رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
"نسائية راف" تبدأ التسجيل بدورة اللآلئ لحفظ القرآن

بدأت الإدارة النسائية بمؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" التسجيل للمشاركة في أنشطة دورة " اللآلئ الحسان" في حفظ الأجزاء الثلاثة الأخيرة من القرآن (عم-تبارك- قد سمع)، والتي تنطلق في 25 من شهر يناير الجاري وتنتهي في 5 من شهر فبرابر، للمرحلة العمرية من 12 إلى 25 سنه. وتستهدف الدورة مشاركة 25 فتاة هذا العام، من طالبات المراحل التعليمية المختلفة بما فيها المرحلة الجامعية، حيث سيقمن بحفظ ومراجعة الأجزاء الثلاثة الأخيرة من القرآن على أيدي متخصصات في تدريس القرآن الكريم عبر برنامج علمي يبدأ من الساعة الثامنة صباحا حتى الواحدة ظهرا يوميا. وتقوم المحفظات بتقسيم المشاركات ل 4 إلى 5 حلقات، تتضمن كل حلقة مشرفة متقنة وخمس طالبات ، تقوم المشرفة بتصحيح القراءة وضبطها لسلامة الحفظ الذي يبدأ يوميا من الساعة 8 حتى 12 ظهرا، وقبل حفظ المقرر الجديد تقوم المشرفة بمراجعة السابق، ومن خلال دفتر للمتابعة يتم تسجيل أهم الملاحظات على الحفظ والاستظهار والسلوك اليومي للمشتركات، ويعقد كل أسبوع امتحان تحديد مستوى، مع إرسال تقرير لولي الأمر. وعن أهمية الدورة صرحت الأستاذة غادة أبو جسوم مديرة الإدارة النسائية في راف بأن دورة اللآلئ الحسان هذا العام تتميز عن العام السابق بأنها تتيح الفرصة لطالبات المرحلة الابتدائية بالمشاركة في الحفظ، كما أنها تستهدف حفظ الثلاثة أجزاء الأخيرة من القرآن وهذا أمر مقصود تربويا، لسبب أن معظم الفتيات يؤكدن على حفظهن بالصلاة بقصار السور من هذه الأجزاء، وهو ما ييسر الحفظ ويسهله عليهن ويزيدهن حبا في الحفظ والتلاوة. وأضافت أن الإدارة رصدت جوائز تشجيعية أثناء الحفظ عبارة عن توزيع كوبونات من فئة 100 ريال لأول حافظة للجزء المحدد في فترات الحفظ، كما ستقوم تقوم الإدارة في ختام الدورة بتكريم الفتيات الحافظات بجوائز تتراوح بين 500 إلى 1500 ريال لكل طالبة ، طبقا لمجموع اختباراتها في الحفظ وقوته، وتمنح شهادات تقدير وتكريم في الحفل النهائي والختامي من مؤسسة راف. ودعت غادة أبو جسوم كل الفتيات في هذه المرحلة العمرية للمشاركة الفاعلة في أنشطة الإدارة النسائية لمؤسسة راف، والتي تهتم بالنشء تربويا وتثقيفيا، مبينة أن من لم يتيسر لهن اللحاق بهذه الدورة، فإن دورات وأنشطة الإدارة النسائية لا تنقطع طوال العام لكافة الفئات العمرية، وأن باب المشاركة مفتوح في برامج تمت صياغتها من قبل متخصصين وتربويين لرعاية وتنمية جيل واع ومتميز من فتيات ونساء قطر.

