تُعد كوريا الجنوبية وجهة لعشاق الطعام الصحي والاطباق الشهية اللذيذة ، حيث تقدم مجموعة متنوعة من النكهات تتراوح بين أطباق الشارع البسيطة والمأكولات الفاخرة الحاصلة على نجوم ميشلان. يشتهر المطبخ الكوري بنكهاته الجريئة، وألوانه الزاهية، ومكوناته الصحية، مما يجعله خيارًا لا بد منه لكل زائر. تمتلئ أسواق street food مثل سوق غوانغجانغ وحي ميونغدونغ بعروض مغرية مثل التوكبوكي (كعكات الأرز الحارة)، والهوتوك (الفطائر الحلوة)، والأودنغ (أسياخ كعك السمك). أما بالنسبة لأولئك الذين يتطلعون لتجربة شواء اللحوم على الطريقة الكورية الأصلية، فإن كوريا الجنوبية تضم العديد من المطاعم حيث يمكن للرواد شواء لحومهم بأنفسهم، يرافقها أطباق جانبية لذيذة مثل الكيمتشي، والبانشان (الأطباق الجانبية)، والأرز. وتفتخر كوريا الجنوبية باطباقها الفاخرة حيث تمتلك العديد من المطاعم الحاصلة على نجوم ميشلان، والتي تقدم أطباقًا تقليدية بمستوى راقٍ، بما في ذلك لحم الهانوو البقري الفاخر، وأطباق المأكولات البحرية الشهية، وأطباق المطبخ الكوري المدمج المعاصر. و تُعتبر مدينة سيول مركزًا للطعام الفاخر، حيث تقدم تجارب طعام متنوعة تتراوح بين المطاعم الفاخرة والمطاعم العادية. تمتد ثقافة الطعام في كوريا الجنوبية إلى ما هو أبعد من الطبق، مع التركيز على الصحة والعافية. يولي المطبخ الكوري أهمية كبيرة للمكونات الطازجة، والأطعمة المخمرة، والنكهات المتوازنة، مما يجعله تجربة مغذية للمسافرين. سواءً كنت تستمتع بأطباق الشارع أو المأكولات الفاخرة، تقدم كوريا الجنوبية رحلة طهوية لا تُنسى للقطريين. لقد تمكنت كوريا الجنوبية من ترسيخ مكانتها على خريطة السياحة الغذائية بفضل تنوع اطباقها الشهية ومزايا المطبخ الكوري الذي يشتهر باستخدام المكونات الطازجة والنكهات المتوازنة، مما يجعلها صحية وشهية تناسب جميع الاذواق . وتعتبر المطاعم الكورية فرصة للمسافرين القطريين لاستكشاف اسواق الطعام والمطاعم الفاخرة في سيول التي تعتبر مركزا عالميا للطعام الفاخر، فضلا عن امكانية تصوير مراحل اعداد الاطباق الكورية خلال الزيارة . الجدير ذكره ان هيئة السياحة الكورية KTOبدأت عملها في الأسواق القطرية من خلال المكتب التمثيلي لشركة كلافيجر الشرق الاوسط Claviger Middle Eastوذلك بهدف زيادة الوعي بكوريا الجنوبية كوجهة سياحية رئيسية للقطريين، مع تسليط الضوء على معالم كوريا الثقافية والطبيعية والحديثة. وتحرص هيئة السياحة الكورية على تعريف المسافرين القطريين بالمعلومات الثقافية عن السياحة في كوريا الجنوبية وكيفية الاستمتاع بما تنفرد به من مزايا جاذبة تصنع لهم تجربة لاتنسى .

سيول تستضيف أشهر العلامات التجارية للعناية بالبشرة علاجات مطورة لمكافحة الشيخوخة بأحدث الطرق والتقنيات تُعتبر كوريا الجنوبية مركزًا عالميًا للجمال والعافية، حيث تقدم منتجات عناية بالبشرة متطورة ، وعلاجات جمالية مبتكرة، وتجارب عافية متكاملة. لقد اجتاحت صيحات الجمال الكوري العالم، وليس هناك مكان أفضل من كوريا الجنوبية لاكتشاف أحدث اتجاهات الجمال. تستضيف سيول علامات تجارية مشهورة عالميًا في مجال العناية بالبشرة مثل لاينيج وسولواسو وإينيسفري. ويمكن للزوار استكشاف المتاجر الرئيسية ومراكز الجمال التي توفر كل شيء من أقنعة الوجه إلى الأمصال، فيما يتيح التسوق في الأسواق الكورية فرصة اقتناء مجموعة واسعة من منتجات الجمال والعناية بالبشرة. يستطيع السياح القطريون الاستفادة من خيارات واسعة في عالم الصحة والرشاقة والجمال، حيث تُعد العلاجات التجميلية في كوريا الجنوبية الأكثر طلبًا وإقبالًا. وتنفرد المنتجعات الصحية والعيادات الجلدية بتقديم خدمات متخصصة مثل تجديد بشرة الوجه وإزالة البقع والندوب، بالإضافة إلى أحدث تقنيات مكافحة الشيخوخة وبرامج صحة البشرة. كما تشهد السياحة الصحية في كوريا نموًا متزايدًا، إذ توفر المنتجعات بيئات مثالية للاسترخاء العقلي والجسدي. وتُعد الحمامات الكورية التقليدية (جيمجيلبانغ) من أبرز التجارب، حيث تقدم للزوار مزيجًا من الساونا والحمامات الساخنة والباردة والعلاجات العلاجية. ولمن يبحثون عن التوازن، تمنح الإقامات في المعابد والمنتجعات الصحية الفرصة للتواصل مع الطبيعة وممارسة الوعي الذهني. تقدم كوريا الجنوبية للقطريين تجربة عافية استثنائية تجمع بين الفخامة الحديثة وأساليب الشفاء التقليدية. وتحرص هيئة السياحة الكورية على تزويد المسافرين القطريين بالمعلومات الثقافية والسياحية التي تساعدهم على الاستمتاع بما تنفرد به كوريا من مزايا جاذبة تصنع لهم تجربة لا تُنسى. وتحتضن كوريا الجنوبية منتجعات صحية صديقة للبيئة توفر ملاذًا مثاليًا للاسترخاء. كما يمكن للمسافرين الباحثين عن الفخامة الاستمتاع بإقامات في منتجعات على طراز الهانوك التقليدي، أو خوض برامج علاجية في الغابات تعزز تجديد الطاقة واليقظة الذهنية. الجدير بالذكر أن هيئة السياحة الكورية (KTO) تقدم خدماتها في السوق القطري من خلال المكتب التمثيلي لشركة Claviger Middle East، وذلك بهدف تعزيز الوعي بكوريا الجنوبية كوجهة سياحية رئيسية للقطريين، مع تسليط الضوء على معالمها الثقافية والطبيعية والحديثة.

