارة من أجل تحقيق طموحهم وأهدافهم و والنتائج المميزة التي يتطلعون إليها.. وتابع قائلا: كلجنة أولمبية نأمل أن نكون في أعلى سقف الطموح وقد حاولنا بكل الطرق أن نجهز وندعم الاتحادات الرياضية قبل أو بعد التأهل لهذه لأولمبياد باريس. مشاركة كل رياضي في هذه الألعاب تعد شرفا بالنسبة له ، ونتمنى كامل التوفيق للاعبينا وأن يظلوا بعيدين عن الإصابات، وهم يدركون المسؤولية الملقاة على عاتقهم لتقديم أفضل المستويات وتشريف إسم قطر في الدورة. ولفت مدير إدارة الشؤون الرياضية باللجنة الأولمبية القطرية على أن نظام التأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 كان أصعب من نظام التأهل للدورات السابقة. وأوضح الفضالة: نظام تأهل الرياضيين إلى جل المسابقات المقررة دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 تغير بشكل كامل عن النظام الذي كان معمولا به في السابق حيث أن جل الاتحادات الدولية اعتمدت في تأهيل الرياضيين إلى الأولمبياد الفرنسي على نظامين هما الرقم التأهيلي المباشر أو التأهل عبر النقاط ، والنظام الأخير يعتبر صعبا جدا.. وقد تأهل العديد من رياضيي الأدعم إلى أولمبياد باريس 2024 عبر نظام النقاط وكذلك في أولمبياد لوس أنجلس 2028 ستكون معايير التأهل للمشاركة في مسابقته أعلى وأصعب.. وعن طموحات الرياضيين القطريين في أولمبياد باريس قال: إن التصنيف العالي لبعض الرياضيين في الأدعم يعد مؤشرا جيدا على أن لديهم القدرة على الذهاب بعيدا في المنافسات. ، و أتمنى لكل الاتحادات التي سيمثل رياضيوها الأدعم كل التوفيق.. المسند: استعدادات أبطالنا بدأت منذ نهاية طوكيو 2020 أكد السيد محمد سعيد المسند، مدير البعثة الرياضية لفريق الأدعم المشارك في أولمبياد باريس 2024 أن 14 رياضيا ورياضية سيمثلون دولة قطر في الدورة ، ينتمون إلى 5 اتحادات رياضية وهي ألعاب القوى و السباحة والرماية والطائرة الشاطئية ورفع الأثقال. وأوضح المسند أن قائمة المشاركين كلا من معتز عيسى برشم وعبدالرحمن صمبا وأبوبكر حيدر وباسم حميدة وإسماعيل داوود وعمار إسماعيل وسيف محمد وشهد محمد في ألعاب القوى، وسعيد أبو شارب وراشد صالح العذبة في الرماية، وفارس إبراهيم حسونة في رفع الأثقال، وشريف يونس وأحمد تيجان في الكرة الطائرة الشاطئية، بالإضافة إلى عبدالعزيز العبيدلي في السباحة. وكشف المسند أن معتز برشم وشهد محمد سيقومان بحمل علم قطر في حفل الافتتاح بينما سيكون بداية وصول الرياضيين القطريين إلى باريس اعتبارا من 19 يوليو الجاري. وقال المسند: تنطلق مشاركة الأدعم منذ اليوم الأول للمنافسات وهو السابع والعشرين من يوليو الجاري وتنتهي مع نهاية الدورة يوم العاشر أغسطس المقبل الذي سيشهد إقامة نهائي الوثب العالي ونهائي رفع الأثقال ونهائي الكرة الطائرة الشاطئية.