أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمة توصيل المواد التموينية المدعومة إلى منازل المواطنين، وذلك بالتعاون مع شركتي رفيق وسنونو. تأتي هذه الخطوة،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
إستقبل مركز الخليج الغربي الصحي الدفعة الأولى من طلاب كلية الطب في جامعة قطر وذلك في زيارة تهدف للتعريف بدور طب الأسرة في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وقامت المجموعة بزيارة مرافق المركز الصحي، بالإضافة إلى مركز التدريب التابع لمركز الخليج الغربي، وكانت الزيارة برفقة أطباء الأسرة وموظفي الكادر الطبي التابعين لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية. وبهذه المناسبة أعربت الدكتورة زليخة محسن، مدير مركز الخليج الغربي الصحي ومدير برنامج طب الأسرة عن شكرها لأطباء المستقبل، وقالت: "سنقوم مع الأطباء بتحقيق الاحتياجات الخاصة بنظام الرعاية الصحية الأولية في قطر وسيساهم خريجو المستقبل في الإيفاء بالمتطلبات المتزايدة على أطباء الأسرة، باعتبارهم يمثلون الجيل القادم لكوادر الرعاية الطبية في قطر". ومن ناحيتها أوضحت الدكتورة منى طاهر أصيل، استشاري طب الأسرة ومديرة برنامج الزمالة أن جلسات الإعداد والتهيئة تعد فرصة عظيمة للحصول على الخبرة اللازمة للطلاب الجدد، حيث يعتبر تخصص طب الأسرة من التخصصات المتاحة التي يمكن لطلبة الطب اختيارها في المستقبل، وأوضحت أن الحاجة لمعرفة التخصصات والاطلاع عليها مهمة حيث تساهم في تحديد تخصصاتهم الطبية.
762
| 13 سبتمبر 2015
تنطلق في 13 سبتمبر المقبل الدراسة في كلية الطب بجامعة قطر في عامها الأول، حيث من المقرر أن يبلغ عدد الطلبة في فصل خريف 2015 نحو 50 طالباً، تصل نسبة القطريين منهم إلى حوالي 30%. د. تفت: نسعى لتكون الكلية الاختيار الأول للطلبة في المجال الطبي وتتمثل رؤية الكلية في أن تكون كلية طب رائدة، وأن تكون الخيار الأول لنخبة من الطلبة، والأكاديميين المحليين والدوليين، وأن تشكل قوة دافعة نحو الابتكار في قطاع الرعاية الصحية في دولة قطر، وشريكاً في مواجهة التحديات الوطنية الصحية الرئيسية، ومصدرا موثوقا لرفد قطر بأطباء على مستوى عال من الجودة والثقة. وقد أطلقت الكلية مؤخراً موقعاً إلكترونياً على الإنترنت تضمن معلومات شاملة عن رؤية ورسالة كلية الطب وأهدافها ونظام الدراسة فيها. وقال الدكتور إيغون تفت نائب رئيس الجامعة للتعليم الطبي وعميد كلية الطب، في كلمة عبر الموقع، أنه يسعى لتصبح الكلية مؤسسة مرموقة في تقديم التعليم الطبي عالي الجودة، ولتكون الاختيار الأول بالنسبة للطلبة والأكاديميين والباحثين المتميزين في المجال الطبي. وأضاف: تأسست كلية الطب في 2014 بناء على توجيهات حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى كمبادرة مشتركة بين جامعة قطر ومؤسسة حمد الطبية تلبيةً للاحتياجات الخاصة بالمجتمع القطري وتماشيًا مع الاستراتيجيات والأولويات الوطنية في مجال تعليم الرعاية الصحية. ولفت إلى انه بتوجيه حكيم من القيادة الوطنية، وشراكة استراتيجية مع قطاع الصحة في دولة قطر، تعمل جامعة قطر على بناء كلية طب قوية ترفد المجتمع بأطبّاء مؤهلين يُشكلون جزءًا لا يتجزأ من المنظومة الصحية ومن المجتمع القطري. التعليم الطبى وكلية الطب في جامعة قطر هي الكلية الثامنة ضمن كليات الجامعة، وتهدف إلى المساهمة في التعليم الطبي ورعاية المرضى والأبحاث الطبية والتفاعل مع المجتمع فيما يخص القضايا الصحية وتتماشى في توجهاتها مع استراتيجيات قطر الوطنية للتعليم والصحة، ومع الخطة الاستراتيجية لجامعة قطر. وبرنامج التعليم الطبي في كلية الطب مصمم وفق أفضل الممارسات الدولية مع ضرورة مواءمة تطبيقها بما يتناسب مع السياق المحلي واحتياجات دولة قطر. وتستغرق الدراسة في الكلية ست سنوات (وفق النموذج الأوروبي) يحصل بعدها الطالب على شهادة طبيب عام (MD). ويشمل البرنامج سنة تحضيرية في العلوم الطبية الأساسية، يليها بعد ذلك برنامج تعليم طبي رئيسي مدته 5 سنوات. وتتبع الكلية طوال البرنامج منهجا متكاملا وتوفر للطلبة فرصة التعرف المبكر والمستمر على البيئة الإكلينيكية، كما تطبق أساليب التعلم الجماعي والمتعدد التخصصات والقائم على حل المشكلات. وترتكز جميع هذه العناصر على أفضل الممارسات الدولية المتبعة في أهم وأشهر كليات الطب في العالم. ويتبع طلاب كلية الطب نفس برنامج المتطلبات العامة الخاصة بالجامعة مثلهم مثل بقية طلبة الجامعة. وستقوم كلية الطب بإعداد الخرّيجين للتقدم للاختبارات الدولية اللازمة للحصول على الترخيص الطبي لضمان سهولة ومرونة انتقالهم إلى مرحلة مزاولة مهنتهم الطبية. ويتم إنشاء كلية الطب وفق معايير الاعتماد الدولية للبرامج الطبية وعلى النحو الذي يحدده مجلس اعتماد برامج التعليم الطبي العالي ولجنة الاتصال المعنية بالتعليم الطبي والاتحاد العالمي للتعليم الطبي. وتعمل الكلية مع كبار الخبراء والمختصين في مجال الاعتماد الأكاديمي، من أجل ضمان أن شهادة الطب العام تضاهي بمستواها أفضل البرامج الدولية. وسيتم تصميم برنامج شهادة الطب العام لتأهيل وإعداد الطلبة للالتحاق بسهولة في برامج الدراسات العليا في الطب، بعد حصولهم على شهادة الطب العام.كما تقوم بإعداد الطلبة للتقدم للاختبارات الدولية اللازمة للحصول على ترخيص مزاولة المهنة من أجل ضمان سهولة انتقالهم إلى التعليم الطبي العالي (مثل برامج الإقامة والزمالة الطبية). وتعمل الكلية بشكل خاص على إعداد الطلبة لدخول برامج العمل كطبيب مقيم في مستشفيات ومراكز الصحة العاملة في الدولة دولة قطر. رسالة الكلية وتتمثل رسالة الكلية في تخريج أطباء وقادة لمستقبل قطاع الرعاية الصحية في قطر يتميزون بالكفاءة والرعاية والرأفة والدافعية والشعور القوي بالمسؤولية نحو صحة المجتمع. وتمتين التميز في التعليم والبحث والإبداع والابتكار والمساهمة في إيجاد حلول تلبي الاحتياجات الصحية للدولة والمنطقة. وتحسين صحة المجتمع من خلال دعم استراتيجية الصحة الوطنية وتقوية نظام الرعاية الصحية الحالي عبر علاقات تكامل وتعاون فعال، إضافة إلى بناء ثقافة تنوع تساعد على خلق بيئة مستدامة لاستقطاب واستبقاء طلبة وأعضاء هيئة تدريس وموظفين وإداريين على أعلى مستويات الجودة والكفاءة في السياق المحلي. إنشاء مبنى لكلية الطب بأحدث التجهيزات بالقرب من كلية الصيدلة وتتعاون كلية الطب بشكل وثيق مع مزودي الرعاية الصحية والمؤسسات التعليمية والبحثية في قطر والعالم، منها على سبيل المثال مؤسسة حمد الطبية، المزود الرئيسي للرعاية الصحية العامة لدولة قطر. وباعتبارها مزودا أكاديميا للرعاية الصحية، ستكون مؤسسة حمد الطبية الشريك الرئيس لتزويد الطلبة بالتدريب الإكلينيكي. كما أنها ستساهم في دعم الأجندة البحثية الخاصة بكلية الطب في جامعة قطر. وتتخذ كلية الطب في الوقت الحالي من مبنى مركز البحوث الجديد في جامعة قطر موقعاً لها (H 10). وتحتوي المنطقة المخصصة للكلية على قاعات دراسية حديثة ومختبرات ومكاتب. كما ستتوافر للطلبة مرافق مخصصة للدراسة والاستراحة قبل بداية استقبال الطلبة بالكلية. وفي غضون السنوات القادمة، سيتم بناء مبنى مخصص لكلية الطب مجهز بأحدث التجهيزات وفقاً للمقاييس العالمية، وسيكون موقعه بالقرب من مبنى كلية الصيدلة الجديد.