544

| 07 يناير 2015

محليات alsharq
الفرع النسائي بعيد الخيرية ينظم دورة "الشفيع" القرآنية

تواصل وحدة تحفيظ القرآن الكريم التابعة للفرع النسائي بعيد الخيرية دورة "الشفيع" الصيفية المكثفة الخامسة لحفظ القرآن، التي تعد فرصة للطموحات في رفع مستواهن وتحقيق رغباتهن واستغلال أوقاتهن بما يؤنس النفس وينفعها، لتذوق آيات كتاب الله فهمًا وترديدًا وحفظًا في مناخ إيماني بعيداً عن ما يشغل الذهن ويعرقل مسيرة الحفظ. وتعد دورات الفرع النسائي بعيد الخيرية شعاعا من النور والخير يضيء الحياة وتبني جيلا قياديا رائدا من الفتيات والنساء يخدم الأمة الإسلامية. وتحرص وحدة تحفيظ القرآن الكريم بالفرع من خلال دوراتها القرآنية المتعددة والمتواصلة على مدار العام على استقطاب أكبر عدد ممكن من الشريحة النسائية من البراعم والفتيات والطالبات والنساء العاملات والأمهات لتشجيعهن على مدارسة القرآن الكريم وحفظه، وإعدادهن ليكن نبراسا وشعاعا للخير ونشر القرآن الكريم وممارسة الحياة العملية على نهجه القويم اقتداء برسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. الفئات المستهدفة وتستهدف الدورة فئة الفتيات والنساء من عمر 14 سنة فما فوق، لتتيح للملتحقات فرصة الحفظ مع زميلاتهن في مقر الفرع وذلك حسب همتهن من حيث مستويات الحفظ ورغبتهن من حيث الأجزاء، حيث تشمل الدورة على أربع باقات هي: باقة (الزهراوان) في حفظ سورتي البقرة وآل عمران. . باقة (حياتي مع القرآن) والتي تم تخصيصها لفئة الخاتمات والحافظات لمراجعة وتثبيت الحفظ على يدي مقرئات متقنات.. باقة (رفقة إلى الجنان) لفئة المبتدئات لحفظ جزئي عم وتبارك. . بالإضافة (همتي بحفظي) للحافظات جزأين فأكثر وتمنحها الباقة حرية الحفظ وتحديد الحفظ اليومي حسب قدرة المشاركة وطاقتها في الحفظ، مع مراجعة الحفظ السابق. وتهدف الشفيع إلى توفير جو إيماني يربط القلوب بكتاب الله تعالى حباً وتعظيماً وتدبراً وفهماً، والدعوة للعمل به والتخلق بأخلاقه. وتفتح الدورة المجال لحفظ ومراجعة كتاب الله وإيجاد فرص للواتي لا يستطعن الانتظام بدورات طويلة الأجل لمن تعذر عليها الالتحاق بحلق الحفظ خلال العام، لاستغلال أوقاتهن بحفظ كتاب الله والعمل على أن تكون الحياة مشمولة بصبغة القرآن الكريم في الهدي والأخلاق، والفهم والعمل، حباً لله تعالى وسعياً في مرضاته، والتعايش مع كتابه عز وجل. وقد شهدت دورة الشفيع إقبالً واسعًا هذا العام من قبل المشاركات اللاتي اجتمعن في جو يسوده التآلف والإخاء والتنافس الشريف في حفظ كتاب الله، حيث ستستمر فعاليتها لمدة ثلاثة أسابيع ، من الساعة الثامنة والنصف صباحاً وحتى الواحدة والنصف ظهراً ، كما تحسب الدرجات بنظام التقويم المستمر وتمنح الطالبة شهادة إتمام الدورة بعد انتهائها من الحفظ.

