توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
توعد أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، الاحتلال الإسرائيلي بجحيم جديد، مؤكداً أن المقاومة في غزة مستعدة لمعركة استنزاف طويلة. وقال في كلمة مصورة حصلت عليها الجزيرة، اليوم الجمعة، إنه بعد 32 أسبوعاً منذ 7 أكتوبر وشعب غزة ومقاوموه يخوضون حرباً غير متكافئة ودفاعاً أسطورياً ضد همجية العدو، مضيفاً: أيام وليال وأسابيع طويلة مارس العدو وحكومته النازية فيها أبشع جرائم الإبادة ضد شعبنا. وأشار إلى أن جيش العدو يتفاخر بجرائمه التي ارتكبها في غزة كإنجازات عسكرية، موضحاً أن الترويع والإجرام والتدمير الممنهج هو الاستراتيجية الثابتة المتبعة من العدو في غزة. وتابع بحسب موقع الجزيرة نت: كما توعدنا العدو في كل مرة أنه حيث يطمح إلى تسجيل نصر أو انجاز سيجدنا أمامه.. العدو في سلسلة من التخبط قرر بدء عدوان بري على رفح وحي الزيتون وجباليا ظاناً أنها باتت أهدافاً سهلة. وشدد على أن العدو متوهماً أنه إذا أحرق الأخضر واليابس منذ أكثر من 7 أشهر فإنه لن يجد فيها مقاومة تذكر، متابعاً: العدو يدخل الجحيم من جديد ويواجه مقاومة أشد.. ومجاهدونا تمكنوا خلال 10 أيام من استهداف 100 آلية عسكرية صهيونية في محاور القتال بغزة. وقال إن العدو في كل مناطق توغله يعد قتلاه وجرحاه بالعشرات ولا يكاد يتوقف عن انتشال جنوده، مضيفاً أن العدو يعلن عن جزء من خسائره لكن ما نرصده أكبر بكثير، متابعاً: نواجه العدو بالأسلحة المضادة للدروع والأفراد وبتفجير المباني وفتحات الأنفاق وحقول الألغام والقنص. واعتبر أن رغم حرب التجويع والتدمير والقتل فإن المقاومة ومن خلفها الشعب الفلسطيني تخرج أمام العدو من كل مكان، مضيفاً: مجاهدونا يواجهون قوة مرتجفة متخبطة ويعيدونها مكسورة لا تجد سوى الخيبة، متطرقاً إلى دعم واشنطن للاحتلال قائلاً: الأسلحة الأمريكية المسخرة لإبادة شعبنا تحدث دماراً هائلاً وهو الإنجاز الوحيد لهذا العدو المأزوم. ورأى أنه بعد 224 يوماً فإن ما يحدث من مواجهة بطولية للمقاومة والشعب الفلسطيني تؤكد قدرتهما على الصمود والقتال، متابعاً: مستعدون لمعركة استنزاف طويلة مع العدو.... نحن غزة بسمائها وهوائها وبحرها ورمالها. وقال: متلازمة الفشل لقيادة العدو وأكذوبة الضغط العسكري لتحرير الأسرى وصفة لتسريع ذهابهم للمجهول.. نعلن باستمرار وبكل وضوح عن بعض حالات القتلى والموتى لأسرى العدو نتيجة غطرسة وتضليل حكومتهم. ووجّه التحية لكل أحرار العالم في أوروبا وآسيا وأمريكا الجنوبية وكل العالم على تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، معتبراً أن هذا التضامن غير المسبوق الذي يفضح الاحتلال يعبر عما أحدثه طوفان الأقصى من زلزال في الوعي العالمي، مؤكداً أن معركة طوفان الأقصى أحدثت زلزالاً على مستوى الوعي العالمي.
822
| 17 مايو 2024
قصفت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس مدينة عسقلان بدفعة من الصواريخ انطلاقاً من منطقة توغل جيش الاحتلال، شرق جباليا شمالي غزة حيث تدور معارك ضارية تزامناً مع القتال في حي الزيتون بمدينة غزة وفي رفح جنوباً. وقالت كتائب القسام -عبر تليغرام- إنها قصفت مدينة عسقلان برشقة صاروخية ردا على المجازر بحق المدنيين، في حين قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن صاروخين أطلقا من غزة على سديروت، وتم اعتراض أحدهما بينما سقط الآخر في منطقة مفتوحة، بحسب موقع الجزيرة نت. وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد أفادت بأن 3 إسرائيليين أصيبوا فجر اليوم الأحد جراء سقوط صاروخ أطلق من غزة، في عسقلان التي تبعد 13 كيلومتراً تقريباً عن حدود شمال القطاع. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه قرر العودة للعمل في جباليا شمالي قطاع غزة وترحيل السكان، في ظل ما قال إنها محاولات حماس استعادة قدراتها في المنطقة. من جهتها، أعلنت كتائب القسام -منذ صباح اليوم- استهداف عدد من الدبابات الإسرائيلية بقذائف الياسين 105 شرق مخيم جباليا، وقصف قوات الاحتلال في المحور نفسه بقذائف الهاون. مسيّرة تستهدف الميركافا وبثت القسام تسجيلاً مصوراً لاستهداف إحدى الدبابات الإسرائيلية من طراز ميركافا، حيث أسقطت قذيفة مضادة للدروع بواسطة طائرة مسيرة على الدبابة شرق مخيم جباليا. وفي وقت سابق، بثت القسام مشاهد لمعارك حي الزيتون بمدينة غزة، حيث استهدفت قواتِ الاحتلال بقذائف الهاون، وظهرت مروحيات إسرائيلية تجلي القتلى والجرحى، وفق ما ذكرته المقاومة. واعترف جيش الاحتلال -منذ مساء أمس- بمقتل أحد جنوده خلال معارك حي الزيتون، كما أفاد الإعلام الإسرائيلي بإصابة اللواء يوغاف بار ششت نائب مراقب المنظومة الأمنية خلال اشتباكات مع المقاومة، وهو أرفع ضابط يصاب منذ بداية الحرب، وفقا لتقارير إسرائيلية. ونقلت صحيفة إسرائيل اليوم عن مصادر في الجيش الإسرائيلي قولها إن حركة حماس أعادت تنظيم قواتها في حي الزيتون، وسط القطاع، مشيرة إلى أن ذلك يعرض القوات الإسرائيلية في محور نتساريم للخطر، وأضافت أنه بالنظر لعدم وجود قوة بديلة، فإن حماس ستعود إلى رفح وجباليا والزيتون، مؤكدة أن من الصعب ترجمة الإنجازات العملياتية للجيش من دون تحرك إستراتيجي. حماس تحتفظ بقدراتها كما نقلت القناة الـ13 الإسرائيلية عن رئيس الأركان هرتسي هاليفي قوله إن غياب خطة سياسية في غزة سيدفع الجيش لتكرار عملياته في مناطق مختلفة. في السياق نفسه، نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن محللين أنه من غير المرجح أن تؤدي سيطرة إسرائيل على رفح إلى توجيه ضربة تكتيكية قوية لحماس. ورأى المحللون أيضاً أن عودة القتال في مدينة غزة ومناطق شمال القطاع تظهر احتفاظ حماس بقدراتها القتالية، فيما نقلت شبكة إيه بي سي عن مسؤولين سابقين بالخارجية الأمريكية قولهم إن الحرب في غزة أدت لمقتل 34 ألف فلسطيني بينهم 14 ألف طفل، قتل معظمهم بذخائر أمريكية. ومنذ أكثر من 7 أشهر، تشن إسرائيل حرباً على غزة، يصفها خبراء أمميون وحقوقيون بأنها حرب إبادة وتجويع، حيث استشهد وأصيب عشرات الآلاف، أغلبهم أطفال ونساء، ودمرت قرابة 70% من البنية التحتية المدنية من منازل ومدارس ومستشفيات. وفي أحدث إحصائية لوزارة الصحة في غزة ظهر اليوم، ارتفع عدد الشهداء منذ بداية الحرب إلى 35 ألفاً و34 شهيداً، وبلغ عدد الجرحى 78 ألفا و755 جريحاً. وقالت الوزارة إن قوات الاحتلال ارتكبت 8 مجازر ضد العائلات خلال الـ24 ساعة الماضية، وقد وصل إلى المستشفيات 114 مصاباً وجثامين 63 شهيداً، بينما لا يزال كثير من الجرحى ومن جثث الشهداء تحت الركام وفي الطرقات إذ لم تتمكن فرق الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم بسبب اشتداد القصف الإسرائيلي.
