اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء اليوم، استهداف قوة إسرائيلية خاصة ولأول مرة بصاروخ RPO-A المضاد للتحصينات، ما أدى إلى مقتل وإصابة جميع الجنود. وأوضحت كتائب القسام في بيان: كتائب القسام تستهدف قوة صهيونية خاصة تحصنت في منزل في شارع غزة القديم بمنطقة جباليا البلد لأول مرة بصاروخ RPO-A المضاد للتحصينات، ما أدى إلى مقتل وإصابة جميع الجنود المتحصنين في المنزل. وأضافت: تم استهداف طائرة مروحية بصاروخ سام 18 في منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة، فيما أفادت بأن عناصرها يدكون تجمعات الاحتلال الإسرائيلي شرق البريج وسط قطاع غزة، بقذائف الهاون من العيار الثقيل. كما ذكرت أنها استهدفت 7 آليات إسرائيلية بقذائف الياسين 105 في محور شارع غزة القديم بمنطقة جباليا البلد، مؤكدة إيقاع عدد من الجنود الإسرائيليين بين قتيل وجريح. هذا وأصدرت الفصائل الفلسطينية منذ صباح اليوم بيانات منفصلة بشأن مسار المعارك، كما أعلنت عن تدمير عدد من الآليات وقتل جنود إسرائيليين في كمائن، بالتزامن مع قصف حشودات إسرائيلية داخل غزة وفي غلاف القطاع. فيما أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم مقتل 3 عسكريين لترتفع حصيلة قتلاه إلى 498. ومع دخول الحرب على قطاع غزة يومها الـ82، تستمر الاشتباكات في ظل قصف إسرائيلي مكثف لمدن ومحافظات شمال وجنوب القطاع وسط كارثة إنسانية وصحية، تزامنا مع التصعيد على جبهتيلبنانواليمن.
768
| 27 ديسمبر 2023
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد مقتل 9 من عسكرييه في المعارك الدائرة بقطاع غزة مع كتائب عز الدين القسام خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليرتفع عدد قتلاه منذ الـ7 من أكتوبر الماضي إلى 486. وقال الجيش الإسرائيلي إن إجمالي المصابين وصل إلى 1996، بينهم 826 منذ بدء العملية البرية، ونشر على موقعه الإلكتروني صور وأسماء قتلاه الـ9 وهم: الرقيب روي الياس البالغ من العمر 21 عاما، مقاتل في كتيبة الهندسة 603 التي شكلت سار ميجولان. الرقيب ديفيد بوغدانوفسكي 19 عاما من حيفا، والرقيب أوريل باشان 20 عاما من حيفا، مقاتلان في كتيبة الهندسة 603، تشكيل سار ميجولان (7). الرقيب جال هيرشكو 20 عاما من مفتاح، قائد فصيلة في كتيبة الهندسة 603 تشكيل سار ميجولان (7). الرقيب إيتمار شيمن 21 عاما من مالبيد، والرائد (احتياط) نداف يساكر فرحي 30 عاما من هرتسليا، مسعفان في الكتيبة 7810، لواء يفتاح (11). الرائد (احتياط) إلياهو مئير أوحانا 28 عاما من حيفا، مقاتل في الكتيبة 7810 لواء يفتاح (11). اللواء احتياط إليساف شوشان 23 عاما من القدس، ورقيب احتياط أوهاد عاشور 23 عاما من كفار يونا، مقاتلان في الكتيبة 6646 تشكيل شوالي ماروم (646). ومساء أمس السبت أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 5 ضباط وجنود في معارك جنوب وشمال قطاع غزة. ودخلت الحرب في غزة يومها الـ79، حيث تستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب القطاع وسط اشتباكات عنيفة على جميعمحاورالقتال.
1184
| 24 ديسمبر 2023
أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها قتلت اليوم السبت عددا كبيرا من الجنود الإسرائيليين في كمائن نصبتها لقوات الاحتلال في قطاع غزة. فقد قالت كتائب القسام إنها قتلت جميع أفراد 4 جيبات عسكرية إسرائيلية في كمين محكم بجحر الديك وسط القطاع بعد تفجير حقل عبوات مضادة للأفراد والدروع في القوة الإسرائيلية. وأضافت أن مقاتليها دمروا دبابة إسرائيلية هرعت إلى المكان بقذيفة الياسين 105، واستهدفوا قوات نجدة وإخلاء بمنطقة العملية، مشيرة إلى أن طائرات وسيارات إسعاف للاحتلال شوهدت وهي تنقل القتلى من المكان. وإلى الشرق من جحر الديك قرب السياج الحدودي، استهدف عناصر القسام قوة إسرائيلية راجلة بعبوة وأسلحة رشاشة وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح. وقبل ذلك، أعلنت كتائب القسام أنها فجرت عين نفق في قوة إسرائيلية خاصة في جحر الديك وأوقعت أفرادها بين قتيل وجريح، مشيرة إلى أن مقاتليها يخوضون معارك ضارية من مسافة صفر مع قوات الاحتلال في المنطقة نفسها. وفي شمالي قطاع غزة، وتحديدا في جباليا البلد، أكدت كتائب القسام أنها أوقعت عددا كبيرا من جنود الاحتلال بين قتيل وجريح، مؤكدة أن الاشتباكات بهذا المحور مستمرة. كما قالت إن مقاتليها دمروا 5 دبابات إسرائيلية في جباليا باستخدام صاروخين إسرائيليين لم ينفجرا، مؤكدة أن أحد المقاتلين أجهز على 4 جنود من مسافة صفر في حي القصاصيببمخيمجباليا.
508
| 23 ديسمبر 2023
أعلنت كتائب القسام عن سلسلة من العمليات ضد قوات الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، فقد أعلنت كتائب القسام أن مقاتليها استهدفوا قوة إسرائيلية خاصة بمنطقة التوام شمال مدينة غزة واشتبكوا معها بالرشاشات الثقيلة. وقالت إن عناصرها الذين نفذوا العملية أكدوا قتل 11 جنديا من القوة الخاصة وفجروا عبوة مضادة للأفراد بقوة الإسناد التابعة لها. وفي عملية أخرى، استهدف مقاتلو القسام عددا من جنود الاحتلال على آلية عسكرية بمنطقة مسجد فلسطين في مدينة غزة، إضافة لقنص 3 جنود ببندقية الغول القسامية. وقبل ذلك، أعلنت كتائب القسام مقاتليها اشتبكوا مع جنود الاحتلال في المغراقة وسط القطاع بالأسلحة الرشاشة، وأوقعوهم بين قتيل وجريح. كما أعلنت أنها استهدفت قوة إسرائيلية متحصنة في مبنى بمنطقة المغراقة بقذيفة مضادة للتحصينات، وقنصت جنديا فوق دبابة ثم استهدافها بقذيفة تاندوم. وفي المنطقة نفسها، نفذت كتائب القسام عملية مشتركة مع سرايا القدس، حيث تم تفجير عبوة ناسفة بدبابة ميركافا إسرائيلية. وفي خان يونس جنوبي القطاع، قصفت كتائب القسام حشودا لقوات الاحتلال شرق المدينة بقذائف هاون من العيار الثقيل. وأفاد مراسل الجزيرة باستمرار الاشتباكات في بلدة القرارة والمناطق الشرقية من خان يونس. من جهتها، أعلنت سرايا القدس أنها أوقعت مجموعة من جنود الاحتلال بين قتيل وجريح فجر اليوم الخميس خلال اشتباكات ضارية في محور الشيخ رضوان بمدينة غزة، كما أعلنت أنها قصفت تجمعا لقوات الاحتلال في محيط الإدارة المدنية شمالي قطاع غزة بقذائف الهاون. وأفاد مراسل الجزيرة بأن اشتباكات بالرشاشات الثقيلة جرت في الأطراف الشرقية لحي الشجاعية بمدينة غزة. في الأثناء، اعترف الجيش الإسرائيلي صباح اليوم بمقتل ضابطين وجندي خلال معارك في جنوبي قطاع غزة الليلة الماضية، مما يرفع عدد قتلاه من الجنود والضباط منذ الاجتياح البري إلى 143. كما أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة 40 جنديا في معارك قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، وأكد أن قواته تخوض قتالا ضاريا، وتواجه مقاومة شرسة من مقاتلي كتائب القسام في مدينة خان يونس والمناطقالمحيطةبها.
