أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت "ناقلات" – الشركة القطرية الرائدة في مجال الغاز الطبيعي المُسال – اليوم عن نتائجها نصف السنوية، حيث حققت أرباحاً بلغت 490.2 مليون ريال بزيادة قدرها %10 على العام الماضي. وتعكس تلك النتائج المالية لشركة "ناقلات" نجاح إستراتيجية التطوير، وأعمال التشغيل في المشاريع المشتركة وقوة أداء الشركة في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.وأشار مجلس إدارة شركة "ناقلات" إلى أن الشركة في مركز قوي لمواجهة الظروف الاقتصادية الحالية، حيث إن الأسطول البحري لـ"ناقلات" والمؤجر بعقود طويلة الأجل لم يتأثر بالتقلبات المؤقتة في سوق أسعار البترول. كما أشار مجلس إدارة شركة "ناقلات" إلى مواصلة التزامه تجاه نمو الشركة وإستراتيجيتها التنموية.وفي هذا الصدد قال السيد عبد الله السيلطي – المدير العام لشركة "ناقلات": "يعكس الأداء المالي لشركة "ناقلات" مدى نجاح خطط الشركة المتوسطة وطويلة الأجل، وسنحافظ على مواصلة هذا المستوى من النمو، حيث استطاعت الشركة خفض تكلفة عمليات التشغيل ومصروفات التمويل من خلال سداد جزء من إجمالي القروض".وأضاف المدير العام لشركة "ناقلات": "وعلى الصعيد الآخر زادت أرباح الشركة من المشاريع المشتركة المختلفة من خلال تدشين سفينة جديدة في الربع الثاني، بالإضافة إلى خمس سفن بحرية والتي تم تشغيلها بالكامل خلال الفترة، وستستمر "ناقلات" في نموها كشركة محورية في قطاع الخدمات البحرية في دولة قطر".
210
| 14 يوليو 2015
تأكيداً لما أنفردت به "بوابة الشرق" يوم أمس الأول حول بدء قطرغاز بتزويد الممكلة الأردنية الهاشمية بالغاز الطبيعي المسال، فقد أعلنت شركة قطرغاز عن وصول أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى المملكة الأردنية. ووفقاً لبيان صحفي صادر عن الشركة فكانت قطر غاز قامت بتحميل أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى المملكة الأردنية على متن وحدة التخزين وإعادة التغويز العائمة "Golar Eskimo" بميناء راس لفان بتاريخ 12 شهر مايو الجاري. وقد وصلت الشحنة التي تم بيعها بنظام "التسليم على ظهر الناقلة" لشركة "شل"، إلى ميناء العقبة، حيث سيتم تثبيت وحدة التخزين وإعادة التغويز العائمة بشكل دائم على رصيف الميناء المطل على البحر الأحمر.ووفقاً لبيان الشركة فإن دخول المملكة الأردنية مؤخراً في صناعة الغاز الطبيعي المسال يمثل خطوة كبرى في تأمين إحتياجات المملكة من الطاقة ويعطي ثقلا لسوق الغاز الطبيعي المسال بالشرق الأوسط، كما تؤكد هذه الصفقة التزام قطرغاز بتوريد الغاز الطبيعي المسال بالموثوقية المعتادة للمزيد من الدول كمصدر طاقة نظيف وآمن وعلى درجة كبيرة من الفعالية.يذكر، أن أحد مواضع القوة الرئيسية التي تتمتع بها قطرغاز هي تمكنها من تطوير خبرتها كمركز متميز لدعم بدء التشغيل لمحطات استقبال الغاز الطبيعي المسال الثابتة والعائمة، فقد قامت قطرغاز حتى الآن بالمساعدة في تشغيل 15 محطة لاستقبال الغاز الطبيعي المسال عبر الأمريكتين وأوروبا والشرق الأوسط الشرق الأقصى.
437
| 27 مايو 2015
أعلنت سلطة العقبة الإقتصادية مساء اليوم الإثنين عن وصول أول باخرة محملة بالغاز القطري إلى ميناء العقبة الجديد، المخصص لإستقبال شحنات الغاز الطبيعي. وأكد المهندس غسان الغانم أنه سيبدأ يوم غدٍ الثلاثاء تشغيل ميناء الغاز الطبيعي المسال، مؤكداً أن تشغيل الباخرة التجريبي سيكون نقطة تحول في تاريخ الموانئ الأردنية، التي ستحول الغاز الطبيعي المسال إلى الحالة الغازية، ومن ثم ضخه في خط الغاز العربي، الذي بدوره سيقوم بنقل الغاز الطبيعي إلى محطات توليد الكهرباء.
341
| 26 مايو 2015
إستقبلت المملكة المتحدة 3 ملايين و74 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي القطري على متن 12 ناقلة قطرية من أضخم الناقلات في العالم خلال شهري مارس وأبريل الماضيين، وذلك عبر محطة " ساوث هوك" ذات الشراكة الإستراتيجية القطرية البريطانية في مجال الغاز الطبيعي المسال. وفي 2 من مارس الماضي وصلت الناقلة القطرية العملاقة " زرقا" إلى رصيف محطة "ساوث هوك" بمقاطعة "ويلز" جنوب غرب بريطانيا، وعلى متنها ما يقرب من 266.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، حيث أفرغت حمولتها، وتم تحويلها إلى صورتها الغازية مرة أخرى وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، وتعد ناقلة "زرقا" من طراز "كيوميكس" أضخم الناقلات في العالم، وعقب وصول الناقلة "زرقا" بـ4 أيام وصلت الناقلة القطرية العملاقة وهي أيضاً من نفس الطراز الناقلة "رشيده" إلى السواحل البريطانية بمحطة "ساوث هوك" لتضخ حمولتها التي قدرت بـ 266 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال في الشبكة البريطانية للغاز، بعد إعادتها إلى صورتها الغازية.وجاء وصول الناقلة القطرية العملاقة " الغرافه" في يوم 12 من شهر مارس الماضي، وعلي متنها 210.12 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وهي من طراز "كيوفلكس"، حيث استقبلها مهندسو المحطة وقاموا بتفريغ حمولتها وتخزينها في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة لحين إعادة ضخها في الشبكة البريطانية، كما ألحقتها الناقلة القطرية العملاقة "السمريه" حيث وصلت في 15 من مارس الماضي إلى محطة "ساوث هوك" وتم تفريغ حمولتها التي قدرت بـ 266.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وإعادة تخزينها في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة.ووفق جدول وصول الناقلات القطرية إلى محطة "ساوث هوك" فقد وصلت الناقلة القطرية العملاقة "الشمال" وهي من طراز " كيوفلكس" إلى رصيف محطة "ساوث هوك" في 18 من مارس الماضي وعلى متنها ما يقرب من 210.11 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتم تفريغ شحنتها وإعادتها إلى صورتها الغازية وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز الطبيعي، كي تصل إلى جميع المنازل البريطانية عبر المملكة المتحدة، كما استقبلت محطة "ساوث هوك" في 30 من مارس الماضي الناقلة القطرية العملاقة "الشيحانية" وهي تنتمي إلى طراز الناقلات العملاقة "كيوفلكس" وتحمل على متنها ما يقرب من 210.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، حيث تم إفراغ شحنتها وإعادتها إلى الصورة الغازية، وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز.وأشار جدول وصول الناقلات القطرية إلى محطة "ساوث هوك" إلى صول الناقلة القطرية العملاقة "المفير" وهي من طراز "كيومكس" في 9 من أبريل الماضي، وعلى متنها 266.12 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتم إعادة الشحنة إلى صورتها الغازية وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، كما استقبلت المحطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة "الغاريه" وهي من طراز "كيوفلكس" في 17 من أبريل الماضي، وعلى متنها ما يقرب من 210.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي، كما تم تخزينها في أحد خزانات المحطة لإعادة ضخ الشحنة في الشبكة البريطانية للغاز.وقامت الناقلة القطرية العملاقة "السمريه" بنقل شحنتها للمرة الثانية خلال الشهرين الماضيين وعلى متنها ما يقرب من 266.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، حيث تم تفريغ الشحنة الثانية في يوم 19 من أبريل الماضي وإعادة الشحنة إلى صورتها الغازية ليتم إعادة ضخها مرة أخرى في الشبكة البريطانية للغاز، أما الناقلة القطرية العملاقة "أم صلال" فقد وضعت حمولتها التي تقدر بـ 266.122 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة ليتم إعادة ضخها الفترة القادمة، كما قامت الناقلة القطرية العملاقة "الشمال" بنقل شحنة ثانية إلى محطة "ساوث هوك" خلال الشهرين الماضيين، فقد وصلت إلى رصيف المحطة في 25 من أبريل الماضي، ليتم تفريغ شحنتها وإعادتها إلى صورتها الغازية مرة أخرى وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز.وفي 29 من أبريل الماضي استقبلت محطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة "الركيات" وهي من طراز "كيوفلكس" وكان على متنها ما يقرب من 210.11 ألف متر مكعب من الغاز المسال، وتم تفريغ الشحنة في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة لإعادة ضخها مرة أخرى في الشبكة البريطانية للغاز.وتعتبر كل من شركة "ساوث هوك للغاز" ومحطة "ساوث هوك" من أضخم المشروعات الإستراتيجية القطرية البريطانية المشتركة في مجال الغاز الطبيعي المسال. وجدير بالذكر أن شركة "ساوث هوك للغاز" تملكها شركة قطر للبترول الدولية بنسبة %70 أما الجزء المتبقي فتعود ملكيته إلى شركة "إكسون موبيل"، حيث تملك %30 من قيمة الشركة. أما المحطة فتملكها كل من شركة " قطر للبترول الدولية" و " اكسون موبيل" و " توتال" . بالنسب التالية 65% و23% و12%. ويذكر أن شركة "ساوث هوك" قد أنشئت في عام 2009. كما أن محطة "ساوث هوك" قد استقبلت أول ناقلة قطرية في سبتمبر من نفس العام 2009 وهي الناقلة القطرية " تمبك".