1138
| 12 مايو 2024
أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل ضابطين برتبة رائد وإصابة ثالث بجروح خطيرة أمس الأحد وسط قطاع غزة، في حين أعلنت كل من كتائب عز الدين القسام وسرايا القدس عن تنفيذ عمليات جديدة ضد الاحتلال في مناطق مختلفة من القطاع. وكانت القسام أعلنت الليلة الماضية أنها قتلت وجرحت عدداً من الجنود في كمين بمنطقة المغراقة وسط قطاع غزة، موضحة أن مجاهديها استخدموا في الكمين عبوات ناسفة، وصواريخ أطلقتها طائرات إف -16″ الإسرائيلية على المدنيين ولم تنفجر. واليوم الإثنين، أعلنت كتائب عز الدين القسام، بحسب موقع الجزيرة نت، أنها دكت قوات الاحتلال في محور نتساريم بقذائف الهاون. وقالت في بيان مقتضب عبر تليغرام، إنها شنت هجوماً بقذائف الهاون على الجيش الإسرائيلي في محور نتساريم الذي يفصل شمال قطاع غزة عن جنوبه. وجاء في البيان أن القسام تدك القوات الصهيونية الموجودة في محور نتساريم بقذائف الهاون. ويأتي ذلك بعد أقل يوم من تمكّن القسام من قتل وجرح عدد من الجنود في كمين بمنطقة المغراقة وسط قطاع غزة. ومن جانبها، قالت سرايا القدس إنها أسقطت طائرة إسرائيلية من نوع كواد كابتر خلال تنفيذها مهام استخبارية شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة. وفي السياق ذاته، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه تم إطلاق صاروخين من قطاع غزة باتجاه أسدود. وقالت القناة 13 الإسرائيلية إنه تم اعتراض صاروخين في أجواء مدينة سديروت. ووفق أحدث معطيات الجيش الإسرائيلي عبر موقعه الإلكتروني، فقد قُتل من عناصره 606 عسكريين منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر الماضي، بينهم 261 سقطوا منذ بداية الهجوم البري على القطاع في 27 من الشهر نفسه. وارتفعت حصيلة إصابات الجيش وفق المصدر ذاته إلى 3 آلاف و310 عسكريين منذ بداية الحرب، بينها 513 إصابة حرجة.
318
| 29 أبريل 2024
دعا أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إلى التصعيد على كل الجبهات، مؤكدا أن إسرائيل “عالقة” في قطاع غزة وتعرقل جهود الوساطة لوقف إطلاق النار المستمر منذ أكثر من 6 أشهر. وقال أبو عبيدة في كلمة بمناسبة مرور 200 يوم من معركة طوفان الأقصى، إن العدو الإسرائيلي عالق في غزة، ولم يستطع خلال 200 يوم أن يحقق سوى المجازر الجماعية والتدمير والقتل”. قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنه «بعد 200 يوم من معركة طوفان الأقصى لا يزال العدو المجرم يحاول لملمة صورته، لكنه لن يحصد سوى الخزي والهزيمة». وأضاف أبو عبيدة -خلال كلمة حصرية بثتها الجزيرة- أن «العدو لن يحصد إلا الخزي والعار وإساءة الوجه، سواء بانكسار جيشه وفشله المدوي أمام بأس المقاومة، أو في صورته القذرة الوحشية التي تحطمت أمام العالم بأسره الذي عرف الاحتلال على حقيقته البشعة كما لا يعرفها من قبل». وتابع المتحدث باسم القسام «لا يزال الجيش الهمجي عالقا في رمال غزة بلا هدف ولا أفق ولا انتصار موهوم ولا تحرير لأسراه، ويستغل ورطته على الأرض في المزيد من الانتقام الهمجي العشوائي الذي لم يحقق يوما انتصارا لأي من الغزاة». وشدد على أن المقاومة ستظل راسخة في غزة رسوخ جبال فلسطين، وأن ضرباتها للعدو ستستمر وتتخذ أشكالا متجددة وتكتيكات متنوعة ومتناسبة طالما استمر العدوان، مضيفا «شاهد العالم طرفا من بأس مجاهدينا وضرباته الموجعة، ليس فقط أثناء وجود العدو في مناطق التوغل، بل أثناء انسحابه أو قبيل انسحابه». أكاذيب نتنياهو وحول ربط «الانتصار في الحرب» باجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع، قال أبو عبيدة، إن ذلك من «أكاذيب حكومة العدو المتواصلة لمحاولة إيهام العالم بأنها قضت على غالبية الكتائب في قطاع غزة ولم يتبق سوى كتائب رفح، للهروب من حقيقة الفشل الكبير والعجز الذي ينتابها في تحقيق أهدافها من حربها الإجرامية». وشدد على أن جيش الاحتلال لم يستطع خلال 200 يوم أن يحقق سوى الدماء والمجازر المروعة التي يتقنها كل جبان يمتلك الطائرات والقنابل الفتاكة، وأن عليه أن ينتظر خروج المقاومة في أي بقعة يحاول من خلالها تحقيق أي إنجاز يرفع به معنويات جنوده، وإطالة حكم حكومته. وثمّن أبو عبيدة صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته في غزة الذي أذهل العدو والصديق رغم