282
| 21 ديسمبر 2023
أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، نجاح مقاتليها في قتل عدد كبير من جنود جيش الاحتلال في المعارك الدائرة في حي الشجاعية، وخان يونس، بقطاع غزة. وقالت الكتائب في بيان على قناتها الرسمية في تليغرام، إن مقاتليها خاضوا اشتباكات ضارية مع قوات العدو الراجلة في عدة مناطق بحي الشجاعية من مسافة صفر، ما أدى إلى مقتل 11 جندياً صهيونياً بشكل مباشر، والاستيلاء على عتاد بعض الجنود. وأبلغ مقاتلو القسام عن استهداف 7 آليات عسكرية إسرائيلية في حي الشجاعية بالقذائف والعبوات المضادة للدروع، منها دبابة الملك – القائد، وناقلة جند يعتليها 3 جنود، مؤكدين الإجهاز التام على طاقمها. وأوضحت الكتائب أن مقاتليها اشتبكوا مع جنود فرق الإنقاذ الذين حاولوا إسعاف طاقم دبابة باز3 وقتلوا عدداً منهم، إضافة إلى استهدافهم لقناص صهيوني بقذيفة آر بي جي. وفي بيان منفصل، أعلنت كتائب القسام تفجير عبوتين مضادات للأفراد رعدية - تلفزيونية في قوة صهيونية راجلة مكونة من 10 جنود شرق مدينة خان يونس، ما أدى إلى سقوطهم بين قتيل وجريح. من جانبها، أعلنت سرايا القدس، الجناح المسلح لحركة الجهاد، استهداف ناقلة جند وآليتين عسكريتين إسرائيليتين بقذائف تاندوم، في محور التقدم شرق خان يونس، جنوب قطاع غزة. وقالت الكتائب إن مقاتليها يخوضون اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال منذ فجر اليوم الثلاثاء، مؤكدة وقوع إصابات مباشرة في جنود العدو في محوري التقدم في الزيتون والشجاعية شرق غزة، كما استهدفت تجمعات الاحتلال شرق خان يونس. وفجر اليوم الثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال مقتل ضابط متأثراً بجراح أصيب بها في معارك بشمال قطاع غزة قبل ثلاثة أسابيع، بعد يوم من اعتراف الاحتلال بمقتل 7 عسكريين، بينهم 5 ضباط خلال القتال في قطاع غزة الأحد الماضي، ليرتفع عدد قتلاه منذ بدء العملية البريةإلىنحو111.
650
| 12 ديسمبر 2023
أعلنت كتائب القسام التابعة لحركة حماس، عن إفشال محاولة قوات الاحتلال لتحرير أحد الأسرى الإسرائيليين، مؤكدة أن الاشتباك أدى إلى مقتل وإصابة أفراد القوة وتدخل الطائرات الحربية بالقصف للتغطية على الانسحاب، بالإضافة إلى مقتل الجندي الأسير ساعر باروخ البالغ من العمر 25 عاماً، مضيفة أنها تمكنت من السيطرة خلال الاشتباك على بندقية وجهاز اتصال للقوة الخاصة الإسرائيلية. في اليوم الـ63 من عدوانه على غزة، كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه للمناطق السكنية بالقطاع، وارتكب مجازر جديدة استشهد فيها العشرات في رفح وخان يونس ومدينة غزة وجباليا، في حين أفادت القناة ١٢ الإسرائيلية بوقوع هجوم سيبراني على موقع أرشيف الدولة في إسرائيل ما أدى إلى محو كثير من المعلومات، بحسب الجزيرة عبر منصة إكس. وأكدت وزارة الصحة بغزة أن الحصيلة الإجمالية لشهداء العدوان الإسرائيلي تجاوزت 17 ألفاً، وأن عدد المصابين ارتفع إلى 46 ألفاً، وبينما أقر جيش الاحتلال بمقتل ضابطين خلال المعارك الدائرة مع المقاومة في شمال وجنوب القطاع، أعلنت كتائب عز الدين القسام مقتل جندي أسير خلال محاولة إسرائيلية فاشلة لاستعادته. واليوم اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابطين آخرين في معارك وصفت بالضارية بشمال قطاع غزة وجنوبه، في حين واصلت مقاتلاته شن سلسلة غارات على أنحاء مختلفة من القطاع، مما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين، بحسب موقع الجزيرة نت. وبإعلان الجيش الإسرائيلي مقتل اثنين آخرين من جنوده، يرتفع عدد قتلاه إلى 94 منذ بداية العملية البرية يوم 27 أكتوبرالماضي، و418 منذ بدء عمليات طوفان الأقصى في السابع من الشهر ذاته. وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن دبابات وجرافات إسرائيلية وصلت أمس الخميس، بإسناد جوي وبحري، إلى خان يونس حيث يدور قتال ضار في هذه المدينة الأكبر في جنوبي القطاع، كما اشتبكت المقاومة مع جيش الاحتلال شمالا في مدينة غزة ومنطقة جباليا المجاورة.
614
| 08 ديسمبر 2023
توقع الخبير العسكري والإستراتيجي فايز الدويري، أن تكون المعركة الجارية في منطقة خان يونس جنوبي قطاع غزة، حاسمة وسيكتب عنها في صفحات التاريخ. وفي وقت سابق، أعلنت كتائب القسام أنها قتلت وأصابت العديد من الجنود الإسرائيليين واستهدفت آليات خلال كمائن نصبتها لقوات الاحتلال في خان يونس جنوبي القطاع، في وقت أقر فيه جيش الاحتلال بمصرع ضابط وجندي. وأشار الدويري في تحليل للجزيرة، إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دخلت أحياء القرارة وبني سهيلة، في منطقة خان يونس، خلال الأيام الماضية، وتحاول التعمق فيها، لافتاً إلى أن هذه المنطقة تتميز باتساعها وخصوصيتها، كونها معقل أهم كتائب لواء خان يونس. وأوضح أن تلك الكتائب الموجودة في المنطقة، مختلطة ومتعددة، وليست محصورة في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، والتي ربما تكون الأكثر فاعلية، إلا أن بالمنطقة كتائب مقاومة أخرى، والمعركة فيها سيكون لها وضع خاص مختلف عما سبق. وتوقع الدويري أن تصدر قوى المقاومة خلال الساعات المقبلة مقاطع فيديو ستطغى على ما نشرته خلال الأيام الماضية، من حيث نوعية تلك المقاطع وقوتها ودلالتها، مشدداً على أن المعركة ستكون حاسمة وسيكتب عنها في صفحات التاريخ، وستكون يد المقاومة العليا في خاتمتها.
