رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
رواندا توقف خدمة "بي.بي.سي" بسبب فيلم عن الإبادة الجماعية

أعلنت هيئة تنظيم المرافق العامة في رواندا، يوم الجمعة، إن رواندا أوقفت الخدمة الإذاعية المحلية لهيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي"، بعدما بثت فيلما وثائقيا يشكك في شهادات مسؤولين حول الإبادة الجماعية التي شهدتها البلاد في 1994. ويشتمل الفيلم الذي يحمل عنوان "رواندا: ذا أنتولد ستوري Rwanda: The Untold Story" وبث في الأول من أكتوبر على مقابلات مع مساعدين سابقين للرئيس الرواندي بول كاجامي الذي كان زعيما سابقا للمتمردين يتهمونه فيها بالتخطيط لإسقاط طائرة كانت تقل الرئيس الأسبق جوفينال هابياريمانا والذي كان اغتياله بداية إبادة جماعية استمرت 100 يوم. ويشير الفيلم الوثائقي أيضا إلى أن متمردي التوتسي بقيادة كاجامي ارتكبوا جرائم حرب. ووصف كاجامي الفيلم الوثائقي بأنه "تشكيك في النظام الأعلى" وصوت البرلمان الرواندي الأسبوع الماضي على فرض حظر على بث "بي.بي.سي". وقالت "بي.بي.سي" في بيان أنه "واجب علينا أن نتقصى مواضيع صعبة ومثيرة للتحدي" وأن الفيلم الوثائقي "أضاف إضافة ذات قيمة لفهم التاريخ المأساوي للدولة والمنطقة".

279

| 25 أكتوبر 2014

عربي ودولي alsharq
السجن المؤبد بحق مسؤولين روانديين اتهما بالإبادة

ثبتت المحكمة الجنائية الدولية الخاصة برواندا، اليوم الإثنين، في الاستئناف، أحكام السجن المؤبد الصادرة بحق رئيسين سابقين للحزب الحاكم في رواندا عند وقوع الإبادة ضد التوتسي عام 1994. وقال القاضي ثيودور ميرون، في أروشا بتنزانيا، حيث مقر المحكمة، إن "غرفة الاستئناف، وخلال جلسة عامة، ثبتت الحكم الذي أصدرته غرفة البداية الأولى بالسجن المؤبد". وكانت محكمة البداية الأولى حكمت، في ديسمبر 2011، بالسجن المؤبد على ماثيو نغيرومباتسي، الرئيس السابق للحركة الجمهورية الوطنية من أجل الديمقراطية والتنمية، حركة الرئيس السابق جوفينال هابياريمانا، وإدوارد كارميرا، نائب الرئيس السابق للحزب، بتهمة الإبادة وارتكاب جرائم ضد الإنسانية. وكان اغتيال الرئيس جوفينال هابياريمانا، في 6 أبريل 1994، تسبب بحصول الإبادة التي أوقعت، خلال أشهر، حوالي 800 ألف قتيل، حسبما ذكرت الأمم المتحدة. وقال القاضي الأمريكي في المحكمة الجنائية الدولية اليوم، إن المسؤولين "سيبقيان تحت وصاية المحكمة في انتظار اختيار الدولة التي سيقضيان فيها عقوبتهما".

255

| 29 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
اتهام مطرب رواندي بالتآمر ضد حكومة بلاده

مثل مطرب رواندي اشتهر بامتناعه عن ترديد السلام الوطني و3 آخرون أمام المحكمة العليا، اليوم الجمعة، لاتهامهم بالتآمر ضد الحكومة. وظهر المطرب كيزيتو ميهيجو، والصحفي الإذاعي كاسيان نتاموهانجا، والجندي المتقاعد جان بول دوكوزوموريمي واجنيس نيبيزي، وهو محاسب أمام المحكمة يرتدون السترات الوردية الخاصة بالمعتقلين. واجتذبت هذه القضية اهتماما واسعا من الرأي العام بسبب شعبية ميهيجو، كما اجتذبت انتقادا من منظمة صحفيون بلا حدود التي عبرت عن قلقها بشأن حرية الصحافة لاعتقال الصحفي وآخرين. وكثيرا ما تحدث الرئيس، بول كاجامي ومسؤولون حكوميون عن مؤامرات ضد الدولة في العام المنصرم، ووجه اللوم في بعض الأحيان إلى ضباط أمن كبار لهم علاقة بالمؤتمر الوطني الرواندي وهو جماعة معارضة تتخذ من جنوب إفريقيا مقرا لها. ووجه ممثل الادعاء الاتهام إلى ميهيجو ونتاموهانجا، وهو صحفي بإذاعة رواندية بالتآمر مع المؤتمر من خلال موقع "سكايب" على الإنترنت و"واتس أب"، وقال ممثل الادعاء إن محادثات جرت في وقت سابق هذا العام. وأضاف الادعاء إن الجندي السابق دوكوزوموريمي يزعم انه قدم أموالا للقيام بهجمات قنابل في كيجالي، بينما اتهم نيبيزي بتسهيل نقل أموال نقدية إليه. وقال جون بيجاراما محامي ميهيجو: "موقفنا هو أن (ميهيجو) بريء".