الابادة والمحرقة النازية، مشددا على أن المقاومة لن تتنازل بأي حال حال عن الحقوق الأساسية الإنسانية للشعب الفلسطيني الصابر، وعلى رأسها وقف العدوان وانسحاب العدو وعودة النازحين وإعادة الاعمار ورفع الحصار. وقال إن تعنت الاحتلال في هذه القضايا يؤكد أن حربه ليست سوى حرب إبادة، مضيفا «بات واضحا وجليا أن حكومة العدو تماطل وتتلكأ في الوصول لصفقة للتبادل وتحاول وعرقلة جهود الوسطاء للوصول إلى وقف لإطلاق النار، في محاولة لكسب المزيد من الوقت». وذكّر أبو عبيدة باستمرار وجود الأسيرين هدار غولدن وشاؤول آرون في الأسر لدى المقاومة منذ 10 سنوات. ووجه خطابه للجمهور الإسرائيلي متسائلا: «أين الأسير الإسرائيلي من أصل إثيوبي أبراهام منغستو، وأين هشام السيد؟.. لقد طواهم النسيان لأنهم ليسوا من اهتمامات نتنياهو وزوجته وحكومته المتطرفة». وتابع أبو عبيدة أن «سيناريو رون آراد ربما يكون السيناريو الأوفر حظا تكراره مع أبنائكم في غزة». وأضاف في هذا السياق، «ستدرك عائلات الأسرى ولكن ربما بعد فوات الأوان أن حكومتهم الفاشية قد ارتكبت بحقهم كارثة ومأساة ستظل حاضرة لوقت طويل وسيعانون هم منها كعائلات بعد أن يكون بنيامين نتنياهو قد أنهى مناوراته السياسية وألاعيبه البائسة». الوقت حرج ضيق وتابع: «الكرة في ملعب من يعنيه الأمر من جمهور العدو لكن في وقت حرج وضيق وخطير.. عودناكم عبر تاريخنا بأننا الأكثر مصداقية ووضوحا من حكومتكم». ولفت أبو عبيدة إلى أن من أهم آثار طوفان الأقصى « استنهاض الأمة وتوحيد ساحاتها وجمع جبهاتها حول هدف واحد هو فلسطين والأقصى، بعد سعي العدو لعزل القضية الفلسطينية والاستفراد بالقدس والأقصى لحسم الصراع وتهويد أحد أقدس مقدسات المسلمين». وأضاف المتحدث باسم القسام « نقدر كل جهد عسكري وشعبي انضم إلى طوفان الأقصى ونخص جبهات القتال في لبنان واليمن والعراق وتضحياتها الأبية وندعو كل جماهير أمتنا الى تصعيد الفعل المقاوم بكل اشكاله وفي كل الساحات». وأكد أبو عبيدة أن ردة الفعل الهستيرية تجاه الفعل المقاوم من مختلف الجبهات تدل على أهمية ذلك العمل المقاوم الذي يلتئم من مختلف الجبهات لاول مرة في تاريخ القضية الفلسطينية من حيث نطاقه وأشكاله. وقال أبو عبيدة إن أولى الجبهات وأهمها هي جبهة الضفة المحتلة، التي هي خاصرة هذا العدو وخط المواجهة الأقرب الذي يغير كل المعادلات، مقدما التحية للمقاومة في الضفة، كما اعتبر أهم الساحات العربية ومن أكثرها إشغالا لبال العدو هي الجماهير الأردنية التي ندعوها لرفع صوتها أكثر. ويأتي ظهور أبو عبيدة بعد 200 يوم من بدء الحرب على قطاع غزة، عقب آخر ظهور له والذي كان منذ نحو 45 يوما، وذلك في الثامن من مارس الماضي، حين أكد أنه لا صفقة لتبادل الأسرى بدون وقف إطلاق النار، وأن حياة الأسرى في غزة مهددة نتيجة المجاعة.
1620
| 24 أبريل 2024
كشفت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- ولأول مرة عن صور خاصة بتتبع تحركات ضابط إسرائيلي كان مسؤولاً عن حصار واقتحام مستشفى الشفاء بغزة قبل قنصه وقتله. وهذه هي المرة الأولى التي تكشف القسام فيها عن صور التقطها جهاز الرصد والتتبع الخاص بها خلال معركة طوفان الأقصى، بحسب موقع الجزيرة نت مساء اليوم الأحد. وأظهرت المشاهد الحصرية التي بثّتها قناة الجزيرة، تتبُّع مقاتلي القسام تحركات الضابط في وحدة شلداغ يتسهار هوفمان قبل مقتله برصاص قناص؛ إذ ظهر في مركز قيادة ميداني بمدينة غزة برفقة عدد من الجنود يبعد قرابة كيلومتر عن مستشفى الشفاء. ويتهسار هوفمان هو الضابط الإسرائيلي المسؤول عن حصار واقتحام مستشفى الشفاء غربي مدينة غزة، منتصف نوفمبر الماضي. وكانت القسام قد نشرت فيديو قنص الضابط هوفمان بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتله نهاية يناير الماضي. وفي 22 فبراير قالت كتائب القسام، إن مقاتليها نفذوا منذ 7 أكتوبرالماضي، 57 مهمة قنص، منها 34 ببندقية الغول القسامية محلية الصنع، وأدت إلى مقتل العشرات من جنود الاحتلال الإسرائيلي. وتحرصكتائب القسام على توثيق عملياتها ضد قوات وآليات جيش الاحتلال -في مختلف محاور القتال- منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية أواخر أكتوبر، حيث تستخدم القسام قذائف مضادة للأفراد والدروع والتحصينات، علاوة على الكمائن المحكمة وعمليات القنص الدقيقة.
