أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال موقع أمريكي إنه على الرغم من امتلاك روسيا أسطولاً كبيراً من الطائرات المٌسيّرة بدون طيّار (درون)، إلا أنها لم تستخدم أيًّا منها خلال حملتها العسكرية على أوكرانيا منذ أسبوع. وأشار موقع Defense One المتخصص بالشؤون العسكرية واللوجستية، في تقرير له إلى أن جيش روسيا بنى ترسانة من طائرات الاستطلاع بدون طيار على مدى العقد الماضي، واستخدم الكثير منها في مناطق الصراع المختلفة، خصوصاً بسوريا وفي إقليم ناغورنو كاراباخ بالشرق القوقازي، إلا أن أيا منها لم يظهر للآن في أجواء أوكرانيا. وبحسب ما نقلت TRT عربي عن الموقع، فإن المسيرات هي عيون وآذان مهمة لأي جيش يسعى إلى مراقبة المنطقة المحيطة بوجود قواته، كما أنها تنقل البيانات بين القادة والقوات المنتشرة، لتحديد وتتبع الأهداف، كما أنها ضرورية لتجنب وقوع إصابات، لأنها توفر رؤية لساحة المعركة مما يسمح للجنود والقادة باتخاذ قرارات أكثر تفصيلاً حول خطواتهم التالية. مع ذلك، لم يعتمدها الجيش الروسي منذ بداية الغزو للآن. واعتبر الخبير الأمريكي والمستشار الباحث في مركز CNA الأمريكي للاستراتيجيات واللوجستيات صموئيل بنديت، أن أحد الأسباب التي يمكن أن تُفسّر عدم فعالية الطائرات الروسية من دون طيار هو الأداء السليم للدفاعات الجوية الأوكرانية، والتي يمكن أن تتداخل مع جهود الجيش الروسي لاستخدام مسيّرات. والسبب الآخر لذلك، هو أنه على الرغم من النجاح السابق للجيش الروسي مع الطائرات بدون طيار الأصغر حجماً، إلا أنه حصل مؤخراً على موافقة من وزارة الدفاع على استحواذه على طائرات بدون طيار أكبر وأكثر قدرة. والمعروف، وفقاً للوارد بتقرير الموقع، أن معظم الطائرات العسكرية الروسية من دون طيار، هي نماذج صغيرة وخفيفة نسبياً، جرى تصميم بعضها ليُستخدم باليد. وهي تكون الجزء الأكبر من الأسطول الروسي، وهي من طرازي Granat 1 و Granat 2 إضافة إلى طراز Eleron-3 وكذلك طراز Zala ونظيره Orlan-10 وغيرها من المعتبرة صغيرة جداً، إلى درجة أنها تختفي بمجرد صعودها إلى ارتفاع يتراوح بين 1.5 إلى 2 كيلومتر. كما أن هناك فرضية أخرى أثارها الباحث بينديت في تقريره بالموقع العسكري الأمريكي، وهي أن الجيش الروسي يمكن أن يستخدم طائراته من دون طيار في المناطق التي يحقق فيها أكبر قدر من النجاح، مثل شبه جزيرة القرم، فيما تستخدم القوات الأوكرانية مسيراتها، لمهاجمة القوافل الروسية لاحتواء القوات المتقدمة التي تسعى إلى الوصول إلى كييف. لكن الخبراء والمراقبين العسكريين الروس يحذرون من أنه لا يزال من الممكن وقوع الكثير من التغيير خلال الأيام المقبلة، برغم أن الجيش الروسي واجه قوة غير متوقعة للدفاع الأوكراني لكن يبدو أن القوات تعيد تنظيم وتعزيز خطوط الإمداد والتموين كما قال. إلا أن اللغز لا يزال مستمراً حول اختفاء مسيرات الجيش الروسي من سماء أوكرانيا.
3727
| 03 مارس 2022
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأحد، وضع قوة الردع في الجيش الروسي، في إشارة إلى الوحدات التي تضم أسلحة نووية في حالة تأهب قصوى. واتهم بوتين الغرب باتخاذ خطوات غير ودية تجاه بلاده في اليوم الرابع من غزو أوكرانيا، وفق ما نقلت فرانس برس. وصرح بوتين خلال لقاء مع قادته العسكريين نقله التلفزيون آمر وزارة الدفاع ورئيس هيئة الأركان بوضع قوات الردع في الجيش الروسي في حال التأهب الخاصة للقتال وفقا لفرانس برس. واعتبرت المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد أن قرار بوتين وضع قوات الردع النووي في حالة تأهب يصعد النزاع بشكل غير مقبول.
