نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تواصلت، اليوم، فعاليات الدورة الحادية عشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية، والتي تستمر حتى التاسع عشر من أكتوبر الجاري، وتتضمن ندوات متخصصة ولقاءات حوارية وتدشين إصدارات حديثة . وأقيمت اليوم ندوة بعنوان:الرواية وجماليات الترجمة ناقشت علاقة الإبداع السردي بالسياق اللغوي والثقافي، والترجمة باعتبارها جسرا بين اللغات. وتحدث في الندوة كل من الروائي محمد سليمان الشاذلي، والمترجم سامح كروم، والمترجمة خلود عمرو، وأدارتها الدكتورة هناء البواب. كما عقد لقاء حواري مع الكاتب عبد العزيز السيد حول روايته بائع القرنفل ،أداره الإعلامي محمد دحو. وفي ذات الإطار، أقيمت ندوة بعنوان: الرواية من النص إلى القارئ .. آليات التسويق وأفق الانتشار، تحدث فيها كل من: الروائي جلال برجس، وآية الزين، اختصاصية مبيعات وتسويق، وجبريل كحلوت، متخصص في التسويق الرقمي. و تطرقت الندوة إلى علاقة الكاتب بجمهوره عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ودور الجوائز الأدبية في انتشار الكتاب العربي، ومفهوم التسويق الرقمي. كما سلطت ندوة متخصصة أخرى الضوء على الرواية والدراما التلفزيونية في الخليج .. من السرد المكتوب إلى الصورة المحكية، تحدث فيها كل من الكاتب الدكتور مرزوق بشير، والإعلامي ميرزا الخويلدي، والمخرج رشيد ملحس ، والكاتب محمد النشمي، وأدارها الدكتور فهد الهندال. ومن جهة أخرى، شهد معرض كتارا للكتاب المقام ضمن فعاليات مهرجان كتارا للرواية في دورته الحادية عشرة تدشين أحدث إصدارات بعض دور النشر المشاركة في المعرض، حيث دشنت دار كتارا للنشر كتاب: الرقابة المالية خلال الأزمات..قراءة في الدروس المستفادة من أزمة فيروس كورونا من تأليف الدكتورة سلوى حامد الملا، وتناول الكتاب أثر أزمة كورونا وما فرضه من تحديات على مستوى الاقتصاد والإنتاجية. ودشنت دار روزا عدداً من إصداراتها الحديثة، من بينها كتاب: قهوة مع قليل من الفاشية لمؤلفه الشيخ نواف بن مبارك آل ثاني، وكتاب عن التصوير الرقمي من تأليف عبدالله الجاسم، وكتاب: خواطر يانعة من تأليف جاسم عبدالرحمن الخوري.
132
| 17 أكتوبر 2025
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/، اليوم عن الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها الحادية عشرة 2025، في حفل بهيج بدار الأوبرا بكتارا، بحضور عدد من أصحاب السعادة الوزراء والسفراء وممثلي البعثات الدبلوماسية لدى الدولة، وعدد كبير من الأدباء والمثقفين والإعلاميين وجمهور غفير من المهتمين بالشأن الثقافي. وفاز في فئة الروايات العربية المنشورة كل من: حميد الرقيمي، من اليمن، عن روايته عمى الذاكرة، ورولا خالد محمد غانم، من فلسطين عن روايتها تنهيدة حرية، ومحمد جبعيتي من فلسطين عن روايته الطاهي الذي التهم قلبه، وتبلغ قيمة كل جائزة 30 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى ترجمة الروايات الفائزة إلى اللغة الإنجليزية. وفي فئة الروايات غير المنشورة فاز كل من: أحمد صابر حسين من مصر عن روايته يافي، وسعد محمد من العراق عن روايته ظل الدائرة، ومريم قوش من فلسطين عن روايتها حلمٌ على هدب الجليل، وتبلغ قيمة كل جائزة 30 ألف دولار، وستتم طباعة الأعمال الفائزة وترجمتها إلى اللغة الإنجليزية. وفاز في فئة الدراسات التي تُعنى بالبحث والنقد الروائي، 3 نقاد، وهم: الدكتور سامي القضاة، من الأردن عن دراسته التقنيات السردية لرواية ما بعد الحداثة (الرواية الخليجية نموذجا)، والدكتور عبدالرزاق المصباحي من المغرب، عن دراسته الردٌّ بالرِّواية: دِراسَةٌ في استراتيجيات السَّرْدِ الثَّقافيّ، والدكتور محمد خضر، من مصر عن دراسته استراتيجيات السرد في الرواية العربية: جدلية الجمالي والثقافي في روايات ما بعد الربيع العربي، وتبلغ قيمة كل جائزة 30 ألف دولار، كما تتولى لجنة الجائزة طبع الدراسات ونشرها وتسويقها. أما في فئة رواية الفتيان ففاز كل من: ربيع مرشد، من سوريا، عن روايته جيمة وجوما في عواصمنا المعلومة، وسميرة بن عيسى من الجزائر عن روايتها سيفار، ونعيمة فنّو من المغرب عن روايتها أجنحة من خشب، وتبلغ قيمة كل جائزة 15 ألف دولار لكل فائز، وستتم طباعتها ونشرها. وفي فئة الرواية التاريخية غير المنشورة فاز عمر الجملي من تونس عن روايته ديان بيان فو تاريخ من أهملهم التاريخ وفي فئة الرواية القطرية المنشورة فازت الدكتورة هدى النعيمي، عن روايتهازعفرانة. وعبر سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، في كلمته في الحفل، عن خالص تهانيه للفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في نسختها الحادية عشرة، معربًا عن فخره بما حققته جائزة كتارا للرواية العربية من إنجازات خلال أحد عشر عامًا، إذ رسخت مكانتها كأهم منصة عربية تحتفي بفن الرواية وتُعزز حضوره على المستويين الإقليمي والدولي. وقال السليطي في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن الجائزة شهدت إقبالًا متزايدًا من الكتّاب والمبدعين، حيث وصل تعدادهم خلال أحد عشر عامًا نحو 17 ألفًا و110 أشخاص، تم تتويج 183 فائزًا منهم بجائزة كتارا للرواية العربية بفئاتها الست، منهم 142 من الذكور و41 