1510
| 17 مارس 2024
بعث أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس في ظهوره مساء اليوم الجمعة قبيل دخول شهر رمضان بالعديد من الرسائل للشعب الفلسطيني وللعالم وخاصة للاحتلال الإسرائيلي، مجدداً التأكيد على أنه لا صفقات قبل وقف الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ 5 أشهر، مضيفاً أن الاحتلال كان يخطط لعدوانه الهمجي الذي ينفذه في غزة والضفة الغربية والقدس، قبل السابع من أكتوبر الماضي الذي نفّذت فيه المقاومة الفلسطينية عملية طوفان الأقصى. وقال أبوعبيدة خلال كلمة حصرية بثتها الجزيرة: 1- إن المجاعة التي ألقت بظلالها على كل مكونات مجتمع قطاع غزة امتدت لأسرى الاحتلال الإسرائيلي لديهم، حتى باتت حياة بعضهم مهددة بسبب المرض ونقص الغذاء والدواء. 2- العقلية المريضة الإرهابية للاحتلال تعدت بشاعة النازية إلى حرب تجويع متعمدة يشاهد فيها العالم قتل الآباء الساعين إلى قوت أبنائهم وتجويع الأطفال وقتلهم جوعا ومرضا في أبشع جريمة حرب غير مسبوقة. 3- حكومة الاحتلال تستخدم الخداع والمراوغة في التفاوض وتتسم بالتخبط والارتباك، مؤكداً على أن أولية المقاومة القصوى لإنجاز تبادل أسرى هي الالتزام التام بوقف العدوان بشكل كامل وما يترتب عليه من انسحاب قوات الاحتلال وعودة النازحين وإعادة الإعمار. 4- خاطب أبو عبيدة عائلات أسرى الاحتلال في غزة، بأنه إن كانوا معنيين بحياة ذويهم فيجب أن يعلموا أن حكومتهم ومجلس حربهم يتلاعبون بحياة أبنائهم ويصرون على استلامهم في توابيت، على حد تعبيره، مضيفاً: الكرة في ملعبهم لإنقاذ من يمكن إنقاذه منهم. 5- تباكي الإدارة الأمريكية على أعداد محدودة من أسرى الاحتلال وتجاهلها الإبادة الجماعية والمحرقة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني فضلاً عن تجاهلها آلاف الأسرى من أبنائه يؤكد ازدواجية معاييرها وعدم اكتراثهم لحقوق الإنسان ولا لأي قانون دولي مزعوم. 6- الشعب الفلسطيني الذي يقف أمام عدوان صهيوني أمريكي غير مسبوق في التاريخي، قدم ملحمة السابع من أكتوبر رداً على عدوان متواصل منذ عقود بلغ ذروته بمحاولة تهويد وهدم المسجد الأقصى، مؤكداً على أن هذه المعركة تؤسس لمرحلة جديدة على مستوى العالم عنوانها أن: الحق لا ينتزع إلا بالقوة. 7- المقاومة مع استمرارها في القتال لليوم الـ154 تكبد قوات جيش الاحتلال خسائر كبيرة في صفوف ضباطه وجنوده وآلياته، وخلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة تم تنفيذ عدد كبير من العمليات النوعية، وإيقاع العدو في كمائن محكمة بمناطق القتال. 8- دعوة الشعب الفلسطيني في الضفة والقدس وفلسطين المحتلة 1948 للنفير والزحف للأقصى والرباط فيه وعدم السماح بفرض الوقائع على الأرض، ودعوة أبناء الأمة الإسلامية في كل مكان لإعلان النفير ومواجهة غطرسة الاحتلال في كل ساحة داخل فلسطين وخارجها.
1344
| 08 مارس 2024
سهيل زيادة هو مقاوم ومناضل فلسطيني وأحد أبرز كوادر كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في تصنيع قذائف الهاون بكافة أشكالها، وفي صناعة العبوات الموجهة بالساعات الموقوتة والاتصال اللاسلكي، ساهم في تصنيع صواريخ القسام 1 و2″ وآر بي جي (قاذف البنا)، استشهد في عملية استطلاعية شرق مدينة غزة بعدما قصفته الدبابات الإسرائيلية ورفاقه بـ7 قذائف. ولد سهيل عبد الكريم زيادة -وكنيته أبو العبد- يوم 3 نوفمبر 1975 في مخيم جباليا شمال شرقي مدينة غزة، وترعرع في بيت بسيط ملتزم بتعاليم الإسلام، كانت طفولته بداية الانتفاضة الأولى، وكان مشدودا لحب المساجد، فكان منذ نعومة أظافره من رواد مسجد العودة إلى الله، بدأ حياته الجهادية مع بداية دراسته الثانوية رغم تفوقه. درس سهيل زيادة في الجامعة الإسلامية إلى أن اعتقلته السلطة الفلسطينية عام 1996. التجربة الفدائية تعرّف سهيل على الشهيد القائد عماد عقل، ثم انضم إلى صفوف كتائب القسام، ولم يستمر طويلا في هذا المجال حتى أصبح مطاردا من قبل السلطة الفلسطينية التي قبضت عليه في أول أيام العيد، وزجت به في سجن السرايا الذي قضى فيه 5 سنوات. حاول سهيل زيادة مع عدد من المجاهدين عام 1998 الهرب من سجن السرايا، حيث ذاقوا أشد أنواع التعذيب، ولكن قُبض عليهم بعد ساعات عدة، ووضعوا في أقبية التحقيق بأقسى الظروف لمدة 5 أيام. كانت انتفاضة الأقصى عام 2000 سببا في تحريره برفقة من معه من المجاهدين، فقد رفض السجان إطلاق سراحهم بعد أن بدأ القصف عليهم في سجنهم على الرغم من إخلاء جميع أفراد الأمن وتُرك المساجين لقدر الموت، فكسروا أبواب السجن وهربوا وعاشوا بعدها حياة المطاردة من جديد، ولكن هذه المرة من السلطة والاحتلال معا. التجربة العسكرية تولى زيادة قيادة مجموعات عدة في كتائب القسام نفذت اقتحامات في المستوطنات شمال غزة وقصفتها بقذائف الهاون التي امتلك خبرة واسعة في تصنيع كافة أنواعها. يعتبر أحد مهندسي تصنيع قذائف آر بي جي وصواريخ القسام 1 و2″، وكذلك العبوات الموقوتة والموجهة لاسلكيا، وقد فقد 3 أصابع من يده أثناء تركيبه إحدى العبوات، كما أصيب في رأسه أثناء ملاحقته من قبل جهاز الاستخبارات العسكري الفلسطيني بعد إطلاقه صواريخ باتجاه مستوطنة سديروت. كان زيادة يمثل كتائب القسام عن المنطقة الشمالية في غرفة العمليات المشتركة للأجنحة العسكرية للتنظيمات الفلسطينية، وقد شارك في التخطيط والإعداد لعدد كبير من العمليات العسكرية، منها: • عملية اقتحام مجمع مستوطنات غوش قطيف. • عملية مستوطنة دوغيت شمال غزة، وهي إحدى أكبر المستوطنات الإسرائيلية، وقد أدت العملية إلى مقتل جنديين إسرائيليين. • كان من المشاركين والمخططين لعملية في مستوطنة إيلي سيناي التي قُتل فيها عالم نووي إسرائيلي. • عملية نتساريم وعملية مفترق أبو العجين. • عملية تدمير ناقلتي جنود في منطقة بيت لاهيا شمال غزة. استشهد سهيل زيادة في تمام الساعة الثامنة مساء يوم الأحد 5 مايو/أيار 2002 عن عمر 27 عاما خلال عملية استطلاعية شرق مدينة غزة، إذ قصفته الدبابات الإسرائيلية مع رفاقه بـ7 قذائف، وبقي ينزف هو والشهيد مازن فؤاد رزق (23 سنة) دون أن تسمح قوات الاحتلال لسيارات الإسعاف بنقلهما إلى المستشفى، في حين تمكنت سيارات الإسعاف من نقل مجاهدآخركانمعهما.