وستجرى المنافسات لمدة 16 يوما خلال الدورة بشكل شبه يومي. وكشف مدير البعثة الرياضية لفريق الأدعم أن اللجنة الأولمبية القطرية ستنظم في الأول من أغسطس المقبل حفل استقبال بالعاصمة الفرنسية على هامش إقامة أولمبياد 2024. وأوضح : سيترأس حفل الاستقبال سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية وذلك بحضور سعادة جاسم بن راشد البوعينين الأمين العام للجنة الأولمبية القطرية ورؤساء الاتحادات الرياضية المشاركة في الدورة واللاعبين المشاركين فيها ، والهدف من الحفل هو زيادة ربط وتوطيد العلاقات مع الأسرة الأولمبية واللجان الأولمبية الوطنية وإبراز دور دولة قطر الرائد كعاصمة للرياضة العالمية. وأضاف المسند في حديثه: شرعت الاتحادات المتأهلة للألعاب الأولمبية باريس 2024 في التحضير والإعداد للمنافسات التي ستخوضها فيها ويتواجد حاليا جل الرياضيين في الأدعم في أوروبا نظرا لقرب المسافة من العاصمة باريس، وينبغي الإشارة إلى أن الاستعدادات في الحقيقة بدأت منذ نهاية طوكيو 2020 خصوصا بالنسبة لأبطالنا الأولمبيين الذين توجوا بميداليات أولمبية في تلك الدورة ، ونتمنى لهم الحظ الأوفر في المنافسات لتحقيق أفضل النتائج والتتويج بالميداليات. السهلي: نتطلع لأفضل تغطية إعلامية وأكد عبدالهادي السهلي رئيس الوفد الإعلامي للجنة الأولمبية القطرية على الحرص على نقل مشاركة الوفد القطري في أولمبياد باريس 2024 بشكل كامل وتفصيلي للشارع الرياضي القطري ونحن نعول أيضا في هذه المهمة على مختلف وسائل الإعلام القطرية، وكذلك على قنوات بي إن سبورت و قنوات الكاس اللتيين ستكونان متواجدتين هناك بباريس من أجل تغطية الألعاب. وتابع رئيس الوفد الإعلامي: نأمل أن ننسج على نفس المنوال في الدورة السابقة طوكيو 2020 التي شهدت تحقيق دولة قطر لميداليتين ذهبيتين بواسطة معتز برشم في الوثب العالي وفارس إبراهيم في رفع الأثقال وذلك للمرة الأولى في تاريخ مشاركة قطر بالألعاب الأولمبية. ونأمل أن ينجح بطلانا الأولمبيان في تحقيق نفس الإنجاز بباريس.

قال جبريل الرجوب رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية إن الغالبية العظمى من الرياضيين الفلسطينيين الطامحين للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية يعتمدون على بطاقات دعوة من اللجنة الأولمبية الدولية للمشاركة في أولمبياد باريس وسط الحرب المستمرة في غزة. وتأهل رياضي فلسطيني واحد، في التايكوندو، بنفسه إلى الأولمبياد بينما يواصل بقية الرياضيين التدريب للوصول إلى معايير اللجنة الأولمبية الدولية في رياضاتهم ليكون لهم أولوية في الحصول على بطاقات دعوة. وتعد بطاقات الدعوة جزءا من القاعدة العالمية للجنة الأولمبية الدولية التي تقضي بتسجيل حضور جميع اللجان الأولمبية الوطنية في الأولمبياد.

