وقعت قطر للطاقة عقدي مشاركة بالإنتاج للمنطقتين 6 و8 الواقعتين قبالة سواحل جمهورية سورينام، وذلك في أعقاب فوز قطر للطاقة بحقوق الاستكشاف في هاتين المنطقتين، والذي تم الإعلان عنه في شهر يونيو 2021. وبموجب العقدين والاتفاقيات الملحقة، ستستحوذ قطر للطاقة على حصة تبلغ 20 بالمئة في كلا المنطقتين، حيث يتم التخطيط حاليا لأعمال الاستكشاف. وستمتلك شركة توتال إنرجيز (المشغل) وشركة /بارادايس أويل/ التابعة لشركة /ستاتسولي/ الحصة المتبقية مناصفة بينهما. وعبر سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، عن سعادته بالتوقيع على اتفاقيات المشاركة بالإنتاج للمنطقتين 6 و8 مع توتال إنرجيز وستاتسولي، متطلعا إلى بدء أعمال الاستكشاف في هذا الحوض الواعد. وأشاد سعادته بتعاون والتزام كل من سلطات جمهورية سورينام، وشركة /ستاتسولي/ و/توتال إنرجيز/ للوصول إلى هذا الاتفاق. وكان السيد علي عبدالله المانع، مدير إدارة الإنتاج والاستكشاف الدولي في قطر للطاقة، قد شارك بالتوقيع على عقدي المشاركة وذلك خلال حفل نظمته شركة النفط الحكومية في سورينام، ستاتسولي (Staatsolie)، في مدينة باراماريبو عاصمة سورينام. وتقع المنطقتان البحريتان المتجاورتان 6 و8 جنوب المنطقة 58 في المياه الضحلة قبالة شواطئ جنوب سورينام، في مياه تتراوح أعماقها بين 40 و65 مترا.

أعلنت قطر للطاقة عن أسعار الديزل والجازولين في دولة قطر خلال شهر مايو، حيث شهدت الأسعار ثباتا للديزل والجازولين 95 (سوبر)، والجازولين 91 (ممتاز). وحددت قطر للطاقة سعر لتر الديزل بـ 2.05 ريال، وسعر الجازولين 95 (سوبر) بـ 2.10 ريال للتر الواحد، وسعر الجازولين 91 (ممتاز) بـ 1.95 ريال للتر الواحد.

وقعت قطر للطاقة مذكرة تفاهم مع وزارة المناجم والطاقة في جمهورية ناميبيا تهدف إلى تعزيز التعاون في قطاع الطاقة. وقع الاتفاقية كل من سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، وسعادة السيد توم الويندو وزير المناجم والطاقة في جمهورية ناميبيا. تمهد مذكرة التفاهم الطريق لتعزيز التعاون الثنائي، حيث تغطي مجالات رئيسية تتضمن تبادل المعرفة، وتنمية القوى العاملة، واستكشاف المزيد من فرص الاستثمار في ناميبيا. وقال سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة، إن الاتفاقية تدعم العلاقات بين البلدين بشكل أكبر في الوقت الذي يتم العمل نعمل معا من أجل مستقبل مزدهر. وكانت قطر للطاقة قد أعلنت مؤخرا اكتشاف مكمن نفط خفيف في بئر /جونكر-1 X/ في حوض أورانج الواقع في المياه العميقة قبالة السواحل الجنوبية لناميبيا، والذي جاء في أعقاب اكتشافين نفطيين أعلن عنهما عام 2022. وتمتلك قطر للطاقة حصصا في ثلاث رخص استكشاف بحرية هي: رخصة الاستكشاف PEL39 (حصة تبلغ 45 بالمئة)، ورخصة الاستكشاف PEL56 (حصة تبلغ 30 بالمئة)، ورخصة الاستكشاف PEL91 (حصة تبلغ 28.33 بالمئة)، وبمساحة إجمالية تبلغ أكثر من 28,000 كيلومتر مربع.