1906
| 21 فبراير 2024
تخوض المقاومة الفلسطينية معارك مع قوات الاحتلال في حي الزيتون بمدينة غزة، وأعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) قتل 7 جنود إسرائيليين واستهداف مجموعتين إسرائيليتين تحصنتا بمنزلين غربي خان يونس وإيقاع أفرادهما بين قتيل وجريح. وأعلنت القسام أنها قنصت جنديا إسرائيليا في حي الزيتون وأصابته إصابة مباشرة، كما استهدفت دبابة إسرائيلية من نوع ميركافا بقذيفة الياسين 105 جنوب حي الزيتون. كما أعلنت أن مقاتليها أكدوا استهداف قوة إسرائيلية خاصة متحصنة داخل منزل بقذيفة آر بي جي والاشتباك معها بالأسلحة الرشاشة، والإجهاز على 4 جنود من مسافة صفر وإصابة الباقين، وذلك في منطقة الحاووز غرب مدينة خان يونس. وقالت القسام إن مقاتليها أكدوا استهداف مجموعتين من جنود الاحتلال في المنطقة نفسها تحصنتا داخل منزلين بقذائف تي بي جي وإيقاع أفرادهما بين قتيل وجريح، كما تم استهداف دبابة ميركافا إسرائيلية بعبوة شواظ في منطقة الحاووز أيضا. وقالت القسام إن مقاتليها استهدفوا جنودا للاحتلال تحصنوا بمنزل بقذيفة تي بي جي شمال حي الأمل غرب مدينة خان يونس، وأكدت مقتل 3 جنود وهبوط مروحية إسرائيلية لإخلائهم. وغرب حي الأمل أيضا، أعلنت القسام استهداف 3 ناقلات جند إسرائيلية بقذيفة الياسين 105 وقنص جندي إسرائيلي في حي الزيتون بمدينة غزة وإصابته إصابة مباشرة، كما أعلنت استهداف دبابة إسرائيلية من نوع ميركافا 4 بقذيفة الياسين 105 جنوب حي الزيتون بمدينة غزة.
840
| 21 فبراير 2024
قال الناطق باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام أبو عبيدة، إن أسرى الاحتلال يعيشون أوضاعاً صعبة ويكافحون من أجل الحياة، مؤكداً أنهم يحاولون حماية حياتهم. وأضاف أبو عبيدة في كلمة ألقاها، اليوم الجمعة: حذرنا عشرات المرات من المخاطر التي يتعرض لها أسرى العدو لدى المقاومة، لكن قيادة العدو تجاهلت ذلك، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال تعمد قتل أسراه وإصابتهم. وأردف أبو عبيدة: حاولنا حماية ورعاية الأسرى منذ أشهر لتحقيق مصالح شعبنا، ولا نزال نسعى لذلك، مؤكداً في الوقت ذاته أن الخسائر في صفوف الأسرى باتت كبيرة جداً. ولفت أبو عبيدة إلى أن المقاتلين يخوضون في كافة مناطق التوغل في شمال ووسط وجنوب غزة معارك بتكتيكات منوعة وبأسلحة مناسبة، ويلحقون خسائر فادحة وغير مسبوقة في صفوف الاحتلال. وتابع: معركة طوفان الأقصى تمثل بداية النهاية لأقدم احتلال بالتاريخ الحديث، وستكون نقطة فاصلة في تاريخ أمتنا. ونهاية يناير الماضي، نشرت كتائب القسام رسالة خاطبت فيها عائلات الأسرى الإسرائيليين مفادها أنه في حال استمرت حكومة بنيامين نتنياهو في الحرب على غزة فعليهم أن يتوقعوا خبر مقتل جميع الأسرى بغارات جيشهم. ويُقدر وجود نحو 137 رهينة ما زالوا محتجزين في قطاع غزة، وفق تقارير إعلامية متطابقة، وتصريحات مسؤولين إسرائيليين. وترعى قطر ومصر، إلى جانب الولايات المتحدة، جهوداً للتوصل إلى هدنة مؤقتة ثانية في غزة، حيث تم التوصل للهدنة الأولى، في نوفمبر الماضي، وأسفرت عن إطلاق سراح 105 محتجزين لدى حماس، بينهم 81 إسرائيلياً، و23 مواطناً تايلاندياً، وفلبيني واحد، و240 أسيراًفلسطينياً.
666
| 16 فبراير 2024
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تدمير أكثر من 1108 آليات إسرائيلية منذ بداية الحرب على قطاع غزة بقذائف الياسين 105، مشيرة إلى أن ذلك الاستهداف أسفر عن مقتل وإصابة عدد كبير من الضباط والجنود الإسرائيليين، فيما وصلت أرقام الإصابات في صفوف جيش الإحتلال إلى 2840 ضابطاً وجندياً منذ 7 أكتوبر الماضي. وأضافت القسام اليوم، بحسب موقع الجزيرة نت، أن الآليات المدمرة شملت 962 دبابة و55 ناقلة جند و74 جرافة و3 حفارات و14 مركبة عسكرية، موضحة أن عدداً من الجنود الإسرائيليين قتلوا بعد سحق الطيران الصهيوني آلياتهم لعدم قدرة قوات الإنقاذ على سحبها. في السياق نفسه، قالت كتائب القسام إن عناصرها اشتبكوا مع قوة إسرائيلية في مفترق الصناعة بغزة، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح. وأضافت في بيان، أن قواتها استهدفت دبابة من نوع ميركافا 4 بقذيفة الياسين- 105. من ناحيتها، أعلنت سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– استهداف تجمع لجنود إسرائيليين بصاروخ موجه من عيار 107 شرق المحافظة الوسطى في قطاع غزة. وبثت مشاهد من أبرز العمليات التي نفذها مقاتلوها خلال شهر يناير المنصرم. على الجانب الآخر، أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة 12 عسكرياً في معارك قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية. وحسب أرقام الجيش الإسرائيلي، فإن 2840 ضابطاً وجندياً أصيبوا منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر الماضي، منهم 1314 منذ بدء الهجوم البري في 27 أكتوبر. كما أضاف الجيش الإسرائيلي أن 347 ضابطاً وجندياً ما زالوا يتلقون العلاج، بينهم 25 حالتهم خطيرة. وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد أعلنت إصابة 54 جندياً إسرائيلياً بنيران صديقة منذ بدء الاجتياح البري لقطاع غزة.
