أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
شهدت الفترة الأخيرة العديد من أشكال الجدل حول تشفير تلفزيون "ج" وقناة "براعم"، بعد انضمامهما إلى مجموعة beIN الإعلامية، وظهور العديد من تعليقات رواد مواقع التواصل الإجتماعي، وعدد من المهتمين للمطالبة بضرورة العدول عن القرار، حفاظاً على المشاهدة الكبيرة التي تحظى بها القناتان.
"الشرق" حملت العديد من علامات الاستفهام إلى السيد سعد صالح الهديفي المدير العام التنفيذي بالوكالة، مدير تلفزيون ج وقناة براعم، والتي أجاب عنها بتأكيده أن التشفير جاء حرصاً على دعم مبادرات ومشاريع القناتين التنموية، في ظل الصناعة المكلفة للإعلام. نافياً أن يكون الهدف مادياً بالأساس.
كما تطرق الحوار إلى جوانب أخرى حول نسبة القطريين بالمؤسسة، والتي ارتفعت خلال الأعوام الثلاثة الماضية إلى 40 %، علاوة على حديثه عن معايير اختيار المحتوى الإعلامي لتلفزيون ج وقناة براعم، وجديدهما خلال الفترة المقبلة، على نحو ما جاء في الحوار التالي..
ما هى الدوافع وراء تشفير تلفزيون"ج" وقناة براعم؟
لاشك أن ما تم رصده من تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، علاوة على كتابات المهتمين والصحفيين، يعكس أن كل ما نبثه ذو قيمة كبيرة، لأن القناتين هما الوسيلة الأبرز لتعليم أبنائهم. غير أن التشفير يساعدنا في اختيار الأعمال المميزة، في ظل الغثاء الهائل من البرامج الخاصة بالأطفال على القنوات الأخرى، ولذلك فعملية التشفير جاءت بهدف حرصنا على التجديد، وشراء برامج جديدة بما يتفق ورسالة القناتين، خاصة أن أولياء الأمور يطالبوننا دائماً بالأفضل والأحدث، وهو ما يلقي علينا مسؤولية كبيرة، بعدما أصبح الأطفال أمام خيارات متعددة، ولذلك فالتشفير يساعدنا على الانتقاء. والواقع، إن المنتج ذاته قد يصر أحيانا على ضرورة تقديم إنتاجه عبر قناة مشفرة، حتى لا تتعارض مع قناته المفتوحة.
مفترق طرق
وهل هذا يفسر أن التشفير جاء لسبب مادي بالدرجة الأولى؟
لا يخفى على الجميع، التقليص في ميزانيات العديد من الجهات بالدولة، وإغلاق بعضها، وتجميد مبادرات مختلفة في دول مجاورة، بعد تراجع أسعار النفط، وبالتالي فنحن في مفترق طرق، ولم يكن بوسعنا طلب المزيد من الميزانيات.
وكذلك، نحن حريصون على أن نقدم شيئاً جديداً ومختلفاً ومتميزاً في الوقت نفسه عما يجرى تقديمه بالساحة الإعلامية، الأمر الذي يثقل كاهلنا.. وعلى سبيل المثال، فقد أخذنا على عاتقنا تعليم الأطفال اللاجئين، ولذا نتواصل مع وزارة الخارجية لتعليم اللاجئين السوريين، ولدينا اتفاقية مع "الأونروا" لتعليم اللاجئين الفلسطينيين.
لذلك، لا أدري لماذا يصر البعض على أننا ماديين، دون النظر إلى مثل هذه المبادرات وغيرها، التي تعتبر من المبادرات والمشاريع الإيجابية والعملاقة. وأكاد أجزم بأننا لن نصبح ربحيين، فهدف التشفير ليس ربحياً، ولكن لتقنين المصروفات القائمة، ولو كان الهدف ربحياً، لما كانت هناك عملية انتاج دقيقة لبث كل ما هو مميز. ومن المهم أن ندرك في الوطن العربي أهمية تربية وتعليم الأطفال.
وخلاصة الأمر في هذا الصدد، فإن تلفزيون ج وقناة براعم، هدفهما ليس ربحياً على حساب المضمون، ولن يكونا كذلك في يوم من الأيام.
