رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
فعاليات مسرحية إحياء لليوم العالمي للطفل

يقيم قسم الأنشطة المسرحية بالتعاون مع جائزة الدولة لأدب الطفل صباح الغد احتفالية بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للطفل، وتستمر لمدة ثلاثة أيام, وذلك بحضور سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الثقافة والفنون والتراث. وتتضمن الاحتفالية ندوة موسعة في اليوم الأول، وعلى مدى اليومين التاليين تقام ورشتان حول مسرح الطفل، والكتابة في مسرح الطفل. ويبدأ اليوم الأول بكلمة لسعادة وزير الثقافة، يعقبها كلمة جائزة الدولة لأدب الطفل يقدمها نائب رئيس مجلس الامناء السيد راشد البنعلي، ليعقب ذلك ندوة حول "مسرح الطفل في قطر" يشارك فيها عدد من الكتاب والمختصين في مجال المسرح، ويديرها الاستاذ سعد بورشيد، رئيس قسم الأنشطة المسرحية بالوزارة. وتتضمن فعاليات اليوم الثاني ورشة حول مسرح الطفل تقدمها د.هدى بشير بجامعة قطر ، فيما تقام في اليوم الثالث ورشة عمل حول الكتابة للمسرح تقدمها د. امتنان الصمادي .

1067

| 17 نوفمبر 2014

محليات alsharq
وزير الثقافة يفتتح الاحتفال باليوم العالمي للطفل بالدوحة

تنظم جائزة الدولة لأدب الطفل بعد غد الثلاثاء وعلى مدار 3 أيام فعالية "الاحتفال باليوم العالمي للطفل" والذي يصادف 20 نوفمبر من كل عام. وتبدأ أولى هذه الفعاليات صباح يوم الثلاثاء في بيت الحكمة بمبنى وزارة الثقافة والفنون والتراث، حيث سيلقي سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث كلمة الافتتاح، فيما سيقدم كلمة جائزة الدولة لأدب الطفل نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة السيد راشد البنعلي. كما سيشمل أول يوم من الاحتفالية كذلك ندوة حول مسرح الطفل في قطر يشارك فيها عدد من الكتاب والمختصين في مجال المسرح ويديرها الاستاذ سعد بورشيد. أما اليوم الثاني فسيتضمن ورشة حول مسرح الطفل تقدمها د. هدى بشير من جامعة قطر، في حين يتضمن اليوم الثالث للاحتفالية ورشة عمل حول الكتابة للمسرح تقدمها د. امتنان الصمادي. واليوم العالمي لحقوق الطفل هو يوم عالمي يوافق تاريخ التوقيع على الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل في 20 نوفمبر 1989 من قبل 191 دولة. ففي عام 1954، دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة كل الدول إلى إنشاء يوم عالمي للطفل، دون تحديد يوم موحد، إلا أن اختيار يوم 20 نوفمبر جاء بعد توقيع اتفاقية حقوق الطفل في 20 نوفمبر 1989 التي ترجع أيضا إلى إعلان حقوق الطفل الذي أرخ أيضا في 20 نوفمبر 1959. وفي هذه المناسبة، يتم القيام بعدة فعاليات وتظاهرات من قبل الناشطين في مجال حقوق الطفل في مختلف دول العالم، ومن جهتها تقوم اليونيسف بتنظيم عدة فعاليات وأنشطة للتعريف والاحتفال بهذا اليوم. وتحتفل دول العالم، ومن بينها قطر، باليوم العالمي للطفل بوصفه يوما للتآخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الأطفال، حيث يهدف هذا الاحتفال العالمي إلى تعزيز رفاه الأطفال في العالم.