من الإناث. وأكد أن الجائزة أسهمت في إيصال الصوت السردي العربي إلى العالمية من خلال اعتماد اليونسكو للأسبوع العالمي للرواية خلال الفترة من 13 إلى 19 أكتوبر من كل عام، بناءً على اقتراح من المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، دعمته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم /ألكسو/، ووزراء الثقافة العرب. معربًا عن ثقته في أن الرواية العربية وجدت مكانتها على المستوى العالمي من خلال مشروع ترجمة الروايات الفائزة بجائزة كتارا للرواية العربية، حيث وصل عدد الإصدارات حتى الآن إلى 253 إصداراً، منها 143 إصداراً باللغة العربية، و77 إصداراً باللغة الإنجليزية، و33 إصداراً باللغة الفرنسية. ونوّه بأن هذه الدورة تعد استثنائية بكل المقاييس، لأن لجنة الجائزة اعتمدت مبادرات ومشاريع جديدة، بمناسبة دخول الجائزة عقدها الثاني، ومن بين هذه المبادرات الاحتفاء بضيف شرف للرواية العربية في كل موسم، وتم اختيار الرواية السعودية لتكون ضيف شرف هذه الدورة، نظراً لتميزها خلال مسيرتها التي تقترب من مائة عام، لافتا في الوقت نفسه إلى أن مبادرة ضيف الشرف تهدف إلى إلقاء الضوء على مراحل تطور الرواية في البلد العربي المختار في كل دورة من خلال الندوات والمعارض التشخيصية. وأعلن الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ عن مجموعة من المشاريع الجديدة ستواكب الجائزة في عقدها الثاني، ومن بينها مشروعالرواية تجمعنا وهو عبارة عن مشاركة روائي قطري مع روائي من إحدى الدول العربية (التي يقع عليها الاختيار لتكون رواياتها ضيف شرف مهرجان كتارا للرواية العربية في ذلك العام)، لإقامة توأمة بين روائي قطري وروائي عربي، فضلا على مشروع تحويل الروايات غير المنشورة والرواية التاريخية غير المنشورة إلى أفلام ذكاء اصطناعي بشروط محددة سيتم الإعلان عنها في حينه. إلى جانب إطلاق مسابقة كتارا للرواية الشبابية، وهي خاصة بطلاب الجامعات على امتداد الوطن العربي. وتهدف إلى إتاحة الفرصة لهؤلاء الشباب للتعبير عن آمالهم وطموحاتهم ورؤيتهم للعالم من خلال السرد. كما كشف الدكتور السليطي عن إطلاق جائزة كتارا الدولية، وهي خاصة بالروايات المكتوبة باللغات: الإنجليزية، والفرنسية، والإسبانية، وذلك لإفساح المجال أمام روائيين غير عرب للمشاركة، بهدف إحداث تقارب بين الثقافات. من جانبهم، عبر عدد من المتوجين بجائزة كتارا للرواية العربية في نسختها الحادية عشرة في تصريحات لـ/قنا/، عن اعتزازهم وفخرهم بهذا التتويج، الذي سيفتح لكتاباتهم آفاقا أرحب عربيا وعالميا بترجمة أعمالهم. وفي هذا الصدد، قالت الدكتورة هدى النعيمي الفائزة في فئة الرواية القطرية المنشورة عن روايتهازعفرانة لوكالة الأنباء القطرية، كل فخر بهذه الجائزة التي تحمل اسم بلادي /كتارا/، وهو الإسم القديم، مشيرة إلى أن هذا الفوز هو أيضا تشريف للرواية القطرية لتكون ضمن كوكبة ونخبة المتوجين، مشيدة في الوقت نفسه بالقائمين على الجائزة وفعالياتها المتميزة. من جهته، قال الروائي حميد الرقيمي من اليمن، والفائز في فئة الروايات العربية المنشورة عن روايته عمى الذاكرة، في تصريح مماثل لـ/قنا/، إن هذا التتويج، هو تتويج للرواية اليمني، مؤكدا أن الكتاب الشباب يسعون إلى إبراز الصوت الأدبي اليمني على الساحة العربية والدولية. بدوره، قال الناقد الدكتور عبدالرزاق المصباحي من المغرب، الفائز في فئة الدراسات التي تُعنى بالبحث والنقد الروائي عن دراسته الردٌّ بالرِّواية: دِراسَةٌ في استراتيجيات السَّرْدِ الثَّقافيّ لوكالة الأنباء القطرية، إن لكتارا دورا كبيرا بجوائزها، وخصوصا جائزة كتارا للرواية العربية في المجال النقدي، حيث إن الفائز يحظى بمتابعة إعلامية كبيرة، وخاصة بالنسبة للنقاد أصحاب المشاريع النقدية المتصلة، مشيرا إلى أن الفوز هو نتاج عملية تحكيم متعددة من قبل أكاديميين، مما يعطي للدراسات المتوجة قيمة علمية، فضلا عن كون ذلك نقلة نوعية للفائز. من جهتها، أوضحت الروائية الدكتورة رولا غانم من فلسطين الفائزة في فئة الروايات العربية المنشورة عن روايتها تنهيدة حرية لـ/قنا/، إن روايتها كُتبت في عين القهر والظلم والتخلي والعدوان والمقتلة، وخرجت إلى العلن بفضل /كتارا/، كاشفة إلى أنها لم تستطع إرسال مشاركتها ورقيا بسبب حصار بيتها واجتياح مدينتها بسبب العدوان في ذلك الوقت، وأبلغت القائمين على الجائزة بهذا الأمر، وتفهّموا وضعها استثناء، معتبرة ذلك دعما لها وللصوت الفلسطيني في ظل الحصار الجائز. جدير بالذكر، أنه قبل الإعلان عن الفائزين بالجائزة، أقيمت ندوة بعنوان الرواية في القرن الإفريقي.. السمات والأبعاد، تحدث فيها كل من: هاشم محمود كاتب وروائي، والدكتور عبدالرحمن حسن مستشار وكاتب، وزهرة حسن الشيخ كاتبة ودبلوماسية، وأدار الندوة تسنيم دهب منتجة محتوى في الأدب الإفريقي. كما اختتمت ورشة الرواية التاريخية..تقنيات الكتابة أعمالها بالمبنى 48، بعد أن استمرت على مدى ثلاثة أيام متتالية، بمشاركة مجموعة من المحبين والمهتمين بفن السرد. وجاءت الورشة ضمن برنامج كتارا لتطوير مهارات الكتابة الإبداعية وضمن فعاليات مهرجان كتارا للرواية العربية، وهدفت الورشة إلى تعميق الوعي بجماليات الرواية التاريخية وحدودها بين التخييل والوقائع.
