رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
توجه خليجي لزيادة الضريبة على التبغ

كشف مدير عام مصلحة الزكاة والدخل السعودية، إبراهيم المفلح، أن هناك توجّها لزيادة الضريبة على منتجات"التبغ" وبعض المنتجات الضارة بالصحة، لافتاً إلى أنه يتم دراسة الزيادة من قبل مجلس التعاون الخليجي للحد من استخدام المواد الضارة من خلال توجّه عالمي. ونقلت صحيفة "الاقتصادية" عن المفلح قوله إن الإيرادات المتوقعة للزكاة والدخل للعام المقبل، ستشهد زيادة قياسية مقارنة بإيرادات العام الماضي كاملة في هذا التوقيت، مما يدل على الزيادة المتوقعة فيما تبقّى من السنة.

205

| 13 نوفمبر 2014

صحة وأسرة alsharq
وفاة 170 ألف مصري سنويا بسبب التدخين

قال وزير الصحة المصري، الدكتور عادل عدوي، إن بلاده تعد ضمن أكبر 10 دول في العالم استهلاكاً للتبغ، وأنه يقتل نحو 170 ألف مصري سنويا، بحسب آخر إحصائيات حول اقتصاديات التبغ، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، والاتحاد الدولي لمكافحة السل وأمراض الرئة. وأوضح الوزير، خلال مؤتمر صحفي بأحد فنادق القاهرة لإعلان تدشين نتائج اقتصاديات التبغ، وتضمنها بيان صادر عن وزارة الصحة اليوم الثلاثاء، أن مصر إحدى أكثر الدول استهلاكاً للتبغ بين الدول العربية، ويأتي ترتيبها ضمن الـ10 دول الأكثر استهلاكاً للتبغ في العالم، حيث يستهلك التبغ حوالي ربع الشعب المصري "24.4%"، وحوالي 46% من الرجال البالغين. وأضاف عدوي أن التبغ يعد أحد عوامل الخطورة الرئيسية للأمراض غير المعدية "أمراض القلب والشرايين والجهاز التنفسي والأورام والسكتة الدماغية"، والتي تقتل ما يقرب من 82% من الشعب المصري، مشيرا إلى أن التبغ يقتل حوالي 170 ألفا سنوياً في مصر، حيث إن 90% من هذه الوفيات من الرجال وغالبيتها ناجمة عن سرطان الرئة وغيره من أمراض السرطان، والسكتات الدماغية، وأمراض القلب والشرايين الأخرى، وأمراض الجهاز التنفسي.

416

| 14 أكتوبر 2014

منوعات alsharq
بريطانيا تتجه للسماح بالترويج للسجائر الالكترونية

ذكرت لجنة الممارسات الإعلانية البريطانية، اليوم الخميس، أنه سوف يتم السماح بالدعاية للسجائر الالكترونية في بريطانيا الشهر المقبل. وقالت اللجنة التي تكتب القواعد الدعائية، إن السجائر الالكترونية لا تحتوي على تبغ ولا يجب أن تكون موضع القواعد الحالية التي تحظر الإعلان عن منتجات التبغ. وتابعت اللجنة، أنه بموجب الخطوط الإرشادية للسجائر الالكترونية "يجب إلا تحتوي الإعلانات على أي شئ يروج لاستخدام منتجات التبغ أو يظهر استخدام منتجات التبغ في صورة ايجابية". ومن المحتمل ان تكون الموافقة على إجراء دعاية للسجائر الالكترونية مثيرة للجدل لأنها تأتي بعد شهرين من وصف منظمة الصحة العالمية لها بأنها "اكتشاف متطور ملئ بالوعد و التهديد بالنسبة للسيطرة على التبغ". وحثت الحكومات على "وقف الترويج للسجائر الالكترونية لغير المدخنين والشباب".