303

| 16 نوفمبر 2014

محليات alsharq
جائزة الدولة لأدب الطفل تشارك بمهرجان شفشاون

تشارك جائزة الدولة لأدب الطفل في مهرجان شفشاون لأفلام الطفولة والشباب بالمغرب، وذلك خلال الفترة من 4 إلى 14 الجاري. وأعد وفد الجائزة إلى المهرجان جدولاً بالأنشطة واللقاءات التي سيقوم بها طيلة فترة تواجده بالمغرب، وذلك بالتعاون بين إدارة المهرجان من ناحية، والتواصل أيضا مع من اتحاد كتاب المغرب، ونقابة فناني المغرب وجمعية الطفولة المغربية من ناحية أخرى. وستقام ندوة عن دور الجائزة بالمهرجان، مستهدفة تعزيز الإبداع في مجال أدب وثقافة الطفل يشارك فيها كل من الأستاذة عائشة جاسم الكواري، أمين سر الجائزة، ود. وليد الحديثي الخبير الثقافي بالجائزة، وذلك يوم السبت المقبل كجزء من فعاليات وأنشطة المهرجان. شعار جائزة الدولة لأدب الطفل وقالت الكواري، إن مشاركة الجائزة بالمهرجان ستتيح للجائزة إجراء العديد من اللقاءات التشاورية حول تفعيل أحد مجالات الجائزة الخاص بأفلام الكارتون وماهية المواضيع القابلة للتنفيذ بعد تقديم السيناريوهات المطلوبة. وتأتي المشاركة بعد قرابة شهرين من إعلان تفاصيل الدورة السادسة للجائزة، والتي ستشهد في نسختها الجديدة تطويرا جديدا باستحداث مجال جديد لها هو تطبيقات الهواتف والأجهزة الذكية في مجال أدب وثقافة الطفل، علاوة على مجالات الجائزة الأخرى، ما يضيف لها ثراء معرفيا وثقافيا موجها إلى الطفل العربي. ويأتي إطلاق النسخة الجديدة للجائزة بعدما أصبحت تحدثه من زخم متواصل في الفضاء العربي، إذ لم تعد الجائزة قطرية وفقط، ولكنها صارت عربية التوجه، وذلك منذ تأسيسها وانطلاق دورتها الأولى في عام 2008. وسيقوم الوفد بعرض فيلم خاص عن الجائزة، والترويج لإصدارات الجائزة وتوزيع استمارة الترشيح للدورة السادسة مع توزيع الكتيب التعريفي للجائزة، وذلك خلال مشاركة الوفد بالمهرجان. وسيقوم وفد الجائزة خلال وجوده بالمغرب بعدة تحركات إعلامية للتعريف بالجائزة ودور دولة قطر في رعايتها ودعمها مادياً ومعنوياً ومن أعلى جهات صنع القرار في الدولة. وتوصف الدورة الثالثة للمهرجان بأنها الأضخم ضمن دوراته لاحتضانها واحدا من أهم مؤتمرات السينما العالمية، إذ سيدعى إليها نخبة من نجوم السينما العربية فضلا عن سينمائيين من أوروبا والولايات المتحدة وغيرها. وسيشهد المهرجان العديد من الفعاليات المصاحبة من ورشات وندوات ولقاءات صحافية كما سيتم تخصيص يوم كامل لسينما الرسوم المتحركة والأفلام المتخصصة في مجال التربية والطفولة على وجه التحديد، كما ستخصص دورة المهرجان للأفلام القصيرة (الروائية / الوثائقية / أفلام التحرير). وقد بدأت الجائزة استقبال مساهمات المشاركين بها حتى نهاية شهر ديسمبر المقبل، وتمت إتاحة الدعوة إلى جميع المبدعين العربي سواء كانوا في أرجاء الوطن العربي أو في دول المهجر، على غرار ما تم استقباله من أعمال خلال الدورة الماضية للجائزة زادت عن المائتي عمل. ووجهت الجائزة دعوة المشاركة إلى الأدباء والمفكرين والفنانين العرب المتخصصين بإبداعات الطفل وأدبه، للمشاركة في مجالات الجائزة والمطروحة هذا العام وهى رسوم كتب الأطفال، موسيقى أغاني الأطفال، الشعر، النص المسرحي، المجال الجديد وهو تطبيقات الهواتف والأجهزة الذكية، وذلك انطلاقا من أن بناء ثقافة الطفل من أهم واجبات وزارة الثقافة والفنون والتراث والتي تضع أدب الطفل ضمن أولوياتها. وتستهدف الجائزة تشجيع الكتاب والأدباء العرب وسواهم من المبدعين من ذوي العطاء المتميز على إنجاز أعمال إبداعية رفيعة المستوى في مجالات أدب الطفل وفنونه، وذلك من خلال رؤية الجائزة الحضارية التي تنهض على الارتقاء بثقافة وفنون الطفل وأن تكون وثيقة الصلة بهويته العربية والإسلامية.