أعلنت قطر للطاقة عن توقيع اتفاقية شراكة مع مؤسسة الصين للبتروكيماويات سينوبك في مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي، الذي يُعد أكبر مشروع منفرد في تاريخ صناعة الغاز الطبيعي المسال. وقع الاتفاقية كل من سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، والدكتور ما يونغ-شينغ، رئيس مجلس إدارة سينوبك، وذلك في حفل أقيم اليوم في المقر الرئيسي لقطر للطاقة بحضور عدد من كبار المسؤولين من الشركتين. وبموجب هذه الاتفاقية، ستحوّل قطر للطاقة إلى سينوبك حصة تبلغ 5% من ما يعادل خط إنتاج واحد من المشروع بسعة 8 مليون طن سنوياً مع المحافظة على حصص الشركاء الآخرين دون تغيير. وتمثل هذه الاتفاقية علامة فارقة بدخول سينوبك كشريك في إحدى الشركات المشتركة المالكة لمشروع تطوير حقل الشمال الشرقي، والذي يعتبر أحد أهم المشاريع في صناعة الغاز الطبيعي المسال العالمية. وفي كلمة له خلال حفل التوقيع، قال سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة: تُعد جمهورية الصين الشعبية واحدة من أهم أسواق الغاز في العالم، وسوقاً رئيسية لمنتجات الطاقة القطرية، وأضاف إنّ حدث اليوم يسلط الضوء على التزام قطر للطاقة بتعزيز علاقاتها مع مستهلكي الغاز الطبيعي المسال الرئيسيين، مع إعطاء الأفضلية للشراكات الاستراتيجية طويلة الأجل وتحقيق التوافق في المصالح مع شركاء بقدرات عالمية من الصين، تمثلهم سينوبك هنا اليوم. وفي إشارة إلى الاتفاقية التي وقعها الجانبان في شهر نوفمبر 2022 لتوريد أربعة ملايين طن سنوياً من الغاز الطبيعي المسال من مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي، قال سعادة الوزير الكعبي: لم تكن تلك أول اتفاقية بيع وشراء للغاز الطبيعي المسال من مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي يتم توقيعها والإعلان عنها فقط، بل هي أيضاً الاتفاقية الأطول من نوعها في تاريخ صناعة الغاز الطبيعي المسال. واليوم تنضم شركة سينوبك إلى عائلة الغاز الطبيعي المسال في قطر كأول شريك آسيوي في مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي. واختتم سعادة الوزير الكعبي كلمته قائلاً: نحن سعداء بالتوقيع على هذه الاتفاقية مع سينوبك، والتي تشكل علامة فارقة جديدة في العلاقات الثنائية المتميزة بين جمهورية الصين الشعبية ودولة قطر. وبهذه المناسبة أود أن أشكر جميع أفراد فرق العمل في سينوبك وقطر للطاقة على جهودهم الكبيرة التي أثمرت عن توقيع هذه الاتفاقية الهامة. ونحن مدينون بالشكر الجزيل لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه على توجيهاته السديدة ودعمه المستمر لقطاع الطاقة. من جانبه هنأ الدكتور ما يونغ-شينغ، رئيس مجلس إدارة سينوبك، الطرفين على توقيع اتفاقية شراكة مشروع حقل الشمال الشرقي، وقال: الاجتماع بين الرئيس الصيني شي جين بينغ وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر خلال القمة الصينية العربية الأولى والقمة الصينية الخليجية في عام 2022، حدد بشكل شامل مخطط التنمية للشراكة الاستراتيجية بين البلدين ووجه التعاون في مجال الطاقة بين الصين وقطر. يُعد توقيع هذه الاتفاقية اليوم خطوة ملموسة للمضي قدماً بما تم الاتفاق عليه بين رئيسي الدولتين وبتعزيز الشراكة بين سينوبك وقطر للطاقة. إنها علامة فارقة أخرى بعد توقيع اتفاقية بيع وشراء الغاز الطبيعي المسال طويلة الأجل من مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي في نوفمبر 2022، وهي كذلك دلالة على التعاون المتكامل الذي حققته الشركتان في مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي. وأضاف الدكتور ما يتميز التعاون في مجال الطاقة بين الصين وقطر بتكامل طبيعي. تُعد قطر للطاقة إحدى الشركات الرائدة في إنتاج الغاز الطبيعي المسال في العالم وأحد أهم شركاء سينوبك. سيساعد التعاون مع قطر للطاقة سينوبك على تحسين هيكل استهلاك الطاقة في الصين وتعزيز أمن واستقرار وموثوقية إمدادات الطاقة النظيفة. آمل أن تستمر الشركتان في استكشاف فرص تعاون جديدة في مجال الغاز الطبيعي المسال بناءً على الأساس المتين الذي وضعناه معاً، وأن تزيدا من توسيع مجالات التعاون لتحقيق المنفعة المتبادلة والنتائج المربحة للجانبين. يُذكر أن هذا هو الإعلان الأول من نوعه بعد مجموعة إعلانات لاختيار شركاء مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي، الذي تبلغ قيمته 28,75 مليار دولار، والذي سيرفع طاقة إنتاج دولة قطر من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن سنوياً إلى 110 مليون طن سنوياً.