360
| 18 أغسطس 2015
علمت "الشرق" أنه سيتم إعلان قرارات القبول النهائية في حسابات القبول الإلكترونية للمتقدمين بجامعة قطر يوم 16 أغسطس المقبل على أن يكون آخر موعد لجميع الطلبة المتقدمين لتسليم جميع المستندات المطلوبة 27 أغسطس وبدء اللقاءات التعريفية للطلبة الجدد خريف 2015 اعتباراً من الأول من سبتمبر وحتى 10 سبتمبر وبدء الدراسة 13 سبتمبر، وأنه سيتم إعلان قرارات الدور الثاني لبرامج الدراسات العليا 6 أغسطس 2015 وبداية الدراسة 13 سبتمبر. قرار القبول ويمكن الحصول على جميع قرارات القبول للطلبة الملتحقين في برامج الدبلوم أو الماجستير أو الدكتوراه من حساب القبول الإلكتروني ورابط حالة طلب القبول "Admissions Application Status". ويمكن للطلبة المقبولين استلام قرارات القبول مباشرة من خلال مكاتب البرامج الأكاديمية التي تم قبولهم فيها. اللقاء التعريفي وأكدت الجامعة أن اللقاء التعريفي إلزامي على جميع الطلبة المقبولين ويجب الحضور في اليوم المخصص حيث يتيح اللقاء التعريفي الحصول على المعلومات والتعليمات التي تساعد على مقابلة الطلبة الآخرين في نفس الكلية والتفاعل والمشاركة معهم في الأنشطة المتنوعة والاستمتاع بتناول وجبة الغداء مع الأصدقاء والتعرف على خدمات الدعم الأكاديمي والخدمات الطلابية المقدمة والحصول على الإرشاد الأكاديمي بشأن اختيار المقررات الدراسية المناسبة من خلال استخدام بوابة الجامعة الإلكترونية وخدمات البريد الإلكتروني. 500 ألف ريال مصاريف كلية الطب في 6 سنوات وأكدت الجامعة أنه لاستكمال القبول بجامعة قطر يجب التعرف على اليوم التعريفي للطلبة الجدد المخصص من خلال الدخول على الحساب في نظام الخدمة الذاتية للقبول للاطلاع على الفعاليات الخاصة بك. وشدّدت على أنه لن يتمكن الطلاب الذين لم يحضروا البرنامج التعريفي من التسجيل في المقررات الدراسية أو حضور المحاضرات للفصل الدراسي خريف 2015 ويجب عليهم التقدم للقبول من جديد في ربيع 2016، وأنه يجب على جميع الطلبة المقبولين في كليات تتطلب البرنامج التأسيسي التقدم لاختبار تحديد المستوى Accuplacer قبل تسجيل المقررات. الرسوم الدراسية تُدفع الرسوم الدراسية في جامعة قطر في بداية كل فصل دراسي (الخريف، والربيع، والصيف).. يُطلب من الطلاب دفع جميع المبالغ المستحقة عن الفصل الحالي قبل التقديم في أي فصل دراسي قادم. منع تسجيل المقررات في حال عدم حضور اللقاءات التعريفية ويمكن دفع الرسوم نقداً أو بشيكات (بالنسبة للمؤسسات) في مكتب الخزانة بالإدارة المالية (الكائن في مبنى الأنشطة الطلابية) كما يمكن دفع الرسوم الدراسية عبر الانترنت من خلال نظام الدفع الإلكتروني باستخدام بطاقات الماستر كارد والفيزا كارد. ولجميع طلبة البكالوريوس والبرنامج التأسيسي المقبولين بدءاً من خريف 2015 وما بعده تُقدر الرسوم الدراسية تبعاً للتخصص الدراسي الذي يسجل فيه الطلاب، وبغض النظر عن تخصص الطالب الدراسي، وكمثال على ذلك أنه لو سجل طالبان من تخصصين مختلفين في نفس المقرر الدراسي فإنهم سيدفعون الرسوم الدراسية ذاتها. وقيمة الرسوم الدراسية بالريال القطري للساعة الدراسية المكتسبة للطلاب في مرحلة البكالوريوس 800 ريال الآداب و900 ريال الإدارة والاقتصاد و800 ريال التربية و1000ريال الهندسة و900 البرنامج التأسيسي و800 ريال القانون و1000 ريال الصيدلة و900 ريال العلوم و800 ريال الشريعة والدراسات الإسلامية و600 ريال لبرنامج اللغة العربية لغير الناطقين بها. كلية الطب بالنسبة للسنة الأولى تعتمد الرسوم الدراسية على المقررات التي يسجلها الطالب في الكليات المختلفة، السنة الثانية 60 ألف ريال والثالثة 60 ألف ريال والرابعة 90 ألف ريال والخامسة 120 ألف ريال والسادسة 120 ألف ريال. أما بالنسبة للرسوم الدراسية للساعة المكتسبة الواحدة لجميع طلبة البكالوريوس والبرنامج التأسيسي المقبولين بدءاً من خريف 2009 إلى ربيع 2015 فتبلغ 400 ريال للآداب و500 ريال للإدارة والاقتصاد و400 ريال للتربية و600 ريال للهندسة و500 ريال للبرنامج التأسيسي و400 ريال للقانون و600 ريال للصيدلة و500 ريال للعلوم و400 للشريعة والدراسات الإسلامية و600 ريال لبرنامج اللغة العربية لغير الناطقين بها. الإعفاء من الرسوم الدراسية يعفى الطلاب القطريون وطلاب المنح الدراسية من دفع الرسوم الدراسية للبرنامج التأسيسي ومرحلة البكالوريوس، ما لم ينص صراحة على خلاف ذلك في ظروف خاصة. أما بالنسبة للطلاب القطريين وطلاب المنح الدراسية الذين لم يستوفوا متطلبات درجة البكالوريوس في إطار الحد للساعات المكتسبة الموضحة أدناه فسيتم فرض رسوم دراسية عن جميع الساعات المكتسبة الإضافية حتى التخرج. في حال حذف الطالب واحداً أو أكثر من المقررات الدراسية أو انسحب من الفصل الدراسي بعد انتهاء فترة الحذف والإضافة، بصرف النظر عن تخصصه الدراسي، فإنه يتعرض لغرامات مالية.
857
| 24 يوليو 2015
أعلنت جامعة قطر قبول 17 من الطلبة القطريين بنظام القبول المشروط المبكر و5 من الطلبة المحولين من تخصصات أخرى في كلية الطب، التى تبدأ الفصل الدراسى الاول في سبتمبر المقبل. واشارت الجامعة في بيان صحفي إلى أن إنشاء كلية الطب يعد محطة مهمة في تاريخ الجامعة تلبيةً للحاجة الوطنية برفد المجتمع المحلى بأطباء متميزين قادرين على المساهمة في عملية التطوير التى يشهدها قطاع الرعاية الصحية.بدورهم اعرب الطلبة المقبولون في الكلية عن تطلعهم لخدمة الوطن وتطوير مستوى الرعاية الصحية. وفي هذا الاطار قالت الطالبة فاطمة المهندي: "كنت أحلم بدراسة الطب منذ الصغر. ولتحقيق هذا الهدف، التحقت بكلية وايل كورنيل في قطر لدراسة الطب، إلاّ أنى قمت بالتحويل إلى جامعة قطر لتوفير البيئة الثقافية المناسبة لى كطالبة قطرية لاكتساب العلم والمعرفة في مجال الطب".وأضافت المهندي: ”إن لحظة قبولى في كلية الطب في جامعة قطر هى لحظة تاريخية طالما انتظرتها، وسأسعى بإصرار ومثابرة إلى إثبات شخصيتى كطالبة في الدفعة الأولى من طلبة كلية الطب. كما أنى أطمح كطبيبة قطرية إلى إثراء المجال الطبى وتطويره بما يتناسب مع احتياجات الأفراد في دولة قطر".* رعاية صحية جيدةوقالت الطالبة مريم منصور: "إن سبب التحاقى بكلية الطب في جامعة قطر هو رغبتى في الاسهام في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 والتى تهدف إلى توفير رعاية صحية جيدة للأفراد في قطر وبالتالى تحقيق الرخاء للشعب القطري".وعن التحاقها بكلية الطب، قالت مريم: "لم تقتصر جامعة قطر جهدًا لاستقطاب الطلبة الراغبين بدراسة الطب ليكونوا طلبة الدفعة الأولى ليتخرجوا بعد اجتياز مسيرتهم الأكاديمية التى تمتد لمدة ست سنوات. إن التحاقى بكلية الطب يعتبر مسؤولية كبيرة خاصة وأننا الدفعة الأولى ويقع على عاتقنا مسؤولية بناء سمعة الكلية وأن نكون خريجين أكفاء وقدوة يحتذى بها طلبة الدفعة الثانية ومن يليهم. ويجب علينا أن نسعى جاهدين اثبات جدارتنا ونكون قادرين على تحمل هذه المسؤولية وتحقيق أهداف كلية الطب وتطلعاتها المستقبلية."وعن طموحاتها المستقبلية، بينت مريم بأنها تتمنى أن تستكمل مسيرتها التعليمية وصولاً للدراسات العليا وأن تتخصص في دراسة الأمراض القلبية وذلك بسبب انتشار أمراض القلب والأوعية الدموية بشكل ملحوظ في دولة قطر.وأضافت مريم قائلة: "لاشك أن المرأة القطرية لها دور فعال في مهنة الطب. وأرى أن إطلاق جامعة قطر لكلية الطب هو أمر هام جدًا سيساعد المرأة القطرية على إثبات جدارتها كطبيبة متميزة مُسلحة بالعلم والمعرفة وتُجيد التعامل مع مختلف المرضى".كما قالت الطالبة ريم مبارك: ”لقد سُعدت كثيرًا بأن أكون إحدى الطالبات اللاتى تمّ قبولهنّ قبولاً مشروطاً مبكراً في الدفعة الأولى من طلبة كلية الطب في جامعة قطر، وسأسعى بكل جهد واجتهاد أن أضع بصمتى الخاصة في هذه الكلية وأن أكون من الطالبات المتميزات الناجحات. إن قبولى في كلية الطب يُعيد إلى المرأة ثقتها في أن تكون قادرة على تحقيق اانجازات الطبية والعمل جنبًا إلى جنب مع الأطباء في بيئة العمل الطبية".وأشارت ريم إلى أنها كانت قد التحقت بكلية طب وايل كورنيل في قطر، إلا أنها قامت بالتحويل إلى كلية الطب في جامعة قطر نظرًا لأنها مؤسسة تعليمية وطنية توفر البيئة المناسبة للتعليم بما يتماشى مع مبادئ المجتمع القطرى وثقافته وتطلعاته.