775

| 03 سبتمبر 2014

محليات alsharq
الإعلان عن تفاصيل الدورة السادسة لجائزة أدب الطفل الثلاثاء

تعلن جائزة الدولة لأدب الطفل تفاصيل دورتها السادسة، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي سيعقد بهذه المناسبة في قاعة "جاسم زيني" مبنى وزارة الثقافة صباح غدٍ "الثلاثاء"، بحضور ورعاية سعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري، وزير الثقافة والفنون والتراث. إضافة مجالات جديدة للجائزة تأكيداً لأهدافها ورسالتهاويأتي الإعلان عن مجالات النسخة الجديدة من جائزة أدب الطفل، في ظل ما شهدته على مدى الأعوام الماضية من زخم ثقافي ومعرفي، استطاعت أن تحقق خلاله قفزة نوعية متميزة، على نحو ما شهده حجم الإقبال على المشاركة في مجالاتها التي جرى الإعلان عن الفائزين بها أخيرا.كما يجيء الإعلان عن تفاصيل الدورة الجديدة للجائزة بعد أيام قليلة من ختام نسختها الخامسة، وقيام سعادة الوزير بتكريم الفائزين بها في احتفالية ثقافية كبيرة أقيمت بمسرح قطر الوطني، بحضور عدد من المهتمين والدبلوماسيين والمثقفين.تطور نوعيوينتظر أن تشهد الدورة المرتقبة لجائزة أدب الطفل تطوراً نوعياً،وإضافة مجالات جديدة للجائزة بما يعكس تطورها، ويتواكب في الوقت نفسه مع أهدافها ورسالتها، على نحو ما تحققه من تشجيع للإبداع في مجال أدب الطفل العربي، ما يعزز الارتباط القومي والإنساني للأطفال العرب أينما كانوا، خاصة أن الجائزة وجدت لتكون عاملا في تعزيز المنتج الثقافي الموجه للطفل وتشجيعاً للأدباء والكتاب والشعراء والقاصين والفنانين والموسيقيين في شتى مجالات أدب الطفل على أن ينتجوا شيئاً مميزاً ومبتكراً يعبر عن ثقافتنا العربية الإسلامية ويشجع وينمي بعض القيم المعنوية للطفل في حياته، مثل قيم الانتماء للوطن وتعزيز الهوية وقيم التسامح وقبول الآخر، وقيماً عملية مثل حب العمل والعلم، إلى غير ذلك من القيم الإنسانية العليا.وأقامت الجائزة على مدى الأشهر الماضية عدة فعاليات متميزة، أبرزها ورشة موسيقى أغاني الأطفال والمهرجان الثقافي والتي تتضمن ورشا متعددة، تأكيدا لمجالات الجائزة المختلفة، علاوة على مشاركاتها الخارجية، والتي استهدفت الترويج للجائزة والتعريف بأهدافها ورسالتها.تشجيع الكتاب والأدباءوفي هذا السياق، فإن الجائزة تستهدف تشجيع الكتاب والأدباء وغيرهم من المبدعين ذوي العطاء المتميز من القطريين والعرب على إنتاج أعمال إبداعية رفيعة المستوى في مجالات أدب الطفل وفنونه، بالإضافة إلى تعزيز القيم الإنسانية والقدرات الذاتية بما ينمي الخبرة الحياتية لدى الطفل وكذلك إغناء المكتبة القطرية والعربية بالأعمال الأدبية والفنية في مجالات ثقافة الطفل، حيث تستند جائزة الدولة لأدب الطفل إلى رؤية عميقة للدولة من الناحية الثقافية، بالإضافة إلى رؤية فنية تسمح لأفق التنافس أن يكون مبنيا على التعدد الهادف والتنوع الخلاق بين المجالات بما يعود بالفائدة على الطفل العربي والمكتبة العربية.مجالات الإبداع وقد شملت الجائزة في دورتها الخامسة عدداً من مجالات الإبداع المختلفة وهي النص المسرحي والدراسات الأدبية والقصة والموسيقى والألعاب الإلكترونية، وشمل التكريم الفائز بالجائزة الأولى في مجال النص المسرحي والتي ذهبت مناصفة إلى كل من الكاتب السوري نور الدين الهاشمي عن عمله المسرحي "ساحة الأحلام" ، والكاتب المصري محمد فتحي الشرقاوي عن عمله "كلمة وحرف".وفي مجال الدراسات الأدبية تم تكريم الفائزين بالجائزة والتي ذهبت مناصفة إلى كل من الباحث المصري أحمد عادل القضابي عن عمله "العناوين وأفق توقع الطفل" ، والباحثة الجزائرية نسيمة بوصلاح عن عملها "موت الجدة.. إشكالية إعادة التراث".وفي مجال القصة تم تكريم كل من القاص التونسي يوسف بن علي رزوقة عن عمله "أطفال القمر" ، والسوري حسان عبد الباسط الجودي عن عمله "كيف تصبح عالما"، واللذان فازا بهذا المجال من الجائزة مناصفة.حجب جائزة الموسيقى وأغاني وألعاب الأطفال وكان قد تم حجب الجائزة في كل من مجالي الموسيقى وأغاني الأطفال، وألعاب الأطفال الإلكترونية، وذلك لعدم ارتقاء الأعمال المشاركة إلى المستوى المطلوب الذي تسعى إليه الجائزة. "الجائزة" تمكنت خلال الدورات الماضية من تحقيق قفزات نوعيةوقد حازت الجائزة منذ تأسيسها وانطلاق دورتها الأولى عام 2008 حتى الآن، على سمعة أدبية وفكرية رفيعة المستوى، حيث تتنافس على مجالاتها أعداد كبيرة من المشاركين، فنانين وأدباء ومثقفين، من مختلف أرجاء الوطن العربي. ومنح الفائز في كل مجال من المجالات المعلن عنها مؤخراً مبالغ مالية مقدارها 200 ألف ريال قطري، وجرى تقسيم المبلغ مناصفة في حال فوز اثنين من المبدعين بمجال واحد للجائزة.