276
| 16 أكتوبر 2025
انطلقت اليوم فعاليات مهرجان كتارا للرواية العربية في دورته الحادية عشرة لعام 2025. وبهذه المناسبة، قال الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، إن جائزة كتارا للرواية العربية حققت العديد من الإنجازات خلال أحد عشر عاما، حيث رسخت مكانتها كأهم منصة عربية تحتفي بفن الرواية وتعززحضوره على المستويين الإقليمي والدولي. وأشار إلى أن الجائزة شهدت إقبالا متزايدا من الكتاب والمبدعين، وأسهمت في إيصال الصوت السردي العربي إلى العالمية من خلال اعتماد اليونسكو للأسبوع العالمي للرواية خلال الفترة من 13 إلى 19 أكتوبر من كل عام، بناء على اقتراح من المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، دعمته المنظمة العربية للثقافة والتربية والعلوم (الألكسو)، ووزراء الثقافة العرب. وأكد أن هذه الدورة من مهرجان كتارا للرواية العربية تعد استثنائية بكل المقاييس، مع دخول الجائزة عقدها الثاني، لأن لجنة الجائزة اعتمدت مبادرات ومشاريع جديدة سيتم الإعلان عنها ضمن فعاليات المهرجان في دورته الحالية. ومن جانبه، أكد السيد خالد عبدالرحيم السيد، مديرإدارة الفعاليات والشؤون الثقافية بكتارا، في تصريح خاص لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن هذه الدورة من جائزة كتارا للرواية العربية تميزت بعدد المشاركات في منافساتهاالتي بلغت 1900 مشاركة، إلى جانب تنوع فعالياتها ومشاريعها وأنشطتها، بالإضافة إلى تميز معرض كتارا للكتاب، الذي يشارك فيه 103 من الناشرين وأصحاب المكتبات. وأوضح أن مجمل المشاركات في جائزة كتارا للرواية العربية على أعتاب دورتها الحادية عشرة، بلغت أكثر من 17 ألف مشاركة، وبلغ عدد الفائزين بجوائزها 183 فائزا، وبلغت إصداراتها 253 إصدارا باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية، حيث استطاعت كتارا أن تكون محطة جديدة في تاريخ الرواية العربية وأن تكرس للرواية حق التكريم. واشتمل برنامج حفل افتتاح الدورة الحادية عشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية على افتتاح معرض يروي سيرة ومسيرة الأديب والدبلوماسي الراحل غازي القصيبي، والذي اختير شخصية العام. وتضمن المعرض، إلى جانب سيرة الأديب الذاتية، مقتبسات من مؤلفاته التي تربو على 70 كتابا في مجالات الأدب والشعر والفكر والتنمية. كما تم افتتاح معرض رحلة في الرواية السعودية من التأسيس إلى العالمية، بمناسبة اختيار الرواية السعودية ضيف شرف الدورة الحالية للجائزة. كما شهد اليوم الأول لمهرجان كتارا للرواية العربية، افتتاح معرض كتارا للكتاب في نسخته الثالثة، إلى جانب تدشين إصدارات جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشرة، وأقيمت ندوة مصاحبة بعنوان: الرواية السعودية.. النشأة والتطور تحدث فيها كل من: الدكتور معجب العدواني أكاديمي وناقد أدبي، والروائي والإعلامي محمد المزيني، ود.جميلة العبيدي أكاديمية وناقدة، وأدارها الناقد محمد العامري. واستعرض المتحدثون مسيرة الرواية السعودية مع التطرق لأبرز الروايات البارزة في كل محطة من محطاتها، والتي توجت مشوارها الذي يقترب من مائة عام بحصد جوائز إقليمية وعالمية. فقد تناول الدكتور معجب العدواني، المسارات المهيمنة على الكتابة الروائية السعودية، ابتداء من بواكيرها، ومنها الشعر وأثره، والاستناد إلى التاريخ وملامح سرده، وتفاعل السيرة الذاتية وتناميها. واستعرض الروائي محمد المزيني المسيرة التاريخية للرواية السعودية وتأثرها بمحيطها العربي. بدورها، تحدثت د.جميلة العبيدي عن تمثلات الهوية الثقافية في رواية المرأة السعودية من خلال قراءة في تحول الوعي من الفردي إلى الجماعي.
134
| 14 أكتوبر 2025
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ عن إطلاق فعاليات مهرجان كتارا للرواية العربية في نسخته الحادية عشرة، خلال الفترة من 13 إلى 19 أكتوبر الحالي، وذلك بحضور عدد من الرموز الثقافية القطرية والعربية. ويشتمل المهرجان في دورته الحالية على إطلاق مبادرات جديدة وفعاليات استثنائية بمناسبة دخول الجائزة عقدها الثاني، وتتضمن هذه الفعاليات حفل الافتتاح بساحة الحكمة والذي يشمل افتتاح معرض الأديب والدبلوماسي السعودي الراحل غازي القصيبي والذي اختير شخصية العام، إلى جانب معرض رحلة في الرواية السعودية من التأسيس إلى العالمية، بمناسبة اختيار الرواية السعودية ضيف شرف الدورة الحالية للجائزة. وعقب افتتاح المهرجان، سيتم افتتاح معرض كتارا للكتاب في نسخته الثالثة، والمقام في القاعة 12، بمشاركة نحو 90 دار نشر قطرية وعربية، وكذلك تتضمن فعاليات اليوم الأول للمهرجان حفل توقيع على الكتب الفائزة في الدورة العاشرة للجائزة، ومن بينها روايات ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية إلى جانب اللغة العربية. وتختتم فعاليات اليوم الأول لمهرجان كتارا للرواية العربية في نسخته الحادية عشرة بندوة تحمل عنوان: /الرواية السعودية.. النشأة والتطور/. وفيما يتعلق باليوم الثاني للمهرجان، (الثلاثاء) الموافق 14 أكتوبر الجاري، سيتم الإعلان عن مشروع /الرواية تجمعنا/ وهو عبارة عن مشاركة روائي قطري مع مجموعة من الروائيين العرب لإخراج رواية مشتركة. وتقام في نفس اليوم ندوتان، الأولى عن الأديب والدبلوماسي الراحل غازي القصيبي تتناول شخصيته وتجربته الإبداعية. والندوة الثانية بعنوان: /الرواية التاريخية..المرجعي والتخيلي/. وفي اليوم الثالث للمهرجان، (الأربعاء) الموافق 15 أكتوبر الجاري، سيتم الإعلان عن مشروع مسابقة كتارا للرواية والذكاء الاصطناعي، بشروط محددة، وهو مشروع رائد يواكب الطفرة التي حدثت في استخدامات الذكاء الاصطناعي. يقوم المشروع بتحويل الروايات غير المنشورة والرواية التاريخية غير المنشورة إلى أفلام باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، وسيتم توزيع جوائز قيمة للفائزين الثلاثة الأوائل. وتقام في هذا اليوم أيضا ندوتان، الأولى بعنوان: الرواية.. من النص إلى القارئ..آليات التسويق وأفق الانتشار يتحدث فيها عدد من المختصين البارزين، بين روائي وناشر وخبير تسويق، والندوة الثانية بعنوان: الرواية العربية والدراما التلفزيونية في الخليج من السرد المكتوب إلى الصورة المحكية يتحدث فيها خبراء في الدراما والأدب. ويقام في اليوم الرابع للمهرجان، (الخميس) الموافق 16 أكتوبر الجاري، حفل توزيع جوائز كتارا للرواية العربية في دورتها الحادية عشرة، وتكريم الفائزين في فئات الجائزة الست وهي: الروايات المنشورة، وغير المنشورة، روايات الفتيان، الرواية التاريخية غير المنشورة، الدراسات النقدية، والرواية القطرية، ويقام هذا الحفل في مسرح الأوبرا، في بث مباشر ينقله تلفزيون قطر. وقبيل حفل توزيع جوائز الدورة الحادية عشرة لجائزة كتارا للرواية العربية، سيتم الإعلان عن مشروع بودكاست الرواية العربية، وهو مشروع رائد يضاف إلى جهود الجائزة في تعزيز حضور الرواية العربية إقليميا ودوليا، كما تقام ندوة بعنوان: /الرواية في القرن الإفريقي..السمات والأبعاد/، لتسليط الضوء على تطور الرواية العربية في هذا الإقليم صاحب الموقع الاستراتيجي، والذي شهد تطورا هائلا في الإنتاج الروائي خلال العقود الأخيرة. ويقام في اليوم الخامس للمهرجان، (الجمعة) الموافق 17 أكتوبر الجاري، عرض مسرحي بعنوان: /الرواية في مسرح العرائس/، كما سيتم الإعلان عن مسابقة كتارا للرواية الشبابية لطلاب الجامعات في الدول العربية، بالإضافة إلى ندوتين: الأولى بعنوان: /الرواية العربية وجماليات الترجمة/ تتناول أهمية الترجمة في الوصول بالرواية العربية للعالمية، والندوة الثانية بعنوان: /سرديات التراث في الرواية العربية/ وتتناول جانبا مهما من السرد يتعلق بالحفاظ على التراث في المنطقة العربية ونقله للأجيال الناشئة وتقديمه للعالم لكي يتعرف على الثقافة العربية وجذورها الحضارية. ويقام في اليوم السادس للمهرجان، (السبت) الموافق 18 أكتوبر الجاري، ندوتان إلى جانب ورشة تدريبية تتناول الهندسة الثقافية في مجال الرواية، وبالنسبة للندوتين، الأولى تأخذ عنوان: /الرواية بعدسات معتمة/ بالتعاون مع مركز النور للمكفوفين، والندوة الثانية بعنوان: /الرواية وصناعة الاقتصاد الثقافي/. وفي اليوم السابع والأخير للمهرجان، (الأحد) الموافق 19 أكتوبر الجاري، تقام ندوتان، الأولى بعنوان:/ الحوار وبناء السلام في الرواية العربية: نماذج واتجاهات/ بالتعاون مع مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، والندوة الثانية بعنوان: /الملكية الفكرية والحماية القانونية للروائيين/ يتحدث فيها خبراء في المجال. وتتخلل فعاليات المهرجان ورش عمل تقام في مقر مكتبة كتارا للرواية العربية، ومن بينها: ورشة الهندسة الثقافية في مجال الرواية، وورشة تقنيات الكتابة في الرواية التاريخية، وورشة عن روايات الفتيان والفن التشكيلي.