381

| 09 أكتوبر 2014

صحة وأسرة alsharq
علماء يحذرون "الصحة العالمية" من حظر السجائر الإلكترونية

حذرت مجموعة من 53 عالما كبيرا، منظمة الصحة العالمية، من تصنيف السجائر الإلكترونية كمنتج تبغ، قائلين، إن ذلك سيعرض للخطر فرصة خفض نسب الإصابة بالأمراض والوفيات الناجمة عن التدخين. وكانت المنظمة التابعة للأمم المتحدة، والتي تعكف على تقييم موقفها من هذا المنتج، قد أشارت، إلى أنها ستؤيد فرض قيود مماثلة على كل المنتجات التي تحتوي على النيكوتين. وفي رسالة مفتوحة لمارجريت تشان، مديرة منظمة الصحة العالمية، قال العلماء وهم من أوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا وأستراليا، إن منتجات منخفضة المخاطر مثل السجائر الإلكترونية، "هي جزء من الحل" وليست جزءا من المشكلة في المعركة ضد التدخين. وكتب الخبراء، "هذه المنتجات قد تكون من أهم المبتكرات الصحية في القرن الحادي والعشرين وربما تنقذ مئات الملايين من الأرواح، ينبغي مقاومة الرغبة في فرض قيود عليها باعتبارها منتجات تبغ". وأشارت وثائق مسربة من اجتماع عقد في نوفمبر الماضي، إلى أن منظمة الصحة العالمية، تعتبر السجائر الإلكترونية "خطرا" وتريد تصنيفها بنفس الشكل الذي تصنف به منتجات التبغ العادية ضمن اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن مكافة التبغ. وأثارت هذه التسريبات قلق عدد من الخبراء الطبيين وكذلك صناعة السجائر الإلكترونية المزدهرة. ووقعت 178 دولة على اتفاقية مكافحة التبغ وهي ملزمة بتنفيذ قراراتها، والولايات المتحدة هي أكبر دولة غير موقعة على الاتفاقية.

247

| 29 مايو 2014

صحة وأسرة alsharq
التبغ.. من آفة إلى قدرة على محاربة السرطان

فتحت دراسة حديثة باب الأمل من جديد أمام مرضى السرطان، بكشفها عن أن الآليات الدفاعية الطبيعية الموجودة في نبات التبغ من الممكن أن يتم تسخيرها لقتل خلايا السرطان في جسم الإنسان. ونجح العلماء في تحديد جزيء في زهرة النبات يتصدى عادةً للفطريات والبكتيريا، واندهشوا عند اكتشافهم أن هذا الجزيء قادر أيضاً على تحديد وتدمير الخلايا السرطانية. ويعمل هذا الجزيء الذي يعرف بـNaD1 من خلال تكوين بنية تشبه الكماشة تسيطر على الدهون الموجودة في غشاء الخلايا السرطانية، وهو ما يعمل على جعل الخلايا تطرد محتوياتها وتنفجر. من جانبه، قال دكتور مارك هوليت من معهد لا تروب للعلوم الجزيئية في ملبورن: "هناك بعض السخرية في حقيقة أن هناك آلية دفاعية قوية ضد السرطان توجد بزهرة أحد أنواع نبات التبغ الشرقي، لكن هذا الكشف هو كشف مُرحَّب به، أياً كان مصدر العلاج". وتابع هوليت حديثه بالقول: "أما الخطوة المقبلة فتتمثل في إجراء دراسات ما قبل سريرية لتحديد الدور الذي قد يكون بمقدور جزيء NaD1 القيام به في معالجة السرطان". وتقوم الآن شركة يطلق عليها "هيكسيما للتكنولوجيا الحيوية"، ومقرها ملبورن، بإجراء تلك الدراسات ما قبل السريرية، علماً بأن التجارب الأولية بدت واعدة للغاية حتى الآن. وعاود دكتور هوليت ليقول في نفس السياق "نحن متأكدون من أن هناك إمكانية لترجمة هذا الاكتشاف إلى استخدام علاجي لدى الإنسان، وواحدة من أهم المسائل المتعلقة بعلاجات السرطان الراهنة هي أن تأثير العلاج يكون عشوائياً أو غير مقصود". وأضاف: "وعلى النقيض، وجدنا أن جزيء NaD1 قادر على استهداف الخلايا السرطانية وليس له أي أثر يذكر على الخلايا السليمة، وعرف العلماء منذ بعض الوقت الجزيئات التي تشكل الخط الدفاعي الأول ضد الغزو الميكروبي في جميع الأنواع النباتية والحيوانية، ولم يتوصل أحد حتى الآن للطريقة التي تعمل بها تلك الجزيئات".