914
| 07 ديسمبر 2023
قال مصدر قيادي في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء الأحد، إن 70% من قوات الاحتلال الإسرائيلي انسحبت خارج شمال قطاع غزة لفشل عملياتها وبسبب ضربات المقاومة. المصدر القيادي في القسام قال في تصريحات لقناة الجزيرة إن الانسحاب من شمال قطاع غزة بدأ مع التهدئة وتسارع مع ضربات المقاومة في اليومين الأخيرين. مشيراً إلى أن العملية البرية الإسرائيلية تتركز جنوب قطاع غزة بالتزامن مع عمليات مناورة محدودة بالشمال. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن الأحد بدء ما أطلق عليها العمليات البرية شمال مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هناك قوات مدرعة في المنطقة بدأت بالفعل بالتحرك ومهاجمة أهداف تابعة لحركة حماس. وتوقعت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن يقوم الجيش بتوسيع انتشار قواته في المنطقة وتكثيف العملية البرية. في الوقت نفسه، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إن العملية البرية المرتقب تنفيذها في جنوب غزة، سوف تضاهي تلك التي قام بها الاحتلال في شمال غزة على حد وصفه، وقال: خضنا قتالاً ضارياً في شمال قطاع غزة ونفعل الشيء نفسه الآن في الجنوب. وأكدت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، أن آليات إسرائيلية توغلت مساء الأحد، في خان يونس جنوب قطاع غزة، انطلاقاً من المنطقة الشرقية الحدودية في منطقة القرارة شمال شرق خان يونس باتجاه شارع صلاح الدين. وأضافت: آليات الاحتلال تتمركز قرب مفترق المطاحن وسط تغطية نارية كثيفة من الطائرات الحربية وإطلاق القذائف من الدبابات والمدافع، ومن طائرات الاستطلاع. وفي وقت سابق، الأحد، دعا جيش الاحتلال الإسرائيلي، سكان عدد من أحياء مدينة خان يونس إلى إخلاء منازلهم؛ تمهيداً لقصفها. في سياق متصل، أكد القيادي في حركة حماس أسامة حمدان في مؤتمر صحفي عقده مساء الأحد في العاصمة اللبنانية بيروت، أن ما فشل الاحتلال في تحقيقه خلال 50 يوماً لن يحققه لاحقاً، لافتاً إلى أن نتنياهو سيغرق أكثر في غزة التي كانت وستبقى مقبرة للغزاةوالمحتلين.
692
| 04 ديسمبر 2023
قالت كتائب القسام، إنه منذ صباح السبت تمكن مقاتلوها من إيقاع قوة لجنود الاحتلال قتلى وجرحى بعد استهدافهم بعبوة مضادة للأفراد، كما أكدت القسام في بيان عبر تلغرام تدمير 17 آلية للاحتلال كلياً أو جزئياً في كافة محاور التوغل في قطاع غزة. وفي بيان آخر، أعلنت كتائب القسام أنها قد فقدت الاتصال بعدد من المجموعات المكلفة بحماية أسرى للعدو، ومصير الأسرى والآسِرين لا يزال مجهولاً. ويقول الجيش الإسرائيلي إن حماس تحتجز 239 إسرائيلياً في غزة، بين عسكريين ومدنيين، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي عندما اقتحمت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية مستوطنات ومواقع عسكرية إسرائيلية في غلاف قطاع غزة. من جهتها، تقول حماس إنها تريد تبادل الأسرى الإسرائيليين بأسرى في السجون الإسرائيلية ووقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية للسكان. وبحسب مصادر فلسطينية، فإن إسرائيل تحتجز أكثر من 7 آلاف فلسطيني في سجونها بينهم نساء وأطفال ومرضى. ومنذ 43 يوماً يشن الجيش الإسرائيلي حرباً مدمرة على غزة، خلّفت أكثر من 12 ألف شهيد، بينهم 5 آلاف طفل و3 آلاف و300 امرأة، فضلاً عن أكثر من 30 ألف مصاب، 75% منهم أطفال ونساء، وفق أحدث إحصاء رسمي فلسطيني، صدرمساءالجمعة.
1060
| 18 نوفمبر 2023
قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري، إن كتائب القسام تستنزف قوات الاحتلال التي تحاول السيطرة على غزة، متوقعاً أن تقدم إسرائيل تنازلات في الحرب الدائرة حالياً، قائلاً إن إسرائيل ستصرخ أولاً. وشدد على أن ما يحدث هو عملية استنزاف، وعلى كتائب القسام إدارة المعركة بكل ذكاء والحفاظ على مخزون الصواريخ لمختلف المديات، والقذائف المضادة للدروع والأسلحة الرشاشة في ظل حديث تل أبيب عن حرب طويلة قد تستمر لأشهر وسنوات. وأوضح الدويري، في تحليله العسكري على قناة الجزيرة، أن المعركة الحالية هي معركة عض أصابع وإسرائيل ستقدم تنازلات على كافة الصعد الاقتصادية والسياسية تحت ضغط المجتمع الدولي، وقد يكون أقلها التنازل عسكرياً في ظل الجسر الغربي المتواصل لتل أبيب. وأشاد بمضمون خطاب أبو عبيدة خاصة بإعلانه تدمير الكتائب 20 آلية قتال إسرائيلية خلال 48 ساعة، وبيّن أن هذا يعني أنه جرى تدمير 10 آليات في اليوم الواحد، واصفاً إياه بالمعدل العالي في ظل تباين ميزان القوى. كما أثنى الدويري على مطالب كتائب القسام في المفاوضات الدائرة حول صفقة تبادل مصغرة خاصة البعد الإنساني من خلال هدنة مدتها 5 أيام يتم بموجبها إدخال كافة المساعدات إلى مختلف مناطق قطاع غزة. أما الرسالة الأقوى -بحسب الدويري- فكانت سياسية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومفادها أن من سبقكم من قادة إسرائيل التاريخيين على غرار إسحاق شامير وإسحاق رابين وأرئيل شارون كانوا أقوى منك ولم يستطيعوا القضاء على حماس فالمستقبل لي وليس لك. المقاومة فاعلة وحول دلالات قصف كتائب القسام تل أبيب بعد 38 يوماً على الحرب والقصف الجوي المكثف، اعتبر الخبير العسكري أن لهذا دلالة على أن المقاومة قادرة على فرض إرادتها، وتختار الوقت المناسب والهدف المناسب، مضيفاً أن الأمر يشير بوضوح إلى أن حماس لا تزال تمسك بالقيادة والسيطرة، ولديها القدرة على اتخاذ القرار مما يعني أن المقاومة فاعلة ولا تزال بخير. وقلل من أي محاولات إسرائيلية للسيطرة على أي مكان داخل قطاع غزة، مشيراً إلى أن مجمع الشفاء الطبي ليس مدينة غزة، والأخيرة ليست قطاع غزة، مثنياً على تصدي عشرات آلاف المقاتلين لدولة مدججة بمئات آلاف الجنود الأساسيين والاحتياط والأسلحة والمعدات والذخائر العسكرية المتطورة. وفي تعليقه حول أحد المشاهد التي بثتها كتائب القسام، قال الدويري إن إصابة جنزير الدبابة بقذيفة الياسين 105 يخرجها عن العمل ولكن الإصابة وقتها لن تحدث لهيب نار كبيراً فيما سيحدث هذا في حال تم استهداف برج الدبابة حيث ستحترق الذخيرة بداخلها، مجدداً تأكيده على أن وصول الآليات الإسرائيلية لمنطقة ما لا يعني السيطرة عليها في ظل معارك قتالية متحركة حيث لا يوجد وضع ثابت لخطوط التماس.