134
| 07 أكتوبر 2025
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/، اليوم، عن قائمة الـ18 لأفضل الأعمال المشاركة في الدورة الحادية عشرة لجائزة كتارا للرواية العربية في فئات الروايات المنشورة وغير المنشورة، وروايات الفتيان، والرواية التاريخية، والدراسات النقدية، حسب الترتيب الأبجدي، وذلك على الموقع الإلكتروني للجائزة (kataranovels.com). وضمت كل قائمة من القوائم 18 عملا مرشحا لنيل الجائزة، ففي فئة الروايات غير المنشورة، اشتملت على روائيين من 10 دول، منها 5 روايات من مصر، و3 روايات من العراق، واشتركت المغرب وسوريا، بعدد روايتين لكل دولة، وأخيرا السودان، تونس، الأردن، الجزائر، تشاد، فلسطين برواية واحدة من كل دولة. واشتملت قائمة الـ18 لفئة الرواية المنشورة على روائيين من 10 دول عربية، منها 6 روايات من مصر، وروايتين لكل من المغرب، تونس، وفلسطين، بالإضافة إلى ترشيح رواية واحد من كل من: سلطنة عمان، سوريا، العراق، اليمن، الكويت، الجزائر. واشتملت فئة الدراسات النقدية على نقاد من 6 دول عربية، منها 7 من مصر، و6 من المغرب، ودراستان من الأردن، ودراسة واحدة لكل من: السعودية، الجزائر، سوريا. وبالنسبة لفئة روايات الفتيان اشتملت على روائيين من 6 دول عربية، جاء الروائيون المصريون في مقدمة المرشحين بواقع 6 مرشحين ضمن قائمة الثمانية عشرة، واشتركت كل من تونس، المغرب والجزائر بعدد 3 روايات لكل دولة، وترشح من العراق روايتان، ورواية من سوريا. وضمت فئة الروايات التاريخية 18 رواية من 9 دول منها 6 روايات من مصر، و3 لكل من الأردن واليمن، واثنتان من المغرب، ورواية من كل من قطر حيث تم ترشيح رواية حيث يراقبها الهلال للكاتب المهندس فيصل الأنصاري، ورواية لكل من سوريا، العراق وتونس. تجدر الإشارة إلى أن قائمة الـ9 (القائمة القصيرة) لجائزة كتارا للرواية العربية ستنشر في شهر أغسطس المقبل عن فئات الجائزة.
586
| 30 يونيو 2025
أطلقت وزارة الثقافة الفلسطينية اليوم جائزة القدس للمرأة العربية للإبداع الأدبي في الرواية العربية المنشورة وذلك تقديراً من فلسطين للمرأة العربية والفلسطينية ودورها التاريخي في حركة الإبداع الثقافي العربية والعالمية. وأطلقت وزارة الثقافة الجائزة بالشراكة مع وزارتي شؤون المرأة وشؤون القدس، وذلك في سياق الإعلان عن القدس عاصمة للمرأة العربية 2025. وقال عماد حمدان وزير الثقافة الفلسطيني إن اختيار مدينة القدس عاصمة للمرأة العربية، للعام الحالي 2025، تأكيد جديد على مكانة القدس في الضمير العربي، وعلى الدور المركزي للمرأة العربية في صون الهوية الفلسطينية، وحماية السردية التاريخية للشعب الفلسطيني، مؤكدا أن هذا الإعلان هو فعل قومي جمعي، ينطوي على إصرار عربي - فلسطيني، ينم عن احتضان العروبة للقدس، وهذه المرة مع المرأة العربية ومن خلالها. وأوضح أن فكرة الجائزة تأتي ضمن إستراتيجية الحكومة الفلسطينية ورؤيتها في حماية الهوية الوطنية للقدس، وصون تاريخها وحضارتها، منوها بأن إعلان القدس عاصمة للمرأة العربية، هو تتويج لتاريخ طويل من الإسهام النسوي في صياغة الوعي والفكر والأدب.
356
| 29 أبريل 2025
تقيم مكتبة قطر الوطنية يوم 28 الجاري، ورشة جديدة حول الكتابة الإبداعية، وذلك ضمن فعاليات «الرواية العربية جسر بين الثقافات»، بمناسبة الأسبوع العالمي للرواية الذي أعلنته اليونسكو في عام 2021 (والذي يبدأ في 13 أكتوبر الجاري). تستهدف الورشة تعزيز الوعي بتأثير الرواية كأحد فنون التعبير الثقافي ووسيلة لتعزيز التعددية الثقافية والتفاهم المتبادل. يلي الورشة ندوة نقاشية يشارك فيها مؤلفون يناقشون الدور المهم للرواية في مد الجسور بين الثقافات المختلفة. وتأتي هذه الورشة، ضمن العديد من الفعاليات التي تنظمها المكتبة خلال الشهر الجاري، منها ما يتعلق بالعام الثقافي «قطر-إندونيسيا 2023»، والذي يتضمن سلسلة من الفعاليات وورش العمل والمعارض التي تبرز القيم الثقافية التي تربط إندونيسيا بالعالم العربي، علاوة على تنظيم العديد من الورش والمحاضرات والندوات التي تركز على دور الفنون والأدب والرواية كوسائل للتعبير الثقافي، وتعليم مهارات البحوث، والتفكير النقدي، واللغة العربية لغير الناطقين بها.
318
| 10 أكتوبر 2023
توَجت رواية زول الله في رواية أخت الصفا للروائي د. نزار شقرون، المستشار الثقافي بوزارة الثقافة، بجائزة الرواية البشير خريف للإبداع الأدبي وذلك خلال حفل إعلان أسماء الكتاب والمؤلفين الفائزين بجوائز الإبداع الأدبي والفكري الذي أقيم على هامش معرض تونس الدولي للكتاب في دورته الـ 37 وذلك بمقر بيت الحكمة بضاحية قرطاج في العاصمة تونس، ومن بين 82 كتابًا مترشحًا ذهبت جائزة البشير خريّف للإبداع الأدبي في الرواية إلى الكاتبة مريم سلامي عن روايتها الصادرة بالفرنسية أغار من النسيم الجنوبي على وجهك، ود. نزار شقرون عن روايته الصادرة باللغة العربية زول الله وقد لاقت الرواية منذ صدورها تفاعل القراء والنقاد العرب، وطبعت في ثلاث طبعات، منها طبعة خاصة بدار الوتد في قطر. وتعالج الرواية موضوع نقد التفكير النمطي للإنسان العربي، وقدرة المعرفة الإنسانية على تعزيز فكرة الحوار الثقافي بين جميع البشر، وتدور أحداث الرواية في مصر والسودان واليمن والعراق وهولندا، فيكشف تعدد الأمكنة رهان التقارب الإنساني، وسعي الشخصيات إلى مغامرة البحث عن المشترك بين البشر . جدير بالذكر أن رواية زول الله تم تدشينها في النسخة الثانية من معرض رمضان للكتاب، وذكر د. نزار شقرون إن شخصيات روايته تنشغل بحماية الكتب المهمة المهددة بالحرق، إعلانا للحرب على الفكر والثقافة العربية. وتناول جانباً من هذا العمل، الذي يعيد إلى الواجهة بعض أسرار إخوان الصفا.