1597
| 27 فبراير 2022
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم، تدمير 975 منشأة للبنية التحتية العسكرية الأوكرانية منذ الهجوم العسكري الروسي ضد أوكرانيا، مشيرة إلى احتجاز 471 جندياً أوكرانياً في مقاطعة /خاركوف/ الأوكرانية. وذكرت الوزارة في بيان نشرته قناة روسيا اليوم، أن الجيش الروسي واصل تقدمه على عدة محاور، وشن ضربات جديدة أمس، بأسلحة دقيقة بعيدة المدى باستخدام صواريخ مجنحة من الجو والبحر ضد منشآت البنية التحتية العسكرية لأوكرانيا. وأوضح البيان أن بين المنشآت المستهدفة 23 نقطة تحكم ومركز اتصالات للقوات الأوكرانية، و31 قطعة من منظومات للصواريخ المضادة للطائرات و48 محطة رادار، مشيراً إلى إسقاط 8 طائرات مقاتلة أوكرانية و7 مروحيات و11 طائرة بدون طيار، وصاروخين تكتيكيين من طراز Tochka-U. وأضاف أنه جرى تدمير 223 دبابة ومركبات قتالية مصفحة أخرى، و28 طائرة عسكرية على أرض مطاراتها، و39 قاذفة صواريخ متعددة، و86 قطعة من المدفعية والهاون، و143 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة. وأشار البيان إلى تطويق القوات الروسية مدينتي خيرسون وبيرديانسك (الجنوب) بالكامل، والسيطرة على مدينة غينيتشيفسك ومطار تشيرنوبايفكا القريب من خيرسون. وأطلقت روسيا، فجر /الخميس/ الماضي، عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل غاضبة من عدة دول ومطالبات بتشديد العقوبات على موسكو.
1551
| 27 فبراير 2022
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم، أنه أحدث خسائر فادحة في صفوف القوات الروسية منذ بداية العملية العسكرية الروسية على بلاده. وجاء في بيان للجيش الأوكراني أنه تمكن من قتل 3500 جندي روسي، فيما تم أسر 200 آخرين، كما تم إسقاط 14 طائرة و 8 مروحيات و 102 دبابة وأكثر من 530 مركبة عسكرية روسية أخرى. وأشار البيان إلى أن قتالا عنيفا يدور حاليا في مناطق متفرقة من البلاد، حيث شنت مقاتلات روسية هجمات على سومي في الشمال الشرقي، وماريوبول في الجنوب، وبولتافا في الشرق.. مضيفا أنه تم أيضا استهداف منشآت مدنية في العاصمة كييف. من جانبها، أعلنت خدمة الطوارئ الأوكرانية اليوم أن مبنى سكنيا كبيرا في كييف أصيب بصاروخ، من دون تقديم معلومات عن أي ضحايا محتملين في الوقت الراهن. وأوضحت أن الصاروخ أصاب المبنى بين الطابقين 18 و21 ، مشيرة إلى أن عملية إجلاء سكانه جارية حاليا. وكانت وزارة الدفاع الروسية قد قالت في وقت سابق إنها استهدفت البنية التحتية العسكرية الأوكرانية بصواريخ دقيقة من الجو والبر والبحر، وقدمت جردا للخسائر العسكرية الأوكرانية خلال الساعات والأيام الماضية. وذكرت الوزارة في بيان لها اليوم أن القوات الروسية دمرت 821 منشأة عسكرية أوكرانية، كما أسقطت 7 طائرات و7 مروحيات و9 مسيرات أوكرانية، ودمرت 87 دبابة و28 راجمة صواريخ و118 آلية وسيارة، و24 منصة دفاع جوي و48 رادارا. كما أفادت الوزارة بأن الأسطول الروسي دمر 8 زوارق للبحرية الأوكرانية. كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية صباح اليوم أن قواتها استولت على مدينة ميليتوبول الأوكرانية التي تقع بالقرب من بحر آزوف في جنوب شرق البلاد. وكانت وزارة الدفاع الروسية ذكرت في وقت سابق أن وحدات روسية هبطت في آزوف المطلة على بحر آزوف. ثم انطلقت واحتلت مليتوبول بدون مقاومة. كما نقلت وكالة إنترفاكس عن وزارة الدفاع الروسية قولها اليوم إن القوات الروسية سيطرت على مدينة ميليتوبول بجنوب شرق أوكرانيا.