1688
| 14 نوفمبر 2023
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مشاهد لاستهداف مجموعة من الجنود قرب تجمّعٍ للآليات المتوغلة جنوبي مدينة غزة بصاروخ كونكورس الموجّه، من دون ذكر اسم المنطقة. يأتي ذلك فيما تخوض فصائل المقاومة الفلسطينية معارك عنيفة في أماكن عدة، توغلت إليها الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع، وقد وصل عدد جنود الاحتلال الذين قُتلوا منذ بدء التوغل البري في القطاع إلى 33. وعموماً، تكتسب الأسلحة التي تستخدمها كتائب الشهيد عز الدين القسام خلال عملية طوفان الأقصى شهرةً واسعة، لا سيما أنها تنجح في إلحاق ضررٍ كبير بجنود وآليات جيش الاحتلال الإسرائيلي. معلومات هامةعن صاروخ كونكورس؟ هو صاروخ موجه مضاد للدبابات من الجيل الثاني يعمل بالتوجيه السلكي، وقد تمّ تطويره في الاتحاد السوفييتي وظهر للمرة الأولى عام 1977، خلال عرضٍ عسكري أُقيم بالساحة الحمراء في موسكو حين أُدخل محمولاً فوق عربات قتال من نوع 2 BRDM. دخل صاروخ كونكورس -واسمه AT-5 SPANDREL وفق الحلف الأطلسي- وحدات الجيش السوفييتي كمقابلٍ لصاروخ التاو الأمريكي الموجه والمضاد للدبابات، والذي كان دخل الخدمة عام 1970. يُعتبر أحد أنجح الأسلحة المضادة للدبابات التي طوّرها الاتحاد السوفييتي على الإطلاق، ويُقال إنه دخل الخدمة فعلياً قبل الإعلان عنه بـ4 سنوات. ووفقاً لموقع Military Today، تتم مقارنته أيضاً بالصاروخ ميلان الفرنسي المضاد للدروع. بدأ تطويره سنة 1962 من قِبل مكتب التصميم والتصنيع السوفييتي (Tula KBP)، بهدف إنتاج الجيل الثاني من الصواريخ المضادة للدبابات، التي تعتمد تقنية التوجيه السلكي نصف الآلي إلى خط البصر، طيلة مدة طيران الصاروخ نحو الهدف. يمكن لصاروخ كونكورس التعامل مع الأهداف المتحركة والثابتة، كما يمكن استخدامه ضدّ الأهداف الجوية المنخفضة ذات الحركة البطيئة، وهو مناسب للأدوار المتنقلة والقابلة للحمل؛ ما يعني أنه يُستخدم إما من قِبل المشاة، وإما عبر تثبيته على مركبات القتال المدرعة. يتميز كونكورس برأسٍ حربي ترادفي شديد الانفجار بوزن 2.7 كلغ، وبمدى يتراوح بين 70 متراً و4 كلم، مع سرعةٍ تصل إلى 200 متر في الثانية. يحتوي على صمامٍ لاختراق الأهداف المدرعة بسماكة عالية، قد تصل إلى 650 ملم، ومواصفاته كالتالي: • الوزن: نحو 15 كلغ. • الطول: 1150 ملم. • القطر: 135 ملم. كيف يعمل كونكورس؟ يُخزن الصاروخ في أنبوبٍ قاذف مصنوع من الألياف الزجاجية (Fiberglass)، ويستخدم نظام قذفٍ يعمل على الغاز، فيطلَق خارج القاذف بسرعة أولية تصل إلى 80 متراً في الثانية، قبل أن ترتفع مباشرةً إلى 200 متر في الثانية بعد إشعال محرك الصاروخ الذي يعمل بالوقود الصلب. عند طيران صاروخ كونكورس نحو هدفه، يبدأ بالدوران حول نفسه بمعدل يتراوح بين 5 إلى 7 دورات في الثانية، قبل تثبيت طيرانه من خلال الاعتماد على 4 زعانف موجودة في المؤخرة. عند انطلاق الصاروخ نحو هدفه، يعتمد التصويب على التوجيه السلكي، بحيث تقوم وحدة التوجيه باتباع أسلوب القيادة النصف الأوتوماتيكية للصاروخ نحو الهدف. يستخدم الصاروخ من قبل عددٍ كبير من الدول حول العالم، منها: مصر، وسوريا، والمغرب عربياً، إضافة إلى دول أجنبية، مثل: تركيا، وإندونيسيا، وبلغاريا، والهند، والتشيك، وقبرص، وبيرو. وتمتلك إيران نسخةً خاصة، طوّرتها داخلياً، تحمل اسم توسان. تجدر الإشارة أخيراً إلى أن كتائب القسام كانت أدخلت للخدمة، منذ بداية معركة طوفان الأقصى، مجموعةً كبيرة من الأسلحة الجديدة، على رأسها: طوربيد العاصف البحري، وقذيفة الياسين 105 المضادة للدروع. ومن جهته، كان المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، قد أكد يوم الأربعاء 8 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، أن المقاومة دمّرت 136 آلية عسكرية -بشكلٍ كلي أو جزئي- تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيليفيغزة.
2066
| 12 نوفمبر 2023
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الأربعاء، تدمير 10 آليات لجيش الاحتلال الإسرائيلي بقذائف الياسين 105 بينها 8 دبابات. وأضافت في بيان أن مقاتليها دمروا دبابتين إسرائيليتين جنوب غرب مدينة غزة بقذيفتي “الياسين 105″، دون تحديد اسم المكان. وفي بيان، أفادت كتائب القسام بتدميرها دبابة إسرائيلية في منطقة السلاطين شمال غرب بيت لاهيا بقذيفة “الياسين 105″، مما أدى إلى اشتعال النيران فيها. كما أعلنت في بيان لاحق تدمير دبابة جديدة شمال دوار التوام بقذيفة الياسين105. وفي اليوم الـ33 للحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، قالت كتائب القسام في بيانات إنها دمرت 5 دبابات وناقلة جند إسرائيلية وآلية عسكرية أخرى، شمال دوار التوام (تابع لمدينة بيت لاهيا) شمال مدينة غزة، بقذائف“الياسين105”.