350

| 21 يوليو 2014

محليات alsharq
دعوات لاستلهام التراث العربي في إنتاج أدب الأطفال

نظمت جائزة الدولة لأدب الطفل ندوة نقاشية للفائزين بدورتها الخامسة أمس بمقر وزارة الثقافة، والذين قام سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الثقافة والفنون والتراث، بتكريمهم أول أمس. أقيمت الندوة بحضور الفائزين وعدد من مجلس أمناء الجائزة، ودارت حول "أدب الطفل في الوطن العربي" للدكتور العيد جلولي، وقدمها الدكتور وليد الحديثي، الخبير الثقافي في جائزة الدولة لأدب الطفل. ودعا الحضور الى ضرورة استلهام التراث العربي في انتاج أدب الأطفال، وافساح المجال للأدب المقارن للطفل بالوطن العربي ، وخاصة في ظل ما تواجهه حاليا من تحديات متنوعة. وثمنوا الدور الذي تقوم به دولة قطر لدعم المبدعين، وذلك على النحو الذي تقوم به جائزة الدولة لأدب الطفل من اثراء المشهد الابداعي المقدم للطفل. ودار نقاش بين الحضور حول الأعمال الفائزة في الجائزة لدورتها الخامسة، وذلك في مجالات مجالات "النص المسرحي – كلمة وحرف، ساحة الأحلام، مجال القصة، أطفال القمر، كيف تصبح عالماً، مجال الدراسات الأدبية، العناوين وأفق توقع الطفل، موت الجدة : إشكالية إعادة صياغة التراث للأطفال". وقال جلول إنه بدأت تتشكل حاليا مرمح نظرية لأدب الأطفال في العالم العربي، "وهى محاولات يغلب عليها الانطباع ". مشددا على ضرورة تطوير الكتابات الموجهة الى الأطفال، وخاصة المقدمة من الراشدين . و طالب بضرورة افساح المجال لأدب الطفل المقارن، انطلاقا من ضرورة الاهتمام بأدب الطفل العربي، وخاصة في ظل ما يواجهه من تحديات متعددة، تتنوع أشكالها، وتعد خطرا على الطفل العربي. وقال د. جلولي إن "أدب الطفل مر في عالمنا العربي بمراحل متعددة إنطلقت من الجيل المؤسس الذي لم يخرج أدب الطفل من أحضان التربية على مر عقود حيث ظل حكراً على المناهج الدراسية فأعتمد على الشق التربوي على حساب الجانب الفني، إلى أن ظهر بعد الكتاب الذين حاولوا الجمع بين المعايير التربوية والشكل الفني". لافتا الى أن الطفل العربي ظل يعاني من فراغ أدبي يهتم به ويعني بمناقشة قضاياه الخاصة به، حيث أعتمد العديد من الأدباء على معالجة قصص التراث التي لم تكن موجهة من الأساس للطفل، إلا أن الكتاب وجدوا فيه مادة خصبة لتقديم أدب للطفل. دعم الانتاج المسرحي ومن جانبها، شددت الكاتبة الدكتورة حصة العوضي، على ضرورة الغوص في أعمال التراث العربي لاستخراج القصص المفيدة لتقديمها الى الأطفال في العالم العربي، لتكون قدوة لهم، فتعمل على تنشئتهم". وبدوره، انتقد المخرج المسرحي، محمد البلم، غياب مسرح الأطفال. مشددا على ضرورة السعي الى اعادة الحياة مجددا للحركة المسرحية . وثمن الدعوة لاقامة مسرح للطفل في دولة قطر ، وهو ما سوف يسهم في دعم الانتاج المسرحي. أما الدكتور محمد مصطفى سليم، عضو مجلس أمناء الجائزة، فأبدى بعض تخوفاته من اغراق الحديث عن الخوية والأنا والآخر ، "فمثل هذه القضايا تعكس أن هناك أزمة نعانيها، وأننا دائما نعمل بمنطق رد الفعل، عكس ما هو قائم في الغرب". وتساءل: هل هناك استراتجيةي وخطط تعالج قضايا أدب الطفل ، أم أنه يمكن التعامل معه كالسياسية والاقتصاد ، ليظل في مربع ردة الفعل. واعتبر الكاتب الدكتور عبدالله