يواصل برنامج «تميّز» للتعلم والتطوير في إكسون موبيل قطر تقديم أجندة نشطة من الدورات والندوات لشركائها في الصناعة خلال عام 2023، بعد عام 2022 الذي كان مثمرًا للغاية. ويُعد البرنامج وسيلةً رئيسيةً للتوعية بجهود الشركة في مجال تبادل المعرفة داخل قطر مع المتخصصين في هذا المجال. فمنذ تأسيسه في عام 2012، كجزء من التزام إكسون موبيل قطر بمساعدة شركائها في قطاع الطاقة على تجهيز وإلهام جيل قادم من القادة، قدم البرنامج أكثر من 319 دورة تدريبية في قطر، حيث قام بتدريب أكثر من 6750 مشاركًا. وقد جرى تقديم ما مجموعه 38 دورة تدريبية في عام 2022 وحده استفاد منها 714 مهنيا من قطر للطاقة وقطر غاز وناقلات. وتُركز الدورات التدريبية بالبرنامج على سُبل إدارة الصناعة والأساليب التشغيلية بدءًا من تطوير معالجة الغاز إلى إدارة حفر الآبار، وأساسيات جيولوجيا الكربونات، ومبادئ التكلفة والصيانة المجدولة، وهندسة المواد والتآكل وغيرها من الموضوعات. وتعليقًا على البرنامج، قال السيد دومينيك جينيتي، الرئيس والمدير العام لإكسون موبيل قطر: «يظهر برنامج «تميّز» التزامنا في إكسون موبيل قطر بالمساعدة في بناء اقتصاد تنافسي ومستدام لمستقبل قطر من خلال نقل المعرفة». وواصل حديثه: «مقدمو البرنامج هم خبراء الصناعة المخضرمون الذين يسعون لهدف واحد، ألا هو تحسين الأداء والقدرة على مساعدة المهنيين في التغلب على التحديات الأكثر تعقيدًا التي قد يواجهونها في حياتهم المهنية. ونفخر بما قدمه برنامج «تميّز» على مر السنين من مساعدة في تطوير الآلاف من المهنيين الأكفاء في جميع العمليات التقنية، التي تغطي سلسلة القيمة الكاملة لصناعتنا، كما نتطلع إلى استمرار النجاح في المستقبل. ولقد كانت دورتا تطوير معالجة الغاز وتطوير الحلول المناخية من أهم الدورات التدريبية الأساسية التي جرى تقديمها خلال عام 2022، واستمرتا كذلك في الربع الأول من عام 2023. وفور الانتهاء من دورة تطوير معالجة الغاز، يصبح بمقدور المشاركين شرح التصميم الرئيسي والمسائل التشغيلية المرتبطة بعمليات الغاز، ومحاكاة عمليات الغاز وتصميم المعدات المرتبطة بها، وتطوير خطط المراقبة واستكشاف الأخطاء وإصلاحها في منشآت عمليات الإنتاج. بينما قدمت دورة تطوير الحلول المناخية للمشاركين لمحة عامة عن مقاربة إكسون موبيل في معالجة تغير المناخ، وتغطي المقاربة طموحات صافي الانبعاثات الصفري وخرائط الطرق، والاستعداد لمستقبل منخفض الانبعاثات، واحتجاز الكربون وتخزينه (CCS) وكذلك الهيدروجين، ومقاربة البحث والتطوير، ومناصرة السياسات الرشيدة، بالإضافة إلى أمور أخرى عديدة.

نشر موقع capital energy تقريرا أكد فيه الاهتمام القطري بقطاع الطاقة في أفريقيا، وذلك من خلال العمل على اقتناص الفرص المتعلقة بالتنقيب في مجموعة أربعة مشاريع تطويرية كبرى للطاقة في القارة السمراء، انطلاقا من المغرب التي دخلت فيها قطر للطاقة في شراكة مع شركة النفط الإيطالية العملاقة إيني، استحوذت بموجبها قبل حوالي أربعة أعوام من الآن على نسبة 30 % في امتياز طرفاية للاستكشاف البحري في المياه الضحلة، الذي يضم 12 منطقة قبالة ساحل المغرب على المحيط الأطلسي، مرورا بالاتفاقيات الخمس الموقعة مع ناميبيا، والأربع الأخرى الموقعة جنوب أفريقيا، وصولا إلى موريتانيا التي وقعت معها قطر للطاقة اتفاقية مع شركة شل حصلت من خلالها على حصة 40 % في المنطقة سي 10 C10 البحرية الاستكشافية الواقعة قبالة شواطئ موريتانيا. توسع كبير وبين التقرير أن التوسع الكبير لقطر للطاقة في قارة أفريقيا خلال المرحلة الأخيرة، يرجع إلى العديد من المعطيات أولها المكانة التي تحظى بها الدوحة في السوق العالمي للطاقة، بفضل نجاحها في لعب دور رئيسي في تلبية الحاجيات لمختلف البلدان، زد إلى ذلك العلاقة المميزة التي تربط قطر للطاقة بنظرائها في شتى قارات العالم، والتي نتج عنها توقيع مجموعة من الاتفاقيات صحبة كل شركات شل، وإيني بالإضافة إلى توتال وكونوكوفيليبس، الذين يثقون بشكل مطلق في قطر للطاقة، التي تملك كل الإمكانيات اللازمة للنهوض بقطاع الطاقة في القارة السمراء خلال الفترة القادمة. اقتفاء الأثر وتابع التقرير أن قطر أصبحت اليوم قدوة للعديد من بلدان أفريقيا، الرامية إلى تتبع خطوات الدوحة في تحقيق التحول الاقتصادي واقتفاء أثرها من حيث الرفع من القدرات الإنتاجية من الغاز الطبيعي المسال، واستغلال الموارد المالية الناتجة عنها في تنمية القطاعات الأخرى، بالشكل الذي وضع قطر اليوم ضمن قائمة أحسن دول العالم في مختلف الجوانب،