499

| 16 أغسطس 2014

رمضان 1435 alsharq
خاتمات للقرآن: حفظ كتاب الله يهذب سلوكيات المرأة

أكد عدد من خاتمات القرآن الكريم لـ" لشرق" أنّ ختم القرآن الكريم حفظاً وتلاوة وتجويداً وتدبراً، يعد نقلة نوعية فكرية وسلوكية وروحية في شخصية كل إنسان، لأنه ينقل حافظة القرآن من الدنيا إلى رحلة الروحانية والسكينة والطمأنينة مع الله. وذكرت سيدات التقيت بهنّ في دورة التحفيظ بالفرع النسائي لمؤسسة الشيخ عيد الخيرية، أنّ انتشار مراكز التحفيظ النسائية سواء التي أنشأتها وزارة الأوقاف، أو التي تأسست بجهود ذاتية، هي ضرورة حياتية تحفز السيدات والفتيات على إتباع العلم الشرعي وتدبره وفق أصوله العلمية، كما أنّ حفظ الكتاب الكريم يؤثر على سلوكيات ومفاهيم الفتيات والحافظات له في صياغة شخصياتهنّ، وتعميق العلم الشرعي بأصوله في ذواتهنّ. وفي ما يلي تفاصيل اللقاءات مع الخاتمات ـ في البداية تحدثت السيدة وداد عبد الهادي محمد عن تجربتها في ختم القرآن الكريم، قائلة: واظبت على حفظ سور القرآن الكريم منذ صغري، إلى أن ختمته في 2002، وما زلت إلى اليوم التحق بحلقات التحفيظ بالفرع النسائي لمركز عيد الخيرية، للاستذكار والمراجعة لأنّ القرآن يتطلب المراجعة والمواظبة عليها يومياً. فقد كان لتشجيع مديرة الفرع النسائي ومعلمات التحفيظ وزميلاتي في الحلقات دور كبير في تحفيزي على المواصلة، على الرغم من خوفي من عدم قدرتي على الحفظ أو الاستمرارية إلا أنني تمكنت بحمد الله من ختم كتاب الله. القرآن ..فاتحة خير ويشرح الصدر وأضافت أنها كانت تخصص ساعتين من وقتها يومياً للحفظ أو المراجعة، وعندما يذهب أبناؤها إلى المدارس كل صباح، تواصل دراستها في رحاب القرآن. وذكرت أنّ الآية الكريمة من سورة فاطر لقوله تعالى (ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم)، هي التي كانت محفزاً لها وفاتحة خير في حياتها وعندما تضيق بها النفس وتشعر بعدم القدرة على الاستمرارية كانت كلمات الآية الكريمة بمثابة شفاء للقلب. وتحدثت عن بداياتها، فقالت: إنني ربة أسرة ولديّ أبناء والتزامات أسرية، وبدأت مشواري في الحفظ بجزءين من القرآن ، وخصصت ساعتين من وقتي صباحاً ومساءً للحفظ أو المراجعة وتدبر معاني الكتاب العزيز، والحمد لله تمكنت من الفوز بختم القرآن. وأكدت أنّ القرآن شفاء للنفس من كل ضيق وألم، وأنّ الكثير من حياتنا اليوم مليئة بالمشتتات والعوامل المغرية مثل التلفزيون والفضائيات والتكنولوجيا والمراسلات بالماسجات والموبايلات. وأضافت: انّ قراءة القرآن تشعرني بالرضا والراحة النفسية والاستقرار الذاتي وتزيل الهموم وتفتح الطريق أمامي عندما أشعر بالضيقة والألم. ونصحت السيدات والفتيات بالالتحاق بمراكز التحفيظ، فقد وفرت الدولة الكثير منها لتمكن السيدات والأسر من الالتحاق بها. وحثت الفتيات على ارتياد مراكز التحفيظ لأنها تقدم لهنّ العلوم الشرعية على أسس علمية، وتفتح أمامهنّ الآفاق لتدارس القرآن . ـ وعن رحلتها مع التحفيظ تحدثت السيدة زحل السيد بشير خاتمة القرآن عن تجربتها قائلة: لقد التحقت لأول مرة بالفرع النسائي لمؤسسة عيد الخيرية في 2000، وبدأت في دراسة القراءات الصحيحة للقرآن الكريم، وفي تعلم العلوم الشرعية، والتجويد والتلاوة، وكانت بدايتي بحفظ 7 أجزاء من القرآن الكريم، وفي كل مرة كنت أحدث نفسي بأنني لن أتمكن من الاستمرارية إلا أنّ الرغبة والإرادة هما اللتان دفعتاني إلى مواصلة رحلة الحفظ. وتمكنت في 2010 من إتمام حفظ القرآن الكريم، وساعدني على ذلك تشجيع المعلمات وتهيئة الأجواء أمامنا كدارسات للحفظ والتلاوة والشرح المصاحب لكل آية، وكانت الإرادة والعزيمة والمثابرة بمثابة محفزات حقيقية لنا. وقالت: إنّ الآية الكريمة في سورة إبراهيم لقوله تعالى ( ولا تحسبنّ الله غافلاعما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار) تركت أثراً عميقاً في نفسي، وكلما رددتها استذكرت عظمة الخالق عز وجل، كما أثرت سورة التوبة في حياتي بشكل كبير لما تحمله من مواقف عظيمة لها مردود نفسي كبير. وعن فضل القرآن أوضحت أنّ ختم القرآن الكريم يخلص الإنسان من الهموم والآلام النفسية ويقضي على المشتتات والمغريات المحيطة بحياته، مبينة ً أنّ التكنولوجيا الحديثة غدت من أبرز العوامل التي تشتت حياة الإنسان، وأنّ الإنسان إذا نوى الحفظ والالتحاق بدروس القرآن فإنّ الله ييسر كل أمر صعب. وحثت الفتيات وربات البيوت على اقتناص الفرص لحفظ سور القرآن الكريم، وقالت لهنّ: إنّ الدولة وفرت مركز التحفيظ النسوية، التي تفيد الحافظات في تعليمهنّ علوم القرآن، وطرق التلاوة والتجويد والحفظ السليمة، إضافة ً إلى تعريفهنّ بأهمية العلم الشرعي للمرأة، مضيفة ً أنّ التقاء السيدات مع زميلاتهنّ في مركز التحفيظ يحفزهنّ على حفظ المزيد، ويساعدهنّ على الاستمرارية ، واصفة ً مثل لقاءات دور التحفيظ بأنها حلاوة التآلف الإنساني. ومن جهتها، تحدثت الآنسة هاجر الفقيه خاتمة للقرآن الكريم من الفرع النسائي لمؤسسة الشيخ عيد الخيرية عن رحلتها في حفظ كتاب الله، فقالت: بدأت حفظ سور القرآن الكريم عندما كان عمري ثلاث سنوات، وكان الفضل الأول لوالدتي التي ألحقتني بمركز لتحفيظ القرآن الكريم، وما زلت حتى اليوم وأنا أواظب على دروس التحفيظ. وساعدني الفرع النسائي بمؤسسة الشيخ عيد الخيرية بإدارته ومدرساته على تجاوز الصعوبات التي كانت واجهتني في الحفظ، وأبرزها تحفيزي على الاستمرارية، وكان لوجود أسرتي ووالدتي إلى جانبي في دروس التحفيظ أثر كبير في أنني أصبحت خاتمة لكتاب الله تعالى. وأضافت أنّ سبب استمراريتها ومثابرتها هي كلمات القرآن الكريم، التي كانت تستوقفها كثيراً، لتتدبر معانيها وروحانيتها، وكانت عبارة (ما زاحم القرآن شيئاً إلا باركه) راسخة في ذهني، وتجول في خاطري عند كل موقف. وأوضحت قائلة: إنني جامعية في السنة الثالثة وأدرس تخصص علوم القرآن بجامعة قطر، وكان لالتحاقي بدور التحفيظ أثر كبير جداً في دراستي الأكاديمية ، حيث انني لا أجد صعوبة عندما أطبق ما حفظته في درس التحفيظ إلى جانب ما درسته وتناولته في محاضرات علوم القرآن . وذكرت أنها تتابع دروس التحفيظ على مدى يومين، ولمدة ساعتين في الحلقة القرآنية الواحدة، وهي تحاول التوفيق بين الدراسة الجامعية ودرس التحفيظ.