663
| 11 مايو 2015
نظمت مؤخراً شركة راس غاز المحدودة "راس غاز" ملتقى راس غاز الثاني للإعتمادية حول إستمرارية وتطوير الإعتمادية بمنشآت راس غاز في مدينة راس لفان الصناعية، وذلك بمشاركة مساهمي الشركة قطر للبترول وإكسون موبيل بالإضافة إلى ممثلين لشركة قطر غاز.وأقيم الملتقى تحت رعاية السيد حمد راشد المهندي، الرئيس التنفيذي لراس غاز، وحضره أكثر من 125 مندوباً يضمون مهنيين ومسؤولي هذا القطاع وخبراءً من مختلف التخصصات كالهندسة والتصنيع والصيانة والمشاريع.وكان الملتقى يهدف إلى مراجعة العمليات والنظم وأساليب الأداء الأساسية المتعلقة بالاعتمادية مع التأكيد على استكشاف فرص التطوير من خلال حوار مفتوح بين جميع المشاركين، وشهد الملتقى أكثر من 20 محاضرة شملت جميع جوانب الاعتمادية من إستراتيجيات المعدات إلى تحاليل الأسباب الجذرية للأعطال، والمراقبة، والتجاوب مع حالات الطوارئ، وفترات الإغلاق الطويلة والقصيرة، والتقادم. كما أتاح الملتقى لراس غاز ومساهميها فرصة للتعرف بشكل شامل على وضع خطط وأمور تطوير الاعتمادية من خلال أبعاد عمليات الإدارة، والأمور الخاصة بالمعدات والتكنولوجيا، والكفاءات والقدرات البشرية، وتبادل أفضل الممارسات في هذا الشأن.وأسهم الملتقى في إجراء مناقشات رائدة حول إدارة الاعتمادية ركزت على استمرار وتطوير الاعتمادية بالإضافة على التقدم الكبير في سير العمل منذ الملتقى الأخير الذي عقد في عام 2013. وقال السيد حمد راشد المهندي، الرئيس التنفيذي لراس غاز "تأتي الاعتمادية في مقدمة ما نقوم به للحفاظ على مكانة راس غاز كمورد موثوق للغاز الطبيعي المسال".ومن جهته، قال سايمون يونجر، نائب الرئيس ومدير المشاريع المشتركة بإكسون موبيل قطر "هناك دائماً فرصة لتطوير أسلوب إدارتنا لأصولنا، وذلك بالتركيز على سلامة واعتمادية وكفاءة العمليات".وأضاف "نشيد بالجهود التي قامت بها مجموعة العمليات براس غاز لضمان اعتمادية وسلامة أصول الشركة بمستواها العالمي، وسوف نواصل دعمنا لراس غاز في ضمان توافر العناصر السليمة لنجاحنا على المدى الطويل". وأوضح حمد مبارك المهندي، رئيس مجموعة العمليات براس غاز، أن "الملتقى أقيم على مدار يومين بهدف إقامة حوار مفتوح، وتبادل الأفكار، وإتاحة الفرص للتعلم الجماعي واعتماد الممارسات الرائدة".وأبرزت المحاضرات التي شهدها الملتقى رؤى تحاليل الأسباب الجذرية للأعطال، والفهم المتعمق لما حدث من قبل من وقائع كزيارات المنشآت الصناعية بهدف تحسين النظم الهندسية، واكتشاف الأخطاء وتداركها، والتجاوب مع الحالات الطارئة، وإجراءات العمليات والصيانة، وتناولت المجموعات التجريبية بالملتقى بالبحث والتفكير أفضل الممارسات لدى مختلف المشغلين في المنطقة والممارسات العالمية لإكسون موبيل.كما نوقشت أمور تتعلق بإدارة قطع الغيار ودورة الحياة، ودراسات فنية بشأن تقادم المنشآت الصناعية والمعدات، والاستفادة من إطار عمل الوقاية والرصد والتجاوب والتدارك لتحقيق الاعتمادية، والكفاءات البشرية، والتدريب، وتفاصيل محددة مثل العناية بالمشغل، وأعطال النقطة الواحدة، وسلامة المرافق، والمراقبة.وأكد المشاركون في الملتقى على أن تعزيز المهارات البشرية الجماعية والمهارات الفردية بالإضافة إلى التحفير المتبادل بين الزملاء يشكلان العنصر الرئيسي لنجاح الاعتمادية، كما أبرزوا أهمية الشراكة القوية بين المساهمين والشركات التابعة.كما شددت المناقشات التي شهدها الملتقى على ضرورة الوصول إلى التكلفة المثلى بدون المساس بالسلامة والاعتمادية، وكانت هناك اقتراحات أيضاً بقياس الإنجازات في مجال الاعتمادية بهدف تبادل أفضل الممارسات بين المشغلين.وشركة راس غاز المحدودة (راس غاز) هي شركة مساهمة قطرية أسستها كل من قطر للبترول وشركة إكسون موبيل راس غاز انك في عام 2001، وتعمل راس غاز بوصفها الشركة المشغلة بالنيابة عن مالكي مشاريع الغاز الطبيعي المسال راس لفان، وراس لفان 2، وراس لفان 3 (مالكوا المشاريع)، ومن خلال مرافق العمليات بمدينة راس لفان الصناعية بدولة قطر، تتمثل الأنشطة الرئيسة لراس غاز في استخراج ومعالجة وتسييل وتخزين وتصدير الغاز الطبيعي المسال ومشتقاته من حقل الشمال بدولة قطر، وتقوم راس غاز، بالنيابة عن مالكي المشاريع، بالتصدير إلى دول في آسيا وأوروبا والأمريكتين ويبلغ إجمالي قدرتها الإنتاجية حوالي 37 مليون طن سنوياً. وبالنسبة للغاز المنقول عبر خطوط الأنابيب للسوق المحلي، تقوم راس غاز أيضاً بتشغيل مشروعي غاز الخليج (1) وغاز الخليج (2) للإمداد بحوالي ملياري قدم مكعب يومياً، وتعمل راس غاز حالياً على زيادة القدرة الإنتاجية عن طريق إنشاء مشروع برزان للغاز الذي من المنتظر عند دخوله حيز التشغيل الكامل في عام 2015 أن يمد السوق القطري بحوالي 1.4 مليار قدم مكعب من الغاز يومياً للوفاء بالطلب المتزايد على الطاقة في محطات توليد الطاقة الكهربائية والصناعات البتروكيماوية. كما تقوم راس غاز حالياً بتشغيل مصنع راس لفان للهيليوم الذي أنشئ في عام 2003 وبدأ تشغيله في عام 2005، ويقوم هذا المصنع باستخراج وتنقية وتسييل الهيليوم من حقل الشمال، وبدأ مصنع الهيليوم الثاني مرحلة الإنتاج في يونيو عام 2013 ليصل بإجمالي القدرة الإنتاجية من الهيليوم إلى 1.96 مليار قدم مكعب سنوياً.