تُعد كوريا الجنوبية وجهة مثالية للعائلات القطرية للاستمتاع بعطلاتهم، وتشكيل أجمل الذكريات من خلال مجموعة واسعة من الأنشطة التي تُناسب جميع الفئات العمرية، بفضل بيئتها الآمنة، وكرم الضيافة، والمعالم المتنوعة التي تقدمها. وتشتهر كوريا الجنوبية باحتضانها بعضًا من أفضل مدن الملاهي في العالم، التي توفر ألعابًا مشوّقة، وتجارب ممتعة، إلى جانب عروض ترفيهية حيّة تُناسب مختلف الأعمار. كما يمكن للعائلات زيارة عدد من المتاحف التفاعلية مثل المتحف الوطني الكوري، ومتحف سيول للأطفال. أما لعشّاق الأنشطة الخارجية، فتُتيح كوريا الجنوبية خيارات متعددة مثل التنزه في المنتزهات ذات الطبيعة الخلابة، إضافة إلى زيارة الشواطئ العائلية الهادئة. وتُسهم البنية التحتية المتقدمة ونظام النقل العام الفعّال في تسهيل تنقل العائلات واستكشاف مختلف المناطق بكل راحة وأمان. وتولي كوريا الجنوبية اهتمامًا خاصًا بالسياحة العائلية، حيث تُقدّم فنادق مجهّزة بمرافق مخصصة للأطفال، تشمل مناطق لعب، وأحواض سباحة، وأنشطة ترفيهية تضمن إقامة ممتعة لكافة أفراد العائلة. كما تحتضن كوريا منتجعات صحية صديقة للبيئة تُعدّ ملاذًا مثاليًا للاسترخاء، وتُتيح للزوار الباحثين عن الرفاهية فرصة تجربة الإقامة الفاخرة في منتجعات وتحرص هيئة السياحة الكورية على تعريف المسافرين القطريين بمقومات السياحة المتنوعة في كوريا الجنوبية، من خلال توفير معلومات سياحية وثقافية متكاملة تُسهم في تعزيز تجربة السفر.

تُعد كوريا الجنوبية وجهة مثالية للعائلات القطرية للاستمتاع بعطلاتهم، وتشكيل أجمل الذكريات من خلال مجموعة واسعة من الأنشطة التي تُناسب جميع الفئات العمرية، بفضل بيئتها الآمنة، وكرم الضيافة، والمعالم المتنوعة التي تقدمها. وتشتهر كوريا الجنوبية باحتضانها بعضًا من أفضل مدن الملاهي في العالم، مثل لوت وورلد وإيفرلاند، واللتين تُوفران ألعابًا مشوّقة، وتجارب ممتعة مع الحيوانات، إلى جانب عروض ترفيهية حيّة تُناسب مختلف الأعمار. كما يمكن للعائلات زيارة عدد من المتاحف التفاعلية مثل المتحف الوطني الكوري، ومتحف سيول للأطفال، ومتحف تريك آي، حيث يلتقي التعليم بالترفيه بأسلوب مميز. أما لعشّاق الأنشطة الخارجية، فتُتيح كوريا الجنوبية خيارات متعددة مثل التنزه في المنتزهات ذات الطبيعة الخلابة، وركوب الدراجات على طول نهر هان، إضافة إلى زيارة الشواطئ العائلية الهادئة في جزيرة جيجو. وتُسهم البنية التحتية المتقدمة ونظام النقل العام الفعّال في تسهيل تنقل العائلات واستكشاف مختلف المناطق بكل راحة وأمان. وتولي كوريا الجنوبية اهتمامًا خاصًا بالسياحة العائلية، حيث تُقدّم فنادق مجهّزة بمرافق مخصصة للأطفال، تشمل مناطق لعب، وأحواض سباحة، وأنشطة ترفيهية تضمن إقامة ممتعة لكافة أفراد العائلة. كما تحتضن كوريا منتجعات صحية صديقة للبيئة تُعدّ ملاذًا مثاليًا للاسترخاء، وتُتيح للزوار الباحثين عن الرفاهية فرصة تجربة الإقامة في منتجعات بطراز الهانوك التقليدي، إلى جانب برامج علاجية في الغابات، وزيارات للمعابد تُعزز الراحة الذهنية وتجديد النشاط. وتحرص هيئة السياحة الكورية (KTO) على تعريف المسافرين القطريين بمقومات السياحة المتنوعة في كوريا الجنوبية، من خلال توفير معلومات سياحية وثقافية متكاملة تُسهم في تعزيز تجربة السفر. ويُذكر أن الهيئة بدأت عملها في السوق القطري عبر المكتب التمثيلي لشركة Claviger Middle East، بهدف رفع الوعي بكوريا كوجهة سياحية رئيسية للقطريين، وتسليط الضوء على تنوعها الثقافي، الطبيعي، والتقني.