ولماذا لا يتم اللجوء إلى التسويق؟
بدأنا عملية تسويق منتجاتنا بالفعل، ولكن هذه عملية طويلة، تبدأ بعملية تسجيل الشخصيات في الوطن العربي، ثم التصنيع، ثم تأجير المحلات، وأعتقد أنه بانضمامنا إلى beIN، فإن ذلك سيساعدنا بشكل جلي في توسيع مشاهدة منتجاتنا في فروع المجموعة بالوطن العربي خلال أقرب وقت.
وهناك توجيه مباشر وسريع وصريح من سعادة السيد ناصر بن غانم الخليفي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة beIN الإعلامية، بالبدء في عملية التوزيع، والاهتمام أكثر بما نقدمه، لتلبية تطلعات أولياء الأمور.. ومن جانبنا نسير بخطى حثيثة، تنفذاً لتوجيهات سعادته، لنكون متواجدين بشكل سريع عربياً وأوروبياً.

مبادرات مجتمعية
لكن هناك بعض الدول العربية، التي يعيش أبناؤها أوضاعاً اقتصادية متدنية، لايستطيعون معها الاشتراك بالقناتين؟
أعلم جلياً مثل هذه الأمور، غير ان لدينا مبادرات مجتمعية في كل بلد عربي، وما نقوم به من تطوير لموقع "تعلم" خير شاهد على التعامل مع هذه الفئة، التي قد لا تستطيع مشاهدة التلفزيون بالأساس، أو الاشتراك في التشفير، وبالتالي نحاول توجيههم إلى مواقع التواصل الاجتماعي، أو إلى الموقع الإلكتروني، للحصول على مادة تعليمية مجانية، من خلال أمهر المدربين.
والواقع، إننا لو لم نقم بعملية التشفير، وقمنا بإعادة الإنتاج ذاته، لظللنا نعيد ما سبق أن قدمناه، الأمر الذي كان سيدفع الأبناء إلى مشاهدة القنوات الأخرى التي تقدم غثاء، إذ اننا نتحدث عن العديد من المبادرات والمشروعات، مثل "تيجان النور" كأس ج، مسابقات حملة العلوم، والعمل الإبداعي، والطعام الصحي، وغيرها من المشاريع الضخمة، التي يحظى التسجيل فيها بدون مقابل.
وذلك، فإن حديثنا عن اشتراك مقابل 120 دولارا سنويا، يعد أمراً لا يشكل عبئاً على العديد من الأسر العربية التي قد تنفق هذا المبلغ في غذاء لها، وإن كان الأولى لها انفاقه في الطفل، وجعله في مقدمة أولوياتها.
ومن جانبنا، فقد أكدنا مراراً وتكرراً، أن تعليم اللاجئين هو هدفنا ضمن أهداف أخرى. وأخص الشرق بأننا نقدم قرابة 1400 حقيبة مدرسية للاجئين، بهدف إشراكهم بالمجتمع، مما يعني أننا ذهبنا إلى أدنى طبقة، لم يصل لها أحد من قبل، علاوة على كونها قضية منسية في أذهان كثيرين.
كما أننا الآن بصدد مشروع، بالتعاون مع مدرسين عرب من 8 دول عربية، لإنشاء صفوف مدرسية بالمخيمات الخاصة باللاجئين. كما أن موقع "تعلم" مازال يقدم للجميع ما تصبو إليه أنفسهم، كما أن المسابقات التي نقدمها مجانية، ويحظى المرشحون لها بمبالغ كبيرة،على نحو "تيجان النور"، الذي يحصل فائزه بالمركز الأول على 100 ألف ريال قطري، دون النظر إلى جنسيته. وآمل من أولياء الأمور النظر إلى المبادرات والمشروعات التي نقدمها، بأنه يتم تقديمها بنظرة مغايرة ومتطورة، تعتمد على المحتوى، وتعزز من القيم المجتمعية، وفق رسالتنا السامية.
وأتمنى من أولياء الأمور أن يعلموا أن هدف التشفير، هو لتقليل المصاريف الملقاة على عاتقنا، ويدركوا تماما أن هدفنا ليس ربحياً، ولو كان الأمر كذلك لكانت الاتصالات الهاتفية بالمال، غير أننا لا نسعى إلى تعبئة الشاشة، على حساب القيم.