353
| 04 مايو 2015
قال مسؤول رفيع لدى سي.بي.سي كورب اليوم الثلاثاء إن شركة تكرير النفط التايوانية المملوكة للدولة تخطط لفتح مكاتب في قطر ودبي بنهاية العام الحالي في إطار توسعة أنشطتها الخارجية.وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه بسبب سياسة الشركة إن المكاتب الجديدة ستتولى إدارة مشتريات النفط الخام والغاز الطبيعي المسال إضافة إلى تجارة النفط.وأضاف "تشهد منطقة الشرق الأوسط نموا أسرع من ذي قبل وبورصة دبي للطاقة موجودة أيضا في دبي" حيث يتم تداول العقود الآجلة لخام عمان.وفي قطر تملك سي.بي.سي بالفعل حصة في شركة قطر للإضافات البترولية. وتشتري سي.بي.سي الغاز الطبيعي المسال من البلد أكبر مصدر له في العالم.
230
| 21 أبريل 2015
تسلمت باكستان المتعطشة للطاقة أول شحنتين من الغاز الطبيعي المسال في مرفأ للواردات تم إستكماله مؤخراً لتصبح أحدث دولة ضمن قائمة كبيرة من المستوردين تستفيد من إنخفاض الأسعار أكثر من 50%.وتتطلع باكستان التي يبلغ عدد سكانها 180 مليون نسمة ولا تنتج ما يكفي من الغاز للإستهلاك المحلي للحصول على الغاز الطبيعي المسال للمساعدة في مواجهة النقص الخطير في الطاقة والإنقطاع المتكرر للكهرباء.ووفقاً لموقع شركة قطر غاز فقد وصلت الشحنة الأولى من قطر أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم إلى ميناء بن قاسم في أواخر مارس على متن الناقلة اكسليريت اكسكويزيت. وذكرت مصادر في القطاع أن الشحنة تضم 147 ألف قدم مكعبة بيعت بسعر فوري بلغ نحو ثمانية دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية بنظام التسليم على ظهر السفينة. وأظهرت بيانات رويترز لتعقب أنشطة الشحن أنه تم تفريغ الشحنة الثانية في الأول من أبريل من السفينة نورجاز كونسبشن. جاء تسليم الشحنتين بموجب صفقة بين شركة باكستان الوطنية للنفط "بي.اس.او" وقطر غاز. ورغم أن تفاصيل الصفقة لا تزال غير واضحة فقد ذكرت مصادر في فبراير أن باكستان في المرحلة الأخيرة من محادثات مع قطر غاز بشأن صفقة لشراء ثلاثة ملايين طن من الغاز الطبيعي المسال سنويا لمدة 15 عاماً.
302
| 09 أبريل 2015
أعلنت شركة قطرغاز أنها حققت إنجازاً بارزاً آخر في صناعة الغاز الطبيعي المسال حيث نجحت مؤخراً في تحميل شحنة الغاز الطبيعي المسال رقم 5000 ، من المرافق المشتركة لتخزين وتحميل الغاز الطبيعي المسال بمدينة راس لفان الصناعية، على متن الناقلة "الكرعانة" من طراز "Q-Flex" بميناء راس لفان. وقد تم إنشاء المرافق المشتركة لتحميل وتخزين الغاز الطبيعي المسال بهدف تخزين الغاز الطبيعي، الذي تنتجه سبعة خطوط إنتاج لشركة قطرغاز بالإضافة إلى خطين لشركة راس غاز "رقم 6 و7" بمدينة راس لفان الصناعية، حيث يتم تحميل الناقلات بالغاز الطبيعي المسال من الأرصفة رقم 1 و3 و4 و5 و6 بميناء راس لفان لتوريده إلى عملاء قطرغاز وراس غاز في جميع أنحاء العالم. وبهذه المناسبة، نظمت الشركة احتفالية مصغرة على متن الناقلة "الكرعانة" حضرها كبار المسؤولين بقطرغاز، وشركة راس غاز، بالإضافة إلى ربان الناقلة.يذكر أن المرافق المشتركة لتحميل وتخزين الغاز الطبيعي المسال تضم اثني عشر خزانا للغاز الطبيعي المسال، تبلغ السعة الاستيعابية لثمانية منها 140الف متر مكعب، وأربعة خزانات تبلغ سعتها الاستيعابية 85 الف متر مكعب، بينما تشمل المرافق أيضا محطة لاسترجاع الغاز المتبخر من خزانات الغاز والذي يتم استخدامه لاحقا كوقود لخطوط إنتاج الغاز الطبيعي المسال، وتضم هذه المرافق أيضا خمسة أرصفة لتحميل الغاز الطبيعي المسال.وتقوم المرافق المشتركة أيضا بتشغيل الوحدات الخاصة بإسترجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن حيث تعمل تلك الوحدات على استرجاع الغاز المتبخر أثناء شحن الناقلات وضغطه وإرساله إلى خطوط إنتاج الغاز الطبيعي المسال ليستخدم كوقود.ويؤكد الاحتفال بمناسبة تحميل الشحنة رقم 5000 من الغاز الطبيعي المسال، التميز التشغيلي لقطرغاز والتزامها بسلامة تخزين الغاز الطبيعي المسال وتوريده لعملائها حول العالم بأمان، كما يعكس أيضا حجم التعاون والتكامل بين الشركات المنتجة للغاز الطبيعي المسال بمرافق راس لفان.
472
| 05 أبريل 2015
قامت قطرغاز ببيع أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى شركة باكستان الوطنية للنفط "PSO". وقد تم تحميل الشحنة، بنظام "التسليم على ظهر الناقلة"، من ميناء رأس لفان على متن الناقلة Excelerate Exquisite بتاريخ 21 مارس 2015.إن الغرض من تأمين هذه الشحنة هو تشغيل الناقلة Excelerate Exquisite والتي ستعمل كوحدة عائمة لتخزين وإعادة تحويل الغاز السائل إلى الحالة الغازية عند تثبيتها على رصيف ميناء قاسم وستكون جزءا من محطة "Elengy" وهي أولى محطات استقبال الغاز الطبيعي المسال بباكستان. ومن الجدير بالذكر، أن هذه الاتفاقية هي الأولى لبيع وشراء الغاز الطبيعي المسال بين دولة قطر وجمهورية باكستان، كما تعد الشحنة المذكورة الأولى لتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى باكستان. يعد توريد هذه الشحنة إنجازاً بارزاً لقطرغاز حيث إنه يؤكد على استمرارية دور الشركة المحوري في أسواق الغاز بالشرق الأوسط ويرسخ وضعها الرائد في توريد الطاقة لأسواق جديدة على مستوى العالم. إن قطرغاز تلتزم بتوريد الغاز الطبيعي المسال بالموثوقية المعتادة للمزيد من الدول كمصدر طاقة نظيف وآمن وعلى درجة كبيرة من الفعالية. تواصل كل من قطرغاز وشركة باكستان الوطنية للنفط المباحثات للتوصل لعقد اتفاقيات بيع وشراء طويلة الأمد لتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى باكستان. إن جمهورية باكستان تتمتع بإمكانيات نمو مبشرة وتعتمد بشكل كبير على الغاز ضمن مصادر الطاقة التي تستخدمها. إن أحد مواضع القوة الرئيسية التي تتمتع بها قطرغاز هي تمكنها من تطوير خبرتها في دعم بدء التشغيل لمحطات استقبال الغاز الطبيعي المسال الجديدة على مستوى العالم. فقد قامت قطرغاز حتى الآن بالمساعدة في تشغيل 14 محطة لاستقبال الغاز الطبيعي المسال عبر الأمريكتين وأوروبا وآسيا.