309

| 12 سبتمبر 2014

منوعات alsharq
رضيع تودعه أمه بعبارات محزنة على غلاف "مصحف"

تداول مجموعة من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، صورة لطفل رضيع وضعته أمه في الطريق، وتركت بجواره "مصحف" كتبت على غلافه عبارات محزنة تعبر فيها عن ندمها على ما فعلته به. وطلبت الأم من الرضيع في رسالتها بأن يسامحها، مؤكدة أنّها لا تود أن تؤذيه ودعت له بأن يحفظه الله.

441

| 26 أغسطس 2014

رياضة alsharq
تأهل مالاوي ورواندا إلى آخر مراحل تصفيات أمم أفريقيا 2015

تأهل منتخبا مالاوي ورواندا، اليوم السبت، إلى المرحلة الأخيرة للتصفيات المؤهلة إلى كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بالمغرب 2015. إذ تغلب مالاوي على ضيفه بنين بنتيجة 4-3 بركلات الجزاء الترجيحية بعد أن انتهت المباراة بفوز الأول بهدف دون رد، وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بفوز الأخير بالنتيجة ذاتها. وبذلك، سيلعب منتخب مالاوي المرحلة النهائية في المجموعة الثانية بجانب منتخبات الجزائر، ومالي، وإثيوبيا. بينما فاز منتخب رواندا على ضيفه الكونغو بنتيجة 4-3 بركلات الجزاء الترجيحية بعد أن انتهت المباراة بفوز الأول بهدفين دون رد، وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بفوز الأخير بالنتيجة ذاتها. ويلعب منتخب رواندا المرحلة النهائية في المجموعة الأولى بجانب منتخبات السودان، ونيجيريا، وجنوب أفريقيا. وقسمت الفرق المشاركة في المرحلة النهائية إلى 7 مجموعات، يصعد من خلاله أول وثاني كل مجموعة، ليتأهل 14 منتخبا للنهائيات ويضاف لها أفضل فريق يحتل المركز الثالث على مستوى المجموعات كلها، ليكون المجموع 15 منتخبا تصاحب المغرب صاحب الضيافة إلى النهائيات.