هل هذا يعني أنه لا عودة للوراء، وأنه لن يتم التراجع عن التشفير؟
أعتقد أن القرار لم يأت في ليلة وضحاها، ولكنه قرار مدروس، ونوهنا عنه قبل شهر، وكان هناك تنبؤ بأن قنواتنا ستكون مشفرة. وعلينا النظر إلى حجم ما نقدمه من مبادرات، على نحو المدارس المشاركة في كأس ج، والتي نزودها بمعدات رياضية، وتوفير الفرصة لأبنائها، لأن الوطن العربي يعاني كثيراً من البحث عن الفرصة، في الوقت الذي يوفرها لهم كأس ج، وغيره من الحملات التي نقدمها.
وأعود وأؤكد أن ولي الطفل عليه أن يجعل تعليم الطفل هو استثمار الحقيقي، ليكون إيجابياً في مجتمعه، وهو ما نحرص عليه من خلال البرامج التي يتم انتاجها.
مبادرات متنوعة
ولماذا لا يتم توفير تقنية تتيح المشاهدة المجانية، في ظل تعرض بعض الدول العربية لفقر مدقع؟
أذكر أن فريقاً من القناة سبق له أن ذهب إلى جزر القمر، وهى إحدى أفقر الدول العربية، ويعاني أبناؤها من عدم التحدث باللغة العربية، وعند سؤالهم لماذا لا تتابعون تلفزيون ج، كان جوابهم لأنه لا يوجد لديهم أطباق هوائية لاستقباله، علاوة على طرحهم مشكلة أخرى، وهى عدم إجادتهم اللغة العربية، أي أن هناك مشاكل تدخلنا في مشاكل أخرى متتالية، مما يجعلنا نهتم بالطبقة الأولى بالنسبة للدول الفقيرة غير القادرة على تعليم أبنائها، بجانب اهتمامنا بتعليم اللاجئين.
لماذا تم استثناء تلفزيون ج وبراعم في أوروبا من التشفير حاليا، وإعطاؤهما مهلة من شهرين إلى أربعة؟
ذلك بسبب واضح وجلي، أننا في أوروبا نعد لتوقيع اتفاقيات مع مختلف مسؤولي أجهزة الكيبول، ولذلك أعطينا المغتربين فرصة لإتمام الأمر، خاصة وأن قنواتنا تعد الأمل الوحيد للمغتربين في ربطهم بوطنهم العربي.
وهل سيعقب التشفير إعادة هيكلة بالنسبة للقناتين؟
نحن ننتهج الوضوح في كل الأمور، فالكل يعلم أننا انتقلنا من شبكة الجزيرة الإعلامية. وهنا أوجه الشكر لسعادة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة الشبكة، على تبنيه لنا على مدى عامين ونصف، الى ان انتقلنا الى beIN منذ مطلع الشهر الجاري، وبالتالي فستكون هناك إعادة جدولة لبعض البرامج والمبادرات، لخدمة الأهداف السامية لنا في الوطن العربي، ليكون المشاهد أكثر تفاعلاً مع برامجنا، خاصة عبر المنصات الرقمية، وأن تتاح كافة البرامج بنظام "الديجيتال". كما ننتهج نظام "اتش دي" ليناسب التطورات التقنية. ونحن بصدد أن تكون قناة براعم على "الإتش دي" خلال 10 أشهر، بدءاً من الآن. كما سيكون لدينا برنامج لكشف المواهب بالعالم العربي، بهدف توظيف المبدعين العرب بشكل مباشر، مما يعكس حرصنا على الطفل والأسرة بالوطن العربي، وما يؤكد أيضاً أننا لانبث مواد لتعبئة الشاشة، أو مخالفة الفكر، ولكن تقديم كل ما يخدم أهدافنا السامية، ويدعم التعايش السلمي، فضلا عن دعم الشخصية العربية والإسلامية للطفل، وتعليمه وربطه بوطنه العربي، إذا كان في المهجر.
ونحن في هذا العام بصدد الانتهاء من كتابة برنامج لتوثيق سيرة الشخصيات البارزة في العالم الإسلامي، وتقديمها بشكل مناسب للطفل، فالأفكار عديدة، والمهم تقديمها بالشكل المناسب، ونأخذ كل هذه المشاريع وغيرها على عاتقنا لتذليل العقبات الخاصة بالإنتاج. ونحن نحاول التواجد في كل الدول العربية، ولا نتحدث عن قطر وحدها، ولكن جميع الوطن العربي، وهو ما يظهر في إنتاجنا، الذي يحرص على التنوع، دون التركيز على دولة بعينها، فالتنوع يثرينا.