4697

| 05 يوليو 2014

محليات alsharq
بدء التسجيل في مسابقة "نفائس رمضانية" لنسائي عيد الخيرية

أعلن الفرع النسائي بمؤسسة عيد الخيرية عن بدء التسجيل في مسابقة "نفائس رمضانية" حيث يستمر التسجيل حتى بداية الأسبوع القادم وهي مسابقة إلكترونية أسبوعية تُطرح خلال شهر رمضان المبارك، تستهدف فئة النساء في دولة قطر، وتهدف إلى صرف الوقت والفكر للتأمل في كتاب الله تعالى من خلال البحث والتعرف على الآيات وتدبرها. وأشارت أمينه معرفيه المدير العام للأفرع النسائية بعيد الخيرية أن فكرة المسابقة تقوم على ضرورة التأمل في الآيات القرآنية، وإعادة صياغة علاقتنا مع القرآن الكريم لنتعرف على غرض السور القرآنية الكريمة، والوصول إلى المعنى المراد من الآيات والمطلب المرجو من قراءة القرآن وتدبر آياته، وتهيئة الفكر للتوقد والتفكر بشكل سليم عند تدبر الآيات القرآنية، آملين بعون الله أن نصل للمعنى المراد مستعينين بالله تعالى وبكتابه.وأضافت معرفيه أن الفرع النسائي وضع لائحة بالشروط الواجب التقيد بها للمشاركة في المسابقة تتضمن: الدخول لصفحة "الاشتراك في المسابقة" عن طريق موقع مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، لتعبئة استمارة التسجيل وذلك خلال فترة التسجيل بالمسابقة الذي ينتهي في 5/7 ، وتتكون المسابقة من خمسة عشر سؤالاً يعرض في كل يوم "أحد" ثلاثة أسئلة على مدار خمسة أسابيع خلال شهر رمضان المبارك. ويفتح المجال للإجابة عن الأسئلة منذ الساعة 10 صباحا كل يوم أحد وتظل مفتوحة حتى الأحد التالي. كما يحق لجميع أفراد الأسرة "من النساء" المُشاركة في المسابقة بحيث لا يقلَّ عمر المشاركة عن خمسةَ عشرَ عامًا.وقد بدأت المسابقة يوم أمس الأحد بعرض الأسئلة الأسبوعية الثلاث عبر موقع المؤسسة على أن تنتهي المسابقة يوم الأربعاء الموافق 3 أغسطس. هذا وقد رصد الفرع النسائي جوائز نقدية للفائزات بالثلاثة مراكز الأولى، المركز الأول: 2500 ريال ، المركز الثاني: 1500 ريال، المركز الثالث: 1000 ريال، وسيكون اختيار الفائزات بطريقة إلكترونيَّة؛ بحيث يختار برنامج المسابقة الإلكترونيُّ أسماءهن من مجموعة أسماء الحاصلات على الإجابات الصحيحة، وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزات يوم الإثنين الموافق 25 اغسطس المقبل

410

| 30 يونيو 2014