441

| 02 أغسطس 2014

رمضان 1435 alsharq
الدعوة الإسلامية تبني دار قطرية للأيتام برواندا

بتمويل من أحد المحسنين القطريين شيدت بعثة منظمة الدعوة الإسلامية المعنية برواندا بوسط قارة إفريقيا داراً للأيتام، حيث تتكون الدار من سكن الأيتام الذي يتسع لـ 100 يتيم، وقاعتين للدراسة، وصالة كبيرة، إضافة إلى المنافع الأخرى، وذلك بتكلفة إجمالية قدرها نحو 150 ألف ريال قطري. وذلك تقرباً لله وطمعاً في ما عنده من الأجر والثواب، وإيماناً بحق هؤلاء الأيتام في العيش الكريم، ودعماً لهم ولأسرهم المتعففة، وحرصاً على تسليحهم بسلاح العلم الذي سوف يعينهم في مستقبل أيامهم، وتوفيراً للبيئة الصالحة التي تعينهم على الالتزام بالدين والخلق الكريم، وإبعاداً لهم عن أصدقاء السوء الذين يوردوهم موارد الهلاك، وحمايةً لهم من أعداء الدين الذين يتربصون بهم الدوائر ويريدون أن يضلوا السبيل. والجدير بالذكر أن هنالك حاجة كبيرة لمثل هذه الدور في هذه البلاد، نتيجة للحروب الأهلية والجرائم الكبيرة التي تعرض لها إنسان هذه الدولة، والتي أدت إلى مقتل أكثر من مليون شخص، وبالتالي تشرد مئات الآلاف من الأسر وترمل نسائها وتيتم أطفالها، أضف إلى ذلك نسبة الفقر العالية جداً في هذه الدولة، وصعوبة الحصول على الاحتياجات الضرورية للأسر ولأطفالها، مما يستوجب على المسلمين استنهاض الهمم واستشعار معاناة هؤلاء الأطفال الذين وجدوا أنفسهم فجأة بين فقدان حنان ورعاية الأب وبين قسوة الزمن وصعوبة العيش، فالواجب الديني والإنساني يحتم علينا كفالتهم ودعمهم والوقوف بجانبهم، وأفضل الدعم في هذا الجانب أن نشيد لهم الدور التي تؤويهم وتعلمهم وترعاهم. وفي هذا الجانب فإن منظمة الدعوة الإسلامية تطرح على الخيرين دعمها لتشيد 1000 دار لأيتام إفريقيا وكفالتهم، عسانا أن نمسح دمعتهم، ونؤنس وحشتهم، ونؤمن خائفهم، ونطعم جائعهم، ونكسي عاريهم، ونداوي مريضهم، وذلك طمعاً في مرافقة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم في الجنة. دور ايجابي وقد كان للمسلمين في رواندا دور فعال وإيجابي خلال الصراع العرقي الدموي بين قبيلتي "الهوتو والتوتسي" في منتصف التسعينيات من القرن الماضي؛ وذلك لعدم مشاركتهم فيها من جهة، وتوفير الأمن لكل من التجأ إليهم من الأطراف المتضاربة من جهة أخرى. وبذلك أصبح المسلمون أكثر قدرةً على تفعيل الجهود السلميَّة ونشر التسامح بين القبائل، وقد فتح المسلم بيته لكل من لجأ إليه، وكانت المساجد هي الأمان لكل مَن نزل بها. وقد ساعد ذلك على نشر تعاليم الإسلام بين القبائل، وكان من ثمرته إنشاء العديد من الجمعيات والاتحادات. ومن هذه المؤسسات — مثلاً — (جمعية مسلمي رواندا) التي تتولى حاليا نشاط العمل الإسلامي والتنسيق بين الاتحادات والجمعيات المسلمة، وتوجِّه جهود العلماء والتنسيق بينهم والاستفادة منها. وتم تشكيل هيئة تضم خريجي الجامعات الإسلامية والعربية لتشرف على شؤون الدعوة ومتابعة القضايا التي تهم المسلمين، وأيضا يوجد للمسلمين محاكمهم الشرعية؛ وذلك بعد أن تم تأسيس مجلس العلماء الذي خرج منه القضاة الذين ينظرون في القضايا الخاصة بالطلاق والميراث. أما المشكلات التي تواجه مسلمي رواندا فمن أهمها التعليم؛ فالجهود في نشر التعليم — خاصةً تعليم الدين — لا تزال في بدايتها وتحتاج إلى الجهد والمال. وأيضا المجال الصحي فليس هناك أي نشاط في هذا المجال "إلا القليل"، برغم أن المؤسسات التنصيرية تعتمد على المؤسسات الصحية والتعليمية. وهناك أيضا حاجة إلى الدعاة المتخصصين الذين يفهمون اللغة المحلية ويتقنونها حتى يجوبوا البلاد كلها (مدنها وقراها)؛ لأن المناطق الريفية في رواندا متعطشة إلى فهم الإسلام. وهناك إحصائية تدل على تزايد عدد مسلمي رواندا؛ ففي عام 1982م كانت نسبة المسلمين فيها 5 %، والآن تصل نسبتهم من 11 % إلى 15 %. ويُرجِع بعض المحللين هذه الزيادة إلى دَوْر الإذاعة "راديو رواندا" الذي يقوم ببث بعض البرامج الدينية. وأيضا إلى اتصالهم بالمؤسسات والجمعيات الإسلامية في العالم الإسلامي مثل: الأزهر، والجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، ورابطة العالم الإسلامي بمكة، وغيرها. ومما يبشر بالخير أن مسلمي رواندا استطاعوا إقامة 155 مدرسة ابتدائية و60 مدرسة ثانوية و120 مسجدا، لكنهم ما زالوا يحتاجون إلى الكثير.