ابراهيم، الكتابة للطفل ليست كالكتابة لغيره. داعيا الى ضرورة مراعاة المعايير السوية في الموضوعات الموجهة الى أدب الأطفال، وذلك باختيار الموضوع المناسب ، وكذلك اختيار الأسلوب واللغة والحبكة المناسبة، خاصة الأعمال القصصية. كما دعا الى ضرورة مراعاة أصول الكتابة الموجهة الى الأطفال ، "فلا مكن بحال الكتابة الى الطفل دون التوغل في التعرف على ما يطلبه ويحتاجه، فضلا عن الترعف على القواعد الصحيحة للغة، ومراعاة المعاني والمضامين التي ينبغي تعزيزها لديه". أما الكاتب الدكتور ربيعة الكواري، فتساءل عن كيفية تقديم أدب الطفل بصورة تواكب العصر وتقنياته. داعيا الأدباء والكتاب الى ضرورة التغلغل الى الطفل العربي . واقترح الدكتور الكواري أن تطرح الدورة المقبلة للجائزة تأثير تكنولوجيا الاتصال على الأطفال، بما يسهم في الارتقاء بأدب الطفل، خاصة وأن هناك اقبال كبير للأطفال على ومن جانبها، أكدت الأستاذة عائشة الكواري، أمين سر الجائزة، أن الاقتراح باقامة الجائزة لدورات تدريبية، سيتم عرضه على مجلس أمناء الجائزة القادم. وأعربت عن أملها في تنفيذ مثل هذا المقترح. وحول مطالبات البعض بضرورة إدخال التكنولوجيا الحديثة ضمن مجالات الجائزة ، ردت مؤكدة بأن هناك مقترح بالفعل حول مجال التطبيقات للأجهزة الذكية ، "فمن خلالها يحصل الطفل على مجموعة من البرامج والأغاني والمجالات الأخرى التثقيفية ، وهو ما سوف يسهم في تنمية المحتوى العربي المقدم للأطفال". وعبرت الأستاذة عائشة الكواري عن سعادتها بالنتاج المتميز الذي أسفرت عنها هذه الدورة، لافتة الى أن هناك خطة تطويرية للدورات المقبلة في طريق الإصرار على مواصلة النجاح وزيادته في كل دورة عن سابقتها، وأشارت إلى أن المجالات التي ستتضمنها الجائزة في دوراتها المقبلة ستكون مفاجأة حيث أنها سيتم طرحها لأول مرة. أعمال ناجحة ومن جانبه، قام الدكتور وليد الحديثي بدعوة الكتاب الفائزين بدورة الجائزة هذا العام لالقاء تجاربهم حولها، فتعرض الفائز بالجائزة في مجال القصة، الكاتب التونسي يوسف رزوقة، الى تجربته في كتابة العمل الفائز بعنوان" أطفال القمر". مؤكدا أنه خاض التجربة على مدى 40 عاما . مشيدا بما تقوم به دولة قطر لرعاية ودعم المبدعين ، "فدولة قطر أصبحت تجسد كل ما يمكن أن يسهم في دعم الطفل العربي ، خاصة وهو يواجه تحديات العولة". أما الكاتب السوري حسان الجودي، فتناول عمله الفائز بالجائزة، والمعنون" كيف تصبح عالما". مؤكدا أنه حاول تقديم عمل أدبي بصورة أدبية مشوقة بالجمال، مستعينا في ذلك بلغة عربية سليمة، تعمل على تنمية هوية الأطفال العربي ،والابتعاد في عمله عن المجاز اللغوي، والاقتراب من اللغة الشعرية. وبدوره، تعرض الكاتب السوري نور الدين الهاشمي، لعمله الفائز في مجال النص المسرحي بعنوان"ساحة الأحلام". مؤكداً أن هناك بعض القيم قصد تقديمها للطفل، يأتي على رأسها أن الأحلام الصغيرة يمكن أن تتحول إلى إنجازات كبرى، مع ضرورة التأني فيما يخططه الطفل لمستقبله، وأن عليه أن ينظر إلى ما فعل ليحرص على فعل الأفضل في المستقبل. وقال الهاشمي إنه إهتم بالأغاني في هذا العمل إدراكا بقيمة الأغاني في العمل الدرامس وقيمته في مسرح الطفل، فضلاً عن جذبها لوجدان الأطفال ومساعدتهم على التواصل مع العمل الوجه لهم.