264
| 04 أبريل 2015
أعلن وزير النفط الباكستاني شاهد خاقان عباسي الاربعاء ان بلاده، التي تعاني نقصاً في مصادر الطاقة، تجري مباحثات مع قطر حول استيراد الغاز الطبيعي المسال. وبعدما اكد اجراء المحادثات مع قطر، قال عباسي انه "لا يستطيع التعليق اكثر... كون التفاصيل لا زالت قيد التفاوض".وذكر تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الاربعاء ان قيمة الاتفاق تصل الى 1,5 مليار دولار سنويا. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين انه قد يتم التوصل الى الاتفاق بحلول شهر مارس.وتحاول حكومة نواز شريف ايجاد الحل المناسب لمشكلة النقص في مصادر الطاقة، التي تعاني منها البلاد منذ العام 2006، كما وعدت في حملتها الانتخابية، الا انها لم تنجح حتى الآن. وعانت باكستان من نقص حاد في الوقود الشهر الماضي حين خفضت شركة النفط الوطنية من واردات النفط بعدما رفضت المصارف منحها المزيد من القروض.وطالما اعتمدت باكستان على حقولها للغاز الطبيعي التي بدأت تنضب خلال السنوات الاخيرة. ومن شان الاتفاق مع قطر ان يشكل اول عملية استيراد للغاز. وقال نيكولاس براون من مؤسسة "وود ماكنزي" لشؤون الطاقة لصحيفة وول ستريت جورنال ان السعر المعتاد للغاز المسيل القطري يترواح بين 14 و15 في المئة من سعر النفط.وقال أحد المصادر "اتفاق تزويد باكستان بثلاثة ملايين طن سنويا لمدة 15 عاما في المراحل النهائية وسيوقع في غضون أسابيع قليلة." وقال مصدر ثان إن الشحنة الأولى ستسلم بحلول مارس آذار.
215
| 18 فبراير 2015
ضخت الناقلات القطرية المحملة بالغاز الطبيعي المسال ما حجمه مليون و106 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، في الشبكة البريطانية للغاز الطبيعي، كي يصل الي جميع المنازل عبر المملكة المتحدة . وذكرت متحدثة بإسم شركة ساوث هوك للغاز ان محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي قد تسلمت 5 من اضخم الناقلات القطرية المحملة بالغاز خلال شهر يناير الماضي، حيث وصلت الناقلة القطرية العملاقة "الخرسعه" وهي من طراز كيوفليكس يوم 10 يناير الي الرصيف رقم واحد بالمحطة، وتم إفراغ شحنتها التي قدرت بما يقرب من 210 الف متراً مكعباً، وتحويلها الي الصورة الغازية، واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز .اما في يوم 14 من يناير فقد رست الناقلة القطرية العملاقة "الشمال" علي الرصيف الاول بالمحطة ، وكانت محملة بما يقرب من 210 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال، وقامت ادارة المحطة بتحويل الشحنة الي الصورة الغازية واعادة تخزينها في احد الخزانات الملحقة بالمحطة لحين توزيعها مرة اخري.واشارت المتحدثة الي ان الناقلة القطرية العملاقة المفير وهي من طراز كيوميكس قد تسلمتها ادارة المحطة في يوم 17 من يناير الماضي ، عقب وصولها مباشرة الي السواحل البريطانية، وافرغت حمولتها من الغاز الطبيعي والتي وصل حجمها الي ما يقرب من 266 الف متراً مكعباً . وفي يوم 19 يناير وصلت الناقلة القطرية العملاقة "السد" وهي من طراز كيوفليكس الي محطة ساوث هوك في جنوب غرب بريطانيا، وعلي متنها ما يقرب من 210 الف مترا مكعبا من الغاز الطبيعي المسال، وتم تحويل الشحنه الي الصورة الغازية واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، كي تصل الي جميع المنازل في جميع انحاء المملكة المتحدة . واختتمت المتحدثة باسم الشركة تقريرها بوصول الناقلة القطرية العملاقة "الباهيه" وكان علي متنها ما يقرب من 210 الف مترا مكعبا من الغاز الطبيعي المسال وهي تعود الي طراز كيوفليكس، وتم اعادة ضخ الشحنه بعد تحويلها الي طبيعتها الغازية في الشبكة البريطانية للغاز .
169
| 17 فبراير 2015
سجل عام 2014 علامة بارزة في العلاقات القطرية البريطانية في مجال الطاقة والغاز، ليضيف سجلا جديدا حافلا بالإنجازات في هذا المجال ، فكانت بداية العام 2014 متميزة على صعيد حقول البترول، إذ حصلت قطر على حصة من أضخم حقل بترول برازيلي بحري في صفقة من شركة" شل" البريطانية العالمية، وصفت بالأضخم في سوق إنتاج البترول صفقة مع شل تمكن دولة قطر من تملك حصة في أضخم حقل بترول برازيلي كما استحوذت شركة "بيدكو" إحدى شركات "المرقاب كابيتال" القطرية في مايو من نفس العام 2014 على 80% من قيمة أسهم شركة "هيرتدج أويل بي إل سي" البريطانية للاستكشافات البترولية والغازية ، ووصلت قيمة الصفقة إلى 1,6 مليار دولار أمريكي أي ما يقرب من 924 مليون جنيه إسترليني .وعند الحديث عن المشروع الاستراتيجي الأضخم في مجال الغاز الطبيعي بين قطر وبريطانيا وهو شركة ساوث هوك للغاز ومحطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال، فيجب أن نذكر أن عام 2014 كان أكثر الأعوام نشاطاً في عدد الناقلات القطرية المحملة بالغاز الطبيعي المسال القادم من قطر إلى بريطانيا ، ومن أكثر الأعوام التي استقبلت فيه المملكة المتحدة ناقلات قطرية منذ بدء العمل في محطة "ساوث هوك إل إن جي" في عام 2009 وحتى الآن، حيث استقبلت بريطانيا 67 ناقلة قطرية عملاقة من طرازي "كيوميكس" و"كيوفليكس" خلال هذا العام، ليكون عام 2014 قد سجل وصول 400 ناقلة قطرية عملاقة إلى بريطانيا منذ بدء عمل محطة ساوث هوك في مايو 2009، وحتى نهاية عام 2014 . أضخم حقول البترول البرازيليةفي يناير من 2014 توصلت شركة قطر للبترول الدولية مع شركة "رويال إنجلو دتش شل" البريطانية ،إلى صفقة لشراء واحد من أضخم حقول البترول البحرية التابعة إلى البرازيل، قدرت قيمتها بما يقرب من مليار دولار أمريكي ، وسجلت على أنها ثاني أضخم صفقة تحدث في تاريخ شركة "رويال شل" البريطانية العالمية ، حيث وصلت نسبة شركة "قطر للبترول الدولية" في حقل البترول إلى 23% من قيمة الحقل البحري الفعلية ، والحقل البرازيلي ينتج ما يقرب من 50 ألف برميل يوميا، ومن المتوقع أو يزيد هذا الحجم من الإنتاح بعد التعديلات في المرحلة الأولى التي ستدخلها الشركة ، كي توصل حجم الإنتاج إلى 85 ألف برميل يوميا . ويقع الحقل البرازيلي البحري على أحد السواحل البحرية البرازيلية ويطلق عليه اسم “ باركيو داس كونتشاس” ويعتبر من أضخم الحقول البرازيلية البحرية لإنتاج البترول ، ويتكون من 5 حقول متصلة ولدى الحقل البرازيلي احتياطي ما يقرب من 400 مليون برميل من البترول ومشتقاته . الإستحواذ على 80% من هيرتدج أويل البريطانية للاستكشافات البترولية والغازية وتضيف هذه الصفقة مزيدا من الشراكة القائمة بالفعل بين شركة “ شل” البريطانية العالمية “ وقطر ، فلدى الشركة البريطانية استثمارات ضخمة في قطر تقدر بالمليارات من الدولارات ، في مجال البترول والطاقة ، وتعتبر شركة “ شل “ من أضخم الشركات العاملة في مجال والبترول ومشتقات الطاقة في العالم ، حيث أنشأت في عام 1907 ولديها 44 ألف مكتب لتقديم الخدمات على مستوى العالم ، وتقدر قيمتها المالية إلى ما يقرب من 140,9 مليار دولار في الأسواق المالية العالمية ، وتأتي شل” في المرتبة الثانية من حيث القيمة المالية في قائمة الشركات المتداولة في البورصات العالمية . "هيريتدج أويل" البريطانيةوفي مايو من عام 2014 سجلت شركة "بيدكو" إحدى شركات "المرقاب كابيتال" القطرية أول خطوة على المستوى العالمي بالاستحواذ على 80% من حجم شركة "هيريتدج أويل بي إل سي" البريطانية والتي من خلالها ستساهم في أشهر الإستثمارات البترولية الهامة على مستوى العالم في القارة الإفريقية، خلال الخمس سنوات القادمة، ووفق الصفقة ستقوم الشركة القطرية بتعيين 4 مدراء