أشاد الاتحاد الكوري الجنوبي لكرة السلة بالتطور الكبير الذي تشهده اللعبة في دولة قطر، مؤكدا حرصه على تطوير علاقات التعاون مع نظيره الاتحاد القطري لما فيه مصلحة اللعبة في القارة الآسيوية. جاء ذلك في ختام زيارة لوفد الاتحاد الكوري الجنوبي للدوحة والتي شهدت سلسلة من اللقاءات والاجتماعات الفنية بين مسؤولي الاتحادين القطري والكوري الجنوبي لكرة السلة، واشتملت على بحث سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات تطوير المدربين، وتبادل الخبرات، وإقامة معسكرات تدريبية مشتركة، إلى جانب تنظيم مباريات ودية بين المنتخبات والأندية. وتأتي هذه الزيارة في إطار استراتيجية قطر الرياضية الهادفة إلى تعزيز مكانتها كوجهة رياضية رائدة في المنطقة، واستعدادًا لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة السلة 2027 التي ستجمع كبرى المنتخبات العالميةفيالدوحة. وضم الوفد الكوري الجنوبي السيد كوون هيوك-وون رئيس الاتحاد الكوري لكرة السلة، برفقة الأمين العام السيد جونج جاي يونج، وعدد من كبار المسؤولين في الاتحاد الكوري الجنوبي، الذين حرصوا على استكشاف المرافق الرياضية المتطورة في قطر، وتعزيز أواصر التعاون الرياضي بين البلدين. ورافق الوفد السيد عبدالله يوسف الملا، مدير متحف قطر الأولمبي والرياضي 3-2 -1، في جولة شاملة عبر أقسام المتحف المتنوعة، والذي يعتبر أيقونه عالمية لما يحتويه من مقتنيات عالمية وأولمبية نادرة ومميزة. وتعرف على تاريخ الرياضة القطرية والعربية والدولية وكذلك إنجازات دولة قطر الرياضية والتنظيمية البارزة على المستويين الإقليمي والدولي. وقد اطلع الوفد في المتحف على الأقسام المخصصة لتاريخ الألعاب الأولمبية منذ نشأتها وحتى الآن، وكذلك تاريخ الرياضات المختلفة العالمية منها والإقليمية وكذلك تاريخ الرياضة القطرية وتطورها وإنجازاتها العالمية والأولمبية والإقليمية. كما وقف الوفد على عرض لتطور البنية التحتية الرياضية القطرية والتقنيات الحديثة المستخدمة في إدارة المنشآت الرياضية فضلاً عن القسم الذي يحاكي تاريخ استضافات الدولة للبطولات والفعاليات والأحداث العالمية في مختلف المجالات، لا سيما استضافة قطر لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، مما أثار إعجاب أعضاء الوفد الكوري الذي عبر عن تقديره الكبير لما شاهده من تطور وتنظيم.

تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفياً اليوم، من فخامة الرئيس لي جاي ميونغ، رئيس جمهورية كوريا. جرى خلال الاتصال استعراض علاقات التعاون الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، إضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

خسر المنتخب القطري الأول لكرة السلة أمام نظيره الكوري الجنوبي في أولى مبارياته الودية بمعسكره بالعاصمة /سول/ ضمن تحضيراته لبطولة كأس آسيا لكرة السلة المقبلة التي ستقام بمدينة جدة السعودية خلال الفترة من 5 إلى 17 أغسطس المقبل، بمشاركة 16 منتخبا. وقد انتهت المباراة، التي أقيمت على صالة أنيانج للألعاب الرياضية، على نتيجة (90-71)، قبل أن يخوض المنتخبان ودية ثانية بعد غد /الأحد/ على نفس الصالة. وقد مثلت المباراة فرصة للجهاز الفني بقيادة المدرب التركي هاكان ديمير لتقييم أداء اللاعبين وقياس مستوى التطور في الخطط الفنية قبل المنافسة القارية. وسيخوض المنتخب المرحلة الرابعة من تحضيراته عقب عودته من كوريا الجنوبية بالمشاركة في دورة ودية دولية بالدوحة خلال الفترة من 28 يوليو إلى الأول من أغسطس، بمشاركة منتخبات السعودية والعراق واليابان. من جهة أخرى، سيلتقي منتخب قطر الرديف لكرة السلة بنظيره منتخب الصين تايبيه غدا /السبت/ في سابع مبارياته بالنسخة الرابعة والأربعين من بطولة /وليام جونز/ الدولية قبل مواجهته في اليوم الأخير للبطولة نظيره الماليزي. وتأتي هذه المشاركة ضمن تحضيرات منتخب قطر الرديف للبطولة العربية السادسة والثلاثين، التي أعلن الاتحاد العربي لكرة عن إقامتها في البحرين خلال الفترة من 25 يوليو حتى 2 أغسطس 2025، بعد اعتذار الجانب التونسي عن الاستضافة.