529

| 19 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
متمردو الهوتو الروانديون ينزعون سلاحهم

قبل جماعة متمردة رواندية، يطلق عليها اسم "القوات الديمقراطية لتحرير رواندا"، يوم الجمعة، قرار دول منطقة البحيرات الكبرى ومنطقة أفريقيا الجنوبية، أول أمس الخميس، منحها مهلة إضافية من 6 أشهر لنزع السلاح ذاتيا، حسب مسؤول داخل الجماعة. كانت نفس الدول، منحت المتمردين الروانديين مهلة أولى من 3 شهور ابتداء من أبريل وحتى مطلع يوليو الجاري، دون تقدم ملفت في عملية نزع السلاح. وقال الكولونيل، ويلسون إيراتيغيتا، السكرتير التنفيذي الانتقالي لتلك القوات، إن الأمر يتعلق "بمسار انطلقنا فيه مع شركائنا، وفي مقدمتهم مجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية، والحكومة الكونغولية، ونحن نقبل بهذا القرار، والعملية لا تقلقنا البتة". والقوات الديمقراطية لتحرير رواندا هي جماعة مسلحة، يقدّر عدد عناصرها بما بين ألف و500 إلى ألفي مقاتل، وتشكّلت في جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 2000 للدفاع عن مصالح اللاجئين الهوتو الروانديين هناك، وعارضت تقلّد "بول كاغامي"، الرئيس السادس والحالي لجمهورية رواندا منذ 24 مارس 2000 للحكم، وتعتبر هذه المجموعة تشكّلا متطوّرا من "جيش تحرير رواندا" (متمرّد).

216

| 05 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
سجن قائد الجيش الرواندي السابق 30 عاما

ثبتت المحكمة الجنائية الدولية لرواندا، اليوم الإثنين، حكم السجن 30 سنة الذي صدر بحق قائد الجيش الرواندي السابق الجنرال، أوجوستان بيزيمونجو، لتورطه في عمليات إبادة عام 1994. وأعلن القاضي، ثيودور ميرون، أمام الجنرال، بيزيمونجو، الذي كان واقفا في القاعة، أن "المحكمة ثبتت بالإجماع حكم السجن 30 سنة". وقد أدانت المحكمة الجنرال في 17 مايو 2011، بالتورط في ارتكاب أعمال الإدانة وجرائم ضد الإنسانية، وحكم على القائد أركان الجيش الرواندي السابق بالسجن 30 سنة لكنه استأنف الحكم وحذا حذوه المدعي الذي طلب حكما اشد. ويعتبر الجنرال بيزيمونغو من اكبر المسؤولين الذين يمثلون أمام المحكمة الجنائية الدولية لرواندا ومقرها في أروشا، وقد تأسست في نوفمبر 1994 لمحاكمة المسؤولين على الإبادة في رواندا التي قالت الأمم المتحدة أنها أسفرت عن مقتل حوالي 800 ألف شخص معظمهم من أقلية التوتسي. واعتبرت المحكمة، أن الجنرال بيزيمونجو ألقى خطابا حرض فيه على قتل التوتسي في السابع من أبريل 1994 في بلدية موكينجو "منطقة روهينجيري، شمال"، من جانب آخر لم يتخذ الإجراءات الضرورية لتفادي الجرائم التي كان يرتكبها مأموروه. وأكد خلال محاكمته إنه دعا إلى "الانضباط واحترام الكرامة الإنسانية".

320

| 30 يونيو 2014

عربي ودولي alsharq
رواندا: مقتل 5 جنود كونجوليين اخترقوا الحدود

قالت الحكومة الرواندية، اليوم الأربعاء، إنها قتلت 5 جنود من جمهورية الكونجو الديمقراطية المجاورة، بعد أن عبرت مجموعة منهم الحدود إلى داخل البلاد وفتحت النار. وقالت لويز موشيكيوابو، وزيرة الشؤون الخارجية في رواندا والمتحدثة باسم الحكومة، "هذه الأفعال التي تقوم بها جمهورية الكونجو الديمقراطية تعرض للخطر الجهود المكثفة المبذولة في المنطقة لتحقيق السلام والاستقرار والتنمية لكل مواطنينا". وفي المقابل قالت الكونجو إن القتال بدأ بعد أن دخلت قوات رواندية الأراضي الكونجولية وخطفت أحد الجنود.

323

| 11 يونيو 2014

عربي ودولي alsharq
اشتباكات بين جنود كونغوليين وروانديين على الحدود المشتركة

حصل تبادل لإطلاق النار استمر ساعات صباح اليوم الأربعاء، بين جنود كونغوليين وروانديين على الحدود بين بلديهما، كما قال مسؤول محلي وشاهد في الأراضي الكونغولية. فقد بدأت معارك بالأسلحة الأوتوماتيكية الخفيفة أكثر من، كما قال هذان الشخصان اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتيهما، ولم يكن في وسعهما القول ما إذا كانت تلك المعارك أسفرت عن ضحايا أم لا.