وعن إنجازاتها البحثية في مجال الطب، أوضحت ريم قائلة: "لقد قمت بالمشاركة سابقا ضمن فريق بحثى بهدف دراسة بكتيريا تسمى سيتروبكتيريا Cytrobecter والتى تتواجد في التربة، وقد كانت هذه البكتيريا سببا في ظهور ما يُعرف بمرض أو متلازمة حرب الخليج والذى تم تشخيص أعراضه بين الجنود الأمريكيين في العراق أثناء حرب الخليج ويُسبب ضعفا عاما للمريض وشلّ حركته تقريبًا. وقد كان البحث مقتصرًا على دراسة استجابة البكتيريا في البيئة المناسبة لتفشى المرض".* العمل التطوعى دافع لدراسة الطبكما قالت الطالبة حصة المري: "لعل أهم الأسباب التى دفعتنى إلى الالتحاق بكلية الطب في جامعة قطر هو مشاركتى بعمل تطوعى في مستشفي حمد العام، وقد شعرت آنذاك بتعطّشى للبحث عن كل ما هو غريب من الأمراض. وبعد قبولى في كلية الطب، أحلم أن أكون ضمن خريجات الدفعة الأولى من كلية الطب بجامعة قطر وأن أسهم في زيادة وعى الأفراد بالأمراض العصرية وطُرق الوقاية منها".وأضافت المري: "أطمح إلى استكمال الدراسات العليا وأن أتخصص في مجال جراحة القلب وذلك حتى أكون طبيبة ممارسة ومتخصصة على مستوى الدولة وليس فقط ممارسة للطب العام".من جانبها قالت الطالبة دعاء هجير: "أرى نفسى بعد ست سنوات من دراسة الطب أننى سأكون قادرة على مساعدة الآخرين وتخفيف ألم ومعاناة المرضى في المستشفيات. لقد كانت الأمراض التى ليس لها علاج محور اهتمامى البحثى منذ أن كنت طالبة في مرحلة الثانوية العامة وأطمح إلى إجراء بحوث تُسهم في إيجاد علاجات لتلك الأمراض إن شاء الله. كما أطمح إلى التخصص في الطب الباطنى بعد تخرجى من كلية الطب".* مهارات أكاديمية عاليةبدوره أكّد الطالب سمير على قائلا: "تضم جامعة قطر كادراً تدريسياً متميزاً يُسهم في تخريج طلبة يتمتعون بمهارات أكاديمية عالية. إن انضمامى إلى كلية الطب في هذه الجامعة المرموقة أمر يبعث في النفس الفخر، كما أن كلماتى لا تكفي لتصف شكرى وامتنانى لجامعة قطر نظير اهتمامها بإطلاق كلية الطب تضع احتياجات المجتمع القطرى نُصب عينيها".وأضاف سمير قائلا: "ستكون كلية الطب في جامعة قطر من أفضل الكليات التى تقدم تعليمًا طبياً بجودة عالية. كما أشكر الكلية لارتباطها بشراكات مع عدة جهات طبية مثل سدرة ومؤسسة حمد الطبية وغيرها، وهو أمر سيُتيح لطلبة كلية الطب فرصًا تدريبية وتعليمية مختلفة".كما بيّن زميله الطالب يمان فريد بأن مهنة الطب تعتبر مهنة إنسانية قبل كل شيء. واعتبر يمان ممارسة هذه المهنة تطبيقًا لشعائر الاسلام استنادًا إلى قوله تعالى "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا". وأوضح سمير بأن التفوق الأكاديمى ودعم الأهل كان السبب الرئيسى في تفوقه وقبوله في كلية الطب. وأشار يمان إلى أنه يميل إلى التخصص في مجال طب الجراحة والأعصاب بعد تخرجه من جامعة قطر.كما قالت الطالبة صبية أنصارى إنها كانت تحلم بدراسة الطب منذ الصغر وذلك بسبب الرسالة السامية التى يحملها الطبيب على عاتقه كمساعدة الناس والتخفيف من آلامهم. وأشارت صبية إلى أنها تتطلع إلى تطوير التعليم الطبى كخريجة من الدفعة الأولى من كلية الطب إضافة إلى رغبتها في الاسهام في توعية المجتمع بمختلف جوانب الصحة من خلال البرامج طبية متخصصة.
1431
| 30 يونيو 2015
اجتمع المجلس الاستشاري الدولي لكلية الطب بجامعة قطر لمتابعة آخر التطورات والمستجدات المتعلقة بإنشاء الكلية والاستعداد لاستقبال الدفعة الأولى من طلبة الكلية في شهر سبتمبر المقبل. ويضم المجلس الاستشاري الدولي الخاص بكلية الطب نُخبة من القياديين والرواد من أفضل كليات الطب حول العالم كجامعة ستانفوورد وجونز هوبكنز وماسترخت، وذلك لضمان إطلاق برنامج طبي يعتمد على أحدث أساليب التدريس الطبي المعتمدة عالمياً. يأتي ذلك بينما تعكف كلية الطب في جامعة قطر حالياً على تفعيل عدد من مذكرات التفاهم التي تم إبرامها مع عدد من الجامعات الدولية ومؤسسة حمد الطبية. وسوف تركز الاتفاقيات الدولية على تطوير أعضاء هيئة التدريس وتطوير المناهج الدراسية، بالإضافة إلى أنها تُعنى بأنشطة التبادل الطلابي وإعارة أعضاء هيئة تدريس لمدة 6 أشهر ليقدموا خبراتهم في مجال تطوير المناهج الدراسية. وأشاد أعضاء المجلس الاستشاري بما أحرزته الكلية من تقدم حتى الآن، وقدموا توصياتهم بشأن استخدام المساحات المخصصة للكلية بأفضل طريقة ممكنة، كما قدم أعضاء المجلس عددًا من ورش العمل المتتابعة لمناقشة موضوعات مختلفة منها تطوير المناهج الدراسية، وشؤون الطلاب، واستراتيجية البحوث وشراكات التعليم الطبي. وقد قدّم هذه الورش عميد الشرف في جامعة هايدلبرغ البروفيسور هانز سونتاج، ونائب المستشار السابق لكليات الطب والعلوم الصحية في جامعة الشارقة الأستاذ الدكتور حسام حمدي، والعميد السابق لكلية الطب بجامعة ستانفورد البروفيسور فيليب بيزو، والعميد السابق والرئيس التنفيذي لمدرسة بيردانا للطب وأستاذ الطب وعلم وظائف الأعضاء في كلية جونز هوبكنز للطب البروفيسور تشارلز واينر. وقدّم نائب رئيس جامعة قطر للتعليم الطبي وعميد كلية الطب في الجامعة الدكتور إيغون تفت عرضاً بشأن التقدم اللافت الذي أحرزته كلية الطب بجامعة قطر منذ اجتماع المجلس الاستشاري الدولي الماضي، وتبع ذلك مناقشة وعرض للنتائج والتوصيات من قبل أعضاء المجلس الاستشاري الدولي والتي تستند على ورش العمل. وعلّق البروفيسور بيزو على التقدم الذي أحرزته كلية الطب بجامعة قطر بقوله: "بدأت مشاركتي مع جامعة قطر لدراسة احتمال إنشاء كلية وطنية للطب في خريف عام 2013 عندما دُعيت كي أصبح عضواً في المجلس الاستشاري الدولي وخلال أقل من عامين، كان احتمال إطلاق كلية طب جديدة قد تطور بسرعة مذهلة من مجرد مفهوم إلى دراسة جدوى وتحليل للاحتياجات ثم الموافقة على البرنامج، وتعيين عميد للكلية، ووضع منهج دراسي نموذجي، وبناء المرافق التعليمية المؤقتة، وعقد الشراكات مع مؤسسة حمد الطبية لأغراض التدريب الإكلينيكي، وبدء توظيف أعضاء هيئة التدريس، وقبول الدفعة الأولى من طلبة الكلية في خريف عام 2015. ويمثل كل ما سبق تقدمًا ملحوظاً يدعم رؤية والتزام وتفاني القيادات الجامعية، ومديري المشاريع والعديد من أصحاب المصلحة والمستشارين الذين اجتمعوا لإطلاق هذه الكلية والتي نأمل جميعاً في أن تصبح نموذجًا للتميز في التعليم الطبي داخل دولة قطر وخارجها. وقد جاء اجتماع المجلس الاستشاري الدولي لكلية الطب في جامعة قطر في أعقاب موافقة مجلس أمناء جامعة قطر على المناهج والخطة الدراسية الخاصة بكلية الطب وذلك بعد إجراء مراجعة شاملة للمناهج من قبل خبراء دوليين قدموا ردود فعل إيجابية حول محتوى المناهج الفكري والعلمي والتدريبي والبحثي. وقال الدكتور غونار نيلسون من معهد كارولينسكا: "إن برنامج الطب العام في جامعة قطر يتميز بالإمكانيات والأسس المتينة المتماشية مع متطلبات برنامج طبي معتمد دوليًا، فهو برنامج حديث ومتوازن في هيكله، وأساليبه التربوية، واهتماماته الاكلينيكية والبحثية". من جانبه قال مساعد العميد للشؤون الأكاديمية وأستاذ الطب النفسي وطب الأطفال في كلية رايت بجامعة ولاية بونشوفت للطب البروفيسور بارميلي: "لقد قمت بتقييم العديد من برامج الطب المبتدئة، إلا أن هذا البرنامج يختلف عن نظرائه لامتيازه بإمكانيات متميزة، وقد تم التخطيط والتحضير لهذا البرنامج بدقة وحرفيّة عالية. وأنا على ثقة بأن القيادة سوف تولي اهتماما بالمؤشرات الديموغرافية المتعلقة بالأحوال الصحية في دولة قطر وفي المنطقة ككل وذلك لتطوير المناهج الطبية لتتماشى مع تلك المتغيرات". وفي هذا الصدد، قال الدكتور ترودي روبرتس من جامعة ليدز: "أهنئ الكلية على اهتمامها بوضع مقترح في الوقت المناسب لإطلاق برنامج طبي جديد في المرحلة الجامعية، نظراً لأن الحاجة لمثل هذا البرنامج في دولة قطر باتت واضحة وجلية، وتعتبر المناهج الدراسية الخاصة بهذا البرنامج شاملة ومناسبة نظراً لأنها تتناول القضايا الدولية والمحلية ذات الصلة بالطب، وتطبق المقترحات الخاصة بتطوير التعلم والتعليم الطبي بأحدث الأساليب المبتكرة".