782
| 01 مايو 2023
أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية الخميس القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، التي تحمل اسم أحد أبرز الكتاب في المنطقة. وضمت القائمة روايتين، وهما أول إنتاج لمؤلفيهما؛ رواية قماش أسود للسوري المغيرة الهويدي التي تفوح منها رائحة الحرب والموت وتدور أحداثها عن مأساة أهل الرقة خلال حكم تنظيم الدولة الإسلامية، ورواية راكين للأردنية نهال عقيل التي تدور أحداثها بين الكرك وعمّان في عالم يتشابك فيه التاريخ مع الحب والثقافة والسياسة. وضمت القائمة كذلك رواية أحجية إدمون عمران المالح للمغربي محمد سعيد أحجيوج التي اقتبست عنوانها من اسم الكاتب والصحفي المغربي اليهودي الذي عارض الصهيونية، لكنها تروي تواريخ متعددة لشخصيات مختلفة في نوع من السرد والسرد المضاد، إضافة إلى رواية قلب على ضفاف الدانوب للمصري محمد آدم التي تتبع سيرة الرحالة والمؤرخ كمانكير سليمان أفندي في زمن الأراضي العثمانية الأوروبية بالقرن السادس عشر. وقال وزير الثقافة عاطف أبو سيف إن الجائزة تتزامن مع مرور 50 عاما على رحيل الصحفي والروائي غسان كنفاني الذي ترك بصمة كبيرة بأعماله. وأضاف أنه سيتم الإعلان عن اسم الرواية الفائزة خلال مهرجان إحياء ذكرى مقتل كنفاني يوم 17 يوليو الجاري.
378
| 02 يوليو 2022
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، أن عدد المشاركات في جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها الثامنة للعام 2022، بلغ 1483 مشاركة، وبلغ عدد الروايات غير المنشورة المشاركة في هذه الدورة نحو 800 رواية، فيما بلغ عدد الروايات المنشورة 474 رواية، نُشرت في عام 2021، و150 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، و52 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، إضافة إلى 7 روايات قطرية منشورة في الفئة الخامسة للجائزة. وبلغ عدد الذكور المشاركين في الدورة الثامنة لجائزة كتارا للرواية العربية 986 مشاركاً، فيما بلغ عدد الإناث 497 مشاركة، 280 منهن شاركن في فئة الرواية غير المنشورة، بينما وصل عدد مشاركات الذكور 520 مشاركة، وشاركت 151 متسابقة في فئة الرواية المنشورة، بينما شارك 323 متسابقاً في نفس الفئة، وشاركت 52 متسابقة في فئة روايات الفتيان، فيما شارك 98 مشاركاً في هذه الفئة، وشاركت 10 متسابقات في فئة الدراسات غير المنشورة، وشارك 42 متسابقاً في هذه الفئة، وأخيراً شاركت 4 متسابقات في فئة الرواية القطرية المنشورة، بينما بلغت مشاركات الذكور 3 مشاركات في هذه الفئة. وقال الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ في تصريح اليوم، إن جائزة كتارا للرواية العربية استطاعت خلال فترة وجيزة من انطلاقتها عام 2014 أن تصبح منصة إبداعية للروائيين العرب، وكذلك الناشرين، وحافزاً يقودهم بخطى ثابتة نحو العالمية، إلى جانب الإسهام في التواصل الثقافي مع الآخر من خلال ترجمة الأعمال الفائزة إلى لغات أجنبية أخرى. وجدد السليطي التزام جائزة كتارا للرواية العربية بالتمسك بقيم الاستقلالية، والشفافية والنزاهة خلال جميع مراحلها، وصولاً لاختيار أفضل الأعمال المستحقة للفوز بالجائزة التي تعتبر أكبر جائزة من نوعها في مجال الرواية العربية سواء من حيث القيمة، أو تعدد الفئات أو السمعة الأدبية. من جانبه، قال السيد خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا للرواية العربية، إن مخرجات جائزة كتارا للرواية العربية بدأت في التبلور والظهور، من خلال الطلب المتزايد على الروايات الفائزة في معارض الكتب الدولية التي تقام في دول الخليج والمنطقة العربية، مشيراً إلى أن دار كتارا للنشر تقوم في نهاية كل دورة للجائزة بطباعة وتسويق الروايات الفائزة غير المنشورة، بالإضافة إلى ترجمة الروايات الفائزة إلى الإنجليزية وطباعتها وتسويقها، وكذلك طباعة وتسويق الدراسات الفائزة، إلى جانب طباعة وتسويق روايات الفتيان غير المنشورة الفائزة. وأكد السيد أن جائزة كتارا للرواية العربية تستصحب ضمن أهدافها تشجيع وتقدير الروائيين العرب المبدعين للمضي قدما نحو آفاق أرحب للإبداع والتميز، ونحو ذلك تحويل الروايات المتميزة إلى دراما، واكتشاف المواهب الواعدة، وتدعيم موهبتهم الفطرية من خلال إقامة ورش عمل لتعليم كتابة الرواية، وهذا ما تقوم به المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ من خلال أنشطتها الثقافية والفنية، المستمرة طوال العام. ويبلغ مجموع جوائز (جائزة كتارا للرواية العربية) ـ بمختلف فروعها ـ 345 ألف دولار أمريكي، منها 90 ألف دولار أمريكي مجموع جوائز فئة الروايات المنشورة، حيث يحصل كل فائز من الفائزين الثلاثة على جائزة مالية قدرها 30 ألف دولار أمريكي، وعن فئة الروايات غير المنشورة، تمنح 3 جوائز بمجموع 90 ألف دولار أمريكي، بقيمة 30 ألف دولار لكل فائز، وبالنسبة لفئة الدراسات غير المنشورة (البحث والنقد الروائي)، تقدم 3 جوائز، قيمة كل منها 30 ألف دولار أمريكي، بمجموع 90 ألف دولار أمريكي، فيما يبلغ مجموع جوائز فئة روايات الفتيان غير المنشورة، 45 ألف دولار أمريكي، تمنح لثلاثة فائزين بقيمة 15 ألف دولار لكل فائز، ويحصل الفائز عن فئة الروايات القطرية المنشورة على جائزة بقيمة 30 ألف دولار أمريكي، تمنح لفائز واحد.