بمجلس إدارة مكاتب الشركة على مستوى العالم ، كما ستدير الأصول الثابتة لعدد من المشروعات الاستكشافية التي تقوم بها الشركة البريطانية “ هيريتدج أويل بي إل سي “ وتعمل الشركة البريطانية في كل من نيجيريا وكردستان وأوغندا ، وسيحتفظ مؤسس الشركة البريطانية بنسبة 20% من قيمة الأسهم التي يمتلكها بالشركة . أقوى استثمار استراتيجي في الغازشركة ساوث هوك للغاز ومحطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال يعتبران قمة التعاون الثنائي بين كل من قطر وبريطانيا في مجال الغاز الطبيعي، فمنذ وصول "تمبك" أول ناقلة قطرية عملاقة من طراز "كيوفليكس" إلى محطة ساوث هوك بجنوب غرب بريطانيا في فبراير من عام 2009، وحتى نهاية عام 2014 ، استلمت بريطانيا 400 ناقلة قطرية محملة بالغاز الطبيعي المسال، حيث وصل عدد الناقلات التي دخلت محطة ساوث هوك إلى 77 ناقلة قطرية عملاقة، 54 ناقلة عملاقة من طراز "كيومكس" و23 ناقلة من طراز كيوفليكس، طوال عام 2014، بزيادة 15 ناقلة قطرية عملاقة عن عام 2013 ، حيث قدر حجم الغاز الطبيعي القطري الذي وصل إلى محطة “ ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال "أل إن جي" بأكثر من 7 مليون طن، أي ما يقرب من 16 مليونا و 60 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال خلال 2014، بزيادة عن عام 2013 ، ما يقارب 4 ملايين متر مكعب من الغاز المسال ، ويعتبر التعاون القطري البريطاني في مجال الغاز الطبيعي المسال من أضخم الاستثمارات فقد وصلت تكلفة محطة ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال "إل إن جي" إلى 1,7 مليار دولار ، أما مشروع قطر غاز 2 الذي يمد المملكة المتحدة بالغاز الطبيعي المسال عبر محطة ساوث هوك أل إن جي فقد وصلت تكلفته 13 مليار دولار. وكانت “ شركة ساوث هوك للغاز” قد تأسست عام 2004 ومقرها العاصمة البريطانية لندن ، وهي شراكة بين شركة قطر للبترول الدولية التي تمتلك 70% وشركة إكسون موبيل التي تمتلك 30% من حجم الشركة ، كما أن الشركة تعمل على توريد الغاز الطبيعي المسال وأيضا شركة شحن تمتلك وتدير كل الإمكانات اللازمة لإعادة التحويل إلى الحالة الغازية 77 سفينة قطرية عملاقة نقلت 7 ملايين طن من الغاز الطبيعي إلى بريطانيا العام الماضي وإعادة ضخ الغاز الطبيعي إلى الشبكة البريطانية للغاز عبر محطة ساوث هوك أل إن جي في ميناء ميلفورد هيفين البريطاني بمقاطعة ويلز جنوب غرب بريطانيا، وتعتبر محطة ساوث هوك أل ان جي واحدة من كبرى محطات الغاز الطبيعي في أوروبا ، فلديها قدرة تشغيل تسع 15,6 مليون متر مكعب سنويا ، وتستطيع توريد ما يصل إلى 21 مليار متر مكعب سنويا من الغاز إلى الشبكة البريطانية للغاز أي ما يعادل 20% من إجمالي واردات المملكة المتحدة ، حيث إن السوق البريطاني يستهلك حوالي 10 مليارات قدم مكعب يوميا، وتصل الطاقة التشغيلية الكاملة للمحطة ساوث هوك إل إن جي إلى 2 مليار قدم مكعب يوميا، والمحطة شركة مساهمة تملكها شركة قطر للبترول الدولية وشركة إكسون موبيل وشركة توتال .
318
| 21 يناير 2015
استعرضت شركة ناقلات البدائل المجدية لوقود السفن خاصة بعد القوانين العالمية الجديدة لنسبة انبعاثات الكبريت، ودور منطقة الشرق الأوسط في عمليات الشحن دائمة التغير، وأيضا المواضيع المتعلقة باستخدام الغاز الطبيعي كوقود، بالإضافة إلى التشريعات وإجراءات السلامة المتعلقة بنقل الغاز. جاء ذلك، وفقاً لبيان صحفي صادر عن الشركة، خلال عرض توضيحي قدمه السيد سمير بيلوني مدير إدارة الأسطول في شركة ناقلات، على هامش مشاركة "ناقلات" بمنتدى تكنولوجيا السفن في الشرق الأوسط 2014 الذي عقد في دبي، بمشاركة نخبة من مالكي ومشغلي ومستأجري السفن على المستوى العالمي، بالإضافة إلى مزودي التكنولوجيا المتعلقة بالسفن وذلك لمناقشة كيفية مساهمة التكنولوجيا في الزيادة من فاعلية واستدامة عمليات النقل. وقال السيد بيلوني: "مع ازدياد الطلب على الوقود منخفض الكبريت يتصدر استخدام الغاز الطبيعي المسال سلم الأهمية كوقود ملاحي، ولطالما تم التعامل مع الغاز الطبيعي المسال ونقله بواسطة سفن مصممة خصيصا لهذا الغرض، حيث يديرها طاقم مؤهل وخبير ومدرب وهو ما يتجلى في سجل الأمان المثالي الذي يتمتع به نشاط نقل الغاز الطبيعي المسال عبر الخمسين سنة الماضية، إذ تم تسجيل تسرب ما يعادل 40 متراً مكعباً فقط من الغاز الطبيعي المسال خلال خمسين عاما من عمليات النقل، وهذه الكمية أقل بكثير من التسرب الوارد في سجلات الوقود النفطي". يشار إلى أن "ناقلات" شركة قطرية للنقل البحري توفر رابط النقل في سلسلة إمداد الغاز الطبيعي المسال بدولة قطر، وتملك الشركة أسطولا هو الأكبر في العالم مؤلفا من 61 ناقلة للغاز الطبيعي المسال، وتقوم أيضاً بإدارة وتشغيل أربع سفن ضخمة لنقل غاز البترول المسال، ومن خلال مشاريعها المشتركة الاستراتيجية "ناقلات كيبل للأعمال البحرية" (N-KOM) و"ناقلات دامن شيبياردز قطر" (NDSQ)، تقوم "ناقلات" بتشغيل منشآت إصلاح وبناء السفن في حوض إرحمة بن جابر الجلاهمة، وبجانب ذلك توفر الشركة مجموعة كاملة من خدمات الدعم البحرية للسفن العاملة في المياه القطرية.
346
| 10 ديسمبر 2014
تواصل شركة راس غاز المحدودة "راس غاز" نهجها في الاستفادة من مرونة آليات أعمالها في إبرام العقود على المديين القصير والطويل بما يعزز توسع نطاق عملائها وأسواق الغاز الطبيعي المسال والخدمات التي تقدمها الشركة لهم، فقد أوضح خالد سلطان الكواري، رئيس مجموعة التسويق والشحن براس غاز أن هذا النهج يُعد أساساً لتلبية الطلب المتزايد للأسواق والعملاء على المديين القصير والطويل ولمواكبة التوجهات الجديدة من حيث المرونة والاعتمادية والتي تعتبر أهم العوامل في هذا الشأن، وذلك خلال كلمته أثناء قمة مجموعة سي دابليو سي (CWC) للغاز الطبيعي المسال العالمية التي عقدت في العاصمة الفرنسية باريس.وهذه هي المشاركة العاشرة لراس غاز على التوالي في هذه القمة والتي كانت راس غاز الراعي البلاتيني لها أيضاً، وأوجز خالد سلطان الكواري في كلمته الافتتاحية التي كان عنوانها "منظور مورّد رئيسي: سمات عقود الغاز الطبيعي المسال طويلة الأمد الجديدة"، التفاعل بين مقايسة الأسعار ومدة العقود والمرونة، ومدى تأثير هذه العوامل على الشروط التجارية للعقود الجديدة طويلة الأمد لبيع وشراء الغاز الطبيعي المسال.وذكر في كلمته أن تعريف السوق لمصطلح "المدى الطويل" قد يتغير مع استمرار تطور توقعات الأسواق، فقد يستمر التوجه نحو العقود قصيرة الأمد ومتوسطة الأمد إذا ما تم تطوير إمدادات جديدة أولاً بأول لتلبية الطلب العالمي بشكل عام، بينما إذا لم يتم تطوير المشاريع في الوقت المناسب فعندئذٍ ستعود الالتزامات والعقود طويلة الأمد لتصدر المجال في الأسواق.أضاف خالد سلطان الكواري: "قد تشتمل مرونة عقود الغاز الطبيعي المسال على العديد من الأحكام التعاقدية المختلفة من بينها تقبل الكميات السنوية، والتغييرات، والطبيعة الموسمية للإمداد والوجهات البديلة، إلا أن لهذه المرونة ثمناً، حيث تعطي هذه المرونة قيمة يجب أن يقابلها ثمن بالعقد بما يعود بالفائدة الاقتصادية على كل من البائع والمشتري، وهدفنا في راس غاز هو الحفاظ على شراكة متوازنة مع عملائنا تستند على شروط منصفة يتم الاتفاق عليها عند القيام بالمفاوضات الأولية مما يضمن نجاح العلاقة بين الطرفين".وجمعت قمة مجموعة سي دابليو سي للغاز الطبيعي المسال العالمية بين أكثر من 500 من المختصين بصناعة الغاز الطبيعي المسال من جميع أنحاء العالم.