1959
| 26 فبراير 2022
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم، أن قواتها دمرت 211 موقعا عسكريا، وست طائرات، ومروحية واحدة، وخمس طائرات مسيرة للجيش الأوكراني. وذكرت الوزارة، في بيان، أن المواقع العسكرية الأوكرانية المدمرة تشمل 17 نقطة قيادة ومركز اتصالات، و19 منظومة مضادة للطائرات /S-300/، و39 محطة رادار، مضيفة أن قواتها دمرت خلال عملياتها داخل الأراضي الأوكرانية 67 دبابة وعربة مدرعة، و16 راجمة صواريخ، و87 عربة عسكرية. كما أوضحت أن قواتها استولت أيضا على صواريخ /جافلين/ الأمريكية وصواريخ /نلوي/ البريطانية المضادة للدبابات كانت أوكرانيا قد تسلمتها خلال الأشهر الماضية، منوهة بأن قوات من /دونيتسك/ و/لوغانسك/ تواصل تغطية الوحدات الروسية التي تواصل توغلها داخل الأراضي الأوكرانية. وتأتي هذه المعطيات رغم تأكيد وزارة الدفاع الروسية، في وقت سابق من اليوم، عدم تنفيذها هجمات صاروخية أو جوية أو مدفعية على مدن أوكرانية مشيرة إلى أن قواتها قامت بتعطيل البنية التحتية العسكرية للقواعد الجوية، وإسكات الدفاعات الجوية الأوكرانية بما لا يهدد حياة السكان المدنيين. يشار إلي أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أطلق فجر أمس الخميس، عملية عسكرية في أوكرانيا، قائلا إن بلاده لا يمكنها القبول بالتهديدات الآتية من سلطات كييف، وسط تنديد وإعلان غربي لعقوبات ضد موسكو.
2290
| 25 فبراير 2022
اتهم الجيش الأمريكي روسيا بإجراء اعتراض غير آمن لطائرة استطلاع تابعة للبحرية الأمريكية من طراز بوسيدون مساء أمس الثلاثاء بينما كانت تحلق في المجال الجوي الدولي فوق البحر المتوسط. ونقلت شبكة (سي ان ان ) الامريكية اليوم عن البحرية الأمريكية، قولها في بيان لها: مقاتلتان روسيتان من طراز سوخوي اعترضتا بشكل غير آمن طائرة المراقبة من طراز بوسيدون P8 التابعة للأسطول الأمريكي السادس فوق البحر المتوسط في 26 مايو. وأضاف بيان البحرية الأمريكية أن الاعتراض تم تحديده على أنه غير آمن وغير محترف بسبب قيام الطيارين الروس بالاقتراب من كل جناح للطائرة في وقت واحد، مما أدى إلى تقييد قدرتها على المناورة بأمان واستمر ذلك 64 دقيقة. وبدا أن صور الحادث تظهر أن المقاتلتين الروسيتين مسلحتين وتحلقان بالقرب من أجنحة طائرة المراقبة الأمريكية. وقالت البحرية إن الإجراءات غير الضرورية التي قام بها طيارو سوخوي الروسية لا تتوافق مع المناورات الجيدة وقواعد الطيران الدولية، وتعرض سلامة الطيران للطائرتين للخطر. وكانت البحرية الأمريكية قد ذكرت في وقت سابق أن مقاتلات روسية قامت باعتراضات مماثلة غير آمنة لطائرة مراقبة أمريكية فوق البحر المتوسط في شهر أبريل الماضي.
835
| 27 مايو 2020
أبدت روسيا خشيتها من مخاطر عودة مواطنيها المنتمين إلى تنظيم داعش إلى البلاد، وما قد يترتب عليه من تعرض الأمن العام إلى تهديد حقيقي من قبل هذه العناصر. وأكد السيد ألكسندر بورتنيكوف مدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، في تصريحات اليوم، أن عودة المسلحين إلى روسيا بعد تحرير سوريا من داعش يمثل خطراً حقيقيا، لافتا إلى أنه بعد تحرير آخر معاقل التنظيم في العراق وسوريا، فإن المسلحين أصبحوا مضطرين للبحث عن طرق لاستمرار النشاط الإرهابي على أراضي دول أخرى، بما في ذلك روسيا. واعتبر أنه في هذه الظروف فإن الخطر الحقيقي يتمثل في عودة مسلحي التشكيلات المسلحة غير القانونية من دول الشرق الأوسط الذين قد ينضمون إلى قوام عصابات وخلايا سرية، وأيضاً قد يشاركون في تشكيل قاعدة دعمهم وتجنيد مقاتلين جدد، مشيرا إلى أن الإجراءات التي قامت بها الأجهزة الأمنية الروسية منعت من تسلل أكثر من 17.5 ألف مواطن أجنبي إلى روسيا يشتبه بارتباطهم بنشاط إرهابي، وأيضاً منعت أكثر من 80 شخصا من مغادرة البلاد للمحاربة في صفوف الإرهابيين. كما ذكر بورتنيكوف أن الوضع على أراضي روسيا الاتحادية في مجال مكافحة مظاهر الإرهاب يزداد تعقيدا بشكل دوري. وكان جهاز الأمن الفيدرالي الروسي قد أعلن، في وقت سابق اليوم، أنه أحبط نشاطات مجموعة من آسيا الوسطى كانوا يعدون لهجمات إرهابية خلال أعياد رأس السنة وخلال الحملة الانتخابية الرئاسية في منطقة موسكو، حيث تعتبر هذه الحادثة هي الثالثة من نوعها التي تعرفها العاصمة موسكو خلال الأشهر الأخيرة.