وهنا أوجه رسالة شكر إلى القيادة الحكيمة على توفيرها الميزانيات الضخمة للمؤسسة ومشاريعها. واليوم علينا أن نفكر جلياً بأن التشفير أمر لابد منه، في ظل الطرح الواضح، الذي أصبح واقعاً، ويتم اللجوء إليه، نتيجة للصناعة المكلفة للإعلام عموماً.
ولقد مكننا التشفير من شراء أحد البرامج، وهو صناعة روسية، يتناول قيماً تربوية، وكان يبث بإحدى القنوات، وتمكنا من شرائه، وهو يصلح لمشاهدي براعم، بعدما كان هناك رفض في السابق لبيعه، كوننا قناة غير مشفرة، إلى أن تم إبرام هذه الصفقة، وسيعرض قريبا على شاشة براعم.

تنوع المبادرات
لماذا لا تكون هناك حملات توعوية بأهمية التشفير؟
نحن بصدد التواصل مع المختصين والمهتمين والإعلاميين من أصحاب المبادرات البيضاء لإيصال هذه الفكرة إلى الناس، وهناك مطالبات من قبل آلاف الأطفال للمطالبة بأعمال جديدة، ونتواصل بشكل شخصي مع الأطفال وأوضحنا لهم أسباب التشفير، وتفهموا حقيقة الأمر، وحاولنا توجيه كل نوعية من نوعيات المجتمع إلى الخدمة المتوفرة لها، حال صعوبة الاشتراك، دون حصر الأمر في الشاشة، التي هى وسيلة من الوسائل التي نقدمها، إذ لا يجب حصرنا في شاشة تلفزيونية فقط، فلدينا العديد من المبادرات والمشاريع الأخرى.
معايير برامجية
هل يخضع المحتوى الذي يتم تقديمه على الشاشة إلى معايير، بما يتفق والرسالة الإعلامية التي تحملها المؤسسة؟
بالطبع، هناك معايير تخضع لها الأعمال التي نقدمها، ويتم عرضها على أكثر من لجنة، حرصاً على التدقيق والدقة المتناهية، لأننا ندرك أننا نعد أجيالاً للمستقبل، ونحن مسؤولون عنها، ولابد من تقديم إعلام هادف لها، وفق ما نحمله من رسالة وقيم سامية، كما ذكرت.
وما هى نسبة الكوادر القطرية العاملة داخل المؤسسة؟
خلال الفترة الأخيرة، شهدت المؤسسة قفزة نوعية بالنسبة للكوادر القطرية، إذ تمكنا من رفع النسبة من 12 % إلى 40 %، خلال السنوات الثلاث الماضية، مما يعكس تطور الكادر القطري، الذي نحرص على استقطابه، ضمن جنسيات أخرى عربية وأجنبية، علاوة على استقطاب العديد من طلاب الجامعات القائمة على أرض قطر، وقريبا سيكون هناك استقطاب لخريجي طلاب جامعة قطر. وليس اهتمامنا بالكادر القطري بهدف التعبئة، بقدر حرصنا على الاستعانة بالأكفاء، ممن نلمس فيهم مواكبة لما يشهده العمل الإعلامي من تطور.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
420360
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
12504
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
9610
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
5594
| 17 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
تراجعت أسعار الذهب بشكل طفيف، اليوم، متأثرة بارتفاع الدولار وتقلص آمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية الشهر المقبل. وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2...
134
| 18 نوفمبر 2025
تحت رعاية معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، افتتح سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن...
106
| 17 نوفمبر 2025
اجتمع سعادة الدكتور أحمد بن محمد السيد وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد صامويل أكودزيتو أبلاكوا وزير خارجية جمهورية غانا،...
74
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت مجموعة أريدُ Ooredoo (شركة مساهمة قطرية عامة) اليوم، عن إطلاق طرح ثانوي عالمي لأسهم عادية في الشركة، وسيتم طرح الأسهم من قبل...
294
| 17 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4858
| 15 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4082
| 16 نوفمبر 2025
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يدرس الموافقة على صفقة لتزويد السعودية بطائرات الشبحية المقاتلة إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، مضيفا للصحفيين...
3874
| 15 نوفمبر 2025