776
| 08 نوفمبر 2023
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تدمير 11 دبابة خلال الـ24 ساعة الماضية في عدة مناطق في قطاع غزة، وقتلت عدداً من الجنود. وقالت، في سلسلة بيانات مقتضبة على منصة تليغرام، إنها منذ فجر اليوم الاثنين، تمكنت من تدمير 4 آليات صهيونية على مشارف مخيم الشاطئ وحي الشيخ رضوان بقذائف الياسين 105. وأضافت الكتائب أن مقاتليها دمروا دبابة متوغلة شمال غرب مدينة غزة، ودبابتين في تل الهوا (جنوب مدينة غزة)، و3 دبابات في بيت حانون شمال القطاع، وأشارت إلى أنها دمرت معظم تلك الدبابات بواسطة قذائف الياسين 105. ولاحقاً ظهر اليوم الاثنين، قالت في بيانٍ مقتضب إن مقاتليها تمكنوا من تدمير دبابة إسرائيلية كانت تتوغل جنوب تل الهوا بقذيفة الياسين 105. يأتي ذلك في وقتٍ يواصل الاحتلال الإسرائيلي شن غارات مكثفة أسفرت حتى آخر إحصائية معلنة عن استشهاد 9770 شهيداً، منهم 4800 طفل و2550 سيدة، في حين بلغ عدد الإصابات أكثرمن25ألفاً
872
| 06 نوفمبر 2023
أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس تدمير 6 دبابات إسرائيلية بقذائف الياسين 105 وقتل عدد من جنود الاحتلال اليوم الأحد. وقالت- في سلسلة بيانات عبر منصتها في تيلغرام- إن مقاتليها دمروا دبابة متوغلة شمال غرب مدينة غزة، ودبابتين في تل الهوا (جنوب مدينة غزة)، و3 دبابات في بيت حانون شمال القطاع، مضيفة أن عناصرها يخوضون اشتباكات مسلحة مع قوات العدو شمال غرب غزة صباح اليوم وليلة أمس ودمروا دبابة بقذيفة الياسين 105، مشددة، بحسب موقع الجزيرة نت، على أن مقاتليها يؤكدون قتلهم عدداً من الجنود من مسافة قريبة. وفي وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي أن 30 من ضباطه وجنوده قتلوا خلال العملية البرية في غزة، موضحاً أن العدد الإجمالي للقتلى العسكريين وصل 342 منذ بدء مع معركة طوفان الأقصى التي أطلقتها حماس ضد الاحتلال. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية قبل يومين أن جيش الاحتلال أجلى 260 جريحاً عسكرياً من المعركة، واعترف قادة الاحتلال بأن جنودهم يتكبدون خسائر مؤلمة في المعارك البرية. ويواصل الاحتلال عدوان على غزة، بقصف المساكن والمدارس والمستشفيات والمساجد، منذ 7 أكتوبر الماضي مما أدى إلى استشهاد أكثر 9770 فلسطينياً معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب إصابة 24 ألفا وتدمير أحياء بكاملها وتشريدمعظمالسكان.
476
| 05 نوفمبر 2023
أعلنت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عن تنفيذ هجمات جديدة من المسافة صفر ضد قوات الاحتلال التي تحاول اقتحام غزة وتواصل قصف القطاع لليوم الـ28 على التوالي منذ عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي. وقالت كتائب القسام إنها قتلت 4 جنود إسرائيليين من المسافة صفر، فيما ارتفع عدد قتلى جيش الاحتلال إلى 338 منذ عملية طوفان الأقصى، بحسب الناطق العسكري الإسرائيلي اليوم الجمعة. ونشرت كتائب القسام بياناً جاء فيه، بحسب موقع الجزية نت: باغتنا قوة صهيونية في منطقة الأمريكية شمال غرب بيت لاهيا، وأجهزنا على 4 جنود من مسافة صفر، مؤكدة استهداف 3 آليات إسرائيلية في محور شمال غرب غزة بقذائف الياسين 105. وفي وقت لاحق، أعلنت الكتائب قنص جندي إثر استهداف قوات إسرائيلية متحصنة في مبنى شمال بيت حانون بـ5 قذائف تي بي جي، وأكدت اشتعال النيران في المبنى. كما أعلنت أن عناصرها باغتت قوة إسرائيلية راجلة غرب إيرز، واشتبكت معها من مسافة صفر. من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الجمعة، مقتل 4 ضباط وإصابة جنديين بجروح خطيرة، خلال المعارك التي جرت مع المقاومة الفلسطينية، في الساعات الماضية شمالي قطاع غزة. كما أكد الجيش الإسرائيلي مقتل قائد دبابة في العمليات البرية بغزة. ومنذ بدء التوغل البري في غزة منتصف الأسبوع الجاري، قتل 24 عنصراً في الجيش الإسرائيلي، بينهم قائد في لواء المدرعات، و4 ضباط. وقال الناطق العسكري الإسرائيلي إن 338 جنديا وضابطا قتلوا منذ السابع من أكتوبر الماضي. كما قال الجيش الإسرائيلي إن قواته تواصل خوض معارك ضارية في مواجهة مقاتلي حركة حماس. وكان الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة قد أكد - مساء أمس الخميس- أن أعداد القتلى الإسرائيليين أكبر بكثير مما تعلنه القيادة الإسرائيلية، وتوعد -في كلمة له- بجعل غزة لعنة التاريخ على إسرائيل. وقال أبو عبيدة، إن القيادة الإسرائيلية تكذب على جمهورها بشأن أعداد القتلى من الجنود في قطاع غزة، وفي سير المعارك . وخاطب الإسرائيليين قائلاً، ترقبوا المزيد من جنودكم عائدين فيأكياسسوداء
446
| 03 نوفمبر 2023
في لقطة جديرة بأن يخلدها التاريخ على صفحاته، ظهر مقاتل من القسام وهو يلتحم بآلية عسكرية إسرائيلية في غزة ليضع عبوة فدائية فوقها وكأن طفل الأمس قد كبر وتحول الحجر لسلاح بين يديه. ونشر الإعلام الحربي لكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، لقطة للتاريخ عندما ظهر أحد مقاتلي القسام لقطة من مشاهد التحام مقاتلي الكتائب بآليات العدو شرق حي الزيتون في قطاع غزة، وتدمير إحداها من المسافة صفر باستخدام عبوة العمل الفدائي وقذيفة الياسين105. “وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا”.. أحد أفراد كتائب القـــ ـســ ـام يستهدف دبابة إسرائيلية من مسافة صفر! #الجزيرة_مباشر | #طوفان_الأقصى | #غزة pic.twitter.com/dxOdJflmRp — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) November 2, 2023 وأظهرت المشاهد، خروج أحد مقاومي القسام من النفق، ووضعه عبوة العمل الفدائي على الدبابة المتوغلة شرق حي الزيتون، ومن ثم عودته بسلام. بعد ذلك، يطلق مقاومو القسام قذيفة الياسين 105 على الدبابة، ويدمروها، ثم يعود مقاومو القسام للتحصيل بقايا الدبابة العسكرية وقد أصبحت حطاما. وكان الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة، قال في وقت سابق من مساء اليوم الخميس، دمرنا ما قوامه كتيبة دبابات وأكثر وقتلنا وأصبنا عددا من جنود العدو، وأعداد القتلى أكبر بكثير مما تعلنه قيادة العدو. وأضاف: إن مجاهدينا يواصلون التصدي لقوات الاحتلال في محاور التوغل الصهيوني المختلفة، ودمرنا كتيبة دبابات وقتلنا وأصبنا عدداً من جنود العدو. ومع دخول الحرب يومها الـ27 منذ بدء عملية طوفان الأقصى، يكثف الجيش الإسرائيلي قصفه لقطاع غزة، بينما تواصل الفصائل الفلسطينية استهداف تحشيدات القوات الإسرائيلية المتوغلة بالقطاع. فيما أعلنت وزارة الصحة في القطاع، ارتفاع ضحايا القصف المتواصل إلى 9061 قتيلا و32000 مصاب.