2643
| 28 يونيو 2015
نظمت كلية الطب في جامعة قطر بالتعاون مع كلية الإدارة والاقتصاد فعالية بعنوان "أطباء الغد كما يراهم مجتمعهم" وذلك بهدف إشراك الشركاء، والخريجين، وأولياء الأمور، وممارسي مهنة الطب، ووسائل الإعلام لاستشفاف الكفاءات العلمية والسمات الشخصية والمهنية والأخلاقية المطلوبة من خريج كلية الطب في 2030. كما شملت الفعالية عرضاً تعريفياً عن كلية الطب وتطلعاتها المستقبلية. تأتي هذه الفعالية لمواكبة التطور المستمر في قطاع الرعاية الصحية وتماشياً مع إستراتيجية الجامعة لتعزيز الشراكة المجتمعية، كما تأتي الفعالية في إطار اهتمام كلية الطب بتعريف المجتمع المحلي والطلبة والشركاء والمؤسسات الطبية في قطر بأهداف كلية الطب في تقديم التعليم الطبي عالي الجودة ورسالتها الرامية إلى تخريج كفاءات وطنية في القطاع الطبي على مستوى عالٍ من التأهيل والكفاءة، وقد شهدت الفعالية حضور نائب رئيس الجامعة للتعليم الطبي وعميد كلية الطب د. إيغون تفت، ونائب الرئيس للشؤون الطبية والأكاديمية والبحوث بإدارة التعليم الطبي د. عبداللطيف الخال، والعميد المساعد للشؤون الأكاديمية د. آن ايرين بيتكارانتا، ومساعد نائب رئيس الجامعة للتواصل وعلاقات المجتمع أ. زينة العظمة، ومساعد نائب رئيس الجامعة للإستراتيجية والتطوير د. كريستيانة موك وعدد من ممارسي الرعاية الصحية وأعضاء هيئة التدريس وطلبة الدفعة الأولى، وقد تضمنت الفعالية تنظيم حلقات نقاشية لتبادل الآراء والأفكار حول توقعات المجتمع المحلي من كلية الطب وطلبتها، وقد أدار مجموعات التركيز متخصصون من ذوي الخبرة في مجال التعليم الطبي والإدارة والتسويق. وفي كلمته بهذه المناسبة، قال نائب رئيس الجامعة للتعليم الطبي وعميد كلية الطب في جامعة قطر د. إيغون تفت: "تأسست كلية الطب في 2014 تلبيةً للاحتياجات الخاصة بالمجتمع القطري وتماشيًا مع الإستراتيجيات والأولويات الوطنية في مجال تعليم الرعاية الصحية، وبتوجيه حكيم من القيادة الوطنية، وشراكة إستراتيجية مع قطاع الصحة في دولة قطر، تعمل جامعة قطر على بناء كلية طب قوية ترفد المجتمع بأطبّاء مؤهلين يُشكلون جزءًا لا يتجزأ من المنظومة الصحية ومن المجتمع القطري، وقد بدأ في مارس فتح باب القبول للدفعة الأولى التي تتألف من 50 طالبا وطالبة من أطباء المستقبل ليستهلوا رحلتهم الأكاديمية في الفصل الدراسي القادم خريف 2015"، وأشار د. تفت إلى أن الحلقات النقاشية تهدف إلى التعرف بشكل أكبر على توقعات الحضور من أطباء الغد فيما يتعلق بمهاراتهم ومعارفهم وسماتهم الشخصية والمهنية فيما يخص مهنة الطب وأخلاقها. ونوّه د. تفت إلى أن كلية الطب تتعاون بشكل وثيق مع مزودي الرعاية الصحية والمؤسسات التعليمية والبحثية في قطر والعالم، منها على سبيل المثال مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية والنظام الصحي الأكاديمي في قطر، بالإضافة إلى تعاون الكلية مع جامعة جونز هوبكينز وجامعة ماستريخت وجامعة غرونينجن وغيرها من مزودي الرعاية الصحية في العالم. وفي تعليقها بهذه المناسبة، قالت د. حفصة حشاد مدير العيادة الطبية في جامعة قطر: "ننتظر بفارغ الصبر تخريج الدفعة الأولى من طلبة الطب في جامعة قطر لتلبية الاحتياجات الوطنية خاصة وأنهم على دراية تامة بها. ومن المتوقع أن يكون هناك تعاون بين كلية الطب والعيادة الطبية، حيث سيتمكّن طلبة كلية الطب من استخدام مرافق العيادة الطبية كما جرت العادة مع طالبات كلية الصيدلة". من جانبه، قال د. خالد الرميحي استشاري جراحة كلى ومسالك بولية في مؤسسة حمد الطبية: "إن إطلاق جامعة قطر لكلية طب خطوة هامة من شأنها أن تزود المجتمع القطري بأطباء قطريين خاصة وأننا نعاني من ندرة الكوادر البشرية القطرية في المجال الطبي. وتعتبر مؤسسة حمد الطبية مركزًا أكاديميًا يستقبل طلبة من مختلف الهيئات التعليمية الطبية لتدريبهم في مرحلة الدراسة السريرية لتدريب الطلبة على أصول وأخلاق التعامل مع المرضى". وأشار د. الرميحي إلى أن مؤسسة حمد الطبية تُرحب بطلبة كلية الطب في جامعة قطر لتدريبهم وإطلاعهم على أحدث التقنيات المستخدمة في التعامل مع المرضى ولتعريفهم بالأبحاث ذات الجودة في المجال الطبي خاصة وأن مؤسسة حمد ترعى الجهود البحثية وتعنى بإجراء بحوث وفق معايير عالمية. تتمثل رؤية كلية الطب في أن تكون كلية طب رائدة، وأن تكون الخيار الأول لنخبة من الطلبة، والأكاديميين المحليين والدوليين. تشكل الكلية قوة دافعة نحو الابتكار في قطاع الرعاية الصحية في دولة قطر، وشريكاً في مواجهة التحديات الوطنية الصحية الرئيسية، ومصدرًا موثوقًا لرفد قطر بأطباء على مستوى عالٍ من الجودة والثقة. وتتلخص رسالة الكلية في تخريج أطباء وقادة لمستقبل قطاع الرعاية الصحية في قطر يتميزون بالكفاءة والرعاية والرأفة والدافعية والشعور القوي بالمسؤولية نحو صحة المجتمع والإسهام في إيجاد حلول تلبي الاحتياجات الصحية للدولة والمنطقة وتحسين صحة المجتمع من خلال دعم إستراتيجية الصحة الوطنية وتقوية نظام الرعاية الصحية الحالي عبر علاقات تكامل وتعاون فعال، بالإضافة إلى بناء ثقافة تنوع تساعد على خلق بيئة مستدامة لاستقطاب واستبقاء طلبة وأعضاء هيئة تدريس وموظفين وإداريين على أعلى مستويات الجودة والكفاءة في السياق المحلي .