577

| 08 أبريل 2014

صحة وأسرة alsharq
لا سجائر بنكهة النعناع في أوروبا

طالب مجلس الاتحاد الأوروبي، بسحب السجائر والتبغ المنكّه بالنعناع والفانيلا أو أي نكهات من هذا القبيل من السوق تمهيدا لحظرها نهائيا مطلع مايو المقبل. واعتمد مجلس الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، وفق بيان له، أمراً يقضي بمنع السجائر المنكهة والبيانات الحاملة لكلمة "طبيعي" وعلب السجائر على شكل أحمر شفاه، للحد من "انجذاب" الشباب إليها. ويشير البيان في جانب آخر، إلى أن السجائر الإلكترونية، ستخضع لبعض "التدابير" مثل تحديد نسبة النيكوتين الذي تحويه ليكون 20 ميليجرام/ميللتر كحد أقصى. ويدرج البيان، لائحةً بعدد المواد المضافة المسموح بها، إضافة إلى حجم الصور على علب السجائر، وضرورة لفت النظر إلى الآثار الضارة للتبغ على الصحة فوق علب السجائر "يجب أن تشمل مساحة 65% من حجم العلبة". كما حدد بيان مجلس الاتحاد الأوروبي، الكتابات التي يتعين إدراجها على العلبة وهي: "التدخين يقتل - توقف الآن" أو "دخان السجائر يحوي أكثر من 70 مادة مسرطنة". ووفق البيان أيضا، فإنه يتعين على الدول الأعضاء بالاتحاد نقل هذه الإجراءات إلى تشريعاتها الوطنية ليقع العمل بالتدابير الجديدة في أقرب الآجال.

2975

| 14 مارس 2014

صحة وأسرة alsharq
أستراليا: دراسة تسجل نجاحا للتحذيرات المنفرة من التدخين

أظهرت دراسة، أن توحيد شكل علب السجائر التي تحمل على غلافها صورا منفرة من التدخين أثمر تأثيرا إيجابيا في مكافحة تعاطي التبغ. وحسب الدراسة، التي نشرت نتائجها، اليوم الإثنين، في مجلة "ميدكال جورنال أوف أستراليا"، الأسترالية المتخصصة في شؤون الطب فإن عدد الاتصالات التي تلقاها مركز "كويت لاين" الذي خصص رقما ساخنا لتلقي استفسارات الراغبين في الإقلاع عن التدخين ازداد بنسبة 78% منذ اعتماد هذا الغلاف الموحد في أكتوبر عام 2012. ولم تعد السلطات في أستراليا منذ ذلك الوقت، تسمح ببيع علب السجائر بدون طباعة صور موحدة وبحجم كبير لشكل الرئة المصابة بأورام سرطانية متقدمة جراء التدخين على أغلفة هذه العلب مع طباعة ماركة السجائر بحجم صغير، وبشكل غير ملفت على هذه العلب. وأكدت مايان لافونتين، من معهد أبحاث السرطان التابع للبرنامج الأسترالي لمكافحة التدخين بولاية نيوساوث ويلز في أستراليا، أن هذه هي أول دراسة تستند إلى حقائق وتظهر أن هذه الأغلفة المنفرة من التدخين ذات تأثير إيجابي على سلوكيات الراغبين في الإقلاع عن التدخين. ورأت لافونتين، أن من شأن ذلك أن يعطي التفاؤل لدول مثل المملكة المتحدة لاعتماد مثل هذه البرامج في مكافحة التدخين.

1674

| 13 يناير 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
دودة تعتمد على التبغ لمحاربة المفترسين

اكتشف علماء ألمان، من معهد ماكس بلانك للعلوم البيئية، أن يرقانة دودة التبغ المقرّنة، تستخدم آلية دفاعية جديدة لإبعاد الحشرات المفترسة عنها، مستعينة برائحة مادة النيكوتين. وتقتات اليرقانة على نباتات التبغ، وتستخلص منها كميات من مادة النيكوتين، يمكن أن تكون قاتلة للبشر، لتدافع عن نفسها من هجمات العنكبوت الذئب، عبر إصدار روائح منفرة تبعد المفترسين عنها، وفقا لدراسة منشورة بالدورية الرسمية لأكاديمية العلوم الأمريكية. وبعد إجراء مجموعة من الاختبارات المعملية، لاحظ العلماء الألمان أن العناكب لا تفترس اليرقانات التي تصدر رائحة النيكوتين من شقوقها التنفسية، وهو ما أكد لها أن اليرقانات تستخدم المادة كوسيلة دفاعية في المقام الأول. واعترف العلماء، أنهم لم يتمكنوا حتى الآن تفسير قدرة اليرقانة على تحمل هذه الكمية المميتة من النيكوتين، والتي تعادل 6 أضعاف الجرعة القاتلة للبشر، كما لم يتعرفوا بعد على العمليات التي تتم داخل جسم اليرقانة لتحويل النيكوتين لسلاح رادع، علما أنهم وجدوا كميات من المادة في دمائها. ورغم الحماية، التي يوفرها النيكوتين لدودة التبغ المقرّنة ضد هجمات العناكب التي تشتم رائحته عن بعد، إلا أنه لا يوفر لها نفس الحماية من هجمات مفترس آخر وهو البق الكبير ذي العيون الذي يعتمد على مص دماء اليرقانة، فيما تتغذى العناكب على الأمعاء والتي تكون مشبعة بالنيكوتين.

1639

| 03 يناير 2014