462
| 12 ديسمبر 2017
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الخميس، أن الجيش الروسي أنجز المهمة في سوريا وأن هذا البلد تحرر بالكامل من تنظيم داعش. وأفاد الجنرال سيرجي رودسكوي من قيادة أركان الجيش الروسي خلال مؤتمر صحافي أن مهمة الجيش الروسي القاضية بهزم تنظيم (داعش) المسلح أنجزت مضيفا انه لم يعد هناك الآن أي بلدة أو منطقة في سوريا تحت سيطرة تنظيم داعش. وأضاف في تصريح صحفي أن الأراضي السورية تحررت بالكامل من التنظيم. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن تنظيم داعش لا يزال يسيطر على 8% من محافظة دير الزور (شرق) فيما كان يسيطر عليها بالكامل تقريبا قبل بضعة أشهر.
1019
| 07 ديسمبر 2017
طرحت التصريحات الروسية المتكررة عن سحب قواتها من سوريا تساؤلات عن مدى واقعيتها على ضوء المعطيات الراهنة التي تؤكد عكس هذه التصريحات. ووفق ما قالته وسائل إعلام روسية، فإن سكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف أكد أن التحضيرات جارية لسحب قوات من سوريا، وأنها ستتم بمجرد تحقيق الجاهزية لذلك. وكان رئيس هيئة الأركان الروسية، فاليري غيراسيموف، أعلن في وقت سابق عن نية موسكو تخفيض عدد قواتها حتى نهاية العام، بحسب عربي21. واعتبر محللون أن تصريحات مجلس الأمن الروسي تصريحات غامضة، بسبب عدم معرفة حجم القوات الروسية الموجودة في سوريا. افتقاد المصداقية وقال الخبير العسكري العقيد أديب عليوي: في سبتمر 2015 حدد مجلس الدوما الروسي مدة تدخل القوات الروسية في سوريا بمدة لا تزيد عن نصف عام، والآن بعد مضي كل هذه المدة لم تسحب روسيا قواتها من سوريا. وأضاف في حديثه، أن التصريحات الروسية لا مصداقية لها، لأن روسيا تحولت إلى قوة احتلال، وأنشأت قواعد عسكرية في مختلف أرجاء الأراضي السورية من حميميم إلى طرطوس والبادية وتدمر وحماة، لا يمكن تحريكها. واعتبر عليوي التصريحات ذر الرماد في العيون، مشيرا إلى أنها تأتي في سياق استعداد بوتين للاستحقاق الانتخابي الداخلي. والملفت بحسب الخبير العسكري، هو تزامن تصريحات مجلس الأمن الروسي مع وصول قوات صينية إلى سوريا، الذي أشار إلى وجود لعبة روسية جديدة في سوريا. وأوضح العليوي قائلا: روسيا تحاول جر الصين إلى سوريا بذريعة التهديدات من الحزب الإسلامي التركستاني، لمواجهة المخطط الأمريكي الذي يهدف إلى تطويق الصين، كما تشير الدراسات الدولية. واستطرد: الولايات المتحدة تسعى من تعزيز وجودها في المنطقة إلى أكثر من هدف، من أهمها تحجيم قدرة العملاق الصيني من خلال السيطرة على نفط المنطقة. وبحسب العليوي، فإن روسيا تحاول خلط الأوراق على تلك المخططات الأمريكية، من خلال جعل الصين جزءا من اللعبة بدل أن تكون أحد المستهدفين منها، على حد تعبيره. الحصول على تنازلات ورفض الخبير العسكري، ما ذهب إليه بعض المراقبين من تفسير للتصريحات الروسية على أنها ضغط من موسكو على نظام الأسد، في سبيل الحصول على تنازلات من شأنها التقدم في العملية السياسية السورية، معتبرا في هذا الجانب أن النظام أضعف من تضغط عليه روسيا. من جانبه ميّز الباحث بالشؤون التركية والروسية الدكتور باسل الحاج جاسم، بين التصريحات الروسية السابقة المماثلة والتصريح الأخير. وقال: يبدو أن التصريحات جدية هذه المرة، وهي أشبه ما تكون بالرسالة الروسية بأن تدخلها في سوريا قد يحقق الأهداف المرجوة منه. وأضاف، يبدو أن روسيا تركز على الجانب السياسي للحل في سوريا، بدلا من التركيز على الجوانب العسكرية كما فعلت منذ بداية الثورة السورية، ومنذ تدخلها المباشر في سوريا أواخر عام 2015. لكن بالمقابل، رأى الحاج جاسم، أنه دون النظر إلى المقصود بالتصريحات أو إلى جديتها، فإن روسيا لن تترك روسيا بعد كل الذي قدمته، بل قد تريد إشراك آخرين في هذه المعضلة، واستدرك: لهذا دخلت تركيا بقواتها إلى سوريا، وكذلك اليوم ما نراه من محاولات لجر الصين إلى سوريا. وقال: الآن تتجه الأنظار إلى جنوب سوريا، وعلينا مراقبة الطرف الذي سيكون شريكا هناك، لتحقيق التوازن المطلوب في كل الجبهات من الشمال إلى الجنوب. وبحسب أنباء متداولة إعلاميا، فإن روسيا لن تترك من قواتها سوى قوات كافية للحفاظ على قاعدة جوية وقاعدة بحرية في سوريا.
2716
| 01 ديسمبر 2017
أعلن التحالف الدولي بقيادة واشنطن، اليوم الخميس، أن أكثر من 400 مقاتل من مشاة البحرية الأمريكية سيعودون قريباً إلى بلادهم بعد دعمهم قوات سوريا الديموقراطية في طرد تنظيم داعش من مدينة الرقة في شمال سوريا. وكتب المتحدث باسم التحالف الدولي، ريان ديلون، على حسابه على تويتر أن أكثر من 400 عنصر من قوات مشاة البحرية الأمريكية يستعدون للعودة إلى بلادهم بعد توفيرهم دعماً دقيقاً بالمدفعية لقوات سوريا الديموقراطية وهزيمة تنظيم (داعش) في عاصمته السابقة. ووصلت وحدة مشاة البحرية المذكورة إلى سوريا في 15 سبتمبر لتحل محل وحدة سابقة، وفق ما جاء في بيان للتحالف الدولي الذي أضاف أنه بعد تحرير المدينة وفرار تنظيم داعش، صدرت الأوامر لهذه الوحدة بالعودة. وأوضح التحالف أنه لن يتم إرسال وحدة بديلة. القضاء على داعش وكشفت وزارة الدفاع الأمريكية الإثنين في تقرير أنه في 30 سبتمبر الماضي كان هناك 1720 جندياً أمريكياً في سوريا. وبعد معارك استمرت أكثر من أربعة أشهر، سيطرت قوات سوريا الديموقراطية، تحالف فصائل كردية وعربية، بدعم من التحالف الدولي في 17 أكتوبر على مدينة الرقة، معقل تنظيم داعش سابقاً في سوريا. وكان مسؤول كردي أكد أنه سيكون هناك تعديل بخصوص تقديم الأسلحة إلى قوات سوريا الديموقراطية بعد القضاء على داعش. وكانت تركيا أعلنت أنها تلقت تطمينات من البيت الأبيض بوقف تسليم الأسلحة لوحدات حماية الشعب الكردية، العمود الفقري لقوات سوريا الديموقراطية، والتي تصنفها إرهابية. وتحدث البيت الأبيض عن تعديلات متصلة بالدعم العسكري لشركاء واشنطن على الأرض في سوريا بعد انتهاء معركة الرقة. وأكد مدير العمليات في التحالف جوناثان براغا في البيان الخميس أن مغادرة هؤلاء العناصر المتفوقين من مشاة البحرية إشارة إلى التقدم الكبير في المنطقة، مضيفاً نقلل من قواتنا المقاتلة حيث ينبغي ذلك، ولكن نواصل جهودنا لمساعدة الشركاء السوريين والعراقيين على الحفاظ على الأمن. وأضاف قواتنا المتبقية ستواصل العمل إلى جانب القوات الحليفة لهزيمة ما تبقى من تنظيم (داعش)، ومنع أعادة ظهوره. ويدعم التحالف الدولي بالغارات والمستشارين والسلاح قوات سوريا الديموقراطية في معاركها ضد تنظيم