1068

| 15 يونيو 2014

ثقافة وفنون alsharq
إعلان أسماء الفائزين بجائزة الدولة لأدب الطفل

أعلنت جائزة الدولة لأدب الطفل، اليوم الأربعاء، أسماء الفائزين بجوائزها في مجالات الجائزة الخمسة عن دورتها للعام 2013، وذلك في مؤتمر صحفي حضره سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الثقافة والفنون والتراث، والدكتورة كلثم الغانم، رئيس لجنة أمناء الجائزة، والأستاذة عائشة جاسم الكواري، أمين سر الجائزة. وفي مجال النص المسرحي فاز بالجائزة مناصفة كل من الكاتب المسرحي السوري نور الدين موسى عبدالقادر الهاشمي، وذلك عن عمله "ساحة الأحلام"، بالإضافة إلى الكاتب المسرحي المصري محمد فتحي مدبولي الشرقاوي، وذلك عن عمله "كلمة وحرف". وفي مجال الدراسات الأدبية فاز بالجائزة مناصفة كل من الباحث المصري أحمد عادل القضابي عن عمله "العناوين وأفق توقع الطفل"، فضلاً عن الباحثة الجزائرية نسيمة سعيد بوصلاح، عن عملها "موت الجدة.. إشكالية إعادة التراث". فيما ذهبت جائزة القصة مناصفة أيضاً إلى كل من القاص التونسي يوسف بن علي رزوقة عن عمله "أطفال القمر" ، بالإضافة إلى القاص السوري حسان عبدالباسط الجودي عن عمله"كيف تصبح عالماً". وفي مجال موسيقى أغاني الأطفال، تم حجب الجائزة لعدم ارتقاء الأعمال المقدمة إلى المستوى الذي تسعى إليه الجائزة، كما تم حجب جائزة مجال ألعاب الأطفال الالكترونية لذات السبب، وهو لعدم توافق الأعمال المقدمة مع شروط الجائزة. ومن المقرر أن تقام احتفالية ثقافية كبرى مساء يوم السبت المقبل على مسرح قطر الوطني، يقوم خلالها سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث بتكريم الفائزين.

482

| 11 يونيو 2014

محليات alsharq
جائزة الدولة لأدب الطفل تنظم أول مؤتمر علمي

يواصل مجلس أمناء جائزة الدولة لأدب الطفل جهوده الحثيثة للتحضير والإعداد لعقد المؤتمر العلمي الأول للجائزة والذي سيصبح تقليدا يجري تنظيمه بصفة دورية مرّة كل سنتين. وأوضحت السيدة عائشة جاسم الكواري أمين سر جائزة الدولة لأدب الطفل أن المؤتمر سيعمل من خلال لجنة انبثقت عن مجلس أمناء الجائزة على رسم كل ما تحتاجه الطفولة من خلال البحوث والدراسات التي تُقدّم للمؤتمر من قبل أساتذة وباحثين مختصين، منوهة بأنه لن يكتفي بخدمة الأطفال فقط، بل سيقدم خدماته للجهات ذات العلاقة بهم كالأسر والمؤسسات التعليمية والتربوية ومراكز الطفولة في قطر والوطن العربي. وقالت إنه على الرغم من أن الجائزة موجهة في الأصل للمبدعين "الكبار" الذين يكتبون للطفل أو ينتجون أعمالا له، فإنه يمكن إضافة بند جديد لتكريم أعمال المبدعين الصغار، في حال موافقة مجلس الأمناء على ذلك، حيث إن قانون الجائزة منحهم هذا الحق. وتحدثت عن أنشطة قادمة تقيمها الجائزة ومنها ورش وفعاليات في فنون الإلقاء والتقديم، وفي المسرح وخيال الظل وغيرها، مشيرة إلى أن هذه الفعاليات تراعي ذائقة الطفل وتلبّي احتياجاته، وتسهم في نفس الوقت في تطوير مواهبه وتأطيرها في إطارها التربوي والتعليمي. وأشارت الكواري إلى اهتمام جائزة الدولة لأدب الطفل بتكريم الأطفال والبراعم المبدعين، من خلال فقرة خاصة بهم في احتفالية تكريم الفائزين بالجائزة سنويا، موضحة أن هذا يتم بالتعاون مع المدارس والمراكز الخاصة بالطفولة، لتقديم أفضل أعمال ومواهب طلابها والتنافس مع الآخرين في ذلك، أو عبر اختيار البراعم المبدعة من خلال الأنشطة التي تقيمها الجائزة لهم، والذي اتبع لأول مرة في هذا العام، حيث أقامت المهرجان الثقافي الثالث والذي تضمن ثلاث ورش هي: (الخط العربي، والرسم على الآيباد، ومهارات القراءة) ومنه ظهرت مواهب جديدة. وأكدت أمين سر جائزة الدولة لأدب الطفل حرص القائمين على الجائزة على إيصال مخرجاتها من الأعمال الفائزة كالقصص والمجموعات الشعرية والمسرحيات والروايات وغيرها إلى الطفل العربي وليس القطري، مؤكدة أنه تم وضع خطة منذ البداية لطبع الأعمال الفائزة بكميات تتناسب مع المساحة الجغرافية للوطن العربي وما تحتويه من وزارات ثقافة ومؤسسات طفولة في الأقطار العربية، كما أن أعمال الجائزة المطبوعة تتاح للقراء من خلال المعارض المحلية والعربية بالمجان، أو عبر عرض وتوزيع المنتجات ضمن الفعاليات والأنشطة التي تقوم الجائزة بها. وحثّت الكواري الأسر على ضرورة الاهتمام بمواهب وهوايات أولادهم، مؤكدة على دورهم المحوري في الكشف عنها وتحفيزها، من خلال متابعة أبنائهم وتعزيز السلوكيات الإيجابية منها، وتوفير الأجواء الملائمة والإمكانيات المناسبة لممارسة هواياتهم، والعمل على تشجيعهم على ذلك، ثم ربطهم بمؤسسات الدولة المعنية بذلك، والتي من مهامها البحث عن أصحاب الهوايات والمواهب والأفكار الإبداعية من الأطفال وتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم لتنمية مهاراتهم وقدراتهم الإبداعية.