أعلن الاتحاد القطري للكرة الطائرة عن تأهل منتخبنا الوطني للكرة الطائرة الشاطئية إلى النسخة الثالثة والثلاثين من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس خلال الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس المقبلين بفضل التصنيف الأولمبي الذي أعلن عنه الاتحاد الدولي للعبة أمس الثلاثاء. جوعان بن حمد: إنجاز نتيجة لعمل جاد ومثابرة من الجميع هنأ سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية منتخبنا الوطني للكرة الطائرة الشاطئية عبر حسابه الرسمي في منصة التواصل الاجتماعي إكس جاء فيها: تأهل منتخبنا الوطني للكرة الطائرة الشاطئية إلى أولمبياد باريس 24 هو الثالث على التوالي وهو نتيجة لعمل جاد ومثابرة من الجميع. نبارك لأبطال منتخبنا الوطني وللجهازين الإداري والفني على هذا الإنجاز الذي يأتي ضمن سلسلة من النجاحات والإنجازات المقدرة ونتمنى لهم المزيد من النجاح والتألق. وبهذا الإنجاز الكبير تصبح قطر من بين الدول التي تأهلت مباشرة للأولمبياد عبر التصنيف العالمي الأولمبي بعد اعتماد الاتحاد الدولي للعبة قائمة الدول المتأهلة. وحل منتخبنا الوطني المكون من الثنائي شريف يونس وأحمد تيجان في المركز الثاني عشر في التصنيف الأولمبي برصيد 8560 نقطة.. وسيشارك أدعم الشاطئية للمرة الثالثة على التوالي في الألعاب الأولمبية الصيفية بعد أن شارك في دورتي ريو دي جانيرو 2016 وطوكيو 2020 التي توج فيها بالميدالية البرونزية.. وقال الاتحاد القطري للكرة الطائرة في بيان نشره أمس: نثق تمامًا في قدرات منتخبنا الوطني ونتطلع بشغف إلى رؤية المزيد من الإنجازات والنجاحات التي سيحققها في رحلته نحو أولمبياد باريس 2024. وأضاف: إن تأهلنا يعكس العمل الجاد والتفاني الذي يبذله اللاعبون والجهاز الفني، وهذا يشكل فخرًا للوطن ومحبي كرة الطائرة في قطر. وختم الاتحاد البيان قائلا: نتمنى لمنتخبنا الوطني كل التوفيق والنجاح في مشاركته القادمة في أولمبياد باريس 2024، والمزيد من الإنجازات. شكرًا لجميع من دعم وساند منتخبنا في هذه الرحلة، ونحن متطلعون بحماس للمستقبل المشرق الذي ينتظرنا. وحقق منتخبنا للكرة الطائرة الشاطئية في الأعوام الأخيرة العديد من الإنجازات القارية والدولية مكنته من الهيمنة والسيطرة على الصدارة في تصنيف المنتخبات العربية والآسيوية، كما أنه تواجد في أكثر من مناسبة بين أفضل 10 منتخبات على مستوى العالم.. كما حصل منتخبنا على الميدالية الذهبية لدورة الألعاب الآسيوية في دورة جاكرتا 2018 وهانغتشو 2013. دعم لا محدود أشاد علي غانم الكواري رئيس الاتحادين القطري وغرب آسيا للكرة الطائرة في تصريحات صحفية بتأهل منتخبنا الوطني لأولمبياد باريس 2024، مشيرا إلى أن هذا الإنجاز الجديد يعكس أيضا الاهتمام والدعم اللذين يوليهما المسؤولون عن الرياضة في الدولة للرياضيين من أجل توظيف الظروف المثالية لهم لتحقيق أفضل النتائج في التظاهرات والبطولات الإقليمية والقارية والعالمية وتشريف الرياضة القطرية فيها. وأضاف الكواري في تصريحاته أن بلوغ الأولمبياد للمرة الثالثة تواليا يدل على أن أدعم الطائرة الشاطئية يتوفر على الثبات والاستقرار في المستوى وإمكانيات عالية تمكنه من المنافسة بقوة وعلى أعلى مستوى في مختلف البطولات التي يخوضها. كما أثنى على منتخبنا الوطني المكون من الثنائي شريف يونس وأحمد تيجان والذي يعد من ضمن الأفضل على مستوى العالم. وقال إنهما يقدمان مستويات مميزة ويحققان نتائج رائعة وأن التأهل كان أحد الأهداف الموضوعة من قبل الاتحاد بالتنسيق مع المسؤولين عن الرياضة.