6634
| 30 مارس 2022
ضمن الفعاليات الثقافية لمعرض الدوحة الدولي للكتاب الحادي والثلاثين والمقام حاليا في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، أقيمت مساء اليوم ندوة بعنوان الرواية التاريخية وأسئلة الراهن بمشاركة نخبة من النقاد العرب. وشارك في الندوة التي أدارتها الإعلامية شايعة فاضل، كل من الشاعر والناقد التونسي الدكتور نزار شقرون والروائي والاعلامي الاريتري حجي جابر، و شارك عبر تقنية الاتصال المرئي كل من الكاتب والروائي المغربي الدكتور حسن أوريد، والناقد العراقي الدكتور عبدالله ابراهيم . وتناول الدكتور نزار شقرون في البداية التفرقة بين عمل المؤرخ و كاتب الرواية التاريخية، فالمؤرخ يتفحص الوثيقة لتبيان الحقيقة، في حين أن الروائي يقدم قراءة يبحث فيها عن الحقائق الغائبة في التاريخ ، مشيرا إلى أن اشكاليات الحاضر لا يمكن فهمها إلا بالعودة إلى التاريخ لفهم الدوافع في هذا الحاضر الذي نعيشه، كما أن الكتابة التاريخية لها قواعد وثوابت علمية يتحرر منها غالبا الروائي وأن يبحث كثيرا في كتب التاريخ الذي يضفي صيغة جمالية على عمله من خلال التخييل والاسلوب السردي المشوق. ومن جانبه استعرض الروائي حجي جابر أهم الأسباب التي تجعل الكاتب المعاصر يلجأ إلى الرواية التاريخية، مؤكدا أن التاريخ أكثر رحابة من الحاضر بما يعطي الكاتب مساحة اكبر، وان الكتابة عن اللحظة الآنية لها فترة صلاحية محددة وقد تكون غير دقيقة مستدلا بما قدم من أعمال عن الربيع العربي وعن أزمة كورونا ، كما أن الروائي يلجأ إلى التاريخ هربا من سطوة الحاضر سياسيا واجتماعيا. وبدوره أوضح الدكتور حسن أوريد، أن الكاتب يلجأ إلى التاريخ لفك شفرة الحاضر، وانه ينبغي توظيف التاريخ لتحرر المجتمعات، مشيرا إلى أنه انطلق في روايته الموريسكي للحديث عن كل المهجرين في الأرض من فلسطينيين وبوسنيين وغيرهم فكان العودة للتاريخ بتجهير المسلمين من الاندلس. من جانبه تحدث الناقد الدكتور عبدالله ابراهيم عن الرواية التاريخية منذ كتبها جورجي زيدان كانت بهدف نشر التاريخ المشرق للإسلام في صيغة يجعلها مقبولة للقراء لأن المثقفين في تلك الفترة (خلال القرن التاسع عشر) كانوا يبحثون عن سؤال كيف النهضة للأمة فتم حمل التاريخ بالسرد، وأن الكتاب يصيغون الأحداث التاريخية بحبكة أدبية تعبيرا عن جزء من الواقع الحالي، مشيرا إلى أن زيدان كان مهموما بنشر التاريخ أكثر من الرواية ولذا غابت عنه الحبكة السردية. من جهة أخرى أعلنت إدارة معرض الدوحة الدولي للكتاب الذي يستمر حتى 22 يناير الجاري عبر صفحات المعرض الرسيمة على وسائل التواصل الاجتماعي عن السماح للأطفال أقل من 12 عاما بزيارة المعرض، بدء من الغد الثلاثاء 18 يناير بشرط ان يكونوا رفقة ذويهم، وذلك في الفترة المسائية من الرابعة إلى التاسعة مساء مع اتخاذ كافة الاجراءات الاحترازية التي تضمن سلامتهم وسلامة الجميع. ويقام المعرض تحت شعار العلم نور ويشارك به أكثر من 430 دار نشر يمثلون 37 دولة عربية واجنبية وتحل الولايات المتحدة ضيف شرف النسخة الحالية.
1556
| 17 يناير 2022
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ عن الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها السابعة، والتي تقام عن بعد، للسنة الثانية على التوالي، تحت إشراف المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو). وفاز في فئة الروايات العربية المنشورة كل من: الحبيب السالمي من تونس عن روايته الاشتياق إلى الجارة، وأحمد القرملاوي من مصر عن روايته ورثة آل الشيخ، وفجر يعقوب من فلسطين عن روايته ساعات الكسل - يوميات اللجوء، وأيمن رجب طاهر من مصر عن روايته الهجانة، ونادر منهل حاج عمر من فلسطين عن روايته مدن الضجر، وتبلغ قيمة كل جائزة 60 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى ترجمة الروايات الفائزة إلى اللغة الإنجليزية. وفي فئة الروايات غير المنشورة فاز كل من: اعتدال نجيب الشوفي من سوريا عن روايتها هذيان الأمكنة، و غيد آل غرب من العراق عن روايتها سكرة: مزامير الدم ، و يونس أوعلي من المغرب عن روايته أحلاس، ذاكرة أليمة المدى، و محمد عبدالله الهادي من مصر عن روايته البلاد قش ملتهب، و وليد بن أحمد من تونس عن روايته القرداش، وتبلغ قيمة كل جائزة 30 ألف دولار، وستتم طباعة الأعمال الفائزة وترجمتها إلى اللغة الإنجليزية. وفاز في فئة الدراسات التي تعنى بالبحث والنقد الروائي، 5 نقاد وهم: د. أحمد عادل القضابي من مصر عن دراسته الإنابة السردية: دراسة تأسيسية، و د. رضا جوادي من تونس عن دراسته المعمار التشكيلي في المنجز الروائي العربي السد والشحاذ نموذجا، و د.محمد الداهي من المغرب عن دراسته سلطة التلفظ في الخطاب الروائي العربي المعاصر، و ممدوح فراج النابي من مصر عن دراسته ضد الرواية: جغرافيا النصوص الأدبية ، ود. يحيى بن الوليد من المغرب عن دراسته مرايا التمدين والتهجين في الرواية العربية الجديدة (المغرب... مثالا) وتبلغ قيمة كل جائزة 15 ألف دولار، كما تتولى لجنة الجائزة طبع الدراسات ونشرها وتسويقها. أما في فئة رواية الفتيان ففاز كل من: الهنوف محمد الوحيمد من السعودية عن روايتها أرض يوشار، وفيصل محمد عبد الله الأنصاري من قطر عن روايته عندما يعود الغيلان، و د. عمر صوفي محمد من مصر عن روايته حكاية طائر وحيد، ومجدي يونس من مصر عن روايته الهاربون والمجتمع الأخضر، ومنيرة الدرعاوي من تونس عن روايتها روزاليا لبؤة الجبال، وتبلغ قيمة كل جائزة 10 آلاف دولار، حيث ستتم طباعتها ونشرها. وعن فئة الرواية القطرية المنشورة فازت شمة شاهين الكواري عن روايتها في ذاكرتي مكان. وتتميز الدورة السابعة لجائزة كتارا للرواية العربية بتسجيل أكبر عدد مشاركات منذ إطلاقها في 2014، حيث وصل عدد المشاركين إلى 2321 مشاركة، بنسبة زيادة بلغت 4.5 في المئة عن الدورة السابقة، والتي وصل عدد المشاركات فيها إلى 2220 مشاركة، كما تميزت هذه الدورة بزيادة عدد المشاركات الخليجية إذ بلغت 146 مشاركة. جدير بالذكر، أن مجموع جوائز جائزة كتارا للرواية العربية يبلغ 635 ألف دولار أمريكي، منها 300 ألف دولار أمريكي مجموع جوائز فئة الروايات المنشورة، حيث يحصل كل فائز من الفائزين الخمس على جائزة مالية قدرها 60 ألف دولار أمريكي، وعن فئة الروايات غير المنشورة، تمنح 5 جوائز بمجموع 150 ألف دولار أمريكي، بقيمة 30 ألف دولار لكل فائز.