داعش، والتي تتركز حالياً في ريف محافظة دير الزور (شرق) الشمالي الشرقي. وعلى وقع الهزائم المتلاحقة التي مني بها التنظيم وأدت لتقلص مناطق سيطرتهم، تراجعت وتيرة غارات التحالف الدولي ضد تنظيم داعش في سوريا والعراق بشكل كبير مؤخراً. استهداف مدنيين وأعلن التحالف الدولي في بيان ثان الخميس أن 801 مدني قتلوا من طريق الخطأ في غارات شنها في سوريا والعراق منذ بدء تدخله فيهما ضد تنظيم داعش في صيف العام 2014. لكن منظمات حقوقية تقدر أن العدد أكبر من ذلك بكثير. وغالباً ما ينفي التحالف الدولي تعمده استهداف مدنيين، ويؤكد اتخاذه كل الإجراءات اللازمة لتفادي ذلك. وفي سياق متصل، أعلن نيكولاي باتروشيف سكرتير مجلس الأمن الروسي اليوم، أن التحضير جار لسحب قوات روسية من سوريا، وأنه سيتم بمجرد تحقيق الجاهزية لذلك. وقال باتروشيف، في تصريح صحفي حول موعد سحب القوات من سوريا، حينما نكون جاهزين لذلك. التحضير جار بالفعل، وذلك وفق ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وفي وقت سابق، قال الجنرال فاليري جيراسيموف رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة لروسيا الاتحادية، إن تقليص عدد القوات المسلحة في سوريا قد يبدأ قبل نهاية العام الحالي. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في وقت سابق، أن العمليات القتالية واسعة النطاق ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا تشارف على الانتهاء.
948
| 30 نوفمبر 2017
أصدر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مرسوما يحدد عدد أفراد القوات المسلحة الروسية بـ 1.9 مليون فرد، بينهم أكثر من مليون عسكري. وذكرت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية، أن المرسوم يقضي بتحديد عدد أفراد القوات المسلحة لروسيا الاتحادية بـ 1 مليون و902 ألف و758 فردا، بمن فيهم مليون و13 ألفا و628 عسكريا، على أن يدخل المرسوم حيز التنفيذ اعتبارا من 1 يناير عام 2018. تجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن الرئيس الروسي قرر في 28 مارس الماضي زيادة عدد الكوادر العسكرية للقوات المسلحة الروسية لأول مرة منذ عام 2005 بنسبة 1.3%، وكان عدد العسكريين في القوات المسلحة الروسية قبل ذلك يبلغ مليون عسكري.
1529
| 17 نوفمبر 2017
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم عن تصفية 31 قياديا من التشكيلات المسلحة في سوريا خلال شهر أكتوبر الجاري. وقال الفريق أول سيرجي رودسكوي رئيس دائرة العمليات العامة بهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية ، في تصريحات للصحفيين نقلتها قناة روسيا اليوم، أنه "تم تركيز الاهتمام على تصفية قادة التشكيلات المسلحة. ومنذ بداية أكتوبر الجاري تمت تصفية 31 منهم". وأوضح أن مدينة دير الزور السورية شهدت خلال الأسبوع الماضي، 383 طلعة قتالية من قبل الطيران الروسي، وتم تدمير 993 هدفا لمسلحي تنظيم "داعش". وأشار رودسكوي إلى أن 14 ألف و800 كلم مربع مازالت حتى اليوم تحت سيطرة داعش، أي أقل من 8% من أراضي سوريا، مضيفا أن مهندسي الألغام الروس أزالوا حتى اليوم الألغام عن 838 مبنى ونظفوا 87 كلم من الطرق في سوريا إضافة إلى 299 هكتارا و24 ألف لغم.