أعلن الدولي الإسلامي عن الفائزين بالحملة الترويجية التي أطلقها بالتعاون مع Visa والتي اتاحت للعملاء دخول السحب للفوز بباقات لحضور الألعاب الأولمبية باريس 2024، حيث جاءت الحملة في إطار حرص البنك على تقديم أفضل المزايا والمكافآت لعملائه. وأسفر السحب الذي جرى بحضور ممثل رسمي من وزارة التجارة والصناعة ومسؤولين من الدولي الإسلامي عن فوز كل من العميلين فهد سعدون العذبة وحسن عبدالله الكواري بباقة سفر وفق التفاصيل التي تم الإعلان عنها في الحملة. وبموجب الحملة التي جرت خلال الفترة من 1 ولغاية 31 مايو 2024 فإن جميع عملاء الدولي الإسلامي حصلوا على فرصة للفوز بواحدة من باقتين للسفر إلى باريس لحضور الألعاب الأولمبية عبر استخدامهم لبطاقات Visa الخصم/الائتمان من الدولي الإسلامي وتلبيتهم لمتطلبات شروط وأحكام الحملة الترويجية. وقد دخلت السحب تلقائياً جميع المعاملات المحلية والدولية لبطاقات Visa الائتمانية، وجميع المعاملات الدولية لبطاقات الخصم Visa، بواقع فرصة للربح عن كل إنفاق بقيمة 100 ريال قطري، وتشجيعا للمعاملات الرقمية فإن كل إنفاق بقيمة 100 ريال عبر المحافظ الرقمية تم منح العميل فرصتين للربح. وجاءت الحملة لتلبي شغف محبي السفر ومشجعي الرياضة، حيث أن باقة السفر إلى وجهة استثنائية هذا الصيف وهي باريس حيث تجري الألعاب الأولمبية وهي الحدث الرياضي الأهم والأضخم والأشمل عالمياً، ويتطلع جميع عشاق الرياضة في العالم لمتابعته عن قرب، والتفاعل مع منافساته الكثيرة التي تحمل طابع التفاعل الرياضي والإنساني والحضاري بين جميع الشعوب والثقافات في العالم. ومثّل العرض تعاوناً متواصلاً بين الدولي الإسلامي وشركة Visa حيث يعمل الطرفان منذ زمن طويل على تعزيز تجربة العملاء في مجال البطاقات المصرفية، وزيادة المزايا والمكافآت المقدمة لهم من خلال هذه البطاقات سواء من خلال طرق الدفع المتقدمة والموثوقة أو من العروض والتسهيلات الممنوحة لحاملي بطاقات فيزا على أنواعها الائتمان/الخصم.

ترعى مؤسسة الجيل المبهر، برنامج الإرث الإنساني والاجتماعي لكأس العالم لكرة القدم قطر 2022، مشاركة عدد من الشباب من قطر والهند وباكستان في مهرجان 24 القادم، وهو مهرجان دولي لتضامن الشباب يُعقد على هامش أولمبياد باريس 2024 والألعاب الأولمبية الخاصة. تحت شعار متحدين بالرياضة، سيعقد المهرجان في مدينتي ليون وباريس، من 19 إلى 29 يوليو، وسيؤكد على الشمولية، بينما يرحب بأكثر من 500 شاب وشابة من جميع قارات العالم الخمس، بما في ذلك 36 دولة. ينظم المهرجان منظمة سبورتس دون لا فيل، وسيتضمن برامج وجلسات لتعزيز الاندماج الاجتماعي والمهني من خلال الرياضة، كما سينخرط المشاركون في تجارب ثقافية غنية. وقال ناصر الخوري، المدير التنفيذي لـمؤسسة الجيل المبهر: على مدى السنوات الأربع عشرة الماضية، كانت مهمتنا في مؤسسة الجيل المبهر هي تنفيذ برامج التعليم وبناء القدرات في المجتمعات المحرومة حول العالم، بعدها جاء كأس العالم لكرة القدم 