594
| 08 فبراير 2024
أعلن أبو عبيدة الناطق الرسمي باسم كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس عن تدمير 43 آلية عسكرية، وقتل 15 جندياً إسرائيلياً من نقطة الصفر. وقال في بيان على تيلغرام، بحسب موقع الجزيرة نت اليوم الأحد، إن القسام تمكنت من قنص ضابط وجندي إسرائيليين، وإيقاع عشرات آخرين بين قتيل وجريح، وتفجير نفق في عدد من جنود الاحتلال. وأضاف أبو عبيدة أن مقاتلي القسام استولوا على 4 طائرات دون طيار، ودكّوا حشوداً عسكرية بقذائف الهاون في كل محاور القتال، بالإضافة إلى توجيه رشقة صاروخية مكثفة نحو تل أبيب ومحيطها. وقالت القسام -اليوم الأحد- إنها استهدفت 3 دبابات إسرائيلية من نوع ميركافا بقذائف الياسين 105 في منطقة الصناعة جنوب غرب مدينة غزة، كما أكدت استهداف 3 دبابات أخرى، وجرافة عسكرية بقذائف الياسين 105 في حي الصبرة. من جانبها، أعلنت سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– أن مقاتليها أوقعوا قوة إسرائيلية في كمين محكم بخان يونس جنوبي قطاع غزة، وقتلوا جنديين وأصابوا آخرين. ولليوم الـ121 على التوالي تشن قوات الاحتلال حرباً على غزة أسفر عن استشهاد 27 ألفاً و365 فلسطينياً وإصابة 66 ألفاً و630.، بحسب وزارة الصحة في غزة، مشيرة غلى ارتكاب قوات الاحتلال14 مجزرة خلال الـ24 ساعة الماضية ضد العائلات في القطاع خلّفت 127 شهيداً و178 مصاباً.
756
| 04 فبراير 2024
أطلقت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- رشقة صاروخية تجاه تل أبيب ومدن أخرى، وسُمع دوي صفارات الإنذار، مما دفع الإسرائيليين للاحتماء بالملاجئ. وأعلنت كتائب القسام، بحسب موقع الجزيرة نت، قصف تل أبيب برشقة صاروخية رداً على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين، وفق إعلانها. وأفاد مراسل الجزيرة بأن كتائب القسام أطلقت الرشقة الصاروخية باتجاه البلدات الإسرائيلية من جنوب قطاع غزة. وقالت مراسلة الجزيرة إن صفارات الإنذار دوت في سماء تل أبيب والمناطق المحيطة بها، وإن أصوات انفجارات عنيفة سمعت في المدينة جراء الاعتراضات الجوية. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية اعترضت ما لا يقل عن 12 صاروخاً بعد دوي صفارات الإنذار في تل أبيب وضواحيها. كما ذكر المصدر ذاته أن سيارات في ريشون لتسيون جنوبي تل أبيب أصيبت جراء سقوط صاروخ أطلق من قطاع غزة. ويواصل الجيش الإسرائيلي قصف المناطق السكنية في اليوم 115 من العدوان، وقالت وزارة الصحة إن عدد الشهداء ارتفع إلى 26 ألفاً و637 شهيداً منذ بداية الحرب، وبلغ عدد الجرحى 65 ألفاً و387. وأوضح المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 14 مجزرة ضد عائلات في قطاع غزة خلال 24 ساعة، راح ضحيتها 215 شهيدا و300 مصاب.
856
| 29 يناير 2024
أعلن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، قتل 53 جندياً إسرائيلياً من نقطة الصفر وقنص 9 آخرين في عمليات نفذتها ضد قوات الاحتلال في قطاع غزة خلال الأسبوع الماضي. وقال أبو عبيدة في بيان نشر على الحساب الرسمي لكتائب القسام على تليغرام، بحسب موقع الجزيرة نت مساء اليوم الخميس، إن مقاتلي القسام دمروا خلال الأسبوع الماضي 68 آلية عسكرية كلياً أو جزئياً في القطاع، مضيفاً أنهم أوقعوا العشرات من الجنود الإسرائيليين بين قتيل وجريح في 57 مهمة عسكرية مختلفة خلال الفترة نفسها. وتابع أبو عبيدة أنهم استهدفوا الأسبوع الماضي قوات إسرائيلية بقذائف وعبوات مضادة للتحصينات والأفراد وأسلحة رشاشة، مشيراً إلى أنهم نسفوا 4 منازل وفجروا مدخلي أنفاق وحقل ألغام في جنود الاحتلال. وجاء في البيان أن عناصر الكتائب وجهوا خلال الأسبوع الماضي أيضاً رشقات صاروخية بمديات مختلفة إلى داخل إسرائيل كما أكد أبو عبيدة أن كتائب القسام أسقطت الأسبوع الماضي طائرتي استطلاع من طراز سكاي لارك واستولت على 8 طائرات دون طيار.
790
| 25 يناير 2024
نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) صورة تحمل رسالة موجهة إلى عائلات المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة. وقالت القسام في رسالتها: الخيارُ لكم، في توابيت أم أحياء.. حكومتُـكم تكذب، الوقت ينفد. وسبق أن أعلنت كتائب القسام عن مقتل العديد من المحتجزين الإسرائيليين لديها بقصف من الطيران الإسرائيلي على القطاع منذ بدء الحرب. وفي 13 يناير/كانون الثاني الجاري، أعلنت كتائب القسام عبر مقطع فيديو عن فقدانها الاتصال بخلية مسؤولة عن 4 محتجزين إسرائيليين كانوا لديها في غزة منذ عام 2014. في غضون ذلك، تواصل عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة التظاهر أمام منزل بنيامين نتنياهو في قيسارية جنوبي حيفا، في محاولة للضغط عليه من أجل إبرام صفقة مع المقاومة الفلسطينية للإفراج عن أبنائهم المحتجزين في القطاع. وألقى جيش الاحتلال الإسرائيلي -صباح السبت- منشورات على مدينتي رفح ودير البلح في قطاع غزة تتضمن -للمرة الأولى منذ بدء الحرب- صورا لمحتجزين إسرائيليين لدى المقاومة في القطاع، وتطالب المنشورات الفلسطينيين بالإبلاغ عن أي معلومات عن المحتجزين عبر رقم هاتف. وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، شنت حركة حماس هجوما على نقاط عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في غلاف قطاع غزة قتلت خلاله نحو 1200 إسرائيلي، وأصابت نحو 5431 وأسرت 239 على الأقل، بادلت عشرات منهم مع إسرائيل خلال هدنة إنسانية مؤقتة استمرت 7 أيام وانتهت مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي. وأسفرت الهدنة المؤقتة عن إطلاق سراح 105 مدنيين من المحتجزين لدى حماس، بينهم 81 إسرائيليا و23 تايلنديا وفلبيني واحد، في المقابل أطلقت إسرائيل بموجب الهدنة سراح 240 أسيرا فلسطينيا و71 أسيرة و169 طفلا من سجونها. وتقول إسرائيل إن حوالي 136 محتجزا ما زالوا في قطاع غزة، وفق تقارير إعلامية متطابقة وتصريحات مسؤولينإسرائيليين.