وقعت قطر للطاقة اتفاقية مع شركة شل، تستحوذ بموجبها على حصة 40 بالمئة في المنطقة C10 البحرية الاستكشافية الواقعة قبالة شواطئ موريتانيا. وبموجب الاتفاقية، التي ستخضع للموافقات الرسمية الاعتيادية من قبل الحكومة الموريتانية، ستمتلك قطر للطاقة حصة تبلغ 40 بالمئة في اتفاقية الاستكشاف والإنتاج الخاصة بالمنطقة C10، بينما ستمتلك شل (المشغل) حصة تبلغ 50 بالمئة، والشركة الموريتانية للمحروقات نسبة 10 بالمئة. ووصف سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، الاتفاقية بالفرصة للمساهمة في قطاع التنقيب والاستكشاف والإنتاج في موريتانيا، والتي ستعزز رقعة تواجد قطر للطاقة الاستكشافية في القارة الأفريقية، متطلعا إلى برنامج استكشاف ناجح. وأضاف سعادته: يسعدنا أن نتعاون في هذه الفرصة مع شريكنا الاستراتيجي شركة شل ومع الشركة الموريتانية للمحروقات، ونتطلع للتعاون مع حكومة الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وأوجه الشكر لهم ولشركائنا على دعمهم وتعاونهم القيم. وتبلغ مساحة المنطقة C10 حوالي 11,500 كيلومتر مربع، وتبعد حوالي 50 كيلومترا عن سواحل موريتانيا في مياه تتراوح أعماقها بين 50 و2,000 متر.

وقعت قطر للطاقة اتفاقية مع شركة شل تستحوذ بموجبها على حصة 40% في المنطقة C10 البحرية الاستكشافية الواقعة قبالة شواطئ موريتانيا. وبموجب الاتفاقية، التي ستخضع للموافقات الرسمية الاعتيادية من قبل الحكومة الموريتانية، ستمتلك قطر للطاقة حصة تبلغ 40٪ في اتفاقية الاستكشاف والإنتاج الخاصة بالمنطقة C10، بينما ستمتلك شل (المشغل) حصة تبلغ 50٪، والشركة الموريتانية للمحروقات نسبة 10٪ بحسب قطر للطاقة. وفي معرض تعليقه بهذه المناسبة، قال سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة: نحن سعيدون بهذه الفرصة للمساهمة في قطاع التنقيب والاستكشاف والإنتاج في موريتانيا، والتي ستعزز رقعة تواجدنا الاستكشافية في القارة الأفريقية، ونتطلع إلى برنامج استكشاف ناجح. وأضاف سعادة الوزير الكعبي: يسعدنا أن نتعاون في هذه الفرصة مع شريكنا الاستراتيجي شركة شل ومع الشركة الموريتانية للمحروقات، ونتطلع للتعاون مع حكومة الجمهورية الإسلامية الموريتانية، والذين أوجه الشكر لهم ولشركائنا على دعمهم وتعاونهم القيم. تبلغ مساحة المنطقة C10 حوالي 11,500 كيلومتر مربع، وتبعد حوالي 50 كيلومترا عن سواحل موريتانيا في مياه تتراوح أعماقها بين 50 و2,000 متر.

أعلنت قطر للطاقة عن أسعار الديزل والجازولين في دولة قطر خلال شهر أبريل، حيث شهدت الأسعار ثباتا للديزل والجازولين 95 (سوبر)، وانخفاضا للجازولين 91 (ممتاز). وحددت قطر للطاقة سعر لتر الديزل بـ 2.05 ريال، وسعر الجازولين 95 (سوبر) بـ 2.10 ريال للتر الواحد، وسعر الجازولين 91 (ممتاز) بـ 1.95 ريال للتر الواحد، مقابل 2 ريال في الشهر الماضي.