279

| 12 مايو 2014

محليات alsharq
لجان تحكيم تفرز ملفات المتقدمين لجائزة "الطفل"

أعلنت جائزة الدولة لأدب الطفل عن انتهاء مرحلة استقبال الأعمال المشاركة في دورتها الخامسة 2013 والتي تضمنت مجالات النص المسرحي، والقصة التعليمية المصورة، والدراسات الادبية، وموسيقى أغاني الاطفال، وألعاب الأطفال الالكترونية. وحققت الدورة هذا العام تفوقاً بعدد الأعمال المقدمة عن العام الماضي في الدورة الرابعة، وذلك بفضل تعاون الجميع في الترويج للجائزة على مستوى الوطن العربي بل حتى بالاتصال بالأدباء المغتربين العرب المقيمين في دول العالم، بهدف تشكيل قاعدة واسعة من الكتاب والفنانين والمثقفين المساهمين في أدب الطفل وثقافته، بغية إثراء وتعزيز المكتبة العربية. وفي هذا السياق، أكدت الأستاذة عائشة جاسم الكواري أمين سر جائزة الدولة لأدب الطفل تسلم أكثر من 200 عملاً للمنافسة على فئات الجائزة مشيرة إلى أن هذه الطلبات ستخضع لعملية فرز وفحص دقيقة من قبل لجان الفرز من ثم لجان التحكيم المعتمدة من قبل لجنة أمناء الجائزة وهي لجان تحكيم رفيعة المستوى مكونة من خبراء ومتخصصين وأدباء وأساتذة جامعيين. ونوهت إلى البدء بالإجراءات الخاصة بلجان الفرز والتحكيم والتي ستأخذ فترة ما لا يقل عن شهرين من العمل الجاد لمراجعة الاعمال بشكل تفصيلي واعطاء كل ذي حق حقه، ضمن الشروط التي حددت لكل مجال من مجالات الجائزة. وتستند جائزة لأدب الطفل الى رؤية عميقة للدولة من الناحية الثقافية بالإضافة الى رؤية فنية تسمح لأفق التنافس أن يكون مبنيا على التعدد الهادف والتنوع الخلاق بين المجالات بما يعود بالفائدة على الطفل العربي والمكتبة العربية والذي يجمع بين الثقافة والفن. جدير بالذكر أن جائزة الدولة لأدب الطفل منذ تأسيسها وانطلاق دورتها الأولى عام 2008 حتى الأن، حازت على سمعه أدبية وفكرية رفيعة المستوى حيث يتنافس على مجالاتها أعداد كبيرة من المشاركين فنانون وأدباء ومثقفين من مختلف ارجاء الوطن العربي. وسوف يمنح الفائز في كل مجال من المجالات المعلن عنها جائزة مالية مقدارها 200الف ريال قطري، وفي حال تعدد الفائزين في المجال الواحد يقسم مبلغ الجائزة بينهم بالتساوي وميدالية ذهبية مع براءتها وشهادة تقدير.

307

| 04 فبراير 2014

محليات alsharq
بالصور.. وزير الثقافة يفتتح ورشة أغاني الأطفال

افتتح سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث، اليوم الأحد، ورشة أغاني الأطفال والتي تقيمها جائزة الدولة لأدب الطفل والتي تستمر لمدة 3 أيام. وألقت عائشة جاسم الكواري أمين سر الجائزة كلمة أكدت فيها على أهميه أغاني الأطفال التي كانت الأم تقدمها لطفلها ومن هنا تأتي أهمية هذه الورشة. وقدّم مركز الفنون الموسيقية التابع لوزارة الثقافة مقطوعات موسيقية بقياده الموسيقار نبيل حجازي بعدها قدمت محاضرة حول أهمية موسيقى الأطفال.