700
| 22 يناير 2024
كشفت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس في تسجيل مصور عن مصير 3 من الأسرى الإسرائيليين لديها في غزة، غداة تسجيل مصور للأسرى الثلاثة، يتحدث عن مصيرهم بعنوان «ماذا تعتقدون؟». وظهر الرهائن الإسرائيليون في المقطع وهم يناشدون حكومتهم بوقف الهجوم على غزة وإطلاق سراحهم، وذلك بالتزامن مع مرور 100 يوم على بدء الحرب. والثلاثة الذين ظهروا في المقطع هم فتاة تدعى نوعا أرجماني (26 عاما) ويوسي شرعابي (53 عاما) وتايس فيرسكي (38 عاما). وأظهرت المشاهد صورًا للأسرى الثلاثة، ويطرح الفيديو ثلاثة احتمالات حول مصيرهم، عبر السؤال: («ماذا تعتقدون»؟ ــ «قتلوا جميعًا»، «قتل بعضهم وأصيب الآخر»، «ما زالوا على قيد الحياة». وانتهى المقطع غير المؤرخ ومدته 37 ثانية بعبارة تقول «انتظرونا.. غدا سنخبركم بمصيرهم». وبالفعل تضمن التسجيل الجديد الذي بثته القسام مساء أمس، كلمة أسيرة من الثلاثة، واسمها نوعا أرغماني، حيث قالت إنهم تعرضوا لقصف من طائرة إسرائيلية أدى إلى مقتل رفيقيها وكانت هي الناجية الوحيدة. وفي نهاية التسجيل، عرضت القسام صورا لجثماني الأسيرين القتيلين يوسي شرعابي وتايس فريسكي. وكانت الحركة ذكرت في وقت سابق امس أنها فقدت الاتصال ببعض الرهائن وسط قصف إسرائيلي على غزة قالت إنه ربما أدى إلى مقتلهم. ومن بين نحو 240 رهينة احتجزتهم حماس خلال هجومها على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، تم إطلاق سراح نصفهم بموجب هدنة في نوفمبر. وتقول إسرائيل إن 132 لا يزالون في غزة وأن 25 منهم لقوا حتفهم. ودعا بعض أقارب الرهائن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى الدخول في هدنة أخرى أو حتى وقف الحرب. لكن نتنياهو تعهد بمواصلة القتال لحين القضاء على حماس قائلا إن هذا سيمكن من تحرير الرهائن. وكان المتحدث العسكري باسم «كتائب القسام» أبو عبيدة،أكد الأحد، أن إسرائيل فشلت خلال 100 يوم من الحرب على غزة في تحقيق أهدافها. وأشار إلى أن المقاومة أخرجت نحو 1000 آلية عسكرية إسرائيلية من الخدمة منذ بدء القتال.
704
| 16 يناير 2024
قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن الرشقة الصاروخية التي أطلقتها كتائب عز الدين القسام-الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) – اليوم السبت جاءت رسالة رد على التصريحات الإسرائيلية التي تقول إن المهمة أنجزت، وإنه تم قتل ما يقارب 9 آلاف من المقاومة الفلسطينية. وبثت كتائب عز الدين القسام اليوم السبت مشاهد لما قالت إنها رشقة صاروخية أطلقتها من شمال قطاع غزة باتجاه إسرائيل. ولفت الدويري إلى أن رد المقاومة جاء مباشرة من خلال اشتباكات أرضية محدودة، ومن خلال إطلاق صواريخ على مناطق غلاف غزة، مؤكدا أن إطلاق الصواريخ في هذه المرحلة تحديدا يحمل مضامين سياسية أكثر من مضامين عسكرية. ويضيف الدويري أنه عندما تستهدف المقاومة مدينة تل أبيب فهي رسالة سياسية واضحة جدا، حيث تزامنت مع زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، وأن إطلاق الصواريخ بعد التصريحات الإسرائيلية هي -أيضا- رسالة مفادها أن المقاومة لا تزال موجودة، باعتبار أن إطلاق الصواريخ يحتاج إلى منظومة عمل تتحكم وتسيطر وتعطي الأوامر. وكانت كتائب القسام قد أعلنت أنها استهدفت جرافة عسكرية ودبابتين إسرائيليتين من نوع ميركافا بعبوات شواظ شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة، وسط تواصل الاشتباكات مع قوات الاحتلال المتوغلة. وبشأن المعركة التي بدأت في دير البلح وسط قطاع غزة، أوضح الدويري أنها لا تزال في الساعات الأولى، وقد دفع الإسرائيليون بسرية دبابات من طريق صلاح الدين، ووصلت إلى أطراف دير البلح، وباتت على مسافات قريبة شبه ملاصقة لمستشفى دير البلح. وأشار الدويري إلى أن حجم القوة الإسرائيلية التي زج بها في هذه المنطقة صغير، ولا يمكن أن يبنى عليه طبيعة المعركة القادمة، وقال إنها بداية التماس الميداني القتالي مع المقاومة في منطقة دير البلح، ولكن الخطة العامة لم تتضح بعد.
740
| 13 يناير 2024
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها أجهزت على قوة إسرائيلية راجلة شرق مخيم البريج وسط القطاع، في وقت نقلت فيه مروحيتان إسرائيليتان المزيد من الجنود الجرحى إلى المستشفيات. وبالتوازي، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي القصف المركز على وسط قطاع غزة، مخلّفا المزيد الضحايا، وأكدت وزارة الصحة بغزة أن الحصيلة الإجمالية للعدوان تجاوزت 22 ألف شهيد، و57 ألف مصاب. من جهتها، بثت قناة كان 11 الإسرائيلية الحكومية مقطعا مرئيا لمجموعة جنود من لواء جفعاتي بعد عودتهم من بلدة بيت حانون بقطاع غزة، حيث تعرضوا لهجوم من المقاومة الفلسطينية، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بإصابات خطيرة. وحكى أفراد من الفرقة ما تعرضوا له مع عرض مشاهد من المواجهة، تضمنت صراخا واستنجاد المصابين منهم بزملائهم، وقالوا إنهم لم يكونوا يتصورون الخروج أحياء من هذه المواجهة. إلى ذلك، كشفت معطيات إسرائيلية، وفقا لوكالة الاناضول، عن ظهور أعراض «صدمة المعركة» لدى ما لا يقل عن 1600 جندي منذ بدء الحرب البرية على غزة يوم 27 أكتوبر الماضي، وتسريح 250 منهم من الخدمة لهذا السبب. وقال موقع والا الإخباري الإسرائيلي إن «أعراض صدمة المعركة ظهرت على ما لا يقل عن 1600 جندي إسرائيلي منذ بدء المناورات البرية في قطاع غزة قبل نحو شهرين». وأضاف «حسب البيانات، فإن 76% من الجنود عادوا إلى القتال بعد العلاج الأولي، من قبل جنود في الميدان أو من قبل ضباط الصحة العقلية الملحقين بالوحدات والموجودين باستمرار قرب مناطق القتال». ولفت الموقع إلى أنه «يمكن أن تظهر أعراض الصدمة القتالية في أثناء نشاط ما أو عقبه، وقد يشعر الجندي الذي يعانيها، من بين أمور أخرى، بتسارع النبض وزيادة التعرق وارتفاع مفاجئ في ضغط الدم واهتزاز الجسم بشكل لا يمكن السيطرة عليه، والارتباك وعدم القدرة على التركيز». وأردف «تحمل صدمة المعركة أيضا تأثيرات عقلية بعيدة المدى، مثل القلق والاكتئاب واضطرابات النوم والأرق ونوبات الغضب المفاجئة وضعف القدرة العاطفية». وأشار الموقع إلى «وجود علاج أولي لصدمة المعركة يعيد للجندي وظائفه ويخلصه من الشعور بالعجز الذي قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض. وإذا استمرت أكثر من 4 أسابيع، فقد تتدهور حالة الجندي إلى اضطراب شديد بعد الصدمة، مما يتطلب تدخلا علاجيا أكثر تعمقا». وأضاف «بالفعل، وحسب المعطيات التي حصل عليها الموقع، تم تسريح نحو 250 جنديا من الخدمة بسبب استمرار أعراض صدمة المعركة خلال الحرب». وأشار الموقع إلى أن «البيانات تظهر أنه خلال الحرب وصل إلى مركز تأهيل الجبهة الداخلية بالجيش الإسرائيلي ما بين 900 وألف جندي، لم تتحسن حالتهم النفسية في الميدان واحتاجوا إلى علاج إضافي».إضافة إلى «جنود يعانون أعراضا ليست ناجمة عن القتال نفسه، بل عن المذبحة التي لحقت بقواعد الجيش الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي»، في إشارة إلى هجوم طوفان الأقصى الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على قواعد عسكرية في غلاف قطاع غزة.