277

| 11 يونيو 2014

عربي ودولي alsharq
ليبرمان في جولة إفريقية تتضمن رواندا وإثيوبيا وكينيا

يبدأ وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان، اليوم الثلاثاء جولة إفريقية تستغرق عشرة أيام يزور خلالها كلا من رواندا وساحل العاج وغانا وإثيوبيا وكينيا. وذكرت الإذاعة الإسرائيلية، أن وفدا اقتصاديا من 50 شركة إسرائيلية يرافق ليبرمان خلال الجولة. ونقلت الإذاعة عن الوزير القول إن "علاقات إسرائيل مع دول أفريقيا تكتسب أهمية إستراتيجية سياسيا وأمنيا واقتصاديا"، مضيفا أن إسرائيل "ستسعى العام القادم للانضمام إلى منظمة الاتحاد الأفريقي بصفة مراقب".

225

| 10 يونيو 2014

عربي ودولي alsharq
فرنسا "لا تقبل الاتهامات" بالتواطؤ في الإبادة برواندا

رفض رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، اليوم الثلاثاء، الاتهامات التي تفيد أن فرنسا كانت شريكا في الإبادة التي وقعت في 1994 في رواندا، وذلك خلال عرض سياسته العامة على الجمعية الوطنية. وقال "فالس": "لا أقبل الاتهامات الظالمة، اللا أخلاقية التي قد تحمل على الاعتقاد بأن فرنسا كانت شريكا في الإبادة التي حصلت في رواندا". وعشية فعاليات إحياء الذكرى العشرين للمجازر، التي بدأت، أمس الإثنين، أكد الرئيس الرواندي بول كاجامي أن فرنسا شاركت مشاركة فعالة في الإبادة. وحملت هذه التصريحات فرنسا على إلغاء مشاركة وزيرة العدل كريستيان توبيرا في تلك المراسم وأدت إلى توتر كبير بين باريس وكيجالي. وينصب الخلاف "الفرنسي-الرواندي" على دعم باريس وجيشها للنظام الهوتو الرواندي المتهم بالإبادة. وهذا ما حمل كيجالي منذ 20 عاما على اتهام فرنسا بـ"التواطؤ" في الإبادة لأنها دربت وسلحت القوات الرواندية.. مع التنديد بالعملية العسكرية توركواز "يونيو إلى أغسطس 1994" التي أطلقت رسميا لأسباب "إنسانية" بتفويض من الأمم المتحدة.

225

| 08 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
كي مون للروانديين: العالم لن يسمح للإبادة في بلادكم مرة أخرى

قال الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، اليوم الإثنين، أمام استاد اكتظ بالروانديين خلال مراسم إحياء الذكرى العشرين لمقتل نحو 800 ألف شخص إن العالم لن يسمح "مرة أخرى" للإبادة الجماعية بأن تمزق شمل بلادهم. وحضر عدد من كبار القادة والمتبرعين المراسم لكن فرنسا التي كانت حليفة للحكومة الرواندية التي كانت في السلطة قبل الإبادة الجماعية لم تشارك في المراسم بعد أن جدد الرئيس الرواندي بول كاجامي اتهاماته لباريس بالمشاركة المباشرة في الإبادة. وأقرت فرنسا بارتكاب أخطاء في تعاملها مع رواندا لكن نفت مرارا الاتهامات بأنها دربت ميليشيات للمشاركة في المذابح وأججت تصريحات كاجامي الغضب في باريس مجددا، اليوم. وغلب التأثر على بعض الحشود في كيجالي وهم يستمعون لروايات الناجين، وفقد الكثير من الروانديين عائلاتهم بأكملها بسبب أعمال القتل التي تمت باستخدام الأسلحة والقنابل والمناجل وعلب البنزين.

