اقتصاد

1352

السوق الحرة وبنك الدوحة يقدمان عرض 10% الترويجي

تتعاون السوق الحرة القطرية عم بنك الدوحة مرة أخرى لتقدم عروض تسوق خاصة للعملاء للاستمتاع بالتسوق من مجموعات مختارة من الأزياء ومنتجات التجميل والمطاعم في السوق الحرة القطرية في مطار حمد الدولي.

وسيستمتع المسافرون من حملة بطاقة بنك الدوحة بخصم 10% عند التسوق من محلات السوق الحرة القطرية خلال الفترة ما بين 10 مايو و31 يوليو 2016، حيث سيكتشفون تشكيلات مغرية من المنتجات داخل مبنى المغادرين في مطار حمد الدولي من مستحضرات التجميل والعلامات التجارية الشهيرة التي تناسب المسافرين السياح خلال فترة الصيف وكذلك مسافرو الأعمال الراغبون من الاستفادة من العرض.

وقد تم الإعلان مؤخرًا عن نيل السوق الحرة القطرية في مطار حمد الدولي جائزة "خامس أفضل مطار للتسوق لعام 2016" خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس لمطارات العالم. ويعود فوز السوق الحرة القطرية بهذه الجائزة إلى التشكيلة المتنوعة من المنتجات الفاخرة وأسعارها التنافسية وخدمة العملاء التي تتميّز بها.

وقال السيد لويس جاست، نائب أول رئيس السوق الحرة القطرية: "موسم الصيف من أهم مواسم السنة بالنسبة للمسافرين لذلك نعمل على مكافأتهم من خلال تقديم خصومات خاصة لهم على واحدة من أوسع التشكيلات من المنتجات الفاخرة". وأضاف: "كوننا من مطارات التسوق الرائدة في العالم، تلتزم السوق الحرة القطرية بتقديم قيمة أكبر لعملائها من خلال العمل مع شركائها لتقديم هذه العروض السخية والمنتجات المتنوعة ذات الجودة العالية والخدمات المتميزة".

ومن جانبه صرّح الدكتور آر سيثارامان، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الدوحة: "عمل بنك الدوحة بالتعاون مع السوق الحرة القطرية بنجاح لسنوات لتقديم عدد من العروض الترويجية للمسافرين في مطار حمد الدولي.

حقق عرض 10% الترويجي العام الماضي نجاحًا كبيرًا، ونتوقع هذا العام تحقيق نجاح أكبر. سيحظى حمَلَة بطاقاتنا الأوفياء بتجربة تسوق أفضل وامتيازات أكثر بينما يواصلون جمع نقاط الولاء على عمليات الدفع. إنها بداية مثالية لعطلة الصيف للمسافرين من الدوحة".

اقرأ أيضاً

مؤشر بورصة قطر يغلق تداولاته منخفضاً بنسبة 1.09%

مؤشر بورصة قطر يبدأ تعاملاته متراجعاً بـ0.76%

«السلام» تناقش موازنتها 10 ديسمبر

أخبار ذات صلة

صامويل أبلاكوا: استثمارات قطرية بمليارات الدولارات منتظرة في آكرا

الكواري: مرصد الاتجاهات التكنولوجية مبادرة لاستشراف مستقبل التعليم