تُعد كوريا الجنوبية جنةً لعشّاق التسوّق، حيث تجمع بين الأسواق الشعبية التقليدية، وأحياء الأزياء الراقية، والمراكز الحديثة التي تُواكب أحدث صيحات الموضة والتكنولوجيا، مما يجعلها وجهة لا مثيل لها. في قلب العاصمة سيول، تبرز منطقة ميونغ دونغ كواحدة من أبرز الوجهات لعشّاق الموضة، بفضل محلاتها العصرية ومنتجاتها الكورية الشهيرة ومأكولاتها الشعبية المتنوعة. أما غانغنام، فهي عنوان الفخامة، حيث تحتضن أشهر العلامات التجارية العالمية إلى جانب متاجر المصممين الكوريين. كما تُعرف منطقتا أبغوجيونغ وتشيونغدام-دونغ بمراكز التسوق الفاخرة وتجارب التسوق الراقية. لا تقتصر التجربة على المراكز الحديثة فحسب، بل تشمل أيضًا الأسواق التقليدية مثل نامدايمون وإنسادونغ، والتي تمنح الزوار تجربة ثقافية أصيلة من خلال الحرف اليدوية والتحف، والمنتجات الكورية التقليدية، بما في ذلك الملابس الكورية التقليدية (الهانبوك)، والفخار، وأنواع الشاي الفاخر. ولمحبّي التكنولوجيا، تُعد كوريا الجنوبية من أبرز الدول الرائدة عالميًا، حيث يُوفر سوق يونغسان للإلكترونيات في سيول أحدث الأجهزة والابتكارات التقنية، ضمن بيئة نابضة بالحيوية. كما تُوفّر متاجر التسوّق المعفى من الرسوم الجمركية فرصًا رائعة لشراء مستحضرات التجميل، المنتجات الفاخرة، والإلكترونيات بأسعار تنافسية. وإلى جانب عالم التسوّق، تُقدّم كوريا الجنوبية تجارب استجمام فريدة، حيث تحتضن منتجعات صحية صديقة للبيئة تُشكّل ملاذًا مثاليًا للاسترخاء وتجديد النشاط. كما يمكن للمسافرين الباحثين عن الرفاهية الاستمتاع بإقاماتٍ على طراز الهانوك، وبرامج علاجية وسط الطبيعة تُعزز الصحة الذهنية والبدنية.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الإثنين، إنه سيفرض رسوماً جمركية نسبتها 25% على واردات بلاده من اليابان وكوريا الجنوبية، في أولى رسائله إلى الشركاء التجاريين للولايات المتحدة قبيل انقضاء المهلة التي حددها للتوصل إلى اتفاق. في رسالتين شبه متطابقتين إلى قادة اليابان وكوريا الجنوبية، قال ترامب، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، إن التعرفات ستطبق اعتباراً من الأول من أغسطس لأن علاقاتهما التجارية مع واشنطن كانت للأسف، بعيدة كل البعد عن المعاملة بالمثل، بحسب قوله.

أظهرت بيانات قطاع بناء السفن، أن كوريا الجنوبية احتلت المرتبة الثانية عالميًا في طلبات بناء السفن الجديدة خلال شهر مايو الماضي. وحصلت أحواض بناء السفن الكورية الجنوبية على طلبات تبلغ 250 ألف طن إجمالي تعويضي لثماني سفن، وهو ما يمثل 15 % من الإجمالي العالمي البالغ 1.66 مليون طن إجمالي تعويضي في الشهر الماضي، وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية يونهاب. واحتلّت الصين المرتبة الأولى بـ 640 ألف طن إجمالي تعويضي لـ 42 سفينة، لتستحوذ على 39 % من الإجمالي العالمي. ومن حيث تراكم الطلبات، احتلت الصين المرتبة الأولى بـ 96.39 مليون طن إجمالي تعويضي، أو 59% من الإجمالي العالمي البالغ 163.44 مليون طن إجمالي تعويضي بنهاية مايو؛ بينما جاءت كوريا الجنوبية في المرتبة الثانية بـ 36.3 مليون طن إجمالي تعويضي، وهو ما يمثل 22% من الإجمالي العالمي.