267

| 07 أبريل 2014

تقارير وحوارات alsharq
رواندا تحيي ذكرى الإبادة وسط جدل مع فرنسا

بدأت رواندا، اليوم الإثنين، مراسم تستمر مئة يوم لإحياء ذكرى الإبادة التي شهدتها في 1994 وقتل خلالها نحو 800 ألف شخص معظمهم من أقلية التوتسي، وسط جدل حاد مع فرنسا. ذكرى ووحدة ونهضة وتقام مراسم الذكرى العشرين للإبادة تحت شعار "ذكرى ووحدة ونهضة". ومع بداية اليوم أوقد الرئيس الرواندي بول كاجامي بواسطة شعلة جابت مختلف مناطق رواندا منذ ثلاثة أشهر، شعلة الحداد في نصب جيسوزي التذكاري في كيجالي.. لتبقى هذه الشعلة موقدة مئة يوم، كما ستخرج مسيرة وتنظم سهرة بالشموع. وفي بداية المراسم، قال الرئيس بول كاجامي "منذ 20 عاما لم يكن لرواندا مستقبل ولكن ماض فقط"، مذكر بأن نصف الشعب الرواندي ولد بعد الإبادة. وأضاف: "إذا كانت الإبادة تكشف جانب القسوة الصادم لدى الإنسان فإن خيارات رواندا تظهر قدرتها على الانبعاث" في أجواء تأثر شديد في استاد السلام في كيجالي بحضور ثمانية من رؤساء الدول الإفريقية ونحو 30 وفدا أجنبيا. ومن خلال رقصات معبرة استعرض أكثر من 500 راقص مراحل تاريخ رواندا لتنطلق صرخات جمهور المشاهدين الذين أجهش بعضهم بالبكاء والنحيب مع سقوط الراقصين في مشاهد تعبر عن المجازر. الشعور بالعار من جانبه، قال الأمين العام للأمم المتحدة، إن المنظمة الدولية ما زالت "تشعر بالعار" لأنها لم تنجح في منع وقوع هذه المجازر. انتقادات مبطنة من جهة أخرى، وجه كاجامي انتقادات بالكاد مبطنة إلى فرنسا بسبب دورها الذي ما زال يثير جدلا خلال المجازر. وقال بالإنجليزية: "ليس لأي بلد القوة الكافية، حتى لو ظن أنه قوي، لتغيير الوقائع"، ثم أضاف بالفرنسية: "بعد كل شيء، الوقائع دامغة"، ما حمل الـ30 ألف شخص الذين احتشدوا في ملعب أماهارو على التصفيق. وقررت فرنسا التي كانت في 1994 حليفة لنظام "الهوتو" المتطرف الذي يقف وراء حملة الإبادة وما زال دورها في هذه المجازر يثير جدلا، السبت في آخر لحظة عدم المشاركة في هذه المراسم. ومع ذلك، أكدت الرئاسة الفرنسية اليوم، أنها "تنضم إلى الشعب الرواندي في تكريم ذكرى جميع ضحايا الإبادة". من جهة أخرى، قال كاجامي ردا على الاتهامات الأخيرة لحكومته بالنزوع إلى الاستبداد: "من يعتقدون أن رواندا أو أفريقيا في حاجة إلى موافقتهم للحكم كما يجب من قبل الزعماء الذين اختارتهم شعوبهم يعيشون في ماض ولى". وبعد عشرين سنة من المجازر تقدم رواندا نفسها على أنها دولة عصرية حققت تقدما اقتصاديا لا ينكر وحققت المصالحة وأصبحت كلمتا "الهوتو" و"التوتسي" محترمتين.

737

| 07 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
الأمين العام للأمم المتحدة يقوم بزيارة مفاجئة إلى بانجي

وصل الأمين العام للأـمم المتحدة بان كي مون، اليوم السبت، إلى عاصمة إفريقيا الوسطى بانجي، في زيارة مفاجئة تستغرق بضع ساعات تهدف إلى إبداء تصميم المنظمة الدولية على نشر قوة حفظ سلام في إفريقيا الوسطى التي لا تزال تشهد أعمال عنف دموية. وفي طريقه إلى كيجالي حيث سيشارك في إحياء الذكرى العشرين للإبادة الرواندية، توقف بان كي مون في بانجي لكي يبحث مع رئيسة إفريقيا الوسطى الانتقالية كاثرين سامبا بانزا وسائل وقف دوامة العنف الدينية وبين مختلف المجموعات في البلاد منذ سنة التي دفعته إلى التحذير من شبح إبادة جديدة في إفريقيا.

263

| 05 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
الرئيس الرواندي يتهم فرنسا مجددا "بالمشاركة" في الإبادة

اتهم الرئيس الرواندي بول كاجامي مجددا فرنسا بـ "المشاركة" في "تنفيذ" مذبحة الإبادة جنوب البلاد عام 1994، وذلك في مقابلة تنشرها غدا الأحد مجلة "جون أفريك" الأسبوعية عشية إحياء الذكرى العشرين لهذه المجازر. وحول مسألة المسؤوليات ندد الرئيس الرواندي بالدور المباشر لبلجيكا وفرنسا في التحضير السياسي للإبادة والمشاركة فيها حتى بتنفيذها. واتهم الجنود الفرنسيين الذين شاركوا في العملية العسكرية "توركواز" وانتشروا في يونيو 1994 في جنوب البلاد بأنهم متآمرون وأطراف في المجازر.