2022 وزاد بشكل كبير من نطاق عملنا وتأثيرنا، ولذا نتطلع قدمًا إلى شراكتنا مع سبورتس دون لا فيل التي تقوم بعمل مماثل لمؤسستنا من خلال استخدام المنصة التي تتيحها الألعاب الأولمبية لتوفير تجربة تعليمية محورية للشباب على مستوى العالم. لقد رأينا كيف أن للرياضة قدرة فريدة على كسر الحواجز، وتعزيز السلام، وجمع الناس معًا. تتطلع باريس 2024 إلى تحقيق تاريخ أولمبي من خلال استضافة عدد متساو من اللاعبين من كلا الجنسيين للمنافسة على الألقاب وذلك للمرة الأولى على الإطلاق. وعليه فإن مؤسسة الجيل المبهر تؤكد من خلال شراكتها مع مهرجان 24 على التزامها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وعلى وجه الخصوص هدف تكافؤ الفرص بين الجنسين والشمولية. كما تشدد على التزامها بتعليم وتمكين الشباب من خلال القوة التحولية للرياضة وبناء عالم أكثر عدالة وشمولًا. كراعٍ رئيسي للمهرجان، إلى جانب الاتحاد الأوروبي ووزارة الرياضة الفرنسية والألعاب الأولمبية والألعاب الأولمبية الخاصة، وفيزا، بين الآخرين، سترسل مؤسسة الجيل المبهر وفودًا من الشباب من مؤسستي رايت تو بلاي في باكستان وسلم سوكر في الهند بالإضافة إلى عدد من السفراء الشباب من قطر للمشاركة في المهرجان. سيحضرون ورش العمل الإبداعية، والزيارات الثقافية في ليون وباريس، والفعاليات الرياضية الشاملة، بالإضافة إلى الجلسات والمؤتمرات حول الشمولية من خلال الرياضة، وكذلك حفل افتتاح الأولمبياد.

أسدل الستار أمس على تصفيات منطقة غرب آسيا للرجال والسيدات لكرة الطاولة المؤهلة لأولمبياد باريس 2024 والتي أقيمت منافساتها على صالة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة بجامعة السليمانية في كردستان شمال العراق بمشاركة 29 لاعبا ولاعبة يمثلون 10 دول، هي العراق ولبنان وسوريا وفلسطين والأردن والسعودية واليمن وقطر وعمان والبحرين. ونجح الأردني زيد أبو يمن في حجز بطاقة التأهل عن منافسات الرجال كأول لاعب كرة طاولة أردني في التاريخ يحقق هذا الانجاز، وذلك بعد تغلبه في النهائي على البحريني راشد سند بنتيجة 4-1 وبالأشواط (11-2 و11-2 و11-7 و9-11 و11-8). فيما فازت اللبنانية ماريانا سحقيان ببطاقة التأهل عن فئة السيدات بعد فوزها في المباراة النهائية على السورية الواعدة هند ظاظا بنتيجة 4-1 أيضا وبالأشواط (11-3 و6-11 و11-9 و11-3 و11-9). وبعد نهاية المنافسات قام المهندي بتتويج الفائزين ببطاقتي التأهل. مقدما لهما التهنئة على هذا الانجاز بعد منافسات قوية ومثيرة. وأشاد المهندي بالتنظيم المميز للتصفيات، موجها شكره للدكتور عقيل مفتن رئيس اللجنة الأولمبية العراقية والدكتور هردة رؤوف رئيس الاتحاد العراقي للعبة على استضافة الحدث وتوفير كل الامكانيات لخروجه بأفضل صورة ممكنة. وتابع: نسعد دائما بالتواجد في السليمانية وفي العراق، ونؤكد دائما على دعمنا الكبير في الاتحاد الآسيوية لكل الدول من أجل نشر وتطوير اللعبة بشكل أكبر ونأمل التوفيق للجميع دائما.