وقعت قطر للطاقة اتفاقية مع شركة إكسون موبيل كندا للاستحواذ على حصة من رخصتي استكشاف بحري قبالة شواطئ مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور في كندا. وبموجب الاتفاقية، تمتلك قطر للطاقة حصة مشاركة بنسبة 28٪ في رخصة الاستكشاف EL 1167، حيث يستمر التحضير لأنشطة الاستكشاف في بئر غيل. وتحتفظ كل من إكسون موبيل كندا (المشغل) بحصة 50%، وشركة سينوفاس للطاقة بحصة 22%. كما تمتلك قطر للطاقة حصة بنسبة 40٪ في رخصة الاستكشاف EL 1162، بينما تحتفظ إكسون موبيل كندا (المشغل) بحصة 60% المتبقية. وقد حصلت الاتفاقية على جميع الموافقات اللازمة من مجلس كندا نيوفاوندلاند ولابرادور للبترول البحري (C-NLOPB). وقال سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة: نحن سعيدون بالتوقيع على هذه الاتفاقية مع شريكتنا الاستراتيجية إكسون موبيل، التي تعزز من تواجدنا في مناطق الاستكشاف الأطلسية الكندية والتي هي جزء من جهود نمونا الدولي، ونتطلع إلى مواصلة العمل في بيئة الأعمال الكندية التنظيمية والشفافة والمستقرة. وأضاف سعادة الوزير الكعبي: أود أن أغتنم هذه الفرصة لأتقدم بالشكر لمجلس كندا نيوفاوندلاند ولابرادور للبترول البحري الذي دعم هذه الاتفاقية، ولشريكتنا الاستراتيجية إكسون موبيل على تعاونهم في الوصول إلى الاتفاق، وأتطلع لحملة استكشاف ناجحة مع شريكتينا. وتقع المنطقتين البحريتين موضوع الاتفاقية في مياه تتراوح أعماقها بين 100 و1,200 متر وتغطيان مساحة تتراوح بين 1,420 و2,400 كيلومتر مربع.

فازت قطر للطاقة بجائزة أفضل صفقة للبتروكيماويات في أمريكا الشمالية لعام 2022، وذلك تقديراً لتمويلها مشروع غولدن ترايانغل للبوليمرات. ومثّل قطر للطاقة في حفل الجوائز السيد محمد خالد الغانم، مدير إدارة التمويل والرقابة المالية وفقا لحساب قطر للطاقة على تويتر. وكانت /قطر للطاقة/ وشركة شيفرون فيليبس للكيماويات قد أعلنا في نوفمبر الماضي قرارهما النهائي بالاستثمار في إنشاء /مصنع غولدن ترايانغل للبوليمرات/ (Golden Triangle Polymers plant) في منطقة ساحل الخليج بولاية تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية، بكلفة تبلغ حوالي 8.5 مليار دولار. ويقع المصنع الجديد حوالي 180 كيلومترا شرق مدينة هيوستن، ويشتمل على وحدة للإيثيلين بطاقة تبلغ 2,08 مليون طن في العام، مما يجعلها الأكبر في العالم، ووحدتين لإنتاج البولي إيثيلين عالي الكثافة بطاقة إجمالية تبلغ مليوني طن في العام، وهو ما سيجعلهما أكبر وحدات إنتاج المشتقات من نوعها في العالم، وسيبدأ العمل على بناء المصنع بشكل فوري، حيث يتوقع أن يبدأ الإنتاج عام 2026.

قام المشاركون بدورة الدفاع الوطني الثالثة التي تنظمها أكاديمية جوعان بن جاسم للدراسات الدفاعية التابعة للقوات المسلحة القطرية بزيارة لمقر قطر للطاقة للتعرف على دورها المحوري في دعم الاقتصاد الوطني. وتكون الوفد الزائر من اثنين وثلاثين مشاركا من ضباط القوات المسلحة والأجهزة الأمنية وكبار موظفي وزارات ومؤسسات الدولة يشكلون نخبة من العناصر القيادية من قطاعات الدولة المدنية والعسكرية المختلفة. وقد استمع المشاركون لإيجاز من السيد أحمد سعيد العمودي، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون تطوير المرافق السطحية والاستدامة، وذلك بحضور السيد عبد العزيز محمد المناعي، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون الموارد البشرية. وقد تمحورت مواضيع ونقاط الحوار حول طبيعة وتنوع أعمال قطر للطاقة، ورؤيتها والدور الذي تقوم به في دعم وتنمية الاقتصاد الوطني وفي رسم السياسات الاستراتيجية لاستدامته. كما تناولت النمو غير المسبوق لقطاع الطاقة القطرية الذي تقوده قطر للطاقة والذي يشمل قطاعات التنقيب والاستكشاف، والصناعات البتروكيماوية،