471
| 27 أبريل 2015
أكدت الدكتورة شيخة المسند رئيس جامعة قطر أن عملية إنشاء كلية الطب تسير وفق الجدول التنفيذي المحدد، وتم إحراز تقدم كبير في تعيين طاقم إدارة الكلية وأعضاء هيئة تدريسها، كما أن عدد الطلبة المتقدمين للدراسة في الكلية تجاوز التوقعات، حيث تقدم أكثر من 500 طالب وطالبة حتى الآن للقبول في كلية الطب والعدد في ازدياد.وقالت في كلمتها الأسبوعية بنشرة الجامعة إنه يجري حالياً وضع اللمسات الأخيرة على الخطة الدراسية وتفاصيل المناهج وفق مبدأ الشراكة المجتمعية، وبالاستشارة مع قطاعات الصحة داخل وخارج الجامعة كذلك كانت أنشطة التوعية والتواصل ناجحة، حيث عملت الكلية على إشراك طيف واسع من المجتمع، ونجحت في أن تكون محط اهتمام شريحة كبيرة من خلال زيارات المدارس وحملات استقطاب الطلبة واليوم المفتوح وغيرها من الأنشطة.وأضافت أن الجامعة تعمل حاليا على عقد عدد من الشراكات مع مقدمي الرعاية الصحية في قطر مثل مؤسسة حمد الطبية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية والسدرة والشركاء الأكاديميين الدوليين مثل كليات الطب في جامعة جونز هوبكنز، جامعة ماستريخت وجامعة جرونينجن.وقالت إنه في اجتماع الهيئة الاستشارية العالمية للكلية يوم الأحد الماضي ناقشت مجموعة من خبراء التعليم الطبي من أفضل جامعات العالم التقدم الذي تحقق وقدموا آراءهم وتوصياتهم حول ما تم إنجازه أو يجري التخطيط له. وقد قال أحد الأعضاء وهو الأستاذ الدكتور تشارلز وينر من جامعة جونز هوبكنز: "لقد شهدت أولاً بأول وبصفتي عضواً في الهيئة الاستشارية العالمية للكلية التقدم الملفت الذي تحرزه الكلية نحو إنشاء كلية طب مرموقة وعلى مستوى عالمي في جامعة قطر. ومنذ رؤيتها التأسيسية نحو تلبية الاحتياجات الوطنية في قطاع الرعاية الصحية، التزمت الجامعة والفريق المؤسس للكلية بقيادة الدكتور إيغون تفت برسالة الكلية الهادفة إلى تطوير منهج دراسي طبي عالي الجودة، وبناء مرافق ممتازة، وتعيين أعضاء متميزين سواء من الأكاديميين أو الإداريين.وأعرب عن ثقته بأن كلية الطب ستستقطب طلبة على مستوى عالٍ من الإمكانيات سيستفيدون من منهج التعلم النشط والإرشاد المساند، معتقدا أن الكلية في طريقها لتحقيق أو حتى تجاوز المعايير الدولية المطلوبة والمساهمة في تحسين قطاع الصحة في قطر والعالم".
4386
| 30 مارس 2015
أكد الدكتور إيغون تفت، نائب رئيس جامعة قطر للتعليم الطبي والعميد المؤسس لكلية الطب، على رؤية كلية الطب بأن تكون كلية رائدة، والخيار الأول لنخبة من الطلبة، والأكاديميين المحليين والدوليين تشكل قوة دافعة نحو الابتكار في قطاع الرعاية الصحية في دولة قطر. وأضاف الدكتور تفت في لقاء صحفي أن رؤية الكلية بأن تكون شريكا في مواجهة التحديات الوطنية الصحية الرئيسية، ومصدرا موثوقا لرفد قطر بأطباء على مستوى عال من الجودة والثقة. كما أكد الدكتور تفت على أهمية التكامل بين الدراسة النظرية والتعلم من خلال دراسة الحالة أو "الدمج المبكر المتمحور على حالة المريض" في مجال التعليم الطبي، وعلى ضرورة ارتكاز البرنامج العلمي المتبع في كلية الطب على التدريب الإكلينيكي للطلبة وذلك منذ مرحلة مبكرة في الخطة الدراسية. ماهي المعايير والأسس التي تقوم عليها كلية الطب؟ تعتبر تلبية الاحتياجات المحلية لقطاع الرعاية الصحية أولوية لنا، بينما تشكل المعايير وأفضل الممارسات ومعايير الجودة العالمية الدولية مرجعية محورية لكيفية تلبية تلك الاحتياجات من حيث تبني أحدث التطورات في تصميم المنهج العلمي وأساليب التعلم في الكلية وإلى ما هنالك. وتقوم طرق التدريس التي نتبعها في البرنامج العلمي على دراسة الحالة أو ما يسمى بطرائق التدريس المتمحورة حول المريض. وسنعمل على تنفيذ مقاربة تعليمية تقوم على الفريق الواحد حيث يعمل الطلبة ضمن مجموعات صغيرة لمضاعفة الانخراط في التعلم الفاعل وتطوير القدرات بطريقة تكاملية بين أفراد الفريق. هدفنا موائمة أفضل الممارسات العالمية بما يتناسب مع سياقنا الذي نعيش فيه. وينعكس هذا التوجه أيضا في هيكل إدارة الكلية حيث تضم الهيئة الاستشارية العالمية لهذه الكلية قادة ومسؤولين حاليين وسابقين من كليات طب عالمية منها: كلية طب جامعة ستانفورد، وكلية طب بيردانا في جامعة جونز هوبكنز، وكلية طب جامعة هايدلبرغ، والجامعة الأمريكية ببيروت، والمجلس الأمريكي لاعتماد الدراسات الطبية العليا (ACGME)، وجامعة الشارقة وغيرها. وبالمقابل، تتشكل اللجنة التوجيهية للكلية من قيادات وطنية في قطاعي الرعاية الصحية والتعليم منهم: رئيس جامعة قطر، ومدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، إلى جانب بعض كبار المسؤولين والاختصاصيين من مؤسسة حمد الطبية بما في ذلك مدير عام المؤسسة ورئيس الشؤون العلمية والأكاديمية وشؤون أعضاء هيئة التدريس، ونائب رئيس التعليم الطبي، ورئيس قسم جراحات الحوادث والأوعية الدموية، وغيرهم. كل هذا ليضمن أن مواكبة المعايير وآخر التطورات العالمية تطبق بطريقة تتناسب مع السياق والاحتياجات والأولويات المحلية. ما هي أبرز سمات البرنامج الأكاديمي المتبع في كلية الطب؟ وهل يتوافق مع المعايير الدولية؟ نسعى في كلية الطب لتصميم برنامج تعليم يجمع بين المناهج الدراسية العالمية ومعايير الجودة التي تعد الطلبة لامتحانات التراخيص الطبية المقبولة دوليا من جهة، وبين المهارات الطبية والمهنية والاتصالات ذات الصلة محليا من جهة أخرى. كل هذا يسلح خريجي الكلية بالسمات والمهارات والمعارف اللازمة ليكونوا قادة التغيير في مجال تطوير الرعاية الصحية في قطر والمنطقة. ويشكل ارتباطنا الوثيق وتكاملنا العضوي مع قطاع الرعاية الصحية القطري إحدى السمات الهامة لهذا البرنامج العلمي، وتحديدا بالنسبة للطلبة الذين سيمارسون المهنة في قطر بعد التخرج، إذ يوفر لهم فهما عميقا للخصوصيات المحلية للقطاع، وللحالات الشائعة في الدولة والمنطقة، فضلا عن كونه فرصة لتطوير شبكة مهنية متخصصة. وتتعدد سمات البرنامج الأكاديمي المتبع في الكلية، وهو مصمم وفق أفضل الممارسات الدولية مع ضرورة موائمة تطبيقها بما يتناسب مع السياق المحلي واحتياجات دولة قطر. ويقوم هذا البرنامج على تعليم الطلبة ضمن مجموعات صغيرة تركز على العمل الجماعي ومهارات القيادة ومهارات الاتصال باللغة العربية، مما يكسبهم ميزة تنافسية مضافة للممارسة في المنطقة، وخاصة في التغلب بسهولة على أية حواجز لغوية قد تعيق التواصل بين الطبيب والمريض. وكما أشرت سابقا، يرتكز التعليم في الكلية على المريض ودراسة الحالة، مما يتيح للطلبة ومنذ مرحلة مبكرة فرصة الاطلاع على تشخيصات طبية لمرضى يجري تقييم حالتهم على أرض الواقع. بالإضافة إلى التدريب الإكلينيكي في المستشفى الذي يتخذ أهمية كبرى، وخصوصا في السنتين والنصف الأخيرتين، حيث يستمر تقديم التعلم المرتكز على المريض بشكل رئيسي، وذلك في مؤسسة حمد الطبية. وسيكون التعليم القائم على دراسة الحالة من المواصفات المميزة للكلية ، إذ إنه يشكل دافعا لتطوير مهارات التعلم لدى الطالب منذ البداية. كما ستقوم الكلية بتقديم المساعدة للطلبة من أجل التقدم لاختبارات المعيارية الدولية، والحصول على تراخيص مزاولة المهنة قبل تخرجهم. ويعتبر البحث عنصرا مهماً في هذا البرنامج، إذ أننا نعتزم أن نجعله جزءا لا يتجزأ من برنامج الدراسة في أسرع وقت ممكن عن طريق استخدام أساليب التدريس القائمة على البحث. ومن أجل القيام بذلك، نهدف إلى جذب باحثين نشطاء للتعليم في الكلية. هل هناك توجهات عالمية حديثة في مجال التعليم الطبي؟ وما هي الاستراتيجيات التي ستتبعها أو ستطبقها؟ - يشكل التعلم السياقي، إلى جانب منهج التعلم القائم على دراسة الحالة أو ما يسمى CBL) :(Case-Based Learning، أحد العناصر الرئيسية والمطلوبة في مجال التعليم الطبي، إذ يقوم على النهج المتعدد التخصصات أو البيني وعلى التكامل بين العلوم السريرية والعلوم الأساسية. ونظرا لكون كلية الطب جزءا من جامعة شاملة فإن ذلك سيساعد في تحقيق هذا النوع من التعلم البيني، مع سهولة وصول الطلبة إلى مجموعة واسعة من المقررات والتخصصات والمواضيع البحثية. وفي هذا الإطار، نخلق تعاونا وتكاملا بين التخصصات الطبية في جامعة قطر، يتسنى من خلاله للمكونات الطبية والصيدلانية والصحة العامة والتغذية والعلوم الطبية الحيوية وغيرها الاستفادة من مثل هذا التفاعل البيني. التعلم القائم على الكفاءة (Competency Based Learning)، وكذلك أساليب تعليمية أخرى مثل "الصف الدراسي المقلوب"، والمناهج المعتمدة على التكنولوجيا، و"التدريب الإكلينيكي االمدمج" (Longitudinal Integrated Clerkships: LIC) هي كلها اتجاهات دولية في مجال التعليم الطبي نأخذها في عين الاعتبار أيضا. نحن محظوظون لكوننا جزءا من جامعة شاملة تضم مجموعة من البرامج ذات الصلة بالصحة والتي قطعت شوطا كبيرا في تطوير مناهجها والحصول على الاعتماد الأكاديمي الدولي مثل برنامج الحيوية الطبية وبرنامج الصيدلة لدرجتي البكالوريوس والماجستير والدكتوراه. فبعض من أفضل الممارسات الدولية هي بالفعل مترسخة في هذه البرامج ويمكننا أن نبني على النجاحات التي حققتها، منها على سبيل المثال لا الحصر برنامج التعليم لذوي الاختصاصات الطبية المتعددة (Inter Professional Education) الذي تقوده كلية الصيدلة والذي يلعب دورا ريادا على مستوى الدولة والحائز على الجوائز. كيف ترى نمو قطاع الرعاية الصحية والتعليم الصحي في العالم العربي؟ - ينمو قطاع الرعاية الصحية نموا سريعا في العالم العربي مع نتائج واعدة جدا، ويحتاج تطويره ليصل لتحقيق رؤية قطر 2030 في مجال قطاع الصحة إلى وقت، ولكنه يعتبر في مرحلة متقدمة وواعدة. ويتسم قطاع الرعاية الصحية في قطر بالعالمية من حيث التنوع المعرفي ومعايير الجودة، مما يجبر الطلاب على قياس أدائهم مع ممارسات مطبقة في قطاع الرعاية الصحية. بالإضافة إلى ذلك، يعتبر الوصول الواسع النطاق إلى رعاية صحية مجانية ذات نوعية عالية سمة من سمات قطر باعتبارها اقتصادا متناميا يهدف إلى جذب مواهب مؤهلة تأهيلا عاليا من مختلف أنحاء العالم. فإلى جانب التعليم، ورعاية وتحفيز القوى العاملة المؤهلة، يعتبر تطوير نظام رعاية صحية شامل وعالمي المستوى تصل خدماته إلى جميع السكان واحدا من أهداف ركيزة التنمية البشرية كما وردت في رؤية قطر الوطنية 2030. وتعتبر كلية الطب التي تأسست هذا العام في جامعة قطر بناء على توجيهات حضرة صاحب السمو أمير دولة قطر خطوة مهمة في هذا الإطار، فهي أول كلية طب وطنية في تاريخ قطر. ما هي الفرص المستقبلية برأيك لتطوير التعليم الطبي في جامعة قطر؟ - ينصب التوجه الحالي نحو التجارب العالمية التي تتمتع بإرث أطول في مجال التعليم الطبي وخاصة الولايات المتحدة وأوروبا وهذا جيد بالنسبة للمراحل التأسيسية. لكنني أعتقد أن الوقت قد حان لتفعيل مزيد من التكامل والتعاون على مستوى المنطقة خاصة في مجالات البحث الطبي. ويتوفر التعليم الطبي وأنظمة رعاية صحية طموحة وواعدة في العديد من دول المنطقة، وهناك استثمارات كبيرة تصب في هذا المجال، إلا أنها بشكل عام تعمل بمعزل عن بعضها البعض. وهناك فرصة فريدة لمزيد من التعاون في مجال التعليم الطبي في المنطقة وآمل أن تلعب كلية طب جامعة قطر دورا مهما في هذا الاتجاه. فبعد المرحلة التأسيسية في كلية الطب، سوف يكون تركيزنا أكثر فأكثر على بناء البحث العلمي بطريقة يكون لها تأثير إيجابي ومؤثر على نظام الرعاية الصحية في قطر والمنطقة. كما أننا نطمح لأن نلعب دورا في دفع التعاون في المجال الطبي بين دول مجلس التعاون الخليجي. وأعتقد أن هناك الكثير من القواسم المشتركة والمشاريع المترادفة التي تستدعي تفعيل نوع وثيق من التعاون العضوي أو حتى التكامل بين أنظمة التعليم الطبي في المنطقة. بطبيعة الحال، هذه نظرة عامة لخطط متوسطة وبعيدة المدى. أما في المرحلة الحالية فأولويتنا أن نكمل المرحلة التأسيسية وننجح في إنشاء كلية طب بجامعة قطر تلبي الاحتياجات الوطنية وتتمتع بمعايير عالمية. من جهة أخرى نطمح لأن نلعب دورا متناميا في خدمة المجتمع وخاصة من خلال أساليب التعلم التطوعي التي يمكن لطلبتنا من خلالها أن يسهموا في إحداث تأثير إيجابي على صحة السكان. تجدر الإشارة إلى أن الدكتور إيغون أخصائي بأمراض القلب تخرج من جامعة كوبنهاجن حيث حصل على درجة الدكتوراه في العلوم الطبية في عام 1995. وعمل كعميد مساعد لكلية الهندسة والعلوم والطب في جامعة آلبورغ في الدنمارك، حيث أسس مسار الطب مع تخصص الهندسة الصناعية في عام 2006، وبرنامج علوم الرياضة في عام 2007، وبرنامج ماجستير العلوم السريرية والتكنولوجيا في عام 2008. وكان له ارتباط كبير بمستشفى جامعة آلبورغ وذلك على مدى عقدين من الزمن، وتحديداً منذ عام 1996، وأصبح فيما بعد رئيسا لكلية بحوث تكنولوجيا الصحة في الجامعة. وفي عام 2010 كلفته جامعة آلبورغ بتأسيس كلية للطب، وعُيّن بمنصب عميد مؤسس لهذه الكلية حيث قام بتأسيس برنامج يمنح درجة بكالوريوس وماجستير ودكتوراه الطب باستخدام منهج "التعليم القائم على دراسة الحالة" ووفقاً لنموذج "المنهج المتكامل" في برنامجي البكالوريوس والماجستير. وفي نوفمبر 2014، عُيّن في جامعة قطر كنائب لرئيس الجامعة للتعليم الطبي وعميداَ لكلية الطب، وذلك ضمن إطار تأسيس كلية طب جديدة في جامعة قطر.
731
| 25 مارس 2015
أعلن سعادة السيد عبدالله بن خالد القحطاني وزير الصحة العامة أن الوزارة ستقوم برعاية الطلبة القطريين المقبولين في كلية الطب بجامعة قطر، مشيرا إلى أنه مع فتح أبواب القبول للكلية بداية مارس الجاري، استعداداً لاستقبال الدفعة الاولى من الطلبة في سبتمبر ٢٠١٥، فإن وزارة الصحة ستعمل ما بوسعها لدعم وتشجيع الطلبة القطريين المقبولين في الكلية، وبشتى الوسائل، بما في ذلك تخصيص رعاية طلابية كاملة ومخصصات شهرية لهم منذ السنة الاولى لالتحاقهم بالكلية وطوال مدة دراستهم. وأوضح القحطاني أن الاستجابة للنقص في عدد الأطباء في قطر من التحديات التي يواجهها تحقيق رؤية قطر ٢٠٣٠ في محور الرعاية الصحية، ومن هنا تأتي الأهمية الخاصة لتأسيس كلية طب وطنية بمعايير عالمية في جامعة قطر بتوجيه من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى في نهاية ٢٠١٤. بدورها أكدت جامعة قطر أن عملية استقبال طلبات قبول الدفعة الأولى في كلية الطب بدأت من أول مارس الجاري، وأن الكلية تتطلع بثقة إلى تحقيق هدفها المعلن، بقبول 50 طالب وطالبة بحلول العام الأكاديمي الاول، بعد تأسيسها أواخر العام 2014. وقال الدكتور إيغون تفت نائب رئيس جامعة قطر للتعليم الطبي وعميد كلية الطب بأنه بالرغم من كون القدرة الاستيعابية للكلية في السنة الأولى لا تتجاوز 50 طالباً فقد كانت أنشطة الكلية مكثفة في استقطاب الطلبة سواء من حيث الحملات الإلكترونية أو زيارات المدارس أو المشاركة في المعارض المهنية أو استضافة نحو 200 من الطلبة المهتمين وأولياء أمورهم للتعريف بالكلية أو غير ذلك من الفرص التي من تحقق اللقاء بالطلبة المرتقبين وتعريفهم بالبرنامج. وأضاف قائلاً "نحن متفائلون بأن قبول الطلاب في السنة الأولى سيحقق الهدف في جذب الطلبة المناسبين لبرنامج الطب العام عالي الجودة الذي نقدمه". من جانبها قالت الأستاذة غادة الكواري العميد المساعد لشؤون الطلاب: يسرنا أن نبدأ الانطلاقة الأولى للكية وسط هذا الزخم من الإقبال الطلابي لأول كلية طب وطنية، يدرك القائمون عليها خصوصيات وأولويات السياق المحلي. وطبقا لذلك ستوجه المناهج والبحوث والدراسات في مجال الصحة والطب لتلبية متطلبات واحتياجات المجتمع المحلي بشكل خاص. وكانت كلية الطب في جامعة قطر، قد عكفت خلال الأشهر الماضية على أنشطة مكثفة لاستقطاب الطلبة مثل قيامها بزيارات لأكثر من 15 مدرسة مستقلة وخاصة شارك بها أكثر من 600 طالب، وذلك بغية تعريفهم بالكية الجديدة، والفرص العلمية المتوفرة بها، بالإضافة إلى حثهم على الالتحاق بالقطاع الصحي في قطر وذلك تحقيقا لرؤية قطر الوطنية في المجال الصحي. وشهدت كلية الطب تقدماً في استكمال مبنى الكلية وتجهيزاته بالإضافة إلى تعيينات جديدة شملت تعيين الأستاذة غادة الكواري عميداً مساعداً لشؤون الطلاب والدكتورة آنا بتكارانتا عميدا مساعدا للشؤون الأكاديمية في الكلية، بالإضافة إلى عضوي هيئة تدريس جدد، هما: الدكتور مروان أبو حجلة رئيس قسم التشريح في جامعة الخليج العربي، والدكتور علاء الدين المصطفى، باحث في الميكروبيولوجي من جامعة مكغيل بكندا ورئيس تحرير مجلة البحث الإكلينيكي في السرطان.