شارك منتدى الدوحة في حلقة نقاشية رفيعة المستوى خلال النسخة العشرين من منتدى جيجو للسلام والازدهار في كوريا الجنوبية، مجددا التزامه الراسخ بتعزيز الحوار والتعاون والشمولية في مواجهة التحديات العالمية. وعقدت الحلقة تحت عنوان: ربط العقول من أجل السلام والازدهار: دور المنتديات العالمية، وجمعت نخبة من قادة المنتديات الدولية البارزة، لبحث سبل مساهمة المنصات العالمية مثل منتدى جيجو ومنتدى الدوحة وغيرها في دعم جهود الوساطة والتعامل مع الأزمات وتعزيز العمل الجماعي. وسلط المشاركون الضوء على الدور الحيوي الذي تضطلع به المنتديات الدولية باعتبارها منصات مرنة ومحايدة تجمع بين رؤى متنوعة وتُسهم في صياغة جداول أعمال السياسات والخطابات الدولية. وشارك في الحلقة النقاشية مجموعة بارزة من المتحدثين، من بينهم سعادة السيد مبارك بن عجلان الكواري، المدير التنفيذي لمنتدى الدوحة، والسيد بيتر جرك، الأمين العام لمنتدى بليد الاستراتيجي، والدكتور سون شيويفينج، نائب الأمين العام لمنتدى السلام العالمي، والدكتور هان إنتاك، أستاذ مساعد في جامعة ماسون كوريا، وسعادة كيم بونغ هيون، الرئيس السابق للجنة التنفيذية لمنتدى جيجو. وقال سعادة السيد مبارك بن عجلان الكواري في كلمته خلال الحلقة النقاشية: إن المنتديات العالمية لم تعد أحداثا هامشية في المشهد الدبلوماسي، بل أصبحت بمثابة مختبرات للبحث والتطوير، حيث تختبر الأفكار، وتبنى التحالفات، وتُصمم الحلول النموذجية، إنها لا تحل محل الدبلوماسية الرسمية، ولكنها تلعب دوراً حيوياً في تحويل التفاعل المجتمعي إلى إرادة سياسية ملموسة. كما أشار سعادته إلى أن منتدى الدوحة يُجسد الرؤية الاستراتيجية الدبلوماسية الأوسع لدولة قطر، والتي ترتكز على خلق مساحات شاملة للحوار، وتجاوز الانقسامات، واستضافة أصوات متنوعة من مختلف الأطياف الجيوسياسية، بما في ذلك من الولايات المتحدة والصين إلى روسيا وأوكرانيا. وفي سياق مشاركته في منتدى جيجو، وقع منتدى الدوحة مذكرة تفاهم مع منتدى جيجو، تكرس الأخير شريكاً استراتيجيا للمحتوى. وتشمل الاتفاقية تنظيم جلسات مشتركة في النسخة المقبلة من منتدى الدوحة، المقرر انعقادها في ديسمبر المقبل، إلى جانب مواصلة التعاون الثنائي على مدار العام. تجدُر الإشارة إلى أن منتدى الدوحة، الذي تأسس عام 2000، يُعد من أبرز المنتديات العالمية للحوار العالمي، وقد استقطبت نسخته الأخيرة في عام 2024 أكثر من 5000 مشارك من 162 دولة، من بينهم رؤساء دول ووزراء وقادة فكر عالميون. ويعود المنتدى هذا العام خلال يومي 6 و7 ديسمبر 2025 تحت شعار: ترسيخ الانصاف: من الوعود إلى واقع ملموس.

شارك منتدى الدوحة في حلقة نقاشية رفيعة المستوى خلال النسخة العشرين من منتدى جيجو للسلام والازدهار في كوريا الجنوبية، مجددا التزامه الراسخ بتعزيز الحوار والتعاون والشمولية في مواجهة التحديات العالمية. وعقدت الحلقة تحت عنوان: ربط العقول من أجل السلام والازدهار: دور المنتديات العالمية، وجمعت نخبة من قادة المنتديات الدولية البارزة، لبحث سبل مساهمة المنصات العالمية مثل منتدى جيجو ومنتدى الدوحة وغيرها في دعم جهود الوساطة والتعامل مع الأزمات وتعزيز العمل الجماعي. وسلط المشاركون الضوء على الدور الحيوي الذي تضطلع به المنتديات الدولية باعتبارها منصات مرنة ومحايدة تجمع بين رؤى متنوعة وتُسهم في صياغة جداول أعمال السياسات والخطابات الدولية. وشارك في الحلقة النقاشية مجموعة بارزة من المتحدثين، من بينهم سعادة السيد مبارك بن عجلان الكواري، المدير التنفيذي لمنتدى الدوحة، والسيد بيتر جرك، الأمين العام لمنتدى بليد الاستراتيجي، والدكتور سون شيويفينج، نائب الأمين العام لمنتدى السلام العالمي، والدكتور هان إنتاك، أستاذ مساعد في جامعة ماسون كوريا، وسعادة كيم بونغ هيون، الرئيس السابق للجنة التنفيذية لمنتدى جيجو. وقال سعادة السيد مبارك بن عجلان الكواري في كلمته خلال الحلقة النقاشية: إن المنتديات العالمية لم تعد أحداثا هامشية في المشهد الدبلوماسي، بل أصبحت بمثابة مختبرات للبحث والتطوير، حيث تختبر الأفكار، وتبنى التحالفات، وتُصمم الحلول النموذجية، إنها لا تحل محل الدبلوماسية الرسمية، ولكنها تلعب دوراً حيوياً في تحويل التفاعل المجتمعي إلى إرادة سياسية ملموسة. كما أشار سعادته إلى أن منتدى الدوحة يُجسد الرؤية الاستراتيجية الدبلوماسية الأوسع لدولة قطر، والتي ترتكز على خلق مساحات شاملة للحوار، وتجاوز الانقسامات، واستضافة أصوات متنوعة من مختلف الأطياف الجيوسياسية، بما في ذلك من الولايات المتحدة والصين إلى روسيا وأوكرانيا. وفي سياق مشاركته في منتدى جيجو، وقع منتدى الدوحة مذكرة تفاهم مع منتدى جيجو، تكرس الأخير شريكاً استراتيجيا للمحتوى. وتشمل الاتفاقية تنظيم جلسات مشتركة في النسخة المقبلة من منتدى الدوحة، المقرر انعقادها في ديسمبر المقبل، إلى جانب مواصلة التعاون الثنائي على مدار العام. تجدُر الإشارة إلى أن منتدى الدوحة، الذي تأسس عام 2000، يُعد من أبرز المنتديات العالمية للحوار العالمي، وقد استقطبت نسخته الأخيرة في عام 2024 أكثر من 5000 مشارك من 162 دولة، من بينهم رؤساء دول ووزراء وقادة فكر عالميون. ويعود المنتدى هذا العام خلال يومي 6 و7 ديسمبر 2025 تحت شعار: ترسيخ الانصاف: من الوعود إلى واقع ملموس.