2799
| 13 أكتوبر 2021
تواصل النسخة الثالثة من ملتقى فلسطين للرواية العربية الثالث - والتي انطلقت أمس - فعالياتها بمشاركة 38 روائيا وكاتبا من فلسطين وعدد من الدول العربية من خلال جلسات بث مباشر من خلال الإنترنت ، وعبر الصفحة الرسمية لوزارة الثقافة الفلسطينية. ويبحث الملتقى عدة موضوعات منها أدب الأسرى وفلسطين في السرد العربي والسرد الفلسطيني في رواية اللجوء والشتات وصور الهوية في الرواية العربية. وقال عاطف أبوسيف وزير الثقافة الفلسطيني خلال كلمة افتتاحية إن انطلاق أعمال الملتقى يصادف الذكرى الثامنة والأربعين لاستشهاد الأديب القائد غسان كنفاني، الذي اغتيل في بيروت عام 1972، مؤكدا أن هذا اليوم يعتبر يوما وطنيا للرواية، حيث أقرته الحكومة الفلسطينية العام الماضي. وأوضح أن وزارة الثقافة رأت أن يكون إطلاق ملتقى فلسطين للرواية العربية، تخليدا لرمز من رموز وعينا الثقافي، وعلم من أعلام فلسطين النضال والكفاح، وتعزيز منهجية أن الكتابة الواعية والمتيقظة لدورها، هي بوصلة للحرية والاستقلال وبناء الإنسان المؤسس على قضية الحق في الحرية والحياة والخلاص من كل أشكال الظلم والبؤس والطغيان، داعيا الكتاب العرب إلى الاهتمام بالقضية الفلسطينية في الابداع العربي، وإن استمرار حضورها يعتبر استمرارا للتأكيد على الحق وعلى شغف الوجود الأول أمام من يريد أن يمحوها. من جهته ألقى الروائي يحيى يخلف كلمة المثقفين الفلسطينيين والمشاركين العرب، مؤكدا أن الثقافة قوة دافعة لحركة الحياة، داعيا بأن يتضمن البيان الختامي للملتقى إجماع المثقفين والمبدعين على الوقوف مع فلسطين في مواجهة المؤامرة الأمريكية الصهيونية الرامية الى تصفية القضية الفلسطينية، وإدانة الصمت الرسمي ومحاولات التطبيع التي تجري مع الكيان الصهيوني من قبل جهات عربية. وناقشت أولى جلسات الملتقى (دلالات المكان في الرواية العربية والفلسطينية)، وشارك فيها كل من الروائي رشاد أبو شاور والأديب والناقد إبراهيم السعافين والأكاديمي والناقد أبوبكر البوجي والناقد أحمد رفيق عوض، وتتناول الجلسات التي تتواصل حتى السبت المقبل بواقع ندوتين كل يوم موضوعات متنوعة من بينها (أدب الأسرى) و(فلسطين في السرد العربي) و(السرد الفلسطيني في رواية اللجوء والشتات) و(صور الهوية في الرواية العربية)، (الرواية وأنماط الكتابة الجديدة) و(الرواية كخطاب ثقافي: التحديات والآفاق). يشار إلى أن النسخة الأولى من ملتقى فلسطين للرواية انطلقت في 2017، فيما أقيمت النسخة الثانية العام الماضي.
1785
| 09 يوليو 2020
حجم المشاركات يعكس أهميتها وريادتها.. د.خالد السليطي: 2220 مشاركة بالنسخة السادسة للجائزة أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، أنّ المشاركة في جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها السادسة، بلغت 2220 مشاركة، مسجلة زيادة غير مسبوقة عن الدورات السابقة على مستوى الفئات والجغرافيا. وقال سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، إن عدد الروايات المنشورة المشاركة في هذه الدورة بلغ 930 رواية نُشرت في العام 2019، وبلغ عدد الروايات غير المنشورة 1005 مشاركات، و75 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، و195 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، إضافة الى 15 رواية قطرية منشورة في الفئة الخامسة.لافتاً إلى أنّ المشاركة النسائية في الجائزة بلغت 552 مقابل 1668 مشاركة للرجال. وعلى المستوى الجغرافي، جاءت مصر والسودان في صدارة الدول العربية من حيث العدد بـ986 مشاركة، تليها دول المغرب العربي بـ565، ثم بلاد الشام والعراق بـ533 مشاركة، وسجلت دول الخليج العربي مشاركة بـ124، فيما سُجلت 12 مشاركة من دول غير عربية. وأكد د. السليطي أن مشاركات الجائزة في زيادة مستمرة دورة تلو أخرى، معلناً أنّ الزيادة التي عرفتها الدورة السادسة على مستوى عدد المشاركات مقارنة بـعدد المشاركات في الدورة السابقة التي شهدت 1850 مشاركة، تعكس أهمية وريادة الجائزة وحضورها الحقيقي في مشهد الإبداع العربي، وتبرز حجم التفاعل الكبير للروائيين والنقاد مع فئات هذه الجائزة، التي أصبحت بالفعل محطة جديدة في عالم الرواية العربية، وملتقى أدبيا يعزز مركز الرواية على مستوى الإبداع والدراسة والنشر. وأفاد أن نتائج الدورة السادسة ستعلن في 13 أكتوبر المقبل، تزامناً مع اليوم العالمي للرواية الذي تمّ اعتماده بالدورة العشرين لمؤتمر الوزراء المسؤولين عن الشؤون الثقافية في الوطن العربي. ومن جانبه، قال خالد عبد الرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا للرواية العربية، إن تزايد نسبة المشاركات في كل دورة، يجسد التوسع الكبير، الذي تشهده الجائزة على مستوى الوطن العربي والمكانة المرموقة التي أصبحت تحتلها، كما تمثل القيمة الأدبية والمعرفية التي تحظى بها الجائزة من قبل النقاد والروائيين ودور النشر، حيث ان جائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة كل العرب. وأشار إلى أن زيادة عدد المشاركات في هذه الدورة، جعلت لجنة الجائزة تكلف عددا اضافيا من أعضاء لجان التحكيم، وتبدأ فرز المشاركات بالتوازي مع استقبالها، لتفادي التأخر في الإعلان عن النتائج. وأضاف السيد أن تميز الجائزة في المجالات التي تمت إضافتها في الدورات الماضية، يساهم في إثراء المكتبة العربية خاصة في فئة روايات الفتيان والدراسات النقدية، موضحا أن إضافة الفئة الخامسة الخاصة بالروايات القطرية المنشورة تأتي بهدف تعزيز حضور الرواية القطرية في المشهد الأدبي المحلي والعربي وتشجيع الروائيين القطريين على مزيد من الإبداع في هذا الجنس الأدبي، الذي أصبح اليوم ديوانا للعرب وشهد في الآونة الأخيرة زخماً كبيراً على مستوى الإنتاج، حيث أقبل عدد من الشابات والشباب القطري على كتابة الرواية، مما انعكس إيجاباً على حركة النشر وتدفق الإصدارات.