1669
| 10 مارس 2015
تبدأ جامعة قطر بعد غداً الأحد فترة القبول للفصل الدراسي خريف 2015 في كلية الطب، على أن تستمر حتى 9 يوليو المقبل.وأكد المسؤولون في الكلية أن 400 طالب، بمن فيهم أكثر من 50 قطريا، قد أبدوا اهتمامهم بالانضمام إلى الكلية، حيث ستعطى الأولوية لقبول الطلبة القطريين من الجنسين، ومن ثم الطلبة المقيمين من ذوي المؤهلات والكفاءات المتميزة.واوضحت جامعة قطر أن اللغة الإنجليزية المتبعة في المنهج الأكاديمي بكلية الطب ستمكن الطلاب من الحصول على أحدث التطورات في المجال الطبي، ولكن التركيز على التواصل باللغة العربية سيعزز قدراتهم على التواصل الفعال مع المرضى بلغتهم الأم. وبينت أن المنهج المتبع في الكلية يرتكز على أفضل الممارسات الدولية، مع احتضان بيئة التعليم والتعلم والتقاليد والثقافة الوطنية.ويأمل أن تقوم كلية الطب بدور مهم في تلبية احتياجات قطر من حيث تأمين أطباء أكفاء ومؤهلين لدعم قطاع الصحة في المجتمع. ويعتبر تعاون الجامعة مع مؤسسة حمد الطبية عاملا أساسيا لتحقيق هذه المهمة. وفي هذا الإطار، سيمضي طلاب كلية الطب وقتا طويلا من مرحلة دراستهم ضمن النظام الصحي في مستشفيات الدولة ومراكزها الصحية. ويتمحور المنهج المتبع في الكلية حول المريض بهدف إعداد الطلبة للممارسة الإكلينيكية منذ مرحلة مبكرة من أجل اكتساب فهم تام لأسس التعامل مع المرضى والحالات المختلفة وضمان ترابط الجوانب النظرية والعلمية للعملية التعليمية.وترتكز شروط ومتطلبات القبول في كلية الطب على معدل الطالب في الشهادة الثانوية العامة، وإكمال المقررات العلمية خلال الدراسة الثانوية، بالإضافة إلى مهارات اللغة الإنجليزية بحسب متطلبات الجامعة لدراسة التخصصات التي تدرس باللغة الإنجليزية.وقد أكدت الجامعة أن القبول في الكلية يتطلب معدل ثانوية عامة لا يقل عن 85% كحد أدنى، بالإضافة إلى النجاح في مقررين من المقررات العلمية التالية في الثانوية العامة: الأحياء، الكيمياء، الفيزياء.وبالإضافة إلى متطلبات القبول الخاصة بالكلية، يجب على كافة الطلبة المتقدمين للقبول في جامعة قطر إتقان الحد الأدنى من المهارات الخاصة التي تؤهلهم للقبول في البرامج الأكاديمية التي يرغبونها. ومن أجل تحقيق القبول في البرامج الدراسية التي تدرس باللغة الإنجليزية، بما في ذلك كلية الطب، على الطلبة تحقيق الكفاءة باللغة الإنجليزية والرياضيات، وذلك بتحقيق الحد الأدنى من المتطلبات والمعايير المتبعة في الجامعة أو اجتياز البرنامج التأسيسي في الجامعة.كما يجب أن يحتوي نموذج القبول على رسالة يعبر فيها المتقدم عن سبب رغبته ومدى استعداده لدراسة الطب. ويمكن أن يعزز المتقدم طلب الانتساب من خلال تضمين ما يؤكد اهتماماً أو خبرة سابقة في مجال الطب مثل شهادات التطوع أو التدريب العملي أو الخدمة المجتمعية في مجال الرعاية الصحية أو مجالات أخرى ذات صلة إن وجدت.وكانت الكلية قد أعلنت سابقاً عن جاهزيتها لقبول 50 طالبا وطالبة في السنة الأولى. وقد أوضحت بأنه سيتم اختيار أقوى المتقدمين تأهيلاً مع إعطاء أولوية القبول للقطريين، وبالتالي فإن تحقيق الحد الأدنى لشروط القبول لا يضمن القبول في الكلية كما أن شروط القبول قابلة للتغيير في السنوات المقبلة بحسب تجربة السنة الأولى وتبعاً لمدى قوة المتقدمين والقدرة الاستيعابية للكلية.
1158
| 20 فبراير 2015
اقيم في جامعة قطر أمس لقاء تعريفي للطلاب الذين عبروا عن اهتمامهم المبدئي بالالتحاق بكلية الطب، وذلك بهدف إعطائهم فرصة للتعرف على برنامج الكلية عن كثب ولقاء عميد الكلية الدكتور إيغون تفت، والعمداء المساعدين والموظفين، وللاستماع إلى توقعاتهم وتساؤلاتهم، إذ تلتزم الجامعة بدعم طلبتها عبر تقديم خدمات أكاديمية وغير أكاديمية متميزة من أجل تحقيق معاييرها ومساعدة الطلبة كي يصلوا إلى أهدافهم وتطلعاتهم. يأتي هذا الحدث بعد حملة التسويق الالكترونية التي أعلنت الكلية من خلالها عن جاهزيتها لقبول ما لا يزيد عن خمسين طالبا وطالبة في السنة الأولى. وفي هذا الإطار، أكد المسؤولون في الكلية أن أربعمائة طالب، بمن فيهم اكثر من خمسين قطريا، قد أبدوا اهتمامهم بالانضمام إلى الكلية، وستعطى الأولوية لقبول الطلبة القطريين من الجنسين، ومن ثم الطلبة المقيمين من ذوي المؤهلات والكفاءات المتميزة. وتبدأ فترة القبول للفصل الدراسي خريف 2015 في جامعة قطر في 22 فبراير 2015 وتستمر حتى 9 يوليو 2015. وتعد هذه الفعالية فرصة مهمة للطلبة للتعرف أكثر على مهنة الطب، إذ التقى الطلبة بأربعة أطباء من مؤسسة حمد الطبية، ومركز السدرة للطب والبحوث، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، والذين تبادلوا خبراتهم مع الطلبة وأبرز الأسباب التي دفعتهم لاختيار مهنة الطب. وخلال الفعالية، قدم الدكتور عبد اللطيف محمد الخال، العميد المساعد للشؤون الإكلينيكية لكلية الطب، عرضا يهدف إلى إعطاء الطلبة فكرة عن عالم الطب ودوره الفعال للتوصل إلى مجتمع سليم، وبالتالي إلى تحقيق التنمية والتطور الوطني. كما قدمت الأستاذة غادة الكواري مساعد العميد لشؤون الطلاب عرضاً عن معايير القبول والحياة الطلابية واجابت على استفسارات الطلبة. وعلى هامش الفعالية، أقيم معرض تضمن العديد من الأجنحة، من إدارة القبول بجامعة قطر، ومكتب المنح الدراسية، وبرنامج التميز الأكاديمي، بالإضافة إلى برنامج مؤسسة حمد الطبية بعنوان "أطباء المستقبل" الذي يهدف إلى تشجيع الطلبة لمزاولة مهنة الطب. وتعليقاً على الحدث، قال الدكتور تفت: "إنه ليوم تاريخي إذ يمثل الحدث الأول الذي تنظمه أول كلية طب وطنية في قطر، حيث تتسم كلية الطب بطابعها الوطني إذ أنها تهدف إلى تلبية احتياجات المجتمع المحلي، بالإضافة إلى طابعها الدولي من خلال التزامها بمعايير الجودة العالمية من حيث تصميم المنهج الأكاديمي، وطرق التعليم والبحوث". وأكد الدكتور تفت أن اللغة الانجليزية المتبعة في المنهج الأكاديمي ستمكن الطلاب من الحصول على أحدث التطورات في المجال الطبي، ولكن التركيز على التواصل باللغة العربية سيعزز قدراتهم على التواصل الفعال مع المرضى بلغتهم الأم. وأضاف قائلا أن المنهج المتبع في الكلية يرتكز على أفضل الممارسات الدولية، مع احتضان بيئة التعليم والتعلم والتقاليد والثقافة الوطنية. كما حث الدكتور تفت الطلاب على الاستفادة من الدعم والموارد التي تقدمها الكلية لهم، وعلى الالتزام والمثابرة للوصول إلى النجاح، مؤكدا لهم أن العمل الجاد لا يقتصر فقط على التخرج بل يستمر طوال مهنة الطبيب. وقال: "إن الطب مهنة رائعة، ولكنها أيضاً مهنة صعبة". وقال إن الطلاب في كلية الطب، سيكتسبون المهارات التي تمكنهم من الاستمرار بالتعلم على مدى الحياة والاطلاع ومتابعة ما يطرأ من تطورات في حقل تخصصهم الطبي. واكد تفت أن الطلبة سيتلقون المعرفة والتعليم الطبي من ذوي الخبرات والمعارف العالمية الواسعة، لكي يصبحوا الأفضل. موضحاً ان المقصود هنا تسليحهم بأفضل المعارف والمهارات لتلبية احتياجات دولة قطر تحديداً. كما أضاف قائلا "ان مستقبل الرعاية الصحية في قطر يحتاج إلى أطباء أكفاء تعلموا وتدربوا في دولة قطر. نحن جاهزون لخوض هذه المهمة، ونأمل أن تكونوا بدوركم جاهزين لها كذلك". وقال الدكتور عبد اللطيف محمد الخال العميد المساعد للشؤون الإكلينيكية: "أنا على ثقة من أن كلية الطب ستقوم بدور مهم في تلبية احتياجات قطر من حيث تأمين أطباء أكفاء ومؤهلين لدعم قطاع الصحة في المجتمع. ويعتبر تعاون الجامعة مع مؤسسة حمد الطبية عاملا أساسيا لتحقيق هذه المهمة. وفي هذا الإطار، سيمضي طلاب كلية الطب وقتا طويلا من مرحلة دراستهم ضمن النظام الصحي في مستشفيات الدولة ومراكزها الصحية. ويتمحور المنهج المتبع في الكلية حول المريض بهدف إعداد الطلبة للممارسة الاكلينيكية منذ مرحلة مبكرة من أجل اكتساب فهم تام لأسس التعامل مع المرضى والحالات المختلفة وضمان ترابط الجوانب النظرية والعلمية للعملية التعليمية".