عقدت قطر للطاقة ملتقى القيادة السنوي الذي جمع أعضاء قياداتها، من أجل مناقشة نوعية الإنجازات والأولويات وخارطة الطريق إلى المُستقبل. ويخلق هذا المنتدى مساحة هامة لقيادات قطر للطاقة للمشاركة والتفاعل بين سعادة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي وفريق القيادة التنفيذية. وفى كلمته في افتتاح الملتقى، عبر سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، عن اعتزازه بقيادات قطر للطاقة وقال: لقد نجحت قطر للطاقة من خلال قيادتها القوية والمرنة في تحقيق خطوات كبيرة نحو تحقيق رؤيتها. وفي معرض استعراضه لإنجازات قطر للطاقة في مجالات التنقيب والاستكشاف، وقطاع البتروكيماويات، وفي جهود الاستدامة والمسؤولية البيئية على المستويين المحلي والدولي، تحدث سعادة الوزير، عن النمو غير المسبوق لقطر للطاقة وتحديداً مشاريع توسعة حقل الشمال التي سترفع إنتاج دولة قطر من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن سنوياً إلى 126 مليون طن. كما تحدث سعادته عن التأثير الذي أضفاه هذا النمو على أن تكون قطر للطاقة واحدة من أفضل شركات الطاقة في العالم. وقال سعادته: إن هذه الإنجازات المُتميزة، التي احتفلنا ونحتفل بها، تُمكننا من تحقيق رؤيتنا وتعزيز مكانة دولة قطر على خارطة الطاقة العالمية. وهذه الرحلة بالضرورة لا تمر بدون تحديات، الأمر الذي يتطلب منا بالتأكيد أن نطور طرق عملنا باستمرار وأن نصبح أكثر إبداعاً في كيفية التكيّف مع بيئة أعمالنا الجديدة. ودعا سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، فريق القيادة لتطوير عقلية قادرة على التكيّف تهدف إلى تطوير الأداء والتميز. ودعا شارك سعادته بعد ذلك في جلسة حوار مع المشاركين في المنتدى، حيث أجاب خلالها على أسئلتهم وقدم نظرة شاملة عن التطورات الهامة في صناعة الطاقة وعلى التوقعات في ضوء تلك التطورات.

أكد سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، أن النمو غير المسبوق الذي شهدته قطر للطاقة جعل منها واحدة من أفضل شركات الطاقة في العالم ، مشيراً إلى توسعة حقل الشمال التي سترفع إنتاج دولة قطر من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن سنويا إلى 126 مليون طن. وقال سعادته في ملتقى القيادة السنوي: إن قطر للطاقة نجحت من خلال قيادتها القوية والمرنة في تحقيق خطوات كبيرة نحو تحقيق رؤيتها. وأوضح بيان صادر عن قطر للطاقة أن ملتقى القيادة السنوي يخلق مساحة هامة لقيادات قطر للطاقة، للمشاركة والتفاعل بين سعادة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي وفريق القيادة التنفيذية. وتابع سعادته: إن هذه الإنجازات المتميزة، التي احتفلنا ونحتفل بها، تمكننا من تحقيق رؤيتنا وتعزيز مكانة دولة قطر على خارطة الطاقة العالمية، وهذه الرحلة بالضرورة لا تمر بدون تحديات، الأمر الذي يتطلب منا بالتأكيد أن نطور طرق عملنا باستمرار وأن نصبح أكثر إبداعا في كيفية التكيف مع بيئة أعمالنا الجديدة. ودعا سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، فريق القيادة لتطوير عقلية قادرة على التكيف تهدف إلى تطوير الأداء والتميز. وشارك سعادته بعد ذلك في جلسة حوار مع المشاركين في الملتقى، حيث أجاب خلالها عن أسئلتهم وقدم نظرة شاملة عن التطورات الهامة في صناعة الطاقة وعلى التوقعات في ضوء تلك التطورات.

قال السيد محمد ناصر الهاجري، العضو المنتدب والمدير العام لشركة الكهرباء والماء القطرية في حديث له مع شبكة CNBC عربية، إن الشركة تعمل على خطط مستقبلية تشمل توسعة لمحطة راس أبو فنطاس بالتعاون مع لمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء وقطر للطاقة. ولفت الهاجري في حديثه إلى أن أرباح الشركة ارتفعت بنسبة 17% في 2022 مقارنةً بـ2021 لتحقق صافي ربح بلغ 1.711 مليار ريال قطري، مشيراً إلى أن هذا الربح يعدّ الأعلى منذ تأسيس الشركة، لافتاً إلى الدعم الذي وفرّه مجلس الإدارة والعاملين في الشركة والشركات التابعة لها. وأشار إلى أنه ومن خلال تنسيقها مع مؤسسة كهرماء، استطاعت الشركة التعامل مع زيادة الطلب على الماء والكهرباء في الفترة الحالية، وخلال كأس العالم في العام الماضي، حيث تم أخذ جميع الاحتياطات والقيام بالصيانات اللازمة، لبقاء جميع المحطات على أهبة الاستعداد لتلبية جميع الاحتياجات. وفي ما يخص الوضع المالي للشركة، قال الهاجري إن وضع المركز المالي لشركة الكهرباء والماء القطرية ممتاز، وذلك مع الأخذ بعين الاعتبار الاحتياجات المستقبلية من حيث التدفق النقدي، بحسب وصفه.