268
| 19 نوفمبر 2014
أعلنت شركة "قطرغاز" اليوم عن تشغيل مشروع إسترجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن بشكل آمن في مدينة رأس لفان الصناعية والذي بلغت تكلفته مليار دولار أمريكي لوضع حد لحرق الغاز في محطة الغاز الطبيعي المسال.وذكر بيان صحفي صادر عن قطر غاز اليوم أن مرافق مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن بدأت العمل بنجاح في أكتوبر الماضي حيث يتم الآن استعادة ما يقارب 100 مليون قدم مكعب يوميًا من الغاز الطبيعي واستخدامها كوقود في خطوط إنتاج الغاز الطبيعي المسال. تمكن المشروع من إستعادة ما يقارب 100 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز الطبيعي وإستخدامها كوقود في خطوط إنتاج الغاز الطبيعي المسالوأضاف البيان أن هذه الكمية كانت تحترق وتُهدَر أثناء عمليات تحميل سفن الغاز الطبيعي المسال حيث من المقرر أن يوفر مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن وعلى مدار 30 سنة ما يقارب تريليون قدم مكعب من الغاز لدولة قطر حيث يساعد تشغيل هذه المرافق على تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة إلى الهواء، والحفاظ على نظافة البيئة في دولة قطر.وأكد السيد سعد شريدة الكعبي، العضو المنتدب لقطر للبترول ورئيس مجلس إدارة قطرغاز على أهمية مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن ليس فقط باعتبارها واحدة من أكبر الاستثمارات البيئية بل وأيضاً كأكبر مشروع لاسترجاع الغاز المتبخر في العالم.وأضاف قائلاً: "بدأ تطوير مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن من قبل قطر للبترول قبل نحو عشر سنوات. وهذا المشروع له أهمية كبيرة لدولة قطر حيث يؤكد على التزام قطر بتحقيق التوازن بين التنمية الصناعية مع العناية بالبيئة. وهذا الإستثمار الضخم من قبل قطر للبترول وشركائها سيؤدي إلى تقليل إنبعاثات الكربون من مرافق إنتاج الغاز الطبيعي المسال التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 77 مليون طن سنوياً إلى الحد الأدنى الممكن عمليا محققاً بذلك المساهمة الفعالة في تحقيق أهداف ركيزة التنمية البيئة لرؤية قطر الوطنية 2030".والمساهمون الرئيسيون في مشروع إسترجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن هم قطر للبترول، وشركة إكسون موبيل، وشركة توتال، وشركة كونكوفيليبس، وشركة شل. ويقوم بتشغيل هذه المرافق أكبر منتجَين للغاز الطبيعي المسال في العالم وهما شركة قطرغاز وشركة راس غاز.من جهته أعرب سعادة الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، المدير التنفيذي لشركة قطرغاز عن سعادته بتشغيل مرافق مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن بشكل آمن، قائلاً إن استكمال مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن وتشغيله يعتبر إنجازاً رائعًا لشركة قطرغاز وفريق إدارة المشروع والمقاولون فيه.ومُنح عقد إدارة الهندسة والتوريد والإنشاءات الخاص بالمشروع لشركة فلور في الولايات المتحدة الأمريكية في فبراير 2010. وقد تم تنفيذ خدمات التصميم والشراء المفصلة في مقر شركة فلور في شوجار لاند بولاية تكساس وفي مدينة نيو دلهي بالهند. أما المعدات الرئيسية في المشروع فقد وردتها شركة جنرال إليكتريك وشركة إميرسون وشركة إيه بي بي. كما توجه الشيخ خالد بن عبدالله آل ثاني، مدير الهندسة والمشاريع بشركة قطرغاز، بالشكر إلى كافة الأفراد الذين حولوا هذا المشروع إلى حقيقة، وخاصة في ظل سجل السلامة الذي تحقق في المشروع.وأضاف أن شركة قطرغاز تفخر بمعايير السلامة العالية لديها، معرباً عن شعوره بالرضا الكامل بفضل إستكمال مشروع إسترجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن بدون أي حوادث، منوهاً إلى أن هذا السجل تحقق مع الوضع في الاعتبار أن المشروع إستغرق ثلاث سنوات لإتمام أعمال الإنشاء واحتاج إلى ما يزيد على 22 مليون ساعة عمل حيث إن عدم وجود أي حوادث يعتبر سجلا رائعا. مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن إستثمار ضخم سيؤدي إلى تقليل إنبعاثات الكربون من مرافق إنتاج الغاز الطبيعي المسال التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 77 مليون طن سنوياً إلى الحد الأدنىوقد بدأت أعمال إنشاء المشروع في مدينة رأس لفان في منتصف عام 2011 حيث قام بتنفيذ الجزء الأكبر من العمل في الموقع بعض مقاولي الإنشاءات الرواد في قطر وهم شركة أميكو وشركة إس. تي. إف. إيه "STFA" وشركة قطر للهندسة والإنشاءات وشركة قطر كينتز وشركة ميدجلف. ووصل عدد العمال في ذورة العمل إلى 3000 عامل بذلوا قصارى جهدهم لإنهاء المشروع.ويعتمد تصميم المشروع على تجميع الغاز المتبخر من ناقلات الغاز الطبيعي المسال ونقل هذا الغاز إلى منطقة ضغط مركزية عن طريق أنابيب ذات أقطار عريضة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ. وفي منطقة الضغط المركزية يتم ضغط الغاز وإرساله إلى خطوط إنتاج الغاز الطبيعي المسال لإستخدامه كوقود أو لتحويله إلى غاز طبيعي مسال.من جانبه قال السيد بشير ميرزا، مدير مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن، إن رحلة استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن بدأت في عام 2007 تحت رعاية قطر للبترول، مؤكداً أن فريق مشروع إسترجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن والمقاولين يشعر العاملون معه بفخر كبير لتسليم هذا المشروع بأمان ونجاح وتحقيق توقعات قطر للبترول والمساهمين الآخرين في المشروع.وأفاد بأنه لم يتم إستكمال المشروع بشكل آمن وفي حدود الميزانية المحددة فحسب بل يتمتع المشروع بمعايير جودة عالية الأمر الذي ساعد في سرعة بدء التشغيل واعتمادية العمليات. كما أن المرافق تعمل وفقاً لتصميمها وستساهم بشكل كبير في الحفاظ على هواء قطر خالياً من أية انبعاثات ضارة.وكان جزء كبير من مشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن مخصصًا لإجراء التعديلات اللازمة فيما يقارب 85 سفينة لنقل الغاز الطبيعي المسال حتى تكون جاهزة لإسترجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن. المساهمين الرئيسيين في مشروع إسترجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن هم قطر للبترول وشركة إكسون موبيل وشركة توتال وشركة كونكوفيليبس وشركة شل وقد تم تطوير السفن من أنواع كيوماكس وكيوفلكس والسفن التقليدية. وقد تم استكمال هذا العمل المعقد إلى حد كبير، محققاً إنجازًا كبيرًا باستعادة 90 بالمئة من الغاز المستهدف.وقد حصل مشروع إسترجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن على جائزة السلامة الفضية من قطر للبترول في عام 2013 والتي تقر بالجهود الكبيرة المبذولة في المشروع للحفاظ على سلامة العاملين فيه من أية إصابات. قُدمت الميزات البيئية لمشروع استرجاع الغاز المتبخر أثناء الشحن في المؤتمر الثامن عشر لتغير المناخ الذي عُقد في الدوحة في عام 2012. وقد تم كذلك عرض نموذج عمل للمشروع خلال المعرض المصاحب للمؤتمر حيث قدم لمئات الزوار نبذة مختصرة عما تقوم به دولة قطر لتقليل الانبعاثات.