أحرز المنتخب القطري لألعاب القوى اليوم، ميداليتين / ذهبية وبرونزية/ في البطولة الآسيوية لألعاب القوى المقامة في مدينة جومي الكورية الجنوبية وتستمر حتى الأول من يونيو بمشاركة ألفي رياضي ورياضية يمثلون 43 دولة. وجاءت الميدالية الذهبية عن طريق فريق التتابع 4 في 400م المكون من العدائين /عبدالرحمن صامبا، عمار إسماعيل، باسم محمد وحاتم حميد الذي أحرز المركز الأول في السباق بتوقيت قدره (3:03.52 دقيقة)، ونال الفريق الهندي المركز الثاني والميدالية الفضية بتوقيت (3:03.67 دقيقة)، فيما نال الفريق الصيني الميدالية البرونزية بحلوله في المركز الثالث بتوقيت قدره (3:03.73 دقيقة). أما الميدالية البرونزية فجاءت عن طريق العداء زكريا إبراهيم في سباق 3 آلاف متر موانع، بحلوله في المركز الثالث في السباق بزمن قدره (8:27.12 دقيقة) خلف كل من الياباني يوتارو الفائز بالميدالية الفضية بزمن (8:24.41 دقيقة) والهندي أفيناش الذي أحرز الميدالية الذهبية بزمن قدره (8:20.92 دقيقة). وكان العداء عمار إسماعيل قد أحرز الميدالية الذهبية لسباق 400م في افتتاح البطولة أمس. ورفع المنتخب القطري رصيده في البطولة إلى ثلاث ميداليات بواقع ذهبيتين وبرونزية واحدة. ويشارك المنتخب القطري لألعاب القوى في البطولة بقائمة تضم 17 رياضيا أبرزهم عداء الحواجز عبدالرحمن صامبا، والواعد سيف عبدالسلام الفائز بجائزة أفضل رياضي تحت 20 عاما في آسيا في مسابقة القفز بالزانة، بجانب باسم حميدة، حامل ذهبية النسخة الماضية في سباق 400 متر حواجز، وعمار إسماعيل، وأشرف حسين، وصلاح يونس.

عززت كوريا الجنوبية برامجها السياحية لجذب السياح القطريين وتقديم كل التسهيلات لإقامة جميلة لا تنسى تتوفر فيها كل متطلبات السياحة الراقية من فنادق فاخرة من فئة الخمس نجوم والجولات الخاصة المصحوبة بمرشدين إلى المنتجعات الصحية الحصرية. وتحتضن كوريا الجنوبية منتجعات صحية توفر للسياح ملاذًا مثاليًا للاسترخاء وتجديد النشاط والحيوية، حيث تُقدّم علاجات سبا فاخرة، وعلاجات متطورة للعناية بالبشرة، وتجارب سبا التقليدية. وتعتبر كوريا الجنوبية الوجهة الأمثل للباحثين عن الفخامة وملاذًا للمسافرين الأثرياء والسياح القطريين بفضل سهولة الوصول وكرم الضيافة العالمي، ورفاهية الحياة في الفنادق الفاخرة الشهيرة مثل فندق شيلا سيول، وسيجنيال في برج لوت وورلد، ونادي وسبا بانيان تري. توفر هذه الفنادق خدمات شخصية، ومطاعم حائزة على نجمة ميشلان، وإطلالات خلابة على المدينة. لتجربة أكثر شمولية، يمكن للمسافرين من ذوي الفخامة الاستمتاع بجولات خاصة على متن يخت أو رحلات بالطائرات المروحية فوق أفق سيول. وتحرص هيئة السياحة الكورية على تعريف المسافرين القطريين بالمعلومات الثقافية عن السياحة في كوريا الجنوبية وكيفية الاستمتاع بما تنفرد به من مزايا جاذبة تصنع لهم تجربة لاتنسى. سواءً كانت رحلة فاخرة، أو ملاذًا صحيًا، أو تجربة ثقافية حصرية، تُقدّم كوريا الجنوبية فرص سفر فاخرة لا مثيل لها للزوار القطريين. بفضل سهولة الوصول وكرم الضيافة العالمي، تُعدّ كوريا الجنوبية الوجهة الأمثل للباحثين عن الفخامة. الجدير ذكره أن هيئة السياحة الكورية بدأت عملها في الأسواق القطرية منذ بداية هذا العام من خلال افتتاح مكتب تمثيلي في الدوحة عبر شركة كلافيجر الشرق الأوسط بهدف زيادة الوعي بكوريا الجنوبية كوجهة سياحية رئيسية للقطريين، مع تسليط الضوء على معالم كوريا الثقافية والطبيعية والحديثة.