5784
| 03 نوفمبر 2023
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت بأن سبعة من الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في معارك شمالي قطاع غزة، قضوا بصاروخ كورنيت روسي الصنع أطلقه مقاوم فلسطيني خرج من أحد الأنفاق، واستهدف ناقلة جند مدرعة من طراز النمر. وأشارت مصادر إعلامية إسرائيلية إلى مقتل جنديين آخرين، إثر انفجار لغم تحت دبابة كانا يتحصنان فيها. وكان وقْع الخبرين صادما على إسرائيل، التي طالما أشاعت أن المدرعة التي بنيت على طراز ميركافا4 والمعروفة اختصارا بـالنمر (NMR) كاسرة للتوازن وأنها توفر الأمان والحماية للقوات في حرب المدن، لتفاجأ -وفق وسائل إعلام إسرائيلية- بتحول تلك المدرعة إلى مقبرة لجنود نخبة جيشها خلال توغلهم في قطاع غزة. ونشر موقع والا الإسرائيلي تقريرا يلقي الضوء على الحدث، ويحاول فهم ما جرى للمدرعة في غزة. وقال الصحفي الإسرائيلي أودي عتسيون إن هذه المركبة هي ناقلة جند مدرعة قتالية متقدمة كان جيش الدفاع الإسرائيلي ينتظرها لعقود من الزمن. وتساءل عتسيون كان من المفترض أن يؤدي الاستثمار الضخم من ميزانية الدفاع في صنعها إلى منع الكارثة. إذن ما الخطأ الذي حدث؟. وتشير مصادر في الصحافة الإسرائيلية إلى أن فكرة صناعة ناقلة الجند المدرعة نمر، ولدت من رحم يوم قاسٍ وصفه موقع والا بأنه الأصعب بالنسبة لجيش الاحتلال. ففي يوم 12 مايو/أيار من عام 2004، وبينما كان جيش الاحتلال يبحث عن رفات 6 من جنوده قتلوا بعد استهداف المقاومة الفلسطينية لناقلة جند مدرعة من طراز إم 113″، تمكّن مقاتلو حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من إصابة ناقلة جند مدرعة أخرى من طراز كيو إم 113 كانت محملة بالمتفجرات. وقُتل جنود الاحتلال الخمسة الذين كانوا على متنها، كما عززت صورة نشرت لبعض جنود الاحتلال وهم يزحفون بالقرب من المدرعة المشتعلة بحثا عن رفات زملائهم، الجدل حول جدوى وجود الاحتلال في غزة، كما جدد النقاش وقتها حول خطة فك الارتباط مع القطاع. وعليه، أدرك جيش الاحتلال الحاجة لناقلة جنود بديلة عن إم 113″، التي لم تفلح خطط تطويرها في توفير حماية أفضل لجنود الاحتلال. وبدأت وزارة الدفاع الإسرائيلية منذ سنوات عديدة مشروع تصنيع ناقلة جند حصينة، وبعد دراسات تقرر بناء مدرعة على طراز مركافا سايمون-4 وهي النمر (NMR). وقد صممت ناقلة الجنود المدرعة النمر على نحو يضمن عدم تكرار الكارثة التي تعرض لها جنود الاحتلال في غزة عام 2004. وزُوّدت المدرعة بمعدات حماية على شاكلة تلك التي تتمتع بها الدبابات من طراز شاريوت، وكان من المفترض أن تكون مقاومة لاختراق الصواريخ المضادة للدبابات وصواريخ آر بي جي، وأن تزوّد بنظام دفاع نشط لاعتراض مثل هذه الصواريخ، يُمكّنها من التقدم رغم العقبات التي تعترضها. ولكن تكلفتها الباهظة، التي تبلغ نحو 3 ملايين دولار للمدرعة الواحدة، جلبت العديد من النقد للمشروع وأبطأت عمليات تصنيعها. رغم كل الإمكانيات المذكورة آنفا، فقد تمكنت صواريخ المقاومة الفلسطينية المضادة للدبابات من اختراقها، وقتل 7 جنود كانوا داخل إحداها خلال توغلهافيقطاعغزة.
4264
| 01 نوفمبر 2023
أعلنت كتائب القسام أن مقاتليها باغتوا القوات الإسرائيلية المتوغلة شمال غرب بيت لاهيا، بعد تسللهم خلف الخطوط الإسرائيلية واشتبكوا معهم، بعد خروج عدد من مقاتلي كتائب القسام من تحت الأرض الأنفاق. من جهتها قالت القناة 12 الإسرائيلية إن قوات الجيش الإسرائيلي المنتشرة في شمال قطاع غزة تعرضت لهجوم مباغت من مقاتلين فلسطينيين خرجوا من نفق، واشتبكوا مع الجيش الإسرائيلي مما تسبب بقتل وجرح عدد من الجنود. وأعلنت كتائب القسام وسرايا القدس في وقت سابق استهداف حشود عسكرية إسرائيلية شمال غربي قطاع غزة، إلى جانب تصدي مجموعاتها للقوات الإسرائيلية في منطقة الأمريكية شمال غرب مدينة بيت لاهيا. وأشارت الإذاعة الإسرائيلية بأن عدداً من القوات الإسرائيلية المتوغلة شمال قطاع غزة تعرضت لكمين محكم من كتائب القسام، الذين خرجوا من تحت الأرض وقتلوا مجموعة من الجيش الإسرائيلي وجرحوا العشرات دون اسر أي جندي إسرائيلي.