260
| 13 أكتوبر 2017
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الأحد، مقتل العقيد فاليري فيديانين متأثرًا بجراح أُصيب بها إثر انفجار لغم في محافظة حماة، غربي سوريا. ونقل موقع قناة "روسيا اليوم" عن الوزارة إن "فيديانين قائد الفرقة 61 التابعة لمشاة البحرية في الأسطول الشمالي الروسي فارق الحياة في المستشفى العسكري الرئيسي التابع للوزارة بالعاصمة موسكو". ولم تحدد القناة أو الوزارة تاريخ إصابة فيديانين بانفجار اللغم أو أي ملابسات أخرى. من جهتها، أشارت وسائل إعلام روسية محلية ، بينها موقع "ديتا" (خاص)، إلى أن العقيد الروسى لقى مصرعه جراء الهجوم الصاروخي الذي أدى قبل أيام إلى مقتل الجنرال فاليري أسابوف، قائد اللواء الخامس في الجيش الروسي وكبير المستشارين العسكريين في سوريا. وفي 25 سبتمبر الماضي، أعلنت الدفاع الروسية مقتل أسابوف إثر انفجار قذيفة وجهها مسلحو تنظيم "داعش" تجاه أحد مقرات القيادة التابعة للجيش الروسي، قرب مدينة دير الزور، شرقي سوريا. وحينئذ، أشارت وسائل إعلام روسية غير رسمية إلى أن الهجوم "تسبب أيضًا بمقتل المترجم الخاص للجنرال أسابوف، واثنين آخرين من العسكريين الروسي".
262
| 01 أكتوبر 2017
نقلت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الإثنين، عن سيرجي ريابكوف، نائب وزير الخارجية، قوله إن "السياسة ذات الوجهين" التي تنتهجها الولايات المتحدة هي السبب في مقتل الجنرال الروسي فاليري أسابوف بسوريا. وأضافت الوكالة أنه قال للصحفيين: "مقتل القائد الروسي هو الثمن.. الثمن الدامي للسياسة الأمريكية ذات الوجهين في سوريا". وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت أمس الأحد، مقتل قائد اللواء الخامس في الجيش الروسي، الجنرال فاليري أسابوف، بهجوم صاروخي نفَّذه تنظيم داعش قرب مدينة دير الزور (شرق سوريا). وفي بيان نقله موقع قناة "روسيا اليوم" (رسمي)، قالت الوزارة الروسية إن "الجنرال تعرَّض لإصابة قاتلة جراء انفجار قذيفة وجَّهها مسلحو داعش تجاه أحد مقرات القيادة التابعة للجيش الروسي". وأضاف البيان أنَّ فاليري كان يتولى مهمة "مساعدة" قوات النظام السوري "في إدارة عملية تحرير مدينة دير الزور من قبضة مسلحي داعش". وعلى صعيد آخر، أشارت وسائل إعلام روسية، غير رسمية، إلى أن الهجوم "تسبب أيضاً في مقتل المترجم الخاص للجنرال أسابوف، واثنين آخرين من العسكريين الروس". والخميس الماضي، قالت وزارة الدفاع الروسية، إنه "سيتم تحرير مدينة دير الزور بحلول الأسبوع المقبل".
524
| 25 سبتمبر 2017
قتل 3 جنود روس، اليوم الإثنين، خلال اشتباكات عنيفة بين قوات النظام السوري المدعومة من موسكو، وتنظيم "داعش" في محافظة دير الزور في شرق البلاد، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء. ولم يصدر عن موسكو أي إعلان رسمي يؤكد مقتل الجنود الذي اعلن عنه تنظيم "داعش" أيضا. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن "قتل ثلاثة جنود روس الإثنين في قرية مراط في ريف دير الزور الشرقي خلال الاشتباكات التي ترافقت مع هجوم انتحاري واطلاق الجهاديين لقذائف". وأضاف أن جثث الجنود الثلاث موجودة "على الأرجح" مع تنظيم "داعش". وتدعم روسيا جيش النظام السوري بالغارات الجوية والمستشارين على الأرض.
684
| 20 سبتمبر 2017
أبرزت روسيا قوتها بسوريا، بإطلاق إحدى سفن الأسطول الروسي صواريخ "كاليبر" على مواقع تنظيم "داعش" في سوريا مما يعد دليلا على قوة الجيش الروسي ودوره ضد التنظيم الإرهابي، حسبما رأى مراسل صحيفة أمريكية. واعتبر مراسل صحيفة "وول ستريت جورنال" ناتان خودج أن روسيا أكدت تأمين الحماية لدمشق حينما أطلقت سفينة "أدميرال ايسن" إحدى سفن الأسطول الروسي، صواريخ "كاليبر" على مواقع الإرهابيين في محافظة دير الزور السورية. كما رأى مراسل الصحيفة الأمريكية أن روسيا أظهرت قوة جيشها وأبرزت تقدمها على الولايات المتحدة في تطوير السلاح الصاروخي حين قصفت مواقع الإرهابيين في سوريا بالصواريخ المنطلقة من البحر المتوسط. وبحسب رأي الصحفي الأمريكي، فإن روسيا تقوم بتطوير التكنولوجيا العسكرية بصفة مستمرة وقد بدأت تستخدم تقنيات ليس الوصول إليها متاحا لبعض الدول الغربية. وأشارت جريدة "بوليت أكسبرت" الروسية إلى أن مراسل الصحيفة الأمريكية رأى في انطلاق صواريخ "كاليبر" من سفن وغواصات الأسطول الروسي نحو سوريا "هجوما يستهدف الولايات المتحدة الأمريكية". وقالت الجريدة إنه أمكن لمراسل "وول ستريت" وغيره من مراسلي الصحف الغربية أن يروا كيف تعتنني روسيا بسكان سوريا العاديين حينما زاروا مدينة حلب.