تقدم كوريا الجنوبية لعشاق الطبيعة والأنشطة الترفيهية وجهة مثالية للاستمتاع بأروع المناظر الطبيعية مع فصولها الأربعة المتميزة، مما يتيح للمسافرين من قطر تجربة كل شيء، من مهرجانات أزهار الكرز في الربيع إلى عجائب الثلوج في الشتاء. كما تنفرد طبيعة كوريا الجنوبية الساحرة بتوفير فرصة لعشاق المغامرة التنزه في متنزه سيوراكسان الوطني، المعروف بقممه الجبلية الخلابة، أو استكشاف جمال جزيرة نامي الخلاب المشهورة بمساراتها المُحاطة بالأشجار في الصيف. يُمكن للزوار الاسترخاء على شواطئ بوسان البكر أو التنقل بين جزر جيجو، وهي جنة مُدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، تتميز بمناظرها البركانية وشلالاتها ومساراتها الساحلية الخلابة. سيجد مُحبو الرياضات الشتوية منتجعات تزلج عالمية المستوى في بيونغ تشانغ، التي استضافت دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2018. وتحرص هيئة السياحة الكورية على تعريف المسافرين القطريين بالمعلومات الثقافية عن السياحة في كوريا الجنوبية وكيفية الاستمتاع بما تنفرد به من مزايا جاذبة تصنع لهم تجربة لا تنسى. وتحتضن كوريا الجنوبية منتجعات صحية وصديقة للبيئة توفر للسياح ملاذًا مثاليًا للاسترخاء. كما يمكن للمسافرين الباحثين عن الفخامة والرفاهية الاستمتاع بإقامة منتجعات صحية على طراز الهانوك، وبرامج علاجية في الغابات تُعزز تجديد النشاط واليقظة الذهنية. وتقدم كوريا الجنوبية لمحبي المشي لمسافات طويلة أو التزلج أو الاسترخاء في أحضان الطبيعة، تجارب خارجية متنوعة تناسب جميع الأذواق بفضل الرحلات الجوية المباشرة والبنية التحتية السياحية المتطورة. تُعدّ كوريا الجنوبية وجهة سياحية سهلة الوصول للقطريين الباحثين عن مغامرات على مدار العام. حيث اتخذت خطوات لاستبدال نظام استمارة الوصول الورقية الحالي ببطاقة الوصول الإلكترونية وهو نظام إلكتروني جديد يهدف إلى تحسين الكفاءة، وتقليل فترات الانتظار. وكانت هيئة السياحة الكورية أعلنت بدء عملها في الأسواق القطرية من خلال المكتب التمثيلي لشركة كلافيجر الشرق الأوسط بهدف زيادة الوعي بكوريا الجنوبية كوجهة سياحية للقطريين، مع تسليط الضوء على معالم كوريا الثقافية والطبيعية والحديثة.

أكد موقع «travelandtourworld» أن كوريا الجنوبية تعمل على زيادة جاذبيتها للسياح القطريين، من خلال إطلاق برامج وعمليات في السوق القطري عن طريق منظمة السياحة الكورية (KTO)، التي نجحت في تصميم مبادرة لجذب الزوار من الدوحة بغرض الترفيه والأعمال، حيث تعتمد المبادرة على المزج بين التراث الثقافي الغني والمناظر الطبيعية الخلابة، دون نسيان البنية التحتية، وذلك في إطار ترسيخ كوريا الجنوبية لمكانتها كوجهة سفر أساسية بالنسبة للسياح القطريين، المعروفين بحبهم وشغفهم الكبير باستكشاف جميع قارات وبلدان العالم، بهدف البحث عن تجارب سياحية استثنائية، وهو ما يمكن للعاصمة سيول غيرها من المدن الكورية الأخرى توفيره بكل سهولة، بالنظر إلى ما تتوافر عليه من إمكانيات مميزة في هذا القطاع. وبين التقرير أن البرامج المقدمة من الجهات المختصة على القطاع السياحي في كوريا الجنوبية، لا تتوقف عند هذا المجال فقط بل تمتد إلى ما هو أبعد من السفر الترفيهي، حيث تعمل سيول على وضع نفسها ضمن القائمة المستهدفة من طرف رجال الأعمال القطريين، الرامين إلى اقتناص الفرص التي تطرحها أكبر الأسواق في ق.ارة آسيا، ومن بينها تلك المرتبطة بكوريا الجنوبية، التي تملك بنية تحتية حديثة،، ونظام النقل العام عالي الجودة، بالإضافة إلى خدمات ضيافة استثنائية، من شأنها الجعل من هذا البلد محورا استثماريا بارزا بالنسبة للمستثمرين القطريين الممثلين للقطاعين العام والخاص، والهادفين إلى تعزيز المشروعات القطرية في الخارج في إطار تحقيق رؤية قطر 2030، العاملة على تفعيل دور المشروعات الخارجية في دعم الاقتصاد الوطني والتقليل من الاعتماد على صادرات الدوحة من الغاز الطبيعي المسال.