1648
| 29 أكتوبر 2023
استخدمت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس في عملية طوفان الأقصى النوعية أسلحة في معظمها من صناعتها وتطويرها، وكانت بذرة هذا العمل قد انطلقت بـمسدس، ثم تدرجت في إنتاج واستخدام الأسلحة على مدار نحو 30 عاماً، وصولاً إلى الصواريخ والطائرات المسيرة. واليوم وفي هذا التوقيت تتصدى كتائب القسام لأكبر قوة في العالم متمثلة في الجيش الإسرائيلي وقوات النخبة في الجيش الأمريكي، في عملية برية تهدف منها إسرائيل لاكتساح حماس والقسام فهل ستتمكن أم أن للقسام كلام آخر. بطبيعة الحال لا تقارن ترسانة حماس العسكرية بأي حال من الأحوال بالقدرات العسكرية الإسرائيلية وبجيشها المزود بأحدث الأسلحة في البر والبحر والجو، وباستخباراتها الشهيرة، والدعم الأمريكي اللا محدود، لكن ما قامت به أسقط هيبة الجيش الذي كان يطلق عليه بأنه لا يقهر، وبما يملكه من أسلحة استخبارية وأمنية لم يمتلكها أحد قبله، ولكنا في هذا التقرير الذي أعده موقع الخليج أونلاين سنعرفكم عن كتائب القسام كما لم تعرفونها من قبل. ** النشأة والانطلاقة كانت البذور الأولى لكتائب القسام عام 1986، قبل إعلان انطلاق حركة حماس، حيث يعد الشهيد صلاح شحادة المؤسس الأول للجهاز العسكري للحركة عرف باسم المجاهدون الفلسطينيون، ثم صار يحمل اسم كتائب عز الدين القسام، في أواسط 1992. في عام 1990 أعلنت حركة حماس جهازها العسكري، الذي حمل اسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، نسبة للشيخ المجاهد السوري الأصل عز الدين القسام. بدأت كتائب القسام عملها المسلح بمسدس أعلن عنه عام 1992، وهو من طراز غولدستار، ثم تدرجت في إنتاج واستخدام الأسلحة على مدار نحو 30 عاماً، حيث تطور سلاحها إلى الأحزمة الناسفة والعبوات، إضافة إلى القنابل والصواريخ، وانتهاء بالطائرات المسيرة. وتتخذ كتائب القسام من قطاع غزة مقراً رئيسياً لنشاطها، وتأتي في طليعة الفصائل الفلسطينية التي تشدد على المقاومة المسلحة ضد الاحتلال الإسرائيلي، وتعمل على تحقيق أهداف سياسية فلسطينية، منها تحرير فلسطين، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة. وتتبنى كتائب القسام استراتيجية المقاومة المسلحة، ولديها وحدات متخصصة في تنفيذ عمليات مثل إطلاق الصواريخ والهجمات البرية، ويقدر عدد قواتها في غزة فقط بما بين 30 إلى 40 ألف شخص. وشاركت أركان كتائب القسام المختلفة في الإعداد والتنفيذ للعملية التي شهدتها مستوطنات غلاف غزة، في الـ7 من أكتوبر 2023؛ فجهاز الاستخبارات العسكرية وفر البنية المعلوماتية للعملية، ووحدات المدفعية تولت التمهيد الناري، ومهندسو الكتائب تولوا إزالة العوائق الهندسية، وصولاً إلى قوات النخبة القسامية التي شكلت قوة المناورة الأساسية التي احتلت مواقع فرقة غزة، ومستوطنات الغلاف، وخاضت لساعات اشتباكات مع جيش الاحتلال بعد العبور الأول. ** وحدة النخبة ولعل أبرز تلك الوحدات هي النخبة، التي أصبح اسمها يتردد مؤخراً على كل لسان، فبين عامي 2014 و2023 بدأت كتائب القسام مشروع مراكمة القوة، الذي كانت قوات النخبة أهم معالمه، ويختار أعضاؤها بعناية، ويبلغ عدد عناصر الوحدة نحو 5000 شخص. جرى العمل على رفع قدرات القوة التسليحية والمهاراتية لقوات النخبة، وإكمال تشكيل سراياها عدداً وتدريباً وتخصصاً من خلال إخضاع المقاتلين لبرامج معسكرات تدريبية متواصلة ركزت على تطوير القدرات التخصصية (دروع، هندسة، قنص..). ولم تخلُ مناورة تدريبية لقوات النخبة من مشاريع تحاكي سيناريو اقتحام المواقع الإسرائيلية وتطهيرها؛ فالتركيز على الجانب الهجومي في مناورات سرايا النخبة كان واضحاً للغاية، فهذه القوات وُجدت لتهاجم، وهذا ما حدث في معركة طوفان الأقصى. وتتخصص وحدة النخبة في تنفيذ مهام خطيرة وصعبة، حيث تتلقى تدريبات عالية المستوى للقيام بالكمائن والغارات، وتنفيذ التحركات عبر الأنفاق للتسلل إلى مناطق داخل إسرائيل، وداخل غزة. كما تتمتع وحدة النخبة بقدرة على تنفيذ مهام برية وبحرية واستطلاعية باستخدام الطائرات الشراعية، كما يحمل أفرادها أسلحة خفيفة لتنفيذ المهام المحددة. سبقت العملية عملية تأهيل وإعداد امتدت من العام 2022 وحتى يوم العملية، وشملت تجهيز متطلبات إنجاح الخطة من معلومات ومعدات وتدريبات ومناورات، إضافة إلى عملية الخداع الاستراتيجي لقوات الاحتلال. وعلى مدار عقود، وضعت إسرائيل نُصب أعينها تدمير وحدة النخبة، التي توصف بـالكوماندوز، وبأنها الأفضل بين القوات والوحدات التي تملكها حماس، حيث زعم جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) مؤخراً، اغتيال كثير من قادة وحدة النخبة، كان آخرهم قائد وحدة النخبة التابعة لحماس في كتيبة جنوب خان يونس بلال القدرة، في الهجمات الإسرائيلية الأخيرة. ** الضفادع البشرية ومع عملية طوفان الأقصى، كان اسم الضفادع البشرية مرافقاً لعمليات واسعة نفذها عناصر من القسام، كان آخرها في 24 أكتوبر، حين كشفت كتائب القسام عن تفاصيل تسلل مقاتليها إلى شواطئ زيكيم جنوبي عسقلان. وأعلنت أن قوة من الضفادع البشرية تمكنت من التسلل بحراً على شواطئ زيكيم جنوب عسقلان، مشيرة إلى اشتباكات مسلحة جرت مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في تلك المنطقة. وقوة الضفادع البشرية المرعبة لقوات الاحتلال بدأ تشكيلها بعد الـ7 من نوفمبر عام 2000، مع دخول انتفاضة الأقصى شهرها الثاني، حينما نفذت أول هجوم بحري، من خلال الاستشهادي حمدي إنصيو، الذي قاد قارباً محملاً بالمتفجرات، وصدم زورقاً حربياً لجيش الاحتلال في عرض بحر غزة، وأسفر عن سقوط قتلى وجرحى من جنود الاحتلال. وكانت النقلة الثانية التي شهدها ميدان العمليات البحرية في 25 مارس 2004، أي بعد 3 أيام من اغتيال الشيخ أحمد ياسين، عندما نجح الاستشهاديان إسحاق نصار وزكريا أبو زور من كتائب القسام، في اقتحام مستوطنة تل قطيف جنوبي قطاع غزة عبر البحر، وتمكنا من أسر مستوطن إسرائيلي، لكنه قُتل لاحقاً خلال انسحابهما. وفي 8 يوليو 2014، ثاني أيام معركة العصف المأكول في غزة، أعلنت الكتائب في بيان مقتضب أن مجموعة من وحدات الكوماندوز البحري اقتحمت قاعدة زيكيم العسكرية بحراً بعد اغتيال القيادي في كتائب القسام محمد شعبان. وشكلت عملية زيكيم البحرية، وإعلان دخول قوات الكوماندوز البحري إلى ساحة المواجهة مع الاحتلال في جبهة غزة، مفاجأة نوعية للاحتلال، خاصة