359

| 05 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
متهم بالإبادة الجماعية في رواندا أمام المحكمة: أنا بريء

أكد متهم بالإبادة الجماعية في رواندا، اليوم الجمعة، على براءته مما نسب إليه أمام محكمة ولاية فرانكفورت في ألمانيا. وأوضح الرجل، أن الاتهامات التي تقدم بها شهود مجهولون بالنسبة له تجعله يفقد عقله. ويوجه الادعاء العام في ألمانيا إلى هذا الرجل وهو عمدة سابق لإحدى البلدات في رواندا اتهامات بقتل ما لا يقل عن 400 شخص من أبناء بلدة كيزيجورو في مذبحة بإحدى الكنائس خلال الحرب الأهلية في مارس عام 1994. وطالب ممثلو الادعاء بتوقيع عقوبة السجن مدى الحياة على الرجل البالغ 56 عاما بتهمة الإبادة الجماعية، بينما طالب الدفاع، اليوم الجمعة، بالحكم ببراءة الرجل. وقالت ممثلتا الدفاع عن الرجل، إن أقوال الشهود متناقضة تماما الأمر الذي لا يمكن أن تستند إليه إدانة الرجل بارتكاب الجريمة. ولقي حوالي 800 ألف شخص حتفهم في عمليات الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا عام 1994 بعد أن تفاقم التوتر بين المجموعات العرقية لقبائل الهوتو والتوتسي في هذه الدولة الواقعة في شرق إفريقيا. ويصدر الحكم في هذه القضية في الثامن عشر من فبراير الجاري.

445

| 07 فبراير 2014

عربي ودولي alsharq
فرنسا تعقد أولى جلسات محاكمة المتهمين بالإبادة برواندا

مثل ضابط سابق في جيش رواندا أمام هيئة المحكمة في فرنسا اليوم الثلاثاء، والتي تنظر في أحداث الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا عام 1994، وتعد أول محاكمة من نوعها للمتهمين بهذه الأحداث في فرنسا التي تلكأت في تقديم المتهمين عن الإبادة للعدالة. وتم توجيه الاتهام إلى الكابتن باسكال سيمبيكانجوا بالتواطؤ في أحداث الإبادة الجماعية والجرائم التي ارتكبت ضد الإنسانية في المذبحة التي قتل خلالها 800 ألف شخص، معظمهم من قومية التوتسي على أيدي المتطرفين من قومية الهوتو، خلال الفترة من أبريل إلى يوليو 1994. وتعد المحاكمة التي انعقدت فيها هيئة المحلفين الأولى من نوعها في فرنسا للنظر في الجرائم التي ارتكبت بحق الإنسانية منذ محاكمة المتعاونين مع النظام النازي السابق موريس بابون وبول توفييه في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي.

245

| 04 فبراير 2014

عربي ودولي alsharq
العثور على رئيس استخبارات رواندا السابق مقتولا

قالت شرطة جنوب إفريقيا، اليوم الخميس، إنه عثر على، باتريك كاريجيا، المدير السابق للمخابرات العسكرية في رواندا، مقتولا بفندق في جوهانسبرج. وكان كاريجيا، قد فر إلى جنوب إفريقيا عام 2007، بعد تردد أنباء عن تآمره مع قائد الجيش السابق، فاوستن نيامواسا، للقيام بانقلاب على الرئيس بول كاجامي. وأكد بول راماكولو، المتحدث باسم وحدة خاصة لمكافحة الجريمة مقتل كاريجيا. وأنحى حزب رواندي معارض، باللائمة على حكومة كاجامي في موت كاريجيا. وقال حزب المؤتمر الوطني الرواندي المعارض في بيان، بتاريخ أول يناير إنه، تم العثور على جثة كاريجيا في فندق توجه إليه لحضور اجتماع. وأضاف بيان الحزب، "يسعى النظام الإجرامي في كيجالي من خلال قتل الخصوم إلى ترهيب وإسكات الشعب الرواندي، لإجباره على الخضوع".