923
| 09 مارس 2020
يشارك الدكتور أحمد عبدالملك في النسخة الثلاثين من معرض الدوحة الدولي للكتاب، بثلاثة كُتب جديدة هي: رواية (انكسار)، ورواية (أحضان المنافي)، وكتاب أدبي (عطرُك يغتالُني)! وتُشكّل رواية (انكسار) الرواية الثامنة، ضمن سلسلة رواياته، وتحكي قصة مُشاركين في موقع (حُب كم) الذي يتداولون فيه الشأن العام. قصَد الروائي منه حماية المجتمع من الأفكار غير المقبولة، التي تتعارض مع قيم الخير والعدل والجمال. ويرفد الرواية نهرٌ فني هو عبارة عن مرض (شيخة) بمرض الاكتئاب نظراً لوفاة ابنها الوحيد، ومعرفتها بأن زوجها (خالد) الفنان التشكيلي والصحافي، على علاقة مع إحدى بطلات الرواية، وكانت ترسل له رسائل عبر موقع (حُبّ كم) ! إلا أن (شيخة) كتمت بداخلها ذاك الأمر، حرصاً على استمرارية زواجها ! إلا أن موت ابنها زاد من مرضها، حيث تتوفى. أما رواية ( أحضان المنافي)، فهى عبارة عن رواية سيرية، دخل فيها عبدالملك عالمهُ الخاص، حيث بطل الرواية (ميهود) الذي يأخذ القارئ من قهوة الصيادين، إلى أقصى شمال الولايات المتحدة، حيث دراسته، ثم إلى ( وجد)، المدينة التي تحدُث فيها مفارقات عجبية، إلى قصة الحب الجارف بين أحمد والجوهرة! مع إطلالات على الأحداث في الوطن العربي خلال عام 2004 وما قبلها. ويضم كتاب ( عطرُك يغتالُني) نصوصاً أدبية استطاع الكاتب أن يُظهرها في شكل فني، بلغة شفّافة وبليغة. وهو سباحةٌ في بحر التأمل الواسع المؤدي إلى مدينة الحكمة.
1296
| 07 يناير 2020
تنظم مكتبة كتارا للرواية العربية، جلسة حوارية حول اتجاهات الرواية العربية، مساء يوم السبت المقبل، وذلك في إطار الفعاليات الدورية التي تقيمها مكتبة كتارا للرواية العربية بهدف تشجيع الروائيين على تبادل الخبرات والتجارب فيما بينهم، لإثراء المشهد الثقافي في قطر والعالم العربي. وتم تعميم الدعوة لكتاب الرواية والمختصين في النقد الادبي، والمهتمين بالرواية بصفة عامة.
913
| 14 نوفمبر 2019
كرمت رابطة الكتاب الأردنيين، الأدباء الفائزين بجوائز مهرجان كتارا للرواية العربية 2019، وهم: الناقد الدكتور محمد عبيد الله، والروائية ليلى الأطرش، والناقد الدكتور أحمد رحاحلة، والروائي مجدي دعيبس، في مقرها الرئيسي بعمان. وقال الشاعر سعد الدين شاهين، رئيس الرابطة خلال حفل التكريم الذي أداره الشاعر محمد خضير أمس الاثنين، إن تشكيل فضاء بهيج في هذا الوقت المليء بالعتمة، أمر منوط بالأدباء والمبدعين الذين يقفون في بؤرة المجتمع، ويضعون هالة رؤاهم على ما يجب أن يكون دون مباشرة ووعظ. من جهتهم أعرب المكرمون عن شكرهم للرابطة وإدارة جائزة كتارا للرواية العربية، مؤكدين أهمية التكريم الذي يأتي من المؤسسات الوطنية وأن الإبداع الأردني أثبت جدارته عربيا ما يعطي المزيد من الثقة بالمبدع الأردني وقدرته على التنافس عربيا وعالميا. وفازت الروائية ليلى الأطرش عن روايتها المنشورة لا تشبه ذاتها، فيما فاز الروائي مجدي دعيبس عن روايته الوزر المالح، وفاز الناقد الدكتور محمد عبيد الله، بجائزة الدراسات والبحوث النقدية عن دراسته رواية السيرة الغيرية - قضايا الشكل والتناص وجدل التاريخي والتخييلي- دراسة في رواية مي/ ليالي إيزيس كوبيا لواسيني الأعرج، فيما فاز الدكتور أحمد زهير رحاحلة عن فئة الدراسات النقدية عن دراسته: تحولات البنية الزمنية في السرديات الرقمية- روايات محمد سناجلة نموذجا. جدير بالذكر، أن جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها الخامسة، فاز بها 21 مبدعا من 10 دول في مختلف فئاتها.
1002
| 29 أكتوبر 2019
أكد الفائزون بجائزة كتارا للرواية العربية بدورتها الخامسة في مختلف فئاتها، أن الجائزة أسهمت بقوة في الوطن العربي في تطوير الرواية على المستويين السردي والنقدي. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته إدارة الجائزة اليوم للفائزين، الذين تم الإعلان عن أسمائهم يوم أمس الثلاثاء، حيث أكدوا دورها في الكشف عن مواهب وإبداعات جديدة وأسماء لم تكن معروفة من قبل بما يؤكد نجاح مسيرتها في العمل على النهوض بالرواية العربية، مثمنين جهود المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في هذا الشأن. من جانبه، قدم السيد خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا للرواية العربية، نبذة عن تطور الجائزة بعد خمس دورات ناجحة، وأهمية عقد لقاء للمبدعين الفائزين لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة بواقع الرواية قراءة وإبداعا ونقدا. وكشف المشرف العام على الجائزة عن فتح باب الترشح للجائزة في دورتها السادسة 2020، اعتباراً من اليوم وحتى 31 يناير 2020، عبر الموقع الالكتروني للجائزة www.kataranovels.com وبلغ عدد المشاركات في الدورة الخامسة لجائزة كتارا للرواية العربية 1850 مشاركة، منها 612 رواية نُشرت عام 2018، وبلغ عدد الروايات غير المنشورة 999 مشاركة، و77 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، و147 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، إضافة إلى 15 رواية قطرية منشورة في الفئة الخامسة التي أضيفت في شهر نوفمبر الماضي. وبلغت المشاركة النسائية بالجائزة في دورتها الخامسة، 442 مشاركة مقابل 1408 مشاركات للرجال، وعلى المستوى الجغرافي جاءت مصر والسودان في صدارة الدول العربية من حيث العدد، بـ639 مشاركة، تليها بلاد الشام والعراق بـ573 مشاركة، ثم دول المغرب العربي بـ505، وسجلت دول الخليج العربي 128 مشاركة، في حين سُجلت 5 مشاركات من دول غير عربية. يذكر أن جائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في بداية عام 2014، وتقوم المؤسسة بإدارتها وتوفير الدعم والمساندة والإشراف عليها بصورة كاملة، وقد نشأت فكرة إطلاق الجائزة في إطار تعزيز المكانة المهمة التي توليها كتارا للنشاطات الثقافية المتعددة، التي تهدف إلى إثراء المشهد الثقافي، والتركيز على دعم الثقافة والفنون الإنسانية عبر مشروع يجمع الأصوات العربية من مختلف أرجاء الوطن العربي تعبيرا عن الرغبة الجماعية في السعي إلى تحقيق تنوع ثقافي فكري في الوطن العربي، وتكوين جيل يعتز بهويته العربية، كما تسعى الجائزة إلى أن تكون منصة إبداعية بارزة في تاريخ الرواية العربية تنطلق بها نحو العالمية.
1092
| 16 أكتوبر 2019
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
43852
| 19 أكتوبر 2025
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
32876
| 21 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
10652
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6932
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6684
| 19 أكتوبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
4694
| 19 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
3612
| 21 أكتوبر 2025