325
| 19 يناير 2015
أعلنت إدارة القبول في جامعة قطر، الإثنين، شروط ومتطلبات القبول في كلية الطب التي تم تأسيسها مؤخراً، مشيرة إلى أن هذه المعايير ستطبق على الطلبة المتقدمين للدراسة في خريف 2015. وترتكز على معدل الطالب في الشهادة الثانوية العامة، وإكمال المقررات العلمية خلال الدراسة الثانوية، بالإضافة إلى مهارات اللغة الإنجليزية بحسب متطلبات الجامعة لدراسة التخصصات التي تدرس باللغة الإنجليزية. وأكدت الجامعة أن القبول في الكلية يتطلب معدل ثانوية عامة لا يقل عن 85% كحد أدنى، بالإضافة إلى النجاح في مقررين من المقررات العلمية التالية في الثانوية العامة: الأحياء، الكيمياء، الفيزياء. وبالإضافة إلى متطلبات القبول الخاصة بالكلية، يجب على كافة الطلبة المتقدمين للقبول في جامعة قطر إتقان الحد الأدنى من المهارات الخاصة التي تؤهلهم للقبول في البرامج الأكاديمية التي يرغبونها. ومن أجل تحقيق القبول في البرامج الدراسية التي تدرس باللغة الإنجليزية، بما في ذلك كلية الطب، على الطلبة تحقيق الكفاءة باللغة الإنجليزية والرياضيات، وذلك بتحقيق الحد الأدنى من المتطلبات والمعايير المتبعة في الجامعة أو اجتياز البرنامج التأسيسي في الجامعة. كما يجب أن يحتوي نموذج القبول على رسالة يعبر فيها المتقدم عن سبب رغبته ومدى استعداده لدراسة الطب. ويمكن أن يعزز المتقدم طلب الانتساب من خلال تضمين ما يؤكد اهتماماً أو خبرة سابقة في مجال الطب مثل شهادات التطوع أو التدريب العملي أو الخدمة المجتمعية في مجال الرعاية الصحية أو مجالات أخرى ذات صلة إن وجدت. علماً بأن فترة القبول للفصل الدراسي خريف 2015 في جامعة قطر تبدأ في 22 فبراير 2015 وتستمر حتى 9 يوليو 2015. وكانت الكلية قد أعلنت سابقاً عن جاهزيتها لقبول 50 طالبا وطالبة في السنة الأولى. وقد أوضحت بأنه سيتم اختيار أقوى المتقدمين تأهيلاً مع إعطاء أولوية القبول للقطريين، وبالتالي فإن تحقيق الحد الأدنى لشروط القبول لا يضمن القبول في الكلية كما أن شروط القبول قابلة للتغيير في السنوات المقبلة بحسب تجربة السنة الأولى وتبعاً لمدى قوة المتقدمين والقدرة الاستيعابية للكلية.
346
| 01 ديسمبر 2014
أعلن مكتب رئيس جامعة قطر اليوم عن تعيين الدكتور عبد اللطيف محمد الخال، مدير التعليم الطبي بمؤسسة حمد الطبية، عميداً مساعداً للشؤون الإكلينيكية لكلية الطب بجامعة قطر. ويستمر الدكتور الخال في منصبه كنائب رئيس الشؤون الطبية والأكاديمية والبحوث ورئيساً لادارة التعليم الطبي بمؤسسة حمد الطبية، بالإضافة إلى دوره كرئيس قسم الأمراض المعدية وعيادة الأمراض السارية في مستشفى حمد. و يعمل الدكتور الخال بصفته عميداً مساعداً للشؤون الإكلينيكية لكية الطب في جامعة قطر، مع الدكتور ايغون توفت مساعد رئيس الجامعة للتعليم الطبي وعميد كلية الطب، ويمثل الكلية في الشؤون المتعلقة بالأنشطة الإكلينيكية الخاصة بأعضاء هيئة التدريس والطلبة بالكلية. ويعتبر هذا التعيين ترسيخاً للعلاقة الوثيقة بين كلية الطب بجامعة قطر ومؤسسة حمد الطبية حيث يشكل التدريب الإكلينيكي في مستشفى حمد جزءاً أساسياً من المنهج الدراسي في الكلية، كما سيكون التعاون البحثي والطبي والتدريسي محورياً في هذه الشراكة. يذكر أن الدكتور الخال تخرج من الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا عام 1989 م ثم انضم إلى مؤسسة حمد الطبية في قطر. وفي العام 1990، أتمّ سنة تدريب في مستشفى حمد العام. وفي العام 1991، التحق ببرنامج تدريب الأطباء المقيمين في مجال الطب الباطني في المركز الطبي التابع لجامعة كونيتيكت في مدينة فارمينجتون بولاية كونيتيكت الأميركية. بعد انتهائه من برنامج تدريب الأطباء المقيمين، حصل على منحة تدريبية لمدة سنتين في قسم الأمراض المعدية في مستشفى هارتفورد. وعمل بعدها مدة ستة أشهر كطبيب استشاري في الأمراض معدية في المستشفى نفسه. نال شهادة المجلس الأميركي للطب الباطني في العام 1994 وشهادة المجلس الأميركي للأمراض المعدية عام 1996م. و يشغل الدكتور الخال العديد من المناصب الريادية السريرية ويترأس لجاناً عدة كما يشرف على عدد من المشاريع الاستراتيجية الجديدة في مؤسسة حمد الطبية بما في ذلك مشروع نيل مصادقة المجلس الأميركي لاعتماد التعليم الطبي العالي" ACGME" لمؤسسة حمد الطبية بما يسهم في تأمين بيئة تعليمية رفيعة المستوى لطلاب الطب وتعزيز دور الرعاية الصحية الفاعلة. وفضلاً عن توليه منصب مدير قسم التعليم الطبي، فهو يشغل أيضا منصب نائب رئيس الشؤون الطبية والأكاديمية والبحوث بإدارة التعليم الطبي بمؤسسة حمد الطبية. وترأس ادارة طب الأسرة منذ 1999م حتى عام 2001م والطب الباطني منذ عام 2001 م حتى 2012م. كما يؤدي الدكتور الخال دوراً استشارياً في العديد من برامج الصحة العامة تحت إشراف المجلس الأعلى للصحة، بينما يستمر بالنشر وإجراء الأبحاث العلمية كما يدرس في كلية الطب وايل كورنيل في قطر بصفة أستاذ مشارك.
2350
| 17 نوفمبر 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمة توصيل المواد التموينية المدعومة إلى منازل المواطنين، وذلك بالتعاون مع شركتي رفيق وسنونو. تأتي هذه الخطوة،...
5414
| 23 ديسمبر 2025
أعرب عدد من زوار سوق الوكرة القديم، مساء اليوم، عن استيائهم من الازدحام الشديد الذي شهدته مواقف السيارات في السوق. وأوضح مواطنون في...
5006
| 23 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق مطعم لمدة 30 يوماً لمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم الأغذية الآدمية وتعديلاته. وأشارت وزارة الصحة...
3380
| 22 ديسمبر 2025
ينتهي عرض الخطوط الجوية القطرية للمسافرين على الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال والدرجة السياحية حتى 31 ديسمبر الجاري مع خصم يصل إلى 25%،...
2032
| 23 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تحصّل القطري ناصر غانم الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، على البراءة النهائية في ملف حقوق البث. وقضت المحكمة الفيدرالية السويسرية ببراءة...
1970
| 23 ديسمبر 2025
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تفاصيل جديدة عن أنماط حياة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وكبار مسؤوليه في روسيا وبعض الذين بقوا في...
1866
| 24 ديسمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة «أشغال» عن إغلاق مؤقت وكامل للطريق عند مخرج رقم ١٤ لتقاطع خالد بن أحمد من طريق سلوى باتجاه طريق...
1812
| 23 ديسمبر 2025