وثقت الرابطة الإسلامية في عاصمة كوريا الجنوبية سول، لحظات اعتناق 17 كوريا وكورية الإسلام، بحلول أول أيام شهر رمضان المبارك الجاري، في مقطع فيديو نشرته عبر صفحتها على فيسبوك. وظهر الشبان والشابات الكوريون وهم يجلسون حول الإمام في المسجد المركزي بسول، ويتلون آيات من القرآن الكريم، ثم نطقوا الشهادتين بصورة جماعية وراء الإمام – حسب ما نشر موقع الجزيرة. وحسب وصف مقطع الفيديو، أقيم يوم السبت، الأول من مارس، حفل “نطق الشهادة” لمعتنقي الإسلام الجدد بعد إتمامهم بنجاح برنامج التعليم الفقهي الإسلامي، الذي بدأ منذ شهر.

قالت السلطات في كوريا الجنوبية اليوم الخميس، إن طائرة عسكرية أسقطت 8 قنابل عن طريق الخطأ ما أدى لإصابة نحو 15 مدنياً. وأفاد الإعلام الرسمي في سيول بسقوط جرحى مدنيين إثر إلقاء طائرة حربية ثماني قنابل عن طريق الخطأ. وقال سلاح الجو في بيان إنّ ثماني قنابل متعدّدة الأغراض من طراز إم كي-82 أُسقطت بصورة غير طبيعية من طائرة كي إف-16 تابعة لسلاح الجو، وانفجرت خارج نطاق الرماية المحدّد، مبديا أسفه الشديد للحادث الذي أسفر عن سقوط إصابات في صفوف المدنيين. وقالت خدمات الإطفاء في بيان إن 15 شخصا أصيبوا، اثنان منهم في حالة خطيرة. وأفادت السلطات بأنها تلقت بلاغا عن سقوط القذائف على منزل في المدينة، ما أدى إلى سقوط عدة إصابات وتدمير عدة مبان. وذكرت وكالة يونهاب للأنباء أن تحقيقا يجرى حاليا للوقوف على ملابسات سقوط القذائف على المنزل.

أعلنت هيئة السياحة الكورية بدء عملها في الأسواق القطرية من خلال المكتب التمثيلي لشركة كلافيجر الشرق الأوسط، وذلك بهدف زيادة الوعي بكوريا الجنوبية كوجهة سياحية رئيسية للقطريين، مع تسليط الضوء على معالم كوريا الثقافية والطبيعية والحديثة. وفي هذا الإطار أعدت شركة كلافيجر الشرق الأوسط برنامج عمل للتواصل مع المؤسسات السياحية في الدوحة بهدف تعزيز جاذبية السياحة في كوريا كوجهة سياحية عالمية متميزة وإبراز تراثها الثقافي وجمالها الطبيعي ومعالمها الحديثة وتجاربها الفريدة. ويشمل برنامج العمل الترويج لمزايا السفر إلى كوريا الجنوبية سواء للسياحة أو للأعمال، مع التركيز على إمكانية دخول حاملي جوازات السفر القطرية بدون تأشيرة وسهولة وتوفر الرحلات الجوية. مع التركيز على أن كوريا الجنوبية أصبحت أكثر سهولة من أي وقت مضى، سواء كان ذلك من خلال استكشاف العاصمة سيول ذات التقنيات المتقدمة، أو تذوق المأكولات الكورية الحائزة على نجوم ميشلان، أو تجربة الإقامة التقليدية في المنازل الكورية هانُك، وتزداد شعبية كوريا الجنوبية بين المسافرين القطريين، لما تقدمه من خصائص تتضمن مزيجًا مثاليًا من الفخامة العصرية والتراث الثقافي والطبيعة الخلابة. مما يوفر للزوار فرصة الاستمتاع بمزيج رائع من المغامرة والاسترخاء. وتوفر كوريا الجنوبية لعشاق الطبيعة، مناظر خلابة مثل الجمال البركاني لجزيرة جيجو، وسحر جزيرة نامي الموسمي، وجبال حديقة سوراكسان الوطنية الخلابة. أما محبو التسوق، فيمكنهم استكشاف المناطق التجارية العالمية مثل ميونغدونغ وجانجنام، بينما يمكن لعشاق العافية والاستجمام الاستمتاع بأرقى المنتجعات الصحية وتجارب الجمال الكوري.

تسعى كوريا الجنوبية لتشديد إجراءات الحجر الصحي على الأشخاص القادمين من 7 دول إفريقية، في إطار الجهود المبذولة لمنع انتشار فيروس /إيبولا/ في البلاد، وفقا لما قالته السلطات الصحية الكورية، اليوم. وبحسب الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، سيتعين على المسافرين القادمين من إحدى الدول السبع: (أوغندا، جنوب السودان، رواندا، كينيا، جمهورية الكونغو الديمقراطية، تنزانيا، وإثيوبيا) الخضوع لإجراءات الحجر الصحي. ووفقا لقواعد الحجر الصحي، سيتعين على المسافرين القادمين من الدول السبع الإبلاغ عن أي أعراض جسدية غير طبيعية، مثل الحمى والطفح الجلدي، إلى مسؤولي الحجر الصحي عند دخولهم إلى كوريا الجنوبية. وصرحت جي يونغ-مي، رئيسة الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها: نعمل على تقليل احتمالية انتشار المرض هنا. ويسبب فيروس /إيبولا/ التهابا شديدا وحمى نزفية لدى البشر، ولكن لا يوجد لقاح مستخدم على نطاق واسع ضد الفيروس.