احتفلت كل من قطر للطاقة وشركة شيفرون فيليبس للكيماويات بوضع حجر الأساس لمشروع غولدن ترايانغل للبوليمرات، في مقاطعة أورانج بولاية تكساس الأمريكية، الذي سيتم بناؤه بتكلفة تبلغ 8,5 مليار دولار. وفي كلمة خلال الحفل ألقاها نيابة عن سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، قال السيد أحمد سعيد العمودي، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون تطوير المنشآت السطحية والاستدامة في قطر للطاقة: لقد عملنا، لأكثر من عقدين من الزمن، جنبا إلى جنب مع شركة شيفرون فيليبس للكيماويات للمساهمة في تلبية احتياجات العالم المتزايدة من منتجات بتروكيماوية مبتكرة، والتي تشكل جزءا كبيرا من حياتنا اليومية وتساهم في تشكيل أنماط الحياة الحديثة. وأضاف لقد حرصنا من خلال شراكتنا هذه على ألا تنحصر مسؤوليتنا بتصنيع المنتجات فقط، بل بمواصلة العمل على تمكين النمو المتوازن وتسهيل التنمية البشرية بطريقة مسؤولة ومستدامة. وفي معرض تسليطه الضوء على الأثر الإيجابي للمنشأة الجديدة على الاقتصاد المحلي، قال السيد العمودي: إن المجتمع المحلي في مقاطعة أورانج هو المستفيد المباشر من هذه الشراكة الاستراتيجية، فنحن نستثمر 8,5 مليار دولار لبناء هذه المنشأة العالمية التي تعتبر ثاني أكبر استثمار لقطر للطاقة في الولايات المتحدة، بعد مشروع غولدن باس للغاز الطبيعي المسال الذي يبعد حوالي 35 ميلا من هنا في سابين باس بولاية تكساس، والذي يبلغ استثمارنا فيه أكثر من 11 مليار دولار، كما يعد الاستثمار في هذه المنشأة أهم استثمار اقتصادي في مقاطعة أورانج منذ عقود، حيث سيخلق الوظائف ويدعم النمو الاقتصادي للمنطقة. ومن جانبه، أعرب السيد كيريج ليمونس مدير بشركة شيفرون فيليبس للكيماويات في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ عن سعادته الغامرة بوضح حجر أساس مشروع غولدن ترايانغل للبوليمرات، مؤكدا أن هذا المشروع يعد تحولا كبيرا لمقاطعة أورانج ويأتي تتويجا لأكثر من 20 عاما من التعاون مع قطر للطاقة. وأضاف لقد أتيحت لي فرصة للعمل في قطر من 2001- 2009، وقد كانت تجربة رائعة، يسعدنا أن نتعاون مع قطر للطاقة مرة أخرى لجلب المنتجات التي يحتاجها العالم من /غولدن ترايانغل/ في تكساس ومن قطر أيضا إلى العالم. ومن جهته أكد السيد جون جوثيا قاضي مقاطعة أورانج في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن الشراكة بين قطر للطاقة وشيفرون فيليبس للكيماويات في مقاطعة أورانج سيكون لها أثر كبير على المجتمع في الولاية، من حيث عدد الموظفين وعدد العائلات التي سيدعمها. واعتبر قاضي مقاطعة أورانج أن وضع حجر أساس المشروع فرصة رائعة لمقاطعة أورانج والولايات المتحدة بشكل عام، وأن يكون هذا المشروع هنا، نحن فخورون باختيارنا كموقع لهذا المشروع الجديد. نريد أن ندعمه بأي طريقة ممكنة. نحن جميعا متحمسون لوجودكم هنا. وحضر الاحتفال عدد من كبار المسؤولين في قطر للطاقة، وكل من السيد بروس تشين، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة شيفرون فيليبس للكيماويات، والسيد مارك ليجر، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة فيليبس 66، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين المحليين. ويقع المشروع الجديد حوالي 180 كيلومترا شرق مدينة هيوستن، ويشتمل على وحدة للإثيلين بطاقة تبلغ 2,08 ملايين طن في العام، مما يجعلها الأكبر في العالم، ووحدتين لإنتاج البولي إيثيلين عالي الكثافة بطاقة إجمالية تبلغ مليوني طن في العام، وهو ما سيجعلهما أكبر وحدات من نوعها في العالم. ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج في عام 2026 من هذه المنشأة التي تمتلكها شركة غولدن ترايانغل للبوليمرات والمملوكة بدورها من كل من قطر للطاقة بحصة 49 بالمائة وشيفرون فيليبس بحصة 51 بالمائة.