326
| 16 سبتمبر 2017
أعلن الجيش الروسي، اليوم الأربعاء، إنشاء منطقة "فض اشتباك" في تل رفعت شمال سوريا، بموجب اتفاق ينصّ على نشر قوات النظام السوري وشرطة عسكرية روسية. وقال الجنرال سيرجي رودسكوي من قيادة الأركان الروسية إن إنشاء هذه المنطقة هدفه "منع الاستفزازات والاشتباكات التي يمكن أن تقع بين الجيش السوري الحر والمقاتلين الأكراد". وأضاف "حلّت قوات حكومية سورية مكان الوحدات الكردية التي أخلت المنطقة، ونشرت وحدات من الشرطة العسكرية للجيش الروسي" لمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار. وتعبير "فض الاشتباك" يستخدمه العسكريون للإشارة إلى التدابير المتخذة لتجنب وقوع حوادث ناتجة عن وجود أطراف عدة تحارب عدوا في منطقة واحدة. وهناك "خطوط فض اشتباك" موجودة أيضا بين قوات سوريا الديمقراطية والقوات النظامية لمنع وقوع اشتباكات بين الطرفين في مناطق يقاتلان فيها تنظيم "داعش"، أو بين الأمريكيين والروس لتجنب وقوع حوادث جوية.
349
| 06 سبتمبر 2017
قال ضابط سابق بمشاة البحرية الروسية وشخص على صلة بالأسطول الروسي في البحر الأسود، اليوم الخميس، إن ضابطا من مشاة البحرية برتبة ميجر قتل في المعارك الدائرة في سوريا. وتدعم القوات الروسية نظام الرئيس بشار الأسد في حربه ضد معارضين ومسلحون يسعون للإطاحة به. وذكرت وزارة الدفاع الروسية إن نحو 30 من أفراد الجيش الروسي قتلوا في سوريا منذ بدء عمليات الكرملين هناك في سبتمبر 2015. وأفادت أدلة جمعتها رويترز، أن عدد القتلى في صفوف أفراد الجيش الروسي والمتعاقدين العسكريين في سوريا أعلى من هذا الرقم لكن وزارة الدفاع نفت أنها تعلن أعدادا للقتلى أقل من الحقيقة. وقال مصدران إن أحدث قتيل من أفراد الجيش هو الميجر سيرجي بوردوف. وقال فياتشيسلاف بافليوتشينكو الذي خدم مع بوردوف لرويترز "أصيبوا بقذيفة، قتل اثنان من أفراد جيشنا وجنديان سوريان". وأضاف أن القصف وقع يوم الثلاثاء وأنه لا يعلم أسماء القتلى الآخرين. وقال بافليوتشينكو إن بوردوف أحد أعلى الرتب التي قتلت من بين الضباط الروس في سوريا، وكان قائدا لفرقة استطلاع قبل عامين. ولم ترد وزارة الدفاع الروسية حتى الآن على طلب التعليق. وقال المصدران إن من المتوقع أن يسلم جثمان بوردوف إلى وحدته العسكرية في بلدة سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم يوم الجمعة ومن المتوقع أن يدفن في بلدته سيمفروبول يوم السبت.
584
| 20 أبريل 2017
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
20142
| 05 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
11614
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3262
| 07 ديسمبر 2025
-الشيخة المياسة: نهدي قطر تحفة معمارية - التصميم يعكس التزامنا بصون التراث من خلال الاستدامة - المشروع يعزز أهداف «مخطط قطر» في التخطيط...
2598
| 05 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
2336
| 07 ديسمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رؤية أفقية متدنية متوقعة على بعض مناطق الساحل في البداية.. ومن أمطار رعدية متوقعة على المناطق الشرقية على...
2188
| 05 ديسمبر 2025
أسفرت قرعة كأس العالم 2026 المقامة في واشنطن، مساء اليوم الجمعة، عن مواجهات قوية ستشهدها المجموعات الـ12 وخاصة المنتخبات العربية التي ستصطدم بمنتخبات...
1962
| 05 ديسمبر 2025