يستمر البرنامج التدريبي الخاص بتأهيل قوة من اللجنة الأمنية القطرية المشاركة في تأمين الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، والذي يمتد لثلاثة أسابيع متواصلة ويشتمل على العديد من الدورات التدريبية وورش العمل،‏ ويهدف البرنامج إلى تدريب الكوادر الوطنية ورفع كفاءتهم، في المجالات الأمنية والعملياتية، تحت إشراف مدربين محترفين من مختلف الجهات الأمنية في الدولة. ‏ويتلقى المتدربون جرعات تدريبية بمنهجيات فعالة للتعامل وتحليل كافة الفرضيات التي من الممكن مواجهتها، فضلا عن إتاحة الفرصة للتفاعل والتبادل المثمر بين المشاركين. ‏وتعد مشاركة قوة الأمن القطرية في أولمبياد باريس، خطوة رائدة في مجال التعاون الأمني، لتبادل الخبرات مع قوات من الدول الصديقة.

انطلق امس البرنامج التدريبي الخاص بتأهيل القوات القطرية المشاركة في تأمين الألعاب الأولمبية باريس 2024، بقاعات التدريب بقوة الأمن الداخلي لخويا. وذلك بحضور العميد ركن نواف ماجد العلي قائد القوات الأمنية القطرية لتأمين أولمبياد باريس 2024، وعدد من ضباط اللجنة الأمنية. يستمر البرنامج لمدة ثلاثة أسابيع، ويشتمل على العديد من الدورات التدريبية وورش العمل، كما سيتم من خلاله طرح دراسات حالة واقعية لأحداث ومواقف شهدتها الجمهورية الفرنسية والدول التي استضافت الألعاب الأولمبية في النسخ السابقة، للوقوف على الدروس المستفادة.يذكر أن مشاركة قوات من اللجنة الأمنية القطرية في تأمين أولمبياد باريس 2024، تعد خطوة رائدة في مجال التعاون الأمني بين الأجهزة الأمنية الصديقة، لاسيما بعد استضافة بطولة كأس العالم 2022 في دولة قطر.

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن رغبة نجم باريس سان جيرمان، كيليان مبابي، في المشاركة مع منتخب فرنسا في دورة الألعاب الأولمبية المقررة في باريس صيف 2024. وأوضح ماكرون في مقابلة مع صحيفة لا تريبيون ديمانش أنه ناقش هذا الموضوع مع والد مبابي، مؤكداً على طموح اللاعب في تمثيل بلاده في هذا الحدث الرياضي العالمي. وأضاف التقيت بوالد مبابي الأسبوع الماضي، وطرحت عليه سؤالا عن مشاركة كيليان في الأولمبياد، وأجاب والد مبابي بأن نجله يريد اللعب في أولمبياد باريس. وينتهي عقد كيليان مبابي مع باريس سان جيرمان في الصيف المقبل، وتؤكد جميع التقارير أن اللاعب سيرحل مجانا إلى ريال مدريد. وسبق وأرسل بطل الدوري الأسباني خطابا رسميا إلى الاتحاد الفرنسي، برفض مشاركة لاعبيه في الأولمبياد، مما يعني أن مهاجم المنتخب الفرنسي كيليان مبابي سيدخل في خلاف مع فريقه الجديدة قبل انطلاق البطولة. ودعا ماكرون الأندية الأوروبية للسماح للاعبين بالمشاركة في الأولمبياد، مشيداً بقرار الفرق الفرنسية بالسماح للاعبيها بالتواجد مع المنتخب. يُذكر أن مبابي، قائد منتخب فرنسا، قد أعرب مراراً عن رغبته في المشاركة في أولمبياد باريس، مستفيداً من القاعدة الأولمبية التي تسمح لكل منتخب بإشراك ثلاثة لاعبين فوقسن23عامًا.