595
| 09 نوفمبر 2014
أعلنت شركة قطرغاز للتشغيل المحدودة (قطرغاز) اليوم عن تسليم أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال على متن إحدى ناقلاتها من طراز Q-Max إلى هيئة دبي للتجهيزات (DUSUP) بمحطة استقبال الغاز الطبيعي المسال الخاصة بالهيئة بميناء جبل علي.وذكر بيان صحفي صادر عن الشركة أن سعة الناقلة "لجميلية" من طراز Q-Max تصل إلى 236 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال ويصل طولها إلى 345 مترا وتعد من أكبر ناقلات الغاز الطبيعي المسال في العالم، وهي مملوكة لشركة قطر غاز للنقل المحدودة (ناقلات) وتقوم بتشغيلها شركة شل للتجارة الدولية والشحن المحدودة (STASCo).وتم تحميل "لجميلية" 150 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال بميناء راس لفان ووصلت لتفريغ شحنتها صباح أمس بوحدة التخزين العائمة "Golar Freeze" التي تبلغ سعتها 125 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وترسي على رصيف ميناء جبل علي.وفي حين تعد هذه هي المرة الأولى التي تصل فيها ناقلة من طراز Q-Max إلى ميناء جبل علي، تمت عملية إرساء "لجميلية" أثناء ساعات النهار حيث تستغرق عملية تفريغ الشحنة يومين، وقد تطلب الأمر من قطرغاز وشركائها اتباع العديد من الإجراءات الدقيقة والكثير من المثابرة المهنية المطلوبة لقبول دخول ناقلة من طراز Q-Max إلى ميناء جبل علي.وفي هذا الصدد، صرح الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، المدير التنفيذي لقطرغاز قائلا: "تقوم قطرغاز بتسليم الغاز الطبيعي المسال لدبي منذ نوفمبر 2010 بواسطة ناقلاتها من طراز Q-Flex بشكل آمن وموثوق. وشحنة اليوم تعد تتويجا للعمل الذي قامت به كل من قطرغاز وهيئة دبي للتجهيزات وناقلات و STASCo، بتبنيها مبادرة مبتكرة لا تخلو من المخاطرة للتأكيد على أن وحدة التخزين العائمة "Golar Freeze" قادرة على استقبال شحنة من أكبر ناقلة للغاز الطبيعي المسال في العالم بأمان.. إن عملية التحميل والنقل والتفريغ بشكل آمن وكفؤ للغاز الطبيعي المسال من العوامل الهامة للحفاظ على موثوقية قطرغاز كالشركة الرائدة في إنتاج وتوريد الغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم".وتعد هذه الشحنة جزءا من اتفاقية تم عقدها عام 2008 بين "قطرغاز4" و شركة شل للتجارة الدولية والشحن المحدودة لتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى هيئة دبي للتجهيزات بدبي. وقد قامت قطرغاز بتسليم أول شحنة على متن ناقلة من طراز Q-Flex إلى هيئة دبي للتجهيزات في نوفمبر 2010.وتستخدم قطرغاز حاليا أسطولا يتكون من 19 ناقلة من طراز Q-Flex و13 ناقلة من طراز Q-Max بالإضافة إلى 12 ناقلة تقليدية لنقل الغاز الطبيعي المسال بسلاسة وأمان وموثوقية إلى الأسواق العالمية.وتعد قطرغاز، التي تأسست عام 1984، هي الشركة الرائدة الأولى في مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال في دولة قطر. واليوم، تعتبر قطرغاز أكبر شركة منتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث تبلغ طاقتها الإنتاجية 42 مليون طن سنوياً. وما يساعد قطرغاز على تقديم الغاز الطبيعي المسال لعملائها في جميع أنحاء العالم بصورة موثوقة وآمنة من منشآتها ذات السمعة العالمية في قطر هو تفوقها التنفيذي وابتكارها في عالم الطاقة العالمية.وتم تأسيس هيئة دبي للتجهيزات بمرسوم رقم 2 لعام 1992 لتطلع بشراء وتخزين وتوزيع وبيع الغاز الطبيعي إلى جميع العملاء والمستخدمين في إمارة دبي. وفي أواخر عام 2010 انتهت الهيئة من انشاء محطة استقبال الغاز الطبيعي المسال في ميناء جبل علي والتي تسمح باستقبال الغاز الطبيعي المسال بواسطة وحدة تخزين عائمة "Golar Freeze" وهي في الأصل ناقلة للغاز الطبيعي المسال من طراز Moss-Type تم تحويلها إلى وحدة تخزين عائمة وهي مثبتة برصيف الميناء بشكل دائم، حيث تصطف ناقلات الغاز الطبيعي المسال بمحاذاة وحدة التخزين العائمة لتفريغ شحنتها، وتقوم الوحدة بتدفئة الغاز الطبيعي المسال وتحويله إلى غاز طبيعي باستخدام مياه البحر من خلال مبادل حراري ثم تحويل هذا الغاز إلى شبكة الانابيب البرية. وحصلت وحدة التخزين العائمة "Golar Freeze" على أولى شحناتها التشغيلية من قطرغاز في سبتمبر 2010.
381
| 28 أكتوبر 2014
أعلنت قطرغاز اليوم بيع أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى شركة JOVO لتخزين ونقل الغاز الطبيعي المسال المحدودة، وهي شركة صينية خاصة (غير حكومية). وقد تم بيع الشحنة التي تبلغ 64 ألف متر مربع بنظام "التسليم على ظهر الناقلة" وتم تحميلها على ناقلة الغاز الطبيعي المسال Lerici بميناء راس لفان يوم 22 أكتوبر بعد توقيع عقد البيع والشراء بين قطرغاز وشركة JOVO في أوائل صيف عام 2014. سيتم تسليم الشحنة في محطة شركة JOVO لاستقبال الغاز الطبيعي المسال بجزيرة ليتشو، دونغجوان – اقليم جواندونج. ومن الجدير بالذكر، ان هذه هي الصفقة الاولى من نوعها التي تعقدها قطرغاز مع شركة خاصة مستوردة للغاز الطبيعي المسال بالصين حيث انه لم يسبق أن قامت قطرغاز بتوريد الغاز الطبيعي المسال إلا لشركات النفط والغاز المملوكة للدولة. ان التطور الذي حدث مؤخرا في السوق الصينية والذي يروج لاستخدام انواع نظيفة من الوقود شجع ودعم صغار موردي الغاز الطبيعي المسال مثل شركة JOVO، ذات المكانة المرموقة في سوق الغاز الطبيعي المسال في اقليم جواندونج، والتي تزود الغاز الطبيعي المسال وغاز البترول المسال والميثانول و ثنائي ميثيل الأثير (DME) لعملائها بواسطة اسطولها من الشاحنات. خالد بن خليفة: نلبي إحتياجات صغار وكبار مستوردي الغاز حول العالم وقال الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، المدير التنفيذي لقطرغاز قائلا: "يعد هذا انجازا كبيرا لقطرغاز حيث ان هذه الصفقة تسلط الضوء على قدرة قطرغاز على توريد الغاز الطبيعي المسال الى صغار مستوردي الغاز وكبار العملاء حول العالم على السواء، كما تبرز نجاحنا في التعامل مع صغار مستوردي الغاز والوفاء بالمواصفات المطلوبة بدقة. ومما لا شك فيه، أن هذه الشحنة ستشجع العملاء المحتملين من الشركات الخاصة على وضع قطرغاز في الاعتبار كمورد موثوق للغاز الطبيعي المسال بغض النظر عن حجم عملياتها". وعلق السيد زانج جيانجاو، الرئيس التنفيذي لشركة JOVO: "بعد اكثر من عامين من المفاوضات الجدية والاتصالات الودية والدعم المستمر من وزارة الطاقة الصينية واقليم جواندونج فتحت افاقا جديدة للشركات الصينية الخاصة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال. ان استلام اول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من قطرغاز يعد انجازا حقيقيا ونقلة نوعية لشركة JOVO. واتصور انه سيكون هناك المزيد من التعاون مع قطرغاز. فقد اعطى نجاح هذه الصفقة دفعة قوية لتحقيق هدف شركة JOVO في نشر مفهوم "الاقتصاد منخفض الكربون" الذي يعتمد على خفض انبعاثات الكربون والمشاركة في صنع مستقبل اكثر ازدهارا بالصين. وتعلق شركة JOVO آمالا كبيرة على تعاونها مع قطرغاز مستقبلا لتوفير خدمة افضل لنشر استخدام الطاقة النظيفة بالصين".