مع سيطرته على ساحل بحري يزيد طوله عن 200 كيلومتر، يضم كل المدن المحتلة الرئيسة، وعشرات المستوطنات، وأهم المرافق الاستراتيجية؛ مثل: موانئ أسدود وحيفا ومنصات استخراج الغاز وغيرها. ودفع الأثر البالغ الذي تركته عملية زيكيم الاحتلال إلى البدء في تشييد جدار بحري فاصل مع قطاع غزة في 2018، تزامناً مع بدء مشروع الجدار الحدودي الذكي، الذي قرر الاحتلال تشييده للتصدي لهاجس الأنفاق التي وجهت له ضربات قاسية في عمق مواقعه العسكرية في المعركة نفسها في 2014، لكن ذلك لم يكن عائقاً أمام العمليات الحالية التي تنفذها هذه القوة والتي يعلن عنها بين الحين والآخر. ** تطور صناعة الأسلحة ومرت مراحل تطور سلاح القسام بمسدس 9 مليمترات، أعلن عام 1992، وهو من طراز غولدستار، وعوزي حماس، أعلن عام 1993، وصنع من 350 قطعة، ثم الحزام الناسف، أعلن عام 1993، وهو سترة متفجرة. ولاحقاً أعلنت القنابل اليدوية، عام 1994، بين هجومية ودفاعية وصوتية ودخانية، ثم قذائف الأنيرجا، عام 2000، وهي قذيفة مضادة للتدريع الخفيف، ومدافع الهاون، عام 2000، وهو من عيارات 61 و81 و120. ودخل صاروخ القسام عام 2000، ومنه نماذج عدة؛ قسام 1، ويبلغ مداه ما بين 2 و3 كم، وقسام 2 ومداه بين 0 و12 كم، وقسام 3 ومداه 16 كم، ثم قاذف البنا، أعلن عام 2002، وهو قاذف مضاد للدروع، وقاذف البتار، أعلن عام 2003، وقاذف الياسين، عام 2004، مضادات للدروع. كما صنعت عبوات مضادة للدروع، ومنها أنواع شواظ بنماذج 1 و2 و3 و4، ومضادة للأفراد، التلفزيونية بنماذج 1 و2 و3، والعبوة الرعدية، والعبوة القفازة، وصاروخ إم 75، أعلن عام 2012، ومداه 75 كم، وصاروخ جيه 80 ومداه 80 كم. وصنعت الكتائب صاروخ آر 160، أعلن عام 2014، ومداه 160 كم، وكذلك صاروخ سجيل، أعلن عام 2014، ومنه عدلت نماذج بمديات مختلفة. وصنعت أيضاً بندقية الغول، أعلنت عام 2014، وهي بندقية قنص مداها 2 كم، وصاروخ إس إتش 85، أعلن 2015 ومداه 85 كم، و صاروخ إيه 120، أعلن في 2015 ومداه 120 كم، وصاروخ كيو، أعلن عام 2018، وهو نموذج مطور لصواريخ القسام بمديات مختلفة، وصاروخ عياش 250، أعلن عام 2021 ومداه 250 كم. أما الطائرات المسيرة فقد بدأت بـطائرة أبابيل، أعلنت عام 2014، وطائرة شهاب الانتحارية، أعلنت عام 2021، وطائرة الزواري، أعلنت 2021، ومنها نوعان استطلاعيوانتحاري.
7276
| 28 أكتوبر 2023
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد أنه كثف قصفه الجوي على قطاع غزة استعدادا للمرحلة التالية من الحرب، في إشارة إلى اقتراب تنفيذ وعيده بالتوغل البري في القطاع تزامنا مع دخول العدوان يومه الـ16. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الجنرال دانيال هاغاري الليلة الماضية اعتبارا من اليوم سنكثف الضربات ونقلل (حجم) التهديد، مضيفاً: بناء عليه طلبت من سكان مدينة غزة أن يواصلوا انتقالهم إلى الجنوب لضمان سلامتهم، بحسب موقع الجزيرة نت. وكان رئيس الأركان الإسرائيلي الفريق هرتسي هاليفي قال خلال تفقده أحد ألوية مشاة جيش الاحتلال أمس السبت سندخل غزة، مضيفاً غزة مكتظة بالسكان، العدو يحضّر أشياء كثيرة هناك، لكننا أيضاً نستعد له. وقال هاليفي: سندخل من أجل مهمة عملياتية محترفة بهدف تدمير حماس والبنية التحتية للحركة، وسنظل نتذكر أيضاً صور من قتلوا يوم السبت قبل أسبوعين، في إشارة إلى عملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة بقيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وفي حال حصولها يرى محللون أن الجنود الإسرائيليين سيواجهون حرب شوارع طاحنة مع مقاتلي المقاومة التي تحتجز أيضاً في القطاع نحو 250 أسيراً عادت بهم من إسرائيل بعد هجومها المباغت في 7 أكتوبر الجاري. واليوم قالت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنها أوقعت قوة إسرائيلية مدرعة في كمين محكم شرقي خان يونس (جنوب قطاع غزة) بعد عبورها السياج الفاصل لعدة أمتار، مضيفة في بيان، بحسب موقع الجزيرة نت: لقد أكد مجاهدونا أن جنود القوة الإسرائيلية التي وقعت في كمين خان يونس غادروا آلياتهم وفرّوا شرق السياج الفاصل مشيا على الأقدام. وقبل أيام نشرت كتائب القسام رسالة مصورة للقوات البرية الإسرائيلية، تظهر مقاتليها وهم يتدربون على استهداف آليات عسكرية وأسر جنود في حال قام الجيش الإسرائيلي بالتوغل البري في غزة. كما كشفت القسام عن قذيفة الياسين المضادة للدروع التي دخلت الخدمة خلال عملية طوفان الأقصى. وفي فيديو بثته كتائب القسام أظهرت الصور قذيفة الياسين ذات العيار 105 مليمترات وهي تدمر دبابة ميركافا إسرائيلية في إحدى المستوطنات في غلاف قطاع غزة خلال عملية طوفان الأقصى. ويتواصل العدوان الإسرائيلي على القطاع لليوم الـ16 في أعقاب عملية طوفان الأقصى مستهدفاً المدنيين بغارات جوية مكثفة أدت إلى استشهاد نحو 4741 فلسطينياً في غزة والضفة الغربية المحتلة، بالإضافة إلى إصابة نحو 15898 آخرين، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر الجاري. وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان اليوم بحسب وكالة الأنباء القطرية (قنا)، أن 4651 شهيدا ًسقطوا في غزة، في حين بلغ عدد الإصابات في القطاع 14245 إصابة، واستشهد نحو 90 في الضفة الغربية، كما أصيب 1653 آخرون منذ بدء الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على غزة والضفة. وأضاف التقرير أن من بين الشهداء في غزة والضفة الغربية 1903 أطفال، كما استشهد 1024 سيدة، إضافة إلى استشهاد 187 مسناً، لتبلغ نسبتهم من إجمالي عدد الشهداء نحو 70%.
1018
| 22 أكتوبر 2023
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
24089
| 24 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
13202
| 26 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
11624
| 25 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
8568
| 24 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
5376
| 26 أكتوبر 2025
تعرضت لاعبة منتخب مصر للدراجات، ابتسام زايد، لإصابة قوية خلال مشاركتها في نهائي سباق الإقصاء ببطولة العالم المقامة في تشيلي، بعد سقوطها العنيف...
4196
| 24 أكتوبر 2025
أعلن تطبيق شقردي المتخصص في توصيل طلبات الطعام داخل المملكة العربية السعودية، عن توقف نشاطه بشكلٍ رسمي بعد 6 سنوات من العمل. وأفاد...
4010
| 25 أكتوبر 2025