896
| 03 يناير 2024
كشفت حركة حماس عن هوية القائدين بكتائب القسام، الجناح العسكري لها، الذين تم اغتيالهما مساء اليوم الثلاثاء في بيروت. وقال تلفزيون الأقصى التابع لحركة حماس، بحسب رويترز، إن القائدين في كتائب القسام، سمير فندي أبو عامر وعزام الأقرع أبو عمار قُتلا في الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، والتي أودت كذلك بحياة نائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري. قتل القيادي في حركة حماس صالح العاروري الثلاثاء في ضربة إسرائيلية استهدفت مكتباً للحركة الفلسطينية في الضاحية الجنوبية لبيروت، وفق ما ذكر مصدران أمنيان لبنانيان وحركة حماس، بعد 88 يوما على بدء الحرب في قطاع غزة. ولم تؤكد إسرائيل بعد ولم تنف العملية التي وقعت في معقل حزب الله اللبناني الذي يخوض مواجهات يومية مع إسرائيل على الحدود الجنوبية للبنان منذ بدء الحرب. وقال مصدر أمني لبناني بارز إن ضربة إسرائيلية قتلت العاروري مع عدد من مرافقيه، من دون تحديد عددهم. وأكد مصدر أمني آخر المعلومة ذاتها، موضحاً أن طبقتين في المبنى المستهدف تضرّرتا إضافة الى سيارة على الأقل، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن انفجاراً ناتجاً عن مسيرة إسرائيلية استهدف مكتبا لحماس في المشرفية في الضاحية الجنوبية لبيروت وأدّى الى سقوط ستة قتلى. والعاروري من مؤسسي كتائب عز الدين القسام، وأمضى سنوات طويلة في السجون الإسرائيلية، إلى أن أفرج عنه في العام 2010، وأبعدته إسرائيل عن الأراضي الفلسطينية. ويقيم العاروري كما عدد آخر من قادة حركة حماس في لبنان.
1418
| 02 يناير 2024
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية حماس، السبت 30 ديسمبر/كانون الأول 2023، مشاهد جديدة لاستهداف مقاوميها آليات عسكرية تابعة للاحتلال الإسرائيلي في منطقة خان يونس بقطاع غزة. وأظهرت المشاهد أحد المقاومين وهو يخرج من فتحة نفق موجودة على بعد أمتار قليلة من تحت دبابة تابعة لقوات الاحتلال قبل أن يزرع فيها عبوة شواظ، ويفجرها في 12 ثانية، ثم عاد للنفق من جديد. تظهر استهداف آليات من المسافة صفر واشتعال النار في عدد منها.. مشاهد جديدة حصلت عليها الجزيرة لما قالت كتائب القسام إنها معارك ضارية مع الجيش الإسرائيلي في #خانيونس#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/4fKdioRCeL — قناة الجزيرة (@AJArabic) December 30, 2023 كذلك، أظهرت المشاهد تدمير دبابة ثانية كانت تعبر أحد الأزقة في خان يونس، من مسافة صفر، بقذائف الياسين. إلى جانب ذلك، أظهرت المشاهد استهداف جرافتين للاحتلال بقذائف، واشتعال النيران فيهما، حتى تحولتا إلى رماد. وقالت المقاومة إن النيران ظلت مشتعلة في الجرافتين لمدة 3 أيام، دون أن تتدخل قوات الاحتلال لإخمادها.
2616
| 30 ديسمبر 2023
أعلن الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة في أحدث ظهور له اليوم بعد 83 يوماً على بدء العدوان الإسرائيلي على غزة أن المقاومة الفلسطينية دمرت 825 آلية إسرائيلية منذ بداية الحرب التي تشنها قوات الاحتلال على القطاع، مشدداً على أنه لا صفقة في الحرب وأن أولوية المقاومة هي وقف العدوان ولا تتقدم على ذلك أي أولوية وأن الشعب الفلسطيني سيخرج من هذه الحرب مرفوع الرأس. وقال في كلمة مسجلة حصلت عليها قناة الجزيرة وبثتها مساء اليوم، إنه لا صفقات تبادل يمكن أن نقبل بها قبل وقف العدوان على شعبنا بشكل كامل، معتبراً أن معركة طوفان الأقصى وضعت الكيان الصهيوني على طريق الزوال. وأضاف: نقاتل منذ عقود وصولاً إلى طوفان الأقصى من أجل شعبنا.. وجّهنا للاحتلال ضربة القرن وقلنا للعالم بأننا شعب يطلب الحق والحرية في الحياة. وتابع: واصلنا القتال والإعداد لأننا نعلم أن الحقوق تنتزع انتزاعاً.. بعد 83 يوماً من العدوان لا يزال مجاهدونا في الميدان يتصدون للعدون ونشرنا الكثير من الصور التي توثق استهداف مجاهدينا لجنود العدو وآلياته وهذا غيض من فيض.
1054
| 28 ديسمبر 2023
مساحة إعلانية
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
17154
| 01 نوفمبر 2025
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
16600
| 02 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
11768
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
9726
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7988
| 01 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
7310
| 03 نوفمبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4426
| 02 نوفمبر 2025