303
| 25 أكتوبر 2014
قال الرئيس التنفيذي لشركة بي.جي نيج لتوزيع الغاز في بولندا إن بلاده تعتزم توسعة مرفأ جديد للغاز الطبيعي المسال بهدف تعزيز أمن الطاقة وتقليص الاعتماد على الامدادات الروسية.وقالت شركتا بي.جي نيج وبولسكي الحكوميتان اللتان تبنيان المرفأ في سوينوجيسي في بحر البلطيق في بيان مشترك إنهما وقعتا خطاب نوايا لبناء وحدة ثالثة لتخزين الغاز في الموقع.وقال ماريوس زاويسا الرئيس التنفيذي لشركة بي.جي نيج "مرفأ الغاز في سوينوجيسي أحد الاستثمارات التي ستمكننا من تنويع إمدادات الطاقة "التوسعة ستزيد فرصنا في السوق وتدعم بشدة أمن الطاقة للبلد." وسيكون المرفأ الذي تبلغ تكلفته ثلاثة مليارات دولار قادراً في البداية على استقبال خمسة مليارات متر مكعب من الغاز سنويا ومن المقرر أن يبدأ تشغيله في العام القادم وسوف يستورد الغاز من قطر.
250
| 22 أكتوبر 2014
أشاد المهندس جمال قموة رئيس لجنة الطاقة في مجلس النواب الأردني بالنهضة الإقتصادية التي تشهدها دولة قطر والتي جعلتها تنافس الدول المتقدمة، مؤكداً حرص الأردن على تطوير علاقات التعاون معها ولاسيما في مجال إستيراد الغاز القطري. إتجهنا للإعتماد على الطاقة المتجددة لتغطية خسائر الوقود الثقيلوقال في حديث مع "بوابة الشرق": نتمنى أن تكون قطر الشقيقة على رأس الدول التي تمد الأردن بالغاز بسبب علاقات الأخوة بين صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وجلالة الملك عبدالله الثاني وما يربط الشعبين القطري والأردني من روابط تاريخية عميقة. وأضاف: إن الأردن يقوم بتجهيز البنية التحتية من اجل إن يكون قادراً على إستيراد الغاز المسال ومن المتوقع أن يتم ذلك خلال الـ 7شهور المقبلة وهو ما يجعلنا نتطلع إلى دولة قطر باعتبارها من الدول الشقيقة التي نعول عليها كثيرا في موضوع اتفاقية استيراد الغاز وهي مع غيرها من الأشقاء الخليجيين والعرب الأقرب بالنسبة لنا ولا نحبذ الاتفاقية مع إي جهة أجنبية.رفض الغاز الإسرائيليوبخصوص ما تردد عن إتفاقية مع إسرائيل بشأن إستيراد الغاز، قال: إننا كنواب نرفض أي إتفاقية مع الكيان الصهيوني ولا يجب أن يكون هناك أي رابط يربطنا بهذا الكيان المجرم والي مازال دماء ضحاياه في غزة لم تجف وشاهدة على المجازر الوحشية التي إرتكبت إضافة إلى إنتهاكاته المستمرة للمقدسات وإعتداءاته المتكررة على المسجد الأقصى، بحيث يجب علينا مقاطعته وليس عقد إتفاقيات معه، كما انه ليس من مصلحتنا الإعتماد على عدونا في توفير مادة الغاز بإعتبار إنه في لحظة ممكن لهذا الكيان أن يقوم بقطعه عنا ويصبح مهدداً لنا في مصالحنا مما يجعلنا خاضعين لشروطه وهو بالنسبة لنا مرفوض جملة وتفصيلاً. المهندس جمال قموةرفع أسعار الكهرباءوحول الاتجاه لرفع أسعار الكهرباء مع بداية العام المقبل،قال: إن الأردن مضطر لذلك بسبب خسائر شركة الكهرباء وإن هذه الزيادة التي سوف تطرأ ستكون بنسبة 15% وتم استثناء منها الاستهلاك المنزل الذي يقل عن 600 كيلو وات شهريا بمعنى أنها أيضا يمكن أن تكون وسيلة لترشيد الاستهلاك وتخفيف الضغط على الكهرباء وهي لن تؤدي إلى المساس بكثير ن المستهلكين ممن لايستهلكون الكهرباء فوق المعدل المخصص للزيادةوأضاف: إن الحكومة قامت بتلك الإجراءات بعد الخسائر الفادحة التي تعرضت لها بسبب انقطاع الغاز المصري لتكرار التفجيرات والتي أدت إلى توقف إمداد الأردن به منذ شهور بحيث اضطرت الشركة للاعتماد على الوقود الثقيل في إنتاج الطاقة الكهربائية والتي جعلت خسائر الشركة تتجاوز الأربع مليارات سنويا، بما يعد عبئاً كبيراً على الاقتصاد الوطني والذي تتطلب البحث عن بدائل حتى لاتكون العواقب اكبر وبالشكل الذي لايجعل كثيرا من المواطنين خاصة من ذوي الدخل المحدود يتضررون بهذه الزيادة. نرفض إي إتفاق اقتصادي مع إسرائيل لأنه يهدد مصالحنااتفاقية الطاقة المتجددةوحول اتفاقيات الطاقة المتجددة التي وقعتها الحكومة مؤخراً قال: إن من شأن هذه الاتفاقيات لاستخراج الصخر الزيتي ان تقلل كثيراً من خسائر الاعتماد على الوقود التقليدي في إنتاج الطاقة بما سوف سنعكس ايجابياً على قطاع الكهرباء عندما يتم تنفيذ هذه المشاريع وذلك في عام 2018 بحيث سوف تؤدي إلى انخفاض فاتورة الطاقة الكهربائية بنسبة 20% والذي هو بالطبع مرده ايجابي على الدولي والمواطن الذي سوف يستشعر إنعكاس هذا التخفيض على التحسن الاقتصادي.وأشار إلى إن شركة الكهرباء سوف تكون قادرة على تعويض خسائرها م بحيث تصل إلى التوازن بين التكاليف التي تتكلفها للإنتاج الطاقة وبين الدخل الذي يعود عليها، بحيث تستطيع تجاوز الأزمة التي نمر بها نتيجة للاعتماد على استيراد الغاز المصري ميناء العقبة حيث سيستقبل واردات الغاز المحتملة والذي حتى إن تم إصلاحه فمن المستبعد إمكانية مواصلة الاعتماد نظرا لأن مصر هي بحاجة للغاز لتغطية احتياجاتها الداخلية ولا يوجد لديها الفائض الذي يسمح لها بتصدير الغاز للخارج. وأضاف: إننا كبلد غير منتج للنفط ليس إمامنا إلا الاعتماد على الطاقة المتجددة مثل الصخر الزيتي والتي يصل مخزون الأردن منه إلى حوالي 70 ألف طن وكذلك اعتماد طاقة الرياح والطاقة الشمسية، حيث يتم تنفيذ عدد من المشاريع التي بإمكانها أن توفر طاقة بديلة تسهم في تقليل فاتورة الطاقة على المملكة وتسهم في زيادة دخلها الوطني.
292
| 09 أكتوبر 2014
قال وزير الطاقة التركي تانر يلدز اليوم الاثنين إن قطر وافقت على إرسال 1.2 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال إلى تركيا خلال أشهر الشتاء للمساعدة في تلبية الطلب.وقال يلدز متحدثاً من الدوحة في تصريحات بثتها على الهواء مباشرة قناة تي.آر.تي الحكومية التركية إن الشحنات سترسل على تسع دفعات.
245
| 15 سبتمبر 2014
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
52388
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
13592
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
13184
| 10 ديسمبر 2025
بعد ختام منافسات الدور الأول من كأس العرب 2025، تبلورت صورة المنتخبات المتأهلة إلى دور ربع النهائي الذي ينطلق يوم الخميس 11 ديسمبر،...
4928
| 09 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
3818
| 08 ديسمبر 2025
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
3192
| 08 ديسمبر 2025
تحددت أطراف أول مباراتين في ربع نهائي كأس العرب 2025 بعد تأهل المنتخبين السعودي والمغربي عن المجموعة الثانية مساء اليوم الإثنين. وستواجه المغرب...
2488
| 08 ديسمبر 2025