369

| 02 يناير 2014

تقارير وحوارات alsharq
هل يوقف اتفاق كمبالا الحرب في الكونغو مع "إم 23"؟

توقع جمهورية الكونغو الديمقراطية ومتمردو حركة إم23، المهزومون، اليوم الإثنين، في كمبالا اتفاق سلام يعتبره الدبلوماسيون حاسما للآمال في إنهاء نزاعات مستمرة منذ عقدين في منطقة البحيرات الكبرى. وحركة 23 مارس "إم23"، واحدة من عدة مجموعات مسلحة تنشط في شمال شرق الكونغو الديمقراطية، المنطقة الغنية بالمعادن والتي دمرتها نزاعات. وقد هزم مقاتلوها أمام الجيش الكونغولي المدعوم من كتيبة تدخل تابعة للأمم المتحدة وتضم 3 آلاف رجل. استسلام المئات وتؤكد الأمم المتحدة، أن الحركة تلقى دعم رواندا وأوغندا اللتين تخلتا في نهاية المطاف عنها تحت ضغوط دولية. وأعلنت إم23 التي هزمت عسكريا، الأسبوع الماضي أن تمردها الذي استمر 18 شهرا في قرار، سيصبح رسميا في أوغندا اليوم. وقال الناطق باسم حكومة الكونغو الديمقراطية، لامبير ماندي "نأمل في أن نجد التزاما ثابتا من متمردي إم23 بالتخلي عن اللجوء إلى السلاح". ولم تؤكد حركة إم23 التي تضم متمردين معظمهم من التوتسي، في الجيش الكونغولي، اللقاء اليوم، لكن هامش المناورة لديها ضيق جدا بعد استسلام مئات من رجالها. ويفترض أن يحدد الاتفاق، مصير 1700 مقاتل في حركة التمرد رقم ذكرته كمبالا وشكك فيه مراقبون، لجأوا إلى أوغندا ويقيمون في مخيمات، وفر حوالي 100 جريح أيضا إلى رواندا. عملية سياسية وصرح ميندي، أن أوضاعهم سيتم تسويتها "لكل حالة على حدة" وسيقترح على معظم المقاتلين على الأرجح العودة إلى صفوف الجيش الكونغولي. وقالت المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة، إلى البحيرات الكبرى ماري روبنسون، أن الاتفاق سيشكل "مرحلة مهمة جدا على طريق السلام" في المنطقة. وأضافت الرئيسة الايرلندية السابقة "الآن هناك أمل حقيقي". لكن سيكون من الضروري شن عمليات تستهدف مجموعات متمردة أخرى. ويدعو المراقبون إلى الحذر، لأن اتفاقات سلام سابقة لم تمنع استئناف القتال إما لأنها لم تطبق، أو لأنها لم تعالج مسائل أساسية مثل عودة اللاجئين وتقاسم الأراضي. وقالت منظمة العمل الإنساني "أوكسفام"، أن ردا عسكريا على المجموعات المسلحة لن يكفي. وأوضحت، هذه المنظمة غير الحكومية، أنه "على الحكومة تقديم بدائل تتمتع بالصدقية إلى المقاتلين الذي يريدون وقف القتال". ودعت إلى تبني "برنامج لنزع أسلحة المقاتلين وتسريحهم وإعادة دمجهم". وتابعت، "يجب أن تكون هناك عملية سياسية تعالج المشاكل الأساسية، مثل الأرض ووسائل العيش ومراقبة الموارد وتمثيل كل المجموعات". عقوبات وامتيازات وتتوقع روبنسون، أن يحترم الرئيسان الأوغندي يويري موسيفيني، والرواندي، بول كاجامي، اللذان نفيا باستمرار دعم المتمردين اتفاقا للسلام وقعته 11 دولة في المنطقة في فبراير الماضي. وأضافت أن الأولوية ستكون لدحر المتمردين الروانديين الهوتو، في حركة القوات الديمقراطية، لتحرير رواندا التي تضم في صفوفها عدد من منفذي المجاز التي استهدفت التوتسي في رواندا في 1994. وتعتبر حكومة كيغالي، المنبثقة عن حركة تمرد توتسي، هؤلاء تهديدا كبيرا لأمن رواندا والسكان التوتسي في الكونغو، لذلك يبدو تسوية مشكلتهم أساسيا لطمأنة كيجالي وتجنب حركة تمرد جديدة تدعمها رواندا. وتولت أوغندا الوساطة في المفاوضات، بين كينشاسا وإم23، التي انطلقت في ديسمبر 2012 مقابل انسحاب التمرد من غوما، كبرى مدن ولاية شمال كيفو التي سيطرت عليها قبل أسابيع. وصرح الناطق باسم الحكومة الأوغندية، اوفوونو اوبوندو "الاتفاق جاهز وننتظر أن يأتي الجميع الإثنين للتوقيع عليه" في كمبالا. وقال اوبوندو، أن "الاتفاق سيحدد بالتفاصيل كيف سيعامل كل طرف" في إشارة إلى مقاتلي إم 23، وأضاف "هناك من يخضع إلى عقوبات الأمم المتحدة والأمريكيين، ومن يريد الاندماج مجددا في الجيش والذين يريدون فقط العودة إلى ديارهم".

822

| 11 نوفمبر 2013