301

| 26 يناير 2014

محليات alsharq
ورشة عمل لـ"موسيقى وأغاني الأطفال" 26 يناير

تنظم جائزة الدولة لأدب الطفل بوزارة الثقافة والفنون والتراث ورشة عمل "موسيقى وأغاني الأطفال" وذلك في الفترة من 26 إلى 30 من شهر يناير الحالي في مقر الوزارة لجميع المواهب القطرية والعربية. تهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بأفضل الطرق الموسيقية اللازمة لهم لتدريس موسيقى أغاني الأطفال واكتساب بعض المهارات الموسيقية والخبرات التلحينية.. بالإضافة إلى تطوير قدرات ومهارات أعضاء الفرق الفنية المتخصصة بموسيقى أغاني الأطفال. وستتناول الورشة تنمية المهارات الأدائية لدى الأطفال وتدريبهم على التعامل مع الشعر الغنائي والإحساس بمعاني الكلمات ودلالاتها وبث روح العمل الجماعي هذا وجوانب فنية.. منها النظري والتطبيقي (عملي). جدير بالذكر أن الجهات المستهدفة هي معلمات ومعلمو الموسيقى في مدارس دولة قطر والمراكز الشبابية، ومجموعة مختارة من الأطفال من طلاب المدارس الإعدادية والثانوية.. بالإضافة للفرق الفنية القطرية المتخصصة بموسيقى وأغاني الأطفال ويشارك في إقامة الورشة عدد من الخبراء من قطر وعدة دول عربية.

551

| 13 يناير 2014

محليات alsharq
تمديد فترة استلام الأعمال المرشحة لجائزة الدولة لأدب الطفل

أعلنت لجنة أمناء جائزة الدولة لأدب الطفل في دورتها الخامسة تمديد فترة استلام الأعمال المرشحة للجائزة حتى نهاية شهر يناير المقبل. وقال السيد راشد البنعلي نائب رئيس لجنة أمناء جائزة الدولة لأدب الطفل، في مؤتمر صحفي مشترك، اليوم السبت، إن قرار تمديد فترة استلام الأعمال جاء لفسح المجال أمام العديد من الأدباء والفنانين القطريين والعرب المهتمين بثقافة الطفل ولتحقيق مزيد من التنافس الشريف بينهم بما يحقق أهداف الجائزة في تقديم أعمال إبداعية ترتقي بالإنتاج الفكري العربي المعني بالطفولة. وأضاف أن جائزة الدولة لأدب الطفل رسّخت حضورها الأدبي والفني عبر دوراتها السابقة، في ربوع الوطن العربي.. مشيرا إلى أنها تمهد الطريق لإرساء أدب راق يليق بالطفل العربي، ويتناسب مع طبيعة ثورة المعلومات التي تعصف بأبنائنا في ظل تطور وسائل الاتصال المسموعة والمرئية والمطبوعة، من دون إغفال الرابط الأساسي المتصل بثقافته العربية والإسلامية. وأوضح البنعلي أن جائزة أدب الطفل تستند إلى رؤية عميقة للدولة في الناحية الثقافية، بالإضافة إلى رؤية فنية تبنتها لجنة الأمناء، مفادها تدوير مجالات الجائزة كي تسمح لأفق التنافس أن يكون مبنيًّا على التعدد الهادف والتنوع الخلاق بين المجالات، مما تتسع معه إسهامات أدبائنا العرب بما يعود بالفائدة على الطفل العربي والمكتبة العربية والذي يجمع بين الثقافة والفن والألعاب الإلكترونية لتصبح مجالات الجائزة في دورتها الخامسة موزعة على النحو الآتي: الرواية، القصة التعليمية المصورة، الدراسات الأدبية، أغاني الأطفال، الألعاب الإلكترونية. وأكد أن لجنة الأمناء تؤمن بأن النجاح المتوقع للجائزة لا يكتمل إلا بمقدار اتساع المشاركة الجادة من قبل الأدباء والفنانين والمثقفين القطريين والعرب، ومن هنا فقد تم التمديد حيث وصل إلى اللجنة حتى الآن 28 عملا، منها 12مسرحية و13 في مجال القصة و2 في مجال الدراسات الأدبية وعمل واحد في الموسيقى. وأضاف البنعلي أن المسؤولية تقع على كل الذين يطمحون إلى إثراء المكتبة العربية بالأعمال الأدبية والفنية الراقية التي تسهم في خلق جيل واع ومثقف ينتمي إلى ثقافته العربية الإسلامية، ويتحلّى بالمخيلة الخصبة والذائقة الفنية الرفيعة، وكل ما من شأنه أن يُغني مكتبة الطفل العربي بأرقى نتاج".

355

| 16 نوفمبر 2013