شاركت وزارة البيئة والتغير المناخي بالتعاون مع قطر للطاقة ممثلة بإدارة المحميات الطبيعية في حملة تنظيف شواطئ سيلين، وتأتي هذه المشاركة ضمن إطار مسؤولية المجتمع للمحافظة على نظافة الشواطئ، حيث تمكن المشاركين من تجميع أكبر عدد من المخلفات والبلاستيك في شواطئ سيلين. وتأتي هذه الحملة بهدف رفع الوعي لدى أفراد المجتمع منذ الصغر والمساهمة في خدمة المجتمع.

أعلنت قطر للطاقة تحقيق اكتشاف مكمن نفط خفيف من خلال بئر جونكر-1 X الاستكشافية العميقة التي تم حفرها في منطقة رخصة الاستكشاف PEL39 الواقعة قبالة سواحل جمهورية ناميبيا. وتم حفر بئر جونكر-1 إلى عمق إجمالي قدره 6,168 متراً في مياه يبلغ عمقها 2,210 أمتار. وقد بدأت عمليات تحليل البيانات التي تم الحصول عليها والتخطيط للمزيد من عمليات التقييم لتحديد حجم وإمكانات الموارد المكتشفة. وتمتلك قطر للطاقة حصة تبلغ نسبتها 45% من حقوق رخصة الاستكشاف PEL39، بينما تمتلك شركة شل المشغّل 45 %، ومؤسسة البترول الوطنية الناميبية نامكور 10 %. وفي معرض تعليقه بهذه المناسبة، قال سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة: نحن سعيدون بهذا الاكتشاف، وهو إعلاننا الثالث لاكتشاف نفطي في ناميبيا. أود أن أغتنم هذه المناسبة لأهنئ شركاءنا شل ونامكور، وأن أشكر حكومة جمهورية ناميبيا التي قدّمت الكثير من الدعم لهذا الجهد الاستكشافي. يأتي هذا الإعلان في أعقاب اكتشافين نفطيين آخرين أعلنت عنهما قطر للطاقة خلال شهر فبراير 2022 في بئري Graff-1 وVenus-1X، الواقعين في حوض أورانج قبالة سواحل ناميبيا. وبالإضافة إلى رخصة الاستكشاف PEL39، تمتلك قطر للطاقة حصصاً في منطقتي رخصة الاستكشاف PEL56 30 % ، ورخصة الاستكشاف PEL91 28,33 %، بمساحة إجمالية تبلغ 28,327 كيلومتراً مربعاً. وتقع بئر جونكر-1 X في المياه العميقة على بعد 270 كيلومتراً من شواطئ ناميبيا. وقد بدأت عمليات الحفر في ديسمبر 2022، واستكملت بأمان في الأيام القليلة الماضية.

أعلنت قطر للطاقة تحقيق اكتشاف مكمن نفط خفيف، من خلال بئر جونكر-1 X الاستكشافية العميقة التي تم حفرها، في منطقة رخصة الاستكشاف PEL39 الواقعة قبالة سواحل جمهورية ناميبيا. وذكرت أنه تم حفر بئر جونكر-1 إلى عمق إجمالي قدره 6,168 متراً في مياه يبلغ عمقها 2,210 أمتار. وقد بدأت عمليات تحليل البيانات التي تم الحصول عليها والتخطيط للمزيد من عمليات التقييم لتحديد حجم وإمكانات الموارد المكتشفة. وتمتلك قطر للطاقة حصة تبلغ نسبتها 45 بالمائة من حقوق رخصة الاستكشاف PEL39، بينما تمتلك شركة شل (المشغل) 45 بالمائة، ومؤسسة البترول الوطنية الناميبية نامكور 10 بالمائة. وفي هذا السياق، أعرب سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة عن سعادته بهذا الاكتشاف، وقال: هو إعلاننا الثالث لاكتشاف نفطي في ناميبيا. أود أن أغتنم هذه المناسبة لأهنئ شركاءنا شل ونامكور، وأن أشكر حكومة جمهورية ناميبيا التي قدمت الكثير من الدعم لهذا الجهد الاستكشافي. يأتي هذا الإعلان في أعقاب اكتشافين نفطيين آخرين أعلنت عنهما قطر للطاقة خلال شهر فبراير 2022 في بئري Graff-1 وVenus-1X، الواقعين في حوض أورانج قبالة سواحل ناميبيا. وبالإضافة إلى رخصة الاستكشاف PEL39، تمتلك قطر للطاقة حصصا في منطقتي رخصة الاستكشاف PEL56 (30 بالمائة)، ورخصة الاستكشاف PEL91 (28,33 بالمائة)، بمساحة إجمالية تبلغ 28,327 كيلومترا مربعا. وتقع بئر جونكر-1 X في المياه العميقة على بعد 270 كيلومترا من شواطئ ناميبيا. وقد بدأت عمليات الحفر في ديسمبر 2022، واستكملت بأمان في الأيام القليلة الماضية.